؟ الصعاليك هم منخلعتهم • الذين والطائشون المجرمون هم الصعاليك

.)الخلعاء(قبائلهم

خلع الخليع • ألنه أو منه، وتبرؤوا عشيرته، خلعته ألنه به سمي : والحياء. الدين من خلع ويقال الجزء (رسنه العروس ١٨تاج

)٩٢صفحة • ،< فالنا خلعنا إنما عكاظ سوق او الحج في عادة بالمناداة الخلع

يجنيها التي بجناياته نؤخذ وال عليه، تجنى بجناية < أحدا نأخذ .فال

" تاج " في ونقرأ العرب ذؤبان وب بالذؤبان الصعاليك عNرف وقديتلصصون " الذين وصعاليكهم لصوصهم العرب ذؤبان العروس

" كالذئاب النهم ويتصعلكون،

صفحة ، االول الجزء العروس ذأب ٢٤٨تاج تحت

تتمة - الصعاليك

" الغربان " من قوم الصعاليك وبين . " سودانهم" العرب وأغربة ، العرب غرباناليهم وسرى لونهم، في باألغربة شبهوا . الزدارء تصعلكوا أمهاتهم من السوادشأنهم، أهلهم والنتقاص لهم، قومهم

ألنهم لهم، ببنوتهم آبائهم اعتراف وعدم : . \ي]ك ل الس[ الصعاليك أغربة من إماء أبناء

. < شرا وتأبط \ة، \ك ل الس[ بن

وخطرهم الصعاليك انتشار

جزيرة • من موضع كل في الصعاليك انتشر وقدلشدة مخوفة، مرعبة قوة صاروا حتى العرب،

القتال في بأسهمقبل العرب تاريخ في المفصل ، علي جواد

صفحة التاسع الجزء ، ٦١٦االسالم

مكان ” • من تنقلت عصابات الصعاليك كوcن وقدالعرب، أحياء على Nيرdغ\ ت و المارة تسلب مكان إلى

. الصعاليك اليها أنضم إليها يأوي من و نفسها لترزق . من الصعاليك أكثر لكون و القبائل مختلف من

و قومهم، أعراف على الخارجين الطائشين الشبانقوة صاروا ،< أحدا يخشون ال و يبالون ال الذين من

“ jحساب لها حسب و منها، خشيالمرجع • نفس

معهم قريش بعض تعاون بسبب للصعاليك كملجأ مكة

األخبار،" • أهل أخبار من يظهر ما على مكة وكانتوصعاليكهم، وخلعاؤهم العرب ذؤبان اليه آوى < مكانا

حماية من فيها وجدوه لما بها، عددهم كثر حتى“ومعونة

صفحة التاسع الجزء المفصل، ، علي جواد٦١٨

الخلعاء • الصعاليك يستخدموا أن يريدون كانوا الذينأراد . فلما هناك كثيرين تواجد بسبب لمكة يأتون كانوا

" " بنو" قتلهما له جارين بثأر األخذ الهNذلي، جند\ب أبو]ر" \ك ب خلعاء من جماعة فأخذ مكة، قدم ، لdحيان

قدم " قد وكان لdحيان، بني على بهم وخرج وخNزاع\ة،يوم يأتوه أن الحرم في وفاتك خليع كل فواعد مكة،

قومه بهم فيصيب وكذا، .كذا( ٦٢: ٢١االغاني ) •

عنده ينزل كان المطلب عبد بن الزبيركان و الطمحان ابو مثل الصعالكة الفاسقين

المخلوعين الصعاليك يجير المطلب  عبد

• " " بن " حنظلة فهو ]ني، الق\ي الطnم\حان أبو وأماال" متهتكا، ،< فاسقا خليعا وكان كنانة، بني من الشرقي

عبد بن الزبير على بمكة < نازال أدبا، او خلقا يعرف، )المطلب التاسع الجزء ، المفصل ، علي جواد

( ٦٢١صفحة المطلب  عبد بن للزبير نديما االصابة (وكان ، حجر ابن

رقم ، الصحابة تمييز )٢٠١٣فيعليه • ينزل عبد (وكان بن الزبير على اي

الخلعاء، )المطلبالجزء ، لالصفهاني صفحة ١١االغاني ؛ ١٢٥،

صفحة االول، الجزء والشعراء، ٣٠٤الشعرالجزء المفصل، ، علي جواد من مLستشهد

صفحة ، ٦٢١التاسع• " " عبد  " جوار في الخزاعي، كعب ابن مطرود ونزل

"، المطلبصفحة الشعراء، معجم ٢٨٢المرزباني،

البعض من الصعاليك استخدام

• " خدمة" " في أنفسهم الصعاليك وضع وهكذايريدها، التي أهدافه لتحقيق استخدامهم يريد من

الجنود يفعل كما وإعاشتهم، ترضيتهم مقابلاألجنبية، الدول خدمة من اليوم هذا المرتزقة

” . األجنبية الفرق إلى ، بانضمامهم علي جوادصفحة التاسع الجزء ٦١٧المفصل،

• " من " < جموعا جمع ، القيس امرؤ خلع ولماعلى بهم \غdير ي وأخذ ، وصعاليكها العرب ذؤبان

