حيم ن ٱلر ـ حم ( ١)بسم ٱهلل ٱلر

لمين ـ رب ٱلع حيم ( ٢)ٱلحمد هلل ن ٱلر ـ حم وم ٱلدين ( ٣)ٱلر لك ي ـ يم ( ٥)إياك نعبد وإياك نستعين ( ٤)م رٲط ٱلمستق الين صرٲط ( ٦)ٱهدنا ٱلص (٧)ٱلذين أنعمت عليهم غير ٱلمغضوب عليهم ول ٱلض

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرب ل ريب ( ١)الم ـ لمتقين ي ذٲلك ٱلڪت هم ينفقون ٱلذين يؤمنون بٱلغيب ويقيمون ( ٢) هدى ل ـ ا رزقن لوة ومم بهم ( ٤)وٱلذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبٱلخرة هم يوقنون ( ٣)ٱلص ن ر م

ك على هدى ٮ ـ ولٮ ك هم ٱلمفلحون أ ـ ول

رتهم أم لم إن ٱلذين كفروا سواء عليهم ءأنذ (٥) وأ

على قلوبهم وعلى سمعهم ( ٦)تنذرهم ل يؤمنون ختم ٱهللوة ـ رهم غ ـ ى أبص يم وعل هم عذاب ع وبٱليوم ٱلخر وم ومن ٱلناس من ي ( ٧) ول عرون ( ٨)ا هم بمؤمنين قول ءامنا بٱهلل أنفسهم وما ي وٱلذين ءامنوا وما يخدعون إل دعون ٱهلل ـ ا( ٩)يخ مرضى رض زادهم ٱهلل م ولهم عذا ى قلوبهم م ب ألي

عرون ( ١١)قيل لهم ل تفسدوا ى ٱلرض قالوا إنما نحن مصلحون وإذا( ١١)بما كانوا يكذبون كن ل ي ـ كن ل يعلمون فهاء ن ٱلناس قالوا أنؤمن كما ءامن ٱلس وإذا قيل لهم ءامنوا كما ءام ( ١٢)أل إنهم هم ٱلمفسدون ول ـ فهاء ول ى ( ١٣) أل إنهم هم ٱلس وإذا لقوا ٱلذين ءامنوا قالوا ءامنا وإذا خلوا إل

طينهم قالوا إنا معكم ـ يس ( ١٤)إنما نحن مستہزءون شي نهم يعمهون ٱهلل ـ هم ى طغي ہزئ بہم ويمد رتهم وما كانوا مهتدين ( ١٥)ت ـ لة بٱلهد ما ربحت تج ـ ل ك ٱلذين ٱشتروا ٱلض ٮ ـ ولا أض مثله( ١٦)أ ا لم

ت ل يبصرون اءت ما حولم كمثل ٱلذ ٱستوقد نارى ـ بنورهم وتركهم ى ظلم ( ١٧)ۥ ذهب ٱهللماء ي ظلمـ ( ١٨)صم بكم عمى هم ل يرجعون ن ٱلس بعهم أو كصيب م ـ ورعد وبرق يجعلون أص

وٲعق حذر ٱلموت ت ن ٱلص فرين ى ءاذانہم م ـ بٱلك

محي رهم ( ١٩) وٱهلل ـ وإذا أظلم عل يكاد ٱلبرق يخطف أبص وا ي لذهب بس يہم قاموا كلما أضاء لهم م رهم ولو شاء ٱهلل ـ ى معهم وأبص عل إن ٱهلل

كم تتقون ( ٢١)كل شىء قدير كم لعل أي ہا ٱلناس ٱعبدوا ربكم ٱلذ خلقكم وٱلذين من قبل ـ ماء ب ٱل ( ٢١)ي ا وٱلسا لكم ذ جعل لكم ٱلرض رٲشى

ۦ من ٱلثمرٲت رزقى أخرج بماء ماءى ا وأنتم تعلمون ناءى وأنزل من ٱلس أندادى تجعلوا هلل ا نز ( ٢٢) م ث وإن ڪنتم ى ريب م ن م لۦ لنا على عبدنا أتوا بسورة م

دقين ـ إن كنتم ص ن دون ٱهلل تى وقودها ٱلناس وٱلحجارة ( ٢٣)وٱدعوا شهداءكم م ت لل إن لم تفعلوا ولن تفعلوا ٱتقوا ٱلنار ٱل فرين أعد ـ ر ٱلذين ءامنوا و ( ٢٤)ك ر وب ـ ت تجر من تحتها ٱلنه ـ هم جن ت أن ل ـ لح ـ ا عملوا ٱلصزقى ذا ٱلذ رزقنا من قبل ڪلما رزقوا منہا من مرة ر ـ قالوا ه ۦ وأتوا ب

ا بهى ـ مت a ولطهرة م

لدون م يها أزوٲج ـ ما وقها( ۞ ٢٥) وهم يها خا بعوضةى م

ل يستحىۦ أن يضرب مثى ن ٱلحق من إن ٱهلل وا يعلمون أ ا ٱلذين ءامن بهم أم ا ٱلذين ڪفروا يقولون ماذ ر وأمذا مثى ـ به ا ا أراد ٱهلل ا ويهد بۦ كثيرى سقين يضل بۦ ڪثيرى ـ ٱلذين ينقضون ( ٢٦) وما يضل بۦ إل ٱلف

من بعد ميثـ بۦ أن يوصل عهد ٱهلل سرون ويفسدون ى ٱلرض قۦ ويقطعون ما أمر ٱهلل ـ ٮ ك هم ٱلخ ـ ولڪم ( ٢٧) أ ـ ا أحي

وڪنتم أموٲتى م إلي ترج كيف تكفرون بٱهلل ا ى ٱلرض ( ٢٨)عون م يميتكم م يحييكم وٲت هو ٱلذ خلق لكم م ـ ٮهن سبع سم ماء سو ا م ٱستو إلى ٱلس وهو بكل شىء جميعى

كة إنى جاعل ى ٱلرض خليف ( ٢٩)عليم ٮ ـ ك للمل وإذ قال رب ا ويس ةى ا من يفسد يہ س لك قالوا أتجعل يہ ماء ونحن نسبح بحمدك ونقد ى أعلم ما ل تعلمون فك ٱلد كة ( ٣١) قال إن ٮ ـ ؤلء إن كنت وعلم ءادم ٱلسماء كلها م عرضہم على ٱلمل ـ ـ ونى بأسماء ه ب

دقين قال أن ـ م ( ٣١)م ص نك ل عل ـ قالوا سبح

يم ٱلحكيم لنا إل ما علمتنا ہم ( ٣٢) إنك أنت ٱلعل بئهم بأسماٮ ن ـ ادم أ ـ ا أ قال ي ہم قال ألم أقل لكم إن لم بأهم بأسماٮ وٲت وٱلرض وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون ن ـ م إبليس أبى ( ٣٣)ى أعلم غيب ٱلس كة ٱسجدوا لدم سجدوا إل ٮ ـ فرين وإذ قلنا للمل ـ ـ ادم ٱسكن أنت وقلنا ( ٣٤)وٱستكبر وكان من ٱلك ـ ي

ل ـ جرة تكونا من ٱل ذه ٱل ـ منها رغدىا حيث شئتما ول تقربا ه ن ع ( ٣٥)مين وزوجك ٱلجنة وك ـ يط ا كانا ي أزلهما ٱل ع إلى حين طوا بعضكم لبعض عدو وقلنا ٱهب نہا أخرجهما مم ـ ومتي ( ٣٦) ولكم ى ٱلرض مستقر ت تاب عل ـ بۦ كلم تلقى ءادم من ر ن اب إ حيم ۥ هو ٱلتو قلنا ( ٣٧)ٱلر

ا خوف عليہم ول هم يحزنون ٱهبطوا منہا جميعى نى هدى من تبع هدا ا يأتينكم م ب ٱلنا( ٣٨)إم ـ ٮ ك أصح ـ ولتنا أ ـ ـ اي بوا ب

لدون ر وٱلذين كفروا وكذ ـ بنى إسرٲءيل ( ٣٩) هم يہا خ ـ ى ٱرهبون ي ـ ا ( ٤١)ٱذكروا نعمتى ٱلتى أنعمت عليكم وأووا بعہد أوف بعهدكم وإيقى وءامنوا بما أنزلت مصد

ل كار بۦلما معكم ول تك وـ اي ونوا أ تروا ب

ى ٱتقون ول ت ـ وإيا قليى

تى منى مون ( ٤١)ـ طل وتكتموا ٱلحق وأنتم تعل ـ كوة ( ٤٢)ول تلبسوا ٱلحق بٱلب لوة وءاتوا ٱلز ٲكعين وأقيموا ٱلص ب أتأمرون ٱلن ( ۞ ٤٣)وٱركعوا مع ٱلر ـ ت تعقلون اس بٱلبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون ٱلك وٱستعينوا ( ٤٤) أ

لوة بر وٱلص عين بٱلص ـ قوا ربہم ( ٤٥) وإنہا لكبيرة إل على ٱلخ ـ ل ي رٲجعون ٱلذين ين ون أنہم م لمين ( ٤٦)وأنهم إل ـ لتكم على ٱلع بنى إسرٲءيل ٱذكروا نعمتى ٱلتى أنعمت عليكم وأنى ض ـ ا ل تج ( ٤٧)ي ا ول يقبل منہا ش وٱتقوا يومى ـ ى ول يؤخذ منہا عدل ول هم ينصرون ز نفس عن نفس شيعة ـ ف

ن ءال رعون يسومونكم سوء ٱلعذاب يذبحون أبناءكم ويستحيون نس ( ٤٨) ڪم م ـ ين يم اءكم وإذ نج بكم ع ن ر ء م كم ب ڪم وأغرقنا ءال رعون وأنتم تنرون ( ٤٩) وى ذٲل ـ م ٱتخذتم ٱلعجل ( ٥١)وإذ رقنا بكم ٱلبحر أنجينا موسى أربعين ليلةى لمون وإذ وٲعدن ـ عدهۦ وأنتم ظ ا م عفون ( ٥١)من ب

كرون كم ت ك لعل ن بعد ذٲل ب وٱلفرقان لعلكم تہتدون ( ٥٢)عنكم م ـ ا موسى ٱلكت قوم إنكم ( ٥٣)وإذ ءاتين ـ كم تاب عليكم ظلمتم أنفسڪم بٱتخاذكم ٱلعجل توبو وإذ قال موسى لقومۦ ي لكم عند بارٮ كم خير كم ٱقتلوا أنفسكم ذٲل ى بارٮ ا إل ن حيم إ اب ٱلر موسى لن ن ؤ ( ٥٤)ۥ هو ٱلتو ـ من لك حتى وإذ قلتم ي

أخذتكم ٱل جهرةى عقة وأنتم تنرون نر ٱهلل ـ كرون ( ٥٥)ص عد موتكم لعلڪم ت ن ب كم م ـ لو ( ٥٦)م بعثن كم وظللنا عليڪم ٱلغمام وأنزلنا عليكم ٱلمن وٱلس ـ ت ما رزقن ـ لمون وما ظلم كلوا من طيب كن كانوا أنفسهم ي ـ ا وٱدخلوا ( ٥٧)ونا ول ذه ٱلقرية ڪلوا منها حيث شئتم رغدى ـ وإذ قلنا ٱدخلوا ه

ا وقولوا حطة دى كم ٱلباب سج ـ ي ـ ن ٱلس ( ٥٨)ن وسنزيد ٱلمحسني نغفر لكم خط ا م

ا على ٱلذين ظلموا رجزى ل ٱلذين ظلموا قولى غير ٱلذ قيل لهم أنزلن ا موسى لقومۦ قلنا ٱضرب بعصاك ٱلحجر وإذ ٱستسقى ( ۞ ٥٩)ماء بما كانوا يفسقون بدرة عينى نتا ع هم ٱنفجرت من ٱ رب قد علم ڪل أناس م

ول تعثوا ى ٱلرض مفسدين زق ٱهلل موسى لن نصبر على طعام وٲحد ٱد وإذ قلت ( ٦١)ڪلوا وٱشربوا من ر ـ بت ٱلرض من بقلها وقثاٮ ها وومها وعدسہا وبصلهام ي ا تن ا سألتم ٱ قال أتستبدلون ٱلذ هو أدنى بٱلذ هو خير ع لنا ربك يخرج لنا مم ا إن لڪم م ة هبطوا مصرى ل وضربت عليهم ٱلذ ن ٱهلل ن بغير ٱلحق وٱلمسڪنة وباءو بغضب م ـن ويقتلون ٱلنبي ت ٱهلل ـ ـ اي ڪانوا يعتدون ذٲلك ب ذٲلك بأنهم كانوا يكفرون ب ل إن ٱلذين ( ٦١)ما عصوا و ـ وٱليوم ٱلخر وعمل ص ـ ين من ءامن بٱهلل ب ـ ر وٱلص ـ هم ول خوف عليہم ول ءامنوا وٱلذين هادوا وٱلنص ا لهم أجرهم عند رب ( ٦٢)هم يحزنون حى

قكم ور ـ ة وٱذكروا ما ي لعلكم تتقون وإذ أخذنا ميث كم بقو ـ ن بعد ذٲلك ( ٦٣)عنا وقكم ٱلط ور خذوا ما ءاتين عليكم م توليتم م لول ضل ٱهلل سرين ورحمت ـ ن ٱلخ سـ ين ولق ( ٦٤)ۥ لكنتم م ـ ذين ٱعتدوا منكم ى ٱلسبت قلنا لهم كونوا قردةى خا ( ٦٥)د علمتم ٱل لما بين يديہا وما خلفه

ى ـ ها نك ـ جعلن

ل وإذ قال موسى لقومۦ إن ( ٦٦)لمتقين وموعةى

يأمركم أن تذبحوا بقرةى ا ٱهلل هلين قالوا أتتخذنا هزوى ـ أن أكون من ٱلج ٱهلل نا م ( ٦٧) قال أعوذ ب ين ل ك يب ا هى قالوا ٱدع لنا رب ل قال إنا بقرة كر عوان بين ذٲلك ۥ يقول إنہ ول ب

علوا ما تؤمرون ارض قال قالوا ٱدع لنا ربك يبين لنا ما لونها( ٦٨) ٱ

صفراء إنرين ۥ يقول إنہا بقرة ـ لمهتدون قالوا ( ٦٩)اقع لونها تسر ٱلن ب علينا وإنا إن شاء ٱهلل ـ ( ٧١)ٱدع لنا ربك يبين لنا ما هى إن ٱلبقر ت ل ذلول تثير قال إن

ل شية ۥ يقول إنہا بقرة ن جئت بٱلحق يها ٱلرض ول تسقى ٱلحرث مسلمة ـ ـ وا ٱل

وإذ قتلتم ( ٧١) ذبحوها وما كادوا يفعلون قالٲرٲ تم يہا ا ٱد

ا كنتم تكتمون نفسى م مخرج قلنا ٱضربوه ببعضہا( ٧٢) وٱهلل علكم تعقلون كذٲلك يحى ٱهلل تۦ ل ـ ( ٧٣) ٱلموتى ويريڪم ءاي

و أشد قسوةى ن بعد ذٲلك هى كٱلحجارة أ ر وإن من ٱلحجارة لما م قست قلوبكم م ـ ٱلنه ر من قق يخرج من ٱلماء وإن منہا لما ي يتفج ية وإن منہا لما يہب من خ

ا تعملون ٱهلل فل عم ـ بغ كم وقد كا( ۞ ٧٤) وما ٱهلل م ي أتطمعون أن يؤمنوا ل م ٱهلل ـ نهم يسمعون ڪل م ن ريق ون ونہم ( ٧٥)ۥ من بعد ما عقلوه وهم يعلمون حر بعضهم إلى بعض قالوا أتحد وكم بۦ عند رب بماوإذا لقوا ٱلذين ءامنوا قالوا ءامنا وإذا خ عليكم ليحاج تعقلون كم تح ٱهلل أول ( ٧٦) أ

ون وما يعلنون يعلم ما يسر أمانى وإن ه ( ٧٧)يعلمون أن ٱهلل ب إل ـ ي ون ل يعلمون ٱلكت ويل للذين يكتبو( ٧٨)م إل ين ون ومنہم أما قليى

تروا بۦ منى لي ذا من عند ٱهلل ـ ب بأيديہم م يقولون ه ـ ا يكسبون ن ٱلكت م لهم ميديهم وويل ا ڪتبت أ م لهم م

أيامى ( ٧٩) ويل نا ٱلنار إل وقالوا لن تمسعدودةى ل ا م ق

عهده ا لن يخلف ٱهلل عهدى ما ل تعلمون ۥ أتخذتم عند ٱهلل طت ب ( ٨١) أم تقولون على ٱهلل ـ وأح

بلى من كسب سيئةى ـ ت ب ٱلنار ۦ خطي ـ ٮ ك أصح ـ لدون ۥ أول ـ ب ٱلجنة ( ٨١)هم يها خ ـ ك أصح ٮ ـ ولت أ ـ لح ـ لدون وٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ـ نى إسرٲء ( ٨٢) هم يہا خ ق ب ـ وإذ أخذنا ميث يل ل تعبدون إل ٱهلل

لوة وءاتوا ٱلوبٱلوٲلدين إحس ا وأقيموا ٱلصڪين وقولوا للناس حسنى ـ مى وٱلمس ـ ا وذ ٱلقربى وٱليت

عر انى نڪم وأنتم م مڪوة م توليتم إل قليى قكم ل تسفكون ( ٨٣)ضون ز ـ ہدون وإذ أخذنا ميث ركم م أقررتم وأنتم ت ـ ن دي لء تقتلون أنفسكم وتخرجون ( ٨٤)دماءكم ول تخرجون أنفسكم م ؤ ـ م أنتم ه

نكم ا مم وٱلعد ريقى هرون عليهم بٱل ـ رهم ت ـ ن دي م عليڪم إخراجهم م دوهم وهو محر ـ ر تف ـ ب وتكفرون ببعض وٲن وإن يأتوكم أس ـ ت نيا ما جزاء من يفعل ذٲلك م أتؤمنون ببعض ٱلك ى أشد ٱلعذاب نڪم إل خز ى ٱلحيوة ٱلد مة يرد ون إل ـ ا تعملون ويوم ٱلقي فل عم ـ بغ ك ٱلذين ( ٨٥) وما ٱهلل ٮ ـ ول

أ

نيا بٱلخرة يخفف ٱشتروا ٱلحيوة ٱلد سل ولقد ءا( ٨٦)عنہم ٱلعذاب ول هم ينصرون ب وقفينا من بعدهۦ بٱلر ـ برو ٱلقدس تينا موسى ٱلكت ـ ت وأيدن ـ ن بما وءاتينا عيسى ٱبن مريم ٱلبيا تقتلون أكلما جاءكم رسول

بتم وريقى ا كذ وقالوا قلوبنا غلف ( ٨٧)ل تہو أنفسكم ٱستكبرتم فريقى بل لعنہم ٱهلل

ا يؤمنون م مص ( ٨٨)بكفرهم قليى ن عند ٱهلل م

ب ـ ا جاءهم كت ق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون ع ولم ا عروا ڪفروا بۦد ا جاءهم م فرين لى ٱلذين كفروا لم ـ على ٱلك ۦ على م بئسما ٱشتروا بۦ أنفسهم أن يڪفروا بما أنزل ( ٨٩) لعنة ٱهلل من ضل ل ٱهلل ا أن ينز بغيى اء من عبادهۦٱهلل باءو ن يهين بغضب على غضب م

فرين عذاب ـ قالوا نؤمن بما أنز ( ٩١) وللك ا ويكفرون بما وراءه وإذا قيل لهم ءامنوا بما أنزل ٱهلل ا لما معهم ۥ وهو ٱلحق ل علينقى ؤمنين مصد ل إن كنتم م من قب بياء ٱهلل ن ل لم تقتلون أ م ٱتخذتم ٱلعجل ( ۞ ٩١) ق ت ـ ن ي وسى بٱلب لمون ولقد جاءڪم م ـ ( ٩٢)من بعدهۦ وأنتم ظ

ة وٱسمعوا وإذ أخذنا م ڪم بقو ـ قكم ورعنا وقڪم ٱلط ور خذوا ما ءاتين ـ ؤمنين قل بئ قالوا سمعنا وعصينا وأشربوا ى قلوبهم ٱلعجل بڪفرهم يث نكم إن كنتم م ـ ن دون ٱلناس تمنوا ٱلموت إن ڪنتم ( ٩٣)سما يأمرڪم بۦ إيم م خالصةى ڪم ٱلدار ٱلخرة عند ٱهلل دقين قل إن كانت ل ـ ولن ( ٩٤)ص

م ا بما قد لمين ت أيديہم يتمنوه أبد ـ عليم بٱل ہم أحرص ٱلناس على حيوة ومن ٱلذين أشركوا و ( ٩٥) وٱهلل ر لتجدن وما هو بمزحزحۦ من ٱلعذاب أن يعملف سنة ر أ بما يعملون وٱ يود أحدهم لو يعم

بصير قل من كان عدو ى ( ٩٦)هلل ا لجبريل إن ل ا لما بين يدي وهدى ۥ نزقى مصد ۥ على قلبك بإذن ٱهلل

ر للمؤمنين ٮ ڪ( ٩٧)وب ـ ومل ا هلل عد من كان عدو ى ۦ وجبريل وميكٮل إن ٱهلل فرين تۦ ورسل ـ ت ( ٩٨)و للك ـ ن ت بي ـ سقون ولقد أنزلنا إليك ءاي ـ ل ٱلف بذه ( ٩٩) وما يكفر بها إ ا ن هدوا عهدى ـ م أوڪلما ع

ا ج ( ١١١) بل أكثرهم ل يؤمنون نهمۥ ريق بذ ريق ولم ق لما معهم ن مصد ن عند ٱهلل ماءهم رسول

وراء ظهورهم كأنهم ل يعلمون ب ٱهلل ـ ب ڪت ـ ن ٱلذين أوتوا ٱلكت ى ملك سليم و ( ١١١)م طين عل ـ ي بعوا ما تتلوا ٱل ن ٱت حر وما أنزل على ٱلمل ـ طين كفروا يعلمون ٱلناس ٱلس ـ ي كن ٱل ـ ن ول ـ م روت وما ڪفر سلي ـ روت وم ـ تكفر وما يعلمان من ڪين ببابل ه ة يتعلمون أحد حتى يقول إنما نحن تن

قون بۦ بين ٱلمرء وزوجۦ منهما ما يفر إذن ٱهلل ۦ من أحد إل ب ين ب هم ول وما هم بضار علمون ما يضر ينفعهم ويت ق ولقد علموا لمن ٱشترٮ ما ل ـ و ڪانوا يعلمون ولبئس ما شروا بۦ أنفسهم ۥ ى ٱلخرة من خل خير ( ١١٢) ل ن عند ٱهلل م ة ا ( ١١٣) لو كانوا يعلمون ولو أنهم ءامنوا وٱتقوا لمثوب أي ه ـ ي

ليم ءامنوا ل تقولوا رٲعنا وقولوا ٱنرنا وٱسمعوا ٱلذين فرين عذاب أ ـ ركين أ ( ١١٤) وللڪ ب ول ٱلم ـ ا يود ٱلذين كفروا من أهل ٱلكت بڪم م ن ر ن خير م ل عليڪم م ن ينز اء وٱهلل يم يخت برحمتۦ من ي ذو ٱلفضل ٱلع و مثلها ( ۞ ١١٥) وٱهلل نہا أ ألم تعلم ما ننسخ من ءاية أو ننسها نأت بخير م

ى كل شىء قدير أن ٱ عل علم أ ( ١١٦)هلل لم ت أ ل وٲت وٱلرض ن ٱهلل ـ م من ولى ول نصير ۥ ملك ٱلس ن دون ٱهلل ل موسى من ق ( ١١٧) وما لڪم م ن تسـ لوا رسولكم كما سٮ ن قد ضل بل أم تريدون أ ـ يم ل ٱلڪفر بٱل بد بيل ومن يت كم ( ١١٨)سواء ٱلس ن ـ ن بعد إيم ونكم م ب لو يرد ـ ن أهل ٱلكت م

ود ڪثير ن بعد ما تبين لهم ٱل ن عند أنفسهم م ا م

ا حسدى بأم حق كفارى ۦ ٱعفوا وٱصفحوا حتى يأتى ٱهلل على ڪل شىء قدير ره ڪوة ( ١١٩) إن ٱهلل لوة وءاتوا ٱلز وأقيموا ٱلص ن خير تجدوه عند ٱهلل موا لنفسكم م وما تقد ر وقالوا لن يدخل ( ١١١) بما تعملون بصير إن ٱهلل ـ ا أو نص تلك ٱلجنة إل من كان هودى

دقين أماني هم ـ نڪم إن ڪنتم ص ـ ( ١١١) قل هاتوا بره وهو محسن بلى من أسلم وجه ۥ هلل ۦ ول خوف عليهم ۥ أجره ل ود على شىء وهم ( ١١٢)ول هم يحزنون ۥ عند رب يست ٱليه ر ل ـ ر على شىء وقالت ٱلنص ـ ب وقالت ٱليهود ليست ٱلنص ـ تلون ٱلكت ٱلذين ل يعلمون مثل قولهم كذٲلك قال ي ٱهلل

يختلفون يح مة يما كانوا ي ـ هم يوم ٱلقي ( ١١٣)كم بين أن يذكر يہا ٱسم جد ٱهلل ـ نع مس ن م فين أول ۥ وسعى ى خرابها ومن أظلم مم ٮ ك ما كان لهم أن يدخلوها إل خاٮ يم ـ نيا خز ولهم ى ٱلخرة عذاب ع هم ى ٱلد رق وٱلمغرب ( ١١٤) ل ٱلم وهلل وٲسع ع أينما تول وا ثم وج ٱهلل يم إن ٱهلل ( ١١٥)ل

ا ولدى سبحـ وقالوا ٱتخذ ٱهلل ۥ ن وٲت وٱلرض بل ل ـ م ۥ ما ى ٱلس نتون كل ل ـ وٲت وٱلرض ( ١١٦)ۥ ق ـ م ا إنما يقول ل بديع ٱلس وقال ٱلذين ل يعلمون لول يكلمن ( ١١٧) ۥ كن يكون وإذا قضى أمرى أو تأتينا ءاية ثل قولهم ا ٱهلل بهت قلوبهم كذٲلك قال ٱلذين من قبلهم م ـ ت لقوم يوقنون ت ـ قد بينا ٱلي

اإنا أر ( ١١٨) ا ونذيرى يرى ك بٱلحق ب ـ ب ٱلجحيم ول تسـ ل سلن ـ ر حتى تتبع ملتہم ( ١١٩)عن أصح ـ و ٱلهد ولن ترضى عنك ٱليہود ول ٱلنص ه عد ٱلذ جاءك من ٱلعلم ولٮ ن ٱتبعت أهواءه قل إن هد ٱهلل م ب ( ١٢١) من ولى ول نصير ما لك من ٱهلل ب يتلون ـ هم ٱلكت ـ ن ك ٱلذين ءاتي ٮ ـ ولوتۦ أ ۥ حق ت

ٮ ك هم ٱلخـ يؤمنون بۦ ـ بنى إسرٲءيل ٱذكروا نعمتى ( ١٢١)سرون ومن يكفر بۦ أول ـ لمين ي ـ لتكم على ٱلع كم وأنى ض ى أنعمت علي ا ول يقبل منہا عدل ول تنفعه ( ١٢٢)ٱلتـ ى ا ل تجز نفس عن نفس شي ول هم ينصرون وٱتقوا يومى

عة ـ وإذ ٱبتلى ( ۞ ١٢٣)ا شف م رب ـن هن إبرٲه ت أتم ـ قال إنى ۥ بكلم

ا يتى جاعلك للناس إمامى لمين قال ومن ذر ـ ا( ١٢٤) قال ل ينال عهد ٱل ا وٱتخذوا من وإذ جعلنلناس وأمنى ل

ىٱلبيت مثابةى م مصل ى ـن قام إبرٲه ع ٱلس م ڪ كفين وٱلر ـ فين وٱلع ى للطاٮ عيل أن طهرا بيت ـ م وإسم ـن ا وٱرزق أهل وإذ قال إبرٲ( ١٢٥)جود وعهدنا إلى إبرٲه

ا ءامنى ذا بلدى ـ م رب ٱجعل ه ـن ۥ من ه

وٱليوم ٱلخر ه قال ومن كفر أمتع ٱلثمرٲت من ءامن منہم بٱهلل م أضطر م ٱلقواعد من ٱلبيت ( ١٢٦) وبئس ٱلمصير ۥ إلى عذاب ٱلنار ۥ قليى ـن عيل ربنا تقبل منا وإذ يرع إبرٲه ـ يم وإسم ميع ٱلعل لك وأرنا منا( ١٢٧) إنك أنت ٱلس

سلمةى م ةى يتنا أم إنك سكنا وتب علينا ربنا وٱجعلنا مسلمين لك ومن ذر

حي اب ٱلر ب وٱلحكمة وي( ١٢٨)م أنت ٱلتو ـ تك ويعلمهم ٱلكت ـ نہم يتلوا عليہم ءاي ميہم ربنا وٱبعث يهم رسولى يم زك م إل من سف ن ( ١٢٩) إنك أنت ٱلعزيز ٱلحك ـن لة إبرٲه ومن يرغب عن م نيا ۥ فس ى ٱلد ـ ولقد ٱصطفين لحين وإن ـ إذ قال ل( ١٣١)ۥ ى ٱلخرة لمن ٱلص قال أسلمت لرب ۥ أسلم ۥ رب

لمين ـ ب ( ١٣١)ٱلع ـ م بني ويعقوب ي ـن ى بہا إبرٲه سلمون ووص تموتن إل وأنتم م ين ٱصطفى لكم ٱلد ما تعبدون م ( ١٣٢)نى إن ٱهلل ءاباٮ أم كنتم شہداء إذ حضر يعقوب ٱلموت إذ قال لبني ـ هك وإل ـ ن بعد قالوا نعبد إل ا ونحن ل ا وٲحدى هى ـ ق إل ـ عيل وإسح ـ م وإسم ـن قد ( ١٣٣)ۥ مسلمون ك إبرٲهة تلك أم

ا كسبتم خلت كم م ا كانوا يعملون ول تسـ لو لها ما كسبت ول ہتدوا وقالوا ڪونوا هو( ١٣٤)ن عم ر ت ـ ا أو نص ا دىيفى م حن ـن ركين قل بل ملة إبرٲه وما أنزل إلينا وما أنزل إلى ( ١٣٥) وما كان من ٱلم ا بٱهلل ق ويعقوب وٱل قولوا ءامن ـ عيل وإسح ـ م وإسم ـن برٲه سباط وما أوتى موسى وعيسى وما أوتى إ

نهم ونحن ل ين أحد م ق ب بهم ل نفر إن تولوا إن ءامنتم بۦ قد ٱهتدوا إن ءامنوا بمثل ما ( ١٣٦)ۥ مسلمون ٱلنبي ون من ر ما هم ى شقاق و ميع ٱلعليم سيكفيڪهم ٱهلل و ٱلس ( ١٣٧) وه صبغة ٱهلل صبغةى ومن أحسن من ٱهلل بدون ونحن ل ـ وهو رب نا ورب ڪم ولنا قل أت ( ١٣٨)ۥ ع ا ى ٱهلل ونن ا حاج لن ـ أعم

لكم ونحن ل ـ و نصـ ( ١٣٩)ۥ مخلصون ولكم أعم ا أ ق ويعقوب وٱلسباط كانوا هودى ـ عيل وإسح ـ م وإسم ـن ر أم تقولون إن إبرٲه دةى عنده ومن أظلم قل ءأنتم أعلم أم ٱهلل ـ ن كتم شه مم ا تعملون ۥ من ٱهلل فل عم ـ بغ قد خلت ( ١٤١) وما ٱهلل ة ا كسبتم تلك أم كم م ا كانوا يعملون ول تسـ لون لها ما كسبت ول عم

فهاء ( ۞ ١٤١) رق وٱلمغرب من ٱلناس ما ولٮهم عن قبلتہم ٱلتى كانوا عليها سيقول ٱلس ٱلم ستقيم قل هلل م اء إلى صرٲط ہد من ي ا لتڪونوا شہداء على ٱلوكذٲلك جع ( ١٤٢) ي

وسطى ةى كم أم ـ الن سول عليكم شهيدى ن ناس ويكون ٱلر سول مم بع ٱلر وما جعلنا ٱلقبلة ٱلتى كنت عليہا إل لنعلم من يت

وإن كان ينقلب على عقبي نكم ت لكبيرةى إل على ٱلذين هد ٱهلل ـ يضيع إيم ل حيم وما كان ٱهلل بٱلناس لرءوف ر ماء ( ١٤٣) إن ٱهلل ترضٮها قد نر تقل ب وجهك ى ٱلس ٱلحق من ۥ ول وا وجوهكم شطره وحيث ما كنتم جهك شطر ٱلمسجد ٱلحرام ول و لنولينك قبلةى ب ليعلمون أن ـ وإن ٱلذين أوتوا ٱلكت

بهم ا يعملون ر فل عم ـ بغ ا تبعوا ولٮ ن أتيت ٱ( ١٤٤) وما ٱهلل مب بكل ءاية ـ ن بعد ما جاءك من ٱلعلم وما بعضهم بتابع قبلة بعض وما أنت بتابع قبلتہم قبلتك لذين أوتوا ٱلكت ن ٱتبعت أهواءهم م ا ولٮ

لمين إنك إذى ـ هم ٱلكتـ ( ١٤٥)لمن ٱل ـ ن ٱلذين ءاتي م ۥ كما يعرون أبناءهم ب يعرون نه ا م وإن ريقى

بك ( ١٤٦)ليكتمون ٱلحق وهم يعلمون تكونن من ٱلممتري ٱلحق من ر ا ٱلخيرٲت ٱستبقوا ولكل وجهة هو موليہا( ١٤٧)ن جميعى على كل شىء قدير أين ما تكونوا يأت بكم ٱهلل ومن حيث خرجت ول وجهك شطر ٱلمسجد ٱلحرام ( ١٤٨) إن ٱهلل ن بك وإ فل ۥ للحق من ر ـ بغ ا تعملون وما ٱهلل عم

يكون للناس عليكم وحيث ما كنتم ول وا وجوهڪم شطره ومن حيث خرجت ول وجهك شطر ٱلمسجد ٱلحرام ( ١٤٩) وهم و ۥ لئ تخ ة إل ٱلذين ظلموا منہم كم ولعلكم تہتدون حج ونى ولتم نعمتى علي تنا ويزكيڪم ويعلمڪم ٱ( ١٥١)ٱخ ـ نڪم يتلوا عليكم ءاي مب كما أرسلنا يڪم رسولى ـ لكت

ا لم تكونوا تع لوة ( ١٥٢)ٱذكرونى أذكركم وٱشڪروا لى ول تكفرون ( ١٥١)لمون وٱلحڪمة ويعلمكم م بر وٱلص ٱلص أي ها ٱلذين ءامنوا ٱستعينوا ب ـ ب ي ـ مع ٱلص ( ١٥٣)رين إن ٱهلل عرون أموٲت ول تقولوا لمن يقتل ى سبيل ٱهلل كن ل ت ـ ن ٱلخوف وٱلجوع ( ١٥٤) بل أحياء ول ىء م ولنبلونكم ب

ن ٱلموٲل وٱلنفس وٱلثمرٲت ر ونق م برين وب ـ ( ١٥٥)ٱلصصيبة بتهم م ـ رٲجعون ٱلذين إذا أص ا إلي وإن ( ١٥٦)قالوا إنا هلل

بهم ورحمة ن ر م ك عليہم صلوٲت ٮ ـ ول

ك هم ٱلمهتدون أ ٮ ـ ولف ( ۞ ١٥٧) وأ إن ٱلص ف بهما من ح ٱلبيت ا وٱلمروة من شعاٮ ر ٱهلل أن يطو علي ا جن ومن أو ٱعتمر

يم شاكر عل ا إن ٱهللع خيرى ت ( ١٥٨)تطو ـ للناس ى ٱلكتـ إن ٱلذين يكتمون ما أنزلنا من ٱلبين ـ عنون ب وٱلهد من بعد ما بين ـ ويلعنہم ٱلل ك يلعنہم ٱهلل ٮ ـ ول

ك أتوب عليہم ( ١٥٩) أ ٮ ـ اب إل ٱلذين تابوا وأصلحوا وبينوا أول ا ٱلتو حيم وأن إن ٱلذين كفروا وماتوا وهم ك ( ١٦١)ٱلر ہم لعنة ٱهلل ٮ ك علي ـ ولفار أ

كة وٱلناس أجمعين ٮ ـ لدين يہا( ١٦١)وٱلمل ـ وٲحد وإل ( ١٦٢) ل يخفف عنہم ٱلعذاب ول هم ينرون خ ـ ل هكم إ ح ـ إل هو ٱلر ـ ل إ حيم ل ن ٱلر ـ ف ٱليل وٱلنهار وٱلفلك ٱلتى تجر ى ٱلبحر بم ( ١٦٣)م ـ وٲت وٱلرض وٱختل ـ م إن ى خلق ٱلس ا ينفع ٱلناس وما أنزل ٱهلل اء أحيا ب ماء من م من ٱلس

ماء وٱلرض ٱلرض بعد ر بين ٱلس ح وٱلسحاب ٱلمسخ ـ ي ت لقوم يعقلون موتہا وبث يہا من ڪل دابة وتصريف ٱلر ـ ومن ٱلناس من ي ( ١٦٤) لي ا يحب ونہم كحب ٱهلل أندادى تخذ من دون ٱهلل ا هلل

شديد ٱلع وٱلذين ءامنوا أشد حب ى ا وأن ٱهلل جميعى ة هلل ذاب ولو ير ٱلذين ظلموا إذ يرون ٱلعذاب أن ٱلقو

أ ٱلذين ٱت بعوا من ٱلذين ٱتبعوا ( ١٦٥) بر ءوا منا( ١٦٦)ورأوا ٱلعذاب وتقطعت بهم ٱلسباب إذ ت أ منہم كما تبر نتبرةى هم حسرٲت عليہم كذٲلك يريهم وقال ٱلذين ٱتبعوا لو أن لنا كر ل ـ أعم ر ٱهلل ـ ن ( ١٦٧)جين من ٱلنار وما هم بخ ـ يط ا ول تتبعوا خطوٲت ٱل

طيبى ى ـ ا ى ٱلرض حل أي ها ٱلناس كلوا مم ـ ي

بين إن م اء وأن تقولوا إ ( ١٦٨)ۥ لكم عدو وء وٱلفح ما ل تعلمون نما يأمركم بٱلس قالوا بل نتبع ما ألفينا علي ءاباءنا ( ١٦٩)على ٱهلل هم وإذا قيل لهم ٱتبعوا ما أنزل ٱهلل ا ول يهتدون أولو كان ءابا ـ ى ون شي

م ذين ڪفروا كمثل ٱلذ ينعق بما ل يسمع إل دعاءى ونداءى ومثل ٱل ( ١٧١)ل يعقل صم بك

أي ها ٱلذين ءامنوا ڪلوا من( ١٧١)عمى هم ل يعقلون ـ إن ڪنتم ي كم وٱشكروا هلل ـ ت ما رزقن ـ ( ١٧٢)إياه تعبدون طيب ۦ لغير ٱهلل م ولحم ٱلخنزير وما أهل ب م عليڪم ٱلميتة وٱلد إ إنما حر ول عاد ي من ٱضطر غير با م عل حيم غفور ر من إن ٱل ( ١٧٣) إن ٱهلل ذين يكتمون ما أنزل ٱهلل

ا قليى ترون بۦ منى ب وي ـ ي ٱلڪت ٮ ك ما يأكلون ى بطونهم إل ٱلنار ول يڪلمهم ٱهلل ـ ول

يهم ولهم عذاب أليم أ مة ول يزڪ ـ لة بٱلهد وٱلعذاب بٱلمغفرة ( ١٧٤)وم ٱلقي ـ ل ك ٱلذين ٱشتروا ٱلض ٮ ـ ولب بٱل ( ١٧٥) ما أصبرهم على ٱلنار أ ـ ل ٱلڪت نز ك بأن ٱهلل ب لفى شق حق ذٲل ـ اق وإن ٱلذين ٱختلفوا ى ٱلكت

وٱل ( ۞ ١٧٦)بعيد كن ٱلبر من ءامن بٱهلل ـ رق وٱلمغرب ول ٮ ڪة وٱليس ٱلبر أن تول وا وجوهكم قبل ٱلم ـ ۦ ذو يوم ٱلخر وٱلمل ن وءاتى ٱلمال على حب ـن ب وٱلنبي ـ لوة و لكت قاب وأقام ٱلص لين وى ٱلر اٮ بيل وٱلس كين وٱبن ٱلس ـ مى وٱلمس ـ هدوا ٱلقربى وٱليت ـ ڪوة وٱلموون بعهدهم إذا ع ءاتى ٱلز

اء وحين ٱلبأس ر برين ى ٱلبأساء وٱلض ـ ك ٱلذين صدقوا وٱلص ٮ ـ ولٮ ك هم ٱلمتقون أ ـ ول

كم ٱلقصاص ى ٱلقتلى( ١٧٧) وأ أي ہا ٱلذين ءامنوا كتب علي ـ ن من عفى ل لعبد بٱلعبد وٱلنثى بٱلنثى ٱلحر بٱلحر وٱ ي ـ ي بإحس بٱلمعروف وأداء إل ۥ من أخي شىء ٱتباع

بكم ورحمة ن ر م من ٱعتد ذٲلك تخفيف

ل أولى ٱل ( ١٧٨)يم ۥ عذاب أل بعد ذٲلك ـ ي ب لعلڪم تتقون ولكم ى ٱلقصاص حيوة ـ ا ٱلوصية للوٲلدين وٱلقربين بٱلمع ( ١٧٩)لب كم إذا حضر أحدكم ٱلموت إن ترك خيرى ( ١٨١)متقين حق ىا على ٱل روف كتب علي ل من بد ۥ إن ۥ بعدما سمع م ما إ لون سميع عليم ۥ ۥ على ٱلذين يبد من ( ١٨١) إن ٱهلل

ي م عل إ ينہم ا أصلح ب مى و إ وص جنفىا أ حيم إن خاف من م غفور ر أي ها ٱلذين ءام ( ١٨٢)ٱهلل ـ يام كما كتب على ٱلذين من قبلڪم لعلكم تتقون ي ب عليڪم ٱلص عدودٲت ( ١٨٣)نوا كت ا م ا أو على سفر ع أيامى ريضى ن أيام أخر من كان منكم م مة طعام مسكين ۥ وعلى ٱلذين يطيقون د

ع دية من تطو ا هو خير ل ن ٱلهد وٱلف شہر رمضان ٱلذ أنزل ي ٱلق ( ١٨٤) إن كنتم تعلمون وأن تصوموا خير لڪم ۥ خيرى ت م ـ ہر ليصم رقان رءان هدى للناس وبين ن أيام أخر من شہد منكم ٱل م

ة ا أو على سفر عد بڪم ٱليسر ول يريد بڪم ٱلع ومن ڪان مريضى ة ولتڪبروا يريد ٱهلل سر ولتڪملوا ٱلعد

كرون على ما هدٮكم ولعلڪم ت يام ٱلر ( ١٨٦)هم يرشدون ليستجيبوا لى وليؤمنوا بى لعل أجيب دعوة ٱلداع إذا دعان وإذا سألك عباد عنى إنى قريب ( ١٨٥)ٱهلل يلة ٱلص كم أحل لڪم ل ڪم كنتم تختانون أنفسڪم تاب عليكم وعفا عنكم هن لباس لكم وأنتم لباس لهن ث إلى نساٮ أن ن علم ٱهلل ـ ـ ٱل

لكم ب روهن وٱبتغوا ما ڪتب ٱهلل ام إلى ٱليل وكلوا وٱشربوا حتى يتبين لكم ٱلخي ٱلبيض من ٱلخي ٱلسود من ٱلفجر ـ ي وا ٱلص كف م أتم ـ روهن وأنتم ع ـ جد ول تب ـ مس تقربوها ون ى ٱل لناس لعلهم يتقون تلك حدود ٱهلل ۦ ل ت ـ ءاي ك يبين ٱهلل ا ( ١٨٧) كذٲل طل وتدلوا به ـ كم بٱلب ول تأكلوا أموٲلكم بين

م وأنتم تعل إلى ٱلحڪام لتأڪلوا ن أموٲل ٱلناس بٱل ا مكن ٱلبر من ٱتقى قل هى موٲقيت للناس وٱلح يسـ لونك عن ٱلهلة ( ۞ ١٨٨)مون ريقى ـ لع وأتوا ٱلبيوت من أبوٲبها وليس ٱلبر بأن تأتوا ٱلبيوت من ظهورها ول تلونكم ول تعتدوا ( ١٨٩)لڪم تفلحون وٱتقوا ٱهلل ـ ٱلذين يق تلوا ى سبيل ٱهلل ـ إن وق

ل يحب ٱلمعتدين ن حيث أخرجوكم وٱقتلوهم حيث قفت ( ١٩١)ٱهلل تلوكم ي أشد من ٱلقتل وٱلفتنة موهم وأخرجوهم م ـ تلوهم عند ٱلمسجد ٱلحرام حتى يق ـ تلوكم ٱقتلوهم ول تق ـ فرين إن ق ـ حيم إ ( ١٩١) كذٲلك جزاء ٱلك غفور ر ت ( ١٩٢)ن ٱنتہوا إن ٱهلل ـ وق ويكون ٱلدين هلل إن لوهم حتى ل تكون تنة

لمين ـ ل على ٱل عدوٲن إ ہر ٱلحرام وٱلحر ( ١٩٣)ٱنتہوا ہر ٱلحرام بٱل ت قصاص ٱل ـ مع ٱلمتقين بمثل ما ٱعتد عليكم من ٱعتد عليكم ٱعتدوا علي م وٱعلموا أن ٱهلل ول تلقوا بأيديكم إلى ٱلتہل ( ١٩٤) وٱتقوا ٱهلل يحب ٱلمحسنين وأحسنوا كة وأنفقوا ى سبيل ٱهلل وا ٱلح ( ١٩٥) إن ٱهلل وأتم

يسر من ٱلهد وٱلعمرة هلل إن أحصرتم ما ٱست ٱلهد محل م من كان م ۥ ول تحلقوا رءوسكم حتى يبلأسۦ فدية ن ر م

ا أو بۦ أذى ريضى ام ى إذا أمنتم من تمتع بٱلعمرة إلى ٱلح ما ٱستيسر من ٱلهد ن صيام أو صدقة أو نسك نكم م ثة أي ـ ام ل ٱلح وسبعة إذا رجعتم من لم يجد صي رة تلك ع

كاملة شديد ٱلعقاب ۥ حاضر ٱلمسجد ٱلحرام ذٲلك لمن لم يكن أهل وٱعلموا أن ٱهلل ( ١٩٦) وٱتقوا ٱهلل

ت ـ علوم م

ر رث ول سوق ول جد ٱلح أشه ال ى ٱلح من رض يهن ٱلح اد ٱلتقو وما تفعلوا من خير يعلم ٱهلل دوا إن خير ٱلز ب وتزو ـ أولى ٱللب ـ ليس عليڪم ج ( ١٩٧) وٱتقون ي نابڪم ن ر م

عر ٱلحرام إذا أض أن تبتغوا ضى عند ٱلم ت ٱذڪروا ٱهلل ـ ن عر الين تم م ۦ لمن ٱلض ن قبل م أيضوا من حيث أ ( ١٩٨) وٱذڪروه كما هدٮڪم وإن ڪنتم م غفور اض ٱلناس وٱستغفروا ٱهلل حيم إن ٱهلل ا( ١٩٩)ر و أشد ذڪرى كذكركم ءاباءڪم أ سكڪم ٱذڪروا ٱهلل ـ ن إذا قضيتم م

نيا وم من ٱلناس من يقول ربنا ءاتنا ى ٱلد ق ا ل ـ ن ي ( ٢١١)ۥ ى ٱلخرة من خل وقنا عذاب ٱلنار ومنهم م وى ٱلخرة حسنةى

نيا حسنةى ا ى ٱلد ا كسبوا ( ٢١١)قول ربنا ءاتن م مك لهم نصيب ٮ ـ ول

سريع ٱلحساب أ عدودٲت ( ۞ ٢١٢) وٱهلل ى أيام م ي ومن وٱذكروا ٱهلل م عل إ ل ى يومين من تعج

م علي إ ر رون لمن ٱتقى تأخ تح وٱعلموا أنڪم إلي ومن ( ٢١٣) وٱتقوا ٱهلل نيا وي ٱلناس من يعجبك قول و ألد ٱلخصام ۥ ى ٱلحيوة ٱلد على ما ى قلبۦ وه هد ٱهلل ل يحب وإذا تولى سعى ى ٱلرض ليفسد يها ويهلك ٱلحرث وٱلنسل ( ٢١٤) أخذت ٱل ( ٢١٥)ٱلفساد وٱهلل ة وإذا قيل ل ٱتق ٱهلل عز

م بٱل ( ٢١٦) ولبئس ٱلمهاد ۥ جهنم حسب ر نفس ٱبتغاء مرضات ٱهلل بٱلعباد ومن ٱلناس من ي رءوف ( ٢١٧) وٱهلل ـ ي

لم ڪاةى ن أي ها ٱلذين ءامنوا ٱدخلوا ى ٱلس ـ يط ول تتبعوا خطوٲت ٱل بين إن م عزيز ح ( ٢١٨)ۥ لڪم عدو ت ٱعلموا أن ٱهلل ـ ن ن بعد ما جاءتڪم ٱلبي ( ٢١٩)ڪيم إن زللتم م

ى هم ٱهلل أن يأتي ٮ ڪة وقضى ٱلمر هل ينرون إل ـ ن ٱلغمام وٱلمل ترجع ٱلمور ظلل م نة ( ٢١١) وإلى ٱهلل ن ءاية بي هم م ـ ومن سل بنى إسرٲءيل كم ءاتين من بعد ما جاءت إن ٱهلل ل نعمة ٱهلل بد نيا ويسخرون من ٱلذين ءامنوا ( ٢١١) شديد ٱلعقاب ي لذين كفروا ٱلحيوة ٱلد وٱلذين ٱتقوا وقهم يوم زين ل

مة ـ ٱلقي اء بغير حساب وٱهلل ب بٱلحق ليحك كان ٱلناس أ ( ٢١٢) يرزق من ي ـ رين ومنذرين وأنزل معهم ٱلكت ن مب ـن ٱلنبي بعث ٱهلل وٲحدةى

ةى ينهم وما ٱختلف م بين ٱلناس يما ٱختلفوا ي م ا ب ت بغي ـ ٱلذين ءامنوا لما ٱختلفوا ي من ٱلحق بإذنۦ ي إل ٱلذين أوتوه من بعد ما جاءتهم ٱلبين هد ٱهلل وٱهلل

ستقيم م اء إلى صرٲط ث (٢١٣)يهد من ي ا يأتكم م كمأم حسبتم أن تدخلوا ٱلجنة ولم ل ٱلذين خلوا من قبل سول وٱلذين ءامنوا مع ى يقول ٱلر اء وزلزلوا حت ر تہم ٱلبأساء وٱلض س م ل إن ۥ متى نصر ٱهلل قريب أ سـ لونك ماذا ينفقون ( ٢١٤)نصر ٱهلل مى ي ـ ت للوٲلدين وٱلقربين وٱلي ن خير قل ما أنفقتم م

بيل كين وٱبن ٱلس ـ ۦ عليم وٱلمس ب و كره لكم ( ٢١٥) وما تفعلوا من خير إن ٱهلل ب عليڪم ٱلقتال وه و خير لڪم وعس كت ا وه ـ ى ن تكرهوا شيكم ى أ و شر ل ا وه ـ ى يعلم وأنتم ل تعلمون وعسى أن تحب وا شي ہر ٱلحرام قتال ي يسـ لونك عن ٱل( ٢١٦) وٱهلل كبير وڪفر بۦ قل قتال ي وصد عن سبيل ٱهلل

تل وٱلفتنة أڪبر من ٱلقتل وٱلمسجد ٱلحرام وإخراج أهلۦ من أكبر عند ٱهلل ـ عوا ول يزالون يق ـ ڪم إن ٱستط ى يرد وكم عن دين ا وٱل ونكم حت ني هم ى ٱلد ل ـ ك حبطت أعم ٮ ـ أولۦ يمت وهو ڪار ب ٱلنار خرة ومن يرتدد منكم عن دين ـ ك أصح ٮ ـ ول

إن ٱلذين ءامنوا وٱلذين ( ٢١٧)لدون هم يها خـ وأ

هاجروا و ٮ ك يرجون رحمت ٱهلل ـ ول أ هدوا ى سبيل ٱهلل ـ حيم ج غفور ر م ڪب يسـ لونك عن ٱلخمر وٱلميسر ( ۞ ٢١٨) وٱهلل مهما أڪبر من نفعهم قل يهما إ فع للناس وإ ـ ت لعلڪم تتفكرون ويسـ لونك ماذا ينفقون قل ٱلعفو اير ومن ـ لكم ٱلي نيا وٱلخرة ( ٢١٩) كذٲلك يبين ٱهلل ويسـ لونك عن ى ٱلد

مى ـ لهم خير ٱليت يعلم ٱلمفسد من ٱلمصلح وهم إخوٲنكم وإن تخالط قل إص لعنتكم وٱهلل عزيز حكيم ولو شاء ٱهلل ت حت ( ٢٢١) إن ٱهلل ـ رك ركة و ى يؤمن ول تنكحوا ٱلم ن م مؤمنة خير م

ركين حتى يؤمنوا لو أعجبتكم ولمة رك ولو أعجبكم ول تنكحوا ٱلم ن م مؤمن خير م

ك ولعبد ٮ ـ ول أ

إذنۦ و يدعون إلى ٱلنار يدعوا إلى ٱلجنة وٱلمغفرة ب تذكرون ٱهلل تۦ للناس لعلهم ي ـ ين ءاي ٱعتزلوا ٱلنساء ى ٱلمحيض ويسـ لونك عن ٱلمحيض ( ٢٢١) ويب إذا تطهرن أتوهن من حيث أم ى يطهرن ول تقربوهن حت قل هو أذى ٲبين ويحب ٱلمتطهرين ركم ٱهلل يحب ٱلتو كم ( ٢٢٢) إن ٱهلل ل

كم حرث نسا

موا لنفسكم أتوا حركم أنى شئتم قوه و وقد ـ ل وٱعلموا أنڪم م ر ٱتقوا ٱهلل وا وتتقوا وتصلحوا بين ٱلناس ( ٢٢٣)ٱلمؤمنين وب بر نڪم أن ت ـ يم ل عرضةى سميع عليم ول تجعلوا ٱهلل كن يؤاخذكم ب ل يؤاخذكم ( ٢٢٤) وٱهلل ـ نكم ول ـ بٱللغو ى أيم غفور حليم ما كسبت قلوبكم ٱهلل للذين يؤلون ( ٢٢٥) وٱهلل

عة أشہر هم ترب أرب حيم من نساٮ غفور ر سميع عليم ( ٢٢٦) إن اءو إن ٱهلل ق إن ٱهلل ـ ثة قروء ( ٢٢٧)وإن عزموا ٱلطل ـ ت يتربصن بأنفسهن ل ـ وٱل وٱلمطلق ى أرحامهن إن كن يؤمن بٱهلل ا وبعولتہن أحق بردهن ى ذٲلك يوم ٱلخر ول يحل لهن أن يكتمن ما خلق ٱهلل حى ـ ولهن إن أرادوا إصل

مثل ٱلذ عليہن بٱلمعروف جال عليہن درجة عزيز حكيم وللر تان ( ٢٢٨) وٱهلل ق مر ـ ن إ ٱلطل ـ بإحس

بمعروف أو تسريح ول يحل مساك ل يقيما حدود ٱهلل أن يخاا أ ا ءاتيتموهن شيـ ىا إل عليہما لڪم أن تأخذوا مم جنا تدت بۦ إن خفتم أل يقيما حدود ٱهلل تعتدوها يما ٱ ومن تلك حدود ٱهلل

لمون ـ ٮ ك هم ٱل ـ أول تحل ل( ٢٢٩)يتعد حدود ٱهلل ا غيره إن طلقها ج ۥ ۥ من بعد حتى تنكح زوجى عليہما أن يتراجعا إن ظنا أن يقيما حد إن طلقها نا يبينہا لقوم يعلمون ود ٱهلل حوهن بم ( ٢٣١) وتلك حدود ٱهلل ول تمسكوهن عروف وإذا طلقتم ٱلنساء بلغن أجلهن أمسكوهن بمعروف أو سرتعتدوا ا ل ومن ي ضرارى ا ۥ فعل ذٲلك قد ظلم نفس هزوى ت ٱهلل ـ ب وٱلحكمة ول تتخذوا ءاي ـ ن ٱلكت كم وما أنزل عليكم م علي بكل شىء عليم يعكم بۦ وٱذكروا نعمت ٱهلل وٱعلموا أن ٱهلل تعضلوهن أن ينكحن أزوٲجهن إذا ترٲضوا ب ( ٢٣١) وٱتقوا ٱهلل ك ينہم بٱلمعروف وإذا طلقتم ٱلنساء بلغن أجلهن ذٲل

وٱليوم ٱل كم وأطهر خر يوعظ بۦ من كان منكم يؤمن بٱهلل يعلم وأنتم ل تعلمون ذٲلكم أزكى ل دهن حولين كاملين ( ۞ ٢٣٢) وٱهلل ـ ضاعة لمن أراد أن وٱلوٲلدٲت يرضعن أول يتم ٱلر ف نفس إل وسعها سوتہن بٱلمعروف ۥ رزقهن وك وعلى ٱلمولود ل ل تكل ا ول مولود ل بولده ۥ بولدهۦ ل تضار وٲلدة

عليہما إن أ وعلى ٱلوارث مثل ذٲلك جنا اور نہما وت ا ءاتيتم بٱلمعر رادا صالى عن تراض م عليكم إذا سلمتم م جنا دكم ـ وف وإن أردت م أن تسترضعوا أول وٱعلموا أن ٱهلل اوٱلذين يتوون م ( ٢٣٣) بما تعملون بصير وٱتقوا ٱهلل رى ا يتربصن بأنفسهن أربعة أشہر وع نكم ويذرون أزوٲجى

عليكم يما علن ى أنفسهن بٱلمع جنا ير روف إذا بلغن أجلهن بما تعملون خب ( ٢٣٤) وٱهلل و أڪننتم ى أنفسكم ول جنا ۦ من خطبة ٱلنساء أ ضتم ب أ عليكم يما عر ا إل كن ل تواعدوهن سر ى ـ أنكم ستذكرونهن ول ا علم ٱهللعروى م

ن تقولوا قولى ب أجل ـ ٱلكت ۥ ول تعزموا عقدة ٱلنڪا حتى يبل يعلم ما ى أنفسكم ٱحذروه غفور حليم وٱعلموا أن ٱهلل ( ٢٣٥) وٱعلموا أن ٱهلل مس وهن أو ل جنا عليكم إن طلقتم ٱلنساء ما لم ت

ا بٱلمعروف ۥ وعلى ٱلمقتر قدره ومتعوهن على ٱلموسع قدره تفرضوا لهن ريضةى ع ـ وهن من قبل أن تمس وهن وقد رضتم وإن طلقتم ( ٢٣٦) حق ىا على ٱلمحسنين ۥ مت

ذ بيدهۦ عقدة ٱلنكا لهن ر أن يعفون أو يعفوا ٱل نصف ما رضتم إل

بما تعملون بصير ول تنسوا ٱلفضل بينكم وأن تعفوا أقرب للتقو يضةى فوا على ٱ( ٢٣٧)إن ٱهلل ـ نتين ح ـ ق لوة ٱلوسطى وقوموا هلل لوٲت وٱلص ا( ٢٣٨)لصا لم إن خفتم رجالى أو ركبانى كما علمڪم م إذا أمنتم ٱذڪروا ٱهلل

ا إلى ٱلحول غير إخراج وٱلذين يتوون منڪم و ( ٢٣٩)تكونوا تعلمون عى ـ ت زوٲجهم م لا وصيةى عروف يذرون أزوٲجى عليڪم ى ما علن ى أنفسهن من م جنا يم إن خرجن عزيز حڪ ع ( ٢٤١) وٱهلل ـ ت مت ـ تۦ لعلكم تعقلون ( ٢٤١) حق ىا على ٱلمتقين بٱلمعروف وللمطلق ـ لڪم ءاي كذٲلك يبين ٱهلل

رهم ( ۞ ٢٤٢) ـ موتوا م ألم تر إلى ٱلذين خرجوا من دي هم وهم ألوف حذر ٱلموت قال لهم ٱهلل ـ ڪرون أحي كن أڪثر ٱلناس ل ي ـ لذو ضل على ٱلناس ول سميع علي( ٢٤٣) إن ٱهلل وٱعلموا أن ٱهلل تلوا ى سبيل ٱهلل ـ ا ي( ٢٤٤)م وقا حسنى قرضى ن ذا ٱلذ يقرض ٱهلل عفم ـ ض ۥ ل

ا ڪثيرةى ۥ أضعاى

ترجعون وإلي يقبض ويبص عد موسى إذ ق ( ٢٤٥)وٱهلل لم تر إلى ٱلمل من بنى إسرٲءيل من ب تل ى س أ ـ ا ن ق نبى لهم ٱبعث لنا ملڪى الوا ل تلوا بيل ٱهلل ـ رنا قال هل عسيتم إن ڪتب عليڪم ٱلقتال أل تق ـ وقد أخرجنا من دي تل ى سبيل ٱهلل ـ نا قالوا وما لنا أل نق وأبناٮ ى ا كتب عليهم ٱلقتال تولوا إل قلي لم

نهم لمين م ـ يم بٱل عل ا( ٢٤٦) وٱهلل قد بعث لڪم طالوت ملكى ٱل وقال لهم نبي هم إن ٱهلل ا ونحن أحق بٱلملك من ولم يؤت قالوا أنى يكون ل ن ٱلمال ملك علين م

ٱصطفٮ عليڪم وزاده سعةى ى ٱلعلم وٱلجسم قال إن ٱهلل ۥ بسطةى يؤتى ملڪ اء وٱهلل يم ۥ من ي وٲسع عل وقال لهم نبي هم إن ءاية ( ٢٤٧) وٱهلل

ملڪۦ أن ي رون تحمل ـ ا ترك ءال موسى وءال ه م مبڪم وبقية ن ر م

كة أتيڪم ٱلتابوت ي سڪينة ٮ ـ لڪم إن ك ٱلملؤمنين إن ى ذٲلك ليةى ا صل طالوت بٱلجنود قا( ٢٤٨)نتم م لم ليس منى ومن لم يطعم إن هر من شرب من مبتليڪم بن ۥ منى إل من ٱغترف غرة بيدهۦ ل إن ٱهلل ربوا من

نهم إل ما جاوزه قليى لم ا ٱليوم بجالوت وجنودهۦ ۥ هو وٱلذين ءامنوا مع ب ۥ قالوا ل طاقة لن

ڪثيرةن ئة قليلة غلبت ئةى ڪم م قوا ٱهلل ـ ل هم م قال ٱلذين ين ون أن برين إذن ٱهلل ـ مع ٱلص ا ب ( ٢٤٩) وٱهلل ت أقدامنا وٱنصرنا على ٱلق ولم ا وب ينا صبرى ر عل ا أ فرين رزوا لجالوت وجنودهۦ قالوا ربن ـ وم ٱلڪ

وقت ( ٢٥١) ٱلملك وٱلحڪمة و ل داو هزموهم بإذن ٱهلل ۥد جالوت وءاتٮ ٱهلل م اء عل ا ي لم ۥ مم ـ ذو ضل على ٱلع ڪن ٱهلل ـ ٱلناس بعضهم ببعض لفسدت ٱلرض ول ع ٱهلل ( ٢٥١)ين ولول د ت ٱهلل ـ لنا بعضهم على بعض ( ۞ ٢٥٢) وإنك لمن ٱلمرسلين نتلوها عليك بٱلحق تلك ءاي سل ض تلك ٱلر

ن كلم ٱهلل نهم م ت م ـ ي ورع بعضهم درج ت وأ ـ ينا عيسى ٱبن مريم ٱلبين برو ٱلقدس وءات ـ ما ٱقتتل ٱ دن ن ءامن ومنہ ولو شاء ٱهلل كن ٱختلفوا منہم م ـ ت ول ـ ن بعد ما جاءتهم ٱلبين ن كفر لذين من بعدهم م كن م م ـ ما ٱقتتلوا ول يفعل ما يريد ولو شاء ٱهلل أي ها ٱلذين ءا( ٢٥٣)ٱهلل ـ كم ي ـ ا رزقن منوا أنفقوا مم

عة ـ ول شف

ن قبل أن يأتى يوم ل بيع ي ول خلة لمون م ـ فرون هم ٱل ـ ل إل ( ٢٥٤) وٱلك إل هو ٱلحى ٱلقي وم ٱهلل و ل تأخذه ـ ة ل نوم ۥ سن وٲت وما ى ٱلرض ل ـ م فع عنده ۥ ما ى ٱلس ن علمۦ إل بما شاء ول يحيط يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ۥ إل بإذنۦ من ذا ٱلذ ي ىء م ون ب وسع كرسي

وٲت وٱلرض ـ م ـ وده ٱلس يم ۥ حفهما ول ي ى ٱلع ين ( ٢٥٥) وهو ٱلعل شد من ٱلغى ل إكراه ى ٱلد قد ٱستمسك بٱلعرو من يكفر قد تبين ٱلر غوت ويؤمن بٱهلل ـ قى ل ٱنفصام لهابٱلط يم ة ٱلو سميع عل ت إلى ٱلن ور ( ٢٥٦) وٱهلل ـ ن ٱل لم ولى ٱلذين ءامنوا يخرجهم م غوت وٱلذين كفروا ٱهلل ـ هم ٱلط أوليان ٱلن ور إلى ٱل لمـ ب ٱلنار ت يخرجونهم م ـ ك أصح ٮ ـ ول

لدون أ ـ ٱلملك إذ قال ( ٢٥٧) هم يہا خ ٱهلل م ى ربۦ أن ءاتٮ ـن لم تر إلى ٱلذ حاج إبرٲه م ربى ٱلذ يحىۦ ويميت قال أنا أحىۦ وأم أ ـن رق أت بہا من ٱلمغرب بهت ٱلذ كف يت إبرٲه مس من ٱلم يأتى بٱل م إن ٱهلل ـن ہد ٱلقوم ر قال إبرٲه ل ي وٱهلل

لمين ـ بعد موتهاأو كٱلذ مر على قرية وهى خاوية على عر ( ٢٥٨) ٱل ذه ٱهلل ـ وشها قال أنى يحىۦ ه ماة عام م بعث ا أو بعض يو قال ڪم لبثت ۥ أمات ٱهلل م قال لبثت يومى للناس قال بل لبثت ماة عام ٱنر إلى طعامك وشرابك لم يتسننجعلك ءايةى وٱنر إلى ٱلعام وٱنر إلى حمارك ول

ا زها م نكسوها لحمى ا تبين ل ڪيف نن على ڪل شىء قدير لم م رب أرنى ڪيف تحى ٱلموتى وإ ( ٢٥٩)ۥ قال أعلم أن ٱهلل ـن كن ليطمٮ ن قلبى قال أولم تؤمن ذ قال إبرٲه ـ ن ٱلطير قال بلى ول ما قال خذ أربعةى ا م ٱدعهن يأتينك سعيى نہن جزءى م ٱجعل على كل جبل م صرهن إليك وٱعلم أن ٱهلل

يم بتت ( ٢٦١)عزيز حك كمثل حبة أن ثل ٱلذين ينفقون أموٲلهم ى سبيل ٱهلل اة حبة م لة م ب يضـ سبع سنابل ى كل سن اء وٱهلل وٲسع عليم عف لمن ي ( ٢٦١) وٱهللا ول أذى

تبعون ما أنفقوا من ى م ل ي هم ول خوف عليهم ول هم يحزنون لهم ٱلذين ينفقون أموٲلهم ى سبيل ٱهلل ( ۞ ٢٦٢)أجرهم عند رب ن صدقة يتبعها أذى م

عروف ومغفرة خير ميم قول غنى حل أي ها ٱلذين ءامنوا ل تبطلوا صدقـ ( ٢٦٣) وٱهلل ـ وٱليوم ٱلخر ۥ راء ٱلناس تكم بٱلمن وٱلذ كٱلذ ينفق مال ي ا ۥ وابل ترڪ ۥ كمثل صفوان علي تراب أصاب مثل ول يؤمن بٱهلل ا ڪسبوا ل يقدرون على شىء م ۥ صلدى ل يهد م وٱهلل

فرين ـ ة برب وم ( ٢٦٤)ٱلقوم ٱلك ن أنفسهم كمثل جن ا م وتثبيتى ا ضعفي ثل ٱلذين ينفقون أموٲلهم ٱبتغاء مرضات ٱهلل ـ اتت أڪله

بما تعملون بصير ن إن لم يصبہا وابل طل وة أصابها وابل ( ٢٦٥) وٱهلل أيود أحدڪم أن تكون ل ر ل ـ ها ٱلنه ن نخيل وأعناب تجر من تحت م ة ۥ يها من ڪل ۥ جن

ٱلثمرٲت وأصاب ٱلك ضعفاء أصابها إعصار ي نار بر ولية ت لعلكم تتفكرون ٱحترقت ۥ ذر ـ لڪم ٱلي ك يبين ٱهلل ت ما ڪسبتم وم ( ٢٦٦) كذٲل ـ أي ها ٱلذين ءامنوا أنفقوا من طيب ـ ن ٱلرض ي ا أخرجنا لكم م موا ٱلخبيث من م أن تغمضوا ي ول تيم غنى حميد تنفقون ولستم بـ اخذي إل وٱعلموا أن ٱهلل

ن يعدكم ٱلفقر ويأمرڪم بٱلفح ( ٢٦٧) ـ يط اء ٱل وضى ن م

غفرةى يعدكم م وٲ وٱهلل اء ( ٢٦٨)سع عليم وٱهلل ا يؤتى ٱلحڪمة من ي ا ڪثيرى ب ومن يؤت ٱلحڪمة قد أوتى خيرى ـ أولوا ٱللب ر إل يع وما ( ٢٦٩) وما يذڪ ن نذر إن ٱهلل ن نفقة أو نذرتم م أنفقتم م لمين من أنصار ۥ لم ـ ن ( ٢٧١) وما لل إا هى ت نعم ـ دق ـ اتڪم ويكف وإن تخفوها وتؤتوها ٱلفقراء هو خير لڪم تبدوا ٱلص ن سي بما تعملون خبير ر عنڪم م اء ( ۞ ٢٧١) وٱهلل هد من ي ي ڪن ٱهلل ـ يس عليك هدٮهم ول نفسڪم ل وما تنفقوا من خير ٱهلل لمون وم وما تنفقون إل ٱبتغاء وج ليڪم وأنتم ل ت ( ٢٧٢)ا تنفقوا من خير يوف إ

ا ى ٱلرض يحسبهم ٱلجاهل أ ل يستطيعون ضربى هللفقراء ٱلذين أحصروا ى سبيل ٱهلل ـ اغنياء من ٱلتعف ف تعرهم بسيميم وما تنفقوا من خير إ م ل يسـ لون ٱلناس إلحاى بۦ عل لهم أجرهم عند ربهم ول خ ( ٢٧٣)ن ٱهلل

يةى ن ا وع هم يحزنون وف عليهم ول ٱلذين ينفقون أموٲلهم بٱليل وٱلنهار سر ى

بوا ل يقومون ( ٢٧٤) ن من ٱلمس ٱلذين يأڪلون ٱلر ـ يط بوا إل كما يقوم ٱلذ يتخبط ٱل ك بأنهم قالوا إنما ٱلبيع مثل ٱلر م ذٲل ٱلبيع وحر بوا وأحل ٱهلل من جاءه ٱلر بۦ ٱنتهى ل ن ر م ۥ ما سلف وأمره ۥ موعة ب ٱلنار ۥ إلى ٱهلل ـ ٮ ك أصح ـ لدون ومن عاد أول ـ بوا ويربى ( ٢٧٥) هم يہا خ ٱلر يمحق ٱهلل

ت ـ دق ل يحب كل كفار أيم ٱلص ڪوة لهم أجرهم عند ربهم ول خ إن ٱلذين ءام ( ٢٧٦) وٱهلل لوة وءاتوا ٱلز ت وأقاموا ٱلص ـ لح ـ ( ٢٧٧)وف عليهم ول هم يحزنون نوا وعملوا ٱلص أ ـ وذروا ما بقى من ٱلر ي ؤمنين ي ها ٱلذين ءامنوا ٱتقوا ٱهلل ا إن كنتم م ورسولۦ( ٢٧٨)بو ن ٱهلل إن لم تفعلوا أذنوا بحرب ملمون و لمون وإن تبتم لڪم رءوس أموٲلڪم ل ت رة إلى ميسر ( ٢٧٩)ل ت قوا خير لڪم ة وإن كان ذو عسرة ن ( ٢٨١) إن كنتم تعلمون وأن تصد ا ترجعون ي إلى ٱهلل ا ڪسبت وهم وٱتقوا يومى م توى كل نفس م لمون أي ها ٱلذين ءامنوا إذا تداينت ( ٢٨١)ل ي ـ ى ي سم ى م بدين إلى أجل م

بٱلعدل ٱڪتبوه وليكتب بينكم ڪاتب ليڪتب ولي ول يأب كاتب أن يكتب ڪما علم ٱهلل رب ا ملل ٱلذ علي ٱلحق وليتق ٱهلل ـ ى ۥ ول يبخس من شي ہدوا شہ ۥ بٱلعدل إن كان ٱلذ علي ٱلحق سفيهىا أو ضعيفىا أو ل يستطيع أن يمل هو ليملل ولي

جالڪم وٱست إن لم يكونا رجلين رجل يدين من ر

ر إحدٮهما ٱلخر ہداء أن تضل إحدٮهما تذڪ ن ترضون من ٱل ہداء إذا ما دعوا وٱمرأتان مم ا إلى أجلۦ ول تسـ موا أ ول يأب ٱل ا أو ڪبيرى دة وأدنى أل ترتابوا ن تكتبوه صغيرى ـ ہ ل وأقوم ل أل تك ذٲلكم أقس عند ٱهلل تديرونها بينڪم ليس عليكم جنارةى حاضرةى ـ أن تكون تج وأشهدوا إذا تبوها إل

ول يضار كاتب ول شهيد تبايعتم بڪم وإن تفعلوا إن ۥ سوق وٱتقوا ٱهلل يم ويعلمڪم ٱهلل بڪل شىء عل وإن كنتم على سف ( ۞ ٢٨٢) وٱهلل

قبوضة من ـ ا ره إن أمن بع ر ولم تجدوا كاتبى نت ـ تمن أم ا ليؤد ٱلذ ٱ ضكم بعضى رب دة ۥ ۥ وليتق ٱهلل ـ ه ول تكتموا ٱل مها إن ومن يڪت ب م قل بما ۥ ۥ ءا وٱهلل

وٲت ( ٢٨٣)تعملون عليم ـ م ما ى ٱلس وما ى ٱلرض هلل بدوا ما ى أنفسڪم أو تخفوه يحاسبكم ب ٱهلل اء وإن ت ب من ي اء ويعذ على ڪل ش يغفر لمن ي ب( ٢٨٤)ىء قدير وٱهلل لي من ر سول بما أنزل إ سلۦ ۦ وٱلمؤمنون ءامن ٱلر ن ر ق بين أحد م ۦ ل نفر ۦ ورسل كتۦ وكتب ٮ ـ ومل وقالوا كل ءامن بٱهلل

نا وإليك ٱلمصير غفرا سمعنا وأطعنا ا إ ( ٢٨٥)نك رب نفسى ف ٱهلل ا ما ٱكتسبت ل وسعهال يكل ا ل تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا لها ما كسبت وعليہ ا كما حم ربن ربنا ول تحمل علينا إصرى ا بۦ ۥ على ٱلذين من قبلنا لت ا ما ل طاقة لن لن ا ول تحم ا وٱغفر لنا وٱرحمنا ربن ا ٱنصرنا على وٱعف عن أنت مولٮن

فرين ـ ( ٢٨٦)ٱلقوم ٱلڪ

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر إل هو ٱلحى ٱلقي وم ( ١)لم ا ـ ل إل ا لما بي ( ٢)ٱهلل

قى ب بٱلحق مصد ـ ل عليك ٱلكت نجيل نز وأنزل ٱلتورٮة وٱل لهم عذاب شديد إن ٱلذ من قبل هدى للناس وأنزل ٱلفرقان ( ٣)ن يدي ت ٱهلل ـ ـ اي ذو ٱنتقام ين كفروا ب عزيز ل يخفى علي ( ٤) وٱهلل ماء إن ٱهلل و ٱلذ ( ٥) شىء ى ٱلرض ول ى ٱلس ه

اء رڪم ى ٱلرحام كيف ي يم ل إ يصو إل هو ٱلعزيز ٱلحك ـ ت هن أم ( ٦)ل ـ حكم م ت ـ ءاي ب من ـ هو ٱلذ أنزل عليك ٱلكت

ت ـ به ـ ب وأخر مت ـ ٱلكت من ب ـ يتبعون ما ت

ا ٱلذين ى قلوبهم زي ٱبتغاء ٱلفتنة وٱبتغاء تأويلۦ أم وما يعلم تأويل ن عند ۥ إل ٱهلل مۦ كل ٲسخون ى ٱلعلم يقولون ءامنا ب وٱلر

ب ربنا ـ أولوا ٱللب ر إل ك ا إنك جامع ( ٨) إنك أنت ٱلوهاب ز قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمةى ربنا ل ت ( ٧) وما يذ ل يخلف ٱلميعاد ٱلناس ليوم ل ريب ي ربن اإن ٱلذين كفروا لن تغن ( ٩) إن ٱهلل ـ ى شين ٱهلل دهم م ـ ك هم وقود ٱلنار ى عنهم أموٲلهم ول أول ٮ ـ ول

رعون ڪدأب ءال ( ١١) وأ

ہم وٱلذين من قبلهم بذنوب تنا أخذهم ٱهلل ـ ـ اي بوا ب شديد كذ رون إلى جهنم ( ١١)ٱلعقاب وٱهلل ى ئتين ٱلتقتا قد ڪان لكم ( ١٢) وبئس ٱلمهاد قل للذين كفروا ستغلبون وتح

ة ثليه ءاي هم م يرون

وأخر ڪارة تل ى سبيل ٱهلل ـ تق ة اء م رأ ٱلعين ئ يؤيد بنصرهۦ من ي ولى وٱهلل ل

إن ى ذٲلك لعبرةى ر ـ ب وٱلفض ز ( ١٣)ٱلبص طير ٱلمقنطرة من ٱلذه ـ هوٲت من ٱلنساء وٱلبنين وٱلقن م وٱلحرث ين للناس حب ٱل ـ مة وٱلنع نيا ة وٱلخيل ٱلمسو ع ٱلحيوة ٱلد ـ ك مت عنده ذٲل ن ذٲلڪم ( ۞ ١٤)ۥ حسن ٱلمـ اب وٱهلل نبئكم بخير م تجر م قل أ

ت ـ لذين ٱتقوا عند ربهم جن لدين يها وأزوٲج ل ـ ر خ ـ ن تحتها ٱلنه

ن ٱهلل م ورضوٲن

طهرة بٱلعباد م بصير نتين وٱلمنفقين وٱلمستغفرين بٱلسحار ٱلصـ ( ١٦)ٱلذين يقولون ربنا إننا ءامنا ٱغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب ٱلنار ( ١٥) وٱهلل ـ دقين وٱلق ـ ( ١٧)برين وٱلص ن أ ا بٱلقس ۥ ل إ شهد ٱهلل م ولوا ٱلعلم قاٮ

كة وأ ٮ ـ إل هو وٱلمل ـ إل هو ٱلعزيز ل ـ إن ( ١٨)ٱلحڪيم ل إل

م ـ سل ٱل عد ما ٱلدين عند ٱهلل ب إل من ب ـ ت ا بينهم وما ٱختلف ٱلذين أوتوا ٱلك سريع ٱلحساب جاءهم ٱلعلم بغي إن ٱهلل ت ٱهلل ـ ـ اي ومن ٱتبعن ( ١٩) ومن يكفر ب وك قل أسلمت وجهى هلل ن ءأ إن حاج ـن ي ب وٱلم ـ إن أسلموا قد ٱهتدوا سلمتم وقل للذين أوتوا ٱلكت ـ يك ٱلبل إن تولوا إنما عل بصير و بٱلعباد وٱهلل

ويقتلون ٱل ( ٢١)ن بغير حق ـن ي ويقتلون ٱلنب ت ٱهلل ـ ـ اي ذين يكفرون ب

يم إن ٱل رهم بعذاب أل ك ٱلذين حبطت أعم ( ٢١)ذين يأمرون بٱلقس من ٱلناس ب ٮ ـ ولصرين أ ـ ن ن هم م ا وٱلخرة وما ل ني لهم ى ٱلد ن ٱلڪت ( ٢٢)ـ ا م

لم تر إلى ٱلذين أوتوا نصيبى ليحكم بينهم م يتولى ريق أ ب ٱهلل ـ ى ڪت ب يدعون إل ـعرضون نهم وهم م عدودٲت ( ٢٣)م ا م أيامى نا ٱلنار إل ا ڪانوا ي ذٲلك بأنهم قالوا لن تمس هم ى دينهم م ا ڪسبت وهم ( ٢٤)فترون وغر وويت ڪل نفس م وم ل ريب ي هم لي ـ لمون كيف إذا جمعن اء وتعز ( ٢٥)ل ي ن ت اء وتنزع ٱلملك مم ملك تؤتى ٱلملك من ت لك ٱل ـ اء وتذل قل ٱللهم م من ت

اء يدك ٱلخير من ت ى كل شىء قدير ب اء بغير حساب وترزق وتخرج ٱلحى من ٱلميت وتخرج ٱلميت من ٱلحى ى ٱلنهار وتول ٱلنهار ى ٱليل تول ٱليل ( ٢٦) إنك عل فرين أولياء من دون ٱلمؤمنين ( ٢٧)من ت ـ ل يتخذ ٱلمؤمنون ٱلكٮةى أن تتقوا منهم تق ل ى شىء إ ومن يفعل ذٲلك ليس من ٱهلل

نفس ٱلمصير ۥ ويحذرڪم ٱهلل ( ٢٨) وإلى ٱهلل م ٱهلل بدوه يعل وٲت وما ى ٱلرض ويعل قل إن تخفوا ما ى صدورڪم أو ت ـ م ى ڪل شىء قدير م ما ى ٱلس عل ا عمل ( ٢٩) وٱهلل يوم تجد ڪل نفس م و أن بينها وبين ا وما عملت من سوء تود ل حضرى ا ت من خير م ا بعيدى و ۥ أمد نفس ۥ يحذرڪم ٱهلل وٱهلل

بٱلعباد ٱتبعونى يحببك ( ٣١)رءوف ويغفر لكم ذنوبكم قل إن كنتم تحب ون ٱهلل حيم م ٱهلل غفور ر سول ( ٣١) وٱهلل وٱلر قل أطيعوا ٱهلل فرين إ ـ ل يحب ٱلك يم وء ( ۞ ٣٢)ن تولوا إن ٱهلل ا وءال إبرٲه ٱصطفى ءادم ونوحى لمين إن ٱهلل ـ ا من بعض ( ٣٣)ال عمرٲن على ٱلع ية بعضہ سميع عليم ذر وٱهلل

ا تقبل منى إذ قال ( ٣٤) رى ي ت ٱمرأت عمرٲن رب إنى نذرت لك ما ى بطنى محر ميع ٱلعل أعلم بما وضعت وليس ٱلذك ( ٣٥)م إنك أنت ٱلس ا وضعتہا قالت رب إنى وضعتہا أنثى وٱهلل جيم ر كٱلنثى لم ن ٱلر ـ يط يتها من ٱل يتہا مريم وإنى أعيذها بك وذر بلها رب ها بقبول حسن تق ( ٣٦) وإنى سم

ا وكفلها زكريابتها نباتىا حسنى ا كلما دخل عليها ز وأن

ذا كريا ٱلمحراب وجد عندها رزقى ـ مريم أنى لك ه ـ قال ي اء بغير حساب قالت هو من عند ٱهلل يرزق من ي ( ٣٧) إن ٱهلل طيبةى قال رب هب لى من لدن ۥ هنالك دعا زڪريا ربيةى م يصلى ى ( ٣٨) إنك سميع ٱلد عاء ك ذر كة وهو قاٮ ٮ ـ نادت ٱلمل

ن ٱلص ٱلمحراب ا ما ونبي ى ا وحصورى وسيدى ن ٱهلل ا بكلمة م

ق رك بيحيى مصد ب ي لحين أن ٱهلل ى ٱلڪبر وٱمرأتى عاقر ( ٣٩)ـ م وقد بلغن ـ قال رب أنى يكون لى غل اء قال كذٲلك ٱهلل ( ٤١) يفعل ما يثة أ قال رب ٱجعل لى ءايةى ـ ل ك أل تڪلم ٱلناس ا قال ءايت

ى يام إل رمزى ا وسبح بٱلعبك ڪثيرى وٱذكر ر

ر ـ بڪ ٮ ڪة ي ( ٤١)وٱل ـ لمين وإذ قالت ٱلمل ـ ٱصطفٮك وطهرك وٱصطفٮك على نساء ٱلع مريم إن ٱهلل مريم ٱقنت ( ٤٢)ـ ـ ٲكعين ي باء ٱلغيب نوحي إليك ( ٤٣)ى لربك وٱسجد وٱركعى مع ٱلر هم يكفل مريم وما ڪنت لديهم إذ يختصمون وما كنت لديه ذٲلك من أن مهم أي ـ إذ قالت ( ٤٤)م إذ يلقون أقل ٱسم ٱلمسيح عيسى ٱبن مريم وجيهى ن رك بكلمة م يب مريم إن ٱهلل ـ كة ي ٮ ـ بين ا ى ٱٱلمل نيا وٱلخرة ومن ٱلمقر لحين ( ٤٥)لد ـ ومن ٱلص

ر ( ٤٦)ويڪلم ٱلناس ى ٱلمهد وڪهى ولم يمسسنى باء قالت رب أنى يكون لى ولد يخلق ما ي إذا ق قال ڪذٲلك ٱهلل ا إنما يقول ل ( ٤٧)ۥ كن يكون ضى أمرى

ب وٱلحڪمة وٱلتورٮة وٱل ـ بڪم ( ٤٨)نجيل ويعلم ٱلكت ن ر ـ اية م كم ب أنى أخلق لڪم م ورسولى إلى بنى إسرٲءيل أنى قد جئت إذن ٱهلل ا ب ين كهيـ ة ٱلطير أنفخ ي يكون طير وأبرئ ٱلڪم وٱلبر ن ٱلط يوتڪم ص وأحى ٱلموتى بإذن ٱهلل خرون ى ب كم وأنبئكم بما تأكلون وما تد ل

إن ى ذٲلك ليةى

ؤمنين ا لما بين يد من ٱلتورٮة ولحل لڪم بع ( ٤٩)إن كنتم م قى م عليڪم ومصد وأطيعون ض ٱلذ حر ڪم ٱتقوا ٱهلل ب ن ر ـ اية م ربى ( ٥١) وجئتكم ب ستقيم ورب ڪم ٱعبدوه إن ٱهلل م

ذا صرٲط ـ ا أحس عيسى منہم ٱلكفر قال من ( ۞ ٥١) ه لم أنصار إلى ٱهلل قال ٱلحواري ون نحن أنصار ٱهلل

وٱشهد بأنا مسلمون هدين ر ( ٥٢)ءامنا بٱهلل ـ سول ٱڪتبنا مع ٱل ا ٱلر نزلت وٱتبعن ا بما أ ومڪروا ومڪر ( ٥٣)بنا ءامن كرين ٱهلل ـ خير ٱلم عيسى إنى متويك وراعك إلى ومطهرك ( ٥٤) وٱهلل ـ ي مة إذ قال ٱهلل ـ ى يوم ٱلقي إلى مرجعڪم م من ٱلذين ڪفروا وجاعل ٱلذين ٱتبعوك وق ٱلذين كفروا إلبهم عذ ( ٥٥)أحڪم بينكم يما كنتم ي تختلفون ا ٱلذين كفروا أعذ صرين أم ـ ن ن نيا وٱلخرة وما لهم م ا ى ٱلد

ا شديدى ا ٱلذين ءامنوا وعملوا ( ٥٦)ابى ت يويهم أجورهم وأم ـ لح ـ لمين ٱلص ـ ل يحب ٱل ت ( ٥٧) وٱهلل ـ كر ٱلحكيم ذٲلك نتلوه عليك من ٱلي كمثل ءادم ( ٥٨)وٱلذ إن مثل عيسى عند ٱهلل

ن ٱلممترين ( ٥٩)ۥ كن يكون ۥ من تراب م قال ل خلق تكن م بك من بعد ما جاء ( ٦١)ٱلحق من ر ك ي ا ونساءكم وأنفسنا وأنمن حاج ا وأبناءكم ونساءن ذبين ك من ٱلعلم قل تعالوا ندع أبناءن ـ على ٱلڪ ت ٱهلل م نبتہل نجعل لعن ذا لهو ٱلقص ٱلحق ( ٦١)فسكم ـ وما من إن ه إل ٱهلل ـ ل وإن إ

يم لهو ٱلعزيز ٱلحك يم ( ٦٢)ٱهلل عل ل ( ٦٣)بٱلمفسدين إن تولوا إن ٱهلل ء بيننا وبينكم أل نعبد إ سواب تعالوا إلى ڪلمة ـ أهل ٱلكت ـ قل ي ن دون ٱهلل ا م

ا أربابى ا ول يتخذ بعضنا بعضى ـ ى رك بۦ شي ول ن ون ى إبرٲهيم وما أنزلت ( ٦٤)وا قولوا ٱشهدوا بأنا مسلمون إن تول ٱهلل ب لم تحاج ـ أهل ٱلڪت ـ ي

عدهۦ ٱ نجيل إل من ب تعقلون لتورٮة وٱل ججتم ي( ٦٥) أ ـ ؤلء ح ـ أنتم ه ـ ون يما ليس لكم بۦ علم ه يعلم وأنتم ل تعلمون ما لكم بۦ علم لم تحاج ركيم ( ٦٦) وٱهلل ا وما كان من ٱلم سلمى ا م كن كان حنيفى ـ ا ول

ا ول نصراني ى ذا ٱلنبى ( ٦٧)ن ا كان إبرٲهيم يہودي ى ـ يم للذين ٱتبعوه وه إن أولى ٱلناس بإبرٲه

ولى وٱلذين ءامنوا أنفسه( ٦٨)ٱلمؤمنين وٱهلل ب لو يضل ونكم وما يضل ون إل ـ ن أهل ٱلكت مفة عرون ودت طاٮ هدون ( ٦٩)م وما ي نتم ت وأ ت ٱهلل ـ ـ اي ب لم تكفرون ب ـ أهل ٱلكت ـ أهل ٱل ( ٧١)ي ـ طل وتكتمون ٱلحق وأنتم تعلمون ي ـ ب ب لم تلبسون ٱلحق بٱل ـ ( ٧١)كت

فة وا وقالت طاٮ ب ءامن ـ ن أهل ٱلكت م

أن يؤتى ( ٧٢)هم يرجعون ۥ لعل بٱلذ أنزل على ٱلذين ءامنوا وج ٱلنهار وٱكفروا ءاخره وكم عند ربكم ول تؤمنوا إل لمن تبع دينكم قل إن ٱلهد هد ٱهلل و يحاج يتم أ ثل ما أوت ماء أحد يؤتي من ي وٲسع عليم و قل إن ٱلفضل بيد ٱهلل اء ( ٧٣)ٱهلل يم يخت برحمتۦ من ي ذو ٱلفضل ٱلع ( ٧٤) وٱهلل

ن إن تأمن بدينار ل يؤد ۞ ومن هۦ إليك ومنهم م ب من إن تأمن بقنطار يؤد ـ اهۦ إ أهل ٱلكت مى ي قاٮ ن سبيل ليك إل ما دمت عل ـن ي ٱلكذب وهم يعلمون ذٲلك بأنهم قالوا ليس علينا ى ٱلم يحب ٱ( ٧٥)ويقولون على ٱهلل ا ( ٧٦)لمتقين بلى من أوى بعهدهۦ وٱتقى إن ٱهللہم منى ن ـ وأيم ترون بعهد ٱهلل إن ٱلذين ي

ٮ ك ل خل ـ وليهم ول قليى أ مة ول يزڪ ـ ول ينر إليہم يوم ٱلقي ق لهم ى ٱلخرة ول يڪلمهم ٱهلل ا يلو ( ٧٧)اب أليم هم عذ ـ

ب و وإن منهم لفريقى ـ ب لتحسبوه من ٱلڪت ـ هم بٱلكت ٱلك ۥن ألسنت ويقولون على ٱهلل وما هو من عند ٱهلل ب ويقولون هو من عند ٱهلل ـ ما كان ( ٧٨)م يعلمون ذب وه ما هو من ٱلكتة م يقول للن ب وٱلحكم وٱلن بو ـ ٱلكت ي ٱهلل ر أن يؤت ب وب لب ـ ن بما كنتم تعلمون ٱلكت ـن ني ـ كن كونوا رب ـ ول ا لى من دون ٱهلل

ن أربابىا( ٧٩)م تدرسون ما كنت اس كونوا عبادى ـن كة وٱلنبي ٮ ـ سلمون أيأمركم ب ول يأمركم أن تتخذوا ٱلمل ب ( ٨١)ٱلكفر بعد إذ أنتم م ـ ن ڪت ن لما ءاتيتڪم م ـن ي ق ٱلنب ـ ميث وإذ أخذ ٱهلل

و ۦ ولتنصرن لما معكم لتؤمنن بق صد م

ى ذٲلكم إصر قال ءأقررت ۥ حكمة م جاءڪم رسول هدين قالوا أقررنا م وأخذتم عل ـ ن ٱل معكم مسقون ( ٨١) قال ٱشہدوا وأنا ـ ك هم ٱلف ٮ ـ ( ٨٢)من تولى بعد ذٲلك أول يبغون ول ۥ أس أغير دين ٱهلل ا وإلي

ا وڪرهى وٲت وٱلرض طوعى ـ م لم من ى ٱلس

وما أنزل عل ( ٨٣)يرجعون ق ويعقوب وٱلسباط وما أوتى موسى و قل ءامنا بٱهلل ـ عيل وإسح ـ يم وإسم ينا وما أنزل على إبرٲه نهم ونحن ل ق بين أحد م بهم ل نفر سرين ومن يبت غير ( ٨٤)ۥ مسلمون عيسى وٱلنبي ون من ر ـ ا لن يقبل من وهو ى ٱلخرة من ٱلخم دينى ـ سل ( ٨٥)ٱل ا كيف يهد ٱهلل قومى

ت ـ وجاءهم ٱلبينسول حق نہم وشهدوا أن ٱلر ـ هد ٱلقوم ڪفروا بعد إيم ل ي لمين وٱهلل ـ كة وٱلناس أ ( ٨٦)ٱل ٮ ـ وٱلمل هم أن عليهم لعنة ٱهلل ك جزا ٮ ـ ول

لدين يہا ل يخفف عنهم ٱلعذاب ول هم ينرون ( ٨٧)جمعين أ ـ عد ( ٨٨)خ حيم إل ٱلذين تابوا من ب غفور ر إن ٱلذين ( ٨٩)ذٲلك وأصلحوا إن ٱهللنهم م ٱز ـ ال ون كفروا بعد إيم ك هم ٱلض ٮ ـ ول

ا لن تقبل توبتهم وأ تد بۦ إن ٱلذين كفروا وماتوا وهم كف ( ٩١)دادوا كفرى ا ولو ٱ لء ٱلرض ذهبى لن يقبل من أحدهم مهم عذاب أ ار ك ل ٮ ـ ول

صرين أ ـ ن ن يم وما لهم م ا تحب ون ( ٩١)ل يم وما تنفقوا من شىء لن تنالوا ٱلبر حتى تنفقوا مم بۦ عل ( ۞ ٩٢)إن ٱهلل

م إسر لبنى إسرٲءيل إل ما حرورٮة كل ٱلطعام ڪان ح ى ل ٱلت دقين ٲءيل على نفسۦ من قبل أن تنز ـ لمون ( ٩٣) قل أتوا بٱلتورٮة ٱتلوها إن كنتم ص ـ ٮ ك هم ٱل ـ عد ذٲلك أول ٱلكذب من ب تر على ٱهلل

قل صد ( ٩٤)من ٱ ركين ق ٱهلل ا وما كان من ٱلميم حنيفى ل بيت ( ٩٥) ٱتبعوا ملة إبرٲه إن أو

لمين وضع للناس ل ـ لع لا وهدى

ة مباركى قام إبرٲهيم ( ٩٦)لذ ببك م ت ـ ن بي

ت ـ و ي ءاي ا من دخل ۥ كان ءامنى

على ٱلناس ح ٱلبيت من ٱستطاع إلي سبيى وهلل لمين ومن كفر إن ٱهلل ـ شہ ( ٩٧) غنى عن ٱلع وٱهلل ت ٱهلل ـ ب لم تكفرون بـ اي ـ أهل ٱلكت ـ ب لم تصد ون ( ٩٨)يد على ما تعملون قل ي ـ أهل ٱلكت ـ قل ي

ا وأ من ءامن تبغونہا عوجى ا تعملون نتم شهداء عن سبيل ٱهلل فل عم ـ بغ أي ہا ٱلذين ءامنوا إن تطيعو( ٩٩) وما ٱهلل ـ فرين ي ـ نكم ك ـ ب يرد وكم بعد إيم ـ ن ٱلذين أوتوا ٱلكت ا م وكيف تكفرون وأنتم تت ( ١١١)ا ريقى ويڪم رسول ت ٱهلل ـ كم ءاي س ۥ لى علي م

قد هد إلى صرٲط ا ( ١١١)تقيم ومن يعتصم بٱهلل أي ہ ـ يسلمون حق تقاتۦ ول تموتن إل وأنتم م قوا ( ١١٢)ٱلذين ءامنوا ٱتقوا ٱهلل ا ول تفر جميعى عليكم إذ كنت وٱعتصموا بحبل ٱهلل ن ٱ وٱذكروا نعمت ٱهلل ا وكنتم على شفا حفرة م

عداءى ألف بين قلوبكم أصبحتم بنعمتۦ إخوٲنى نہالنار أ م أ ۦ لعلكم تہتدون نقذكم م ت ـ لكم ءاي ك يبين ٱهلل نكم ( ١١٣) كذٲل ولتكن م ة أم

ٮ ك هم ٱلمفلحون يدعون إلى ٱلخير ويأمرون بٱلمعروف وينهون عن ٱلمنكر ـ ولت ( ١١٤) وأ ـ قوا وٱختلفوا من بعد ما جاءهم ٱلبين ٮ ك ول تكونوا كٱلذين تفر ـ ول

يم وأ هم عذاب ع ت وجوههم أكفرتم يوم تبيض وجوه وتسود وجوه ( ١١٥)ل ا ٱلذين ٱسود نكم ذوقوا ٱلعذاب بما كنتم تكفرون أم ـ بعد إيم

ت وجوههم ( ١١٦) ا ٱلذين ٱبيض لدون وأم ـ هم يہا خ ا عليك بٱلحق ( ١١٧)فى رحمة ٱهلل نتلوه ت ٱهلل ـ يريد ظ تلك ءاي لمين وما ٱهلل ـ ا للع وٲت وما ى ٱلرض ( ١١٨)لمى ـ م ما ى ٱلس ترجع ٱلم وهلل نهون عن ٱلمنڪر وتؤمنون ( ١١٩)ور وإلى ٱهلل ة أخرجت للناس تأمرون بٱلمعروف وت كنتم خير أم

ا لهم بٱهلل ب لكان خيرى ـ سقون ولو ءامن أهل ٱلڪت ـ نهم ٱلمؤمنون وأڪثرهم ٱلف ( ١١١) م أذى وڪم إل تلوكم يول وكم ٱلدبار م ل ينصرون لن يضر ـ ضربت عليہم ٱ( ١١١) وإن يق ن ٱهلل ن ٱلناس وباءو بغضب م وحبل م ن ٱهلل لة أين ما قفوا إل بحبل م ہم ٱلمسكنة لذ ك بأنهم كانوا وضربت علي ذٲل

بياء بغير حق ويقتلون ٱلن ت ٱهلل ـ ـ اي كانوا يعتدون يكفرون ب ك بما عصوا و ب أ ليسوا سواءى ( ۞ ١١٢) ذٲل ـ ن أهل ٱلكت ءاناء ٱليل وهم يسجدون م ت ٱهلل ـ يتلون ءاي

مة قاٮ ة وٱليوم ٱلخر ( ١١٣)م ٮ ك من ٱلص يؤمنون بٱهلل ـ ول

رعون ى ٱلخيرٲت وأ ـ لحين ويأمرون بٱلمعروف وينهون عن ٱلمنكر ويس ـ عليم بٱلمتقين وما يفعلوا من خير لن يڪفروه ( ١١٤) ا إن ٱلذين كفروا ( ١١٥) وٱهلل ـ ى شي

ن ٱهلل دهم م ـ هم ول أول ب ٱلنار لن تغنى عنهم أموٲل ـ ٮ ك أصح ـ لدون وأول ـ ا خ نيا ڪمثل ريح يہا صر أصابت حر ( ١١٦) هم يہ ذه ٱلحيوة ٱلد ـ ث قوم ظلموا أنفسهم أهلڪتمثل ما ينفقون ى ه وما ظلمهم ٱهلل

لمون كن أنفسهم ي ـ وا ما عنت ( ١١٧)ول ود كم ل يألونكم خبالى ن دون م

أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تتخذوا بطانةى ـ وٲههم وما تخفى صدورهم أكبر م قد بد ي ت ت ٱلبغضاء من أ ـ ۦ وإذا لقوكم ( ١١٨)م تعقلون إن كنت قد بينا لكم ٱلي ب كل ـ ولء تحب ونہم ول يحب ونكم وتؤمنون بٱلكتأنتم أ ـ قالوا ءامنا وإذا خلوا ه

