اوثورإم0لموص مي 1لدالاعنولأ سالأت ء

هومحمد. حبيسا أوتيهإ الذين والسة الكتاب من الوحي كان لقد

برحاوعلاقتها وسكينتها وطمأنينتها القلوب وسعاله لهداية والنور الروح الآحرة.ق ورصاه كرامته والفوز وتعال سبحانه

وااتاءعينالكرام أصحابه وعهد النبوة عهد ق الأوائل لمون الموكان نعيمويعيشون الوارف والسنة الكتاب ظلال يتفيوون بإحسان لهم

هدحإ.ولزوم عليهإ الاستقامة تعال،اممه نور إطفاء ق حادون النبوية البعثة منذ والدين الملة وأعداء

أنغجرهم وصد المؤمنين، قلوب ق المطهر الوحي أنوار حذوه ؤإماتة والمكان,الزمان وفق الأمالسب، وتغيرت نحددت ؤإن إليه، تهتدوا

علوالسنة الكتاب نصوص أثر من والدين الملة أعداء يعلمه فلمإ عنهإ.التاصن مجد هو الأول وسيلتهم كانت باش وعلاقتهم الرئة

وهوآلمأمرمك ه ببالتكذب يكتفوا إ الأولون والمشركون سلاحمبعثه. أول ومن قريش انحذت لقد بل ، ١ ؛ J^j^عود للمث ئل

الهدايهعن الامط قلويا وحيسى الدعوة لتححم والمسه الكتائب عن الصد

دعوته:من ونشرهم

.ن٠ورةالأنعام.)١(^ة٦٦)أ(آةآ'آ.نررةضك.

1وشراعق|مسنصوص j_lbJIمقالان

هواه،اراا.من إلاماأثرب من\كرأ، ولاينكر معروفا،

حياماتقتل والتي المتن من القلوب عل بمرض ما أعظم ؤإن لتخالعوالة الكتاب عل تثار التي الشبهات، فتنة هي رحا عن وتصدها

القلوب.من تعفليمها ولتتنع ممحدريتهإ

اعالمنوتعالدت، الإسلام تأؤيح مر عل الشبهاتؤ وتكاثريتؤ وتتوعت، الدعيةوالمرق والمصارى واليهود المثرين من الشبهات هذه لضخ

ؤإنالأهداف وتعددن، وغبرهم، والعقلأني؛ن والتنويرين والممتشرقن هذاعنهإ، والصد مصدريتهإ تقويض وهو واحل ، iLLxل تنتظم كانتإ

إليه.لوصول وجهدوا به ماتواصوا

نبيه.وسنة تعال اممه لكتاب غثرة العلمإء حصوصا لمون الموهث، تحالفه ونصيحة عنه، ن.ود والالخز نصرة ق الحهاد ل للواجب، وأداء

تميمحديث ق كا بهم:أذا أمرهم وقد كيف ولرسوله. ولكتابه ررممهئال1 لمن؟ اث قلنا، المحجحة ررالدين فال! .، النم، أن الداري وعامتهم١١ر٢،.السالمان ولأئمة ولرسوله ولكتابه

وأنهغرسأ، يعود وصسغريبا يدأ الإملأم أن بيان باب ~ الإمحان كتاب ~ لم مروا اللفظ بذا )١( \/\\\)حا*اأ(.تاد3؛؛نالجدين

)حءءه(. ٧٤/ ١ النميحة أن بيان باب - الإيان -محاب سلم روا )٢(

٧٧١٥٠ ucUaJI |jنصوص فص ؛d_jiiUI

ثرفهمالذين ادقن اك-العلم أهل مإت من هي للدين النصرة وهذه قاف رخمه أحمد الإمام نال كا فهم ونصرتما الثريعة عن بالدفاع افه

بحونالأذى، عل منهم ؤيصسمرون الهدى، إل صل من رريدعون وصفهم: لإبليسقتيل من فكم العمى، أهل اممه بنور ؤيبصرون الموتى، اممه بكتاب

اس،النعل أثرهم أحن فإ مدوه، قد تائه صال من وكم أحيو، قد واشحالالغالثن، تحريف اممه كتاب عن ينمون عليهم، الناس أر وأقح

الخاهاوثنا،لاا.وتأؤيل البهلين، الممعلفى.منة عن والدفاع تعال اممه ياب عن الدفاع أن ؤيب ولا

ولرسوله.ولكتابه فه النصيحة أبواب عظم أس لكتابهالصيحة رءوأما تعال: اممه لكتاب الصيحة بيان ق الووى قال

كلاممن ثيء يئبهه لا وتنزيله تعال اممه كلام بان فالإيإن وتعال سبحانه تلاوتهحق وتلاوته تعفليمه ثم الخلق، من أحد مثله عل يقدر ولا الخق

كاويلعنه والذب التلاوة ق حروفه ؤإقامة عندها والخثؤع وتحسينها .أحكامه. مع والوقوف فيه بإ والممديق الطاعتبثن وتعرض المحرفثن

اممه.لرسول الصيحة رروأما افه.I لرسول الممبحة بيان ق وقال

وتممهأمجرم ق وطاعتنه به، حاء محا بجمح والإيإن الرسالة عل فتمديقه

. ٥٦و٥٥ص والزنادئة الحهميت عل الرد ؛١(

ضلأسصالثارلمم0

حقهؤإعظام والاه، من وموالاة عساداه عن ومعاداة وميتا، حيا ونصرته

التهمةونمي شريعته، ونثر دعوته وث ومحنته ؤإحياء وتوقره

،ا.. إليها. والدعاء معانيها ق والتفقه عالومها، واستثاره عنها

والسنةالكتاب، نمرة ق الساهمة به قمدمحت، عالمي جهد الكتاب وهذا

بكتابتدلأل( بالأسوالمثككين الء؛لاءنين شبه يحض بذكر والملة والشريعة

المرسلن.محيي ومحنة العالمين رب

بياالقائلين مقاصد وبيان والمحاهرة القديمة الشبه أشهر جع فيه رمت عنها.والإحابة بصاحبها إليه تزول وما محاهلرها ونحلية مفاسدها، وإظهار

نبيه.نة وبال تعاممه كتاب الارتثاهل خلال من كله هذا يقوم بإحسانلهم و١لتابعين الصحابة من الأمة محلفظ هدى ملتمسا مإ استدلالا بسنتهم.المقتدين هدثبمم عل السائرين والسنةبالكتاب تدلال الاستارخ عير ممتدة شبه هو هتا أرته وما

حديدة.عمرانية بيع ومنها تثور، نحيوثم قديمة بيع فمنها رسولحبيبنا نة بخاصة وشبه تحال، اممه بكتاب خاصة شبه ومنها

معا.-يإ الاستدلال ق وثبه ق^، اممه

هي!مبحثا عشر ثلاثة ق الكتاب فكان

TA/Yثر صحيح نرح )١(

صاسص1شربم0

والمنسوخ.ازمح وحول ت الأول البحث الكريم.القرآن ق المشابه وجود الثاني! الحثج واحتلافهاالقراءات تعدد الثالث! البحث

٠الثريعة. نصوص بين التعارض وحول ت الرابع البحث الكريم.بالقرآن والاكتفاء وتشريعيتها السنة إنكار الخاص! البحث وحجيته.الأحاد بخر التشكيك السادس! البحمث، القرآن.عل السنة عرض صرورة السابع! البحث خلنتة.الأحكام عل الألفاخل دلالة بأن القول ! الئاس !نمث الموص.عل وتقديمه الحقل تعفليم ! التاسع البحث ورمولهالله مراد عن ا لإحراجهالصوص تاويل ! العاشر البحث

والذاهب.الأقوال لرادات

الوحتينلمموص اللف قهم من التقليل ! عشر الحادي البح.ث، فيه.والزهيد

الصوصى.عن ؛القاصد الاستغناء ! عثر الثاني البحسث، الموص.فهم ق الواغ تحكيم ! عشر الثالثا البحث

والمهارس.الخاتمة الباحث هذه تاوتث>ا

سز|صاو11لبم0وا*اه

فيهالحديث وجعلوا الستنرقن من كمر ؤإنلكر المخ بنفي وقال وصعمن أنه إل العالثن رب من وأنه القرآن مصدرية لنمي أدلتهم من جزء

المنيرعليه ورد فإنه تعال الله عتد من أنه فرض عل القرآن وأن محمد.، علواقولهم عن اممه تعال بذلك الله وعد كإ محففل فلم والحذف والتحريف

يرآ.للخروجلمؤن الابتدعبما حيلة المخ أن يرى المتشرقن ويعفى

١كاقصبينالآياتل١ا.مأزق من وممنالامتشراقي الفكر باروا ممن المعاصرين المفكرين من ووجد

بمقولةقالوا الفقه وأصول الاستدلال أصول ق منحرفة آراء محملون

تيقول الذي سحرور محمد والدكتور ا عإر0ر محمد كالدكتور المتثرقن حقل،آية فلكل الشريف، الصحف دفتي ب؛ن منسوخ ولا ناسخ ثمة ررليس فيهءأم.يعمل محال ولكل

،٥ • ص الهجري مثر الرابع القرن ل الياعنن عل والرد الكريم القرآن j الطعن يفلر/ ( )١ تاواضالخقص-"آ.

القرآنق النح معنى •حقيقة بعنوان له بمقال النخ بإنكار القول مارة محمد الدكتنور أظهر )٢( الحمعةيرم ، ٥٧٥العدد الأزهر صومحت، بجريدة منشور تمارة محمد للدكتتور مقال الكرمحمء

زمبوثة حالمان اقرأ، قاة ق الحمل• •الرد برنامج ق لقاء ق أظهره ك،ا م، ٢ ٠ ١ ■ كتوبر أ١

٠ايمحاصر؛ القراءء وفق الحكم التنزيل ع العامل ل الثع •النهج بعنوان له مقال )٣( http//؛3www.shahr0ur.0rg/?pageid=ثحرور محمد لالدكثور الرسمي الوقع

^٧١٠— d_jJiiJIشوص gu)U_U؛01IIقاواوا

الكتابق النسخ بوجود قولهم نقص عليهم الرد وجوم أعظم من ؤإن جاءتولذلك بحانه، البالغة الحكمة وله وأراده ذللئج اش ثاء والسنة،

ا؛ىءعؤإكل آممه آيا منم ؤألم ه! بقولحتم_تا النح تقرر الكريمة الآيات دوتنن يمحفم وما وأ*لأرمث آلكتيت ^^١ أتأق تؤ آلم هدؤ.

ولأثحمهل١ا.زك ين أثث قدحفقد النسخ ق قدح من أن رروأمحر الآيات! تمجر ق السعدي قال،

كئم ألم ئ؛ jAثئء عومق أممه أة ثقو ^١^؛ ال: فقوقدرته لكه مق فيكم،تصرظ لكم، مالكا كان فإذا i زأ'لآبجأ ألكتؤت< أق'محتثاى

حجرلا أنه فكإ ونواهيه، وأوامره أقداره ق الرحيم الر الماللثج تصرف عليهيعترض لا كيلك، التقادير، ئولع من عباده عل يقدره ما تقدير ل عليه

الدينيةربه أوامر محتا مخر مدبر فالعبد الأحكام. محن لعباده ينرعه فيإ ونصيرهم،عباده، ول وهوأيما، ا، والأعراض؟ ه لفا والقدرية،

لهم،ولايته فمن مضارهم، دفع ق وينصرهم منافعهم، تحصيل ل فيتولاهم -يمءارورحمته حكمته تقتضيه ما الأحكام، من لهم يسرع أن

بلاوكانه بزعمهم النسخ أثر بيان ق تهولون المشككون هؤلاء إن نم

البقرة.صورة من ١٠٧والأية ١٠٦الأية من ( ١ ) .٦ ١ ص اJذالي تفسير ( ٢ )

1وأأوراع0نصوص cflD|j_UaJIمقالان

عدمالأصل أن أونحاهلوا وجهلوا النصوص، ق تحكمه ولاقيود صوابط إذاإلا ه بالقول محوز لا طارئ عارض المخ وأن النصوص، ق المسخ

بالدليلثيت

المهلهرةالشريعة قواعد من هومقرر مما آخر عقلتم معنى إل التفتنا ؤإذا الذيالتعثر لؤع العام بالمعنى تنير بلا الشرعي النص بقاء الأصل أن وهو امأول من نجد ا فانتبر أو تاؤيل أو تقتد أو نحمص من علته -طرأ

اكاسخاالاا.يرد حتى النسخ عدم ررالأصل التقعيدقاعد هداعن يضع المسخفادعام اذكلمف؛ عل 3يت إذا ررالأحأكام الشاطئ: الإمام يقول

بعدفرفعها محقق؛ أولا المكلف عل ثبوتما لأن محقق، بأمر إلا يكون لا فيها حبمرأن عل المحققون أجع ولدللمثإ محقق، بمعلوم إلا يكون لا بثبوتنما العلم

الظنون؛ببه للممقهلؤع رغر لأنه المتواتر؛ الحبمر ولا القرآن ينخ لا الواحد تلكقبول ينبغي لا نسخه يدعى الكية الأحكام من كان ما أن هدا فاقتضى ولا^ JLJالمدالخمع؛؛ن يمكن لا بحيث بالنسخ، قاحلمر مع إلا فيه انمءوى

فها•"■؛.الإحكام دعوى فلاعليه الدليل اق أن لأبد للأصل خلافا كونه ع المخ أن كا

رمع، ٢٨١/ ٤ الأحكام أمول j الإحكام ، ١٣٥ ا/ الرمان ٦، • / ٢ الرخى أصول )١( ،١٢٩/ ٣ اكحرير سر ، ١٣٣أ/ الحاجب .ri-jTT^/r)أ(ا،لواممات،

1وأأ،روع0سوص في (_؛bJI |jسالأن

فرضؤإن الحفظ، من آخر بوجه إلا يكون لا هذللثج حزياما؛ بعمى نح بعضرفع من يلزم لا إذ باق؛ الحفظ فاصل بدل؛ غير إل بعضها ق المخ الجسء،رغ الحنس أنولع

وقؤععل الاحتجاج عل المح بمشروعية يثغبون المطلون كان ؤإذا المستنبطينالعلم ق الرامخ؛ن فان الكتاب آيات ق والتعارض الاختلاف

نفيعل الأدلة أكبمر هومن إنا المخ مشروعية أن محزمون القرآن لأحكام تماهو وخ ومنالكتاب ق نامح وحول إذ الكريم الكتاب ق التعارض

التعارض.به يدفع الشريحةأدلة التعارض؛؛ن ينفي وهو تعال اش رخمه الشاطبي والإمام

ق—ارصن والتع الاختلاف نفي عل وخ والمالتامح بمشروعية يستدل والمنةالقرآن ق أثبتوا الشريعة أهل عامة أن رر... يقول؛ كا المريعة حقيقة

أنومعلوم فيه، والخطأ الحهل من وحدروا الحمالة، عل والموخ الماسخ يصحلا بحيحإ يتعارضان بن دليل يبن فيا هو إنا والمؤخ المامخ

والفرضوحا، منوالأخر ناسمحا أحدهما كان لما ؤإلأ بحال، احتاعها —وخ والمالماسخ ات لإثبكان لما انمين من الاختلاف فلوكان خلافه؛

محنيلا فيا كلاما ذلك ق الكلام ولكان فائدة، — فيه قاطع نص غبمر من أنإل تنادا اسودواما، ابتداء منها واحد بكل العمل يصح كان إذ ثمرة؛

;ا(الواساتمأ/هأ*؛.

ءءسمءلوو|سمصضبمة

أنعل فدل بإحم1ع؛ باطل كله هدا لكن الدين، أصول من أصل الاختلاف الثريعهءرا،.ي له أصل لا الاختلاف وأدلتهوأنواعه والسنة الكتاب ق Jأ•حكامه النسخ تامل فمن هدا وع

بديعة،التشريع ق ومقاصد ة جليلوحكم عغليمة لمعان 'ثئ أنه فستجد تعالافه محيرة كال بيان فيه فالنح وكاله القرآن هدا عظمة عل تدل كلها

وهوبن، المكلف مصالح ورعاية ض والانقياد التسليم عل والتربية وملكه، وبهالأمة، ومطية وتتحقق تدرك وبه التشريع، ل التدرج ق عمل درس يموتعغلالمكلفتن عل والتخفيف ثر التيل الشرعي المنهج عظمة يظهر

تدبر•لمن الحكم من وغترها أجورهمأ٢،،

)ا(الواسات0/اا'وآاد

مقاصدت بعنوان متقل كتاب ل التح من الشريعة مقاصد ~ تعال الله بفضل ~ تتبعت ند )٢( بارياض•إشتيا ممون دار النسخ.تشر من الشرسة

a_jii،jسالأتاوه1اعالولأفصكوص|]؟؟ص

الثانيالبحث

1pj|5JIوهرآااس ajUiiioJIولول

لحسنرو بحش تعال! فال كإ كله متثابه انه كتابه تعال افه وصف

ويصدقالخن ق بعضا بعضه يشبه أن بمعنى آ، ؟ور مثشها احتلأفر٢ا.ولا تناقض فيه وليس واحد، متاق ل كله ويقع بعضا، بعضه

اطه،كلام الحديث فاحسن I١١ الأية شر ق عيي الالعلامة يقول علمهوالأحسن، كان ؤإذا القرآن، هذا اممه كلام من النزلة الكتب، وأحسن

أحسنلأنه العال، أحل معانيه، وأن وأوضحها، الألفاظ أفصح ألفاظه أن الاختلاف،،وعدم والائتلافج الحسن ق متثا-با ومعناه، لفظه ق الحديث،

منرأى التفكر، فيه وتفكر المتدبر، تدبره كلمإ إنه حتى الوجوه. من بوجه إلايصدر لا بأنه ومحزم الناظرين، يبهر ما الغامضة، معانيه ق حتى اتفاقه،

ا.الموضعءار هدا ق بالتشابه المراد هذا عليم، حكيم من

)ا(سمآةاأسمدةالزم•عدىالشر ، ١ ٠ أ/ القرطى ضر ، ١ ١ 0 / ٧ الغوي ضر ٧، / ٢ ممر ابن شر ينظر/ )٢(

UYY_,.

y٦rJ UY Yص عدى الشر )٢(

^٣٢^-ء^^ءء=^ءءءءءء= اكلأصأسمص|لأأربم0

ؤالرةقبأؤتتعال! ق كإ كله محكم بأنه كتابه تعال اممه وصف كإ محلثمحمحعممشكهأ١،•

ومعانيه،وبلاغته ورصفه لغته ق محكم أنه بمعنى هنا القرآن ؤإحكام فتهالباطل وجود من ممنؤع أي وهومحكم والاشتباه، الالتباس من حال إتقازلأي متقن أنه يياسه ومن

قالكإ متشابه هو ما ومنه محكم هو ما منه بان كتابه اممه وصف كإ

وأ-رألكنف أ >أهن محتم1ت نبكث نه ألكثنب عثك زو أ ؤضبي،ؤآتعاء أهن؛* )يتل* ندبهءرتغ 4، هما ميثيهنت رتأؤبمادؤثبجء'ؤثبر(ءني ١٤٠١٠وآؤسءمث إلأآث، ئأويئه7 ومابم-لم

الأ1هأآ'محلآ/الراس—٠>؛^غبر عل حفي حتى دلالته ق المشكل بمعنى هنا لمتشابه او معناه.بعلم امتاثراض تما أوكان معناه،

المتشابه!ق الناس من فريقان لخل وهنا

علؤيدل المران إحكام يناق مما المتشابه هدا أن قفى من الأول! مدلولهق الحكم نحالف المتشابه هل.ا أن يرون أمم إذ الاختلاف،، وحول

هود،،مورة من ١ ، ٧١/١( ١ )

٢٠ ٩ ص السعدي مسثر ، ١ ٠ ة/ تفسهر ، ١ ٠ الدرالثورم/ ينظر/ )٢( عمران.آل سورة من ٧ آية )٣(

ضوصاو1ولأح1CASi0اطاعلولأهقالأن

دينهم•عن ببما الناس فيفتنون الشامات، س شروته بإ والبدعة والمسوق

جهالهم((بإ ليضلوا واللبس، الشبهات راارتغاء محاهدت قال

قالمحكمة الخلية الذلاهر المعاق إحراج يقصدون أي واتغاء التيومراداما حقائقها عن ؤإخراجها بالتأؤيل الشامات إل القرTن والضلال.الرخ إل التأويل باباع الناس فينتقل ما، الايات جاءت

والستةالقرآن فهم الصحابة.م ازعوا نالبيع أهل س والابقون الفاسدةوالأفكار للمذاهب ؤإحياء الاستدلال ق المشوشة الفتن إثارة ابتغاء

العقائد.باب ق حموصا السبيل هدا عل أتباعيم ار يم حلالها، من إلالناس دعوا وشيعته، الخهم اروكن.لك، حتبلت بن أخمد الإمام قال

آ.بكلامهمءار وأضلوا فضلوا والحل.وث، القرآن س المتشابه أسمن ركينا ركنا الشامات اتبيع نتيجة الفاسد التأويل عاص لقد

العقلأني؛نعند واشتد امتد م يالمتئدان البيع أهل عند الاستدلال العقانداب بق المتشابه إشكالية ليتجاوز المتأخرين واللمرالمن والميعن

إلكلالدينوالأحكامؤوأمثالهم،والقدنية الخوارج من التقل.مان مثيل هو المتشابه واتثيع علقائمة خميعا قدعومم وأمثالهم، واللمرالمن الحقلأني؛ن س والمتأخرين

.٣٨المحاب؛،/ علوم ز اللباب ٤، ١ ١ / ١ البغوي ضر )١( .)٢(الردءلالحهبنو١ترنادئنص٢٩

سو|سصاوثوربمقوا"؟ه

عنوالتغافل ؤإحيائه، التشابه تعفليم ؤلريق عن وصلألأتم يدعهم ترؤج المتشابه.إل الحكم رد وعدم الحكم،

وذلكالأدلة من التشابه ررإساع اليع• أهل خصائص أبرز من ؤإن ةالأدلمن الحكم جعل او اتمة، التعل الحكمة النصوص^ يحمل

الحكمهو ابتدعره ما حعل أو الصمات، ق الحهمة فعلت، كإ متثاحا، محتجبدعة صامحس، كل أصحى حتى ا ل هوالتشابه،، الأنيياء به جاءت ومحا

ليدعته.يالتشابه

اتياعهمن التحاJير جاء الحكم وترك التشابه اباع حطر ولشدة راا،ولاتلا ت قالت، .٠١ عائشة حا.سث، ففي به ويقولون يزينونه الا.ين أهله

مءتئئق1أأبجمثمح:١,^ نئ >ضاقى-ونئقكص ٥١واتماءاكلن،ت افتاء منه قثشه ما مثعؤيا زيغ فلويهر ق آلن.رإ قاما مشث|هثات

رثاعني من ^.،^ ٧١٤٠١^آيزيملول ؤ، لنسمن محآ أقه .١^٦ T^J^Jومابمالم ضبي، الدينرأيتم ررإذا و: اض رمول قال، قالت: ^٢،. آلأم، ننائهلآأزلأ

فاحدروهماار٣،ؤاللة سمى الذين فاولثلث، منه، تشابه ما يتبعون

واحلكمهاالدعن حقيقة )١( عمران.آل صورة من ٧ آية ( ٢ )

٤(.٥ ^٧٤ ٣٣آ■/ ه ^نث باب - القران شتر كتاب - الخاوي روا )٣( عنوالهي متيعيه، من واكحذير القرآن، متشابه اتأاع عن النهي باب ~ العلم كتاب ~ وملم

(.٢٦٦٥)ح٢٠٥٣/٤الأخلأففيالقرآن

ار11وررع0ا0ووص فص ألطاعلين سالأن ء

هوليس آياته __ به الله وصف الذي التشابه أن تنمية ابن ويصيف هوالعام اك_اءثس وهدا I فيقول القرآن عن المنفي والأخلاق التناقص

توروفللأ ءؤ وحل: عز بقوله كتابه عن تعال اممه نفا الذي الأخلاق

الأئلأفوهو هل١ا، زجدوأسسمنماحقثهما ألمزءانإولوكاف/وثا؟ؤعكمحنف مل ش تعال: قوله ق الكفار قول به افه وصف الذي

قالقرآن يه الله وصفح الذي العام هوالتشابه هذا وصد ، ^ عىأفك عنه

هويس لوهذا ، ه ئثايى مشنبها للىي'نبكوا أحسن رل وش ه: قول

؛اتت^٠؛؛^ ه: قولق القرآن يه تعال اض وصف الذي الخاص التشابه

بهيرآد العام التشابه ذلك فان اقصهوالتنالذي الاختلاف وصده: والائتلاف، والتصادق التناسب

متعارصة،متناقفة تكون أن يجوز لا العلم عل الدالة فالأدلة والنتحارصى، ،ارالعقلاء... من أحد فيه ينانع لا مما وهذا

التاءسورة من ٨٢)١(آية الداران.سورة من وا، ٨ )٢(

)"آ(منآيةمآمنمورةالزص.عمران.آل سورة مجن ٧ آية مجن )٤(

)ه(درء-مارضاسلوالقل\/إبآ.

^٩٢'ررعه 1111ونعوص CAD |j_lbJIمهالان

أنولع!ثلاثة إل القرآن ق النشايه تمية ابن م ويقكلهفالقرآن بعضا، يعفه يصدق الذي المختلف غثر المتفق لمعتي المتشابه ~ ١

^^؛امحهانثايىتعال؛ قوله ك،اق كذلك ؤولوكا0يىع0وتعال؛ قوله ل الذكور المختلف المتضاد عكس هو وهذا

كله.القرآن يعم وهذا هل٢، أيكمامحفتيع ؤيقايالهالقران هويعفى وهذا ثتيعه، عن ونيى يعلمه افه تفرد الذي التشابه ~ ٢

أصفئثت قنث؛ئ فيه؛ قال الذي الحكم العض المشتبه.هذا تأويل عدم ق مشتركون الناس فإن ، ولرسثمهشت

ؤإنغبرهم، دون الماس بحفي عل يشتيه وهوالذي الإصاق المتشابه ٣" عليهيدل وهوالذي بعض، عن يعضه منفصلا متميزأ ه نفق كان

يعلمهنلا متثامات أمور ذلك وبتن بس، والحرام بس رءالحلأل قوله:٠ ا.ر بعضهم دون الماس بحص عل التشابه فهذا ا الاس،<أ س كشر

الزم.صورة من ٢٣ي من )١( )أ(سأةآه.نورةاس.

•كمران.آل صورة من ٧ آية من )٣( ه.بشر بن الغإن حديث من )٤(

(.^١٢٥ ٢٦ا/ اسرألدينه من قفل باب - الإبجان كتاب - الخاوي رواه ١(.٥ )حا،ا< ١ ٢ ١ ٩ r/ المهان وترك أحدالخلال باب - الماقاة محاب - لم وم

)ه(محموعالختاوىيا/؛هموههم.٤٢٩/١٧،٤•٧/١٤،٦١و٥٤/٣اكاوى محموع تمة/ ابن محي المهة ينع j ودفلر

سمسلأسص|ضس0ءءء^^^ء=ءء^!ء ^ ٣٠

الواقعالتنايه هو إنإ الجتهدين عند الأخلاق بأن الشاطئ ويفرق حطابق الواير الشابه بخلاف الأية ل المنفي وهو وأفعالهم، نفلرهم من

الثاؤع.عليهينبني لا مما الثاؤع حطاب ق الواقع المتشابه أن بيفرق كإ

فهوالمجملات، ل يقع فيا المجتهد نظر ل الواقر المتشابه بخلاف التكليف نطرق هو بل الأدلة، لذات ليس مشتبه ولكنه التكليف، عليه يتبني فيا يقع

ورفعهلدفعه فيجب، المجتهد وأنقليل، ذءالتشابه ، قاليلأ القرآن ق المتشابه وحوي بأن الشن ومع

أصول،ق يكون لا أيضا المتشابه فان ،، الغال_،اال العام الأمر هو المحكم أكثروكان التشابه؛ دخلها لو ررالأصول الشاطئ: قال كا ما وكب

ا.ياحلل٠١١ وهدا المتشابه، من الشريحة نزلالكريم اب الكتأن أيقن التشابه وحوي ق الحكمة تأمل من فان

وتمحيصللمومنن، وامتحان ابتلاء المتشابه فوجود الخبير، الحكيم لدن هن اتباعق والضلال الزيغ قلوب،م ل لمن وكشف، والانقياد بالتسليم للموتن

)؛(الواءقات؛/ار؛اوا'*آد٢ ٤٨ص الكريم القرآن لدراسة الدخل ، ٣٢> ٢! الموافقات يفلر/ )٢( .٣٢١م/الموافقات )٣(

.٣٢٢/٣)؛(الموافقات

شو|سصاولهك0—^^ءءء^أء^^ءء

الثالثالبحث

ااقر|ع|نو|ذال|لفهاتميل

والأحرقالقراءات متعدد نرل أن تيسيره صور ومن القرآن عقلمة من ابالخهلمبن عمر حديث ق الثي أجمر كا أحرف سعة الله أنزله فقد غمعل الفرقان سورة يقرأ حزام بن حكيم بن هشام ارممعت ت يقول .4

أمهلتهثم عليه أعجل أن وكدت أقرأنيها ه اممه رسول وكان أقروها، ما سمعتإن فقلت ه الله رسول به فجئت ،. ١ ؛رداJه١ لبيته ثم انصرفج حتى ال!قفقرأ، اقرأ، له! قال ثم أرسله، ل! فقال أقرأتنيها ما غجر عل يقرأ هدا

أنزلالقرآن إن أنزلت، هكذا فقال! فقرأت اقرأ، ل! قال ثم أنزلتر، هكذا تبر،،أأا.ما منه فاقرزوا أحرفج سعة عل

وأنقراءاته تعدد تعال اممه بكتاي، الاستدلال ق المشككون أثاره وتما

ينحره.التعلق بالرداء جررته الراد النحر، موصع اللب ت بردائه ليته ثم ت قوله )0 ■٣١• / الخوزتم،أ لأن الحدث يطر/غرب

٦١ ' / ٣ بعض ق بعمهم الخموم كلام اب ب- الخمومات اب كت— البخاري روا0 ( ٢) ،-(٢٤١٩.)

٠٢ ٢ آ/ معناه وبيان أحرف محيعة عل القرآن أن بيان باب ~ السافرين صلاة كتاب ~ لم مو ^١٩٣٦.)

