بعض موضوعات القصيدة :القصيدة- 1 عادة على الغزل

الجاهلية.2. الناقة- وصفالقصيدة- 3 من الرئيسي الغرض

. النبي مدحالمهاجرين- 4 مدح .

• بول تبانت سعاد فقلبي اليوم م

متيم اثرها لم يجز مكبولوما سعاد غداة البين اذ رحلوا

غن أ االغضيض الطرف مكحول

المرأة بذكر هذه قصيدته كعب الشاعر يبدأالسابقين الشعراء نهج على جريا بها والتغزل. المرأة بذكر قصيدته يبدأ الشاعر كان حيث

مقدمة في المرأة ذكر سبب النقاد بين وقدالسامعين انتباه لجذب انه القديمة القصيدةذكر هو و فيه الخوض الناس يحب لموضوعباقي الى ذلك بعد فينجذبوا بهن والغزل النساء

القصيدة .موضوعات

صدقت انها لو خلة ويحها يا

النصح ان لو او وعدت مامقبول

بها تكون حال على تدوم فما

في تلون كمااثوابهاالغول

غير فهي الخلقية سعاد صفات يذكرعلى تدوم ال و مواعيدها في صادقةخادعة متلونة متقلبة انها بل حاليتغير خرافي حيوان وهو كالغولمن ليتمكن االخر وقت من لونه

اال تقطعه بعهد تتمسك وال غريمهداللة وذلك الماء الغربال يمسك كما

العهود ونكثها المواعيد اخالفها .على

وقولهم • بجنيها الوشاة يسعى

لمقتول سلمى ابي ابن يا انكامله كنت خليل كل وقال

مشغول عنك اني الفينك ال

سعى البيتين هذين في يتناولبعد بالقتل له وتهديدهم ضده الوشاة

فقال بالقتال الرسول توعده انان لألخبار الناقلون الوشاة هؤالء

اما محالة ال حتما سيقتل كعباال فهم الجاهلية في االمس اصدقاءبينوا فقد الشدة وقت في ينفعوننصرته عن مشغولين انهم للشاعر

وحمايته .ومؤازرته

االفكار :(. المحبوبة* وذكر (7-1الغزل

للرسول* واالعتذار االستعطاف(19-13ومدحه)

( . المهاجرين* (24-20مدح

العالقة بين الشاعر و محبوبته العالقة بين الشاعر و محبوبته •عالقة حب ووفاء من طرف الشاعر عالقة حب ووفاء من طرف الشاعر مقابل الجفاء والبعد وإخالف الوعد مقابل الجفاء والبعد وإخالف الوعد ..من قبل محبوبتهمن قبل محبوبته

• الى مكة من الهجرة هي التاريخية الحقيقةله ونشرا الدين على حفاظا الحقيقة التاريخية هي .المدينة

الهجرة من مكة الى المدينة حفاظا على .الدين ونشرا له

العواطف :(. بها* واعجابه لسعاد (4-1حبه

الخوف* ) و (14-13القلقالوشاة* ) (19-15كرهه

باالسالم* ) (14-11ايمانه

الدالالت:و* : العزة على داللة العرانين شم

االنفة.نحورهم* : في اال الطعن يقع ال

لوجه وجها القتال و الشجاعة : المهاجرين* قريش من عصبة في

بايعت* : يميني وضعت حتىوأسلمت

-المعنى المعنى الكلمة الكلمة

كبيرة العجز عجزاء فارقت و ابتعدت بانت

مكسور مفلول ال يوصل اليها يبلغها

تكشف مصاب بالهالك و تجلوالدمار

متبول

سيف مشحوذ مهند ال أنفعك ألفينك

أسنان عوارض مذلل لها متيم

أجتاز اقتطع اجعلوه خاليا منكم

خلوا طريقي

شدة بريق األسنان

ظلم لم ينل جزاء لم يجز

متخذا درعا مدرعا أنذرني بالشر أوعدني

مسقي منهل مقيد مكبول

ذي القدرة على االنتقام

نقمات هدايته نافلة القران

مسقي مرتين معلول ظبي في صوته غنة

أغن

كالمه فاصل حاسم صادق

قيله القيل النوق الكريمة العتاق النجيبات

وحش خرافي الغول ضامرة البطن هيفاء

الكفء في الشجاعة

القرن نعش الميت الة حدباء

يقاتل يساور صديقة خلة

- - قدر : ما فكل الأبالكم طريقي خلوا فقلتمفعول الرحمن

الة على يوما سالمته طالت وان أنثى ابن كل

محمول حدباء

رسول عند والعفو اوعدني الله رسول أن أنبئتمأمول الله

فيها قران ال نافلة أعطاك الذي هداك مهال

تفصيل و مواعيظ

كثرت ولو أذنب ولم الوشاة بأقوال تأخذني ال

األقاويل في[

• يعلن كعب في هذه األبيات ايمانه بالقدر المحتوم حيث يدعو باليتم على من يحاولون اعتراض سبيل وصوله الى الرسول إلعالن ايمانه ويطلب منهم أن يفسحوا له الطريق ليصل دون خوف مما قدره الله،فال حذر من القدر ألن كل انسان سيموت ويحمل على نعش الموت و ينقل على األكتاف ليالقي وجه ربه و يجازى بما فعل ان خيرا فخير وان شرا فبمثل ما قدم. وبعد ذلك يستعطف الرسول ويطلب العفو منه ،فرغم أنه أعلم بتهديد الرسول ووعيده له وإهدار دمه ال أنه يرجو عفو الرسول ويطلب العفو منه وأيضا يعتذر ويعرب عن ندمه ورجائه عدم ايقاع .العقوبة به و ايمانه

ما زلت اقتطع البيداء مدرعا جنح الظالم و •ثوب الليل مسبول

حتى وضعت يميني ال انازعه في كف • ذي نقمات قيله القيل

اذا يساور قرنا ال يحل له ان يترك •القرن إال وهو مفلول

ان الرسول لنور يستضاء به مهند من • سيوف الله مسلول

يقول أنه قطع الصحراء في جنح •الظالم ، متخذا من الليل درعا حتى ال يتم كشف أمره فيقتل قبل اعالن توبته و اسالمه و يمدح الشاعر في هذه األبيات النبي-عليه السالم-معلنا توبته و اسالمه و مبايعة النبي الكريم صل[ى الله عليه وسلم حيث انه وضع يده في يد الرسول الذي ال يتراجع عن أمر قصده ، فكلمته واحدة ال يتراجع عنها بل انه ينتقم من أعدائه ،كما أنه يهزم عدوه و يكسره اذا قاتله رغم .أنه يكون ندا له في القوة و الشجاعة