كم ٱلنامل من ٱلغيظ وا علي كم عض دور إ قل موتوا بغي يم بذات ٱلص عل يفرحوا بها( ١١٩)ن ٱهللئة تسؤهم وإن تصبكم سي

ة ڪم كيدهم شيـ ىا وإ إن تمسسكم حسن ن تصبروا وتتقوا ل يضر

بما يعملون محي عد للقتال وإ ( ١٢١) إن ٱهلل ـ ئ ٱلمؤمنين مق ك تبو سميع عليم ذ غدوت من أهل إذ ( ١٢١) وٱهللفتان ت طاٮ ولي ہما هم وٱهلل ف ل ٱلمؤمنون منڪم أن ت ليتوك ولقد نصرك ( ١٢٢) وعلى ٱهلل

ببدر وأنتم أذلة كرون م ٱهلل لعلكم ت كة منزلين إذ تقول للمؤمنين ألن يكف ( ١٢٣) ٱتقوا ٱهلل ٮ ـ ن ٱلمل ف م ـ ثة ءال ـ كم رب كم بثل مددكم رب كم إن تصب بلى ( ١٢٤)يكم أن يمد ذا ي ـ ن ورهم ه روا وتتقوا ويأتوكم م

مين كة مسو ٮ ـ مل ن ٱل ف م ـ كم ولتطمٮ ن قلوبكم بۦ( ١٢٥) بخمسة ءال ر ل إل ب يم وما ٱلنصر إل من وما جعل ٱهلل ٱلعزيز ٱلحك بين ( ١٢٦)عند ٱهلل ہم ينقلبوا خاٮ ن ٱلذين كفروا أو يكبت ا م

لمون ( ١٢٧)ليقطع طرى ـ هم إنهم ظ ب وٲت و ( ١٢٨)ليس لك من ٱلمر شىء أو يتوب عليہم أو يعذ ـ م ما ى ٱلس هلل

اء وما ى ٱلرض ب من ي اء ويعذ حيم يغفر لمن ي غفور ر ( ١٢٩) وٱهللعفةى ـ ض ا م

فى ـ ا أضع بو أي ها ٱلذين ءامنوا ل تأڪلوا ٱلر ـ ل ي فرين ( ١٣١)علكم تفلحون وٱتقوا ٱهلل ـ ت للك سول لعلڪ( ١٣١)وٱتقوا ٱلنار ٱلتى أعد وٱلر بڪم وجنة ( ۞ ١٣٢)م ترحمون وأطيعوا ٱهلل ن ر وسارعوا إلى مغفرة م

وٲت وٱلر ـ م ت للمتقين عرضها ٱلس مين ٱلغيظ وٱلعاين عن ٱل( ١٣٣)ض أعد ـ اء وٱلڪ ر اء وٱلض يحب ٱلمحسنين ناس ٱلذين ينفقون ى ٱلسر و ظلموا أنفسہم ذ ( ١٣٤) وٱهلل ةى أ ح ـ وا على ما علوا وٱلذين إذا علوا ولم يصر نوب إل ٱهلل ٱستغفروا لذنوبهم ومن يغفر ٱلذ لمون وهم يع كروا ٱهلل تجر من تحتها ٱلنہـ ( ١٣٥)

ت ـ هم وجن ب ن ر م

غفرة هم م ٮ ك جزا ـ وللدين يہاأ ـ ملين ر خ ـ سيروا ى ٱلرض ٱنروا ك ( ١٣٦) ونعم أجر ٱلع

بين قد خلت من قبلكم سنن قبة ٱلمكذ ـ للمتقين ( ١٣٧)يف كان عذا بيان للناس وهدى وموعة ـ ول تهنوا ول تحزنوا وأنتم ٱلعلون إن كنتم ( ١٣٨)ه

ؤمنين قد مس ٱلقو ( ١٣٩)م إن يمسسكم قر ثل م ٱلذين ءامنوا و ۥ م قر تخذ منكم شہداء وتلك ٱليام نداولها بين ٱلناس وليعلم ٱهلل لمين ي ـ ل يحب ٱل ٱلذين ءامنوا ويمحق ٱلكـ ( ١٤١) وٱهلل هدوا منكم وي ( ١٤١)فرين وليمح ٱهلل ـ ٱلذين ج ا يعلم ٱهلل برين أم حسبتم أن تدخلوا ٱلجنة ولم ـ علم ٱلص

سل ( ١٤٣)ولقد كنتم تمنون ٱلموت من قبل أن تلقوه قد رأيتموه وأنتم تنرون ( ١٤٢) د إل رسول قد خلت من قبل ٱلر ات أو قتل ٱنقلبتم وما محم بكم أإين م ـ ا على أعق ـ ى شيڪرين ومن ينقلب على عقبي لن يضر ٱهلل ـ ٱل و ( ١٤٤) وسيجز ٱهلل

ؤجى ا م بى ـ كت ما ڪان لنفس أن تموت إل بإذن ٱهلل

نيا نؤت كرين ۦ منہا ومن يرد واب ٱلخرة نؤتۦ منہاومن يرد واب ٱلد ـ تل م ( ١٤٥) وسنجز ٱل ـ ن نبى ق وما ضعفوا وما ٱستكانوا عوكأين م برين ۥ ربي ون كثير ما وهنوا لما أصابہم ى سبيل ٱهلل ـ يحب ٱلص أن قالوا ربنا ٱغفر لنا ذنوبنا وإسرانا ( ١٤٦) وٱهلل ى أمرنا وبت وما كان قولهم إل

فرين ـ واب ( ١٤٧)أقدامنا وٱنصرنا على ٱلقوم ٱلڪ ـ اتٮهم ٱهلل نيا وحسن واب ٱلخرة يحب ٱلمحسنين ٱلد أي ها ٱلذين ءامنوا إن تطيعوا ٱل ( ١٤٨) وٱهلل ـ سرين ي ـ بكم تنقلبوا خ ـ مولٮڪم ( ١٤٩)ذين كفروا يرد وڪم على أعق صرين و بل ٱهلل ـ عب بما ( ١٥١)هو خير ٱلن سنلقى ى قلوب ٱلذين كفروا ٱلر

ل ب ما لم ينز اأشرڪوا بٱهللنى ـ لمين ومأوٮهم ٱلنار ۦ سلط ـ وعد ( ١٥١) وبئس مثو ٱل هم بإذنۦ ه ولقد صدقڪم ٱهلل ون ن بعد ما أرٮكم م ۥ إذ تحس زعتم ى ٱلمر وعصيتم م ـ لتم وتن ن يريد ٱلخرة ا تحب ون حتى إذا نيا ومنڪم م ن يريد ٱلد ل منڪم م ذو ولقد عفا عنڪم يكم م صرڪم عنہم ليبت وٱهلل

تحزنوا على ما اتڪم ۥن على أحد إذ تصعدون ول تلو ( ۞ ١٥٢)ضل على ٱلمؤمنين ا بغم لڪي بڪم غم ـ سول يدعوڪم ى أخرٮكم أ بڪم وٱلر ـ بما تعملون ول ما أص خبير ا( ١٥٣) وٱهلل ن عاسى

ن بعد ٱلغم أمنةى نكم م أنزل عليكم م مفةى ى طاٮ غير يغ تہم أنفسہم ين ون بٱهلل قد أهم

فة وطاٮ هلية ٱلحق ظ ـ يقولون هل لنا من ٱلمر من شىء ن ٱلج قل إن ٱلمر كل ا ل يبدون لك ۥ هلل هنا يخفون ى أنفسہم م ـ ا قتلنا ه ما ى صدورڪم وليمح ما ى قلوبكم نتم ى بيوتكم لبرز ٱلذين كتب عليهم ٱلقتل إلى مضاجعهم قل لو ك يقولون لو كان لنا من ٱلمر شىء م عليم بذات وليبتلى ٱهلل وٱهلل

دور ن ببعض ما كسبوا إن ٱلذين تولوا منكم ي ( ١٥٤)ٱلص ـ يط عنہم وم ٱلتقى ٱلجمعان إنما ٱستزلهم ٱل ولقد عفا ٱهلل يم إن ٱهلل أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تكونوا كٱلذين كفروا وقالوا ( ١٥٥)غفور حل ـ و كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا لي ي لو كانوا غز ى خوٲنهم إذا ضربوا ى ٱلرض أ ذٲلك ل جعل ٱهلل

حسرةى

يحىۦ ويميت ى قلوبہم بما تعملون بصير وٱهلل ا يجمعون ولٮ ( ١٥٦) وٱهلل م م ورحمة خير ن ٱهلل م

و مت م لمغفرة أ م أو ق ( ١٥٧)ن قتلتم ى سبيل ٱهلل ت رون ولٮ ن م تح لى ٱهلل تم ل لنت لهم ( ١٥٨)تل ن ٱهلل وا من حولك ولو كنت ى بما رحمة م ٱعف عنہم وٱستغفر لهم وشاورهم ا غليظ ٱلقلب لنفض

ل ى ٱلمر إذا عزمت توك لين على ٱهلل يحب ٱلمتوك غالب لكم ( ١٥٩) إن ٱهلل ن بعدهۦ إن ينصركم ٱهلل كم من ذا ٱلذ ينصركم م ل ٱلمؤمنون وإن يخذل ليتوك مة ن يغل وما كان لنبى أ ( ١٦١) وعلى ٱهلل ـ ا كس ومن يغلل يأت بما غل يوم ٱلقي لمون م توى ڪل نفس م ت وهم ل ي أمن ( ١٦١)ب ومأوٮ جهنم ن ٱهلل م

كمن باء بسخ ( ١٦٢)مصير وبئس ٱل ٱتبع رضوٲن ٱهلل ت عند ٱهلل ـ بما يعملون هم درج بصير ( ١٦٣) وٱهلل يہم ويلقد من ٱهلل تۦ ويزڪ ـ ن أنفسهم يتلوا عليہم ءاي م

بين علمهم ٱلكتـ على ٱلمؤمنين إذ بعث يہم رسولى ل م ـ ا ( ١٦٤)ب وٱلحڪمة وإن كانوا من قبل لفى ضل أولم

صي بتكم م ـ ذاأص ـ تم أنى ه ثليہا قل قد أصبتم م على كل شىء قدير قل هو من عند أنفسكم بة وليعلم ٱلمؤمنين (١٦٥) إن ٱهلل بكم يوم ٱلتقى ٱلجمعان بإذن ٱهلل ـ أو ٱدعوا يعلم ٱلذين ناقوا ول ( ١٦٦)وما أص تلوا ى سبيل ٱهلل ـ لت وقيل لهم تعالوا ق

كم قالوا لو نعلم قتالى ـ هم للڪفر يومٮ ذ أقرب منہم بعن

ن ـ يم ا لل وٲههم م أعلم بما يكتمون ليس ى قلوبہم يقولون بأ خوٲنہم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا ( ١٦٧) وٱهلل دقين ٱلذين قالوا ل ـ اول تحسبن ٱلذين ( ١٦٨) قل ٱدرءوا عن أنفسڪم ٱلموت إن كنتم ص أموٲت من ضلۦ ( ١٦٩) بل أحياء عند ربهم يرزقون قتلوا ى سبيل ٱهلل رحين بما ءاتٮهم ٱهلل

ن خلفهم أل خوف عليہم ول هم يح رون بٱلذين لم يلحقوا بہم م ل يضيع أجر ٱلمؤمنين ( ۞ ١٧١)زنون ويستب وضل وأن ٱهلل ن ٱهلل رون بنعمة م ٱلذين ٱستجا( ١٧١)يستب سول من بعد ما أصابہم ٱلقر وٱلر يم للذين أحسنوا منہم وٱتقو بوا هلل ٱلذين قال لهم ٱلناس إن ٱلناس قد ( ١٧٢)ا أجر عا وقالوا ح

نى ـ وهم زادهم إيم ونعم ٱلوڪيل جمعوا لكم ٱخ وضل لم يمسسہ ( ١٧٣)سبنا ٱهلل ن ٱهلل ٱنقلبوا بنعمة م يم م سوء وٱتبعوا رضوٲن ٱهلل ذو ضل ع ف أولياءه ( ١٧٤) وٱهلل ن يخو ـ يط كم ٱل إنما ذٲل ؤمنين ۥ رعون ى ٱلكف ( ١٧٥) تخاوهم وخاون إن كنتم م ـ هم لن ر ول يحزنك ٱلذين يس إن

ا ـ ى شيوا ٱهلل ا ى ٱلخرة يضر

أل يجعل لهم ح ى يم يريد ٱهلل ا ولهم عذاب ألي (١٧٦) ولهم عذاب ع ـ ى شيوا ٱهلل ن لن يضر ـ يم نفسہم ( ١٧٧)م إن ٱلذين ٱشتروا ٱلكفر بٱل هم خير ل مى ول يحسبن ٱلذين كفروا أنما نملى ل هين ا إنما نملى لهم ليزدادوا إ م

ليذر ٱلمؤمنين على ما ( ١٧٨) ولهم عذاب ا كان ٱهلل م

سلۦ من حتى يميز ٱلخبيث من ٱلطيب أنتم علي يجتبى من ر كن ٱهلل ـ ليطلعكم على ٱلغيب ول اء وما كان ٱهلل ورسلۦ ي ـ امنوا بٱهلل يم هم( ١٧٩) وإن تؤمنوا وتتقوا لكم أجر ع ا ل من ضلۦ هو خيرى بخلون بما ءاتٮهم ٱهلل ق بل هو شر لهم ول يحسبن ٱلذين ي مة سيطو ـ ميرٲث ون ما بخلوا بۦ يوم ٱلقي وهلل

وٲت وٱلرض ـ م بم ٱلس قير ونحن أغنياء ( ١٨١)ا تعملون خبير وٱهلل قول ٱلذين قالوا إن ٱهلل ونقول ذوقوا عذاب ٱلحريق سنكتب ما قال لقد سمع ٱهللبياء بغير حق م للعبيد ذٲلك بما( ١٨١)وا وقتلهم ٱلن ليس ب مت أيديكم وأن ٱهلل عهد إلينا أل نؤمن ( ١٨٢)قد ا ٱلذين قالوا إن ٱهلل لرسول حتى يأتين

ن قبلى ب بقربان تأڪل ٱلنار مدقين قل قد جاءكم رسل ـ لم قتلتموهم إن كنتم ص تم ت وبٱلذ قل ـ ن قبلك ج ( ١٨٣)ٱلبين م

ب رسل بوك قد كذ ب ٱلمنير إن ڪذ ـ بر وٱلكت ت وٱلز ـ قة ٱلموت ( ١٨٤)اءو بٱلبين مة وإ كل نفس ذاٮ ـ ار وأدخل ٱلجنة قد از نما توون أجورڪم يوم ٱلقي عن ٱلن وما من زحز

ني ع ٱلغرور ٱلحيوة ٱلد ـ التبلون ى أموٲلڪم وأنفسڪم ولتسمعن من ( ۞ ١٨٥)ا إل مت كثيرى ب من قبلڪم ومن ٱلذين أشركوا أذى ـ ( ١٨٦)عزم ٱلمور وإن تصبروا وتتقوا إن ذٲلك من ٱلذين أوتوا ٱلكت نن ي ب لتب ـ ق ٱلذين أوتوا ٱلكت ـ ميث ۥ نبذوه وراء ظهورهم لناس ول تكتمونۥ ل وإذ أخذ ٱهلل

ا قليى

ترون وٱشتروا بۦ منى تحس ل تحس ( ١٨٧) بئس ما ي يحب ون أن يحمدوا بما لم يفعلوا ن ٱلعذاب بن ٱلذين يفرحون بما أتوا و ہم بمفازة م يم بن وٲت وٱلرض ( ١٨٨) ولهم عذاب أل ـ م ملك ٱلس على كل شى وهلل ف ٱليل وٱلنہار ليـ ( ١٨٩)ء قدير وٱهلل ـ وٲت وٱلرض وٱختل ـ م ت إن ى خلق ٱلس

ب ـ ولى ٱللب مـ ( ١٩١)ل ا وعلى جنوبهم ويتفڪرون ى خلق ٱلسا وقعودى مى ـ قي نك قنا عذاب ٱلنار ٱلذين يذكرون ٱهلل ـ سبح

طى ـ ذا ب ـ رب( ١٩١)وٲت وٱلرض ربنا ما خلقت ه لمين من أنصار ۥ نا إنك من تدخل ٱلنار قد أخزيت ـ ا( ١٩٢) وما لل بنا إننا سمعنا مناديى كم ر ن أن ءامنوا برب ـ يم يناد للـ امنا ـ اتنا وتونا مع ٱلبرار ربنا ٱغفر لنا ذنوبنا وڪف مة ربنا وءاتنا ما وعدتنا على رسلك ول تخزنا يوم ٱلقي ( ١٩٣)ر عنا سي هم أنى ل أضيع عمل ع ( ١٩٤) إنك ل تخلف ٱلميعاد ـ ن ذكر أو أنثى ٱستجاب لهم رب نكم م مل م ن بعض ـ رهم وأوذوا ى بعضكم م ـ ٱلذين هاجروا وأخرجوا من دي

ت تجر من سبيلى ـ هم جن ہم ولدخلن ـ ات كفرن عنہم سيتلوا وقتلوا ل ـ وق ن عند ٱهلل ا م

ر وابى ـ عنده تحتہا ٱلنه نك تقل ب ٱلذين كفروا ( ١٩٥)ۥ حسن ٱلثواب وٱهلل د ل يغر ـ ل م مأوٮهم جهنم ( ١٩٦)ى ٱلبع قليل ـ ك ( ١٩٧) وبئس ٱلمهاد مت ـ ا ل لدين يہ ـ ر خ ـ تجر من تحتہا ٱلنه

ت ـ ن ٱلذين ٱتقوا ربهم لهم جن

ن عند ٱهلل مبرار وما ع نزلى خير ل وما أ ( ١٩٨)ند ٱهلل ب لمن يؤمن بٱهلل ـ ا قليى وإن من أهل ٱلڪت

منى ت ٱهلل ـ ـ اي ترون ب ل ي عين هلل ـ هم أجر نزل إليكم وما أنزل إليہم خ ك ل ٮ ـ ول

سريع ٱلحساب هم عند ربهم أ أي ها ٱلذين ءامنوا ٱصبروا ( ١٩٩) إن ٱهلل ـ لعلكم تفلحون ي وصابروا ورابطوا وٱتقوا ٱهلل

(٢١١ ) حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

وخلق منہا زوجها وبث من ن نفس وٲحدة أي ہا ٱلناس ٱتقوا ربكم ٱلذ خلقكم م ـ ي

ا ونساءى ہما رجالى ٱلذ تساءلون بۦ وٱلرحام كثيرى ا وٱتقوا ٱهلل كم رقيبى كان علي مى أموٲلہم ( ١) إن ٱهلل ـ ت لوا ٱلخبيث بٱلطيب وءاتوا ٱلي بد هم إلى أموٲلكم ول تأكلوا أموٲل ول تت ن ا إ ا كبيرى وإن خفتم أل تقسطوا ( ٢)ۥ كان حوبى

ع ـ ث ورب ـ ن ٱلنساء مثنى ول مى ٱنكحوا ما طاب لكم م ـ نكم إن خفتم أل تعدلوا وٲحدةى أو ى ٱليت ـ ( ٣) ذٲلك أدنى أل تعولوا ما ملكت أيمہن نحلةى ت ـ ا وءاتوا ٱلنساء صدق ـ ى ري ا م

ـ ى ي وه هنا كل ن نفسى كم ( ٤) إن طبن لكم عن شىء م فهاء أموٲل ك ول تؤتوا ٱلس ل ا وٱرزقوهم يہا وٱكسوهم ٱلتى جعل ٱهلل مى ـ م قي

ا عروى م

ا ٱدعوا إليہم ( ٥)وقولوا لهم قولى نہم رشدى إن ءانستم م مى حتى إذا بلغوا ٱلنكا ـ ا أن يكبروا ول تأكلوها هم أموٲل وٱبتلوا ٱليت ا وبدارى

ا ليستعفف إسراى ا ليأكل بٱلمعروف ومن كان غني ى

ہم أموٲلهم أشہدوا عليہم ومن كان قيرى حس إذا دعتم إلي ا وكفى بٱهلل جال نص ( ٦)يبى ا ترك للر م ميب

ا قل من أو ا ترك ٱلوٲلدان وٱلقربون مم م ما كثر ٱلوٲلدان وٱلقربون وللنساء نصيب فروضى ا م

مى وٱلم وإذا حضر ٱلقسمة أولوا ٱلقر ( ٧) نصيبى ـ ا بى وٱليتعروى م

ن وقولوا لهم قولى ڪين ٱرزقوهم م ـ وليق ( ٨)س فىا خاوا عليهم ليتقوا ٱهلل ـ ضعيةى و تركوا من خلفهم ذر اوليخش ٱلذين ل سديدى

ولوا قولى

اإن ٱلذين يأڪ ( ٩) ا إنما يأڪلون ى بطونهم نارى مى ظلمى ـ ا لون أموٲل ٱليت دڪم ( ١١) وسيصلون سعيرى ـ ى أول كر مثل حظ ٱلنثيين يوصيكم ٱهلل لذ نتين لهن لث إن كن نساءى وق ل لها ٱلنصف ا ما ترك ٱ وإن كانت وٲحدةى ا ترك إن كان ل دس مم نہما ٱلس ۥ ولد ولبوي لكل وٲحد م ۥ ولد إن لم يكن ل

ٱلث وور م لث ۥ أبواه دس إن كان ل ٱلس م ا من بعد وصية يوصى بہا أو دين ۥ إخوة كم نفعى هم أقرب ل كم ل تدرون أي كم وأبنا ءابا ن ٱهلل م

ا حك ريضةى كان عليمى ا إن ٱهلل ا ترڪن ف ما ترك أزوٲجڪم إن لم يكن لهن ولد ولڪم نص ( ۞ ١١)يمى بع مم عد إن ڪان لهن ولد لڪم ٱلر من ب

ا تركتم إن لم وصية يوصين بها أو دين بع مم ا ترڪتم يڪن لكم ولد ولهن ٱلر لهن ٱلث من ممن بعد وصية توصون بها أو دين إن ڪان لڪم ولد م ول

لةى أو ٱمرأة ـ نه وإن كان رجل يورث ڪل لكل وٲحد م من بعد وصية إن ڪانوا أڪثر من ذٲلك هم شرڪاء ى ٱلث لث ما ٱلس دس ۥ أخ أو أخت

يوصى بہا أو دين غير مضار ن ٱهلل ميم وصيةى عليم حل ( ١٢) وٱهلل ومن يطع تلك حدود ٱهلل ورسول لدين يهاۥ يدخ ٱهلل ـ ر خ ـ ت تجر من تحتها ٱلنه ـ يم ل جن ( ١٣) وذٲلك ٱلفوز ٱلع ورسول ۥ ويتعد حدوده ومن يع ٱهلل ا يها ول

لدى ـ ا خ نارى ه ۥ يدخل م تى يأ ( ١٤)ين ۥ عذاب ـ ة من وٱل ح ـ تين ٱلف

نڪم معةى ہدوا عليهن أرب نساٮ ڪم ٱست

ى لهن سبي نها منڪم وٱل ( ١٥) إن شہدوا أمسكوهن ى ٱلبيوت حتى يتوٮهن ٱلموت أو يجعل ٱهلل ـ أتي ـ اذوهما ذان ي ا إن تابا وأصلحا أعرضوا عنهما حيمى ا رابى ڪان تو لة م يتوبون من قريب ( ١٦) إن ٱهلل ـ وء بجه لذين يعملون ٱلس ل إنما ٱلتوبة على ٱهلل

ٮ ك يتوب ـ عليہم أول ا ٱهلل ا حڪيمى عليمى ـ ات حتى إذا حضر أحدهم ٱلموت قال إنى تبت ٱ( ١٧) وكان ٱهلل ي ون ٱلسن ول ٱلذين يموتون وه وليست ٱلتوبة للذين يعمل ـ ـ ٮ ك م ڪفار ل ـ ول

ا أ ا( ١٨)أعتدنا لهم عذابىا أليمى أي ها ٱلذين ءامنوا ل يحل لكم أن تروا ٱلنساء كرهى ـ ول تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما ي

أن يأتين ب نة ءاتيتموهن إل بي ة م ح ـ ا وعاشروهن بٱلمعروف ف ا ڪثيرى ي خيرى ا ويجعل ٱهلل ـ ى تم إحدٮهن ( ١٩) إن كرهتموهن عسى أن تكرهوا شي ڪان زوج وءاتي تأخذوا وإن أردت م ٱستبدال زوج م ا من شيـ ىا قنطارى ا أتأخذونبينى ا م مى ا وإ

نى ـ ( ٢١)ۥ بهت ضى بعضڪم إلى وكيف تأخذون ۥ وقد أا قىا غليى ـ يث ن ٱلنساء إل ول تنكحوا ما نكح ءابا ( ٢١)بعض وأخذن منڪم م ڪم م ما قد سلف ا وساء سبيى إن

ومقتى ةى ح ـ تكم وبنات ٱلخ وبنا( ٢٢)ۥ ڪان ـ ل ـ تكم وخ ـ تكم وبناتكم وأخوٲتڪم وعم ـ ه مت عليڪم أم تى أر ت ٱلخت وأم حر ـ تڪم ٱل ـ كم ه ت نساٮ ـ ه عة وأم ـ ض ن ٱلر ضعنكم وأخوٲتڪم م

تى دخلتم بهن إن لم تكونوا دخلتم ـ كم ٱل ن نساٮ تى ى حجورڪم م ـ ٮ بڪم ٱل ـ عليڪورب جنا بڪم وأن تجمعوا بين ٱلختين إل ما قد سلف بهن ـ ل أبناٮ ڪم ٱلذين من أصل ٮ ـ ا م وحل حيمى ا ر كان غفورى نڪم ( ۞ ٢٣) إن ٱهلل ـ ت من ٱلنساء إل ما ملكت أيم ـ عليكم كتـ وٱلمحصن ا وراء وأ ب ٱهلل حل لكم م

فحين ـ حصنين غير مس ذٲلڪم أن تبتغوا بأموٲلكم م ـ اتوهن أجورهن ريضةى عليكم يما ترٲضيتم ب ما ٱستمتعتم بۦ منہن ا ۦ من بعد ٱلفريضة ول جنا ا حكيمى كان عليمى ن ت ( ٢٤) إن ٱهلل نكم م ـ ا ملكت أيم ت من م ـ ت ٱلمؤمن ـ ت ومن لم يستطع منكم طولى أن ينڪح ٱلمحصن ـ تكم ٱلمؤمن ـ أعلم ي وٱهلل

نكمبإ ـ ن يم ت ول مت بعض بعضكم م ـ فح ـ ت غير مس ـ ة عليہن نصف م خذٲت أخدان ٱنكحوهن بإذن أهلهن وءاتوهن أجورهن بٱلمعروف محصن ح ـ ت من ٱلعذاب إذا أحصن إن أتين بف ـ ى ٱلعنت منكم ا على ٱلمحصن حيم وأن تصبروا خير لكم ذٲلك لمن خ غفور ر ليبين لكم ( ٢٥) وٱهلل يريد ٱهلليم حك م ويہديڪم سنن ٱلذين من قبلڪم ويتوب عليك عل ا ( ٢٦)يم وٱهلل يمى ہوٲت أن تميلوا ميى ع يريد أن يتوب عليڪم ويريد ٱلذين يتبعون ٱل أن يخفف عنكم ( ٢٧)وٱهلل ا يريد ٱهلل

ن ضعيفى ـ نس أي ( ٢٨) وخلق ٱل ـ رةى عن تراض ها ٱلذين ءامنوا ل ي ـ كون تج أن ت طل إل ـ تأڪلوا أموٲلكم بينڪم بٱلب

نكم ا ول تقتلوا أنفسكم م كم رحيمى كان ب ا( ٢٩) إن ٱهلل ا وظلمى ا ومن يفعل ذٲلك عدوٲنى ا سوف نصلي نارى يسيرى ا ( ٣١) وڪان ذٲلك على ٱهلل كريمى

دخى ـ اتكم وندخلڪم م بۦ بعض ( ٣١)إن تجتنبوا ڪباٮ ر ما تنہون عن نكفر عنكم سي ل ٱهلل ا ٱڪتسبوا للر كم على بعض ول تتمنوا ما ض م م جال نصيب

ا ٱكتسبن م م من ضلۦ وللنساء نصيب ا وسـ لوا ٱهلل ڪان بكل شىء عليمى ا ترك ٱلوٲل ( ٣٢) إن ٱهلل جعلنا موٲلى مم

ہم و دان وٱلقربون ولڪل ـ اتوهم نصيب نڪم ـ ا ٱلذين عقدت أيم ڪان على ڪل شىء شهيدى بعضهم على بعض وبما أنفقوا ( ٣٣) إن ٱهلل ل ٱهلل ٲمون على ٱلنساء بما ض جال قو من ٱلر

ٱلص أموٲلهم للغيب بما حفظ ٱهلل ت ـ ف ـ ت ح ـ ت ن ـ ت ق ـ لح وزهن عوهن وٱهجروهن ى ٱلمضاجع وٱضربوهن ـ تى تخاون ن ـ تبغوا عليہن سبيى وٱل ا إن أطعنڪم ا ڪبيرى

كان علي ى حى ( ٣٤) إن ٱهلل ـ ن أهلها إن يريدا إصل ا م ۦ وحكمى ن أهل ا م بينہما وإن خفتم شقاق بينہما ٱبعثوا حكمى إن ا يوق ٱهللا ا خبيرى كان عليمى و ( ۞ ٣٥)ٱهلل اوٱعبدوا ٱهلل ـ ى ركوا بۦ شي

ى وٱلجار ل ت كين وٱلجار ذ ٱلقرب ـ مى وٱلمس ـ ا وبذ ٱلقربى وٱليتنى ـ بيل وما ملكت أ وبٱلوٲلدين إحس ب وٱبن ٱلس احب بٱلجن نكم ٱلجنب وٱلص ـ ا يم خورى

ل يحب من ڪان مختالى ٱلذين يبخلون ويأمرون ٱلناس بٱلبخل ويڪتمون ( ٣٦) إن ٱهلل

من ضلۦ ا ما ءاتٮهم ٱهللهينى ا م

فرين عذابى ـ ول بٱليوم ٱلخر ين ينفقون أموٲلهم وٱلذ ( ٣٧) وأعتدنا للڪ راء ٱلناس ول يؤمنون بٱهلل ن ل ـ يط ا ومن يكن ٱلا ساء قرينى

وٱليوم ٱلخر وأنفقوا ( ٣٨)ۥ قرينى وماذا عليہم لو ءامنوا بٱهلل ا رزقهم ٱهلل ا مم بهم عليمى ة ( ٣٩)وكان ٱهلل لم مثقال ذر ل ي وإن إن ٱهلل

ا يمى ا ع أجرى عفها ويؤت من لدن ـ يضهيد وج ( ٤١)تك حسنةى ة ب م

ؤل كيف إذا جئنا من كل أ ـ ا ئنا بك على ه حد ( ٤١)ء شہيدى ہم ٱلرض ول يكتمون ٱهلل ب سول لو تسو ا يومٮ ذ يود ٱلذين كفروا وعصوا ٱلرلوة وأنت ( ٤٢)يثى أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تقربوا ٱلص ـ ر حتى تعل ي ـ موا ما تقولون ول جنبىا م سك

مستم ٱلنساء ل إل عابر سبيل حتى تغتسلوا ـ ن ٱلغاٮ أو ل نكم م مرضى أو على سفر أو جاء أحد يديكم م تجدوا ماءى وإن كنتم م ا ٱمسحوا بوجوهكم وأ

ا طيبى موا صعيدى ا تيم ا غفورى كان عفو ى ب ( ٤٣) إن ٱهلل لة ويريدون أن تضل وا ٱلس ـ ل ترون ٱلض ب ي ـ ن ٱلكت ا م ( ٤٤)يل ألم تر إلى ٱلذين أوتوا نصيبى وٱهلل

كم أعلم بأ ا عداٮ نصيرى ا وكفى بٱهلل ولي ى واضعۦ ويقولون سمعنا وعصينا وٱسمع غير مسمع ( ٤٥) وكفى بٱهلل ون ٱلكلم عن م ن ٱلذين هادوا يحر ا م ا ورٲعنا لي

ہم وطعنى كن لعن ى ٱلدين بألسنت ـ ا لهم وأقوم ول ہم قالوا سمعنا وأطعنا وٱسمع وٱنرنا لكان خيرى ولو أن يؤمنون إل قليى بكفرهم ( ٤٦)ہم ٱهلل

أي ہا ٱلذين ـ ب ءام ي ـ ا نردها على أدبارها أو أوتوا ٱلكتن قبل أن نطمس وجوهى ا لما معكم م

قى لنا مصد ب ٱلسبت نوا بما نز ـ مفعولى نلعنہم كما لعنا أصح ( ٤٧) وكان أمر ٱهلل ر إن ٱهلل اء ل يغفر أن ي ا ك بۦ ويغفر ما دون ذٲلك لمن ي يمى ا ع مى تر إ قد ٱ ٱهلل رك ب لم تر إلى ٱلذين يزك ون ( ٤٨) ومن ي أ

لمون أنفسہم اء ول ي يزكى من ي ٱلكذب ٱنر كيف ( ٤٩)تيى بل ٱهلل بينىا يفترون على ٱهلل ا م مى غوت ويقولون للذي( ٥١) وكفى بۦ إ ـ ب يؤمنون بٱلجبت وٱلط ـ ن ٱلڪت ا ملم تر إلى ٱلذين أوتوا نصيبى ؤل أ ـ ى ء أهد من ٱلذين ن كفروا ه ( ٥١)ءامنوا سبي ك ٱلذين لعنہم ٱهلل ٮ ـ ول

لن تجد أ ومن يلعن ٱهلل

ا ل ا ( ٥٢)ۥ نصيرى ا ل يؤتون ٱلناس نقيرىن ٱلملك إذى م

هم نصيب من ضلۦ سدون ٱلناس على ما أم يح ( ٥٣)أم ل ا ءاتٮهم ٱهلل يمى ا ع لكى هم م ـ ب وٱلحكمة وءاتين ـ يم ٱلكت ن صد عن( ٥٤) قد ءاتينا ءال إبرٲه ن ءامن بۦ ومنہم م ا وكفى بجهنم سع منہم م ا إن ٱلذين ( ٥٥)يرى تنا سوف نصليہم نارى ـ ـ اي كفروا با غيرها ليذوقوا ٱلعذاب هم جلودى ـ لن ا كلما نضجت جلودهم بد ا حكيمى كان عزيزى ت سندخلهم وٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ( ٥٦) إن ٱهلل ـ لح اـ لدين يہا أبدى ـ ر خ ـ تجر من تحتہا ٱلنہ

ت ـ جنطهرة م

ظليى لهم يہا أزوٲج هم ظ ى لى ( ۞ ٥٧) وندخل ت إ ـ ن ـ وا ٱلم يأمركم أن تؤد بين أهلها وإذا حكمتم إن ٱهلل

ا يعكم بۦ ٱلناس أن تحكموا بٱلعدل نعم ا إن ٱهلل ا بصيرى كان سميع سول وأولى ٱل ( ٥٨) إن ٱهلل وأطيعوا ٱلر أي ہا ٱلذين ءامنوا أطيعوا ٱهلل ـ وٱليوم ٱلخر إن تنـ مر منكم ي سول إن كنتم تؤمنون بٱهلل وٱلر وه إلى ٱهلل لم تر إلى ٱلذين يزعمون أنهم ءامنوا ( ٥٩) ذٲلك خير وأحسن تأويى زعتم ى شىء رد أ

ي أنزل إليك وما أ بما غوت وقد أمروا أن يكفروا بۦ ويريد ٱل ـ تحاكموا إلى ٱلط ا نزل من قبلك يريدون أن ي بعيدى ـ ن أن يضلهم ضل ـ سول وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما ( ٦١)ط وإلى ٱلر ا أنزل ٱهلل فقين يصد ون عنك صدودى ـ م جاءوك يحلفون ( ٦١)رأيت ٱلمن مت أيديهم بما قدصيبة بتهم م ـ كيف إذا أص

ا وتويقىا نى ـ إحس إن أردنا إل ك ٱلذين يعل ( ٦٢)بٱهلل ٮ ـ ول

ا أهم وقل لهم ى أنفسہم قول بليغى ما ى قلوبہم أعرض عنہم وع ( ٦٣)م ٱهلل سول إل ليطاع بإذن ٱهلل ا نفسهم جاءوك ٱستغفر ولو أنهم إذ ظلموا أ وما أرسلنا من ر حيمى ا ر

ابى تو سول لوجدوا ٱهلل وٱستغفر لهم ٱلر وربك ل يؤمنون ( ٦٤)وا ٱهلل م ا م

هم م ل يجدوا ى أنفسہم حرجى موك يما شجر بين ا ا قضيت ويسلموا تسليحتى يحك ا علوه إل قليل ( ٦٥)مى ركم م ـ ہم أن ٱقتلوا أنفسكم أو ٱخرجوا من دي نہم ولو أنا كتبنا علي هم م ا ل ہم علوا ما يوعون بۦ لكان خيرى ا ولو أنا وإ ( ٦٦)وأشد تثبيتى يمى ا ع ن لدنا أجرى هم م ـ ن تي ا ل

هم ( ٦٧)ذى ـ ولهدين

ا ستقيمى ا م بي( ٦٨)صرٲطى ن ٱلن عليہم م ٮ ك مع ٱلذين أنعم ٱهلل ـ سول أول وٱلر ہد ومن يطع ٱهلل يقين وٱل د ن وٱلص لحين ـن ـ ا اء وٱلص

ٮ ك ريقى ـ ول ( ٦٩) وحسن أ ا ذٲلك ٱلفضل من ٱهلل عليمى أي ہا ٱلذين ءامنوا خذوا حذرڪم ٱنفروا بات أو ٱنفروا ( ٧١) وكفى بٱهلل ـ ا ي لمن ليبطئن إن وإن منكم ( ٧١)جميعى

ا يدى عهم شہ على إذ لم أكن م قال قد أنعم ٱهللصيبة بتكم م ـ ليقولن كأن لم تكن بينكم ( ٧٢)أص ن ٱهلل م

بكم ضل ـ ولٮ ن أص ن ليت وبي ـ ية ا ۥ مود يمى ا ع نيا بٱلخرة ( ۞ ٧٣)نى كنت معهم أوز وزى رون ٱلحيوة ٱلد ٱلذين ي تل ى سبيل ٱهلل ـ يقتل أو يغلب سوف ليق تل ى سبيل ٱهلل ـ ا ومن يق نؤتي أجرى

ا يمى جال وٱلنساء وٱلولدٲن ٱلذين (٧٤)ع وٱلمستضعفين من ٱلر تلون ى سبيل ٱهلل ـ ذه ٱلقرية ٱلالم أهلها وٱجعل لن وما لكم ل تق ـ ا يقولون ربنا أخرجنا من ه ا وٱجعل لنا من لدنك نصيرى ( ٧٥)ا من لدنك ولي ى تلون ى سبيل ٱهلل ـ تلوا أولياء ٱلذين ءامنوا يق ـ غوت ق ـ تلون ى سبيل ٱلط ـ وٱلذين كفروا يق

ن ـ يط يطـ ٱل ا كتب علي ألم ت ( ٧٦)ن كان ضعيفىا إن كيد ٱل كوة لم لوة وءاتوا ٱلز يديكم وأقيموا ٱلص ر إلى ٱلذين قيل لهم كف وا أ أو أشد خ ية ٱهلل ون ٱلناس كخ نہم يخ م ہم ٱلقتال إذا ريق

رتنا إلى أجل قريب يةى نيا قليل وٱلخرة خير لمن ٱتقى ول وقالوا ربنا لم كتبت علينا ٱلقتال لول أخ ع ٱلد ـ قل مت

لمون تيى م ٱل ( ٧٧)ت يدة موت ولو كنتم ى بروج أينما تكونوا يدركك م ذهۦ من عند ٱهلل ـ يقولوا هذهۦ من عندك وإن تصبهم حسنة ـ يقولوا ه

وإن تصبهم سيئة ن عند ٱهلل مؤلء ٱلقوم ل ي قل كل ـ ا مال ه

( ٧٨)كادون يفقهون حديثى ا أصابك من حسنة من ٱهلل وما أصابك من سيئة من نفسك م

ك للناس رسولى ـ ا وأرسلن شہيدى ( ٧٩) وكفى بٱهلل سول قد أطاع ٱهلل ن يطع ٱلر ا ومن تولى ما أرسل م

ك عليهم حفيى ـ نہم غير ٱلذ تقول ( ٨١)ن مفة إذا برزوا من عندك بيت طاٮ

تون ويقولون طاعة ي يكتب ما يب ل على ٱ وٱهلل أعرض عنہم وتوك وكيى هلل يتدبرون ٱلقرءان ( ٨١) وكفى بٱهلل ولو أ

ا ا ڪثيرى فى ـ لوجدوا ي ٱختل ن ٱلمن أو ٱلخوف أذاعوا بۦ( ٨٢)كان من عند غير ٱهلل م

سول وإلى ولو ر وإذا جاءهم أمر د وه إلى ٱلر بطون ولى ٱلمر منہم لعلم ٱلذين يستن ۥ منہم أ عليڪم ورحمت ولول ضل ٱهلل

ن إل قليى ـ يط ل تك ( ٨٣)ۥ لتبعتم ٱل تل ى سبيل ٱهلل ـ ف إل نفسك ق وحرض ل أن يكف بأس ٱلذين كفروا ٱلمؤمنين عسى ٱهلل

ا وأشد تنكيى أشد بأسى ( ٨٤) وٱهلل يكن لعةى حسنةى ـ فع شف ن ي نہا م م

ۥ نصيب عةى ـ فع شف ومن ي يكن ل

نهاۥ كفل سيئةى ا مقيتى على كل شىء م حي وا بأحسن منہا أو رد وها ( ٨٥) وكان ٱهلل

كان على كل شىء حسيبىا وإذا حييتم بتحية ( ٨٦) إن ٱهلل ـ ل ل إ ٱهلل

مة ل ريب ي ليجمعنكم إل هو ـ ا إلى يوم ٱلقي حديثى أركسہم بما كسبوا ( ۞ ٨٧) ومن أصدق من ٱهلل فقين ئتين وٱهلل ـ هدوا من أضل ٱ ما لكم ى ٱلمن تريدون أن ت أ هلل ومن يضلل ٱهلل لن تجد ل

وا لو تكفرون كما كفروا تكونون سواءى ( ٨٨)ۥ سبيى ود تتخذوا منہم أولياء حتى يہاجروا ى سبيل ٱهلل

ا لوهم حيث وجدت موهم إن تولوا خذوهم وٱقت ا ول نصيرىت ( ٨٩)ول تتخذوا منہم ولي ى ـ ق أو جاءوكم حصرت صدورهم أن يق ـ يث ہم م ينكم وبين تلوا قومهم إل ٱلذين يصلون إلى قوم ب ـ لسلط لوكم أو يق تلوكم ولو شاء ٱهلل ـ ہم هم عليكم لق لكم علي لم ما جعل ٱهلل تلوكم وألقوا إليكم ٱلس ـ إن ٱعتزلوكم لم يق

وا إلى ٱلفتنة أركسوا يہاويأمنوا قومهم كل م ستجدون ءاخرين يريدون أن يأمنوكم ( ٩١)سبيى لم ويكف وا أيديهم خذوهم وٱقتلوهم حيث ا رد كم جعلنا قفتموهم إن لم يعتزلوكم ويلقوا إليكم ٱلس ٮ ـ ول

ا وأبينى ا م

نى ـ ا( ٩١)لكم عليہم سلط ـ ى ا تحرير وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنىا إل خط ـ ى ومن قتل مؤمنىا خطقوا د أن يص سلمة إلى أهلۦ إل م

ؤمنة ودية كم إ رقبة م ؤمنة ن كان من قوم عدو ل تحرير رقبة م سلمة إلى أهلۦ وتحرير رقبة م وهو مؤمن م

ة دي

ق ـ يث ڪم وبينهم م من لم يجد صيام ؤمنة وإن ڪان من قوم بين ن ٱهلل ما شهرين متتابعين توبةى ا حڪيمى عليمى ا ( ٩٢) وكان ٱهلل دى تعم ا م

ومن يقتل مؤمنى

ه جزا ي ولعن عل ا يہا وغضب ٱهلللدى ـ ۥ جهنم خ ا ۥ وأعد ل يمى أي ہا ٱلذين ءام ( ٩٣)ۥ عذابىا ع ـ م لست م ي ـ ل تبينوا ول تقولوا لمن ألقى إليڪم ٱلس نوا إذا ضربتم ى سبيل ٱهلل

مغانم ڪثيرة نيا عند ٱهلل ا تبتغون عرض ٱلحيوة ٱلد عليڪم تبينوا كذٲل ؤمنى ن قبل من ٱهلل كان بما تعملون ك ڪنتم م إن ٱهلل

ا بأموٲل ( ٩٤)خبيرى هدون ى سبيل ٱهلل ـ رر وٱلمج عدون من ٱلمؤمنين غير أولى ٱلض ـ ٱلمج نفسہم هم وأ ل يستو ٱلق ل ٱهلل ضعدين درجةى ـ هدين بأموٲلهم وأنفسہم على ٱلق ٱلحسنى ـ وعد ٱهلل

ا وك ى يمى ا ع عدين أجرى ـ هدين على ٱلق ـ ٱلمج ل ٱهلل ومغف ( ٩٥) وض ن ت م ـ درج ورحمةى

رةى ا وكان ٱهلل غفورى

ا حيمى كة ظالمى أنفسہم قالوا يم كنتم ( ٩٦)ر ٮ ـ قالوا كنا مستضعفين ى ٱلرض إن ٱلذين توٮهم ٱلمل وٲسعةى لم تكن أرض ٱهلل اجروا يہا قالوا أ تہ ـ ك مأوٮهم جهنم أول ا ٮ ( ٩٧) وساءت مصيرى

ول يہتدون سبيى جال وٱلنساء وٱلولدٲن ل يستطيعون حيلةى ( ٩٨) إل ٱلمستضعفين من ٱلر ٮ ك عسى ٱهلل ـ أول

ا وكان أن يعفو عنہم ا غفورى عفو ى ( ۞ ٩٩)ٱهللا وسعةى ا كثيرى يجد ى ٱلرض مرٲغمى ورسولۦ م يدرك ٱلموت ومن يہاجر ى سبيل ٱهلل ا إلى ٱهلل ۦ مهاجرى قد وقع أجره ومن يخرج من بيت ا ۥ على ٱهلل حيمى ا ر

غفورى لوة ( ١١١) وكان ٱهلل أن تقصروا من ٱلص ا كم جن وإذا ضربتم ى ٱلرض ليس علي

فرين ك إن خفتم أن يفتنكم ٱلذين كفروا ـ إن ٱلكبينى ا م

ہم ( ١١١)ا انوا لكم عدو ى عك وليأخذوا أسلحت نہم م مفة لوة لتقم طاٮ فة أخر لم وإذا كنت يہم أقمت لهم ٱلص كم وليأخذوا حذرهم وأسلحتہم يصل وا ليصل وا معك إذا سجدوا ليكونوا من وراٮ ڪم ولتأت طاٮ ود ٱلذين كفروا لو تغفلون عن أسلحت

وٲحدةى

يلةى وأمتعتكم يميلون عليڪم مكم أذى عليڪم إن كان ب رضى أن تضعوا أسلحتكم ول جنا طر أو كنتم م ن م ا وخذوا حذركم م

هينى ا م فرين عذابى ـ أعد للك ا وعلى جنوبڪم ( ١١٢) إن ٱهلل

ا وقعودى مى ـ قي لوة ٱذڪروا ٱهلل لوة إذا ٱطمأننتم أقيموا إذا قضيتم ٱلص لوة كانت على ٱلص إن ٱلص

ا وقوتى ا م

بى ـ ما ل يرجون وترجون إن تكونوا تألمون إنهم يألمون كما تألمون ول تهنوا ى ٱبتغاء ٱلقوم ( ١١٣)ٱلمؤمنين كت ا و من ٱهلل ا حكيمى عليمى ( ١١٤)كان ٱهلل تحكم بين ٱلناس بما أرٮك ٱهلل ب بٱلحق ل ـ ا إنا أنزلنا إليك ٱلكت نين خصيمى لخاٮ ( ١١٥) ول تكن ل حيمى إن وٱستغفر ٱهلل ا ر كان غفورى ا ٱهلل

دل عن ٱلذين يختانون أنفسہم ( ١١٦) ـ ا ول تج يمى انىا أ ل يحب من كان خو وهو معهم إذ يبي( ١١٧) إن ٱهلل بما يعملون محيطىا ول تون ما ل يرضى من ٱلق يستخفون من ٱلناس ول يستخفون من ٱهلل عنہم يوم ٱلقيـ ( ١١٨) وكان ٱهلل دل ٱهلل ـ نيا من يج دلتم عنہم ى ٱلحيوة ٱلد ـ ؤلء ج ـ أنتم ه ـ ن ه مة أم م

يكون عليہم وڪي ومن يعمل سوءى ( ١١٩)ى لم نفس ا ا أو ي حيمى ا ر

غفورى يجد ٱهلل ( ١١١)ۥ م يستغفر ٱهلل ا إنما يكسب مى ا ۥ على نفسۦ ومن يكسب إ ا حكيمى عليمى ا م ي ومن يكسب ( ١١١) وكان ٱهلل مى ـ ةى أو إ ا خطيبينى ا م مى ا وإ

نى ـ ا قد ٱحتمل بہت ـ ى ( ١١٢)رم بۦ بري عليك ورحمت ت ولول ضل ٱهلل ۥ لهم

أنفسہم نهم أن يضل وك وما يضل ون إل مفة ونك من شىء و طاٮ ب وٱلحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم وأ ما يضر ـ عليك ٱلكت ا نزل ٱهلل يمى عليك ع ضل ٱهلل و مع ( ۞ ١١٣) وكان ن نجوٮهم إل من أمر بصدقة أ ح بين ٱلن ل خير ى ڪثير م ـ

سوف اس روف أو إصل ومن يفعل ذٲلك ٱبتغاء مرضات ٱهلل

ا يمى ا ع عد ما تبين ل ٱلهد ويتبع غير سبيل ٱلمؤمنين نول ( ١١٤)نؤتي أجرى سول من ب اقق ٱلر ۦ جه ومن ي ا نم ۦ ما تولى ونصل اء ( ١١٥) وساءت مصيرى ۦ ويغفر ما دون ذٲلك لمن ي رك ب ل يغفر أن ي ا إن ٱهلل بعيدى ـ قد ضل ضل رك بٱهلل ا وإن يدعون إن يدعون من دونۦ ( ١١٦) ومن يثى ـ إن إل

ا ريدى ا منى ـ ( ١١٧)إل شيط ا لعن ٱهلل فروضى ا م

م ولمرنہم ليغيولضلنهم ولمنينهم ولمرنهم ليبتڪن ءاذان ٱلنع ( ١١٨) وقال لتخذن من عبادك نصيبى ـ ا رن خلق ٱهللينى ب ا م

قد خسر خسرانى ن دون ٱهلل ا من ولي ى ـ يط ا يعدهم ويمنيہم ( ١١٩) ومن يتخذ ٱل ن إل غرورى ـ يط ك ( ١٢١) وما يعدهم ٱل ٮ ـ ول

أ

ا مأوٮهم جهنم ول ي لدين ( ١٢١)جدون عنہا محيصى ـ ر خ ـ ت تجر من تحتها ٱلنه ـ ت سندخلهم جن ـ لح ـ اوٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص بدى ا يہا أ حق ى ومن وعد ٱهلل

قيى ب ليس ( ١٢٢)أصدق من ٱهلل ـ بأمانيكم ول أمانى أهل ٱلڪت ا يجز بۦ ول يجد ل ا من يعمل سوءى ا ول نصيرى ولي ى ( ١٢٣)ۥ من دون ٱهلل

ت من ذڪر ـ لح ـ ٮ ك ومن يعمل من ٱلص ـ أولا أو أنثى وهو مؤمن لمون نقيرى ن أسلم وجه( ١٢٤)يدخلون ٱلجنة ول ي م ا م

ا ومن أحسن دينى بع ملة إبرٲهيم حنيفى وهو محسن وٱت برٲه ۥ هلل إ وٱتخذ ٱهلل

ى ما ى ٱلس ( ١٢٥)يم خلي وٲت وما ى ٱلرض وهلل ـ ا محيطى بكل شىء م ( ١٢٦) وڪان ٱهلل

مى ٱل ويستفتونك ى ٱلنساء ـ ب ى يت ـ يفتيڪم يهن وما يتلى عليڪم ى ٱلكت تى ل تؤتونهن ما ك قل ٱهلل ـ مى بٱلقس نساء ٱل ـ ا تب لهن وترغبون أن تنكحوهن وٱلمستضعفين من ٱلولدٲن وأن تقوموا لليت ۦ عليمى كان ب ا وإ ( ١٢٧) وما تفعلوا من خير إن ٱهلل وزى ن ٱمرأة خات من بعلها ن ا أو إعراضى ا عليہما أن يصلحا بينہما صلحى لح خير جنا ح وٱلص كان بما تعملون خ وأحضرت ٱلنفس ٱل ا وإن تحسنوا وتتقوا إن ٱهلل تميلوا ڪل ٱلميل تذروها كٱلمعلقة دلوا بين ٱلنساء ولو حرصتم ولن تستطيعوا أن تع ( ١٢٨)بيرى ا حيمى ا ر

كان غفورى ق ( ١٢٩) وإن تصلحوا وتتقوا إن ٱهلل ا يغن وإن يتفر

ن سعتۦ م ڪ ى ا و ٱهلل ا حكيمى وٲسعى وٲت وما ى ٱلرض ( ١٣١)كان ٱهلل ـ م ما ى ٱلس وهلل ب من قبلڪم وإياكم أن ٱتقوا ٱهلل ـ ينا ٱلذين أوتوا ٱلكت وٲت وإن تكف ولقد وص ـ م ما ى ٱلس ا وما ى ٱلرض روا إن هلل غني ىا حميدى وٲت وما ى ٱلرض ( ١٣١) وكان ٱهلل ـ م ما ى ٱلس وكيى وهلل ( ١٣٢) وكفى بٱهلل

ـ أ يذهبڪم أي ہا ٱلناس ويأت ب على ذٲلك ق اخرين إن ي ا وكان ٱهلل نيا وٱلخرة ( ١٣٣)ديرى واب ٱلد نيا عند ٱهلل ن كان يريد واب ٱلد ا م ا بصيرى سميع ٲمين بٱ( ۞ ١٣٤) وكان ٱهلل أي ہا ٱلذين ءامنوا كونوا قو ـ ولو على أ ي أولى بہما نفسكم أو ٱلوٲلدين وٱلقربين لقس شہداء هلل ا ٱهلل إن يكن غني ىا أو قيرى

عدلوا وإن تلو تتبعوا ٱلهو أن ت ا ۥا أو تعرضوا إن ٱهلل ل على رسولۦ وٱلڪت ي ( ١٣٥)كان بما تعملون خبيرى ب ٱلذ نز ـ ورسولۦ وٱلكت أي ہا ٱلذين ءامنوا ءامنوا بٱهلل ب ٱلذ أنزل من قبل ـ كتۦ وكت ـ ٮ ـ ومل بعيدىا ومن يكفر بٱهلل ـ م كفروا م ( ١٣٦)بۦ ورسلۦ وٱليوم ٱلخر قد ضل ضل إن ٱلذين ءامنوا ہم سبي هم ول ليہدي ليغفر ل ا لم يكن ٱهلل م ٱزدادوا كفرى هم ( ١٣٧)ءامنوا م كفروا فقين بأن ل ـ ر ٱلمن ا ب فرين أولياء من دون ٱلمؤمنين ( ١٣٨)عذابىا أليمى ـ ا ٱلذين يتخذون ٱلك جميعى ة هلل ة إن ٱلعز ل عليڪم ( ١٣٩) أيبتغون عندهم ٱلعز ب أن إذا سمعتم ءايـ وقد نز ـ ى ٱلكت يكفر بہا ويستہزأ بہا ت ٱهلل

ثلهم تقعدوا معهم حتى يخوضوا ى حديث غيرهۦ ا مفرين ى ج إنكم إذى ـ فقين وٱلك ـ جامع ٱلمن ا إن ٱهلل نم جميعى فرين نصيب قاٱلذين يتربص ( ١٤١)ه ـ عكم وإن كان للك قالوا ألم نكن م ن ٱهلل م

كم إن كان لكم تح ن ٱلمؤمنين ون ب لوا ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم م مة ٱهلل ـ يحكم بينڪم يوم ٱلقي ولن يجعل ٱهلل

فرين على ٱلمؤمنين سبيى ـ لوة قاموا كسالى يرا ( ١٤١)للك دعهم وإذا قاموا إلى ٱلص ـ وهو خ دعون ٱهلل ـ خ فقين ي ـ ءون ٱلن إن ٱلمن إل قليى ؤلء ( ١٤٢) اس ول يذكرون ٱهلل ـ ؤلء ول إلى ه ـ ذبذبين بين ذٲلك ل إلى ه م لن تجد ل ومن يضلل ٱهلل

وا ل تتخذوا ٱ( ١٤٣)ۥ سبيى أي ہا ٱلذين ءامن ـ فرين أولياء ي ـ لك

بينىا نين من دون ٱلمؤم ا م نى ـ عليڪم سلط ا ( ١٤٤) أتريدون أن تجعلوا هلل هم نصيرى فقين ى ٱلدرك ٱلسفل من ٱلنار ولن تجد ل ـ وأ إل ٱلذين تابو( ١٤٥)إن ٱلمن ٮ ك مع ٱلمؤمنين ا وأصلحوا وٱعتصموا بٱهلل ـ أول هم هلل ا خلصوا دين يمى ا ع ٱلمؤمنين أجرى بعذابڪم إن ( ١٤٦) وسوف يؤت ٱهلل ا يفعل ٱهلل م

شكرتم وءامنتم ا وكان ٱهلل ا عليمى وء من ٱلقول إل من ظلم ل يحب ( ۞ ١٤٧) شاڪرى ٱلجهر بٱلس ا ٱهلل ا عليمى سميعى ا قديرى ( ١٤٨) وكان ٱهلل كان عفو ى ا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء إن ٱهلل ( ١٤٩)ا إن تبدوا خيرى ورسلۦ ويقولون نؤمن ببعض إن ٱلذين يكفرون بٱهلل قوا بين ٱهلل ورسلۦ ويريدون أن يفر

ٮ ك هم ٱلك ( ١٥١)ونڪفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذٲلك سبيى ـ ولاأ

فرون حق ى ف ـ ـ ك ا وأعتدنا للهينى ا م

ك سوف يؤتيهم أ ( ١٥١)رين عذابى ٮ ـ ولنہم أ قوا بين أحد م ورسلۦ ولم يفر وا بٱهلل ا جورهم وٱلذين ءامن حيمى ا ر

غفورى ب أن تن ( ١٥٢) وكان ٱهلل ـ ماء يسـ لك أهل ٱلكت ن ٱلس ا مبى ـ ہم كت ل علي قد سألوا ز

عقة بلمهم ـ أخذتهم ٱلص جهرةى ت عفونا عن ذٲلك م ٱتخذوا ٱلعجل من موسى أكبر من ذٲلك قالوا أرنا ٱهلل ـ ن عد ما جاءتهم ٱلبي ا ب

بينى ا م نى ـ ا موسى سلط ا وقلنا لهم ل تعدوا ( ١٥٣) وءاتين دى قهم وقلنا لهم ٱدخلوا ٱلباب سج ـ ا ى ٱلسبت ورعنا وقهم ٱلط ور بميث

قىا غليى ـ يث بما نقضہم ( ١٥٤)وأخذنا منہم م

وقولهم قلوبنا غلف بياء بغير حق وقتلهم ٱلن ت ٱهلل ـ ـ اي قهم وكفرهم ب ـ يث يؤمنون م عليہا بكفرهم بل طبع ٱهلل

ا وبكفرهم وق ( ١٥٥)إل قليى يمى نىا ع ـ كن شب( ١٥٦)ولهم على مريم بہت ـ وما قتلوه وما صلبوه ول هم وقولهم إنا قتلنا ٱلمسيح عيسى ٱبن مريم رسول ٱهلل وإن ٱلذين لٱختلفوا ي لفى شك

ن باع ٱلن م م ا ا لهم بۦ من علم إل ٱت إلي ( ١٥٧) وما قتلوه يقين ع ٱهلل ا بل ر ا حكيمى عزيزى يؤمن ( ١٥٨) وكان ٱهلل ب إل ل ـ ن أهل ٱلكت ا ويوم ٱلقي ن بۦ قبل موتۦوإن م مة يكون عليہم شہيدى كث ( ١٥٩)ـ ت أحلت لهم وبصدهم عن سبيل ٱهلل ـ منا عليہم طيب ن ٱلذين هادوا حر ا بلم م وأخذهم ( ١٦١)يرى

بوا و هم أموٲل ٱٱلر طل قد نہوا عن وأكل ـ ا لناس بٱلب فرين منہم عذابىا أليمى ـ ؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من ق ( ١٦١) وأعتدنا للك ٲسخون ى ٱلعلم منہم وٱلمؤمنون ي كن ٱلر ـ لوة بلك ل ا وٱلم وٱلمقيمين ٱلص يمى ا ع ٮ ك سنؤتيہم أجرى ـ ول وٱليوم ٱلخر أ ڪوة وٱلمؤمنون بٱهلل إنا أوحينا ( ۞ ١٦٢)ؤتون ٱلز

ن من ـن ن وأوحينا إلى إبرٲه بعدهۦ إليك كما أوحينا إلى نو وٱلنبي ـ رون وسليم ـ ق ويعقوب وٱلسباط وعيسى وأي وب ويونس وه ـ عيل وإسح ـ ا وءاتينا داو يم وإسم هم عليك من قبل ( ١٦٣)ۥد زبورى ـ قد قصصن لم نقصصهم عليك ورسى

ى ا وك ورس موسى تڪليمى ( ١٦٤)لم ٱهلل رين ومنذرين لئ ب م سى ر

سل عد ٱلر بة حج ا يكون للناس على ٱهلل ا حكيمى عزيزى ي ( ١٦٥) وكان ٱهلل كن ٱهلل ـ ہد بما أنزل إليك ل هدون بعلمۦ ۥ أنزل كة ي ٮ ـ ا وٱلمل شہيدى ا ( ١٦٦) وكفى بٱهلل بعيدى ـ قد ضل وا ضل وا عن سبيل ٱهلل ليغفر لهإن ٱلذين كفروا و ( ١٦٧)إن ٱلذين كفروا وصد ( ١٦٨)م ول ليہديهم طريقىا ظلموا لم يكن ٱهلل

ا بدى لدين يہا أ ـ ا إل طريق جهنم خ يسيرى سول بٱلحق من ( ١٦٩) وكان ذٲلك على ٱهلل أي ہا ٱلناس قد جاءكم ٱلر ـ كم ي ا ل ـ امنوا خيرى بكم وٲت وٱلرض و ر ـ م ما ى ٱلس ا إن تكفروا إن هلل ا حكيمى عليمى إل ٱلحق ( ١٧١) وكان ٱهلل ب ل تغلوا ى دينڪم ول تقولوا على ٱهلل ـ أهل ٱلڪت ـ إنما ٱلمسيح عيسى ٱبن ي

مريم وڪلمت ن رسول ٱهلل م ورسلۦ ۥ ألقٮها إلى مريم ورو ـ امنوا بٱهلل ثة ـ ا لڪم ول تقولوا ل وٲحد ٱنتهوا خيرى ـ ل إ إنما ٱهلل ن ـ سبح ۥ ولد ۥ أن يكون ل وٲت وما ى ٱلرض ل ـ م ۥ ما ى ٱلس

وڪيى بون ( ١٧١) وكفى بٱهلل كة ٱلمقر ٮ ـ ول ٱلمل ا هللعن ومن يستنكف لن يستنكف ٱلمسيح أن يكون عبدى

ر ا عبادتۦ ويستڪبر سيح ن ضلۦ( ١٧٢)هم إلي جميعى ت يويهم أجورهم ويزيدهم م ـ لح ـ ا ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص به أم ا ٱلذين ٱستنكفوا وٱستكبروا يعذ ا ول يجدون لهم م وأم ا م عذابىا أليمى ا ول نصيرى ولي ى ا ( ١٧٣)ن دون ٱهلل

بينى ا م نزلنا إليكم نورى بكم وأ ن ر م

ن ـ أي ہا ٱلناس قد جاءكم بره ـ ( ١٧٤)ي

و ا ٱلذين ءامنوا بٱهلل ا ٱعتصموا بۦ سيدخلهم ى رح أم ستقيمى ا م ن وضل ويہديہم إلي صرٲطى لة ( ١٧٥)مة م ـ يفتيڪم ى ٱلكل يستفتونك قل ٱهلل ا هلك ليس ل إن ٱمر لها ۥ ولد ول

ا ترك م يكن لها ولد وهو يرها إن ل نصف ما ترك ۥ أخت نتين لهما ٱلث لثان مم ونساءى إن كانتا ٱ

جالى ر وإن كانوا إخوةى

كر مثل حظ ٱلنثيين لڪم أ للذ بين ٱهلل بكل شىء عليم ن تضل وا ي ( ١٧٦) وٱهلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

أي ها ٱلذين ءامنوا أووا بٱلعقود ـ يد ي م إل ما يتلى عليكم غير محلى ٱلص ـ يحكم ما يريد وأنتم حرم أحلت لكم بہيمة ٱلنع ہر ٱلحرام ول ٱلهد ول ٱلق ( ١) إن ٱهلل ول ٱل ٮ ر ٱهلل ـ أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تحل وا شع ـ يين ٱلبيت ٱلحرام يبتغون ضى د ول ءام ٮ ـ ال

ہم ورضوٲنى ب ن ر ول تم ٱصطادوا وإذا حلل م

ـ ان قوم أن صد وڪم عن ٱلمسجد ٱلحرام أن تعتدوا م وٱلع وتعاونوا على ٱلبر وٱلتقو يجرمنكم شن دوٲن ول تعاونوا على ٱل شديد ٱلعقاب وٱتقوا ٱهلل بۦ وٱلمنخنقة وٱل ( ٢) إن ٱهلل ل لغير ٱهلل م ولحم ٱلخنزير وما أه مت عليكم ٱلميتة وٱلد ية وٱلنطيحة وما أكل حر يتم وما موقوذة وٱلمترد ل ما ذك بع إ ٱلسم ذبح ـ ون ذٲلكم سق على ٱلن صب وأن تستقسموا بٱلزل وهم وٱخ تخ س ٱلذين كفروا من دينكم تممت ٱليوم يٮ كم وأ ا ٱليوم أكملت لكم دين

م دينى ـ سل م عليكم نعمتى ورضيت لكم ٱل حيم من ٱضطر ى مخمصة غير متجانف ل غفور ر ت يسـ لونك ماذا أحل لهم ( ٣) إن ٱهلل ـ وما قل أحل لكم ٱلطيب

ن ٱلجوار مكلبين تعل عل متم م ا علمكم ٱهلل علي مونہن مم ا أمسكن عليكم وٱذكروا ٱسم ٱهلل كلوا مم سريع ٱلحساب وٱتقوا ٱهلل ت ٱليوم أحل لكم ٱلطي( ٤) إن ٱهلل ـ ب حل لكم وطعامكم حل لهم وطعام ٱلذين أوتوا ٱلكت ب ب من قبلكم إذا ـ ـ ت من ٱلذين أوتوا ٱلكت ـ ت وٱلمحصن ـ ت من ٱلمؤمن ـ وٱلمحصن

فحين ول متخذ أخدان ءاتيتموهن أجورهن محصنين غ ـ ير مس ن قد حب عمل ـ يم سرين ومن يكفر بٱل ـ لوة ٱغسلوا وجوهكم وأيد ( ٥)ۥ وهو ى ٱلخرة من ٱلخ ا ٱلذين ءامنوا إذا قمتم إلى ٱلص أي ہ ـ كم إلى ٱلمراق وٱمسحوا برء ي ين ي ا ٱطهروا وسكم وأرجلڪم إلى ٱلكعب وإن كنتم وإن كنتم جنبى

مستم ٱلنساء لم ـ ن ٱلغاٮ أو ل نكم م مرضى أو على سفر أو جاء أحد ن م ا ٱمسحوا بوجوهڪم وأيديكم م

ا طيبى موا صعيدى تجدوا ماءى تيم تم نعمت كن يريد ليطهركم ولي ـ ن حرج ول ليجعل عليڪم م كرون ما يريد ٱهلل كم ( ٦)ۥ عليكم لعلڪم ت علي تم وٱذڪروا نعمة ٱهلل ق ٱلذ واقكم بۦ إذ قل ـ وميث سمعنا وأطعنا دور وٱتقوا ٱهلل يم بذات ٱلص عل ( ٧) إن ٱهلل ٲمين هلل أي ہا ٱلذين ءامنوا كونوا قو ـ ـ ان قوم على أل تعدلوا ول يجرمنڪ شہداء بٱلقس ي ٱعدلوا هو أقرب للتقو م شن بما تعملون وٱتقوا ٱهلل

خبير ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ( ٨) إن ٱهلل ت وعد ٱهلل ـ لح ـ وأجر ع غفرة وٱلذين كفروا ( ٩)يم لهم م

ب ٱلجحيم ـ ٮ ك أصح ـ ولتنا أ ـ ـ اي بوا ب

بسط ( ١١)وكذ عليڪم إذ هم قوم أن ي أي ہا ٱلذين ءامنوا ٱذكروا نعمت ٱهلل ـ يديهم كف أيدي ي هم عنڪم وا إليكم أ ل ٱلمؤمنون وٱتقوا ٱهلل ليتوك ا( ۞ ١١) وعلى ٱهلل ر نقيبى نى ع ق بنى إسرٲءيل وبعثنا منهم ٱ ـ ميث ولقد أخذ ٱهلل ل إنى معڪم وقال ٱهلل وة لٮ ن أقمتم ٱلص

ڪفرن ع ا لا حسنى قرضى رتموهم وأقرضتم ٱهلل ڪوة وءامنتم برسلى وعز ت تجر من تحتها ٱل وءاتيتم ٱلز ـ ـ اتكم ولدخلنڪم جن ر نكم سي ـ بيل نه ( ١٢) من ڪفر بعد ذٲلك منڪم قد ضل سواء ٱلس

سيةى ـ هم وجعلنا قلوبهم ق ـ قهم لعن ـ يث واضعۦ بما نقضہم م لم عن م ون ٱلڪ ا ذكروا يحر م ا م ونسوا ح ى

نة ۦب نہم ول تزال تطلع على خاٮ مى نہم إل قلي يحب ٱلمحسنين ٱعف عنہم وٱصفح م ا ( ١٣) إن ٱهلل م ا م

قهم نسوا ح ى ـ ر أخذنا ميث ـ ا بينهم ٱل ومن ٱلذين قالوا إنا نص روا بۦ أغرين مة ذڪ ـ وم ٱلقي بما ڪانوا يصنعون عداوة وٱلبغضاء إلى ي نبئهم ٱهلل ا ( ١٤) وسوف ي ب قد جاءڪم رسولن ـ أهل ٱلڪت ـ ي

ا ڪنت م ا مكم ڪثيرى ب ويعفوا ع يبين ل ـ بين ن ڪثير م تخفون من ٱلڪت م

ب ـ نور وڪت ن ٱهلل ( ١٥) قد جاءڪم م من ٱتبع رضوٲن ٱهلل هد ب ت إلى ٱلن ور بإذنۦ وي ي ـ ن ٱل لم م ويخرجهم م ـ ل يم ۥ سبل ٱلس ستق م و ٱلمسيح ٱبن مريم ( ١٦)هديهم إلى صرٲط ه ن لقد ڪفر ٱلذين قالوا إن ٱهلل قل من يملك م

شيـ ىا إن أراد أن يهلك ٱلمسيح ٱبن مريم وأماۥ ومن ى ٱلرض ج ٱهلل وٲت وٱلرض وما بينهما ميعى ـ م ملك ٱلس اء وهلل على كل شىء قدير يخلق ما ي ؤه ( ١٧) وٱهلل ـ وأحب ؤا ٱهلل ـ ن ر نحن أب ـ بك ۥ وقالت ٱليهود وٱلنص ن م بذنوبكم قل لم يعذ م م

ر اء خلق بل أنتم ب ب من ي اء ويعذ ملك يغفر لمن ي وهلل

وٲت وٱلرض وما بينهما ـ م ب قد جاءكم رسولنا يبي( ١٨) وإلي ٱلمصير ٱلس ـ أهل ٱلكت ـ سل أ ي ن ٱلر كم على ترة م ير ول نذير ن ل ير ونذير ن تقولوا ما جاءنا من ب على كل شىء قدير قد جاءكم ب ( ١٩) وٱهلل قوم ٱذكروا نعمة ٱهلل ـ بي وإذ قال موسى لقومۦ ي كم إذ جعل يكم أن ا عليلوكى اء وجعلكم م

لمين ـ ن ٱلع ا ما لم يؤت أحدى وا على أدباركم ( ٢١)وءاتٮكم م لكم ول ترتد قوم ٱدخلوا ٱلرض ٱلمقدسة ٱلتى كتب ٱهلل ـ سرين ي ـ ا جبارين وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها إن يخرجوا منه قالوا ( ٢١)تنقلبوا خ موسى إن يہا قومى ـ ( ٢٢)ا إنا دٲخلون ي ن من ٱلذين يخاون أنعم ٱهلل عليہما قال رج

ہم ٱلباب لبون ٱدخلوا علي ـ ؤمنين إذا دخلتموه إنكم غ لوا إن كنتم م توك ا داموا يها( ٢٣) وعلى ٱهلل ا مموسى إنا لن ندخلها أبدى ـ عدون ٱذهب أنت ورب قالوا ي ـ هنا ق ـ إنا ه ت ـ سقين قال رب إنى ل أملك إل نفسى وأخى( ٢٤) ك ق ـ رق بيننا وبين ٱلقوم ٱلف مة عليہم ( ٢٥) ٱ قال إنها محر

أربعين سنةى

س رض يتيهون ى ٱل ـ تأس على ٱلقوم ٱلف ا تقبل من أحدهما ولم يتقبل ( ۞ ٢٦)قين ا قربانى ب ہم نبأ ٱبنى ءادم بٱلحق إذ قر من ٱلخر قال لقتلنك وٱتل علي ن بسط( ٢٧) من ٱلمتقين قال إنما يتقبل ٱهلل ا بباس يد إليك لقتلك لٮ لمين ت إلى يدك لتقتلنى ما أن ـ رب ٱلع إنى أريد أن ( ٢٨) إنى أخاف ٱهلل

مك تكون من أصحـ مى وإلم ب ٱلنار تبوأ بإ ـ ا ٱل ( ٢٩)ين وذٲلك جزٲ عت ل طو ۥ نفس سرين ۥ قتل أخي قتل ـ ( ٣١)ۥ أصبح من ٱلخ ا يبحث ى ٱلرض ليري غرابى ويلتى أعجزت أن أكون مث قال ۥ كيف يوٲر سوءة أخي بعث ٱهلل ـ ذا ٱلغراب أوٲر سوءة أخىي ـ دمين ل ه ـ ( ٣١) أصبح من ٱلن

ا بغير نفس أو ساد ى من أجل ذٲلك ڪتبنا على بنى إسرٲءيل أن اٱلرض ڪأنما قتل ٱلناس جميعى ۥ من قتل نفس نهم بعد ذٲلك ى ٱلرض لمسرون ا ومن أحياها ڪأنما أحيا ٱلناس جميعى ا مت م إن كثيرى ـ ( ٣٢) ولقد جاءتهم رسلنا بٱلبين إنما جزٲ ورسول ۥ ويسعون ى ا ٱلذين يحاربون ٱهلل

ف أو ينفوا ـ ن خل هم م نيا من ٱلرض ٱلرض سادىا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجل يم وله ذٲلك لهم خز ى ٱلد حيم ٱلذين تابوا من قبل أن تقدروا عليہم إل ( ٣٣)م ى ٱلخرة عذاب ع غفور ر ٱلوسيلة وجـ ( ٣٤) ٱعلموا أن ٱهلل لي وٱبتغوا إ أي ها ٱلذين ءامنوا ٱتقوا ٱهلل ـ هدوا ى سبيلۦ ي

( ٣٥)ن لعلڪم تفلحو ا ومثل ا ى ٱلرض جميعى مة ما تقبل منهم ۥ مع إن ٱلذين ڪفروا لو أن لهم م ـ وم ٱلقي يم ۥ ليفتدوا بۦ من عذاب ي رجين منہا يريدون أن يخرجوا من ٱلنار ( ٣٦) ولهم عذاب أل ـ قيم وما هم بخ م هم عذاب ( ٣٧) ول ن ٱهلل م

ى ـ ارقة ٱقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نك ارق وٱلس وٱلس وٱهلل

ي من تاب من بعد ظلمۦ وأصلح ( ٣٨)عزيز حكيم يتوب عل حيم إن ٱهلل غفور ر ( ٣٩) إن ٱهلل ل اء ألم تعلم أن ٱهلل اء ويغفر لمن ي ب من ي عذ وٲت وٱلرض ي ـ م على ۥ ملك ٱلس أي ه ( ۞ ٤١)ڪل شىء قدير وٱهلل ـ وٲههم ولم ي ذين قالوا ءامنا بأ رعون ى ٱلكفر من ٱل ـ سول ل يحزنك ٱلذين يس ا ٱلرعون ومن ٱلذين هادوا تؤمن قلوبهم ـ عون للڪذب سم ـ ون ٱلكلم من بعد مواضعۦ لقوم ءاخرين لم يأتوك سم ذا خذوه وإن لم تؤتوه ٱحذروا يحر ـ يقولون إن أوتيتم ه تنت ومن يرد ٱهلل شيـ ىا ۥ لن تملك ل

أن يطهر قلوبهم أول ۥ من ٱهلل ك ٱلذين لم يرد ٱهلل ٮ نيا خز ـ ولهم ى ٱلخرة عذاب لهم ى ٱلد

يم لون للس حت ( ٤١)ع ـ عون للكذب أڪ ـ وك ش إن جاءوك ٱحكم بينہم أو أعرض عنہم سم ا وإن تعرض عنهم لن يضر ـ ى يحب ٱلمقسطين وإن حكمت ٱحكم بينہم بٱلقس ي م يتولون من بعد ذٲ( ٤٢) إن ٱهلل مونك وعندهم ٱلتورٮة يہا حكم ٱهلل ك بٱلمؤمنين لك وكيف يحك ٮ ـ ولا ( ٤٣) وما أ إنا أنزلن

ا هدى ونور ني ون وٱلحبار بما ٱستحف ٱلتورٮة يہ ـ ب ا ٱلنبي ون ٱلذين أسلموا للذين هادوا وٱلر ب يحكم بہ ـ ت ي شہداء وا من ك وڪانوا عل ت ٱهلل ا قليى

تى منى ـ تروا بـ اي ون ول ت وا ٱلناس وٱخ فرون خ ـ ك هم ٱلك ٮ ـ أول ہم يہا أن ( ٤٤) ومن لم يحكم بما أنزل ٱهلل ٱلنفس بٱلنفس وٱلعين بٱلعين وكتبنا علي

قصاص وٱ لنف بٱلنف وٱلذن بٱلذن وٱلسن بٱلسن وٱلجرو لق بۦ هو ڪفارة ٮ ك هم ٱل ۥ من تصد ـ أول لمون ومن لم يحڪم بما أنزل ٱهلل ـ ر ( ٤٥) ـ ا لما بين يدي من ٱلتورٮة وقفينا على ءا

قى ا لما بين يدي من ٱلتورٮة وهدى هم بعيسى ٱبن مريم مصدقى نجيل ي هدى ونور ومصد ٱل ـ وءاتين

للمتقين وموع ي وليحكم أهل ( ٤٦)ةى نجيل بما أنزل ٱهلل سقون ٱل ـ ٮ ك هم ٱلف ـ أول ا لما بين يد ( ٤٧) ومن لم يحڪم بما أنزل ٱهلل

قى ب بٱلحق مصد ـ كت ب ومهيمنىا علي وأنزلنا إليك ٱل ـ ي من ٱلڪت ا جاءك من ٱلحق ٱحڪم بينهم بما أنزل ٱهلل ا ول تتبع أهواءهم عم ومنهاجى ولو لكل جعلنا منكم شرعةى

وٲح ةى لجعلڪم أم كن ليبلوكم ى ما ءاتٮكم شاء ٱهلل ـ ول

تختلفون ٱستبقوا ٱلخيرٲت دةى كم بما كنتم ي ا ينبئ مرجعڪم جميعى ول تتبع أهواءهم ( ٤٨) إلى ٱهلل إليك وٱحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أ وأن ٱحكم بينہم بما أنزل ٱهلل ہم نزل ٱهلل أن يصيبہم ببعض ذنوب ا إن تولوا ٱعلم أنما يريد ٱهلل وإن كثيرى

سقون ـ ن ٱلناس لف ية يبغون ( ٤٩)م هل ـ ا لقوم أحكم ٱلج حكمى ر أولياء ( ۞ ٥١)يوقنون ومن أحسن من ٱهلل ـ أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تتخذوا ٱليہود وٱلنص ـ بعضہم أولياء بعض ي نكم إن هم م لمين إن ۥ منہم ومن يتول ـ هد ٱلقوم ٱل ل ي ى ( ٥١)ٱهلل رعون يہم يقولون نخ ـ رض يس تر ٱلذين ى قلوبهم م

ا داٮ رة ن عندهۦ يصبحوا عل أن تصيبن و أمر م ن يأتى بٱلفتح أ

أ دمين عسى ٱهلل ـ وا ى أنفسہم ن نہم ( ٥٢)ى ما أسر ـ جهد أيم ؤلء ٱلذين أقسموا بٱهلل ـ ہم لمعكم ويقول ٱلذين ءامنوا أه سرين إن ـ لهم أصبحوا خ ـ أي ہا ٱل ( ٥٣) حبطت أعم ـ ہم ذين ءامنوا من يرتد منكم عن دين ي بقوم يحب ۦ سوف يأتى ٱهلل ول يخاون لومة ويحب ون هدون ى سبيل ٱهلل ـ فرين يج ـ ة على ٱلك اء ذٲ لٮ م ۥ أذلة على ٱلمؤمنين أعز يؤتي من ي يم لك ضل ٱهلل وٲسع عل ( ٥٤) وٱهلل ورسول كوة وهم رٲكعون إنما ولي كم ٱهلل لوة ويؤتون ٱلز ورس ( ٥٥)ۥ وٱلذين ءامنوا ٱلذين يقيمون ٱلص ومن يتول ٱهلل ول ۥ وٱلذين ءامنوا إن حزب ٱهلل

لبون ـ ن ٱلذين أوت ( ٥٦)هم ٱلغ ا ما ولعبى أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تتخذوا ٱلذين ٱتخذوا دينكم هزوى ـ ب من قبلكم وٱلكفار أول ي ـ ؤمن ياء وا ٱلكت إن كنتم م ا( ٥٧)ين وٱتقوا ٱهلل ا ولعبى لوة ٱتخذوها هزوى أن ءام ( ٥٨) ذٲلك بأنهم قوم ل يعقلون وإذا ناديتم إلى ٱلص ب هل تنقمون منا إل ـ أهل ٱلكت ـ وما أنزل قل ي نا بٱهلل

سقون إلينا وما أ ـ ( ٥٩)نزل من قبل وأن أكثركم ن ذٲلك مثوبةى عند ٱهلل مر قردة وٱلخن قل هل أنبئكم ب وغضب علي وجعل منہم ٱل غوت من لعن ٱهلل ـ ٮ ك ش ازير وعبد ٱلط ـ ول

بيل أ ا وأضل عن سواء ٱلسكانى م

أعلم بما كانوا وإذا جاءوكم قالوا ءامنا وقد دخلوا بٱلكفر وهم قد خرجوا بۦ( ٦١)ر وٱهلل

رعون ى ( ٦١)يكتمون ـ نہم يس ا مم وٱلعدوٲن وأڪلهم ٱلس حت وتر كثيرى م وأكلهم ٱلس حت ( ٦٢) لبئس ما كانوا يعملون ٱل ني ون وٱلحبار عن قولهم ٱل ـ ب مغلولة وقالت ٱليہود ( ٦٣)ا كانوا يصنعون لبئس م لول ينہٮهم ٱلر اء غلت أيديہم ولعنوا بما قالوا يد ٱهلل بل يداه مبسوطتان ينفق كيف ي

بك طغي ا أنزل إليك من ر نہم م ا ماوليزيدن كثيرى ا وكفرى

نى مة ـ ـ وألقينا بينہم ٱلعدٲوة وٱلبغضاء إلى يوم ٱلقي ا للحرب أطفأها ٱهلل ا كلما أوقدوا نارى ل يحب ٱلمفسدين ويسعون ى ٱلرض سادى ب ءامنوا وٱتقو ول ( ٦٤) وٱهلل ـ ت ٱلنعيم و أن أهل ٱلڪت ـ هم جن ـ ہم ولدخلن ـ ات ولو أنہم ( ٦٥)ا لڪفرنا عنہم سي

بہم لڪلوا من و ن ر نجيل وما أنزل إليہم م م قهم ومن تحت أرجلهمأقاموا ٱلتورٮة وٱل نہم أ مقتصدة م

نہم ساء ما يعملون ة مبك ( ۞ ٦٦) وكثير ما أنزل إليك من ر سول بل أي ہا ٱلر ـ ي ۥ وإن لم تفعل ما بلغت رسالت ل يہ يعصمك من ٱلناس وٱهلل فرين إن ٱهلل ـ ب ( ٦٧)د ٱلقوم ٱلك ـ أهل ٱلكت ـ قل ي

بكم ن ر نجيل وما أنزل إليكم م ن لستم على شىء حتى تقيموا ٱلتورٮة وٱل ا مبك طغيـ وليزيدن كثيرى ليك من ر ا أنزل إ اہم م ا وكفرى

فرين نى ـ تأس على ٱلقوم ٱلك وٱليوم ٱلخر ( ٦٨) ٱهلل ر من ءامن ب ـ ـ ون وٱلنص ب ـ خوف عليهم ول هم يحز وعمل ص إن ٱلذين ءامنوا وٱلذين هادوا وٱلص ا لحى نون ـ

(٦٩ ) ى إسرٲءيل وأرسلنا إليہم رسى ق بن ـ ا ميث ا يقتلون لقد أخذن

بوا وريقى ا ڪذ بما ل تهو أنفسہم ريقى

عم ( ٧١) ڪلما جاءهم رسول ة ل تكون تن نہم وحسبوا أ م

وا ڪثير م عموا وصم هم علي م تاب ٱهلل وا بما يعملون وا وصم بصير و ٱلمسيح ٱبن م ( ٧١) وٱهلل ه ريم لقد ڪفر ٱلذين قالوا إن ٱهلل

بنى إسرٲء ـ ڪم وقال ٱلمسيح ي ربى ورب يل ٱعبدوا ٱهلل ٱلجنة ومأوٮ ٱلنار إن علي م ٱهلل قد حر رك بٱهلل لمين من أنصار ۥ من ي ـ ثة لقد ڪفر ٱل ( ٧٢) وما لل ـ ث ل ال وٲحد ذين قالوا إن ٱهلل ـ إل ل إ ـ يم وما من إل ن ٱلذين كفروا منهم عذاب أل ا يقولون ليمس ( ٧٣) وإن لم ينتهوا عم يتوبون إلى ٱهلل أ

حيم ۥ نويستغفرو غفور ر ا( ٧٤) وٱهلل م سل وأم قد خلت من قبل ٱلر ٱلمسيح ٱبن مريم إل رسول

يقة ن ٱلطعام ۥ صد ت م ٱنر أنى يؤك ڪانا يأڪ ـ ( ٧٥)ون ٱنر ڪيف نبين لهم ٱلي اقل أتعبدون من دون ٱهلل ا ول نفعى يم ما ل يملك لڪم ضر ى ميع ٱلعل هو ٱلس ب ل ( ٧٦) وٱهلل ـ أهل ٱلڪت ـ قل ي

ا وض تغلوا ى دينڪم غير ٱلحق ول تتبعوا أهواء قوم ق بيل د ضل وا من قبل وأضل وا ڪثيرى ڪانوا يعتدون ۥد وعيسى ٱبن مريم لعن ٱلذين ڪفروا من بنى إسرٲءيل على لسان داو ( ٧٧)ل وا عن سواء ٱلس نڪر علوه ڪانوا ل ( ٧٨) ذٲلك بما عصوا و ( ٧٩)ما ڪانوا يفعلون لبئس يتناهون عن م

نهم يتولون ٱلذين ڪفروا ا ملدون تر ڪثيرى ـ هم وى ٱلعذاب هم خ علي مت لهم أنفسہم أن سخ ٱهلل ب ( ٨١) لبئس ما قد وٱلن و ڪانوا يؤمنون بٱهلل سقون ول ـ نہم ا م

كن ڪثيرى ـ ما ٱتخذوهم أولياء ول للذين ءامنوا ٱليهود وٱلذين أشرك ( ۞ ٨١)ى وما أنزل إليهم وا لتجدن أشد ٱلناس عدٲوةى تجدن أقرب ول

لل ةى ود ر م ـ ا وأنهم ل يستڪبرون ذين ءامنوا ٱلذين قالوا إنا نص

سول تر أع ( ٨٢) ذٲلك بأن منهم قسيسين ورهبانى ا عروا وإذا سمعوا ما أنزل إلى ٱلر مع مم هدين من ٱلحق ينهم تفيض من ٱلد ـ ا ( ٨٣) يقولون ربنا ءامنا ٱكتبنا مع ٱل وما جاءنا من ٱلحق ونطمع أن يدخلنا رب ن وما لنا ل نؤمن بٱهلل

لحين مع ٱلقوم ٱلص بما ق ( ٨٤)ـ بهم ٱهلل ـ لدين يہاأ ـ ر خ ـ تجر من تحتها ٱلنهت ـ ب ٱلجحيم ( ٨٥) وذٲلك جزاء ٱلمحسنين الوا جن ـ ٮ ك أصح ـ ول

تنا أ ـ ـ اي بوا بأي ہا ٱلذين ءامنوا ل تح ( ٨٦)وٱلذين كفروا وڪذ ـ كم ول تعتدوا ي ل ت ما أحل ٱهلل ـ موا طيب ل يحب ٱلمعتدين ر ( ٨٧) إن ٱهلل ا رزقكم ٱهلل وكلوا مم

ا طيبى ى ـ ٱلذ أ حل ن ل يؤاخذكم ( ٨٨)نتم بۦ مؤمنون وٱتقوا ٱهلل ـ كن يؤاخذڪم بما عقدت م ٱليم ـ نكم ول ـ بٱللغو ى أيم رت ٱهلل ـ كين من أوس ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم كف ـ رة مس ثة أيام أو تحرير رقبة ۥ إطعام ع ـ نكم إذا حلفتم من لم يجد صيام ل ـ رة أيم ـ نكم ذٲلك كف ـ وٱحفوا أيم كذٲلك يبين ٱهلل

كرون كم ت ۦ لعل ت ـ ا( ٨٩)لكم ءاي أي ہ ـ ن ٱجتنبوه لعلكم تفلحون ٱلذين ءامنوا إنما ٱلخمر وٱلم ي ـ يط ن عمل ٱل مم رجس ـ كم ٱلعدٲوة وٱلبغضاء ى ٱل ( ٩١)يسر وٱلنصاب وٱلزل ن أن يوقع بين ـ يط إنما يريد ٱل كم عن ذكر ٱهلل لوة خمر وٱلميسر ويصد نتہون وعن ٱلص ( ٩١) هل أنتم م وأطيعوا ٱهلل

سول وٱحذروا ٱلمبين وأطيعوا ٱلر ـ ل ء ليس على ٱلذين ءامنوا وعملوا ( ٩٢) إن توليتم ٱعلموا أنما على رسولنا ٱلب م ٱتقوا و ت ـ لح ـ ءامنوا وعملوا ٱلص يما طعموا إذا ما ٱتقوا و ت جنا ـ لح ـ أحسنوا ٱلص م ٱتقوا و يحب ٱلمحسنين امنوا أي ہا ٱلذين ءامنوا ليبلون ( ٩٣) وٱهلل ـ يد ي ن ٱلص ىء م ب كم ٱهلل

من يخا تنال ۥ بٱلغيب ۥ أيديكم ورماحكم ليعلم ٱهلل ك ل يم من ٱعتد بعد ذٲل أي ہا ( ٩٤)ۥ عذاب أل ـ يد و ي نتم حرم ٱلذين ءامنوا ل تقتلوا ٱلص أ ومن قتل ل ـ ا ب نكم هدي عم يحكم بۦ ذوا عدل م ثل ما قتل من ٱلن ا جزاء مدى تعم كين ۥ منكم م ـ طعام مس

رة ـ ا ليذوق وبال أمرهۦ ٱلكعبة أو كف و عدل ذٲلك صيامى عفا أ

ا سلف عم من ٱهلل ذو ٱنتقام ومن عاد ينتقم ٱهلل عزيز يارة أحل لكم صيد ٱلبحر وطعام( ٩٥) وٱهلل ا لكم وللس عى ـ م عليكم صيد ٱلبر ما دمت ۥ مت ا وحر رون م حرمى تح ٱلذ إلي د ( ۞ ٩٦) وٱتقوا ٱهلل ٮ ـ ہر ٱلحرام وٱلهد وٱلقل لناس وٱل ا ل مى ـ ٱلكعبة ٱلبيت ٱلحرام قي يعلم ما ى ذٲلك جعل ٱهلل لتعلموا أن ٱهلل

يم ٱلس بكل شىء عل وٲت وما ى ٱلرض وأن ٱهلل ـ حيم ( ٩٧)م غفور ر شديد ٱلعقاب وأن ٱهلل ( ٩٨)ٱعلموا أن ٱهلل ـ سول إل ٱلبل ا على ٱلر يعلم ما تبدون وما تكتمو م ك كثرة ٱلخبيث ( ٩٩)ن وٱهلل ب لعلكم تفلحون قل ل يستو ٱلخبيث وٱلطيب ولو أعجب ـ أولى ٱللب ـ ي أي ہا ٱلذين ( ١١١) ٱتقوا ٱهلل ـ ي عنہا ل تسـ لوا عن أشياء إن تبد لكم ءامنوا كم عفا ٱهلل بد ل ل ٱلقرءان ت يم تسؤكم وإن تسـ لوا عنہا حين ينز غفور حل م أصبحوا بہا ( ١١١) وٱهلل ن قبلڪم فرين قد سألها قوم م ـ من بحير ( ١١٢)ك بة ول وصيلة ول حام ما جعل ٱهلل ول ساٮ

ٱلكذب ة كن ٱلذين كفروا يفترون على ٱهلل ـ وأكثرهم ل ول

سول قالوا حس وإذا قيل لهم تعالوا إلى م ( ١١٣)يعقلون وإلى ٱلر ا ول يہتدون بنا ما وجدنا علي ءاباءنا ا أنزل ٱهلل ـ ى هم ل يعلمون شي ولو كان ءاباكم أنفسكم ( ١١٤) أ أي ہا ٱلذين ءامنوا علي ـ كم م ي مرجع ن ضل إذا ٱهتديتم ل يضر ا ينبئكم بما كنتم تعملون إلى ٱهلل

أي ہا ٱلذين ءامنوا ( ١١٥)كم جميعى ـ ي

نكم نان ذوا عدل م دة بينكم إذا حضر أحدكم ٱلموت حين ٱلوصية ٱ ـ صيبة ٱلموت أو ءاخران من غيركم إن أنتم ضر شہ بتكم م ـ ا ولو كان بتم ى ٱلرض أصتر بۦ منى إن ٱرتبتم ل ن لوة يقسمان بٱهلل مين ول ذا قربى تحبسونهما من بعد ٱلص ا لمن ٱل

إنا إذى دة ٱهلل ـ إن عثر على ( ١١٦)نكتم شہ

ن ـ ـ اخران يقومان مقامهما من ٱلذين ٱستحق عليہم ٱلولي ا مى دتن أنهما ٱستحقا إ ـ ہ ل دتهما وما ٱعتدينا يقسمان بٱهلل ـ لمين ا أحق من شہ ـ من ٱل ا ل

نہ ( ١١٧)إنا إذى ـ عد أيم ن ب ـ دة على وجهها أو يخاوا أن ترد أيم ـ ہ وٱسمع م ذٲلك أدنى أن يأتوا بٱل سقي وا وٱتقوا ٱهلل ـ وم ٱلف ہد ٱلق ل ي يوم ( ۞ ١١٨)ن وٱهللسل يقول ماذا أجبتم ٱلر م ٱلغيوب قالوا ل علم لنا يجمع ٱهلل ـ عيسى ٱبن مريم ٱذڪر ن ( ١١٩) إنك أنت عل ـ ي يدت إذ قال ٱهلل عمتى عليك وعلى وٲلدتك إذ أ

نجيل ك برو ٱلقدس تكلم ٱلناس ى ٱلمهد وڪهى ب وٱلحكمة وٱلتورٮة وٱل ـ ـ ة ٱلطير بإذن وإذ علمتك ٱلڪت ين كهيى تنفخ يہا وإذ تخلق من ٱلط

ا بإذنى برئ ٱلڪم وٱلبرص بإذنى تكون طير إذنى وت ت قال ٱلذين كفروا منہم إن وإذ تخرج ٱلموتى ب ـ هم بٱلبين بين وإذ ڪففت بنى إسرٲءيل عنك إذ جئت م ذا إل سحر ـ ن أن ءامنوا بى وبرسولى قالوا ءامنا وٱشہد بأننا مسلمون وإذ أ ( ١١١)ه ـن إذ قال ٱلحواري ون ( ١١١)وحيت إلى ٱلحواري

عيسى ٱبن مريم هل يستطيع رب ك ـ م ي ن ٱلس مل علينا ماٮ دةى ؤمنين اء أن ينز إن ڪنتم م ( ١١٢) قال ٱتقوا ٱهلل هدين قالوا نريد أن نأڪل منہا وتطمٮ ن قلوبنا ونعلم أن قد صدقتنا ونكون عليہا من ٱل ا قال عيسى ٱبن مريم ٱللهم ربنا ( ١١٣)ـ لنا وءاخرن و ا ل

كون لنا عيدى ماء ت ن ٱلس مأنزل علينا ماٮ دةى

نك مٲزقين وءايةى ا ع ( ١١٤) وٱرزقنا وأنت خير ٱلر له إنى منز من يكفر بعد منكم إنى ليكم قال ٱهلل ب أعذ ب أعذ ا ل لمين ۥ عذابى ـ ن ٱلع ا م

( ١١٥)ۥ أحدى هين من دون ٱهلل ـ ل ى إ عيسى ٱبن مريم ءأنت قلت للناس ٱتخذونى وأم ـ ي نك ما يكون لى أن أق وإذ قال ٱهلل ـ ول ما ليس لى بحق قال سبح ۥ إن كنت قلت علم ما ى نفسك ۥ قد علمت م ٱلغيوب تعلم ما ى نفسى ول أ ـ هم إل ما ( ١١٦) إنك أنت عل ربى و ما قلت ل كم أمرتنى بۦ أن ٱعبدوا ٱهلل ا دمت يہم رب ا م

يدى قيب عليہم وكنت عليہم شہ ا تويتنى كنت أنت ٱلر بہم إنہم عباد ( ١١٧) وأنت على كل شىء شہيد لم هم إنك أنت ٱلعز ك إن تعذ يز وإن تغفر ل

دقين صدقهم ( ١١٨)ٱلحكيم ـ ذا يوم ينفع ٱلص ـ ه ا قال ٱهلل لدين يہا أبدى ـ ر خ ـ تجر من تحتها ٱلنه ت ـ عنہم ورضو لهم جن ضى ٱهلل يم ا عن ر ك ٱلفوز ٱلع ( ١١٩) ذٲل وٲت وٱلرض وما يہن هلل ـ م ( ١٢١) وهو على كل شىء قدير ملك ٱلس

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

وٲت وٱلرض وج ـ م ٱلذ خلق ٱلس ت وٱلن ور ٱلحمد هلل ـ ( ١) م ٱلذين كفروا بربہم يعدلون عل ٱل لمن طين م قضى أجى ى عنده هو ٱلذ خلقكم م سم ى م

وٲت وى ٱل ( ٢) م أنتم تمترون ۥ وأجل ـ م ى ٱلس كم وجهركم ويعلم رض وهو ٱهلل كسبون يعلم سر ت ربہم إل ( ٣)ما ت ـ ن ءاي ن ءاية م وما تأتيهم ما جاءهم ( ٤)كانوا عنہا معرضين بوا بٱلحق لم ؤا قد كذ ـ ب كم وأرسلنا ٱلس ألم ي ( ٥)ما كانوا بۦ يستہزءون سوف يأتيہم أن هم ى ٱلرض ما لم نمكن ل ـ ن ك ن قرن م هم م ر تجر من تحتہم روا كم أهلكنا من قبل ـ ا وجعلنا ٱلنه درارى أنا من بعدهم قرنىا ءاخرين ماء عليہم م ن هم بذنوبہم وأ ـ ولو ( ٦)أهلكن

ذا إل سح ـ ا ى قرطاس لمسوه بأيديہم لقال ٱلذين كفروا إن ه بى ـ لنا عليك كت بين نز م قضى ٱلمر م ل ينرون ولو أنزلنا م أنزل علي ملك وقالوا لول ( ٧)ر ا ل

ا يلبسون ( ٨)لكى وللبسنا عليهم م رجى ـ ن ا لجعل ملڪى ـ ن ن قبلك حاق ( ٩)ولو جعل ا ڪانوا ب ولقد ٱستہزئ برسل م ۦ بٱلذين سخروا منهم م