1وشراهقلموص فت UjLiclbJIهقالأت ^٥٠ واآه

أمران!ولازمه الكلام هذا ومقتفى اعنهادرى ومبل وتعال، محثحانه افه من ليست، القراءات أن الأول•

لمصاو.روتهامنع وهذا بالصاحف، للأيات الكتابة نتاج هي بل .، الك، والاحتهادات.والتشهي الأهواء مصلءرها ~ يرى ~ كإ لتكون المإؤية

قوالاصطراب التعارض أورمث، القراءآت ق التغاير هذا أن والقاف• الأيات.فهم

المما لزا فهالثي عن المتصل يالن• ثابتة المتعددة القراءآت أن أما ناهدالصححبن ق وهو م التقي• هغ عمر وحديث شك، ولا فيه مرية

أنزلت،،ارهكل.ا بقوله؛ هؤ ختمه وقل• كيف تعال اممه عنل• من أما عن صادق سر((أوما منه فاقرؤوا أحرف، محبعة عل أنزل القرآن إن

القراءاتق الاختلاف إن المائل الرأي إل المستشرقن بعض جح كا مي؛محالكنص>ىساكثاءلأصمسدمربىا"

أخصمن كان كلها بقراءآته الكريم القرآن أن يجهل الذي ذا ومن رمولمن المتواترة بالشافهة منقول أنه الكتم، كل ما فاق الي خصائصه

علوهكالا ا؛حين لالتالصحابة ومن علميهم اطة رصوان لأصحابه الله هازا.يومنا ؤإل والمن الأزمان ما-ار

نحرمحه.تقدم )١( انمكبوتة.الشبكة الربعى، أحماو معدون الدكتور للأستاذ مقال القرآنية والقراءآت المتثرفون ( ٢)

قسكوصأوثرام0مقالات^٠ ٣٨

عنوالإعراض النبوة، مشكاة عن نقله يثبت مما الأحر به يقرأ با القراء القراءاتمن نمله عن صح يا يقرأ أنه دام ما للقراء والانتصار الاختلاف

التقدم.عود.؛، مابن حديث عليه دل كا لتعددالعظمة الثمرات يسهلرون تعال اممه كتاب ق الدراية أهل إن بل

بالأمة.الرحمة من ومححالوما القراءآت

كتابهأنزل بخلقه لرأفته اف كان رافإذا ت رمالته ق الشافعي الإمام قال ؤإنقراءته، لهم ليحل يزل فو الحفظ أن بمنه محرفة أحرف سبعة عل

اممهكتاب سوى ما كان محنى إحالة اختلافهم اكن لر ما قيه، اللفظ اختلف،

معناها،راا.محل ل؛ ما اللفظ اختلاف فيه محوز أن أول قالكا القراءة اختيار عنلء برعايته أمر الذي اليسر محاق من هذا ولعل

.:>محاثثئنظه>ى

القراءاتتعدد عل الكتاب أهل بعض أثاره ما عل يرد حزم وابن إساقولهم ارأما تعال اطه عند من كلها أنبا نبذا فثبت، كلها أسانيل-ها بصحة

هذافليس يمهلها وبحضنا حروفا يزيد فبعضنا كتابنا قراءة ق محتلفون

كلهاالقراءات وتللث، الحروف تللث، لأن صحح، منا اتفاق هو بل اختلافا تلك،فأي عليه كلها نزلت، ا أنباممه رصول إل الكواق بنقل مبلغ

را(الرطلأصماا<ا.

•نحربجه تقدم ( ٢ )

ه٣٠=^=^ءء^ءءءء 1وأأراع0 ا0ووص 1وظ1سلأbigهقالأت

زيادةلا معلومة مضبوطة كلها محصورة وهى صحيحة فهي قرأنا القراءات

ا.ل الحمدا، تعال وف الفصل، -يذا التعلق فبهلل نقص ولا فيها اختلافمصدره القراءآت اختلاف أن القول المتهافت، القول ومن

قالأصل أن يدرك وتأرنحه القرآن بعارف فكل والنقل، والخط الكتابة حفظعل القرآن نقل ق والاعتاد وأن التواتر والقل بالمشافهة هو إنا تلقيه

خصيصةأشرف وهده والكتيط، المحاحف، حفظ عل لا والصدور القلويب، الأمة«أأا.لهده تعال اش من

قيهم علاف رضوان الصحابة اختلاق ق الرافضة دعوى ا أموأما>ر.. بقوله: عليهم الرد أحمل حنن ووؤ، حرم ابن كمي فمد للقراءآت

منليسوا الروافض فان القراءات تبديل الروافض دعوى ق قولهم وعشرينبخص ه النبي موت بعد أولها حديث، فرق هى إنا السلمين

وهيالإسلام كاد من لدعوة تعال اش خذله من إجابة مثدوها وكان ستة ا.والكفرا،ل الكدي، ق والنصارى اليهود محرى نحري طائفة

.٦٤آ/ والحل والأمحواء واللل القمل )١( )آ>(اكرفيماءاتاسم\/آ.

. ٦٥آ/ والحل والأهواء اللل ق القمل )٣(

س|ساشلآسمص|ولهلق

يدفعه.بإ فأحا-ءم. التعارض )رلاحمصة! عند يمول البي محيت أنأا مبشر، أم حديث ول

١٠انحتهايعوا بالدين أحد، الشجرة أصحاب من اممه، شاء إن النار، يدخل

ا؟١بل ؤوإزننكؤزإلأواردها حمصة؛ فمالت، فانتهرها، اش يارمول بل، ^١^،؛

لهلتلمم\ركاقتيآقذوأودذرآ ثإى ح ؤ عزوحل! اممه فال قد .I الحم، فقال

ا،لومتينأم عل أثكل ما UJVJومحألت، ل|ها عندها الإشكال وغ فلعا ؛نبالخمع ا عليهراقاشكل القيم؛ ابن قال كا بينهإ، وجع عارصهإ ت.

فأحا-هالحالها، إذا المدينة ورد يقال؛ كإ دخولها، هو الورود وحلنت، النص؛ن

ورودايردوبا المتمتن فإن الظالمتن، ورود غر المح، ورود بان المي. بهأ'آا•فتها جثثا يصيرون ورودا يردونبما والظانح، عذابها، من به ينجون

المعنىبالمهلهرة النبوية والسنة الكريم القرآن آيات، فالتعارض؛؛ن تقتضيهما خلافه تقتفى الأية أن الأدلة ق الناؤلر عل يرد هوأن الأصول،

مريمسورة من ٧ ١ آيت من )١( •عربم )آ(آيةآيعنصور

نفانلمن اب ب~ عنهم تعال اف لمحي الصحابة فضالل كتاب - لم مرواه والحديث ٢(.٤ )-،٦٩ ١ ٩ ٤ ٢ ه؛/ الرضوان يعة أهل الشجرة أصحاب

اكوسارالةمحمر )٣(

سمعالوىسص|كلهئ0ءءءء |؛",؛اص

واعلمحدثتك، ما عني رراحففل عباس! ابن له محال منية ابن رواية ول شسايرد لر وحل، عز اممه، ؤإن حدئتك، ما أشباه القرآن من اختلف ما أن علتي،نحتلف فلا يعلمون، لا الناص ولكن أراد، الذي به أصاب ومحي إلا

وحل،ار١،.عز اممه، عند من كلأ فإن القرآن، يمح،رروهو قائلا؛ علته عشب، عباس. ابن جواب الثاؤلبي نقل و،لا

ذكرا مائر سوهكذا بابه، من وأق منزلته، نزل إذا معقول ذلك حمح أن وولإا0مىالرامخوزت فيه وقف وما اله1اوان، عل أشكل وما الهلاءنون،

ه((لى.^نهاءقث\رأ

حجبهما مأعفلم من أن البيع أهل لمذاهبا الدارس عن يغيب ولن بائلةقول كل فقال الأدلة، حقيقي؛ين التعارض بأن قولهم هو الحق عن

لها.معارصته يتوهم وما بينها الحمع عن معرصأ عإإعراصا ذلك كان الوعيد موصى والمعتزلة الخوارج قدم فليا نصوصيقدموا لما والخوارج لها، الوعد موصى معارضة من يتوهمونه

فكانالوعيد، موصى من لها محارصا ~ توهما ~ رأوه مل أعرضوا الوعد بعضهمكفر حتى الحق عن للأعراض مب العمن، الأدلة يتعارض القول

اينمالةفيىاباضحلا/آآ)حلأن)ا(روا )آ(الواممات'ا/آ-\آ.

الماء.سورة من ٨٢والأن

و7أهءء=— اساس0سمصضبم0

فيتفكرونالقرآن يتدبرون ررأفلأ الأية؛ شر ق 1.1عباس ابن قال .٢١رعليه(( يقدر لا الخلائق س أحدأ وأن لبعض، بعضه تصديق فرون فيه،

وقولباطل، فيه ليس وهوحق عثتلف لا اممه قول ررإن قتاد0ت وقال

.٢٢١خلف((الاس أناحلم، لقد قال; حده، عن أبيه، عن شعيب،، بن عمرو حديث ول

منمشيخة ؤإذا وأحي أنا أقبلح العم حمر به ل أن أحب ما ا محلموأحي بيتهم،نفرق أن فكرهنا أبوابه، من باب، عند حلوص افه. رمول صحابة

ارتفحت،حتى ا، فيهفتاروا القرآن، س آية ذكروا إذ ، حجرة نا فجل

الراب،بيرميهم وجهه، احمر قد مغضبا، الله. رمول فحرج أصوامم، علاخلافهم بقبلكم، من الأمم أهلكت حدا قوم، يا ارمهلأ ؤيقول؛

بحفهيكدب ينزل ب القرآن إن ببعض، بعضها الكتب، وصرببمم أنيائهم، نه،جهلتم وما به، فاعملوا منه، عرفتم فإ بعضا، يعضه يصدق بل بعضا،

.Y٨٦/ الواحدي شتر ، ١ ٤ ٤ Y/ المتر زاد يطر/ ( )١ .٢ ٥ ١ U/ الأية تر تفف جرير ابن روا ( ٢)

٢(.٠ ٤ ١ رح ٨ • ٤ T/ ترالقران تفالمذرف وابن )حه؟1ه(.١ ٠ ١٣م/فثر ل حام ل وابن

حيان.بن لعبد وعزا ٥ ٥ ٩ / Y اكوب، الدر ق والجوطي، بعيانغثر ناحية j، أتم، حجزة، نا •فجل)٣(

.Y٢٣٥/الأنوار طالع ينظر/

(UupiiJIنصوص gib |j_lbj|هقالأن ويأه

.٢١١عاله((إل فردوه يمدقنزل القرآن كان ررؤإذا الحديث؛ التعلمق ق تيمية ابن قال

فهمفن تفاد واختلاف تناقص فيه يكون أن الممتع فن بعضا يعفه وأنذلك، ق مبطل أنه فليعلم فها ساد الأخرى أن وظن حا فآمن آية

:Uآمن الأيتبن مض يفهم ب ؤان نحالفها، لا يوافقها الأحرى معنى ألافقال•"/ردلكءده،ا

حديثانأبدأ البي عن يصح رالأ الله؛ رحمه الشافعي الإمام يقول الخصوصجهة غر من الأخر أثيته ما أحدهما ينفي متضادان، صحيحان

ا*بجدر ل! ؤإن السح وجه عل برإلأ والتفوالإحمال والعموم أنهأعرف ررلأ ال! قخزيمة ابن إل نده يالبغدادي الخطيب ومحاق

كانضن متضادان، صحيحن يإمحتالين حديثان ه اض رسول عن روى

(.1U-Y^r•٤ ١; ١ أحد الإمام )ا(روا ٣٣/ ١ الخدر ق اب والعلم—بالمحابة وفضائل الإيإن ق الكتاب افتاح - ماجه وابن وقالثقات، رحاله صحح إماد اهذا ; ١ ٤ / ا الزجاجة مصباح ل البوصري يال ( ^٥٨

صح؛حا.احن الألبانر: ٨(.١ )ح؟ ١ ٠ ٨ Y/ والثان الأحاد j عاصم \لي ابن وروا

(.٥١رح ١ ٦٥/ ا الأوسط العجم ق والهلرازأ ه/أا،أ.اصة تلمس )Y(بيان

إرشادالخحولاوآا١، ١٣)٣(البحرادمط!/

^ء^ءء^ءءءء^^او11ورإع0 اودال1س0سمص سالأت

فالقرآنالسنة حق ق لكن إذا وهدا بينهإا،أاا، أولف حتى به فاليأت عنده أول.بل مثلها

عندهفأدلتها الشريعة بأصول نحقق من كل ررإن الشاطئ! الإمام يقول قيقف يكاد فلا ائل الممناط حقق من كل أن كإ تتعارض، تكاد لا

نفسق بإ متحقق تبا فاكحقق البتة، فيها تعارهمر لا الشريحة لأن متشابه؛

أحمحدليل؛ن البتة نحد لا ولذا تعارض، عنده يكون لا أن فيلزم الأمر، أفرادكان ئا لكن الوقوفح، عليهم وحمبح تحارصهإ؛حسثإ عل لمون الم

ةالأدلبن بارض التعأمكن آ الخلمن محموم؛ن غير المجتهدين

محدهم...ا<لى.الناقض،إل وهويودي التعارض، الإلهي الوحي ق إن يقال وكتف

قالهوك،ا بل متناقضة، غير حجة إدراك عن العجز أمارات من والتناقض ذسل٣ا.عن اض تعال امحراذت ألكرات محن ذك

ام!أقثلاثة إل القرآن ق الاختلاف الخماص بكر أبو م ويقالأحر.اد فإل الشثن يدعوأحد بان التناففس اختلاف الأول؛ مرذولأساقطا.وبعضه بليغا بعضه يكون وهوأن تفاوت اختلاف الثانر؛

٠.٦ صزا الكمائن )١(

)أ(ا،لوانقاته/ا؛"ا.

.٧٦ jrالأمرار كثف مع الزدوي أصول )٣(

سمءايهسمص1ولهء0اءء^ء9ءءء^ ءء^■و،هه

إحدىوهي القرأن عن منفيان الاختلاف من القربان وهذان .إعجازه دلالات

الخمنق متلائأ الخميع يكون أن وهو التلاوم اختلاف الثالثت الناسخق الأحكام واختلاف الأيات، ومقادير القراءات وجوم كاختلأف منفيه لما القرآن بتدلأل الامعل الحض الأية تضمنت فقد والمموخ،

بهل١ا.والعمل اعتقاده يلزم الذي الحق عل الدلالات وجوه بلوالسنة اب الكتق التعارض بشي بالقول الحق أهل يكتفي ولا تعالاممه أمر فقد تعارض، كل ودفع اختلاق كل حل فيهإ أن يعتقدون

ؤكآبمآقنثاءأتحال: قول ل كا نة، والالكتاب إل اختلاف كل برد

مددإئمدأملإنق ف ^٢٣ ؛ن آيئوأءصي4رأافالإكانالأختلأف

الإذ فيهإ، وجوده عدم عل ذلك، دل والمنة، ازكتاب إل رفعه ل يرجع

غبرفتكون الاختلاف، إل يودي والتعارض خلاف، فيه بإ الخلاف يرفع

ا.والسحةل الكتاب ق موجود

f١٨٢/للجماص القرآن أحكام )١( النساء٠مررة من ٥ ٩ آية )٢(

)مآ(الوامحات؛/بمام

٠^=^ (UUjjiJI نصوص CAD ijilctbll مقالات

المجتهدعل وعارض موهوم التعارض أن عل الأدلة أقوى من ؤإن فقدعندهم، التعارض حصول ق العلمإء تفاويت، الأدلة ق وليس والنار

علماأقواهما فيدفعه حميعا عليهإ يرد وقد أحنه، عل يرد ولا ءالم عل يرد منلوكان إذا المحوص، لدات( لا لهإ عارض أنه يعي وهدا مسل، بأيسر وقفيه الحالإء يتساوى ندرأمشتركا التعارض لكان النصوص صإت ذلكعن اف تحال ~ الأيات ذات وهوق يدفعونه كيف بل دفعه،

تقسرق قوله المتكدر ابن عن تهسماره ق نده بحاتم اتجإ ابن وروى

زجدوأفدانينماويركاذ آلهمءال للأيندروق ؤ ال؛ تعه قول

منحاء ما فأما العباد، قلويح من الاحتلأف، ياق ررإنإ قال؛ ، ءقيإنم؟ احتلأف((أى.فيه فليس اممه عند

هوفانا أمره الاس'من جهل ررما وفيه؛ زيد بن حماد قول منه وقريب

ؤوقرأقوله: وجهالتهم، تقصرعقولهم من

ه«رص.

النساء.محموره من ٨٢آية ( ١ ) ه(. ٦٨• )ح ١ • ١ ٤ V/ ضر ق حاتم ش ابن روا )٢( ٠٢٥١ jsنده بتمثره ل الطثري رواه )٣(

^٣٠؛ ssssss a_|iiJIسوص0gui0ةاوووا1وط1عأزي

الخامسالمبحث

pjjSJIأااقلألآسمماو1إوقتف1ع diiiiJIإإ5او

ونميا بيالاحتجاج إنكار أو بإنكارها السنة لنبي الدعاوى كثرت لتقريرالأساليب وتمددت عنها، بالقرآن والاستغناء احتجاج محل كوما والمتاحرين♦التقيمن من كثرة فرق ركاما وامتهلى بهة، الهده

الخوارجالضلال هذا ل بالسنة للاحتجاج اركن التوشيوخ علويعرصون وحيلهم، خصومامم ل الناس ينازلون الذين والروافض،

به.تستقل عإ فضلا القرآن ص تينه فيإ السنة إيراد

الصحابةس حملة بعضهم كفر والروافص والخوارج المعتزلة س فكثثر وينبذونن ومرؤيامم آثارهم به يهلمسون أوطحنا تكفثرأ فيهم، أوطعنوا منه،المتشابه إل بل فمهل، القرآن إل نة المن مايروونه إل الحاكم

رإلالتي آلذكم ؤإن تحال! بقوله التحكيم بنمي الخوارج كاحتجاج

السنةبترك يتعتهم الخوارج من الحروربة وهويصف حجر وابن

الأنعام.سورة من ٥٧آية من )١( الشورى•سورة من ١ آية'من )٢(

ص1و1وووه0ه واه

لأنحروري، الخوارج مذهب يعتقد لن اريقال فقول! القرآن عن الزائدة إليها،ية بالنفاثتهروا الذكورة بالبلدة عل عل حرجوا منهم فرقة أول عليهدل با الأخذ بينهم ا عليهالمتفق أصولهم من لكن كمرة فرق وهم

مهلالقا((أمالحديث من عليه زاد ما ورد القرآن محنالكتاب ق ماجاء موافقة لأن أصلا السنة ترك متضمن وقولهم

السنة,هوق مما فيه يكن مال؛ ونبذ الكتاب ق لأنه به أحذ السنة قولهملازم من لأنه بالسنة، تدلأل الامتركوا قد هزلأء كان ؤإذا

الحالمبيان جامع ق يشير عبدالير ابن فإن والراوي، الراؤية ل ومعتقدهم السنةعن القرآن باء للأكتفالآياتا ببعض احتج من هناك أن إل وفضله

تمال:وقوك ؤتاوث١في^مملأسمحثهر٣،، ال: تمكقونه رأ،، أصلا

محآمح،ساتفيمحؤأواخرالخد ق فرقة؛دلت، وهم أنفسهم؛القرآني؛ن يسمون من وجاء

ا.ر فرقتهم ق أسا معتقدأ السنة إنكار وجعلوا ليلاي عشر التامع القرن بلائهمق ( jwالندأو الخدوءين من كبر شبهتهم واقتفى تبحهم تم

)ا(ذحاوارىا/آ'آ؛..T٨٤٦/ وكله العلم يان جامع )٢(

)"آ(سآةم"اسورةالأنعام.•النحل سورة من ٨ ٩ آية من ( ٤ )

.٤ ١ ص نينو، محمد عل أدلتهم، ~ عقائدهم — نثأتبمم القرآنيون، )٥(

وإهاو1ور1عة لموص مأ،ع 0قالأوااوه1اعاوو|

قوغرها العرب وبلاد

أحلبواو تة، الوالمراح القرآن بالاكتفاء إل يدعون والقرآنيون ياياتومحتجون التشريع، ق كاف القران أن بدعوى حينا األوهمة بشبههم

ءؤتامثلنافي^صفعىال: تعكقوله الدعوى هد0 عل بظاهرها يستدلون

ا.تبمشا ١لكثب عثزك■ ؤوؤابآ تعال؛ وقوله ،، ١ ا؛يىرهنفتلماء من يقول فهو النتي عن العصمة بض، بمجون وحينا

حجة.قوله يكون فيكف ؤيصب فيخهليء

منورد بإ وأحرى؛الاستدلال وحففلهم، بالتشآكيك؛الرواة ومرة وأنالستة، دون بحففله اش تكفل القرآن أن ومنها الحديث، كتابة عن النهى

التيالشبه هد وأمثال كذلك، السنة وليست بتلاوته متعبد المجيد القرآن نة.الحجية ق الثكيل وهي واحدة لتتيجة بها يتوصلون محبونفهم المجيد، القرآن إل ينسبون أمم هؤلاء أمر أعجب را.. ومن

وزورا.ء؛للأ الجيد افه كتاب القرآن إل نسبة ررالقرآنيون،ا أنفسهم يسموا أن القرآن.افه بكتاب ملتزمون ابم يللناس إعاما السبة هد اختاروا وقد من،غثرهم أن إل حفي، حلرف من يشترون آخر حالما ومن حالما، من هدا

قرآنيين،،ليسوا ا -ي—ويعملون اممه رمول بسنة يؤمنون الدين السالمان

الأنعام.سورة من ٣٨آية من )١( النحل•ررة من ٨٩آية من )٢(

1وأووررع0كوص gibijjUclbJIمقالان====ءصدعء^==ءء ^٦٠^

الؤاحال0،أنفسهم محنبوا حتى وأيضا القرآن، وتركوا بالسنة اشتغلوا وأنم طائفةعل يعترض الذي ذا من لأنه عليهم، الاعتراض مل ؤبموا

بها(لوتتمك القرآن إل تتتس، أنيا أعلنت افسالمينمن العامة عل يخاف المتقيم الصراحل وتنكفهم حالهم وما

باش.والعياذ القلوب نيغ ولكنه والفلر. العلم ق فاقهم من عن قفلا منكان ما لبيه. اش من وحى —ا وأن، نة العفلمة من ويكفي

عنفأخر منهم، وتحذيره بعدم من هؤلاء بفلهور بإحبار معجزاته.

سقتيأئتءة0ائننإلأنىؤ فلم.سلأمحكانالافممال

إحار0نبوته وصدق سنته اتب1ع توجب التي معجزاته من فكان عبدديب ح ق كإ 'ينها، ؤيعرصون المنة صمنكرون الدين هؤلاء يخرؤج

أنهاش. رسول( عن كرب معدي بن المقدام عن عوف، أي بن الرحمن عليعان قرحل يوشك ألا معه ومثله الكتاب، أوتيت( إن ررألأ قال!

ومافأحلوه، حلال من فيه وحدتم فإ القرآن -بمدا عليكم يقول أريكته فحرموه((أمحرام من فيه وحدتم

،و٣ ٦ ص النبوية السنة حول ١لقرآني^ن شبهات )١( الجم.)آأ(الآيخنموإسسورة

)ار'آ/'ا؛()ح؛باماا(.)مآ(روا،أحد

و7ههاوأأأءأمipqxxigib|j_:ibJI 0هقالأت

امتاش رمول نها التي السنن محالفة بدلك ررمحدر \لخ0]\اوا.' قال تعلموافإنم والروافض، الخوارج إلثه ذب ما عل ذكر القرآن ق له ليس

فتحيرواالكتاب بيان صضك ئد التي السنن وتركوا القرآن بظاهر وصاإوا((لاا.

يعفلمونوأنهم — زعموا — القرآن أهل من أنم يرون كانوا ؤإذا نةببالاحتجاج أمره اب-اع للقرآن تعظيمهم من فليكن الكريم، القرآن

قولهق كإ عته ١١٥أمر؛كثثرأ، تعال؛دلك، اش أمر فقد المصهلفى.

وأمر،، ^١٢لأ;محئ،آمتي ؛زأس ؛0^١ يواآس ش ؤ تعال؛ تعال!قوله ق كإ الكتاب مع منته إل التنانع برئ طاعته مع

ءئآهومدوه ثيء ؤ، ترعم ؛ن يكد وؤإاأ'لآت؛، وآطعإألؤمؤل أق ءامتوأأيمأ وجعلهأاا، يره ■خيروأتتن وأثوبج^لآمدإلث

ثمؤ(رملآشؤ به: بالتامي هو إنإ الحسن والامحداء الاهتداء

وصححه٤( ٦ • )ح؛ ٢ ٠ ٠ أ/ المنة لزوم ق —باب المة وأبوداود—مماب )ا(.عالمالننث/ارا'أ.

)■ا(آية'ا"آسمرةآلءمرال.اس.)"آ(آية\<همنسورة

الأحزاب.سورة من ٢١)؛(آية

اوأأوربم0ز0ووص فص Ujiclbllهقالأن ء:ء^^^ءءءءء^ء^^ء

يكبوبدا حبيبه.، ويتع يهلع أن له العبد لحبة الصادهة العلامة تحال موإ0لأزجمفهؤ تعال: قوله ق كإ ه، لاممه ومغفرة تعال اممه محبة

صذؤبجمحتئطM١آ•يعملونولا ا، تعفليمهيدعون التي الأيات ذم ح عاملون فإهم

إليؤول حقيقته ق هو وتكذيبها المسة إنكار كان وليلك بمدلولأتما؟ا

باض.والعياذ الكريم القرآن إنكار والتشريعاتادات العبأصول ق شرعية بأحكام فاعلون هم ما ثم

ووكلإحمالا إلا الكريم القرآن لها يعرض ل! الطاعات هيئات وبنان الديالصدر عن معرصون وهم ويمتلوثيا يهلبقونما ا كيفللمنة، تفصيلها

النبويةالسنة >ا_ا استقلت أحكام عن قفلا أهذا ويوصحها.؟ يبتنها الهلهرة.

الرجؤعدون تعال اممه وهوكتاب تعظيمه أوهموا ما فهم لهم كيف بل لمجملتهلثيقا منه، أوفحلا قوليا بيانه ه تول يا المبوية، المسة من لبيانه

المنة.ل للقرآن البيان فآكان القرآن

فيادائا ظاهره عل أعمل ؤإلأ وبيان لشثر محتاج الكريم والكتاب تمر0يعد للقرآن ضر وأعفلم لتفسير، منه بمتاج ما وأهمل ظاهره، صح

عمران.آل سورة من ٣١آية )١(

ووه^سمعاروواسمصضبم0

منعلاقته يتأكد ما خصوصا المصطفى بسنة هوتمثره بالقران العامونحصيص النزول ياب وأمالمجملات كبيان بالايات الأحاديث

الطلق.وتقييد

فياكونونالسنة مع التعامل بضرورة يقروا أن إما حالزت ب؛ن فهم العلاقةذات الأحاديث عن أوأعرضوا منه، بصور ولو معتقدهم تركوا

تركقبل ذاته للقرآن ترك الحقيقة ق منهم هذا فكان وبيانا، تميرأ بالقرآن السنة.

هيالقرآن؛الحجية تقرئ عل الأيات من به استدلوا ا موكل

^همستيوصقثوثهرا؛،،: iUuقول-ف' علهمادليلان يىء ولمل آإكثببم-ثا علك تعال• وقوله

الوقواعدها أصولها سبيل عل الثريعة أحكام حمع حوي القران أن لسانعل المعلهرة نة للمتعال الله جعله مما فهن.ا وبياما، وتفاصيلها جزئياما

;محلم:ص^<.الأنعام.سورة من ٣٨آية من )١( الحل.سورة من ٨٩مزآية )٢(

منورةالحلء ٤٤)٣(آية

1 ؛^ءه^^=ء^^ءءءء^= ؛^ ^٠٦ ijJJUioله1اءأووااci\b0كوصألقوربم

الدينأصول حوي ند الكريم القرآن ارإن السباعي: مصطفى قال بعضهايان وترك بصراحة، بعضها عل ونص العامة، الأحكام وقواعد

أحكاماس للنليثبن رمحوله أرمحل قد اش دام وما لرسوله.، الأحر هناومن للقرآن، ا بيانللأحكام بيانه كان اتباعه، عليهم وأوحب دينهم، منعنهإ ويمم_رع يإ يلحق وما ومنة كتاب، من الشريعة أحكام كانت،

منافاة؛؛نفلا دلالة، ؤإما نصا إما تعال، اش كتاب من أحكاما وقياس ١^١٤ ا.سىء،،ل لكل تبيانا جاء القرآن أن وبثن السنة حجية

الخطاببن عمر أثر أورد الإمام،ئا عبدالر ابن استدلال لهلادفح ومن فاقضوحل عز الله كتاب ق أمر حاءك ارإذا لشريح: كتابه ل قوله ق فه

رسولسنة فانفلر افه كتاب ق ليس ما أتاك فإن الرحال، عنه يلفتنلئ، ولا به منسنة فيه يكن ولر اش كتاب ي ليس ما حاءك فإن حا، فاقض اش. قليس ما حاءك فإن به، فخد الناس عليه اجتمع ما فانفلر اممه. رسول قبللثؤأحد فيه يتكلم ول؛ اش. رسول من سنة فيه يكن ولر اممه كتاب ؤإنفتقدم تقدم نم برأيالثج نحتهد أن محشت، إن مشتؤ، الأمرين أي فاخر مستدلا:قال أن للث،«لى، محرأ إلا التأخر أرى ولا فتأخر، تأخر أن شئت،

٠١٥٥ص الإسلامي التشرع ل ومكانتها المنة ( )١ رحا.إه(.صأباماقسامص٢٣٧ )؟(رواه

•الألباف إستاده وصحح ول

1 1رظاثسلآ مقالان ipgioj giD 0واا"هالأأواع

٩لقوله: اض؛ كتاب ففي بالناس تزل نازلة كل إن قال: من عل رد »ذه

4لأا•تؤد'؛يء ومحننا نيآنمحمهل١ا كيفعبداطه.، بن محمد عممة بنفي قولهم هؤلاء قول حطير من ؤإن

به،والعمل تعظيمه تزعمون الذي الكتاب بمرح العصمة له اش جعل وقد رم،هذا عل الأمة وأحمعت، تعال اش عن يلغه ما كل ل معصوم فهو.

(.١ ^٧٦ ٦ ٩ / ١ الشدة من فيه وما الفتتا باب ~ ا،لقدمة المنن ق والدارمي اكتىبه ؤيفتى القاصى به يقفى ما ثاب ~ القامى آداب كتاب ~ الكمى المن ق والمهقي

١١ ٥ / ١ • ال بالاسحأويفتى محكم أن ولا دمره أهل من أحدا يقلد أن له حائز غثي فإنه

٤(.)حا<آ١ ٠١٣ إ/ الحاكم به نحكم U اكاصى-باب اكض-ىابأداب المن وي (.٤٢٣ ٤ )ح؛ ٢ ٤ ٠ U/ صانه j يدابه أن ماينض القاضي ل - الصف شاو ش وابن

إحماعوهو: الفقه أصول من الثالث الأصل ل الكلام ~ والتفقه الفقته j اوغد.ادى والخطب الجتهدين-ا/ممآ)حهآ؛(.

