أثر الخطاب الديني في خفض الوصم

فيروس العوز المناعي عن المتعايشين مع البشري

دراسة ميدانية2008 أغسطس

للدراسة العام الهدف

دحر في الديني الخطاب أثر تبينتجلياتها بمختلف الوصم سلوكيات

فيروس مع المتعايشين العوز عنالبشري المناعي

الدراسة إشكاليةمع 1. المتعايشين إلى ينظرون الدينيون القادة كان كيف

؟ السيدا فيروسمع 2. المتعايشين من الدينيين القادة موقف تغير لماذا

؟ الفيروس؟ 3. التغير هذا مظاهر هي ماكيف 4. و ؟ التغير هذا الفيروس مع المتعايشون استقبل كيف

؟ حقوقهم عن المعبر مشروعهم لصالح وظفوهمع 5. المتعايشين سلوكيات تغيير في الديني الخطاب أثر كيف

؟ بهم المحيطين إلى و ذواتهم إلى النظر في الفيروسمع 6. المتعايشين عند الوصم تراجع مظاهر تتجلى أين

؟ ثانية جهة من االجتماعي المحيط لدى و جهة من الفيروستغيير 7. في أثر لها التي الديني الخطاب جوانب هي ما

؟ الوصماالستراتيجيات 8. في الديني الخطاب توظيف يمكن كيف

للتنمية ؟ المختلفة الوصم سلوكيات دحر قصد

الدراسة عينات

الفيروس : 1. مع المتعايشين حجم 76عينة لصغر نظرا شخصاالفيروس . مع المتعايشين مجتمع

الدينيين 2. القادة عينةتم الذين الدينيين القادة مجموع من العينة هذه انتقاء تم

على ،ارتكازا المنتظمة تكوينهم العشوائية بمراعاة العينة ذلك وتم ) ( الذين ألن الجهوي االنتماء و واعظات و دينيين قادة الجنس

المؤسسي . االنتماء مراعاة تمت كما مختلفة لجهات ينتمون تكوينهمإلى ينتمون التكوين من المستفيدين الدينيين القادة مؤسسات 3ألن

العلمية ) المجالس ، اإلسالمية الشؤون و األوقاف وزارة رسمية دينيةالعينة ( . هذه حجم حصر تم قد و للعلماء المحمدية الرابطة ، المحلية

و 90شخصا 130في دينيا على ( 40قائدا موزعين مجموعة 13واعظةبمعدل (Focus Groups 13) تركيز تركيز 10، مجموعة كل في أشخاص

الدراسة أدوات

النوعية و الكمية المقاربتين بين quantitatif) المزاوجةet qualitatif )

؛ االستمارة1.

التركيز 2. مجموعات أو البؤرية Focus)المجموعاتgroups) ؛

الفردية 3. ؛ المقابالت

؛ 4. المحتوى تحليل

؛ 5. المقابالت دليل

التركيز .6. مجموعات تسيير دليل

الدراسة %الوصم نتائج

2004قبل 19.73 األطباء 85.52السياسيون السلطة رجال و 90.78 الحكام 89.747 اإلعالميون الدينيون 94.73 القادة60.52 األدباء 68.42 الفنانون

الديني بالموقف عالقته في الوصم

الفحص إلى الولوج موانع أحد الوصمالبشري المناعي العوز فيروس عن

الديني القائد 73.68موقف

الشرعية النصوص 26.32أحكام

مطالب من مطلب الدينية التوعيةالمناعي العوز فيروس مع المتعايشين

والتمييز الوصم لتجاوز البشري

بعد الديني القائد 2004موقعة

الرضى نسبي عدم تام رضى رضى

الفيروس مع المتعايشين 8.33 -25 -66.67 كفالة الوصم 5.56 -8.33 -86.11 محاربة الطبي الفحص إجراء إلى 10.71-23.22-66.07 الدعوة الفيروس مع المتعايشين حقوق عن -28.57-52.86 الدفاع

18.57 8.33 -25 -66.67الوقاية

و مسؤولون بأنهم الدينيين القادة إيمانوخفض السيدا مكافحة في رسالة أصحابالسيدا فيروس مع المتعايشين عن الوصم

التركيز ) مجموعات مناقشات (بيانات

السلبية 1 مواقفهم عن الدينيين القادة تراجعالسيدا فيروس مع المتعايشين من السابقة

السلبية مواقفهم وراء كان أنه موضحينمنها : أسباب كان السابقة معارف الوصم إلى مستندا

مغلوطة

) الناس ) على خطر مصدر الفيروس مع المتعايشون مغلوطا تبريرا مبرر كان لوصم

الفيروس مع المتعايش ضد مبرر عنف يعتبر الوصم لهم" " غير" " آخر" الذي " .مخالفا

حدث كيف و التحول طبيعة

في بالغ أثر الدينيين القادة مع تحقق الذي للتحول أن المتعايشون :اعتبر

الحياتية خبراتهم و شهاداتهم 71 تقديم %

التوعوية الحمالت في 69 المشاركة %

المشورة و السري الطوعي 68الذهاب الفحص %

الصحية الخدمات على 63 تالحصول %

حدث كيف و التحول طبيعة

الدينيين القادة رأوا المتعايشون

المؤدي التدريب قبلللتغيير

المتعايشين تجاه عدائيين97%

المتعايشين تجاه عنف95%

المتعايشين ضد متحيزين86%

بالمتعايشين المبالين74%

للتحول المؤدي التدريب بعد

للمتعايشين أمل 97مصدر %مشاكلهم في المتعايشين مساعدة

النفسية و 97اإلجتماعية %المتعايشين % قضايا عن 95الدفاع

و مسؤولون بأنهم الدينيين القادة إيمانوخفض السيدا مكافحة في رسالة أصحابالسيدا فيروس مع المتعايشين عن الوصم

التركيز ) مجموعات مناقشات (بيانات

سلوكياتهم- 1 أن الدينيين القادة إدراكالفيروس مع المتعايشين تجاه السابقة

ضرر من تخلو ال

محاربة - 2 في المضي على التزام السيدا

-

القادة يرى ممارسات و سلوكياتالوصم رفع في ساهمت أنها الدينيون

الفيروس مع المتعايشين عن

المنقولة األمراض حقيقة الديني القائد تعرفالمعرفة ) السيدا و المناعي العوز فيروس و جنسيا

؛ ( للمرض العلمية

اعتماد و التقليدية الوعظ أساليب من التحررالفهم و الحوار على المبني الجيد التواصل أساليب

؛ الفعال اإلنصات و

اعتبارهم و الفيروس مع المتعايشين احتضانمحيطهم على خطر أي يشكلون ال عاديين أشخاصا