بين ( ١١)يستہزءون قبة ٱلمكذ ـ م ٱنروا ڪيف كان ع وٲت وٱلرض ( ١١)قل سيروا ى ٱلرض ـ م ا ى ٱلس قل لمن م مة ل ريب ي ليجمعنكم إلى يوم ٱلقي حمة كتب على نفس ٱلر قل هلل ( ۞ ١٢) ٱلذين خسروا أنفسہم هم ل يؤمنون ـ ميع ٱلعليم ۥ ما سكن ى ٱليل وٱلنہار ول و ٱلس قل ( ١٣) وه

أتخذ وٲت وٱلرض وه أغير ٱهلل ـ م ا اطر ٱلسل من أسلم و يطعم ول يطعم ولي ى ركين قل إنى أمرت أن أڪون أو يم ( ١٤) ول تڪونن من ٱلم م ( ١٥)قل إنى أخاف إن عصيت ربى عذاب يوم ع ( ١٦) وذٲلك ٱلفوز ٱلمبين ۥ ن يصرف عن يومٮ ذ قد رحم ڪاشف ل بضر ۥ إل وإن يمسسك ٱهلل

( ١٨) وهو ٱلحكيم ٱلخبير عبادهۦ وهو ٱلقاهر وق ( ١٧) وإن يمسسك بخير هو على كل شىء قدير هو دةى ـ قل أ شىء أكبر شہ كم قل ٱهلل شہيد بينى وبين ذا ٱلقرءان لنذركم بۦ ومن بل ـ وأوحى إلى ه ہدون أن مع ٱهلل كم لت ن أشہد ءالهةى أخر أٮ ركون قل ل ا ت م وإننى بر ء م

وٲحد ـ قل إنما هو إل

(١٩ ) ب يعرون ـ هم ٱلكت ـ ن ( ٢١)م ل يؤمنون ٱلذين خسروا أنفسہم ه ۥ كما يعرون أبناءهم ٱلذين ءاتين تۦ ومن أظلم مم ـ ـ اي ب ب كذبىا أو كذ تر على ٱهلل ٱ لمون إن ـ كم ٱلذ ( ٢١)ۥ ل يفلح ٱل ا م نقول للذين أشركوا أين شركا

رهم جميعى أن قالوا م لم تكن ( ٢٢)ين كنتم تزعمون ويوم نح تنتہم إل

ركين ربنا ما كنا م ا كانوا يفترون ٱنر كيف كذبوا على أنفسہم ( ٢٣)وٱهلل ن يستمع إل ( ٢٤) وضل عنہم م لوبہم أكنةى أ يك ومنہم م ا وجعلنا على ق ل يؤمنوا بہا ن يفقهوه وى ءاذانہم وقرى طير ٱ وإن يروا ڪل ءاية ـ أس ذا إل ـ دلونك يقول ٱلذين كفروا إن ه ـ ج لين حتى إذا جاءوك ي وهم ( ٢٥)لو

عرون ـ ون عنينهون عن وين أنفسہم وما ي ت ربنا ونكون ( ٢٦) وإن يهلكون إل ـ ـ اي ب بليتنا نرد ول نكذ ـ ا ( ٢٧)من ٱلمؤمنين ولو تر إذ وقفوا على ٱلنار قالوا ي ذبون كانوا يخفون من قبل بل بدا لهم م ـ وا لعادوا لما نہوا عن وإنہم لك نيا وما نحن بمبعوين ( ٢٨) ولو رد وقالوا إن هى إل حياتنا ٱلد

ذا بٱلحق قال أ تر إذ وقفوا على ربہم ولو ( ٢٩) ـ ( ٣١) قال ذوقوا ٱلعذاب بما كنتم تكفرون قالوا بلى وربنا ليس ه وا بلقاء ٱهلل ب ا قد خسر ٱلذين كذ حسرتنا على ما حتى إذا جاءتہم ٱلس ـ قالوا يطنا يہا وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم عة بغتةى نيا إل لعب ( ٣١) أل ساء ما يزرون ر وما ٱلحيوة ٱلد

تعقلون يتقون وللدار ٱلخرة خير للذين ولهو قد نع ( ٣٢) أ ن يجحدون ۥ ليحزنك ٱلذ يقولون لم إ ت ٱهلل ـ ـ اي لمين ب ـكن ٱل ـ بونك ول كذ ن قبلك صبروا ( ٣٣) إنہم ل ي م

بت رسل بوا وأوذوا حتى أتٮهم ن ولقد كذ صرناعلى ما كذ ت ٱهلل ـ ل لكلم بإ ٱلمرسلين ول مبد وإن كان كبر ( ٣٤) ولقد جاءك من ن

ا ى ٱلرض ـ اية عليك إعراضہم إن ٱستطعت أن تبتغى نفقى ماء تأتيہم ب ا ى ٱلس

لجمعهم على ٱلهد أو سلمى هلين ولو شاء ٱهلل ـ تكونن من ٱلج ي ي إنما يستجيب ٱلذين يسمعون ( ۞ ٣٥) م إل ل علي ء ( ٣٦)رجعون وٱلموتى يبعثہم ٱهلل ۦوقالوا لول نز ب ن ر م ة اي

ل ءايةى قادر على أن ينز قل إن ٱهلل

كن أڪثرهم ل يعلمون ـ ٮ ر يطير بجناحي ( ٣٧)ول ـ بة ى ٱلرض ول ط كموما من دا أمم أمثال طنا ى ٱ إل ا ر ب من شىء م ـ رون لكت م إلى ربہم يح ت ( ٣٨) ـ تنا صم وبكم ى ٱل لم ـ ـ اي بوا ب عل وٱلذين كذ أ يجعل يضلل ومن ي إ ٱهلل ستقيم من ي م

أو قل أرءيتكم إ ( ٣٩)ى صرٲط تٮكم عذاب ٱهلل ن أدقين ـ تدعون إن كنتم ص اعة أغير ٱهلل ي إن شاء وتنسون ما ت ( ٤١)أتتكم ٱلس ف ما تدعون إل ركون بل إياه تدعون يك عون ولقد أرسلنا إلى أمم ( ٤١) اء لعلهم يتضر ر هم بٱلبأساء وٱلض ـ ن قبلك أخذن يطـ ( ٤٢)م كن قست قلوبہم وزين لهم ٱل ـ عوا ول ن ما ڪانوا يعملون لول إذ جاءهم بأسنا تضر

ا نسوا م ( ٤٣) هم بغت لم ـ ۦ تحنا عليهم أبوٲب ڪل شىء حتى إذا رحوا بما أوتوا أخذن روا ب بلسون ا ذڪ إذا هم م لمين موا قطع دابر ٱلقوم ٱلذين ظل ( ٤٤)ةى ـ رب ٱلع ي ( ٤٥) وٱلحمد هلل غير ٱهلل ـ ل ن إ ركم وختم على قلوبكم م ـ بص سمعكم وأ ت أتيكم ب قل أرءيتم إن أخذ ٱهلل ـ ف ٱلي ٱنر ڪيف نصر

( ٤٦) م هم يصدون تٮكم عذاب ٱهلل لمون قل أرءيتكم إن أ ـ هلك إل ٱلقوم ٱل رين ومنذرين ( ٤٧) بغتةى أو جهرةى هل ي خوف عليہم ول وما نرسل ٱلمرسلين إل مب ـ اي ( ٤٨)هم يحزنون من ءامن وأصلح بوا بہم ٱلعذاب بما كانوا يفسقون وٱلذين كذ تنا يمس ( ٤٩)ـ أقول لكم عند خزاٮ ن ٱهلل قل ل

تتفكرون ى وٱلبصير قل هل يستو ٱلعم ما يوحى إلى إن أتبع إل ول أعلم ٱلغيب ول أقول لكم إنى ملك روا إلى ربهم ( ٥١) أ ۦ ولى ول شفيع لعلهم يتقون وأنذر ب ٱلذين يخاون أن يح ن دون هم بٱلغدو (٥١) ليس لهم م ى يريدون وجهول تطرد ٱلذين يدعون رب ما عليك من حسابهم ۥ ة وٱلعلمين ـ ن شىء تطردهم تكون من ٱل ن شىء وما من حسابك عليهم م ؤلء من وڪذٲلك تنا ب ( ٥٢)م ـ ن بيننا عضہم ببعض ليقولوا أه عليهم م ڪرين ٱهلل ـ بأعلم بٱل م عليكم ( ٥٣) أليس ٱهلل ـ تنا قل سل ـ ـ اي ذين يؤمنون ب

كم على نف وإذا جاءك ٱل حمة كتب رب ٱلر س ن م ۥ من عمل منكم سوء أ لة ـ ا بجه

حيم تاب من بعدهۦ وأصلح أن بين سبيل ٱلمجرمين ( ٥٤)ۥ غفور ر ت ولتست ـ ل ٱلي قل إنى نہيت أن أ ( ٥٥)وكذٲلك نفص عبد ٱلذين تدعون من دون ٱهلل ا وما أنا من ٱلمهتدين أتبع أهواءڪم قل لبتم بۦ( ٥٦) قد ضللت إذى بى وڪذ ن ر نة م إن ٱ ما عند ما تستعجلون بۦ قل إنى على بي يق لحكم إل هلل

صلين وهو خي ٱلحق ـ لمين قل لو أن عند ما تستعجلون بۦ لقضى ٱلمر بينى وبينڪم ( ٥٧)ر ٱلف ـ أعلم بٱل ت ٱلرض ول رطب ول يابس إل لبحر ويعلم ما ى ٱلبر وٱ لمها إل هو ۥ مفاتح ٱلغيب ل يع وعنده ( ۞ ٥٨) وٱهلل ـ بين وما تسق من ورقة إل يعلمها ول حبة ى ظلم ب م ـ وهو ( ٥٩)ى كت

ىل ويعلم ما جرحتم بٱلنہار م يبعث ٱلذ يتوٮڪم بٱلي سم ى م لي مرجعكم م ينبئكم بما كنتم تعملون ڪم ي ليقضى أجل طون إذا جاء أحدكم ٱلموت توت رسلن ويرسل عليكم حفةى حتى وهو ٱلقاهر وق عبادهۦ( ٦١) م إ مولٮهم ٱلحق ( ٦١)ا وهم ل يفر وا إلى ٱهلل أل ل ٱلحكم وهو أسرع م رد

سبين ـ ت ٱلبر وٱلبح ( ٦٢)ٱلح ـ ن ظلم يكم م قل من ينج ن أنج ر تدعون ٮ لا وخفيةى عى كرين ۥ تضر ـ ذهۦ لنكونن من ٱل ـ ركون ( ٦٣)ٮنا من ه نہا ومن كل كرب م أنتم ت يكم م نج ي كم قل هو ٱلقادر على أن يبعث عليكم ( ٦٤)قل ٱهلل ن وقكم أو من تحت أرجل ا م

ا ويذيق بعضكم بأس عذابى لبسكم شيعى أو ي

ت لعلهم يفقهون بعض ـ ف ٱلي ۦ قومك وهو ٱلحق ( ٦٥) ٱنر كيف نصر ب ب ستقر ( ٦٦)يل قل لست عليكم بوك وكذ م علمون وسوف لكل نبإ تنا أعرض عنہم حتى يخوضوا ى حديث غيرهۦ( ٦٧)ت ـ تقعد بعد ٱلذ وإذا رأيت ٱلذين يخوضون ى ءاي ن ـ يط ا ينسينك ٱل لمين وإم ـ ڪر مع ٱلقوم ٱل

ڪن ذڪر لعلهم يتقون وما على( ٦٨) ـ ن شىء ول نيا( ٦٩)ٱلذين يتقون من حسابهم م وة ٱلد تهم ٱلحي ا وغر ا ولهوى بما كسبت ليس وذ وذر ٱلذين ٱتخذوا دينہم لعبى ر بۦ أن تبسل نفس عدل ڪل عدل ل يؤخذ منہا ڪ ولى ول شفيع وإن ت بسلوا بما كسبوا لها من دون ٱهلل ك ٱلذين أ ٮ ـ ول

ن أ م لهم شراب

كٱل قل أندع ( ٧١)ليم بما كانوا يكفرون حميم وعذاب أ نا ونرد على أعقابنا بعد إذ هدٮنا ٱهلل ما ل ينفعنا ول يضر وا من دون ٱهلل طين ى ٱلرض حيران ل ـ ي ب ذ ٱستهوت ٱل ـ ۥ أصح تنا يدعون هو ٱلهد ۥ إلى ٱلهد ٱ لمين قل إن هد ٱهلل ـ نسلم لرب ٱلع لوة وٱتقوه ( ٧١) وأمرنا ل وهو وأن أقيموا ٱلصرون ي تح مـ ( ٧٢)ٱلذ إل ور قول ٱلحق ڪون ويوم يقول ڪن ي وٲت وٱلرض بٱلحق وهو ٱلذ خلق ٱلس وم ينفخ ى ٱلص ٱلملك ي دة ول ـ ه لم ٱلغيب وٱل ـ يم لبي ءازر أتت ( ۞ ٧٣) وهو ٱلحڪيم ٱلخبير ع هةى وإذ قال إبرٲه ا ءال بين إنى أرٮك وقومك خذ أصنامى ل م ـ وكذٲلك نر ( ٧٤)ى ضل

وٲت وٱلرض وليكون من ٱلموقنين ـ م ا( ٧٥)إبرٲهيم ملكوت ٱلس ي ٱليل رءا كوكبى ا جن عل ا أل قال ل أحب ٱل ذا ربى قال هـ لم ذا ربى( ٧٦)لين لم ـ ا قال ها رءا ٱلقمر بازغى الين لم ا أل قال لٮ ن لم يہدنى ربى لڪونن من ٱلقوم ٱلض مس ب ( ٧٧) لم ا رءا ٱل ذا أڪبر لم ـ ذا ربى ه ـ قال ه

ازغةى

ركون ل ا ت م قوم إنى بر ء م ـ ا ألت قال ي ا( ٧٨)موٲت وٱلرض حنيفى ـ م لذ طر ٱلس هت وجهى ل ركين إنى وج م وح ( ٧٩) وما أنا من ٱل ۥ ۥ قوم اج ونى ى ٱهلل ج ـ ا وقد هدٮن قال أتح ـ ى اء ربى شي أن ي ركون بۦ إل

ا ول أخاف ما ت رون وسع ربى ڪل شىء علمى تتذڪ وڪيف أخاف ( ٨١) أ

ماما أشرڪت ا م ول تخاون أنكم أشركتم بٱهللنى ـ ل بۦ عليڪم سلط ٮ ك ( ٨١) إن كنتم تعلمون أ ٱلفريقين أحق بٱلمن لم ينز ـ ول

نهم بلم أ ـ هتدون ٱلذين ءامنوا ولم يلبسوا إيم ها إبرٲهيم على قومۦوتلك ح ( ٨٢)لهم ٱلمن وهم م ـ تنا ءاتين اء ج ن ن ت م ـ يم نرع درج يم عل ( ٨٣) إن ربك حك ۥ ووهبنا لق ويعقوب ـ ا هدينا من قبل ون ڪ ى هدينا إسح تۦ داو وحى ي رون ومن ذر ـ ن وأي وب ويوسف وموسى وه ـ لحين وزكريا ويحيى وعيسى وإلياس ( ٨٤) وكذٲلك نجز ٱلمحسنين ۥد وسليم ـ ن ٱلص م

ع ( ٨٥) كل ـ اوإسمل يل وٱليسع ويونس ولوطى ض

لمين وڪ ى ـ ہم ( ٨٦)نا على ٱلع ت ـ ي هم وذر ومن ءاباٮ

ستقيم وإخوٲنہم م هم إلى صرٲط ـ هم وهدين ـ بين يہد بۦ ( ٨٧) وٱجت اء من عبادهۦذٲلك هد ٱهلل عملون ولو أشركوا لحب من ي ا كانوا ي ة ( ٨٨) عنهم م ب وٱلحكم وٱلن بو ـ هم ٱلكت ـ ك ٱلذين ءاتين ٮ ـ ول

ا ليس أ لنا بہا قومى ؤلء قد وك ـ فرين إن يكفر بہا ه ـ ك ٱلذين ( ٨٩)وا بہا بك ٮ ـ ول أ هدٮهم ٱقتده هد ٱهلل ب قل ل

ا لمين أسـ لكم علي أجرى ـ حق قدرهۦ إذ قالوا ما أنز ( ٩١) إن هو إل ذكر للع ن شىء وما قدروا ٱهلل ر م على ب ا وهدى للناس قل من أن ل ٱهلل ب ٱلذ جاء بۦ موسى نورى ـ زل ٱلكت ا تجعلون ك ۥ قراطيس تبدونہا وتخفون كثيرى ا لم تعلموا أنتم ول ءابا م وعلمتم م ى خوضہم يلعبون قل ٱهلل ( ٩١) م ذرهم

نذر أم ٱلقر ومن حولها ين يدي ولت ق ٱلذ ب صد م مبارك ـ ب أنزلن ـ ذا كت ـ تہم يحاون و وٱلذين يؤمنون بٱلخرة يؤمنون بۦ وه لي شىء ومن قال سأنزل م ومن أظ ( ٩٢)هم على ص إ كذبىا أو قال أوحى إلى ولم يو تر على ٱهلل ن ٱ لم مم لمون ى غمرٲت ثل ما أنزل ٱهلل ـ ٱلموت ولو تر إذ ٱل

يديهم أخرجوا أنفسڪم كة باسطوا أ ٮ ـ تۦ ت وٱلمل ـ غير ٱلحق وكنتم عن ءاي ة وتركتم م ولقد جئتمونا رٲد ( ٩٣)ستكبرون ٱليوم تجزون عذاب ٱلهون بما كنتم تقولون على ٱهلل ل مر كم أو ـ كم وراء ظهورڪم كما خلقن ـ لن ؤا ا خو ـ ہم يكم شرك لقد تقطع بينكم وضل وما نر معكم شفعاءكم ٱلذين زعمتم أن

ا كنتم تزعمون الق ٱلحب وٱلنو ( ۞ ٩٤) عنڪم م يخرج ٱلحى من ٱلميت ومخرج ٱلميت من ٱلحى إن ٱهلل كم ٱهلل ( ٩٥) أنى تؤكون ذٲلمس وٱلقمر حسبانى ا وٱل

صبا وجعل ٱليل سكنى يم االق ٱل ت ٱلبر وٱلبحر و ( ٩٦) ذٲلك تقدير ٱلعزيز ٱلعل ـ قد هو ٱلذ جعل لكم ٱلن جوم لتہتدوا بہا ى ظلم

ت لقوم يعلمون ـ لنا ٱلي ن نفس وٲحد ( ٩٧)ص أكم م ودع وهو ٱلذ أن لنا ٱل ة مستقر ومست ت لقوم يفقهون قد ص ـ ا ن خ ( ٩٨)ي ماء ماءى أخرجنا بۦ نبات كل شىء أخرجنا من خضرى ا وهو ٱلذ أنزل من ٱلس تراڪبى ا م حب ى وج رج من

ية دانيتون ومن ٱلنخل من طلعها قنوان ن أعناب وٱلز ت م ـ ن

ب ـ ا وغير مت تبهى ان م م مر وينعۦ وٱلر ت لقوم يؤ ٱنروا إلى مرهۦ إذا أ ـ كم لي شركاء ٱلجن و ( ٩٩)منون إن ى ذٲل خلقهم وجعلوا هلل ت بغير علم وخرقوا ل ـ ۥ بنين وبن ن ـ ا يصفون سبح لى عم ـ وٲت وٱلرض ( ١١١)ۥ وتع ـ م بديع ٱلس ۥ ولد ولم أنى يكون ل تكن لحبة ـ و بكل وه وخلق كل شىء ۥ ص

كم ( ١١١)شىء عليم رب إل هو ذٲلڪم ٱهلل ـ لق ڪل شىء ٱعبدوه ل إل ـ ر ل تدرڪ ٱلب ( ١١٢) وهو على كل شىء وڪيل خ ـ ر وهو يدرك ٱلبص ـ بكم ( ١١٣)ٱلخبير وهو ٱللطيف ص ف ( ١١٤) وما أنا عليكم بحفيظ ومن عمى عليها من أبصر لنفسۦ قد جاءكم بصاٮ ر من ر وكذٲلك نصر

ت ـ ٱلي ن بك ( ١١٥)لمون ۥ لقوم يع وليقولوا درست ولنبي بع ما أوحى إليك من ر إل هو ٱت ـ ركين ل إل ما أشركوا ( ١١٦) وأعرض عن ٱلم ك عليهم ولو شاء ٱهلل ـ ا وما جعلنا بغير علم و ( ١١٧) وما أنت عليہم بوكيل حفيى عدو يسب وا ٱهلل ة ل تسب وا ٱلذين يدعون من دون ٱهلل نا لكل أم كذٲلك زي

رجعهم ينبئهم ہم م ( ١١٨)بما كانوا يعملون عملهم م إلى رب ليؤمنن بہاوأقسموا بٱهللن جاءتہم ءاية ہم لٮ ن ـ جهد أيم ت عند ٱهلل ـ عركم أنها إذا جاءت ل يؤمنون قل إنما ٱلي رهم كما لم يؤمنوا ونقلب ( ١١٩) وما ي ـ ہم وأبص ـ دت

نهم يعمهون أ ـ ة ونذرهم ى طغي ل مر لنا ( ۞ ١١١)بۦ أو ولو أننا نز

رنا عليہم كل شىء ق ٮ ڪة وكلمهم ٱلموتى وح ـ اء إليہم ٱلمل أن ي ا كانوا ليؤمنوا إل مكن أڪثرهم يجهلون بى ـ ول نس وٱلجن يوحى بعضهم إلى بعض زخرف ٱل ( ١١١)ٱهلل طين ٱل ـ ا شي

اوكذٲلك جعلنا لكل نبى عدو ى ـ دة ( ١١٢)ترون ذرهم وما يف لو شاء رب ك ما علوه و قول غرورى ي أ ولتصغى إل

قترون يرضوه وليقتروا ما هم م ا وهو ( ١١٣)ٱلذين ل يؤمنون بٱلخرة ول أبتغى حكمى أغير ٱهللى ب مفص ـ ت و ٱلذ أنزل إليڪم ٱلك ب يعلمون أن ـ هم ٱلكت ـ بك بٱلحق ٱلذين ءاتين ن ر م

ل تكونن من ٱلممترين ۥ منز (١١٤ ) ا وعدلى

ت كلمت ربك صدقى تۦ ل م وتم ـ ل لكلم ميع ٱلعليم بد ( ١١٥) وهو ٱلس

تۦ مؤمنين كل ( ١١٧) وهو أعلم بٱلمهتدين يلۦإن ربك هو أعلم من يضل عن سب ( ١١٦) إن يتبعون إل ٱلن وإن هم إل يخرصون وإن تطع أڪثر من ى ٱلرض يضل وك عن سبيل ٱهلل ـ ـ اي علي إن كنتم با ذكر ٱسم ٱهلل م ( ١١٨)وا مم ا حر ل لكم م علي وقد ص ا ذكر ٱسم ٱهلل وما لكم أل تأڪلوا مم

ي عليكم ا إل ما ٱضطررتم إل هم بغير علم وإن كثيرى ( ١١٩) إن ربك هو أعلم بٱلمعتدين ليضل ون بأهواٮ م وباطن هر ٱل ـ م سيجزون ب ۥ وذروا ظ ول تأڪلوا م ( ١٢١)ما كانوا يقترون إن ٱلذين يكسبون ٱل ن ي وإ عل ا لم يذكر ٱسم ٱهلل دلوكم ۥ لفسق م ـ هم ليج طين ليوحون إلى أولياٮ ـ ي وإن وإن ٱل

ركون (١٢١)أطعتموهم إنكم لم وجعلنا ل ـ ا أحيين أومن كان ميتى ثل ۦ ى ٱلناس كمن م ى ب ا يم

نہا ۥ نورى ت ليس بخارج م ـ فرين ما كانوا يعملون ۥ ى ٱل لم ـ بر مجرميها ليمڪروا يها وكذٲلك جعلنا ى كل ( ١٢٢) كذٲلك زين للك ـ عرون قرية أڪ وإذا ( ١٢٣) وما يمڪرون إل بأنفسہم وما ي قالوا لن ن ؤمن حتى نؤتى مثل ما أوتى رسل ٱهلل

أعلم حيث ي جاءتهم ءاية ٱهلل بما كانوا يمكرون سيصيب ٱلذين أجرموا ۥ جعل رسالت وعذاب شديد ( ١٢٤)صغار عند ٱهلل هدي أن ي صدره من يرد ٱهلل ر م ۥ ي ـ ۥ للسل ماء ۥ ۥ يجعل صدره ومن يرد أن يضل د ى ٱلس ع ا ڪأنما يص ڪذٲلك ضيقىا حرجى

جس على ٱلذين ل يؤمنون ٱلر ا( ١٢٥)يجعل ٱهلل ذا صرٲط ربك مستقيمى ـ كرون وه ت لقوم يذ ـ لنا ٱلي ہم لهم دار ٱلس ( ۞ ١٢٦) قد ص م عند رب ـ نس ( ١٢٧)وا يعملون وهو ولي هم بما كان ل ن ٱل ر ٱلجن قد ٱستكثرتم م مع ـ ا يرهم جميعى نا ٱستمتع بعضنا ببعض ويوم يح نس رب ن ٱل هم م وقال أوليا

لت لناوبل قال ٱلن غنا أجلنا ٱلذ أج لدين يها إل ما شاء ٱهلل ـ ا بما كانوا يكسبون ( ١٢٨) إن ربك حكيم عليم ار مثوٮكم خ لمين بعض ـ ك نولى بعض ٱل ( ١٢٩)وكذٲل مع ـ نك ي ملم يأتكم رسل نس أ ذار ٱلجن وٱل ـ كم لقاء يومكم ه تى وينذرون ـ ون عليڪم ءاي ى أنفسنا م يقص تهم ٱلحيوة قالوا شہدنا عل وغر

نيا وشہدوا على أنفسہم أنهم فرين ٱلد ـ فلون ذٲلك أن لم يكن ر ( ١٣١)كانوا ڪ ـ ا عملوا ( ١٣١)ب ك مهلك ٱلقر بلم وأهلها غ م م ت ـ درج

ا يعملون ولڪل فل عم ـ حمة ( ١٣٢) وما رب ك بغ أ يذهبڪم ويستخلف من بعدڪم ورب ك ٱلغنى ذو ٱلر ية قوم ءاخرين إن ي ن ذر أڪم م اء كما أن ا ي ( ١٣٣)مقوم ٱعملوا على مكانتڪم إنى عا( ١٣٤) وما أنتم بمعجزين إن ما توعدون لت ـ مل قل ي قب سوف تعلمون من تكون ل ـ ة ٱلدار ۥ ع لمون إن ـ ذا ( ١٣٥)ۥ ل يفلح ٱل ـ بزعمهم وه ذا هلل ـ ا قالوا ه

م نصيبى ـ ا ذرأ من ٱلحرث وٱلنع مم ن وجعلوا هلل ركاٮ ال يصل إلى ٱهلل هم رڪاٮ وما ڪان ما ڪان ل

هم هو يصل إلى شرڪاٮ هم ليردوهم ( ١٣٦) ساء ما يحڪمون هلل دهم شرڪا ـ رڪين قتل أول ن ٱلم وليلبسوا عليهم دينهم وڪذٲلك زين لڪثير م مت ( ١٣٧) ذرهم وما يفترون ما علوه ولو شاء ٱهلل م حر ـ اء بزعمهم وأنع ل يطعمها إل من نم وحرث حجر ـ ذهۦ أنع ـ م ل ظهورها وأن وقالوا ه ـ ع

تر عليها ٱ ي يذكرون ٱسم ٱهلل م على أزوٲجنا( ١٣٨) سيجزيهم بما ڪانوا يفترون اءى عل لذڪورنا ومحرم خالصة ـ ذه ٱلنع ـ وقالوا ما ى بطون ه

يتةى شرڪاء وإن يكن م تراءى ( ١٣٩)ۥ حڪيم عليم إن سيجزيهم وصفهم هم ي ٱ موا ما رزقهم ٱهلل ا بغير علم وحر دهم سفه ـ قد خسر ٱلذين قتلوا أول

ت م ( ۞ ١٤١)تدين قد ضل وا وما ڪانوا مه على ٱهلل ـ أ جن وهو ٱلذ أن رع مختلفىا أڪل ت وٱلنخل وٱلز ـ ت وغير معروش ـ ب عروش ـ ا وغير مت بہى ـ ان مت م يتون وٱلر مر وءات ۥ وٱلز مرهۦ إذا أ ڪلوا من ول تسروا ۥ يوم حصادهۦ وا حق ا( ١٤١)ۥ ل يحب ٱلمسرين إن ورشى

م حمولةى ـ ومن ٱلنعن ـ يط ول تتبعوا خطوٲت ٱل ا رزقكم ٱهلل ڪلوا مم ن ي إ ب م

نية أزوٲج ( ١٤٢)ن ۥ لكم عدو ـ أن ٱ م ن ٱلض نين م أرحام ٱلنثيين نين ومن ٱلمعز ٱ ا ٱشتملت علي م أم ٱلنثيين أم ڪرين حر دقين قل ءالذ ـ ـ ونى بعلم إن ڪنتم ص نين وم ( ١٤٣) نب نين ومن ٱلبقر ٱ بل ٱ ا قل ن ٱل م أم ٱلنثيين أم ڪرين حر ءالذ

أرحام ٱلنثيين ذا ٱشتملت علي ـ به ٮڪم ٱهلل تر عل أم ڪنتم شہداء إذ وص ن ٱ ا ليضل ٱلناس بغير علم من أظلم مم ڪذبى لمين ى ٱهلل ـ ل يہد ٱلقوم ٱل ( ١٤٤) إن ٱهلل ا على طاعم يطعم مى أجد ى ما أوحى إلى محر ا أو قل ل سفوحى ا م أن يكون ميتةى أو دمى ۥ إل ۥ رجس أو سقىا أهل لحم خنزير إن

بۦ حيم لغير ٱهلل منا ڪل ذ ظفر ( ١٤٥) من ٱضطر غير با ول عاد إن ربك غفور ر منا عليهم شحومهما إل ما حملت ومن ٱلبقر وٱلغنم وعلى ٱلذين هادوا حر م حر هم ببغيہم ظهورهما أو ٱلحوايا أو ما ٱختل بع ـ دقون ذٲلك جزين ـ ب ڪم ذو رحمة وٲسعة ول ( ١٤٦) وإنا لص بوك قل ر إن ڪذ

ير منا من شىء سي ( ١٤٧)ۥ عن ٱلقوم ٱلمجرمين د بأس نا ول حر ما أشرڪنا ول ءابا ب ٱلذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا قول ٱلذين أشركوا لو شاء ٱهلل ن علم تخرجوه لنا قل هل ع ڪذٲلك كذ لغة ( ١٤٨) إن تتبعون إل ٱلن وإن أنتم إل تخرصون ندڪم م ـ ة ٱلب ٱلحج هدٮكم أجمعين قل لل لو شاء لهدو( ١٤٩) ذاقل هلم شہداءكم ٱلذين ي ـ م ه حر ن أن ٱهلل هد معهم إن شہدوا تنا وٱلذين ل يؤمنون بٱلخرة وهم بربهم ت ـ ـ اي بوا ب

عدلون ول تتبع أهواء ٱلذين كذ ـ ى م رب ڪم عليڪم قل تعالوا أتل ما حر ( ۞ ١٥١)ي ركوا بۦ شي ا ا أل ت

نى ـ ق وبٱلوٲلدين إحس ـ ن إمل دڪم م ـ نحن نرزقڪم ول تقتلوا أول

إل بٱلحق ول ول تقربوا ٱلفوٲحش ما ظهر منها وما بطن وإياهم م ٱهلل ٮكم بۦ لعلكم تعقلون تقتلوا ٱلنفس ٱلتى حر ه ( ١٥١) ذٲلكم وص أشد ا إل وسعها ن بٱلقس وأووا ٱلڪيل وٱلميزا ۥ ول تقربوا مال ٱليتيم إل بٱلتى هى أحسن حتى يبل وإذا قلتم ٱعدلوا ولو ڪان ذا قربى ل نكلف نفسى وبعهد ٱهلل

ٮكم بۦ لعلكم تذكرون أووا ا ٱتبع ( ١٥٢) ذٲلڪم وص ذا صرٲطى مستقيمى ـ ق بكم ع وه وأن ه بل تفر ٮكم بۦ لعلڪم تتقون ن سبيلۦ ول تتبعوا ٱلس كم وص لع ( ١٥٣) ذٲل لكل شىء وهدى ورحمةى

ا على ٱلذ أحسن وتفصيى ب تمامى ـ ذا( ١٥٤)هم بلقاء ربهم يؤمنون ل م ءاتينا موسى ٱلكت ـ وه ـ ب أنزلن ـ كت

ٱتبعوه وٱتقوا لعلكم ترحمون فتين من قبلنا وإن كنا عن دراس ( ١٥٥)مبارك ب على طاٮ ـ فلين أن تقولوا إنما أنزل ٱلكت ـ ب لكنا أهد منہم أو تقولوا لو أنا ( ١٥٦)تہم لغ ـ ينا ٱلكت أنزل عل

بڪم وهدى ورحمة ن ر م وصدف عنہا قد جاءڪم بينة ت ٱهلل ـ ـ اي ب ب

ن كذ سنجز ٱلذين يصدون من أظلم ممتنا سوء ٱلعذاب بما كانوا يصدون ـ ت ربك ( ١٥٧)عن ءاي ـ عض ءاي كة أو يأتى رب ك أو يأتى ب ٮ ـ أن تأتيهم ٱلمل ت هل ينرون إل ـ وم يأتى بعض ءاي نہا لم تكن ء ي ـ ا إيم اربك ل ينفع نفسى نہا خيرى ـ رون امنت من قبل أو كسبت ى إيم روا إنا منت ا لست ( ١٥٨) قل ٱنت ہم وكانوا شيعى وا دين ق إن ٱلذين ر

ہم بما ك إن منہم ى شىء م ينبئ ( ١٥٩)انوا يفعلون ما أمرهم إلى ٱهلل ل ر أمثالها من جاء بٱلحسنة لمون ۥ ع يجز إل مثلها وهم ل ي يئة ا م قل إننى هدٮنى ( ١٦١) ومن جاء بٱلس ا قيمى ستقيم دينى م

اربى إلى صرٲط ركين لة إبرٲهيم حنيفى تى ونسكى ومحيا ( ١٦١) وما كان من ٱلم قل إن ص

لمين ـ رب ٱلع ( ١٦٢)ومماتى هلل ل ٱلمسلمين وبذٲلك أم ۥ ل شريك ل ا وهو رب كل شىء قل أغي ( ١٦٣)رت وأنا أو أبغى رب ى وزر أخر ول تكسب ڪل نفس إل عليہا ر ٱهلل

رجعكم ينبئكم بم ول تزر وازرة م إلى ربكم م تختلفون ف ٱلرض ورع بعضكم وهو ٱلذ جع ( ١٦٤)ا كنتم ي ٮ ـ لڪم خلبلوكم ى ما ءاتٮكم ت لي ـ وق بعض درج حيم إن ربك سريع ٱلعقاب وإن ( ١٦٥)ۥ لغفور ر

حيم ٱ بسم ن ٱلر ـ حم هلل ٱلر

ب أ ( ١)الم ـ نذر بۦ وذكر للمؤمنين كت ن لت م يكن ى صدرك حرج بكم ول تتبعوا من دونۦ أولياء ( ٢)نزل إليك ن ر ا تذكرون ٱتبعوا ما أنزل إليكم م م

ى ن قري ( ٣) قلي لون وكم م تىا أو هم قاٮ ـ ي ها جاءها بأسنا ب ـ لمين ( ٤)ة أهلكن ـ أن قالوا إنا كنا ظ ( ٥)ما كان دعوٮهم إذ جاءهم بأسنا إل

هم ولنسـ لن ٱلمر لنسـ لن ذين أرسل إلين عليہم بعلم ( ٦)سلين ٱل بين لنقص ٮ ك هم ٱلمفلحون من قلت موٲزين وٱلوزن يومٮ ذ ٱلحق ( ٧) وما كنا غاٮ ـ ك ٱلذين خسرو ت موٲزينومن خف ( ٨)ۥ أول ٮ ـ لمون ۥ أول تنا ي ـ ـ اي يش ( ٩)ا أنفسہم بما كانوا ب ـ ڪم ى ٱلرض وجعلنا لكم يہا مع ـ ن ا ولقد مك م

قليى كرون ڪم م ( ١١)ت ـ كة ٱس ولقد خلقن ٮ ـ م قلنا للمل كم ـ رن جدين صو ـ ن ٱلس إبليس لم يكن م ن خلقتنى من نار وخلقت قال ما منعك أل تسجد إذ أمرتك ( ١١)جدوا لدم سجدوا إل م

غرين قال ٱهب منہا ما ( ١٢)ۥ من طين قال أنا خير ـ رنى ( ١٣)يكون لك أن تتكبر يہا ٱخرج إنك من ٱلص قال أن

يم قال بما أغويتنى ل ( ١٥)قال إنك من ٱلمنرين ( ١٤)إلى يوم يبعثون هم ( ١٦)قعدن لهم صرٲطك ٱلمستق ل نہم وعن شماٮ ـ ن بين أيديہم ومن خلفهم وعن أيم كرين م لتينهم م ـ ا( ١٧) ول تجد أكثرهم ش دحورى ا م ن جهنم منك قال ٱخرج منہا مذءومى ـ ادم ٱسكن ( ١٨)م أجمعين لمن تبعك منہم لم ـ وي

لمين ـ جرة تكونا من ٱل ذه ٱل ـ من حيث شئتما ول تقربا ه ( ١٩) أنت وزوجك ٱلجنة ك بد لهما ما و وسوس لهما ٱل ن لي ـ أن تكونا ملكين أو تكونا م ۥر عنہما م يط جرة إل ذه ٱل ـ لدين ن سوءٲتهما وقال ما نہٮكما رب كما عن ه ـ صحين ( ٢١)ن ٱلخ ـ دلٮهما ( ٢١) وقاسمهما إنى لكما لمن ٱلن

ا ٱ بغرور ا ذاق جرة بدت لهما سوءٲتہما وطفقا يخصفان عليہما من ورق ٱلجنة لم ي ل قل لكما إن ٱل جرة وأ بين ونادٮهما رب ہما ألم أنہكما عن تلكما ٱل م ن لكما عدو ـ سرين قال ربن ( ٢٢)ط ـ ولكم ى قال ٱهبطوا بعضكم لبعض عدو ( ٢٣)ا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من ٱلخ

ع إ ـ ومتا( ٢٥)موتون ومنہا تخرجون قال يہا تحيون ويها ت ( ٢٤)لى حين ٱلرض مستقر

ى ا يوٲر سوءٲتكم وري نزلنا عليكم لباسى بنى ءادم قد أ ـ ل ولباس ٱلتقو ذٲلك خير ي ت ٱهلل ـ كرون ذٲلك من ءاي بنى ءادم ل ( ٢٦)علهم يذ ـ ن ٱلجنة ينزع عنہما لباسہما ي ن كما أخرج أبويكم م ـ يط يفتننڪم ٱل

ليريهما سوءٲتہما إن و وقبيل طين أولياء للذين ل يؤمنون ہم ۥ من حيث ل ترون ۥ يرٮكم ه ـ ي ا ٱل أمرنا بہا( ٢٧) إنا جعلن قالوا وجدنا عليہا ءاباءنا وٱهللةى ح ـ اء وإذا علوا ل يأمر بٱلفح ما ل تعلمون أتقولون على قل إن ٱهلل وأقيموا وجوهكم عند ڪل مسجد وٱدعوه بٱلقس قل أمر ربى( ٢٨)ٱهلل

لة ( ٢٩) كما بدأكم تعودون مخلصين ل ٱلدين ـ ل ه ريقىا هد وريقىا حق عليہم ٱلض طين أولياء من دون إن ـ ي هتدون م ٱتخذوا ٱل ويحسبون أنہم م بنى ءادم خذوا زينتكم عند كل مسجد وڪلوا وٱشربوا ول تسروا ( ۞ ٣١)ٱهلل ـ ي ٱلتى أخرج ل ( ٣١)ۥ ل يحب ٱلمسرين إن م زينة ٱهلل عبادهۦ قل من حر

زق ت من ٱلر ـ مة وٱلطيب ـ يوم ٱلقينيا خالصةى ت لقوم يعلمون قل هى للذين ءامنوا ى ٱلحيوة ٱلد ـ ل ٱلي م ربى ٱلفوٲحش ما ظهر من قل ( ٣٢) كذٲلك نفص ا إنما حر

نى ـ ل بۦ سلط ما لم ينز ركوا بٱهلل م وٱلبغى بغير ٱلحق وأن ت ما ل تعلمون ہا وما بطن وٱل ة ( ٣٣)وأن تقولوا على ٱهلل إذا أجل ولكل أم

هم ل يستأخرون جاء أجلتى( ٣٤) ول يستقدمون ساعةى ـ ون عليكم ءاي نكم يقص م

ينكم رسل ا يأت بنى ءادم إم ـ خوف عليہم ول هم يح ي ا ( ٣٥)زنون من ٱتقى وأصلح تن ـ ـ اي بوا بب ٱلنار وٱلذين كذ ـ ٮ ك أصح ـ ول

لدون وٱستكبروا عنہا أ ـ ۦ ( ٣٦) هم يہا خ ت ـ ـ اي ب ب كذبىا أو كذ تر على ٱهلل ن ٱ من أظلم مم

ك ينا ٮ ـ ولب أ ـ ن ٱلكت حتى إذا ج لهم نصيبہم م فرين اءتہم رسلنا يتوونہم قالوا أين ما كنتم تدعون من دون ٱهلل ـ ن قال ٱد ( ٣٧) قالوا ضل وا عنا وشہدوا على أنفسہم أنہم كانوا ك نس ى ٱلنار خلوا ى أمم قد خلت من قبلڪم م لعنت أختہا ٱلجن وٱل

ة ا قالت كلما دخلت أم حتى إذا ٱدارڪوا يہا جميعى

ـ ونا ؤلء أضل ـ ن ٱلنار أخرٮهم لولٮهم ربنا ه ا م

ا ضعفى كن ل تعلمون اتہم عذابى ـ ولعذاب بما كنتم تكسبون ( ٣٨) قال لكل ضعف تنا وٱستكبروا عنہا ل ت إن ٱلذين كذ ( ٣٩) وقالت أولٮهم لخرٮهم ما كان لكم علينا من ضل ذوقوا ٱل ـ ـ اي ماء ول يدخلون ٱلجنة حتى يل ٱلجمل ى بوا ب فتح لهم أبوٲب ٱلس

ومن وقهم ( ٤١) وڪذٲلك نجز ٱلمجرمين سم ٱلخياط ن جهنم مهاد لمين غواش لهم م ـ ب ٱلجن ( ٤١) وكذٲلك نجز ٱل ـ ك أصح ٮ ـ ول

ا إل وسعها أ ت ل نكلف نفسى ـ لح ـ لدون ة وٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ـ ن غل ( ٤٢) هم يہا خ ر ونزعنا ما ى صدورهم م ـ ٱلذ وقالوا ٱ تجر من تحتہم ٱلنہ لحمد هلل ذا وما كنا لنہتد لول أن هدٮنا ٱهلل ـ تموها لقد جاءت رسل ربنا بٱلحق هدٮنا له ب ( ٤٣)بما كنتم تعملون ونودوا أن تلكم ٱلجنة أور ـ وناد أصح

ا وعد رب كم حق ى ا هل وجدت م مب ٱلنار أن قد وجدنا ما وعدنا رب نا حق ى ـ قالوا نعم اٱلجنة أصح بينہم أن لعنة ٱهلل

ن لمين أذن مؤذ ـ ٱلذين ( ٤٤)على ٱل

فرون يصد ون عن ـ ك ا وهم بٱلخرة ويبغونہا عوجى بسيمٮهم وبينہما حجاب ( ٤٥)سبيل ٱهلل ب ٱلجنة وعلى ٱلعراف رجال يعرون ك ـ ادوا أصح م عليكم ون ـ لمين ( ۞ ٤٦)طمعون لم يدخلوها وهم ي أن سل ـ ا مع ٱلقوم ٱل ا ل تجعلن ب ٱلنار قالوا ربن ـ رهم تلقاء أصح ـ ( ٤٧) وإذا صرت أبص وناد

يع ب ٱلعراف رجالى ـ برحمة ( ٤٨)م جمعكم وما كنتم تستكبرون رونہم بسيمٮهم قالوا ما أغنى عنك أصح ؤلء ٱلذين أقسمتم ل ينالهم ٱهلل ـ ب ٱلجنة ( ٤٩) ٱدخلوا ٱلجنة ل خوف عليكم ول أنتم تحزنون أه ـ ب ٱلنار أصح ـ وناد أصح ا رزقڪم ٱهلل و مم مهما أن أيضوا علينا من ٱلماء أ حر قالوا إن ٱهلل

فرين ـ ا وغر ( ٥١)على ٱلك ا ولعبى نياٱلذين ٱتخذوا دينهم لهوى تنا يجحدون ٱليوم ننسٮهم تهم ٱلحيوة ٱلد ـ ـ اي ذا وما ڪانوا ب ـ لقوم يؤمنون ( ٥١)ڪما نسوا لقاء يومهم ه على علم هدى ورحمةى ـ لن ب ص ـ هم بكت ـ ۥ يقول ٱلذين نسوه من قبل قد جاءت تأويل يوم يأتى ۥ هل ينرون إل تأويل( ٥٢)ولقد جئن

ا نع و نرد نعمل غير ٱلذ كن فعوا لنا أ ي ا بٱلحق هل لنا من شفعاء ا ڪانوا يفترون مل رسل ربن ( ٥٣)قد خسروا أنفسہم وضل عنہم م غ وٲت وٱلرض ى ستة أيام م ٱستو على ٱلعرش ي ـ م ٱلذ خلق ٱلس كم ٱهلل إن رب م ى ٱليل ٱلنہار يطلب ا وٱلرٲت بأمرهۦ ۥ حثيثى س وٱلقمر وٱلن جوم مسخ أل ل

لمين ٱلخلق وٱلمر ـ رب ٱلع ا وخفيةى ( ٥٤) تبارك ٱهلل عى ٱدعوا ربكم تضر ن اول تفسدوا ى ٱلر ( ٥٥)ۥ ل يحب ٱلمعتدين إ ا وطمعىحها وٱدعوه خوى ـ ن ٱلمحسنين إ ض بعد إصل م

قريب ا بين يد رحمتۦ( ٥٦)ن رحمت ٱهلل ر ح ب ـ ي و ٱلذ يرسل ٱلر لد وه لب ـ سقنا قالى ى إذا أقلت سحابى ا حت يت أنزلن م

ۦ رون من كل ٱلثمرٲت ب ٱلماء أخرجنا ب ( ٥٧) كذٲلك نخرج ٱلموتى لعلكم تذڪ لد ٱلطيب يخرج نبات ۦ وٱلب ا ۥ بإذن رب كدى كرون وٱلذ خبث ل يخرج إل ن ت لقوم ي ـ ف ٱلي غيره ( ٥٨) ڪذٲلك نصر ـ ن إل كم م ما ل قوم ٱعبدوا ٱهلل ـ ا إلى قومۦ قال ي يم لقد أرسلنا نوحى وم ع ۥ إنى أخاف عليكم عذاب ي

م ( ٥٩) بين قال ٱلم ل م ـ لمين ( ٦١)ن قومۦ إنا لنرٮك ى ضل ـ ن رب ٱلع مكنى رسول ـ ول

لة ـ قوم ليس بى ضل ـ ما ل تعلمون ( ٦١)قال ي ت ربى وأنصح لكم وأعلم من ٱهلل ـ ل ـ بكم ( ٦٢)أبلغكم رس ن ر منكم لينذركم ولتتقوا ولعلكم ترحمون أوعجبتم أن جاءكم ذكر ( ٦٣)على رجل م ـ بوه أنجين كذ

ت وٱلذين مع ـ ي ـ ا بوا با عمين نا ۥ ى ٱلفلك وأغرقنا ٱلذين ڪذ ہم ڪانوا قومى ا وإلى ( ۞ ٦٤) إن غيره عاد أخاهم هودى ـ ن إل كم م ما ل قوم ٱعبدوا ٱهلل ـ تتقون ۥ قال ي ٱلذين كفروا من قومۦ إنا لنرٮك ( ٦٥) أ ذبين قال ٱلم ـ ا لنن ك من ٱلك ن ( ٦٦)ى سفاهة وإن م

كنى رسول ـ ولقوم ليس بى سفاهة ـ قال ي

لمين ـ ب ٱلع ا لكم ناصح أمين ( ٦٧)ر ت ربى وأن ـ ل ـ نأوعجبتم أن جاء ( ٦٨)أبلغڪم رس نكم لي بكم على رجل م ن ر م ذرڪم كم ذڪر

طةى وزادكم ى ٱلخلق بص عد قوم نو كم تفلحون وٱذڪروا إذ جعلكم خلفاء من ب لعل وحده قالوا أجئت ( ٦٩) ٱذڪروا ءالء ٱهلل اۥ ونذر ما ڪان يعب نا لنعبد ٱهلل ن د ءابا

دقين ـ بكم رجس وغضب ( ٧١)أتنا بما تعدنا إن كنت من ٱلص ن ر يتموها قال قد وقع عليڪم م دلوننى ى أسماء سم ـ ج بہا من سل أت ل ٱهلل ا نز كم م ن أنتم وءابا ـ رين ط ن ٱلمنت روا إنى معڪم م ( ٧١) ٱنت وٱلذين مع ـ تنا أنجين ـ ـ اي بوا با وقطعنا دابر ٱلذين ڪذ ن ( ٧٢)ا مؤمنين وما كانو ۥ برحمة م

لحى ـ غيره اوإلى مود أخاهم ص ـ ن إل ما لڪم م قوم ٱعبدوا ٱهلل ـ بكم ۥ قال ي ن ر م قد جاءتڪم بينة

ڪم ءايةى ل ذهۦ ناقة ٱهلل ـ ذروها تأڪل ى أرض ه يم ٱهلل ا( ٧٣) ول تمس وها بسوء يأخذكم عذاب أل أڪم ى ٱلرض تتخذون من سهولها قصورى عد عاد وبو وتنحتون وٱذڪروا إذ جعلكم خلفاء من با ول تعثوا ى ٱلرض مفسدي ٱذڪروا ٱلجبال بيوتى ٱلذين ٱستڪبروا من قومۦ للذين ٱستضعفوا لمن ءامن منہم أتعلمون أن ( ٧٤)ن ءالء ٱهلل ۦقال ٱلم ب ن ر م

رسل ا م لحى ـ ا بما ص ۦ مؤمنون قالوا إن رسل ب

فرون قال ٱلذين ٱستڪب ( ٧٥)أ ـ ۦ ك عقروا ٱلناقة وعتوا عن أمر ( ٧٦)روا إنا بٱلذ ءامنتم ب

تنا بما تعدنا إن كنت من ٱلمرسلين لح ٱ ـ ص ـ جفة أصبحوا ى داره ( ٧٧)ربهم وقالوا ي ثمين أخذتهم ٱلر ـ كن ل تحب ون ٱل( ٧٨)م ج ـ قوم لقد أبلغتڪم رسالة ربى ونصحت لكم ول ـ صحين تولى عنہم وقال ي ـ ة ما سبقكم بہا من أحد ولوطىا إذ قال لقومۦ ( ٧٩)ن ح ـ لمين أتأتون ٱلف ـ ن ٱلع إنڪم ( ٨١)م

ن دون ٱلنساء مجال شہوةى سرون لتأتون ٱلر ل أنتم قوم م أن قالوا أخر ( ٨١) ب ن قريتڪم وما ڪان جواب قومۦ إل ( ٨٢)ون إنهم أناس يتطهر جوهم م وأهل ـ أنجين برين ۥ إل ٱمرأت ـ ا( ٨٣)ۥ كانت من ٱلغ طرى قبة ٱلمجرمين وأمطرنا عليهم م ـ اوإلى م ( ٨٤) ٱنر ڪيف كان ع قال دين أخاهم شعيبى

قوم ٱعبدوا ـ غيره ي ـ ن إل ما لڪم م بڪم ۥ ٱهلل ن ر م ة حها أووا ٱلڪيل وٱلميزان ول تبخسوا ٱلناس أشياءهم ول تفسدوا ى ٱل قد جاءتڪم بين ـ ؤمنين رض بعد إصل كم إن ڪنتم م ڪم خير ل ا( ٨٥) ذٲل ۦ وتبغونها عوجى من ءامن ب ا ول تقعدوا بڪل صرٲط توعدون وتصد ون عن سبيل ٱهلل وٱذڪرو

كثرڪ قبة ٱلمفسدين م إذ ڪنتم قليى ـ لم يؤمنوا ٱصبروا حتى ( ٨٦) وٱنروا كيف كان ع

فة نڪم ءامنوا بٱلذ أرسلت بۦ وطاٮ مفة بينناوإن كان طاٮ كمين يحكم ٱهلل ـ ٱلذين ٱستكبروا من قومۦ ل ( ۞٨٧) وهو خير ٱلح عيب وٱلذين ءامنوا معك من قريتنا أو لتعودن ى ملتناقال ٱلم ـ نخرجنك ي

رهين ـ كذبىا إن ع ( ٨٨)قال أولو كنا ك ترينا على ٱهلل منہ قد ٱ ٮنا ٱهلل عد إذ نج رب نا ادنا ى ملتڪم ب اء ٱهلل أن ي ا وما يكون لنا أن نعود يہا إل نا كل شىء علمى لنا وسع رب توك تح بيننا وبين قومن على ٱهلل تحين ربنا ٱ ـ ا وقال ( ٨٩)ا بٱلحق وأنت خير ٱلف ٱلذين كفروا من قومۦ لٮ ن ٱتبعتم شعيبىا إنكم إذى ٱلم

سرون ـ ثمين ( ٩١)لخ ـ جفة أصبحوا ى دارهم ج ا كأن لم يغنوا يهاٱلذين ( ٩١)أخذتہم ٱلر بوا شعيبى سرين ٱل كذ ـ ا كانوا هم ٱلخ بوا شعيبى ت ربى ونصحت لكم ( ٩٢)ذين كذ ـ ل ـ قوم لقد أبلغتڪم رس ـ فرين كيف ءاسى على قوم تولى عنهم وقال ي ـ ن ن ( ٩٣)ك هلها وما أرسلنا ى قرية م أخذنا أ بى إل

عون ر اء لعلهم يض ر قالوا قد مس ءاباء ( ٩٤)بٱلبأساء وٱلض ئة ٱلحسنة حتى عفوا و ي لنا مكان ٱلس م بدهم بغتةى ـ اء أخذن اء وٱلسر ر عرون نا ٱلض ماء وٱلرض ولـ ( ٩٥)وهم ل ي ن ٱلس ت م ـ ءامنوا وٱتقوا لفتحنا عليہم برك

هم بما ڪان ولو أن أهل ٱلقر ـ بوا أخذن أأمن أهل ( ٩٦)وا يكسبون كن كذمون ٱلقر أن ي ا وهم ناٮ

تى ـ ہم بأسنا بي ى وهم يلعبون ( ٩٧)أتي ا ضحى ( ٩٨)أوأمن أهل ٱلقر أن يأتيهم بأسن يأمن مڪر أأمنوا مڪر ٱهلل سرون ـ إل ٱلقوم ٱلخ هم بذنوبهم أولم ي ( ٩٩)ٱهلل ـ اء أصبن ہم هم ل يسمعون هد للذين يرون ٱلرض من بعد أهلها أن لو ن تلك ٱلقر ( ١١١) ونطبع على قلوب

هانق عل باٮ ه يك من أن بوا من قبل ولقد جاءتہم رسل ت ما ڪانوا ليؤمنوا بما ڪذ ـ فرين م بٱلبين ـ على قلوب ٱلڪ ن عهد ( ١١١) كذٲلك يطبع ٱهلل سقين وإن وج وما وجدنا لڪثرهم م ـ يۦ لموا بہا م بعثنا( ١١٢)دنا أڪثرهم لف تنا إلى رعون ومل ـ وسى بـ اي قبة من بعدهم م ـ ٱنر كيف كان ع

م ( ١١٣)ٱلمفسدين فرعون إنى رسول ـ لمين وقال موسى ي ـ ب ٱلع ( ١١٤)ن ر ى أن ل ل ٱلحق حقيق عل إ ى إسرٲءيل أقول على ٱهلل بكم أرسل معى بن ن ر أت بہا إن كنت من ٱ( ١١٥) قد جئتڪم ببينة م

دقين قال إن كنت جئت بـ اية ـ ى ع ( ١١٦)لص بين ألقى عصاه إذا ه م ۥ ونزع يده ( ١١٧)بان

رين ـ لن حر عليم ( ١١٨)إذا هى بيضاء ل ـ ذا لس ـ من قوم رعون إن ه رين قالوا أر ( ١١١) ماذا تأمرون ن أرضكم يريد أن يخرجكم م ( ١١٩)قال ٱلم ـ ن ح مداٮ وأخاه وأرسل ى ٱل حر عليم ( ١١١)ج ـ ا إن ڪنا نحن ٱلغـ ( ١١٢)يأتوك بكل س ا لجرى حرة رعون قالوا إن لن لبين وجاء ٱلسكم لمن ٱلمقر ( ١١٣) ا أن نكون نحن ٱلملقين ( ١١٤)بين قال نعم وإن ا أن تلقى وإم موسى إم ـ ا ألقوا سحروا أعين ٱلناس وٱسترهبوهم و قال ألقوا ( ١١٥)قالوا ي يم لم ا إلى ( ۞ ١١٦)جاءو بسحر ع ى تلقف ما يأكون موسى أن ألق عصاك وأوحين وقع ٱلحق وبطل ما كانوا يعملون ( ١١٧) إذا ه

غرين ( ١١٨) ـ جدين وأل ( ١١٩)غلبوا هنالك وٱنقلبوا ص ـ لمين قالوا ءامنا ( ١٢١)قى ٱلسحرة س ـ رون ( ١٢١)برب ٱلع ـ كم ( ١٢٢)رب موسى وه كرتموه ى ٱلمدينة لتخرجوا م قال رعون ءامنتم بۦ قبل أن ءاذن ل مذا لمكر ـ ا أهلها إن ه ف لقط ( ١٢٣) سوف تعلمون نہ ـ ن خل عن أيديكم وأرجلكم م

كم أجمعين ا إلى ربنا منقلبون ( ١٢٤)م لصلبن ـ ( ١٢٥)قالوا إن ن ءامنا ب أ ل ا جاءتناوما تنقم منا إ نا لم ت رب ـ ر اي نا أ ا وتونا مسلمين رب ( ١٢٦)علينا صبرى من قوم رعون أتذر موسى وقوم ناءهم ونستحىۦ نساءهم وإنا وقهم قال سنقتل أب ۥ ليفسدوا ى ٱلرض ويذرك وءالهتك وقال ٱلم

هرون ـ وٱصبروا ( ١٢٧)ق اء من عبادهۦ قال موسى لقوم ٱستعينوا بٱهلل يورها من ي قبة للمتقين إن ٱلرض هلل ـ ڪم ويستخلفڪم ى ٱلرض ينر ڪيف تعملون جئتناا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما قالو ( ١٢٨) وٱلع نين ( ١٢٩) قال عسى رب كم أن يهلك عدو ولقد أخذنا ءال رعون بٱلسن ٱل رون ونق م ذهۦإذا جاء ( ١٣١)ثمرٲت لعلهم يذڪ ـ تهم ٱلحسنة قالوا لنا ه ع يطيروا بموسى ومن م

ئة كن أڪثرهم ل يعل ۥ وإن تصبہم سي ـ ول ٮ رهم عند ٱهلل ـ تسحرنا بہا ما نحن لك بمؤمنين وقالوا مهما تأتنا بۦ من ءاي ( ١٣١)مون أل إنما ط لل ( ١٣٢)ة ہم ٱلط وان وٱلجراد وٱلقم أرسلنا علي

ت ٱستڪبروا ـ ل فص ت م ـ فادع وٱلدم ءاي جرمين وٱلض ا م ا وقع ع ( ١٣٣)وكانوا قومى موسى ٱدع لنا ربك بما عهد عندك ولم ـ جز قالوا ي جز لنؤمنن لك ولنرسلن معك بنى إسرٲءيل ليهم ٱلر فت عنا ٱلر ا ڪ ( ١٣٤) لٮ ن ك لغوه لم ـ جز إلى أجل هم ب فنا عنہم ٱلر نكثون ٱنتقمنا منہم ( ١٣٥)إذا هم ي

فلين ـ تنا وڪانوا عنہا غ ـ ـ اي بوا بهم ى ٱليم بأنہم كذ ـ نا ٱلقوم ٱلذين ك ( ١٣٦)أغرقن ربه وأور ـ رق ٱلرض ومغ ـ ركنا يہاانوا يستضعفون م ـ ى على بنى إسرٲءيل بما صبروا ا ٱلتى ب ت كلمت ربك ٱلحسن رنا ما كان يصنع رعون وقوم وتم وزنا ببنى إسرٲءيل ( ١٣٧) ۥ وما ڪانوا يعرشون ودم ـ وج

ام لهم ٱلبحر ى قوم يعكفون على أصن أتوا علهة ا كما لهم ءال هى ـ نا إل موسى ٱجعل ل ـ ؤل ( ١٣٨) قال إنكم قوم تجهلون قالوا ي ـ ا كانوا ي إن ه م

طل ـ وب ا هم ي مر لمين ( ١٣٩)عملون ء متب ـ لڪم على ٱلع ا وهو ض هى ـ ل أبغيڪم إ ن ءال رعون يسومونڪم سوء ٱلعذاب ( ١٤١)قال أغير ٱهلل ڪم م ـ وإذ أنجين

يم و لون أبناءكم ويستحيون نساءكم يقت بڪم ع ن ر ء م ( ۞ ١٤١)ى ذٲلڪم بيلةى ۦ أربعين ل ت رب ـ ر تم ميق ها بع ـ وأتممن

ين ليلةى ث ـ ا موسى ل رون ٱخلفنى ى قومى وأصلح ول ت وقال موسى ل ووٲعدن ـ ( ١٤٢)تبع سبيل ٱلمفسدين خي ه ا وكلم تن ـ ا جاء موسى لميق ولم ۥ قال رب أرنى أنر ۥ رب

كن ٱنر إلى ٱلجبل إليك ـ قال لن ترٮنى ول ا ۥ سوف ترٮنى إن ٱستقر مڪان لم تجلى رب ل جعل ا ۥ للجبا وخر موسى صعقى

ل ٱلمؤمنين ۥ دڪ ى نك تبت إليك وأنا أو ـ ا أاق قال سبح لم موسى إنى ٱ( ١٤٣) ـ مى قال ي ـ تى وبكل ـ ل ـ كرين صطفيتك على ٱلناس برس ـ ن ٱل ( ١٤٤)خذ ما ءاتيتك وكن م

ة وأمر قومك ي وڪتبنا ل لكل شىء خذها بقو وتفصيى

وعةى سقي أخذوا بأحسنہاۥ ى ٱللوا من ڪل شىء م ـ تى ٱلذين يتكبرون ى ٱلرض بغير ٱلحق وإن يروا ڪل ءاية ل يؤم ( ١٤٥)ن سأوريكم دار ٱلف ـ شد ل يتخذوه سأصرف عن ءاي وإن يروا سبيل ٱلغى نوا بہا وإن يروا سبيل ٱلر سبيى

يتخذوه س فلين بيى ـ تنا وكانوا عنہا غ ـ بوا بـ اي

لهم ( ١٤٦) ذٲلك بأنہم كذ ـ تنا ولقاء ٱلخرة حبطت أعم ـ ـ اي بوا ب وٱتخذ قوم ( ١٤٧)إل ما كانوا يعملون هل يجزون وٱلذين كذ ا ل جسدى

ۥ خوار موسى من بعدهۦ من حليهم عجى لمين ۥ ل يكلمهم ول يہديہم سبيى ألم يروا أن ـ ا ول ( ١٤٨) ٱتخذوه وڪانوا ظ مهم قد ضل سرين سق ى أيديهم ورأوا أن ـ ا لنڪونن من ٱلخ ا قال بئسما خلفتمون ( ١٤٩)وا قالوا لٮ ن لم يرحمنا رب نا ويغفر لن

ن أسفى ـ ا رجع موسى إلى قومۦ غضب ه وألق أعجلتم أمر ربكم ى من بعد ولم يجر وأخذ برأس أخي مت ۥ إلي ى ٱللوا ت قال ٱبن أم إن ٱلقوم ٱستضعفونى وكادوا يقتلوننى

لمين بى ٱلعداء ول تجعلنى مع ـ ٲحمين لخى وأدخلنا ى رحمتك قال رب ٱغفر لى و ( ١٥١)ٱلقوم ٱل نيا( ١٥١) وأنت أرحم ٱلر ى ٱلحيوة ٱلد بهم وذلة ن ر م

ـ ات م تابوا من بعدها وءامنوا إن ربك من وٱلذين عمل ( ١٥٢)ذٲلك نجز ٱلمفترين وك إن ٱلذين ٱتخذوا ٱلعجل سينالهم غضب ي وا ٱلس

حيم ( ١٥٣)بعدها لغفور ر وسى ٱلغضب أخذ ٱللوا ا سكت عن م للذين هم لربہم يرهبو وى نسختہا ولم ( ١٥٤)ن هدى ورحمة تنا وٱختار موسى قوم ـ لميق

ى ۥ سبعين رجى ـ ن قبل وإي و شئت أهلكتهم م جفة قال رب ل ا أخذتہم ٱلر ا بما لم فهاء منا أتہلكن اء إن هى إل تنتك عل ٱلس ا من ت تضل بہ

اء فرين أنت ولي نا ٱغفر لنا وٱرحمنا وتہد من ت ـ وى ٱل ( ۞ ١٥٥) وأنت خير ٱلغنيا حسنةى ذه ٱلد ـ ۦ من أشاء قال عذابى أصي خرة إنا هدنا إليك وٱڪتب لنا ى ه ا يؤمنون ورحمتى وسعت كل شىء ب ب تن ـ ـ اي ذين هم ب

ڪوة وٱل لذين يتقون ويؤتون ٱلز بى ٱلذين يتبعون ( ١٥٦) سأكتبہا ل سول ٱلن ٱلر ى ٱلذ يجدون نجيل يأمرهم بٱلمعروف وينہٮهم عن ٱلمنڪر ويحل لهم ۥ م ٱلم ث ويضع عنهم كتوبىا عندهم ى ٱلتورٮة وٱل ٮ ـ م عليهم ٱلخب ت ويحر ـ تى كانت عليهم ٱلطيب ل ٱل ـ إصرهم وٱلغل روه ونصروه وٱتبعوا ٱلن ور ٱلذ أنزل مع ٮ ك هم ٱلمفلحون ۥ ٱلذين ءامنوا بۦ وعز ـ ول

أي ها ( ١٥٧) أ ـ قل ي

ٱلناس إنى رسول ٱهلل ا ٱلذ ل وٲت إليڪم جميعى ـ م إل هو يحىۦ ويميت وٱلرض ۥ ملك ٱلس ـ عل ل إل تۦ وٱتبعوه ل ـ وڪلم ى ٱلذ يؤمن بٱهلل م ورسول ٱلنبى ٱل ٱهلل ـ امنوا ب ہدون بٱلح ( ١٥٨) ڪم تهتدون ي

ة م ۦ يعدلون ومن قوم موسى أ ا( ١٥٩)ق وب رة أسباطىا أممى نتى ع هم ٱ ـ لى وقطعن وأوحينا إ

بجس ۥ أن ٱضرب بعصاك ٱلحجر موسى إذ ٱستسقٮ قوم ا ٱنرة عينى نتا ع هم قد علم ڪل ت من ٱ رب لو أناس م نزلنا عليهم ٱلمن وٱلس م وأ ـ هم ٱلغم ڪم وظللنا علي ـ ت ما رزقن ـ كن ڪانوا أنفس ڪلوا من طيب ـ لمون وما ظلمونا ول هم ٱسكنوا ه ( ١٦١)ہم ي قرية وڪلوا منها حيث شئتم وإذ قيل ل ذه ٱل ـ

تڪم ـ ـ كم خطي ا نغفر لدى وٱدخلوا ٱلباب سج

ل ٱلذين ظ ( ١٦١) سنزيد ٱلمحسنين وقولوا حطة لمون لموا منہم قولى غير ٱلذ قيل لهم أر بد ماء بما ڪانوا ي ن ٱلس ا معدون ى ٱلسبت إذ تأتيهم حي( ١٦٢)سلنا عليهم رجزى ا ويوم وسـ لهم عن ٱلقرية ٱلتى ڪانت حاضرة ٱلبحر إذ ي

عى هم شر تانهم يوم سبتا( ١٦٣) ڪذٲلك نبلوهم بما كانوا يفسقون ل تأتيهم ون ل يسبت نہم لم تعون قومى م

ة ا شديدى وإذ قالت أم بہم عذابى مهلكهم أو معذ هم يت ا ٱهلل وء وأخذنا ٱلذين ظلموا بعذا( ١٦٤)قون قالوا معذرةى إلى ربكم ولعل روا بۦ أنجينا ٱلذين ينہون عن ٱلس ا نسوا ما ذڪ ـ يس بما كانوا يفسقون لم ا( ١٦٥)ب ب لم

ا نہوا عن قلنا لهم كونوا سـ ين عتوا عن م ـ مة من يسومهم سوء ٱلعذاب ( ١٦٦)قردةى خ ـ ك ليبعثن عليهم إلى يوم ٱلقي أذن رب إن ربك لسريع ٱلعقاب وإذ ت حيم ۥ لغف وإن هم ى ٱلرض أ ( ١٦٧)ور ر ـ اوقطعن لحون ومنہم دون ذٲلك ممى ـ نهم ٱلص ـ ات لعلهم يرجعون م ي ت وٱلس ـ هم بٱلحسن ـ ( ١٦٨) وبلون

ب ي ـ ت وروا ٱلكذا ٱلدنى ويقولون سيغف خلف من بعدهم خلف ـ أخذون عرض ه ثل م

إل ٱلحق ودرسوا ما ي ۥ يأخذوه ر لنا وإن يأتہم عرض ب أن ل يقولوا على ٱهلل ـ ق ٱلكت ـ يث لذين يتقون وٱلدار ٱل ألم يؤخذ عليہم م تعقلون خرة خير ل لوة إنا ل نضيع ( ١٦٩) أ ب وأقاموا ٱلص ـ كون بٱلكت وٱلذين يمس

( ۞ ١٧١)أجر ٱلمصلحين وظن وا وإذ نتقنا ٱلجبل وقهم كأن ۥ ظلة ن كم بق أ ـ بہم خذوا ما ءاتين

ة وٱذكروا ما ي لعلكم تتقون ۥ واقع يتہم وأشہدهم على أنفسہم ألست بربك ( ١٧١)و م شهدنا ا بلى قالو م وإذ أخذ رب ك من بنى ءادم من ظهورهم ذر ـ فلين أن تقولوا يوم ٱلقي ـ ذا غ ـ و ( ١٧٢)ة إنا ڪنا عن ه أن بعدهم م

يةى نا من قبل وڪنا ذر ت ولعلهم يرج ( ١٧٣) أتہلكنا بما عل ٱلمبطلون تقولوا إنما أشرك ءابا ـ ل ٱلي ن كان من ٱلغ ( ١٧٤)عون وكذٲلك نفص ـ يط تنا ٱنسلخ منها أتبع ٱل ـ ءاي ـ ك ( ١٧٥)اوين وٱتل عليهم نبأ ٱلذ ءاتين ـ بہا ول ـ ولو شئنا لرعن ۥ أخلد إلى ٱلرض وٱتبع هوٮ ن ۥ كمثل مثل

يلهث تنا ٱلڪلب إن تحمل علي يلهث أو تترڪ ـ ـ اي بوا بٲلك مثل ٱلقوم ٱلذين كذ هم يتفكرون ذ بوا ب ( ١٧٦) ٱقص ٱلقص لعل ى ٱلقوم ٱلذين كذ لمون ساء مث تنا وأنفسہم كانوا ي ـ هو ٱلمهتد ( ١٧٧)ـ اي سرون من يہد ٱهلل ـ ٮ ك هم ٱلخ ـ ا( ١٧٨) ومن يضلل أول ن ٱلجن ولقد ذرأنا لجهنم ڪثيرى م

نس ل يسمعون بہا لهم قلوب ل يفقه وٱلم بل هم أضل ون بہا ولهم أعين ل يبصرون بہا ولهم ءاذان ـ ٮ ك كٱلنع ـ ول

فلون أ ـ ٮ ك هم ٱلغ ـ ول ( ١٧٩) أ ۦ وذروا ٱلسماء ٱلحسنى ٱدعوه بہاوهلل ٮ ـ يہدون بٱلحق وبۦ يعدلون ( ١٨١) سيجزون ما كانوا يعملون ٱلذين يلحدون ى أسم

ة ن خلقنا أم ( ١٨١)ومم

ـ بوا بن حيث ل يعلمون وٱلذين كذ تنا سنستدرجهم م ـ هم ( ١٨٢)اي ن جنة أولم يتفكروا ( ١٨٣) إن كيد متين وأملى ل بين ما بصاحبہم م م

من شىء وأ أولم ينروا ى ملكوت ٱلسم ( ١٨٤) إن هو إل نذير وٲت وٱلرض وما خلق ٱهلل هم ـ ۥ يؤمنون بأ حديث بعده ن عسى أن يكون قد ٱقترب أجل(١٨٥ ) اد ل ه نہم يعمهون ۥ من يضلل ٱهلل ـ اعة أيان مرسٮهاي ( ١٨٦) ويذرهم ى طغي ل هو إنما علمها عند ربى قل سـ لونك عن ٱلس ا لوقتہا إ وٲت وٱلرض ل يجليہ ـ م قلت ى ٱلس

ك كأنك حفى عنہا ل تأتيكم إل بغتةى كن أڪثر ٱلناس ل يعلمون ق يسـ لون ـ ول ( ١٨٧)ل إنما علمها عند ٱهلل قل ل

ا إل ما شاء ٱهلل ا ول ضر ى و أملك لنفسى نفعى نى ٱلس ؤ ء ولو كنت أعلم ٱلغيب لستڪثرت من ٱلخير وما مس ير لقوم ي إل نذير وب وجعل منہا زوجها ليسكن إليہا( ۞ ١٨٨)منون إن أنا

ن نفس وٲحدة ت بۦ هو ٱلذ خلقكم م ا مرٮها حملت حمى خفيفى ا تغ ا لم ا لم ربهما لٮ ن ءاتيتن قلت دعوا ٱهلل

أ

كرين صـ ـ ا لنكونن من ٱل ( ١٨٩)لحى ل ا جع لحى ـ ا ءاتٮهما ص ركون ۥ شركاء يما ءاتٮهما لم ا ي عم لى ٱهلل ـ ركون ( ١٩١) تع ي ا وهم يخلقون أ ـ ى ق شيا ول أنفسہم ينصرون ول ي ( ١٩١)ما ل يخل

هم نصرى نتم وإن تدعوهم إلى ٱلهد ل يتبعوڪم ( ١٩٢)ستطيعون ل سواء عليكم أدعوتموهم أم أ

متون ـ عباد أمثالڪإ ( ١٩٣)ص دقين م ن ٱلذين تدعون من دون ٱهلل ـ ون بہا ( ١٩٤) ٱدعوهم ليستجيبوا لڪم إن كنتم ص يمون بہا ألهم أرجل ن يبصرون بہا أم لهم أيد يبط يسمعون بہا أم لهم أعي

رون قل ٱدعوا ش أم لهم ءاذان تن ب ( ١٩٥)ركاءكم م كيدون ـ ل ٱلكت ٱلذ نز ى ٱهلل ـن وهو إن وللحين ـ ۦ ل يست ( ١٩٦)يتولى ٱلص ليك وهم ل يبصرون ن تدعوهم إلى ٱلهد ل يسمعوا وإ ( ١٩٧)طيعون نصرڪم ول أنفسہم ينصرون وٱلذين تدعون من دون هلين ( ١٩٨) وترٮهم ينرون إ ـ وإم ( ١٩٩)خذ ٱلعفو وأمر بٱلعرف وأعرض عن ٱلج ٱستعذ بٱهلل

ن نز ـ يط ا ينزغنك من ٱل ن ۥ سميع إ

بصرون ( ٢١١)عليم روا إذا هم م ن تذڪ ـ يط ن ٱل مف ٮ ـ ہم ط ہم ى ( ٢١١)إن ٱلذين ٱتقوا إذا مس ون ـ اية قالوا لول ٱجتبيتهاوإذا لم تأتهم ( ٢١٢)ٱلغى م ل يقصرون وإخوٲنهم يمد بى ب بع ما يوحى إلى من ر لقوم يؤمنون قل إنما أت

بڪم وهدى ورحمة ر من ر ذا بصاٮ ـ إذا قرئ ٱلقرءان و ( ٢١٣) ه

ودون ٱلجهر من ٱلقول بٱلغدو وٱلصال ول تكن ( ٢١٤)لعلكم ترحمون ۥ وأنصتوا ٱستمعوا لا وخيفةى عى بك ى نفسك تضر فلين وٱذكر ر ـ ن ٱلغ ذين عند ربك ل يستكبرون عن عبادتۦ و إن ٱل ( ٢١٥)م يسبحون ( ٢١٦)ۥ يسجدون ۩ ۥ ول

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرسول يسـ لونك عن ٱلنفال وٱلر وأصلحوا قل ٱلنفال هلل ذات بينڪم ٱتقوا ٱهلل ورسول ؤمنين وأطيعوا ٱهلل إنما ( ١)ۥ إن كنتم م ت ـ وجلت قلوبہم وإذا تليت عليہم ءاي ا وعلى ربهم يتوك ٱلمؤمنون ٱلذين إذا ذكر ٱهلل

نى ـ هم ينفقون ( ٢)لون ۥ زادتہم إيم ـ ا رزقن لوة ومم ( ٣)ٱلذين يقيمون ٱلص ـ ٮ ك هم أول

ا ورزق ڪريم ٱلمؤمنون حق ى

ت عند ربهم ومغفرة ـ رهون كما أخرجك رب ك من بيتك بٱلحق ( ٤) لهم درج ـ ن ٱلمؤمنين لك ا مدلونك ى ٱلحق بعد ( ٥)وإن ريقى ـ فتين أنہا لكم وتود ون أن ( ٦)ما تبين كأنما يساقون إلى ٱلموت وهم ينرون يج إحد ٱلطاٮ عدكم ٱهلل كم وإذ ي وڪة تكون ل غير ذات ٱل

ت ـ أن يحق ٱلحق بكلم فرين ويريد ٱهلل ـ طل ولو كره ٱلمجرمون ( ٧)ۦ ويقطع دابر ٱلك ـ كم ٱستجاب ( ٨)ليحق ٱلحق ويبطل ٱلب كة مردين إذ تستغيثون رب ٮ ـ ن ٱلمل كم بألف م ر ولتطمٮ ن بۦ قلوبكم وما جعل ٱ( ٩)لڪم أنى ممد إل ب هلل عزيز حكيم وما ٱلنصر إل من عند ٱهلل يكم ( ١١) إن ٱهلل إذ يغ

ماء ماءى ليطهركم ب ٱل ن ٱلس ل عليكم م ن وينز من وليرب على قلوبڪم ويثبت ب ٱلقدام ن عاس أمنةى ـ يط كة أنى( ١١)ۦ ويذهب عنكم رجز ٱل ٮ ـ ع معكم ثبتوا ٱلذين ءامنوا إذ يوحى رب ك إلى ٱلمل هم ( ١٢)ب ٱضربوا وق ٱلعناق وٱضربوا منہم ڪل بنان سألقى ى قلوب ٱلذين كفروا ٱلر ذٲلك بأن

ورسول و ۥ شاق وا ٱهلل اقق ٱهلل شديد ٱلعقاب رسول ومن ي فر ( ١٣)ۥ إن ٱهلل ـ تول وهم ٱلدبار ( ١٤)ين عذاب ٱلنار ذٲلڪم ذوقوه وأن للك ا أي ها ٱلذين ءامنوا إذا لقيتم ٱلذين كفروا زحفى ـ ا إلى ئة هم يومٮ ذ دبره ومن يول ( ١٥)ي ا لقتال أو متحيزى

ى ومأوٮ جهنم ۥ إل متحر ن ٱهلل وبئس قد باء بغضب م

هم ( ١٦)ٱلمصير قتل كن ٱهلل ـ رمى وما رميت إ لم تقتلوهم ول كن ٱهلل ـ ءى حسنىا ذ رميت ول ب ى ٱلمؤمنين من سميع عليم وليبل فرين ( ١٧)إن ٱهلل ـ موهن كيد ٱلك كم وإن تنت إن تستفتحوا قد جاءڪم ٱلفتح ( ١٨)ذٲلكم وأن ٱهلل ـ ى ہوا هو خير ل تكم شي ى عنكم ئ عد ولن تغن وإن تعودوا ن ا ولو كثرت وأن ٱهلل

( ١٩)مع ٱلمؤمنين ورسول أي ہا ٱلذين ءامنوا أطيعوا ٱهلل ـ وأ ي كم ٱلذين ل يعقلون ( ۞ ٢١) ول تكونوا كٱلذين قالوا سمعنا وهم ل يسمعون ( ٢١)نتم تسمعون ۥ ول تولوا عن م ٱلب ٱلص واب عند ٱهلل سمعهم ( ٢٢)إن شر ٱلد ا ل يہم خيرى عرضون و ولو علم ٱهلل هم م و أسمعهم لتولوا و أي ہا ٱلذين ( ٢٣)ل ـ ي

سول إذا دعاكم لما يحييڪم ءامنوا ٱس وللر تجيبوا هلل ۦ وأن يحول بين ٱلمرء وقلب تح وٱعلموا أن ٱهلل ( ٢٤)رون ۥ إليةى ل تصيبن ٱلذين ظلموا منكم خاص

شديد ٱلعقاب و وٱتقوا تنةى ستضعفون ى ٱلرض تخاون أن يتخطفكم ٱلناس ( ٢٥)ٱعلموا أن ٱهلل م ـ اوٮكم وأيدكم وٱذڪروا إذ أنتم قليل

كرون ت لعلڪم ت ـ ن ٱلطيب كم وأنتم تعلمون ( ٢٦) بنصرهۦ ورزقكم م ت ـ ن ـ سول وتخونوا أم وٱلر أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تخونوا ٱهلل ـ عنده وٱعلموا أنما ( ٢٧)ي وأن ٱهللدكم تنة ـ يم أموٲلڪم وأول ـ اتكم وي ي ( ٢٨)ۥ أجر ع ا ويكفر عنڪم سي

يجعل لكم رقانى أي ہا ٱلذين ءامنوا إن تتقوا ٱهلل ذو غفر لكم ـ وٱهلل

يم ٱلفض و يقتلوك أ ( ٢٩)ل ٱلع ك ٱلذين كفروا ليثبتوك أ و يخرجوك وإذ يمكر ب ڪرين ويمكرون ويمكر ٱهلل ـ خير ٱلم ا قالوا قد سمعنا لو ( ٣١) وٱهلل تن ـ ذا وإذا تتلى عليهم ءاي ـ ا مثل ه اء لقلن لين ن طير ٱلو ـ أس ذا إل ـ ن و ( ٣١) إن ه مو ٱلحق من عندك أمطر علينا حجارةى ذا ه ـ هم إن كان ه إذ قالوا ٱلل

عذاب أليم تنا ب و ٱ ماء أ بهم وأنت يہم و ( ٣٢)ٱلس عذ لي هم وهم ي ما ڪان ٱهلل ب معذ وهم يصد ون عن ٱلمسجد ٱلحرام وما ڪانوا أولياءه ( ٣٣)ستغفرون وما كان ٱهلل بہم ٱهلل هم أل يعذ ه إن أوليا ۥ وما ل كن أڪثرهم ل يعلمون ـ ت ( ٣٤)ۥ إل ٱلمتقون ول وما كان ص ذوقوا ہم عند ٱلبيت إل مڪاءى وتصديةى

إن ٱلذين كفروا ينفقون أموٲلهم ( ٣٥)ٱلعذاب بما كنتم تكفرون وا عن سبيل ٱهلل م ي ليصد رون غلبون سينفقونها م تكون عليهم حسرةى ( ٣٦) وٱلذين كفروا إلى جهنم يح ٱلخبيث من ٱلطيب ويجعل ٱلخبيث بعض ۥ على بع ليميز ٱهلل ض يرڪم ا يجعل سرون ۥ ى جهنم ۥ جميعى ـ ك هم ٱلخ ٮ ـ ول

( ٣٧) ألين ا قد سلف وإن يعودوا قد مضت سنت ٱلو تلوهم حت ( ٣٨) قل للذين ڪفروا إن ينتهوا يغفر لهم م ـ وق ويڪون ٱلدين ڪل

ى ل تكون تنة ۥ هلل مولٮكم ( ٣٩) بما يعملون بصير إن ٱنتهوا إن ٱهلل وٱعلموا ( ۞ ٤١) نعم ٱلمولى ونعم ٱلنصير وإن تولوا ٱعلموا أن ٱهلل ن شىء أن هلل أنما غنمتم م

سول ولذ ٱلقربى و خمس وما أنزلنا على عبدنا يوم ٱۥ وللر ٱهلل بيل إن كنتم ءامنتم ب كين وٱبن ٱلس ـ مى وٱلمس ـ ت على ڪل شىء قدير ان لفرقان يوم ٱلتقى ٱلجمع ٱلي نيا وهم( ٤١) وٱهلل ڪب أسفل منڪم إذ أنتم بٱلعدوة ٱلد د بٱلعدوة ٱلقصو وٱلر ـ ا ولو تواعدت م لختلفتم ى ٱلميع أمرى كن ليقضى ٱهلل ـ ول

ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حى عن بينة ڪان م يم فعولى لسميع عل ( ٤٢) وإن ٱهلل

ى منامك قليى زعتم ى ٱلم إذ يريكهم ٱهلل ـ لتم ولتن ا لف سلم ولو أرٮكهم ڪثيرى ڪن ٱهلل ـ ر ول دور إن ا ڪان وإذ يريكمو( ٤٣)ۥ عليم بذات ٱلص أمرى عينهم ليقضى ٱهلل ويقللڪم ى أى عينكم قلي هم إذ ٱلتقيتم ى أ

ترجع ٱل مفعولى بتوا وٱذڪ ( ٤٤)مور وإلى ٱهلل ٱ

أي ها ٱلذين ءامنوا إذا لقيتم ئةى ـ ا لعلكم تفلحون ي ڪثيرى ( ٤٥)روا ٱهلل ورسول لوا وتذهب ريحكم وأطيعوا ٱهلل ف زعوا ت ـ برين وٱصبروا ۥ ول تن ـ مع ٱلص ر ( ٤٦) إن ٱهلل ـ ول تكونوا كٱلذين خرجوا من دي ا وراء ٱلناس ويصد ون عن سبيل ٱهلل هم بطرى بما يعملون محي له ( ٤٧)وٱهلل ـ ن أعم ـ يط ا ترا م وقال ل غالب لڪم ٱليوم من ٱلناس وإنى جار لڪم وإذ زين لهم ٱل ى أخاف لم نڪم إنى أر ما ل ترون إن وقال إنى بر ء م ى عقبي ءت ٱلفئتان نك عل شديد ٱلعقا ٱهلل ؤلء ( ٤٨)ب وٱهلل ـ رض غر ه هم م فقون وٱلذين ى قلوب ـ هم إذ يقول ٱلمن دين

عزيز حڪيم إن ٱهلل ل على ٱهلل كة يضر ولو تر إذ يتوى ٱلذين ڪفروا ( ٤٩)ومن يتوڪ ٮ ـ رهم وذوقوا عذاب ٱلحريق ٱلمل ـ مت ( ٥١)بون وجوههم وأدب يد ذٲلك بما قد م للعب ـ ليس بل أ وٱلذين من قبلهم كدأب ءال رعون ( ٥١)أيديڪم وأن ٱهلل ت ٱهلل ـ ـ اي بذنوبهم كفروا ب قو شديد خذهم ٱهلل إن ٱهلل

ك بأن ( ٥٢)ٱلعقاب ا نعمةى أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسہم ذٲل لم يك مغيرى سميع عليم ٱهلل ه وٱلذين من قبلهم ال رعون ڪدأب ء ( ٥٣) وأن ٱهلل ـ ہم أهلكن ت رب ـ ـ اي بوا ب

لمين م بذنوبهم وأغرقنا ءال رعون كذ ـ كانوا ظ ٱلذين كفروا هم ل يؤ ( ٥٤) وكل واب عند ٱهلل ٱلذين ( ٥٥)منون إن شر ٱلد

ة و هدت منہم م ينقضون عهدهم ى ڪل مر ـ رون ( ٥٦)هم ل يتقون ع ن خلفهم لعلهم يذڪ د بهم م ر ا تثقفنہم ى ٱلحرب ا تخان من قوم ( ٥٧)إم بذ إليهم على سواء وإم ٱننين خيانةى ل يحب ٱلخاٮ ن ( ٥٩) إنہم ل يعجزون ول يحسبن ٱلذين كفروا سبقوا ( ٥٨) إن ٱهلل ا ٱستطعتم م وا لهم م وأعد

باط ٱلخ ة ومن ر ڪم وءاخرين من دونهم ل تعلمون قو وعدو ۦ عدو ٱهلل يعلمهم يل ترهبون ب لمون هم ٱهلل يوف إليكم وأنتم ل ت لم ٱ( ۞ ٦١) وما تنفقوا من شىء ى سبيل ٱهلل وإن جنحوا للس ل على ٱهلل جنح لها وتوك يم إن ميع ٱلعل وإن ير ( ٦١)ۥ هو ٱلس يدك يدوا أن يخدعوك إن حسبك ٱهلل هو ٱلذ أ

ألف بين لو أنفقت م وألف بين قلوبہم ( ٦٢)بنصرهۦ وبٱلمؤمنين ڪن ٱهلل ـ ا ألفت بين قلوبهم ول ا م ہم ا ى ٱلرض جميعى ن ومن ٱتبعك من ٱلمؤمنين ( ٦٣)ۥ عزيز حكيم إ أي ہا ٱلنبى حسبك ٱهلل ـ ض ( ٦٤)ي أي ہا ٱلنبى حر ـ برون يغلبوا مات ٱلمؤمنين على ٱلقتال ي ـ رون ص نكم ع م ين إن يكن م نڪ وإن يكن م

ن ٱلذين كفروا بأنهم قوم ل يفقهون ا م يغلبوا ألفى

اة عنك ( ٦٥)م ن خفف ٱهلل ـ ـ اٱل يغلبوا ما م وعلم أن يكم ضعفى

صابرة

اة نڪم م تين إن يكن م يغلبوا ألفين بإذن ٱهللنكم ألف برين وإن يكن م ـ مع ٱلص ( ٦٦) وٱهلل ى يثخن ى ٱلرض ۥ ما كان لنبى أن يكون ل يريد أسر حت نيا وٱهلل تريدون عرض ٱلد

عزيز حكيم رة ٱلخ يم ( ٦٧) وٱهلل كم يما أخذتم عذاب ع سبق لمس ن ٱهلل مب ـ ا غنمت ( ٦٨)لول كت اكلوا مم طيبى

ى ـ م حل حيم وٱتقوا ٱهلل غفور ر ( ٦٩) إن ٱهلل أ ـ ا يؤتكم خي ي ى قلوبكم خيرى إن يعلم ٱهللن ٱلسر ا أخذ منڪم ويغ ي ہا ٱلنبى قل لمن ى أيديكم م م ا م

حيم فر لكم رى غفور ر وإن ( ٧١) وٱهلل من قبل أمكن منہم يريدوا خيانتك قد خانوا عليم حكيم ٱهلل هدوا بأموٲلهم وأنفسہم ى( ٧١) وٱهلل ـ ع إن ٱلذين ءامنوا وهاجروا وج ك بعضہم أولياء ب ٮ ـ ول

نصروا أ وٱلذين ءاووا و ن شىء حتى يہاجروا ض سبيل ٱهلل ہم م يت ـ ن ول وإن ٱستنصروكم ى ٱلدين عليڪم وٱلذين ءامنوا ولم يہاجروا ما لكم م

ق ـ يث بما تعملون بصير ٱلنصر إل على قوم بينكم وبينہم م ير وٱلذين كفروا بعضہم أولياء بعض ( ٧٢) وٱهلل ى ٱلرض وساد ڪب ة نصروا أ وٱلذين ( ٧٣) إل تفعلوه تكن تن وٱلذين ءاووا و هدوا ى سبيل ٱهلل ـ اءامنوا وهاجروا وج

ٮ ك هم ٱلمؤمنون حق ى ـ ورزق كريم ولغفرة هم م وٱلذين ءامنوا ( ٧٤) ل

هدوا معكم ـ ٮ ك منكم من بعد وهاجروا وج ـ ب أول ـ وأولوا ٱلرحام بعضہم أولى ببعض ى كت يم ٱهلل بكل شىء عل ( ٧٥) إن ٱهلل

سورة التوبةن هدت م م ـ ورسولۦ إلى ٱلذين ع ن ٱهلل م

ركين براءة سيحوا ى ٱلرض أربعة أشہر وٱعلموا أنكم غير معجز ( ١)ٱلم فرين ٱهلل ـ مخز ٱلك ( ٢) وأن ٱهلل ورسولۦ إلى ٱلناس يوم ٱلح ٱلڪبر أن ٱهلل ن ٱهلل مركين وأذٲن ن ٱلم بر ء م كم غير وإن تولي إن تبتم هو خير لڪم ۥ ورسول تم ٱعلموا أن

ليم معجز ٱهلل عذاب أ ر ٱلذين كفروا ب ن ٱلم ( ٣) وب هدت م م ـ وا إليه إل ٱلذين ع ا أتم كم أحدى هروا علي ـ ا ولم ي ـ ى م لم ينقصوكم شي ين رك تہم يحب ٱلمتقين م عهدهم إلى مد ركين حي ( ٤) إن ٱهلل إن تابوا ث وجدت موهم وخذوهم وٱحصروهم وٱقعدوا لهم ڪل مرصد إذا ٱنسلخ ٱلشہر ٱلحرم ٱقتلوا ٱلم

هم وأقام ڪوة خل وا سبيل لوة وءاتوا ٱلز حيم وا ٱلص غفور ر ركين ٱستجا( ٥) إن ٱهلل ن ٱلم م وإن أحد م أبلغ مأمن م ٱهلل ـ ك بأنہم قوم ۥ رك أجره حتى يسمع كل هدت م عند ٱلمسجد ٱل ( ٦)ل يعلمون ذٲل ـ وعند رسولۦ إل ٱلذين ع رڪين عهد عند ٱهلل كم ٱستقيموا لهم حرام ڪيف يكون للم موا ل ـ ما ٱستق

يحب ٱلمتقين ڪ ( ٧)إن ٱهللةى ول ذم

هروا عليڪم ل يرقبوا يكم إل ى وٲههم وتأبى قلوبهم وأڪثرهم يف وإن ي سقون يرضونكم بأ ـ وا عن سبيلۦ ( ٨) صد ى ا قلي

منى ت ٱهلل ـ ـ اي ہ ٱشتروا ب ( ٩)م ساء ما ڪانوا يعملون إنةى ول ذم

ل ى ك هم ٱلمعتدون ل يرقبون ى مؤمن إ ٮ ـ ولوا وأقاموا إن تاب( ١١) وأ

ڪوة إخوٲنكم ى ٱلدين لوة وءاتوا ٱلز ت ٱلص ـ ل ٱلي ة ٱلڪفر ( ١١)لقوم يعلمون ونفص م تلوا أٮ ـ ن بعد عهدهم وطعنوا ى دينڪم ق نهم م ـ ن لهم لعلهم ينتهون وإن نكثوا أيم ـ ا نكثوا أ ( ١٢) إنهم ل أيم تلون قومى ـ ة أل تق ل مر سول وهم بدءوڪم أو وا بإخراج ٱلر هم وهم ن ـ ونهم يم خ وه أت أحق أن تخ ٱهلل

هم و ( ١٣)ؤمنين إن كنتم م بأيديڪم ويخزهم وينصركم علي بهم ٱهلل تلوهم يعذ ـ ؤمنين ق ف صدور قوم م اء ويذهب غيظ قلوبهم ( ١٤)ي على من ي عليم حكيم ويتوب ٱهلل تخذوا ( ١٥) وٱهلل هدوا منكم ولم ي ـ ٱلذين ج ا يعلم ٱهلل أم حسبتم أن تتركوا ولم ول رسولۦ ول ٱلمؤمنين وليجةى من دون ٱهلل وٱهلل

بما تعملون ركين أن يعم ( ١٦)خبير ى أنفسهم بٱلكفر ما كان للم هدين عل ـ ش جد ٱهلل ـ له روا مس ـ ك حبطت أعم ٮ ـ ول

لدون أ ـ لوة وء ( ١٧)م وى ٱلنار هم خ وم ٱلخر وأقام ٱلص وٱلي ٱهلل من ءامن ب جد ٱهلل ـ إنما يعمر مس ل ٱهلل ڪوة ولم يخش إ ك أن يكونوا من ٱلمهتدين اتى ٱلز ٮ ـ ولأجعلتم ( ۞ ١٨) عسى أ

هد ى سبيل ـ وٱليوم ٱلخر وج سقاية ٱلحاج وعمارة ٱلمسجد ٱلحرام كمن ءامن بٱهلل و ٱهلل ل يست لمين ۥن عند ٱهلل ـ ل يہد ٱلقوم ٱل ٱلذين ( ١٩) وٱهلل بأموٲلهم وأنفسہم أعم درجةى عند ٱهلل هدوا ى سبيل ٱهلل ـ ٮ ك هم ٱلف ءامنوا وهاجروا وج ـ ولت ( ٢١)اٮ زون وأ ـ ورضوٲن وجن ن رهم رب هم برحمة م يب

قيم لهم يہا نع بدىا( ٢١)يم م لدين يہا أ ـ عنده خ يم إن ٱهلل أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تتخذو ( ٢٢)ۥ أجر ع ـ ن ي ـ يم لمون ومن يتو ا ءاباءكم وإخوٲنكم أولياء إن ٱستحب وا ٱلڪفر على ٱل ـ ٮ ك هم ٱل ـ نكم أول يرت ( ٢٣)لهم م ڪم وإخوٲنكم وأزوٲجكم وع كم وأبنا قل إن كان ءابارة ـ تموها وتج كم وأموٲل ٱقتر

كن ترضونها أحب ـ ون كسادها ومس بأمرهۦ تخ ۦ تربصوا حتى يأتى ٱهلل ورسولۦ وجهاد ى سبيل ن ٱهلل ل يہد ٱلقوم إليڪم م سقين وٱهلل ـ ى مواطن ڪثيرة ( ٢٤)ٱلف دبر إذ أعج ويوم حنين لقد نصرڪم ٱهلل يتم م ا وضاقت عليڪم ٱلرض بما رحبت م ول ـ ى ين بتڪم كثرتڪم لم تغن عنڪم شي

م أنزل ( ٢٥) ت سكين ا لم تروها وعذ ٱهلل فرين ب ٱلذين كفروا ۥ على رسولۦ وعلى ٱلمؤمنين وأنزل جنودى ـ اء ( ٢٦) وذٲلك جزاء ٱلك من بعد ذٲلك على من ي غفور م يتوب ٱهلل حيم وٱهلل يقربوا ٱل ( ٢٧)ر ركون نجس أي ها ٱلذين ءامنوا إنما ٱلم ـ ذاي ـ مسجد ٱلحرام بعد عامهم ه وإن خفتم عيلةى

من ضلۦ إن شاء علي سوف يغنيكم ٱهلل يم إن ٱهلل ول بٱليوم ٱلخر ول يحر ( ٢٨)م حڪ تلوا ٱلذين ل يؤمنون بٱهلل ـ ق ورسول م ٱهلل ب حتى يعطوا ٱلجزية عن يد مون ما حر ـ غرون ۥ ول يدينون دين ٱلحق من ٱلذين أوتوا ٱلڪت ـ ر ٱلمسيح ٱب ( ٢٩)وهم ص ـ وقالت ٱلنص ن وقالت ٱليهود عزير ٱبن ٱهلل

وٲههم ٱهلل ـ ون قول ٱلذين ڪفروا من قبل ذٲلك قولهم بأ ه ـ يض تلهم ٱهلل ـ وٱلمسيح ٱبن مريم ( ٣١) أنى يؤڪون ق ن دون ٱهلل ا مهم أربابى ن ـ ا ٱتخذوا أحبارهم ورهب ا وٲحدى هى ـ إل هو وما أمروا إل ليعبدوا إل ـ إل ل ن ـ رڪون سبح ا ي أن يتم يريدون أن ( ٣١)ۥ عم إل وٲههم ويأبى ٱهلل أ ب ـ وا نور ٱهلل يطف

فرون ۥ ولو ڪره ٱل نوره ـ ( ٣٢)ك هره هو ٱلذ أرسل رسول ركو ۥ بٱلهد ودين ٱلحق لي ۦ ولو ڪره ٱلم هبان ليأكل ( ۞ ٣٣)ن ۥ على ٱلدين ڪل ن ٱلحبار وٱلر ا مأي ہا ٱلذين ءامنوا إن ڪثيرى ـ ي طل ويصد ون عن سبيل ٱهلل ـ ة ول ينفقونہا ى سبي ون أموٲل ٱلناس بٱلب ل وٱلذين يكنزون ٱلذهب وٱلفض

عذاب أليم رهم ب ب ذا ما ڪنزتم لنفسكم ذوقوا ما كنتم تكنزون بہا جباههم وجنوبہم وظهورهم يوم يحمى عليها ى نار جهنم تكو ( ٣٤)ٱهلل ـ ہو( ٣٥) ه ة ٱل وٲت وٱلرض منہ إن عد ـ م يوم خلق ٱلس ب ٱهلل ـ ا ى ڪت ر شہرى نا ع ٱ لموا يہن أنفسڪم ذٲلك ٱلدين ٱلقيم ا أربعة حرم ر عند ٱهلل ت