عدمعند الأصول عل الرأي اجتهاد باب ~ وفضله العلم سان جا*ع ل همدالر وابن (.١٥٩٢)ح ٨٤٤آ/نازلة نزول حثن ل النصوص

٤.٨ ٩ / آ■ الأحكام أصول ق الإحكام ق حزم وابن ااسدصحح'.١^١ ٩ / ١ ٤ الضعيفة الململة ل الألبان وتال

ورةالأنعام.>، ١٠٣٨^)ا(من المحل. ٨٩مزآية )٢(

٦٠٨٤ آ/ وفضله العلم بيان جامع ل والنص سوى'ا/«هفىوالفادسولواحالأمارالهة

٠٣•٤/٢

صاسمص|شربم0^ء ا=ء!و؟ا-ه

وقوله،، ءراأتوكاهاق ومايطى ؤ ث تعال اممه ال فكإ مايئأث؟عللأ سىل0 ت-لماؤا ين أيندلث ذؤثإاأ0 ما ظ تع__الث

إكآه"ء.ونملهمالرواة ق التشكيك لمولهم الاستدلال ق عجزهم من ؤإن

الضهلق منهجا ماشهدت البشرية أل م يعلمن أول وهم وصبعلهم، وتمييزالمروى صيانة ق الحديث علمإء كمنهج الرواية صحة ق وقانونا

بنعبداف قال كا دينا عندهم الإمحناد غدا حتى مقيمه من صحيحه ثاءمن ال لقناد الإولولا الدين، من ءالامناد اممه: رحمه ارك الب

ماشاء«ص.

به.ض تتعبد دينا تراها وهي للرواية أمة تعظيم تدرك أن وللمثج كانأنبما بخاف فليس الحديث كتابة عن النهي من به يستدلون ما وأما

خشيةأن غجر عنه، بالكتابة بامر منسوخا صار وأنه الأملأم، ول أل هوالكريم القرآن عن حا الانشغال إل المرويان جع يؤول أن الصحابة

)ا(الآظنماو؛سسورةابي)آ(سآةامنسورةيوتر•

الثقاتص إلا تكون لا الرواة وأن الدين من الإستاد أن ل باب — الهدمة ل لم مالإمام روا )٣( عنالذب من بل ادمة المحة ن لتس وأنه واجب ل جائز مهم مو محا الرواة جرح وأن

.١٥ا/النرمةالمكرمة-

1 ulJUio وطاعاإيهgib ٣٦^٠ء-ء^^^^^^^^9ءءءءء 1وشربمق سومي^■

عدالروابن اليهني روى كإ والتيوين، الحمع بالدابة أحر الذي أنأراد الخطاب.٠ بن عمر ررأن الزبير، بن عروة عن البغدادي والخطيب

أنعاليه فأشاروا اف رسول أصحاب ذلك ق فامتسأر السنن يكتب

له،الله عزم وقد يوما أصح لم شهرا، فيها النه تخير يعمر فطفق يكتبها كتبواقبلكم كانوا قوما ذكرت ؤإف السنن، أكتب أن أردت كنت، إق قالت ءبثي اطه كتاب ألبس لا واش ؤإف اش كتاب وتركوا عاليها فأكبوا كتبا

أبدآ«را،.

حمعمصلحة وعفلمت، ، التخوفهدا يعدهم من عهد ي زال ولما الكذبوكثرة الفرق ونشأة الأمصار ق العلياء تفرق نتيجة السنة نصوص

بنعمر الصالح الخليفة عهد ففي الكناية ق اكلحة رأوا لرواية اق خمعمنه طالبأ وقاصيه عامله حزم بن بكر أبي( إل أرمل قد عثدالعزيز،

اضرسول حديث، من كان ما ررانفلر كتابه! ق فمال اض. رسول أحادبث، إلا■حديث،ولاتقبل العلياء، وذهاب العلم دروس خفتح فإف اكتبه، فه

الكبرغاية الممفلم وجه عل يقام أن كر0 من باب - الكثرى المن إل المدخل ل اليهقي وام دا

لونحلي0 العالم كتابة كرامة ذكر اب ب~ وفضله العلم يان جامع ل مدالم وابن )ح"ا؛"ا(. ٢٧٤الصفا/

.٤ ص٩ ذلك ل التابعتن رواية ذكر باب ~ العالم تميد ل البغدادي والخهلب

ضسص1شربمuJJUu 0)ءء^^ءءء■ ءوإا"ه

الالعلم فإن يعلم، لا من يعلم حتى وا ولتجلالعلم، ولتفشوا الني

رأ®م يكون حش يبملك نةالجع عل ان بإحللمحاة التابعون يطبق أن الحال ومن

يقرونه.ولا ذللث، لايرون الصحابة أن يعلمون وهم وكتابتها تكفلتعال الله أن اليمن علم يعلم عنها ونكص الستة خالم، من وكل

محرىهوثاةقمحنه>اء،> ،: ilu-ة،ل ي الز_ز ٥;، يحفظ حففلوأن السابقة، السإويه الكتب، -با فاق التي القران خصايصو من وهي

اوميقبه ا محففل متضمن الثيء حفظ إذ السنة، لحفقل متضمن القرآن

بالةبارتباطه إلا -يا يعمل ولا آياته تحفقل لا والكتابإ به، العمل ومسل كلها.الشريعة حفثل بل السنة حففل الكتاب، حففل لازم من فكان

لهلأعلاقة مم—ا فهذا الستة دون بتلاوته متحبال.أ الكريم الكتاب، وكون دلالةلا الشهة؛،ا ^ارة الخلط من القول وهذا والاحتجاج، بالامتدلأل

العقلولا المع فلا بالتلاوة، والتحسد الاستدلال تلازم؛؛ن لا إذ فيه،

به•ويلزم به يقول

يحجر ابن وصله وقد ٣، ١ / ١ العلم يقبض كيف باب؛ ~ العلم كتاب معلقا البخاري روا0 ( ١ ) مممحاسآ/س•

X٩٣٦)ح١٣٣/١كتابااعاJمرفلكوالولأ-ىابراباله-داب الحجر.سورة من ٩ آية ( ٢ )

وا"ه^!==— sss==s^^;—^سةصاشرمم0

علالإيان أهل غثرة شدة من ام واليوم باش مزمن يعجب ولن وأسرتموقدوتم كيف عنها قحتهم ومنا اعهم ودفه بتهم نة

عليهم.افه رخوان الكرام الصحابة كلامهمن واحدأ حديثا ترك من عل ئهمح، الصحابة إنكار اشتد فقد

بالكلية.اعتبارها يعدم قال بمن كتف ف. فقالنحيف رجلا رأى أنه مغفل بن اش عبد عن بريدة، بن اش عبد عن

الحيف،يكرم أوكان الخدفأ١،، عن نبي . اش رسول فان نحيف لا له1 وتفقأالسن تكسر قد ولكنها ■عوو، به ينكى ولا صيد، يه يصاد لا إنه وقال؛ نساممه.أته رسول عن أحدUi، له؛ فقال نحيف ذلك، يعد رآه نم العين،

وكدا«لأا.كدا لأأكاJالث، أ نحان.ف؟ وأنم، الخدف ءنالخدف،أوكر فقالالعصر بحد ركعتين يصل طاوس كان قال؛ جحير بن هشام وعن

عباس؛ابن قال أم، ثؤأ تتخذ أن عنها مي إنا قال؛ رراتركها• عاص ابن له أوساسه ض أونواة بحصاة هوارمي وقيل والعصا، بالخصاة ارمى ت اللغة أهل عند الخدف ( ١ )

الإماموباض ارمطى ظاهر أوعل جابة والالإبمام بتن .٦ ٠ ٧ ه/ الباري فتح ، ٣٨٨ه/ يطال لأبن البخاري صحيح شرح بمفر/

(.٠٤٧رح؟ ١١٢والثندنة٧/ الخوف باب — والمد الدبائح كتاب ~ البخاري رواه ( ٢ ) وكراهةوالعدو الاصطاد عل به يتعال ما إباحة باب ~ والن-؛ائح الصد كتاب ~ ومسلم

1لخذفا'/\لأ)ح\ا-\ه(.الليل.إل العمر بعد مل يقول؛ تتخذ أل قوله؛ عيينه بن سقيال فئر )٣(

الدارسبمفرسس

سهسمصاشربم0مقالات ءء^ءءصء^ءصهص ■وا"ا"ه

لأننوحر أم عليها أتعذب أدري هلا العصر، بعد صلاة عن مي قد فإنه

هااأ١ل4؛رهةلها -آوالأحرة.الدنيا اد فهبه السمنة، ق التشكيك الحران أعظم من ؤإن

منوحمان نمال افه عن إعراض السنة عن الإعراض أن ؤيكفي

اثات'ةئمؤ،هزإزكترتيون ؤ ال؛ وتعسبحانه هال كإ بالله والعياذ محبته

ولاافه ثيب بإ إلا يامر لا الرسول ١لهإن تيمية! ابن الامملأم شخ قال

اللهمحب ب إلا محبر ولا الله محبه ما إلا يفعل ولا الله يبغضه عإ إلا ينهى

أخبرفيصدقه!يإ الرسول يتبع أن لزم لله ا محبكان همن به، التصديق

)ا(.نآيةا-مآسمرةالأحزاب.ثرلهعند -فرم وقول ه الك، حديث بر تقمن يتقى ما باب ~ القيمة ~ الدارمي رواه والأثر

(.^١٣٧٣ ١٩٢; - العلم محاب - المتدرك ذ والحاكم السنةابلع عر الهث من ذكره ندمتا لما موافق الشخن شرط عل صحح حديث هذا ونال؛

الذهي.رواش الياقة، بأد نحرجا0 ولآ

تطلححتى الفجر بعد الصلاة عن الهى باب ~ الصلاة كتاب ~ الكثرى الس ل واليهقي (٤٠ ٥ ٥ ١ )ح ٤ ٥٣/ y الشمس. تغرب حتى العصر وبعد الشمس

)آ(آ؛ةاممنمورةآلان.

ء^^ءءءء^ءءءءءء^1ل3أاعأياامصكوصاا،ثوراع0 هقالأت

اممهمحه ا مفمل فقد هذا فعل ومن فعل فيإ به ويتأمى أمر فيإ ويطيعه اش«أا،.فيحبه

•٩ ٤ ص لمودية ا ا

1رأأأرأعقا0ووص g\6UjiclbJIمقالات]٨٦ص

السائسالبحث

(بمبر1ووظدودح111لذبم ات11

آحاديةوبكشرة متواترة ة قالمنقولة تكون أن الأجمار حصائص من كلةاملأولغئرةاكو1تر.

التواترلكن ؤإن يشروؤله، صح إذا يه محج مقبول الحديث نوعي وكلأ فناخذهنستا. عند من كل مالوا1 الإسلام أهل أن غير الثبوت، ق أقوى

لم،والثيالقبول السنةمن كثير ق التشكيك باب فتحوا المهلهرة النبوية المنة وأعداء

نة،المجن والنيل للتقليل فرصة وحعلو فيها، الواحد خير وحول باب من

العالملا الظن يفيد وأنه فيه، الخهلآ احتإل من رد ل كثيرة أسالم، وانحدوا وهوالعقل لمخالفة ينهض ولا يعارض فلا الثبوت قطعي غير وأنه والجزم، فيهيؤمن ولا الخطأ فيه يومجن لا الواحد حير إن بعضهم؛ وقال قلحي، رده.فيجب الكذب

الأنيالعقائد باب ق الواحد بخر الاحتجاج عدم بعضهم عليه وبني ظني.من توخي فلا قهلعية عقلية

أنإل آحر ذاهب و به، بالعمل المد بحل العقل أن رآى من ومنهم

^BMSSSSSBاو11|ر1ع0 ن0ووص فت ijikUaJIمقالان

العملعل قاطعة دلالة تقم لمر آخرون؛ وقال به، التعلق يمغ ما لث/ع ال ,Aj

به،والعمل اعتباره نفي إل صائرة التعليلأت أو القولان هذه وكل ٠والسب الموامحما يالنت ؤإن

الرامقةمن الدع أهل من لكقوام بالكلية الواحد خثر أنكر من فمنهم الاثنيالمحقة الفئة من راوية يكون أن إلا لايرونه حيث الشيعة ومن

بزعمهمأ١لعشرية للقاثالب ينوكإ المعتزلة، من ككثثر به العمل مغ من ومنهم

داودأمابن بكر وأب الحهمية، عتل؛>،_->، Ic-bوالنهرواف لشيوخهااتباعا الحديثة العقلية المدرسة وتتيناه عليه تقوم الذي وهو

المتقدم؛ن.المعتزة من

عنالمشتهر وهو العقائد، باب ق الواحد خثر إعإل مغ من ومنهم والصفالت،الأسإء اب بل خصوصا منة الأهل معتقد خالف، من كل

مسالكأن من يقررونه لما ا الأثاعرةأ وحمهور والمعتزلة والعهللة كالخهمية

.١ ١ ٦ ص عليها الفترى الة ن ٣١٣ص الفرق بض الفرق )ا(يفلر/ قالواضح ٣، ٠ ٣ ص التمرة ٣، ٤ ٠ صى اكآري كذب نسبن ، ٦٢٠/ مداد تارخ يتنلر/ ( ٢ )

. ٢٣٨ص المردة ، ٣٦٧إ/ النف أصول . ٦١٣٤; المحيط البحر ، ١٦٧ص التقديس أاس ، ٧٦٩ص الحان الأصول نرح بمطر/ )٣(

1وهلأضاافتسموص|وأأ،رأع0هقالأت —

يعارضملأ مظنون الواحد وحبمر والعلم، للشن فتحتاج ■مئة العقائد والعقلفلني الواحد حبمر أن بحجة هنا النقل عل العقل فقدم الظن، القطع

ممي>ا،.رمالحدث هاء وعالالعقي_دةلى وعناء عموما الأمة عناء نمب لقد العملمن الأمة عليه ماأحمعتا لإثبات الأدلة حموط المقهر٤، وأصول

نفسوبالبaلiJن شبه عن بالحواب ~ للدين غثرة ~ قاموا كا الواحد، بخر

الحق•رام لمن مقغ طويل السنةوعلوم الحقيدة ~ الثلاثة الأصول هذه ق علمية مدونة تكاد ولا

وتقويمههؤلاء بامحلل ورد الحق بتجلية زاخرة وهي إلا ~ التاصتل وعلوم هنا.وبثه حصرم يصعب ثما

كانواوالولاة والملوك والأمصار للبلدان أرملهم الذين و. فرسله الكليةأصوله بل الإسلام إل الدعوة لهم محملون ذللئ، ع وهم آحادا

عبثا.إرسالهم لكان الحجة -يم تقم لر ولو والإيان، والتوحيد

.٨٩٣لأمل الجري رالأ )ا(بظر/ )X( /الطحاويث العقيدة شرح ينظر /X الونير لأبن القواصم من العواصم ٥، • ١ /X ٢'٤،٤٣٢ص الرواة عالم و اصاة ، 0٤٣٦إ حبان ابن صحح ، ٨٦آ/ الخاري صحح بمظر/ )٣<

.٣٤ص الخديثح لأصحابه الأنصار الأدلةقواطع ، ١ ١ ٩ ا/ حزم لابن الأحكام أصول j الإحكام ، ٣٦٩ص الرالأ يفلر/ )٤(

.٣٧٣ا/

—^—ء^؛—ء^ء-سمضلآسص1لله0

الخطأمن الأمة بعدم احتجاحا الواحد حر برئ قولهم أن نحفى ولن الاحتإلأنفيه ساوى فيإ هدا لوصح إذ العقول، لبداهة نحالف والكذب

بعضهمأوصله حش الظن غالب هو بل الصدق فلن فيه وحد فيإ صح يب والشنالواحد ر حق

كانوابل آحادأ، لكونه الخثر يردون افه رمول أصحاب كان وما منوتثبتوا ذلك لهم وست الني عن نقله صح إذا به ويعملون يقبلونه هعنه صحته

وكانلمة مبن ومحمد شعبه بن المغيرة حير الصديق أبوبكر قيل فقد جاءتقال! أنه ذويب، بن قبيصة حديث ق كإ لأحله اجتهاده وترك آحادأ تعالاممه كتاب ق لئ، لما فقال؛ ميراثها، ناله الصديق بكر أيى إل الحدة

الناس،أمال حتى فارجعي شيئا، اش نبي منة ق للث، علمت، وما ثيء، أعطاهااش رسول حفرت عبة! شبن المغيرة فقال اس النأل فمثلفقال لمة، مبن محمد فقام غيرك؟ محالث، هل بكر؛ أبو فقال دس، ال

رالحدث،، . أبوبكر.. لها فأنفذ0 شعبة، ابن المغيرة قال ما

^٤(.٥ Y١٣/ الحدة مراث الهماثص-باب الوطأ-ىاب و مالك واء ر١ (.١٧٩٧٨^ ٤٩٣وأحدفيافدا<آ/

(,٢٨٩٤)ح ٥٢١؛/الحدة ق باب ~ الفرائخى كتاب ~ بوداود أو اآوا،اآ(.ء^ابئجاءفيماثالحدةم،آأ)ح'أبواب والترماوي-ىاب

صحيح®,حن حديث ،اوهدا وقال؛

أوسرأعل(نصوص 0aib yjjcUaJIق1ولوا

ديةمن امرأة توؤيث يرى ولا للعائلة الدية يقول كان وعمر.٥

بهفعمل بتوريثها محرأ فيه الني عن الصحابة من واحد روى حش زوجها الخلماببن عمر رركان —ال! قالميب بن سعيد عن حاء كإ رأيه، وترك لهال قحتى يئا، شا زوجهدية من المرأة ترث ولا للمعاقلة، الدية يقول•

الضمايىأشيم امرأة أورث أن اش. رسول إل كتب I سفيان بن الضحاك عمرءرمفرجع زوجها، دية من

حبرلأنه ليس الني. عن وصدوره وروده من وتحققهم وستهم منولكنه ثستا، ؤإن ابتداء عندهم مردودأ لكان لدلك لوكان إذ واحد، القكإ الصحة من مت، وتثيالنساقلن لدى هيبتها وبعث، المنة تعغليم

بثيءالواحد بخر العلم ق حالم، من يألتط فلم الحملةت رروعل السوكانيت وعملوغبرهم الخلماء من المبمحاية، عمل نتع ومن به، لث، للتميصلح

(.٢٧٢رح؛ ٢٦ر ٤ الحدة مثراث باب الفرائض أبواب كتاب ماجه وابن y٨٦٦/فيه واكيظ العمل ميراث ق مآجساء باب ~ العقول كتاب "" ألوطا ق مالك رواه )١(

)ا(.(.١ ٥٧٤^٥ ٢ ٢ Y/ ٥ افد ل وأخمد

(.٢٩٢^٧ ٥٥١زوجها؛/دية من ترث الرأة ل باب ~ الفرائص كتاب — بوداود أو ٩٧ ٣! روجها؟ دية من ترث هل الرأة ق جاء ما باب ~ الديات أبواب كتاب ~ والترمذي

)ح،العلم،.أهل عند هذا عل والعمل صحيح، حن حديث راهذا وقال!

^٣٧^ءءءءأاءء^^^^اءء^ فتسوصاوأأورأعijjicUQJI 0هقالأن

لهيتسع لا بحتث الكثرة غاية ي ذلك وجد الاحاد باحيار فتابعيهم بعضق به العمل ق التردد بعضهم من وقع ؤإذا بسط، مصف، إلا

أوالصحة ريبة من واحد خثر كونه عن خارجة لأسباب فدلك الأحوال ذلكا،،أأونحو راجح معارض أووجود للراوي تيمة

رروالحقI بقوله العيد دقيق ابن ام الإموالردود الأدلة هذه يلخص لفاليحمل اهلعون قا أنعلمية الة المأن اعتقاد بعد الدليل ق عندنا

بخبرالعمل يقتفى ما منه ورد قد النيى. وبأن الواحد، بخر والأمة يمكنلا جزيئات، وبلؤغ الشريعة، نتع من لنا حصل ^ ٥٥١١وهذا الواحد،

امالأمة وحمهور والتا؛ع؛ن والصحابة التمح،. أحبار نتع ومن حصرها، ،,٢١قطعا((ذلك علم السثرة الفرقة هذه عدا

الواحدخثر قبول ق والتا؛حح، الصحابة لدن من الأمة ءد\ء يفرق ول! يقبلوار بل سواء، الشريعة أحكام ق كله ل غثرها، عن العقيدة ضايا قق

المموص.عموم مقال ق العقل التفريق وجه تبحهمومن الكلام أهل عليه أؤلبق ما أن تعلم رروتيذا الشنبر• قال

اممهصفات، من شئ حسا يثبت، ولا العقائد ق تقبل لا الأحاد أخبار ن أن الشنمن ا فيهبد لا العقائد وأن اليقين تفيد لا الأحاد أخبار أن زاعم؛ن

الفحول)ا(إرثاد

)آ(ملهصهاتررصفياسمس

1و،أور؛عقفتنملوص UjictbJIممالانوا7ه

الرواياترد يستلزم أنه يهللانه ؤلهور من ويكفي عليه. يعول لا ياطل أمامتتضاءل والعقول الحقل، نحكتم بمجرد الحم،. ص الثابتة الصحيحة

اله...«را،.صفات عفلمة

.١٢٥و١٢٤الذمةصا

.٧[سمعألرلأسصاولهمم

السابعاثبحث

1إقر1ااعس diliiJIعرض ضرورة

يكونلا النبوي الحديث أن إل بالة الامتدلأل موهني و>وضرا حح عنهأعرض ؤإلأ به عمل وافقه فإن الكتاب، عل يعرض حتى حجة

و>ح•بإإلا الحديث من بمج لا أنه وثمرته العرض مقتفى يكون وحينئد

تقلألأ،امحكنا أفاد ما دون وتفصيلا إخمالأ الكريم القرآن ووافق ساوى فيه.موجودا يس لمنهما كلأ لأن اب، الكتأحماله قد حكتا بين ما ودون

الاستقلاللا القرآن قرره لما التأكيد محرد النوى الحديث دور فيكون الأحكام.بإنشاء

الزائدة،المتقالة المنة حجية نقي وهو ولازمه دلالته ل واضح ا وهل. يقصده.لر أو العرضن بوجوب قال من هذا قصد

كتابعل فاعرصو عني أتاكم ررما حديثا. يروى ب،ا لقولهم ويمجون مروياتوببعض ا، أقاإهاار لر ، حالفؤإن قالته، فأنا افه كتاب وافق فان اش،

(،١٤٢٩^ ٩٤آ/الكببر العجم ق الطراق غؤلرواه ثوبان حديث ن ما إ ٢١٣٢ )ح٤ ٣ ١ ٦ / ١ ٢ أيضا الكبير العجم ق الطيران رواه عمر. ابن حدث ومن

0 1وثراعكوص aiD ٧٧١٥٠^ ٧٦ !

معناه.عل تدل ق مقاربة

،،ثيءأ ا منهلايمح أنه عل الإسلام أهل بل الحدJين إطباق وع اهلعل ليموا لنة الاعداء صنعه ممن وانه موصؤع، حدقت فهو

دينهم•الإسلام ذلكوصعوا والخوارج ®الزنادقة مهدي! بن الرحمن عبد فال

الحليث«لآا.

ومحالفتهمعناه بطلان بيان عل الحقق؛ن من ممر جهد فقد هدا وع ا،لرعيةلم.الشريعة وقواعد والنة للكاب

يهالقول عل الرد عل الرد أول فان سندآ وصعه تقرير مع والحديث حانالسامي الفكر ق الفامى ماقررة وهو الملنى جهة من ومحعه بيان هو

اعمومهعل عرض لو آيات القرآن ل أن وصعه عل الأدلة ®ومن يقول!

. ١٤٣/ الكبم الضعفاء ق العميل أحرجه هغ هريرة آبى حدث ومن بمح«.إناد ه الني من الافغل بماوا اوليس : ٤٣/ ١ الضعفاء j العميل نال

والاثارالمن .عرفة ، ١٢٦٥; بطة لابن الكبرى الإبانة ، _0YYالرسالة نتالأ/ )ا(يطر ٠،٣ ٨ T/ الشرعية الاداب ، ٠٣٣ ؛/ الوافمات، ، ١ ١ ٨٩آ/ ونقاله العلم يان جامع ، ١ ١ ١ / ١

المجموعةالفواند ٢، ٦ ٤ / ١ المرفوعة الثريعة تنزيه ، ٢١ص الحنة مفتاح ، ٩٩ص الخفاء كشف، .ص١٩٢

.٣٥٩١/ الضعيفة الأحادث لة ط ، ١ ١ ٩ ١ ١/ وفضله العالم بيان جاع )٢( ،Y٧٦/ الرحى أصول ، ١ ١ ٩ ١ / ١ وفضله م العليان جا،ع ، ١٣٣ ٤; الموافقات ينفلمر/ )٣(

العبودأا/أمأ.ا/يحا-؟ما،ءون إرشادالفحول

1 هقالأت ipqjojgibijjiclbJI ولأبهءءءءءءءءءء^^ء^^^^ وشراعق

معصوموالإحيع بالة، العمل عل أحعوا ذلك ومع لردته، السنن بعض جوازيقتمى فعمومها ،، هأ١ د'لخظلم ماوراء ا؛ؤوأحلمحأ ال؛ تعكقوله العملعل والإحم1ع ذلك،، تمغ والسنة وخالتها. وعمتها ارأة يغز الخمع

بالة«رى.

محرادفإن الحديث وصح من هم والخوارج الزنادقة كانت، ؤإذا منالتقاليل ق مرادهم لتحقيقه المستنرقن بعض به فرح مما ومقصوده

واسكالئإحا.السنة

اعهموأتبالمستشرقن بحض حاول وقد ١٠أبوشهبة؛ محمد الدكتور قال الدعوةهده من اندرس ا ممحيوا أن يديه عل الامحمتعإر صنعهم الدين

لافهملأسقيفر كإ ~ الحديث، ق لهؤلاء قيفى سحانه افه ولكن الخبيثة،

ؤوبأ؛كنحورهم! ل كندهم ورد نصابه، ل الحق وصح من - لقديم ال ٠٢٣١^^^هأممغثوى

اومالشريعة لأصول المخالفة كال س، محالفالرد وجوب، أن ثلث، ولا عمومهاح الأدلة حاءمت، فقد فيها. الاستدلال قواعد من واستفاصى تواتر

الماء.صورة من ٢ ٤ آية من )١( )أ(الفكرالاسا/ه'ا.

١الستشرمن شمه ورن- النة عن دظع )٣( التوبة.والآيةآ'"آسسورة

|رشرص؛(ipqjajgsb|j_ibJIuiJUu)خ7ص

وهذاالطاعة هذه تقيد ولم مطالقة، طاعة الثي. طاعة بوجوب وتكاثرها الكريم.الكتاب عل ماقاله بعرض له والأتباع التأمي

لثدمانؤ تعال! افه فال كا نحصر أن من أكثر وعليه هذا ق والأدلة

أؤ.صدثبلمنئنة تحبيم أم،ءءأن عن ملحذرادذبمالمث ؤ • ال تعه وقولطاعةلطاعته الموجبة والأحاديث الأيات هذه وأمثال عدابأوأهل'أ،

ابنالإمام ال فكا الكريم القرآن عل حديثه بعرض مشروطة غثر مطلقة المخالفةومحذر بطاعتته والأمر به التأى يطلق الأه كتاب رروحدنا ءبدالر1

حال«لكل عل حملة أمره عن عنعوف، أيى بن الرحمن عبد لحديث ثرحه ق الغوي والإمام

الكتاب،أوتيت، إنر ررألأ محال! أنه ايله رسول عن كرب معدي بن المقدام فإالقرآن نبذا عليكم يقول أريكته عل ثبعان رحل يوشك، ألا معه ومثله

،jwفحرموه،<ر؛،، حرام من فيه وحدتم وما فأحلوه، حلال من فيه وحدتم أنهعل دليل الحديث رروق فيقولI القول، هذا بطلان الحديث، دلالة من أن

الأحزاب.صورة من ٢ ١ آية )١( الور.)آ(سآية"ا1سورة

.١١٨٩_Y/ انملم يان حا.ع )٣( نحريجه.)؛(تقدم

lli؛هقالأتgib|jiku 1و،أأروع0نموص

افهرسول عن ثت مهإ وأنه الكتاب، عل يعرصى أن إل بالحديث حاجة لا ومثلهاب الكتأوتيت إل ارألأ اليي قال وقد بنمه، حجة ان ك. .٢١((ر معه

^٠۶٤١١هدا ميهللأ البحر ل الزركثى عته نقاله فيإ الثاثي المقال قال بقبولهله عاما الهوى عن ينهلق لا أنه والختر نبيه، ١^٤ تعال افه أوجب ®قد

فهوتاكيدللكتاب، موافقا يكون أن إما نحلو وليس واجب، صحته واعتماد اممهقال ولهدا اممه، من نسع ابتداء فهو اب الكتق يوجد لا أن ؤإما له،

ؤإناب، الكتق ذللئ، يكون وقد 'أ،، هلنخذؤه ؤو،آثاقلإألؤثؤل تعالث علعرصتها منة رويتا إذا قال؛ من لقول وجه فلا قال! وجهه. عنا ذهب

أوإباحته،بالثيء بالأمر الكتاب ورود معنى عل -حالفته فإن قال؛ القرآن. نسخهفيا إلا صحيحا، يوجد لر فهذا حظره، أو عنه، النهي السنة وق

٠٢نته،ار من افه رمول بكلاميب—ئن سدأ الحدين، صعق، بمن أن بعد الثاؤلبي والإمام

هداأن بسقوكله ه ينفمحمل وأنه اه، معنق القول هان.ا مافتؤ مفحم افهاب كتق يوجد لا ه لأنلخالقه الله اب كتعل عرض لو الحديث،

'^)١(همحى^^إ\الخثءس.سورة من ٧ آية من ( ٢)

البحر)٣(

ضلأصاوأورس0؛^ ٨٠

ألأ"ظواسته|لأطومحاممب.علنعرصه نحن فقالوات قوم الحديث هدا عارصى رروقد افرت رحمه قال

اضكتاب عل عرضناه ظا قالوا: ذك، عل ونممد ثيء كل قبل افه نحاب حديثمن نقبل لا أن اممه كتاب ق نجد لر لأنا افه؛ لكتاب محالفا وجدناه به،التامحي يهللق الئه كتاب وحدنا بل اممه، كتاب وافق ما إلا ه اممه رسول ا.أ ا، حال كل عل حملة أمره عن المخالفة من ومحير بهلاعته والأمر

.٣٣١لواقفات؛/ا ١

؛٨٠شو|سصاضلمم0

الثامنالبحث

ظنيةعس الألفاظ دلالق ٧٧القول

اوتبيانا بيانوحعلها ببمإ، العباد ليعمل والسنة الكتاب تعال الله أنزل ألفاظهإ.ق اكاصد ظاهرا الدلالة واضحا مث؛ن عربي وبلسان

وقثبوما ق والظنية اليمينية بين مترددة الشريعة موص أن ولاؤيب علالأحكامدلالتها

ةالدلالذكون قد بالدليل المستدل الحكم عل دلالته حهة من والنص آخرمدلول احتإل وعدم والحزم بما للقهلع يقينية اللفغل من االكتسثة

محتملة،ظنية اللففلية الدلالة تكون وقد الدليل، هذا من المدلول لهدا محالف

منا ولغيرهالدليل هدا من الممالة ة الدلاللهذه محتمل فالدليل

ومحتملة.ممكنة الأحرى فالعازا أرجح كانت ؤإن المدلولات، تفيدأما اللفظية الدلالة ق الأصل أن يرون الحق أهل أن ولارب

للمفلنية.وينقل يشكل ما علميها يرد مال؛ اليفن تهإدلألأن بدعوى الوحيين بتدلال الاستقوض نبتة نثتت، أنه غير

أحدحا القول إل بقه يولر حا قال من أول هو الرازي الإمام وكان ظنية، امالإمعن يتكلم وهو الفتاوى ق تيمية ابن قال كإ المعتبرين الأئمة من

(CAD UiiclbJI UlJUU 1ووئررام0لعلوص

تفيدلا أنيا وهو غثره مشهور قائل له عرف ما قولا ابتيع ررحتى الرازي• اوةين«أا،.