العرب ) مLستشهد أحياء ؛ التنصيص معاهدالتاسع الجزء المفصل، علي، جواد من

)٦١٧صفحة • " \غ]لdب " وت < \كرا ب الكلبي، \اب ن ج\ بن زهير غزا ولما

" والقبائل " العرب ذاذ dش من له تجمع من أخذ . بهم فغزا وغيرهم

الجزء) • ، (٩٦: ٢١االغاني

للصعاليك محمد استخداماسلم من كل من به واللحاق بصير ابو مثل مكة في لمحمد الصعاليك انضمام

الصعاليك من

بأبي " • فلحق سهيل بن ]د\ل ن ج\ أبو منهم وينفلتلحق إال أسلم قد قريشرجل من يخرج ال فجعل بصير

ما . فوالله عصابة منهم اجتمعت حتى بصير بأبياعترضوا إال الشام الى لقريش خرجت بعير يسمعون

أموالهم " واخذوا فقتلوهم البخاري لها : ٣صحيح١٨٣

اكبر تكتال لهم يعطي االسالم ألن محمد تبعوا لقدالقوافل سرقة في مماراستهم استمرار في وحرية

السبايا الدين ونوال حجة تحت

بعض • على يتعرف الحديبة صلح في مسعود بن عروةمن " فقال رأسه عروة فرفع المسلمين الصعاليك . . .Nألست Nد\رNغ اي فقال عبة Nش ابن المغيرة قالوا هذا

. في قوما ص\حdب المغيرة وكان dك\ ت غ\د]ر\ في \سعى أفأسلم ” جاء ثم أموالهم وأخذ فقتلهم الجاهلية،

البخاري ١٨٣و ١٨٠و ١٧٩ : ٣صحيح

صاروا مسلمين صعاليك قادة

كليا • ادراجا االسالمي المجتمع في محمد أدرجهم لقد . في منهم كبير واستمرعدد تحفظات أو محاذير بال

وصاروا . بالقوافل يتربصون طرق قطاع الى االسالم: مثل االسالم في كبير قدر على الحقا

الكناني • الدائلي نXيم Yز بن عمر سارية أمnره الذي ،وعشرين ثالث فارسسنة إلى جيشوسيره على

خليعا ." كان أنه عمر بن وسيف الواقدي وذكر هجريةالفرس يسبق كان وأنه الغارة كثير لصا أي الجاهلية في

“ رجليه على تمييز عدوا في االصابة حجر، ابنرقم ٣٠٣٦الصحابة،

الغفار • ذر , يوأبو الجاهلية, صعاليك من كان فقد ) . الطبقات الفجر عند النوق على ويغير الطريق يقطع

ج سعد، البن )١٦٢ص ٤الكبرىالقران في طعنوا قد القريشيين بان نالحظ

االسالم دخلوا قد الصعاليك أن بسبب / خيرا  كان لو وقالوا القرآن صحة في طعنوا القوم أن

الصعاليك هؤالء إليه سبقنا مااالحقاف سورة على تعليق الرازي، تفسير

ومحمد الصعاليك بقية

” : صعاليك إلى أنظر كأني لمحمد العرب صعاليك اتباع عن يذكر طالب البي حديثالموت ... غمرات بهم فخاض أمره وعظموا كلمته وصدقوا دعوته أجابوا قد “العرب

صفحة ، الثاني الجزء االنف، الروض ١٧٥السهيلي، .... : رسول فقال عنك اطردهم قريش قالت المسلمين الصعاليك من قريش نفور

بنصف األغنياء قبل تدخلون القيامة يوم بالنور المهاجرين صعاليك معاشر أبشروا اللهعام خمسمائة وذلك يوم

صفحة – ، السابع الجزء ، كثير ابن والنهاية ١٢٥البدايةغيرهم قبل الجنة يدخلون سوف انهم المهاجرين صعاليك تبشير

” " : يوم nام| الت بالنور المهاجرين صعاليك معشر يا أبشروا وسلم عليه اللcه صلى اللcه رسول فقالسنة{ خمسمائة وذاك } يوم بنصف الناس أغنياء قبل الجنة تدخلون .“القيامة،

الحديث رقم داود، أبي رقم ٣٦٦٦سنن ، االعمال كنز الهندي، ، ١٦٦١٤و ١٦٥٧٦؛ dيحd ]م\ص\اب ال Nاة\ ك مdش] ؛صفحة الجزءاالول ٣٠٧للتبريزي،

الكبيرة الصدقات على الله سبيل في المجاهدين الصعاليك تفضيلأفضل الله سبيل في س\وطه يجر المهاجرين صعاليك من صعلوك Nوع\ة لر\ ع\وف، dابن Nصدق\ة \كNم ب أع\ج\

ع\وف dن[ اب صدقة من. رقم ، االعمال كنز ١٠٦٨٣الهندي،

) صفحة ، االول الجزء ، اثير البن ، الغابة اسد المهاجرين بصعاليك يستفتح ١٦٤كان (

محمد من وضمهم تXهامة جبل صعاليك

من • المجرمين للصعاليك مهم كمركز تXهامة جبلالقبائل سائر

من” jج\ماعات \ي أ ة\ cالمار Nوا غ\ص\ب جNمcاع dهامة\ ت جبل في كان. “ قة cمتفر nى ت ش\ تحت ق\بائل\ العرب، لسان منظور، بن

