إعداد

سمر سامح محمد محمد علىم/ نعمة محمد شحاتة فرجصفاء محمد محمود زكى

يخضع التجديد والتغيير التربوى إلى أربع مراحل رئيسة وهى:

توفر المعرفة :� Knowledge Acquisition (Theoretical أوًالbase) وتعنى مدى توفر المعرفة النظرية الالزمة للتجديد من بحوث :

أكاديمية وتطبيقية لدى القائم بعملية التجديد )متخذ القرار(. اإلقتناع :� : وتعنى مدى مناسبة اإلمكانات المادية Persuasionثانيا

والبشرية المتاحة مع متطلبات التجديد من وجهة نظر القائم بعملية التجديد.

القرار :� : وتعنى مدى توافق هذا التجديد مع Decisionثالثااإلعتبارات السياسية واإلقتصادية واإلجتماعية والعقائدية والقيمية

للمجتمع.التثبيت :� : وتعنى دراسة القائم بالتجديد Conformationرابعا

لكيفية تطبيق هذا التجديد فى ظل اإلمكانات المتاحة له, مما قد يؤدى إلى الخوض فى عملية التجديد أو رفضها.

دراسات التجديد التربوى: هناك بعض الدراسات التى بينت العالقة بين مدى تغيير أو

تجديد ما والزمن الذى يستمر فيه تبنيه. وتوصلت هذه الدراسات إلى؛ أنه كلما زاد عدد األفراد الذين يتبنون

التجديد أو التغيير, كلما زاد إحتمال تبنى اآلخرين له. وأن سرعة ودرجة تبنى اآلخرين للتجديد تتوقفان على طبيعة

التجديد نفسه. حيث يجب على متخذى القرار النظر فى نظام سير هذا

التجديد كل فترة زمنية محددة, األمر الذى يساعد على تقويم برنامج التجديد بإستمرار وتالفى أوجه قصوره

والعمل على إصالحها.

الجوانب التى يتوقف عليها درجة إنتشار تجديد تربوى

معين, وهى: األهمية النسبيةThe relative importance: حيث أنه مع إستمرار عملية التقويم

لنظام التجديد القائم والتى تعمل على إبراز مميزاته, تزداد فرص تطبيقه وتبنيه. المواءمةHarmonization: حيث مدى مناسبة التجديد للظروف الفعلية ونظام القيم

� ولكن تصطدم مع فى المجتمع. حتى أنه عندما تكون األهمية النسبية للتجديد عالية جدااإلعتبارات الذاتية والنظامية للمجتمع, فإنه يتم رفض هذا التجديد.

البساطةSimplicity: حيث مدى اليسر والسهولة فى فهم واقع التغيير والتجديد المقترح, ومدى توافق برنامج التجديد مع ظروف الواقع وطبيعته وذلك بما يتضمنه

البرنامج من إمكانات مادية وبشرية مختلفة. اإلختباريةExperimental: حيث أهمية التطبيق القبلى على عينة ممثلة للمجتمع األصل

وذلك قبل تعميم هذا التجديد, أى إتباع المنهج العلمى فى البحث والتجديد التربوى. هذا � على بيان األهمية النسبية للتجديد بطريقة عملية, ويكون إحتمال األمر الذى يساعد أيضا

نجاح تطبيقه على نطاق أوسع كبير. الملحوظيةRemarkability and Generalization : حيث أنه نتيجة الحصول على

نتائج ومعلومات التجريب القبلى, يقوم متخذ القرار بتعميم وتطبيق هذا التجديد على نطاق أوسع مع حرصه على اإلقتصاد فى الجهد والوقت والمال وذلك بجانب قيامه بالتقويم

النهائى. :إذن نستنتج أن.درجة إنتشار تجديد تربوى معين يعتمد على مدى إتزان تلك الجوانب الخمسة.األهمية النسبية ألى تجديد غير مؤكدة ولكن يمكن تأكيدها عن طريق التجريب المحدود

Educationalمقاومة التجديد التربوى Modernity Resistant

إن النظام التربوى كأى مؤسسة تربوية شديد المقاومة للتغير, حيث أنه يتغيرفقط نتيجة لتغيرات ثقافية كبرى أجبرته على ذلك. مثل؛ التغيرات المادية

المقترنة بتقدم التكنولوجيا, ويتمثل التجديد هنا فى إستخدام المجتمع لألفكار القديمة ولكن بطرق جديدة.