أصولق اعر٥ الأنمن أتباعه من ممر الرازي الإمام نبمج عل وسار قضاياعل منصبا تقريرها ل الرازي كلام كان ؤإن الفقهأ٢،، وأصول الدين

لاغثر.والعقيدة الدين أصول الشريعةلصوص المميعين من الناحرين من ممر الموجة هده ركب ثم

أحذمن أم صراحة القول بب—يا قال من مواء بالممتثرمن، المتأرين من علميه.ثر يقانونا به يصرح ل؛ ؤإن وآثاره بمآلاته

عالمق الشن نفيي. لا اللفظية رروالدلائل حنفي! حن الدكتور يقول نمومن الفقه، أصول علم ق تفيده قد ما عكس عل الدين أصول

الالخات«أآ،.عل لاعتادئ نظرأ الشن تفيد لا كلمها قالدلائل ا.لألأرتاالبفلنية الرازي الإمام قول أن هنا نوكد أن محب والدي

إءبالأمة المتعلقخصوصا ا.ه العقيموصى نهوق إ إنة اللمففليبكلالظن القول دائرة عوا ومالعاصرون المتاجرون والمفات١نىا

)ا(محمعالأظوىما/\؛را/ا-هآوالحامل\ا\\\اكممل ق اj والأرصبم. ٤ • الأبجيفيالواسص رآ(ك

تشنيفشر-0 الخواهع«ع جع ل بكي وال، ٥ * ٥ / Y الحصول عن الكاشف ل والأصفهاق ا.عا/"اآمآ.ال

.١٣٧ / ١ الثورة إل العمدة من )٣(

وآده 1d_jiiiJIود1اتسوأسمصهقالأت

العاداتنموص وق فروعها يكل العقيدة ق الشريعة نصوص

والخنايات.والخدود والهبات والمعاملات

ذاتهق تدلأل الامعل القانون هدا حطورة وجه يي؛ن أن الهم ومن وصررهحهلر ينكشف حتى ن لأته وما

حتىدليل بكل العمل عدم يقتفي المتقدمتن من به قال من قول فعل آياتونفي الواحد، يخر العمل ونفي اللمففلية، دلالته مملعية يثبت

يصحوالسنة الآكتاب من سمعي دليل وحول نفي يل الصفات، وأحاديث، ظنية،ا كلمهحيثي معية الفالأدلة الحقيدة، قضايا تقرير ق الاستدلال يه

ا،ظنيتهمع الحقل لمعارضتها العقائد، لإسات عندهم تصالح لا وهي عندهمظنية دلالاته كانت، لما النقل لأن النقل عل العقل بتقديم فيقفون والسنةالكتاب، لنصوص تاويل كل واستباحة العقل، فيقدم قطعي والعقل

منهارازه رسوله ومراد تعال مراداممه عن ليخرجها والعملوالسنة الكتاب عن التخل ق عندهم كاف بعضه بل هدا وكل

.,اوالأتدلأل-ها.

مأحلمفاسد الممتعر؛،ن من وأتباعهم الميجمترقن من المتأخرون ويريد

،١ ١ ٦ و/ العابة _، ااكلال، ١ ٧٣ص التقديس أساس ، ٥١ص القدم؛ن أنكار محصل نظر/ يا الصواعق، ١ • وه ١ • ٤ أ/ الفتاوى محموع و٧٧، ٢ ٤ وم/ ١ ٥ / ١ والفل اسل تعارض درء

.٦٢٤ ١/ التلويح شرح ، ١ • ٦٥م/ الأصول نفاض ، Y٦٣٣/ ارسلة

1اأألروههسوص csihالطاممينهقالأت و-؛حه

نموصمن الدلائل بفلية القول تمديد من إليه آلوا ما نتيجة وأعظم الكتابدلائل يفلنية القول إل ~ وأتباعه الرازي هوقول كإ ~ العقيدة التعبديةكالأحكام وغرها العقيدة من الشريعة قضايا كل ق والسنة

والسالوك.والأخلاق والأداب والفقهية قليةالقول إليها آل امتدلالية بيع إحداث عدهم: ذلك عن فتنج

احتيال،لكل باخضاعها الشرعية ة الأدلحصانة كزع اللففلية الدلائل والقولالدلائل، نسبية فكرة ؤإشاعة للدلائل، الهللقة الحقيقة ونفي

كأيللقد الشرعية الأدلة وعرض التأويل، ق والتومع المص، تارنحية والابحينالصحابة من الصالح السلف، فهم ؤإقصاء بشري، أدي نص

أوغرها

الذيأمالها ق ة فاسدة؛اؤللقضية اللففلية الدلائل بقلميه القول ؤإن إليها.تودي المي بمالأما ادا وفموءأ وتزداد عليه، تقوم

الحائرانون القهذا برد وأدلها الشريحة نصرة ق الحق أهل اقري لذا أصله.من بهللأنه ببيان بنيانه فهدموا الأدلة عل

رردرءالعظيم الموسوعي كتابه ألف، تيمية ابن الأسلأم شيخ أن ويكفي

العمدةمن ، ١٣١ص أيونيي حامد تمر للدكتور الديتي الخطاب نقد مثلا/ نظر يا ،١٤٥صى أركون محمد للدكتور المكر تأرعنيت ، ^٥١٣ / ١ حتفي حن للدكتور للثورة

صنأركون لحمد التأصيل راستحالة الأصول الفكر ، ١٤٥ص حرب عل للدكتور اكص نقد ١٠ ٠ ٢ ص بركة لإقال إسلامه _lL حول حوار ، ٣٦دم

big؛^1٥٨لشررمة ليلوص هقالأناوط1عازياا

منأثر عل التركيز مع ؤإطاله القول هذا عل للرد والقل العقل تعارض منكبرأ حزءأ أقرئ القثم ابن وتلميده النقل• عل العقل تقديم وهو آثاره ونمقهالأول الهناغوت وسإه القانون هذا لقفي المرملة الصواعق كتابه

،•١ وجهار وبض ثلاثة من ١^٥٥^١من غيرهم القول يهللان ببيان قام كإ

اثنتن؛أمرين يتضمن الطويل نفس الذي الديع ردهم جمل ولكن الفاسدةومآلاته لوازمه بيان وثانيهإت ذاته، القانون وإ؛هلال رد أولها

ؤايهنائ.

وموروثمعهود من يكن نر هوأنه القانون هذا به يبطل ما وأول المخا٠لثينأن بالضرورة ررالعلوم فان باحان لهم والتابعن الكرام الصحابة

المقدمات، LLIgعل بمراده لهم الشن حصول يتوقف ب والسنة بالقرآن أولا منطائفة عن يعرف رلم بل ،، منها؛ال ثيء عل ولا ذكروها التي العشر

منأحد ولا المحارى ولا اليهود ولا الملم؛ن طوائف لا آدم بني طوائف اشافأهل ولا النمة أهل ولا المحاه ولا الأطباء راق ولا الملل أهل

.Y٧٩٤/ وحش X٦٣٣/)١(الصواعقالرسلة توضح، ١ ٤٣/ ١ الألوي تئسر ٤، ٤ ١ A/ الخهمة قس بجان ، ٣٥/ ١ الواسان، يطر/ )٢(

المائيصحح إل القاثو ص٣٢، والحارق الأباطل لحو الصواعق ذيل ، ١ • ١ آ/ القاصد

.٦٥٦/٢الرلة الصواعق )٣(

|و11،رإعقلصوص اوئ؛1اعلولأمس مقالات و\"اره

آ.شاد0،،ر العلم لفلهور وذلك ؤلأء قبل غيرهم ولا والبيان القطبةالدلالة هوأن اللفغلية الدلائل بقلمه القول مصدر كان وئا

الرازيالإمام يقرره كإ العشر اكدمات من عشر عل متوقفة للمقل اليمينية يقينيةإدراك توقف بنفي وبهللأنه القول عل الردود كانت آ، وأتباعه

هنفق القول وباصطراب اوارص_وها، التي العشر المقدمات عل اللمففل -اساالعمل ؤإهمال الشريحة لأدلة القول هدا وبمخالفة به، القائل؛ن وعند

ومحالفتهمدلولاتها، ق ا ؤإجرائهاللغة لقواعد وومحالفته وتضييعها

بالشريعة،وقدح القطة من نؤع به القول وأن السليم، للعقل الصرمحة الذيوالسنة الكتاب لمال قهمهم من الصحابة علميه أجع لما ومحالف الإحميع.به يبلغون

غايةبينها أنه ثريعته عن اممه أحير لما متاف، القول هذا أن ريب ولا

.Y٧٧٧/الرملة الصواعق )١(

مقرئاترواة عصمة محي: اللغفلية الدلائل ظنية علها الرازي الإمام بني التي الظنية القيمات )٢( بالأثخاصوالتخصيص والشل، والجان، الاشتراك، وعدم وتصريفها، ؤاعرب•' اللفغل،

عدهاهكذا العقل. العارصى وعدم والنسخ، والتقديم، والتاخبمر الإصإر، وعدم والأزمة، ٥ ١ ص التقدم؛ن أفكار محمل ق الرازي

عليها:زايؤ ٢ Y٩٨/ الكيثر والضر ٥ ١٤٧; والحصول Y ٥ ص الدين أصول j ٣١ول اللغاتنقل

والمال؛٥ ص١ التقدمن أفكار ومحمل Y Y٩٨/ الكبم \</\\\والضر العالية الطالب ول القل.العارض عدم زاد ٢ ٥ ص الدين صول أل

^٧٨؛1وأأأربم0 نملوص cabاساعلين سالأت

وقوف، ^١١ش i$ ا'محئا يك ٠ تعال: قال ك،ا المان ثيءعن ألوهم تلا نقية، بيضاء حا جثتكم لقد يده شي رءوالدى

٢.ره«ل قمميقوا أوبباطل به، فتكذبوا بحق فيخبمروكم الذيهو العقل وأن يقينيته بشي اللفظ دلالة إ؛لال محتلون وح؛ن

يقدمأن فوجب اليقينية نمي اقتضت لما وأما العشر، المقدمات هذه افرض المقدماتهذه أوجب الذي بأن مردودأ هذا كان الثممع لنقل عل العقل يسلالعقل وهو الشرعي اللفغل عن عوضا إليه صاروا والذي العقل وهو

وله.يه محال فكيف والتفاوت الاضطراب من محلأمة ولا يمناى

مناليفن استفادة منعهم الذي القانون هذا ررأرباب الشمت ابن يقول اضطرابأشد النقل يعارض الذي العقل ق مضطربون ورموله الله كلام

ابالبهذا ق اضطرابا الناس أشد اعتنائهم؛المعقولان شدة مع فالفلأسفة أهلكتب ق مقالامم عل فليقف ذلك معرفة أراد ومن الملل أهل طوائف من

عنخرج قد محالفه وأن معه الحقل صرح أن يدعي منهم وكل • • ٠ القالأت• الفرقةبعقل فرقة كل عقل ونطل حميعهم نصدق فنحن العقل صرح

وأيورسوله افه كلام يوزن منكم من بعقل للجميع نقول ثم الأحرى أوأوأول رد حالفه وما ظاهر عل وأقر قبل وافقه فإ له محتارا نجعل عقولكم

المحلسووه من ٨٩آية من )١( نحرتبه.تقدم )٢(

|رشراع0لموص فت | j_lbJIمهالان

اممهكلام إفادة تتوقف التي العشر المقدمات هوإحدى عقولكم وأي فوص، أرمطووشيعتها،أ١،.أعقل له معارصته بعدم العلم عل _؛j، ورسوله

وقلقونحهيل عمية ل أحكامها واستخراج الشريعة بجعل القول وهذا شريحتهق جعل تحال واف لالمتعباJين، وشك قلق مثار القول فهدا وجمرة،

أششهرقزآسألأخحتم ؤ والطمانينةت الأنس عقص4لى.

قالشريعة أحكام تبموين أمساب من اللففلية الدلائل بفلنية والقول عرضفإن ومحنته، رسوله وأمر كتابه ق اش أمر تحفليم ؤإزالة القوس،

أننتيجة التأؤيلأت كل وقبول عليها الاحتإلأت وفرض العقول عل الأدلة متهاسالقلوب.وزوال الأدلة امحقاص بم، مما كله لهدا قابلة فلنية الدلالة

وبنبوتهبمحمد.ؤ القدح منه يلزم أن وثومه القول هدا ق ويكفي كلامهلتأؤيل الماس فاحتاج ا بثنواصحا كلامحا يقل لر حيح، وبكلامه

الظاهر.معناه عن ؤإحراحه

ققدح ~ الدلائل بقلميه القول يعني ~ هذا راوأن تيمية! ابن قال منبه وأحرجهم العباد، يه اف هدى الذي المب؛ن، البلاغ بلغ الذي الرسول والضلال،الهدى وبتن والباطل، الحق بتن به اش وفرق المور، إل الفلل،ات

.٧٨٣- ١٧٨ / Y الرسلة الصواعق )١(

رأا(آيةار'آسم-ردةالرءد•

^٩٨^ء^ءءء=^^ء== او11لرس0 سموص مة1واوا1وهلأشواضع

منالرب يستحقه ما وبن وأعدائه، الله أولياء وين والغي، الرشاد وين اروأنالسبيل به اممه أوضح حتى ذللئ،، من عنه ينزه وما والصفايت، الأمإء

بمديوالله باذنه الحق بن فيه احتلفوا لما آمنوا الدن به وهدى الدليل، به الباطلعل إلا يدل لا با تكلم أنه زعم فمن مستقيم، صراط إل يشاء من

بباطلليس الذي المعنى اللفظ >^، Ajأراد وأنه مراده، يبن ولر الحق عل لا لقدح فقد بابائهم جهته غر من يعلم ما عل المراد معرفة ق الناس وأحال

الحقبالخلق أعلم والرسول كيف مواضع، ق ذلك عل نبهنا كإ الرسول يكونأن يوجبا وهدا ؟ للخلق الخلق وأضح الحق بيان عل الناس وأقدر

،.١١أحد((كل بيان س أكمل للحق بيانه القولهدا مقاسمي س تيمية ان الأسلأم شيح له مانبه ألهلف، ص وكان

الملحينمن والدن الإسلام أعداء وسائل أعفلم س الباب هذا أن منوالهلغيان الإلحاد أهل ررتمكن إل فهويزول الدن ق للهلعن والهلغاه

الطبنفيالقرآنوالإي،ان<(رأ،.

.١ ٥ / ١ والنمل العقل تعارض درء )١( .٢٤)آ(درء-سارضالشلوالقلما/

صسص1لثورم0[^ ^٠٩

التاسعالبحث

اسوصعس وتقديمه العقل تعخليم

يشيئا الوحي بتحيل لا الفاصلة ا قرونهلمة المالأمة اشت العقديةا أنواعهبكل الأحكام واستخراج بربها وعلاقتها دينها، استمداد العملية.والمائية العلمية

مصدرها ممعليه أحمعت وما والسنة الكتاب هو الأمة منهج كان لقد الإنكارق وشسدة المدر بيان ق القول ق وتثديدأ عمالآ والسنة الكتاب

ورأي.عقل أودعوى لهوى المصدرية هد0 عن فتخل ه نفسفه لن خطأنحعالوا لا ورسوله، اش سنه ما نة ررالالختلماب.a! بن عمر قال

نةللأمة((أاا.الرأىقالنقول! أن بكم أوخف نمذبوا أن نحافون ررأما عباس! ابن وقال

إ((أى.وفلان فلأن قال وتقولوا! س، افه رسول منسة ه بتمض ولر اممه كتاب ق ليس رأيا أحدث رمن أيضاث وقال

الرأيبالله دين ق القول ذم ق ج—اء ا ماب ب— وقفله العلم بيان جامع ق عيدالبر ابن رواه )١( ١(.• ٤ )ح1 ٢ Y٦٧/ اعتار دون المائل من الإكثار وعب أصل، غم عل والقاص والفلز،

(.١٧٧ )ح\ U٢٣٢/ الهرة انحافح )٢(

^١٩^|لدااسلآسمص هقالأت

ا.وحل«أ عز اممه لقي إذا هومنه ما عل يدر لر اممه. رمول نبتنبتت حتى الثتتن والحق المستقيم الصراط هدا عل الأمة مارت

متاكفةل ومصدرها أمن كان والذي الحق حادة عن المنحرفة الضالة الفرق منكان كإ والعمولات بالرأي النصوصى معارضة هو المستقيم الصراط والمعتزلة.الخهمية

القلقةظلمإت إل الوحي^ن هدي عن التحول مراحل أمد كانت لقد والعقلياتالقيمة كتب ترجة مرحلة هي والكلام والمحقولأت والأهواء والديالمأمون، اسي العبالخليفة أيام سوقها قام والتي المنحرفة والأديان

الآرجة.ودعم وغيرهم الخهمية من البيع أهل موجة ركب تقدسالتي الفرق من كثير نشوء الحقبة هد آثار أعظم س وكان

منإليه تذهب وما والكلام المنهلق وأهل والتكلمى الفلاممة من.اهب ودلألأما.الصوص وتوهين والملسفيات المحمولات تعظيم

أهليدي ب؛ن ووضحها بينها والحفاوة الكتب هذه تعفليم أن ريب ولا

(.١ ^٣٥ ٦٨/ ١ الشدة من فيه وما الفتتا باب ~ اكومه ~ الدارمي واه را (• ١٣٨^١ ٤ ٠ / ١ والحكم الفتوى له من باب ~ اعري السنن إل المدحل ل والمهقي

x٢٧٢)ح١٢٣/٢وادويفيذمصمبم)ح\ا،(. ٩٩ص البيع كتاب ق وصاح وابن

وتحريمهاس القيذم ق الواردة الأحاديث ذكر — والتفقه الفقيه كتاب ق الغوادي والخيب (.iAY؛^Y/Y،oوالمع

ممالان|كواصاص|ولهمم•^٢٩^

بالباطلالحز فمزج ادات، والعبالعقائد ق عظيمة فتة سبب الأسلأم تكنل؛ ز والتجاذب، ينهإ الصرلع وأثتر والمنطق، بالعقل النقل ويس نحالفمن لكل ؤإنإ فحب للحقلأنيين دعأ والمنطق بالمعقولأت العناية

الأهواء.وأهل الفرق من والوحي النصوص ~قتل ررفلمإ I فيقول وأيرها الحقبة هذه النه رحمه الذهبي الإمام يصف

وأبدىالتشع نجم المائتين رأس عل المأمون وامتخلف، ~ الأمتن يعني وعملاليونان، ومعلق الأوائل حكمة وءئ؛تا الكلام فجر وبنخ صفحته

البؤةعلم يلائم لا ؛،، JiJi^-مرد حديد علم للناس ونشا الكواكب، رصد شوكةوهويت، عافية، ق منه الأمة كانت، قد المؤمتين، توحيد يوافق ولا

ودعاهمالقرآن بخالق القول عل السالمين المامون وحمل والمعتزلة، الرافضة ماتعرف، أن البلاء س إن باش، إلا قوة ولا حول فلا الحناء فامتحن إليه

منقولويعزل فة، الفلاصعقول وتقدم تعرف، كنت، ما وتنكر تنكر كنت،

الحثرةق وتقع والأثار، بالسنن ؤيتثرم القرآن 3، وياري الرز أناع ومنالحقول ومحاراة الأهواء ومقلات ؤإياك الدمار حلول قبل فالفرار متقيمءصراحل إل هدى قد باض يعتصم

هداعل ساعدهم وسلوكه، العقل تايرأ؛المدهب، القوم أمد المعتزلة وكان نة.والوالحديث، بالرواية عنايتهم وعدم والستة الكتاب علوم ق ضعفهم

)ا(تذكرةالخفاظا/•؛^

(uJJUu 1وأووربم0كوص فت اوطااسوأ

قموافقتهم ق الفرق من نحوهم نحا ومن العتزلة راء حل فكان ونمينص الونومن قلعيته ودعوى العقل تقديم عل تقوم آرائهم بعض

عنفنشا يالكلامسات، يسمونه وما الاعتقاد أحكام ق حصوصا ههلعيته مصدرهاأحكام ق والفلسفيات النطقيان وتقديم النصوص تنحية ذلك، العقل.لا الشل

قطعيةالعقدية القضايا أن النصوص لتوهين( الك؛رى دعواهم وكانت، الدلالة،قطنية يكن ز ؤإن الشوت، ظنية تقررها حاءين، التي والنصوصى

منشتوا فلم عليها، تقديمه فوحمتا القملحي للحقل محالفة بمضمونها وهي يثبته.العقل أن رأوا ما إلا الصفامت،

تقديموحب والنقل العقل تعارض ررإن ثسهتهم: يعززون فقالوا

العقللأن النقل تقديم ولا إبطالها ولا بينها الخمع يمكن لا لأنه العقل يهللانفلزم القل أصل وهو العقل لبعلل النقل عليه فلوقدمنا النقل أصل ،.والقل،،أالحقل يطلان النقل تقديم من فيلزم النقل

عنهوتف-رع عديدة قفايا النقل عل العقل بتقديم القول عل وابتنى الحقديالمجال من الأثر نقل.ت، والسنة، للكتاب، مصادمة ومقولأيت، أقوال

الفرؤعءعل حتى بفللالها وألمت، الشريعة وكليايت، أصول إل خالقونوأتهم ال العيأفعال حالق أن الحتزلة نفي القضايات هده ومن

.٧٩٦الرملأم لصواعق ا ١

شو|سمص1شربم0——=^ =——=^

الطاغإثابة افر عل محب وأنه الرمل، إرسال اممه عل محب وأنه لأفعالهم، بالتبمصئوقالوا المار، ق محليون الكبائر أصحاب وأن المعاصي، ومعاقة

الايله وأن ظمآ قبل يالحقل مدرك والقبح الخن وأن العملمن، والقبيح اد،العبممالح رعاية الحكمة حسثإ من ومحبا والخير، الصلاح إلا يفعل

والخراءالمعاد ق صحاح أحاديث عن وأعرضوا القرآن متشابه واتبعوا يرنفعن أعرضوا كإ ~ زعموا ~ العقل لمخاكها صحتها هع والقيامة

وغيرهاالوحي، لمموصى واكابعين الصحابة

ابنالأملأم شخ قال كإ الصالح لف، البحد من ابتيع تما كله وهدا منأحد يتحلمه يكن ب فهذا أوقياس بمعقول القران معارضة ارفاما تيمية!

بتواممن ونحوهم والمعتزلة الخهمية ؤلهرت لما ذك ابتيع ؤإنإ لفإ، الإلمها*لالقرآن وردوا معقولا مموه ما عل دينهم أصول

نارهاق نفخ بل نمتا، لر للصوصي المتحية القديمة العقلية والمدارس حتىالمستعرين تلاميذهم من كثير وامجهلل؛لذلاها الممتشرفن من كثير

منفيه ماغلوهم أفكارهم رمق من وزادوا الأولن المعتزلة آراء قرروا الحياة.شؤون كل ل والسنة والكتاب الوحي عن الإعراض

الفرق، ١٣٦/ ٤ والمحل والأ،yاء \لأل j ، ١٣١^ عل الرد j الأمار طر/ ( ١ ) ينالفرقصما<،ا،لاللوالحلا/هأ.

)أ(الأسقا.ةا/مآ.

(gu> ijjJuilbJI uilUu ولأهءءءء ءءءءء1لأأأابم0 كوص

نصفكل وردأ، مولا نص العل هوالحاكم العقل أن يرون فهم واجبأو صحتح غثر فهونص ~ ظنهم ي ~ العقل مقتفى حالف

آ.ذاتAأ النص عليها يتأسس التي لهلة الهو الحقل أن ويرون التأويل، ينكر"ين ة المدرسلأدباع به وينزيد أبو نصر يقرره ما ذلك ومن

ائقالحقلمعارصتها الكريم القرآن من الصادرة والأحكام المعاق ثبات أالحاسمة؛٠ اليقينية والقهلعية النهائية الأحكام ررصد فالعقل العقلية

يكادفلا العقل، يعارض النقل أن حنفي حمن الدكتور مايقرره ومنه إلاللجوء أو العقل استحإل أن جغن ق واحد نص محنى عل اثنان يتمق

اماقرأ،.إل يودي أن يمكن الواقع غايتهوالدي الفراق النقس عقلنة يسمونه لما الدعوة بيتيم مرت بل

للمعرفة،مصدرا باعتباره مكانته عن الوحي زحزحة أي الغيبية عائق رغ الفلرياتتوفره ا مبكل الأيات مع التعامل محلريق عن ذلك ويتم

والتوسلالقرآن، علوم نقد بواسمطة ذلك ويكون الحديثة، والفلسفات قمهللقة لعلة سالحقل ؤإعطاء بالغرب، الأديان علوم ق المقرر بالمناهج

. ١١٣ ص الدس الخطاب نقد ( ١ )

)آا(مدالأطابالدسصه.

.٣٧٥ا/١^؛ إل العمدة من )٣(

1 قسijjiclbJIمقالان]٦٩ه ipgjajوأولإعق

الآاتسل١،.إخضاع قالنفس وأطالوا الشريعة، نصوص ق العسث، لذا العلياء تصدى لقد

ردهمفكان والمجلدات، المؤلفات وألفوا النقل عل العقل تقديم شبهة رد ودعوىالحقل، قتلمعية دعوى ففندوا عليهات ومابني القضية لأصل مبهللأ

العقلمعارصة ودعوى النقل عل العقل تقديم ودعوى النقل، ظنية

~بهة ثأو الناظر عند لضحفح ~ يتعارصهيا التوهم صح ولو للقل، العقل,عل النقل تقديم لوجب

الشريعةإقصاء النقل عل العقل تقديم آثار أخطر من أن القول( ؤيكفي ارإنتيمية؛ ابن الإسلام شخ قال، ك،ا والإجلمع والسنة الكتاب بمصادرها

هومعقوله وكان ورسوله، اش خثر يناقض ما معقولا يميه مما عنده كان

اقتضىمن كل حينئد وكان ورسوله، الله محر وألغى معقوله قدم القدم ورموله،اش خبر عل عقاله قدم ورسوله اش أخبار من خبر مناقضة عقله

منيستفد وب بل محبره، ثبوت عل ورسوله به اممه أخبر بإ متدلا يكن وب هنحتملفيإ قلميه اب إتعيستفيد أن غايته بل عالمية فائدة ورسوله الله خثر ليصرفدلالة؛حيدة إلا الخطاب عليها يدل لا التي الئاف من اللمففل ذلك

لالكريم للقرآن العاصرة القراءة ق نفلرات ، ١ ٨٣ص عبدارحمن طه د• الحداثة روح / نظر يا العنكيوسة.الشبكة ق بحث رستم. العابدين نين بن محمل أ.د/ العربي الغرب دول

^٧٩^1اشراح0 نملوص Oldu؛iklbJIمقالان

الكغل«رمإليها عليهغره تفضيل نتيجة بالوحي قدح هو الوحي عل العقل وتقديم

تعال.اممه عند من نزل الذي وهو

اشرسل أيدي وعل الوحي ؤلريق عن إلا تأتنا ب رءالهداية أن ريب ولا كانفلو العقل، تقديم إل ونرجع الهداية حلريق نترك ؤغ مفأي الكرام،

المعرضونهؤلاء عاش لما النقل، عن محردآ الحق إل للوصول يكفى العقل الإحرامفمن الأنيياء، إل احتجنا ولما والضلال، الكفر متاهات ق افه عن مقابلق العقل بتقديس نتعلل ثم مشرقا، واضحا الهداية طريق نترك أن

آ.واوسنةءال الكتاب نصوصي المريحءرالحقل ان بهوبالحزم إنإ ومصرعها الشبهة هان ومحقهل

يعجزما التفصيل من الصوص ق كان ؤإن الصوص، به جاءت ما يوافق

أالوجوه(( من ذلك، غبر إل محملا عقله ؤإنإ تفصيله، درك عن العقل قوالصدر الأصل هو إذ الممل، تقديم لوجب تعارضهإ متوهم توهم ولو

تحال.يافه العلاقة

تقديموجب والنقل الحقل تعارض ءرإذا تيمية! ان الأملأم شخ قال

.٢ ٤ v/ والفل العقل تعارض درء )١( ,١ r٢٤٧/ الإسلام إل ساصرةشب فرق )٢( .٢٧٥الكثرىص الحموية اكوي )٣(

1وشراع0قسنموص ijxiclbJIسالأت ءءءءءء^صءءء^=^^^ء ^ ٢٩٨

للقيضقن،رفع ورفعهإ التقضتن، ب؛ن جع المدلولن بيرأ، الجمع لأن القل، ماقبول ووجوب مع الصحة عل دل قد العقل لأن ممتنع، العقل وتقديم

ؤإذاالعقل، دلالة ا أطلنقد لكنا النقل فلوأطلنا الرمول.، به أخثر البدليل ليس U لأن للقل، معارصا يكون أن بملح لر العقل دلالة أبطلنا تقديمهعدم ا موجبالحقل تقديم فكان الأشياء، من ثيء لمعارصة بملح

رتقديمه،؛ بجون فلا وماجاءآوالسنة الكتاب هوبتحكيم إنإ له والتسليم تعال ف والانقياد

حدعل المعقولان من بغيرهما محارصتهإ وعدم والأحآكام الهدى من به مجثثسهلحمما يحsة٢_ك ور؛قيلو.منوثءر يلأ ؤ تعال! اممه قول

وقوله1بآري. ^تتوظعوأملي1ثا

يم-أنيفي'ياآئ

وجلعز فه سلم من إلا دينه ق ملم ما رافانه الهلحاوي! الإمام قال عالمه؛؛.إل عليه اشتبه ما علم ورد ولرسوله.؛إ

ول؛والسنة، الكتاب لنصوصي ملم 'رأي؛ ارحا! شالعز أي ابن قال

٦.٩ ١/ والنقل العقل تعارض درء )١( .النساء سورة من ٦ ٥ آية ( ٢ )

)م(آيةاهسسورةالور.