مnاع. Lجتهامة • لصعاليك محمد كتابة

قد " تهامة جبل في كانوا لجماع صلعم الله رسول وكتبومن ة والقار\ \م والح\ك ينة ومNز\ كنانة من المارة غصبوا

على وفد منهم و\ف\د\ صلعم ظهر فلما العبيد من اتبعهمهذا : الرحيم الرحمن الله بسم لهم فكتب صلعم النبي

انهم العتقاء الله لعباد الله رسول النبي محمد من كتابوموالهم حر فعبدهم الزكاة وآتوا الصالة وأقاموا آمنوا إن

. كان. وما إليها د Nر\ ي لم قبيلة من منهم كان ومن محمدلهم كان وما لهم، فهو أخذوه مال أو أصابوه دم من فيهم

. عدوان وال عليهم ظلم وال إليهم nد Nر الناس في دين منعليكم ” والسالم محمد وذمة الله ذمة ذلك على لهم وانصفحة االول، الجزء ، الكبرى الطبقات سعد، ابن

١٥٥

جبل لصعالكة محمد لرسالة تحليلتهامة

يرد ”• لم قبيلة من منهم كان ومن محمد وموالهممن“ إليها مطالبون مجرمون انهم مع قبائلهم الى يردهم لم

. الصعاليك . لهؤالء وليا نفسه ونصب القانونفهو ” • أخذوه مال أو أصابوه دم من فيهم كان وما

لهم“ لهم حالال وسرقاتهم جرائمهم جعلإليهم ”• رد الناس في دين من لهم كان وهي“ وما

. وهي الناس سالبو انهم مع الناس في دين لهم ان ادعاءالناس سلب اجل من القبائل ضد الصعاليك مع وقوفه

عدوان ” • وال عليهم ظلم مع“ وال ذمتهم وأبرأ حماهمالمجمتع على خطرة جماعة اكبر انهم

صيغة • في الصعالكة على ترأسمحمد تكشف الرسالةوسلب قتل في ومبادئهم الصعلوكية حياتهم اسلوب تحترم

الناس

محمد غزوات على وتأثيرهم الصعاليك صفات

من • شيء أي انتزاع في بحقهم االدعاء في فلسفتهممالكه

... من" يبالون ال عليه متمردون مجتمعهم، على حاقدون والصعاليكألنهم وعشيرتهم، قبيلتهم أبناء وقتل < ونهبا < سلبا ذلك كان ولو شيء

... حقهم ومن نافع، لهم مفيد هو عليه، أعينهم تقع ما وكل منها خلعوا < معدما < فقيرا مالكه كان وإن مالكه، من انتزاعه فقرهم بحكم

بالقنا ... المال على بالحصول الذل هذا الخالصمن ويرون مثلهم،سيقع فيمن يبالي ال يريد، ما نال سيفه استعمل فمن وبالسيف،

“ العيال " من cعد وإال عليه، السيفصفحة التاسع، الجزء المفصل، ، علي ٦٠٢جواد

:" الـعـيال " من Nعد ي أمسى إذا ؤوم ـ\ ن بصعلـوك تصلي فال ليك الس[ قالصفحة الصعاليك، علي، ٢٣٥الشعراء جواد من مستشهد

التاسع الجزءالسبي • وأن بخلهم بسبب االخرين سلب في حقهم

الله من لهم مدفوعأن “ يرون منهم الغارة وأرباب ولصوصهم العرب صعاليك كان ولذلك

بالغارة، النعم من يحوونه الحقوق، ما منه منعت مال ذلك إنما : البالد في انطالقي cلعل الصعاليك عروة قال كما لهم، الله فأرسله

ح]ـل nبالر cة المطي حيازيم cوشدي وبغيتيوبالبخـل بالعقوق عنها يدافع هجـمة رب إلى < يوما " سيدفعني

ناقيا بن الحسين بن الله عبد القرآن، تشبيهات في الجمانصفحة ، المفصل، ٢٦٢البغدادي ، علي جواد ؛ بعدها وما

صفحة التاسع، ٦٠٣الجزءفي حقهم وهي الغزوات في اسالمية فلسفة صارت وهي

مشركون انهم بحجة مالكيه من شيء أي انتزاع

والفتك القتل باالخرينفلسفة

ماء • كشربة الصعلوك عند تبرر :القتل عندهم فالحاجةعنده ما تسليم وأبى صعلوك على إنسان امتنع وإذا الواسطة،

نظره، في ليسبشيء فالقتل قتله، من يبالي ال فهو اليه،عجب ... فال يقتل، متى cيدري ال نفسه والصعلوك مألوف منظره

ماء شربة وكأنه القتل رأى ما المفصل، .إذا ، علي جوادصفحة التاسع، ٦٠٤الجزء

• ” < أخالقيا < سببا الصعلوك يجد ال مال، ومعه < شخصا وجد فمنماله ” على للحصول قتله من المفصل، يمنعه علي، جواد

صفحة التاسع، ٦١٢و ٦١١الجزء

• - - هوازن،” جموع على مشهور صعلوك الحدادية بن قيس أغار : وعروة زيد أبا قشير بني من يومئذ وقتل وماال، سبيا فأصاب