ت ـ ڪما يقرڪين كاةى تلوا ٱلم ـ وق

مع ٱلمتقين لونكم ڪاةى ( ٣٦) وٱعلموا أن ٱهلل ٱلذين كفروا يحل ون ى ٱلڪفر إنما ٱلنسىء زيادة يضل ب مون ا ويحر ۥ عامى م ٱهلل ة ما حر يواطـ وا عد

ا ل ۥ عامى م ٱهلل لهم يحل وا ما حر ـ فرين زين لهم سوء أعم ـ هد ٱلقوم ٱلڪ ل ي أي ها ٱلذين ءامنوا ما لكم إذا ( ٣٧) وٱهلل ـ ي

ٱاقلتم إلى ٱلرض ا من ٱلخرة أر قيل لكم ٱنفروا ى سبيل ٱهلل ني نيا ى ٱلخرة إ ضيتم بٱلحيوة ٱلد ع ٱلحيوة ٱلد ـ ا( ٣٨)ل قليل ما مت ـ ى وه شي ا غيرڪم ول تضر ا ويستبدل قومى ا أليمى عل إل تنفروا يعذبڪم عذابى إذ أخرج ٱلذين ڪفرو( ٣٩)ى ڪل شىء قدير وٱهلل ل تنصروه قد نصره ٱهلل ين إ ن ا انى ٱ

معنا حبۦ ل تحزن إن ٱهلل ـ إذ هما ى ٱلغار إذ يقول لص سڪينت يده ۥ علي أنزل ٱهلل فلى وأ ا وجعل ڪلمة ٱلذين ڪفروا ٱلس هى ٱلعليا ۥ بجنود لم تروه عزيز حكيم وڪلمة ٱهلل ( ٤١) وٱهلل هدوا بأموٲلڪم وأنفسكم ى سبيل ٱهلل ـ وجا وقالى

لو كان ( ٤١) ذٲلكم خير لكم إن كنتم تعلمون ٱنفروا خفاى

ا قا ا وسفرى ا قريبى قة عرضى ہم ٱل عدت علي كن ب ـ ا لتبعوك ول لو ٱستطعنا لخرجنا معكم يہلكون أنفس صدى ذبون وسيحلفون بٱهلل ـ ہم لك ن يعلم إ ت ( ٤٢)ہم وٱهلل عنك لم أذنت لهم حتى ي ذبين عفا ٱهلل ـ وم ٱلخر أن يج ( ٤٣)بين لك ٱلذين صدقوا وتعلم ٱلك وٱلي ٱهلل ـ ذنك ٱلذين يؤمنون ب هدوا بأموٲلهم وأنفسہم ل يست ـ

يم بٱلمتقين عل ترددون إنما يستـ ذنك ( ٤٤)وٱهلل هم ي ت قلوبهم هم ى ريب وٱليوم ٱلخر وٱرتاب و أرادوا ( ۞ ٤٥)ٱلذين ل يؤمنون بٱهلل ول وا ل بعاهم ثبطهم وقيل ٱقع ٱلخروج لعد ٱن كن ڪره ٱهلل ـ ولةى عدين ۥ عد ـ كم يبغونڪم ٱلفتنة ( ٤٦)دوا مع ٱلق ل ـ ولوضعوا خل

ا زادوكم إل خبالى لو خرجوا يكم م

عون لهم ويك ـ لمين م سم ـ عليم بٱل رهون لقد ٱبتغوا ٱلفتنة من قب ( ٤٧) وٱهلل ـ وهم ڪ ذن لى ول ت ( ٤٨)ل وقلبوا لك ٱلمور حتى جاء ٱلحق وظهر أمر ٱهلل ن يقول ٱ فرين أل ى ٱلفتنة سقطوا فتنى ومنهم م ـ بٱلڪ تسؤهم إن ت ( ٤٩) وإن جهنم لمحيطة

ا صبك حسنة يقولوا قد أخذن وإن تصبك مصيبة

هم رحون و مولٮناقل ( ٥١)أمرنا من قبل ويتولوا و لنا ه ل ٱلمؤ لن يصيبنا إل ما ڪتب ٱهلل ليتوڪ يين ( ٥١)منون وعلى ٱهلل إحد ٱلحسن ن عندهۦ أو بأيدينا قل هل تربصون بنا إل بعذاب م كم ٱهلل كم أن يصيب تربصون ونحن نترب ب ا ( ٥٢) تربصوا إنا معڪم م ا لن يتقبل أو كر قل أنفقوا طوعى هى

سقين منكم ـ ا كم ڪنتم قومى ۦ ول يأتون ٱل( ٥٣) إن وبرسول ٱهلل أنهم ڪفروا ب ل تهم إ ـ ى ول ينف وما منعهم أن تقبل منہم نفق لوة إل وهم ڪسال رهون قون إ ص ـ دهم ( ٥٤)ل وهم ك ـ هم ول أول تعجبك أموٲل فرون ـ ا وتزهق أنفسہم وهم ك ني ا ى ٱلحيوة ٱلد بہم بہ عذ لي ہم ( ٥٥) إنما يريد ٱهلل إن ويحلفون بٱهللكنهم قوم يفرقون ڪم وم لمن ـ نكم ول لي وهم يجمحون ( ٥٦)ا هم م لولوا إ

رٲت أو مدخى ـ ت إن أعطوا منہا رضوا وإ ( ٥٧)لو يجدون ملجـ ىا أو مغ ـ دق ن يلمزك ى ٱلص ( ٥٨)عطوا منہا إذا هم يسخطون ن لم يومنہم م ورسول ۦ ولو أنهم رضوا ما ءاتٮهم ٱهلل من ضل سيؤتينا ٱهلل ۥ وقالوا حسبنا ٱهلل

رٲغبون ورسول ت إنما ٱلص ( ۞ ٥٩)ۥ إنا إلى ٱهلل ـ رمين و دق ـ قاب وٱلغ ملين عليہا وٱلمؤلفة قلوبہم وى ٱلر ـ كين وٱلع ـ بيل للفقراء وٱلمس وٱبن ٱلس ى سبيل ٱهلل ن ٱهلل م عليم حڪيم ريضةى ؤذون ومنہم ٱلذين ( ٦١) وٱهلل ٱلنبى ويقولون هو أذن ي

ويؤمن للمؤمنين ورحمة قل أذن خير لڪم يؤمن بٱهلل

هم عذاب أليم للذين ءامنوا منكم ل ( ٦١) وٱلذين يؤذون رسول ٱهلل لكم يحلفون بٱهلل ورسول ( ٦٢)ۥ أحق أن يرضوه إن ڪانوا مؤمنين ليرضوڪم وٱهلل ألم يعلموا أن ورسول ۥ من يحادد ٱهلل ا يہا ۥ أن للدى ـ يم ۥ نار جهنم خ تنبئهم بما ى يحذر (٦٣) ذٲلك ٱلخز ٱلع

ل عليهم سورة نز فقون أن ت ـ ٱلمن

ا تحذرون قلوبہم م مخرج ولٮ ن سألتهم ليقولن إنما ڪنا نخوض ونلعب ( ٦٤) قل ٱستہزءوا إن ٱهلل ہزءون وءايـ قل أبٱهلل كم ( ٦٥)تۦ ورسولۦ كنتم تست ن ـ بأنہم ڪانوا مجرمين ل تعتذروا قد كفرتم بعد إيم

فة نكم نعذب طاٮ فة م ت بع ( ٦٦) إن نعف عن طاٮ ـ فق ـ فقون وٱلمن ـ يأمرون ن بعض ضهم م ٱلمن نسيہم بٱلمنڪر وينہون عن ٱلمعروف ويقبضون أيديہم سقون نسوا ٱهلل ـ فقين هم ٱلف ـ ت وٱلكفار ن ( ٦٧) إن ٱلمن ـ فق ـ فقين وٱلمن ـ ٱلمن لدين يہاار جه وعد ٱهلل ـ هى حسبهم نم خ قيم ولعنهم ٱهلل م

ا ٱستمتعوا بخلـ ( ٦٨) ولهم عذاب دى ـ وأول وأكثر أموٲلى

ةى كم ڪانوا أشد منكم قو تم قهم ٱستمتع كٱلذين من قبل

قهم وخضتم كٱلذ خاضوا بخ ـ قكم ڪما ٱستمتع ٱلذين من قبلكم بخل ـ نيا وٱلخرة ل هم ى ٱلد ل ـ ك حبطت أعم ٮ ـ ولسرون أ ـ ٮ ك هم ٱلخ ـ ول

أ ٱلذي( ٦٩) وأ ہم نب لم يأت ت ن من ق أ ـ ب مدين وٱلمؤتفڪ ـ يم وأصح برٲه هم قوم نو وعاد ومود وقوم إ ت بل ـ كن كانوا أنفسہم أتتهم رسلهم بٱلبين ـ لمهم ول لي ما ڪان ٱهلل

لمون ت بعضهم أولياء بعض ون وٱل وٱلمؤمن ( ٧١)ي ـ مؤمن كوة ويطيعون ٱهلل لوة ويؤتون ٱلز ۥ ورسول يأمرون بٱلمعروف وينهون عن ٱلمنكر ويقيمون ٱلص ٮ ك سيرحمهم ٱهلل ـ ول عزيز حك أ كن ( ٧١)يم إن ٱهلل ـ لدين يہا ومس ـ ر خ ـ تجر من تحتها ٱلنه

ت ـ ت جن ـ ٱلمؤمنين وٱلمؤمن ى وعد ٱهلل طيبةى

ت عدن ـ أڪبر جن ن ٱهلل ميم ورضوٲن ( ٧٢) ذٲلك هو ٱلفوز ٱلع ـ فقين وٱغلظ عليہم ي ـ هد ٱلڪفار وٱلمن ـ ئس ٱلمصير ومأوٮهم جهنم أي ہا ٱلنبى ج مهم و ( ٧٣) وب ـ مة ٱلكفر وڪفروا بعد إسل ما قالوا ولقد قالوا كل وا يحلفون بٱهلل بما لم ينالوا هم ورسول أن أغنٮهم ٱهلل إن يتوبوا ۥ من ضلۦ وما نقموا إل

ا لهم نيا وٱلخرة يك خيرى ا ى ٱلد عذابىا أليمى بہم ٱهلل لحين ( ۞ ٧٤)لرض من ولى ول نصير وما لهم ى ٱ وإن يتولوا يعذ ـ قن ولنكونن من ٱلص د لٮ ن ءاتٮنا من ضلۦ لنص هد ٱهلل ـ ن ع ع ( ٧٥)ومنہم م هم م ن ضلۦ بخلوا بۦ وتولوا و ا ءاتٮهم م ا ى قلوبہم إلى يوم يلقون ( ٧٦)رضون لمۥ أعقبہم نفاقى

كذبون ما وعدوه وبما ڪانوا ي م ( ٧٧)بما أخلفوا ٱهلل ـ عل هم ونجوٮهم وأن ٱهلل يعلم سر ت وٱلذين ل يجدون إل جهدهم ي ( ٧٨) ٱلغيوب ألم يعلموا أن ٱهلل ـ دق عين من ٱلمؤمنين ى ٱلص يم سخرون منہم ٱلذين يلمزون ٱلمطو منہم ولهم عذاب أل هم أو ل تستغ ( ٧٩) سخر ٱهلل هم فر لهٱستغفر ل م إن تستغفر ل

هم ل لن يغفر ٱهللةى ورسولۦ سبعين مر ہم ڪفروا بٱهلل سقين ذٲلك بأن ـ ل يہد ٱلقوم ٱلف ( ٨١) وٱهلل ف رسول ٱهلل ـ ٱلمخلفون بمقعدهم خل وقالوا ل تنفروا ى ٱلحر وكر ر هدوا بأموٲلهم وأنفسہم ى سبيل ٱهلل ـ ا هوا أن يج

نم أشد حر ى ء ( ٨١) لو كانوا يفقهون قل نار جه ا جزا وليبكوا كثيرى ليضحكوا قليى

ا و ( ٨٢)انوا يكسبون بما ك بدى ـ ذنوك للخروج قل لن تخرجوا معى أ نہم ٱست مفة إلى طاٮ جعك ٱهلل اإن ر تلوا معى عدو ى ـ ة ٱقعدو لن تق ل مر لفين ا مع ٱ إنكم رضيتم بٱلقعود أو ـ ا ول تقم على قبرهۦ ( ٨٣)لخ

بدى ات أ نہم م سقون ول تصل على أحد م ـ ورسولۦ وماتوا وهم ہم كفروا بٱهلل ول تعجبك ( ٨٤) إندهم ـ فرون يريد إنما أموٲلهم وأول ـ نيا وتزهق أنفسہم وهم ڪ ہم بہا ى ٱلد ب أن يعذ ـ ذنك أولوا ٱلطول منهم ( ٨٥)ٱهلل ٱست هدوا مع رسول ـ وج

عدين ع ٱلق وقالوا ذرنا نكن م وإذا أنزلت سورة أن ءامنوا بٱهلل سول ( ٨٧)رضوا بأن يكونوا مع ٱلخوالف وطبع على قلوبہم هم ل يفقهون ( ٨٦)ـ كن ٱلر ـ ل

هدوا بأموٲلهم وأنفسهم وٱلذين ءامنوا مع ـ هم ٱلخير ۥ ج ك ل ٮ ـ ولٮ ك هم ٱلمفلحون و ٲت وأ ـ ول

لدين يہا( ٨٨)أ ـ ر خ ـ نه تجر من تحتہا ٱلت ـ هم جن ل يم أعد ٱهلل كذبو وجاء ٱلمعذرون من ٱلعراب ليؤذن لهم وقعد ٱلذين ( ٨٩) ذٲلك ٱلفوز ٱلع ورسول يم ۥ ا ٱهلل ( ٩١) سيصيب ٱلذين ڪفروا منہم عذاب أل

عفاء ول على ٱلمرضى ول على ٱلذين ل يجدون ما ينفقون حرج إذا نصحوا ورسولۦ ليس على ٱلض حيم سنين من سبيل ى ٱلمح ما عل هلل غفور ر أعين ( ٩١) وٱهلل ي تولوا و مع حزنىا أل يجدوا ما ينفق ول على ٱلذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت ل أجد ما أحملڪم عل إنما ( ۞ ٩٢)ون هم تفيض من ٱلد

ـ ذنونك وهم أغنياء ذين يستبيل على ٱل على قلوبہم هم ل يعلمون ٱلس ليہم ( ٩٣) رضوا بأن يكونوا مع ٱلخوالف وطبع ٱهلل كم إذا رجعتم إ من أخبارڪم ل ل ت ق يعتذرون إلي عتذروا لن ن ؤمن لڪم قد نبأنا ٱهلل كم ورسول عمل نبئكم بما كنتم تعملون وسير ٱهلل دة ي ـ ه لم ٱلغيب وٱل ـ ( ٩٤)ۥ م ترد ون إلى ع تم إليہم لتعرضوا عنہم لڪسيحلفون بٱهلل ہم رجس أعرضوا عنہم م إذا ٱنقلب ء بما ڪانوا يكسبون إن إن ترضوا عنہم إن يحلفون لڪم لترضوا عنہم ( ٩٥) ومأوٮهم جهنم جزا سقين ٱهلل ـ على رسولۦ( ٩٦)ل يرضى عن ٱلقوم ٱلف علموا حدود ما أنزل ٱهلل ا وأجدر أل ي

ا ونفاقى ٱلعراب أشد ڪفرى وٱهلل

يم واٮ ر نفق مغ ومن ٱلعراب من يتخذ ما ي( ٩٧)عليم حك ا ويترب بكم ٱلد وء رمى هم داٮ رة ٱلس يم علي سميع عل وصلوٲت ( ٩٨) وٱهلل ت عند ٱهلل ـ وٱليوم ٱلخر ويتخذ ما ينفق قرب س ومن ٱلعراب من يؤمن بٱهلل لهم أ ول ٱلر ة ى رحمتۦ ل إنہا قرب حيم سيدخلهم ٱهلل غفور ر بقون ( ٩٩) إن ٱهلل ـ وٱلس

عنہم ضى ٱهلل ن ر ـ بعوهم بإحس جرين وٱلنصار وٱلذين ٱت ـ لون من ٱلمه ا ورضوا ٱلو لدين يہا أبدى ـ ر خ ـ تجر تحتها ٱلنهت ـ هم جن يم عن وأعد ل فقون ( ١١١) ذٲلك ٱلفوز ٱلع ـ ن ٱلعراب من ن حولكم م م يرد ون إلى نحن نعلمهم مهم ل تعل مردوا على ٱلنفاق ومن أهل ٱلمدينة ومم تين ر بہم م سنعذ

يم أن يتوب عليہم ( ١١١)عذاب ع ا وءاخر سيئىا عسى ٱهلل لحى ـ ص وءاخرون ٱعتروا بذنوبہم خلطوا عمى حيم غفو إن ٱهلل تطهرهم وتزكيہم بہا وصل عليهم ( ١١٢)ر ر

يم إن صلوتك سكن لهم خذ من أموٲلهم صدقةى سميع عل هو يقبل ٱلتوبة عن عب ( ١١٣) وٱهلل يأخذ ادهۦ و ألم يعلموا أن ٱهللحيم اب ٱلر هو ٱلتو ت وأن ٱهلل ـ دق ( ١١٤)ٱلص كم ورسول عمل ينبئكم بما كنتم تعم ۥ وٱلمؤمنون وقل ٱعملوا سير ٱهلل دة ـ ہ لم ٱلغيب وٱل ـ ا يتوب عليہم ( ١١٥)لون وسترد ون إلى ع بہم وإم عذ ا ي إم يم وءاخرون مرجون لمر ٱهلل يم حك عل ا بين ( ١١٦) وٱهلل ا وتفريق ا وڪفرى ا ضرارى وٱلذين ٱتخذوا مسجدى

ا لمن حارب ٱٱلمؤمنين وإرصادى ورسول ذبون وليحلفن إن أردنا إل ٱلحسنى ۥ من قبل هلل ـ ہم لك ہد إن ي ا( ١١٧) وٱهلل أبدى ي ل تقم ي ل يوم أحق أن تقوم س على ٱلتقو من أو يحب ٱلمطهرين رجال يحب ون أن يتطهروا ي لمسجد أس ( ١١٨) وٱهلل ن ـ س بني ورضوٲن خير أمن أس ۥ على تقو من ٱهلل

ن ـ س بني ن أس لمين نم نار جه ۥ على شفا جرف هار ٱنہار بۦ ى أم م ـ ل يہد ٱلقوم ٱل أن تقطع قلوبهم ( ١١٩) وٱهلل ى قلوبهم إلهم ٱلذ بنوا ريبةى ن ـ يم ل يزال بني يم حك عل ٱشتر من ٱلمؤمنين ( ۞ ١١١) وٱهلل هم ٱلجنة أنفس إن ٱهلل هم بأن ل يقتلون ويقتلون هم وأموٲل تلون ى سبيل ٱهلل ـ يق ي ا عل وعدى

نجيل وٱلقرءان ا ى ٱلتورٮة وٱل حق ى روا ببيعك ومن أوى بعهدهۦ من ٱهلل يم م ٱلذ بايعتم بۦ ٱستب جدون ٱلمرون بٱلمعروف وٱل( ١١١) وذٲلك هو ٱلفوز ٱلع ـ ٲڪعون ٱلس ٮ حون ٱلر ـ مدون ٱلس ـ بدون ٱلح ـ بون ٱلع ٮ ـ فون لحد ٱلت ـ ود ناهون عن ٱلمنڪر وٱلح ر ٱلمؤمنين ٱهلل ما كان للنبى ( ١١٢) وب

هم رڪين ولو ڪانوا أولى قربى من بعد ما تبين ل ب ٱلجحيم وٱلذين ءامنوا أن يستغفروا للم ـ فار وما كان ٱستغ ( ١١٣) أنہم أصح ا تبين ل وعدة وعدها إياه لم إل عن م إبرٲهيم لبي أ من ۥ أن بر ت ٲه حليم ۥ عدو هلل ا بعد إذ هدٮهم ( ١١٤) إن إبرٲهيم لو ليضل قوم ا حت وما ڪان ٱهلل بين لهم م ى ي

بكل شىء عليم يتقون ( ١١٥) إن ٱهلل ل وٲت وٱلرض إن ٱهلل ـ م من ولى ول نصير يحىۦ ويميت ۥ ملك ٱلس ن دون ٱهلل عل ( ١١٦) وما لڪم م قلوب ى ٱللقد تاب ٱهلل جرين وٱلنصار ٱلذين ٱتبعوه ى ساعة ٱلعسرة من بعد ما ڪاد يزي ـ م تاب عليهم نبى وٱلمه نهم ريق م ن حيم إ ( ١١٧)ۥ بهم رءوف ر

ثة ٱلذين خل ـ ت وضاقت عليهم أنفسهم وظن وا أن ل ملجأ من فوا وعلى ٱلثل يهم ليتوبوا حتى إذا ضاقت عليہم ٱلرض بما رحب م تاب عل إلي إل حيم ٱهلل اب ٱلر هو ٱلتو أي ( ١١٨) إن ٱهلل ـ دقين ہا ي ـ وكونوا مع ٱلص ن ٱلعراب أن يتخلفوا ( ١١٩)ٱلذين ءامنوا ٱتقوا ٱهلل ما ڪان لهل ٱلمدينة ومن حولهم م

ول يرغبوا بأنفسہم عن نفسۦ سول ٱهلل ك بأنه عن ر ا يغيظ ٱلڪفار ول م ل ذٲلـ ون موطئى ول يط

ى سبيل ٱهلل ول نصب ول مخمصة

لح يصيبهم ظمأ ـ نيى إل كتب لهم بۦ عمل ص ل يضيع أجر ٱلمحسنين ينالون من عدو ول يقطعون واديىا إل ( ١٢١) إن ٱهلل

ول ڪبيرةى صغيرةى

ول ينفقون نفقةى أحسن ما ڪانوا يعملون هم ٱهلل ( ۞ ١٢١)ڪتب لهم ليجزي

ليتفقهوا ى ٱلدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليہم لعل كل لول نفر من وما كان ٱلمؤمنون لينفروا ڪاةى فة نہم طاٮ م

ن ٱلڪفار وليجدوا ( ١٢٢)هم يحذرون رقة تلوا ٱلذين يلونكم م ـ أي ہا ٱلذين ءامنوا ق ـ يك ي مع م غلةى وٱعلموا أن ٱهلل

ا( ١٢٣)ٱلمتقين نى ـ ذهۦ إيم ـ ن يقول أي ڪم زادت ه منهم م

نزلت سورة رون وإذا ما أ ا وهم يستبنى ـ ا ٱلذين ءامنوا زادتهم إيم فرون ( ١٢٤) أم ـ ا إلى رجسهم وماتوا وهم ڪ رض زادتہم رجسى ا ٱلذين ى قلوبهم م تين م ل يتوبون ول هم ( ١٢٥)وأم ةى أو مر ر أول يرون أنهم يفتنون ى ڪل عام م

رون ن أحد م ٱنصروا ( ١٢٦)يذڪ نر بعضهم إلى بعض هل يرٮڪم م ت سورة ہم بأنہم قوم ل يفقهون وإذا ما أنزل قلوب م ( ١٢٧) صرف ٱهلل ن أنفسڪم عزيز علي م

حيم ا ع لقد جاءڪم رسول ت م حري عليڪم بٱلمؤمنين رءوف ر ل هو ( ١٢٨)ن إ ـ ل إل إن تولوا قل حسبى ٱهلل علي

لت يم توڪ ( ١٢٩) وهو رب ٱلعرش ٱلع

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ل الر ب ٱلحكيم ت ـ ت ٱلكت ـ ر ٱلذين ءامنوا أ ( ١)ك ءاي نہم أن أنذر ٱلناس وب ى رجل م ذا لسـ ن لهم قدم صدق عند ربہم أكان للناس عجبىا أن أوحينا إل ـ فرون إن ه ـ بين حر قال ٱلڪ م ٱستو على ٱلعرش ( ٢)م وٲت وٱلرض ى ستة أيام ـ م ق ٱلس ٱلذ خل مر إن ربكم ٱهلل ما من شفيع إل من بعد يدبر ٱل

رب ڪم ٱعبدوه إذنۦ أ ذٲلڪم ٱهلل ا( ٣) تذكرون ي مرجعكم جميعى حق ىا إل وعد ٱهلل ا ٱلخلق م يعيده إن ت بٱلقس ۥ يبد ـ لح ـ ن حمي ۥ ليجز ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ما وقدره ( ٤)عذاب أليم بما كانوا يكفرون م و وٱلذين ڪفروا لهم شراب مس ضياءى وٱلقمر نورى ۥ منازل لتعلموا عدد هو ٱلذ جعل ٱل

نين وٱلحساب ك إل بٱلحق ٱلس ذٲل ت ما خلق ٱهلل ـ ل ٱلي ت لقوم يتق ( ٥)م يعلمون لقو يفص ـ وٲت وٱلرض لي ـ م ى ٱلس ف ٱليل وٱلنہار وما خلق ٱهلل ـ نيا وٱطمأن وا ( ٦)ون إن ى ٱختل فلون بہ إن ٱلذين ل يرجون لقاءنا ورضوا بٱلحيوة ٱلد ـ تنا غ ـ ك مأوٮهم ٱلنار بما ڪانوا ( ٧)ا وٱلذين هم عن ءاي ٮ ـ ولأ

نہم ( ٨)يكسبون ـ ہديهم رب ہم بإيم ت ي ـ لح ـ ر تجر من تحتہم ٱلنه إن ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ت ٱلنعيم ـ ـ م ( ٩)ى جن ـ نك ٱللهم وتحيتہم يہا سل ـ لمين دعوٮهم يہا سبح ـ رب ٱلع ر ٱستعجالهم بٱل ( ۞ ١١) وءاخر دعوٮهم أن ٱلحمد هلل للناس ٱل ل ٱهلل و يعج نذر ٱلذين ل لقضى إليہم أجلهم خير ول

نہم يعمهون ـ ه ( ١١)يرجون لقاءنا ى طغي فنا عن ضر ا ك ا لم مى ا أو قاٮ بۦ أو قاعدى ر دعانا لجن ن ٱلض ـ نس أن ل ۥ مر ڪ وإذا مس ٱل س ما ظلموا ( ١٢) كذٲلك زين للمسرين ما كانوا يعملون ۥ م يدعنا إلى ضر ت وما كانوا ليؤمنوا ولقد أهلكنا ٱلقرون من قبلكم لم ـ هم بٱلبين نجز ٲلك كذ وجاءتہم رسل

ف ى ٱلرض من بعدهم لننر كيف تعملون ( ١٣)ٱلقوم ٱلمجرمين ٮ ـ كم خل ـ ت ( ١٤)م جعلن ـ ت بقر وإذا تتلى عليهم ءاياتنا بين ل ءان قال ٱلذين ل يرجون لقاءنا ٱ ذا أو بد ـ غير ه ل بد يم إن أتبع إل ما يوحى إلى ۥ من تلقا نفسى قل ما يكون لى أن أ ( ١٥) إنى أخاف إن عصيت ربى عذاب يوم ع ما تلوت ن قبلۦ عليڪم ول أدرٮكم بۦ ۥ قل لو شاء ٱهلل ا م

تعقلون قد لبثت يڪم عمرى تۦ ( ١٦) أ ـ ـ اي ب ب ڪذبىا أو كذ تر على ٱهلل ن ٱ من أظلم مم يع و ( ١٧)ۥ ل يفلح ٱلمجرمون إن ؤنا عند ٱهلل ـ ؤلء شفع ـ هم ول ينفعهم ويقولون ه ما ل يضر بما ل يعلم ى بدون من دون ٱهلل ـ ون ٱهلل ل أتنب ق

وٲت ول ى ٱلرض ـ م ٱلس ن ـ ركون سبح ا ي لى عم ـ ٱختلفوا ( ١٨) ۥ وتع وٲحدةى

ةى أم يختلفون وما كان ٱلناس إل قضى بينهم يما ي بك ل سبقت من ر بۦ( ١٩) ولول ڪلمة ن ر م

ءاية رين ٱلغ قل إنما ويقولون لول أنزل علي ن ٱلمنت روا إنى معكم م ٱنت ن بعد ( ٢١)يب هلل موإذا أذقنا ٱلناس رحمةى

كر ى ءاياتنا هم م تہم إذا ل اء مس ا ضر أسرع مكرى ا يكتبون ما ت قل ٱهلل و ٱلذ يسيركم ى ٱلبر وٱلبحر ( ٢١)رون مك إن رسلن ا ريح عاصف وج ه ورحوا بہا جاءتہا بهم حي اءهم ٱلموج من كل مكان وظن وا أنہم أ حتى إذا كنتم ى ٱلفلك وجرين بہم بريح طيبة ين لٮ ن أنجيتن ٱلد مخلصين ل دعوا ٱهلل

كرين ـ ذهۦ لنكونن من ٱل ـ ا أنجٮهم إذا هم يبغون ى ٱلرض بغير ٱلحق ( ٢٢)من ه أي ہا ٱلناس إنما بغيكم ع لم ـ نيا أنفسكم لى ي ع ٱلحيوة ٱلد ـ ت كم بما كنتم تعملون م ا ي ( ٢٣) م إلينا مرجعكم ننبئ ۦ نبات ٱلرض مم ماء ٱختل ب من ٱلس ـ نزلن نيا كماء أ م حتى إذا أخذت أكل إنما مثل ٱلحيوة ٱلد ـ ٱلناس وٱلنعا ليى أو نہ ا أتٮها أمرن درون عليہ ـ ينت وظن أهلها أنہم ق ا كأن لم تغن بٱلمس ٱلرض زخرها وٱز

ها حصيدى ـ ا جعلن ك نف ارى ت لقوم يتفڪرون كذٲل ـ ي ل ٱل ستقيم ( ٢٤)ص م اء إلى صرٲط ہد من ي م وي ـ ل يدعوا إلى دار ٱلس ( ۞ ٢٥)وٱهلل

ر ول للذين أحسنوا ٱلحسنى وزيادة ة ذل ول يرهق وجوههم قت

ب ٱلجنة ـ ٮ ك أصح ـ وللدون أ ـ ( ٢٦) هم يہا خ

ئة بمثلها وترهقهم ذلة ـ ات جزاء سي ي ذين كسبوا ٱلس من عاصم وٱل ن ٱهلل ا لهم م يت وجوههم قطعى م اا م كأنما أغ لمى ب ٱلنار ن ٱليل م ـ ٮ ك أصح ـ ول

لدون أ ـ كم ( ٢٧) هم يہا خ ا م نقول للذين أشركوا مكانكم أنتم وشركارهم جميعى ح ہم ويوم ن وقال زيلنا بين

هم م فلين ( ٢٨)نتم إيانا تعبدون ا ك شركا ـ ا عن عبادتكم لغ ينكم إن كن ا بيننا وب يد شہ ا أسلفت ( ٢٩)كفى بٱهلل مولٮهم ٱلحق هنالك تبلوا كل نفس م وا إلى ٱهلل ا كانوا يفترون نہ وضل ع ورد ر ومن يخرج ٱلحى من ٱل ( ٣١)م م ـ مع وٱلبص ن يملك ٱلس ماء وٱلرض أم ن ٱلس ميت ويخرج قل من يرزقكم م

ٱلميت من ٱلحى ومن يدبر ٱلمر تتقون سيقولون ٱهلل رب كم ٱلحق ( ٣١)قل أ ل ذٲلكم ٱهلل ـ ل م يعيده ل م قل ه ( ٣٣)كذٲلك حقت كلمت ربك على ٱلذين سقوا أنہم ل يؤمنون ( ٣٢) أنى تصرون ماذا بعد ٱلحق إل ٱلض ا ٱلخلق ن يبد كم م م يعيده ۥ ن شركاٮ ا ٱلخلق يبد ( ٣٤) أنى تؤكون ۥ قل ٱهللن يہد إلى ٱلحق كم م لحق قل هل من شركاٮ يہد ل ہ قل ٱهلل ہد د أمن ي أن ي إل ن ل يہد كم كيف تحكمون إلى ٱلحق أحق أن يتبع أم بع أكثرهم إل ظن ىا( ٣٥) ما ل ن ل يغنى من ٱلحق شيـ ىا وما يت

عليم بما يف إن ٱل كن تصديق ( ٣٦)ون عل إن ٱهلل ـ ول ذا ٱلقرءان أن يفتر من دون ٱهلل ـ وما كان ه

لمين ـ ب ٱلع من ر ب ل ريب ي ـ وتفصيل ٱلكت ين يدي ترٮ( ٣٧)ٱلذ ب ث قل أتوا بسورة أم يقولون ٱ دقين م ـ إن كنتم ص ن دون ٱهلل ( ٣٨)لۦ وٱدعوا من ٱستطعتم م ا يأتہم تأويل بوا بما لم يحيطوا بعلمۦ ولم هم ۥ بل كذ ب ٱلذين من قبل بة ٱل كذٲلك كذ ق ـ ن يؤمن بۦ ( ٣٩)لمين ـ ٱنر كيف كان ع ومنہم م

ن ل يؤمن بۦ بوك قل لى عملى ولكم عملكم ( ٤١) ورب ك أعلم بٱلمفسدين ومنہم م ا تع وإن كذ م بر ء ما أعمل وأنا ـ ون مم ن يستمعون إليك ( ٤١)ن ملو أنتم بري م ولو كانوا ل يعقلون ومنہم م ن ينر إليك ( ٤٢) أأنت تسمع ٱلص بصرون ومنہم م لم ( ٤٣) أأنت تہد ٱلعمى ولو كانوا ل ي ل ي إن ٱهلل

لمون س ش ٱلنا كن ٱلناس أنفسہم ي ـ ا ول ـ ى ن ٱلنہار يتعارون بينہم ( ٤٤)ي ملبثوا إل ساعةى رهم كأن لم ي ح وما كانوا مهتدين ويوم ي لقاء ٱهلل بوا ب يد على ما و ( ٤٥) قد خسر ٱلذين كذ شہ ا نرينك بعض ٱلذ نعدهم أو نتوينك إلينا مرجعهم م ٱهلل سول ( ٤٦)يفعلون إم ة ر إذا جاء رسولهم ولڪل أم

لمو دقين ( ٤٧)ن قضى بينهم بٱلقس وهم ل ي ـ ذا ٱلوعد إن كنتم ص ـ ى ه ( ٤٨)ويقولون مت ل ما شاء ٱهلل ا إ ا ول نفعىملك لنفسى ضر ى أ ة أجل قل ل لكل أم

يستـ خرون ساعةى هم ( ٤٩) مون ول يستقد إذا جاء أجل ٱلمجرمون قل أرءيتم إن أتٮكم عذاب اذا يستعجل من ا م

و نہارى تىا أ ـ أم إذا ما ( ٥١)ۥ بي

ن وقد كنتم بۦ تستعجلون وقع ءامنتم بۦ ـ ـ ـ ونك أحق هو ( ۞ ٥٢)لموا ذوقوا عذاب ٱلخلد هل تجزون إل بما كنتم تكسبون ن ظ م قيل للذي( ٥١) ءال ب ويستن قل إ وربى إن

تدت بۦلر ولو أن لكل نفس ظلمت ما ى ٱ( ٥٣) وما أنتم بمعجزين ۥ لحق ا رأوا ٱلعذاب ض ل وا ٱلندامة لم وقضى وأسر

لمون بينهم بٱلقس وٲت وٱلرض ( ٥٤) وهم ل ي ـ م ما ى ٱلس كن أك أل إن هلل ـ ول حق ل ( ٥٦)هو يحىۦ ويميت وإلي ترجعون ( ٥٥)م ل يعلمون ثره أل إن وعد ٱهلل

دور وهدى ورحمة بڪم وشفاء لما ى ٱلص ن ر م

وعة أي ہا ٱلناس قد جاءتكم م ـ و ( ٥٧)لمؤمنين ي ۦ بذٲلك بر قل بفضل ٱهلل حمت

ا يجمعون م م أذن ( ٥٨)ليفرحوا هو خير قل ءللا

ى ـ ا وحل ن حرامى زق جعلتم م ن ر لكم م ا أنزل ٱهلل كم قل أرءيتم م تفترون ل مة ما و ( ٥٩) أم على ٱهلل ـ ٱلڪذب يوم ٱلقي كرون ظن ٱلذين يفترون على ٱهلل كن أكثرهم ل ي ـ لذو ضل على ٱلناس ول وما تكون ى شأن وما تتلوا من من ( ٦١) إن ٱهللا إذ تفيضون ي عم قرءان ول تعملون من كم شہودى ماء ول أصغر من ذٲلك ول ل إل ڪنا علي ة ى ٱلرض ول ى ٱلس ثقال ذر بك من م بين وما يعزب عن ر ب م ـ ل خوف عليهم ول هم يحزنون اء أل إن أولي ( ٦١)أكبر إل ى كت وة ( ٦٣)ٱلذين ءامنوا وڪانوا يتقون ( ٦٢)ٱهلل ر ى ٱلحي لهم ٱلب

نيا وى ٱلخرة ٱلد ت ٱهلل ـ يم ل تبديل لڪلم ا ل يحزنك قولهم و ( ٦٤) ذٲلك هو ٱلفوز ٱلع جميعى ة هلل يم إن ٱلعز ميع ٱلعل وٲت ومن ى ٱلرض ( ٦٥) هو ٱلس ـ م من ى ٱلس شرڪاء أل إن هلل يل ( ٦٦)ن وإن هم إل يخرصون ٱل إن يتبعون إل وما يتبع ٱلذين يدعون من دون ٱهلل هو ٱلذ جعل لكم ٱل

ا ت لقوم يسمعون لتسڪنوا ي وٱلنهار مبصرى ـ ا( ٦٧) إن ى ذٲلك لي ولدى قالوا ٱتخذ ٱهلل ن ـ ى هو ٱلغن ۥ سبح وٲت وما ى ٱلرض ل ـ م ذا ۥ ما ى ٱلس ـ ن بہ ـ ن سلط ما ل تعلمون إن عندڪم م ٱلكذب ل يفلحون ( ٦٨) أتقولون على ٱهلل ى ٱلد ( ٦٩)قل إن ٱلذين يفترون على ٱهلل ع ـ لينا مرجعهم م نيامت م إ

ديد بما ڪانوا يكفرون ـ ايـ ( ۞ ٧١)نذيقهم ٱلعذاب ٱل قامى وتذكير ب قوم إن كان كبر عليكم م ـ إذ قال لقومۦ ي ہم نبأ نو على وٱتل علي ت ٱهلل م ٱقضوا إل ٱهللةى لت أجمعوا أمركم وشركاءكم م ل يكن أمركم عليكم غم رون توڪ ن أجر ( ٧١)ى ول تن يتم ما سألتكم م إن أجر إل على إن تول

( ٧٢)ن أكون من ٱلمسلمين ت أ وأمر ٱهلل ع ومن م ـ ين بوه نج تنا كذ ـ ـ اي بوا بف وأغرقنا ٱلذين كذ ٮ ـ هم خل ـ قبة ٱلمنذرين ۥ ى ٱلفلك وجعلن ـ بوا بۦ من قب من م بعثنا ( ٧٣) ٱنر كيف كان ع ت ما كانوا ليؤمنوا بما كذ ـ م ( ٧٤) كذٲلك نطبع على قلوب ٱلمعتدين ل بعدهۦ رسى إلى قومهم جاءوهم بٱلبين

رون إلى رع ـ وسى وه جرمين ون بعثنا من بعدهم م ا م تنا ٱستكبروا وكانوا قومى ـ ـ اي يۦ ب بين ( ٧٥)ومل م ذا لسحر ـ ا جاءهم ٱلحق من عندنا قالوا إن ه ا جاءڪم ( ٧٦)لم ذا أسحر ه قال موسى أتقولون للحق لم حرون ـ ـ ي ءاباءنا وتكون لكما ٱلكبرياء ( ٧٧)ول يفلح ٱلس ا وجدنا عل قالوا أجئتنا لتلفتنا عم

حر ع ( ٧٨)ى ٱلرض وما نحن لكما بمؤمنين ـ تونى بكل س لقون ( ٧٩) ليم وقال رعون ٱ وسى ألقوا ما أنتم م ا جاء ٱلسحرة قال لهم م ا ألقوا قال موسى ما جئتم ب ٱلسحر ( ٨١)لم لم سيبطل ل يصلح عمل ٱلمفسدين ۥ إن ٱهلل تۦ ولو ڪره ٱلمجرمون ويح ( ٨١) إن ٱهلل ـ ٱلحق بكلم ما ( ٨٢)ق ٱهلل

يهم أن يفتنهم ن رعون ومل ن قومۦ على خوف م مية ءامن لموسى إل ذر سلمين ( ٨٣)ن ٱلمسرين ۥ لم وإن رعون لعال ى ٱلرض وإن لوا إن كنتم م علي توك قوم إن كنتم ءامنتم بٱهلل ـ لمين ( ٨٤)وقال موسى ي ـ للقوم ٱل

لنا ربنا ل تجعلنا تنةى توك ن ون ( ٨٥)قالوا على ٱهلل ا برحمتك من ٱلقوم جفرين ـ و ( ٨٦)ٱلك

ا وٱجعلوا بيوتڪم قبلةى ءا لقومكما بمصر بيوتى لوة وأوحينا إلى موسى وأخي أن تبو ر ٱلمؤمنين أقيموا ٱلص ه ربوقال موسى ( ٨٧) وب يضل وا عن سبيلك نا إنك ءاتيت رعون وم نيا ربنا ل ى ٱلحيوة ٱلد

وأموٲلى يؤمنوا حتى ۥ زينةى نا ٱطمس على أموٲلهم وٱشدد على قلوبهم رب

عذاب ٱلل ل ٱلذين ل يعلمون ( ٨٨)يم يروا ٱل ا ببنى إسرٲءيل ٱلبحر أتبعهم رعون وجنوده ( ۞ ٨٩)قال قد أجيبت دعوتڪما ٱستقيما ول تتبعان سبي وزن ـ ا وج ا وعدوى ى إذا أد ۥ بغيى رڪ حت ن ا من ٱلمسلمين ٱلغرق قال ءامنت أ إل ٱلذ ءامنت بۦ بنوا إسرٲءيل وأن ـ ن وقد عصيت ( ٩١)ۥ ل إل ـ ـ ءال

يك ببدنك ل ( ٩١)قبل وكنت من ٱلمفسدين ٱليوم ننجفلون تكون لمن خلفك ءايةى ـ تنا لغ ـ ن ٱلناس عن ءاي ا م

ت ما ٱختلفوا حتى ج ( ٩٢) وإن كثيرى ـ ن ٱلطيب هم م ـ أ صدق ورزقن أنا بنى إسرٲءيل مبو مة يما كانوا ي يختلفون إن اءهم ٱلعلم ولقد بو ـ ا ( ٩٣)ربك يقضى بينہم يوم ٱلقي م مإن كنت ى شك

ب من قبلك ـ تكون أنزلنا إليك سـ ل ٱلذين يقرءون ٱلڪت بك سرين ( ٩٤)ن من ٱلممترين لقد جاءك ٱلحق من ر ـ تكون من ٱلخ ت ٱهلل ـ بوا بـ ايلول كانت قرية ( ٩٧)ا ٱلعذاب ٱلليم ولو جاءتہم ڪل ءاية حتى يرو ( ٩٦)إن ٱلذين حقت عليہم ڪلمت ربك ل يؤمنون ( ٩٥)ول تكونن من ٱلذين كذ

فنا عنہم عذاب ٱلخز ى ٱلحي ا ءامنوا ك ل قوم يونس لم نہا إ ـ هم إلى حين ءامنت نفعها إيم ـ نيا ومتعن اولو شاء ر ( ٩٨)وة ٱلد ى يكونوا مؤمنين ب ك لمن من ى ٱلرض ڪل هم جميعى ( ٩٩) أأنت تكره ٱلناس حت جس على ٱلذين ل يعقلون وما كان لنفس أن تؤمن إل بإذن ٱهلل قل ( ١١١) ويجعل ٱلر

وٲت وٱلرض ٱنروا ـ م ت وٱلن ذر عن قوم ل يؤمنون ماذا ى ٱلس ـ هم ( ١١١) وما تغنى ٱلي ل أيام ٱلذين خلوا من قبل رون إل مث رين هل ينت ن ٱلمنت روا إنى معكم م ى رسلنا وٱلذين ءامنوا ( ١١٢) قل ٱنت ا نن ٱلمؤمنين م ننج ا علين ( ١١٣) كذٲلك حق ى ن دينى م

أي ہا ٱلناس إن كنتم ى شك ـ قل ي

كن أعبد ٱهلل ـ ول ركين ( ١١٤) وأمرت أن أكون من ٱلمؤمنين ٱلذ يتوٮكم أعبد ٱلذين تعبدون من دون ٱهلل ا ول تكونن من ٱلملدين حنيفى ك ( ١١٥)وأن أقم وجهك ل ما ل ينفعك ول يضر لمين إن علت إنك ول تدع من دون ٱهلل ـ ن ٱل ا م

ڪاشف ل( ١١٦)إذى بضر وإن ۥ إل هو وإن يمسسك ٱهلل

راد لفضلۦ اء من عبادهۦ يردك بخير حيم يصيب بۦ من ي أي ( ١١٧) وهو ٱلغفور ٱلر ـ كم قل ي ب عليكم بوڪيل ومن ضل إنما يضل عليہا من ٱهتد إنما يہتد لنفسۦ ہا ٱلناس قد جاءڪم ٱلحق من رليك وٱصبر حتى يحكم ٱ( ١١٨) وما أنا وٱتبع ما يوحى إ كمين هلل ـ ( ١١٩) وهو خير ٱلح

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

الر ت ـ ب أحكمت ءاي ـ لت من لدن حكيم خبير كت ( ١)ۥ م ص ير أل تعبدوا إل ٱهلل ن نذير وب ى ويؤت ( ٢) إننى لكم م سم ى ى أجل م ا حسنىا إل عى ـ ت يمتعكم م وأن ٱستغفروا ربكم م توبوا إلي م ( ٣) وإن تولوا إنى أخاف عليكم عذاب يوم كبير ۥ كل ذ ضل ضل وهو على كل شىء قدير جعكم ر إلى ٱهلل

ون وما يعلنون أل إنہم يثنون صدورهم ليستخفوا من( ٤) ون يابهم يعلم ما يسر غ أل حين يست دور إن يم بذات ٱلص ها ومستودعها وما من( ۞ ٥)ۥ عل رزقها ويعلم مستقر بين دابة ى ٱلرض إل على ٱهلل ب م ـ ى ڪت ( ٦) كل وٲت وٱلرض ى ستة أيام وڪان عرش ـ م ۥ على وهو ٱلذ خلق ٱلس

ڪ ٱلماء ليبلو ذا إل سحر م أي كم أحسن عمى ـ بعوون من بعد ٱلموت ليقولن ٱلذين ڪفروا إن ه كم م بين ولٮ ن قلت إن عدودة ليقول ( ٧)م ة م رنا عنہم ٱلعذاب إلى أم ولٮ ن أخ ا كانوا بۦ يستہزءون ۥ ن ما يحبس ( ٨) أل يوم يأتيهم ليس مصروىا عنہم وحاق بہم م ها من ـ م نزعن

ن منا رحمةى ـ نس ولٮ ن أذقنا ٱل ـ وس ڪفور إن ـ ات عنى ولٮ ن ( ٩)ۥ لي ي ت ليقولن ذهب ٱلس اء مس نعماء بعد ضر ـ أذقن خور إن وأجر ڪبير ( ١١)ۥ لفر

غفرة هم م ك ل ٮ ـ ولت أ ـ لح ـ وا ٱلص إنما أنت ۥ ملك معتارك بعض ما يوحى إليك وضاٮ ق بۦ صدرك أن يقولوا لول أنزل علي كنز أو جاء ك لعل ( ١١)إل ٱلذين صبروا وعمل

على كل شىء وڪيل نذير ترٮ( ١٢) وٱهلل دقين أ قل أم يقولون ٱ ـ إن كنتم ص ن دون ٱهلل ت وٱدعوا من ٱستطعتم م ـ ثلۦ مفتري ر سور م إل هو ( ١٣)توا بع ـ إل وأن ل سلمون ن هل أ إلم يستجيبوا لكم ٱعلموا أنما أنزل بعلم ٱهلل لهم يہا ( ١٤)تم م ـ نيا وزينتہا نوف إليہم أعم من كان يريد ٱلحيوة ٱلد

بخسون ك ٱلذين ليس لهم ى ٱلخرة إل ٱلنار ( ١٥)وهم يہا ل ي ٮ ـ ولا ڪانوا يعملون ہ وحب ما صنعوا ي أ م

طل ـ ا ورح ( ١٦)ا وب ب موسى إمامى ـ ن ومن قبلۦ كت متلوه شاهد ۦ وي ب ن ر ك يؤمنون بۦ مةى أمن كان على بينة م ٮ ـ ول

ۦ من ٱلحزاب أ ن ۥ ٱلنار موعده ومن يكفر ب تك ى مرية م ن ٱلحق إ

كن أڪثر ٱلناس ل يؤمنون ـ بك ول ڪذبىا( ١٧)من ر تر على ٱهلل ن ٱ ك يعرضون على ربهم ويقول ومن أظلم مم ٮ ـ ولؤلء ٱلذين كذبوا على ربهم ٱ أ ـ د ه ـ لمين لشه ـ على ٱل فرون ( ١٨) أل لعنة ٱهلل ـ ا وهم بٱلخرة هم ك

ويبغونہا عوجى ك لم يكونوا ( ١٩)ٱلذين يصد ون عن سبيل ٱهلل ٮ ـ ولمعجزين ى أ

اء من أولي ن دون ٱهلل هم ٱلعذاب ٱلرض وما كان لهم م عف ل ـ مع وما ڪانوا يبصرون يض ا( ٢١) ما كانوا يستطيعون ٱلس ك ٱلذين خسروا أنفسہم وضل عنہم م ٮ ـ ولہم ى ٱلخرة هم ٱلخسرون ( ٢١)ڪانوا يفترون أ ك ( ٢٢)ل جرم أن ٮ ـ ول

ہم أ ت وأخبتوا إلى رب ـ لح ـ إن ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص

ب ٱلجنة ـ لدون أصح ـ ميع ل مث ( ۞ ٢٣) هم يہا خ تذكرون هل يستويان مثى ٱلفريقين ڪٱلعمى وٱلصم وٱلبصير وٱلس بين ( ٢٤) أ م ا إلى قومۦ إنى لكم نذير ( ٢٥)ولقد أرسلنا نوحى يم إ أن ل تعبدوا إل ٱهلل ا ( ٢٦)نى أخاف عليكم عذاب يوم أل رى ٱلذين كفروا من قومۦ ما نرٮك إل ب قال ٱلم

أ وما نر لكم علينا ثلنا وما نرٮك ٱتبعك إل ٱلذين هم أراذلنا باد ٱلر ذبين م ـ يت عل ( ٢٧)من ضل بل نن كم ك ن عندهۦ عم مبى وءاتٮنى رحمةى ن ر قوم أرءيتم إن كنت على بينة م ـ رهون قال ي ـ قوم ل أس ( ٢٨)يكم أنلزمكموها وأنتم لها ك ـ ـ لڪم علي مالى وي بطارد إن أجر إل على ٱهلل

وما أنا

ا تجهلون ٱلذين ءامنوا كنى أرٮكم قومى ـ ہم ول قوا رب ـ ل هم م إن طردت ہم ( ٢٩) إن قوم من ينصرنى من ٱهلل ـ رون وي تذڪ ول أعلم ٱلغيب ول أقول إنى ملك ول أقول لل ( ٣١) أ ن ٱهلل ٮ اول أقول لكم عند خزا خيرى عينكم لن يؤتيہم ٱهلل أعلم بما ى أنفس ذين تزدر أ لمين هم ٱهلل ـ ا لمن ٱلقالوا ( ٣١) إنى إذى

دقين ـ دلتنا أڪثرت جدٲلنا أتنا بما تعدنا إن ڪنت من ٱلص ـ قد ج نو ـ إن شاء وما أنتم بمعجزين ( ٣٢)ي يريد أن يغويكم ( ٣٣)قال إنما يأتيكم ب ٱهلل ي ترجعون ول ينفعكم نصحى إن أردت أن أنصح لكم إن كان ٱهلل كم وإل ترٮ( ٣٤) هو رب أم يقولون ٱ ريت ت بر ء م قل إن ٱا ۥ على إجرامى وأنا م

( ٣٥)تجرمون وحى إلى نو أنس بما كانوا يفعلون وأ تبتٮ طبنى ى ٱلذين ظلموا ( ٣٦)ۥ لن يؤمن من قومك إل من قد ءامن ـ غرقون إن وٱصنع ٱلفلك بأعيننا ووحينا ول تخ ن قومۦ سخروا من( ٣٧)ہم م م

قال إن تسخروا منا إنا نسخر منكم كما تسخرون ويصنع ٱلفلك وڪلما مر علي م

قيم سوف تعلمون من يأتي عذاب يخزي ويحل ( ٣٨) م ي عذاب نين وأهلك إل ( ٣٩)عل

ى إذا جاء أمرنا وار ٱلتن ور قلنا ٱحمل يہا من ڪل زوجين ٱ ٱلقول ومن ءامن حت ق علي من سب ل قليل وما ءامن مع ا ومرسٮها (٤١)ۥ إ مجرٮه حيم ۞ وقال ٱرڪبوا يہا بسم ٱهلل ( ٤١) إن ربى لغفور ر

ٱبن ع ٱ وهى تجر بهم ى موج كٱلجبال وناد نو عنا ول تكن م بنى ٱرڪب م ـ فرين ۥ وڪان ى معزل ي ـ حم قال سـ او إلى جبل يعصمنى من ٱلماء ( ٤٢)لك إل من ر ينہما ٱلموج كان من ٱلمغرقين قال ل عاصم ٱليوم من أمر ٱهلل أرض ٱبلعى ماءك و ( ٤٣) وحال ب ـ سماء أقلعى وغيض وقيل ي ـ يلمين ٱلماء وقضى ٱلمر وٱستوت على ٱلجود ـ ا للقوم ٱل

عدى ( ٤٤) وقيل ب ب ر كمين ۥ قال رب إن ٱبنى من أهلى وإن وعدك ٱلحق وأنت أحكم ٱل وناد نو ـ ( ٤٥)ح إن نو ـ ۥ ليس من أهلك قال ي لح إن ـ ۦ علم ۥ عمل غير ص تسـ لن ما ليس لك ب لين ه ـ ى أعك أن تكون من ٱلج قال رب ( ٤٦) إن

ن أسـ ل ك أ سرين ك ما ليس لى بۦ علم إنى أعوذ ب ـ ن ٱلخ ى أڪن م عك ( ٤٧) وإل تغفر لى وترحمن ن م م مم م ت عليك وعلى أ ـ نا وبرك م م ـ ٱهب بسل نو ـ ن قيل ي هم م مس م ي يم وأمم سنمتعهم باء ٱلغيب نوحيہا إليك ( ٤٨)ا عذاب أل ذا تلك من أن ـ ة ٱصبر ما كنت تعلمها أنت ول قومك من قبل ه قب ـ إن ٱلع

ا( ٤٩)للمتقين قوم ٱع وإلى عاد أخاهم هودى ـ غيره قال ي ـ ن إل ما لڪم م ا( ٥١) إن أنتم إل مفترون ۥ بدوا ٱهلل قوم ل أسـ لكم علي أجرى ـ تعقلون إن أجر إل على ٱلذ طرنى ي قوم ٱستغفروا ربكم ( ٥١) أ ـ تكم ول تتولو وي ةى إلى قو ا ويزدڪم قو درارى ماء عليڪم م ي يرسل ٱلس ا مجرمين م توبوا إل

نة وما نحن بتاركى ءالهتنا عن قولك وما نحن ( ٥٢) هود ما جئتنا ببي ـ ك بمؤمنين قالوا ي عض ءالهتنا بسوء ( ٥٣)ل ركون إن نقول إل ٱعترٮك ب ا ت م وٱشہدوا أنى بر ء م رون من دونۦ( ٥٤) قال إنى أشہد ٱهلل م ل تن ا ربى وربكمإنى تو ( ٥٥) كيدونى جميعى لت على ٱهلل ك

ا من دابة إل هو ءاخذ م

ستقيم بناصيتہا م ليكم ( ٥٦) إن ربى على صرٲط ا أرسلت بۦ إ ا إن تولوا قد أبلغتكم م ويستخلف ربى قومى ون ۥ شيـ ىا غيركم ول تضر

( ٥٧) إن ربى على كل شىء حفيظ ا وٱلذين ءامنوا مع ودى ينا ه ا جاء أمرنا نج ن عذاب غليظ ولم هم م ـ ين نا ونج ہم ج وتلك عاد ( ٥٨)ۥ برحمة م ت رب ـ ـ اي حدوا ب

مة ( ٥٩)ۥ وٱتبعوا أمر كل جبار عنيد وعصوا رسل ـ وم ٱلقي وينيا لعنةى ذه ٱلد ـ ہم وأتبعوا ى ه ا كفروا رب ا لعاد قوم ه أل إن عادى ا( ۞ ٦١)ود أل بعدى لحى ـ غيره وإلى مود أخاهم ص ـ ل ن إ ما لكم م قوم ٱعبدوا ٱهلل ـ ن ٱلرض وٱستعمركم يہا ٱستغفروه م توبوا إلي ۥ قال ي أكم م إن ربى قريب هو أن

ج ذا ( ٦١)يب م ـ ا قبل هلح قد كنت ينا مرجو ى ـ ص ـ ا تدعونا إلي مريب قالوا ي م م

نا وإننا لفى شك قوم أرءيتم إن ڪنت على ب ( ٦٢) أتنهٮنا أن نعبد ما يعبد ءابا ـ قال ي إن عصيت من ينصرنى من ٱهللبى وءاتٮنى من رحمةى ن ر ( ٦٣) ما تزيدوننى غير تخسير ۥ ينة م

ةى ڪم ءاي ل ذهۦ ناقة ٱهلل ـ قوم ه ـ وي

و ول تمس ا بسوء يأخذكم عذاب قريب ذروها تأڪل ى أرض ٱهلل ثة أيام ( ٦٤)ه ـ ل ( ٦٥) ذٲلك وعد غير مكذوب عقروها قال تمتعوا ى دارڪم ا وٱلذين ءامنوا مع لحى ـ ينا ص ا جاء أمرنا نج نا ومن خز يومٮ ذ ۥ برحمة لم يحة أصبحوا ( ٦٦) إن ربك هو ٱلقو ٱلعزيز م وأخذ ٱلذين ظلموا ٱلصثمين ـ رهم ج ـ ثمود أ أل إن مودا ڪفروا ربہم كأن لم يغنوا يہا ( ٦٧)ى دي ا ل ا( ٦٨)ل بعدى مى ـ ر قالوا سل م ولقد جاءت رسلنا إبرٲهيم بٱلب ـ ہم ل تصل إلي نڪرهم وأوجس منہم ( ٦٩) ما لبث أن جاء بعجل حنيذ قال سل ا رءا أيدي لم

( ٧١) قالوا ل تخف إنا أرسلنا إلى قوم لوط خيفةى وٱمرأت مة ۥ قاٮ

ق يعقوب ـ ق ومن وراء إسح ـ ها بإسح ـ رن ذا ب ( ٧١)ضحكت ب ـ وه ويلتى ءألد وأنا عجوز ـ اقالت ي ىء عجيب على شيخى ذا ل ـ ( ٧٢) إن ه مر ٱهلل قالوا أتعجبين من أ ت ـ وبرك ۥ عليكم أهل ٱلبيت رحمت ٱهلل ن جيد إ م

وع وجاءت( ٧٣)ۥ حميد يم ٱلر برٲه ا ذهب عن إ دلنا ى قوم لوط لم ـ ر يج ( ٧٤)ٱلب

نيب ٲه م يم أو ذا ( ٧٥)إن إبرٲهيم لحل ـ إبرٲهيم أعرض عن ه ـ ي ہم ءاتيہم عذاب غير مردود ۥ قد جاء أمر ربك إن ا ج ( ٧٦) وإن وم عصيب ولم ذا ي ـ ا وقال ها سىء بہم وضاق بہم ذرعى

ـ ات ۥ قوم وجاءه ( ٧٧)اءت رسلنا لوطى ي ون ٱلسي ومن قبل كانوا يعمل ؤلء بناتى هن أطهر ۥ يہرعون إل ـ قوم ه ـ قال ي

ول تخزون ى ضيفى كم ل شيد ٱتقوا ٱهلل وإنك لتعلم ما نريد ( ٧٨) أليس منكم رجل رةى أو ءاو إلى ( ٧٩)قالوا لقد علمت ما لنا ى بناتك من حق لوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك ( ٨١)ركن شديد قال لو أن لى بكم قو ـ ن ٱليل ول يلتفت منڪم أحد إل ٱمرأتك قالوا ي ك بقطع م أسر بأهل ن ۥ إ

ب مصيبہا ما أصابہم بح بقريب ح إن موعدهم ٱلص نضود ( ٨١) أليس ٱلص يل م ن سج مليها سالها وأمطرنا عليها حجارةى ـ ا جاء أمرنا جعلنا ع مةى عند ربك ( ٨٢)لم سو لمين ببعيد م ـ ا وإلى ( ۞ ٨٣) وما هى من ٱل غيره مدين أخاهم شعيبى ـ ن إل ما لڪم م قوم ٱعبدوا ٱهلل ـ ول تنقصوا ٱلمڪيال ۥ قال ي

حي وٱلميزان ى أخاف عليڪم عذاب يوم م قوم ( ٨٤) إنى أرٮڪم بخير وإن ـ ؤمنين ( ٨٥) ول تبخسوا ٱلناس أشياءهم ول تعثوا ى ٱلرض مفسدين أووا ٱلمڪيال وٱلميزان بٱلقس وي كم إن ڪنتم م خير ل ا قالوا ي ( ٨٦) وما أنا عليكم بحفيظ بقيت ٱهلل ن ك تأمرك أن نترك ما يعبد ءابا عيب أصلوت ـؤا ـ شيد أو أن نفعل ى أموٲلنا ما ن بى ورزق ( ٨٧) إنك لنت ٱلحليم ٱلر ن ر نة م قوم أرءيتم إن كنت على بي ـ اقال ي

رزقىا حسنى ح ما ٱستطعت وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهٮڪم عن نى من ـ صل إن أريد إل ٱل أنيب وما تويقى إل بٱهلل لت وإلي ي توك قوم ل يجر ( ٨٨) عل ـ منكم شقاقى أن يصيبڪم ويلح ـ ثل ما أصاب قوم نو أو قوم هود أو قوم ص نڪم ببعيد م م

ي ( ٨٩) وما قوم لوط م توبوا إل اقالو( ٩١) إن ربى رحيم ودود وٱستغفروا ربڪم ا تقول وإنا لنرٮك ينا ضعيفى م ا م

عيب ما نفق كثيرى ـ ك ا ي ـ ( ٩١) وما أنت علينا بعزيز ولول رهطك لرجمن ن ٱهلل قوم أرهطى أعز عليڪم م ـ قال ي

كم ظهري ىاوٱتخذتموه وراء مل ( ٩٢) إن ربى بما تعملون محي ـ قوم ٱعملوا على مكانتڪم إنى ع ـ ذب وي ـ و ك عذاب يخزي ومن ه و ( ٩٣) وٱرتقبوا إنى معڪم رقيب سوف تعلمون من يأتي ا وٱلذين ءامنوا مع ينا شعيبى مرنا نج ا جاء أ رهم لم ـ يحة أصبحوا ى دي نا وأخذت ٱلذين ظلموا ٱلص ۥ برحمة م

ثمين ـ مدين كما كأن لم يغنوا يہا ( ٩٤)ج ا ل بين ( ٩٥)بعدت مود أل بعدى ن م ـ تنا وسلط ـ ـ اي يۦ ٱتبعوا أمر رعون ( ٩٦)ولقد أرسلنا موسى ب ( ٩٧) وما أمر رعون برشيد إلى رعون ومل مة أو يقدم قوم ـ مة ( ٩٨) وبئس ٱلورد ٱلمورود ردهم ٱلنار ۥ يوم ٱلقي ـ ويوم ٱلقيذهۦ لعنةى ـ بئس وأتبعوا ى ه

د ٱلمرود ( ٩٩)ٱلر باء ٱلقر نقص م وحصيد ۥ عليك ذٲلك من أن كن ظلموا أنفسہم و ( ١١١) منہا قاٮ ـ هم ول ـ ا جاء أمر ربك ما ظلمن من شىء لم ت عنہم ءالهتہم ٱلتى يدعون من دون ٱهلل ك إذا أخذ ( ١١١) وما زادوهم غير تتبيب ما أغن ك أخذ رب لمة وكذٲل ـ ى ظ ( ١١٢)ۥ أليم شديد إن أخذه ٱلقر وه لمن خاف عذاب ٱلخرة

هود إن ى ذٲلك ليةى ك يوم م ٱلناس وذٲل جموع ل ك يوم م ره ( ١١٣) ذٲل عدود ۥ إل لجل وما نؤخ ا ٱلذين شقوا فى ٱلنار لهم يہا زير وشهيق ( ١١٥) منهم شقى وسعيد يوم يأت ل تڪلم نفس إل بإذنۦ( ١١٤)م وٲت وٱلرض ( ١١٦)أم ـ م لدين يہا ما دامت ٱلس ـ إل ما خ

ال لما يريد شاء رب ك وٲت وٱلرض إل ما شاء رب ( ۞ ١١٧) إن ربك ع ـ م لدين يہا ما دامت ٱلس ـ ا ٱلذين سعدوا فى ٱلجنة خ تك ( ١١٨) عطاءى غير مجذوذ ك وأم ؤلء ـ ا يعبد ه م ن قبل ى مرية م هم م ا موسى ( ١١٩) وإنا لمو وهم نصيبہم غير منقوص ما يعبدون إل كما يعبد ءابا ولقد ءاتين

ب ٱختلف ي ـ سب ٱلڪت ك لقضى بينہم ولول كلمة ب ن مريب قت من ر م

لهم ( ١١١) وإنہم لفى شك ـ ا ليوينہم رب ك أعم لم وإن ك ى تطغوا ٱستقم كما أمرت ومن تاب معك ول ( ١١١)ۥ بما يعملون خبير إن ن دون ( ١١٢)ۥ بما تعملون بصير إن كم ٱلنار وما لڪم م ول تركنوا إلى ٱلذين ظلموا تمس

من أولياء م ل تنصرون ا( ١١٣)ٱهلللوة طرى ٱلنہار وزلفى قم ٱلص ن ٱليل وأ ـ ات م ي ت يذهبن ٱلس ـ لذٲكرين إن ٱلحسن ل يضيع أجر ٱلمحسنين ( ١١٤) ذٲلك ذكر ل ينہون عن ( ١١٥)وٱصبر إن ٱهلل

ا منهم لول كان من ٱلقرون من قبلكم أولوا بقية ن أنجين م مل قليى وٱتبع ٱلذين ٱلفساد ى ٱلرض إ

وكانوا مجرمين هلها مصلحون ( ١١٦)ظلموا ما أتروا ي لم وأ ك ليهلك ٱلقر ب ولو شاء ( ١١٧)وما ڪان رب وٲحدةى

ةى م حم رب ك ( ١١٨) ول يزالون مختلفين رب ك لجعل ٱلناس أ ن جهنم من ٱلجنة وٱلناس أجمعين ولذٲلك خلقهم إل من ر ت كلمة ربك لم نق ( ١١٩) وتمباء وك ى عليك من أن

ۦ ؤادك سل ما نثبت ب وذكر للمؤمنين ٱلر ذه ٱلحق وموعة ـ ملون ( ١٢١) وجاءك ى ه ـ رو ( ١٢١)وقل للذين ل يؤمنون ٱعملوا على مكانتكم إنا ع رون وٱنت ( ١٢٢)ا إنا منت لي يرجع ٱلمر كل وٲت وٱلرض وإ ـ م غيب ٱلس ل علي وهلل ا تعملون ۥ ٱعبده وتوڪ فل عم ـ ( ١٢٣) وما رب ك بغ

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ب ٱلمبين تلك الر ـ ت ٱلكت ـ ا لعلكم تعقلون ( ١)ءاي قرءٲنىا عربي ى ـ ذا ٱلقرءان وإن ڪنت من قبلۦ لمن ( ٢)إنا أنزلن ـ فلين نحن نق عليك أحسن ٱلقص بما أوحينا إليك ه ـ مس وٱلقمر رأيتہم لى س ( ٣) ٱلغ ا وٱل ر كوكبى أبت إنى رأيت أحد ع ـ جدين إذ قال يوسف لبي ي بنى ل تقص ( ٤)ـ ـ قال ي

ا ك كيدى ن رءياك على إخوتك يكيدوا ل ـ يط بين ل إن ٱل م ن عدو ـ نس ق وكذٲلك يجتبيك رب ك ويعلمك من تأويل ٱلحاديث ويتم نعمت( ٥)ل ـ يم وإسح ها على أبويك من قبل إبرٲه يم إن رب ۥ عليك وعلى ءال يعقوب كما أتم لين ( ۞ ٦)ك عليم حك اٮ للس

ت ـ إذ قالوا ( ٧)لقد كان ى يوسف وإخوتۦ ءاي

بين ل م ـ لحين ٱقتلوا يوسف أ ( ٨)ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا منا ونحن عصبة إن أبانا لفى ضل ـ ا ص ا يخل لكم وج أبيكم وتكونوا من بعدهۦ قومى يارة إن ( ٩)و ٱطرحوه أرضى بت ٱلجب يلتقط بعض ٱلس ـ نہم ل تقتلوا يوسف وألقوه ى غي م

ل علين قال قاٮ ـ نا على ( ١١)كنتم أبانا ما لك ل تأم ـ قالوا ي

صحون يوسف وإنا ل ـ ( ١١)ۥ لن ا يرتع ويلعب وإنا ل فون أرسل معنا غدى ـ أ ( ١٢)ۥ لح فلون قال إنى ليحزننى أن تذهبوا بۦ وأخاف أن ي ـ غ ب وأنتم عن سرون ( ١٣)ڪل ٱلذ ـ ا لخب ونحن عصبة إنا إذى ٱلذ ن أڪل بت ٱلجب ( ١٤)قالوا لٮ ـ ا ذهبوا بۦ وأجمعوا أن يجعلوه ى غي لم ي وحينا إل وأ

عرون لتن ذا وهم ل ي ـ اءى يبكون ( ١٥)بئنهم بأمرهم ه ب ( ١٦)وجاءو أباهم ع ا أڪل ٱلذ عن ـ أبانا إنا ذهبنا نستبق وترڪنا يوسف عند مت ـ دقين وما أنت بمؤمن لنا قالوا ي ـ ا وجاءو على قميصۦ بدم كذب ( ١٧)ولو ڪنا ص لت لكم أنفسكم أمرى ٱلمستعان على ما تصفون صبر جميل قال بل سو وٱهلل أرسلوا واردهم ( ١٨)

م ۥ دلى دلوه أ وجاءت سيارة ـ ذا غل ـ ر ه ب ـ قال يعةى ـ وه بض عليم بما يعملون وأسر ٲهدين ( ١٩) وٱهلل من ٱلز عسى أن ينفعنا أو نتخذه وقال ٱلذ ٱشترٮ م ( ٢١)وشروه بثمن بخس درٲهم معدودة وڪانوا ي صر لمرأتۦ أڪرمى مثوٮ ا ن م نا ليوسف ى ۥ ولدى وڪذٲلك مك

كن أڪثر ٱلن ۥ من تأويل ٱلحاديث ٱلرض ولنعلم ـ غالب على أمرهۦ ول ه ( ٢١)اس ل يعلمون وٱهلل أشد ا بل ا ولم ا وعلمى حكمى ـ ين ۥ ءاتين تى هو ى بيتها عن نفسۦ وغلقت ٱلبوٲب وقالت هيت لك ( ٢٢) وكذٲلك نجز ٱلمحسن قال معاذ ٱ ورٲودت ٱل هلل ن ۥ ربى أحسن مثوا إ لمون إن ـ ۥ ل يفلح ٱل

ت بۦ( ٢٣) ن ربۦ ولقد هم ـ ءا بره ا لول أن ر اء وهم بہ وء وٱلفح ٱلس ڪذٲلك لنصرف عن ن ادنا إ ( ٢٤)لمخلصين ٱۥ من عب ت قميص ا لدا ٱلباب وٱستبقا ٱلباب وقد يم ۥ من دبر وألفيا سيده و عذاب أل أن يسجن أ ل ا إ وشهد شاهد ىقال هى رٲودتنى عن نفس ( ٢٥) قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءى

ن أهلها إن كان قميص ذبين م ـ و من ٱلك ( ٢٦)ۥ قد من قبل صدقت وه دقين وإن كان قميص ـ ت وهو من ٱلص ( ٢٧)ۥ قد من دبر كذب ا رءا قميص لم ۥ قد من دبر يم ۥ من ڪيدكن قال إن ذا( ٢٨) إن كيدكن ع ـ بك يوسف أعرض عن ه ( ۞ ٢٩) إنك ڪنت من ٱلخاطـ ين وٱستغفر لذن وقال نسوة

ت ٱلعزيز ترٲود تٮها عن نف بين قد شغفها حب ىا سۦى ٱلمدينة ٱمرأ ل م ـ ا لنرٮها ى ضل نہن ( ٣١) إن ا وءاتت كل وٲحدة مرسلت إليہن وأعتدت لهن متكـ ى

ا سمعت بمكرهن أ ا وقالت ٱخرج عليہن لمينى ل سك ا رأين م ك كريم ۥ أكبرن ذا إل مل ـ ا إن ه رى ذا ب ـ ما ه ش هلل ـ يديہن وقلن ح قالت ( ٣١)ۥ وقطعن أ

ذٲلكن ٱلذ لمتننى ي غرين ٮ ن لم يفعل ما ءامره ول ۥ عن نفسۦ ٱستعصم ولقد رٲودت ـ ن ٱلص ا ما يدعوننى إلي ( ٣٢)ۥ ليسجنن وليكونى هلين قال رب ٱلسجن أحب إلى مم ـ ن ٱلج ( ٣٣) وإل تصرف عنى كيدهن أصب إليہن وأكن م ٱستجاب ل ۥ صرف عن كيدهن ۥ رب يم إن ميع ٱلعل م ( ٣٤)ۥ هو ٱلس

ت ليسجنن ـ ن بعد ما رأوا ٱلي هم م جن تيان ( ٣٥)ۥ حتى حين بدا ل ٱلس ا قال أحدهما ودخل مع ى أعصر خمرى ا تأكل ٱلطير من إنى أرٮنى أرٮنى أحمل وق رأسى خبزى ل نبأتكما بتأويلۦ قبل أن يأتيكما قال ل يأتيكما طعام ترزقانۦ ( ٣٦) إنا نرٮك من ٱلمحسنين نبئنا بتأويلۦ وقال ٱلخر إن ا إ ذٲلكما مم

فرون علمنى ربى ـ وهم بٱلخرة هم ك ق ويعقوب وٱتبعت ملة ءاباء إبرٲهيم و ( ٣٧) إنى تركت ملة قوم ل يؤمنون بٱهلل ـ من شىء إسح رك بٱهلل كرون ما كان لنا أن ن كن أڪثر ٱلناس ل ي ـ علينا وعلى ٱلناس ول ( ٣٨) ذٲلك من ضل ٱهلل قون خير أم ٱهلل تفر م جن ءأرباب صٮحبى ٱلس ـ ٱلوٲحد ٱلقهار ي

بہا من سل ( ٣٩) ا أنزل ٱهلل ڪم م ا أنتم وءابا يتموه أسماءى سم ن ما تعبدون من دونۦ إل ـ ط ل هلل إياه إن ٱلحكم إ ل يعلمون ذٲلك أمر أل تعبدوا إل كن أڪثر ٱلناس ـ ( ٤١)ٱلدين ٱلقيم ول ا أحدكما يسقى رب جن أم ى ٱلس صٮحب ـ ا ي أسۦ ۥ خمرى ب تأڪل ٱلطير من ر ا ٱلخر يصل وأم قضى ٱلمر ٱلذ ي

( ٤١)تيان تستف جن بضع سنين وقال للذ ظن أن ث ى ٱلس ن ذڪر ربۦ لب ـ يط ٱل نهما ٱذڪرنى عند ربك أنسٮ ى أر سبع بقرٲت سمان يأڪلهن سب ( ٤٢)ۥ ناج م ت وقال ٱلملك إن ـ خر يابست خضر وأ ـ ل ب وسبع سن

ءيا تعبرون ع عجاف ى إن كنتم للر ـ تونى ى رءي أ أي ہا ٱلم ـ قالوا ( ٤٣) ي

م ـ ث أحل ـ لمين أضغ ـ م بع ـ بئڪم بتأويلۦ أرسلون و ( ٤٤) وما نحن بتأويل ٱلحل ة أنا أن كر بعد أم ت خض ( ٤٥)قال ٱلذ نجا منہما وٱد ـ ل ب وسبع سنا ى سبع بقرٲت سمان يأڪلهن سبع عجاف تن ديق أ ہا ٱلص هم يعلمون ر وأخر ياب يوسف أي ت لعلى أرجع إلى ٱلناس لعل ـ قال تزرعون سبع سنين ( ٤٦)س

ا تأكلون م مبلۦ إل قليى ا ما حصدت م ذروه ى سن ي ( ٤٧)دأبى

ا تحصنون م يأتى من بعد ذٲلك سبع شداد م ممتم لهن إل قليى تونى بۦ( ٤٩)م يأتى من بعد ذٲلك عام ي يغاث ٱلناس وي يعصرون ( ٤٨)أكلن ما قد سول قال ٱرجع إلى ر وقال ٱلملك ٱ ا جاءه ٱلر تى قطعن لم ـ ل ما بال ٱلنسوة ٱل بك سـ

من سوء قال ما خطبكن إذ رٲودت ن يوسف عن نفسۦ( ٥١) إن ربى بكيدهن عليم أيديہن ما علمنا علي ش هلل ـ قالت ٱمر قلن ح ن حصح ٱلحق أنا رٲودت ـ ـ ت ٱلعزيز ٱل أ دقين ۥ عن نفسۦ وإن ـ نين ( ٥١)ۥ لمن ٱلص ل يہد كيد ٱلخاٮ ئ نف ( ۞ ٥٢)ذٲلك ليعلم أنى لم أخن بٱلغيب وأن ٱهلل إن سى وما أبر

وء إل ما رحم ربى بٱلس ارة حيم ٱلنفس لم تونى بۦ أستخلص لنفسى( ٥٣) إن ربى غفور ر ا كلم وقال ٱلملك ٱ يم قال ٱجعلنى على خزاٮ ن ٱلرض (٥٤)ۥ قال إنك ٱليوم لدينا مكين أمين لم اء ( ٥٥) إنى حفيظ عل منہا حيث ي

أ نا ليوسف ى ٱلرض يتبو اء وكذٲلك مك ول نصيب برحمتنا من ن

لذين ءامنوا وكانوا يتقون ولجر ( ٥٦)نضيع أجر ٱلمحسنين ( ٥٧)ٱلخرة خير ل عرهم وهم ل ن أبيكم ( ٥٨)ۥ منكرون وجاء إخوة يوسف دخلوا علي كم م تونى بأخ ل ا جهزهم بجهازهم قال ٱ ا خير ٱلمنزلين أل تر ولم كيل لكم عند ول تقربون ( ٥٩)ون أنى أوى ٱلكيل وأن ۦ إن لم تأتونى ب

علون ( ٦١) ـ أباه وإنا لف ع ( ٦١)قالوا سنرٲود عن ـ ٱجعلوا بض ن ـ ا نڪتل و ( ٦٢)تہم ى رحالهم لعلهم يعرونہا إذا ٱنقلبوا إلى أهلهم لعلهم يرجعون وقال لفتي ا ٱلكيل أرسل معنا أخان أبانا منع من ـ ا رجعوا إلى أبيهم قالوا ي لم فون إنا ل ـ ح ى أخي من ( ٦٣)ۥ ل ي إل ڪما أمنتكم عل قال هل ءامنكم علا قبل

فى ـ خير ح ٲحمين ٱهلل ت إليہم ( ٦٤) وهو أرحم ٱلر عتهم رد ـ عهم وجدوا بض ـ ا تحوا مت أبانا ما نبغى ولم ـ ت إلينا قالوا ي عتنا رد ـ ذهۦ بض ـ ( ٦٥) ذٲلك ڪيل يسير ونمير أهلنا ونحفظ أخانا ونزداد كيل بعير ه قال لن أرسل ن ٱهلل ا م أن يحاط بكم ۥ معڪم حتى تؤتون موقى ا ءاتوه لتأتننى بۦ إل لم

على ما نقول وكيل قة ( ٦٦)موقهم قال ٱهلل تفر بنى ل تدخلوا من باب وٲحد وٱدخلوا من أبوٲب م ـ من شىء وما أغنى وقال ي ن ٱهلل عنكم م توكلت إن ٱلحكم إل هلل لون علي ل ٱلمتوڪ من شىء إل حاج ( ٦٧) وعلي ليتوك ن ٱهلل ا ڪان يغنى عنهم م مرهم أبوهم م ا دخلوا من حيث أ ى نفس ولمةى

يعقوب قضٮها كن أڪثر ٱلناس ل يعلمون وإن ـ ول ـ ي أخاه ( ٦٨)ۥ لذو علم لما علمن ا دخلوا على يوسف ءاو إل س بما ڪان ولم تبتٮ أخوك م أذن مؤذن أيتها ٱلعير إنكم ( ٦٩)وا يعملون قال إنى أنا قاية ى رحل أخي ا جهزهم بجهازهم جعل ٱلس رقون لم ـ اذا ( ٧١) لس قالوا وأقبلوا عليهم م

ۦ زعيم قالوا نفقد صواع ( ٧١)تفقدون برقين ( ٧٢)ٱلملك ولمن جاء بۦ حمل بعير وأنا ـ ا جئنا لنفسد ى ٱلرض وما كنا س لقد علمتم م ٱهلل ه ( ٧٣)قالوا ت ذبين قالوا ما جزٲ ـ ه قالوا ج ( ٧٤)ۥ إن كنتم ڪ ه زٲ ۦ هو جزٲ لمين ۥ ۥ من وجد ى رحل ـ هم قبل وعاء أخي ( ٧٥) كذٲلك نجز ٱل بدأ بأوعيت

ما كان ليأخذ أخاه ى كذٲلك كدنا ليوسف م ٱستخرجها من وعاء أخي اء ٱهلل أن ي ك إل اء دين ٱلمل ن ن ت م ـ يم نرع درج ( ۞ ٧٦) ووق ڪل ذ علم عل ل خ هم ۥ من قبل قالوا إن يسرق قد سرق أ بدها ل ها يوسف ى نفسۦ ولم ي ا ق أسر

ڪانى مما تصفون ال أنتم شر أعلم ب ا ( ٧٧) وٱهلل أي ہ ـ قالوا ي

ٱلعزيز إن ل ا خذ أحدنا مڪان ا كبيرى ا شيخى ا نرٮك من ٱلمحسنين ۥ ۥ أبى أن نأخ ( ٧٨) إن عنا عنده قال معاذ ٱهلل ـ ا مت لمون ذ إل من وجدن ـ ا ل

ا إذى ا( ٧٩)ۥ إن خلصوا نجي ى ا ٱستيـ سوا من ل ما لم ومن قب ن ٱهلل ا م

وقى طتم ى يوسف قال ڪبيرهم ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم م ى ر ٱلرض حت بر لن أ

لى و يحكم ٱهلل ى أبى أ كمين يأذن ل ـ ل بما عل ( ٨١) وهو خير ٱلح أبانا إن ٱبنك سرق وما شہدنا إ ـ ين ٱرجعوا إلى أبيكم قولوا ي ف ـ ا وما ڪنا للغيب ح تى أقبلنا يہا( ٨١)من تى ڪنا يہا وٱلعير ٱل دقون وسـ ل ٱلقرية ٱل ـ ا( ٨٢) وإنا لص ت لكم أنفسكم أمرى ل أن يأ صبر جميل قال بل سو تينى بهم عسى ٱهلل

ا جميعى يم ( ٨٣)ۥ هو ٱلعليم ٱلحڪيم إن ت عيناه من ٱلحزن هو ك أسفى على يوسف وٱبيض ـ تفتؤا تذڪر يوسف حتى تكون حر ( ٨٤)وتولى عنہم وقال ي لكين قالوا تٱهلل ـ ا أو تكون من ٱله ما ل تعلمون ( ٨٥)ضى وأعلم من ٱهلل بنى ٱذهبوا تحسسوا من ( ٨٦)قال إنما أشكوا بثى وحزنى إلى ٱهلل ـ ي ٱهلل و ول تايـ سوا من ر يوسف وأخي فرون إن ـ إل ٱلقوم ٱلك و ٱهلل ـ س من ر زجٮ ( ٨٧)ۥ ل ياي عة م ـ بض ر وجئنا ب ا وأهلنا ٱلض ن ا ٱلعزيز مس أي ہ ـ قالوا ي ا دخلوا علي ق عل لم ا ٱلكيل وتصد قين ينا ة أوف لن يجز ٱلمتصد هلون ( ٨٨) إن ٱهلل ـ إذ أنتم ج ا علتم بيوسف وأخي ل علمتم م قالوا ( ٨٩)قال ه

ذا أخى أءنك لنت يوسف ـ علينا قال أنا يوسف وه إ قد من ٱهلل ل يضيع أجر ٱلمحسنين ن طـ ين ( ٩١)ۥ من يتق ويصبر إن ٱهلل ـ علينا وإن ڪنا لخ لقد ءارك ٱهلل لكم قال ل تثريب عليكم ٱليوم ( ٩١)قالوا تٱهلل و أر يغفر ٱهلل ٲحمين وه ا ( ٩٢)حم ٱلر ذا ألقوه على وج أبى يأت بصيرى ـ ٱذهبوا بقميصى ه

ا صلت ٱلعير قال أبوهم إنى لجد ريح يوسف ( ٩٣)وأتونى بأهلڪم أجمعين لك ٱلقديم (٩٤) لول أن تفندون ولم ـ إنك لفى ضل ا( ٩٥)قالوا تٱهلل ۦ ٱرتد بصيرى ير ألقٮ على وجه ا أن جاء ٱلب ما ل تعلمون لم أبانا ٱس ( ٩٦) قال ألم أقل لڪم إنى أعلم من ٱهلل ـ ن قالوا ي طـ ي ـ تغفر لنا ذنوبنا إنا كنا خ

قال سوف أستغفر لكم ربى ( ٩٧) ن حيم إ ( ٩٨)ۥ هو ٱلغفور ٱلر ي أبوي وقال ٱدخلوا مصر إن شاء ٱهلل ا دخلوا على يوسف ءاو إل ( ٩٩)ءامنين لم وا ل على ٱلعرش وخر ا ورع أبوي دى ا ۥ سجى من قبل قد جعلها ربى حق ى ـ ذا تأويل رءي ـ أبت ه ـ كم وقال ي وقد أحسن بى إذ أخرجنى من ٱلسجن وجاء ب

ن ٱلبد ين إخوتى م ن بينى وب ـ يط اء و من بعد أن نز ٱل لما ي إن ربى لطيف ن يم ٱلحكيم إ يتنى من ٱلملك وعلمتنى من تأويل ٱلحاديث ( ۞ ١١١)ۥ هو ٱلعل ا وٱلخرة اطر ٱلس رب قد ءات ني وٲت وٱلرض أنت ولىۦ ى ٱلد ـ لحين م ـ لحقنى بٱلص ا وأ باء ٱلغيب نوحي إليك ( ١١١) تونى مسلمى ذٲلك من أن

من أجر ( ١١٣)وما أڪثر ٱلناس ولو حرصت بمؤمنين ( ١١٢)وما كنت لديہم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون هم علي لمين وما تسـ ل ـ لع ون عليہا وهم عنہا م ( ١١٤) إن هو إل ذڪر ل وٲت وٱلرض يمر ـ م ن ءاية ى ٱلس ركون ( ١١٥)عرضون وڪأين م ل وهم م إ وما يؤمن أڪثرهم بٱهلل

عرو( ١١٦) وهم ل ياعة بغتةى أو تأتيہم ٱلس ن عذاب ٱهلل م

ية ـ يلى أدع ( ١١٧)ن أأمنوا أن تأتيہم غ ذهۦ سب ـ قل ه ى بصيرة أنا ومن ٱتبعنى وا إلى ٱهلل ركين عل وما أنا من ٱلم ن ٱهلل ـ ن أهل ٱلقر ( ١١٨) وسبح ن وحى إليہم ملم يسيروا ى ٱلرض وما أرسلنا من قبلك إل رجالى ينروا كيف كان أ

قبة ٱلذين من قبلهم ـ تعقلون ولدار ٱلخرة خير للذين ٱتقوا ع ى م ( ١١٩) أ ا نج سل وظن وا أنہم قد ڪذبوا جاءهم نصرن ى إذا ٱستيـ س ٱلر اء حت ا عن ٱلقوم ٱلمجرمين ن ن ب ( ١١١) ول يرد بأسن ـ ولى ٱللب ل وتفصيل لقد كان ى قصصہم عبرة ڪن تصديق ٱلذ بين يدي ـ ا يفتر ول

ما كان حديثى لقوم يؤمنون ڪل شىء وهدى ور

( ١١١)حمةى

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ب المر ـ ت ٱلكت ـ كن أڪثر ٱلناس ل يؤمنون تلك ءاي ـ بك ٱلحق ول وٲ( ١) وٱلذ أنزل إليك من ر ـ م ٱلذ رع ٱلس مس وٱلقمر م ٱستو على ٱلعرش بغير عمد ترونہا ت ٱهلل ر ٱل ى وسخ سم ى يجر لجل م ت لعلكم بلقاء ربكم توقنون كل ـ ل ٱلي رض وجعل يہا وهو ٱلذ مد ٱل ( ٢) يدبر ٱلمر يفص

ا رى ـ نين روٲسى وأنہ ى ٱليل ٱلنہار ومن كل ٱلثمرٲت جعل يہا زوجين ٱ ت لقوم يتفكرون يغ ـ ( ٣) إن ى ذٲلك لي ت ـ وجن

ورٲت ـ تج م

ل بعضہا على وى ٱلرض قطع ب وزرع ونخيل صنوان وغير صنوان يسقى بماء وٲحد ونفض ـ ن أعن ت لقوم يعقلون بعض ى ٱلڪل م ـ ( ۞ ٤) إن ى ذٲلك ليك ٱلذين كفروا بربہم كنا ترٲبىا أءنا لفى خلق جديد اوإن تعجب عجب قولهم أءذ ٮ ـ ول

ل ى أعناقهم أ ـ ٮ ك ٱلغل ـ ولار وأ ب ٱلن ـ ٮ ك أصح ـ ول

لدون وأ ـ ئة ( ٥) هم يہا خ ي ت ق ويستعجلونك بٱلس ـ هم ٱلمثل ديد ٱلعقاب وإن ربك لذو مغفرة للناس على ظلمهم بل ٱلحسنة وقد خلت من قبل ك ل ويقول ( ٦) وإن رب

ۦ ب ن ر م ءاية يعلم ما تحمل ڪل أنثى وما تغيض ٱلرحام وما تزداد ( ٧) ولكل قوم هاد نما أنت منذر إ ٱلذين كفروا لول أنزل علي دة ٱلڪبير ٱلمتعال ( ٨)ۥ بمقدار وڪل شىء عنده ٱهلل ـ ہ لم ٱلغيب وٱل ـ بٱلنہار ا سو ( ٩)ع

يل وسارب ن أسر ٱلقول ومن جهر بۦ ومن هو مستخف بٱل نكم م ( ١١)ء م ۥ ل

ۦ يحفون ن بين يدي ومن خلف م ت ـ معقب ل يغير ما ب ۥ من أمر ٱهلل مرد ل وم حتى يغيروا ما بأنفسہم ق إن ٱهلل ا بقوم سوءى ن دونۦ من وال ۥ وإذا أراد ٱهلل حاب ٱلثقال ( ١١) وما لهم م ئ ٱلس ا وين ا وطمعى

وٲعق بويس ( ١٢)هو ٱلذ يريڪم ٱلبرق خوى ۦ ويرسل ٱلص كة من خيفت ٮ ـ عد بحمدهۦ وٱلمل ح ٱلر

وهو شديد ٱلمحال دلون ى ٱهلل ـ اء وهم يج ( ١٣)يصيب بہا من ي لغۦ وٱلذين يدعون من دونۦ ل يستج ۥ دعوة ٱلحق ل ـ اه وما هو بب س كفي إلى ٱلماء ليبل ـ ىء إل كب هم ب ل يبون ل ـ فرين إل ى ضل ـ لهم( ١٤) وما دعاء ٱلك ـ ا وظلا وكرهى وٲت وٱلرض طوعى ـ م يسجد من ى ٱلس بٱلغدو وٱلصال وهلل

۩(١٥ ) وٲت وٱلرض قل ٱهلل ـ م ب ٱلس ا قل من را ول ضر ى ن دونۦ أولياء ل يملكون لنفسهم نفعى ل يستو ٱلعمى وٱلبصير أم هل تس قل أٱتخذتم م ت وٱلن ور قل ه ـ ب ٱلخلق عليہم تو ٱل لم ـ شركاء خلقوا كخلقۦ ت ر أم جعلوا هلل ـ لق كل شىء وهو ٱلوٲحد ٱلقه ـ خ ماء ماءى ( ١٦) قل ٱهلل أنزل من ٱلس

ب ة اسالت أودي ابيى ا ر يل زبدى ا ٱحتمل ٱلس قدره ثل م

د ع زب ـ و مت ى ٱلنار ٱبتغاء حلية أ ا يوقدون علي طل ۥ ومم ـ ٱلحق وٱلب بد يذهب جفاءى كذٲلك يضرب ٱهلل ا ٱلز ا أم ٱلمثال ما ينفع ٱلناس يمكث ى ٱلرض وأم ہم ٱلحسنى ( ١٧) كذٲلك يضرب ٱهلل لذين ٱستجابوا لرب ل هم وٱلذين لم يستجيبوا ل ۥ لو أن ل

ا ومثل ا ى ٱلرض جميعى م تدوا بۦ ۥ ل ۥ مع ك لهم سوء ٱلحساب ومأوٮهم جهنم ٮ ـ ولبك ٱلحق كمن هو أعمى ( ۞ ١٨) وبئس ٱلمهاد أ ب أمن يعلم أنما أنزل إليك من ر ـ ر أولوا ٱللب ق ( ١٩) إنما يتذك ـ ول ينقضون ٱلميث ون ( ٢١)ٱلذين يوون بعهد ٱهلل بۦ أن يوصل ويخ وٱلذين يصلون ما أمر ٱهلل

اوٱلذين صبروا ٱبتغاء وج ربہم وأق ( ٢١)ربہم ويخاون سوء ٱلحساب ـ يئة أول ويدرءون بٱلحسنة ٱلسيةى ن ا وع

هم سر ى ـ ا رزقن لوة وأنفقوا مم ك لهم عقبى ٱلدار موا ٱلص ي( ٢٢)ٮ ہم وأزوٲجهم وذر ت عدن يدخلونہا ومن صلح من ءاباٮ ـ تہم جن ن كل باب ـ كة يدخلون عليہم م ٮ ـ م عليكم بما ( ٢٣) وٱلمل ـ سلار صبرتم بۦ أن( ٢٤) نعم عقبى ٱلد ۦ ويقطعون ما أمر ٱهلل ق ـ من بعد ميث ار يوصل ويفسدون ى ٱلرض وٱلذين ينقضون عهد ٱهلل ك لهم ٱللعنة ولهم سوء ٱلد ٮ ـ ول

اء ويقدر ( ٢٥) أ زق لمن ي يبس ٱلر ع ٱهلل ـ نيا ى ٱلخرة إل مت نيا وما ٱلحيوة ٱلد ويقول ٱلذين كفروا لول أنزل ( ٢٦) ورحوا بٱلحيوة ٱلد

بۦ ن ر م ة ہد إلي من أناب علي ءاي اء وي يضل من ي ( ٢٧) قل إن ٱهلل ٱلذين ءامنوا وتطمٮ ن قلوبهم بذكر ٱهلل وبى لهم وحسن مـ اب ( ٢٨) تطمٮ ن ٱلقلوب أل بذڪر ٱهلل

ت ط ـ لح ـ ذ أوحينا إل ( ٢٩)ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص لتتلوا عليہم ٱلة قد خلت من قبلها أمم ك ى أم ـ وهم يكفرون يك كذٲلك أرسلن

ن ـ حم ي متاب بٱلر لت وإل ي توڪ إل هو عل ـ ا سيرت ب ٱلجبال أو قطعت ب ٱلرض أو كلم ب ٱلموتى ( ٣١) قل هو ربى ل إل ٱل ولو أن قرءانى ا بل هلل ا مر جميعى لهد ٱلناس جميعى اء ٱهلل لم يايـ س ٱلذين ءامنوا أن لو ي

ن دارهم حتى أ ا مہم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبى ول يزال ٱلذين كفروا تصيب

ل يخلف ٱلميعاد يأتى وعد ٱهلل ہم ( ٣١) إن ٱهلل ن قبلك أمليت للذين كفروا م أخذت أمن هو قاٮ م على كل نفس بما كسبت ( ٣٢) كيف ڪان عقاب ولقد ٱستہزئ برسل م وهم وجعلوا هلل شركاء قل سم ـ ون ن ٱلقول أم تنب هر م ـ وا عن ۥ بما ل يعلم ى ٱلرض أم ب بل زين للذين كفروا مكرهم وصد بيل ٱلس ما ل نيال ( ٣٣)ۥ من هاد ومن يضلل ٱهلل من واق ولعذاب ٱلخرة أشق هم عذاب ى ٱلحيوة ٱلد ن ٱهلل ثل ٱلجنة ٱلتى وعد ٱلمتقون ( ۞ ٣٤) وما لهم م ر م ـ م وظل ها تجر من تحتہا ٱلنہ ڪلها داٮ

فرين ٱلنار بى ٱلذين ٱتقوا تلك عق أ ـ عقبى ٱلك ب يفرحون بما أنزل إليك ( ٣٥) و ـ كت هم ٱل ـ وٱلذين ءاتين

ول أشرك ب ۥ ومن ٱلحزاب من ينكر بعض مـ اب ۦ قل إنما أمرت أن أعبد ٱهلل أدعوا وإلي ا( ٣٦) إليا عربي ى حكمى ـ ك أنزلن ول واق وكذٲل

ى من ول ن ٱتبعت أهواءهم بعدما جاءك من ٱلعلم ما لك من ٱهلل ٮ م ( ٣٧) ولى ا رس ولقد أرسلن

يةى ا وذر هم أزوٲجى ن يأتى بـ اية ن قبلك وجعلنا ل وما كان لرسول أ

اء ويثبت ( ٣٨) لكل أجل ڪتاب إل بإذن ٱهلل ما ي ب وعنده يمحوا ٱهلل ـ ا( ٣٩)ۥ أم ٱلڪت وعلينا ٱلحساب وإن م ـ ما عليك ٱلبل يحكم ل معقب لحكمۦ أولم يروا أنا نأتى ٱلرض ننقصہا من أطراها( ٤١)نرينك بعض ٱلذ نعدهم أو نتوينك إن وقد مكر ٱلذين من قبلهم ( ٤١)ع ٱلحساب وهو سري وٱهلل

ا ٱلمكر جميعى ار يعلم ما تكسب كل نفس لل ر لمن عقبى ٱلد ـ ( ٤٢) وسيعلم ٱلكف ويقول ٱلذين كفروا لست مرسى ينى وبينڪم ومن عنده قل ڪفى بٱهلل ا ب ب شهيد ـ ( ٤٣)ۥ علم ٱلكت

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ت إلى ٱلن ور بإذن ربهم إلى صرٲط ٱل الر ـ إليك لتخرج ٱلناس من ٱل لم ـ ب أنزلن ـ ( ١)حميد عزيز ٱل ڪت ٱلذ ل وٲت وما ى ٱلرض ٱهلل ـ م فرين من عذاب شديد ۥ ما ى ٱلس ـ ويبغونہا عو ( ٢) وويل للك نيا على ٱلخرة ويصد ون عن سبيل ٱهلل اٱلذين يستحب ون ٱلحيوة ٱلد ل بعيد جى ـ ٮ ك ى ضل ـ ول( ٣) أ

ين لهم سول إل بلسان قومۦ ليب ا من ر اء وما أرسلن اء ويهد من ي من ي يم يضل ٱهلل ـ ( ٤) وهو ٱلعزيز ٱلحك اولقد أرسلنا موسى ب رهم بأيٮم ٱهلل ت إلى ٱلن ور وذڪ ـ تنا أن أخرج قومك من ٱل لم ـ ت لكل صبار شكور ي ـ عليڪم إذ أنجٮكم ( ٥) إن ى ذٲلك لي وإذ قال موسى لقوم ٱذڪروا نعمة ٱهلل

يم ن ءال رعون يسومونكم سوء ٱلعذاب ويذبحون أبناءكم ويستحيون نساءڪم م ڪم ع ب ن ر ء م ن شڪرتم لزيدنكم ( ٦) وى ذٲلڪم ب كم لٮ أذن رب ديد إ ولٮ ن ڪفرتم وإذ ت لغنى حميد ( ٧)ن عذابى ل ا إن ٱهلللم يأتكم نبؤا ٱلذين من ( ٨)وقال موسى إن تكفروا أنتم ومن ى ٱلرض جميعى أ

م وٱلذين من بعده قبلڪم قوم نو وعاد ومود وٲههم وقالوا إنا كفرنا بما أر ل يعلمهم إل ٱهلل وا أيديهم ى أ ت رد ـ ا تدعوننا إلي مريب جاءتهم رسلهم بٱلبين م م

وٲت وٱلرض قالت ر ( ۞ ٩)سلتم بۦ وإنا لفى شك ـ م اطر ٱلس شك رڪم إلى أجل سلهم أى ٱهلل ن ذنوبكم ويؤخ يدعوكم ليغفر لڪم م