وللتغلب على تلك المشكلة؛ يجب أن نقوم بتغيير المؤسسات المقاومةللتجديد فى ضوء البحوث األكاديمية والتطبيقية التربوية, والتى تعمل على

توفير البنية المعرفية والعملية الالزمة للتجديد المضبوط. إن المجتمع كمؤسسة تربوية كبرى ملئ بالتناقضات السلوكية - القيمية � أيضا

)الصدق واألمانة والصفات الحميدة( والعلمية )اإلبتكار واإلختراع والتقدم التكنولوجى( والسياسية )الديمقراطية وتحمل المسئولية( – وهذا يمثل

� إلحداث التجديد المرغوب فيه. مشكلة كبرى لدى العديد من المربين وعائقا وللتغلب على تلك المشكلة؛ يجب أن نقوم بتطبيق التكنولوجيا فى العمل

� التربوى, ورؤية "ما الذى تستطيع أن تقدمه التكنولوجيا للتربية؟" وذلك بناءاعلى البحوث التربوية التى تربط بين اإلمكانات التكنولوجية والحاجات

التربوية.

Scientificالتطور العلمى فى التربية Evolution in Education:

التطور فى علم النفس :� :Psychology Evolutionأوًال أدى التطور العلمى للتربية نتيجة البحث العلمى ودقة األدوات

القياسية المتوفرة لقياس السلوك إلى قياس القدرات والسمات البشرية المختلفة التى لها عالقة باألغراض التربوية,

من بحوث فى القياس النفسى والعالج النفسى واإلرشاد النفسى التربوى والذكاء والقدرات العقلية المختلفة وعلم

نفس النمو الذى يهتم بنمو الطفل ومستويات نضجه. وهذا بدوره أدى إلى ظهور أدوار جديدة فى التربية تطلبت

درجة من التخصص, مع إعتبار أن البحث التربوى مصدر أساسى للمعرفة التخصصية وما يتطلبه هذا البحث من مناهج

بحثية وأساليب علمية.

ثانياC: تطور المناهج وطرق Curricula andالتدريس

Methodology Evolution ,تطور المنهج المدرسى فى مفهومه وأنواعه وأساليب تنفيذه ومضمونه ومحتواه وأساليب تقويمه

وذلك نتيجه البحوث التربوية وآراء العلماء التربويين فى اإلهتمام بالفروق الفردية بين التالميذ وتقسيمهم إلى مجموعات صغيرة والقيام باألنشطة المختلفة التى تربط بين المدرسة والبيئة

والمجتمع وتطبيق اإلستراتيجيات التربوية التدريسية المختلفة من لعب األدوار وتضمين الخيال العلمى والتعليم المبرمج.

ودافعية للتالميذ على التعلم. وذلك � وهذا يتطلب اإلهتمام بالبيئة المدرسية المادية بما يجعلها أكثر حفزاعن طريق وضع مواصفات للمبنى المدرسى من شروط علمية وفنية معينة, وتوفير التجهيزات

الضرورية لعمليتى التعليم والتعلم.؟ *مثال: المدرسه المنتجه في جمهوريه مصر المتعلم بالقدرات في مصرتتحول المدرسه من مكان لنقل المعرفه فقط الى خليه فاعله في تزويد

وزاره التعليم في مصر الى اًالخذ التي توهله للتحول من ثقافه اًالستهالك الى ثقافه اًالنتاج وتستند بفكرة المدرسة المنتجة الى خبرة البلدان المتقدمه.