أموالهم واستاق خلوفا، كالب من أبياتا وأصاب ومروحا، وعامراصفحة وسبيا“ السادس، الجزء اللصفهاني ٦٤االغاني

القتل   أن نرى حيث محمد غزوات على تأثيرا تركتماء كشربة

 

األباء يقتلون عندما وفرحهم الصعاليك قساوةاآلالم ويتركون النساء ويسلبون نفوس في

بدء. في اإلسالم قساوة سر هذا أليس واألطفال نشأته

قام ” عليهم، وقعت من قلب في الرعب مألت غارة يصف ى، ]ف\ر\ ن nالش نجدقتل من تركه بما فرح وهو بغنائم، معافى < سالما منها عاد باردة، ليلة في بها

: Nتم]ت[ ي\ وأ < وانا dس] ن Nم]تn ي

\ فأ يقول إذ واألطفال، النساء نفوس في وألم وسلب Nل\ ]ي \ل أ Nل[ nي والل Nت

[ ]د\أ \ب أ كما Nد]تNوع ]د\ة> dل إ

صفحة ، الصعاليك علي، ٤٩الشعراء جواد من د YستشهLم ؛صفحة التاسع الجزء ٦١٢المفصل،

” " " < بيتا أتوا حتى فساروا الغارة، يريدون صعلوكين مع يخرج ل\يك الس[ ونجدإبله ومعه إغفاءة، أخذته وقد البرد، من وجهه غطى < شيخا ووجد ،< متطرفامسرعين بها وعادوا إبله، ونهبوا فقتله، بسيفه وضربه اليه فأسرع ترعى،

في < طاعنا < نائما < انسانا لقتله ضمير، بوخزة يشعر أن دون قتله فرحين،المحظورات ... تبيح والضرورات إبله، يرعى الشعراء .“ السن

صفحة ، المفصل، ١٨٢الصعاليك ، علي جواد من د YستشهLم ؛صفحة التاسع ٦١٣الجزء

هذا  .... األسباب، ألتفه يقتلون سنة، وال بعرف يبالون ال صاروا الصعالكة " " " بل" القسوة فيهم نجد وغيرهما، الهذلي خراش أبو و الورد بن عروة

صفحة الوحشية التاسع الجزء المفصل، ، علي ٦١٣جواد 

 

الناس بأجساد الصعاليك تمثيل

ويرمي • رجله يقطع رجال يرمي عندما ى Yر Yفwن xالش كان

صفحة اعينه الثامن الجزء االصفهاني فرج البي ألغاني٢٨٧

و خالف من اإلنسان ويد رجل بقطع محمد بتشريع يذكرنا ذاكالمائدة ( عليه يعترض من عيون )٣٣فقع

رأس” ويقطع عازل بيت ليسرق بخبث يدخل سليكالثامن شيخ“ الجزء االصفهاني فرج البي االغاني

٢١٩صفحة

. الصعاليك بها اختص قد عادة الناسهي رؤوس قطع بأن إذا نرىفعل كما الناس رؤوس قطع في األسلوب نفس يتبع محمد ونرى

ه . Nم]ر\ أ وايضا لهم خندق أن بعد قريظة بني رؤوس قطع في

يخالفه رأسمن بقطع ألتباعه

الغزوة نتاج الصعاليك تقسيم

ورد • بن ويكرمهم عروة الصعاليك يجمع كانمن نصيبه الباقين الصحابه ويجعل بهم ويغير

الغنيمة االول، الجزء االصفهاني فرج البي االغاني

٢٧٠صفحة المحاربين على الغنائم تقسيم في محمد تصرفات تشبه

الغائبين وعلىاو • الربع الغزو في الصعاليك زعيم اخذ فكرة

الخمس يأخذ عمه كان الصعاليك زعماء أحد عوف بن حاجز

الغنيمة، من الربعالخامس الجزء االصفهاني فرج البي االغاني

بعدها ٢٧٨صفحة وما

األنفال ( الخمس يأخذ كان الذي محمد مع )٤١مشابهة

من عصابات تأليف في الصعالكة عادةعلى واإلغارة العرب من آخرين صعالكة

لهم قبيلتهم مقاومة بسبب ، قبيلتهم

وهم • قومه من لع Lخ دادXية Lالح بن قيسيغير العرب من صعاليك وجمع زاعة Lخاالصفهاني فرج البي االغاني عليهم

صفحة ، السادس ٦٤الجزءأخرى • وقبائل صعاليك بتجميع محمد تصر[ف

الجنسية بالمتعة والسماح قريش قبيلته لمهاجمةيسبق لم أمر ، معه مكة افتتحوا الذين للمحاربين

. فرد كل أن حيث العرب تاريخ في حدث أن . تصرف ولكن لقبيلته شديد انتماء له كان عربي

الصعاليك تصرف في إال نظيره يوجد ال هذا محمدزمانه في

 

الصنف أخوة وأن لبعض وانتمائهم تكتلهم ، والقبيلة العشيرة أخوة محل تحل والحرفة

اإلسالم في التحادهم مهد ما وهذا

واحد، ” نسب إلى ينتسبون فال مختلفة، عشائر من وهمعلى والتمرد الصعلكة، هو بينهم، يربط الذي الوحيد ونسبهم