ه ٩٠سلآسمص1شربم0

العقلI أوبقوله دة، الفاوالتأويلات والشبه بالشكوك عليها يعترض قدمناعارضه فإذا ،!! ٣١أصل والعمل النقل! عليه دل ها بضد يشهد

كانفإن ذلك؛ مثل يوهم ما حاء إذا لكن مهل• يكون لا وهدا العقل!!، حققولو هومحهول، إنإ معقول أنه يدعى الذي فذلك صحيحا النقل فلاللمعارضة، يصلح فلا صحح غير النقل كان ؤإن ذللث،. لظهر النظر

منكلام ويعارض أبدا. صحيح ونقل صريح عقل يتعارض أن يتصور النقل،تقديم وحب والقل العقل تعارض إذا فيقال؛ ذلك؛نظيره، يقول

وتقديمالمميضن، رفع ورفعهإ القيضحن، بين جع المدلولن بين الحمع لأن ،.ممتنع..،١ر١ العقل

اءإنبأصحابه؛ القول هذه به ماآل بيان ق القيم ابن قاله ما أجل وما حعلسبحانه الله فان أمره، ق وضادوه وحكمته الله شرعة عكسوا هؤلاء

ورسولاعليه، محكوما والعقل حاكا وجعله موتما والعقل إماما الوحي له،ادا منقوالحقل وقائدا به، موزونا والعقل وميزانا ن إليه مرسلا والعقل

رإليه،، مبحوث العقل وصاحب مبحويثح الوحي ضاحب المعتقدق السلامة المعقولان وترك النصوص إعال أبرز من كان لفل

التكلفمن والسلامة القلب، ومحلمانينة والانقياد والتسلم والديانة

٦١ واه ١٦٥ص شرحها ع الطحاوية الشدة ( ١ ) /r٨٩٠)'؟(الصواعقالرسلة.

او1ث1راع10ك1اسو|سمص هقالأن

بإورنحوا السبيل، مواء إل واهتدوا العثار ررأمتوا ؟هذا ءالسالما والتاول،

الصحابةمن الكرام ملمهم علية كان وما نبيهم، ومحنة رببمم كتاب، به جاء الفليعارض لا الصحيح العقل أن وعلموا ان، بإحلهم واكارعين اح—ابتل اكي والكلمات ويلات اكأ عناء أنمهم فأراحوا المحح،

الذيالخز عن وحرجوا محلويلأ هم أنفوأتبعوا كثثرآ بحثوا حنن غثرهم، لايثعرون(،لاا.وهم والتكلفات التأويلات يتلك ؤللبوه

I١ ٢ ٤٨م الإسلام إل ب تثعاصرة رق ن.

اوشراع10اه1اءألوااسمءكوص مقالات

العاشرالبحث

ajgujjg (lUIمراو ص ولذراجهأ ارسوص لأويل و1او0ذ1سا1ولمو1و ا0ر1د1ن

أهلمعهود ي الاصطلأب العاق من محموعة عل التاؤيل يطلق منه.والراد إطلاقه باعتبار وردم وقبوله التأويل هدا أحكام وتتباين العالم

الجند،الكتاب معال وبيان التفسير بمعنى لف العند يطلق فالتاؤيل

الشتغلنياء العلعند عليه فيهللق الكريم، القرآن محاق فهم فالتأويل• وتأويلأ.تمرأ

وعلمهالدين، ي فقهه رراللهم عباس لأبن 0 الني دعاء ومنه اكأرل.را؛.قجاء ما ومنه به، والعمل منزلته النص إنزال بمعنى التأؤيل ويطلق

(.٢٣٩٧^٢ ٢ ٥ أحمد؛/ روا، اللفظ ب؛ :١( (.١٨٨٢^ ٩٦٣آ/ - ه عفان بن ينان فقائل - الصحابة فقائل وق

بهاعباس لأبن الصطفى. دعا اللذين والحكمة الفقه وصف ذكر — صححه ق حبال وابن ها/امآه)حهه»ي(.

الطلبعبد بن عباس بن اطه عيد ذكر - الصحابة معرفة ياب - المستدرك ل والحاكم •الذهني ووافقه نحرجاه® ولم الإستاد، صحيح حديث وهدا وةالت ( ٦٢٨٠)ح v٦١٥/ .ه

1وأأوروه0سوص قس ijikUaJIمقالان

ركوعهل يقول أن يكثر النبي. كان ١١يالت؛ أما عائشة. حديث أوليتاغفرل؛؛ م اللهوبحمدك ا ربناللهم ارمحسحاك ت وسجوده اكرآن((راا.

Iبقوله به اش أمره ما يمتثل أنه اروالمرادت رحب! ابن قال القرآن! يتأول

٠٠واماه محقا0 لنه وأمستعفنه محنيرتك تح مؤ اللف—فلإخراج وهو علمي لغرض التأويل مصهللح العلمإ•، ؤيتخدم

علام قلدليل المرجوح المحتمل المعنى إل الراجح معناه من الظاهر وغيرهم،الأصولمن عند المستخدم المصطلح وهو الإحراج، هذا وجوب

راجحا،ارالرجوح به يصر لدليل ءلاهر٥ عن اللفغل فهوارصرف ببنهوحمع بل نص، الإعإل عن خروجا ليس حقيقته وهو3،

احتإلمع أقوى أحدهما ق هو معني؛ن محتمل اللففل يكون كان المحوص المعنىإرادة يقوى دليل فياق الأقوى إعإل فالأصل الأخر المعنى ورود

(.)حا١١٨ ٦٣/ الجود١ والدياءل اكبح باب ~ الأذان كتاب — البخاري رواه )١( (.٤٨٤)ح ٥١٠ • / ١ والجود الركؤع ز يقال ما الصلاة—باب لم—كتاب وم

U٢٧٢/)أ(فحاكرى الصر.سورة من ٣ آية ص الص ل والأية

ا/اآه.)*ا(شرحمحممرالروضة صالوصول تقريب ، ١٣٣ ٢! ات الواقف، ١ ٦ ١ / ١ التمفى اكاوبل/ حقيقة ق وبمفلر الخمر، ٤ ٤ ا/ الأمرار كشف ، ١ ١٩٨ >،/ الوصول مائة ، ٨٢• Y/ امع الم-شم ، ١٦٢

٩٢٨٤ أ/ الحرير رح ث اكمر ، ١٢"١ ص اللحام لأبن الفقه صول أق

فسسوصاوشرأعijikUaJI0مقالاتوا*>ه

ودلألامازموأدلتها يالنريعة عالم من التأؤيل يكون أن الخاص؛ لفهمالودا أسالمعتى -بمدا التأويل يعملون حين وحلفا ملفا الأمة ذعلإء التأويليضهلون فهم منها، التعارض اهره محنما ين وحمعا النصوص

ومنالإعإل ذلك وثروؤل إعإله محال ومحددون ولغويه شرعية بضوابط

رصينة.علمية معايير وفق ذلك كل التاؤيل بمهمة يقوم لأن المستحق الذيالبدعي التأؤيل هو الشريعة أدلة تقوض به الذي الخقلر ولكن

مرادعن والخروج كتابه ق تعال اطه مراد عن للخروج المبتدعة انتهجه الحقيقةق وهو يالتأؤيل، تيؤيرأ يسمونه الذي وهو سنته، ق رسوله.

لأيمراعا ولا خيام ولا زمام بلا نميته عن بل ءإاهر عن نص إحراج والعقل.واللغة الضع ل مساغ للتأويل قانون

ؤإحلألمعانيها من الشرعية النصوص تفرخ التأؤيل هذا من والهدف والتأويلوتععليله، الشرعي النص تحريف تقتفي المعتقدات، من أحر معان

والتبديل.والتغيير التحريف، هذا الوسيلة هو

لذاتالشرعي نص التعفليم مسللثح فرقها بكل المبتدعة ملكتر لقد التأؤيلذلك يتأؤيله الحقيقية ومعانيه دلالاته عن حادت ولكنها نميته،

٢،٤ Y/ الفحول اد إرثس٤، ٤ \ب0ا البحر ، ١٢٣; وانشل العمل نمارض درء يفلر/ )١( صوالخإعة السنة أمل عند الفقه أصول عالم ، ١ ٠ ٤ آ/ الاسلامحي الفقه أصول ق الوجيز

٣٨٧.

1وأأورإع0نعوص 1cnbرطاعاويزامقالان

الخروجإرادة إلا مستندأ يملك ولا اللغة، يوافق ولا النص يقبله لا الذي الدعية.والمذاهب الأنفس مرادات، إل ورسوله الله مراد عن

الميعأهل عجز سبب مبينا الشامحلبي، إليه أسار الذي هو المعنى وهذا بتأؤيلعنه فامتعاصوا كتابه بحفغل الله لوعد النصوص بذات العيث عن

أنهترى ررألأ مهب كلام ل يقول حنن معانيها عن ؤإحراجها النصوص راءآتالق أو القرآن ق الإلحاد يعني ~ الباب هذا من الدخول يمكنهم ا لما القرآن((لاا.معاق ق وانمعوى التأويل جهة خلوامن د~

قواعدولا خلمام ولا زمام بلا التأؤيل محن النؤع هذا قام وحنن البيعأهل من يقع ما أسهل من ؤإيقاعه إيجاده كان وشروط وصوابهل

الحقيقية.المحوص مدلولأت لححد

عندوالمعاصرين المتقدم؛ن البيع أهل وسائل أعظم كانت ولذلك بدعوىعليه لمهل التادات أوالعبالعقائد ق نص أي مراد تعهليل إرادة

تحريفكل قسموا التأؤيل، لهذا تند مدون ظاهره نحاك تاؤيلأ تاؤيله وتقبله.النفوس ل ليزين تاويلأ للنص وإبءلال وتمر

ماوهثه!حب كل البيع أهل لكل مركبا كان التأويل أن والعجب والأناعرةوالمعتزة الحهمية من والصفات الأسإء ق البيع فأهل

وماه لفاممه أثيته ما تأؤيلامم كنفي والأحاديث الأيات أولوا وغثرهم

'r\\/\الأس

صسوصاوسروعقijiicibJI0مةاالو\*>اهء^ءءءءءءء^^^^^^

اممهفول عن فقالوا أويعفها، وصفاته اش أسإء من رسوله. له أنته

يالأستيلأء،الاستواء فأولوا استول، أي ، ؤيمآسثوئع(آمر( تعال• حديثوتاولوا القدر٥، ها ١^ بأن ؟ا<أى ءؤدأسميىآ؛وط تعال؛ وقوله

يقتلبن رجلإل اممه رايفحك ال؛ فاممه. ول رسأن هريرة.il أبير اضيتوب ثم فيقتل، اض، سبيل ق هذا يقاتل الحنة! يدخلان الأحر أحدهما

الثيءأوأن القبول أو يالرصا الضحك فأولوا فيستثبد(<أم، القاتل، عل صحك،.الحقيقة ق هناك وليس منه، يقحلن، ما يمحل عنده حل

\ذثوآنصوص جعلوا حيث التاؤيل يأعفلم قالوا والباطنية والقرامهلة لمونالميعرفه ما نحالم، ياطنة تأويلات لها وإشارات رموز عن عبارة المعنىعن —ا فأحرحوه والحج والصوم كالصلاة العبادات وتأولوا منها، الحرمات،تباحة واسالواجبات من التفلت، يقصد يه الأدلة جاءت الذي

فالصلاة!ادات، العبءي_ذه ، التكليفيه يسمهل تأوياs ياطنية لمعان فتأولوها الباطنيةأسرار كتإن والصوم! الباطن، أسرار محرفة

الأعراف،مسورة من ٥ ٤ آية من )١( القح.سورة من ١ ٠ آية من )٢( ويقتلبعل، نيئ لم، يثم اللم، يقتل الكافر باب - والمر الخهاد كتاب، — البخاري رواه )٣(

(.iYAYV^Y/؛٥١ • ٤ الحنة"Y/ يدخلان الأخر أحدهما يقتل الرجلن يان باب - الإش -كتاب وسلم

)ح>ا،ا/ا(.

١^—^^1٠٠٠وأأوراه0 اك|اعقيواص مقالات ٠

الكتاب،اممه. رمول أصحاب وقاتلت قتلت والخوارج انعفبن عنان ذوالنورين وقتل الخطاب بن عمر الفاروق ئتل فالتأويل

أحمعن.عليه الله رصوان هلاو_< ايئ ين عل وقتل منتعتمده وما تفعله ما تثيير ل للأدلة التاؤيل اصتخدمت والصوفية

لالتأؤيل تخدمت اصكإ الشرعية، التكاليم، ؤإمقاهل والأغلال الأصار تعال.الله كلام عنه ينز ومما السليمة العقول تمجه بإ تعال الله كلام ثر تف

ش-يةأوأوةشء لأل ^^١ ولأ أقه وأعبدوأ ؤ تعالت ه قولثرهم كتفوآثاوؤآ.ث\رذمحاآلمزن يدكم إنثثائيذىأ'شزق

وؤوأ؛راالنفس ه وءؤوآ-ثارآذنب ^،، ٥١١هو ه ءؤوأ-ث\رذكاآلمرن

ا"بموارحلوه ألتبمل أوهلب له> لس؛اد، إدفنئ دلك ل ؤاث ت تحال قوله يرهم نفومثل

بتوطه هل"ااحسن، ثهيد نئن آلسنع ألف الحجابوراء ما بلؤغ الكاشفة لأن الكاشفة وهي قالوا! البتة، الحجاب

اءالنمحورة من ٣ ٦ أية من )١( .)٢(دسسص٤٩٢

ررةق.من ٣٧)٣(آية

1و،ثوراع0هقالأتاك1اسلأسص ^ ؛ا/.اص

،.المزر ولاية والمثاهدت النور، ولاية فهي —ادلألأم عن لتخرجها نبيه. وستة تعال اش كتاب تأولت والرافضة

التأويلدلل خصوصا العامدة، ومعتتقداتيم مبههم حيث إل ومقتضياتت|ا التأؤيلتقبل لا التي معانيها محيلون ومنصوصات ظاهرات لايات متهم

وصحابته.منسائه أوبحص وعمر بكر أي الإمام؛ن للشيخ؛ن ذما لتكون أبابن لعن، مدحا لتتضمن معانيها من بإحراحها آيات وتأويل اجعتن،

نصولا لغة يسنده لا مما ؛•؛_j(، ظأمح< بهلين والمحمد بنت وفاحلمة طالب

ولاعقل.

أبوبكرهما وثب أه—، ب، بدآ ؤ3ثغ تحال؛ ه قولممرهم طلحةهما الطمن ؤ3يا)و\ب4 ال! تعه قولوضر وعمر، الخنهما بماآلأ3ونأمحع<ر؛، تعال: قوله وشر والز؛ثر،

ا.والخسانل حماسمن فرارأ التأويل موجة يركبون المعاصرون والحقلأنيون

النصوص.ومدلولأت

.)١(الإلكJلjاظطصص٤٤٢

المد.صورة من ١ الأية )٢( التوبة.صورة من ١ ٢ آية من )٣(

)إ(آ,ةتآآ.نمورةالرحن.٠٢٤٤)٠(الإكاJلjاس.اطصص

|و1ثولأهةلموص ة1،ع |إدا1ع،يلآ مقالات

قعتهم ميعرف أن يمكنه العرب ولغة بالوحيقن عارف قارئ وكل إليهيبقوا لر حد إل ظواهرها عن اللمغلية الدلائل ليخرجوا التأويل أحكاممن إليه تؤول وما الشرعية ليصوص مناهضتهم فيدرك

ويمكنإلا نص يوجد ررولأ نص لكل صروره عندهم فالتاؤبمل حنالدكتور يقرره كإ به® الخاص الواقع إمحاد أجل من تاؤيله،

حضل١/أنيرى أبوزيد حامد نهر فالدكتور الضرورة لهده وتطبيقا ولدا ومقاصدوالواقع نص اللدات هوإهدار اويل دون يالص المساك

،.الوحياللكية١٢ماأي . ؟®أ ؛أؤإلأماهلهسزبها تعال; قوله يقر شحرور والدكتور

والرجلتنوالغلهر والطن كالرأص حلقها من وتعال بحانه اض أظهره راووين«"ا.

التاؤيلهدا بعد الأية مدلول من بقي فتإ عقاله يعمل أن عاقل ولكل ذكره.عن لم منحجل ما إلا

لالثورةا/هماآ.الشدة من )١( الوضص^ا.)آ(مدالخطاب

الور.سورة من ٣ ١ آية من )٣( )إ(اماءة

1وشلإهقضنسوص U_(bJIهقالأت——=^=ءءءءء و.ااه

الأحراليوم فكرة وأن الأحر اليوم به لمكر بالتاؤنل الأمر ؤبمل البعثهو ليس البعث وأن ومحكموهم، الناس عل ليسهلوا الكهنة ولدها

التقدمعالر إل والتخلف الهلفولة من البعث هو ؤإنإ ا،لوت، بعد

،•كايةرراكادقالهومل والوعي الردمن كثجر عن غنى إقرارهم ق فكان منه بمقاصدهم التاولة أقر فيقول:التأؤيل من غايته بحفهم عن ينقل الالأم شخ وهذا عليهم، قال:أنه أوغبره: المربى، بشر إما - الخهمية رووس بحض عن اروقتل

صرفوهثم اهر، الفلمق به فأقروا القرآن، من لقولما أنقض ئيء ليس :التأويل•

ؤإذاقعالعلوهم؛التكديب، بالحديث عاليكم احتجوا إدا قال: أنه ؤيقال بالتأويل.فغالعلوهم بالايات احتجوا

قدبل الثوية، الموصى تثلمخ نحب لا هؤلاء من الواحو نحد ولهذا

وتثاليغه«ل٢ا.إشاعته عن والهي ذلك نحتاركتإن ابالكتعل وجنايته اكاؤيل صرر وحلفا سلفا الأمة عال،اء أدرك

فحذرواوالسنة الكتاب عل والذاهب الأراء لقريم العلريق وأنه والمنة وتقويمهاالشريعة نصوص لهدم سبيل أول باعتباره منه

)ا(الألأمفيالأمصآاروا-'ا.٢.وه١ ٢ ١٧ه/ والقل العقل تعارض درء )٢(

1وأأوراع0ضسنصوص ijiicibJIهقالأن

منالناس نحطئ ما ررأكثر أصحابه؛ ليعمي حنبل بن أحمد الإمام قال والقياس«لاا.التأويل جهة

قوالقياس المعية، الأدلة ق ررفالتاويل معلقا! الأملأم شخ قال المتثابية،الألفاخل ق يكون إنإ الخطأ والتاؤيل قال، وهوكإ العقلية، الأدلة

ا.المتشاءرةااأ المعاق ق يكون إنإ الخهلما والقياس بشتهونمابأحكام جرمهم عل مبني اليع أهل عند التأويل أن وبينوا اللمحتمداتيم تابعة الموص فتكون الصوص لها تطؤع ثم ؤيعتقدونما

الاعتقادنم الاستدلال من تحال اف أوجب، ما بخلاف العكس، هوإنإ للمنصوص الدع أهل تأويل أن محن تيمية ابن الأسلأم وشخ

الهلريقهذا وأن الباطل، هذا لمرة الموص فيحملون لباطلهم نصرة مثلأن راوالمقصود فقال! باحنمان لهم والا؛حان الصحابة لهدى محالف منلف، سلهم وليس عليه، القران ألفافل حملوا يم رأيا اعتقدوا هؤلاء

قولا رأييم ق لا ا،لسامين أئمة س ولا بإحسان، لهم واكا؛حين الصحابة وحومس يظهر وبهللأنه إلا الباطلة تفامرهم س ضر س وما جرهم، تف

كثرة«رم.

.٤ ٦ ٠ ه/ الخهب يس بان ، ١ ■ _U التدمريت ، صى٩٩تمة لابن الإبجان ، ١١)آ(التدمةصما-م

ءآص اشر ق مقدمة )٣(

1لثأرأعققسلهل9ص U_lbilسالأت اءء^^ء^ءءء^ ^٢١١،^

كتابهق وصرره وحط—ره التأويل مفاسد بيان ق القيم ابن أطب وقد وكانالمقار، هدا ق الكتاب مباحث حميع تكاد حتى لة، الرالصواعق

بالمصوصمتلاعب الوول فبالمصوص، تلاعب التأويل أن ذكره; مما ظاهرهبا تكلم اللقائلها ؤينب ا، -بالفلز ؤإماءة لحرمتها، منتهلث،

الثارعكلام يحمل والإرشاد البيان لقصد مناف وأنه والإضلال، الضلال وقائلها،الشريعة لصوص انتقاص فيه التأويل وأن قائله، مراد غر عل بكلامهيريد أن عليه يمتغ ونصحه وبيانه ونماحته علمه كمل من لأن

Iه بقولالمراد بمره لتياف، منالكتاب نموص تاؤيل وأن ظاهره، خلاف

7ءانزل التي الألفاظ عل يعود التاؤيل وأن للJؤهأ١،، آلتيءان منيا كن وؤ منوقع وما والدين الدنيا اد وف!؛ ١٠١١خراب وأن بالإبهلال، الوحي كلفاد سب وهو التاؤيل، باب فح بسبب هو إنا والاختلاف التفرق

اسرى•الديرروهدا ت وحنايته التأويل أصرار يصف الحنفي الحز أي ابن قال

التوراةنصوص ل والتماري اليهود فعلن، وهكذا والدين، الدنيا أفد ميلهم،سلوك إلا المهللون وأبى محتلهم، نقحل أن افه وحذرنا والإنجيل،

هعتان قتل فهل جناية• من وأهله الدين عل الفاسد التأويل حتى وكم

القمر.سورة من ١ ٧ آية من )١( .٣٨١- ٢٢•١; )٢(الصواعقالرملأ

؛^٠٠١١ d_jiiiJIنصوص 1gibاد1اعاايى هقالأت

ذلكومن الكرام، أصسحابه إحلال لأمته . الحم، تربية من وكان بكركأي بأفضلهم إل، >ه منهم العلم وأحد العلمي وتعديلهم تزكيتهم

ؤإنوعمر«را،، بكر أي بعدي من ءراقتدواباللذين قوله ل وعمركإ نةونتي بررفعليكم وفيه! العرباض حديث ق كإ الرانيين بالخلفاء ؤإن،، ل يالنواحي..؛، عليها عفوا بعدي من المهدين الرانيين الخلفاء

اليإزتبن حذيفة حدث من )١(

(٢٣٢٧٦•٣)ح٩/٣٨(و٢٣٢٤)حه٢٨ابياjه٨٣/•)ح\>ا،\(وا/\'ه*ا)حا'آه(. ١٨٧٠, ١٨٦ا/الصحابة فقائل محاب أحدj 5،اروا0

مدا(وقال: ٢٣٧٩٩^ ٦٢٧م/يامر. بن عار •نائب باب - اياقب محاب - والترمذي حس.حديث

وصححه( ^٧٩ ٣٣/ ١ الله رصول أصحاب فماتل ل اب ب~ القيمة ~ ماجه وابن اص.

٣٧٣/ ١YAj( ٧ ١ ٤ )ح؟ ٣٦٧/ YAارية مبن اض الربحدث افد ل أحد دوام )٢(

(.٤٦٠^٧ ١ ٢ ه/ نة اللزوم ل باب ~ الة كتاب ~ وأبوداود ٢(.^٦٧٦ ٤٣ه/ الدع واجتناب بالسنة الأحن. ق جاء ما باب - العلم محاب - والترمذي

صحيح.حسن حديث هن.ا وقال؛ ٤(.)ح؟ ٢ ' ا/ الهدتن الخلفاءالراشدين سنة انلع باب ~ القيمة ~ ماجه وابن

الألبانر.وصححه

(.^٦٩ YYA\/المنة اتاع باب - القيمة - والدارمي (.٣٣)ح. ١١٧٥; - العالم محاب - المدرك j والأكم

■ iJlpله أعرف ولا صحح إصناد ونال؛ . ٤٩٢ أ/ العلم يان جامع فا مدالر ابن إتاده وصحح

-^1٧١١وأوررهقضوص gu>|j_:lbJI uJJIiu)

واللهلأنفسنا عندنا ا آرائنمن ا بنوأول أخمد ا لنوآراؤهم به. واستنبط أءلم«'أا.

العلميبالتيؤغ الصحابة من لخملة ينهي الإسلام ل التشرح وتاؤخ والعلميةا عمومالشمولية النبوية التربية نتيجة اد والاجتهوالتميز

خموامفالاجتهاد من الصحابة علمإء من أحد نحل رانر الخويني■. الإمام يقول

النقلصح فقد واحدة، مسالة ق اد الاجتهعنهم ينقل ب ؤإن ائل، مأوا فيهقفي ائل مل الاجتهاد أصل إل منهم واحد كل ممر j الواتر

أهم:إ«ص.المجتهدمرتبة بيا منهم كثير أدرك والتي للمصحاية العلية الزلة وهدم

ومنها!نحصهم الأصوليتن عند أحكاما بنتا هي والمالكيةلالخنفيةل؛ا هومدهب، كإ الصحابي قول حجية الأول؛

،.والحنا؛الة١٦

ننالإل المدخل ل وبعضها ، ٤٤٢ص للبيهض الشافعي مان، ق الشافعي عمولة نص )١( امىبيأضأا/بما.

٠ ١٣٨صى النهج ق محالم عليهم افه رخوان الصحابة عند الفقه أصول )٢( اورئنآ/ا«ه.)٣(

.٤٨•ص الأصول ميزان ٢، ٥ ٦ ص الأدلة تقويم )٤( .٤٤٥ص القمرل تنقح شرح ، ٦٦٨آ/ والقوي الردود شرحه مع الحاجب ابن تنمر )٥( ٥٠ ٢ ٥ Y/ \ذن\خم روضة ، ٣٣٦ص المودة ، Y٣٨/ الفقه أصول j الواضح )٦(

1اأئوابم0لموص Cflbمهالان

الصحابيإليه يميل بإ يرجحون فإمم الدليلين تعارض عند الئانيةت

الأصولينأ١،•جهور قول هو كا ؤيرجحه وبياناممه بيان بعد البيان من اكدم هو للنص الصحاي بيان ت الثالثة

والمالتكيةأ'آاالخش_ةرى ~ كله—ا الأربعة الداهب وأمر ه، وله رموبيانهالصحاي شثر أن عل متفقون - ةر، والخنا؛الوالتافعيةل٤،

غيره.بيان عل هضوم حميعا إعإلها يمكن ول؛ معانيه تنافت إذا للحديث وقفيبكيا، أوأمر كذا، افه رسول حرم الصحابي( قول أن الرابعة!

القيمابن قال العلم أهل عند اتفاقا اجلرفؤع حك♦؛ ق كدا، وأوجب بكيا خفاشاذاوتحدبهولأؤ؛هله«رآ،.

وبئانيم.الصحابة.ت قول فيها يقدم التي المعاق هده وغر ومقصدولففله لخفله ومعرفة حبيبهم. من قرتبمم هدا وموجب

مفلحلابن الفقه أصول ، ٩٨٧محي الزوائد شرح الفوائد ٦، ٢٣ه/ الحمول ينظر/ )١(

٢.٢ الفاصلة الأجوية ٧، ١ ٣; الحرير سر ، ١ Y٦٢/ الرحموت فواتح )٢( .٧٥/ ١ المختمر بيان شرحه مع الحاجب ابن خصر ، ٦٢ص والأمل الوصول منتهى )٣( ،١ ٤ ٥ أ/ اق البنية وحاشالمحيب شرح مع الحوامع جع . ١ ١ ٥ آ/ الأحكام أصول ق الإحكام )٤(

.١ yTAالمسامع\/تشنيف ٦، • • ا/ الهامع الغيث القوائ، ٤ ٠ ١ م/ الفقه أصول ق الواضح ، ١ ٩ * م/ الفقه أمحول ق التمهيد ، ٥ ٨٨آ/ العا. ( )٥

.٥ ٦٥٧! النثر الكوكب، رح ث ، ص٩٩٢الأصولية والفرائد تننيداودو/أ؛أ.)ا(حاشيةا؛نالقيمض

ؤا،اا؛اوأأأرأع0|مسضوص 0jji£،bJIقاااوا

معانيه.وتفهم القرآن بمدارصة واهتإمهم ولغته، ااركنالكريم! القرآن مع حالهم وهويصف عود.غ مبن عبداف قال

الذيالمثر من نتعلم لر القرآن من آيات عشر ه الكا ن تعلمتا إذا نعماال٢،.قال! العمل؟ من لشرياث،لا،. قيل فيه، ما نعلم حتى بعدها نزلت،

لمرعشرآيات، تعلم إذا منا الرحل كان ®قال! القلرى! رواية وق

والعمل:ساالص•معانيهن يعرف حتمح، محاورهن أنتيمية ابن نقال كإ إخماعا عندها ووقع الأمة عند استقر حتى

،.٤١٢٠٥^٢^من الألفافل بترتسسؤ وأفصح بالحقائق أعرف الصحابة.و يخثال قكإ متمن أمر للألفامحل الصحابة فهم إل الرحؤع فان ولهذا

مت،كانمواء متمن، الألفافل معاق ق إليهم رروالرجؤع تيمية• ابن الإسلام

انيوالنمض ابن نال الدف، اش همد أبو اللنش ونتل الهمثى نمر ش بن همداه بن شريك هو )١( وعانة.أربعن نة حمبعل، وفاته الحل،يثا كمر ثقة كان سعدت ابن وقال باس به ليس

.Y٢٦٩/ الامحدال ميزان ، ٢٩٦اكهديب؛/ مد,ب ينثلر/ ٧ ٤٣/ ١ حملة القرآن نقاتل j ار أحب- القرآن فضائل محاب - التدرك ف الحاكم رواء ( ٢)

قمحرجاه.ولآ ناد الإمحصحح حدث هدا ونال؛ ٢( ٠ ^٧٤ الأئمةمن مفى من أن أنروهم يومهم نيل إما أنه اليان باب ~ الكثرى المن ل والمهر

(٥٠ ٤ ٩ )حء ١١٩م/ القراءة أوع يقرأوا أن قبل خيتفقهون كبارا لمون يكانوا )حم،م( ١٧٤; الضر j اممري الإمام روا )٣( ٠٣٧٤/ ٣ والفل العقل تعارض درء ٨، ١ / ١ الاستقامة )٤(

1وأأولإع0ضوص >ug مق1واوا1وه1اعافوة ءء^^ءء^س^^ءءءء=^^

ا.أ شرعية(( أو لغوية، عنهمورثوا الذين فهم ٠^، بإحسان لهم التابعون يعدهم من ياق ثم

تلاميذار كبخصوصا التايعان هؤلاء قول فكان والورع، والدين العلم الصوص.وبيان العلم أحذ ق يلومم الصحابة الصحابةبيان بإقصاء القول خبث من مانبت الديني ال الفمن ؤإن فيهوالتزهيد فهمهم من والتقليل الشريعة لصوصي باحان لهم والتابعين

هدييمعن الصادون يبتدعه مما اقهنات، موثبهاتج واهيان بحجج روافأنمم بوالقول معصوم؛ن، غير مثلتا رجال احتهادات باما كالقول

يرونفافتهم، ونقعصرهم ومقتضيات، اتؤ متهللثوفق الثؤع نصوص نفيمن بعضهم إليه آل وما وحاجاته، العصر ثقافة وفق متجدد النص متهم.أول وغيرهم تبعا، أقوالهم لتضل عليهم افه رضوان الصحابة عدالة

قالفرق ة ينشأ الأمة وملفح الصحابة بيان ق الزهد فكرة نثايت، لقد يرنفق خههد الصحابة عن المأثور أن عندهم ليفن الحقيدة، قضايا

الإذ الواهية، حججهم ويبلل الفامد فكرهم يقوصى الوحين نصوصي حلاف،عل الأمة إ و>اافالصحابة أقوال يرون والناس شبهة لهم ستقيم

الحتى واجتهاداتم أقوالهم ق التزهيد هو عندهم الرأي فكان مقولأتبم، وأهواءهم.آراءهم نحجب،

/n٢١;ا(اكاوىالكرى.