اهداف المدرسة المنتجة في مصر ؟ للتعامل مع سوق العمل. ـ تسليح المتعلمين بالقدرات والخبرات1 .ـ القضاء على الفجوه بين المدارس وسوق العمل 2 .معرفة الميول المهنيه للمتعلمين -3 ـ اًالستفاده من برامج المدرسه المنتجه. 4 معرفة القدرات والمهارات على إستشراف المستقبل للمتعلمين. ـ 5

يتم باساليب مختلفه ؟ توزيع التالميذ في الفصول والبيئات الثقافية. ـ العشوائية: حيث يكون كل فصل متباين فى القدرات واألعمار 1حيث يتم التصنيف على حسب خصائص معينة تكون مشتركة بينهم, مثل: تحديد ـ التوزيع اإلنتقائي: 2

مناهج لالذكياء.: الموقع اإللكترونى)http://hona.ahlamontada.net/montada-f22/topic-t174.htm )

ثالثاC: التطور فى تكنولوجيا Technological Evolutionالتعليم

,أدى البحث التربوى التجريبى إلى تطوير التعليم المبرمج� عن التعليم التقليدى. � جوهريا والذى يختلف إختالفا

إن تطوير التعليم المبرمج أتى نتيجة اإلهتمام الكبير منجانب علماء النفس فى تطبيق مبادئ علم النفس

السلوكى فى الواقع التعليمى, بجانب التطور الكمى والنوعى فى المعارف والممارسات التربوية والتكنولوجية.

PhysicalرابعاC: التطور فى التربية الرياضية Education (P.E.) Evolution:

نتيجة زيادة إهتمام علماء التربية بملئ أوقات فراغاألطفال باأللعاب الرياضية, مثل؛ كرة القدم والتنس

والسباحة والجولف, وذلك بممارستها بالفعل. والتى يفضل � على نتائج العديد من أن يتم ممارستها منذ سن معينة بناءا

الدراسات والبحوث العلمية القائمة. وقد أثبتت العديد من البحوث أهمية األلعاب الرياضية فى

تنمية العادات المجتمعية الجيدة والمرغوب فيها. وما يتطلبه ذلك من ترجمة المعرفة النظرية السلوكية إلى

ممارسات تعليمية فى المناهج الدراسية الحالية المسايرة للتجديد والتغيير التربوى.

البحث التربوى والممارسات *التربوية:

إن هدف البحث التربوى فى الممارسات التعليمية هو التقويم والتطوير. حيث أنهنتيجة التقويم المستمر للممارسات التعليمية تظهر بعض نقاط الضعف والتى فى

حاجة إلى عالج مباشر وسريع ومن هنا تظهر أهمية البحوث التربوية التجريبية. وما يترتب على ذلك من قوة التجديد التربوى والممارسات التعليمية.

:إذن أهمية البحوث التربوية هى← أنها تبين أى الطرق التدريسية تكون فع�الة أكثر من غيرها, وذلك على حسب الموقف

التدريسى والمتعلمين. ,أنها تبين أهمية التقدم التكنولوجى المستمر فى تنمية وتقوية المواقف التدريسية

وكيفيتها. على المجتمع � أنها ًال تتوقف أهميتها على القائمين بها فقط من باحثين ولكن أيضا

والمعلمين واآلباء والممارسين التربوين, والتى تساعدهم فى عملهم وتطور أساليبهم وتحسنها.

:ويؤثر على الممارسات التربوية والتطبيق التربوى العديد من العوامل, منها← البحث التربوى: بحث نظرى أساسى )له عادات تطبيقية غير مباشرة( – بحث

تطبيقى )له عادات تطبيقية مباشرة(..العوامل السياسية, والعوامل اإلقتصادية, والعوامل اإلجتماعية وهذه العوامل يأخذها واضعى السياسات التربوية ومتخذى القرار بعين اإلعتبار عند

القيام بالتجديد التربوى.

وبالرغم من أهمية البحث التربوى فى الممارسات ←التربوية إال أنه توجد رابطة مباشرة ضعيفة بين البحث

والتطبيق التربوى. وذلك يرجع لألسباب التالية: ألن البحث التربوى ًال يقدم تجارب وخبرات مباشرة للتحكم فى صفوف الدراسة, وإنما

يمكن أن يقدم بعض المؤشرات الموجهة العامة. وتظهر هنا صعوبة فى تصميم المربيين للنتائج البحثية؛ ألن معظم الباحثين يتوخون الحذر فى أية تعميمات على مواقف تختلف

�خذت منها النتائج. وذلك ألن؛ عن المواقف األصلية التى أ.المعرفة النظرية عبارة عن قوانين سلوكية محددة ما يحدث خالل التجريب الضيق قد يتغير تأثيره عند تعميم نتائجه, وذلك نتيجة عوامل

كثيرة منها )الواقع األوسع – اإلمكانات المادية والمعنوية والبشرية المتاحة للتعميم – الظروف البيئية والصفية العامة – الخبرات المعرفية والعملية للمعلمين والمربيين(.