“ والجبال والهضاب البوادي في والتشرد علي، المجتمع جوادصفحة التاسع، الجزء ٦٢٠المفصل،

" " " الحرفة  " و الصنف بأخوة إشادة شعرائهم شعر في ونجدوالقبيلة العشيرة أخوة محل تحل

صفحة ، الصعاليك مسشتهد ٢٠٣الشعراء ؛ بعدها وماصفحة التاسع الجزء المفصل، علي، جواد ٦٢١من

لقبائل ينتمون أنهم رغم لبعضهم المسلمين انتماء وراء سر ذلكمعتادون هم إذ ، وأهلهم قبائلهم محاربة واستعدادهم ، مختلفة

بمعاداة . القرآن فأوامر االسالم قبل حياتهم في هذا علىالمؤمنين، غير بيتهم أهل نحو غلظة يظهروا وأن واألهل الناس

قد شعب، أي أو جيل أي في العاقلون يقبلها ال التي األمورقبل . من مارسوها قد ألنهم ، قبوال الصعاليك هؤالء عند وجدت

الفقر حالة في البقاء على الموت يفضلون

تدdب[ مو]ل>ى ومن ،< فقيرا dهd يات ح\ من] للف\تى jخير Nلم\وت\ فلNه] عقارdب

: أين\: الصcعلوك Nيسأل وم\ن dل{ وسائ حيلN؟ cالر أين\ وسائلة{Nه] مذاهب

Nه أقارب ، dبالف\عال عنه، cض\ن إذا jعريضة الفdجاج\ cأن NهN م\ذاهdبصفحة ، الورد بن عروة ٢٩ديوان

: منه مفر وال لالنسان، مالزم الموت Nالقوم يبتغي عما ذاك\ فهل cة{ ثني cكل Nغ]ر\ ث المنايا cوأن

مNحصdر؟المنايا، dبأسباب أخوها، م\خوفة{ داها، ر\ م\خشي� وغ\براء\

ر nغ\رNمصفحة الورد، بن عروة علي، ٧٧ديوان جواد ؛

صفحة التاسع الجزء ٦٣٢المفصل،

استمثرها التي الموت، وتحبيذ الموت مبايعات وراء وهذا . . إنها االنتحارية والحروب أتباعه على تعميمها في محمد

في الرغبة في االنسانية للنزعة ومضادة خطرة ظاهرةان لجيل يكن ولم انسان، كل في الله وضعها التي الحياة

غزواتهم كانت الذين الصعالكة جماعات توجد لم لو يقبلهاانتحارية .

الناس قلوب في الرعب إلقاء الصعاليك رغبة

شرا تأبط عن " الحديث أنه– يفيد معنى الصعاليك قادة أحدإال بشيء يبالي ال عنده، ما ويأخذ يسلبه واآليب، القادم يغيرعلى

منها، يتمكن فلم قافلة، قابل إن وهو السلب، غنيمة على بحصولهقلوب في وذعر رعب من ألقاه بما فعله من رضي قد يكون

. أن يريد منتقم، رجل{ فهو منها بذلك اشتفى قد ويكون أصحابها،كانت " طريقة بأية ، غل\ من قلبه في ولد عما يفرج

صفحة التاسع الجزء المفصل، علي، ٦٤٤جواد 

في هي والمدن القبائل في محمد من الرعب إلقاء وفلسفةهذه . الصعاليك فلسفة مع توافق

د{” ألح\ nلdح\ ت ولم Nمd الم\غان لي\ Nحdلnت] و\أ هر{، ش\ ة\ ير\ dم\س ع]ب بالر[ Nت Nصdر] ن]لي“ ق\ب

حديث( الصالة، كتاب البخاري، )٤٣٣صحيح

dهd ب Nون\ هdب Nر] ت dل[ ي ]خ\ ال dاِط\ ب ر| و\مdن قNوnة{ م|ن Nم \ط\ع]ت ت اس] مnا \هNم ل [ عdد[وا\ و\أ

األنفال ( Nم] و\ع\دNوnك dهn الل nوN٦٠ع\د(

الحصول هو الصعاليك غزوات أهداف منالنساء على

• " " " خلوف،" " أهله ، ]ع\م ث خ\ من ببيت غزواته بعض في ]ك \ي ل Nس cومرومضى نمها cفتس شابة، بضة امرأة فيهم علي، فرأى جواد

صفحة التاسع الجزء ٦٤٨المفصل،• : له يقال بموضع بينهما ما بهم فنزل الصعاليك بعض يأخذ عروة نجد

وزوجته. جماله وسبى رجال قتل ثم فرج ماوان البي االغانيصفحة االول، الجزء ٢٧٠االصفهاني

وقتل • وماال، سبيا فأصاب ه\و\ازdن، جموع أغارعلى الحNد\ادdية بن قيس : من أبياتا وأصاب ومروحا، وعامرا وعروة زيد أبا قشير بني من يومئذ

وسبيا أموالهم واستاق خلوفا، فرج كالب البي االغانيصفحة ، السادس الجزء ٦٤االصفهاني

وبنات  • نساء للغازين تعطي كانت التي المحمدية الغزوات يفسر ذاكامراة . ( ألف الغزوات في أحصن قد محمد أتباع من فواحد االبرياء

ألف االسالم في وأحصن العرب دهاة من كان الذي شعبة بن المغيرة.. ٦٩٩: ٢الحلبية امرأة )