؛^1١٢١ا1ثاررع0 1اطاعأأي0مسر0ووص سالأت

أقوالبأخدهم أن شنى علم عل الفرق هذه لأن إلا ذلك وما والسة.الكتاب حادة عن الخارجة أقوائم جاح يكبح والتابمن الصحابة وتركأقوالهم ق إلسه ذهوا لا والكلم؛ن التفلمة حجج كانت لقد

حرروماولا ائل المهذه عرفوا ما الصحابة أن لصوصها! الصحابة فهم بعدحياتهم ق كانوا ئا امتوعبوها؛ ولا نصوصها فهموا ولا أتقنوها ولا

والفتوحات.بالخهاد مشغولن الني. وفاة تدلألالامق الحرفة الماصرق الدارس اتبيع السيئة منتهم وصلك

نبذأولأعل فكرهم يقوم ممن وأمثالهم والعقلأنيين التث.رةين ١^١٤ من المطهرةالشريعة لمصوص الصالح لف الفهم واطراح

القرآنلمعاق السلف بفهم الاشتغال أن يرى شحرور محمد فالدكتور نفيبأقوالهم الاشتغال بل الكريم، للقرآن حقيقيا يرآ تفليس الكريم

هوبفهمهم الاشتغال وأن ومكان، زمان لكل الكريم القرآن لصلاحية والمفلرةالعقل فيه مات نقل دين يكون لأن الإسلام نقلمت، تراثية قضية

احتيالمحرد مجاهوإلا القرآن تقبر ق الصحابة ماقاله وأن للنص، المقيئة صالأحتإلأت.

العلياءتعفليم عن وبحثرة اياد متشحرور محمد الدكتور يقول العلياءالسادة ندم راف،اذا الوحنتن• دلائل بر تقق لفح اللمصوص

ياءعلأنهم عل والملفزيون والإذاعة المجالس العلياء تصدر لقد للناس؟

UJlu_0ص|سمص|و1ورره

لفالفهم مادا لنا قدموا أمم أي بمجتهد، وليس ناقل وحلهم الم«أألمين، أنيؤكد ما يقدموا لر بدلك أمم والواقع للقرآن، تفر أنه عل القرآن من

القرآن،مع الناس هؤلاء تماعل قدموا بل ومكان، زمان لكل صالح القرآن القرنل ونحن الاسإلما لهزلاع اكارخة المعرفية الأرضية قدموا وبالتال

قنراها الني النواهد وكل مينا، إسلامنا تراثا لما قدموا أي العشرين، حمينااس للنحاء اة الحيعن خارج دين الإسلام أن هي العشرين القرن حيصاحبه أن وأهملوا أموايت، عن نقلوه أمم والمشكلة علميهم. عبء وهو حولواوالصحابة الكا. بموت أبوا أم ثاووا الدين رحال وبعض باق،

الأحمالهو والصحابة ه التمح، فعله ما كل أن يعلموا وب تراثا، القرآن •الأول( )الثمرة الميلادي السابع القرن ق العرب مع القرآن لفاعل الأول

إلالمقيئة والمفلرة العقل ات، ومنقل، دين لأم الإأصح وبدلك وعكرمةمحاهل. وقال عن، • • هوعن• القرآن مهم مشانحنا وعند الموصى،

قيمةلها يس لهؤلاء أقوال بأن علمتا والزنحشري، كثم وابن عباس وابن ا.ر بحتة(، أكاديمية تراثية قيمة لها ولكن لما، يرة؛المسبة علمية

الميتفر حتى بل فقتل، لمفا الفهم بحفهم عند الطرح ليس بل يثنتلازم من فلثس محتملة تفرات حملة من تفر محرد إلا ليس هو ف.

له•. الممح، وفهم القرآن من الص

.١ ٩ ص؛ معاصرة قراءة والقرآن الكتاب ( ١ ]

1وشرىمةلصوص gibاوه1اعااولآ هة1ااوا

ررلأت ينول ح—؛ن ويؤكده أبوزيد حامد نمر الدكتور يقرره ما هدا الدابةة للدلالالرسول. فهم بمطايقة الديني الخطاب لمزاعم التفات

للنص«لاا.مامتوهالأمة سالف فهم لنسق المعاصرين هؤلاء أميحة أعفلم ومن

أنمايعنى وهو ن3سا، الررتأرنحية وأمموه وتفكيكه الثمي تمثر ق قانونا المعصلاحية ل تتفاوت التي الزمانية الفلروف وفق متغير النص ير نفلعصرهم،إلا السلف تفسير اعتبار عدم من ومايضمنه لأخر، وقت من لها

لتفسيرهم.يركن لا فانه بعده وما حملةمن نصا إلا ليس القران بان أقول! فإق رر.. اركون! محمد يقول الغزيرةالفوارة والحال التحقيد توى منفس عل تحتوى أحرى نموص نصوكل الهندومية، او للثوذية المؤسسة والموص والأناحيل كالتوراة وقدمعينة، تأرنحية حات بتومسحفلي الكيرى المصوص هده من تاميى

رل ا، التقبل ق أحرى بتومعات عي يمحكومةبشرية أم كانت، دينية النصوص ررإن زيد؛ أبو نصر حامد يقول

هذهعن ا محرجهلا الدينية لالنمحوص الإلهي والمصدر ثابتة، ؛قوانين بمنطوقهاوتوجهتح واللغة التارخ ل نحيت منن. تانسنت لأنبما القوانين،

.١٢٦ص اااوس الخطاب نقد )١(

•٥^٦٣ص التأصيل وامتحالة الأصول الفكر )٢(

1وأأأراعقسوص فص ijiixilbJIهقالأت

ثرتفمن متقاة لأنها الخمس وقواعده الإسلام باركان الأكياثا إل عنها أنى ررالثابالنيهومث الصادق يقول كإ العصر مع يتناب لا للنموصس

والزكاةالصلاة هو لس الأول الإسلام ركن بأن القول ق يتردد لا القرآن الأمرهومدأ بل الخص، القواعد نفلرية تزعم كإ الشعائر، وأداء

علقائم محتمع ل إلا تطيقه يمكن لا الذي المنكر عن والنهي، بالمعروف الطةالأشةا،أاا.

إلغاءعل النهج هدا فاد يقتصر محلا وأمثالها النصوصى هده عل وبناء إجاعكل لإلغاء يتجاوزه بل والسنة، للقرآن بدعي فهم وؤلرح السلف فهم

منه.أودلالة حكم استخراج او نص نمير ن، الأمة من صدر محرمتيح وامواجب، وترك بدعة من وأحست، سنة من أمتت، فكم

الأهواءأهل آراء زبالة إل للمنصوصى والتا؛ع.\زا الصحابة فهم 'م، بالصد محالفاتؤأو شركية أو يدعية لق—ولامحت، الحق عن بفهمهم صدوا الذينر

لعموماته.لم، الفهم ولا رع النصوصر نيها لايهوالشريعة لنموص الأمة لف، م بفهالتنهيد أن لث، ثولا

هوالاعراصرا وأولهمقاميه أعظم إن إل النصوصر، ترهيد؛دارتا ومرادال وتعبحانه سافه مراد لغير ا وتهلويحهالممحوص ذاتإ عن

رسوله.منها.

.١ ٥ صى الإسلام صد سلام إا

1و11وراع0كوص فت 1ا1؛11ع؛روو| هة1لأوا

ونميللشريعة اماصأ مضمن الأمة سالف فهم عن والإعراض ياامموجزئآ،ذإذاأن إنمنك،الأ كإلها،إذ

الدينيكمل ولر حقيقة موجود غثر فهو البيان هدا يدركوا ل؛ وه محالكان لنقصي لان البييعدهم من وامتحدث ~ ذلك عن الله تعال ~ بوفاته.

البيان.

النموصبيان عن صلوا فد الأمة الف سأن أيضا متضمن وهدا البيانهدا إدراك ق منهم حيرآ بعاJهم من فكان وحهلوها،

عليكن لر أوستة آية ل تاؤيل إحداث محوز »ولأ الهادى: عبد ابن قال الحقجهلوا أمم يتضمن هدا فان للأمة، بينو ولا عرفو ولا السلف عهد

٠التاحره العارصرإ هدا إليه واهتدى عنه، وصلوا دا هق

الحقمعال؛ ل،راس اذأسباب أعغلم من الأمة سلف فهم ق والتزهيد واعترصىتنكر أمأوذكر قيل إذا فيكون فوقهم، ومن العامة عل وحفائه

ماأعلام اندراس إل ءذريعة السلف فهم فترك القلوب، من لاندرامه عليه الاقتداءمن أبلغ بالأفعال الاقتداء إذ حالفه؛ ما واشتهار عليه داوموا

أشدورى.كان به؛ يقتدي ممن ذلك وقع فإذا بالأقوال، فللوقؤع مب هوأعفلم للنموص الأمة سلف فهم عن والإعراض

الشصارا*ا.)ا(اكارم ٢٨٠.

٠^٩٢١هضهسوهلاوأأأربمijjiclbJI 0هقالأت

المححوجهها غثر عل بالألفاخل التيلن حطأ أكثر فإن والزلل، الخطأ فيهاتعملته اما مغير معان ق الألفاظ اس_تعإيىإ بب بكان إنا

اكحااةل١،.

كانواالتي الصحابة لغة يعرف لر ررومن تيمتةت ابن الإسلام سنح قال حرفؤإلأ الكلام ل وعادمم البي. ا ببمومحاطهم ببما يتخاطبون

مواضعهعن الكلم لفالعليه ما ترك من محيرهم المممقة ق يصيح الشاطبي والإمام

فملثم فلوكان الأولتزإ محالفة من الحذر ررالحذر وصرره بأثره الخبير لأنه التعان«ر"'أ/واف به، أحق الأولون لكان ما؛

الثرعيالدليل ي اظر نكل عل ررمحب فيقول: أحرى وينصحهم أحرىفهو به؛ العمل ق عليه كانوا وما الأولون، منه فهم ما مراعاة

والعملر،ر؛،.العلم ق وأقوم بالصواب، واصفايقول حنن حول مبن عبداف الإمام الصحابي عن اف ورضي

أفضلكانوا ج^، محمد أصحاب ارأوكلئ، اف.I رسول أصحاب إحوانه

.٣٥٨/٦المح دين بدل لن انمحح الحواب )١( .١ ٦ ٤ Y/ واب التوسل و حليلة قاعدة )٢(

)مالواساتم/>خأ.

.YA'\/r)؛(الواقفات

اوأأراع0نموص gu) ijiiclbJIمقالات و'آاه

لصحبةالله اختارهم تكلفا، وأقالها عنإ، وأعمقها قلويا، أبرها الأمة؛ هذه بإوتمسكوا أثرهم، عل واتبعوهم فضلهم، لهم فاعرفوا دينه، ولإقامة نبثه

المستقيمءارا/الهدى عل كانوا فامم وسترهم، أحلاقهم من استطعتم

.٢ ١ ٤ / ١ والأهواء اليع رد باب ~ المسنة ثرح ق الغوي واه را ا y٩٧/والراء" والخيال الناظرة فيه يكره ما باب ~ وفضله العلم بيان جامع ل عبدالمر وابن ٦٢٩^.)

٠.٣ ه / ١ الأولياء حلية ل وأبونمم

^^^٠^^٣٢١هالشربمة لموص مع، 1ك1اعلو0 ٧٧١٥٥

كإ~ والقاصد مفلنونة، محتملة نموصآ باعتبارها -يا الانشغال وعدم للملنون.يه المقهلؤع يترك فلا الحمح لدى مدركة قطعية ~ يقولون

لتمفىالشرعي النتس من الانعتاق هو التنائي هدا من المقصود وكان

ذلكمن أعفلم إل المقصد يصل بل المنصوصة، الأحكام لتذويب الأحند سالدرك الفقهي القول ترك خلال من وعلمته الإسلامي العالم لترلة من

شرعيامقصدا صحت إن مقاصدية دعاوى إل ~ والسنة الكتاب ~ الوحي لاجتهاديتركها ولر بحكمها الشرعي النص تكمل مسألة ق معتمرة غر فهي فقدعند المعتبرة الاجتهاد أدوات من غيرها أو القاصد قواعد عل مثني

المسالة.عل الدال الص

الخدودترك إل الدعوة جاءت الة.اصدية الدعاوى حلال فمن

والمالالنفس لحففل الزجر مقصد أن باعتبار المنصوصة والعقوبات الشرعية الحدود.لصوص التطبيق هذا يغير يتحقق أن يمكن والعرض زوجنحت أين التي للزوجة أباحوا القاصد، دعاوى حلال ومن

اتفقتأو الحلمإء عليه أجع ما بدلك مناقضة كفره، عل معه تبقى أن كافر، ذلكؤيبررون الإملأم، ق بدخولها الزوجية عقد انتهاء عل جلهم كلمة

ابالكتلنموص لث، ذلقبل ومناقضة يتوهموتيا، التي الشريعة بمقاصد

ز؛ؤولر(محدلأشتعال! ه كقولالكافر، تحت، المسالمة بقاء عن الناهية والسنة

اوأأأرأم0فصوص ash ijjiklbJIهقالأن

ؤال: تعه وقول

^٢،•^سإلئرلأسحيلإظئلآ وميراثها،المرأة، عل الرحل قوامة بننع بعضهم تنادى اكاصد وباعتبار

متوهمة.لقاصاJ مواقفه

دليللا بأحكام القول ا،لقاصد تحفليم ق الغال الفكر هذا عن نتج كإ معمتوافقة أنها بحجة لأدلتهإ؛ محالفة بل والسنة؛ الكتاب من علمها

آحادعل ة مقدما بكليتهالشريعة مقاصد وأن الشريعة، مقاصد المائل.ق النص—وصى

اليسزت الإسلامية الشريعة مقاصد من أن متيمنا كان لما ذللثح: ومثال بحضرإمؤ_ق.اءليم إل ا،لقاصد ق الغلاة بعضر توصل المقصد فبهذا وال،احة؛

١٠٠سمهحرا، الحرمائ■بعفن إياحه ؤإل حرا، يالواحباتحط

مييا منشر محاولاتحتح ق ستخدم المقاصد فقه أن وحدنا ررو؛ن.لائ،، فرشن:بحن فيه ختلمفا الفقه من النؤع هذا حعل ما المقنع(، -)الإسلام ؛

الدين،ق الشرعية النموصى دلألامحت، معفلمم ظنية عل يرنس، فريق

هوالدين ق الرئيس العنصر فيعت؛رون فقهل؛ مقاصد دين الإسلام أن اعتتبار لكلأن يعتقا.ون فتجدهم وحاجاته، وضروراته الشرعي النمس مقاصد

النساء.سورة من ١٤٤آيت من ( ١ر المتمة.سورة من ١ ٠ آية من )٢(

1وأأوررح0ا0ووص مس ijjiclbJI^٦٣١^■——ءء^^^ءعءءءمقالان

المصالحق النظر عدم ق الحكم تتمة ابن الإسلام شخ يلخهس واكاسسدالمالح مقادير رراعتبار I فيقول الصوص؛ وحول ع والمقاصد

عنها،يعدل، لر النصوص اتبيع عل الإنسان قدر فمتى الشريعة؛ بميزان هو يكونمن المصوص تعوز أن وقل والطائر، الأشباه لمعرفة رأيه اجتهد ولا

الأحكام((لاا.بهاوبدلألتهاعل حب^زاوأنالأحكام تخراج باسالقاصد تفرد يعلن من عل الشاطئ وينكر

أنهاسلم إذا — الشريعة وصح ارإن فيقول! الهوى بع اتيمن صرب هذا الذيالحد وعل الشاؤع، أمر بحب عليهم عائده فهي ~ العباد لمصالح التكاليفانت كولدا واتيم، وشهأهوائهم مقتفى عل لا حده،

بدللث،؛شاهدة والتجربة والعادة والحز القوس، علمي ثقيلة الشرعية حتىأغراصه، ال واسزسطعه دواعي عن له محرجة والنواهي فالأوامر الأهواءمحالفة وهوعين المراد، هو وهذا المشرؤع، الحد نحت، س ياحذها

والأماض«رى.قدمتنص العارصمتا إذا القاصد بان المقاصدي؛ن بحص دعوى وما

العملتعارض من يتوهمونه فيإ المعتزلة كدعوى إلا قطعية لأما علميه

المقاصدأن جهة من وأقبح أسوأ هنا هو بل لقطعيته، العقل فيقدم والنقل

.yw/f)؛(الاسقامة

)آ(الوافقات

1اأأوراع0فصوص gib U_lbJIمقالات —=^:ع ه^٨٣١

وهممن ه محملبإ والقصد، النتس تعارض شبهة المقاصدئون فأنتج الخلأوردوا ثم وتعارصها، ا ومعانيهنصوصها ين الشريعة اصعلراب

الدليل.ظنية يقاباله فلا قهلعيا راعتار0 المقصد بتقديم جانبق الأحكام من الحكيم الشاؤع مقصودان إغفال الثالث:

ومفاسدالنعيم، بللؤلماعات مصالح من فيها يبنى وما الأخروية القضايا منيرونه ا ملالصالح ق امم التفنتيجة والعقوبة، بالعياب لاإمعا٢إ الأخروية.دون الدنيوية والمقاصد المالح

للكتابالرد كان فإذا الأحكام، و والاختلاف، الاصلراب الرابع: اللةفال كإ والاصهلراب الخلاف ننع مقاصده أحل من ونصوصها والسنة

الاختلافعند رددنا فا ^ضفيسءردوةإهسنأونولهل١ا تعال: يوغللمقاصد عنها الإعراض فان اختلاف، كل يزول ما لأنه إلا إليها منوهناك اختلاف، محل القاصد وأنممرأمن خصوصا الخلاف، ق الأمة

منوأشباههم الخهلة عند خصوصا له حقيقة لا ماهومتوهم القاصد ٠ين JUالقا>وغلأة المتثقفن

راممن لكل مملة صار النصوص مقابل 3، المقاصد تعظيم الخامس: عنخارجة لأفكار لمة المالجتمعارح وتهلوع الشريحة أحكام إر،_قاءل الرسالة.ونور الشريحة هدى

النساءصورة من ء ٩ آية من

هءءءء^^^^؛هء=^؛؛٠^٩٣١ه a_jiiiJIمسنصوصijiklbJIمقالات

منلاخ والأنالشريعة أحكام من التحلل شهوته من كل فصار حلالها،من رأيه ليبرر اكاصد عل ارتقى ورسوله اممه وهلاعة العبودية شرعيةأحكام ق واقعا نراه كإ الشريعة، لروح الحكم هذا منافاة ويدعي لدعاويوالسنة بالكتاب الثابتة أحكامها وتنكر عقيم بجيل تثار صارت،

وغرها.والاختلاط والحجاب واهيةكالريا

المجالفتح المحوص عل وتقديمها المقاصد بتعظيم القول السائس! كانمحبب لأي قول له راق من فكل للشريحة، بتها ونالأقوال ق لالتشهي

بهقال الشريعة جادة عن وانحرافه المجتمع ميل أوإرادة الشهوامحت، اتييع من الريعه.يمهاصد محهجا

أنلاغبر القاصد من والانطلاق المحوص إهمال عن نتج الماع! علفهجموا والنور، الثقم، مدعي خصوصا الأحكام عل الحهلمة نحرأ

أعإرهمق بورك الدين العلمإء يالأئمة هم أنفوماووا بالقول الأحكام منهجعل وفهمهإ رسوله. وقال تعال اممه بقال معمورة ككون وأوقابم

الأمة.وسلف النوة

1افأراع0لموص ci\bU_lbJI٧٧١٥٠*،؛اه

عشرالثالث البحث

القموصتيقيمالواهم6هعفهم

وخاطبتهمالكلمين أحوال مراعاة المطهرة الشريعة محامن من شاووهو وعادمم، وأعرافهم وأحوالهم، قدراتهم مراعيه وتكليفهم،

المطهرة.الشريعة هده أغوار محبمر لن عظيم اوتحكيمه—، ومجتمعات أفرادا ~ وأعرافهم الناس عادات مراعاة وما

علحي دليل إلا ~ المعاملات في خصوصا — الشريعة س وانب جق والفتوىالأحكام ر فتتغيالشريعة، هذه في المجتمع أحوال مراعاة قحاكميه له \دثو؛أ جعل الذي الحرف تغؤ نتيجة والمكان الزمان بتغير

الأحكام.هده قالحرف لأثر النظمة والفقهية الأصولية القواعد العلمإء يضع وليلك،

أثئذات وهي محكمة(( ررالحادة قاءاJة ومنهات الأحكام؛ ق وتغيير٥ الأحكام الشؤعينص ب مما والعادة؛ العرف عل ^٤ ٣٧١علقه مما الشرعية لأحكام اق

خلافهأ١؛.عل

والطائرالأثا ، ١ -_AT للسوطي ر، والطائءالأثسا وأحكامها/ القاعدة j فلر با القواعدمظومة شرح ، ١ »_AY الفقهية والضوابمل الكلمة القواعد ، ٧٩ص جيم لأبن

صابم.سد لأبن القواعدالفقهية ق مظومة شرح ، ص٤٤١الفقهية

(giS) |j_lbJI ulJUu وا'؛اهماواأأرأح0 لموص

والتيوالأح_والا، ان الأزمبتغثر الفتوى تغؤ ينكر ررلا قاعدة ومثلها نكثير ق ثر كبتالثر له الزمنية والأحوال اع الأوصتغثر أن مفادها

علمئا النرعية الأحكام من كان U لأن الامحهادية، الشرعة الأحكام اختلافبالحكم يمقتفى العمل ة كيفيتتغير وعاداتهم الناس عرف السابقلا،.الزمن عن العادة

تغبرع ~ العوائد ا مدركهالتي الأحكام إجراء ررإن القرافيت قال الشريعةل هو ما كل بل الدين؛ ق وجهالة الإحماع حلاف — العوائد تلك الحادةتقتضه ما إل العادة تغبر عند فيه الحكم يتغثر العوائدت يتع

التجددة«لآ،.

رارالإقي يمي أن ~ المفتي يمي ~ ه لبجون ررلأ القيمت ابن وقال فهممن هو اعتاده بإ ~ باللففل يتعلق مما وغبرها ~ والوصايا والأيمان

ماعل ا فيحملهبها ؛ن والتكلم—أهلها عرف يعرف أن دون الألفافل تلك دلكيفعل لر فمتى -؛ الأصلية لحقائقها محالئا كان ؤإن - وعرفوه اعادوه

ضلأضل«سم.

الذيالفقه أصول ٦^ AOص الكلية الفقه قواعد إيضاح ل الوجيز وأحكامها/ القاعدة ل ينغلر )١( الفقهيةالقواعد ، ٢ ٢ ٦ / ١ للزرقا الفقهية القواعد ثرح ، ٢٣٢ ص جهله الفقيه بع لا

.Torالأربعة\/الداب عل وتيقاما ١.٢ ٨ ص الأحكام س الفتاوى مز ز الإحكام )٢( الموئعينإ/،رآآ.إعلام )٣(

1و11ر1عق0ةاولوا1رت؛1اعااو0سمص

ابرربت بقوله الله رخمه البخاري الإمام تبويب العلعاء علته حمل وهوما والمكيالوالإجارة التؤع ل ينهم يتعارفون ما عل الأمصار أر أجرى من

المثهور0،ارا،.ومذاهبهم نياتهم عل ومننهم والوزن، اتإثبالرحمة —ده ٠٢مقصوده ت وغره المز ابن ارقال حجرت ابن قال

الألفاظ«رى.ظواهر عل به يقضى وأنه العرف، عل الاعتإد منفيه لأبد ررإنه والفتي المجتهد شرط من جعلوا وأثره هذا أجل ومن

نمران، الزماخلاف بقنملف الأ،ءكام من فكثر الناس، عادات معرفة الحكملوبقي بحسن، الزمان، أهل اد فأو صرورة، لحدوث أو أهله، عرقإ

قواعدولحالف بالناس، والضرر الثقة منه للزم أولأ، عليه كان ما عل لوالماد؛، الضرر ودغ والتير ، التخفيفعل المبنية الشريعة

الفيه؛ وأذن افه وضعه الذي موضعه ق إعإله —-، نح هذا ولكن الشريعة.لأحكام نقصا كان ؤإلأ محله، فيه يتجاوز

المناهضةالصوص وجود مع ■" السائدة والأعرافح الحادات فحاكمية الواجبات.به وتضل الحرام، به محل — لها

.٢ ١ / ٥ البخاري صحح ( ١ ر )آ(ءحالأري؛/آ''ف

مصهلفىللدكتور العاصرةاا التهلبيقات ل الفقهي والعمل ءالفتاوى النوازل من الاصتفادة مبل )٣( صصاسساسا>صةهف

1اأأوروه0سوص gidijiklbJIمقالان

إلالركود إعإيأ؛ ؤإلغاء الشريعة نصوص رادي منهج من ؤإن لتغير—ام الأحك تغير وتعظيم لها، والاستسلام والأعراف العادات إعالهإمح—الأت الفلرإل دون القاعدمن؛ اظ ألفبعموم أخدا الزمان، إعإلهإ.وثرومحل وقيودهما

لتغجروا،لكان الزمان بتغبر الأحكام وتغير والعرف الحادة فقواعد ك،دلنحالث وألا ة، الاجتهاديالأمور ق يكون أن مثروط اjحرفت

والسنة.الكاب ق المحوصة الأدلة التغر المطلقوالتسليم والسنة الكتاب تدكرة عن المعرصبن بعض جنح لقد

واست—اغهاالواقع ا قبلهفإن الوافر، عل وأحكامهإ هداهما عرصر إل لهإ امنهلهم يروقا بط ياحدون نحيهم ولذللثج حا، وعملوا الأحكام هده أحدوا

بحجةلهم يروقا لا عإ والتسار.ويعرصون والإحان الرحمة كنمموصر المتفتحةالييثامته هده ق التهلبيق صعبة وأما للواي، المحوصر هد0 معارصة

وجوبوأدلة والتشبه ا والريالخمر تحريم كادلة الناس لواقع وممادمة ؤإن~ التموص لهذه ير نفعن فيبحثون و، الخإعة وصلاة والراء الولاء

عليه.فتنزل، وافر من مايفآرصونه مع يتواءم لكنه والمعقول، المنقول، حالف بحواس أنادتم، نالرباف النص عل المجتمعي الواقع تقديم فدعوتم(

اسأنمائي كإ عنه!! محيي لا الذي التعامل، ل الناس هووافر لأنه الربا؛ يالرجالط اء التواحتلاحل والموسيقى الأغاني بحل(

|وشروع0نعوص هقالأناااظ1سلأضت

لأنالنكر عن والهي بالمعروف كالأمر الواجبات بعض إنكار ومثله المكرعن والهي -المعروف والأم!لموي، الالحرية عل تربى الجمع .— زعموا ~ الحرية هدم وينال يناهض

وبحبللوايع ؤإنإ للموص ليت الحقيقية الحاكمية فكانت أيضا.للواقع هم فهمهم

ولاهوالأصل إذن ارالواير البدأت هذا مقررأ أبوزيد نمر حامد يقول صيغتوثقافته لغته ومن نص، التكون الواقع ومن لإهدار، سبيل

أولا،فالواغ دلالاته، نحدد الشر بفاعلية حركته حلال ومن مفاهيمه، المحنىثايت، حامد نص لحساب الواقع ؤإهدار أحثرا والواقع ثانيا، والواقع

،.١١إلأصلورة...(،محولهما والدلالة للصوصيالحرفية بالدلألأت المسك ان أبوزيد نمر حامد يؤكد بل

الوحيمقاصد تزييف، إل يودي إنه بل فقعل، والوافر للتمى إهدارأ ليس ا٠الكلية١٢

قموقفا كان المرأة من الكريم القرآن ررموف بركة! إقبال وتقول مثلأن حدا المكن ومن ٠^!،، لعمر القواعد تللئ، ووصمتح معان، عصر

٦٣•الخطاب )ا(ممو

الخطاب)أ(ممد

اوأثأرام0كوص gibijiklbJIمقالات

بتطسةها8أا،.فيه نعيش العصرالذي لايمح الأشياءقد هذه وممييعالنموص دلالة ونبذ الشريعة أحكام ق التساهل يسوغ ولا الواقعيضغط والاحتجاج والمجتمع، الواقع صغط بحجة فيها الفتاوى العرفتحكيم قواعد تحت الأحكام ق التغيبمر هذا لإدخال الجتمع وعرف

ؤإعالائل، المق خلط فهذا والأمكنة، الأزمنة بتغثر الأحكام وتغثر موضعها.غثر ق للقواعد

اس،النواقع لتوافق وأمحلرها النصوص حر من البعض يصنعه ما إن وهزيمةه ضعفهو كإ ومحبتهم؛ اس النلواير ونحمف الأحكام فتمح اللهجعلها التي الحقة للمصدرية مناهضة فهوأيصا الواقع؛ أمام نفسية وماوالجتمع الواقع يكون أن لا الواقع؛ عل الحاكمة للنموص تعال

الشرعية.المحوص عل هوالحاكم عليه الناس

النصوصبه تعارض أصلا واعتباره الناس حال تعفليم ي أن كا علوتقديمه للواقع وتعظيم المموص، لدلالة إهدار هو عليها لممدم

ادات(العثق ه مكانيرى لا مهمشا ا تيعينص الفيكون النصوص،

رؤيتهم'ووفق الوابع ع يتوافق حنن إلا والمعاملات لها،وانتقاص للشريعة إقصاء هو الصوص ؤإهدار الواقع وتعقلتم

لمأ'ك«الث وثوم ت يقول وربنا ومكان زمان لكل وصلاحها لكإلها ونفي

.١ ٠ صن؟ إسلامية نقابا ■حول حوار ا ١ '

أوشربم0كوص ctLo |j_Uallسمالأت وآ'اا

ا.دين١هر الأنام لكم ورضيت نمغ، ديعم لماصدودفع تعال، ف، كله الدين بجعل الشاؤع لقصد وهومناقضة

التيمصالحهم وتقديم تعال، ممه بالعبودية المجتمع الشريعة؛استصلاح وعوائدهم.وأفكارهم أحوالهم مقامي إل ^٢ ١٧٥١ارتضاها

اؤلرنفأي وتناقص واختلاف اضطراب هو للواقع النصوص ومملوح يمكنمحتمع وأي إ ؟ فته اد للاجتهم—وهلأ ويكون التهلويع هدا يجري

كيفآخر، من أول محتمع ولا عالم، من أول عالم وليس إ، إله؟ التحاكم الشريعةنصوص يماكم الأملأم بلد ق وهو السالمان بعض رأينا وقد

لواقعوحتاةالبلأدالخريةضراسةاوالتاقضمن سالمة والاعتقاد التعبد ل أقوال فرض يمكن فلا

انرالمفهو البشر خلق ممن منزلة تكون حن إلا والاصهلراب والاختلاف

>الأثد؛تتاقنصسأيه؛ا/حالم: عقولهمتضعف الدين البشر كلام شان هو إنإ والاضهلراب والتناقض

عتلغيرمن ولوكا0 ألمرءا0 أهلايثدبروف ؤ الخاصة! لمصالحهم قلوحم وتثرئب

محررةمن ٣ آيت من )١( )أ(آةأ\منسورةادااك.