إن البحث فى الممارسات التعليمية )البحث التربوى ذى الهدف المباشر( قد ًال يؤدى إلىنتائج قد ًال يؤدى إلى نتائج مباشرة ذات معنى, مما يؤدى إلى ضعف فعالية البحث

التربوى بوجه عام. وذلك: حيث توافر الموارد المادية والتنظيمية والوقت والجهد للبحث التربوى على مستوى

محدود, مما قد يؤدى إلى إحتمالية تكرار الموضوع البحثى وعدم تقديم أى معرفة جديدة. حيث عدم توافر الحافز والدافع البحثى لدى الباحثين أنفسهم, بجانب عدم توافر مهارات

البحث الالزمة لجودة المعرفة المنتجة منه. إن المسئولين عن إتخاذ القرارت الخاصة بالمنهج المدرسى قد تواجههم مقترحات

ومطالب متضاربة منها )نتائج البحوث التربوية – العوامل السياسية واإلجتماعية واإلقتصادية والعقائدية والقيمية(. وإن تطبيق برنامج تعليمى جديد قد ًال يتوافق مع

اإلمكانات المادية والبشرية المتاحة فى الواقع. وإن تبنى أى تجديد تربوى أو تطبيقه � يختلف بإختالف نوع التجديد. � طويال يستغرق وقتا

توقعات المعلم من البحث التربوى:

.بلغة سهلة بعيدة عن األلغاز واإلرهاب الفكرى � أن يكون مكتوبا أن يتوافق هدف الباحث مع هدف المعلم ومشكالت الواقع

التعليمى داخل الصف وفى البيئة المدرسية والمجتمعية, بما قد يوفره ذلك من عالج بطرق بسيطة )يتطلب ذلك البحث فى علم

النفس والمناهج وطرق التدريس وتكنولوجيا التعليم الحديثة(. أن يقوم البحث بتوجيه المعلم لكيفية عالج المشكالت التى قد

� يقوم بتوجيه اآلباء تواجهه مع األطفال أثناء العمل المدرسى, وأيضالعالج المشكالت التى تواجههم مع األطفال فى البيئة الخارجية

)المجتمع(. أن يقوم البحث بتوجيه وتصنيف سلوكيات الطفل عن طريق علم

النفس السلوكى, وذلك بتوفير األنشطة الممتعة للطفل التى تثير إهتمامه, بجانب عمل الطفل فى المدرسة والبيئة الخارجية على

سبيل التعزيز.

البحث التربوى غير المباشر أكثر فائدة للممارسات

التعليمية: من منطلق علمى وبدون هدف عملى أو � �جريت أساسا إن البحوث التى أ

تطبيقى مباشر كانت لها تأثير كبير على التربية؛ ألنه كان هدفها الدراسة العلمية للسلوك ولعملية التعلم )نظريات التعلم فى علم النفس لسكنير وبافلوف والجاشطالتين ...( وذلك بطريقة غير مباشرة )ًال تتقيد بأهداف

عملية تطبيقية مباشرة(. وبالرغم من أن البحوث التربوية الغير مباشرة ذات أهمية كبرى فى

التربية, إًال أن المربيون والباحثون يفضلون البحوث المباشرة. وذلك لألسباب التالية:

.ألنها تهدف إلى حل مشكالتهم الملحة والعاجلة فى وقت قصير ألنها تلقى التشجيع المادى والمعنوى الالزمين إلتمامها؛ ألنها ذات مبرر

قوى لعملها, أما البحوث األساسية النظرية التى تساهم فى إضافة معرفة جديدة للتربية دون اإلهتمام بالجوانب التطبيقية ًال تلقى هذا اإلهتمام أو

التشجيع المادى ولكن ممكن أن تلقى التشجيع المعنوى فقط.