النظامية الجيوش بعكس ذلك

الصعاليك صفات بقية

كثير • بمال السبي أهلهم يفتدي ان أجل من الناس سلبكبير بفداء يفدوها وأهلها امرأة يسلب األغاني،الجزء عروة

صفحة ٢٦٩االول،

قبل الصعاليك مارسها قد العصابات، ألشر تصرف أيامنا في وهيمحمد ومارسها محمد

يقتلوا • حيث البيوت إلى بمكر بالدخول والخداع الغدروينهبوا

لهم" "   راعيا ويسأل هذيل بالد الى صعاليك مع يذهب شرا تأبط . ، البيت صاحب ويبيتهم المال كثير عتير قبيلة من بيت عن له ويقول

االموال ” ويستقوا البيت سكان كل يقتلوا الصعاليك االغاني ولكنصفحة الثامن، الجزء االصفهاني فرج ٢٨١البي

له المنتقدين بعض بمكر يقتلوا لكي مسلمين محمد بإرسال |رنا يذكوأبو مسلمة بن محمد صديقه بإرسال األشرف بن كعب خداع مثل

. يقتاله لكي الرضاعة في أخوه نائله

الهرب وعدم االكبر العدد مواجهة في الصعلوكية الفلسفة

فخرج" " ، ]ع\م ث خ\ من قبيلة على صعاليك ستة مع يغير شرا تأبطعدم . ٤٠ الصعاليك ومبدأ القوم كبير ومعهم خثعم من رجل

. وهرب عددا منهم الصعاليك فقتل ماتوا إن يبالون ال وهم الهربالثامن الباقون . الجزء االصفهاني فرج البي االغاني٢٧٧و ٢٧٦صفحة

]ف\ر\ى ن nالش : وقال ) بالدماء ) المتفطرين اي البزل الحماة الصعاليك نحن

) الدماء ) من يرتوا ال يقصد نـهـلل نرى ال لقينا إذاحدار كعب وقال

فتدبروا جزعا تخيموا وال فاصبروا لقيتم إذ أما قوم ياصفحة الثامن الجزء االصفهاني فرج البي االغاني

٢٨٢

وعدم االكبر العدد مواجهة في الصعلوكية الفلسفة تلك إناستخدم حيث لالسالم انتقلت قد الموت، قبول ولكن الهرب

. الصعلوكية الميزات هذه واستثمر الصعاليك محمد

والصعلكة غفار قبيلةكنانة • من قبيلة Nف\ارdغ: ج القاري عمدة ، :٤العيني ٢٣٨ص طرق • كقطاع LفارXغ ، قبيلة الكبرى الطبقات سعد، ابن

صفحة الرابع، ٨٧الجزء

الحجيج، : ” • سراق بايعك إنما صلعم للنبي حابسقال بن األقرع أنجهينة “ و ومزينة Nف\ارdوغ Nم\ ل س]

\ أ : من ذكر باب ، البخاري صحيح . رقم حديث ، وأشجع وجهينة، ومزينة، وغفار، ٣٣٢٥أسلم،

الحاج • يسرقون غفار بني أي قبيلته بأن يعترف ذر أبو “. لهم ” بمحاجن الحاج يسرقون قبيلة من كنت أني كنز وذاك

رقم ، الهندي ، ٣٦٩٠١العمال

في • األمثال مضرب فأهلها الطريق، قطع في طويل باع لها قبيلةأيدي في يقع لمن والويل الليل، حلفاء انهم المشروع، غير السطو

غفار من ويكيبديا أحد موسوعة

الغdفاري أ ذر بو• : خطر صعلوك ذر أبووحده ” يتفرد شجاعا وكان الطريق يصيب رجال ذر أبو كان

المشقوقة ) االبل اي م ص\ر] الصرم على ويغير الطريق يقطعكأنه ( قدميه على أو فرسه ظهر على الصبح عماية في المحرمة

“ أخذ ما ويأخذ الحي فيطرق السبعصفحة الرابع، الجزء الكبرى، الطبقات سعد، ٨٦ابن

دعوته • بدء منذ القتال هو محمد : ( تخطيط يا: لي فقالظهورنا بلغك فإذا بلدك، إلى وارجع األمر، هذا اكتم ذر، أبا

البخاري فأقبل) ٣٣٢٨صحيح

متى" وناظر أهلي الى منصرف إني الله رسول يا ذر أبو قال ثمثنية ... بأسفل يكون فكان فانصرف بك فألحق بالقتال يؤمر

إليكم أرد ال فيقول فيقتطعها قريش لعيرات يعترض فكان غزالفإن الله رسول محمدا وأن الله إال إله أال تشهدوا حتى شيئا منها

فكان شيئا عليهم يرد لم أبوا وإن منهم أخذ ما عليهم رد فعلوافأقام قدم ثم وأحد بدر ومضى الله رسول هاجر حتى ذلك على

“ صلعم النبي مع بالمدينةصفحة الرابع، الجزء ، الكبرى الطبقات سعد، ٨٧ابن

وموضوع ذر بأبي محمد للقاء ذر تحليل أبي إسالم

• : مسلم رابع أنه يقول ذر كان أبو قال نفير بن جبير عنالنبي إال قبلي يسلم لم اإلسالم ربع رأيتني لقد يقول ذر أبو