ى سم ى ا كان يعبد م ونا عم ثلنا تريدون أن تصد مر بين قالوا إن أنتم إل ب ن م ـ نا أتونا بسلط اء من عباد ( ١١)ءابا يمن على من ي كن ٱهلل ـ ثلڪم ول م

ر هۦقالت لهم رسلهم إن نحن إل ب ن إل بإذن ٱهلل ـ ل ٱلمؤمنون وما كان لنا أن نأتيكم بسلط ليتوڪ وقد ( ١١) وعلى ٱهلل ل على ٱهلل وما لنا أل نتوڪ

لنا لون ولنصبرن على ما ءاذيتمونا هدٮنا سب ل ٱلمتوك ليتوك ن أرضنا أو لتعودن ى ملتناڪ وقال ٱلذين ( ١٢) وعلى ٱهلل لمين فروا لرسلهم لنخرجنڪم م ـ كم ٱلرض من بعدهم ( ١٣) أوحى إليہم رب ہم لنہلكن ٱل د ( ١٤) ذٲلك لمن خاف مقامى وخاف وعيد ولنسڪنن وٱستفتحوا وخاب ڪل جبار عني

اء صديد ( ١٥) ن وراٮ ۦ جهنم ويسقى من م ( ١٦)م ع ع ومن وراٮ ۦ ۥ ويأتي ٱلموت من ڪل مكان وما هو بميت ۥ ول يڪاد يسيغ يتجرثل ٱلذين كفروا بربهم ( ١٧)ذاب غليظ يح ى يوم عاصف م ٱلر ت ب لهم كرماد ٱشتد ـ ا ڪسبوا على شىء أعم ل ٱلبعيد ل يقدرون مم ـ ل و ٱلض ألم تر ( ١٨) ذٲلك ه

وٲت وٱلرض بٱلحق أن ٱهلل ـ م أ يذهبكم ويأت بخلق جديد خلق ٱلس بعزيز ( ١٩) إن ي كم ( ٢١)وما ذٲلك على ٱهلل ؤا للذين ٱستكبروا إنا ڪنا ل ـ عف ا قال ٱلض جميعى من شىء وبرزوا هلل غنون عنا من عذاب ٱهلل ا هل أنتم م ڪم تبعى ـ لهدين حي قالوا لو هدٮنا ٱهلل ا ما لنا من م سواء علينا أجزعنا أم صبرن

ا قضى ٱلمر إن ( ٢١) ن لم ـ يط وعدڪم وعد ٱلحق ووعدت كم أخلفتڪم وقال ٱل أن دعوتكم ٱستجبتم لى ٱهلل ن إل ـ ن سلط تلومونى ولوموا أنفسڪم وما كان لى عليكم م بمصرخڪم وما أنتم بمصرخ ا ا أن لمين لهم عذاب أليم إنى ڪفرت بما أشرڪتمون من قبل ى م ـ وأدخل ٱلذين ( ٢٢) إن ٱل

لدين يہا بإذن ربهم ـ ر خ ـ ا ٱلنہ تجر من تحتہت ـ ت جن ـ لح ـ م ءامنوا وعملوا ٱلص ـ ہم يہا سل ورعها ى ٱلس ( ٢٣)تحيت

بة أصلها ابت جرة طي ك

طيبةى مةى كل

مثى لم تر كيف ضرب ٱهلل ڪلها كل حين بإذن ربها( ٢٤)ماء أ ٱلم تؤتى أ رون ويضرب ٱهلل تذڪ ومثل كلمة خبيثة ( ٢٥)ثال للناس لعلهم ي

جرة خبيثة ٱجتثت من وق ٱلرض ما لها من قرار نيا و ( ٢٦)ك ٱلذين ءامنوا بٱلقول ٱلثابت ى ٱلحيوة ٱلد لمين ٱلخرة ىيثبت ٱهلل ـ ٱل اء ويضل ٱهلل ما ي ا وأحل وا قومهم دار ٱلبوار ( ۞ ٢٧) ويفعل ٱهلل كفرى لوا نعمت ٱهلل ئس ٱلقرار جهنم يصلونها( ٢٨)ألم تر إلى ٱلذين بد (٢٩) وب وجعلوا هلليضل وا عن سبيلۦ ا ل ن ق ( ٣١) قل تمتعوا إن مصيرڪم إلى ٱلنار أندادى م

نيةى ا وعهم سر ى ـ ا رزقن لوة وينفقوا مم ل بل أ قل لعباد ٱلذين ءامنوا يقيموا ٱلص ـ ( ٣١)ن يأتى يوم ل بيع ي ول خل

ماء ماءى أخرج بۦ من ٱلثمرٲت رزقى وٲت وٱلرض وأنزل من ٱلس ـ م ٱلذ خلق ٱلس ر لكم ٱلفلك ا لكم ٱهلل وسخ

ر رهۦم لتجر ى ٱلبحر بأ ـ ر لكم ٱلنه بين ( ٣٢) وسخ مس وٱلقمر داٮ ر لكم ٱل ر لكم ٱليل وٱلنہار وسخ ن ڪل ما سألتموه ( ٣٣) وسخ ل تحصوها وءاتٮكم م وا نعمت ٱهلل ن للوم ڪفار ن إن ٱل وإن تعد ـ ا وٱجنبنى وبنى أن نعبد ٱلصنام ( ٣٤)سلد ءامنى ذا ٱلب ـ رب ( ٣٥)وإذ قال إبرٲهيم رب ٱجعل ه

ن ٱلناس ا م إنہن أضللن كثيرى حيم وم ۥ منى من تبعنى إن م ربنا ليقيموا ٱلص ( ٣٦)ن عصانى إنك غفور ر تى بواد غير ذ زرع عند بيتك ٱلمحر ي بنا إنى أسكنت من ذر ن ٱلناس تہو إليہم وٱرزقهم م ر م

ـ دةى كرون ن لوة ٱجعل أ ى ربنا إنك تعلم ما نخفى وما نعلن ( ٣٧)ٱلثمرٲت لعلهم ي وما يخف

ماء من شىء ى ٱلرض ول ى ٱلس عيل و ( ٣٨)على ٱهلل ـ ٱلذ وهب لى على ٱلكبر إسم ق إ ٱلحمد هلل ـ عاء سح يتى( ٣٩) إن ربى لسميع ٱلد لوة ومن ذر وم يقوم ٱلحساب ( ٤١) ربنا وتقبل دعاء رب ٱجعلنى مقيم ٱلص ( ٤١)ربنا ٱغفر لى ولوٲلد وللمؤمنين ي لمون ول تحسبن ٱهلل ـ ا يعمل ٱل فى عم ـ غر ـ خ ي ٱلبص وم ت رهم لي ء مهطعين مقنعى رءوسہم ل يرتد إليہم طرهم ( ٤٢)إنما يؤخ ہم هوا ـ دت

بع وأنذر ٱلناس يوم يأت ( ٤٣) وأ رنا إلى أجل قريب ن جب دعوتك ونت خسل يہم ٱلعذاب يقول ٱلذين ظلموا ربنا أ ن زوال ٱلر ن قبل ما لڪم م ڪن ( ٤٤) أولم تڪونوا أقسمتم م ـ وسكنتم ى مس

تزول من ٱلجبال ( ٤٥)وا أنفسهم وتبين لڪم كيف علنا بهم وضربنا لكم ٱلمثال ٱلذين ظلم مڪرهم وإن كان مڪرهم ل مخلف وعده ( ٤٦)وقد مكروا مڪرهم وعند ٱهلل تحسبن ٱهلل ۦ ذو ٱنتقام ۥ رسل عزيز وٲت ( ٤٧) إن ٱهلل ـ م ل ٱلرض غير ٱلرض وٱلس ٱلوٲحد ٱلقهار يوم تبد ( ٤٨) وبرزوا هلل

نين ى ٱلصفاد قر م ذ ى وجوههم ٱلنار ل سرابي( ٤٩)وتر ٱلمجرمين يومٮ ن قطران وتغ ا كسبت ( ٥١)هم م كل نفس م سريع ٱلحساب ليجز ٱهلل ي ( ٥١) إن ٱهلل ول

وٲحد ـ نذروا بۦ وليعلموا أنما هو إل للناس ولي ـ ل ذا ب ـ ب ذ ه ـ ( ٥٢)كر أولوا ٱللب

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلربين الر ب وقرءان م ـ ت ٱلڪت ـ بما يود ٱلذين ڪفروا لو كانوا مسلمين ( ١) تلك ءاي علوم ( ٣) سوف يعلمون ههم ٱلمل ل ذرهم يأڪلوا ويتمتعوا وي( ٢)ر م

ـ خرون ( ٤)وما أهلكنا من قرية إل ولها كتاب ة أجلها وما يست ما تسبق من أ كر إنك ( ٥)م ل علي ٱلذ أي ہا ٱلذ نز ـ لو ما ( ٦)مجنون ل وقالوا ي

دقين ـ كة إن كنت من ٱلص ٮ ـ نرين ( ٧)تأتينا بٱلمل ا م كة إل بٱلحق وما كانوا إذى ٮ ـ ل ٱلمل ( ٨)ما ننز كر وإنا ل لنا ٱلذ فون إنا نحن نز ـ لين ( ٩)ۥ لح سول إل كانوا بۦ يستہزءون ( ١١)ولقد أرسلنا من قبلك ى شيع ٱلو ن ر ( ١١)وما يأتيہم م وقد ل يؤمنون بۦ( ١٢)ۥ ى قلوب ٱلمجرمين كذٲلك نسلك

ل ماء ل وا ي يعرجون ( ١٣)ن يخلت سنة ٱلو ن ٱلس ا مسحورون ( ١٤)ولو تحنا عليہم بابى رنا بل نحن قوم م ـ ها للنـ ( ١٥)لقالوا إنما سكرت أبص ـ ن ا وزي ماء بروجى جيم ( ١٦)رين ولقد جعلنا ى ٱلس ن ر ـ ها من كل شيط ـ ن

( ١٧)وحف مع أتبع بين إل من ٱسترق ٱلس م وٱلرض ( ١٨)ۥ شہاب

وزون بتنا يہا من كل شىء م ها وألقينا يها روٲسى وأن ـ و (١٩)مددن يش ومن لستم ل ـ ( ٢١)ۥ برٲزقين جعلنا لكم يہا مع ن ن شىء إل عندنا خزاٮ ل وإن م علوم ۥ وما ننز ماء م ( ٢١)ۥ إل بقدر م ح لوٲقح أنزلنا من ٱلس ـ ي كموه وما أنتم لا وأرسلنا ٱلر ـ زنين ءى أسقين ـ وإنا لنحن نحىۦ ونميت ( ٢٢)ۥ بخـ خرين ( ٢٣)ونحن ٱلوٲرون ( ٢٤)ولقد علمنا ٱلمستقدمين منكم ولقد علمنا ٱلمست هم ر وإن ربك هو يح يم إن سنون ( ٢٥)ۥ حكيم عل م

ن حمإ ل م ـ ن من صلص ـ نس موم ( ٢٦)ولقد خلقنا ٱل من قبل من نار ٱلس ـ ا ( ٢٧)وٱلجان خلقن رى لق ب ـ كة إنى خ ٮ ـ سنون م وإذ قال رب ك للمل م

ن حمإ ل م ـ ن صلص

(٢٨ ) يت إذا سو وحى قعوا ل جدين ۥ ونفخت ي من ر ـ كة ڪل هم أجمعون ( ٢٩)ۥ س ٮ ـ جدين ( ٣١)سجد ٱلمل ـ إبليس أبى أن يكون مع ٱلس جدين ( ٣١)إل ـ إبليس ما لك أل تكون مع ٱلس ـ ( ٣٢)قال ي ر خلقت ب سجد ل سنون قال لم أكن ل م ن حمإ ل م ـ ( ٣٤)قال ٱخرج منہا إنك رجيم ( ٣٣)ۥ من صلص

وم يبعثون ( ٣٥)ى يوم ٱلدين وإن عليك ٱللعنة إل رنى إلى ي ى يوم ٱلوقت ٱلمعلوم ( ٣٧)قال إنك من ٱلمنرين ( ٣٦)قال رب أن ل عبادك منہم ٱلمخلصين ( ٣٩)ہم أجمعين قال رب بما أغويتنى لزينن لهم ى ٱلرض ولغوين ( ٣٨)إل ذا صرٲط على مستقيم ( ٤١)إ ـ إن عباد ليس ( ٤١)قال ه

ن إل من ٱتبعك من ٱلغاوين ـ قسوم ( ٤٣)عين وإن جهنم لموعدهم أجم ( ٤٢)لك عليہم سلط نہم جزء م ت وعيون ( ٤٤)لها سبعة أبوٲب لكل باب م ـ م ءامنين ( ٤٥)إن ٱلمتقين ى جن ـ ن غل إخوٲنىا على سرر م ( ٤٦)ٱدخلوها بسل بلين ونزعنا ما ى صدورهم م ـ هم يها نصب وما هم ( ٤٧)تق ل يمس نہا بمخرجين حيم ( ۞ ٤٨)م ا ٱلغفور ٱلر عذاب ٱلليم ( ٤٩)نبئ عباد أنى أن يم ( ٥١)وأن عذابى هو ٱل ئهم عن ضيف إبرٲه ب ا منكم وجلون إذ ( ٥١)ون ا قال إن مى ـ قالوا سل ي م عليم ( ٥٢)دخلوا عل ـ رك بغل رون ( ٥٣)قالوا ل توجل إنا نب ب نى ٱلڪبر بم ت س رتمونى على أن م قالوا ( ٥٤)قال أب

ك ب ـ رن نطين ب ـ ن ٱلق تكن م ال ون ( ٥٥)ٱلحق ۦ إل ٱلض حمة رب جرمين ( ٥٧)قال ما خطبكم أي ہا ٱلمرسلون ( ٥٦)قال ومن يقن من ر ءال ( ٥٨)قالوا إنا أرسلنا إلى قوم م وهم أجمعين إل ( ٥٩)لوط إنا لمنج رنا إل ٱمرأت برين ۥ قد ـ ا جاء ءال لوط ٱلمرسلون ( ٦١) إنہا لمن ٱلغ قال إنكم ( ٦١)لم

نڪرون ك بما كانوا ي( ٦٢)قوم م ـ دقون ( ٦٣) يمترون قالوا بل جئن ـ ك بٱلحق وإنا لص ـ رهم ول يلتفت منكم أحد وٱمضوا حيث تؤ ( ٦٤)وأتين ـ ن ٱليل وٱتبع أدب صبحين وقضينا إلي ذٲلك ٱلم ( ٦٥)مرون أسر بأهلك بقطع م م ؤلء مقطوع ـ رون ( ٦٦)ر أن دابر ه ( ٦٧)وجاء أهل ٱلمدينة يستب

تفضحون ؤلء ضيفى ـ ول تخزون ( ٦٨)قال إن ه علين ( ٧١)لمين قالوا أولم ننهك عن ٱلعـ ( ٦٩)وٱتقوا ٱهلل ـ ؤلء بناتى إن كنتم ـ ہم لفى سكرتہم يعمهون ( ٧١)قال ه رقين ( ٧٢)لعمرك إن يحة م ن( ٧٣)أخذتہم ٱلص مليہا سالها وأمطرنا عليہم حجارةى ـ يل جعلنا ع إن ى ذٲلك ( ٧٤)سج

مين ت للمتوس ـ قيم ( ٧٥)لي للمؤمنين ( ٧٦)وإنہا لبسبيل م لمين ( ٧٧)إن ى ذٲلك ليةى ـ ب ٱليكة ل ـ بين ٱنتقمنا منہم وإنہم ( ٧٨)وإن كان أصح ب ٱلحجر ٱلمرسلين ( ٧٩)ا لبإمام م ـ ب أصح تنا كانوا عنہا معرضين ( ٨١)ولقد كذ ـ هم ءاي ـ ( ٨٢)وكانوا ينحتون من ٱلجبال بيوتىا ءامنين ( ٨١)وءاتين

يحة م ا كانوا يكسبون ( ٨٣)صبحين أخذتہم ٱلص ى عنہم م وٲت وٱلرض وما بينہما إل بٱلحق ( ٨٤)ما أغن ـ م وما خلقنا ٱلساعة لتية فح ٱلجميل وإن ٱلس يم ( ٨٦)ق ٱلعليم إن ربك هو ٱلخلـ ( ٨٥) ٱصفح ٱلص ن ٱلمثانى وٱلقرءان ٱلع ا م

ك سبعى ـ ا ( ٨٧)ولقد ءاتين مدن عينيك إلى ما متعنا بۦ أزوٲجى ل ت

نهم ول تحزن عليہم وٱخفض جناحك للمؤمنين ا ٱلنذير ٱلمبين وقل ( ٨٨)م هم أجمعين ( ٩١)ٱلذين جعلوا ٱلقرءان عضين ( ٩١)كما أنزلنا على ٱلمقتسمين ( ٨٩)إنى أن ا كانوا يعملون ( ٩٢)وربك لنسـ لن ركين ٱصدع بما تؤمر وأع ( ٩٣)عم ك ٱلمستہزءين ( ٩٤)رض عن ٱلم ـ ٱلذين ( ٩٥)إنا كفين

هىا ءاخر ـ إل جدين سبح بحمد ربك و ( ٩٧)ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون ( ٩٦) سوف يعلمون يجعلون مع ٱهلل ـ ن ٱلس ( ٩٩)وٱعبد ربك حتى يأتيك ٱليقين ( ٩٨)كن محيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

تستعجلوه أتى أمر ٱهلل ن ـ ركون سبح ا ي لى عم ـ كة ( ١)ۥ وتع ٮ ـ ل ٱلمل ب ينز اء من عبادهۦ أن أنذروا أن و من أمرهۦ على من ي أنا ٱتقون ٱلر إل ـ وٲت وٱلرض بٱلحق ( ٢)ۥ ل إل ـ م ركون خلق ٱلس ا ي لى عم ـ ن من ن طفة ( ٣) تع ـ نس بين خلق ٱل م خلقها( ٤)إذا هو خصيم م ـ لڪم يها دفء وٱلنع

فع ومنها تأڪلون ـ لد لم تكونوا بـ ( ٦)ولكم يها جمال حين تريحون وحين تسرحون ( ٥)ومن قالڪم إلى ب ق ٱلنفس ل وتحمل أ إل ب حيم غي كم لرءوف ر ( ٧) إن ربر ( ٨) ويخلق ما ل تعلمون وٱلخيل وٱلبغال وٱلحمير لترڪبوها وزينةى بيل ومنها جاٮ قصد ٱلس ه وعلى ٱهلل دٮڪم أجمعين ولو شاء ل

ماء ماءى ( ٩) ن شراب ومن شجر ي تسيمون هو ٱلذ أنزل من ٱلس ب ومن ڪل ٱلثمرٲت ( ١١) لكم م ـ يتون وٱلنخيل وٱلعن رع وٱلز بت لكم ب ٱلز لقوم يتفڪرون ل إن ى ذٲ ينمس وٱلقمر ( ١١)ك ليةى ر لڪم ٱليل وٱلنهار وٱل بأمرهۦ وسخ

رٲت ت لقوم يعقلون وٱلن جوم مسخ ـ ( ١٢) إن ى ذٲلك لي وما ذرأ لڪم ى ٱلرض مختل رون ۥ فىا ألوٲن لقوم يذڪ

تلبسونها و ( ١٣) إن ى ذٲلك ليةى ا وتستخرجوا من حليةى

ا طري ى لحمى ر ٱلبحر لتأڪلوا من كرون تر ٱلفلك مواخر ي ولتبتغوا م وهو ٱلذ سخ ۦ ولعلڪم ت لعلڪم تہتدون ( ١٤)ن ضلا وسبى رى ـ نہ وألقى ى ٱلرض روٲسى أن تميد بڪم وأ

ت ( ١٥) ـ م ـ رون أ أمن يخلق كمن ل يخلق ( ١٦) وبٱلنجم هم يہتدون وعل ل تحصوها ( ١٧) تذڪ وا نعمة ٱهلل حيم وإن تعد ور ر لغف ون وما تعلنون ( ١٨) إن ٱهلل يعلم ما تسر ا وهم يخل ( ١٩)وٱهلل ـ ى قون شي ل يخل اء ( ٢١)قون وٱلذين يدعون من دون ٱهلل عرون أيان يبعثون أموٲت غير أحي وما ي

وٲحد ( ٢١) ـ هكم إل ـ ستكبرون إل وهم م نكرة يعلم م ( ٢٢) ٱلذين ل يؤمنون بٱلخرة قلوبہم م ون وما يعلنون ال جرم أن ٱهلل يسر ن اذا أنزل رب كم ( ٢٣)ۥ ل يحب ٱلمستكبرين إ لين وإذا قيل لهم م طير ٱلو ـ مة ( ٢٤) قالوا أس ـ وم ٱلقي ي

أل ساء ذين يضل ونهم بغير علم ومن أوزار ٱل ليحملوا أوزارهم كاملةى

قف من وق ( ٢٥)ما يزرون ہم ٱلس ن ٱلقواعد خر علي نهم م ـ بني عرون قد مڪر ٱلذين من قبلهم أتى ٱهلل ق ون يہم ( ٢٦)هم وأتٮهم ٱلعذاب من حيث ل ي ـ مة يخزيهم ويقول أين شرڪاء ٱلذين كنتم ت ـ فرين م يوم ٱلقي ـ وء على ٱلڪ ٱلذين تتوٮهم ( ٢٧) قال ٱلذين أوتوا ٱلعلم إن ٱلخز ٱليوم وٱلس ٮ ـ لم ما ڪنا نعمل من سوء كة ظالمى أنفسہم ٱلمل يم بما كنتم تعملون ألقوا ٱلس عل لدين يہا( ٢٨) بلى إن ٱهلل ـ بئس مثو ٱلمتكبرين ٱدخلوا أبوٲب جهنم خ كم يوق ( ۞ ٢٩) ل ا ل للذين ٱتقوا ماذا أنزل رب قالوا خيرى

نيا حسنة ذه ٱلد ـ نعم دار ٱلمتقين ولدار ٱلخرة خير للذين أحسنوا ى ه ت ( ٣١) ول ـ جن

ر عدن يدخلونہا تجر من تحتہ ـ اءون ا ٱلنه ٱلمتقين لهم يہا ما ي كة طيبين ( ٣١) كذٲلك يجز ٱهلل ٮ ـ م عليكم ٱدخلوا ٱلجنة بما كنتم تعملون ٱلذين تتوٮهم ٱلمل ـ ٮ ڪة أو يأتى أمر ربك هل ينرون ( ٣٢) يقولون سل ـ أن تأتيهم ٱلمل م كذٲلك عل ٱلذين من قبلهم إل كن ڪانوا أنفسه ـ ول وما ظلمهم ٱهلل

لمون ا ك ( ٣٣)ي ـ ات ما عملوا وحاق بهم م ۦ يستہزءون اأصابهم سي نا ول ح ( ٣٤)نوا ب ما عبدنا من دونۦ من شىء نحن ول ءابا و شاء ٱهلل منا من دونۦ من شىء وقال ٱلذين أشركوا ل هم ر ك عل ٱلذين من قبل ٱلمبين ر هل على ٱل كذٲل ـ سولى أن ٱعبدوا ( ٣٥)سل إل ٱلبل ة ر ولقد بعثنا ى ڪل أمغوت ـ وٱجتنبوا ٱلط لة ٱهلل ـ ل ن حقت علي ٱلض ومنهم م ن هد ٱهلل بين سيروا ى ٱلرض ٱن منهم م قبة ٱلمكذ ـ ل يہد من يضل ( ٣٦)روا كيف كان ع صرين إن تحرص على هدٮهم إن ٱهلل ـ ن ن نهم ( ٣٧) وما لهم م ـ جهد أيم من يموت وأقسموا بٱهلل كن أڪثر ع بلى و ل يبعث ٱهلل ـ ا ول

دىا علي حق ى

ذبين ( ٣٨)ٱلناس ل يعلمون ـ وليعلم ٱلذين كفروا أنہم كانوا ڪ يبين لهم ٱلذ يختلفون ي أن نقول ( ٣٩)ل ـ ردن ىء إذا أ ( ٤١)ۥ كن يكون ل إنما قولنا لنيا حسنةى نهم ى ٱلد من بعد ما ظلموا لنبو ى ربهم ( ٤١) لو كانوا يعلمون ولجر ٱلخرة أكبر وٱلذين هاجروا ى ٱهلل ٱلذين صبروا وعل

لون ن وحى إليہم ( ٤٢)يتوڪك إل رجالى كر إن كنتم ل تعلمون وما أرسلنا من قبل بر ( ٤٣) سـ لوا أهل ٱلذ ت وٱلز ـ ن ليہم ول بٱلبي ل إ ين للناس ما نز ڪر لتب هم يتفكرون وأنزلنا إليك ٱلذ بہم ٱلرض أو يأتيهم ٱلعذاب من حيث ( ٤٤)عل ـ ات أن يخسف ٱهلل ي ذين مكروا ٱلس

عرون أأمن ٱل و ( ٤٥)ل ي أ

و يأ ( ٤٦)يأخذهم ى تقل بهم ما هم بمعجزين حيم أ كم لرءوف ر ف إن رب ( ٤٧)خذهم على تخو ل ـ فيؤا ظل من شىء يت ى ما خلق ٱهلل وهم دٲخرون أولم يروا إل ا هللدى ل سج ماٮ يسجد ما ( ٤٨)ۥ عن ٱليمين وٱل كة وهم ل يستكبرون وهلل ٮ ـ وٱلمل

وٲت وما ى ٱلرض من دابة ـ م ہم ( ٤٩)ى ٱلس يخاون ربن وقهم ويفعلون ما يؤمرون ۩ نين ( ۞ ٥١)م هين ٱ ـ ل تتخذوا إل وٲحد إنما هو وقال ٱهلل ـ ى ٱرهبون إل ـ وٲت وٱلرض ول ٱلدين واصبىا ول( ٥١) إي ـ م تتقون ۥ ما ى ٱلس ( ٥٢) أغير ٱهلل ن نعمة من ٱهلل ر إلي تجـ وما بكم م كم ٱلض نكم ( ٥٣)رون م إذا مس م

ر عنكم إذا ريق ف ٱلض م إذا ك

ركون هم ( ٥٤)بربہم ي ـ هم ( ٥٥) سوف تعلمون تمتعوا ليكفروا بما ءاتين ـ ا رزقن م ا ما كنتم تفترون ويجعلون لما ل يعلمون نصيبى تسـ لن عم ل

ٱهلل ( ٥٦) ت ن ـ ت سبح ـ ٱلبن تہون ۥ ويجعلون هلل ا ي ( ٥٧) ولهم م ر أحدهم بٱلنثى ظل وجه يم وإذا ب ا وهو كتوٲر من ٱل ( ٥٨)ۥ مسود ى وم من سوء ما ق ي

ر بۦ ب مسك أي وء ( ٥٩) أل ساء ما يحكمون ۥ ى ٱلت راب ۥ على هون أم يدس ل ٱلعلى للذين ل يؤمنون بٱلخرة مثل ٱلس ٱلمث رهم إلى أجل م ( ٦١)م ي وهو ٱلعزيز ٱلحك وهلل كن يؤخ ـ ا ترك عليہا من دابة ول ٱلناس بلمهم م و يؤاخذ ٱهلل ىول سم ى ـ خرون ساعةى هم ل يست

( ٦١) ول يستقدمون إذا جاء أجل

فرطون ا يكرهون وتصف ألسنتهم ٱلكذب أن لهم ٱلحسنى م ويجعلون هلل هم هو و ( ٦٢) ل جرم أن لهم ٱلنار وأنہم م ل ـ ن أعم ـ يط ن قبلك زين لهم ٱل لقد أرسلنا إلى أمم م ب إل لتبين لهم ٱلذ ٱختلفوا ي ( ٦٣)ي ہم ٱليوم ولهم عذاب أليم ل تٱهلل ـ لقوم يؤمنون وما أنزلنا عليك ٱلكت( ٦٤) وهدى ورحمةى

أحيا بماء ماءى أنزل من ٱلس عد موتہا ٱوٱهلل لقوم يسمعون لرض ب

( ٦٥) إن ى ذٲلك ليةى م لعبرةى ـ ربين وإن لكم ى ٱلنع ـ ا لل

غى ا ساٮ ا ى بطونۦ من بين رث ودم لبنىا خالصى م ا ورزقىا حسنىاوم ( ٦٦) ن سقيكم م ب تتخذون من سڪرى ـ لقوم يعقلون ن مرٲت ٱلنخيل وٱلعن

( ٦٧) إن ى ذٲلك ليةى

ا يعرش جر ومم ا ومن ٱل ( ٦٨)ون وأوحى رب ك إلى ٱلنحل أن ٱتخذ من ٱلجبال بيوتى

م كلى من كل ٱلثمرٲت ٱسلكى سبل ربك ذلى ختلف ألوٲن م لناس يخرج من بطونها شراب لقوم يتفكرون ۥ ي شفاء ل

خلقكم ( ٦٩) إن ى ذٲلك ليةى عد م يتوٮكم وٱهلل علم ب ن يرد إلى أرذل ٱلعمر لكى ل ي ومنكم م

يم قدير علم شيـ ىا عل زق ( ٧١) إن ٱهلل ل بعضكم على بعض ى ٱلر ض لوا براد ر وٱهلل نہم هم ي سواء ما ٱلذين ض ـ يجحدون زقهم على ما ملڪت أيم ن ( ٧١) أبنعمة ٱهلل ورزقكم من أزوٲجڪم بنين وحفدةى ا وجعل لكم م

ن أنفسكم أزوٲجى جعل لكم م ـت وٱهلل أ ٱلطيب طل يؤمنون وبنعمت ٱهلل ـ بٱلب

ا ول يستطيع ( ٧٢)هم يكفرون ـ ى وٲت وٱلرض شي ـ م ن ٱلس ا م ما ل يملك لهم رزقى ٱلمثال ( ٧٣)ون ويعبدون من دون ٱهلل تضربوا هلل إن ٱ نتم ل تعلمون هلل ا هو ( ۞ ٧٤) يعلم وأ

منا رزقىا حسنى ـ زقن ى شىء ومن ر ا ل يقدر علملوكى ا م

ى عبدى مث اضرب ٱهلل ا وجهرىو ينفق من سر ى ٱلحمد ۥن هل يست

جلين أحدهما أبڪم ل يقدر على شىء وهو ڪل على مولٮ أين ( ٧٥)ڪثرهم ل يعلمون أ بل هلل ر مثى ه ل يأت بخير وضرب ٱهلل ستقيم وهو ع هل يستو هو ومن يأمر بٱلعدل ما يوج م

وٲت وٱلرض ( ٧٦)لى صرٲط ـ م غيب ٱلس اعة إل كلمح ٱلبصر أو هو أقرب وهلل مر ٱلسى وما أ عل إن ٱهلل

تكم ( ٧٧)ڪل شىء قدير ـ ه ن بطون أم أخرجكم م ـ دة وٱهلل ر وٱل ـ مع وٱلبص ا وجعل لكم ٱلس ـ ى كرون ل تعلمون شي ( ٧٨) لعلكم ت ماء ما يمسكهن إل ٱهلل رٲت ى جو ٱلس لم يروا إلى ٱلطير مسخ ت لق أ ـ م ( ٧٩)وم يؤمنون إن ى ذٲلك لي ـ ن جلود ٱلنع ا وجعل لكم م

ن بيوتڪم سكنى جعل لكم م وٱهلل

ا تستخف ونها يوم ظعنكم ويوم إقامتڪم ا ومت بيوتى

ثى ـ ا إلى حين ومن أصواها وأوبارها وأشعارها أ عى ا وجعل لكم سرٲبيل تق ( ٨١)ـنى ـ ن ٱلجبال أڪن وجعل لكم م

ى ـ ا خلق ظل م جعل لكم م يڪم ٱلحر وسرٲبيل تقيكم بأسڪم وٱهلل ( ٨١)تسلمون ۥ عليڪم لعلكم كذٲلك يتم نعمت ـ إن تولوا إنما عليك ٱلبل

فرون ( ٨٢)ٱلمبين ـ م ينڪرونہا وأڪثرهم ٱلك ؤذن للذين ڪفر ( ٨٣)يعرون نعمت ٱهلل م ل ي ا ة شهيدى يخفف عنہم ول هم ينرون ( ٨٤)وا ول هم يستعتبون ويوم نبعث من كل أم عذاب ا ( ٨٥)وإذا رءا ٱلذين ظلموا ٱل نا ٱلذين كن ؤلء شرڪا ـ وإذا رءا ٱلذين أشركوا شرڪاءهم قالوا ربنا ه

ذبون وا من دونك ع ند ـ لم ( ٨٦) ألقوا إليهم ٱلقول إنكم لڪ يومٮ ذ ٱلس ا كانوا يفترون وألقوا إلى ٱهلل هم عذابى ( ٨٧) وضل عنهم م ـ زدن وا عن سبيل ٱهلل ن أنفسہم ( ٨٨)ا وق ٱلعذاب بما ڪانوا يفسدون ٱلذين كفروا وصد ة شهيدىا عليهم م ؤلء ويوم نبعث ى كل أم ـ لنا عليك وجئنا بك شہيدىا على ه ونز

ا لكل شىء وهدى ورح نى ـ ب تبي ـ ر للمسلمين ٱلكت وب

اء وٱلمنڪر و ( ۞ ٨٩)مةى ن وإيتا ذ ٱلقربى وينهى عن ٱلفح ـ حس يأمر بٱلعدل وٱل إذ ( ٩١) يعكم لعلڪم تذكرون ٱلبغى إن ٱهلل عليڪم كفيى اوأووا بعهد ٱهلل ن بعد توڪيدها وقد جعلتم ٱهلل ـ هدت م ول تنقضوا ٱليم ـ يعلم ما تفعلون ع إن ٱهلل

تخذون أيم ( ٩١) ا تثى ـ ة أنڪ ة ول تكونوا كٱلتى نقضت غزلها من بعد قو ة هى أربى من أم ينكم أن تكون أم نكم دخ ب بۦ ـ بلوڪم ٱهلل مة ما كنتم ي تختلفون إنما ي ـ وم ٱلقي كم ي نن ل و ( ٩٢) وليبي

وٲحدةى ةى لجعلڪم أم اء ولو شاء ٱهلل اء ويهد من ي كن يضل من ي ـ ا كنتم تعملون ل تسـ لن عم ول ( ٩٣) ول

وء بما صددت م بوتہا وتذوقوا ٱلس ينڪم تزل قدم بعد كم دخ ب ن ـ تتخذوا أيم يم عن سبيل ٱهلل ا قليى ( ٩٤) ولكم عذاب ع منى تروا بعهد ٱهلل كم إن ڪنتم تعلمون ول ت هو خير ل باق ما عندكم ينفد ( ٩٥) إنما عند ٱهلل من ( ٩٦)أجرهم بأحسن ما ڪانوا يعملون ولنجزين ٱلذين صبروا وما عند ٱهلل

ن ذڪر أو أنثى وهو مؤمن لنحيين ا ملحى ـ عمل ص

طيبةى جيم إذا قرأت ٱلق ( ٩٧) ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما ڪانوا يعملون ۥ حيوةى ن ٱلر ـ يط من ٱل ( ٩٨)رءان ٱستعذ بٱهلل لون ۥ ليس ل إن ن على ٱلذين ءامنوا وعلى ربهم يتوڪ ـ ن( ٩٩)ۥ سلط ـ إنما سلط ۥ وٱلذين هم بۦ ۥ على ٱلذين يتولون

ر ڪان ءاية ( ١١١)كون م ملنا ءايةى ل قالوا إنما أنت مفتر وإذا بد أعلم بما ينز ل أكثرهم ل يعلمون وٱهلل ( ١١١) ب ل ك بٱلحق ليثبت ٱلذين قل نز ب ٱلقدس من ر ر للمسلمين ۥ رو وب

( ١١٢)ءامنوا وهدى ر ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلم ى ۥ ب ذا لسان عرب ـ وه أعجمى ي لسان ٱلذ يلحدون إل

بين هم عذاب أليم إن ٱلذين ل يؤمنون ( ١١٣)م ول ل يہديہم ٱهلل ت ٱهلل ـ ـ اي ( ١١٤)ب ت ٱهلل ـ ـ اي ذين ل يؤمنون بذبون إنما يفتر ٱلكذب ٱل ـ ك هم ٱلڪ ٮ ـ ول

نۦ إل ( ١١٥) وأ ـ من بعد إيم من ڪفر بٱهلل ب ولهم عذاب من أڪره وقل ن ٱهلل ما عليهم غضب

بٱلكفر صدرى ن شر كن م ـ ن ول ـ يم بٱليم ۥ مطمٮ ن ع

(١١٦ ) نيا على ٱلخرة وأن ٱهلل ك بأنهم ٱستحب وا ٱلحيوة ٱلد فرين ذٲل ـ رهم ( ١١٧) ل يهد ٱلقوم ٱلڪ ـ على قلوبهم وسمعهم وأبص ك ٱلذين طبع ٱهلل ٮ ـ ولفلون أ ـ ٮ ك هم ٱلغ ـ ول

سرون ( ١١٨) وأ ـ هم ى ٱلخرة هم ٱلخ ك م إ ( ١١٩)ل جرم أن هدوا وصبروا إن رب ـ لذين هاجروا من بعد ما تنوا م ج ن ربك لحيم ا عملت وهم ل ( ۞ ١١١)من بعدها لغفور ر دل عن نفسہا وتوى ڪل نفس م ـ لمون يوم تأتى ڪل نفس تج ن كل مكان ڪ( ١١١) ي ا م

يأتيها رزقها رغدى نةى طمٮ م

ڪانت ءامنةى قريةى

مثى لباس ٱلجوع وٱلخوف بما ڪانوا يصنعون وضرب ٱهلل أذٲقها ٱهلل ولقد جاءهم ( ١١٢)فرت بأنعم ٱهلل

لمون ـ بوه أخذهم ٱلعذاب وهم ظ نہم كذ م إن كنتم إياه تعبدون ( ١١٣)رسول ا وٱشڪروا نعمت ٱهلل طيبى

ى ـ حل ا رزقڪم ٱهلل م علي ( ١١٤)كلوا مم بۦإنما حر م ولحم ٱلخنزير وما أهل لغير ٱهلل حيم ڪم ٱلميتة وٱلد غفور ر ول عاد إن ٱهلل لسنتڪم ( ١١٥) من ٱضطر غير با ول تقولوا لما تصف أ

ذ ـ ل وه ـ ذا حل ـ ٱلكذب ٱلكذب ه ٱلكذب ل يفلحون ا حرام لتفتروا على ٱهلل يم ( ١١٦) إن ٱلذين يفترون على ٱهلل ل ولهم عذاب أل ع قلي ـ ا عليك من قبل ( ١١٧)مت ا ما قصصن من لمون و وعلى ٱلذين هادوا حر كن كانوا أنفسہم ي ـ هم ول ـ لة م تابوا من بعد ( ١١٨)ما ظلمن ـ وء بجه لذين عملوا ٱلس ك ل م إن رب

حيم عدها لغفور ر ركين إن إبر ( ١١٩)ذٲلك وأصلحوا إن ربك من ب ا ولم يك من ٱلم حنيفى ا هلل

قانتى ةى م نعم ( ١٢١)ٲهيم كان أ ا ل ستقيم شاڪرى م

وهدٮ إلى صرٲط ( ١٢١) ٱجتبٮا حسنةى ني ى ٱلد ـ وءاتين ن لحين ۥ ى ٱلخرة لمن وإ ـ ا( ١٢٢)ٱلص

برٲهيم حنيفى بع ملة إ ليك أن ٱت وحينا إ وما كان من م أرڪين بت على ٱلذين ٱختلفوا ي ( ١٢٣)ٱلم م إنما جعل ٱلس ـ ہم يوم ٱلقي يحكم بين لى سبيل ربك بٱلحكمة وٱلموعة ٱلحسنة ( ١٢٤)ة يما ڪانوا ي يختلفون وإن ربك ل دلهم بٱلتى هى أحسن ٱدع إ ـ علم بٱلمهتدين إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيلۦ وج وإن عاقبتم عاقبوا بمثل ما ( ١٢٥) وهو أ

برين عوقبتم بۦ ـ ن صبرتم لهو خير للص ( ١٢٦) ولٮ ا يمڪرون وٱصبر وما صبرك إل بٱهلل م هم ول تك ى ضيق م ( ١٢٧) ول تحزن علي حسنون إن ٱهلل ٱلذين هم م ( ١٢٨) مع ٱلذين ٱتقوا و

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ركن ـ ن ٱلمسجد ٱلحرام إلى ٱلمسجد ٱلقصا ٱلذ ب مى ن ٱلذ أسر بعبدهۦ لي ـ سبح ا حول تنا ۥ لنري ـ ۥ من ءاي ن ميع ٱلبصير إ ( ١)ۥ هو ٱلس

بنى إسرٲءيل أل تتخذوا من دونى وڪيى ل هدى ـ ب وجعلن ـ ية من حملنا مع نو ( ٢)وءاتينا موسى ٱلكت ذر ا اۥ كان عبدى إن ى إسرٲءيل ( ٣)شكورى وقضينا إلى بن

ا ا ڪبيرى تين ولتعلن علو ى ب لتفسدن ى ٱلرض مر ـ نا أولى بأس شديد ( ٤)ى ٱلكت ا ليار ج إذا جاء وعد أولٮهما بعثنا عليڪم عبادى ل ٱلد ـ اسوا خل

فعولى ا ما ( ٥) وكان وعدى كم أڪثر نفيرى ـ كم بأموٲل وبنين وجعلن ـ ہم وأمددن ة علي إذا لها وإن أسأتم إن أحسنتم أحسنتم لنفسكم ( ٦)م رددنا لكم ٱلڪر

ة وليتب ل مر ـ وا وجوهڪم وليدخلوا ٱلمسجد ڪما دخلوه أو ۥـ ا جاء وعد ٱلخرة ليس ا وجعلنا ج وإن عدت م عدنا عسى رب كم أن يرحمكم ( ٧)روا ما علوا تتبيرى فرين حصيرى ـ ت أ ( ٨)هنم للك ـ لح ـ ر ٱلمؤمنين ٱلذين يعملون ٱلص ذا ٱلقرءان يہد للتى هى أقوم ويب ـ ا إن ه ا كبيرى وأن ٱلذين ل ( ٩)ن لهم أجرى

ا يؤمنون بٱلخرة أعتد هم عذابىا أليمى ر دعاءه ( ١١)نا ل ن بٱل ـ نس ۥ بٱلخير ويدع ٱلن عجولى ـ نس ا ٱليل وٱلنہار ءايتين ( ١١) وكان ٱل وجعلن

نين وٱلحساب محونا ءاية ٱليل وجعلنا ءاية ٱلنہار مبصرةى بكم ولتعلموا عدد ٱلس ن ر م لتبتغوا ضى

ى تفصي ـ لن ( ١٢) وڪل شىء ص ـ ن ألزمن ـ وكل إنس

ٮ ره ـ ۥ ى عنقۦ ط ا ي ونخرج ل بى ـ مة ڪت ـ ا ل ۥ يوم ٱلقي ورى من ا ( ١٣)قٮ بك كفى بنفسك ٱليوم عليك حسيبى ـ ن ٱهتد إنما يہتد لنفسۦ( ١٤)ٱقرأ كت وزر أخر ومن ضل إنما يضل عليہا م ب ول تزر وازرة وما كنا معذ

وإذا أردنا أن ن ہلك قريةى أمرنا متريہا فسقوا يہا حق ( ١٥)ين حتى نبعث رسولى ا ها تدميرى ـ رن ا وكفى بر وكم أهلكنا من ٱلقرون من بعد نو ( ١٦)عليہا ٱلقول دم ا بصيرى ( ١٧)بك بذنوب عبادهۦ خبير لنا ل ن كان يريد ٱلعاجلة عج م اء لمن ن ريد م جعلنا ل ا ۥ يها ما ن دحورى ا م ٮ ك ڪان سعيهم ومن أراد ٱلخرة وسعى له ( ١٨)ۥ جهنم يصلٮها مذمومى ـ أول

ا سعيها وهو مؤمن

ا كورى ؤلء من عطاء ربك ( ١٩)م ـ ؤلء وه ـ ن مد ها ك ى لنا بعضہم على بعض ( ٢١) وما كان عطاء ربك محورى و ٱنر كيف ض

ت وأكبر تفضيى ـ خرة أكبر درج ( ٢١)لخذولى ا م هىا ءاخر تقعد مذمومى ـ إل نىا( ۞ ٢٢)ل تجعل مع ٱهلل ـ إياه وبٱلوٲلدين إحس ا يبلغ وقضى رب ك أل تعبدوا إل ن إم

ڪري ول تنہرهما وقل لهما قولى

تقل لهما أف هما ا عندك ٱلڪبر أحدهما أو ك ا ( ٢٣)مى ب ٱرحمهما كما ربيانى صغيرى حمة وقل ر ل من ٱلر ٱلذ ب كم أعلم بما ى نفوسكم ر ( ٢٤)وٱخفض لهما جنا لحين إن ـ ا إن تكونوا ص ٲبين غفورى و ( ٢٥)ۥ ڪان ل ۥ وٱلمسكين وٱبن وءات ذا ٱلقربى حق

ا بيل ول تبذر تبذيرى رين كانوا إ ( ٢٦)ٱلس طين إن ٱلمبذ ـ ي ا خوٲن ٱل ۦ كفورى ن لرب ـ يط ا ( ٢٧) وكان ٱل يسورى مبك ترجوها قل لهم قولى ن ر ا تعرضن عنہم ٱبتغاء رحمة م ا ول تجعل يدك مغلولةى إلى عنقك ول تبس ( ٢٨)وإم حسورى ا م اء ( ٢٩)طها كل ٱلبس تقعد ملومى زق لمن ي إن ربك يبس ٱلر

ويقدر ا إن ا بصيرى ق ( ٣١)ۥ كان بعبادهۦ خبير ـ ية إمل دكم خ ـ ا وإياكم نحن نرزقهم ول تقتلوا أول ا كبيرى هم ڪان خطـ ى نى ( ٣١) إن قتل ول تقربوا ٱلز ن إ وساء سبيى

ةى ح ـ إل بٱلحق ( ٣٢)ۥ كان م ٱهلل ا قد ول تقتلوا ٱلنفس ٱلتى حر لومى يسرف ى ٱلقتل ومن قتل م ا نى ـ ۦ سلط جعلنا لولي ۥ كان إن

ا ه ( ٣٣)منصورى أشد وأووا بٱلعهد ۥ ول تقربوا مال ٱليتيم إل بٱلتى هى أحسن حتى يبل وأووا ٱلكيل إذا كلتم وزنوا بٱلقسطاس ٱلمستقيم ( ٣٤) إن ٱلعهد كان مسـ ولى

ٮ ك كان عن م ول تقف ما ليس لك بۦ علم ( ٣٥) ذٲلك خير وأحسن تأويى ـ ولمع وٱلبصر وٱلفؤاد كل أ إن ٱلس

ول تمش ( ٣٦)سـ ولى

ا ى ٱلرض مرحى ٱلجبال طولى ( ٣٧) إنك لن تخرق ٱلرض ولن تبل ا كل ذٲلك كان سيئ ليك رب ك من ٱلحكمة ( ٣٨)ۥ عند ربك مكروهى ا أوحى إ ا و ذٲلك مم دحورى ا م هىا ءاخر تلقى ى جهنم ملومى ـ إل ا( ٣٩)ل تجعل مع ٱهلل ثى ـ ن كة إ ٮ ـ ا أأصفٮكم رب ڪم بٱلبنين وٱتخذ من ٱلمل يمى إنكم لتقولون قولى ع

نا ى ه ( ٤١) ا ولقد صر كروا وما يزيدهم إل نفورى يذ ذا ٱلقرءان ل ( ٤١)ـ قل لو كان معا لبتغوا إلى ذ ٱلعرش سبيى

كما يقولون إذى ( ٤٢)ۥ ءالهة ن ـ ا كبيرى سبح ا يقولون علو ى لى عم ـ بع وٱلرض ومن يہن ( ٤٣)ا ۥ وتع وٲت ٱلس ـ م كن ل تفقهون تسبيحهم تسبح ل ٱلس ـ ن شىء إل يسبح بحمدهۦ ول وإن م

ا إن ا غفورى ا وإذا قرأت ٱلقرءان جعلنا بين ( ٤٤)ۥ كان حليمى ستورى ا ما( ٤٥)ك وبين ٱلذين ل يؤمنون بٱلخرة حجابى رهم وإذا ذكرت ربك ى ٱلقرءان وحده وجعلنا على قلوبہم أكنةى أن يفقهوه وى ءاذانہم وقرى ـ ا ۥ ولوا على أدب نحن أعلم بما يستمعون بۦ إذ يستمعون إليك وإذ هم نجو إذ ( ٤٦)نفورى

ا سحورى ملمون إن تتبعون إل رجى ـ يست ( ٤٧)يقول ٱل ٱنر كيف ضربوا لك ٱلمثال ضل وا

ا ( ٤٨)طيعون سبيى ا جديدى تىا أءنا لمبعوون خلقى ـ ا ور مى ـ و حديدىا ( ۞ ٤٩)وقالوا أءذا كنا ع ا يڪبر ى صدوركم ( ٥١)قل كونوا حجارةى أ م ا م

ة ق سيقولون من يعيدنا أو خلقى ل مر ل ٱلذ طركم أو

ا سينغضون إليك رءوسہم ويقولون متى هو ( ٥١) قل عسى أن يكون قريبى تم إل قليى ن ينز بينہم عباد يقولوا ٱلتى هى أحسن وقل ل ( ٥٢)يوم يدعوكم تستجيبون بحمدهۦ وتن ون إن لبث ـ يط ا إن ٱل

بينى ا م ن عدو ى ـ نس ن كان لل ـ يط علم بكم ( ٥٣) إن ٱل ب كم أ بكم ر أ يعذ أ يرحمكم أو إن ي وما إن ي

أرسلن ك عليہم وڪيى وٲت وٱلرض ( ٥٤)ـ ـ م ن على بعض ورب ك أعلم بمن ى ٱلس ـن ي لنا بعض ٱلنب ا وءاتينا داو ولقد ض يملكون ( ٥٥)ۥد زبورى ن دونۦ ى قل ٱدعوا ٱلذين زعمتم م ر عنكم ول تحوي ف ٱلض ( ٥٦)ك ہم أقرب ويرجون رحمت ي ك ٱلذين يدعون يبتغون إلى ربهم ٱلوسيلة أ ٮ ـ ول

ۥ أ ا ۥ ويخاون عذاب ن ق ( ٥٧) إن عذاب ربك كان محذورى اوإن م ا شديدى بوها عذابى مة أو معذ ـ ا رية إل نحن مهلڪوها قبل يوم ٱلقي ب مسطورى ـ لون ( ٥٨) كان ذٲلك ى ٱلكت ب بہا ٱلو أن ڪذ ـت إل لموا بہا وءاتينا م وما منعنا أن ن رسل بٱلي

ا ود ٱلناقة مبصرةى ت إل تخويفى ـ وإذ ( ٥٩) وما نرسل بٱلي

جرة ٱلمل قلنا لك إن ربك أحاط بٱلناس للناس وٱلك إل تنةى ـ ءيا ٱلتى أرين ا عونة ى ٱلقرءان وما جعلنا ٱلر ا كبيرى

نى ـ هم ما يزيدهم إل طغي ا( ٦١) ونخو إبليس قال ءأسجد لمن خلقت طينى ٮ ڪة ٱسجدوا لدم سجدوا إل ـ ذ ( ٦١) وإذ قلنا للمل ـ مة قال أرءيتك ه ـ ى يوم ٱلقي رتن إل ن أخ ى لٮ مت عل ا ٱلذ ڪر

يت لحتنكن ذرا ( ٦٢)ۥ إل قليى وورى كم جزاءى م د وعدهم وٱستفزز من ٱستط ( ٦٣)قال ٱذهب من تبعك منهم إن جهنم جزا ـ ا عت منہم بصوتك وأجلب عليہم بخيلك ورجلك وشاركهم ى ٱلموٲل وٱلول ن إل غرورى ـ يط ن ( ٦٤) وما يعدهم ٱل ـ وكفى بربك وڪ إن عباد ليس لك عليهم سلط

يى

ب كم ٱلذ يزجى لڪم ٱلفلك ى ٱلبحر لتبتغوا من ضلۦ ( ٦٥) ر ا إن إياه ( ٦٦)ۥ كان بكم رحيمى ر ى ٱلبحر ضل من تدعون إل كم ٱلض ٮكم إلى ٱلبر وإذا مس ا نج ا أعرضتم لم ن كفورى ـ نس ا م ل تجدوا لكم وڪيى ( ٦٧) وكان ٱلو يرسل عليڪم حاصبى م ( ٦٨)أأمنتم أن يخسف بكم جانب ٱلبر أ أم أمنت

يح يغرقكم بما كفرتم أن يعيدكم ي تارةى أخر يرسل عليك ن ٱلر ا ما م قاصفى لن ( ۞ ٦٩) م ل تجدوا لكم علينا بۦ تبيعى ت وض ـ ن ٱلطيب هم م ـ هم ى ٱلبر وٱلبحر ورزقن ـ منا بنى ءادم وحملن هم ولقد كر ـ

ى ن خلقنا تفضي م مهم ( ٧١)على ڪثير م ـ يوم ندعوا ڪل أناس بإم ب ـ ۦ من أوتى ڪت ۥ بيمين

لمون تيى هم ول ي ب ـ ك يقرءون ڪت ٮ ـ ذهۦ أعمى ( ٧١)أول ـ ومن كان ى ه

ى ا غيره ( ٧٢)هو ى ٱلخرة أعمى وأضل سبي ا إليك لتفتر علين يفتنونك عن ٱلذ أوحين ۥ وإن ڪادوا لا لتخذوك خليى

ك لقد كدت ترڪن ( ٧٣) وإذى ـ ى ولول أن بتن ا قلي ـ ى ك ضعف ٱلحيوة ( ٧٤)إليهم شي ـ ذقن ا لإذى

ا ونك من ٱلرض ليخرجوك منها( ٧٥)وضعف ٱلممات م ل تجد لك علينا نصيرى فك وإن ڪادوا ليستفز ـ ا ل يلبثون خل وإذى

سلنا( ٧٦)إل قليى مس إلى غسق ٱليل وقرءان ٱلفجر ( ٧٧) ول تجد لسنتنا تحويى سنة من قد أرسلنا قبلك من ر لوة لدلوك ٱل ا أقم ٱلص ہودى ( ٧٨) إن قرءان ٱلفجر كان م

ا حمودى ا م لك عسى أن يبعثك رب ك مقامى د بۦ نالةى ا ( ٧٩)ومن ٱليل تهج ا نصيرى

نى ـ ب أدخلنى مدخل صدق وأخرجنى مخرج صدق وٱجعل لى من لدنك سلط طل وقل ( ٨١)وقل ر ـ ا جاء ٱلحق وزهق ٱلبطل كان زهوقى ـ للمؤمنين ( ٨١) إن ٱلب

ل من ٱلقرءان ما هو شفاء ورحمة لمين وننز ـ ول يزيد ٱلا ن أع ( ٨٢)إل خسارى ـ نس ـ ا بجانبۦوإذا أنعمنا على ٱل ا رض ون ر كان يـ وسى ٱل ( ٨٣) وإذا مس

و أهد سبيى علم بمن ه ۦ رب كم أ ى شاكلت يعمل علو ( ٨٤)قل ڪل ونك عن ٱلر

من أمر ربى وما أوت ويسـ ل و قل ٱلر ى ن ٱلعلم إل قلي ك بۦ ( ٨٥)يتم م ن شئنا لنذهبن بٱلذ أوحينا إليك م ل تجد ل ولٮ

بك ( ٨٦)علينا وڪيى ن ر م إل رحمةى ا إن ضل ذا ٱلقرءان ل يأتون بمثلۦ ولو كان قل لٮ ( ٨٧)ۥ كان عليك ڪبيرى ـ نس وٱلجن على أن يأتوا بمثل ه ا ن ٱجتمعت ٱل ذا ٱلقرءان من كل مثل أبى أكثر ( ٨٨)بعضہم لبعض ظهيرى ـ نا للناس ى ه ا ولقد صر وقالوا لن ن ؤمن لك ( ٨٩)ٱلناس إل ڪفورى

ا بوعى ا ( ٩١)حتى تفجر لنا من ٱلرض ين لها تفجيرى ـ ر خل ـ ر ٱلنه ن نخيل وعنب تفج مماء كم ( ٩١)أو تكون لك جنة ٮ ڪة قبيى أو تسق ٱلس ـ وٱلمل ل علينا( ٩٢)ا زعمت علينا كسفىا أو تأتى بٱهلل نز ماء ولن ن ؤمن لرقيك حتى ت ن زخرف أو ترقى ى ٱلس م

ه أو يكون لك بيت ا نقر

بى ـ ربى قل سبحان ۥ كت

سولى ا ر رى ( ٩٣)هل كنت إل ب

سولى ا ر رى ب أن قالوا أبعث ٱهلل نين ( ٩٤)وما منع ٱلناس أن يؤمنوا إذ جاءهم ٱلهد إل ون مطمٮ يمٮ ڪة ـ قل لو كان ى ٱلرض مل

سولى ا ر ماء ملڪى ن ٱلس لنا عليهم م نز ينى وبينڪم ( ٩٥)ل ا ب شہيد قل ڪفى بٱهلل ن ا إ ا بصيرى و ( ٩٦)ۥ كان بعبادهۦ خبير ه ومن يہد ٱهللا أولياء من دونۦ ومن يضلل لن تجد لهم ٱلمهتد ا وصم ى ا وبكمى

هم عميى مة على وجوه ـ رهم يوم ٱلقي نم ونح أوٮهم جه ا م هم سعيرى ـ تنا وقالو ( ٩٧) ڪلما خبت زدن ـ ـ اي هم بأنهم كفروا ب ا ذٲلك جزا ا جديدىتىا أءنا لمبعوون خلقى ـ ا ور مى ـ وٲت وٱلرض ( ۞ ٩٨)ا أءذا كنا ع ـ م ذ خلق ٱلس ٱل أولم يروا أن ٱهلل

أبى ل ريب يى هم أج ا قادر على أن يخلق مثلهم وجعل ل لمون إل كفورى ـ نفاق ( ٩٩)ٱل ية ٱل مسكتم خ ا ل

ا قل لو أنتم تملكون خزاٮ ن رحمة ربى إذى ن قتورى ـ نس ت ( ١١١) وكان ٱل ـ ن ت بي ـ ا نى إسرٲءيل إذ جاءهم قال ل سـ ل ب ولقد ءاتينا موسى تسع ءاي موسى مسحورى ـ نى لظن ك ي ۥ رعون إ

ر وإنى لظن ك يـ ( ١١١) وٲت وٱلرض بصاٮ ـ م ؤلء إل رب ٱلس ـ ا فرعون مثبقال لقد علمت ما أنزل ه ( ١١٢)ورى ع ومن م ـ ن ٱلرض أغرقن هم م ا أراد أن يستفز ( ١١٣)ۥ جميعى كم لفيفى وبٱلحق نزل وبٱلحق ( ١١٤)ا وقلنا من بعدهۦ لبنى إسرٲءيل ٱسكنوا ٱلرض إذا جاء وعد ٱلخرة جئنا ب ـ أنزلن

ا ا ونذيرى رى ك إل مب ـ لتقرأه ( ١١٥)وما أرسلن ـ ا رقن وقرءانى

تنزيى ـ لن ا إ قل ءامنوا بۦ أو ل تؤمنوا ( ١١٦)ۥ على ٱلناس على مكث ونز دى ذقان سج ون ل ہم يخر ( ١١٧)ن ٱلذين أوتوا ٱلعلم من قبلۦ إذا يتلى علين ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولى ـ ذقان يبكون ويزيدهم ( ١١٨)ويقولون سبح ون ل ويخر

وعى ن ( ١١٩)ا ۩ خ ـ حم أو ٱدعوا ٱلر ا تدعوا ل ٱلسماء ٱلحسنى قل ٱدعوا ٱهلل ا م أي ى

بين ذٲلك سبيى تك ول تخات بہا وٱبت ٱلذ لم ي ( ١١١) ول تجهر بص وقل ٱلحمد هلل ا ولم يكن ل تخذ ولدى ى ٱلملك ولم يكن ل

ل ۥ شريك ن ٱلذ ا ۥ ولى م ( ١١١) وكبره تكبير

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ب ولم يجعل ـ ت ٱلذ أنزل على عبده ٱلك ٱلحمد هلل ت أن ( ١)ۥ عوجا ل ـ لح ـ ر ٱلمؤمنين ٱلذين يعملون ٱلص ب ن لدن وي ا ما شديدى ا لينذر بأسى ا قيمى

ا حسنى هم أجرى ا ( ٢)ل بدى كثين ي أ ـ ( ٣)م ا وينذر ٱلذين قالوا ٱتخذ ٱهلل هم ( ٤) ولدى ا لهم بۦ من علم ول لباٮ وٲههم م تخرج من أا كبرت ڪلمةى إن يقولون إل كذبى

ذا ٱلحديث ( ٥) ـ رهم إن لم يؤمنوا به ـ نفسك على ءاخع ـ ( ٦)أسفىا لعلك ب

ى ہم أحسن عم بلوهم أي لها لنا ( ٧)إنا جعلنا ما على ٱلرض زينةى ا جرزى علون ما عليہا صعيدى ـ ج تن ( ٨)وإنا ل ـ قيم كانوا من ءاي ب ٱلكهف وٱلر ـ إذ أو ٱلفتية إلى ٱلكهف قالوا ربنا ءاتنا من لدنك ( ٩)ا عجبىا أم حسبت أن أصح

ا وهيئ لنا من أمرنا رشدى ا ( ١١)رحمةى هم ى ٱلكهف سنين عددى هم لنعل ( ١١)ضربنا على ءاذان ـ ا م م بعثن هم هدى نحن نق عليك نبأهم بٱلحق ( ١٢)أ ٱلحزبين أحصى لما لبثوا أمدى ـ وٲت وٱلرض لن ندعوا لوربطنا على قلوبهم إذ قاموا قالوا رب نا رب ٱ( ١٣) إنہم تية ءامنوا بربهم وزدن ـ سم

ا هى ـ ا شططىا من دونۦ إل ( ١٤) لقد قلنا إذى

ؤلء قومنا ٱتخذوا من دونۦ ءالهةى ـ ين ه ن ب ـ ول يأتون عليهم بسلطتر ل ن ٱ ا من أظلم مم كذبى أو ( ١٥)على ٱهلل ا وإذ ٱعتزلتموهم وما يعبدون إل ٱهلل

رقى ن أمركم م حمتۦ ويهيئ لكم م ن ر ر لكم رب كم م ن مس إذا طلعت ( ۞ ١٦)ۥا إلى ٱلكهف ي وتر ٱل

نتزٲو مال وهم ى جوة م ر عن كهفهم ذات ٱليمين وإذا غربت تقرضہم ذات ٱل ت ٱهلل ـ هو ٱلمهتد ذٲلك من ءاي من يہد ٱهلل ا ومن يضلل لن تجد ل رشدى ا م ا وهم رقود وتح ( ١٧)ۥ ولي ى

مال سبہم أيقاظى ذراعي بٱلوصيد ونقلبهم ذات ٱليمين وذات ٱلس ـ ا وكلبهم ب لو ٱطلعت عليہم لوليت منهم رارى

ا يتساءلوا بينہم وڪذٲلك بعث ( ١٨)ولملئت منہم رعبى هم ل ـ نہم ڪم لبثتم ن مل ا أو بعض يوم قال قاٮ ذهۦ إلى ٱلمدينة لينر قالوا لبثنا يومى ـ بثتم ٱبعثوا أحدڪم بورقكم ه ا قالوا رب كم أعلم بما ل ڪم أحدى عرن ب ن وليتلطف ول ي ا ليأتڪم برزق م و ( ١٩)أي ہا أزكى طعامى هروا عليكم يرجموكم أ ہم إن ي إن

ا ا أبدى زعون وڪذٲلك ( ٢١)يعيدوڪم ى ملتهم ولن تفلحوا إذى ـ اعة ل ريب يها إذ يتن وأن ٱلس حق علموا أن وعد ٱهلل ہم لي ہم أمرهم أعثرنا علي ا بين

نى ـ ب هم أعلم بهم قالوا ٱبنوا عليہم بني ا قال ٱلذين غلبوا على ر سجدى ہم ( ٢١)أمرهم لنتخذن عليہم م سادسہم كلبقولون خمسة ابعهم كلبهم وي ر

ة ث ـ ل سيقولون

ا بٱلغيب وامنہم ڪلبہم رجمت ويقولون سبعة بى أعلم بعد ا يعلمهم إل قليل قل ر ا ہم م نهم أحدى ا ول تستفت يهم م

هرى ـ تمار يہم إل مراءى ظ ا ء إنى اعل ذٲلك غدىا ( ٢٢) ( ٢٣)ول تقولن ل اء ٱهلل أن ي بك إ إل ا وٱذكر ر ذا رشدى ـ ولبثوا ى ( ٢٤)ذا نسيت وقل عسى أن يهدين ربى لقرب من ه

ا ث ماة سنين وٱزدادوا تسعى ـ أعلم بما لبثوا ( ٢٥)كهفهم ل قل ٱهلل وٲت وٱلرض ل ـ م ا أبصر بۦ وأسمع ۥ غيب ٱلس رك ى حكمۦ أحدى ن دونۦ من ولى ول ي ا وٱتل ما أوحى إليك من ڪتاب ربك ( ٢٦) ما لهم م تۦ ولن تجد من دونۦ ملتحدى ـ ل لكلم فس ( ٢٧) ل مبد مع ٱلذين يدعون ربہم ك وٱصبر ن

ى يريدون وجه نيا ۥ بٱلغدوة وٱلع ا ۥ ۥ عن ذكرنا وٱتبع هوٮ وكان أمره ول تطع من أغفلنا قلب ول تعد عيناك عنہم تريد زينة ٱلحيوة ٱلد بكم ( ٢٨)رطى ا أحاط بہم سرادقها من شاء ليؤمن ومن شاء ليكفر وقل ٱلحق من ر لمين نارى ـ و ٱلوجوه إنا أعتدنا لل وإن يستغيثوا يغاوا بماء كٱلمهل ي

راب وساءت مرتفقىا ٱبئس ت إنا ل نضيع أجر من أحسن عمى ( ٢٩)ل ـ لح ـ ر يحلون يہا من أس ( ٣١)إن ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ـ ت عدن تجر من تحتہم ٱلنہ ـ ك لهم جن ٮ ـ ولـ ين يہا على ٱلراٮ ك اأ تك م

ن سندس وإستبرق ا ما ور من ذهب ويلبسون يابىا خضرى

( ٣١) نعم ٱلثواب وحسنت مرتفقى

ين من أ جلين جعلنا لحدهما جنت رثى هم م ا ۞ وٱضرب ل ا بينہما زرعى هما بنخل وجعلن ـ ب وحففن ـ ا( ٣٢)عن ـ ى شي ن لم م

ت أكلها ولم ت ا كلتا ٱلجنتين ءات لهما نہرى ـ رنا خل ( ٣٣) وج و يحاو وكان ل حبۦ وه ـ ا ره ۥ مر قال لص وأعز نفرى ( ٣٤)ۥ أنا أكثر منك مالى ت ۥ وهو ظالم لنفسۦ قال ما أظن ودخل جن

ا ذهۦ أبدى ـ يد ه ددت إلى ربى لجدن ( ٣٥)أن تب ن ر ٮ ولمةى اعة قاٮ ا وما أظن ٱلس نها منقلبى ا م

( ٣٦)خيرى قال ل ۥ وهو يحاوره ۥ صاحبى ٮك رج م من ن طفة م سو ا ( ٣٧)ۥ أكفرت بٱلذ خلقك من تراب شرك بربى أحدى

ربى ول أ ا هو ٱهلل كن ـ ( ٣٨)ل ة إل بٱهلل ل قو إن ولول إذ دخلت جنتك قلت ما شاء ٱهلل

ا وولدى ماء ( ٣٩)ترن أنا أقل منك مالى ن ٱلس ا م

ن جنتك ويرسل عليہا حسبانى ا ما زلقىا عسى ربى أن يؤتين خيرى ( ٤١)تصبح صعيدى ا لن تستطيع ل ها غورى ا أو يصبح ما ليتنى لم أ وأحي بثمرهۦ أصبح يقلب كفي على ما أنفق يہا وهى خاوية على عروشہا ويقول ( ٤١)ۥ طلبى ـ ا ي شرك بربى أحدى

(٤٢ ) ولم تكن ل ينصرونا ۥ ئة وما كان منتصرى ٱلحق ( ٤٣)ۥ من دون ٱهلل ية هلل ـ ا هنالك ٱلول ا وخير عقبى ثل ٱلحيوة ٱلد ( ٤٤) هو خير وابى ح وٱضرب لهم م ـ ي ا تذروه ٱلر يمى ۦ نبات ٱلرض أصبح ه ماء ٱختل ب من ٱلس ـ ا نيا كماء أنزلن قتدرى على كل شىء م ٱلمال وٱلبنون زينة ( ٤٥) وكان ٱهلل

نيا قيـ ٱلحيوة ٱلد ـ ب وٱلا وخير أمى ت خير عند ربك وابى ـ لح ـ ا ( ٤٦)ت ٱلص هم لم نغادر منہم أحدى ـ رن وح

ا لقد جئتمونا كما خ ( ٤٧)ويوم نسير ٱلجبال وتر ٱلرض بارزةى ة وعرضوا على ربك صف ى ل مر كم أو ـ ا لقن وعدى كم م لن نجعل ل ( ٤٨) بل زعمتم أ ا ي فقين مم ب تر ٱلمجرمين م ـ ووضع ٱلكت

ول كبيرةى ب ل يغادر صغيرةى ـ ذا ٱلڪت ـ ويلتنا مال ه ـ أحصٮهاويقولون ي ا إل ا ووجدوا ما عملوا حاضرى لم رب ك أحدى بليس كان من ٱلجن فسق عن أمر ( ٤٩) ول ي إ كة ٱسجدوا لدم سجدوا إل ٮ ـ ۦ وإذ قلنا للمل رب أتتخذون يت ۥ أولياء من دونى وهم لكم عدو ۥ وذر

لمين بدلى ـ ا ( ۞ ٥١) بئس لل م

ا وٲت وٱلرض ول خلق أنفسہم وما كنت متخذ ٱلمضلين عضدى ـ م ا ويوم يقو( ٥١)أشہدت ہم خلق ٱلسوبقى ہم م ا ( ٥٢)ل نادوا شرڪاء ٱلذين زعمتم دعوهم لم يستجيبوا لهم وجعلنا بين

ا مصرى واقعوها ولم يجدوا عنہ ہم م ( ٥٣)ورءا ٱلمجرمون ٱلنار ن وا أن ذا ٱلقرءان للناس من ولقد صر ـ نا ى ه ڪل مثل

ن أڪثر شىء جدلى ـ نس أن تأتيہم سنة ( ٥٤) وكان ٱل لين أو وما منع ٱلناس أن يؤمنوا إذ جاءهم ٱلهد ويستغفروا ربهم إل ٱلورين ومنذرين ( ٥٥)يأتيہم ٱلعذاب قبى طل ليدحضوا ب ٱلحق وما نرسل ٱلمرسلين إل مب ـ دل ٱلذين ڪفروا بٱلب ـ ا ويج تى وما أنذروا هزوى ـ ( ٥٦) وٱتخذوا ءاي

مت يداه ومن أظل ۦ أعرض عنہا ونسى ما قد ت رب ـ ـ اي ن ذكر ب ا م مم ہم وقرى ا إنا جعلنا على قلوبهم أڪنةى أن يفقهوه وى ءاذان ا أبدى حمة ( ٥٧) وإن تدعهم إلى ٱلهد لن يہتدوا إذى ل لهم ٱلعذاب ورب ك ٱلغفور ذو ٱلر لو يؤاخذهم بما ڪسبوا لعج لن يجدوا من دونۦ موٮ ى

وعد وتلك ٱلقر ( ٥٨) بل لهم م

ا ظلموا وجعلنا لمهلكهم هم لم ـ ا أهلكن وعدى ا ( ٥٩)م مجمع ٱلبحرين أو أمضى حقبى ل حتى أب ( ٦١)وإذ قال موسى لفتٮ ل أبر ا حوتهما ٱتخذ سبيل لغا مجمع بينهما نسي ا ب ا لم ا ج ( ٦١)ۥ ى ٱلبحر سربى ا لم ذا نصبى ـ ا لقد لقينا من سفرنا ه قال أرءيت إذ أوينا إلى ( ٦٢)اوزا قال لفتٮ ءاتنا غداءن

ن أن أذكرهۥ ـ يط ل ٱل خرة إنى نسيت ٱلحوت وما أنسٮني إ ا وٱتخذ سبيل ٱلص ۥ ى ٱلبحر عجبى ب ( ٦٣) ا قال ذٲلك ما كنا ن ا على ءاارهما قصصى ا ( ٦٤) ٱرتد ا علمى من لدن ـ ا وعلمن ن عندن م رحمةى ـ ن عبادنا ءاتين ا م

( ٦٥)وجدا عبدى ا ۥ م قال ل ا علمت رشدى من مم ل أتبعك على أن تعل ( ٦٦)وسى ها ا ( ٦٧)قال إنك لن تستطيع معى صبرى ا ول أعص ( ٦٨)وكيف تصبر على ما لم تح بۦ خبرى صابرى ا قال ستجدنى إن شاء ٱهلل ا ( ٦٩)ى لك أمرى تسـ لنى عن شىء حتى أحدث لك من ذكرى فينة خرقها( ٧١)قال إن ٱتبعتنى ا قال أخرقتہا لتغرق أهلها لقد جئت شيـ ىا إ ٱنطلقا حتى إذا ركبا ى ٱلس مرى

ا ( ٧١) ا ( ٧٢)قال ألم أقل إنك لن تستطيع معى صبرى ا قتل( ٧٣)قال ل تؤاخذنى بما نسيت ول ترهقنى من أمر عسرى مى ـ ا زكي ٱنطلقا حتى إذا لقيا غل ا ۥ قال أقتلت نفسى ا ن كرى ـ ى قد جئت شي بغير نفس ل

ا ( ۞ ٧٤)ة ( ٧٥)قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معى صبرى قال إن سألتك عن شىء بعدها

حبنى ـ ا تص ا ۥ ا يريد أن ينقض أقامقا حتى إذا أتيا أهل قرية ٱستطعما أهلها أبوا أن يضيفوهما وجدا يہا جدارى ٱنطل ( ٧٦) قد بلغت من لدنى عذرى أجرى تخذت علي ذا راق بينى وبين ( ٧٧) قال لو شئت ل ـ ا ك قال ه صبرى لي ئك بتأويل ما لم تستطع ع كين يعملون ى ( ٧٨) سأنب ـ فينة كانت لمس ا ٱلس أم

ا يأخذ كل سفينة غصبى ك ل ا ٱلغ ( ٧٩)ٱلبحر أردت أن أعيبہا وكان وراءهم م ا وأم ا وڪفرى

نى ـ ينا أن يرهقهما طغي خ م كان أبواه مؤمنين ـ ا ( ٨١)ل وأقرب رحمى ن زكوةى ا م

بدلهما رب ہما خيرى مين يتيمين ى ٱ( ٨١)أردنا أن ي ـ ا ٱلجدار كان لغل وأم مدينة وكان تحت ا أراد ل لحى ـ لهما وكان أبوهما ص ۥ كنز

بك ن ر م رب ك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمةى لي ص ۥ عن أمر وما علت ا ذٲلك تأويل ما لم تسطع ع ا ويسـ لونك عن ذ ٱلقرنين ( ٨٢)برى ن ذڪرى ( ٨٣) قل سأتلوا عليكم م نا ل ا إنا مك من كل شىء سببى ـ ( ٨٥)أتبع سببىا ( ٨٤)ۥ ى ٱلرض وءاتين مغرب ٱل ا حتى إذا بل مس وجده

ا ا تغرب ى عين حمئة ووجد عندها قومى ا أن تتخذ يہم حسنى ب وإم ا أن تعذ ذا ٱلقرنين إم ـ ب( ٨٦) قلنا ي ا من ظلم سوف نعذ ۥ م يرد إلى ربۦ يع قال أم ب ا ذ ا ن كرى ا ل( ٨٧)ۥ عذابى لحى ـ ا من ءامن وعمل ص ا وسنقول ل ۥ جزاءى ٱلحسنى وأم ا ( ٨٨)ۥ من أمرنا يسرى بى مطلع ( ٨٩)م أتبع سب حتى إذا بل

مس وجدها تطلع عل ا ٱل ن دونہا سترى ا ( ٩١)ى قوم لم نجعل لهم م ( ٩٢)م أتبع سببىا ( ٩١)كذٲلك وقد أحطنا بما لدي خبرى ا ل يكادون يفقهون قولى ين وجد من دونهما قومى د بين ٱلس ل ا على أن( ٩٣) حتى إذا ب ذا ٱلقرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون ى ٱلرض هل نجعل لك خرجى ـ تجعل قالوا ي

ا ة أجعل ( ٩٤)بيننا وبينهم سد ى أعينونى بقو

نى ي ربى خير ا قال ما مك دين قال ٱنفخوا ءاتونى زبر ٱلحديد ( ٩٥)بينكم وبينہم ردمى حتى إذا ساو بين ٱلص ا حتى إذا جعل ر علي قطرى ا قال ءاتونى أ هروه و ( ٩٦)ۥ نارى عوا أن ي ـ عوا لما ٱسط ـ ا ما ٱستط بى( ٩٧)ۥ نقبى ن ر مذا رحمة ـ إذا قال ه

اء جاء وعد ربى جعل ا ۥ دكذ يموج ى بعض ( ۞ ٩٨) وكان وعد ربى حق ى ور ج وتركنا بعضہم يومٮ ا ونفخ ى ٱلص هم جمعى ـ ا ( ٩٩)معن فرين عرضى ـ ذ للك ا ( ١١١)وعرضنا جهنم يومٮ ہم ى غطاء عن ذكر وكانوا ل يستطيعون سمعى أحسب ٱلذين كفروا أن يتخذوا ( ١١١)ٱلذين كانت أعين

من دونى أولياء عباد فرين نزلى ـ نم للك ى ( ١١٢) إنا أعتدنا جه ـ كم بٱلخسرين أعم ا ( ١١٣)قل هل ننبئ نيا وهم يحسبون أنہم يحسنون صنعى ہم ى ٱلحيوة ٱلد وم ( ١١٤)ٱلذين ضل سعي نقيم لهم ي لهم ـ ۦ حبطت أعم ت ربهم ولقاٮ ـ ـ اي ذين كفروا ب

ك ٱل ٮ ـ ولا أ

مة وزنى ـ هم جهنم بما ( ١١٥) ٱلقي ذٲلك جزا

ا تى ورسلى هزوى ـ ت ٱلفردوس نزلى ( ١١٦)كفروا وٱتخذوا ءاي ـ ت كانت لهم جن ـ لح ـ ( ١١٧)إن ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلصلدين يہا ل يبغون عنہا حولى ـ ت ربى لنفد ٱلبحر قبل ( ١١٨)خ ـ كلم ا ل

ا قل لو كان ٱلبحر مدادى ت ربى ولو جئنا بمثلۦ مددى ـ ثلكم يوحى إلى أنما ( ١١٩)أن تنفد كلم مر نا ب قل إنما أ

وٲحد ـ هكم إل ـ ا ول إل لحى ـ صۦ ليعمل عمى ا من كان يرجوا لقاء رب ۦ أحد رك بعبادة رب ( ١١١) ي

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

( ٢)ۥ زڪريا ذكر رحمت ربك عبده ( ١)ڪهيع ا إذ ناد ربم منى وٱشت ( ٣)ۥ نداءى خفي ى ا قال رب إنى وهن ٱلع

ا ولم أڪن بدعاٮ ك رب شقي ى أس شيبى ا ( ٤)عل ٱلرا هب لى من لدنك ولي ى يرنى ويرث من ءال يعقوب ( ٥)وإنى خفت ٱلموٲلى من وراء وڪانت ٱمرأتى عاقرى

رب رضي ى ا وٱجعل

(٦ ) م ٱسم ـ رك بغل زڪريا إنا نب ـ ي ا ۥ يحيى لم نجعل لا ( ٧)ۥ من قبل سمي ى

ا وقد بلغت من ٱلڪبر عتي ى م وڪانت ٱمرأتى عاقرى ـ ا قال كذٲلك ( ٨)قال رب أنى يكون لى غل ـ ى وقد خلقتك من قبل ولم تك شي ( ٩)قال رب ك هو على هين

ا قال رب ٱجعل لى ءايةى ث ليال سوي ى ـ قال ءايتك أل تكلم ٱلناس ل

ا خرج على قومۦ من ٱلمحراب أو ( ١١)ي ى وع

ہم أن سبحوا بكرةى ة ( ١١)حى إلي ب بقو ـ ى خذ ٱلڪت يحي ـ ا ي ٱلحكم صبي ى ـ ( ١٢) وءاتين

ن لدنا وزكوةى ا ما وحنانى

ولم يكن جب( ١٣) وكان تقي ى ا بوٲلديا وبر

ا عصي ى ا ( ١٤)ارىوم يبعث حي ى يوم ولد ويوم يموت وي م علي ـ ب مريم إذ ( ١٥)وسل ـ وٱذكر ى ٱلكت

ا ا شرقي ى

ا إل ( ١٦)ٱنتبذت من أهلها مكانى ا أرسلن هم حجابى ا ٱتخذت من دونا سوي ى رى ل لها ب ا روحنا تمث ا ( ١٧)يه

ن منك إن كنت تقي ى ـ حم ى أعوذ بٱلر ا ( ١٨)قالت إنا زڪي ى مى ـ رسول ربك لهب لك غل

م ول ( ١٩)قال إنما أنا ـ ا قالت أنى يكون لى غلك بغي ى ر ولم أ قال كذٲلك قال رب ك ( ٢١)م يمسسنى ب

هو على هين نا ولنجعل م للناس ورحمةى

ا ۥ ءايةى قضي ى ا م

ا( ۞ ٢١) وكان أمرى ا قصي ى

ا ( ٢٢) حملت ٱنتبذت بۦ مكانى نسي ى ا م

ذا وڪنت نسيى ـ ليتنى مت قبل ه ـ لى جذع ٱلنخلة قالت ي ا ( ٢٣)أجاءها ٱلمخاض إ إليك بجذع ( ٢٤)نادٮها من تحتہا أل تحزنى قد جعل رب ك تحتك سري ى ق وهز ـ س ٱلنخلة ت

ا ا جني ى ا( ٢٥)عليك رطبى

ا لن أڪلم ٱليوم إن كلى وٱشربى وقر عينى ن صومى ـ حم ا قولى إنى نذرت للرر أحدى ا ترين من ٱلب ا إم

ۦ قوم ( ٢٦)سي ى أتت ب ا ۥ ها تحملا ري ى ـ ى مريم لقد جئت شي ـ وا ي

ا ( ٢٧) قالك بغي ى رون ما كان أبوك ٱمرأ سوء وما كانت أم ـ أخت ه ـ قالوا كيف نكلم من أشارت إلي ( ٢٨)ي

ا ( ٢٩)ا كان ى ٱلمهد صبي ى

ب وجعلنى نبي ى ـ ءاتٮنى ٱلكت ا ( ٣١)قال إنى عبد ٱهللڪوة ما دمت حي ى لوة وٱلز نى بٱلص ـ ا أين ما ڪنت وأوص ا ش ( ٣١)وجعلنى مباركى ا بوٲلدتى ولم يجعلنى جبارى

ا وبرا ( ٣٢)قي ى

وم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حي ى م على ي ـ ل قول ٱلحق ٱلذ ذٲلك عيسى ٱبن مريم ( ٣٣)وٱلس أن يتخذ من ولد ( ٣٤)ي يمترون ما كان هلل ن ـ إذا ق ۥ سبح ا إنما يقول ل ربى ورب كم ٱعبدوه ( ٣٥)ۥ كن يكون ضى أمرى ستقيم وإن ٱهلل م

ذا صرٲط ـ يم ٱختلف ٱلحزاب من بينہم ( ٣٦) ه ہد يوم ع لذين كفروا من م لوم يأتوننا( ٣٧) ويل بصر ي ہم وأ بين أسمع ب ل م ـ لمون ٱليوم ى ضل ـ كن ٱل ـ ل

ب إبرٲهيم ( ٤١)ومن عليہا وإلينا يرجعون إنا نحن نرث ٱلرض ( ٣٩)وأنذرهم يوم ٱلحسرة إذ قضى ٱلمر وهم ى غفلة وهم ل يؤمنون ( ٣٨) ـ وٱذكر ى ٱلكت ا نبي ىا إنيقى ا ( ٤١)ۥ كان صد ـ ى أبت لم تعبد ما ل يسمع ول يبصر ول يغنى عنك شي ـ ( ٤٢)إذ قال لبي ي أ ـ ت إنى قد جاءنى من ٱلعلم ما ي ب

ا ا سوي ى

ن ( ٤٣)لم يأتك ٱتبعنى أهدك صرٲطى ـ يط أبت ل تعبد ٱل ـ ا ين عصي ى ـ حم ن كان للر ـ يط أبت إنى أخاف أن يمسك عذ ( ٤٤) إن ٱل ـ ا ي

ن ولي ى ـ يط ن تكون لل ـ حم ن ٱلر مإبرٲهيم ( ٤٥)اب ـ ن لم تنت لرجمنك قال أراغب أنت عن ءالهتى ي ٮ ا ل

م عليك ( ٤٦) وٱهجرنى ملي ى ـ سأستغفر لك ربى قال سل

ا إنا ( ٤٧)ۥ كان بى حفي ى

أكون بدعاء ربى شقي ى وأدعوا ربى عسى أل زلكم وما تدعون من دون ٱهلل ( ٤٨)وأعت وهبنا ل ا ٱعتزلهم وما يعبدون من دون ٱهلل ق ويعق لم ـ ا وب ۥ إسح جعلنا نبي ى

ا ( ٤٩) وك ى هم لسان صدق علي ى حمتنا وجعلنا ل ن ر ب موسى ( ٥١)ووهبنا لهم م ـ وٱذكر ى ٱلكت ۥ كان إن

ا نبي ى

ا وكان رسولى من جان ( ٥١)مخلصى ـ ن دي ـ ا ون نجي ى ـ بن ( ٥٢)ب ٱلط ور ٱليمن وقر ا ل ا ووهبن

رون نبي ى ـ ا أخاه ه حمتن عيل ( ٥٣)ۥ من ر ـ ب إسم ـ وٱذكر ى ٱلكت ا إن نبي ى وكان يأمر ( ٥٤)ۥ كان صادق ٱلوعد وكان رسولى ا أهل

ۦ مرضي ى كوة وكان عند رب لوة وٱلز ب إدريس ( ٥٥)ۥ بٱلص ـ ت وٱذكر ى ٱلك

ا إنا نبي ى

يقى ا ( ٥٦)ۥ كان صد مكانىا علي ى ـ عليہ ( ٥٧)ورعن عم ٱهلل ك ٱلذين أن ٮ ـ ولية إبرٲهيم وإسرٲءيل و أ ومن ذر ن حملنا مع نو ية ءادم ومم ن من ذر ـن بي ن ٱلن ا وٱجتبينا م م ن هدين ا ۩ مم

ا وبكي ى دى وا سج ن خر ـ حم ت ٱلر ـ لوة وٱتبعوا ( ۞ ٥٨) إذا تتلى عليهم ءاي خلف من بعدهم خلف أضاعوا ٱلص

ہوٲت ا ( ٥٩) سوف يلقون غي ىا ٱل ـ ى لمون شي ك يدخلون ٱلجنة ول ي ٮ ـ ا أول

لحى ـ ل من تاب وءامن وعمل ص ت عدن ٱ( ٦١)إ ـ ن عباده جن ـ حم ۥ بٱلغيب لتى وعد ٱلر ن ا ۥ كان وعده إا( ٦١)ۥ مأتي ى مى ـ ا إل سل ا ل يسمعون يہا لغوى

ي ى وعا بكرةى ادن ( ٦٢) ولهم رزقهم يہ ا من كان تلك ٱلجنة ٱلتى نورث من عب

ا ل بأمر ربك ( ٦٣)تقي ى ل إ وما نتنز ا وما خلفنا وما بين ذٲلك ل ا ۥ ما بين أيدين

ہما ٱعبده وٱصطبر ل ( ٦٤) وما كان رب ك نسي ى وٲت وٱلرض وما بين ـ م ب ٱلس دتۦر ـ عب ل تعلم ل ا هن أءذا ما مت لسوف أخرج حي ىا ( ٦٥)ۥ سمي ى ـ نس ا ( ٦٦)ويقول ٱل ـ ى من قبل ولم يك شي ـ ن أنا خلقن ـ نس ( ٦٧)أول يذڪر ٱل

ي رنهم وٱل ا وربك لنحنحضرنهم حول جهنم جثي ى طين م ل ا ( ٦٨)ـ

ن عتي ى ـ حم ہم أشد على ٱلر ا ( ٦٩)م لننزعن من كل شيعة أي ا صلي ى نحن أعلم بٱلذين هم أولى بہ نكم إل وا( ٧١)م ل ا ردهاوإن م

قضي ى ا م ا ( ٧١) كان على ربك حتمى ا جثي ى لمين يہ ـ نذر ٱل ى ٱلذين ٱتقوا و وإذا تتلى عليهم ( ٧٢)م ننج

لذين ءامنوا أ ٱل ت قال ٱلذين كفروا ل ـ تنا بين ـ ا ءايدي ى ا وأحسن ن قامى م

ا ( ٧٣)فريقين خير ا ورءيى ثى ـ ن قرن هم أحسن أ ن مد ىا( ٧٤)وكم أهلكنا قبلهم م ـ حم ٱلر مدد ل لة لي ـ ل ا حتى إذا رأوا ما يوعدون قل من كان ى ٱلض ا وأضعف جندى

كانى ماعة سيعلمون من هو شر ا ٱلس ا ٱلعذاب وإم ( ٧٥)إم ويزيد ٱهلل

ا ٱلذين ٱهتدوا هدى رد ى ما وخير ت خير عند ربك وابى ـ لح ـ ت ٱلص ـ قي ـ ا أرء ( ٧٦) وٱلب وولدى

تنا وقال لوتين مالى ـ ـ اي ا ( ٧٧)يت ٱلذ ڪفر ب ن عهدى ـ حم ( ٧٨)أطلع ٱلغيب أم ٱتخذ عند ٱلر ڪ ا سنكتب ما يقول ونمد ل ( ٧٩)ۥ من ٱلعذاب مد ى ا ۥ ما يقول ونر ( ٨١)ويأتينا ردى

ءالهةى وٱتخذوا من دون ٱهللا ( ٨١)ليكونوا لهم عز ى ا ك فرين ت ( ٨٢) سيكفرون بعبادتہم ويكونون عليہم ضد ى ـ طين على ٱلك ـ ي ا ألم تر أنا أرسلنا ٱل

هم أز ى تعجل عليهم ( ٨٣)ؤز ا ا ( ٨٤) إنما نعد لهم عد ى دى ن و ـ حم ر ٱلمتقين إلى ٱلر ح ا ( ٨٥)يوم ن عة إل م ( ٨٦)ونسوق ٱلمجرمين إلى جهنم وردى ـ ف ن ٱتخذ عند ل يملكون ٱل

ا ن عهدى ـ حم ا ( ٨٧)ٱلر ن ولدى ـ حم ا ( ٨٨)وقالوا ٱتخذ ٱلرقد جئتم شيـ ىا إد ى

ق ٱلرض وتخر ٱلجبال هد ىا ( ٨٩)ل وتن وٲت يتفطرن من ـ م ا أن دعوا لل( ٩١)تڪاد ٱلس ن ولدى ـ حم ا ( ٩١)ر تخذ ولدى ن أن ي ـ حم بغى للر ا ( ٩٢)وما ين ن عبدى ـ حم ءاتى ٱلر وٲت وٱلرض إل ـ م لقد أحصٮهم ( ٩٣)إن ڪل من ى ٱلس

ا وم ٱل ( ٩٤)وعدهم عد ى ا وكل هم ءاتي ي مة ردى ـ ا ( ٩٥)قي

ن ود ى ـ حم ت سيجعل لهم ٱلر ـ لح ـ ا ( ٩٦)إن ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلصا ل د ى ر ب ٱلمتقين وتنذر بۦ قومى بلسانك لتب ـ رن ا وكم أهلكنا( ٩٧)إنما يس هم ركز ن أحد أو تسمع ل ن قرن هل تحس منہم م ( ٩٨)قبلهم م

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرقى ( ١)ط ى ( ٢)ما أنزلنا عليك ٱلقرءان لت لمن يخ

م ( ٣)إل تذڪرةى موٲت ٱلعلى تنزيى ـ م ن على ٱلعرش ٱستو ( ٤)ن خلق ٱلرض وٱلس ـ حم ( ٥)ٱلر وٲت وما ى ٱلرض وما بينہما وما تحت ٱلثر ل ـ م ( ٦)ۥ ما ى ٱلس إل هو ( ٧)خفى ۥ يعلم ٱلسر وأ وإن تجهر بٱلقول إن ـ ل إل ٱهلل ل

ل أتٮك حديث موسى ( ٨)ٱلسماء ٱلحسنى نہا بقبس أو أجد ( ٩)وه ا لعلى ءاتيكم ما قال لهل ٱمكثوا إنى ءانست نارى موسى ( ١١)ٱلنار هدى ى عل إذ رءا نارى ـ ا أتٮها نود ي ك بٱلواد ٱلمقدس طوى إنى أنا رب ك ٱخلع نعليك ( ١١)لم ( ١٣)وأنا ٱخترتك ٱستمع لما يوحى ( ١٢) إن ـ ل إل ى أنا ٱهلل إنن

لوة لذڪر أنا ٱعبدنى وأقم ٱلص ية أكاد أخفيہا لتجز كل نفس بما تسعى ( ١٤)إل اعة ءات ترد ( ١٥)إن ٱلس نك عنہا من ل يؤمن بہا وٱتبع هوٮ يصد موسى ت وما ( ١٦) ـ ك ي ى يہا مـ ارب أخر ( ١٧)لك بيمين ا على غنمى ول ؤا عليہا وأهش بہ ا ( ١٨)قال هى عصا أتوڪ قال ألقه

موسى ـ تسعى ( ١٩)ي ة ا و ( ٢١)ألقٮها إذا هى حي ا سيرتها ٱلولى تخف ل قال خذه يضاء من غير سوء ءايةى أخر ( ٢١) سنعيده ى جناحك تخرج ب تنا ٱلكبر ( ٢٢)وٱضمم يدك إل ـ ( ٢٣)لنريك من ءاي لى صدر قال ر ( ٢٤)ۥ طغى ٱذهب إلى رعون إن ( ٢٦)ويسر لى أمر ( ٢٥)ب ٱشر

ن لسانى من أهلى ( ٢٨)يفقهوا قولى ( ٢٧)وٱحلل عقدةى ا م

رون أخى ( ٢٩)وٱجعل لى وزيرى ـ ى أمر ( ٣١)ٱشدد بۦ أزر ( ٣١)ه ا ( ٣٢)وأشرك ا ( ٣٣)كى نسبحك كثيرى ا ( ٣٤)ونذكرك كثيرى نك كنت بنا بصيرى موسى ( ٣٥)إ ـ ك ي ةى أخر ( ٣٦)قال قد أوتيت سؤل إذ ( ٣٧)ولقد مننا عليك مر

ك ما يوحى احل يأخذه عدو لى وعدو ( ٣٨)أوحينا إلى أم أن ٱقذي ى ٱلتابوت ٱقذي ى ٱليم ليلق ٱليم بٱلس نى ولتصنع على عينى ۥ ل مى أختك تقول هل ( ٣٩) وألقيت عليك محبةى إذ تم ك كى تقر عينہا ول تحزن ۥ أدل كم على من يكفل م

ك إلى أ ـ ا رجعنك تونى ـ ك من ٱلغم وتن ـ ين ا نج

وقتلت نفسى

موسى لبثت سنين ى أهل مدين م جئت على قدر ي تى ول تنيا ى ذكر ( ٤١)وٱصطنعتك لنفسى ( ٤١)ـ ـ ( ٤٢)ٱذهب أنت وأخوك بـ اي ن قول ل( ٤٣)ۥ طغى ٱذهبا إلى رعون إ ا لعل لينى ى ۥ قولى ( ٤٥)ال ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى ق ( ٤٤)ۥ يتذكر أو يخ إننى قال ل تخاا

بہم ( ٤٦)معڪما أسمع وأر بك أتياه قول إنا رسول ربك أرسل معنا بنى إسرٲءيل ول تعذ ن ر ـ اية م ك ب ـ هد قد جئن م على من ٱتبع ٱل ـ ل ب وتولى ( ٤٧) وٱلس موسى ( ٤٨)إنا قد أوحى إلينا أن ٱلعذاب على من ڪذ ـ ب كما ي ط قال رب نا ٱلذ أع ( ٤٩)قال من ر قال ( ٥١)ۥ م هد ى كل شىء خلقـب ( ٥١)ما بال ٱلقرون ٱلولى و ( ٥٢) ل يضل ربى ول ينسى قال علمها عند ربى ى كت

ا وسلك لكم يہا سبى ن نبات شتى أ ٱلذ جعل لكم ٱلرض مهدى ا مماء ماءى أخرجنا بۦ أزوٲجى مكم ( ٥٣)نزل من ٱلس ـ ولى ٱلن هى كلوا وٱرعوا أنع ت ل ـ كم ويہا نعيدكم ( ۞ ٥٤) إن ى ذٲلك لي ـ منہا خلقن

ب وأبى ( ٥٥)م تارةى أخر ومنہا نخرجك ا كلها كذ تن ـ ءاي ـ موسى ( ٥٦)ولقد أرين ـ ا بسحرك ي ا لتخرجنا من أرضن ا ( ٥٧)قال أجئتن ينك موعدى ۦ ٱجعل بيننا وب ثل ل لنأتينك بسحر م ا سوى نخلفى ( ٥٨)ۥ نحن ول أنت مكانى ر ٱلناس ضحى ينة وأن يح تولى رعون جمع ( ٥٩)قال موعدكم يوم ٱلز

م أتى ڪيده ( ٦١)ۥ كم ل تفتروا على ٱهلل وسى ويل كم بعذاب قال لهم م ا يسحتتر ڪذبى وا ٱلنجو ( ٦١) وقد خاب من ٱ زعوا أمرهم بينهم وأسر ـ ا ( ٦٢)تن ن أرضكم بسحرهما ويذهب حرٲن يريدان أن يخرجاكم م ـ ذٲن لس ـ ا( ٦٣)طريقتكم ٱلمثلى ب قالوا إن ه

توا صف ى لح أجمعوا ڪيدكم م ٱ وقد أ

ل من ألقى ( ٦٤)ٱليوم من ٱستعلى ا أن نكون أو ا أن تلقى وإم موسى إم ـ وسى ( ٦٦)ذا حبالهم وعصي هم يخيل إلي من سحرهم أنہا تسعى إ قال بل ألقوا ( ٦٥)قالوا ي م حر ن إنما ص وألق ما ى يمينك تلقف ما صنعوا ( ٦٨)قلنا ل تخف إنك أنت ٱلعلى ( ٦٧)أوجس ى نفسۦ خيفةى ـ ول عوا كيد س

احر حيث أتى رون وموسى ( ٦٩)يفلح ٱلس ـ ا قالوا ءامنا برب هدى حرة سج ( ٧١)ألقى ٱلس ۥ قبل أن ءاذن لكم قال ءامنتم ل ف ولصلبنكم ى جذوع ٱلنخل ولتعلمن أي ٱلسحر م ۥ لكبيركم ٱلذ علمك إن ـ ن خل يديكم وأرجلكم م قطعن أ ا وأبقى ت ( ٧١)نا أشد عذابى ـ ا من ٱلبين قالوا لن ن ؤرك على ما جاءن

نيا ٱقض ما أنت قاض طرنا وٱلذ ذه ٱلحيوة ٱلد ـ نا وما أكرهتنا علي من ٱلسحر ( ٧٢) إنما تقضى ه ـ ي ـ خير وأبقى إنا ءامنا بربنا ليغفر لنا خط ( ٧٣) وٱهلل ۥ من ي إن ا إن ل أت رب ت ٱلعلى ( ٧٤)ۥ جهنم ل يموت يہا ول يحيى ۥ مجرمى ـ ك لهم ٱلدرج ٮ ـ ت أول ـ لح ـ ا قد عمل ٱلص( ٧٥)ومن يأتۦ مؤمنى

ر ـ ت عدن تجر من تحتہا ٱلنہ ـ لدين يہاجن ـ ى خ ف ( ٧٦) وذٲلك جزاء من تزك ـ ا ل تخ ا ى ٱلبحر يبسى اد ٱضرب لهم طريقى ى ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعب ا ول تخ

ودهۦ ( ٧٧)دركى ہم أتبعہم رعون بجن ي ن ٱليم ما غ يہم م بنى إسرٲءيل قد ( ٧٩)ۥ وما هد وأضل رعون قوم( ٧٨)غ ـ ي

لو لنا عليكم ٱلمن وٱلس كم جانب ٱلط ور ٱليمن ونز ـ كم ووٲعدن ن عدو كم م ـ كم ول تطغوا ي يحل عليكم غضبى( ٨١) أنجين ـ ت ما رزقن ـ ي غضبى قد هو كلوا من طيب م ٱهتد ( ٨١) ومن يحلل عل ا لحى ـ موسى وما أ ( ۞ ٨٢)وإنى لغفار لمن تاب وءامن وعمل ص ـ قال ( ٨٣)عجلك عن قومك ي

امر ( ٨٤)هم أولء على أر وعجلت إليك رب لترضى ن ( ٨٥)قال إنا قد تنا قومك من بعدك وأضلهم ٱلس ـ ا رجع موسى إلى قومۦ غضبقوم ألم يعدكم رب كم وعدىا حسنىا أسفى ـ وعد قال ي بكم أخلفتم م ن ر م