الشاء.محررة آهس آية )٣(

1رأأوراع0سوص Cfib ifiklbJIهقالأت ١٤٨؛

وافرآ؛

بعلالعلم طالب خصوصا لم مكل -يا يوصى التي الوصية فإن ■للنفم، الوصة

الاهتداءذلك ومن والعلن، الر ق ومراقبته تعال، اللة بتقوى الوصية ~ ١

قعادة البب حموهما والاخرة، الدنيا ق الجاة فهإ والسة بالكتاب

الاحرة.ل والجاه الدنيا

وسأمء0ءنقولجذووع(. هداي خ جنة تمال؛ اممه قال

لهص الذي القام وتنزيلها وتوقرها الشريعة نصوص بتعظيم الوصية ٢— ادالعبيعرف ا و«يالشريعة، وكلية الملة وعمدة الدين قوام فهي أهل، كرامته.ودار لمرصاته يملون و-يا له يتعبدون وبه رتيم،

أصحابمن الشرعي المحي تعظيم ق الصالح لف البمنهج الوصية — ٣ قلوباالأمة وأبر الأمة ررأفقه فهم بإحسان، لهم واكا؛عان س اممه رمول

وأتمهمفطرة وأكملهم فمويا وأصحهم ا كلفوأقلهم وأعمقهم فهموااكاويل، وعرفوا النزيل شاهدوا الذين أذهانا وأصماهم إدراكا

بهجاء ما إل وفصولهم وعلومهم آرائهم ية فنالرسول مقاصد

:ا(سالآتن"آأاوإمآأسورةد.

1 uUUlo ءء=^=ءءء^^^هااه•1اأأأراه0 نصوص اظاتسااقس

قبعدهم من وبثن بينهم والفرق صحبته، إل كنبتهم الرسول. رأتهمإل بعدهم من رأي فنسبة الفضل، ق وبيتهم بينهم كالفرق ذلك

نمرهم«لاا.إل قدرهم كسبة عنالإعراض ثقصد التي الأوحال هذه من الحصانة أعظم من ؤإن — ٤

أهلهمن الموصل الشرعي العلم بلم الميتسلح أن والسنة الكتاب لهمافه حمح ممن والصلاح، والديانة العلمي الرسوخ أهل العت؛رين

ؤإنثيدييم، وبالاقتداء حقا، اش عن الموقعون فهم والورع، العلم الأمة.سلف، من ووراثته الحق لمواطن لزوم حادمم سلوك

الوحيهدي عن وغرهم هم أنفالصادين مناهج المؤمن ستمر أن - ٥ هماومن ا، بحجتهوسمكلذ بالكلة النقموصر بنبذ من منهم مواء

النصوصتعفليم يغلهرون الذين والتيلتس اكلثس ق منهم أحلر بخطراستبصاره وليكن وهداها، دلألأتيا عن ويتصرفون ؛حرفيتها،

لدنمن الصالح لف المنهج ؛٤ انبمصادره أول وهؤلاء هؤلاء ومنهبإحسان، لهم والتابمن عنهم ورصي الله. رمول أصحاب

والأحر.الدنيا ق ومالاته العادين أقوال حطر معرفة والبيعالأهواء أهل لأقوال يستمع لا أن العلم له1الم، الوصية ومن ٦—

^هماضيةأوالأماصية؛الأيىع

أءلأمالوقسا/ا،ماو>ا/.ا

اوأأأروم0نموص قس UjiclbJIمقالان و*اه

زخرفمن أعملوا قد منهم فكشثر سمومهم، فيه يبتون لما والقراءة مالعالصعيف، عل له ويلسون باطلهم يه يزينون ما وبيرحه القول

سمومهم.نفث مواصع ورود عدم ق والسلامة والحجة، الرأيفن مواجهة ل سلاحه أعفلم من أن العلم طالب عل نحفى ولن ٧-

اطهعل والإلحاح الممصية وترك للعبادة الالتجاء هو الفكر اد وففيه.احتلف فيإ للحق لله.ا.اية بالدعاع

وميكائيل،ح١رائيل، رب ®اللهم الليل؛ صلاة ق دعائه. من وكان و\نتحكم أنت والشهادة، الغيب عال؛ والأرض، المإوات فاطر ؤإسرافيل،

إنكبإذنك، الحق من فيه احتلم، لما اهدل قنتلفون، فيه كانوا فيإ عبادك

.ءا متقم صراط إل اء يمن تهدي

العالمنرب ممه والحمد

٤٠٣ / ١ وقيامه الليل صلاة ق الوياء باب — ونمرها المسافرين صلاة كتاب — لم مرواه ا١( )ح*ص.

'١٥١^. —— s 0 روع 111النموص Cfsb اك1اعاريتي uJJUU)

ال0عوادروال0ر1دم1هام

الكريم.القرآن بنمحمد بن محمد بن النه عبيد الله عبد لأب؛، بملة لابن الكمى الإبانة ~ ١

رصاتحقيق ( ٠٥٣٨٧)ت العك^رى بطة بابن اشروف العكزي حمدان المصر،سيف بن والوليد الوابل، ويوسف، الأثيوبي(، وعثإن معملي،

.٠٥١٤١٥الرياض والموزح، للمثر الراية دار التوبجرى، وحمد بنالضحاك بن عمرو بن أحمد عاصم أيى بن بكر لأي والمثاف الأحاد ٢"

دار، الحوابرة أحمد فيمل بامم ئ. تحقيق —( ٥٢٨٧)ين، الشيباف محلي .٠٥١٤١١الرياض الراية،

أبومفرج، بن محمد بن مفلح بن لمحمد المرعية والمنح الشرعية الآدار-إ ٣" )تالخنبل الصالخي ثم الرامينى القدمى الدين نص الله، عد

ءالمام_،.( ٥٧٦٣شهابالمحقق للشيخ . الحوامع لحمع الحل، شرح عل البينان، الآياد—ا ~ ٤

مملبعةعن مصور ( ٥٩٩٢)^،ادي العبم محامبن أحمد والدين الملة ه. ١٣٨٩ممر ١ الكبدي الخديوى

ابنأحمد الفضل لأي العشرة أطراف، من المبت،كرة المهرة؛الفوائد إتحاف، ه~ مركزتحقيق ه( انمقلأن()ت٢٥٨حجر بن أحمد بن محمد بن عل

1ا11ورإع0لصوص 1CASiود1اعاأيواسمالأت

راجعهاصر، النناصر بن رهير ئ. بإصراف والمرة، المسه خدمه

الصحف،لطاعة فهد ااااائ، محمع نثر والإحراج، -*^، ٠١١مهج ووحد بالمدينة.النبوية والمرة الممتة خدمة ومركز بالمدينة، الشريف،

بكر]ي بن عبدالرحمن الدين جلال للمحاففل القرآن. علوم ؤ، الإتقان آس القاهرةالحديث،. دار عل. بن أحمد تحقيق وه( ١ ١ )مت، الميوؤلي

اه. ٤٢٥

خلفجبن محلمإن الولمد لأبى . الأصول أحكام ل الفصول إحكام ٧- الغربدار • تركي عبدالمجيد وتقديم تحقيق ، ه( ٤٧٤)تح الباجي

ه. ١٤٠٧؛ثروت، ٠ الإسلامي حزمبن معيد بن أحمد بن عل محمد لأبى الأحكام• أصول ل الإحكام ٨-

الهديثج.دار عثإن. حامد محمد د. وتعليق وتحقيق صبهل الفلاهري،

التغلك،محمد عل؛>، أبمح، بن لعل الأحكام• أصول ل الإحكام ٩- للنشرالصميعي دار عقيقي. عبدالرازق العلامة تحليق الأمدى، .ه ١٤١٤عام ١ حل والتوزيع،

اموالإمالقاصي وتمرقات< الأحكام عن الفتاوى تمييز في الإحكام - ١ ٠ المرافئعسدالرحمن بن إدريس بن أحمد الدن شهاب انماس لأي الطيوعايتجمكتبة ,ة، الأ؛وغل.الفتاح عبالشيخ تحقيق ( - ٥٦٨٤رتج

-.٥١ ٤١٦حلت الأسلأمة،

^١٥٣^^^^]1لأأأورم0 |مصكوص jii£(bJIهقالأت

الخماصالرازي عل بن أخمد بكر أي الحجة للإمام . القرآن أحكام — ١ ١ محمدبتحقيق أحرى خة ونيروت، بالفكر. دار ^ ٠٣٧ )ت

.— ٠١٤٠٥يثرون . العربي( التراث إحياء دار قمحاوي. الصائن، كثيربن إعيل إمالفداء أي للحافظ الحديث. علوم اختمار — ١ ٢

أحمدللعلامة الحثيث الباعث شرحه مع مهلبؤع ( ٠٧١)ت؛^الدمنقي دارالأثري. الحلبي الحميد عبد بن حسن بن عل تحقيق ناكر، محمد

هب.١ ٤ ١ ٥ الرياض العاصمة.

بنعثإن بن العباس بن إدؤيس بن محمد الله عبد لأي الحديث اختلاف — ١ ٣ الشافعياجلكي القرثي المطلبي مناف عبد بن المهللب عبد بن شافع

١م ١٤١٠؛؛روت، المعرفة، دار .( ٠٠٢ ٤ )ت

الحينبن عمر بن محمد الدين لفخر الدين• أصول، ق الأربعين " ١٤مكتبةالسقا. حجازي أحمد دب وتحقيق تقديم ( ٦٠الرازى)ت٦

م.١ ٩٨٦القاهرة الأزهرية. الكليات، ه(، ١٢٥٠)ت الثوكاي محمد بن عل بن لحمد الفحول(. إرشاد — ١ ٥

الفضيلة.دار الأثري. الحرب بن مامي حفص أي وتحليق تحقيق ..٠١ ٤٢١الرياض

بنمحمد عثداش أب فخرالدين للإمام الكلام علم ق التقديس أساس — ١ ٦ الحلبياب البمصعلفى مطبعة -( ٠٠٦ ٦ الرازى)ت الحين بن عمر

،و.القاهرة؛ه'*اا وأولاده

|وشرىم0سوص 1CfiSiو1؛1اعأليزاهقالأن ؛أهاهء^ء

تنميةابن عبدالحليم بن أحمد العباس أيى الإسلام لشخ الاستقامة " ١٧بنمحمد الإمام حامعة نشر سال؛، رثاد محمد د. تحقيق

م.١ ٤ ٠ ٣ الرياض الإسلأمة، يود

محمدمحمد للدكتور التفسير كتب ق والوصوعات الإسرائياليات — ١ ٨ مصرالسنة، مكتبة أبوسهبة،

الريسرياض ،قبرص، الصادق اليهوم ، الإسلام صد إسلام — ١٩لعبواملدن؛؟؟أم.

الحنفينجيم بابن المعروف إبراهم بن الدين لزين والنفلائر• الأشباه - ٠٢ ه.١ ٤ ٢ ٦ لمنق العربي(• الفكر دار الحافظ. مطيع محمد تحقيق ^ ٠٩٧ )محتا

الدينحلال للأمام الشافعية. فقه وفرؤع قواعاو في والذلادر الأشاه - ١٢ •العلمية الكب دار -( ٥٩١١)تر يومحلي الكر أب بن عبدالرحمن

ه.١ ٤ ٠ ٣ بيروت

رحميالسهل، أمح، بن أحمد محمد؛>، بكر لأض • الرحي أصول - ٢٢ •بيروت المعرفة، دار الأفغاق، أبوالوفاء أصوله حقق ، ٤ه( ٩ ٠ )ت

)تآآيه(القدسي مفلح بن محمد الدين لشمس الفقه. أصول — ٢٣مكتبةالسميحان، محمل، بن فهد ئ. له وفدم علميه وعلق حققه

—.ه ١٤٢٠الرياض العييكان،

امينبن عياض للدكتور جهله الفقيه يسع لا الدي الفقه أصول — ٤٢ م. ١٤٢٦الرياض التيمرية، دار السلس،

ه^٠٥١ ^^^ sssssss^1و11وا؛ع0 نهلوص ص ijjicUoJIهقالأن

بنعبدالعزيز أ.د — المنهج ق — الصحابة.ئ عند الفقه —أصول ٥٢ افالأوقبوزارة الإملامي الوعي نثر العوبد، إبراهيم بن محمد

•م ١٤٣٤الكويت بدولة الإسلامية والشؤون

محمدبن موسى بن إبراهيم إسحاق أي الحقق للعلامة الاعتصام. — ٢٦بنمشهور أبوعيية له وقدم نصه صبئل ٧( ٩ ٠ )ت الثاطبي اللمخس

ه. ١٤٢١المنامة التوحيد. مكتبة اوإن. آل حمن المعروفحرين معد بن بكر أبى بن لمحمد العالمتن- عزرب الوقعن إعلام - ٢٧

أبوعبيدةعليه وعلق له وقدم قرأه .(، ٥٠٧ ١ )ت الحونية قيم بابن —•ه ١ ٤ ١٢٣ ؤل اليمام، الخوزي؟ ابن دار ملمإن. آل حن ن مشهور

بنمحمد ن عثدالحزيز أ.د. وتقعيدآ، تأصيلا إهماله من أول الكلام إعإل — ٢ ٨ ه.١ ٤٣٨اليمام الخوزي، ان دار الحويد، إبراهيم

عثدالخليملأحمد الححيم. أصحاب محالفة المستقيم المراحل اقتضاء — ٢٩السنةمهلبحة الفقى. حامد محمد تحقيق ^ ٧٢٨)^،الحراق تيمية ابن

ه. ١٣٦٩القاهرة انمدية.

أيبن مدالرحمن الدين جلال للأمام • النزيل اساءل ق الإكلل - ٠٣ ١بيرويتؤ . العلمية الكتب دار ( ٥٩١١)ت اليوحلى بكر

بنمحيى الحسن لأف الأشرار القدرية المعتزلة عل الرد ق الانتصار - ١٣ تحقيق—( ٠٥ ٥٨)ت، الشافعي اليمني العمراف سال؛ بن الحر أي

١— ه ١٤١٩الرياصى، لف، الأضواء ، الخلف العزيز عبد ن معود

^^^ءءءء=^==^ء^ءو7طههقالأناوه1اع،يلآضتنعوصاوأأأءاح0

أبوالدين لتقي الكلامية بدعهم يس تأسق الحهمية تلبيس بيان " ٣٨بنالقامم آبى بن الله عبد بن السلام عيد بن الحليم عبد أحمدبن العباس

محموعةتحقيق —( ٥٧٢٨)ت الدمشقي الحنثل الحرال تيمية ابن محمد الما-ينةالشريف، الصحف لهلباعة فهد المالك، محع نثر المحقفن، من

ه. ١٤ ٢٦المثرية

تب—ادربن اممه عبد بن محمد الدين لبدر الفقه. أصول( ق المحيهل البحر " ٣٩طبعالأشقر، سليإل، بن عمر د. بتحريره قام ، ه( ٧٩رن؛ الزركثى

ه. ١٤١٣بالكوستح الإسلامية والشؤون، الأوقاف وزارة بنمحمود الدين لشمس الحاحم—،. ابن محتصر شرح المختصر بيان " ٤٠

منبقا مظهر محمد د. تحقيق -( ٤٠٧ )يتاه الأصفهاني أحمد بن عثدالرحمن المكرمة.مكة القرى. أم جامعة الإسلامي. التراث مركزإحياء متشورات

البغداديثايت، بن عل بن أحمد بكر أبى للخهليب، . ۵١٠١تارخ؛١^" ٤١بيروت.العلمية. الكتب دار ٤ه( )ت٣٦

صالح،هاشم ترحمة أركون،، محمد د. الإسلامي، العربي الفكر "تاركفية ٤٢البيضاءالدار العربي اق المقالمركز بمروت، بالقومي الإناء مركز

٣١٩٩٦.بنعل بن إبراهيم إسحاق أبى الإمام للثخ الفقه. أصول، ق البصرة " ٤٣

منحمحمد د. وحققه شرحه هc ٤٧٦ادي)تالفروزآبف، يوسه. ١ ٤ ٠٣دمشق الفأكر. دار هيتو.

1وشلاع0سعو0ووص bJI،_0مقالان

لأيالأثعرى. الحسن أي الإمام إل تب فيإ المتري كذب تبين — ٤ ٤ ¥هه(١ )ت الدمشقي عساكر بن اض هبة بن الحن بن عل القاسم

ه.. ١٣٩٩بثروت العري. الكتاب دار القدسي. بنشره! عني ليإنمبن عل الدين لعلأء الفقه. أصول ق التحرير شرح التحثثر — ٤٥

ود.الراح محمد بن أحمد د. وتحقيق دراسة ^ ٨٨٥٠)١٠^المرداوي مكبةالجثرين، همداف بن عبدالرحمن ود. القرف محمد ن عوض الراضا'ا؛اه.الرشد.

الأرمويبكر أي بن محمود الدين لراج المحصول. من التحصيل — ٤ ٦ ةمومحأبوزنيد. عل عبدالحبد أ.د. وتحقيق دراسة ه( ٦٨٢)ت

ه.١ ٤ ٠ ٨ بيروت ٠ الرسالة

نعدالرحمن الدين لحلال . النواوي تقريب شرح ق الراوي تدريب - ٤٧علعزت ود• عل محمل• موسى تحقيق ٩ه( ١ ١ )ت اليومحلي كر أب

القاهرة.الإسلامية. الكتب دار عطنة.

القدربن الحمع وحقيقة والصفات للأسإء الإثبات تحقيق ت التيمرية — ٤ ٨ بناللام عب ن الحلثم عد ن أحمد الباص أبو الدين لتقي والشرع

الدمشقيالحبل الحراي تيمية ان محمد ن القاسم أي ن افد عبد العثيكانمكتبة المعوي، عودة ن محمد د. تحقيق ( ٢٠٥٧ ٨ )ت

ه. ١٤٢١الرياض

وتحقيقة دراسالذهبي. عثإن ن أحمل ن لمحمد الحفاظ تذكرة — ٤ ٩ .-ه ١٤١٩بيروت العلمية. الكتب دار عمثرات. زكريا

1وأأوراع0ضوص ضص ijjjiclbJI ulJIiLo===^=^^= •\*ا؛ه

للإماموالتا_؛j(. والصحابة ه الله رسول عن العظم القؤآن تمسار — ٥٧حاتمأنجا ابن الرازي إدمحيس بن محمل بن عدالرحمن الحاففل

(VYUcj )^ ا،لكرمةمكة از. البمكتبة الطيب. محمد أسعد تحقيق٥١٤١٧.-

عمربن محمد الدين فخر للإمام الغيب. ومفاتح الكبثر الضر - ٥٨دارنشر أحرى ونسخة بروت، بالفكر. دار .( ٠٥٦ )ت؛ الرازي

الحري.التراث إحياء )تذهبي الإن حسيد المحمل. للدكتور رون وا،لفالتفسير " ٥٩

الماهرة.وهبة، مكتبة ه( ١٣٩٨

بنأحمد ين محمد القاسم لأي الأصول. علم إل الوصول —تقريب ٠٦ محمدد• ة ودرامتحقيق .( ٠٧٤)ت١ المالكي الغرناؤلي الكلبي حزي

صصدالأمناكقيطيبظ.رانمققملإةاه.عمربن افه عبيد نيد أي للإمام الفقه. أصول ق ة الأدل-تقويم !١

مكبةالميي• الدين محي خليل وحققه له قدم ه( ٠٤٣ )ت الدبومي ٠٠٥١٤٢١المكرمة ابز.نكة

الخطبمهدي بن أحمد بن ثابت بن عل بن أحمد بكر لأي العلم تقييد - ٦٢بيروت.ة الثوية المنة إحياء مكتبة ه، ٤٦٣)ت البغدادي

يوسفعبدافه بن عبدالملك المعال لأب الفقه. أمحول ق اكلخيص — ٦٣العمري•أحمد وبشثر النبال عبداممه'جول؛ تحقيق ه•C ٤٧٨الحويني)ت

م. ١٤١٧بيروت الإسلامية. البشائر دار

ااأألربم0نملوص Old 0_UqJIمقالان

الكل—وذاقالخن بن أحمد بن محفوظ الفقه. أصول ق التمهيد ~ ٦ ٤ أبومحمد مفيد د. ودرامة بتحميق والثاق الأول الحزء ( ٥٥١)ت*

بنعل بن محمد د. ودراسة بتحميق والرابع الثالث الخزء عمشة، التراثاء ؤإحيالعلمي البحث مركر مهلبوعات من إبراهيم، ا،لكرمة.مكة القرى. أم بجامعه الإسلامي

الدينلنور الموصوعة الشنيعة الأخبار عن ازفوعت الشريعة تنزيه — ٦٥-(٠٩٦٣رن الكناف عراق ابن الرحمن ب بن ض بن محمد بن عل

،العإري الصديق محمد افه عبد و اللطيف عبد الوهاب عبد تحقيق م١٣٩٩٠اممبس،لإروتدار

حجربن أحمد بن محمل بن عل بن أحمد الفضل لأي التهذيب مذيب - ٦ ٦ الهنداJفلامئة، العارف دائرة مهليحة نثر —( ٥٨٥٢)ت العملاق

٥١٣٢٦.،

لأبي(والتفرد الاتفاق عل وصفاته وحل عز اممه أمإء ومعرفة التوحيد - ٦٧)تالعبدى( منيه بن محيى بن محمد بن إمحاؤ، بن محمد الله عبد

محمدبن عل الدكتور أحاديثه! وحؤج عليه وءلز، حققه ،( ٩٥٣ ٥ العلومدار المنورة، المدينة والحكم، العلوم مكتبة الفميهي، ناصر

م. ١٤٢٣سوريا والحكم، القيمابن الإمام قصيدة ثرح ق القواعد ونصحح القاصد توصح — ٦٨

رنعيي بن اش مد بن حمد بن محمد بن حمد بن إبراهم بن لأحمد ه. ١٤٠؛^روت٦ الإسلامي، المكتب الشاؤيس، زهير تحقيق ه( ١٣٢٧

1 ^٢٦١^<—^ء^^^^^^ءءءءءءء ijJJUio 0اهواعألوg\b 1وشراع0؛صوص

امثربالعروق أبن لمحمد • التحرير اب كتشرح التحرير تيسثر " ٦٩ه. ١٣٥١القاهرة الخلي. الباي مصئلفى مهلبعة . يادشا

٠U ~ بنعبدالرحمن العلامة للشيخ المنان. كلام ضر ق الرحمن الكريم تيسثرابندار الصميل. فوان بن سعد به اعتنى ه( ١٣٧٦)^،عيي الناصر

الومام'اآ؛اه.الحوزي.عمرلأبى وحمله. روايته ق ينبغي ا وموقمله العلم بيان —جامع ١٧

الأشبالأي تحقيق ه( ٤ ٦٣)؛-!،القرمحلبي النبمري عبدالر ابن يوسف ه. ١٤١٩اليمام الحوزي، ابن دار الزهثري،

الطبريحرير بن محمد جعفر لأب القرآن. تاويل عن البيان —جامع ٧٢الكتب.دار التركي. عثدالمحن بن عبداممه د. تحقيق ٣^ ١ ٠ )ت

ه.١٤٢٤الراض

لأيان. الفرقوآي السنة من تضمته لما والث؛ن القرآن لأحكام الخامع — ٧٣تحقيق^ ١٦٧ )ت القرمحلبي بكر أي بن أحمد بن محمد اض عسي

ه• ١٤٢٧بثروت الرسالة. مؤسسة التركي. المحن عبد بن د.عثداض معمهلبؤع ٠ بكي العل بن عثدالوهاب الدين لتاج . الخوامع -•؟■، ٧٤

٠ه ١ ٤ ٢ ٥ بيروت . الحلمة الكتب دار الهاع، الغيث شرحه اسالعبأي الإسلام لشخ المسيح دين بدل لن المحيح الحواب — ٧٥

منمحموعة تحقيق )ت٨٢٧ه( تيمية ابن عبدالحليم بن أشد ه. ١٤١٤الرياض العاصمة، دار المحقمن،

ه■-^٣٦١ ^^^=^ألأأألأمة ضوص Cflh |j_lbllهقالأت

بنمحمد عبداممه أبى الدين لتاج الفقه. أصول ق الحصول من الحاصل - ٧٦اجي،أبونمحمود لام العبد تحقيق ٦^( ٥ ٦ زن الأرموى الح؛ن

.٢١٩٩٤بنغازي يونس قان جامعة منشورات عارممحمد .كتور مقال الكريم. القرآن ل النسخ معنى حقيقة — ٧٧

أكتوبر١ الحمعة يوم ، ٥٧٥العدد الأزهر صوت بجريدة منشور ؛٣٢٠١٠

عدافبن أحمد نعيم أي للحافظ الأصفياء. وهلبقات الأولياء حلية - ٧٨ه.١ ٤ ٠ ٠ يثرون العلمية. الكتس، دار ،ر( ٠٤٣ )ت الأصبهاق

الإقبالشريعة، المعامجرة، اد، الاجهإسسلامية، قفايا حول حوار - ٧٩الأرة.مكبة بركة،

أتجابن عبدالرحمن الدين حلال للأمام بالماثور. التفسير ق المنثور الل.ر — ٠٨ القاهرة.المحمدية. الأنوار متلبعة بلثعه عنيت، ( ٩١١اليوءلى)ت بكر

بنأحمد العباس أي الإسلام لشيخ والفل العقل تعارض درء — ١٨ اع،مرشاد محمد الدكتور تحقيق )ت٨٢٧ه( تيمية ابن عثاJالحاليم

.ه. ١٣٩٩الإسلامية سعود بن محمد الإمام جامحة طبوعات مس الهجرىعشر الرابع القرن ؤ، الكريم القرآن ق الهلاعنين —دعاوى ٨٢

دارالمقري، متعب بن نبن بن المحن عد للدكتور عليها، والرد م.ب ١٤٢٧الإسلأمة،لإروت البشائر

1اأأأريع0كوص aidijjicUaJIهقالأن

علبن الوهاب لمد الحاجب. ابن خمر عن الحاجب رفع - ٨٩أحمدوعادل معوض، محمد عل ودرامة وتعليق تحقيق الكي،

•ه ١٤١٩بثروت الكتب. عالم • عبداطلوجود أيالمحقفن لحافة اكاق. ع والالقرآن نمير ق اق المعروح " ٩٠

علقابله ه( ١ ٠٢٧ )ت الألومي محمود السيد الدين شهاب الفضل دارالسلامي. ملام العيد وعمر الأمد أحمد محمد المتثرية اللبوءة

ه..١ ٤ ٢ ٠ بيروت الحري. التاريح ومؤسسة الحري التراث إحياء قدامةبن محمد بن أحمد بن افة لعمل» الناظر. وحنة الناظر روضة — ٩ ١

النملة.عل بن الكريم عبد الدكتور تحقيق آه( ٢ ٠ )ت المقيئ .الرياض الرشد. مكتبة

عبدالرحمنالدين حمال الفرج أيى للأمام التفسير. علم قي البر زاد " ٩٢ه.١ ٤ ٠ ٤ دمشق الإسلامي. الكتب ، ٥٥ت٧٩ الحوزي محمد ن عل ان

اتالتهلييقق الفقهي والعمل ®الفتاوى النوازل من الاستفادة مبل — ٩١٠الفقهمحمع محلة ق بحث النحيل، مصطفى للدكتور الاصرة«

. ١١الأملأ٠يالعددالأمة.عل السيئ ا وأثرهوالموضوعة الضعيفة الأحاديث سلساله — ٩ ٤

الراض.المعارف. ا(مكتبة ٠٤٢ سواصرالدينالألي)ت تيحبن مصهلفى للدكتور الإسلامي التشريع ق ومكانتها السنة — ٩ ٥

ه. ١٤٠٢وبيروت دمشق I الإسلامي المكتب، ه( ١٣٨٤)ت السباعي

|و11ولأعقست|كلأسااسص

الوفاء،دار م( ١ ٤ ٢٧اوي)ت البهن٣ علها اكري الة - ٩٦ه. ١٤٠٩الكوت العالمية، البحوث دار و القاهرة

الترمذيمحورة بن عيسى بن محمد عيسى أي الترمذي• نن حم~ ٩٧آلعبدالعزيز بن صالح الشيح معال بإشراف حلح آه( ٩٧)^،

الرياصن.السلام. دار الشيح. )لت،لءارمي. العبدالرحمن بن عبدالئه محمد أي الدارمي. سن — ٩٨

ه ١٤١٢دمشق القلم. دار البغا. ديب مصتلفى د. آآحققه ٥ ٥ محلبح( ٢٧٥الجمتاني)ت الأشعث بن اليإن حمداود. أب طن — ٩٩

الملام.دار الشيح. آل عيدالعزيز بن صالح الشح معال بإشراف الرياض•

ابنالحسين بن أحمد بكر أي الحاففل الحدبن للأمام الصغثر. المنن — ١ ٠ ٠ قلعجي،أمن عبدالمعهلي د. أصله وثق ؛ه( )ت٨٥ البيهقي عل .٥١٤١٠كراتثى الإسلامية. الدارسات حامحة منشورات من

التهميعل بن الحسن بن أحمد بكر أي للأمام الكثرى. السن - ١ ٠ ١ المكرمةمكة الباز. مكتة عقلما. عبدالقادر محمد تحقيق ( jti)ت٨٥

اه. ٤٢٠

د.تحقيق ( ١٠ائي)تا٠ النشعس_، أحمدبن للأمام الك؛رى. المتن — ١ ٠ ٢ الكتمبإدار حسن. كروي يي ومحالثنداري ليان حمعبدالغفار

ه.١ ٤ ١ ١ بيروت الحليمة.

OAIJIIIJI_39JajفصUJicibJIمقالات

-(٥٢٧٥)^،القزؤمي يزيد بن محمد عبداف أي ماجه. ابن سنن — ١ ٠٣دارالشيخ. آل عثدالعزيز بن صالح الشيخ معال باشراف طح

الرياض.اللام. (٣٠)^.،٣ التائي عيب نبن أحمد عبل.الرحمن أي المائي. سنن " ١٠٤

دارالشيخ. آل عبدالعزيز بن صالح الشيخ معال بإشراف طح اراضالملأم.