اإلسناد ) صحيح حديث هذا وبالل بكر وأبو الحاكم، صلعمرقم الصحيحين، على (٥٤٥٨المستدرك

يوما • بانه لتابعيه يؤكد محمد كان نشاطه بداية منبالقتال ويبدأ يحارب سوف هو. ما ذر ابا ان حيث

رقم مكة . ٤المسلم هجر غايته كانت البداية ومن خمسة أوكانت . لذلك مكة ضد الحرب منها يبدأ لكي اخرى مدينة نحو

وباقي قريش ضد لحرب التحضير هي البداية من رسالته . يسمع سوف كان الذي ان المتوقع من وكان العربية القبائل

، القبائل وعلى المجتمع على الثائرة الجماعات هم لههي الجماعات وهذه القبائل تلك ونساء غنى في الطامعة

الصعاليك.في أ • الصعلكة حياة في استمر ولكنه يتب لم ذر بو

االسالم

ضرب سبب صح – ما إذا المكيين بعض من ذر أبيضLرب أنه

وضر دينهم يترك من تضرب ال هو قريش ذر أبي wببالمرأة أعطني“ لتحرشه تقول وتدعو بالبيت تطوف امرأة رأى

ويا إساف يا ذلك آخر في قالت ثم وكذا كذا بي وافعل وكذا كذا ... قريش. من فتية فجاء صاحبه أحدهما أنكحي ذر أبو قال نائلة

يضرب لصاحبنا ما وقالوا فنصروه بكر بني ناسمن وجاء فضربوه ... بعNسفان أقام حتى فخرج بينهم فيما فتحاجزوا صباتكم وتتركونغزال ثنية على بهم ينفر الطعام يحملون لقريش عير أقبلت وكلما

أحمالها ” الرابع، فتلقى الجزء الكبرى، الطبقات سعد، ابن٨٧صفحة

في المصلين استفزاز بسبب أخرى صيغةأن: مسجدهم اشهد صوته باعلى فنادى المسجد أتى حتى فخرج

فضربوه قام ثم الله رسول محمدا وأن الله إال إله ، ال كثير ابنصفحة ، الثالث الجزء ، والنهاية ١٤البداية

قريش قوافل يعترض عسفان في ذر أبو أقام

غفار إ قبيلة سالم

يؤمهم ”• وكان المدينة الله رسول يقدم أن قبل بعضهم فاسلموقال يومئذ سيدهم وكان الغفاري رخصة بن إيما بن خفاف

. الله رسول فقدم قال أسلمنا صلعم الله رسول قدم إذا بقيتهمبقيتهم ”. ، فاسلم الثالث الجزء والنهاية، البداية كثير، ابن

١٥صفحة

هجرة قبل غفار قبيلة من جزء أسلمة في ذر أبي نجاح سر مااي . محمد رسالة فحوى قبيلته الفراد نقل انه بد ال للمدينة محمد . جذاب هو الذي االمر المدن وباقي مكة ضد القتال بدء في عزمه . كالم ولcد القوافل طرق وقطع الصعلكة بممارسة معروفة لقبيلة

سطو عمليات لهم يكون ان في حلم تحقيق رجاء فيهم ذر ابومن الغنية والمدن مكة غنى ونوال وغيرها، مكة قوافل على أكثر

. اإلسالم خالل

ليحدث • يكن لم ، محروسة كانت التي للقوافل ذر أبي [ص وتربأسلمهم الذين هؤالء مساندة بدون

القبيلة • أعضاء الستمرار ولكن للتقوى ليسدعوة اإلسالم اذاالقوافل وسلب الطرق قطع من قبل من يفعلون كانوا فيما

إسالمها إ ودوافع غفار قبيلة باقي سالم

االسالم أما دخولهم أجcلوا قد فانهم ، القبيلة أعضاء من الباقينحربسوف واعالن الهجرة في محمد وعد هل يروا أن الى

او. بقبولها قرارهم ألعلنوا ، بالعقيدة االمريتعلق كان فلو يتحققيترأسها . كبيرة صفقة وبرنامج بخطة يتعلق االمر ولكن رفضها

ونسائها ثرواتها وسلب والمدن القبائل مهاجمة وهي ، محمد . ذلك بمثل فرحين كقراصنة فكانوا اطفالها واستعباد وبناتها

. كانوا ولكن لرفضه مستعدين وغير ، فيه والمشاركة البرنامجوهي : االولى بنودها تطبيق في محمد نجاح يروا أن يودون

. هجرته ثم الخطة في تسانده قوية اخرى قبائل على حصوله

أسلم وتخدع أسلم قبيلة مع لمحمد تأتي غفار قبيلةوتسبيها

الطريق” في صاروا فلما صلعم النبي إلى وأسلم غفار وفدت : غفار مضت رحلها أسلم حطت فلما بنا، انزلوا ألسلم غفار قالت

“ فسبوهم تنزل، فلم ، العروس ١٤١: ١٧تاج

الفرصة، لها تحين ما بقدر القبائل تسبي تستمر إسالمها في فهيالسبي . فرص لزيادة اال اسالمها وما تقوى او دين اي لها وليس