قالوا ما أخلفنا موعدك ( ٨٦) أطال عليڪم ٱلعهد أم أردت م أن يحل عليكم غضب

امر بملكنا ولـ ك ألقى ٱلس ها كذٲل ـ ن ن زينة ٱلقوم قذ ا ملنا أوزارى ( ٨٧)كنا حم ا ل جسدى

موسى نسى أخرج لهم عجى ـ هڪم وإل ـ ذا إل ـ يرون أل ( ٨٨)ۥ خوار قالوا ه ا أ ا ول نفعى هم ضر ى ول يملك ل

هم قولى قوم إنما تنتم بۦ( ٨٩)يرجع إلي ـ رون من قبل ي ـ ن ولقد قال لهم ه ـ حم وإن ربكم ٱلر

كفين حتى يرجع إلينا موسى قالوا لن نبر ( ٩١)ٱتبعونى وأطيعوا أمر ـ ع رون ما منعك إذ رأيتهم ضل وا ( ٩١) علي ـ ه ـ قال يبنؤم ل تأخذ بلحيتى ول برأسى ( ٩٣) أعصيت أمر أل تتبعن ( ٩٢)قال ي قت بين بنى إسرٲءيل ولم ترقب قولى إنى خ مر ( ٩٤)يت أن تقول ر ـ س ـ قال ما خطبك ي

لت ( ٩٥) سول نبذتها وڪذٲلك سو ن أر ٱلر ما لن تخلف قال ٱذهب إن لك ى ٱلحيوة أن تقول ل مساس ( ٩٦)ى نفسى ل قال بصرت بما لم يبصروا بۦ قبضت قبضةى ا ۥ وإن لك موعدى

هك ٱلذ ظلت علي عاكفى ـ وٱنر إلى إل قن لنحر ل ( ٩٧)فىا ۥ ى ٱليم نس ۥ م لننسفن إ ـ ٱلذ ل إل هكم ٱهلل ـ إنما إلا هو باء ما قد سبق ( ٩٨) وسع ڪل شىء علمى ا كذٲلك نق عليك من أن ك من لدنا ذڪرى ـ ن أعرض عن إن ( ٩٩) وقد ءاتين ا م مة وزرى ـ لدين ي ( ١١١)ۥ يحمل يوم ٱلقي ـ خ

مة حمى ـ وم ٱلقي ور ( ١١١) وساء لهم ي ا يوم ينفخ ى ٱلص ر ٱلمجرمين يومٮ ذ زرقى تم إ ( ١١٢) ونح فتون بينہم إن لبث ـ ل يتخ

ا رى ا ( ١١٣)ع ثتم إل يومى ا ( ١١٤)نحن أعلم بما يقولون إذ يقول أمثلهم طريقةى إن لبا ( ١١٥)ويسـ لونك عن ٱلجبال قل ينسفها ربى نسفى

ا صفصفى ا ل تر ( ١١٦)يذرها قاعى ا ول أمتى ( ١١٧)يہا عوجى يتبعون ٱلداعى ل عوج ل

ا ۥ يومٮ ذ تسمع إل همسى ن ـ حم عت ٱلصوات للر ذ ( ١١٨) وخ يومٮ

ن و ـ حم عة إل من أذن ل ٱلر ـ ف ل تنفع ٱل رضى لا ( ١١٩)ۥ قولى ا وعنت ٱلوجوه للحى ٱلقي وم ( ۞ ١١١)يعلم ما بين أيديہم وما خلفهم ول يحيطون بۦ علمى ت وهو مؤ ( ١١١) وقد خاب من حمل ظلمى ـ لح ـ ا ومن يعمل من ٱلص ا ول هضمى يخاف ظلمى ا ( ١١٢)من

قرءانىا عربي ى ـ نزلن وكذٲلك أ

ا هم ذكرى و يحدث ل نا ي من ٱلوعيد لعلهم يتقون أ ٱلملك ٱلحق ( ١١٣)وصر لى ٱهلل ـ ل أن يقضى إليك وحي ول تعجل بٱ تع ا ۥ لقرءان من قب ب زدنى علمى ( ١١٤) وقل ر ى ءادم من قبل نسى ولم نجد ل ا ولقد عهدنا إل ٮ ڪة ٱسجدوا لدم سجدوا ( ١١٥)ۥ عزمى ـ إبليس أبى وإذ قلنا للمل قلنا ( ١١٦)إلقى ت يخرجنكما من ٱلجنة ذا عدو لك ولزوجك ـ ـ ادم إن ه ـ ل تجوع يہا ول تعر ( ١١٧)ي ا ول ت ( ١١٨)إن لك أ مؤا يہ

ل أدل ك على شجرة ٱلخلد وملك ل يبلى ( ١١٩)ضحى وأنك ل ت ـ ادم ه ـ ن قال ي ـ يط ي ٱل منہا بدت لهما سوءٲتهما وطفقا يخصفان عليہما من ( ١٢١)وسوس إل أڪ

وعص ورق ٱلجنة ( ١٢١)ۥ غو ى ءادم رب رب ـ ا( ١٢٢)ۥ تاب علي وهد م ٱجتب ق بعضكم لبعض عدو قال ٱهبطا منها جميع يضل ول ي نى هدى من ٱتبع هدا ا يأتينڪم م ( ١٢٣)ى إم ره ومن أعرض عن ذڪر إن ل ا ونح ضنكى

ةى مة أعمى ۥ معي ـ قال رب لم ( ١٢٤)ۥ يوم ٱلقي

ا رتنى أعمى وقد كنت بصيرى تنا نسيتہا( ١٢٥)ح ـ وم تنسى وكذٲ قال كذٲلك أتتك ءاي ۦ( ١٢٦)لك ٱلي ت رب ـ ـ اي كنہم ( ١٢٧) ولعذاب ٱلخرة أشد وأبقى وكذٲلك نجز من أسرف ولم يؤمن ب ـ ون ى مس ن ٱلقرون يم ولى ٱلن هى إ ألم يہد لهم كم أهلكنا قبلهم م ت ل ـ ( ١٢٨)ن ى ذٲلك ليولول كلمة

ى سم ى م ا وأجل بك لكان لزامى مس وقبل غروبہا( ١٢٩)سبقت من ر نيا لنفتنہم ( ١٣١)ن ءانا ٱليل سبح وأطراف ٱلنہار لعلك ترضى وم ٱصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع ٱل نہم زهرة ٱلحيوة ٱلد ا م

وأمر ( ١٣١) ورزق ربك خير وأبقى ي ول تمدن عينيك إلى ما متعنا بۦ أزوٲجى لوة وٱصطبر عليہا ا أهلك بٱلص

قبة للتقو نحن نرزقك ل نسـ لك رزقى ـ بۦ ( ١٣٢) وٱلع ن ر ـ اية م ا ب وا لول يأتينحف ٱل وقال نة ما ى ٱلص ي ہم ب نتب ( ١٣٣)ولى أولم تأت

ن قبلۦ لقالوا ربنا لول أرسلت إلينا رسولى هم بعذاب م ـ ا أهلكن تك من قبل أن نذل ونخز ولو أن ـ ترب ( ١٣٤)ع ءاي م قل ڪل

و ومن ٱهتد ستعلم تربصوا رٲط ٱلس ب ٱلص ـ ( ١٣٥)ون من أصح

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

عرضون حدث إل ٱستمعوه وه ( ١)ٱقترب للناس حسابهم وهم ى غفلة م بهم م ن ر ن ذڪر م قلوبهم ( ٢)م يلعبون ما يأتيهم مثلڪم لهيةى م

ر ذا إل ب ـ وا ٱلنجو ٱلذين ظلموا هل ه ماء وٱلرض ( ٣) أتأتون ٱلسحر وأنتم تبصرون وأسر و ٱل قال ربى يعلم ٱلقول ى ٱلس ميع ٱلعليم وه بل قالوا ( ٤)سلون ـ اية ڪما أرسل ٱلو ليأتنا ب

و شاعر بل ه رٮ ت م بل ٱ ـ ث أحل ـ ها ( ٥)أضغ ـ ن قرية أهلكن هم م ن وحى إليہم وما أ ( ٦) أهم يؤمنون ما ءامنت قبلك إل رجالى علمون رسلنا قبل ڪر إن كنتم ل ت لدين ( ٧) سـ لوا أهل ٱلذ ـ ا ل يأڪلون ٱلطعام وما كانوا خ

هم جسدى ـ هم ٱلوعد ( ٨)وما جعلن ـ م صدقن

اء وأهلڪنا ٱلمسرين أنجين هم ومن ن ذكركم ( ٩)ـ ا ي بى ـ كم ڪت تعقلون لقد أنزلنا إلي ا ءاخرين ( ١١) أ أنا بعدها قومى ن وأا أ ( ١١)وكم قصمنا من قرية كانت ظالمةى نہا يركضون لم ا إذا هم م وا بأسن كم تسـ لون ( ١٢)حس

كم لعل كن ـ تم ي ومس ا ( ١٣)ل تركضوا وٱرجعوا إلى ما أتر ويلنا إن ـ قالوا ي

لمين ـ لك دعوٮه( ١٤)كنا ظ مدين ما زالت ت ـ ا خ هم حصيدى ـ عبين ( ١٥)م حتى جعلن ـ ماء وٱلرض وما بينہما ل علين ( ١٦)وما خلقنا ٱلس ـ من لدنا إن ڪنا ـ ا لتخذن و أردنا أن نتخذ لهوى بل نقذف بٱلحق ( ١٧)ل طل يدمغ ـ ا تصفون ۥ إذا هو زاهق على ٱلب ( ١٨) ولكم ٱلويل مم وٲت ول ـ م ۥ من ى ٱلس

ادتۦ ول يستحسرون ومن عنده وٱلرض رون ( ٢١)ٱلنہار ل يفترون يسبحون ٱليل و ( ١٩)ۥ ل يستكبرون عن عب ن ٱلرض هم ين مهةى لفسدتا( ٢١)أم ٱتخذوا ءال ا يصفون لو كان يہما ءالهة إل ٱهلل رب ٱلعرش عم ن ٱهلل ـ ا يفعل و ( ٢٢) سبح سـ لون ل يسـ ل عم ( ٢٣)هم ي

أم ٱتخذوا من دونۦ ءالهةى نكم ـ عى وذكر من قبلى قل هاتوا بره ذا ذكر من م ـ عرضون بل أكثرهم ل يعلمون ٱلحق ه وما أرسلنا من قبلك من( ٢٤) هم م سول إل نوحى إلي أن ا ٱعبدون ر أن إل ـ ا( ٢٥)ۥ ل إل ن ولدى ـ حم وقالوا ٱتخذ ٱلر ن ـ كرمون ۥ سبح م

( ٢٦) بل عباد ن ( ٢٧)ۥ بٱلقول وهم بأمرهۦ يعملون ل يسبقون يعلم ما بي

فقون تۦ م ي ن خ فعون إل لمن ٱرتضى وهم م نم ( ۞ ٢٨)أيديہم وما خلفهم ول ي ۦ ذٲلك نجزي جه ن دون م ـ لمين ومن يقل منہم إنى إل ـ هما( ٢٩) كذٲلك نجز ٱل ـ ا فتقن

وٲت وٱلرض ڪانتا رتقى ـ م يؤمنون وجعلنا من ٱلماء كل شىء حى أولم ير ٱلذين كفروا أن ٱلس وجعلنا ى ( ٣١) أ

هم وجعلنا علهم يہتدون ٱلرض روٲسى أن تميد ب لا سبى ا( ٣١)يہا جاجى

حفوظى ا مماء سقفى تہا معرضون وجعلنا ٱلس ـ مس وٱلقمر ( ٣٢) وهم عن ءاي ى لك يسبحون وهو ٱلذ خلق ٱليل وٱلنہار وٱل

ك ٱلخلد ( ٣٣) كل ن قبل ر م لدون وما جعلنا لب ـ ت هم ٱلخ قة ٱلموت ( ٣٤) أإين م كل نفس ذاٮ

ر وٱلخير تنةى ينا ترجعون ونبلوكم بٱل فرون وإذا رءاك ٱلذين ڪفروا إ ( ٣٥) وإل ـ ن هم ڪ ـ حم ذا ٱلذ يذڪر ءالهتكم وهم بذڪر ٱلر ـ ا أه ن من عجل ( ٣٦)ن يتخذونك إل هزوى ـ نس تستعجلون خلق ٱل تى ـ ذا ٱلوعد إن( ٣٧) سأوريكم ءاي ـ دقين ويقولون متى ه ـ لو يعلم ٱلذين كفروا ( ٣٨)ڪنتم ص

يستطيعون ردها ول هم ينرون ( ٣٩)حين ل يكف ون عن وجوههم ٱلنار ول عن ظهورهم ول هم ينصرون تبهتہم ا كانوا بۦ يستہزءون ( ٤١)بل تأتيهم بغتةى ن قبلك حاق بٱلذين سخروا منہم م ن ( ٤١)ولقد ٱستہزئ برسل م ـ حم بل هم عن ذڪر ربهم قل من يكلؤڪم بٱليل وٱلنهار من ٱلر

عرضون ن دوننا أم لهم ( ٤٢)م تمنعهم منا يصحبون ءالهة ؤلء وءاباءهم حتى طال عليهم ٱلعمر ( ٤٣) ل يستطيعون نصر أنفسهم ول هم م ـ ا ه يرون أنا نأتى ٱلرض ننقصها من بل متعن لبون أطراها أ ـ م ٱلد عاء إذا ما ينذرون قل إنما أنذرڪم بٱلوحى ( ٤٤) أهم ٱلغ ن ( ٤٥) ول يسمع ٱلص ولٮ

لمي ـ ويلنا إنا ڪنا ظ ـ ن عذاب ربك ليقولن ي متهم نفحة س ا( ٤٦)ن م ـ ى شي

لم نفس ت مة ـ ن خردل أتينا بہا ونضع ٱلموٲزين ٱلقس ليوم ٱلقي مسبين وإن ڪان مثقال حبة ـ رون ٱلفرقان وض ( ٤٧) وكفى بنا ح ـ ا للمتقين ولقد ءاتينا موسى وه اعة ( ٤٨)ياءى وذكرى ن ٱلس ہم بٱلغيب وهم م ون رب ٱلذين يخ

فقون ( ٤٩)م ـ بارك أنزلن م ذا ذكر ـ وه لمين ۥ م ولقد ءاتينا إبرٲهيم رشده ( ۞ ٥١)ۥ منكرون أأنتم ل ـ ۦ ع كفون ( ٥١)ن قبل وكنا ب ـ ذه ٱلتمايل ٱلتى أنتم لها ع ـ بدين ( ٥٢)إذ قال لبي وقومۦ ما ه ـ ڪم ى ضل ( ٥٣)قالوا وجدنا ءاباءنا لها ع بين قال لقد كنتم أنتم وءابا ل م قالوا أجئتنا بٱلحق ( ٥٤)ـ

عبين ـ هدين ( ٥٥)أم أنت من ٱلل ـ ن ٱل على ذٲلكم موٲت وٱلرض ٱلذ طرهن وأنا ـ م ب كم رب ٱلس م ( ٥٦)قال بل ر ـ لڪيدن أصن ي يرجعون ( ٥٧)كم بعد أن تول وا مدبرين وتٱهلل هم إل هم لعل ا ل ا إل ڪبيرى ( ٥٨)جعلهم جذٲذى ن ـ الهتنا إ ذا ب ـ وا من عل ه

لمين قال ـ ى يذكرهم ( ٥٩)ۥ لمن ٱلقالوا سمعنا تى

يم يقال ل هدون ( ٦١)ۥ إبرٲه هم ي ۦ على أعين ٱلناس لعل إبرٲهيم ( ٦١)قالوا أتوا ب ـ ـ الهتنا ي ذا ب ـ ( ٦٢)قالوا ءأنت علت ه ذا سـ لوهم إن ڪ قال بل عل ـ لمون ( ٦٣)انوا ينطقون ۥ ڪبيرهم ه ـ ى أنفسهم قالوا إنكم أنتم ٱل ؤلء ينطقون ( ٦٤)رجعوا إل ـ مت ما ه ( ٦٥)م نكسوا على رءوسهم لقد عل

ما ل ينفعڪم كم قال أتعبدون من دون ٱهلل ا ول يضر ـ ى ( ٦٦)شي لكم ولما تعبدون من دون ٱهلل تعقلون أف علين ( ٦٧) أ ـ قوه وٱنصروا ءالهتكم إن ڪنتم ى إبر ( ٦٨)قالوا حر ا عل مى ـ ا وسل

نار كونى بردى ـ ا ي هم ٱلخسرين ( ٦٩)ٲهيم قلن ـ ن ا جعلۦ كيدى تى ( ٧١)وأرادوا ب ولوطىا إلى ٱلرض ٱل ـ ين ونج

لمين ـ ركنا يہا للع ـ ( ٧١)ب ووهبنا لق ويعقوب نالةى ـ لح ۥ إسح ـ ا ص جعلن

يت ( ٧٢)ين وك ى لوة وإ ا إليهم عل ٱلخيرٲت وإقام ٱلص ہدون بأمرنا وأوحين يةى م هم أٮ ـ ڪوة وجعلن بدين اء ٱلز ـ من ( ٧٣) وكانوا لنا ع ـ ين ا ونج ا وعلمى حكمى ـ ٮ ث ولوطىا ءاتين ـ سقين ٱلقرية ٱلتى كانت تعمل ٱلخب ـ إنهم كانوا قوم سوء

ى رحمتنا ( ٧٤) ـ ن وأدخل لحين إن ـ ( ٧٥)ۥ من ٱلص اد من قبل ٱستجبنا ل ا إذ ن وأ ونوحى ـ ين ۥ نج يم هل تنا ( ٧٦)ۥ من ٱلڪرب ٱلع ـ ـ اي بوا ب من ٱلقوم ٱلذين كذ ـ هم أجمعين ونصرن ـ ت وداو ( ٧٧) إنہم ڪانوا قوم سوء أغرقن ن إذ يحڪمان ى ٱلحرث إذ نف ـ ي غنم ٱلقوم وڪنا لحكمهم ۥد وسليم

هدين ـ ن ( ٧٨)ش ـ ها سليم ـ ا فهمن ا وعلمى ا مع داو وڪ ى ءاتينا حكمى رن علين ۥد ٱلجبال يسبحن وٱلطير وسخ ـ صنعة ( ٧٩) وڪنا ـ ن بأسكم وعلمن كم م كرون لبوس لڪم لتحصن ـ ركنا يہا( ٨١) هل أنتم ش ـ تجر بأمرهۦ إلى ٱلرض ٱلتى بيح عاصفةى ن ٱلر ـ لمين ولسليم ـ كل شىء ع ومن ( ٨١) وڪنا ب

طين من ـ ي ٱل دون ذٲلك يغوصون لين ۥ ويعملون عمى ف ـ ( ۞ ٨٢) وكنا لهم ح ٲحمين وأي وب إذ ناد رب ر وأنت أرحم ٱلر نى ٱلض ( ٨٣)ۥ أنى مس فنا ما بۦ من ضر ٱستجبنا ل وءا ۥ ك أهل ـ بدين تين ـ ن عندنا وذڪر للع م

عهم رحمةى عيل وإدريس وذا ٱلكفل ( ٨٤)ۥ ومثلهم م ـ من وإسم ڪل

برين ـ هم ى رحمتنا ( ٨٥)ٱلص ـ لحين وأدخلن ـ ن ٱلص إ ( ٨٦) إنهم م ـ إل ت أن ل ـ ا ن أن لن نقدر علي ناد ى ٱل لم ضبى ـ لمين وذا ٱلن ون إذ ذهب مغ ـ نك إنى ڪنت من ٱل ـ أنت سبح من ٱلغم ٱستجبنا ل( ٨٧)ل ـ ين جى ٱلمؤمنين وكذٲل ۥ ونج ـ ( ٨٨)ك ن ا وزڪريا إذ ناد رب ۥ رب ل تذرنى ردى ( ٨٩)وأنت خير ٱلوٲرين ٱستجبنا ل ۥ ووهبنا ل ۥ يحيى وأصلحنا ل رعون ى ۥ ۥ زوج ـ ا إنهم ڪانوا يس ا ورهبى عين ٱلخيرٲت ويدعوننا رغبى ـ لمين ( ٩١) وڪانوا لنا خ ـ للع

ها وٱبنها ءايةى ـ وحنا وجعلن وٲح ( ٩١)وٱلتى أحصنت رجها نفخنا يها من ر ةى تكم أم ذهۦ أم ـ وأنا رب ڪم ٱعبدون إن ه

دةى

ينا رٲجعون وتقطعوا أمرهم بينهم ( ٩٢) ( ٩٣) ڪل إل ڪفران لسعيۦ وإنا ل ت وهو مؤمن ـ لح ـ تبون من يعمل من ٱلص ـ ها أنهم ل يرجعون وحرٲم على قري ( ٩٤)ۥ ڪ ـ نسلون ( ٩٥)ة أهلكن ن ڪل حدب ي ر ( ٩٦)حتى إذا تحت يأجوج ومأجوج وهم م ـ خصة أبص ـ وٱقترب ٱلوعد ٱلحق إذا هى ش

ويلنا قد ڪنا ـ لمين ٱلذين كفروا ي ـ ذا بل ڪنا ظ ـ ن ه حصب جهنم أنتم لها وٲردون ( ٩٧)ى غفلة م ا وردوها( ٩٨)إنڪم وما تعبدون من دون ٱهلل مؤلء ءالهةى ـ لدون لو كان ه ـ يہا خ

ٮ ك عنہا مبعدون ( ١١١)زير وهم يها ل يسمعون لهم يها ( ٩٩) وڪل ـ ولنا ٱلحسنى أ إن ٱلذين سبقت لهم م

لدون ل يسمعون حسيسها( ١١١) ـ ذا يومكم ٱلذ ڪنتم توعدون ل يحزنهم ٱلفزع ٱ( ١١٢) وهم ى ما ٱشتهت أنفسهم خ ـ ٮ ڪة ه ـ جل للڪتب ( ١١٣)لڪبر وتتلقٮهم ٱلمل ماء ڪطى ٱلس ل خلق ن عيده يوم نطو ٱلس ا علينا ۥ كما بدأنا أو علين وعدى ـ ا كنا كر ( ١١٤) إن بور من بعد ٱلذ ولقد ڪتبنا ى ٱلزلحون ـ اد ٱلص بدين ( ١١٥)أن ٱلرض يرها عب ـ ا لقوم ع

غى ـ بل ذا ل ـ لمين ( ١١٦)إن ى ه ـ للعك إل رحمةى ـ وٲحد قل إن ( ١١٧)وما أرسلن ـ هڪم إل ـ سلمون ما يوحى إلى أنما إل ا توعدون إن تولوا قل ءاذنتڪم على سواء ( ١١٨) هل أنتم م م

( ١١٩) وإن أدر أقريب أم بعيد ۥ يعلم ٱلجهر من إن

( ١١١)لقول ويعلم ما تڪتمون ٱ ع إلى حين وإن أدر لعل ـ لكم ومتل رب ٱحكم بٱلحق ( ١١١)ۥ تنة ـ ن ٱلمستعان على ما تصفون ق ـ حم ( ١١٢) ورب نا ٱلر

ن ٱلر بسم ـ حم حيم ٱهلل ٱلر

أي ها ٱلناس ٱتقوا ربڪم ـ يم ي اعة شىء ع ا أرضعت وتضع ڪل ذات حمل حملها وتر ٱلناس سك ( ١) إن زلزلة ٱلس ل ڪل مرضعة عم ر و يوم ترونها تذه ـ ر وما هم بسك شديد ـ كن عذاب ٱهلل ـ ريد ( ٢)ل ن م ـ بع ڪل شيط ت بغير علم وي دل ى ٱهلل ـ ( ٣)ومن ٱلناس من يج أن ه كتب علي ۥ من تول أن عير ۥ ويہدي ۥ يضل م (٤)إلى عذاب ٱلس م من ن طفة ن تراب كم م ـ ن ٱلبعث إنا خلقن أي ها ٱلناس إن كنتم ى ريب م ـ كم ي نبين ل خلقة وغير مخلقة ل ضغة م و من علقة م من م ڪم نقر ى ٱلرحام ما ن م لتبلغوا أشد

م نخرجكم طفى ى سم ى ن يرد إلى أرذل اء إلى أجل م ن يتوى ومنڪم م ومنڪم م

ا ـ ى يعلم من بعد علم شي إذ ٱلعمر لڪيبتت من ڪل زوج بهي وتر ٱلرض هامدةى ت وربت وأن ( ٥)ا أنزلنا عليها ٱلماء ٱهتز هو ٱلحق وأن ذٲلك بأن ٱهلل ل ري وأن ( ٦)ۥ على كل شىء قدير ۥ يحى ٱلموتى وأن

اعة ءاتية يبعث من ى ٱلقبور ٱلس ( ٧)ب يہا وأن ٱهلل دل ى ٱهلل ـ ومن ٱلناس من يج

نير ب م ـ ول كت ( ٨)بغير علم ول هدى انى عطفۦ ليضل عن سبيل ٱهلل نيا خز ۥ ل مة عذاب ٱلحريق ونذيق ى ٱلد ـ م للعبيد ( ٩)ۥ يوم ٱلقي ـ ليس بل مت يداك وأن ٱهلل على حرف ( ١١)ذٲلك بما قد ا وإن أصابت أن بۦۥ خير ٱطم إن أصاب ومن ٱلناس من يعبد ٱهلل ني تنة ٱنقلب على وجهۦ خسر ٱلد

ه ( ١١) ذٲلك هو ٱلخسران ٱلمبين وٱلخرة ما ل يضر ل ٱلبعيد ۥ ۥ وما ل ينفع يدعوا من دون ٱهلل ـ ل و ٱلض ه ( ١٢) ذٲلك ه ير أقرب من نفعۦ ۥ يدعوا لمن ضر بئس ٱلمولى ولبئس ٱلع ر ( ١٣) ل ـ تجر من تحتہا ٱلنهت ـ ت جن ـ لح ـ يدخل ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص يفعل ما إن ٱهلل من كان ( ١٤)يريد إن ٱهلل

ماء م ليقطع لينر ين نيا وٱلخرة ليمدد بسبب إلى ٱلس ى ٱلد ت ( ١٥)ۥ ما يغيظ هل يذهبن كيده أن لن ينصره ٱهلل ـ ت بين ـ ءاي ـ يہد من ير وڪذٲلك أنزلن ر وٱلمجوس وٱلذين أشرڪوا إن ( ١٦)يد وأن ٱهلل ـ بـ ين وٱلنص ـ مة إن ٱلذين ءامنوا وٱلذين هادوا وٱلص ـ فصل بينهم يوم ٱلقي ي ٱهلل إن ٱهلل

لم تر أن ( ١٧)ہيد على كل شىء ش أ يسجد ل واب وڪ ٱهلل جر وٱلد مس وٱلقمر وٱلن جوم وٱلجبال وٱل وٲت ومن ى ٱلرض وٱل ـ م ن ٱلناس ۥ من ى ٱلس مي ٱلعذاب ثير ومن يہن ٱ وكثير حق عل ما ل كرم هلل اء ۩ ۥ من م يفعل ما ي ذان خصمان ٱختصموا ى ربہم ( ۞ ١٨) إن ٱهلل ـ ٱلذين ڪفروا ه

ن نار يصب من وق رءوسہم ٱلحميم ممع من حديد ( ٢١) ما ى بطونہم وٱلجلود يصهر بۦ( ١٩)قطعت لهم ياب ـ ق يدخل ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلصـ ( ٢٢)ڪلما أرادوا أن يخرجوا منہا من غم أعيدوا يہا وذوقوا عذاب ٱلحريق ( ٢١)ولهم م ت تجر منإن ٱهلل ـ ت جن ـ ر يحلون لح ـ تحتها ٱلنه

ا ى صرٲط ٱلحميد ( ٢٣) ولباسهم يها حرير يها من أساور من ذهب ولؤلؤى وٱلباد كفروا ويصد ون عن سب إن ٱلذين ( ٢٤)وهدوا إلى ٱلطيب من ٱلقول وهدوا إل كف ي ـ للناس سواءى ٱلع ـ وٱلمسجد ٱلحرام ٱلذ جعلن من عذاب أليم يل ٱهلل برٲهيم م ( ٢٥) ومن يرد ي بإلحاد بلم ن ذق أنا ل كان وإذ بور ع ٱلس جود ٱلبيت أن ل ت ڪ مين وٱلر فين وٱلقاٮ ى للطاٮ ا وطهر بيت

ـ ى وعلى ڪل ضامر يأتين من كل عميق ( ٢٦)ك بى شين ى ٱلناس بٱلح يأتوك رجالى فع لهم و ل ( ٢٧)وأذ ـ هدوا من م ي ـ ن بهيمة ٱلنع ت على ما رزقهم م ـ علوم ى أيام م س ٱلفقير يذڪروا ٱسم ٱهلل ( ٢٨) كلوا منہا وأطعموا ٱلباٮ

وا بٱلبيت م ليقضوا تفثهم وليووا نذورهم ( ٢٩)ٱلعتيق وليطو هو خير ل ت ٱهلل ـ ۦ ذٲلك ومن يعم حرم م إل ما يتلى عليڪم ۥ عند رب ـ ن وٱجتنبوا وأحلت لڪم ٱلنع ـ جس من ٱلو ور ٱجتنبوا ٱلر ركين بۦحنفا ( ٣١)قول ٱلز غير م ماء تخطف ٱلطير أو ء هلل كأنما خر من ٱلس رك بٱهلل ومن ي

يح ى مكان سحيق ( ٣١)تهو ب ٱلر ٮ ر ٱهلل ـ ى م محل ها إلى ٱلبيت ٱلعتيق ( ٣٢) إنها من تقو ٱلقلوب ذٲلك ومن يعم شعسم ى فع إلى أجل م ـ ن بهيمة ٱلن ( ٣٣)لكم يہا من على ما رزقهم م ا ليذكروا ٱسم ٱهلل

ة جعلنا منسكى م ولڪل أم ـ ع ـ هكم إل ـ إل ر ٱلمخبتين ۥ أسلموا وٲحد ل ٱلذين إذا ( ٣٤) وب

هم ـ ا رزقن لوة ومم برين على ما أصابہم وٱلمقيمى ٱلص ـ وجلت قلوبهم وٱلص كم يہا خير ( ٣٥) ينفقون ذكر ٱهلل ل ٮ ر ٱهلل ـ ن شع ها لكم م ـ عليہا صواف وٱلبدن جعلن ها لكم إذا وجبت جنوبہا كلوا منہا وأطعموا ٱلقانع وٱلمعتر ٱذكروا ٱسم ٱهلل ـ رن كرون ل كذٲلك سخ لحومها ول ( ٣٦)علكم ت لن ينال ٱهللكن ينال ٱلتقو منكم ـ ها ول على ما هدٮكم دما ا لكم لتكبروا ٱهلل ره ر ٱلمحسنين كذٲلك سخ يدٲع ع ( ۞ ٣٧) وب ان كفور ٱلذين ءامنوا ن إن ٱهلل ل يحب كل خو تلون بأنهم ظلموا ( ٣٨) إن ٱهلل ـ لذين يق ذن ل

على نصرهم لقدير أ أن( ٣٩) وإن ٱهلل رهم بغير حق إل ـ ي ٱلذين أخرجوا من دي قولوا رب نا ٱهلل

جد يذڪر ي ـ ومس مت صوٲمع وبيع وصلوٲت ٱلناس بعضہم ببعض لهد ع ٱهلل اولول د ڪثيرى من ينصره ہا ٱسم ٱهلل لقو عزيز ۥ ولينصرن ٱهلل ڪوة وأمروا بٱلمعروف ونهو ( ٤١) إن ٱهلل لوة وءاتوا ٱلز هم ى ٱلرض أقاموا ٱلص ـ ن ك قبة ٱلمور ا عن ٱلمنكر ٱلذين إن م ـ ع بوك قد ( ٤١) وهلل وإن يكذ

بت قبلهم قوم نو ب مدين ( ٤٣)وقوم إبرٲهيم وقوم لوط ( ٤٢)وعاد ومود ڪذ ـ فرين م أخذتهم وأصح ـ ب موسى أمليت للڪ ( ٤٤) كيف ڪان نكير وكذها وهى ظالمة ـ ن قرية أهلكن يد ه كأين م عطلة وقصر م ى ٱلرض تكون لهم قلوب ( ٤٥)ى خاوية على عروشها وبئر م ألم يسيروا

يسمعون بہاكن تعمى ٱلق يعقلون بہا أو ءاذان ـ ر ول ـ دور ل إنہا ل تعمى ٱلبص وعده ( ٤٦)وب ٱلتى ى ٱلص ا تعد ون ۥ ويستعجلونك بٱلعذاب ولن يخلف ٱهلل م ا عند ربك كألف سنة م ا( ٤٧) وإن يومى م أخذتہ

ن قرية أمليت لها وهى ظالمة كم نذير ( ٤٨)إلى ٱلمصير و وڪأين م أي ہا ٱلناس إنما أنا ل ـ قل يبين ورزق كريم ( ٤٩)م

غفرة ت لهم م ـ لح ـ جزين ( ٥١)ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ـ تنا مع ـ ب ٱلجحيم أ وٱلذين سعوا ى ءاي ـ ك أصح ٮ ـ ن ى أمنيت ( ٥١)ول ـ يط ى ألقى ٱل إذا تمن سول ول نبى إل تۦوما أرسلنا من قبلك من ر ـ ءاي ن م يحڪم ٱهلل ـ يط ما يلقى ٱل وٱ ۦ ينسخ ٱهلل يجعل ما ( ٥٢) عليم حكيم هلل ل

رض وٱلقاسية قلوبهم للذين ى قلوبہم من تنةى ـ يط لمين لفى شقاق بعيد يلقى ٱل ـ

ٱلحق ( ٥٣) وإن ٱل بك يؤمنوا بۦ تخبت لم وليعلم ٱلذين أوتوا ٱلعلم أن ستقيم ۥ قلوبهم ن ر م لهاد ٱلذين ءامنوا إلى صرٲط اعة بغتةى أو يأت ( ٥٤) وإن ٱهلل ن حتى تأتيهم ٱلس هم عذاب ي ول يزال ٱلذين كفروا ى مرية م

يحڪم بينهم ( ٥٥)يوم عقيم ذ هلل ت ٱلنعيم ٱلملك يومٮ ـ ت ى جن ـ لح ـ ك لهم عذاب ( ٥٦) ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ٮ ـ ل تنا أو ـ ـ اي بوا بهين وٱلذين كفروا وڪذ ا( ٥٧)م

رزقىا حسنى م قتلوا أو ماتوا ليرزقنهم ٱهلل ٲزقين وٱلذين هاجروا ى سبيل ٱهلل لهو خير ٱلر ( ٥٨) وإن ٱهلل يرضوندخى يدخلنهم م وإن ۥ ل

لع ( ۞ ٥٩)يم حليم ل ٱهلل ٱهلل لينصرن لعفو غفور ذٲلك ومن عاقب بمثل ما عوقب بۦ م بغى علي يول ٱليل ى ٱلنهار ويول ٱلنهار ى ٱليل وأن ( ٦١) إن ٱهلل سميع بصير ذٲلك بأن ٱهلل و ٱلعلى ٱل ( ٦١)ٱهلل ه طل وأن ٱهلل ـ ۦ هو ٱلب هو ٱلحق وأن ما يدعون من دون ألم تر أن ( ٦٢)ڪبير ذٲلك بأن ٱهللماء ماءى تصبح ٱلرض أنزل من ٱلس ةى م ٱهلل لطيف خبير خضر ( ٦٣) إن ٱهلل وٲت وما ى ٱلرض ل ـ م لهو ٱلغنى ٱلحميد ۥ ما ى ٱلس ا ى ٱلرض وٱلفلك تجر ى ٱلبحر بأم ( ٦٤) وإن ٱهلل ر لكم م سخ لم تر أن ٱهلل ماء أن تقع على ٱلرض إل بإذنۦ ر أ حيم هۦ ويمسك ٱلس بٱلناس لرءوف ر ( ٦٥) إن ٱهلل

م يحييكم كم م يميت ن لڪفور وهو ٱلذ أحياڪم ـ نس ة جع ( ٦٦) إن ٱل م ا هم ناسڪوه ل لكل أ زعنك ى ٱلمر نا منسكى ـ ين ستقيم وٱدع إلى ربك م ى هدى ك لعل أعلم بما تعملون ( ٦٧) إن دلوك قل ٱهلل ـ مة ( ٦٨)وإن ج ـ يحكم بينڪم يوم ٱلقي تختلفون ٱهلل يعلم ما ى ( ٦٩)يما كنتم ي لم تعلم أن ٱهلل أ

ماء وٱلرض ب ٱلس ـ يسير إن ذٲلك ى كت ( ٧١) إن ذٲلك على ٱهللنى ـ ل بۦ سلط ما لم ينز هم بۦ علم اويعبدون من دون ٱهلل لمين من نصير وما ليس ل ـ ت تعرف ى وجوه ٱلذين كفروا ٱلمنڪر ( ٧١) وما لل ـ ا بين تن ـ نا وإذا تتلى عليهم ءاي ت ـ هم ءاي تلون علي كم يكادون يسطون بٱلذين ي ن ذٲل م

ر قل أأنبئكم ب

ٱلذين كفروا ( ٧٢) وبئس ٱلمصير ٱلنار وعدها ٱهلل أي ها ٱلناس ضرب مثل ٱستمعوا ل ـ لن يخلقوا ذبابى ۥ ي ا إن ٱلذين تدعون من دون ٱهلل ا ل يستنقذوه من ۥ ولو ٱجتمعوا لـ ى باب شي

حق قدرهۦ ( ٧٣) ضعف ٱلطالب وٱلمطلوب وإن يسلبہم ٱلذ لقو عزيز ما قدروا ٱهلل يصطفى من ( ٧٤) إن ٱهلل ٱهللٮ ـ ومن ٱلناس ڪٱلمل

سميع بصير ة رسى ترجع ٱلمور يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ( ٧٥) إن ٱهلل عل ( ٧٦) وإلى ٱهلل أي ها ٱلذين ءامنوا ٱرڪعوا وٱسجدوا وٱعبدوا ربكم وٱ ـ حق جهادهۦ( ٧٧)ا ٱلخير لعلڪم تفلحون ۩ وي هدوا ى ٱهلل ـ لة أبيكم هو ٱجتبٮكم وما جعل عليكم ى ٱلدين من حرج وج م

ذا ل إبرٲهيم ـ ٮكم ٱلمسلمين من قبل وى ه سول شهيدىا عليكم وتكونوا شہداء على ٱلناس ي هو سم هو مولٮكم كون ٱلر كوة وٱعتصموا بٱهلل لوة وءاتوا ٱلز ( ٧٨) نعم ٱلمولى ونعم ٱلنصير أقيموا ٱلص

حي بسم ن ٱلر ـ حم م ٱهلل ٱلر

لح ٱلمؤمنون عون ( ١)قد أ ـ ہم خ ت علون ( ٣)وٱلذين هم عن ٱللغو معرضون ( ٢)ٱلذين هم ى ص ـ كوة فون ( ٤)وٱلذين هم للز ـ ہم إنہم غير ملومين وٲإل على أز ( ٥)وٱلذين هم لفروجهم ح ن ـ ٮ ك هم ٱلعادون ( ٦)جهم أو ما ملكت أيم ـ ك أول تهم وعهدهم ( ٧)من ٱبتغى وراء ذٲل ـ ن ـ وٱلذين هم لمہم ي( ٨)رٲعون ٮ ك هم ٱلوٲرون ( ٩)حاون وٱلذين هم على صلوٲت ـ ول

لدون ( ١١)أ ـ ن طين ( ١١)ٱلذين يرون ٱلفردوس هم يہا خ ملة ـ ن من سل ـ نس كين ( ١٢)ولقد خلقنا ٱل ى قرار م

نطفةى ـ م م ( ١٣)م جعلن ـ ا كسونا ٱلع مى ـ خلقنا ٱلمضغة ع خلقنا ٱلعلقة مضغةى

ا م خلقنا ٱلن طفة علقةى لحمى

خلقىا ءاخر ـ أن لقين أن ـ أحسن ٱلخ كم بعد ذٲلك لم ( ١٤) تبارك ٱهلل مة تبعثون ( ١٥)يتون م إن ـ كم يوم ٱلقي فلين ( ١٦)م إن ـ ق وما كنا عن ٱلخلق غ ى ٱلرض ( ١٧)ولقد خلقنا وقكم سبع طراٮ ـ ماء ماء بقدر أسكن درون وإن وأنزلنا من ٱلس ـ ن نخيل ( ١٨)ا على ذهاب بۦ لق ت م ـ أنا لكم بۦ جن أن

ومنہا تأكلون كثيرة ب لكم يہا وٲك ـ ڪ ( ١٩)وأعن ل ت بٱلد هن وصب ب تخرج من طور سيناء تن

( ٢١)لين وشجرةى م لعبرةى ـ نع ومنہا تأكلون وإن لكم ى ٱل

فع كثيرة ـ ا من ا ى بطونہا ولكم يہ م ومۦ( ٢٢)وعليہا وعلى ٱلفلك تحملون ( ٢١) ن سقيكم م ا إلى ق ما ولقد أرسلنا نوحى قوم ٱعبدوا ٱهلل ـ قال ي

غيره ـ ن إل تتقون ۥ لكم م ل عليڪ( ٢٣) أ ثلكم يريد أن يتفض مر ل ب ذا إ ـ ل قال ٱلملؤا ٱلذين كفروا من قومۦ ما ه لين م ولو شاء ٱهلل ا ٱلو ن ذا ى ءاباٮ ـ ا سمعنا بہ م

كةى ٮ ـ ى حين ( ٢٤)نزل مل ۦ حت تربصوا ب ة ۦ جن ب

بون ( ٢٥)إن هو إل رجل أن ٱصنع ( ٢٦)قال رب ٱنصرنى بما ڪذ أوحينا إليا إذا جاء أمرنا وار ٱلتن ور ٱلقول منهم ٱلفلك بأعيننا ووحين ك إل من سبق علي نين وأهل

ى ٱلذين ظلموا ٱسلك يہا من ڪل زوجين ٱ طبنى ـ غرق ول تخ ہم م لم ( ٢٧)ون إن ـ ٮنا من ٱلقوم ٱل ٱلذ نج عك على ٱلفلك قل ٱلحمد هلل ا وأنت ( ٢٨)ين إذا ٱستويت أنت ومن مباركى م

ب أنزلنى منزلى وقل ر

لين إن ى ذٲلك ليـ ( ٢٩)خير ٱلمنزلين أنا من بعدهم قرنىا ءاخرين ( ٣١)ت وإن كنا لمبت غيره ( ٣١)م أن ـ ن إل ما لكم م نہم أن ٱعبدوا ٱهلل م تتقون ۥ أرسلنا يہم رسولى من قوم ( ٣٢) أ ذا إل وقال ٱلم ـ نيا ما ه هم ى ٱلحيوة ٱلد ـ ن بوا بلقاء ٱلخرة وأتر ا ٱلذين كفروا وكذ كم يأكل مم ثل م

ر ب

ربون ا ت رب مم ثلك ( ٣٣)تأكلون من وي ا مرى سرون ولٮ ن أطعتم ب ـ ا لخ

كم إذى خرجون ( ٣٤)م إن ا أنكم م مى ـ ا وعكم إذا مت م وكنتم ترابى نيا نموت ونحيا وما نحن ( ٣٦)هيہات هيہات لما توعدون ( ۞ ٣٥)أيعدكم أن ا وما ( ٣٧)بمبعوين إن هى إل حياتنا ٱلد ڪذبى تر على ٱهلل إن هو إل رجل ٱ

بون ( ٣٨)ۥ بمؤمنين نحن ل دمين ( ٣٩)قال رب ٱنصرنى بما كذ ـ ا قليل ليصبحن ن يحة بٱلح ( ٤١)قال عم اءى أخذتہم ٱلص هم غث ـ لمين ق جعلن ـ ا للقوم ٱلأنا من بعدهم قرونىا ءاخرين ( ٤١) بعدى ـ خرون ( ٤٢)م أن ة أجلها وما يست م

سولها كل ما جا م أرسلنا رسلنا تترا( ٤٣)ما تسبق من أ رةى ء أم

بوه هم أحاديث كذ ـ ا وجعلن ا لقوم ل يؤمنون أتبعنا بعضہم بعضى بين ( ٤٤) بعدى ن م ـ ا وسلط تن ـ ـ اي رون ب ـ م أرسلنا موسى وأخاه ه

ا عالين إلى رعون ( ٤٥) يۦ ٱستكبروا وكانوا قومى بدون ( ٤٦)ومل ـ ا وقومهما لنا ع رين مثلن بوهما كانوا من ٱلمهلكين ( ٤٧)قالوا أنؤمن لب ا ( ٤٨)كذ ولقد ءاتين

ب لعلهم ـ ( ٤٩)يہتدون موسى ٱلكت ذات قرار ومعين وجعلنا ٱبن مريم وأمهما إلى ربوة ـ وءاوين

ا( ٥١)ۥ ءايةى لحى ـ ت وٱعملوا ص ـ ب ي سل كلوا من ٱلط أي ہا ٱلر ـ ا رب ڪم ٱتقون ( ٥١) إنى بما تعملون عليم ي وأن وٲحدةى

ةى تكم أم ذهۦ أم ـ ا( ٥٢)وإن ه ( ٥٣) كل حزب بما لديہم رحون تقطعوا أمرهم بينہم زبرى

ال وبنين أيحسبون أنما( ٥٤)ذرهم ى غمرتهم حتى حين ۦ من م هم ب هم ى ٱلخيرٲت ( ٥٥)نمد عرون نسارع ل فقون ( ٥٦) بل ل ي ية ربہم م ن خ ہم يؤمنون ( ٥٧)إن ٱلذين هم م ت رب ـ ـ اي ذين هم ب

ركون وٱلذين هم برب( ٥٨)وٱل قلوبہم وجلة أنہم إلى ربہم ( ٥٩)ہم ل ي وٱلذين يؤتون ما ءاتوا و

بقون ( ٦١)رٲجعون ـ رعون ى ٱلخيرٲت وهم لها س ـ ك يس ٮ ـ ولا إل وسعها( ٦١)أ ينطق بٱلحق و ول نكلف نفسى

ب ـ مون لدينا كت ل ملون ( ٦٢) وهم ل ي ـ ن دون ذٲلك هم لها ع مل ـ ذا ولهم أعم ـ ن ه ہم ى غمرة م ا متريہم بٱلعذاب إذا هم يجـ ( ٦٣)بل قلوب إنكم ل تجـ روا ٱليوم ( ٦٤)رون حتى إذا أخذن

نا ل تنصرون بكم تنكصون ( ٦٥)م ـ ى عليكم كنتم على أعق تى تتل ـ ا تهجرون ( ٦٦)قد كانت ءاي مرى ـ ۦ س بروا ٱلق ( ٦٧)مستكبرين ب لين ألم يد ا لم يأت ءاباءهم ٱلو ( ٦٨)ول أم جاءهم م ( ٦٩)ۥ منكرون أم لم يعروا رسولهم هم لۦ جنة رهون أم يقولون ب ـ ڪثرهم للحق ك ل جاءهم بٱلحق وأ ( ٧١) ب

وٲت وٱلرض ومن يهن ولو ٱتبع ـ م عرضون ٱلحق أهواءهم لفسدت ٱلس هم بذڪرهم هم عن ذكرهم م ـ ا خراج ربك خير ( ٧١) بل أتين ٲزقين أم تسـ لهم خرجى ستقيم وإنك ل ( ٧٢) وهو خير ٱلر م كبون ( ٧٣)تدعوهم إلى صرٲط ـ رٲط لن هم ( ۞ ٧٤)وإن ٱلذين ل يؤمنون بٱلخرة عن ٱلص ـ ولو رحمن

نهم يعمهون ـ وا ى طغي للج ن ضر فنا ما بهم م عون ولقد أخذ ( ٧٥)وك هم بٱلعذاب ما ٱستكانوا لربہم وما يتضر ـ ا ذا عذاب شديد إذا هم ي مبلسون ( ٧٦)ن تحنا عليہم بابى ى إذا ـ دة ( ٧٧)حت

ر وٱل ـ مع وٱلبص أ لكم ٱلس كرون وهو ٱلذ أن ا ت م ( ٧٨) قليى وهو ٱلذ ذرأكم ى ٱلرض وإلي

رون ف ٱليل وٱلنهار ( ٧٩)تح ـ تعقلون وهو ٱلذ يحىۦ ويميت ول ٱختل لون ( ٨١) أ ا أءنا لمبعوون ( ٨١)بل قالوا مثل ما قال ٱلو مى ـ ا وعلين ( ٨٢)قالوا أءذا متنا وڪنا ترابى طير ٱلو ـ أس ذا إل ـ ذا من قبل إن ه ـ نا ه يها إن ڪنتم ت ( ٨٣)لقد وعدنا نحن وءابا ( ٨٤)علمون قل لمن ٱلرض ومن

تذكرون سيقولون هلل يم ( ٨٥) قل أ بع ورب ٱلعرش ٱلع وٲت ٱلس ـ م ب ٱلس ( ٨٦)قل من ر تتقون سيقولون هلل و ي( ٨٧) قل أ يدهۦ ملكوت ڪل شىء وه ( ٨٨)جير ول يجار علي إن كنتم تعلمون قل من ب ذبون ( ٨٩) قل أنى تسحرون سيقولون هلل ـ هم بٱلحق وإنهم لك ـ تين من ( ٩١)بل أ ما ٱتخذ ٱهلل

ولد وما ڪان مع ـ ۥ من إل بعضهم على بعض إذى بما خلق ولع ـ ا يصفون ا لذهب كل إل عم ن ٱهلل ـ رڪون ( ٩١) سبح ا ي لى عم ـ تع دة ـ ه لم ٱلغيب وٱل ـ ا ترينى ما يوعدون ( ٩٢)ع ب إم ( ٩٣)قل ر لمين رب ـ درون ( ٩٤) تجعلنى ى ٱلقوم ٱل ـ ٱدع بٱلتى ( ٩٥)وإنا على أن ن ريك ما نعدهم لق

ئة ي ط ( ٩٦) نحن أعلم بما يصفون هى أحسن ٱلس ـ ي ب أعوذ بك من همزٲت ٱل ا يما تركت ( ٩٩)حتى إذا جاء أحدهم ٱلموت قال رب ٱرجعون ( ٩٨)وأعوذ بك رب أن يحضرون ( ٩٧)ين وقل ر لحى ـ لعلى أعمل ص لها ك هم برزخ إل إنها كلمة هو قاٮ إذا نفخ ى ( ١١١)ى يوم يبعثون ومن وراٮ أنساب بينهم يومٮ ذ ول يتساءلون ور ( ١١١)ٱلص ٮ ك هم ٱلمفلحون من قلت موٲزين ـ ك ٱلذ ومن خفت موٲزين( ١١٢)ۥ أول ٮ ـ لدون ۥ أول ـ لحون ( ١١٣)ين خسروا أنفسهم ى جهنم خ ـ بون ( ١١٤)تلفح وجوههم ٱلنار وهم يہا ك تى تتلى عليكم كنتم بہا تكذ ـ قالوا ربنا غلبت ( ١١٥)ألم تكن ءاي

ا ضالين علينا شقوتنا و لمون ( ١١٦)ڪنا قومى ـ ( ١١٨)قال ٱخسـ وا يہا ول تكلمون ( ١١٧)ربنا أخرجنا منہا إن عدنا إنا ظ ن عباد يقولون ربنا ءامنا ٱغفر لنا وٱرح إن مٲحمين ۥ كان ريق نہم تضحكون ( ١١٩)منا وأنت خير ٱلر إنى ( ١١١)ٱتخذتموهم سخري ىا حتى أنسوكم ذكر وكنتم م

هم هم ٱلفاٮ زون ل كم لبثتم ى ٱ( ١١١)جزيتهم ٱليوم بما صبروا أن ـ ا أو بعض يوم سـ ل ٱلعادين ( ١١٢)لرض عدد سنين ق ( ١١٣)قالوا لبثنا يومىل إن لبثتم إل قليى ـ ا وأنكم ( ١١٤) لو أنكم كنتم تعلمون ق

كم عبثى ـ ٱلملك ٱلحق ( ١١٥)إلينا ل ترجعون أحسبتم أنما خلقن لى ٱهلل ـ إل هو رب تع ـ ل إل

( ١١٦)ٱلعرش ٱلڪريم ن ل ـ هىا ءاخر ل بره ـ ل إ ومن يدع مع ٱهلل ۥ عند ربۦ ۥ بۦ إنما حساب ن فرون إ ـ ٲحمين ( ١١٧)ۥ ل يفلح ٱلك ب ٱغفر وٱرحم وأنت خير ٱلر ( ١١٨)وقل رحيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

كم تذكرون ت لعل ـ ن ي ت ب ـ ا يہا ءاي ا وأنزلن ه ـ ها ورضن ـ نزلن نہما ماة جلدة ( ١) سورة أ انى ٱجلدوا كل وٲحد م ية وٱلز ان وٱليوم ٱلخر ٱلز إن كنتم تؤمنون بٱهلل ى دين ٱهللہما رأة ن ٱلمؤ ول تأخذكم ب م

فة ہد عذابہما طاٮ ا إل زان أو ( ٢)منين ولي انية ل ينكحه وٱلز

ركةى يةى أو م ل زان انى ل ينكح إ ٱلز

رك م ذٲلك على ٱلمؤمنين م ت م لم يأتوا بأربعة شہدا ( ٣) وحر ـ اوٱلذين يرمون ٱلمحصن دةى أبدى ـ ول تقبلوا لهم شہنين جلدةى ـ سقون ء ٱجلدوهم م ـ ك هم ٱلف ٮ ـ ول

حيم ( ٤) وأ غفور ر عد ذٲلك وأصلحوا إن ٱهلل م ز وٱلذين يرمون أ ( ٥)إل ٱلذين تابوا من ب دة أحده ـ ه أنفسهم هم شہداء إل وٲجهم ولم يكن ل

دٲت بٱهلل ـ أربع شہ دقين إن ـ ذبين ( ٦)ۥ لمن ٱلص ـ ي إن كان من ٱلك عل مسة أن لعنت ٱهلل ـ ا ( ٧)وٱلخ ويدر دٲت بٱهلل ـ ہد أربع شہ عنہا ٱلعذاب أن ت ذبين إن ـ دقين ( ٨)ۥ لمن ٱلك ـ عليہا إن كان من ٱلص مسة أن غضب ٱهلل ـ ( ٩)وٱلخ عليكم ورحمت ولول ضل ٱهلل اب حڪيم ت ۥ وأن ٱهلل إن ٱلذين ( ١١)ونكم م

ك عصبة ا لكم جاءو بٱلم بل هو خير لكم ل تحسبوه شر ى ا ٱكتسب من ٱل نہم م وٱلذ تولى كبره لكل ٱمر م يم ع ۥ عذاب ۥ منہم ل بي( ١١) م

ك ذا إ ـ ا وقالوا هت بأنفسہم خيرى ـ بأربعة شہداء ( ١٢)ن لول إذ سمعتموه ظن ٱلمؤمنون وٱلمؤمن ٮ لول جاءو علي ـ ہداء أول ك إذ لم يأتوا بٱل عند ٱهلل

ذبون ـ ( ١٣)هم ٱلك عليكم ورحمت يم ولول ضل ٱهلل عذاب ع كم ى ما أضتم ي نيا وٱلخرة لمس ا إذ تلقون( ١٤)ۥ ى ٱلد واهكم م ل ۥ بألسنتكم وتقولون بأ كم بۦ علم وتحسبون يم يس ل ع ا وهو عند ٱهلليم ( ١٥)ۥ هينى ن ع ـ ذا بہت ـ نك ه ـ ذا سبح ـ ہ لم ب ا يكون لنا أن نتڪ ( ١٦) ولول إذ سمعتموه قلتم م

أن تعودو ؤمنين ا يعكم ٱهلل ت ( ١٧)لمثلۦ أبدىا إن كنتم م ـ لكم ٱلي يم حكيم ويبين ٱهلل عل نيا وٱلخ ( ١٨) وٱهلل هم عذاب أليم ى ٱلد ى ٱلذين ءامنوا ل ة ح ـ يع ٱلف نتم ل تعلمون ة ر إن ٱلذين يحب ون أن ت يعلم وأ ( ١٩) وٱهلل عليڪم ورحمت حيم ولول ضل ٱهلل رءوف ر أي ہا ٱلذين ( ۞ ٢١)ۥ وأن ٱهلل ـ ي

ن ـ يط ومن يتبع خطوٲت ءامنوا ل تتبعوا خطوٲت ٱل ن إن ـ يط اء وٱلمنكر ٱل ۥ يأمر بٱلفح عليكم ورحمت اء ولول ضل ٱهلل يزكى من ي كن ٱهلل ـ ا ولبدى ن أحد أ يم ۥ ما زكى منكم م سميع عل ول يأتل أول ( ٢١) وٱهلل جرين ى سبيل ٱهلل ـ كين وٱلمه ـ عة أن يؤتوا أولى ٱلقربى وٱلمس وا ٱلفضل منكم وٱلس

لكم وليعفوا وليصفحوا حيم أل تحب ون أن يغفر ٱهلل غفور ر يم ن إن ٱلذي( ٢٢) وٱهلل نيا وٱلخرة ولهم عذاب ع ت لعنوا ى ٱلد ـ ت ٱلمؤمن ـ فل ـ ت ٱلغ ـ هم وأيديہم وأرجلهم بما كانوا يعملون ( ٢٣)يرمون ٱلمحصن ہد عليہم ألسنت هو ٱلحق ٱلمبين يومٮ ذ يو ( ٢٤)يوم ت هم ٱلحق ويعلمون أن ٱهلل دين يہم ٱهلل

ت ( ٢٥) ـ لخبيث ت للخبيثين وٱلخبيثون ل ـ ت ٱلخبيث ـ ت للطيبين وٱلطيبون للطيب ـ ءون مم وٱلطيب ٮ ك مبر ـ ول ورزق ڪريم ا يقولون أ

غفرة أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تدخلوا بيوتىا غير بيوتڪم حتى تستأنسوا وتسلموا على ( ٢٦) لهم م ـ هلها ي كم خير لكم لعلكم تذكرون أ تدخلوها (٢٧) ذٲل ا إن لم تجدوا يها أحدى

بما تعملون عليم هو أزكى لكم وإن قيل لكم ٱرجعوا ٱرجعوا حتى يؤذن لكم أن تدخلوا بيوتىا غير ( ٢٨) وٱهلل ع لكم م ليس عليكم جنا ـ يہا مت يعلم ما تبدون وما تكتمون سكونة رهم ويحفوا روجهم ( ٢٩) وٱهلل ـ وا من أبص بما يصنعون ذٲلك أزكى لهم قل للمؤمنين يغض

ير خب لوق ( ٣١) إن ٱهلل

بدين زينتهن إل ما ظهر م ن روجهن ول ي رهن ويحف ـ ت يغضضن من أبص ـ ى جيوبہن نهاللمؤمن هن وليضربن بخمرهن عل هن أو أبناء بعولتهن أو إخوٲنهن أو بنى إخوٲنه ول يبدين زينتهن إل لبعولتهن أو ءاباٮ و ءاباء بعولتهن أو أبناٮ و أ نهن أ ـ هن أو ما ملكت أيم ن أو بنى أخوٲتهن أو نساٮ

ر ولى ٱلبعين غير أ ـ هروا على عورٲت ٱلنساء ٱلت جال أو ٱلطفل ٱلذين لم ي ٱلمؤمنون لعلكم تفلحون ول يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن بة من ٱلر ا أي جميعى لحين من عبادكم وإماٮ ڪم ( ٣١) وتوبوا إلى ٱهلل ـ مى منكم وٱلص ـ من ضلۦ وأنكحوا ٱلي وٲسع إن يكونوا قراء يغنهم ٱهلل وٱهلل

ى يغنيہم ( ٣٢)عليم ا حت من ضلۦ وليستعفف ٱلذين ل يجدون نكاحى ا ٱهلل كم كاتبوهم إن علمتم يہم خيرى ن ـ ا ملكت أيم ب مم ـ ٱلذ ءاتٮكم وٱلذين يبتغون ٱلكت ال ٱهلل ن م تكم على ٱلبغاء إن أر وءاتوهم م ـ نيا ول تكرهوا تي ا لتبتغوا عرض ٱلحيوة ٱلد نى ور دن تحص عد إكرٲههن غف من ب ومن يكرهه ن إن ٱهلل

حيم ن ٱلذين خلوا من ق ( ٣٣)ر مت ومثى ـ ن ي ب ت م ـ للمتقين ب ولقد أنزلنا إليكم ءاي

كم وموعةى وٲت وٱلرض ( ۞ ٣٤)ل ـ م نور ٱلس ٱهلل يہا مصباكوة ى زجاجة مثل نورهۦ كم رڪة زيت ٱلمصبا ـ ب يوقد من شجرة م

جاجة كأنہا كوكب در يكاد زيتہا يضىء ولو لم و ٱلز ية ول غرب

نة ل شرقية

اء ن ور على نور تمسس نار لنورهۦ من ي ل للناس يہد ٱهلل ـ ٱلمث يم ويضرب ٱهلل بكل شىء عل ى ( ٣٥) وٱهلل أن ترع ويذڪر يہا ٱسم بيوت أذن ٱهلل كوة ( ٣٦)ۥ يہا بٱلغدو وٱلصال ۥ يسبح ل يتاء ٱلز لوة وإ وإقام ٱلص ول بيع عن ذكر ٱهللرة ـ ج ا تتقلب ي ٱلقلوب مى يخاون يو رجال ل تلهيہم ت

ر ـ ن ضلۦ( ٣٧)وٱلبص أحسن ما عملوا ويزيدهم م يجزيہم ٱهلل اء بغير حساب ل يرزق من ي هم كسراب بقيعة يحس ( ٣٨) وٱهلل ل ـ مـ ان ماءى حتى إذا جاءه بوٱلذين ڪفروا أعم عنده ٱل ا ووجد ٱهلل

ـ ى ۥ لم يجده شي سريع ٱلحساب ۥ ۥ وٮ حساب ن وقۦ ( ٣٩) وٱهلل مٮ موج ى يغ ى بحر ل ج

ت ـ أو كلم

ن م بعضہا وق بعض إذا أخرج يده قۦ سحاب و موج

ت ـ كد يرٮها ظلم ۥ لم ي ل ومن لم يجعل ٱهلل ا ما ل ( ٤١)ۥ من ن ور ۥ نورى يسبح ل لم تر أن ٱهلل وٲت وٱلرض أ ـ م ت ۥ من ى ٱلس ـ ف ـ وٱلطير ص ت كل قد علم ص يم بما يفعلون ۥ ۥ وتسبيح عل وٲت وٱلرض ( ٤١) وٱهلل ـ م ملك ٱلس ٱلمصير وهلل وإلى ٱهلل

ا م يؤ ( ٤٢) يزجى سحابى ألم تر أن ٱهلل لف بين ماء من جبال يہا من برد يصي ۥ م يجعل ل من ٱلس لۦ وينز ـ ا تر ٱلودق يخرج من خل اء ويصرۥ ركامى اء ب بۦ من ي ن ي ر يكاد سنا برقۦ يذهب بٱل ۥ عن م ـ ٱليل وٱلنهار ( ٤٣)بص ر يقلب ٱهلل ـ ولى ٱلبص ل

خلق كل ( ٤٤) إن ى ذٲلك لعبرةى وٱهلل

اء ن م ين ومن دابة م ى على رجل ن يم ى على بطنۦ ومنہم م ن يم ى أربع منہم م ى عل ن يم اء ہم م ما ي على ڪل شىء قدير يخلق ٱهلل ت ( ٤٥) إن ٱهلل ـ بين ت م ـ نزلنا ءاي ستقيم لقد أ م ى صرٲط اء إل ہد من ي ي عد ذٲلك ويقولون ءام ( ٤٦) وٱهلل ن ب نہم م م

سول وأطعنا م يتولى ريق وبٱلر ٱهلل وما نا بك بٱلمؤمنين ٮ ـ ول

عرضون ( ٤٧)أ نہم م مہم إذا ريق يحكم بين ورسولۦ ل ( ٤٩)وإن يكن لهم ٱلحق يأتوا إلي مذعنين (٤٨)وإذا دعوا إلى ٱهلل عليہم ورسول رض أم ٱرتابوا أم يخاون أن يحيف ٱهلل لمون ۥ أى قلوبہم م ـ ٮ ك هم ٱل ـ ول

ورسولۦ ليحكم إنما كان قول ٱلمؤمني( ٥١) بل أ ن إذا دعوا إلى ٱهلل

ٮ ك هم ٱلمفلحون بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا ـ ول ( ٥١) وأ ورسول ٮ ك هم ٱلفاٮ زون ومن يطع ٱهلل ـ ويتق أول نہم لٮ ن أمرتہم ليخرجن ( ۞ ٥٢)ۥ ويخش ٱهلل ـ جهد أيم عروة قل ل تقسموا وأقسموا بٱهلل م

بما تعملون طاعة خبير سول ( ٥٣) إن ٱهلل وأطيعوا ٱلر ما علي ما إن تولوا إن قل أطيعوا ٱهلل

لتم ا حم ل وعليڪم م ٱلمبين وإن تطيعوه تهتدوا حم ـ سول إل ٱلبل ت ليستخلفنهم ى ٱلرض ( ٥٤) وما على ٱلر ـ لح ـ ٱلذين ءامنوا منكم وعملوا ٱلص ہم م وعد ٱهلل لن بد هم دينہم ٱلذ ٱرتضى لهم ولي نن ل اڪما ٱستخلف ٱلذين من قبلهم وليمكا ن بعد خوهم أمنى ـ ى ركون بى شي

عد يعبدوننى ل ي ومن ڪفر ب

ك هم ٱ ٮ ـ سقون ذٲلك أول ـ سول لعلڪم ترحمون ( ٥٥)لف كوة وأطيعوا ٱلر لوة وءاتوا ٱلز أي ها( ٥٧) ولبئس ٱلمصير ومأوٮهم ٱلنار ل تحسبن ٱلذين كفروا معجزين ى ٱلرض ( ٥٦)وأقيموا ٱلص ـ ل ي كم وٱلذين لم يبلغوا ٱلحلم منكم ن ـ ذين ءامنوا ليستـ ذنكم ٱلذين ملكت أيمٲت ٱل ث مر ن قبل صلوة ٱلفجر ـ م

اء عد صلوة ٱلع ن ٱلهيرة ومن ب كم م ث عورٲت لكم وحين تضعون ياب ـ بعدهن ل هم جنا كم ول علي ٲون عليكم بعضڪم على بعض ليس علي ت طو ـ كم ٱلي ل بين ٱهلل عليم حكيم كذٲلك ي ل من( ٥٨) وٱهلل ـ ٱلطف ـ ذن ٱلذين من قبلهم وإذا بل ـ ذنوا ڪما ٱست يست تۦ كم ٱلحلم ل ـ لڪم ءاي كذٲلك يبين ٱهلل وٱهلل

ا ليس عليهن جن ( ٥٩)عليم حڪيم تى ل يرجون نكاحى ـ ت بزينة وٱلقوٲعد من ٱلنساء ٱل ـ ج أن يضعن يابهن غير متبر يم وأن يستعففن خير لهن ا سميع عل ول على ٱلعرج حرج ول على ٱلمريض حرج ول على أن( ٦١) وٱهللفسڪم أن تأكلوا من بيوتڪم أو بيوت ليس على ٱلعمى حرج

مڪم ـ كم أو بيوت إخوٲنڪم أو بيوت أخوٲتڪم أو بيوت أعم ت ـ ه لـ ءاباٮ ڪم أو بيوت أم ـ ڪم أو بيوت أخوٲلكم أو بيوت خ ت ـ أو بيوت عم فاتح و ما ملڪتم م ا ۥ أو صديقڪم تڪم أا أو أشتاتى أن تأڪلوا جميعى ليس عليڪم جنا

طيبةى رڪةى ـ مب ن عند ٱهلل م

ا سلموا على أنفسكم تحيةى إذا دخلتم بيوتى

ت لعلڪم تعقلون ڪذٲل ـ لڪم ٱلي ( ٦١)ك يبين ٱهلل ورسولۦ وإذا ڪانوا مع ٱهلل ـ ذنوه إنما ٱلمؤمنون ٱلذين ءامنوا ب م يذهبوا حتى يست ورسولۦ إن ٱلذين يس ۥ على أمر جامع ل ٱهلل ك ٱلذين يؤمنون ب ٮ ـ ول

ـ ذنونك أ ت هم ٱهلل ـ ذنوك لبعض شأنهم أذن لمن شئت منهم وٱستغفر ل حيم إذا ٱست غفور ر ( ٦٢) إن ٱهللس ال تجعلوا دعاء ٱلر ا ول بينڪم كدعاء بعضكم بعضى

تسللون منكم لواذى ٱلذين ي ليم قد يعلم ٱهلل تنة أو يصيبہم عذاب أ ہم ما ( ٦٣) ليحذر ٱلذين يخالفون عن أمرهۦ أن تصيب وٲت وٱلرض أل إن هلل ـ م ينبئهم بما عملوا ى ٱلس وم يرجعون إلي بكل شىء عليم قد يعلم ما أنتم علي وي ( ٦٤) وٱهلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ل ٱلفرقان ا تبارك ٱلذ نز لمين نذيرى ـ ( ١)على عبدهۦ ليكون للع ٱلذ ل ا ولم يكن لتخذ ولدى وٲت وٱلرض ولم ي ـ م ى ٱلملك وخلق ڪل شىء قدره ۥ ملك ٱلس

ا ۥ شريك ا ول يملك ۦ وٱتخذوا من دون ( ٢)ۥ تقديرى ا ول نفعى ا وهم يخلقون ول يملكون لنفسهم ضر ى

ـ ى قون شي ل يخل

ا ول حيوةى ول ءالهةى ون موتى

ا ورى ترٮ وأعا( ٣)ن ك ٱ إ ذا إل ـ وقال ٱلذين كفروا إن ه ا ۥ علي قوم ءاخرون ن ا وزورى ( ٤) قد جاءو ظلمى وأصيى

لين ٱڪتتبها هى تملى علي بڪرةى طير ٱلو ـ وٲت وٱلرض ( ٥)وقالوا أس ـ م إ قل أنزل ٱلذ يعلم ٱلسر ى ٱلس ا ن حيمى ا رسول يأڪل ٱلطعام ( ٦)ۥ ڪان غفورى ذا ٱلر ـ وقالوا مال ه

ى ى ٱلسواق ويم يكون معك مل ا لول أنزل إلي ( ٧)ۥ نذيرى و تكون ل ي ڪنز أ و يلقى إل يأ أ

ة ا منها ڪل ۥ جن سحورى م

ى عون إل رج لمون إن تتب ـ ( ٨) وقال ٱل يستطيعون سبيى ل ضل وا ـ ت ( ٩)ٱنر ڪيف ضربوا لك ٱلمث ـ ن ذٲلك جن ا م

ا تج تبارك ٱلذ إن شاء جعل لك خيرى ر من تحته

ا ر ويجعل لك قصور ـ اعة ( ١١)ٱلنه بوا بٱلس ا بل كذ اعة سعيرى ب بٱلس ا ( ١١) وأعتدنا لمن ڪذ ا وزيرى كان بعيد سمعوا لها تغي ى ن م ا قووإذا أل ( ١٢)إذا رأتهم م نين دعوا هنالك بورى قر ا م

ا ضيقى ا ( ١٣)ا منہا مكانى ا ڪثيرى بورى ا وٱدعوا ا وٲحدى قل أذٲلك خير أم جنة ٱلخلد ٱلتى ( ١٤)ل تدعوا ٱليوم بورى

ا م ج كانت له وعد ٱلمتقون لدين ( ١٥)زاءى ومصيرى ـ اءون خ لهم يها ما يسـ ولى ا م

ؤلء أم هم ض ( ١٦) كان على ربك وعدى ـ تم عباد ه يقول ءأنتم أضلل رهم وما يعبدون من دون ٱهلل بيل وا ل ويوم يح تعتهم وءاب ( ١٧)ٱلس كن م ـ ياء ول بغى لنا أن نتخذ من دونك من أول نك ما كان ين ـ اءهم قالوا سبح

ا ا بورى ڪر وكانوا قوم بوكم بما تقولون ( ١٨)حتى نسوا ٱلذ ا ماقد ڪذ ا ول نصرى ا تستطيعون صرى ا ڪبيرى نڪم نذق عذابى لم م ون ى ٱلسواق ( ١٩) ومن ي إنهم ليأكلون ٱلطعام ويم تصبرون ض وجعلنا بعضڪم لبع وما أرسلنا قبلك من ٱلمرسلين إل ا تنةى أ وقال ( ۞ ٢١) وڪان رب ك بصيرى

كة أو نر ربنا ٮ ـ ا ٱلذين ل يرجون لقاءنا لول أنزل علينا ٱلمل ا كبيرى ا ي يوم ( ٢١) لقد ٱستكبروا ى أنفسهم وعتو عتو ى حجورى ا مر يومٮ ذ للمجرمين ويقولون حجرى

كة ل ب ٮ ـ ا ( ٢٢)رون ٱلمل نثورى هباءى م ـ ( ٢٣)وقدمنا إلى ما عملوا من عمل جعلنستقر ى م

ذ خير ب ٱلجنة يومٮ ـ اأصحوأحسن مقيى

ى ( ٢٤) كة تنزي ٮ ـ ل ٱلمل م ونز ـ ماء بٱلغم قق ٱلس ن ( ٢٥)ويوم ت ـ حم ذ ٱلحق للر ا ٱلملك يومٮ فرين عسيرى ـ ا على ٱلك ى ويوم يعض ٱلالم عل ( ٢٦) وڪان يومىى سول سبي ليتنى ٱتخذت مع ٱلر ـ ( ٢٧)يدي يقول ي

نىا خليى ويلتى ليتنى لم أتخذ ـ ڪر بعد إذ جاءنى( ٢٨)ي نى عن ٱلذ وڪان لقد أضل

ن خذولى ـ نس ن لل ـ يط ا وق ( ٢٩)ٱل ذا ٱلقرءان مهجورى ـ رب إن قومى ٱتخذوا ه ـ سول ي ن ٱلمجرمين ( ٣١)ال ٱلر ا م

ا وكذٲلك جعلنا لكل نبى عدو ى ا ونصيرى ع وقال ٱلذين كفروا لول نزل ( ٣١) وكفى بربك هاديى وٲحدةى

ڪذٲلك لنثبت بۦ ؤادك لي ٱلقرءان جملةى ترتيى ـ ن ول يأتونك بمثل إل ( ٣٢) ورتل

ا ك بٱلحق وأحسن تفسيرى ـ هم إلى ج ( ٣٣)جئن رون على وجوه هن ٱلذين يحا وأضل سبيى

كانى مٮ ك شر ـ ول

ب وجعلنا مع( ٣٤)م أ ـ ا ولقد ءاتينا موسى ٱلڪت رون وزيرى ـ هم ( ٣٥)ۥ أخاه ه ـ رن تنا دم ـ بوا بـ ايا تد قلنا ٱذهبا إلى ٱلقوم ٱلذين كذ هم للناس ( ٣٦)ميرى ـ ن هم وجعل ـ سل أغرقن بوا ٱلر ا ڪذ وقوم نو لم

ا ءايةى لمين عذابىا أليمى ـ ا ( ٣٧) وأعتدنا لل ا بين ذٲلك كثيرى س وقرون ب ٱلر ـ ا ومودا وأصح ل ( ٣٨)وعادى ـ ضربنا ل ٱلمث

ا وڪ ى تبرنا تتبيرى وء ( ٣٩) وڪ ى ا ألم يڪونوا يرونها ولقد أتوا على ٱلقرية ٱلتى أمطرت مطر ٱلس ورى ذا ك إ وإذا رأو ( ٤١) بل ڪانوا ل يرجون ن ـ ا أه ن يتخذونك إل هزوى

رسولى خ أرءيت من ٱت ( ٤٢) وسوف يعلمون حين يرون ٱلعذاب من أضل سبيى إن ڪاد ليضل نا عن ءالهتنا لول أن صبرنا عليها( ٤١)ٱلذ بعث ٱهلل ه ـ ل م أم تحسب أن أڪثرهم يسمعون أو يعقلون ( ٤٣)ۥ هوٮ أأنت تكون علي وڪيى ذ إ ـ ألم تر إلى ( ٤٤) بل هم أضل سبيى إن هم إل كٱلنع

لو ربك كيف مد ٱلل و شاء لجعل دليى مس علي ا م جعلنا ٱل

ا ( ٤٥)ۥ ساكنى ا يسيرى إلينا قبضى ـ ا ( ٤٦)م قبضن ورى ا وجعل ٱلنہار نا وٱلنوم سباتى يل لباسى كم ٱل و ٱلذ جعل ل ا بين يد رحمتۦٱل وهو ( ٤٧)وه ر ح ب ـ ي ا ذ أرسل ٱلر ماء ماءى طهورى ( ٤٨) وأنزلنا من ٱلس ا ونسقي

يتى مۦ بلدةى ى ب ـن نح ا ل ۥ مم

ا ا وأناسى ڪثيرى مى ـ نـ ( ٤٩)خلقنا أنع ا ولقد صر كروا أبى أڪثر ٱلناس إل ڪفورى ينہم ليذ ا ( ٥١)ب ا لبعثنا ى ڪل قرية نذيرى ا ( ٥١)ولو شئن ا ڪبيرى هدهم بۦ جهادى ـ فرين وج ـ تطع ٱلڪ و ٱلذ مرج ٱلبحر ( ۞ ٥٢) ا ين وه حجورى ا ما وحجرى

ہما برزخى ذا ملح أجاج وجعل بين ـ وه ذا عذب رات ـ ه

(٥٣ ) ا جعل رى ا وهو ٱلذ خلق من ٱلماء ب ا وصهرى ا ۥ نسبى ويعبدون من دون ( ٥٤) وكان رب ك قديرى هم ٱهلل ا ما ل ينفعهم ول يضر ا ( ٥٥) وكان ٱلكار على ربۦ ظهيرى ا ونذيرى رى ك إل مب ـ ى ربۦ س ( ٥٦)وما أرسلن تخذ إل من أجر إل من شاء أن ي قل ما أسـ لڪم عليى ل على ٱلحى ( ٥٧) بي وتوڪ

ا ٱلذ ل يموت وسبح بحمدهۦ وٲت وٱلرض وما بينهما ى ستة أيام م ٱستو على ٱلعرش ( ٥٨) وڪفى بۦ بذنوب عبادهۦ خبيرى ـ م ح ٱل ٱلذ خلق ٱلس ا ر ن سـ ل بۦ خبيرى ـ ن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورى ( ٥٩)م ـ حم ن قالوا وما ٱلر ـ حم ماء ( ٦١)ا ۩ وإذا قيل لهم ٱسجدوا للر تبارك ٱلذ جعل ى ٱلس

ا وجعل يہا سرٲجى ا ا و بروجى نيرى ا م

ا ( ٦١)قمرى ر أو أراد شڪورى لمن أراد أن يذڪهلون قالو( ٦٢)وهو ٱلذ جعل ٱليل وٱلنهار خلفةى ـ ا وإذا خاطبهم ٱلج

ون على ٱلرض هونى ن ٱلذين يم ـ حم ا ا س وعباد ٱلر مى ـ ا ( ٦٣)ل مى ـ ا وقيدى وٱلذين يقولون ربنا ٱصرف عنا عذاب ( ٦٤)وٱلذين يبيتون لربهم سج

ا جهنم ا ( ٦٥) إن عذابها كان غرامى ا ومقامى ا ذا وٱلذين إ ( ٦٦)إنها ساءت مستقر ى إل بٱلحق ( ٦٧)أنفقوا لم يسروا ولم يقتروا وڪان بين ذٲلك قوامى م ٱهلل هىا ءاخر ول يقتلون ٱلنفس ٱلتى حر ـ إل ا لك ومن يفعل ذٲ ول يزنون وٱلذين ل يدعون مع ٱهلل مة ويخلد يۦ ( ٦٨)يلق أامى ـ عف ل ٱلعذاب يوم ٱلقي ـ يض

ت ( ٦٩)مهانىا ـ ـ اتهم حسن سيل ٱهلل ك يبد ٮ ـ ا أول

لحى ـ ص غفورى إل من تاب وءامن وعمل عمى ا ا ر وكان ٱهلل ( ٧١)حيمى ا إن لحى ـ ا ومن تاب وعمل ص متابى ا ( ٧١)ۥ يتوب إلى ٱهلل وا ڪرامى وا بٱللغو مر ور وإذا مر هدون ٱلز ت ربهم لم يخ ( ٧٢)وٱلذين ل ي ـ ـ اي روا ب ووٱلذين إذا ذڪ ا ر

ا وعميانى ا عليها صم ى

ة أعين وٱجعلنا للمتقين ( ٧٣) تنا قر ـ ي نا هب لنا من أزوٲجنا وذر ا وٱلذين يقولون رب ك يجزون ٱلغرة بما صبروا ويلقون ( ٧٤)إمامى ٮ ـ ولا يه أ مى ـ وسل

لدين يها( ٧٥)ا تحيةى ـ ا خ ا ومقامى ڪم ( ٧٦) حسنت مستقر ى ا قل ما يعبؤا بكم ربى لول دعا بتم سوف يڪون لزام ( ٧٧) قد كذ

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ب ٱلمبين (١)طسم ـ ت ٱلكت ـ خع نفسك أل يكونوا مؤمنين ( ٢)تلك ءاي ـ ضعين ( ٣)لعلك ب ـ ا خ قهم له ـ لت أعنماء ءايةى ن ٱلس ل عليہم م نز أ ن ن ذكر م ( ٤)إن ن ن محدث إل كانوا عن معرضين ن وما يأتيہم م ـ حم ؤا ما كانوا بۦ يستہزءون ( ٥)ٱلر ـ ب بوا سيأتيہم أن أولم يروا إلى ٱلرض كم ( ٦)قد كذ

بتنا يہا من كل زوج كريم ذ إن ى( ٧)أنؤمنين ٲلك ليةى حيم ( ٨) وما كان أكثرهم م لمين ( ٩)وإن ربك لهو ٱلعزيز ٱلر ـ ت ٱلقوم ٱل بون خاقال رب إنى أ ( ١١) أل يتقون قوم رعون ( ١١)وإذ ناد رب ك موسى أن ٱ رون ( ١٢)ف أن يكذ ـ ( ١٣)ويضيق صدر ول ينطلق لسانى أرسل إلى ه

ب أخاف أن يقتلون ( ١٤)ولهم على ذن تنا قال ك ـ ـ اي ستمعون ٱذهبا ب لمين ا أتي ( ١٥) إنا معكم م ـ ى إسرٲءيل ( ١٦)رعون قول إنا رسول رب ٱلع ا ولبثت ينا من عمرك سنين ( ١٧)أن أرسل معنا بن ا وليدى لم نربك ين ك ٱلتى علت وأنت من ٱ( ١٨)قال أ فرين لك وعلت علت ا ( ١٩)ـقال علتها إذى

الين ا وجعلنى من ٱلمرسلين ( ٢١)وأنا من ٱلض ا خفتكم وهب لى ربى حكمى ى ( ٢١)فررت منكم لم ى أن عبدت بن تمن ہا عل لمين ( ٢٢) إسرٲءيل وتلك نعمة ـ وٲت وٱلرض وما بينهما ( ٢٣)قال رعون وما رب ٱلع ـ م وقنين قال رب ٱلس ( ٢٤) إن كنتم م ل تستمعون قال لمن حول قال رب كم ( ٢٥)ۥ أ

كم ٱل لين ورب ءاباٮ رق وٱلمغرب وما بينہما ( ٢٧)قال إن رسولكم ٱلذ أرسل إليكم لمجنون ( ٢٦)و هىا غير لجعلنك من ٱلمسجون ( ٢٨) إن كنتم تعقلون قال رب ٱلم ـ ن ٱتخذت إل بين ( ٢٩)ين قال لٮ ىء م ك ب و جئت دقين ( ٣١)قال أول ـ ى ( ٣١)قال أت بۦ إن ڪنت من ٱلص ألقى عصاه إذا هبين م

رين ونزع يده ( ٣٢)عبان ـ يم ل حول قال للم ( ٣٣)ۥ إذا هى بيضاء للن حر عل ـ ذا لس ـ ن أرضڪم بسحرهۦ ماذا تأمرون ( ٣٤)ۥ إن ه رين ( ٣٥)يريد أن يخرجكم م ـ وأخاه وٱبعث ى ٱلمداٮ ن ح ار عليم ( ٣٦)قالوا أرج علوم جمع ( ٣٧)يأتوك بڪل سح ت يوم م ـ ميق وقيل ( ٣٨)ٱلسحرة ل

جتمعون لبين ( ٣٩)للناس هل أنتم م ـ بع ٱلسحرة إن كانوا هم ٱلغ ا ل ( ٤١)لعلنا نت ن لن ٮ ا جاء ٱلسحرة قالوا لفرعون أ ا إن ك لم لبين جرى ـ بين ( ٤١)نا نحن ٱلغ ا لمن ٱلمقركم إذى لقون ( ٤٢)قال نعم وإن وسى ألقوا ما أنتم م ة رعون إنا لنح ( ٤٣)قال لهم م هم وقالوا بعز ل ألقوا حبالهم وعصي ـ ( ٤٤)بون ن ٱلغ

جدين ( ٤٥)ألقى موسى عصاه إذا هى تلقف ما يأكون ـ لمين ( ٤٦)ألقى ٱلسحرة س ـ رون ( ٤٧)قالوا ءامنا برب ٱلع ـ ( ٤٨)رب موسى وه كم ءاذن ل ۥ قبل أن قال ءامنتم ل حر لسوف تعلمون إن ف ولصلبنكم أجمعين ۥ لكبيركم ٱلذ علمكم ٱلس ـ ن خل قالوا ل ضير ( ٤٩) لقطعن أيديكم وأرجلكم م

ل ٱلمؤمنين إنا( ٥١)إنا إلى ربنا منقلبون نا أن كنا أو ـ ي ـ تبعون ( ۞ ٥١)نطمع أن يغفر لنا رب نا خط رين ( ٥٢)وأوحينا إلى موسى أن أسر بعباد إنكم م ـ ن ح ؤل إ ( ٥٣)أرسل رعون ى ٱلمداٮ ـ يلون ن ه قلرذمة ون ( ٥٤)ء ل ذرون ( ٥٥)وإنہم لنا لغاٮ ـ ن ( ٥٦)وإنا لجميع ح هم م ـ أخرجن

ت وعيون ـ ها بنى إس ( ٥٨)وكنوز ومقام كريم ( ٥٧)جن ـ ن رقين ( ٥٩)رٲءيل كذٲلك وأور ب موسى إنا لمدركون ( ٦١)أتبعوهم م ـ ا ترٲءا ٱلجمعان قال أصح ( ٦١)لم أوحينا إلى موسى أن ٱضرب بعصاك ٱلبحر ( ٦٢) إن معى ربى سيہدين قال ك يم ٱنفل ( ٦٣)ق كان كل رق كٱلطود ٱلع

ع( ٦٤)وأزلفنا م ٱلخرين ( ٦٦)م أغرقنا ٱلخرين ( ٦٥)ۥ أجمعين وأنجينا موسى ومن مؤمنين وما كان أكثرهم إن ى ذٲلك ليةى حيم ( ٦٧) م يم ( ٦٨)وإن ربك لهو ٱلعزيز ٱلر كفين ( ٧١)إذ قال لبي وقومۦ ما تعبدون ( ٦٩)وٱتل عليهم نبأ إبرٲه ـ ا نل لها ع قال هل ( ٧١)قالوا نعبد أصنامى

ون ( ٧٢)ذ تدعون عونكم إ يسم ا كنتم تعبدون ( ٧٤)قالوا بل وجدنا ءاباءنا كذٲلك يفعلون ( ٧٣)أو ينفعونكم أو يضر ڪم ٱلقدمون ( ٧٥)قال أرءيتم م لى إ إنہم عد ( ٧٦)أنتم وءابالمين و ـ فين ( ٧٩)وٱلذ هو يطعمنى ويسقين ( ٧٨)ٱلذ خلقنى هو يہدين ( ٧٧)ل رب ٱلع وإذا مرضت هو ي

ـ تىوٱلذ أطمع أن يغفر لى ( ٨١)وٱلذ يميتنى م يحيين ( ٨١) ين خطي لحين ( ٨٢)يوم ٱلد ـ ا وألحقنى بٱلص ة جنة ٱلنعيم ( ٨٤)وٱجعل لى لسان صدق ى ٱلخرين ( ٨٣)رب هب لى حڪمى ( ٨٥)وٱجعلنى من ور الين وٱغفر لبى إن وم يبعثون ول ( ٨٦) ۥ كان من ٱلض يوم ل ينفع ( ٨٧) تخزنى ي بقلب سليم ( ٨٨)مال ول بنون ل من أتى ٱهلل زت ٱلجحيم للغاوين ( ٩١)وأزلفت ٱلجنة للمتقين ( ٨٩)إ هم أ ( ٩١)وبر هل ينصرونكم أو ينتصرون ( ٩٢)تم تعبدون ين ما كنوقيل ل ( ٩٦)قالوا وهم يہا يختصمون ( ٩٥)وجنود إبليس أجمعون ( ٩٤)ۥن كبكبوا يہا هم وٱلغاو ( ٩٣)من دون ٱهلل تٱهلل

ل م إن كنا لفى ـ لمين ( ٩٧)بين ضل ـ يكم برب ٱلع فعين ( ٩٩)وما أضلنا إل ٱلمجرمون ( ٩٨)إذ نسو ـ نكون من ٱلمؤمنين ( ١١١)ول صديق حميم ( ١١١)ما لنا من شةى ن ى ذٲإ ( ١١٢)لو أن لنا كر

ؤمنين لك ليةى حيم ( ١١٣) وما كان أكثرهم م بت قوم نو ( ١١٤)وإن ربك لهو ٱلعزيز ٱلر كذ

أل تتقون ( ١١٥)ٱلمرسلين وأطيعون ( ١١٧)مين إنى لكم رسول أ ( ١١٦)إذ قال لهم أخوهم نو ي من أجر ( ١١٨)ٱتقوا ٱهلل كم عل لمين وما أسـ ل ـ وأطيعون ( ١١٩) إن أجر إل على رب ٱلع ( ١١٢)وما علمى بما كانوا يعملون قال ( ١١١)قالوا أنؤمن لك وٱتبعك ٱلرذلون ( ۞ ١١١)ٱتقوا ٱهلل

عرون إن حسابہم إل على ربى بطارد ٱلمؤمنين ( ١١٣) لو تبين ( ١١٤)وما أنا م

إل نذير نو( ١١٥)إن أنا ـ ن لم تنت ي بون ( ١١٦)ن من ٱلمرجومين لتكون قالوا لٮ عى من ٱلمؤمنين ( ١١٧)قال رب إن قومى كذ نى ومن م ا ونج

تح بينى وبينهم تحى ع( ١١٨)ٱ ومن م ـ حون أنجين ۥ ى ٱلفلك ٱلم ( ١٢١)بعد ٱلباقين أغرقنا م ( ١١٩)

ؤمنين إن ى ذٲلك ليةى حيم ( ١٢١) وما ڪان أكثرهم م بت عاد ٱلمرسلين ( ١٢٢)وإن ربك لهو ٱلعزيز ٱلر وأطيعون ( ١٢٥)ى لكم رسول أمين إن ( ١٢٤) إذ قال لهم أخوهم هود أل تتقون ( ١٢٣)كذ ل وما أسـ لكم علي من أجر ( ١٢٦)ٱتقوا ٱهلل إن أجر إ

لمين ـ تعبثون ( ١٢٧)على رب ٱلعتم جبارين ( ١٢٩)لعلكم تخلدون ون مصانع وتتخذ ( ١٢٨)أتبنون بكل ريع ءايةى تم بط وأطيعون ( ١٣١)وإذا بط كم بما تعلمون ( ١٣١)ٱتقوا ٱهلل م وبنين ( ١٣٢)وٱتقوا ٱلذ أمد ـ كم بأنع ت وعي( ١٣٣)أمد ـ يم ( ١٣٤)ون وجن إنى أخاف عليكم عذاب يوم ع

ين ( ١٣٥) ن ٱلوٲع ت أم لم تكن م ينا أوع لين ( ١٣٦)قالوا سواء عل ذا إل خلق ٱلو ـ بين ( ١٣٧)إن ه بوه ( ١٣٨)وما نحن بمعذ هم أهلكنـ كذؤمنين إن ى ذٲلك ليةى حيم ( ١٣٩) وما كان أكثرهم م و ٱلعزيز ٱلر ك له بت مود ٱلمرسلين ( ١٤١)وإن رب لح أل تتقون ( ١٤١)كذ ـ إذ قال لهم أخوهم ص

وأطيعون ( ١٤٣)ول أمين لكم رس إنى( ١٤٢) من أجر ( ١٤٤)ٱتقوا ٱهلل لمين وما أسـ لكم علي ـ ل على رب ٱلع هنا ءامنين ( ١٤٥) إن أجر إ ـ تركون ى ما ه ت وعيون ( ١٤٦)أت ـ رهين ( ١٤٨)ع ونخل طلعها هضيم وزرو( ١٤٧)ى جن ـ ا نحتون من ٱلجبال بيوتى وأطيعون ( ١٤٩)وت ٱتقوا ٱهلل

رين قال ( ١٥٢)ٱلذين يفسدون ى ٱلرض ول يصلحون ( ١٥١)ول تطيعوا أمر ٱلمسرين ( ١٥١) دقين ( ١٥٣)وا إنما أنت من ٱلمسح ـ ـ اية إن كنت من ٱلص ثلنا أت ب مر علوم ( ١٥٤)ما أنت إل ب ولكم شرب يوم م

لها شرب ذهۦ ناقة ـ يم ا بسوء ول تمس وه ( ١٥٥)قال ه يأخذكم عذاب يوم ع

دمين ( ١٥٦) ـ أخذهم ٱلعذاب ( ١٥٧)عقروها أصبحوا نؤمنين إن ى ذٲلك ليةى حيم ( ١٥٨) وما كان أڪثرهم م و ٱلعزيز ٱلر بت ( ١٥٩)وإن ربك له كم رسول أمين ( ١٦١)إذ قال لهم أخوهم لوط أل تتقون ( ١٦١)قوم لوط ٱلمرسلين كذ وأطيعون ( ١٦٢)إنى ل ( ١٦٣)ٱتقوا ٱهلل وما أسـ لكم علي

لمين لى رب ٱ إن أجر إل ع من أجر ـ لمين ( ١٦٤)لع ـ كران من ٱلع ن أزوٲجكم( ١٦٥)أتأتون ٱلذ لوط لتكونن من ٱلمخرجين ( ١٦٦) بل أنتم قوم عادون وتذرون ما خلق لكم رب كم م ـ ن لم تنت ي ن ٱلقالين قا( ١٦٧) قالوا لٮ ا يعملون ( ١٦٨)ل إنى لعملكم م نى وأهلى مم ( ١٦٩)رب نج وأهل ـ ن ي ۥ نج

برين ( ١٧١)أجمعين ـ ا ى ٱلغرنا ٱلخرين ( ١٧١)إل عجوزى اا عليهم وأمطرن ( ١٧٢)م دم طرى ( ١٧٣) ساء مطر ٱلمنذرين م

ؤمنين إن ى ذٲلك ليةى حيم ( ١٧٤) وما كان أكثرهم م ب لـ يكة ٱلمرسلين ( ١٧٥)وإن ربك لهو ٱلعزيز ٱلر ـ ب أصح كم ( ١٧٧)ب أل تتقون هم شعي إذ قال ل ( ١٧٦)كذ إنى ل وأطيعون ( ١٧٨)رسول أمين ي من أجر ( ١٧٩)ٱتقوا ٱهلل لمين وما أسـ لكم عل ـ وٱتقوا ٱلذ خلقكم وٱلجبلة ( ١٨٣)ول تبخسوا ٱلناس أشياءهم ول تعثوا ى ٱلرض مفسدين ( ١٨٢)وزنوا بٱلقسطاس ٱلمستقيم ( ١٨١)مخسرين وا من ٱل أووا ٱلكيل ول تكون ( ۞ ١٨١) إن أجر إل على رب ٱلع

لين رين ما أنت م قالوا إن ( ١٨٤)ٱلو ذبين ( ١٨٥)ن ٱلمسح ـ ثلنا وإن نن ك لمن ٱلك مر دقين ( ١٨٦)وما أنت إل ب ـ ماء إن كنت من ٱلص ن ٱلس ا م

علم بما تعملون ( ١٨٧)أسق علينا كسفى بوه أخذهم عذاب يوم ٱل لة كذ ( ١٨٨)قال ربى أ ن يم إ ( ١٨٩)ۥ كان عذاب يوم ع وما كان إن ى ذٲلك ليةى

ؤمنين حيم ( ١٩١)أكثرهم م ( ١٩١)وإن ربك لهو ٱلعزيز ٱلر لمين رب ٱلع ۥ لتنزيل وإن ٱلمين ( ١٩٢)ـ و بين ( ١٩٤)على قلبك لتكون من ٱلمنذرين ( ١٩٣)نزل ب ٱلر م ( ١٩٥)بلسان عربى لين وإن ( ١٩٦)ۥ لفى زبر ٱلو هم ءايةى أن يعلم ؤ ۥ أولم يكن ل ـ ( ١٩٧)ا بنى إسرٲءيل علم ـ لن ولو نز

ا ڪانوا بۦ مؤمنين قرأه ( ١٩٨)على بعض ٱلعجمين ى قلوب ٱلمجرمين ( ١٩٩)ۥ عليهم م ـ ى ير ( ٢١١)كذٲلك سلكن يم وا ٱلعذ ل يؤمنون بۦ حت عرون ( ٢١١)اب ٱلل وهم ل يعجلون ( ٢١٣)يقولوا هل نحن منرون ( ٢١٢)يأتيهم بغتةى هم سنين ( ٢١٤)أبعذابنا يست ـ تعن ( ٢١٥)أرءيت إن م

ا كانوا ا كانوا يمتعون ( ٢١٦)يوعدون م جاءهم م ى عنہم م لمين ( ٢١٨)وما أهلكنا من قرية إل لها منذرون ( ٢١٧)ما أغن ـ طين ( ٢١٩)ذكر وما ڪنا ظ ـ ي ٱل لت ب نز بغى لهم وما( ٢١١)وما ت مع لمعزولون ( ٢١١)ون يستطيع وما ين هىا ءاخر تكون من ( ٢١٢)إنهم عن ٱلس ـ إل تدع مع ٱهلل

بين يرتك ٱلقربين ( ٢١٣)ٱلمعذ ا تعملون ( ٢١٥) وٱخفض جناحك لمن ٱتبعك من ٱلمؤمنين ( ٢١٤)وأنذر ع م حيم ( ٢١٦)إن عصوك قل إنى بر ء م ل على ٱلعزيز ٱلر جدين ( ٢١٨)ٱلذ يرٮك حين تقوم ( ٢١٧)وتوك ـ ( ٢١٩)وتقل بك ى ٱلس ميع ٱلعليم إن على من أنبئكم هل ( ٢٢١)ۥ هو ٱلس

طين ـ ي ل ٱل يم ( ٢٢١)تنز ل على كل أاك أ نز ذبون ( ٢٢٢)ت ـ مع وأڪثرهم ك عراء يتبعهم ٱلغاو ( ٢٢٣)يلقون ٱلس ا وٱنتصروا من بعد ما ظلموا ( ٢٢٦)وأنہم يقولون ما ل يفعلون ( ٢٢٥)يمون ألم تر أنهم ى ڪل واد يه ( ٢٢٤)ۥن وٱل كثيرى ت وذكروا ٱهلل ـ لح ـ م إل ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص وسيعل

( ٢٢٧) ٱلذين ظلموا أ منقلب ينقلبون حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

بين طس ت ٱلقرءان وڪتاب م ـ ر للمؤمنين ( ١) تلك ءاي نون ( ٢)هدى وب ڪوة وهم بٱلخرة هم يوق لوة ويؤتون ٱلز هم هم يعمهون ٱلذين ل إن ( ٣)ٱلذين يقيمون ٱلص ل ـ ا لهم أعم ك ٱلذين لهم سوء ٱلعذاب وهم ى ٱلخرة هم ٱلخسرون ( ٤) يؤمنون بٱلخرة زين ٮ ـ ولوإنك لتلقى ٱلقرءان من ( ٥)أ

يم يم عل ہاب قبس لعل إذ ( ٦) لدن حك و ءاتيكم ب نہا بخبر أ ا سـ اتيكم م ( ٧)كم تصطلون قال موسى لهلۦ إنى ءانست نارى ن ٱهلل ـ ا جاءها نود أن بورك من ى ٱلنار ومن حولها وسبح لمين رب ٱلع لم ( ٨)ـ ن موسى إ ـ ٱلعزيز ٱلحكيم ي ا ولم وألق عصاك ( ٩)ۥ أنا ٱهلل ولى مدبرى

ہتز كأنہا جان ا رءاها ت لم

موسى ل تخف إنى ل يخاف لد ٱلمر يعقب ـ حيم ( ١١)سلون ي ا بعد سوء إنى غفور ر ل حسن ت إلى رعون وقومۦ وأدخل يدك ى جيبك تخرج بيضاء من غير سوء ( ١١)إل من ظلم م بد ـ ہم كانوا قو ى تسع ءاي س إن ـ ا بين ( ١٢)قين مى م ذا سحر ـ قالوا ه

تنا مبصرةى ـ ا جاءتہم ءاي وجحدوا ( ١٣)لما ا وعلو ى قبة ٱلمفسدين بہا وٱستيقنتها أنفسہم ظلمى ـ ا نا داو ولقد ءاتي ( ١٤) ٱنر كيف كان ع ن علمى ـ ن عباده ٱلمؤمنين ۥد وسليم لنا على كثير م ٱلذ ض ن داو ( ١٥) وقال ٱلحمد هلل ـ أي ها ٱلناس علمنا منطق ٱلطير وأوتينا من كل ۥد وورث سليم ـ ذا لهو ٱلفضل ٱلمبين إ شىء وقال ي ـ ن ( ١٦)ن ه ـ ر لسليم وح