توجيه البحث مهم لتطوير Research Orientationالتربية

حيث ضرورة توجيه الباحثين للبحث فى المواضيع التى لهاواقع علمى وبحثى مادى ومعنوى وذات إمكانات متاحة يمكن التنفيذ فيها )قابلة للبحث والتجريب(, وًال تكون هذه المواضيع

�, وتكون ذات فائدة فى الميدان التربوى والعلمى قد قتلت بحثاوالعملى.

SMART: Specific, Measureable, Achievable, Realistic, Time factor.

من � � هائال وعدم األخذ بتلك األسباب قد يكون نتيجته أن عدداالبحوث ًال ينتهى إلى شئ؛ ألن إختيار المشكالت لم يخضع

للتوجيه السليم بادئ األمر. مما قد يؤدى إلى إعطاء إنطباع بأن البحث التربوى قليل التأثير على التطوير التربوى.

:Educational Modernity constraints*معوقات التجديد التربوى :معوقات خاصة بمدير المدرسة والبيئة المدرسية ومعوقات التفكير لدى الطالب← . - تخلى مدير المدرسة عن دوره الفني و غرقه فى المهام اإلدارية1.- مدير المدرسة تقليدي ًال يرغب التجديد وشديد المقاومة للتغيير2 . - يرى مدير المدرسة أن دوره ينحصر في تسيير العمل في المدرسة3- يفرط مدير المدرسة في الواقعية حتى تبدو األفكار اإلبداعية من المستحيالت. 4

5 قبل النقد و إحترام وجهات النظر و العمل بروح� - ًال تتوفر في المدرسة البيئة اًاليجابية الداعمة للتفكير : ت . الفريق

.- ًال توجد معرفة بأهمية دور المدرسة في تنمية و تعليم التفكير6 . - فرص التجريب داخل المدرسة نادرة إن لم تكن معدومة7� مغمورون سواء كانوا من الطالب أو المعلمين 8 . - المبدعون الحقيقيون في المدارس غالبا- هيئة المدرسة ) المدير ، المعلمون ، .. ( يرون أن اًالهتمام بالمبدعين من الطالب مهمة شاقة و يحتاج 9

.إلى مزيد من الكوادر و الوقت و الجهد .- يسود المدرسة جو من الصرامة و التسلط بحيث ًال يبقى مكان للتجديد و اإلبداع10- يعتقد البعض أن المناهج صممت لتحشد أكبر قدر ممكن من المعلومات تلتزم المدرسة بحشوها في 11

. أذهان الطالب12� .- تسود فكرة أن معلم اإلبداع ًال بد أن يكون مبدعا.- تغلب العناية بالجوانب النظرية و ندرة التطبيق 13� عند الغالبية : ) مدير المدرسة ، المعلمين ، الطالب( 14 - مستوى اًالنتماء للمدرسة منخفض جدا- أهداف التعليم بوجه عام و المدرسة بوجه خاص ليست واضحة لجميع العاملين بالمدرسة ولذا توجه 15

الكثير من النشاطات بشكل عشوائي .- ًال تتوفر في كثير من المدارس البيئة الغنية بمصادر التعلم و فرص اًالكتشاف16

تواجه عملية التجديد بشكل عام خمسة معوقات رئيسة, هي←: . - قلة المعلومات والمعارف التجديدية1 .- قصور النظرة إلى العمل التربوي والممارسات التربوية في المدارس2 .- صعوبة تطبيق أساليب جديدة متنوعة في ظل الظروف واإلمكانات المحدودة في المدارس3.- عدم اقتناع بعض المعلمين والمعلمات بالتجديد وعزوفهم عن تطوير ذواتهم 4

http://www.bytocom.com/vb/showthread.php?t=644)) 

المراجع

1( البحث التربوى وكيف نفهمه ، عالم الكتب 1994- محمد منير مرسى : ) ، القاهرة .

المواقع اإللكترونيةhttp://ar.shvoong.com/books/99793

http://www.bytocom.com/vb/showthread.php?t=852 http://www.bytocom.com/vb/showthread.php

http://hona.ahlamontada.net/montada-f22/topic-t174.htm