معروفة محمد تبعت التي بالصعلكة القبائلواللصوصية

•“ ” : الحجيج، سراق بايعك إنما صلعم للنبي حابسقال بن األقرع أن ” وجهينة - – وأحسبه ومزينة وغفار أسلم من

: وجهينة، ومزينة، وغفار، أسلم، ذكر باب ، البخاري صحيحرقم. حديث ، ٣٣٢٥وأشجع

بهذا “ • الضبي، يعقوب أبي بن عبدالله بن محمد تميم، بني سيد حدثني”. : " " . أحسب يقل ولم جهينة وقال مثله اإلسناد،

، مسلم وجهينة - ٤٧صحيح وأسلم غفار فضائل من بابرقم حديث وطيء، ودوس وتميم ومزينة ٢٥٢٢وأشجع

• : مجاشع بني أشهر من فرع من تميم من حابس بن األقرعكان ولما مكة، فتح قبل المسلمين إلى وانضم إسالمه أعلن

اإلبل من مائة حابس بن األقرع محمد أعطى حنين يومإلى. سيره جيش على عامر بن الله عبد استعمله يتألفه

( ) . الصحابة تمييز في اإلصابة والجيش هو، فأصيب خراسان،

سرقة • في الصعلوكية الصفات ذات والقبائل الصعاليك انوصارت محمد آزرت التي هي بالقوافل والتربص الحجاج

قريش قوافل تحاصر

والصعلكة يwنة Yز Lم

وذلك . • دين بال انهم مزينة يصفون العرب كان : القرصنة حياة بسبب

دين وال فيها كرم \ج\ى ت Nر] الي |لة ي ـ\ ق\ب إالمن مزينة وهلصفحة ، الثاني الجزء للمسعودي، الذهب، ٣٩مروج

اجل • من اسرهم بقصد االفراد على حتى يغيرون كانوا مزينةفدائهم بدل ينالوا ان

صفحة • السادس، الجزء ٦٨االغاني،االصفهاني،

في: حتى الصعلوكية بصفاتهم عرفوا جهينةاإلسالمي العصر

ومألوها” واستوطنوها بالدهم في جهينة من العرب أحياء انتشرت “. < وفسادا < عيثا

ص الخامس، الجلد خلدون ابن ٤٨٧تاريخ

لما" الحضر في تطمع الحضارة، أطراف على الضاربة والقبائلوسائل ومن ماء ومن وافر رزق من منه، حرمت رزق من عندهم

” فتغزوهم رغيدة، عيشص الخامس، الجزء المفصل، علي، ٣٣٤و ٣٣٣جواد

المدينة أ غرب القبائل جذب في محمد سلوب

في • المسلمين يساعد كان جهينة قبيلة من الجهني د \ش\ ك : . أقطع أال محمد له وقال قريشويخفيهم قوافل التجسسعلى

أخي البن اقطعهما ولكن ، عمري نفذ وقد كبير إني فقال ، ينبع لكله فقطعها ،

االول، الجزء الجزء ٢٠و ١٩الواقدي استعجم ما ؛معجم.٦٥٧و ٦٥٦الثاني:

فقال • بالرحبة لحقوه جهينة وإن تبوك، إلى خرج صلعم النبي أن : : " فقال: " جNهينة من رفاعة بنو فقالوا المروة؟ ذي أهل من لهم

. " فاقتسموها" رفاعة لبني أقطعتها قدرقم ، داود ابي ٣٠٦٨سنن

•   مزينة لواء يحمل وكان العقيق محمد وأقطعه الحارث بن بالل . مكة فتح يوم

صفحة ، الغابة اسد اثير، ٢٩٨ابن

المدينة غرب قبائل لإلسالمدوافع

• ) ( خزاعية" – - قبيلة أسلم تقدمت غفار اسلمت ان بعد اي ثمفيه دخل فيما ودخلنا أسلمنا قد إنا الله رسول يا فقالتا وخزاعة

وحلفاؤنا ” ، إخواننا الصحيحين على المستدرك الحاكم،٥٤٥٧رقم

Nشعdر • ي لكي القبيلة ألرض جماعات بإرسال بتهديدات يقومحالة في االمان يعرض لها يكتب ثم ، االمان بعدم القبيلة

اليه التسليم : ” ، جهينة من قوما الله رسول مع غزونا قال جابر عن

“ شديدا قتاال ،الجزء فقاتلوا كثير ،ابن النبوية السيرةصفحة ، ١٥٦االول

نزلت “ قد إنك فقالوا جهينة جاءته المدينة الله رسول قدم لما “ فاسلموا لهم فاوثق وقومنا نأتيك حتى فاوثق أظهرنا بين

ج والنهاية ١٠٢ص ٣البداية

األوس مع محمد تحالف من خافت المدينة غرب القبائل. األمان وطلبت وغفار والخزرج

قبلية عصبية على مبنية حروب في عLرفت قبائل مع محمد تحالفات

التافهة حروبهم في للخزرج حلفاء وجهينة لالوس حلفاء مزينة . كان " لمحاربة " مزينة قبيلة االوس استدعت بعاث يوم في فمثال . وانتصرت جهينة قبيلة الخزرج قبيلة استدعت بينما الخزرج،

الخزرجصفحة   ، الثاني المجلد خلدون، ابن ٣٣٤تاريخ