نس وٱلطير هم يوزعون جنوده أي ها ٱلنمل ٱدخلوا ( ١٧)ۥ من ٱلجن وٱل ـ يكن حتى إذا أتوا على واد ٱلنمل قالت نملة ـ وده مس ن وجن ـ عرون ڪم ل يحطمنكم سليم ن قولها وقال رب أوزعنى أن أشكر نعمتك ٱلتى أنعمت على وعلى ( ١٨)ۥ وهم ل ي ا م

م ضاحكى لحى تبس ـ وٲلد وأن أعمل ص ا ترضٮ

لحين ـ بين ( ١٩)وأدخلنى برحمتك ى عبادك ٱلص ( ٢١)وتفقد ٱلطير قال ما لى ل أر ٱلهدهد أم ڪان من ٱلغاٮ بن لعذ ا أو لاذبحن ا شديدى بين نى بسل ۥ أو ليأتي ۥ عذابى ن م ـ يقين ( ٢١)ط ۦ وجئتك من سبإ بنبإ قال أحطت بما لم تح ب

تملڪهم وأوتيت من ڪل ( ٢٢)مكث غير بعيد ةى إنى وجدت ٱمرأ

يم بيل هها وقو وجدت ( ٢٣)شىء ولها عرش ع هم عن ٱلس لهم صد ـ ن أعم ـ يط وزين لهم ٱل مس من دون ٱهلل وٲت وٱلرض ويعل ( ٢٤)م ل يهتدون مها يسجدون لل ـ م ٱلذ يخرج ٱلخبء ى ٱلس يم ۩ ( ٢٥)فون وما تعلنون م ما تخ أل يسجدوا هلل إل هو رب ٱلعرش ٱلع ـ ل إل قال ( ۞ ٢٦)ٱهللذبين ـ م تول عنہم ٱن( ٢٧)سننر أصدقت أم كنت من ٱلك ہم إلي ذا ألق ـ بى ه ـ ت ب كريم ( ٢٨)يرجعون ر ماذاٱذهب بك ـ أي ہا ٱلملؤا إنى ألقى إلى كت ـ ( ٢٩)قالت ي إن ن ن وإ ـ حيم ۥ من سليم ن ٱلر ـ حم ٱلر ( ٣١)أل تعلوا على وأتونى مسلمين ( ٣١)ۥ بسم ٱهلل ـ تونى ى أمر ما ڪنت قالت ي أي ہا ٱلملؤا أ

ہدون ا حتى ت ة وأولوا بأس شديد وٱلمر إليك ٱنر ماذا تأمرين ( ٣٢)قاطعةى أمرى ك إذا د قالت إن ٱلملو( ٣٣)قالوا نحن أولوا قوة أهلها أذلةى ا وجعلوا أعز سدوه ك يفعلون خلوا قريةى أ بم يرجع ٱلمرسلون ( ٣٤) وكذٲل

ليہم بهدية ناظرة ن قال أتمد و( ٣٥)وإنى مرسلة إ ـ ا جاء سليم ما نن بمال لم

ہديتكم تفرحون ا ءاتٮكم بل أنتم ب م م خير غ ( ٣٦)ءاتٮنۦ ٱهلل ـ وهم ص

نہا أذلةى ق ( ٣٧)رون ٱرجع إليہم لنأتينهم بجنود ل قبل لهم بہا ولنخرجنہم م أ ـ ينى بعرشہا قبل أن يأتونى مسلمين ال ي قامك ( ٣٨)ي ہا ٱلملؤا أي كم يأت ءاتيك بۦ قبل أن تقوم من من ٱلجن أنا م

قال ( ٣٩) وإنى علي لقو أمين قال عفريت

ۦ قبل أن يرتد إليك طرك ۥ عل ده ٱلذ عن ءاتيك با ب أن ـ ن ٱلكت ا عنده م م ا رءاه مستقر ى يبلونى ءأشكر أم أكفر لم ذا من ضل ربى ل ـ كر لنفسۦ ۥ قال ه ا ننر أتہتد أم تكون من ٱلذين ل يہتدون ( ٤١)ومن كفر إن ربى غنى كريم ومن شكر إنما ي كذا ( ٤١)قال نكروا لها عرشہ ـ ا جاءت قيل أه لم

عرشك ( ٤٢)ا وكنا مسلمين ن قبله وأوتينا ٱلعلم م ۥ هو قالت كأن فرين وصدها ما كانت تعبد من دون ٱهلل ـ ( ٤٣) إنہا كانت من قوم ك ر فت عن ساقيها قيل لها ٱدخلى ٱلص وكةى لج حسبت ا رأت لم م ۥ قال إن

ن قوارير صر مد ن مر لمي ـ رب ٱلع ن هلل ـ قالت رب إنى ظلمت نفسى وأسلمت مع سليم

إذا هم ريقان يختص ( ٤٤) ا أن ٱعبدوا ٱهلل لحى ـ ا إلى مود أخاهم ص ئة قبل ٱلحسنة ( ٤٥)مون ولقد أرسلن ي قوم لم تستعجلون بٱلس ـ لعلڪم ترحمون قال ي عك ( ٤٦) لول تستغفرون ٱهلل قالوا ٱطيرنا بك وبمن م ٮ ركم عند ٱهلل ـ وكان ى ٱلمدينة تسعة ره يفسدون ى ( ٤٧)تنون بل أنتم قوم تف قال ط

( ٤٨)ٱلرض ول يصلحون لنبيتن قالوا تقاسموا بٱهلل دق ۥ وأهل ـ ۦ ما شہدنا مهلك أهلۦ وإنا لص عرون (٤٩)ون ۥ م لنقولن لولي ا وهم ل ي ا ومكرنا مڪرى هم وقومهم أجمعين ( ٥١)ومكروا مڪرى ـ رن قبة مكرهم أنا دم ـ بما ظلموا ( ٥١)ٱنر كيف ڪان ع لق إن ى ذٲلك ل تلك بيوتهم خاوية

وم يةى

ا ٱلذين ءامنوا وڪانوا يتقون ( ٥٢)يعلمون ة وأنتم تبصرون ( ٥٣)وأنجين ح ـ ن دون ٱلنساء ( ٥٤)ولوطىا إذ قال لقومۦ أتأتون ٱلف مجال شہوةى كم لتأتون ٱلر ن ل أنت أٮ ن قريتكم ( ۞ ٥٥)م قوم تجهلون ب م

أن قالوا أخرجوا ءال لوط طهرون ما ڪان جواب قومۦ إل ( ٥٦) إنهم أناس يت وأهل ـ ۥ أنجين ها من إل ٱمرأت ـ رن بريۥ قد ـ ا( ٥٧)ن ٱلغ طرى ى عباده ٱلذين ٱصطفى ( ٥٨) ساء مطر ٱلمنذرين وأمطرنا عليهم م م عل ـ وسل ركون قل ٱلحمد هلل ا ي خير أم وٲت وٱلرض و ( ٥٩) ءللا ـ م ن خلق ٱلس بتوا شجرها أنزل لڪأم كم أن تن ا ڪان ل ق ذات بهجة م ۦ حداٮ ا ب بتن أن

ماء ماءى ن ٱلس م م ع ٱهلل م ـ ءل ل أ ب

عدلون لها ( ٦١)هم قوم ي ـ ا وجعل خل ن جعل ٱلرض قرارى رى أم ـ اأنه ا روٲسى وجعل بين ٱلبحرين حاجزى ا وجعل له ع ٱهلل م ـ ڪثرهم ل يعلمون أءل ل أ وء ويجعلڪم خلفاء ٱلرض ( ٦١) ب ف ٱلس ن يجيب ٱلمضطر إذا دعاه ويك ع أءل أم م

ـ رون ٱهلل ا تذڪ مى ت ٱلبر ( ٦٢) قلي ـ ن يهديڪم ى ظلم م أ

ا بين يد رحمتۦ ر ح ب ـ ي وٱلبحر ومن يرسل ٱلر ع ٱهلل م ـ رڪون أءل ا ي عم لى ٱهلل ـ ن ( ٦٣) تع ا ٱأم بد ماء وٱلرض لخلق م يعيده ي ن ٱلس ۥ ومن يرزقكم م ع ٱهلل م

ـ ءل دقين أ ـ نكم إن كنتم ص ـ ( ٦٤) قل هاتوا بره وٲت وٱلرض ٱلغيب إل ٱهلل ـ م ع قل ل يعلم من ى ٱلس ل ( ٦٥)رون أيان يبعثون وما ي ب

نہا ٱدٲرك علمهم ى ٱلخرة منها عمون بل هم ى شك مخرجون ( ٦٦) بل هم م نا ل نا أٮ ا وءابا

لين لقد وع (٦٧)وقال ٱلذين كفروا أءذا كنا ترٲبى طير ٱلو ـ أس ذا إل ـ نا من قبل إن ه ذا نحن وءابا ـ قبة ٱلمجرمين ( ٦٨)دنا ه ـ ول تحزن عليهم ول تكن ( ٦٩)قل سيروا ى ٱلرض ٱنروا ڪيف كان عم دقين ( ٧١) ا يمكرون ى ضيق م ـ ذا ٱلوعد إن كنتم ص ـ كرون ( ٧٢)قل عسى أن يكون ردف لكم بعض ٱلذ تستعجلون ( ٧١)ويقولون متى ه كن أڪثرهم ل ي ـ ماء وٱلرض إل ( ٧٤)بك ليعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون وإن ر ( ٧٣)وإن ربك لذو ضل على ٱلناس ول وما من غاٮ بة ى ٱلس

بين ب م ـ ذا ٱلقرءان يق على بنى إسرٲءيل أڪثر ٱلذ هم ي ( ٧٥)ى كت ـ ( ٧٦)ون يختلف إن ه للمؤمنين وإن ( ٧٨) وهو ٱلعزيز ٱلعليم إن ربك يقضى بينہم بحكمۦ( ٧٧)ۥ لهدى ورحمة ل على ٱهلل م ٱلد عاء إذا ولوا مدبرين وتى ول إنك ل تسمع ٱلم ( ٧٩) إنك على ٱلحق ٱلمبين توك تسمع ٱلص

هم ( ٨١) لت ـ د ٱلعمى عن ضل ـ سلمون وما أنت بہ تنا هم م ـ ـ اي تنا ل يوقنون ا لهم دا وإذا وقع ٱلقول عليہم أخرجن ( ۞ ٨١) إن تسمع إل من يؤمن ب ـ ـ اي ن ٱلرض تكلمهم أن ٱلناس كانوا ب متنا هم يوزعون ( ٨٢)بةى ـ ـ اي ب ب

ن يكذ م ا مة وجى ر من ڪل أم ح بت ( ٨٣)ويوم ن م حتى إذا جاءو قال أڪذ

ـ ايـ اذا كنتم تعملون ب ا أم ا( ٨٥)ووقع ٱلقول عليہم بما ظلموا هم ل ينطقون ( ٨٤)تى ولم تحيطوا بہا علمى يسكنوا ي وٱلنهار مبصرى ت لقوم يؤمنون ذٲلك ل إن ى ألم يروا أنا جعلنا ٱليل ل ـ ( ٨٦)ي وٲت ومن ى ٱلرض إل من شاء ٱهلل ـ م ور فزع من ى ٱلس ( ٨٧) وكل أتوه دٲخرين ويوم ينفخ ى ٱلص مر مر وهى ت

حاب وتر ٱلجبال تحسبہا جامدةى ٱلذ أتقن كل شىء ٱلس صنع ٱهلل بما تفعلون إنير ( ٨٨)ۥ خب ن زع يومٮ ذ ءامنون من جاء بٱلحسنة ل نہا وهم م م

هم ( ٨٩)ۥ خير ئة كبت وجوه ي ل تجزون إل ما كنتم تعملون ى ٱلنا ومن جاء بٱلس ذه ٱلبلدة ٱلذ ( ٩١)ر ه ـ إنما أمرت أن أعبد رب ه

مها ول تۦ تعرونہا( ٩٢) ومن ضل قل إنما أنا من ٱلمنذرين د إنما يہتد لنفسۦمن ٱهت وأن أتلوا ٱلقرءان ( ٩١) وأمرت أن أكون من ٱلمسلمين ۥ ڪل شىء حر ـ سيريكم ءاي ا تعملون وقل ٱلحمد هلل فل عم ـ ( ٩٣) وما رب ك بغ

ح ن ٱلر م بسم ٱهلل ٱلر حيمـب ٱلمبين ( ١)طسم ـ ت ٱلكت ـ ( ٣)نتلوا عليك من نبإ موسى ورعون بٱلحق لقوم يؤمنون ( ٢)تلك ءاي

فةى ا يستضعف طاٮ ى ٱلرض وجعل أهلها شيعى نہم إن رعون ع يذبح أبناءهم ويستحىۦ نساءهم م ( ٤)ۥ كان من ٱلمفسدين إنةى م هم أٮ ونريد أن نمن على ٱلذين ٱستضعفوا ى ٱلرض ونجعل

ين ا ڪانوا يحذرون ى ٱلر ونمكن لهم ( ٥)ونجعلهم ٱلوٲر ن وجنودهما منهم م ـ م ـ ألقي ى ٱليم ول تخاى ول تحزنى وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعي ( ٦)ض ونر رعون وه ا وحزنىا ٱلتقط( ٧)ك وجاعلوه من ٱلمرسلين وه إلي إنا راد إذا خفت علي إن ۥ ءال رعون ليڪون لهم عدو ى

طـ ين ـ ن وجنودهما ڪانوا خ ـ م ـ ت عين لى ولك ( ٨)رعون وه ت رعون قر و نتخذه ل تق وقالت ٱمرأ عرون تلوه عسى أن ينفعنا أ ا وهم ل يا( ٩)ۥ ولدى رغى ـ بطنا على قلبها لتكون من ٱلمؤمنين وأصبح ؤاد أم موسى بد بۦ لول أن ر ي وقالت لخ ( ١١) إن ڪادت لت بصرت بۦ عن جنب تۦ قص

عرون منا علي ٱلمراضع من قبل قالت هل أدل كم على أهل بيت يكفلون( ۞ ١١)وهم ل ي وحر صحون ۥ لڪم وهم ل ـ إلى أ رددن ( ١٢)ۥ ن كن أڪثرهم ل يعلمون ـ ـ ول حق ۦ كى تقر عينها ول تحزن ولتعلم أن وعد ٱهلل ه ( ١٣) م أشد ا بل ا ولم ا وعلمى حكمى ـ وكذٲلك نجز ۥ وٱستو ءاتين

ۦ وه ود ( ١٤)ين ٱلمحسن ذا من شيعت ـ ن ه ن أهلها وجد يہا رجلين يقتت مى حين غفلة هۦخل ٱلمدينة عل ذا من عدو هۦ وكزه ـ ث ٱلذ من شيعتۦ على ٱلذ من عدو ـ ن قضى علي ۥ موسى ٱستغ ـ يط ذا من عمل ٱل ـ قال ه بين إن م

ضل م ۥ قال رب إنى ظلمت نفسى ٱغفر لى غفر ل( ١٥)ۥ عدو و إن ۥ ه

حيم ا للمجرمين لن أكون قال رب بما أنعمت على ( ١٦)ٱلغفور ٱلر ا يترقب إذا ٱلذ ٱستنصره ( ١٧)ظهيرى فى مدينة خاٮ أصبح ى ٱل ۥ ۥ بٱلمس يستصرخ بين قال ل م

ك لغو ا أن أراد أن يبط ( ١٨)ۥ موسى إن ا بٱلمس ش بٱلذ ه لم موسى أتريد أن تقتلنى كما قتلت نفس ـ لهما قال ي إن تريد و عدو

ا ى ٱلرض وما تريد أن تكون من ٱلمصلحين أن تكون جبارى ن أق ( ١٩)إل مصحين صا ٱلمدينة وجاء رجل ـ يأتمرون بك ليقتلوك ٱخرج إنى لك من ٱلن موسى إن ٱلم ـ ا يترقب ( ٢١)يسعى قال ي

فى لمين خرج منہا خاٮ ـ نى من ٱلقوم ٱل ا تو ( ٢١) قال رب نج ولم تلقا ء مدين قال عسى ربى أن ج

بيل ن ٱلناس يسقون ووجد من دونهم ٱمرأتين تذود ( ٢٢)يهدينى سواء ٱلس مةى م أ ا ورد ماء مدين وجد علي عاء ل نسقى حت قالتا قال ما خطبكما ان ولم ڪبير ى يصدر ٱلر

نزلت إلى من خير قير ( ٢٣) وأبونا شيخ ى إلى ٱلل قال رب إنى لما أ م تول ى على ( ٢٤)سقى لهما م جاءت إحدٮهما ت

ا جاءه أبى يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا قالت إن ٱستحياء ي ٱلقص قال ل تخف لم لمين ۥ وق عل ـ ـ جره ( ٢٥) نجوت من ٱلقوم ٱل ت ٱست أب ـ نى حج ( ٢٦)قو ٱلمين تـ جرت ٱل إن خير من ٱس قالت إحدٮهما ي ـ تين على أن تأجرنى م ـ ا قال إنى أريد أن أنكحك إحد ٱبنتى ه رى إن أتممت ع

ى إن ش وما أريد أن أشق عليك من عندك م ستجدن لحين اء ٱهلل ـ ينى وبينك ( ٢٧)ن ٱلص عدوٲن على قال ذٲلك ب ين قضيت على ما نقول وڪيل أيما ٱلجل ب ٱل( ۞ ٢٨) وٱهلل ا قضى موسى ٱلجل وسار بأهلۦ ءانس من جان ا لم نها بخبر ط ور نارى ا لعلى ءاتيكم م ٱمكثوا إنى ءانست نارى قال لهل

كم تصطلون ن ٱلنار لعل طى ٱلواد ٱليمن ى ٱلبقعة ٱلمب ( ٢٩)أو جذوة م ـ ود من شا أتٮها ن رڪة من ٱلم لمين ـ ـ رب ٱلع ا ٱهلل موسى إنى أن ـ جرة أن ي ق عصاك ( ٣١)ل ا ولم يعقب وأن أل ى مدبرى ول

ا تہتز كأنہا جان ا رءاه موسى أقبل ول تخف لم ـ ك تخرج ( ٣١)منين إنك من ٱل ي ٱسلك يدك ى جيب

هب يۦ بيضاء من غير سوء وٱضمم إليك جناحك من ٱلر بك إلى رعون ومل نان من ر ـ ك بره سقين ذٲن ـ ا ا أخاف أن يقتلون رب إنى ق قال ( ٣٢) إنهم ڪانوا قومى قنى ( ٣٣)تلت منهم نفسى ا يصد معى ردءى ا أرسلصح منى لسانى و أ رون ه ـ بون وأخى ه كذ ى أخاف أن ي د عضدك ( ٣٤) إن قال سن

بأخيك ونجعل لك نى ـ يصلون إليكماما سلط لبون ا ـ تنا أنتما ومن ٱتبعكما ٱلغ ـ ـ اي وما سمعنا به ( ٣٥) ب

فترى م ذا إل سحر ـ ت قالوا ما ه ـ تنا بين ـ ـ اي وسى ب ا جاءهم م ذا ى ء لم نا ٱل ـ لين اباٮ قبة ٱلدار وقال موسى ربى أعلم بمن جاء بٱلهد من عندهۦ ومن تكون ل( ٣٦)و ـ ن ۥ ع لمون إ ـ ( ٣٧)ۥ ل يفلح ٱل

ما علمت لڪم م أي ها ٱلم ـ غ وقال رعون ي ـ ن ن إل موسى وإ ـ ى أطلع إلى إل ا لعلن على ٱلطين ٱجعل لى صرحى ـ م ـ ه ـ ير أوقد لى ي ذبين ى لظن ـ وجنوده ( ٣٩)إلينا ل يرجعون وا أنهم ۥ ى ٱلرض بغير ٱلحق وظن وٱستكبر هو وجنوده ( ٣٨)ۥ من ٱلك ـ هم ى ٱليم أخذن ـ ٱنر كيف ڪان ۥ نبذن

لمين ـ قبة ٱل ـ يدعون إلى ٱلنار ( ٤١)عةى م هم أٮ ـ مة ل ينصر وجعلن ـ وأ ( ٤١)ون ويوم ٱلقي

نيا لعنةى ذه ٱلد ـ هم ى ه ـ ن ٱلمقبوحين تبعن مة هم م ـ ب من بعد ما أهلكنا ٱلقرون ٱلولى بصاٮ ر للناس وهدى ور ( ٤٢) ويوم ٱلقي ـ ا موسى ٱلڪت ل ولقد ءاتينوما كنت بجانب ٱلغربى إذ ( ٤٣)ذكرون علهم يت حمةى

هدين ـ ا تطاول عليہم ٱلعمر ( ٤٤)قضينا إلى موسى ٱلمر وما كنت من ٱلأنا قرونى كنا أن ـ ا ى أهل مد ول كنا ڪنا مرسلين ين تتلوا وما ڪنت اويى ـ تنا ول ـ هم ءاي ن ن ( ٤٥)علي ا أتٮهم م ا م نذر قومى ك لت ب ن ر م

حمةى كن ر ـ رون وما كنت بجانب ٱلط ور إذ نادينا ول ن قبلك لعلهم يتذڪ ن ولول أ ( ٤٦)ذير م نتبع

ا رسولى مت أيديهم يقولوا ربنا لول أرسلت إلين بما قدة صيب تك ونكون من ٱلمؤمنين تصيبهم م ـ ا جاءهم ٱلحق من عندنا قالوا لول أوت ( ٤٧)ءاي فرون أولم يڪفروا بما أوتى موسى من قبل أوتى موسى ى مثل ما لم ـ ك

هرا وقالوا إنا بكل ـ هو ( ٤٨) قالوا سحران ت ن عند ٱهلل ب م ـ قل أتوا بكت

د أهد منہما أتبع إ ـ إن لم يستجيبوا لك ٱعلم أنما يتبعون أهواءهم ( ٤٩)قين ن ڪنتم ص ن ٱهلل من ٱتبع هوٮ بغير هدى لمين ومن أضل مم ـ ل يہد ٱلقوم ٱل ب من قبلۦ هم بۦ يؤمنون ( ٥١)لقول لعلهم يتذكرون لنا لهم ٱولقد وص ( ۞ ٥١) إن ٱهلل ـ هم ٱلكت ـ ن وإذا يتلى عليہم قالوا ( ٥٢)ٱلذين ءاتي

ۦ م ا كنا من قبل ا إن بن ن ٱلحق من ر ا رزقنـ ( ٥٣)سلمين ءامنا بۦ إ يئة ومم ين بما صبروا ويدرءون بٱلحسنة ٱلس ت ر ك يؤتون أجرهم م ٮ ـ وللنا ولكم أع ( ٥٤)هم ينفقون أ ـ لكم سل وإذا سمعوا ٱللغو أعرضوا عن وقالوا لنا أعم ـ لين م ه ـ م عليكم ل نبتغى ٱلج ہد من ( ٥٥)ـ ي كن ٱهلل ـ ہد من أحببت ول إنك ل ت

اء وا إن نتبع ٱلهد معك نتخطف من أرضن ( ٥٦) وهو أعلم بٱلمهتدين ي وقال كن أڪثرهم أولم ن ا ـ ن لدنا ول ا م

زقى ي مرٲت كل شىء ر ا يجبى إلا ءامنى تها( ٥٧)ل يعلمون مكن لهم حرمى كنهم لم تسك وكم أهلڪنا من قرية بطرت معي ـ ن بعد تلك مس ن م

وما ( ٥٨) وڪنا نحن ٱلوٲرين هم إل قليى تنا ـ يتلوا عليهم ءاي

ها رسولى ى يبعث ى أم لمون كان رب ك مهلك ٱلقر حت ـ هلها ظ ا مهلكى ٱلقر إل وأ ا وزينتهاوما ( ٥٩) وما ڪن ني ع ٱلحيوة ٱلد ـ ن شىء مت خير وأبقى أوتيتم م تعقلون وما عند ٱهلل ع ٱلحيوة ٱلد ( ٦١) أ ـ مت ـ تعن كمن م قي ـ ا هو لا حسنى وعدى ـ م ه أمن وعدن ن نيا مة م ـ وم ٱلقي و ي

ؤلء ٱلذين أغوينا أغوينـ ( ٦٢)ويوم يناديهم يقول أين شركاء ٱلذين كنتم تزعمون ( ٦١)ٱلمحضرين ـ أنا إليك يناهم كما غو قال ٱلذين حق عليہم ٱلقول ربنا ه هم ورأوا ٱلعذاب ( ٦٣) ما كانوا إيانا يعبدون تبر وا يہتدون وقيل ٱدعوا شركاءكم دعوهم لم يستجيبوا ل ويوم يناديہم ( ٦٤) لو أنهم كان

باء يومٮ ذ هم ل يتساءلون ( ٦٥)أجبتم ٱلمرسلين يقول ماذا ا عسى أن يكون من ٱلمفلحين ( ٦٦)عميت عليہم ٱلن لحى ـ ا من تاب وءامن وعمل ص اء ويخت ورب ك يخلق ما ي ( ٦٧)أم رڪون ما ڪان لهم ٱلخيرة ار ا ي لى عم ـ وتع ن ٱهلل ـ ( ٦٩)ورب ك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون ( ٦٨) سبح

إل هو ـ ل إل ي ( ٧١) ٱلحكم وإلي ترجعون ول خرة ل ٱلحمد ى ٱلولى وٱل وهو ٱهلل غير ٱهلل ـ مة من إل ـ ا إلى يوم ٱلقي عليڪم ٱليل سرمدى تسمعون أتيڪم بضياء قل أرءيتم إن جعل ٱهلل ع قل أرءيتم إن ج ( ٧١) أ عل ٱهلل ي يأتيڪم بليل تسكنون غير ٱهلل ـ مة من إل ـ ا إلى يوم ٱلقي ليڪم ٱلنہار سرمدى تبصرون تسكنوا ي ولتبت ( ٧٢)أ ۦ جعل لكم ٱليل وٱلنهار ل حمت كرون غوا من ضل ومن ر وض ( ٧٤)ويوم يناديهم يقول أين شرڪاء ٱلذين كنتم تزعمون ( ٧٣)ۦ ولعلكم ت نكم علموا أن ٱلحق هلل ـ ا قلنا هاتوا بره

ة شهيدى رون ڪان ( ۞ ٧٥)ا ڪانوا يفترون ل عنہم م ونزعنا من ڪل أم ـ إن ق

من ٱلكنوز ما إن مفاتح من قوم موسى بغى عليهم ـ ين وءات ة إذ قال ل ۥ قوم ۥ لتنوأ بٱلعصبة أولى ٱلقو ل ۥ ل تفر ٱلدار ٱلخرة ( ٧٦) يحب ٱلفرحين إن ٱهلل يما ءاتٮك ٱهلل نيا وٱبت ليك ول تنس نصيبك من ٱلد إ ٱلفساد ى ٱلرض وأحسن ڪما أحسن ٱهلل ل يحب ول تب قال ( ٧٧)ٱلمفسدين إن ٱهلل

وأڪثر ج ۥ على علم عند إنما أوتيتةى قد أهلك من قبلۦ من ٱلقرون من هو أشد من قو ا أولم يعلم أن ٱهلل تۦخرج ع ( ٧٨) ول يسـ ل عن ذنوبهم ٱلمجرمون معى لى قومۦ ى زين رون إن ـ ليت لنا مثل ما أوتى ق ـ ا ي ني يم قال ٱلذين يريدون ٱلحيوة ٱلد وقال ٱلذين أوتوا ٱلعلم ويلڪم واب ( ٧٩)ۥ لذو حظ ع

خير لمن ءامن برون ٱهلل ـ ا ول يلقٮها إل ٱلصلحى ـ خسفنا بۦ وبداره ٱلرض ما ڪان ل( ٨١)وعمل ص وما كان من ٱلمنتصرين ۥ من دو ۥ من ئة ينصرون ( ٨١)ن ٱهلل اء من عبادهۦ ويقدر وأصبح ٱلذين تمنوا مكان زق لمن ي يبس ٱلر ا ۥ بٱلمس يقولون ويكأن ٱهلل ن علينا لخسف ب ن ٱهلل لول أن م

فرون ويكأن ـ ار ٱلخرة نجعلها ل ( ٨٢)ۥ ل يفلح ٱلك اتلك ٱلد ا ى ٱلرض ول سادى قبة للمتقين لذين ل يريدون علو ى ـ ( ٨٣) وٱلع ٱلحسنة ل نہا من جاء ب م

ل ما كانوا ي ومن ۥ خير ـ ات إ ي وا ٱلس يجز ٱلذين عمل يئة ك إلى معاد ( ٨٤)عملون جاء بٱلس بى أعلم من إن ٱلذ رض عليك ٱلقرءان لراد قل ر

ل م ـ م ( ٨٥)بين جاء بٱلهد ومن هو ى ضلب إل رحمةى ـ بك وما كنت ترجوا أن يلقى إليك ٱلڪت فرين ن ر ـ لك ا ل تكونن ظهيرى بعد إذ أنزلت إليك ( ٨٦) ت ٱهلل ـ نك عن ءاي رڪين وٱدع إلى ربك ول يصد هىا ءاخر ( ٨٧) ول تكونن من ٱلم ـ إل إل هو ل ول تدع مع ٱهلل ـ إل ۥ كل شىء هالك إل وجه

ي ترجعون ( ٨٨)ل ٱلحكم وإل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرهم و ( ٢)أحسب ٱلناس أن يتركوا أن يقولوا ءامنا وهم ل يفتنون (١)الم ين لقد تنا ٱلذين من قبل ذب ـ ٱلذين صدقوا وليعلمن ٱلك ـ ات أن يسبقوناأم حسب ٱلذين يعملون ٱلس ( ٣) ليعلمن ٱهلل ( ٤) ساء ما يحكمون ي لت من كان يرجوا لقاء ٱهلل يم إن أجل ٱهلل ميع ٱلعل هد ( ٥) وهو ٱلس ـ هد إنما يج ـ ومن ج

لمي لنفسۦ ـ لغنى عن ٱلع ـ ا( ٦)ن إن ٱهلل ت لنكفرن عنهم سي ـ لح ـ ا( ٧)تهم ولنجزينهم أحسن ٱلذ كانوا يعملون وٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلصن بوٲلدي حسنى ـ نس ينا ٱل رك بى ما لي ووص هداك لت ـ تطعهما وإن ج ۦ علم ك ب ت ( ٨)تعملون إلى مرجعكم أنبئكم بما كنتم س ل ـ لح ـ وٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص

لحين ـ هم ى ٱلص إ ( ٩)لندخلن ولٮ ن جاء نصر ومن ٱلناس من يقول ءامنا بٱهلل جعل تنة ٱلناس كعذاب ٱهلل بك ليقولن إنا ڪنا معكم ذا أوذ ى ٱهلل ن ر لمين م ـ بأعلم بما ى صدور ٱلع ٱلذين ءامن ( ١١) أوليس ٱهلل فقين وليعلمن ٱهلل ـ نا وقال ٱلذين ڪفروا للذين ءامنوا ( ١١)وا وليعلمن ٱلمن ٱتبعوا سبيل

ن شىء هم م ـ ي ـ ملين من خط ـ كم وما هم بح ـ ي ـ ذبون ولنحمل خط ـ قا( ١٢) إنهم لك قالهم وليحملن أ ع أ مقالى ا ڪان لهم وأ مة عم ـ ا أخذهم ٱلط وان ( ١٣)وا يفترون وليسـ لن يوم ٱلقي ا إلى قومۦ لبث يهم ألف سنة إل خمسين عامى لم ولقد أرسلنا نوحى ـ ا ( ١٤)ون وهم ظ ه ـ فينة وجعلن ب ٱلس ـ وأصح ـ أنجين

لم ـ للع وٱتقوه ( ١٥)ين ءايةى كىاإنما تعبدون من ( ١٦) ذٲلڪم خير لكم إن ڪنتم تعلمون وإبرٲهيم إذ قال لقوم ٱعبدوا ٱهلل ا وتخلقون إ

نى ـ أو دون ٱهلل إن ٱلذين تعبدون من دون ٱهلل زق وٱعبدوه وٱشكروا ل ٱلر ا ٱبتغوا عند ٱهللبوا قد ( ١٧) إلي ترجعون ۥ ل يملكون لكم رزقى ن وإن تكذ ب أمم م ڪذ

ٱلمبين قبلكم ـ ل سول إل ٱلب م يعيده (١٨) وما على ٱلر ٱلخلق يسير ۥ أولم يروا ڪيف يبدئ ٱهلل ى ٱلرض ٱنروا ڪيف ( ١٩) إن ذٲلك على ٱهلل أة ٱلخرة بدأ ٱلخلق قل سيروا ئ ٱلن ين على ڪل م ٱهلل اء ( ٢١)شىء قدير إن ٱهلل اء ويرحم من ي ب من ي وما أنتم ( ٢١) وإلي تقلبون يعذ

من ولى ول نصير ماء بمعجزين ى ٱلرض ول ى ٱلس ن دون ٱهلل يم وٱلذين كفر ( ٢٢) وما لڪم م ك لهم عذاب أل ٮ ـ ولحمتى وأ ك يٮ سوا من ر ٮ ـ ول

ولقاٮ ۦ أ ت ٱهلل ـ ـ اي من ٱلنار ما ڪان جواب قومۦ إ ( ٢٣)وا ب قوه أنجٮ ٱهلل أن قالوا ٱقتلوه أو حر ت لقوم يؤمنون إن ى ذ ل ـ وقال إنما ( ٢٤)ٲلك لي

نيا كم ى ٱلحيوة ٱلد ة بين ود ا منى ـ أو ن دون ٱهلل ا ومأوٮ ٱتخذتم م مة يكفر بعضڪم ببعض ويلعن بعضڪم بعضى ـ صرين م يوم ٱلقي ـ ن ن ـ امن ل( ۞ ٢٥)كم ٱلنار وما لڪم م

وقال إنى مهاجر إلى ربى ۥ لوط ( ٢٦)ۥ هو ٱلعزيز ٱلحكيم إن ة وٱل ووهبنا ل يت ٱلن بو ق ويعقوب وجعلنا ى ذر ـ ب ۥ إسح ـ كت أجره ـ نيا وءاتين ۥ ى ٱلد ن لحين وإ ـ ڪم لتأتو( ٢٧)ۥ ى ٱلخرة لمن ٱلص لمين ولوطىا إذ قال لقومۦ إن ـ ن ٱلع ة ما سبقڪم بہا من أحد م ح ـ نكم ل ( ٢٨)ن ٱلف ٮ بيل وتأتون ى ناديكم ٱلمنڪر أ جال وتقطعون ٱلس تأتون ٱلر تنا بعذاب ٱهلل أن قالوا ٱ ل دقين ما كان جواب قومۦ إ ـ قال ( ٢٩)إن ڪنت من ٱلص

ذه ٱلقرية ( ٣١)رب ٱنصرنى على ٱلقوم ٱلمفسدين ـ ر قالوا إنا مهلكوا أهل ه ا جاءت رسلنا إبرٲهيم بٱلب لمين ولم ـ ا( ٣١) إن أهلها ڪانوا ظ قالوا نحن أعلم بمن يہا قال إن يها لوطى ن ي ۥ و لننج أهل برين ۥ إل ٱمرأت ـ ا ( ٣٢)ۥ ڪانت من ٱلغ ا سىء بہم وضاق بهم ذرعى

ا أن جاءت رسلنا لوطى ولم

ب خف ول تحزن وقالوا ل ت ـ وك وأهلك إل ٱمرأتك ڪانت من ٱلغ ماء بما كانوا يفسقون ( ٣٣)رين إنا منج ن ٱلس ا مذه ٱلقرية رجزى ـ لقوم يعقلون ولقد ترڪنا منها ءاية ( ٣٤)إنا منزلون على أهل ه

نةى ا قال يـ ( ٣٥)بي وٱرجوا ٱليوم ٱلخر ول تعثوا ى ٱلرض وإلى مدين أخاهم شعيبى قوم ٱعبدوا ٱهلل

جفة أصبحوا ( ٣٦)مفسدين بوه أخذتهم ٱلر ثمين ڪذ ـ ڪن ( ٣٧)ى دارهم ج ـ س ن م ا ومودا وقد تبين لڪم م بيل وكانوا مستبصرين هم وعادى هم عن ٱلس لهم صد ـ ن أعم ـ يط ن ( ٣٨) وزين لهم ٱل ـ م ـ رون ورعون وه ـ بقين ولقد وق ـ ت ٱستڪبروا ى ٱلرض وما كانوا س ـ وسى بٱلبين ( ٣٩) جاءهم م بۦ ٱل ك ى أخذنا بذن ن خسفنا ب يحة ومنهم م ن أخذت ٱلص ا ومنهم م

حاصبى ن أرسلنا علي ن أغرقنا منهم م كن ڪانوا أ رض ومنهم م ـ لمهم ول لي لمون وما ڪان ٱهلل ا( ٤١)نفسهم ي أولياء كمثل ٱلعنڪبوت ٱتخذت بيتى لو ڪانوا بيت ٱلعنڪبوت وإن أوهن ٱلبيوت ل مثل ٱلذين ٱتخذوا من دون ٱهلل

يعلم ما يدعون ( ٤١)يعلمون ل نضربها للناس ( ٤٢) وهو ٱلعزيز ٱلحڪيم من دونۦ من شىء إن ٱهلل ـ لمون وتلك ٱلمث ـ وٲت وٱلرض بٱلحق خل ( ٤٣) وما يعقلها إل ٱلع ـ م ٱلس للمؤمني ق ٱهلللوة ( ٤٤)ن إن ى ذٲلك ليةى ب وأقم ٱلص ـ اء وٱلمنكر ٱتل ما أوحى إليك من ٱلكت لوة تنهى عن ٱلفح إن ٱلص

أڪب يعلم ما تصنعون ر ولذكر ٱهلل ب إل ( ۞ ٤٥) وٱهلل ـ دلوا أهل ٱلڪت ـ ج هك بٱلتى هى أحسن إل ٱلذين ظلموا منهم ول ت ـ هنا وإل ـ ا وأنزل إليڪم وإل ا بٱلذ أنزل إلين وقولوا ءامن ب ( ٤٦)ۥ مسلمون م وٲحد ونحن ل ـ ك أنزلنا إليك ٱلڪت ب يؤمنون بۦ وكذٲل ـ هم ٱلڪت ـ ؤلء من يؤمن ٱلذين ءاتين ـ ومن ه

فرون بۦ ـ تنا إل ٱلڪ ـ ـ اي ( ٤٧) وما يجحد ب ب ول تخط ـ ا ل ۥ بيمينك وما كنت تتلوا من قبلۦ من كت ى صدور ٱلذين أوتوا ٱلعلم ( ٤٨)رتاب ٱلمبطلون إذى

ت ـ بين

ت ـ لمون بل هو ءاي ـ تنا إل ٱل ـ ـ اي ۦ( ٤٩) وما يجحد ب ب ن ر م ت ـ بين قل إنما ٱلي وقالوا لول أنزل علي ءاي م

وإنما أنا نذير ت عند ٱهلل ( ٥١)ـب يتلى عليهم ـ وذڪر لقوم يؤمنون إن ى ذٲلك أولم يكفهم أنا أنزلنا عليك ٱلڪت

بينى وبينڪم ( ٥١)لرحمةى ا قل كفى بٱهلل يدى وٲت وٱلرض شہ ـ م علم ما ى ٱلس سرون ي ـ ٮ ك هم ٱلخ ـ ول أ طل وڪفروا بٱهلل ـ ك بٱلعذاب و ( ٥٢) وٱلذين ءامنوا بٱلب ى لجاءهم ٱلعذاب ولي يستعجلون

سم ى م ولول أجل

ينہم بغتةى أت

عرون فرين ( ٥٣)وهم ل ي ـ بٱلكنم لمحيطة ٮهم ٱل ( ٥٤)يستعجلونك بٱلعذاب وإن جه ى ٱعبدون ( ٥٥)عذاب من وقهم ومن تحت أرجلهم ويقول ذوقوا ما كنتم تعملون يوم يغ ـ إي

عباد ٱلذين ءامنوا إن أرضى وٲسعة ـ قة ٱلموت ( ٥٦)ي وٱلذين ءامنوا وعملوا ( ٥٧) م إلينا ترجعون كل نفس ذاٮ

ن ٱلجنة نهم م ت لنبو ـ لح ـ لدين يہا ٱلص ـ ر خ ـ ا تجر من تحتہا ٱلنهملين غرى ـ عم أجر ٱلع لون ( ٥٨) ن ى ربہم يتوك يرزقها وإياكم ( ٥٩)ٱلذين صبروا وعل ن دابة ل تحمل رزقها ٱهلل و وڪأين م يم وه ميع ٱلعل ( ٦١)ٱلس مس وٱلقمر ليقولن ٱهلل ر ٱل وٲت وٱلرض وسخ ـ م ن خلق ٱلس هم م ن سألت ى ولٮ أن

( ٦١)كون يؤ اء من عبادهۦ ويقدر ل زق لمن ي يبس ٱلر بكل شىء عليم إ ۥ ٱهلل ماء ماءى أحيا ب ٱلرض من بعد موتها ليقولن ( ٦٢)ن ٱهلل ل من ٱلس ن نز ولٮ ن سألتهم م ٱهلل ذه ٱ( ٦٣) بل أڪثرهم ل يعقلون قل ٱلحمد هلل ـ نيا إل لهو ولعب وما ه لو ڪانوا وإن ٱلدار ٱلخرة لهى ٱلحيوان لحيوة ٱلد ٮهم إلى ٱلبر إذا هم إذا رڪبوا ى ٱلفل ( ٦٤)يعلمون ا نج ين لم مخلصين ل ٱلد ركون ك دعوا ٱهلل عوا ( ٦٥)ي هم وليتمت ـ ا ويت ( ٦٦) سوف يعلمون ليكفروا بما ءاتين

ا ءامنى يكف خطف ٱلناس من حولهم أولم يروا أنا جعلنا حرمى طل يؤمنون وبنعمة ٱهلل ـ ( ٦٧)رون أبٱلب تر على ٱهلل ن ٱ ومن أظلم مم

ا جاءه ب بٱلحق لم فرين ۥ ڪذبىا أو كذ ـ ہدينہم سبلنا( ٦٨) أليس ى جهنم مثوى للڪ هدوا ينا لن ـ لمع ٱل وٱلذين ج ( ٦٩)محسنين وإن ٱهلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

وم ( ١)الم ت ٱلر ن بعد غلبهم سيغلبون ( ٢)غلب ٱلمر من قبل ومن بعد ى بضع سنين ( ٣)ى أدنى ٱلرض وهم م ذ يفر هلل ( ٤) ٱلمؤمنون ويومٮ اء بنصر ٱهلل حيم ينصر من ي و ٱلعزيز ٱلر ( ٥) وه وعده وعد ٱهلل كن أ ل يخلف ٱهلل ـ ا ( ٦)ڪثر ٱلناس ل يعلمون ۥ ول ني ن ٱلحيوة ٱلد ا مهرى ـ يعلمون ظ

فلون و ـ ى أنفسہم( ٧)هم عن ٱلخرة هم غ وٲت وٱلرض وما بينہما إل بٱل أولم يتفكروا ـ م ٱلس ق ٱهلل ا خل ى م سم ى ف حق وأجل م ـ ن ٱلناس بلقا ربهم لك ا مقبة ٱلذين من قبلهم ( ٨)رون وإن كثيرى ـ وأاروا ٱل أولم يسيروا ى ٱلرض ينروا كيف كان ع

ةى ا ڪانوا أشد منہم قو ا أڪثر مم رض وعمروه

ت ـ لمون عمروها وجاءتهم رسلهم بٱلبين كن كانوا أنفسہم ي ـ لمهم ول لي بوا بـ ( ٩)ما كان ٱهللوأ أن ڪذ ـ وا ٱلس ـ ذين أس

قبة ٱل ـ ا يستهزءون م كان ع وكانوا بہ ت ٱهلل ـ م ي( ١١)اي ا ٱلخلق بد ي اعة يبلس ٱلمجرمون ( ١١)ۥ م إلي ترجعون عيده ٱهلل ؤا ( ١٢)ويوم تقوم ٱلس ـ هم شفع ن شركاٮ كن لهم م ولم ي

فرين وڪا ـ هم ڪ ركاٮ اعة يومٮ ذ يتفر ( ١٣)نوا ب ت هم ى روضة يحبرون ( ١٤)قون ويوم تقوم ٱلس ـ لح ـ ا ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ـ ايـ ( ١٥)أم بوا با ٱلذين كفروا وكذ ٮ ك ى ٱلعذاب محضرون وأم ـ ن ( ١٦)تنا ولقا ٱلخرة أول ـ حين تمسون وحين تصبحون سبح ول ٱلحمد ى ( ١٧)ٱهلل

هرون ا وحين تي ى وٲت وٱلرض وع ـ م رون ( ١٩)ك تخرجون وكذٲل لميت ويخرج ٱلميت من ٱلحى ويحى ٱلرض بعد موتہايخرج ٱلحى من ٱ( ١٨)ٱلس ر تنت م إذا أنتم ب ن تراب تۦ أن خلقكم م ـ ن ( ٢١)ومن ءاي تۦ أن خلق لكم م ـ ورحمةى ومن ءاي

ةى ود ا لتسكنوا إليها وجعل بينڪم م أنفسكم أزوٲجى ت لقوم يتفكرون ـ ف ألسنتڪم ( ٢١)إن ى ذٲلك لي ـ وٲت وٱلرض وٱختل ـ م تۦ خلق ٱلس ـ لمين وألوٲنكم ومن ءاي ـ ت للع ـ تۦ منامكم بٱ( ٢٢) إن ى ذٲلك لي ـ ن ضلۦ ومن ءاي كم م ت لقوم يسمعون ليل وٱلنہار وٱبتغا ـ تۦ يريڪم ٱلب ( ٢٣) إن ى ذٲلك لي ـ ماء ماءى ومن ءاي ل من ٱلس ا وينز ا وطمعى

رق خوى

ت لقوم يعقلون يحىۦ ب ٱلرض بعد موتها ـ ماء وٱلرض بأمرهۦ( ٢٤) إن ى ذٲلك لي تۦ أن تقوم ٱلس ـ م إذا دعا ومن ءاي ن ٱلرض إذا أنتم تخرجون م ( ٢٥)كم دعوةى وٲت وٱلر ول ـ م ض ۥ من ى ٱلس نتون ڪل ل ـ م يعيده ( ٢٦)ۥ ق ا ٱلخلق ى ول ٱلمثل ٱلعلى ۥ وهو أهون علي وهو ٱلذ يبد

وٲت وٱلرض ـ م ن أنفسك ( ٢٧) وهو ٱلعزيز ٱلحكيم ٱلس مثى ڪم أنتم ي سواء تخاونهم م ضرب لكم م ـ ن شرڪاء ى ما رزقن نكم م ـ ا ملكت أيم ن م ت لقوم يعقلون كم كخيفتڪم أنفس هل لكم م ـ ل ٱلي واءهم بغير علم بل ٱتبع ٱلذين ظلموا أه ( ٢٨) ڪذٲلك نفص ن من يہد من أضل ٱهلل وما لهم م

صرين ـ ا( ٢٩)ن ٱلتى طر ٱلناس عليہا طر أقم وجهك للدين حنيفى ت ٱهلل ين ٱلقيم ل تبديل لخلق ٱهلل كن أڪثر ٱلناس ل يعلمون ذٲلك ٱلد ـ رڪين ( ۞ ٣١)ول لوة ول تكونوا من ٱلم ا( ٣١) منيبين إلي وٱتقوه وأقيموا ٱلص هم وڪانوا شيعى قوا دين وإذا ( ٣٢) كل حزب بما لديہم رحون من ٱلذين ر

نہم م رحمةى إذا ريق ن م إذا أذاقهم م نيبين إلي ہم م دعوا رب

ه مس ٱلناس ضر ركون برب هم ( ٣٣)م ي ـ ركون أ ( ٣٤) تمتعوا سوف تعلمون ليكفروا بما ءاتين ۦ ي ا هو يتكلم بما كانوا بنى ـ نزلنا عليهم سلط رحوا بہ ( ٣٥)م أ

مت أيديہم إذا هم يقنطون اوإذا أذقنا ٱلناس رحمةى بما قدئة وإن تصبهم سي

اء ويقدر أولم يروا ( ٣٦) زق لمن ي بس ٱلر ي ت لقوم يؤمنون أن ٱهلل ـ ـ ات ذا ٱلقربى ح ( ٣٧) إن ى ذٲلك لي بيل ق ۥ وٱلمسكين وٱبن ٱلس ك هم ٱلمفلحون وأو ذٲلك خير للذين يريدون وج ٱهلل ٮ ـ ( ٣٨)ل يربوا عند ٱهلل ا ليربوا ى أموٲل ٱلناس بى ن ر وما ءات وما ءاتيتم م ٱهلل ن زكوة تريدون وج يتم م

ٮ ك هم ٱلمضعفون ـ ٱلذ ( ٣٩)أول م يحييكم ٱهلل ن شىء خلقكم م رزقكم م يميتڪم ن يفعل من ذٲلكم م كم م هل من شركاٮ ن ـ ركون ۥ و سبح ا ي لى عم ـ قل سيروا ى ٱلرض ٱنروا كيف ( ٤١)ناس ليذيقهم بعض ٱلذ عملوا لعلهم يرجعون ظهر ٱلفساد ى ٱلبر وٱلبحر بما كسبت أيد ٱل( ٤١)تع

قبة ٱلذين ـ ركين من قبل كان ع أقم وجهك للدين ٱلقيم من قبل أن ي ( ٤٢) كان أڪثرهم م أتى يوم ل مرد ل دعون ۥ من ٱهلل ي كفره ( ٤٣) يومٮ ذ يص ۥ من كفر عل ا لحى ـ ت من ضلۦ ( ٤٤)نفسہم يمهدون ومن عمل ص ـ لح ـ ليجز ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ن فرين إ ـ ك تۦ أن ( ٤٥)ۥ ل يحب ٱل ـ ومن ءايحمتۦ ولتجر ن ر رٲت وليذيقكم م مب يا كرون يرسل ٱلر ت ٱنتقمنا من ٱلذين أجرموا ولقد أرسلنا ( ٤٦)ٱلفلك بأمرهۦ ولتبتغوا من ضلۦ ولعلكم ت ـ ى إلى قومهم جاءوهم بٱلبين ا يبسط( ٤٧)منين وكان حق ىا علينا نصر ٱلمؤ من قبلك رس ح تثير سحابى ـ ي ٱلذ يرسل ٱلر ماء ك ٱهلل اء ۥ ى ٱلس يف ي

لۦ ويجعل ـ ا تر ٱلودق يخرج من خلاء من عبادهۦ إذا هم ي ۥ كسفى رون إذا أصاب بۦ من ي ن قبلۦ لمبلسين ( ٤٨)ستب ل عليهم م عد موتہا (٤٩)وإن كانوا من قبل أن ينز ڪيف يحى ٱلرض ب ر رحمت ٱهلل ـ ا ( ٥١)ء قدير وهو على كل شى إن ذٲلك لمحى ٱلموتى ٱنر إلى ءا ولٮ ن أرسلنا ريحى

عدهۦ يكف ا لل وا من بم ٱلد عاء إذا ولوا مدبرين ( ٥١)رون رأوه مصفر ى د ٱلعمى ( ٥٢)إنك ل تسمع ٱلموتى ول تسمع ٱلص ـ لتهم وما أنت به ـ سلمون عن ضل تنا هم م ـ ( ۞ ٥٣) إن تسمع إل من يؤمن بـ اي ٱهلل

ا وشيبةى ة ضعفى م جعل من بعد قو

ةى م جعل من بعد ضعف قو ن ضعف ق ٱلذ خلقكم م يخل

ا يم ٱلقدير ء ما ي اعة يقسم ٱلمجرمون ما لبثوا ( ٥٤) وهو ٱلعل إ ( ٥٥) كذٲلك كانوا يؤكون غير ساعة ويوم تقوم ٱلس ب ٱهلل ـ ن لقد لبثتم ى كت ـ يم وتوا ٱلعلم وٱلكنڪم كنتم ل تعلمون لى يوم ٱلبعث وقال ٱلذين أ ـ وم ٱلبعث ول ذا ي ـ ولقد ( ٥٧)ٮ ذ ل ينفع ٱلذين ظلموا معذرتهم ول هم يستعتبون يوم ( ٥٦) ه

ذا ٱلقرءان من كل ـ ـ اية ليقولن ٱلذين ڪفروا إن أنتم إل مبطل مثل ضربنا للناس ى ه هم ب على قلوب ٱلذين ل يعلمون ( ٥٨)ون ولٮ ن جئت ( ٥٩)كذٲلك يطبع ٱهلل حق ( ٦١)ٱلذين ل يوقنون ول يستخفنك ٱصبر إن وعد ٱهلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ب ٱلحكيم ( ١)الم ـ ت ٱلكت ـ للمحسنين ( ٢)تلك ءايكوة وهم بٱلخرة هم يو( ٣)هدى ورحمةى لوة ويؤتون ٱلز بهم ( ٤)قنون ٱلذين يقيمون ٱلص ن ر م

ٮ ك على هدى ـ ولك هم أ ٮ ـ ول

ا( ٥)ٱلمفلحون وأ بغير علم ويتخذها هزوى تر لهو ٱلحديث ليضل عن سبيل ٱهلل م ومن ٱلناس من يك لهم عذاب ٮ ـ ول

هين أ

ا كأن ( ٦) تنا ولى مستڪبرى ـ اوإذا تتلى علي ءاي ي وقرى يم لم يسمعها كأن ى أذن ره بعذاب أل ت ٱلنعيم ( ٧) ب ـ ت لهم جن ـ لح ـ لدين يہا( ٨)إن ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ـ ا خ حق ى وٲت بغير عمد ترونہا( ٩) وهو ٱلعزيز ٱلحڪيم وعد ٱهلل ـ م وألقى ى ٱلرض روٲسى أن تميد بكم وبث يہا من كل خلق ٱلس

م دابة بتنا يہا من ڪل زوج كريم وأنزلنا من ٱلس أنذا خلق ٱ( ١١)اء ماءى ـ أرونى ماذا خلق ٱلذين من دونۦه بين هلل ل م ـ لمون ى ضل ـ ( ١١) بل ٱل ن ٱلحكمة أن ٱشكر هلل ـ كر لنفسۦ ولقد ءاتينا لقم ڪر إنما ي غن ومن ي ـن لبنۦ وهو يع( ١٢)ى حميد ومن كفر إن ٱهلل بنى ل وإذ قال لقم ـ ۥ ي

رك بٱهلل يم ت رك للم ع نسـ ( ١٣) إن ٱل ينا ٱل ووص أم حملت ن بوٲلدي ل ـ تطعهما( ١٤)امين أن ٱشڪر لى ولوٲلديك إلى ٱلمصير ۥ ى ع ۥ وهنىا على وهن وص ۦ علم ك ب رك بى ما ليس ل هداك على أن ت ـ ا وصاحبهم وإن جا معروى ني م إل وٱتبع سبيل من أناب إلى ا ى ٱلد ى مرجعكم

وٲ( ١٥)أنبئڪم بما كنتم تعملون ـ م ن خردل تكن ى صخرة أو ى ٱلس بنى إنہا إن تك مثقال حبة م ـ ي لطيف خبير ت أو ى ٱلرض يأت بہا ٱهلل لوة وأمر بٱلمعروف وٱن عن ٱلمنكر وٱصبر على ما أصابك ( ١٦) إن ٱهلل بنى أقم ٱلص ـ ر ( ١٧) إن ذٲلك من عزم ٱلمور ي ك للناس ول ول تصع خد

ا ل يحب ك تمش ى ٱلرض مرحى يك وٱغضض من صوتك ( ١٨)ل مختال خور إن ٱهلل ر ل ( ١٩) إن أنكر ٱلصوٲت لصوت ٱلحمير وٱقصد ى م سخ ألم تروا أن ٱهلل عليكم نعم وٲت وما ى ٱلرض وأسب ـ م ا ى ٱلس ۥ ظ كم مى وباطنة

هرةى بغير علم ول هدى ول ـ دل ى ٱهلل ـ ومن ٱلناس من يجنير ب م ـ ي ءاباءنا وإذا قيل لهم ٱتبعوا ما أنز ( ٢١)كت قالوا بل نتبع ما وجدنا عل عير أولو ل ٱهلل ن يدعوهم إلى عذاب ٱلس ـ يط ( ۞ ٢١)ڪان ٱل قى ومن يسلم وجه قد ٱستمسك بٱلعروة ٱلو

وهو محسن قبة ٱلمور ۥ إلى ٱهلل ـ ع يحزنك كفره ( ٢٢)وإلى ٱهلل هم بما ۥ ومن كفر إلينا مرجعهم ننبئ

دور عملوا يم بذات ٱلص عل هم إلى عذاب غل ( ٢٣) إن ٱهلل م نضطر ى قول ( ٢٤)يظ نمتعهم قلي وٲت وٱلرض لي ـ م ن خلق ٱلس هم م ن سألت ولٮ ن ٱهلل ل أڪثرهم ل يعلمون قل ٱلحمد هلل وٲت وٱلرض ( ٢٥) ب ـ م ما ى ٱلس هو ٱلغنى ٱلحميد هلل ه ( ٢٦) إن ٱهلل م وٱلبحر يمد ـ ۥ ولو أنما ى ٱلرض من شجرة أقل

من ت ٱهلل ـ ا نفدت كلم عزيز حكيم بعدهۦ سبعة أبحر م كم إل ڪنفس وٲحدة ( ٢٧) إن ٱهلل ا خلقكم ول بعث م يول ٱليل ى ٱلنه ( ٢٨) سميع بصير إن ٱهلل لم تر أن ٱهلل أ ى وأن ٱهلل سم ى يجر إلى أجل م مس وٱلقمر كل ر ٱل ن ذٲلك ب ( ٢٩) بما تعملون خبير ار ويول ٱلنهار ى ٱليل وسخ و ٱلحق وأ ه أن ٱهلل

طل وأن ـ ٱلب هو ٱلعلى ٱلڪبير ما يدعون من دون تۦ ( ٣١)ٱهلل ـ ن ءاي ليريكم م ت ألم تر أن ٱلفلك تجر ى ٱلبحر بنعمت ٱهلل ـ وج كٱل لل دعوا ( ٣١)لكل صبار شكور إن ى ذٲلك لي يہم م قتصد وإذا غ ٮهم إلى ٱلبر منهم م ا نج مخلصين ل ٱلدين لم نا إل كل ختار كفور ٱهلل ت ـ ـ اي ( ٣٢) وما يجحد ب ـ ا ل يجز والد عني وا يومى ود هو جاز عن والدهۦ شيـ ىا أي ہا ٱلناس ٱتقوا ربكم وٱخ

ولدهۦ ول مول حق ٱلغ إن وعد ٱهلل نڪم بٱهلل نيا ول يغر نڪم ٱلحيوة ٱلد تغر عنده ( ٣٣)رور ل ٱلغيث ويع إن ٱهلل اعة وينز ا لم ما ى ٱلرحام ۥ علم ٱلس اذا تڪسب غدى م

بأ أرض وما تدر نفس وما تدر نفس

عليم خبير تموت (٣٤) إن ٱهلل

حيم ٱهلل بسم ن ٱلر ـ حم ٱلر

ب ل ريب ي من ( ١)الم ـ لمين تنزيل ٱلڪت ـ ب ٱلع ترٮ( ٢)ر ن قبلك لعلهم يہتدو أم يقولون ٱ ن نذير م ا أتٮهم م ا م بك لتنذر قومى وٲت وٱلرض وما بينهما ى ( ٣)ن بل هو ٱلحق من ر ـ م ٱلذ خلق ٱلس ول شفيع ستة أيام م ٱستو على ٱلعرش ٱهللن دونۦ من ولى تتذكرون ما لكم م يدبر ( ٤) أ

ماء إل وم كان مقداره ٱلمر من ٱلس ا تعد ون ۥ ألف سنة ى ٱلرض م يعرج إلي ى ي م حيم ( ٥)م دة ٱلعزيز ٱلر ـ ه لم ٱلغيب وٱل ـ ( ٦)ذٲلك ع ن من ۥ ٱلذ أحسن كل شىء خلق ـ نس ( ٧)طين وبدأ خلق ٱل هين م جعل نسل اء م ن م ملة ـ وحۦ( ٨)ۥ من سل ونفخ ي من ر ٮ ر م سو ـ مع وٱلبص وجعل لكم ٱلس

ـ دة ڪرون وٱل ا ت م

ہم كـ ى ٱلرض أءنا لفى خلق جديد وقالوا أءذا ضللنا ( ٩) قليى كم ترجعون ( ۞ ١١)فرون بل هم بلقاء رب ل بكم م إلى رب لك ٱلموت ٱلذ وك إذ ٱلمجرمون ناكسوا رءوسہ ( ١١)قل يتوٮكم مل ولو تر ـ ا إنا موقنون م عند ربهم ربنا أبصرنا وسمعنا ٱرجعنا نعمل ص حى

ن جهنم من ٱلجنة و ( ١٢) كن حق ٱلقول منى لم ـ ڪ( ١٣) ٱلناس أجمعين ولو شئنا لتينا كل نفس هدٮها ول ـ ذا إنا نسين ـ ا وسبحوا بحمد ( ١٤) وذوقوا عذاب ٱلخلد بما كنتم تعملون م ذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم ه دى وا سج روا بہا خر تنا ٱلذين إذا ذڪ ـ ـ اي ( ١٥)ربهم وهم ل يستكبرون ۩ إنما يؤمن ب

هم ينفقون تتجاى جنوبهم عن ٱلم ـ ا رزقن ا ومما وطمعى

ة أعين جزاء بما ك ( ١٦)ضاجع يدعون ربہم خوى ن قر ا أخفى لهم م م تعلم نفس ا( ١٧)انوا يعملون

ا كمن كان اسقى بما كانوا يعملون ( ١٨)ۥن ستو ل ي أمن كان مؤمنى

ت ٱلمأو نزل ـ ت لهم جن ـ لح ـ ا ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ا ( ١٩)أم وأمبون كلما أرادوا أن يخرجوا منہا أعي ا مأوٮهم ٱلنار ٱلذين سقو ن ٱلعذاب ٱلدنى دون ٱلعذاب ٱلكبر لع ( ٢١)دوا يہا وقيل لهم ذوقوا عذاب ٱلنار ٱلذ كنتم بۦ تكذ ت ربۦ ( ٢١)لهم يرجعون ولنذيقنهم م ـ ـ اي ن ذكر ب ظلم مم

مون م أعرض عنها ومن أ ولقد ءاتينا موسى ( ٢٢) إنا من ٱلمجرمين منتق

ن لقاٮ ۦ م تكن ى مرية ب ـ ه ٱلڪت ـ لبنى إسرٲءيل وجعلن

يہدون ب ( ٢٣)دى ةى م ا صبروا وجعلنا منہم أٮ نون أمرنا لم تنا يوق ـ ـ اي مة يما ڪانوا ي يختلفون ( ٢٤) وڪانوا ب ـ وم ٱلقي و يفصل بينهم ي ون ( ٢٥)إن ربك ه ن ٱلقرون يم كنهم أولم يهد لهم كم أهلڪنا من قبلهم م ـ ت ى مس ـ إن ى ذٲلك لي

يسمعون مهم وأنفسہم أولم يروا أنا نسوق ٱلماء إلى ٱلرض ٱلجرز نخرج بۦ زر ( ٢٦)أ ـ ا تأڪل من أنع بصرون عى ي دقين ويق ( ٢٧) أ ـ ذا ٱلفتح إن ڪنتم ص ـ هم ول هم ينرون ( ٢٨)ولون متى ه ن ـ رون أعرض ( ٢٩)قل يوم ٱلفتح ل ينفع ٱلذين كفروا إيم نت هم م ر إن ( ٣١)عنهم وٱنت

حيم بسم ٱهلل ن ٱلر ـ حم ٱلرفقين ـ فرين وٱلمن ـ ول تطع ٱلك

أي ہا ٱلنبى ٱتق ٱهلل ـ ا ي ا حكيمى ڪان عليمى ليك ( ١) إن ٱهلل بك وٱتبع ما يوحى إ ا من ر كان بما تعملون خبيرى ل ع ( ٢) إن ٱهلل وتوڪ لى ٱهلل وكيى ن قلبين ى جوۦ( ٣) وڪفى بٱهلل لرجل م ا جعل ٱهلل هرون منہن م ـ ـ ى ت ـ

تكم وما جعل أزوٲجكم ٱل ـ ه وما جعل أدعياءكم أم

وٲهكم ذٲلكم قولك أبناءكم بيل م بأ و يهد ٱلس يقول ٱلحق وه ( ٤) وٱهلل هم هو أقس عند ٱهلل ين وموٲليكم إن لم تعلموا ءاباء ٱدعوهم لباٮ يم هم إخوٲنڪم ى ٱلد دت قلوبكم وليس عليڪم جنا ا تعم كن م ـ ۦ ول ا ا أخطأتم ب حيمى ا ر غفورى تہم وأزوٲج ٱلنبى أولى بٱلمؤمنين من أنفسہم ( ٥) وڪان ٱهلل ـ ه ۥ أم

اوأولوا ٱلرحام بعضہم أولى ببعض ى ڪ عروى كم م أن تفعلوا إلى أولياٮ جرين إل ـ من ٱلمؤمنين وٱلمه ب ٱهلل ـ ا ت ب مسطورى ـ يم و وإ ( ٦) ڪان ذٲلك ى ٱلڪت برٲه قهم ومنك ومن ن و وإ ـ ن ميث ـن ي ا موسى وعيسى ٱبن مريم ذ أخذنا من ٱلنب

قىا غليى ـ يث دقين عن صدقهم ( ٧) وأخذنا منهم م ـ يسـ ل ٱلص وأعد ل

فرين عذابىا أليمى ـ عليكم إذ ( ٨)ا للك أي ہا ٱلذين ءامنوا ٱذكروا نعمة ٱهلل ـ ا لم تروها ي ودى ا وجن ا عليہم ريحى ا جاءتكم جنود أرسلن بما تعملون بصيرى ن وقكم وم ( ٩) وڪان ٱهلل ر وبلغت ٱلقلوب ٱلحناجر إذ جاءوكم م ـ ٱل نونا ن أسفل منكم وإذ زاغت ٱلبص ى ٱلمؤمنون ( ١١)وتن ون بٱهلل ك ٱبتل هنالا شديدى

فقون وٱلذين ى ق ( ١١)وزلزلوا زلزالى ـ وإذ يقول ٱلمن ورسول ا وعدنا ٱهلل مرض ا لوبہم م كم ٱرجعوا وإذ ( ١٢)ۥ إل غرورى أهل يثرب ل مقام ل ـ نہم ي م

فة قالت طاٮ ا عورة نہم ٱلنبى يقولون إن بيوتن م

ـ ذن ريق ا وما هى بعورة ويست م ولو دخلت علي ( ١٣) إن يريدون إل رارى ن أقطارها ہم م

ا ا إل يسيرى لوا ٱلفتنة لتوها وما تلبثوا بہ من قبل ل يو ( ١٤)سٮ هدوا ٱهلل ـ ر ولقد كانوا ع ـ ل ون ٱلدب مسـ ولى

نفعك ( ١٥) وكان عهد ٱهلل قل لن يل قليى ا ل تمتعون إ

ن ٱلموت أو ٱلقتل وإذى إن أراد ب ( ١٦)م ٱلفرار إن ررتم م ن ٱهلل قل من ذا ٱلذ يعصمكم مكم رحمةى ا أو أراد ب ن كم سوءى ول يجدون لهم م

ا دون ٱهلل ا ول نصيرى ينا( ۞ ١٧)ولي ى لم إل خوٲنهم ه لين ل قين منكم وٱلقاٮ ٱلمعو ةى عليكم ( ١٨)ليى ول يأتون ٱلبأس إل ق قد يعلم ٱهلل هم ينرون أشح من ٱلموت إذا جاء ٱلخوف رأيت ى علي غ هم كٱلذ ي ليك تدور أعين ةى على ٱلخير إ إذا ذهب ٱلخوف سلقوڪم بألسنة حداد أشح ـ ك لم يؤمنوا أحب أول ٮ

هم ل ـ أعم ا ٱهلل يسيرى باٮ يحسبون ٱلحزاب لم يذهبوا ( ١٩) وكان ذٲلك على ٱهلل وا لو أنهم بادون ى ٱلعراب يسـ لون عن أن كم وإن يأت ٱلحزاب يود تلوا إل قليى ـ ا ق ا لقد كان ( ٢١) ولو ڪانوا يكم م كثيرى وٱليوم ٱلخر وذكر ٱهلل لمن كان يرجوا ٱهلل

أسوة حسنة كم ى رسول ٱهلل ا رءا ( ٢١) ل ولم ٱلمؤمنون ٱلح ورسول ذا ما وعدنا ٱهلل ـ ورسول زاب قالوا ه ا ۥ ۥ وصدق ٱهلل ا وتسليمى

نى ـ إيم ي ( ٢٢) وما زادهم إل عل هدوا ٱهلل ـ ن ٱلمؤمنين رجال صدقوا ما ع م ن قضى نحب ر ۥ منهم م ن ينت ومنہم مبديى لوا ت ٱ( ٢٣) وما بد فقين إن شاء أو يتوب عليهم ليجز ٱهلل ـ ب ٱلمن دقين بصدقهم ويعذ ـ لص إن ٱهلل

ا حيمى ا ر ٱلذين كف ( ٢٤)كان غفورى اورد ٱهلل هم لم ينالوا خيرى ٱلمؤمنين ٱلقتا روا بغي ا ل وكفى ٱهلل

قوي ىا عزيزى ا تق ( ٢٥) وكان ٱهللعب ريقى ب من صياصيهم وقذف ى قلوبهم ٱلر ـ ت ن أهل ٱلك هروهم م ـ ا وأنزل ٱلذين ظ

رهم وأم ( ٢٦)تلون وتأسرون ريقى ـ اوأوركم أرضہم ودي ـ وه م تطا ل وٲلهم وأرضى

ا على ڪل شىء قديرى زوٲجك إن كنتن تردن ٱلحيو ( ٢٧)وكان ٱهلل أي ہا ٱلنبى قل ل ـ ا ج ي حكن سراحى نيا وزينتها تعالين أمتعكن وأسر ة ٱلد ( ٢٨)ميى ورسول ا وإن كنتن تردن ٱهلل يمى ا ع ت منكن أجرى ـ أعد للمحسن نساء ( ٢٩)ۥ وٱلدار ٱلخرة إن ٱهلل ـ عف لها ي ـ بينة يض ة م ح ـ ٱلنبى من يأت منكن بف

ا ب ضعفين ٱلعذا يسيرى تين وأع ( ۞ ٣١) وكان ذٲلك على ٱهلل ا ن ؤتها أجرها مر لحى ـ ۦ وتعمل ص ورسول ا ومن يقنت منكن هلل ا ڪريمى نساء ٱلنبى لستن ڪأحد ( ٣١)تدنا لها رزقى ـ ي

تخضعن بٱلقول يطمع ٱلذ ى قلبۦ مرض وقلن قولى ن ٱلنساء إن ٱتقيتن ا معروى ول وقرن ى بيوتكن ( ٣٢)م

لوة وء هلية ٱلولى وأقمن ٱلص ـ ج ٱلج جن تبر تبر ورسول ڪوة وأطعن ٱهلل ا اتين ٱلز جس أهل ٱلبيت ويطهركم تطهيرى ليذهب عنڪم ٱلر ك وٱذڪرن ( ٣٣)ۥ إنما يريد ٱهلل وٱلحڪمة إن ٱهلل ت ٱهلل ـ ا ما يتلى ى بيوتڪن من ءاي ت ( ٣٤)ان لطيفىا خبيرى ـ ت وٱلمؤمنين وٱلمؤمن ـ إن ٱلمسلمين وٱلمسلم

ت ـ دق ـ دقين وٱلص ـ ت وٱلص ـ نت ـ نتين وٱلق ـ ت وٱلمتصد وٱلق ـ ع ـ عين وٱلخ ـ برٲت وٱلخ ـ برين وٱلص ـ ت وٱلذٲڪر وٱلص ـ ف ـ ين روجهم وٱلح ف ـ ت وٱلح ـ م ٮ ـ مين وٱلص ٮ ـ ت وٱلص ـ ق ا وٱلذٲڪرٲت أعد قين وٱلمتصد كثيرى ا ين ٱهلل يمى ا ع وأجرىغفرةى لهم م وما كان لمؤمن ول م ( ٣٥)ٱهلل ؤمنة إذا قضى ٱهلل

ورسول ورسول ا أن يكون لهم ٱلخيرة من أمرهم ومن يع ٱهلل ا ۥ أمرىبينى م

ى ـ عمت علي أمس ( ٣٦)ۥ قد ضل ضل ي وأن عل أحق أن ت وإذ تقول للذ أنعم ٱهلل ى ٱلناس وٱهلل مبدي وتخ وتخفى ى نفسك ما ٱهلل نہا ك عليك زوجك وٱتق ٱهلل ما قضى زيد لم

ٮ كها لكى ل يكون على خ ـ جن ا زو وطرى

مفعولى ا وكان أمر ٱهلل هم إذا قضوا منہن وطرى ى أزوٲج أدعياٮ

( ٣٧) ٱلمؤمنين حرج ل ا كان على ٱلنبى من حرج يما رض ٱهلل ق ۥ س م ا مقدرى ى ٱلذين خلوا من قبل وكان أمر ٱهلل ا نة ٱهلل ( ٣٨)دورى ون ويخ ت ٱهلل ـ ل ـ ا ٱلذين يبلغون رس حسيبى وكفى بٱهلل ا إل ٱهلل ون أحدى ا كان محم ( ٣٩)ۥ ول يخ د م

ـن وخاتم ٱلنبي سول ٱهلل كن ر ـ جالكم ول ن ر ا أبا أحد م بكل شىء عليمى وكان ٱهللا ( ٤١)ن ا كثيرى ذكرى أي ہا ٱلذين ءامنوا ٱذكروا ٱهلل ـ وأصيى ( ٤١)ي

( ٤٢)وسبحوه بكرةى كت ٮ ـ ن ٱل لم هو ٱلذ يصلى عليكم ومل ا ۥ ليخرجكم م ت إلى ٱلن ور وڪان بٱلمؤمنين رحيمى وأعد لهم تحيتهم يوم يلقون( ٤٣)ـ م ـ ۥ سل

ا ا كريمى أي ہا ٱلن ( ٤٤)أجرى ـ ا ي ا ونذيرى رى ا ومب

هدى ـ ك ش ـ ا وداعيىا ( ٤٥)بى إنا أرسلن نيرى ا م بإذنۦ وسراجى ا ( ٤٦)إلى ٱهلل كبيرى

ضى ن ٱهلل ر ٱلمؤمنين بأن لهم م فرين وٱلم ( ٤٧)وب ـ ول تطع ٱلك وڪيى وكفى بٱهلل ل على ٱهلل فقين ودع أذٮهم وتوڪ ـ م ( ٤٨)ن ت ـ أي ہا ٱلذين ءامنوا إذا نكحتم ٱلمؤمن ـ ي

ة ت كم عليهن من عد طلقتموهن من قبل أن تمس وهن ما لا جميى حوهن سراحى ا متعوهن وسر ونہ أي ه ( ٤٩)عتد ـ ا أاء ي تى ءاتيت أجورهن وما ملكت يمينك مم ـ ى إنا أحللنا لك أزوٲجك ٱل ك وبنات ا ٱلنب عليك وبنات عم ت ٱهلل ؤمنةى إن وهب م

تى هاجرن معك وٱمرأةى ـ ك ٱل ت ـ ل ـ تك وبنات خالك وبنات خ ـ عم لك من دون ٱلمؤمنين قد علمنا م

بى أن يستنكحہا خالصةى ا ر ا رضنا نفسہا للنبى إن أراد ٱلن غفورى وكان ٱهلل يكون عليك حرج نهم لكي ـ ا عليهم ى أزوٲجهم وما ملڪت أيم ( ۞ ٥١)حيمى جنا ن عزلت اء ومن ٱبتغيت مم ـ و إليك من ت اء منہن وت عليك ذٲلك أدنى أن تقر ترجى من ت

ا أعينہن ول يحزن ويرضين ب ا حليمى عليمى يعلم ما ى قلوبكم وڪان ٱهلل وٱهللل بہن من أزوٲج ولو أعجبك حسنہن إل ما ملكت يم ل يحل لك ٱلنساء من بعد ول أن ت ( ٥١)ما ءاتيتهن ڪل هن ا بد قيبى على كل شىء ر لى ( ٥٢)ينك وكان ٱهلل أن يؤذن لكم إ أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تدخلوا بيوت ٱلنبى إل ـ ي

كن إذا دعيتم ٱدخلوا إذا طعم طع ـ ول رين إنٮ ـ ام غير ن ـ نسين لحديث إن ذٲلكم ڪان يؤذ ٱلنبى يستحىۦ منڪم وٱهلل روا ول مست ذٲلڪم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان ل ل يستحىۦ من ٱلحق وإذا سأ تم ٱنت ا سـ لوهن من وراء حجاب عى ـ ول أن تنكحوا لتموهن مت ڪم أن تؤذوا رسول ٱهلل

أزوٲج ا إن ذٲلكم ڪان عند ٱهلل ا ۥ من بعدهۦ أبدى يمى كان بكل ( ٥٣) ع ا إن تبدوا شيـ ىا أو تخفوه إن ٱهلل بناء إخوٲنہن ( ٥٤)شىء عليمى ہن ول أ هن ول إخوٲن بناٮ ہن ول أ عليہن ى ءاباٮ ول أبناء أ ل جنا وٱتقين ٱهللنہن ـ هن ول ما ملڪت أيم ا خوٲتهن ول نساٮ كان على كل شىء شهيدى إن ( ٥٥) إن ٱهلل

ٮ ڪت ـ ومل أي ہا ٱلذين ءامنوا صل وا ٱهلل ـ ا ۥ يصل ون على ٱلنبى ي ( ٥٦)علي وسلموا تسليمى ورسول ا إن ٱلذين يؤذون ٱهللهينى ا م

نيا وٱلخرة وأعد لهم عذابى ى ٱلد ت بغير ما ٱڪتس ( ٥٧)ۥ لعنہم ٱهلل ـ ؤذون ٱلمؤمنين وٱلمؤمن ا وٱلذين يبينى ا م مى ا وإ

نى ـ أي ہا ٱلن ( ٥٨)بوا قد ٱحتملوا بهت ـ زوٲجك وبناتك ي بى قل ل

يؤذين وك ن ك أدنى أن يعر ذٲلبيبهن ـ ونساء ٱلمؤمنين يدنين عليہن من جل ا ان ٱهلل حيمى ا ر

فقون وٱلذين ( ۞ ٥٩) غفورى ـ ٱلمن ك بهم م ل يجاورونك يہا إل قل لٮ ن لم ينت مدينة لنغرين وٱلمرجفون ى ٱلرض ى قلوبهم م

ى لعونين أينما قف ( ٦١)ي م ى ٱلذين خلوا ( ٦١)وا أخذوا وقتلوا تقتيى سنة ٱهلل

ى تبدي اع ( ٦٢)من قبل ولن تجد لسنة ٱهلل وما يدريك لعل ٱلس اعة قل إنما علمها عند ٱهلل فرين وأعد لهم سعي( ٦٣)ة تكون قريبىا يسـ لك ٱلناس عن ٱلس ـ لعن ٱلك ا إن ٱهلل ا ( ٦٤)رى ا ول نصيرى

ا ل يجدون ولي ى بدى لدين يہا أ ـ ( ٦٥)خ تنا أطعنا ٱهلل لي ـ هم ى ٱلنار يقولون ي وم تقلب وجوه سول ي ( ٦٦) وأطعنا ٱلر

وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا بي ا ( ٦٧)وكبراءنا أضل ونا ٱلس ا كبيرى أي ہا ٱلذين ءامنو( ٦٨)ربنا ءاتہم ضعفين من ٱلعذاب وٱلعنہم لعنى ـ و ي

ا قالوا مم أه ٱهلل ا ا ل تكونوا كٱلذين ءاذوا موسى بر وجيہى ا ( ٦٩)كان عند ٱهلل سديدى

وقولوا قولى أي ہا ٱلذين ءامنوا ٱتقوا ٱهلل ـ كم ويغفر ( ٧١)ي ل ـ لكم يصلح لكم أعم ورسول ومن يطع ٱهلل

ا ذنوبكم يمى ا ع وٲت وٱلرض وٱلجبال أبين أن يحملنہا وأشفقن منہا( ٧١)ۥ قد از وزى ـ م إنا عرضنا ٱلمانة على ٱلس ن إن ـ نس ۥ ك وحملها ٱلا جهولى فقـ ( ٧٢)ان ظلومى ـ فقين وٱلمن ـ ٱلمن ب ٱهلل ليعذ ت وكان ٱهلل ـ على ٱلمؤمنين وٱلمؤمن ت ويتوب ٱهلل ـ رك رڪين وٱلم ت وٱلم

ا حيم ا ر ( ٧٣)غفورى

ن ٱل بسم ـ حم حيم ٱهلل ٱلر ر

ٱلذ ل وٲت وما ى ٱلرض ول ٱلحمد ى ٱلخرة وهو ٱلحكيم ٱلخبير ٱلحمد هلل ـ م ماء وما يعرج ( ١)ۥ ما ى ٱلس حيم ٱلغفور يعلم ما يل ى ٱلرض وما يخرج منہا وما ينزل من ٱلس ة ى وقال ٱلذين كفروا ل تأتين ( ٢)يہا وهو ٱلر لم ٱلغيب ل يعزب عن مثقال ذر ـ قل بلى وربى لتأتينڪم عاعة ا ٱلس

وٲت ول ى ٱلرض ول أصغر من ـ م بين ٱلس ب م ـ ورزق ڪريم ليجز ٱلذين ء ( ٣)ذٲلك ول أڪبر إل ى ڪتغفرة هم م ك ل ٮ ـ ول

ت أ ـ لح ـ ك لهم ع ( ٤)امنوا وعملوا ٱلص ٮ ـ ولجزين أ ـ تنا مع ـ جز أليم وٱلذين سعو ى ءاي ن ر م

بك هو ٱلحق ويهد وير ٱلذين أوتوا ٱلعلم ٱلذ أن( ٥)ذاب يك من ر زل إل

كم إ ( ٦)إلى صرٲط ٱلعزيز ٱلحميد ق إنكم لفى خلق جديد وقال ٱلذين كفروا هل ندل كم على رجل ينبئ قتم كل ممز تر عل ( ٧)ذا مز ل ٱلبعيد أ ـ ل بل ٱلذين ل يؤمنون بٱلخرة ى ٱلعذاب وٱلضة كذبىا أم بۦ جن يد ( ٨)ى ٱهلل أ نخسف بهم ألم يروا إلى ما بين أ ماء وٱلرض إن ن ن ٱلس يهم وما خلفهم م

نيب ٱل لكل عبد م ماء إن ى ذٲلك ليةى ن ٱلس ا م

و نسق عليہم كسفى ا داو ( ۞ ٩)رض أ ي ولقد ءاتينا ضى ۥد من بى مع جبال أو ا إنى بما تعملون بصير أن ٱعم ( ١١)ۥ وٱلطير وألنا ل ٱلحديد ـ لحى ـ رد وٱعملوا ص ت وقدر ى ٱلس ـ بغ ـ ( ١١)ل س وأسلنا ل ها شہر ورواحها شہر يح غدو ن ٱلر ـ ۥ ولسليم

عير عين ٱلقطر ومن ٱلجن من يعمل بين يدي يعم ( ١٢)بإذن ربۦ ومن يز منہم عن أمرنا نذق من عذاب ٱلس ت ٱعملوا ءال داو لون ل ـ اسي ثيل وجفان كٱلجواب وقدور ر ـ ريب وتم ـ ح اء من م ا وقليل ۥ ما ي كور ۥد شكرى ن عباد ٱل ا قضينا علي ٱلموت ما دلهم على موت ( ١٣)م ۦ إل دابة ٱلرض لم

و كانوا يعلمون ٱلغيب ما لبثوا ى ٱلع تأڪل منسأت ت ٱلجن أن ل ا خر تبين و جنتان عن يمين لقد ( ١٤)ذاب ٱلمهين ۥ لم ورب غفور كان لسبإ ى مسكنهم ءاية

ة طيب

ۥ بلدة زق ربكم وٱشكروا ل كلوا من ر ہم سيل ٱل ( ١٥)شمال ا علي تين ذواتى أڪل خم أعرضوا أرسلن تيہم جن هم بجن ـ لن عرم وبد

ن ل وشىء م ز إل ٱلكفور ( ١٦)سدر قليل وأ ـ وهل نجهم بما كفروا ـ ير سيروا يہا ليالى وأي وجعلنا بينہم وبين ٱلقر ٱلتى( ١٧)ذٲلك جزين وقدرنا يہا ٱلس

هرةى ـ رڪنا يہا قرى ظ ـ ا ءامنين ب هم كل ( ١٨)امى ـ قن هم أحاديث ومز ـ عد بين أسفارنا وظلموا أنفسہم جعلن ـ ق إن ى ذٲلك مم قالوا ربنا ب ز

ت لكل صبار شكور ـ ق عليہم إ ( ١٩)لي ولقد صد ن ٱلمؤمنين بليس ظن ا م ( ٢١)ۥ ٱتبعوه إل ريقى ن إل لنعلم من يؤمن ب وما ڪان ل ـ ن سلط ۥ عليہم م

ورب ك على كل شىء حفيظ ن هو منها ى شك وٲت ول ى قل ٱدع ( ٢١)ٱلخرة مم ـ م ة ى ٱلس ل يملڪون مثقال ذر ن دون ٱهلل وا ٱلذين زعمتم م

ٱلرض وما لهم يهما من شرك و ن ظهير ما ل عة عنده ( ٢٢)ۥ منہم م ـ ف وهو ٱلعلى ٱلكبير ۥ إل لمن أذن ل ول تنفع ٱلع عن قلوبهم قالوا ماذا قال رب كم قالوا ٱلحق ى ض قل من يرزقك ( ۞ ٢٣)ۥ حتى إذا ز وإنا أو إياڪم لعلى هدى أو وٲت وٱلرض قل ٱهلل ـ م ن ٱلس بين م م ل م ـ قل ل ( ٢٤)ل

ا تعملون ا أجرمنا ول نسـ ل عم ون عم ٱلعليم قل يجمع بيننا رب نا م يفت ( ٢٥)تسـ ل يم قل أرونى ٱلذين ألحقتم ب ( ٢٦)ح بيننا بٱلحق وهو ٱلفتا ٱلعزيز ٱلحك بل هو ٱهلل كن ( ٢٧)ۦ شرڪاء ك ـ ا ول ا ونذيرى يرى للناس ب

ك إل ڪاةى ـ ذا ٱلوعد إن ( ٢٨)أڪثر ٱلناس ل يعلمون وما أرسلن ـ ويقولون متى ه

دقين ـ ول تستقدمون ( ٢٩) ڪنتم صوم ل تستـ خرون عن ساعةى يعاد ي كم م

ذ ( ٣١)قل ل ـ لمون موقوون عند وقال ٱلذين كفروا لن ن ؤمن به ـ ولو تر إذ ٱل ذ بين يدي لذين ٱستكبروا لول أن ا ٱلقرءان ول بٱل قال ٱلذين ( ٣١)تم لكنا مؤمنين ربہم يرجع بعضهم إلى بعض ٱلقول يقول ٱلذين ٱستضعفوا ل

كم عن ٱلهد ـ جرمين ٱستكبروا للذين ٱستضعفوا أنحن صددن وقال ٱلذين ٱستضعفوا للذين ٱستكبروا بل مكر ٱليل وٱلنهار إذ ت ( ٣٢)بعد إذ جاءكم بل كنتم م ونجعل ل ا أمروننا أن نكفر بٱهلل وا ٱلندامة لم ا وأسر هل يجزون إل ما كانوا يعمل ۥ أندادى

ل ى أعناق ٱلذين كفروا ـ ا ٱلغل ون رأوا ٱلعذاب وجعلن

فرون وما أرسلن ( ٣٣) ـ ن نذير إل قال متروها إنا بما أرسلتم بۦ ك مبين ( ٣٤)ا ى قرية ا وما نحن بمعذ

دى ـ وأولاء ويقد ( ٣٥)وقالوا نحن أڪثر أموٲلى زق لمن ي بس ٱلر كن أڪثر ٱلناس ل يعلمون قل إن ربى ي ـ دكم ب ( ٣٦)ر ول ـ كم عندنا زلفى إل من ءامن وعمل وما أموٲلكم ول أول ب ٱلتى تقر

عف بما عملوا وهم ى ٱلغ ك لهم جزاء ٱلض ٮ ـ ا أوللحى ـ ت ءامنون ص ـ ٮ ك ى( ٣٧)ر ـ ول

جزين أ ـ تنا مع ـ ( ٣٨)ٱلعذاب محضرون وٱلذين يسعون ى ءاي اء من عبادهۦ ويقدر ل زق لمن ي ن شىء هو قل إن ربى يبس ٱلر ٲزقين يخلف ۥ وما أنفقتم م ا م يقول ( ٣٩)ۥ وهو خير ٱلررهم جميعى ويوم يح

ؤلء إياكم ڪانوا يعبدون للم ـ كة أه ٮ ـ نك أنت ولي نا من دونهم بل كانوا يعبدون ٱلجن ( ٤١)ل ـ ؤمنون قالوا سبح ا ول ( ٤١)أڪثرهم بہم م بون ٱليوم ل يملك بعضكم لبعض نفعى كذ ا ونقول للذين ظلموا ذوقوا عذاب ٱلنار ٱلتى كنتم بہا تتنا بين ( ٤٢) ضر ى ـ ہم ءاي تلى علي ذا إل رجل يريد وإذا ت ـ ت قالوا ما ه ـ

ك ا كان يعبد ءابا كم عم ذا أن يصد ـ ا جاءهم إن ه وقال ٱلذين كفروا للحق لمفترى م

ك إ ذا إل ـ ين م وقالوا ما ه ب م ليہم قبلك من ن ( ٤٣)إل سحر ن كتب يدرسونہا وما أرسلنا إ هم م ـ بوا رسلى كيف كان نكير ( ٤٤)ذير وما ءاتين هم كذ ـ ار ما ءاتين هم وما بلغوا مع ب ٱلذين من قبل ما قل ( ۞ ٤٥) وكذ إن

م ى ورٲد م تتفڪروا مثن و إل نذير لكم بين يد عذاب شديد أعكم بوٲحدة أن تقوموا هلل ن جنة إن ه كم إن ( ٤٦)ا بصاحبكم م ن أجر هو ل و على كل شىء شہيد قل ما سألتكم م وه م ٱلغيوب قل إن ربى يقذف ( ٤٧)أجر إل على ٱهلل ـ طل وما يعيد ( ٤٨)بٱلحق عل ـ ب قل جاء ٱلحق وما يبدئ ٱل

قل إن ضللت إنما أضل على ( ٤٩) ن كان قريب ولو ( ٥١)ۥ سميع قريب نفسى وإن ٱهتديت بما يوحى إلى ربى إ وت وأخذوا من م كان بع ( ٥١)تر إذ زعوا ناوش من م هم ٱلت ۦ وأنى ل كان بعيد ( ٥٢)يد وقالوا ءامنا ب ون بٱلغيب من مۦ من قبل ويقذ ہم وبين ما ( ٥٣)وقد ڪفروا ب وحيل بين

ريب م ن قبل إنہم كانوا ى شك تہون كما عل بأشياعهم م ( ٥٤)ي

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

كة ٮ ـ وٲت وٱلرض جاعل ٱلمل ـ م اطر ٱلس على كل ٱلحمد هلل اء إن ٱهلل ع يزيد ى ٱلخلق ما ي ـ ث ورب ـ ثنى ول ى أولى أجنحة م ا ( ١)شىء قدير رس م مرسل ل ممسك لها وما يمسك حمة للناس من ر يم ۥ م يفتح ٱهلل و ٱلعزيز ٱلحك لق ( ٢)ن بعدهۦ وه ـ عليكم هل من خ عمت ٱهلل أي ہا ٱلناس ٱذكروا ن ـ ي يرزق إل هو أنى تؤكون غير ٱهلل ـ ماء وٱلرض ل إل ن ٱلس كذ ( ٣)كم م ترجع ٱلمور وإن ي ك وإلى ٱهلل ن قبل م

ت رسل ب تغر ( ٤)بوك قد كذ حق ا ٱلناس إن وعد ٱهلل أي ہ ـ ٱلغرور ي نكم بٱهلل ا ول يغر ني ن لك ( ٥)نكم ٱلحيوة ٱلد ـ يط إن ٱل ا إنما يدعوا حزب ب م عدو ٱتخذوه عدو ى ـ ۥ ليكونوا من أصح

عير هم عذاب شد ( ٦)ٱلس ير ٱلذين كفروا ل كب وأجر

غفرة ت لهم م ـ لح ـ وٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص أ ( ٧)يد ب نفسك ع من زين ل تذه اء اء ويہد من ي يضل من ي ا إن ٱهللۦ رءاه حسنى يم بما يصنعون ليہم ۥ سوء عمل عل ح تث ( ٨)حسرٲت إن ٱهلل ـ ي ٱلذ أرسل ٱلر إلى بلد وٱهلل ـ ا سقن ير سحابى

ور عد موتہا كذٲلك ٱلن ٱلرض ب أحيينا بيت من كان يريد ٱلعز ( ٩)م لح ير ـ يصعد ٱلكلم ٱلطيب وٱلعمل ٱلص لي ا إ ة جميعى ل ٱلعز و يبور ع ة ل ك ه ٮ ـ ول

ومكر أ ـ ات لهم عذاب شديد ي ذين يمكرون ٱلسن تراب ( ١١)ۥ وٱل خلقكم م ل وٱهلل ا وما تحمل من أنثى ول تضع إ م من ن طفة م جعلكم أزوٲجى

يسير بعل ب إن ذٲلك على ٱهلل ـ ر ول ينق من عمرهۦ إل ى كت عم ر من م وما يستو ٱل ( ١١) مۦ وما يعم شراب ساٮ

ذا عذب رات ـ ومن كل تأڪ بحران ه ذا ملح أجاج ـ مواخر لتبتغوا من ض ۥ وه ا وتر ٱلفلك ي تلبسونه

ا وتستخرجون حليةى ا طري ى ڪرون لون لحمى كم ت يل ( ١٢)لۦ ولعل يول ٱل

مس وٱل ر ٱل وٱلذين تدعون من دونۦ م ى ٱلنهار ويول ٱلنهار ى ٱليل وسخ ٱلملك كم ل رب ى ذٲلڪم ٱهلل

سم ى يجر لجل م رڪكم ول ينبئك مثل خبير إن تدعوهم ل يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما ٱستجابوا لكم ويوم ( ١٣)ا يملكون من قطمير قمر ڪل مة يكفرون ب ـ أي ہا ٱلناس أنتم ( ۞ ١٤)ٱلقي ـ ي

وٱهلل أ يذهبڪم ويأت بخلق جديد ( ١٥)هو ٱلغنى ٱلحميد ٱلفقراء إلى ٱهلل بعزيز وما ذٲ( ١٦)إن ي وإن تدع مثقلة إلى حملها ل يحمل من شىء ولو ( ١٧)لك على ٱهلل وزر أخر

لو ول تزر وازرة ون ربہم بٱلغيب وأقاموا ٱلص إنما تنذر ٱلذين يخ

ى لنفسۦ وإلى كان ذا قربى ى إنما يتزك ة ومن تزك

ٱلمصير ت ول ٱلن ور ول ٱل لم ( ١٩)وما يستو ٱلعمى وٱلبصير ( ١٨)ٱهلل ن ى ٱلقبور وما يستو ٱلحياء ول ٱ( ٢١)ول ٱلل ول ٱلحرور ( ٢١)ـ وما أنت بمسمع ماء يسمع من ي إن ٱهلل

يہا نذير إنا أرسلن ( ٢٣)إن أنت إل نذير ( ٢٢)لموٲت ة إل خ م

ن أ ا وإن ما ونذيرى يرى ك بٱلحق ب ـ

ب ٱلم وإن ي( ٢٤) ـ بر وبٱلكت ت وبٱلز ـ هم جاءتہم رسلهم بٱلبين ب ٱلذين من قبل بوك قد كذ كيف كان نكير م أخذت ( ٢٥)نير كذماء ( ٢٦)ٱلذين كفروا أنزل من ٱلس لم تر أن ٱهلل ختلف أل أ م

بيض وحمر ختلفىا ألوٲنہا ومن ٱلجبال جدد م

ومن ٱلناس ( ٢٧) وٲنہا وغرابيب سود ماءى أخرجنا بۦ مرٲت م مختلف ألوٲن ـ واب وٱلنع عزيز غفور ۥ كذٲلك إنما يخ وٱلد إن ٱهلل

ؤا ـ اده ٱلعلم من عب لوة و ( ٢٨)ى ٱهلل وأقاموا ٱلص ب ٱهلل ـ لن تبور إن ٱلذين يتلون كت

رةى ـ يرجون تجنيةى ا وع

هم سر ى ـ ا رزقن ليو ( ٢٩)أنفقوا مم ن ن ضلۦ إ ب ( ٣١)ۥ غفور شڪور يهم أجورهم ويزيدهم م ـ ا إليك من ٱلكت وٱلذ أوحين

بعبادهۦ لخبير بصير هو ٱلحق م ا لما بين يدي إن ٱهللقى قتصد ومنہم س م أور ( ٣١)صد ب ٱلذين ٱصطفينا من عبادنا منهم ظالم لنفسۦ ومنہم م ـ بٱلخيرٲت بإذ نا ٱلكت

ذٲلك هو ٱلفضل ٱلڪبير ابق ت عدن يدخلونہا يحلون يہ ( ٣٢)ن ٱهلل ـ ا ولباسہم يہا حرير جنوقالوا ( ٣٣)ا من أساور من ذهب ولؤلؤى

ب عنا ٱلحزن إن ر ٱلذ أذه ا لغفور شكور ٱلحمد هلل نا ( ٣٤)بن مس ۦ ل ي نا يہا لغوب ٱلذ أحلنا دار ٱلمقامة من ضل ول يمس هم يموتوا ول يخفف ع ( ٣٥)يہا نصب نم ل يقضى علي هم نار جه ن عذابها كذٲلك نجز كل ڪفور وٱلذين كفروا ل نا أ ( ٣٦)نهم م خرجنا نعمل وهم يصطرخون يہا رب

ر ي من تذكر وجاءكم ٱلنذير ا يتذڪ ركم م أولم نعما غير ٱلذ ڪنا نعمل لحى ـ لمين من نصير ذوق ص ـ وٲت وٱلرض ( ٣٧)وا ما لل ـ م لم غيب ٱلس ـ ع إن ٱهلل دور إن ف ى ٱلرض من كفر علي كفره ( ٣٨)ۥ عليم بذات ٱلص ٮ ـ ا ول ۥ ول يزيد ٱلك هو ٱلذ جعلكم خل

فرين كفرهم عند ربہم إل مقتى ـفرين كفرهم إل خ ـ ا يزيد ٱلك أرونى ماذا خلقوا من ٱلرض أم لهم ش ( ٣٩)سارى ى ٱلقل أرءيتم شركاءكم ٱلذين تدعون من دون ٱهلل

ل رك ـ ن بل إن يعد ٱل ا هم على بينت مبى ـ هم كت ـ ين وٲت أم ءات ـ م ا س ا إل غرورى ولٮ ن زالتا إن ( ۞ ٤١)مون بعضہم بعضى

وٲت وٱلرض أن تزول ـ م مسك ٱلس ي إن ٱهلل

أمسكهما م ن ن بعدهۦ إ ا ن أحد م ا غفورى جهد ( ٤١)ۥ كان حليمى ا ز وأقسموا بٱهلل ما جاءهم نذير ليكونن أهد من إحد ٱلمم لم

ن جاءهم نذير ٮ ہم ل ن ـ ا أيم ئ إل بأهل ( ٤٢)ادهم إل نفورى ي يى ول يحيق ٱلمكر ٱلس ا ى ٱلرض ومكر ٱلس ٱستكبارى بديى ت ت ٱهلل لين لن تجد لسن ۦ هل ينرون إل سنت ٱلو

تحويى قبة ٱلذين من قبلهم وكانوا أ أول ( ٤٣)ولن تجد لسنت ٱهلل ـ ليعجزه م يسيروا ى ٱلرض ينروا كيف كان ع وما كان ٱهللةى شد منہم قو وٲت ول ى ٱلرض إن ـ م ا ۥ من شىء ى ٱلس ا قديرى ڪ( ٤٤)ۥ كان عليمى ـ ٱلناس بما ڪسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ول ى ولو يؤاخذ ٱهلل رهم إل ن يؤخ

ا كان بعبادهۦ بصير ى إذا جاء أجلهم إن ٱهللسم ى ( ٤٥)أجل م

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ستقيم على صرٲط ( ٣)إنك لمن ٱلمرسلين ( ٢)وٱلقرءان ٱلحكيم ( ١)يس حيم ( ٤)م فلون ( ٥)تنزيل ٱلعزيز ٱلر ـ هم هم غ ا أنذر ءابا ا م ( ٧)على أكثرهم هم ل يؤمنون لقد حق ٱلقول ( ٦)لتنذر قومى ى ـ غل قهم أ ـ قمحون إنا جعلنا ى أعن ا ومن ( ٨)هى إلى ٱلذقان هم م

وجعلنا من بين أيديہم سد ى

هم هم ل يبص ـ ين ا أغنذرهم ل يؤمنون ( ٩)رون خلفهم سد ى وأجر ڪريم إن ( ١١)وسواء عليہم ءأنذرتهم أم لم ت

ره بمغفرة ن بٱلغيب ب ـ حم ى ٱلر ڪر وخ نذر من ٱتبع ٱلذ بين إنا نحن نحى ٱلموتى ( ١١)ما ت ى إمام م ـ رهم وكل شىء أحصين ـ موا وءا ى ( ١٢)ونڪتب ما قد ث هم م وٱضرب ل

