الاستقلال المغتصب
TRANSCRIPT
طلبه : الذي الجزائري خلدون ابن الخ ، المغتصب االستقالل كتاب
طلب مني االخ ابن خلدون الجزائري ان اضع لهاالستقالل المغتصب كتاب
بعد ان تم اوفي بالعهد واضع الكتاب المذكوروهاأنانسخه
واضعه هنا في شكل صورهذا الكتاب لفرحات عباس
يحتوي على مقدمة وخمسة فصول و ملحقات ينتقدفيه المغتصبين
فرحات عبا س اول رئيس للحكومة المؤقتة للدولة 1954الجزائرية في سنة
الى1962الحقبة الجزائرية بدون مجاملة منذ يقوم الضروس، اعلن . بعد سبع سنين من الحرب1978
، لكنه صودر اوال من1962 جويلية 5االستقالل في ثم بومدين طرف بن بلة
بارادتهم فرض االشتراكية الماركسية، واخضاع الجزائر لحكمهم الشخصي، فاعاقوا تطورها وخانوا
دم الشهداء فرحات عباس في هذا الكتاب يحلل صعوبات الجزائر
على ضوء الماضي التاريخي، واالستعمار، وتجربة"الثورة بالقانون " وكذا الثورة المسلحة
بالنسبة له ، الوطن قادر على اجاد وازنه اذا ربط بموروثه االسالمي، وبعده الديني و االجتماعي،
والتصور الليبرالي لديمقراطية هذه الشهادة واضحة وسخية عن الجزائر والعالم
الثالث بالطاهير ، والية1899فرحات عباس في سنة ولد
بالجزائر جيجل، القبائل الصغرى، بعد دراسة العاصمة، استقر في مدينة سطيف كصيدلي، يدافع
المجتمع المسلم ويؤلف في بهمة عن حقوقالجزائري 1943 البيان
في 1948يؤسسفي بــ 1954يلتح
المؤقتة الحكومة رئيس 1954 يصبحفي الوطني 1963يستقيل المجلس رئاسة من
التأسيسيالرئيس طرف من الجبرية االقامة في بعدها يوضع
بومدين رئاسة في وكذالك ، بلة بن .احمد الذي اعتزل الساحة السياسية ، يفرج فرحات عباس
ذليا الش1992عنه من طرف الرئيس المقال في .بن جديد
الف سالفاle jeune algerienالشاب الجزائري
la nuit coloniale اسحق عهود االستعمارautopsie d'une guerre تشريح حرب
وهذا الكتاب الذي نضعه هنا في هذا الموقع l'independance " المبارك ، "االستقالل المصادر
confisquée عن عبارة وهو الفرنسية، باللغة حلقة وهوعايشوا رجال الفها الكتب من كبيرة سلسلة في
بكل ومارسوها القتل الثورة نصيبهم فكان وجدانهماالستقالل، ابان شعباني محمد بالعقيد فعلوا او كما
والشيخ عباس، فرحات مع حدث كما الجبرية االقامةصاحب الدين خير نصيبه " "محمد نال الذي مذكرات
ابيات المذكور كتابه في يقول الجبرية االقامة منالمنفى في توفي التي زكرياء مفدي الثورة لشاعر
لم يثنهم عسف وتهديد وفتية اخلصوا لله امرهم] غير المنصب قاموا وفي الشعب كذابون ليس لهم
وااللقاب مقصود على الدراهم مقصور وفي الجزائر نصابون همهم
ومحدود من الزعامة اال الخمر وللزعامة دجالون ليس لهموالغيد حول المقاصر احالس وللشعائر هداجون قد جثمواقنافيد
يد المعمر تحميها وفي المجلس اصنام تحركهاالتقاليد
شهادة الزور رموا بها الشعب كالبهتان تحسبها]ترويها المناكيد
للعار تدفعها غربانها وفي القيادة ابقار معممةالسود
ال يستجيبون للحسنى وفي الوظائف اخشاب مسندةاذا نودوا
اال دم الشعب وفي الثياب ذئاب ليس يشبعهامسفوح ومفصود
ان السياسة انشاء وما السياسة ضرب فوق مائدةوتجديد
ان الزعامة اصالح وما الزعامة اقوال وشقشقةوتشييد
ويقول شاعر اخر علينا ظالم الظلم ونحن اناس قد ظلمنا ولم يزل
دوما مخيما على ظلمة الظلم الي اال يوثر االنسان ظلمة رمسه
قد تجسما ويقول الدكتور محمد بن عبد الكريم الجزائري
صاحب الثقافي ومآسي رجالها وافضع من هذا سكوت رجال العلم عن منكر جرمبهم يمدح الظلم
بها ينر التزوير والزيف وافظع من هذا صحيفة تاجروالوهم اوامر ظالم ويعزى له وافظع من هذين قاض منفذالحكم
ونسياننا للشر شر لنا وافظع من كل رضانا بما جرىحتم
الف الشيخ عبد اللطيف بن علي السلطاني وقد االقامة الجبرية رحمه الله الذي وفته المنية وهو في
ونال نصيبه الوافر من التعذيب بسبب كتابه اصل االشتراكية " الذي رد فيه عن "المزدكية هي
هو staliniens الستالينيين الجزائريين الكتاب وهذا ،
والستالينيين االشتراكيين على الرد في الف ما احسنالجزائريين
الشيوخ رحمه الله والمجاهدون الثابتون على هؤالء المرتدين من مغبة زج هذه الحق حذروا وانذروا هؤالء
البالد الطيبة الطاهرة التي طهرها السلف بدمائهم الطاهرة الزكية من درن الكفر وااللحاد، في اتون
االمة وسلخها عن دينها االلحاد الشيوعي لمسخ خدمة لكبيرة المجرمين فرنسا التي زرعتهم ليلعبوا
دورهم المنوط لهم بعيد االستقالل ولكن ال حياة لمن تنادي، وقد زارع برومسيون
سترون : " promotion lacoste الكوست ديغول الجنرالتصبح جبهة كيف ظل في سنة اربعون بعد الجزائر
" ) وصدق ) ستالينية شيوعية وطني كذوب تحرير وهو ما فعله الستالينيين في الجزائر يفوق الخيال، وفعال
شهادته في احد كتبه وقد دون الدكتور عثمان سعدي كيف استولى الستالنيين على جامعة باب الزوار في السبعنيات وطردوا منها المعربين – الناطقين باللغة
بالبوليس والعصي والكالب ، وسنعود العربية – منها محنة – لهذه القضية في مقال الحق ان شاء الله
اللغة العربية في بالد المغرب االسالمي
http://www.lakhdaria.net/files/Ferha...Confisquee.pdf