محمعمزروعة، محمل. لحمود النبوية المنة حول القرآنيين شبهات — ١ ٠ ٥ المنورة.بالمدينة المريق المصحف لهلباعة فهد المالك،

التفتازاقعمر بن عود مانمين لعد التتوصح عل التتلوح ثرح — ١ ٠ ٦ بممر.صسح مكتبة ه( ٧٩٣)ت

١ لشهابالأصول. من الحصول احتتصار ل الفصول تنقيح ثرح " ٠٧طهحققه .( ٥٦٨)ت؛ المراق إدؤيى بن أحمد العباس أبير اكين

م ١ ٣٩٣القاهرة . الفكر دار معد. ، ءبدالرؤوذ

تحقيقه( ٥ ١ ٠ )ت البغوي حوي مبن الخبز للأمام المنة. شرح — ١ ٠ ٨ .الإسلامي الكتب الشاويش. زهثر ومحمد الأرناووهل شعسس، .م ١ ٤ ٠ ٣ ويرون دمشق

بنعبدالملك بن حلف بن عل الحسن لأبا الخاري. صحتح شرح ~ ١ ٠ ٩ بنيامر تميم أبو تحقيق ، ه( ٤ ٤ )زه القرطبي البكري ؛هلال

م.١ ٤ ٢٣الرياض الرشد؛ مكتبة إبراهيم.

1الأوراع0لتلوص اك1اعالولأمس هقالأن ^٨٦١^>====——^^^^^=

الحنفيالعز أنجا بن عل بن عل للإمام الطحاؤية. العقدة -شرح ١١٠أحرىوسخة ه، ١١٣٩ بيروت الإسلامي. الكتب )ت'آبمم\ه(

،الة الرمدار ، التركي عيدايصن بن عبداض الدكتور بتحقيق بثروت•

(١٣٥٧ا)تالزرقمحمد الشيخ بن لأحمد الفقهية. القواعد شرح - ١ ١ ١ هب.١ ٤ ٠ ٩ دمشق القلم. دار أبوغدة. الستار عبد د. ومراجعة تنسيق

الفتوحيعبا.العزيز بن أحمد بن محمد . النثر الكوكب ثرح — ١ ١ ٢ نزيهود. النحيل محمد د. تحقيق ه( ٩٧٢)ت النجار باين العروق التراثؤإحياء العالمي البحث مركز مطبوعات من حماد،

٠الكرمة بمكة القرى أم بجامعة الإسلامي بنهمدالقوتما بن ليان مالدين لجم الروضة. محتصر شرح — ١ ١٣

عبدالحسبن عيداش د. تحقيق ( ١au )ت٦ الهلوق ءثد.الكريم ه.١ ٤ ١ ٠ بيروت الرسالة. مؤسسة التركي.

اصرنين ءثدالرحمن للشخ الفقهية. القواعد منظومة ثرح " ١١٤العويل،إبراهيم بن محمد بن عيدالعزيز الدكتور رح عدى، ال

ه. ١٤٣٦ح^رية طبعة

شرح، البصري ند ملاين الفقهية القواءاس ق منظومة شرح — ١ ١ ٥ حريةطبعة الحويد، إبراهيم ين محمد ين عبدالعزيز الدكتور

٥١٤٣٥.

(uUUu 1و،ثأراع0اوهو1ضوافتسوص

ع٢(مطبهمع )ت٦٥ البخاري إسإعيل بن محمد البخاري. صحح — ١ ١ ٦ دارعبدالباقي• فواد محمد بآرفيم حجر لأبن الباري فح شرحه

الري1ضاآ؛اه.اللام.البتيالتميمي ان حببن محمد حاتم أب ان. حبابن صحح — ١ ١ ٧

موسة• الأرناووط عيب ثتحقيق الإحسان، بلبان ابن برتيب ه.١٤١٤؛ثروت الرسالة.

عنيأه( ٦ ١ )ت النسابوري القثثري الحجاج ين مسالم صحح — ١ ١ ٨ الحديث.دار الذهبي. مصهلفى د. ا عاليهوأشرف الهلثعة حسده

ه.١٤ ١٨القاهرة

اممهعبد \لي الدين لشمس وانمللة. الحهمية عل ا،لرسلة الصواعق — ١ ١ ٩ (١٧٥ )ت الحونية قيم ابن بالشهر أبوب بن بكر ش بن محمد

.٥١٤٠٨الرياض العاصمة. دار الله. الدخيل محمد بن عل د. تحقيق حمادبن موسى عمروين بن محمد حعفر لأي الكبثر الضعفاء — ١ ٢ ٠

دارقلعجي، أمبن انملي عيد تحقيق ^( ٢٢)ت ا،تكي العقيل .ه ١٤٠٤بثروت العلمية، الكتبة

منورمحكم يحثؤ اليندوري، رمحانة دء المقاصدي المنهج صوابهل ١ ٢ ١ العتكبوتية.الشن5ة فى

اق،الألبالدين ناصر لمحمد السنة. أحاديث نحرج ق الحنة ظلال — ١٢٢•الإيلامي الكتب عاصم. أي لأبن نة الكتاب ع مطبؤع ٠دمشق ؛ام.٠

1وفأوص0ضتسوص هقالأت

بنمحمد بن عبدالمحزيز أ.د العاصر، الاستدلال الانحراف ق وأثرها الج^^زالم^^ييةاكغد؛منيل

ظئى(Uvlj ٥٥؟ )— الكتبدار قاللجى، أبن عبدالمعطى الدكتور تحقيق

م.١ ٩٨٥بثروت العلمية، بناللام عبد بن الحليم عبد بن أحمد العباس أي الدين لقي العبودية " ١٢٥

الدمثقيالحبل الحران( تنمية ابن محمد بن القاصم أبي( بن النه عبد ،الإملامي المكتب، الثاؤيش، زهير محمد تحقيق —( ٥٧٢٨)يتح

.٥ ١٤٢٦بيرويت،

لثمسقيمها ومار الأحبصحح إيضاح ق الغمار العلوللحل - ١ ٢ ٦ رنالذهى يايإز بن عنان بن أحمد بن محمد اض عبد أي الدين

أصواءمكتبة ، القمود عبد بن أشرف، محمد أب تحقيق —( ٤٥٧ ٨ .-٥١٤١٦الرياض ، السلم،

الوزيرلابن م القاسأبي( سنة عن الذب ن( القواصم من العواصم ~ ١ ٢٧المفضلبن المرتضى بن( عل بن، إبرامم بن، محمد عثداف أبي( عزالدين وحرجنمه، وصبهل حققه ^( ٤٥٨ ٠ )لت، مي القاسالحي للطباعةالرسالة مؤسسة الأرنووط، شعس—، عليه؛ وعنق أحاديثه،

ه.١ ٤ ١ ٥ بيروت، والتونيع، والنشر بنأحمد زرعة أب الدين لول • الجوامع جع مرح الهاع المبثإ " ١٢٨

.٥١٤٢٥بثرويت، العلمية. الكتب، دار ( ٥٨٢٦العراقي)^،عبدالرحتم

(uUUu |اظ1ثسو|gib ١٧١^|اشرإع0 لموص^^^

بنالحليم عبد بن أحمد العباس أبو الدين تقي الكمى الفتاوى — ١ ٢ ٩ ومصطفىعط[ عبدالقادر محمد تحقيق ( ٠٥٧٢٨)ت الحراق تيمية

ه.. ١٤٠٨بيروت العلمية، الكتب دار عط,( عبدالقادر

حجربن عل بن أحمد البخاري. صمحح ثرح اري البفتح — ١ ٣ ٠ باز.بن ، ۶^٠١١٥بن عبدالعزيز وصححه قرأه ( ٥٨٥ Yo)العملاق

السعودية.البحومثا. لإدارات العامة الرئامة وتوزع نثر الفرجأي دين اللزين الخاري• صحتح نرح اري ال—تح ف- ١١٣

رحهبابن بالسهر البغدادي الدمحن لب مي ابن ل.الرحمن عبابندار محمد. الله عوضي بن ؤنارق محاذ أيى تحقيق ( ٥٧٩٥)^،

^^^١٥١٤٢٢٣١ ٠.بنحان صديق محمد القليب لأي القرآن مقاصد ق البيان فتح ~ ١٣٢

ت) القثوجي الخاري الحسيني الله لطف ابن عل بن حمن بناممه عبد الحلم حائم I وراجعه له وقدم بطبعه عني ه—ا ١٣٠٧

صيداوالنشر، لالهلثاءة العمرية امحتبة ، الأنصاري إبراهيم ٥٠ ١٤١٢يرون

.ير التفم عالمن والدراية الرواية فني يني، الخامع القدير فتح ~ ١٣٣البابمعلبعة ه( ١٢٥٠)ت الثوكاق محمد بن عل بن لمحمل.

القاهرة.الحلبي. بنالقاهر عبد منصور لأب الناحية الفرقة وبيان الفرق، بين، الفرق، " ١٣٤

رنالأسفراييني، التميمي البغدادي افه عبد بن محمد ن محناهر م؛ ١٩٧٧يرون الحيية دارالأفاق، ( ٥٤٢٩

s—هة1ولواguiQ_lbJI0نموصاواأأرص

أحمدبن عل محمد أي للإمام والحل والأهواء اللل ل الفصل - ١ ٣ ٥ حواشيهوصع ه( ٤ ٥ )تآ الظاهري الأندلسي حزم بابن العروق

.٥١٤١٦الكرمة مكة الباز. دار الدين. شمس أخمل. الخماءسالرازي عل بن أحمد للإمام الأصسول. ق الفصول - ١٣٦

مطبوعاتمن ثمي. العجسل د. وتحقيق ة دراسم\مه( ٠ رن ه. ١٤١٤الكويت دولة الإسلامية. والثوون الأوقاف وزاره

-(٤٥٢ ١ رن الثيياي حنبل بن أخمل. عبا.اش لأي • الصحابة فقاتل ~ ١ ^١٣ مطبوعاتمن اس، عبمحمد بن اض وصى أحاديثه وحرج حققه •القرى أم بجامعة الإسلامي التراث ؤإحياء العالمي البحث مركز

مكةالكرمةم،؛اه.

اوغا.اديالخهليب ثات بن عل بن أحمد بكر لأبى والمممقه. الفقيه - ١ ٣٨الجوزى*ابن دار العزازي. يوسف بن عائل حققه ه(، ٤ رت٢٦

اللماميا؛ام.وتعليقترحمة أركون، محمد د. واجتهاد، نقد ٠ الإسلامي. الفكر - ١٣٩

الخزائر.للكتاب، الوطنية المؤسسة صالح، هاشم للفكرآخر نحوتاريخ اكاصيل•• تحالة واسالأصول الفكر - ١ ٤ ٠

دارصالح، هاشم وتعليق ترخمة أركون، محمد دب الإسلامي، م. ١٩٩٩بيروت الساقي،

(uJJUu اودأاعارينgiD ء^^؛ءوماهاو،أأرسة نعوص===^==

بنالرءن بن الحسن بن لمحمد الإسلامي الفقه تارخ ي السامي الفكر " ١٤١دار-( ٠١٣٧٦)ت اي الفالحعفري النمالي الخجوى محمل

.٠ ١٤١٦بيروت العلمية، الكتب

ت) ايحاسي، أسمد بن لحارث عبداطه لأي ومعانيه القرآن فهم — ١ ٤ ٢ يروتبالفكر، ودار الكندي دار القوتل، حس؛ن تحقيق —( ٠٢ ٤٣

٠١٣٩٨-.

الأينامىموسى بن إبراهيم إسحاق لأي • الزوائد شرح الفوائد - ١ ٤٣التدمرية،دار . العويد محمد بن عبدالعزيز , د ٠ أ تحقيق ه( ٠٨

الراض»م؛اه.

محمدبن عل بن لمحمد الموصوعة الأحاديث ق الجموعة الفواى.. " ١٤٤(.٠١٢٥٠الشوكاف)ت

بيروت.العلمية، الكتب دار ، اليإف المعلمي محي بن الرحمن عبد تحقيق " ١٤٥بندين اللحم، . بون السلم مبس.رج الرحموت فواي^ " ١٤٦

الكتبدار ٠ للغ—زال المنمحفى كتاب أسفل مهليؤع عثلبالشكور، بيروت . العلمية

ررالتنكيلكتاب من الرابع المم )وهو العقائد تصحيح إل القائد " ١٤٧بنعل بن بحى بن الرحمن نمد آ الأباطيل*، من الكوثري تأنيب با

اصرنمحمد تحقيق ٠( ١٣٨٦رن اليإق العتمى العلمي محمد

.٠١٤٠٤الإسلامي المكب ، الأJاف الدين

اوأوأروع10وظاعالداافصكوص هقالأت

بنمحمد عبداش لأيي • الأصول علم ق المحصول عن الكاشف — ١ ٥ ٥ وتعليقتحمق ^ ٦٥٣)^،الأصفهاف العجل اد عببن محمود •معوض محمد وعل الموجود عبد بن أحمد عادل الشيخن ودراسة

ه.١ ٤ ١ ٩ ببمروت العالمية. الكتب دار

محمد،بن أحمد بن العزيز لعبد الثزدوى أصول ثرح الأسرار كثف - ١ ٥ ٦ ه(،داراممابالإلأس.الحفي)ت٠٣٧البخاري علاءالدين

بنعبدالله الركات لأي المنار. عل الصف ثرح الأسرار كشف — ١ ٥٧ه.١ ٤ ٠ ٦ بثروت العالمية. الكتب درا ٧^ ١ ٠ )ت النفي أحمد

ألسنةعل الأحاديث من اشتهر عإ الإلباس ومزيل الخفاء كثف — ١ ٥٨التراثإماء دار اسوني. الجاحي محي بن لإسامل الناس■ .٢١٩٣٢الحري.

ابنالرحمن عبد الفرج لأتجا الصحيحن. حديث من الثكل كثف — ١ ٥ ٩ ه.١ ٤ ١ ٨ الرياض الوطن. دار البواب. محن عل تحقيق الخوزي،

علبن أحمد بكر أبير الحدث الحافظ للأمام الرواية. علم ق اGكماية - ١ ٦ ٠ الكتبدار ( ١٥٤ ٦٣البغدادي)^؛،المعروف}[-لخطثب يات بن

.٥١٤٠٩بيمدوت العالمية.

بنمحمد بن عل الدين علاء الخن لأبى التنزيل معاق ق التاؤيل لباب - ١ ٦ ١ تمححتلإه( ٤ ١ )ت بالخازن المعروف الثيحي عمر بن إبراهيم

ه. ١٤١٥بثروت العلمية، الكتب دار ماهن، عل محمد

1 ١٧٦؛ uUliLOاظ1عالوزاxpqjoi gih0اوثراع

ابنعل بن عمر حفص أثى الفر للإمام الكتاب. علوم ل اللماب - ١ ٦٢الموجودعبد أحمد عادل تحقيق ( ٠jtAA )ت الدمثقي مائل

١ه.٤ ١ ٩ يثرون العالمية. الكتب دار وآحرين.

الضيةل.رة اللثرح الأثرية الأسرار وسواطع البهية الأنوار لوامع ~ ١ ٦٣بنأحمد بن محمد العون أي الدين لشمس المرصة. الفرقة قيدة عق

ومكتبتها.الخاشن مؤسسة م( ١ ١ AAo)الخنبل السفاريتي صانر ه—ؤ١٤٠٢دمثز

بنعبدالحلمثم بن أحمد تيمية. بن الإسلام شيخ فتاوى محمؤع — ١ ٦ ٤ قاسم.بن محمد بن عثدالرحمن وترتيب حع ه١( )تA٢٧عبداللأم

ه.١٤٢٣الراضالحكومة.سلاع بنعدالحق محمد لأي العزيز• الكتاب ثر تففي الوجيز المحرر — ١ ٦ ٥

عثدافءبنوتعليق تحقيق ه( ٥٤)^،٦ الأندلى عهلية بن غالب وزارةمهلبوعات من إبراهيم. الحال عبد واليد الأنصاري إبراهيم ه.١ ٤ ٢ A قهلر. بدولة الإسلامية الشؤون

والمتكلمسنوالحكإء العلمإء من والمتأحرين المتقدمن أفكار محصل — ١ ٦٦الرازيالخطيب عمر بن محمد عبداف أي فخرالدين الإسلام لشيخ الكلياتمكتبة سعد. عبدالوووف طه له وقدم راجعه آ"م( ٠ )^،٦

القاهرةالأزهرية.

عء=^==^ء=ؤ77اه1اظعلي0قسسوصارشلاع0 مقالان

بنعمر بن محمد الدين لفخر الفقه. أصول علم ق الحصول ~ ١ ٦٧اضفيج—ابر حله د• تحقيق و دراسة ٦^ ٠ )ت1 الرازي الحسن

ه. ١٤١٨يجرون الة، الرسة موسالعالوازإ،

بنمحمد بن لمحمد وانمللة الحهمية عل المرملة الصواعق محصر — ١ ٦٨

)تالموصل ابن الدين، ثمس بعل الرضوان بن الكريم عد ٤UUU ٥١٤٢٢القاهرة الحديث، دار إبراهيم، سيد تحقيق.-

المروق،عباس بن عل بن محمد بن لعل الفقه. أصول ق المختصر — ١ ٦ ٩ هوفهارميه حواثووصع له وقدم حققه ٨^ ٠ )ت"؟ اللحام بان

ؤإحياءالعلمي البحمتإ مركز مهلبوعات س بقا، فلهر محمد د. ٥١٤٠القرى أم حامعة الإسلامي. التراث ٠.

المشهوربكر أبى بن عمر بن لعثان والأمل• الوصول منتهى محتصر - ٠١٧بتحقيقالمختصر بيان شرحه مع مهلثؤع ٦^، ٤ )ت٦ الخاجسا بابن

الإسلاميالتراث إحياء مركز معلبوعات بقا، مفلهر محمد د. المكرمة.مكة القرى. أم بجامعه

علن بالهن ن بلأحمد الكبرى. سنن الإل دخل الم— ١ ٧ ١ الأعظمي.الرحمن نحياء محمد وتحقيق دراسة ( ٤ الثيهقي)تخه

م.١ ٤ ٢ ٠ الراض لف. الأضواء مكتبة ويلمسين محمل. بن محمل، للدكتور الكريم القرآن لدرامة المدخل — ١ ٧٢

)ى ٤٦٣القاهرة ة، الحه U ١ ٤ ٠ ٣ لهبة)ت أبو

uupiUIمسسوصijiicUaJIuilloD ١٧٨؛

بنالأمثن محمد العلامة لاشخ الناظر. روصة عل الفقه أصول مذكرة — ١ ٧٣عبداممهين بكر بإشراف طع ( ١٣٩٣)^،الشنقيهلي ا،لختار محمد

اه. ٤٢٦اتكرمة ^كة الفوائد. ؛ iuدارأبونيد. ؤيزألقز؛،ال لتلايتدبرون ؤ تعال! بقوله لها المستدل الأصولية ائل الم— ١ ٧ ٤

نبعسدالعزيز أ.د ه ظياحكثع الأوقافبوزارة الإسلامي الوعي نشر الحويد، إبراهيم بن محمد

ه.١ ٤٣٦الكويت بدولة الإسلامية والشؤون

عبداممهبن محمد عبداش \لي للأمام الصحيح؛ن. عل المستدرك — ١ ٧٥—،ه ١٤١٨يروت بالعرفة. دار ( ٤ ٠ )تء ابوري اليالحاكم الكتبدار ا. عقفعبدالقادر مصهلفى بتحقيق أحرى ونسخه ه. ١ ٤ ١ ١ بيروت العلمية.

عدونمالدكتور للأمحتاذ مقال ، القرانية والقراءآت المستشرقون — ١ ٧٦العنكبوتية.الشبكة الربعي، أخمد

الغزالمحمد بن محمد حامد لأبى الأصول. علم من المنى - ١٧٧حافظ.زهير بن حمزة د. وتحقيق دراسة ءه(، ٠ )تء

٠.٣ الحددخ البيان محلة ق مقال تامربكر، ا،لقاصد. لفقه الوستلى الساللثج — ١ ٧٨ينمحمدبنمحلاكيباني)تا؛آ(نحقيق

يروتبالرسالة. دار التركي. عبدالمحن بن عبداض د بإشراف

[^•^=^====^1٩٧١رأوأرام0 سوص OlduuclbJIمقالات

عبدافهبن عبداللأم الدين محي تنمية لأل • الفقه أصول ق المسودة — ١ ٨ ٠ أحمدالدين وتقي عيداللأم بن عيدالخلسم الدين وشهاب تيمية بن إبراهيمبن أحمد د. عاليه وعلق نصه وصبط حققه عبدالحليم، بن

ونسخةه، ١ ٤ ٢ ٢ اض الريالفضيلة. دار الذروي. اس عببن القاهرة.٠ المدق مهلبعة . ءباJالحمLw الدين محي محمد بتحقيق أحرى

أحمدالدين شهاب العباس لأي ماحه ابن زوائد ق الزجاجة مصباح — ١ ٨ ١ الوصبريعثإن بن قايإز بن سليم بن إسإعيل بن بكر ابط بن

دارالكشناوي، المنتقى محمد تحقيق —( ٤٥٨ ٠ )ت الشافعي الكتاني *ه ١٤٠؛اروتآ ~ العربية

أيابن إبراهيم بن محمد بن عبداطه بكر أبى الخاففل للأمام المصنف. — ١ ٨٢إبراهيمبن ومحمد الخمحة عبداض بن حمل. تحقيق )ته'آآآ شيبة

ه. ١٤٢٥الرياض الرشد. مكتبة واللحيدان.

الخهليبعمر بن محمد لفخرالل-ين الإلهي العلم من العالية ~ ١ "آخ الكتابدار السقا حجازي أحمد الدكتور تحقيق ( ٦٠٦)ت الرازي يثرون'العربي(•

بنيوف بن إبراهيم إسحاق، لأبى الأثار صحاح عل الأنوار مهلمالع — ١ ٨ ٤ الفلاحدار ه( ٥٦٩)ت قرقول ابن الحمزي، الوهراق أدهم

والشؤوناف الأوقوزارة تراث، الوتحقيق العلمي للثحث الإلأية،دولةقعلرمأمأةاه.

اوأأ،راع0ماتف0ووص ijiiclkiJIمقالان

بن■من بن محمد للدكتور والحإعة السنة أهل عند الفقه أصول معالم — ١ ٨٥■٠■ ١٤٢٧اليمام الحوزي، ابن دار الحيزاق، حسن

البغويعود مبن الحسين محمد أبى السنة محي للإمام التنزيل " ١٨٦•داروآخرون النمر عبداش محمد أحاديثه وخرج حققه ه( ٥ ١ )^،٦

ه.١٤٢٣طسة.الرياض

ومحمدشاكر محمد أحمد تحقيق الخهلاإى، مليإن لأبى السنن, — ١ ٨٧١٤٠دارالمعرفة،؛ثروت الفقى، حامد ه.٠

الخلتبعمر بن محمد فخرالءين للإمام الدين أصول ق المعالم - ١ ٨٨عبدارووفمحله عليه وعلق له وقدم راجعه —( ٠٥٦ )ت1 الرازي .ه. ١٤٠٤اتعري؛؛روت الكتاب دار صعد،

ومعتركالقرآن )إعجاز وتش القرآن، إعجاز ل الأقران معترك - ١ ٨٩)تالتومحلي بكر أبى بن الرحمن عبد الدين لحلال الأقران(

—.٥١٤٠٨؛؛روت العلمية، الكت—، دار هه_( ١ ١

الفراثىم القاصأبو أيوب بن أحمد بن ليإن لالأوصعل. المعجم — ١ ٩ ٠ بنوعبدالمحن محمل، بن اش عوض بن طارق تحقيق لآه( ٠ )ت

ه.١ ٤ ١ ٥ القاهرة الحرمين. دار الحسيني. إبراهيم الفراقم القاسأبو أيوب بن أحمد بن لسليإن الكب؛ر. المعجم — ١ ٩ ١

العلوممكتبة السلفي. عبدالمجيد بن حمدي تحقيق ه( ٠٣٦ )ت الموصلة.ةاه.والحكم.

1 ؛fklbj(0هقاالوأ| xpqjoigii0وأأأروع

)تعمر الحميد عبد ختار أحمد د العاصرة، العربية اللغة معجم — ١ ٩٢•م ١٤٢٩الكتب،عالر عمل، فريق اعدة بمه( ١٤٢٤

عبدتحقيق البيهقي، الحبن بن أحمد للأمام والاثار السنن معرفة ~ ١ ٩١٠دارالإسلامية، الدرامات جامعة نثر قلحجي، أمن المعهلي

ه• ١٤١٢دمق حلب،، بباكمتان، كراسي قتيية دار والوعي،

أنبن الرحمن عبد الدين لحلال بالسنة الاحتجاج ق الحنة مفتاح " ١٩٤المنورةالمدينة الإسلامية، الحامعة نشر —( ١٥٩ ١ )يتؤ اليوهلي بكر

٥١٤٠٩-.

إبراهيمبن محمد بن أ.د.ءثدالحزيز النسخ، من الشريعة مقاصد — ١ ٩ ٥ ه.١ ٤٣الرياض٥ إثبيليا، كنوز دار الحويد،

بنعل الحسن لأبي( الصلن واحتلاف، الإسلامين الاتر مق— ١ ٩٦بنموسما ن افه عد ن إسماعيل ن سال( ن إسحاق ن إسماعيل

زرزور،نعيم تحقيق( ^-( ٤٣٦ )ت الأشعري موسى أي بن بردة أن م.١٤٢٦العصريةالمكتة

الرحمن،عبد بن لحث،ان الحدين، علوم معرفة الصلاح ابن مقدمة — ١ ٩٧تحقيق-( ٠٦ ٤١٠)ت، الصلاح بابن المعروفط الدين تقي أبوعمرو، ه. ١٤٠٦العاصر؛^رورتا، الفكر ودار صوؤيا الفكر دار عتر، نورالدين

تيميةبن عبدالحليم بن أحمد الإسلام لشخ بر التفأصول ق طيبين — ١ ٩٨الثالث،.الإصدار الشاملة، المكتبة ألكترونية، نسخة ^( ٧٢٨)^،

|قسضوصأوأأولأمj_UaJI0هةاا1وا

والشرللطباعة التوير دار حنفي، حمن د. الثورة. إل العقيدة من - ١ ٩٩١م. ٩٨٨الرباط والشر للثقافة العربي الثماق والمركز بيروت،

٢٠ هر(٤ ٥٨)ت البيهقي ا-لسن بن أحماس بكر لأي الشافعي مناقب - ٠.م ١٣٩٠القاهرة التراث، دار مكتبة صقر، أحمد اليد تحقيق

ت) الزرقانى العفليم عبد لمحمل. القرآن علوم ل العرفان مناهل — ٢٠١القاهرة.وثركاه، الحلبي الابي عيسى ملثعة ه( ١٣٦١^

عبدالمليب،للعلامة اد عبعل الرد ق المجيب القريب منحة - ٢٠٢

نسخةه( ١٢٤٤)ت محمر آل عثان بن ناصر بن حمد بن العزيز الشاملة.المكتبة مجن ألكترونية

عمرولأن والحيل الأصول علمي ق والأمل الوصول متتهى - ٢ ٠ ٣ عني—( ٤٥٦ )رتاا الحاجب بابن المحروق بكر أي بن عمر بن عثان

عادة،المطبعة الحلبي، اي العالدين بدر محمد اليد بتصحيحه

مصر1آماه.

بنمحمد بن محمل حامد أي للأمام الأصول. تAليقاات، من المنخول — ٢٠٤محمدد. عليه وعلق نمه وجرج حققه ه•( ٠ )تء الغزال محمد

ه.١ ٤ ١ ٩ ؛ثروت الفكر. دار هيتو. حسن

شرفبن بحكا زكريا لأنجا الحجاج• بن لم مصجح شرح المنهاج ٢" ٠ ٥ .٥١٣٩٢؛ثرويتط الحري. الترايث، إحياء دار الووي.

؛——^^^——^^—==-—^^٣٨١اضيعق هقالأناارطاس0سمص

بنموسى بن إبراهيم إمححاق لأي الشريعة أصول ق الموافقات — ٢٠٦عبيدهو أبنصه صهل ^ ٠٧٩ رن الشاهلبي اللخمي محمد

القاهرةعفان. ابن ودار القيم ابن دار سلتإن• آل حمن بن مشهور ٥١٤٢٤.

عبدالغفاربن أحمد بن عبدالرحمن لقاصي الكلام. علم ق الواقف - ٢٠٧بيروت.الكب. عالر ه( )ت٦٥٧الأمحي

حققهالأءب،تيرتهبا( مالك بن أنس بن مالك للأمام الموطأ. - ٢٠٨ةمومخليل. محمد ومحمود معروف عواد بشار د. عليه وعلق

ه.١ ٤ ١ ٨ بيروت الرمالة.

http://www.shahroiu.org/7page_i -٢٠٩

بنمحمد الفلر شمس الدين لعلأء العقول. نتائج ل الأصول متزان ٢" ١ ٠عبدزكى محمد د. عاليه وعلق حققه رتبمآهه(، مرقند.ي الأحمد ه.١ ٤ ٠ ٤ قهلر ~ الدوحة مهثاع الير،

بنأحمد بن محمد الدين لشمس الرحال. نقد ق الاعتلءال ميزان — ٢١١وعائلمعوض محمد عل تحقيق ه( )ت٨٤٧الذهبي قاياز بن عثان .٣١٩٩٥بيروت. العلمية. الكتب دار عبدالموحود. أحمد

محمدبنالخزري، ابن الخير أبي( الدين لشمس العشر القراءات ق النشر — ٢ ١ ٢ المعلبعةالض.باع، محمد عل تحقيق ه( ٨٣٣رن يومف بن محمد

الكرى.التجاؤية

1وأأأراع0سوهى فص اوه1اعاايلآ مقالات

ااضالرسالصفحةالوصؤع

٥الكتاب يدي و\ن

واضخ...................س.ب...بب..ت.ببببس.....ت؟]التامخ وحوي ! الأول الحث ٢٢ القرآني المتشابه وجود : الثاني الحث واحتلأنيا.........بب.....„„ب....بت......بب.....بب٢٣القراءات تعدد ت الثالث الحأث،

٠٤ الشريعة نصوص التعارض؛خن وجود •' الرابع الميحث الكريم.....مهبالقرآن والاكتفاء وتثرمتها الة إنكار : الخامس المثحث ٦٨وحجيته..دد..................................الأحاد بخر التشكيلي ت السادس الميحث

٧القرآن........هههه....ه.....................٥ عل الة عرض صرورة • ابح ايالحث ٨ظنية.................١ الأحكام عل الألفاظ دلالة ان القول ت الثامن الحث ٠٩ الصوص.......................... عل وتقديمه العقل تعظيم ت التاسع الحث ورسولهالنه مراد عن لإحراجها النموصى تأويل ت العامر الحث

ا،اطهههمهق..ههه.ههههههههههههه.ه.ههههههههههه.^^مالبمم..

الوحسنلصوصي لف الفهم من التقليل عشر؛ الحادي الحثج

١١ ٤ ٠٠.... ٠٠٠٠٠٠٠ه..س....ممم..........هههههههمم.م...فيه.........ههسه.. والتزهيد

١٣١الصوص......................... عن بالقاصد الاستغناء ! عشر الثاب( الحث

|مساأ،ووصاوثراعj_Uall0سالأت

٤١ ٠ المحوص............................... فهم ق الواقع تحكيم عشر؛ الثالث الحث ١٤٨الخاتمة

٥١ ١ أ-المراجع المصادر فهرس ١ ٨٧........ه..............م.......اا...............................,...........ققهقق...قق. ت....فهرس