ا ٱلمرسلون ب ٱلقرية إذ جاءه ـ زن ( ١٣)أصح بوهما عز نين كذ ہم ٱ رسلون إذ أرسلنا إلي ر ( ١٤)ا بثالث قالوا إنا إليكم م ن من شىء إن أنتم إل تكذبون قالوا ما أنتم إل ب ـ حم ثلنا وما أنزل ٱلر ا إليكم لمرسلون ( ١٥)م ٱلمبين (١٦)قالوا رب نا يعلم إن ـ ن ( ١٧)وما علينا إل ٱلبل لٮ كم م قالوا إنا تطيرنا ب ل

نا عذاب أليم نكم م رتم بل أنتم قوم ( ١٨)تنتهوا لنرجمنكم وليمس ن ذڪ أٮ عكم ٮ ركم م ـ سرون قالوا ط قوم ٱتبع ( ١٩)م ـ يسعى قال ي

هتدون ( ٢١)وا ٱلمرسلين وجاء من أقصا ٱلمدينة رجل ا وهم م كم أجرى ترج ( ٢١)ٱتبعوا من ل يسـ ل لي ءأتخذ من دونۦ ءالهةى ( ٢٢)عون وما لى ل أعبد ٱلذ طرنى وإ

ن بضر ل تغن عن ـ حم ا ول ينقذون إن يردن ٱلر ـ ى عتهم شي ـ بين ( ٢٣)ى شف ل م ـ ا لفى ضلليت قومى يعلمون قيل ( ٢٥)إنى ءامنت بربكم ٱسمعون ( ٢٤)إنى إذى ـ قال ي

ا ( ۞ ٢٧)من ٱلمكرمين بما غفر لى ربى وجعلنى ( ٢٦)ٱدخل ٱلجنة ماء وما كن ن ٱلس وما أنزلنا على قومۦ من بعدهۦ من جند م

مدون إن كانت إل ( ٢٨)منزلين ـ إذا هم خ وٲحدةى

اد ( ٢٩) صيحةى حسرةى على ٱلعب ـ سول إل كانوا بۦ يستہزءون ما يأتيه ي ن ر ن ٱلقرون أنہم إليہم ل يرجعون ( ٣١)م م ا جميع لدينا محضرون ( ٣١) ألم يروا كم أهلكنا قبلهم م لم لهم ٱلرض ٱل ( ٣٢)وإن كل

وءاية ا منها وأخرجنا منہا حب ى ـ ن ميتة أحيي

رنا ( ٣٣)يأڪلون ب وج ـ ن نخيل وأعن ت م ـ يديهم ( ٣٤)يہا من ٱلعيون وجعلنا يها جن ليأڪلوا من مرهۦ وما عملت أ ي ا ل يعلمون ( ٣٥)ڪرون أ بت ٱلرض ومن أنفسهم ومم ا تن ن ٱلذ خلق ٱلزوٲج ڪلها مم ـ له( ٣٦)سبحلمون وءاية مس ( ٣٧)م ٱليل نسلخ من ٱلنہار إذا هم م وٱل

لهاتجر لمست يم قر منازل حتى عاد كٱلعرجون ٱلقديم ( ٣٨) ذٲلك تقدير ٱلعزيز ٱلعل ـ رن م ( ٣٩)وٱلقمر قد بغى لها أن تدرك ٱلقمر ول ٱليل سابق ٱلنہار ل ٱل ى لك س ين

حون ( ٤١)يسبحون وكل يتہم ى ٱلفلك ٱلم لهم أنا حملنا ذر ة ثلۦ ما يركبون ( ٤١)وءاي ن م أ ( ٤٢)وخلقنا لهم م وإن ن

صريخ لهم ول هم ينقذون ( ٤٣)نغرقهم ا إلى حين إل رحمةى عى ـ نا ومت يديكم وما خلفكم لعلكم ترحمون ( ٤٤)م ت ربہم إل كانوا عنہا معرضين وما تأتي( ٤٥)وإذا قيل لهم ٱتقوا ما بين أ ـ ن ءاي ن ءاية م اء وإذا قيل ( ٤٦)ہم م لذين ءامنوا أنطعم من لو ي قال ٱلذين ڪفروا ل ا رزقكم ٱهلل لهم أنفقوا مم

أطعم بين ۥ إن أنت ٱهلل ل م ـ دق ( ٤٧)م إل ى ضل ـ ذا ٱلوعد إن كنتم ص ـ مون ( ٤٨)ين ويقولون متى ه تأخذهم وهم يخص وٲحدةى

ول إلى أهلهم ير ( ٤٩)ما ينرون إل صيحةى يستطيعون توصيةى ن ٱلجداث إلى ربهم ينسلون ( ٥١)جعون ور إذا هم م ويلنا من بعثنا من ( ٥١)ونفخ ى ٱلص ـ قالوا ي

رقدنا ن وصدق ٱلمرسلون م ـ حم ذا ما وعد ٱلر ـ و ( ٥٢) ه إذا هم جميع لدينا محضرون إن ڪانت إل صيحةى

ـ ى ( ٥٣)ٲحدةى شيلم نفس كهون ( ٥٤)ا ول تجزون إل ما ڪنتم تعملون ٱليوم ل ت ـ وم ى شغل ب ٱلجنة ٱلي ـ ـ ون هم وأزوٲجهم ى ظ ( ٥٥)إن أصح راٮ ك متك

ل على ٱل ـ لهم يہا ( ٥٦)لا يدعون ولهم م

كهة ـ حيم ( ٥٧) رب ن ر م

م قولى ـ زوا ٱليوم أي ہا ٱلمجرمون ( ٥٨)سل ـ بنى ءاد ( ۞ ٥٩)وٱمت ـ ليكم ي ن ألم أعهد إ ـ يط م أن ل تعبدوا ٱل بين إن م ستقيم ىوأن ٱعبدون ( ٦١)ۥ لكم عدو م

ذا صرٲط ـ ا( ٦١) ه كثيرى

لم تكونوا تعقلون ولقد أضل منكم جب ى ذهۦ جهنم ٱلتى ك ( ٦٢) أ ـ نتم ه

ا ٱليوم بما كنتم تكفرون ( ٦٣)توعدون ہد أرجلهم بما كانوا يكسبون ٱليوم نختم ع ( ٦٤)ٱصلوه يديہم وت وٲههم وتكلمنا أ ا على أعينہم ( ٦٥)لى أ اء لطمسن بصرون ولو ن رٲط أنى ي هم على مڪان ( ٦٦)ٱستبقوا ٱلص ـ اء لمسخن و ن ا ول يرجعون ول

عوا مضي ى ـ ره ( ٦٧)تهم ما ٱستط ومن ن عم

يعقلون ننڪس ى ٱلخلق ( ٦٨) أ ـ وما علمن بغى ل عر وما ين بين ۥ ٱل م ل ذكر وقرءان فرين لينذ ( ٦٩) إن هو إ ـ ا ويحق ٱلقول على ٱلك

ا ه( ٧١)ر من كان حي ى مى ـ ا أنع ا عملت أيدين م لكون أولم يروا أنا خلقنا لهم م ـ أكلون ( ٧١)م لها م ا لهم منہا ركوبہم ومنہا ي ه ـ فع ( ٧٢)وذللن ـ هم يہا من ول

ارب كرون وم ي لعلهم ينصرون ( ٧٣) أ ءالهةى حضرون ل يستط ( ٧٤)وٱتخذوا من دون ٱهلل م

يحزنك قولهم ( ٧٥)يعون نصرهم وهم لهم جند ا نع ون وما يعلنون إن بين ( ٧٦)لم ما يسر من ن طفة إذا هو خصيم م ـ ن أنا خلقن ـ نس وضرب ل ( ٧٧)أولم ير ٱل ونسى خلقى قال من يحى ۥ نا مث

م وهى رميم ـ ة قل يحيي( ٧٨)ٱلع ل مر أها أو ا إذا أنتم م ( ٧٩) وهو بكل خلق عليم ہا ٱلذ أنجر ٱلخضر نارى ن ٱل در على أن ( ٨١)ن توقدون ٱلذ جعل لكم م ـ وٲت وٱلرض بق ـ م يم يخلق مثلهمأوليس ٱلذ خلق ٱلس ق ٱلعل ـ ۥ كن يكون ۥ إذا أراد شيـ ىا أن يقول ل إنما أمره ( ٨١) بلى وهو ٱلخل

ي ترجعون س ( ٨٢) يدهۦ ملكوت كل شىء وإل ن ٱلذ ب ـ ( ٨٣)بح

حيم ٱهلل ٱلر بسم ن ٱلر ـ حم

ا ت صف ى ـ ف ـ ا ( ١)وٱلص ٲجرٲت زجرى ا ( ٢)ٱلز ت ذكرى ـ لي ـ هكم لوٲحد ( ٣)ٱلت ـ ب ( ٤)إن إل رق ر ـ وٲت وٱلرض وما بينہما ورب ٱلم ـ م نيا بزينة ٱلكواكب ( ٥)ٱلس ماء ٱلد ارد ( ٦)إنا زينا ٱلس ن م ـ ن كل شيط ا م

عون إلى ٱلمل ٱلعلى ويقذون ( ٧)وحفى م ا( ٨)من كل جانب ل يس ولهم عذاب دحورى إ ( ٩)واصب ن خلقنا ( ١١)ۥ شہاب اقب ل من خطف ٱلخطفة أتبع زب ٱستفتہم أهم أشد خلقىا أم م ن طين ل هم م ـ ا خلقن يستسخرون ( ١٣)وإذا ذكروا ل يذكرون ( ١٢)عجبت ويسخرون بل ( ١١) إن

بين ( ١٤)وإذا رأوا ءايةى م ذا إل سحر ـ ا ( ١٥)وقالوا إن ه ا أءن مى ـ ا وع

أءذا متنا وكنا ترابى

لون (١٦)لمبعوون نا ٱلو إذا هم ينرون ( ١٨) قل نعم وأنتم دٲخرون ( ١٧)أوءابا وٲحدة

ذا يوم ٱلدين ( ١٩)إنما هى زجرة ـ ويلنا ه ـ ۦ تكذ ( ٢١)وقالوا ي ذا يوم ٱلفصل ٱلذ كنتم ب ـ روا ٱلذين ظلموا وأزوٲجهم وما كا( ۞ ٢١)بون ه ٱهدوهم إلى صرٲط ( ٢٢)نوا يعبدون ٱح من دون ٱهلل

سـ ولون وقفوهم ( ٢٣)ٱلجحيم ہم م كم ل تناصرون ( ٢٤) إن ى بعض يتسا ( ٢٦)م مستسلمون بل هم ٱليو ( ٢٥)ما ل ن ( ٢٩)قالوا بل لم تكونوا مؤمنين ( ٢٨)قالوا إنكم كنتم تأتوننا عن ٱليمين ( ٢٧)ءلون وأقبل بعضهم عل ـ ن سلط غين بل كنت وما كان لنا عليكم م ـ ا ط ا قول ربنا ( ٣١)م قومى ا إن حق علين

قون وين ( ٣١)لذاٮ ـ كم إنا كنا غ ـ تركون ( ٣٢)أغوين ي (٣٤)إنا كذٲلك نفعل بٱلمجرمين ( ٣٣)إنہم يومٮ ذ ى ٱلعذاب م إل ٱهلل ـ جنون ( ٣٥)ستكبرون إنہم كانوا إذا قيل لهم ل إل ماعر نا لتاركوا ءالهتنا ل ق ٱلمرسلين ( ٣٦)ويقولون أٮ قوا ٱلع ( ٣٧)بل جاء بٱلحق وصد ( ٣٨)ذاب ٱلليم إنكم لذاٮ

ٱلمخلصين ( ٣٩) وما تجزون إل ما كنتم تعملون علوم ( ٤١)إل عباد ٱهلل مهم رزق ك ل ٮ ـ ول

كرمون وٲك( ٤١)أ ت ٱلنعيم ( ٤٢) وهم م ـ بلين على سرر ( ٤٣)ى جن ـ تق عين ( ٤٤)م ن م مربين ( ٤٥)يطاف عليہم بكأس ـ ل ل

ة ون ( ٤٦)بيضاء لذ ول هم عنہا ينزصرٲت ( ٤٧)ل يہا غول ـ وعندهم ق

كنون ( ٤٨)ٱلطرف عين ميض تساءلون ( ٤٩) كأنہن ب نہم إنى كان لى قرين ق ( ٥١)أقبل بعضہم على بعض ي م

ل قين ( ٥١)ال قاٮ ا أءنا لمدينون ( ٥٢)يقول أءنك لمن ٱلمصد مى ـ ا وعطلعون قا( ٥٣)أءذا متنا وكنا ترابى إن كدت ( ٥٥)لجحيم ٱطلع رءاه ى سواء ٱ( ٥٤)ل هل أنتم م قال تٱهلل

بين إل موتتنا ٱلول ( ٥٨)أما نحن بميتين ( ٥٧)ولول نعمة ربى لكنت من ٱلمحضرين ( ٥٦)لتردين هو ٱلفوز ٱ( ٥٩)ى وما نحن بمعذ ذا ل ـ يم إن ه ملون ( ٦١)لع ـ ذا ليعمل ٱلع ـ ق وم ( ٦١)لمثل ه لمين ( ٦٢)أذٲلك خير ن زلى أم شجرة ٱلز ـ للها تنةى ـ تخرج ى أصل ٱلجحيم إ ( ٦٣)إنا جعلن

نها شجرة

طلعها كأ ( ٦٤) طين ن ـ ي ـ ون منہا ٱلبطون ( ٦٥)ۥ رءوس ٱل ون منہا مالن حميم ( ٦٦)إنہم لكل ا م

وبى لى ٱلجحيم م إن م ( ٦٧)م إن لهم عليہا ل ہم ألفوا ءاباءهم ( ٦٨)رجعهم ل رهم يہرعون ( ٦٩)ضالين إن ـ لين ( ٧١)هم على ءا هم أڪثر ٱلو نذرين ( ٧١)ولقد ضل قبل ا يہم م ( ٧٢)ولقد أرسلنقبة ٱلمنذرين ٱنر ڪيف ـ ٱلمخل ( ٧٣)كان ع لنعم ٱلمجيبون ( ٧٤)صين إل عباد ٱهلل ( ٧٥)ولقد نادٮنا نو وأهل ـ ين يم ونج ( ٧٦)ۥ من ٱلكرب ٱلع يت ى ٱلخرين (٧٧)ۥ هم ٱلباقين وجعلنا ذر م على نو ( ٧٨)وتركنا علي ـ لمين سل ـ ( ٨١)إنا كذٲلك نجز ٱلمحسنين ( ٧٩)ى ٱلع ا إن ۥ من عبادن

( ٨٣)برٲهيم وإن من شيعتۦ ل ( ۞ ٨٢)م أغرقنا ٱلخرين ( ٨١)ٱلمؤمنين تريدون ( ٨٥)قال لبي وقومۦ ماذا تعبدون إذ ( ٨٤)ۥ بقلب سليم إذ جاء رب دون ٱهللا ءالهةى فكى لمين ( ٨٦)أٮ ـ ى ٱلن جوم ( ٨٧)ما ظن كم برب ٱلع

رةى را ( ٩١) تولوا عن مدبرين ( ٨٩)قال إنى سقيم ( ٨٨) نر ن

ہم قال أل تأكلون ا بٱليمين ( ٩٢)ما لكم ل تنطقون ( ٩١)إلى ءالهت يز و( ٩٣)را عليہم ضرب نحتون ( ٩٤)ن أقبلوا إلي خلقك ( ٩٥)قال أتعبدون ما ت ( ٩٦)م وما تعملون وٱهلل ا ألقوه ى ٱلجحيم قالوا ٱبنوا لنى ـ هم ٱلسفلين ( ٩٧)ۥ بني ـ ا جعلن

ۦ كيدى ہدين وقال إنى ذا( ٩٨)أرادوا ب ب إلى ربى سي ه

لحين ( ٩٩) ـ يم ( ١١١) رب هب لى من ٱلص م حل ـ بغل ـ رن ر ماذا تر ( ١١١)ب بنى إنى أر ى ٱلمنام أنى أذبحك ٱن ـ عى قال ي مع ٱلس ا بل عل ما تؤمر قال لم أبت ٱ ـ من ي برين ستجدنى إن شاء ٱهلل ـ ( ١١٢)ٱلص ا أسلما وتل يم ( ١١٣)ۥ للجبين لم إبرٲه ـ أن ي ـ دين ـ ءيا ( ١١٤)ون قت ٱلر ا قد صد إنؤا ٱلمبين ( ١١٥)نين كذٲلك نجز ٱلمحس ـ ل ذا لهو ٱلب ـ يم و ( ١١٦)إن ه بذبح ع ـ ى ٱلخرين ( ١١٧)دين يم ( ١١٨)وتركنا علي م على إبرٲه ـ ( ١١١)كذٲلك نجز ٱلمحسنين ( ١١٩)سل ن ا م ( ١١١)دنا ٱلمؤمنين ۥ من عبا إ

ق نبي ى ـ بإسح ـ رن لحين وب ـ ق ( ١١٢)ن ٱلص ـ ركنا علي وعلى إسح ـ ومن وب

وظالم لنفسۦ مبين يتهما محسن ر ( ١١٣)ذر ـ يم ( ١١٤)ون ولقد مننا على موسى وه هما وقومهما من ٱلڪرب ٱلع ـ ين لبين ( ١١٥) ونج ـ هم كانوا هم ٱلغ ـ ب ٱلمستبين ( ١١٦)ونصرن ـ هما ٱلكت ـ يم ( ١١٧)وءاتين رٲط ٱلمستق هما ٱلص ـ م على موسى ( ١١٩)ليهما ى ٱلخرين وتركنا ع ( ١١٨)وهدين ـ سل

رون ـ ادنا ٱلمؤمنين ( ١٢١)إنا ڪذٲلك نجز ٱلمحسنين ( ١٢١)وه لق ( ١٢٤)تقون إذ قال لقومۦ أل ت ( ١٢٣)وإن إلياس لمن ٱلمرسلين ( ١٢٢)إنہما من عب ـ وتذرون أحسن ٱلخلين ( ١٢٥)ين أتدعون بعى كم ٱلو ربكم ورب ءاباٮ بوه إنہم لمحضرون ( ١٢٦)ٱهلل ٱلمخلصين ( ١٢٧)كذ ل عباد ٱهلل إ

م على إل ياسين ( ١٢٩) ى ٱلخرين وتركنا علي ( ١٢٨) ـ ( ١٣١)ا كذٲلك نجز ٱلمحسنين إن ( ١٣١)سل ا ٱلمؤمنين إن ا لمن ٱلمرسلين ( ١٣٢)ۥ من عبادن ( ١٣٣)وإن لوطى هل وأ ـ ين برين ( ١٣٤) ۥ أجمعين إذ نج ـ ا ى ٱلغ

ا ٱ( ١٣٥)إل عجوزى رن صبحين ( ١٣٦)لخرين م دم ون عليہم م كم لتمر ن وإ تعقلون وبٱليل ( ١٣٧) حون إذ أبق إلى ٱل ( ١٣٩)وإن يونس لمن ٱلمرسلين ( ١٣٨) أ م و مليم ( ١٤١)ساهم كان من ٱلمدحضين ( ١٤١)فلك ٱل ( ١٤٢)ٱلتقم ٱلحوت وه وم يبعثون ( ١٤٣)ۥ كان من ٱلمسبحين لول أن ث ى بطنۦ إلى ي بٱ( ۞ ١٤٤)للب ـ بذن ا ( ١٤٥)لعراء وهو سقيم ن بتن وأن

م إلى ماة ألف أو يزيدون ( ١٤٦)ن يقطين علي شجرةى ـ ى حين ( ١٤٧)وأرسلن هم إل ـ ـ امنوا متعن ا وهم ( ١٤٩)ٱلبنون ٱستفتهم ألربك ٱلبنات ولهم ( ١٤٨)

ثى ـ ٮ ڪة إن ـ هدون أم خلقنا ٱلمل ـ كهم ليقولون ( ١٥١)ش ن إ ذبون ( ١٥١)أل إنہم م ـ وإنہم لك ( ١٥٣)أصطفى ٱلبنات على ٱلبنين ( ١٥٢)ولد ٱهلل

تذكرون ( ١٥٤)ف تحكمون ما لكم كي كم سلطـ ( ١٥٥)أ بين أم ل م دقين ( ١٥٦)ن ـ بكم إن كنتم ص ـ ( ١٥٧)أتوا بكت ا وجعلوا بين ا يصفون ( ١٥٨) ولقد علمت ٱلجنة إنہم لمحضرون ۥ وبين ٱلجنة نسبى عم ن ٱهلل ـ ( ١٥٩)سبح ( ١٦١)إنكم وما تعبدون ( ١٦١) ٱلمخلصين إل عباد ٱهلل ي ما أنتم عل

تنين ـ ( ١٦٣)إل من هو صال ٱلجحيم ( ١٦٢)بف علوم ۥ مق وما منا إل ل ا ون ( ١٦٤)ام م نحن ٱلمسبحون وإن ( ١٦٥)وإنا لنحن ٱلص لين ( ١٦٧)وإن كانوا ليقولون ( ١٦٦)ا ل ن ٱلو ا م ٱلمخلصين ( ١٦٨)لو أن عندنا ذكرى ا ( ١٧١) سوف يعلمون وا بۦكفر ( ١٦٩)لكنا عباد ٱهلل ولقد سبقت كلمتن

لبون ( ١٧٢)إنہم لهم ٱلمنصورون ( ١٧١)لعبادنا ٱلمرسلين ـ ٱلمنذرين ( ١٧٦)أبعذابنا يستعجلون ( ١٧٥)ف يبصرون وأبصرهم سو ( ١٧٤)تول عنہم حتى حين ( ١٧٣)وإن جندنا لهم ٱلغ ( ١٧٩)وأبصر سوف يبصرون ( ١٧٨)وتول عنهم حتى حين ( ١٧٧)إذا نزل بساحتہم ساء صبا

ة عم ن ربك رب ٱلعز ـ م على ٱلمرسلين ( ١٨١)ا يصفون سبح ـ لمين وٱل ( ١٨١)وسل ـ رب ٱلع ( ١٨٢)حمد هلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

كر ص ة وشقاق ( ١) وٱلقرءان ذ ٱلذ لت حين مناص كم أهلك ( ٢)بل ٱلذين كفروا ى عز ن قرن نادوا و نہم ( ٣) نا من قبلهم م منذر حر كذاب وعجبوا أن جاءهم م ـ ذا س ـ فرون ه ـ ا( ٤) وقال ٱلك ا وٲحدى هى ـ ل ىء عجاب أجعل ٱللهة إ ذا ل ـ وا وٱصبروا على ( ٥) إن ه منہم أن ٱم ءالهتكم وٱنطلق ٱلم

ىء يراد ذا ل ـ ق ( ٦)إن ه ـ ل ذا إل ٱخت ـ ذا ى ٱلملة ٱلخرة إن ه ـ كر من بيننا( ٧)ما سمعنا بہ ٱلذ ن ذكر أءنزل علي ما يذوقوا عذا بل هم ى شك ن رحمة ربك ٱلعزيز ٱلوهاب ( ٨)ب بل لم ٮ وٲت وٱلرض وما بينہما( ٩)أم عندهم خزا ـ م لك ٱلس ب أم لهم م ـ ا هنالك ج ( ١١) ليرتقوا ى ٱلسب م

ند

ن ٱلحزاب بت ( ١١)مهزوم م وعاد ورعون ذو ٱلوتاد كذ ب لـ يكة ( ١٢)قبلهم قوم نو ـ ك ٱلحزاب ومود وقوم لوط وأصح ٮ ـ ولب ٱلر ( ١٣) أ ؤلء إل ص ( ١٤)سل حق عقاب إن كل إل ڪذ ـ ا لها من واق وما ينر ه م

وٲحدةى ل لنا قطنا قبل يوم ٱلحساب ( ١٥)يحةى ٱصبر ( ١٦)وقالوا ربنا عج

ليد ۥد ذا ٱ على ما يقولون وٱذكر عبدنا داو ن اب إ رنا ٱلجبال ( ١٧)ۥ أو شراق مع إنا سخ ى وٱل ( ١٨)ۥ يسبحن بٱلعورةى وٱلطير مح اب كل ل ( ١٩)ۥ أو ٱلحكمة وصل ٱلخطاب وشددنا ملك ـ روا ٱلمح ( ۞ ٢١)ۥ وءاتين ۥد فزع منہم إذ دخلوا على داو ( ٢١)راب وهل أتٮك نبؤا ٱلخصم إذ تسو

ط وٱهدنا إل قالوا ل تخف رٲط خصمان بغى بعضنا على بعض ٱحكم بيننا بٱلحق ول ت ( ٢٢)ى سواء ٱلص ذا أخى ل ـ نى ى ٱلخطاب ۥ تسع إن ه قال أكفلنيہا وعز وٲحدة

ولى نعجة ى نعاجۦ( ٢٣)وتسعون نعجةى ا م قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إل

ل وإن كثيرى ن ٱلخلطاء ليبغى بعضہم على بعض إا هم ٱلذ م

ت وقليل ـ لح ـ وظن داو ين ءامنوا وعملوا ٱلص ٱستغفر رب ـ ا وأناب ۩ ۥد أنما تن ( ٢٤)ۥ وخر راكعى ك ۥ ذٲل غفرنا ل داو ( ٢٥)ۥ عندنا لزلفى وحسن مـ اب وإن ل ـ ى ٱلرض ٱحكم بين ٱلناس بٱلحق ول تتبع ٱلهو يضلك ع يك خليفةى ـ ۥد إنا جعلن إن ٱلذين يضل ون عن سب ن سبيل ٱهلل يل ٱهلل

بما نسوا يوم ٱلحسا ( ٢٦)ب لهم عذاب شديد

طى ـ ماء وٱلرض وما بينہما ب لذين كفروا من ٱلنار ذٲلك ظن ٱلذين كفروا وما خلقنا ٱلس ت كٱلمفسدين ى ٱل أم نجعل ٱلذ ( ٢٧) ويل ل ـ لح ـ ار ين ءامنوا وعملوا ٱلص وا ( ٢٨)رض أم نجعل ٱلمتقين كٱلفج تذكر أول ۦ ولي ت ـ بروا ءاي يد لرك ـ ليك مب إ ـ ب أنزلن ـ كت

ب ـ ن لداو ووهبنا( ٢٩)ٱللب ـ نعم ٱلعبد ۥد سليم اب إن ت ٱلجياد ( ٣١) ۥ أو ـ فن ـ ى ٱلص ا بٱلس وق وٱلعناق رد وها على ( ٣٢)قال إنى أحببت حب ٱلخير عن ذكر ربى حتى توارت بٱلحجاب ( ٣١)إذ عرض علي بٱلع م أناب ولقد ( ٣٣) طفق مسح ا ن وألقينا على كرسيۦ جسدى ـ قال رب ( ٣٤)تنا سليم

ن بعد بغى لحد م ا ل ينيح تجر بأمرهۦ رخا ( ٣٥)هاب إنك أنت ٱلو ٱغفر لى وهب لى ملكى رنا ل ٱلر اص ( ٣٦)ءى حيث أصاب سخ طين كل بناء وغو ـ ي نين ى ٱلصفاد ( ٣٧)وٱل نا ٱمنن أو أمسك بغير حساب ( ٣٨)وءاخرين مقر ذا عطا ـ ( ٣٩) ه ا لزلفى وحسن مـ اب وإن ل ( ٤١)ۥ عندن

اد رب ن بنصب وعذاب وٱذكر عبدنا أي وب إذ ن ـ يط نى ٱل ذا مغتسل بارد وشراب ٱركض برجلك ( ٤١)ۥ أنى مس ـ نا لووهب ( ٤٢) ه نا و ۥ أهل معهم رحمةى ب ۥ ومثلهم م ـ ۦ ول تحنث ( ٤٣)ذكر لولى ٱللب ا ٱضرب ب

ا وخذ بيدك ضغثى صابرى ـ نعم ٱلعبد إنا وجدن اب إن ا وٱذكر ع ( ٤٤)ۥ أو دن ـ ب

ق ويعقوب أولى ٱليد ـ ر إبرٲهيم وإسح ـ ار ( ٤٥) وٱلبص هم بخالصة ذڪر ٱلد ـ ا أخلصن ا لمن ٱلمصطفين ٱلخيار ( ٤٦)إن عيل وٱليسع وذ ( ٤٧)وإنہم عندن ـ ن ٱلخيار ا ٱلكفل وٱذكر إسم مذا ذكر ( ٤٨) وكل ـ لهم ٱلبوٲب ( ٤٩)وإن للمتقين لحسن مـ اب ه

فتحةى ت عدن م ـ ا ( ٥١)جن ـ ين يہ متك

كهة ڪثيرة وشراب ـ صرٲت ٱلطرف أتراب (٥١)يدعون يہا بف ـ ذا ما ( ٥٢)۞ وعندهم ق ـ ( ٥٣)توعدون ليوم ٱلحساب ه ذا لرزقنا ما ل ـ ذا( ٥٤)ۥ من نفاد إن ه ـ ر مـ اب ه غين ل ـنم يصلونہا بئس ٱلم ( ٥٥) وإن للط اق ( ٥٦)هاد جه ذا ليذوقوه حميم وغس ـ ( ٥٨)ءاخر من شكلۦ أزوٲج و ( ٥٧)ه

عكم قتحم م م ذا وج ـ ا بہم ه ا بكم ( ٥٩) إنہم صالوا ٱلنار ل مرحب متموه لنا أنت قالوا بل أنتم ل مرحب ا ى ٱلنار قالوا رب( ٦١) بئس ٱلقرار م قد

ا ضعفى ذا زده عذابى ـ ن ٱلشرار ( ٦١)نا من قدم لنا ه كنا نعد هم مهم سخر ( ٦٢)وقالوا ما لنا ل نر رجالى ـ ر أتخذن ـ إن ذٲلك ( ٦٣)ي ىا أم زاغت عنہم ٱلبص

تخاصم أهل ٱلنار لح ٱلوٲحد ٱلقهار قل إنما أنا منذر ( ٦٤)ق إل ٱهلل ـ وٲت وٱلرض وما بينہما ٱل ( ٦٥) وما من إل ـ م ر رب ٱلس ـ يم ( ٦٦)عزيز ٱلغف بين ( ٦٩)ما كان لى من علم بٱلمل ٱلعلى إذ يختصمون ( ٦٨)م عن معرضون أنت ( ٦٧)قل هو نبؤا ع م

ما أنا نذير أن إذ قال ( ٧١)إن يوحى إلى إل

ن طين ا مرى ق ب ل ـ كة إنى خ ٮ ـ ( ٧١)رب ك للمل يت إذا سو وحى قعوا ل جدين ۥ ونفخت ي من ر ـ كة ڪل هم أجمعون ( ٧٢)ۥ س ٮ ـ إبليس ٱستكبر وكان م ( ٧٣)سجد ٱلمل فرين إل ـ إبليس ما منعك أن ( ٧٤)ن ٱلك ـ يد قال ي ن( ٧٥) أستكبرت أم كنت من ٱلعالين تسجد لما خلقت ب م

خلقتنى من قال أنا خير

رنى إلى يوم يبعثون ( ٧٨)ى يوم ٱلدين وإن عليك لعنتى إل ( ٧٧)ہا إنك رجيم قال ٱخرج من ( ٧٦)ۥ من طين نار وخلقت تك ل ( ٨١)إلى يوم ٱلوقت ٱلمعلوم ( ٨١)قال إنك من ٱلمنرين ( ٧٩)قال رب أن قال ٱلحق وٱلحق أقول ( ٨٣)مخلصين إل عبادك منهم ٱل ( ٨٢)غوينهم أجمعين قال بعز

ن تبعك منہم أجمعين ( ٨٤) ن جهنم منك ومم من أجر وما أ ( ٨٥)لم لمين إن هو إل ذكر ل ( ٨٦)نا من ٱلمتكلفين قل ما أسـ لكم علي ـ ع ( ٨٨)ۥ بعد حين ولتعلمن نبأه ( ٨٧)لحيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

يم ٱلعزيز ٱلحك ب من ٱهلل ـ إنا أنزلنا إ ( ١)تنزيل ٱلكت ا ل مخلصى ب بٱلحق ٱعبد ٱهلل ـ ين ليك ٱلڪت ٱلدين ٱلخال ( ٢)ٱلد زلفى إن ٱ أل هلل بونا إلى ٱهلل يحكم وٱلذين ٱتخذوا من دونۦ أولياء ما نعبدهم إل ليقر يختلفون هلل هم ى ما هم ي ل بين ذب ڪفار إن ٱهلل ـ و ك ا ( ٣)يهد من ه أن يتخذ ولدى لو أراد ٱهلل

اء ا يخلق ما ي لصطفى مم ن ـ ٱلوٲحد ٱلقهار ۥ سبح وٲت وٱلرض بٱلحق ( ٤) هو ٱهلل ـ م ر ٱليل خلق ٱلس ر ٱلنهار على ٱليل يكو مس وٱلقمر على ٱلنہار ويكو ر ٱل ى وسخ سم ى يجر لجل م ر ڪل ـ و ٱلعزيز ٱلغف ن نفس ( ٥) أل ه ا زوجها وأنزل لكم م خلقكم م م جعل منہ

نية أزوٲج وٲحدة ـ م م ـ ن ٱلنع

ث ـ ت ل ـ ن بعد خلق ى ظلم ا متڪم خلقى ـ ه ٱلملك يخلقكم ى بطون أم رب كم ل إل هو ذٲلكم ٱهلل ـ غنى عنكم إن تكفرو( ٦) أنى تصرون ل إل كم ول يرضى لعباده ٱلكفر ا إن ٱهلل كروا يرض ل وزر أخر وإن ت

رجعڪم ول تزر وازرة م إلى ربكم م كم بما كنتم تعملون ينبئ ن ت ۥ عليم بذ إ ا

دور ( ۞ ٧)ٱلص ن ضر دعا رب ـ نس وإذا مس ٱل ل م إذا خو ي ۥ منيبىا إل من قبل وجعل هلل ن نسى ما كان يدعوا إلي ما ليضل عن سبيلۦۥ نعمةى ب ٱلنار فرك قليى قل تمتع بك أندادى ـ ۦ( ٨) إنك من أصح ا يحذر ٱلخرة ويرجوا رحمة رب مى ا وقاٮ

يل ساجدى نت ءاناء ٱل ـ ن هو ق ٱلذين يعلمون قل هل يستو أم

ب إنما وٱلذين ل يعلمون ـ ر أولوا ٱللب عباد ٱلذين ءامنوا ٱتقوا ربكم ( ٩)يتذك ـ قل ينيا حسنة ذه ٱلد ـ لذين أحسنوا ى ه وٲسعة ل برون أجرهم بغير حساب إ وأرض ٱهلل ـ ا ل ٱلدين ( ١١)نما يوى ٱلص مخلصى ى أمرت أن أعبد ٱهلل مين ( ١١)قل إن ل ٱلمسل ن ( ١٢)وأمرت لن أكون أو ى أخاف إ قل إن

يم عصيت ربى عذاب يوم ( ١٣)ع ا ل أعبد مخلصى ن دونۦ( ١٤)ۥ دينى قل ٱهلل مة ٱعبدوا ما شئتم م ـ سرين ٱلذين خسروا أنفسہم وأهليہم يوم ٱلقي ـ ن ٱلنار ومن تحتہم ( ١٥) أل ذٲلك هو ٱلخسران ٱلمبين قل إن ٱلخ من وقهم ظلل ۦ عباده ظلل لهم م ب ف ٱهلل عباد ٱتقون ۥ ذٲلك يخو ـ وٱلذين ( ١٦) ي

ر لهم ٱلب غوت أن يعبدوها وأنابوا إلى ٱهلل ـ ر عباد ٱجتنبوا ٱلط ٱلذين يستمعون ٱلقول يت ( ١٧)ب ۥ بعون أحسن ك ٱلذين هدٮهم ٱهلل ٮ ـ ولب أ ـ ٮ ك هم أولوا ٱللب ـ ول

ہم لهم ( ١٩)ى ٱلنار أمن حق علي كلمة ٱلعذاب أأنت تنقذ من ( ١٨) وأ كن ٱلذين ٱتقوا رب ـ تجر من لبنية م

وقها غرف ن مغرف

ر ـ تحتہا ٱلنہ ٱلميعاد وعد ٱهلل ماء ( ٢١) ل يخلف ٱهلل أنزل من ٱلس لم تر أن ٱهلل أ ك بيع ى ٱلرض م يخرج ب ماءى سل ـ ۥ ين ختلفىا ألوٲن ا م ۦ زرعى م يجعل ا

ا ۥ م يهي ترٮ مصفر ى مى ـ ب ۥ حط ـ ص ( ٢١) إن ى ذٲلك لذكر لولى ٱللب ٱهلل ۦ دره أمن شر ب ن ر م هو على نور م ـ سية قلوبہم ۥ للسل ـ للقويل

ن ذكر ٱهلل بين م ل م ـ ك ى ضل ٮ ـ ولعر من ( ٢٢) أ ثانى تق ا م

بهى ـ ت ا م بى ـ ل أحسن ٱلحديث كت نز م تلين جلود ٱهلل ون ربہم جلود ٱلذين يخ اء هم وقلوبهم إلى ذكر ٱهلل ہد بۦ من ي ي ذٲلك هد ٱهلل ما ل ل ٱهلل مة أمن يتقى بوجهۦ سوء ٱلعذا( ٢٣)ۥ من هاد ومن يضل ـ لمين ذوقوا ما ب يوم ٱلقي ـ وقيل لل

عرون ( ٢٤)نتم تكسبون ك ب ٱلذين من قبلهم أتٮهم ٱلعذاب من حيث ل ي نيا( ٢٥)كذ ٱلخز ى ٱلحيوة ٱلد تذكرون ولقد ( ٢٦) لو كانوا يعلمون لخرة أكبر ولعذاب ٱ أذاقهم ٱهلل هم ي ذا ٱلقرءان من كل مثل لعل ـ قون ( ٢٧)ضربنا للناس ى ه ت ( ٢٨)قرءانىا عربي ىا غير ذ عوج لعلهم يى مث ضرب ٱهلل

ا سلمى كسون ورجى ـ شركاء مت ي

جى لرجل هل يستويان مثى ر يتون ( ٢٩) بل أكثرهم ل يعلمون ٱلحمد هلل وإنہم م ك ميت مة عند ر ( ٣١)إن ـ كم يوم ٱلقي كم تختصمون م إن ن ڪذب ع ( ۞ ٣١)ب دق إذ جاءه من أظلم مم ب بٱلص وكذ فرين ۥ لى ٱهلل ـ وٱلذ جاء ( ٣٢) أليس ى جهنم مثوى للك

ق بۦ دق وصد ك هم ٱلمتقون بٱلص ٮ ـ ولاءون عند ربہم ( ٣٣) أ ا ي عنہم أسوأ ٱلذ عملوا ويجزيہم أجرهم بأحسن ٱلذ ڪانوا يعملون ( ٣٤)ٱلمحسنين ذٲلك جزاء لهم م بكاف عبده ( ٣٥)ليڪفر ٱهلل ونك بٱلذين من دونۦ وي ۥ أليس ٱهلل خو ومن يضلل ٱهلل ( ٣٦)ۥ من هاد ما ل ما ل هد ٱهلل ۥ من ومن ي

ضل بعزيز ذ ٱنتقام م وٲت وٱلرض ل ( ٣٧) أليس ٱهلل ـ م ن خلق ٱلس ولٮ ن سألتهم م ا تدعون من دون يقولن ٱهلل ت قل أرءيتم م ـ هۦ أو أرادنى برحمة هل هن ممسك ت ضر ـ ف ـ بضر هل هن ك إن أرادنى ٱهلل رحمتۦ ٱهلل لون قل حسبى ٱهلل ل ٱلمتوك ي يتوڪ قوم ٱعملوا على مكانتڪ( ٣٨) عل ـ م إنى قل ي

مل ـ قيم ( ٣٩) سوف تعلمون ع م عذاب ب للناس بٱلحق ( ٤١)من يأتي عذاب يخزي ويحل علي ـ نزلنا عليك ٱلكت نفسۦ إنا أ تى لم تمت ى منامها( ٤١) وما أنت عليہم بوڪيل ليها ومن ضل إنما يضل ع من ٱهتد ل يتوى ٱلنفس حين موتها وٱل يمسك ٱلتى قضى عليہا ٱلموت ويرسل ٱهلل

ى سم ى ت لقوم يتفكرون ٱلخر إلى أجل م ـ شفعاء ( ٤٢) إن ى ذٲلك لي لون أم ٱتخذوا من دون ٱهلل ا ول يعق ـ ى و ڪانوا ل يملكون شي عة ج ( ٤٣) قل أول ـ ف ٱل اقل هلل ميعى وٲت وٱلرض ل ـ م ي ترجعون ۥ ملك ٱلس ت قلوب ٱلذين ل يؤمنون بٱلخرة ( ٤٤) م إل وحده ٱشمأز وإذا ذكر ٱلذين من وإذا ذكر ٱهلل

رون ادك ى ما( ٤٥)دونۦ إذا هم يستب دة أنت تحكم بين عب ـ ہ لم ٱلغيب وٱل ـ وٲت وٱلرض ع ـ م ( ٤٦)كانوا ي يختلفون قل ٱللهم اطر ٱلس ا ومثل تدو ۥ مع ولو أن للذين ظلموا ما ى ٱلرض جميعى مة ۥ ل ـ وم ٱلقي ما لم يكونوا يحتسبون ا بۦ من سوء ٱلعذاب ي ن ٱهلل ـ ات ما ( ٤٧) وبدا لهم م وبدا لهم سي

ا كانوا بۦ يستہزءون ن ضر ( ٤٨)ڪسبوا وحاق بهم م ـ نس نا قال إنما أوتيتإذا مس ٱل م نعمةى ـ ن ل كن أكثرهم ل يعلمون ۥ على علم دعانا م إذا خو ـ ول

ا كانوا يكسبون ( ٤٩) بل هى تنة ـ ات ما كسبوا ( ٥١)قد قالها ٱلذين من قبلهم ما أغنى عنہم م ؤلء سيصيبہم أصابہم سي ـ وٱلذين ظلموا من ه

ـ ات ما كسبوا وما هم بمعجزين اء ويقدر ( ٥١)سي زق لمن ي يبس ٱلر ت لقوم يؤمنون إن ى ذ أولم يعلموا أن ٱهلل ـ ( ۞ ٥٢)ٲلك لي حمة ٱهلل عباد ٱلذين أسروا على أنفسهم ل تقنطوا من ر ـ ا قل ي نوب جميعى يغفر ٱلذ إن ٱهلل حيم إن وأنيبوا إ ( ٥٣)ۥ هو ٱلغفور ٱلر كم وأسلموا ل ۥ من قبل أن لى رب وأنتم ل ( ٥٤)يأتيكم ٱلعذاب م ل تنصرون

عذاب بغتةى ن قبل أن يأتيڪم ٱل بڪم م ن ر عرون وٱتبعوا أحسن ما أنزل إليكم م خرين أن تق ( ٥٥)ت ـ وإن كنت لمن ٱلس ب ٱهلل طت ى جن حسرتى على ما ر ـ هدٮنى لڪنت من ٱلمتقين ( ٥٦)ول نفس ي و ( ٥٧)أو تقول لو أن ٱهلل عذاب ل أو تقول حين تر ٱل

أكون من ةى فرين ( ٥٨)ٱلمحسنين أن لى ڪر ـ بت بہا وٱستكبرت وكنت من ٱلك تى كذ ـ ة ( ٥٩)بلى قد جاءتك ءاي سود وجوههم م مة تر ٱلذين كذبوا على ٱهلل ـ لمت ويوم ٱلقي وء ول هم يحزنون ( ٦١)كبرين أليس ى جهنم مثوى ل هم ٱلس ٱلذين ٱتقوا بمفازتهم ل يمس ى ٱهلل لق ڪل شىء ( ٦١)وينج ـ خ ٱهلل

( ٦٢)وهو على كل شىء وكيل وٲت وٱلرض ل ـ م سرون ۥ مقاليد ٱلس ـ ك هم ٱلخ ٮ ـ ول أ ت ٱهلل ـ ـ اي ذين كفروا ب

هلون ( ٦٣)وٱل ـ تأمرونى أعبد أي ہا ٱلج وحى إليك وإلى ٱلذين من قبلك لٮ ن أشركت ليحبطن ع ( ٦٤)قل أغير ٱهللسرين ولقد أ ـ كرين ( ٦٥)ملك ولتكونن من ٱلخ ـ ن ٱل ٱعبد وكن م ( ٦٦)بل ٱهلل

ا قبضت حق قدرهۦ وٱلرض جميعى بيمينۦ وما قدروا ٱهللت ـ وٲت مطوي ـ م مة وٱلس ـ سبح ۥ يوم ٱلقي ن ركون ـ ا ي لى عم ـ ( ٦٧)ۥ وتع وٲت ومن ى ٱلرض إل من شاء ٱهلل ـ م ور صعق من ى ٱلس ب وأشرقت ٱلرض بنور ربہ ( ٦٨) م نفخ ي أخر إذا هم قيام ينرون ونفخ ى ٱلص ـ ا ووضع ٱلكت

لمون ہداء وقضى بينہم بٱلحق وهم ل ي ن وٱل ـن ا عملت وهو أعلم بما يفعلون ( ٦٩)وجا ء بٱلنبي اوسيق ٱلذين ڪفروا إلى جهنم ز ( ٧١)وويت كل نفس م نكم يتلون ع مرى مذا حتى إذا جاءوها تحت أبوٲبها وقال لهم خزنتہا ألم يأتكم رسل ـ ت ربكم وينذرونكم لقاء يومكم ه ـ كن ليكم ءاي ـ قالوا بلى ول

فرين حقت كلمة ٱلع ـ لدين يها( ٧١)ذاب على ٱلك ـ ا( ٧٢) بئس مثو ٱلمتڪبرين قيل ٱدخلوا أبوٲب جهنم خ لدين حتى إذا جاءوها وتحت أبوٲبها وقا وسيق ٱلذين ٱتقوا ربہم إلى ٱلجنة زمرى ـ م عليڪم طبتم ٱدخلوها خ ـ ٱلذ صدقنا وعده ( ٧٣)ل لهم خزنتہا سل أ وقالوا ٱلحمد هلل ۥ وأورنا ٱلرض نتبو

اء ملين من ٱلجنة حيث ن ـ ٮ ڪة حاين من حول ٱلعرش يسبحون بحمد ربہم وتر ( ٧٤) نعم أجر ٱلع ـ لمين ٱلمل ـ رب ٱلع ( ٧٥) وقضى بينہم بٱلحق وقيل ٱلحمد هلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر ٱ( ١)حم ب من ٱهلل ـ ي ٱلمصير ( ٢)عزيز ٱلعليم ل تنزيل ٱلكت إل هو إل ـ ب وقابل ٱلتوب شديد ٱلعقاب ذ ٱلطول ل إل ن ہم ى ٱلب ( ٣)غار ٱلذ يغررك تقل ب إل ٱلذين كفروا ت ٱهلل ـ دل ى ءاي ـ ج د ما ي ـ ة برسولهم ليأخذوه وج ( ٤)ل م

ت ڪل أ عدهم وهم وٱلحزاب من ب بت قبلهم قوم نو طل ڪذ ـ دلوا بٱلب ـب ٱلنار ك وكذٲلك حقت ( ٥)ليدحضوا ب ٱلحق أخذتہم كيف كان عقاب ـ ہم أصح ( ٦)لمت ربك على ٱلذين كفروا أن ہم ويؤمنون بۦ ويستغفرون للذين ءامنوا ربنا وسعت ڪل شىء ٱلذين يحملون ٱلعرش ومن حول ا ٱغفر للذين تابوا وٱتبعوا سبيلك وقهم عذاب ر ۥ يسبحون بحمد رب وعلمى

حمةى

ت ( ٧)ٱلجحيم ـ ي هم وأزوٲجهم وذر هم ومن صلح من ءاباٮ ت عدن ٱلتى وعدت ـ م إنك أنت ٱل ربنا وأدخلهم جن يم ع ه ( ٨)زيز ٱلحك ذ قد رحمت ـ ات يومٮ ي ومن تق ٱلسـ ات ي يم وقهم ٱلس قتكم أنفسڪم إذ تدعو ( ٩)ۥ وذٲلك هو ٱلفوز ٱلع أكبر من م ن تكفرون إن ٱلذين كفروا ينادون لمقت ٱهلل ـ يم ( ١١)ن إلى ٱل

ن نا بذنوبنا هل إلى خروج م نتين ٱعتر نتين وأحييتنا ٱ ( ١١)سبيل قالوا ربنا أمتنا ٱ وحده ذٲلكم بأن ٱلعلى ٱلكبير نۥ ڪفرتم وإ ۥ إذا دعى ٱهلل ٱلحكم هلل

رك بۦ تؤمنوا ل من ينيب ( ١٢)ي ر إ ا وما يتذڪ

ماء رزقى ن ٱلس ل لكم م ۦ وينز ت ـ و ٱلذ يريكم ءاي ين ولو ( ١٣)ه ٱلد مخلصين ل كره ٱدعوا ٱهللفرون ـ اء من عبادهۦ لينذر يوم ٱلت ( ١٤)ٱلك من أمرهۦ على من ي و ت ذو ٱلعرش يلقى ٱلر ـ ق ريع ٱلدرج لمن ٱلملك ( ١٥) منہم شىء رزون ل يخفى على ٱهلل ـ ٱلوٲحد ٱلقهار يوم هم ب سريع ٱلحساب ( ١٦)ٱليوم هلل ل ظلم ٱليوم إن ٱهلل

وم تجز كل نفس بما ڪسبت ذ ( ١٧)ٱلي وأنذرهم يوم ٱلزة إ

لم ـ مين ما لل ـ دور ( ١٨)ين من حميم ول شفيع يطاع ٱلقلوب لد ٱلحناجر ك نة ٱلعين وما تخفى ٱلص ميع ٱلبص ( ١٩)يعلم خاٮ هو ٱلس ىء إن ٱهلل وٱلذين يدعون من دونۦ ل يقضون ب يقضى بٱلحق قبة ٱلذين كانوا من قبلهم كانوا هم أو ( ۞ ٢١)ير وٱهلل ـ لم يسيروا ى ٱلرض ينروا كيف كان ع

من و ن ٱهلل بذنوبہم وما كان لهم م ا ى ٱلرض أخذهم ٱهلل وءاارى ةى ذ ( ٢١)اق أشد منہم قو ن إ ت كفروا أخذهم ٱهلل ـ ك بأنهم كانت تأتيہم رسلهم بٱلبين شديد ٱلعقاب ٲل

بين ( ٢٢)ۥ قو ن م ـ تنا وسلط ـ ـ اي ن وقـ ( ٢٣)ولقد أرسلنا موسى ب ـ م ـ اب إلى رعون وه حر ڪذ ـ م ( ٢٤)رون قالوا س ا جاءه لم

ل بٱلحق من عندنا قالوا ٱقتلوا أبناء ٱلذين ءامنوا مع ـ ل ى ضل فرين إ ـ وقال رعون ذ ( ٢٥)ۥ وٱستحيوا نساءهم وما ڪيد ٱلك هر ى ٱلرض ٱلفساد ۥ رونى أقتل موسى وليدع رب ل دينڪم أو أن ي بد ى أخاف أن ي ن كل متكبر ل يؤمن بيوم ٱلحساب ( ٢٦) إن وقال موسى إنى عذت بربى وربڪم م(٢٧ ) ن ـ ن ءال رعون يكتم إيم م

ؤمن م ا وقال رجل ذبى ـ بكم وإن يك ڪ ت من ر ـ وقد جاءكم بٱلبين ى ٱهلل ۥ أتقتلون رجى أن يقول رب ي كذب ا يصبكم بعض عل

و مسرف كذاب ۥ وإن يك صادقى ل يہد من ه ( ٢٨)ٱلذ يعدكم إن ٱهلل هرين ى ٱلرض من ينصرنا من بأس ٱهلل ـ قوم لكم ٱلملك ٱليوم ظ ـ ي

شاد إن جاءنا قال رعون ما أريكم إل ما أر وما ثل يوم ٱلحزاب ( ٢٩)أهديكم إل سبيل ٱلر قوم إنى أخاف عليكم م ـ ا لل ( ٣١)وقال ٱلذ ءامن ي يريد ظلمى وعاد ومود وٱلذين من بعدهم وما ٱهلل قوم إنى أخاف عليكم يوم ٱلتناد ( ٣١)عباد مثل دأب قوم نو ـ ( ٣٢)وي ن ٱهلل ول ون مدبرين ما لكم م يوم ت

ما ل ومن يضلل ٱهلل من بعدهۦ رس ولقد جاءڪم يوسف من قبل بٱلبينـ ( ٣٣)ۥ من هاد من عاصم لك قلتم لن يبعث ٱهلل ى إذا ه ا جاءڪم بۦ حت م مرتاب ت ما زلتم ى شك م

و مسرف من ه ڪذٲلك يضل ٱهلل بغير سل ( ٣٤)ولى ت ٱهلل ـ دلون ى ءاي ـ وعند ٱلذين ٱلذين يج هم ڪبر مقتىا عند ٱهلل ن أتٮ ـ ط

على ڪل قلب متكبر جبار كذٲلك يطبع ٱهللب ( ٣٥)ءامنوا ـ ٱلسب ا لعلى أبل ن ٱبن لى صرحى ـ م ـ ه ـ أسب ( ٣٦)وقال رعون ي موسى وإنى لظن ـ وٲت أطلع إلى إل ـ م ب ٱلس بيل وما ڪيد رعون إل ى ت ـ ۦ وصد عن ٱلس ا وڪذٲلك زين لفرعون سوء عمل ذبى ـ وم ( ٣٧)باب ۥ ڪ ق ـ وقال ٱلذ ءامن ي

شاد ٱت ى دار ٱلقرار ( ٣٨)بعون أهدڪم سبيل ٱلر ع وإن ٱلخرة ه ـ نيا مت ذه ٱلحيوة ٱلد ـ قوم إنما ه ـ ن ذڪر أو ( ٣٩)ي ا ملحى ـ يجز إل مثلها ومن عمل ص

ك يدخلون ٱلجنة يرزقون يہا بغير حساب من عمل سيئةى ٮ ـ أولنثى وهو مؤمن قوم ما لى أدعوڪم إلى ٱلنجوة وتدعوننى إلى ( ۞ ٤١)أ ـ وي

ۦ ما( ٤١)ٱلنار وأشرك ب ر تدعوننى لڪفر بٱهلل ـ ( ٤٢)ليس لى بۦ علم وأنا أدعوڪم إلى ٱلعزيز ٱلغف ي ليس ل وأن ٱلمسرين هم أصح ل جرم أنما تدعوننى إل ا إلى ٱهلل ن نيا ول ى ٱلخرة وأن مرد ى ٱلد ب ٱلنار ۥ دعوة بٱلعباد ( ٤٣)ـ

بصير إن ٱهلل ض أمر إلى ٱهلل ستذكرون ما أقول لڪم وأو

ـ ال رعون سوء ٱلعذاب ( ٤٤) وحاق بـ ات ما مڪروا سي

اعة أدخلوا ءال رعون أشد ٱلعذاب ٱلنار يعرضون ( ٤٥)وقٮ ٱهلل ا ويوم تقوم ٱلسي ى ا وع

ا هل ( ٤٦)عليہا غدو ى ؤا للذين ٱستڪبروا إنا كنا لكم تبعى ـ عف ون ى ٱلنار يقول ٱلض تحاج غ وإذ ي ن ٱلنار أنتم م ا مقال ٱلذين ( ٤٧)نون عنا نصيبى

قد حكم بين ٱلعباد يها إن ٱهللن ٱل ( ٤٨)ٱستڪبروا إنا كل ا م ا يومى ؤا ٱلڪ( ٤٩)عذاب وقال ٱلذين ى ٱلنار لخزنة جهنم ٱدعوا ربكم يخفف عن ـ وما دع

ت قالوا بلى قالوا ٱدعوا ـ ل قالوا أولم تك تأتيكم رسلڪم بٱلبين ـ فرين إل ى ضل ا و ( ٥١)ـ ني ا لننصر رسلنا وٱلذين ءامنوا ى ٱلحيوة ٱلد يوم يقوم إن

د ـ ہم ولهم ٱللعنة ولهم سوء ٱلدار ( ٥١)ٱلشه لمين معذرت ـ ب ( ٥٢)يوم ل ينفع ٱل ـ نا بنى إسرٲءيل ٱلڪت ب هدى وذڪر لول ( ٥٣)ولقد ءاتينا موسى ٱلهد وأور ـ ر ( ٥٤)ى ٱللب ـ بڪ ى وٱل بك وسبح بحمد ربك بٱلع وٱستغفر لذن حق ( ٥٥)ٱصبر إن وعد ٱهلل ت ٱهلل ـ دلون ى ءاي ـ إن ٱلذين يج

ن أتٮهم إن ى صدورهم إ ـ بغير سلط إن لغي ٱستعذ بٱهلل ـ ا هم بب مميع ٱلبصير ل ڪبر كن أڪثر ٱلناس ل يعلمون ( ٥٦)ۥ هو ٱلس ـ وٲت وٱلرض أڪبر من خلق ٱلناس ول ـ م ا تتذكرون وما يستو ٱلعمى وٱل ( ٥٧)لخلق ٱلس م

ت ول ٱلمسىء قليى ـ لح ـ إن ( ٥٨)بصير وٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص

كن أڪثر ٱلناس ل يؤمنون ـ ل ريب يها ولية اعة لت نم داخرين وقال رب ڪم ٱدعونى أستجب ( ٥٩)ٱلس لذو ضل على ٱلناس ( ٦١)لكم إن ٱلذين يستكبرون عن عبادتى سيدخلون جه ا إن ٱهلل ل لتسكنوا ي وٱلنهار مبصرى ٱلذ جعل لكم ٱلي كن أڪثر ٱلناس ل ٱهلل ـ كرون ول كم ( ٦١)ي رب ذٲلڪم ٱهلل

إل هو أنى تؤكون ـ إل لق ڪل شىء ل ـ يجحدون ( ٦٢)خ ت ٱهلل ـ ـ اي ذين كانوا با ( ٦٣)كذٲلك يؤك ٱل ٱلذ جعل لڪم ٱلرض قرارى رب ڪم ٱهلل ت ذٲلكم ٱهلل ـ ن ٱلطيب رڪم أحسن صورڪم ورزقكم م ماء بناءى وصو لمين وٱلس ـ رب ٱلع إل هو ٱدعوه مخلصين ل ( ٦٤)تبارك ٱهلل ـ هو ٱلحى ل إل

ين ٱلحم لمين ٱلد ـ رب ٱلع بى وأمر ( ۞ ٦٥)د هلل ت من ر ـ ا جاءنى ٱلبين لم لمين قل إنى نهيت أن أعبد ٱلذين تدعون من دون ٱهلل ـ ن تراب م ( ٦٦)ت أن أسلم لرب ٱلع ا هو ٱلذ خلقڪم مڪم م لتكونوا شيوخى م لتبلغوا أشد

م يخرجكم طفى ن يتوى من قبل ولتبلغوا من ن طفة م من علقة ومنكم م

ڪم تعقلون ى ولعل سم ى م و ٱلذ يحىۦ ( ٦٧)أجى ه ا إنما يقول ل إذا قضى أمرى

أنى يصرون ( ٦٨)ۥ كن يكون ويميت ت ٱهلل ـ دلون ى ءاي ـ ۦ رسلنا سوف ( ٦٩)ألم تر إلى ٱلذين يج ا ب ب وبما أرسلن ـ بوا بٱلڪت سل يسحبون ( ٧١)يعلمون ٱلذين ڪذ ـ ل قهم وٱلس ـ ل ى أعن ـ م ( ٧١)إذ ٱلغل ى ٱلحميم

ركون ( ٧٢)ى ٱلنار يسجرون ين ما كنتم ت هم أ ا بل لم ( ٧٣)م قيل ل قالوا ضل وا عن فرين من دون ٱهلل ـ ٱلك ا كذٲلك يضل ٱهلل ـ ى كم بما كنتم تفرحون ى ٱلرض بغير ٱلحق وبما كنتم تمرحون ( ٧٤)نكن ندعوا من قبل شي لدين يہا بئس مث ( ٧٥)ذٲل ـ نم خ ٱصبر ( ٧٦)و ٱلمتكبرين ٱدخلوا أبوٲب جه

ا يرجعون و نتوينك إلين عدهم أ ا نرينك بعض ٱلذ ن إمق ح ن قصصنا عليك ومنهم م ( ٧٧)إن وعد ٱهلل ن قبلك منهم م م

ى ولقد أرسلنا رس إذا جاء أمر ٱهلل إذن ٱهلل ـ اية إل ب ى ب وما كان لرسول أن يأتك ٱلمبطلون ن لم نقص عليك م ( ٧٨) قضى بٱلحق وخسر هنال ـ ٱلذ جعل لكم ٱلنع ٱهلل

ا تأكلون لترڪبوا منہا و ا وعلى ٱلفلك تحملون ( ٧٩)منہ ى صدورڪم وعليهفع ولتبلغوا عليہا حاجةى ـ تنكرون ( ٨١)ولكم يها من ت ٱهلل ـ تۦ أ ءاي ـ ا ألم يسيروا ى ٱلرض ( ٨١)ويريكم ءاي وءاارى

ةى م كانوا أڪثر منہم وأشد قو قبة ٱلذين من قبله ـ ى ٱلرض ما أغنى عنہم ينروا كيف كان ع

ا كانوا يكسبون ت رحوا ب ( ٨٢)م ـ ا جاءتهم رسلهم بٱلبين ہزءون لم ا كانوا بۦ يست ن ٱلعلم وحاق بهم م وحده ( ٨٣)ما عندهم م ا رأوا بأسنا قالوا ءامنا بٱهلل ركين لم ا رأو ( ٨٤)ۥ وڪفرنا بما كنا بۦ م ہم لم ن ـ فرون لم يك ينفعهم إيم ـ ٱلتى قد خلت ى عبادهۦ وخسر هنالك ٱلك ( ٨٥)ا بأسنا سنت ٱهلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرحيم ( ١)حم ن ٱلر ـ حم ن ٱلر م

( ٢)تنزيل ت ـ لت ءاي ب ص ـ كتا أعرض أڪثرهم هم ل يسمعون ( ٣)ا لقوم يعلمون ۥ قرءانىا عربي ى ا ونذيرى يرى ا تدعونا إلي وى ءاذاننا وقر ومن بيننا وبينك حج ( ٤)ب م ملون اب ٱعمل إنن وقالوا قلوبنا ى أڪنة م ـ هكم ( ٥)ا ع ـ ثلكم يوحى إلى أنما إل م

ر قل إنما أنا ب

ٱستقيموا إلي وٱستغفروه وٲحد ـ ركين إل ڪوة وهم بٱلخرة ( ٦) وويل للم فرون ٱلذين ل يؤتون ٱلز ـ هم أجر غير ممنون ( ٧)هم ك ت ل ـ لح ـ نكم لتكفرون بٱلذ خلق ٱلرض ى يومين وتجعلون ل( ۞ ٨)إن ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ا قل أٮ لمين ۥ أندادى ـ وجعل يہا روٲسى من ( ٩) ذٲلك رب ٱلع

لين اٮ للسرك يہا وقدر يہا أقوٲتہا ى أربعة أيام سواءى ـ ا أو ( ١١)وقها وب وعى تيا ط رض ٱ قال لها ول

ماء وهى دخان عين م ٱستو إلى ٱلس ا قالتا أتينا طاٮ وات ى يومين وأوحى ى كل سماء أمرها( ١١)كرهى ـ ا قضٮهن سبع سم

بيح وحفى ـ نيا بمص ماء ٱلد ك تقدير ٱلعزيز ٱلعليم وزينا ٱلس ذٲل

عقة عاد ومود إن ( ١٢) ـ ثل ص معقةى ـ ( ١٣)أعرضوا قل أنذرتكم ص سل من بين أيديهم ومن خلفهم أل تعبدوا إل ٱهلل إن إذ جاءتہم ٱلر

كةى ٮ ـ فرون قالوا لو شاء رب نا لنزل مل ـ ةى ( ١٤)ا بما أرسلتم بۦ ك ا قو ا عاد ٱستڪبروا ى ٱلرض بغير ٱلحق وقالوا من أشد من ٱلذ خلقهم هو أم أولم يروا أن ٱهلل ةى ـ اي أشد منہم قو تنا يجحدون وكانوا ب نذيقهم عذاب ٱلخز ى ٱلحيوة ٱلد ( ١٥)ـ ا ى أيام نحسات ل ا صرصرى عذاب ٱلخرة أخز نياأرسلنا عليہم ريحى ه( ١٦) وهم ل ينصرون ول ـ ا مود هدين عقة ٱلعذاب ٱلهون بما كانوا يكسبون وأم ـ ينا ٱلذين ( ١٧)م ٱستحب وا ٱلعمى على ٱلهد أخذتہم ص ونج

إلى ٱلنار هم يوزعون ( ١٨)ءامنوا وكانوا يتقون ر أعداء ٱهلل رهم وجلودهم بما كانوا يعملون ( ١٩) ويوم يح ـ ٱلذ أنطق كل شىء وهو خل وقالوا لجلودهم لم شهدت م علينا( ٢١)حتى إذا ما جاءوها شہد عليہم سمعهم وأبص ي ترجعون قالوا أنطقنا ٱهلل ة وإل ل مر وما كنتم تستترون أن ( ٢١)قكم أو

ل يعلم كثيرى كن ظننتم أن ٱهلل ـ ركم ول جلودكم ول ـ ہد عليكم سمعكم ول أبص ا تعملون ي م كم ظن ( ٢٢)ا م سرين وذٲل ـ ن ٱلخ ردٮكم أصبحتم م ن ٱلمعتبين إن يصبروا ٱلنار مثوى لهم ( ٢٣)كم ٱلذ ظننتم بربكم أ ا ( ۞ ٢٤) وإن يستعتبوا ما هم م يديہم وما خلفهم وقيضنا لهم قرناء زينوا لهم م بين أ

نس ن ٱلجن وٱل هم م مم قد خلت من قبلسرين وحق عليهم ٱلقول ى أ ـ ذا ٱلقرءان وٱلغوا ي ل ( ٢٥) إنهم كانوا خ ـ ا ولنجزينہم أسوأ ٱلذ كانوا يعملون ( ٢٦)علكم تغلبون وقال ٱلذين كفروا ل تسمعوا له

ا شديدى ٱلنار ( ٢٧)لنذيقن ٱلذين كفروا عذابى عداء ٱهلل هم يہا دار ٱلخلد ذٲلك جزاء أ جزاء بما كانوا لتنا يجحدون ب ـ قدامن ( ٢٨)ـ اي نس نجعلهما تحت أ نا من ٱلجن وٱل م ٱستقـ ( ٢٩)ا ليكونا من ٱلسفلين وقال ٱلذين ڪفروا ربنا أرنا ٱلذين أض روا بٱلجنة ٱلتى كنتم إن ٱلذين قالوا رب نا ٱهلل ٮ ڪة أل تخاوا ول تحزنوا وأب ـ ل عليهم ٱلمل نيا وى ٱلخرة ( ٣١)توعدون موا تتنز ى ٱلحيوة ٱلد كم نحن أوليا

تهى أنفسكم حيم ( ٣١)ولكم يها ما تدعون ولكم يها ما ت ن غفور ر ما وقال إننى من ٱلمسلمين ( ٣٢)نزلى لحى ـ وعمل ص ن دعا إلى ٱهلل م م

يئة ( ٣٣)ومن أحسن قولى ٱدع ول تستو ٱلحسنة ول ٱلس ن بٱلتى هى أحسن إذا ٱلذ بينك وبي كأنوما يلقٮها إل ٱلذين صبروا ( ٣٤)ۥ ولى حميم ۥ عدٲوة

يم ( ٣٥)وما يلقٮها إل ذو حظ ع ن نز ـ يط ا ينزغنك من ٱل وإم ٱستعذ بٱهلل ن ميع ٱلعليم إ مس وٱلقمر ( ٣٦)ۥ هو ٱلس يل وٱلنهار وٱل ت ٱل ـ ٱلذ خلقهن إن ڪنتم إياه تعبدون ومن ءاي مس ول للقمر وٱسجدوا هلل ل ( ٣٧) ل تسجدوا ل ۥ بٱليل وٱلنہار وهم ل إن ٱستڪبروا ٱلذين عند ربك يسبحون ل

ت وربت ( ٣٨)يسـ مون ۩ ا ٱلماء ٱهتز ا عليہ إذا أنزلنعةى ـ تۦ أنك تر ٱلرض خ ـ ٱلذ أحياها لمحى ٱلموتى إن ومن ءاي ى كل شىء قدير إن تنا ل يخفون علينا ( ٣٩)ۥ عل ـ مة إن ٱلذين يلحدون ى ءاي ـ ا يوم ٱلقي

ن يأتى ءامنى ن لوا ما شئتم ٱعم أمن يلقى ى ٱلنار خير أم م ( ٤١)ۥ بما تعملون بصير إا جاءهم كر لم إن ٱلذين كفروا بٱلذ وإن

ب عزيز ـ طل من بين يدي ول من خلفۦ( ٤١)ۥ لكت ـ ٱلب ن حكيم ل يأتي م

نزيل سل من قبلك ( ٤٢)حميد ت قال لك إل ما قد قيل للر ا ي ( ٤٣) إن ربك لذو مغفرة وذو عقاب أليم م ت ـ ت ءاي ل ا لقالوا لول صا أعجمي ى قرءانى ـ عجمى وع ۥ ولو جعلن

لذين ربى ءاع و ل قل ه

ى ءامنوا هدى وشفاء وهو عليهم عمىكان بعيد وٱلذين ل يؤمنون ى ءاذانهم وقر ك ينادون من م ٮ ـ ول

ب ٱختلف ي ( ٤٤) أ ـ بك لقضى بينهم ولقد ءاتينا موسى ٱلكت سبقت من رن مريب ولول ڪلمة م

ا لنفسۦ( ٤٥) وإنهم لفى شك لحى ـ ن عمل ص م للعبيد ومن أساء عليها م ـ ( ۞ ٤٦) وما رب ك بل

اعة إلي يرد عل ن أكمامها وما تحمل من أنثى ول تضع إل بعلمۦ م ٱلس يد وما تخرج من مرٲت م ك ما منا من شہ ـ ا كانوا يد ( ٤٧) ويوم يناديہم أين شرڪاء قالوا ءاذن حي عون من قبل وضل عنہم م ن م ( ٤٨) وظن وا ما لهم مـ وس قنوط ر ي س ٱل ن من دعاء ٱلخير وإن م ـ نس ( ٤٩)ل يسـ م ٱل

ت ليقولن هـ اء مس عد ضر ا من ب ن م رحمةى ـ ن أذقن ى إن لى عنده ولٮ ى رب جعت إل ن ر ٮ ول

مةى اعة قاٮ لحسنى ذا لى وما أظن ٱلس ن عذاب غليظ ۥ ل نذيقنهم م ن ( ٥١) لننبئن ٱلذين كفروا بما عملوا ول ـ نس ر ذو دعاء عريض وإذا أنعمنا على ٱل ٱل ۦ وإذا مس ـ ا بجانب قل أرءيتم إن ڪان ( ٥١)أعرض ونن هو ى شقاق بعيد م ڪفرتم بۦ من أضل مم تنا ى ٱلاق و ( ٥٢)من عند ٱهلل ـ ٱلحق سنريهم ءاي ى أنفسہم حتى يتبين لهم أن كف بربك أن ن لقاء ربهم ( ٥٣)ۥ على كل شىء شہيد أولم ي أل إنہم ى مرية م أل إن

حي ( ٥٤)ۥ بكل شىء م

حيم ٱهلل ٱ بسم ن ٱلر ـ حم لر

ٱلعزيز ٱلحكيم ( ٢)عسق ( ١)حم ( ٣)كذٲلك يوحى إليك وإلى ٱلذين من قبلك ٱهلل وٲت وما ى ٱلرض ل ـ م يم ۥ ما ى ٱلس وٲت يت ( ٤) وهو ٱلعلى ٱلع ـ م كة يسبحون بحمد ربہم ويستغفرون لمن ى ٱلرض طرن من وقهن ف تكاد ٱلس ٮ ـ حيم وٱلمل هو ٱلغفور ٱلر ۦ ( ٥) أل إن ٱهلل وٱلذين ٱتخذوا من دون

ہم وم حفيظ علي نذر أم ٱلقر ومن حولها وتنذر يوم ٱلجم ( ٦)أنت عليہم بوكيل ا أولياء ٱهلل ا لتا إليك قرءانىا عربي ى ك أوحين عير ع ل ريب ي وكذٲل ى ٱلس

ى ٱلجنة وريق ( ٧) ريق اء ى رحمتۦولو شاء ٱهلل كن يدخل من ي ـ ول

وٲحدةى ةى ن ولى ول نصير لجعلهم أم هم م لمون ما ل ـ أم ٱتخذوا ( ٨) وٱل

هو ٱلولى وهو يحى ٱلموتى وهو ع من دونۦ أولياء ( ٩)ى كل شىء قدير ل ٱهلل وما ٱختلفتم ي من شىء حكم لت وإلي أنيب ۥ إلى ٱهلل ربى علي توڪ كم ٱهلل وٲت وٱلرض ( ١١) ذٲل ـ م ا و اطر ٱلس ن أنفسكم أزوٲجى ام جعل لكم م م أزوٲجى ـ كم ي ن ٱلنع ۦ شىء يذر ميع ٱلبصير ليس كمثل وهو ٱلس

وٲت وٱلرض ل( ١١) ـ م اء ويقدر ۥ مقاليد ٱلس زق لمن ي يبس ٱلر ينا بۦ إبرٲهيم وم ش ( ۞ ١٢)ۥ بكل شىء عليم إن ا وٱلذ أوحينا إليك وما وص ى بۦ نوحى ن ٱلدين ما وص قوا ي وسى وعيسى رع لكم م ركين ما تدعوهم إلي أن أقيموا ٱلدين ول تتفر اء ويہد ٱ كبر على ٱلم يجتبى إلي من ي هلل

نيب من ي ينہم ( ١٣)إلي ا ب عد ما جاءهم ٱلعلم بغي قوا إل من ب ہم وما تفر ى لقضى بين سم ى ى أجل م ك إل ب سبقت من ر ن مريب ولول كلمة م

ب من بعدهم لفى شك ـ بع أهواءهم وٱستقم ڪما أمرت لذٲلك ٱدع ( ١٤)وإن ٱلذين أوروا ٱلكت ب ول تت ـ من ڪت كم وأمرت لعدل وقل ءامنت بما أنزل ٱهلل بين

رب نا ورب كم لڪم ٱهلل ـ كم أعم لنا ول ـ ننا وبينكم لنا أعم ة بي يننا ل حج يجمع ب ٱلمصير ٱهلل ( ١٥) وإلي من بعد ما ٱستجيب ل ون ى ٱهلل هم عذاب شديد وٱلذين يحاج ہم وعليہم غضب ول هم داحضة عند رب ت ب بٱلحق وٱلميزان ( ١٦)ۥ حج ـ ٱلذ أنزل ٱلكت اعة قريب ٱهلل ا ( ١٧) وما يدريك لعل ٱلس يستعجل بہفقون منہا ويعلمون أنها ٱلحق ہاٱلذين ل يؤمنون ب ل بعيد وٱلذين ءامنوا م ـ اعة لفى ضل اء ( ١٨) أل إن ٱلذين يمارون ى ٱلس لطيف بعبادهۦ يرزق من ي و ٱلقو ٱلعزيز ٱهلل نم ( ١٩) وه ۥ ى حرۦ كان يريد حرث ٱلخرة نزد ل ا وما ل نيا نؤتۦ منہ ۥ ى ٱلخرة من نصيب ومن كان يريد حرث ٱلد

(٢١ ) ٱهلل ين ما لم يأذن ب ن ٱلد هم م ؤا شرعوا ل ـ يم ولول ڪلمة ٱلفصل لقضى بينہم أم لهم شرڪ لمين لهم عذاب أل ـ بهم ( ٢١) وإن ٱلو واقع ا ڪسبوا وه فقين مم لمين م ـ ت ى روضات ٱلجن تر ٱل ـ لح ـ اءون عند ربهم ات وٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ا ي ذٲلك ( ٢٢) ذٲلك هو ٱلفضل ٱلكبير لهم م

ت ـ لح ـ اده ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص عب ر ٱهلل ة ى ٱلقر ٱلذ يب ا إل ٱلمود ي أجرى سـ لكم عل أ ى ب قل ل نزد ل

غفور شكور ۥ يہا حسنىا ومن يقترف حسنةى ا( ٢٣) إن ٱهلل كذبى تر على ٱهلل ى قلبك أم يقولون ٱ يختم عل إ ٱهلل طل ويحق ٱلحق بكل إن ي ـ ٱلب تۦ ويمح ٱهلل ـ م دور إن و ( ٢٤)ۥ عليم بذات ٱلص وه

ـ ات ويعلم ما تفعلون ي ذ يقبل ٱلتوبة عن عبادهۦ ويعفوا عن ٱلست ويزيدهم م ( ٢٥)ٱل ـ لح ـ فرون لهم عذاب شديد ضلۦ نويستجيب ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ـ اء ( ۞ ٢٦) وٱلك ا ي ل بقدر م نز كن ي ـ زق لعبادهۦ لبغوا ى ٱلرض ول ٱلر ولو بس ٱهلل ل ٱل ( ٢٧)ۥ بعبادهۦ خبير بصير إن و ٱلذ ينز غيث وه

ر رحمت وٲت وٱلرض وما بث يهما من دابة ( ٢٨) وهو ٱلولى ٱلحميد ۥ من بعد ما قنطوا وين ـ م ق ٱلس تۦ خل ـ اء قدير ومن ءاي ى جمعهم إذا ي يديكم ويعفوا عن كثير ب وما أصـ ( ٢٩) وهو عل بما كسبت أصيبة ن م من ولى ول نصير وما أنتم بمعجزين ى ٱلرض ( ٣١)ڪم م ن دون ٱهلل وما لكم م

م ( ٣١) ـ ت ٱلجوار ى ٱلبحر كٱلعل ـ للن رواكد على ظهرهۦ ( ٣٢)ومن ءاي يح ي أ يسكن ٱلر ت لكل صبار شكور إن ي ـ تنا( ٣٤)أو يوبقهن بما كسبوا ويعف عن كثير ( ٣٣) إن ى ذٲلك لي ـ دلون ى ءاي ـ حي ويعلم ٱلذين يج ن م نيا( ٣٥)ما لهم م ع ٱلحيوة ٱلد ـ ن شىء مت ما أوتيتم م وما عند ٱهلل

لون ہم يتوك م وٱلف ( ٣٦)خير وأبقى للذين ءامنوا وعلى رب ٮ ر ٱل ـ هم ينفق ( ٣٧)وٲحش وإذا ما غضبوا هم يغفرون وٱلذين يجتنبون كب ـ ا رزقن ہم ومم لوة وأمرهم شور بين ہم ٱلبغى هم ينتصرون ( ٣٨)ون وٱلذين ٱستجابوا لربہم وأقاموا ٱلص ثلها (٣٩)وٱلذين إذا أصاب مئة ا سيئة سي من عفا وجزٲ

وأصلح أجره ۥ على ٱهلل ن لمين إ ـ ن سبيل ( ٤١)ۥ ل يحب ٱل ٮ ك ما عليہم م ـ عد ظلمۦ أول بيل عل ( ٤١)ولمن ٱنتصر ب لمون ٱلناس ويبغون ى ٱلرض بغير ٱلحق إنما ٱلس هم عذاب أليم ى ٱلذين ي ك ل ٮ ـ ول ( ٤٣)ولمن صبر وغفر إن ذٲلك لمن عزم ٱلمور ( ٤٢) أ ما ل ن ومن يضلل ٱهلل ۥ من ولى م

ن سبيل هۦبعد معذاب يقولون هل إلى مرد ا رأوا ٱل لمين لم ـ ل ينرون من طرف خفى ( ٤٤) وتر ٱل عين من ٱلذ ـ سرين ٱ وترٮهم يعرضون عليها خ ـ مة وقال ٱلذين ءامنوا إن ٱلخ ـ قيم لذين خسروا أنفسہم وأهليهم يوم ٱلقي لمين ى عذاب م ـ ن دون ( ٤٥) أل إن ٱل ن أولياء ينصرونهم م وما كان لهم م

ٱهلل ما ل ٱس ( ٤٦)ۥ من سبيل ومن يضلل ٱهلل ن قبل أن يأتى يوم ل مرد ل كم م تجيبوا لرب ن نڪير ۥ من ٱهلل وما لكم مذ يومٮ

لجإ ن م ك عليہم حفيىا( ٤٧) ما لكم م ـ بہا إن عليك إل ٱلبلـ إن أعرضوا ما أرسلن ر

ن منا رحمةى ـ نس ن كفور وإنا إذا أذقنا ٱل ـ نس مت أيديهم إن ٱل بما قدئة وإن تصبہم سي

وٲت وٱلرض ( ٤٨) ـ م ملك ٱلس اء هلل يخلق ما ي كور يہب لمن ي اء ٱلذ ا ويهب لمن يثى ـ ا( ٤٩)اء إن

ثى ـ ا وإنجهم ذكرانى ا أو يزو اء عقيمى ويجعل من ي ( ۞ ٥١)ۥ عليم قدير إن

إل وحيىا أو من ورا ر أن يكلم ٱهلل اء وما كان لب يوحى بإذنۦ ما ي حجاب أو يرسل رسولى ( ٥١)ۥ على حڪيم إن

ن أمرنا ا مليك روحى ا نہد وكذٲلك أوحينا إ نورى ـ كن جعلن ـ ن ول ـ يم ب ول ٱل ـ اء من عبادنا ما كنت تدر ما ٱلكت ستقيم بۦ من ن م

لى صرٲط ( ٥٢) وإنك لتہد إ ٱلذ ل وٲت وما ى ٱلرض صرٲط ٱهلل ـ م تصير ٱلمور ۥ ما ى ٱلس ( ٥٣) أل إلى ٱهللن ـ حم حيم بسم ٱهلل ٱلر ٱلر

ب ٱلمبين ( ١)حم ـ ا لعلڪم تعقلون ( ٢)وٱلكت قرءٲنىا عربي ى ـ ( ٣)إنا جعلن ب لدينا لعلى حكيم وإن ـ سر ( ٤)ۥ ى أم ٱلكت ا م ا أن ڪنتم قومى ڪر صفحى لين ( ٥)ن يأنضرب عنكم ٱلذ ن نبى إل كانوا بۦ يستہزءون ( ٦)وكم أرسلنا من نبى ى ٱلو ا ومضى مثل ( ٧)وما يأتيهم م

ى أهلكنا أشد منہم بط

لين ن خلق ٱلس ( ٨)ٱلو يم ولٮ ن سألتهم م وٲت وٱلرض ليقولن خلقهن ٱلعزيز ٱلعل ـ لعلكم تهتدون ( ٩)ما سبى ا وجعل لكم يہ

رنا بۦ بل ( ١١)ٱلذ جعل لڪم ٱلرض مهدى ماء ماء بقدر أن ل من ٱلس اوٱلذ نزيتى م

م ما ( ١١) كذٲلك تخرجون دةى ـ ن ٱلفلك وٱلنع وٱلذ خلق ٱلزوٲج كلها وجعل لكم م

و ۥا على ظهورهۦ م تذكروا نعمة ربكم إذا ٱستويتم علي لتستو ( ١٢)تركبون ذا وما ڪنا ل ـ ر لنا ه ن ٱلذ سخ ـ ( ١٤)وإنا إلى ربنا لمنقلبون ( ١٣)ۥ مقرنين تقولوا سبح ا وجعلوا ل بين ۥ من عبادهۦ جزءى م ن لكفور ـ نس ا يخ ( ١٥) إن ٱل ر أحدهم بما ( ١٦)لق بنات وأصفٮكم بٱلبنين أم ٱتخذ مم وإذا ب

ظل وجهن مثى ـ حم يم ضرب للر ا وهو ك

ؤا ى ٱلحلية وهو ى ٱلخصام غير مبين ( ١٧)ۥ مسود ى ثىاٱوجعلوا ( ١٨)أومن ين ـ ن ن إ ـ حم د ٱلر ـ كة ٱلذين هم عب ٮ ـ ہم ويسـ لون أشهدوا خلقهم لمل دت ـ هم( ١٩) ستكتب شه ـ ن ما عبدن ـ حم ا لهم بذٲلك من علم وقالوا لو شاء ٱلر أم ( ٢١)ون ص إن هم إل يخر م

ۦ مستمسكون ن قبلۦ هم ب ا مبى ـ هم ڪت ـ هتدون ( ٢١)ءاتين رهم م ـ ة وإنا على ءا م ا على أ ا ءاباءن رهم ر وكذٲلك ما أرسلنا من قبلك ى ق ( ٢٢)بل قالوا إنا وجدن ـ ة وإنا على ءا ن نذير إل قال متروها إنا وجدنا ءاباءنا على أم م

قتدون ية ي ءاباءكم ( ۞ ٢٣)م ا وجدت م عل و جئتكم بأهد مم ل أول ـ قالوا ق

فرون إنا بما أر ـ بين ٱنتقمنا منہم ( ٢٤)سلتم بۦ ك قبة ٱلمكذ ـ ا تعبدون ( ٢٥) ٱنر كيف كان ع م وقومۦ إننى براء م ( ٢٦)وإذ قال إبرٲهيم لبي ہدي إل ٱلذ طرنى إن ى عقبۦ لعلهم يرجعون ( ٢٧) ن ۥ سيين ( ٢٨)وجعلها كلمة باقيةى ب م

ؤلء وءاباءهم حتى جاءهم ٱلحق ورسول ـ ل متعت ه ( ٢٩)ب

ذا سحر وإنا ب ـ ا جاءهم ٱلحق قالوا ه فرون ۦولم ـ يم ( ٣١)ك ن ٱلقريتين ع ذا ٱلقرءان على رجل م ـ ل ه نيا أهم يقسمون رحمت ربك ( ٣١)وقالوا لول نز تہم ى ٱلحيوة ٱلد عي ا ورعنا بعضہم و نحن قسمنا بينہم ما سخري ى ت ليتخذ بعضہم بعضى ـ ا يجمعون ق بعض درج م م

( ٣٢) ورحمت ربك خير ن ا م

ہم سقفى ن لبيوت ـ حم لجعلنا لمن يكفر بٱلر وٲحدةى

ةى م ة ولول أن يكون ٱلناس أ هرون ض ـ ون ( ٣٣)ومعارج عليہا ي ا عليہا يتك ا وسررىہم أبوٲبى ا( ٣٤)ولبيوت

نيا وزخرى ع ٱلحيوة ٱلد ـ ا مت ك ومن يعش عن ذ ( ٣٥) وٱلخرة عند ربك للمتقين وإن ڪل ذٲلك لم يض ل ن نق ـ حم ر ٱلر ا هو لنى ـ ۥ قرين ۥ شيط

هتدون ( ٣٦) ہم م بيل ويحسبون أن ونہم عن ٱلس يصد رقين بئ ( ٣٧)وإنہم ل ك بعد ٱلم ليت بينى وبين ـ تركون ( ٣٨)س ٱلقرين حتى إذا جاءنا قال ي وم إذ ظلمتم أنكم ى ٱلعذاب م بين ( ٣٩)ولن ينفعڪم ٱلي ل م ـ ہد ٱلعمى ومن كان ى ضل م أو ت نتق ( ٤١)أأنت تسمع ٱلص ك إنا منہم م ا نذهبن ب مون إم

قتدرون ( ٤١) هم إنا عليہم م ـ ستقيم ٱستمسك بٱلذ أوحى إليك ( ٤٢)أو نرينك ٱلذ وعدن م ( ٤٣) إنك على صرٲط ك ولقومك وإن كر ل يعبدون و ( ٤٤) وسوف تسـ لون ۥ لذ

ن ءالهةى ـ حم سلنا أجعلنا من دون ٱلر يۦ قال ( ٤٥)سـ ل من أرسلنا من قبلك من ر تنا إلى رعون ومل ـ ـ اي ولقد أرسلنا موسى ب

لمين ـ ا يضحكون لم ( ٤٦)إنى رسول رب ٱلع نہ تنا إذا هم م ـ ـ اي ل هى أڪبر من أختها( ٤٧)ا جاءهم ب ن ءاية إ هم بٱلعذاب لعلهم يرجعون وما نريهم م ـ ك بما( ٤٨) وأخذن ا رب احر ٱدع لن أي ٱلس ـ عذاب إذا هم ينكثون ( ٤٩)عهد عندك إننا لمهتدون وقالوا ي فنا عنہم ٱل ا ك وناد رعون ى ( ٥١)لمر تجر من تحتى ـ ذه ٱلنه ـ قوم أليس لى ملك مصر وه ـ تبصر قومۦ قال ي ول يكاد يبين ( ٥١)ون أ

ذا ٱلذ هو مهين ـ ن ه مٮ ڪة مقترنين ( ٥٢)أم أنا خير ـ ن ذهب أو جاء مع ٱلمل م

سقين إنهم ۥ أطاعوه ٱستخف قوم ( ٥٣)لول ألقى علي أسورة ـ ا ا ءاسفونا ٱنتقمنا منهم ( ٥٤)كانوا قومى لم

هم أجمعين ـ خرين ( ٥٥)أغرقن لا ومثى

هم سلفى ـ ا ضرب ٱبن مريم مثى إذا قومك من يصد ون ( ۞ ٥٦)جعلن لبنى إسرٲءيل ( ٥٨) بل هم قوم خصمون ما ضربوه لك إل جدل وقالوا ءأٲلهتنا خير أم هو ( ٥٧)ولم مثى ـ اء لجعلنا منكم م ( ٥٩)إن هو إل عبد أنعمنا علي وجعلن ى ولو ن

كةى ٮ ـ ل

( ٦١)ٱلرض يخلفون تمترن بہا وٱتبعون وإن اعة ستقيم ۥ لعلم للس م ذا صرٲط ـ ن ( ٦١) ه ـ يط نكم ٱل ول يصد ن بين إ م

ا جاء ( ٦٢)ۥ لكم عدو ت قال قد جئتكم بٱلحكمة ولبين لكم بعض ٱلذ تختلفون ي ولم ـ وأطيعون عيسى بٱلبين هو ربى ورب كم ٱعبدوه ( ٦٣) ٱتقوا ٱهلل إن ٱهلل ذا صرٲط ـ ه

ستقيم عرون ( ٦٥) ويل للذين ظلموا من عذاب يوم أليم لف ٱلحزاب من بينہم ٱخت ( ٦٤)م وهم ل ياعة أن تأتيهم بغتةى ذ بعضهم لبعض عدو إل ( ٦٦)هل ينرون إل ٱلس ء يومٮ كم ٱليوم ول أنتم تحزنون ( ٦٧)ٱلمتقين ٱلخ اد ل خوف علي عب ـ تنا وڪانوا مسلمين ( ٦٨)ي ـ ـ اي ذين ءامنوا ب

( ٦٩)ٱلن ذهب وأكواب يطاف عليہم بصح ( ٧١)ٱدخلوا ٱلجنة أنتم وأزوٲجكم تحبرون ٱلنفس وتلذ ٱلعين اف م تهي لدون ويها ما ت ـ تموها بما كنتم تعملون ( ٧١) وأنتم يها خ

تى أور نها تأ ( ٧٢)وتلك ٱلجنة ٱل م كثيرة

ة كه ـ لدون ( ٧٣)كلون لكم يہا ـ نم خ م ( ٧٤)إن ٱلمجرمين ى عذاب جه ل يفتر عنه

مبلسون لمين ( ٧٥)وهم ي ـ كن كانوا هم ٱل ـ هم ول ـ ينا رب ك ( ٧٦)وما ظلمن ك ليقض عل ل ـ م ـ كثون ق ونادوا ي ـ رهون ( ٧٧)ال إنكم م ـ كن أكثركم للحق ك ـ كم بٱلحق ول ـ ا إنا مبرمون ( ٧٨)لقد جئن هم ونجوٮهم( ٧٩)أم أبرموا أمرى قل إن كان ( ٨١)ديہم يكتبون بلى ورسلنا ل أم يحسبون أنا ل نسمع سر

بدين ـ ل ٱلع أنا أود ن ول ـ حم ا يصفون ( ٨١)للر وٲت وٱلرض رب ٱلعرش عم ـ م ن رب ٱلس ـ قوا يومهم ( ٨٢)سبح ـ ى يل ( ٨٣)ٱلذ يوعدون ذرهم يخوضوا ويلعبوا حت ـ ل وى ٱلرض إ ـ ماء إل يم وهو ٱلذ ى ٱلس ( ٨٤) وهو ٱلحكيم ٱلعل وٲت وٱلرض وما بينهما وعنده وتبارك ٱلذ ل ـ م ۥ ۥ ملك ٱلس

ي ترج اعة وإل عة إل من شہد بٱلحق وهم يعلمون ( ٨٥)عون علم ٱلس ـ ف ( ٨٦)ول يملك ٱلذين يدعون من دون ٱل ن خلقهم ليقولن ٱهلل ؤل ( ٨٧) أنى يؤكون ولٮ ن سألتهم م ـ رب إن ه ـ م ( ٨٨)ء قوم ل يؤمنون وقيلۦ ي ـ ( ٨٩) سوف يعلمون ٱصفح عنہم وقل سلحيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ب ٱلمبين ( ١)حم ـ ركة ( ٢)وٱلڪت ـ ب ى ليلة م ـ نزلن ا كنا منذر إنا أ ا يفرق كل أمر حكيم ( ٣)ين إن ن عندنا ( ٤)يہ ا ما كنا مرسلين أمرى بك ( ٥) إن ن ر م

رحمةى ميع ٱلعليم إن و ٱلس وٲت وٱلرض وما بينهما ( ٦)ۥ ه ـ م وقني رب ٱلس و يحىۦ ويميت ( ٧) ن إن كنتم م ل ه إ ـ لين ل إل كم ٱلو رب كم ورب ءاباٮ

يلعبون ( ٨)بين ( ٩)بل هم ى شك ماء بدخان م ى ٱلناس ( ١١)ٱرتقب يوم تأتى ٱلس يم يغ ذا عذاب أل ـ ف عنا ٱلعذاب إنا مؤمنون ( ١١) ه بنا ٱك ين ( ١٢)ر ب م

كر وقد جاءهم رسول ى لهم ٱلذ جنون ( ١٣)أن وقالوا معلم م كم إنا كاشفوا ٱلعذاب قليى ( ١٤)م تولوا عن ن يوم نبطش ( ١٥)عاٮ دون إ

ة ٱلكبر إنا منتقمون ( ١٧)ولقد تنا قبلهم قوم رعون وجاءهم رسول ڪريم ( ۞ ١٦)ٱلبط وا إلى عباد ٱهلل أ و ( ١٨) إنى لكم رسول أمين أن أد بين ن ل تعلوا على ٱهلل ن م ـ كم أن ترجمون ( ١٩) إنى ءاتيكم بسلط ( ٢١)وإن لم تؤمنوا لى ٱعتزلون ( ٢١)وإنى عذت بربى ورب ۥ أن دعا ربجرمون ؤلء قوم م ـ تبعون ( ٢٢)ه ا( ٢٣)أسر بعباد ليى إنڪم م غرقون وٱترك ٱلبحر رهوى م

ہم جند ت وعيون ( ٢٤) إن ـ كهين ( ٢٦)وزروع ومقام كريم ( ٢٥)كم تركوا من جن ـ كانوا يہا ا ءاخرين كذٲلك ( ٢٧)ونعمة ها قومى ـ ن ماء وٱلرض وما كانوا منرين ( ٢٨) وأور ما بكت عليہم ٱلس

ا بنى إسرٲءيل من ٱلعذاب ٱلمهين ( ٢٩) ين من رعون ( ٣١)ولقد نج ن ٱلمسرين ۥ كان عال إن ا ملمين ( ٣١)يى ـ هم على علم على ٱلع ـ بين ( ٣٢)ولقد ٱخترن ا م

ؤ ـ بل ت ما ي ـ ن ٱلي هم م ـ ن ؤلء ليقولون ( ٣٣)وءاتي ـ رين إن هى إل موتتنا ٱلولى و ( ٣٤)إن ه نا إن كنتم ( ٣٥)ما نحن بمن ـ اباٮ أتوا ب

دقين ـ هم أهم خير أم قوم تبع وٱلذين من قبلهم ( ٣٦)ص ـ ہم كانوا مجرمين أهلكن وٲت وٱلرض و ( ٣٧) إن ـ م عبين وما خلقنا ٱلس ـ كن أڪثرهم ل يعلمون ( ٣٨)ما بينہما ل ـ ل بٱلحق ول هما إ ـ تهم أجمعين ( ٣٩)ما خلقن ـ ا ول هم ينصرون ( ٤١)إن يوم ٱلفصل ميق ـ ى ى شيولى إل ( ٤١)يوم ل يغنى مولىى عن م

حم ٱهلل من ر ن حيم إ ق وم ( ٤٢)ۥ هو ٱلعزيز ٱلر ذا ما كنتم بۦ تمترون ( ٤٩)ذق إنك أنت ٱلعزيز ٱلڪريم ( ٤٨)م صب وا وق رأسۦ من عذاب ٱلحميم ( ٤٧)خذوه ٱعتلوه إلى سواء ٱلجحيم ( ٤٦)كغلى ٱلحميم ( ٤٥)كٱلمهل يغلى ى ٱلبطون ( ٤٤)طعام ٱليم ( ٤٣)إن شجرت ٱلز ـ إن ( ٥١)إن هت وعيون ( ٥١)ٱلمتقين ى مقام أمين ـ بلين يلبسون ( ٥٢)ى جن ـ تق هم بحور عين ( ٥٣)من سندس وإستبرق م ـ جن كهة ءامنين ( ٥٤)ڪذٲلك وزو ـ بك ( ٥٦) ووقٮهم عذاب ٱلجحيم ل يذوقون يها ٱلموت إل ٱلموتة ٱلولى ( ٥٥)يدعون يها بكل ن ر م

يم ضى إنما ( ٥٧) ذٲلك هو ٱلفوز ٱلع

رون تذڪ هم ي بلسانك لعل ـ رن رتقبون ( ٥٨)يس ( ٥٩)ٱرتقب إنهم م

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرب ( ١)حم ـ ٱلعزيز ٱلحكيم تنزيل ٱلكت ت للمؤمنين ( ٢)من ٱهلل ـ وٲت وٱلرض لي ـ م لقوم يوقنون ( ٣)إن ى ٱلس

ت ـ بة ءاي ( ٤)وى خلقكم وما يبث من دا ف ٱليل وٱلنہار وما أنزل ٱهلل ـ لقوم يعقل وٱختل

ت ـ ح ءاي ـ ي زق أحيا ب ٱلرض بعد موتہا وتصريف ٱلر ماء من ر ( ٥)ون من ٱلس ت ٱهلل ـ تلك ءاي

ۦ يؤمنون نتلوها عليك بٱلحق ت ـ وءاي يم ( ٦) بأ حديث بعد ٱهلل ا كأن لم يسمعها( ٧)ويل لكل أاك أ م يصر مستكبرى تتلى علي ت ٱهلل ـ ره بعذاب أليم يسمع ءاي ب ا( ٨) ا هزوى تنا شيـ ىا ٱتخذه ـ وإذا علم من ءاي ـ هين أول م هم عذاب ك ل هم جهنم ( ٩)ٮ ن وراٮ ا ول ما ٱتخذوا م ـ ى ا كسبوا شي ول يغنى عنہم م

أولياء يم من دون ٱهلل ذا هدى ( ١١) ولهم عذاب ع ـ ت ر ه ـ ـ اي ذين كفروا بيم وٱل جز أل ن ر م

هم عذاب ہم ل ۦ ولعلكم ت ( ۞ ١١)ب ر لكم ٱلبحر لتجر ٱلفلك ي بأمرهۦ ولتبتغوا من ضل ٱلذ سخ كرون ٱهلل وٲت وما ى ٱلرض ( ١٢) ـ م ا ى ٱلس ر لكم م ن وسخ ا مت لقوم يتفكرون جميعى ـ ى ذٲلك لي إن

ا بما كانوا يكسبو( ١٣) يجز قوم ل ام ٱهلل ا لنفسۦ( ١٤)ن قل للذين ءامنوا يغفروا للذين ل يرجون أي لحى ـ ل ( ١٥) م إلى ربكم ترجعون ومن أساء عليہا من عمل ص ت وض ـ ن ٱلطيب هم م ـ ة ورزقن بو ب وٱلحكم وٱلن ـ لمين ولقد ءاتينا بنى إسرٲءيل ٱلكت ـ هم على ٱلع ـ هم ب ( ١٦)ن ـ ن ٱلمر وءاتين ت م ـ ن ما يا بينهم يختلفون ٱختلفوا إل من بعد ما جاءهم ٱلعلم بغي مة يما كانوا ي ـ ن ( ١٧) إن ربك يقضى بينہم يوم ٱلقي ك على شريعة م ـ علمون م جعلن ا( ١٨)ٱلمر ٱتبعها ول تتبع أهواء ٱلذين ل ي ـ ى شي

لمين بعضہم أولياء بعض إنہم لن يغنوا عنك من ٱهلل ـ ولى ٱلمتقين وإن ٱل ر ( ١٩) وٱهلل ٮ ـ ذا بص ـ للناس ه

لقوم يوقنون ت سوا ( ٢١)وهدى ورحمة ـ لح ـ ـ ات أن نجعلهم كٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ي ذين ٱجترحوا ٱلس

حياهم ومماتہم أم حسب ٱل لمون وخلق ( ٢١) ساء ما يحكمون ءى م ت وهم ل ي وٲت وٱلرض بٱلحق ولتجز كل نفس بما ڪسب ـ م ٱلس ه( ٢٢)ٱهلل ـ ى أرءيت من ٱتخذ إل عل ٱهلل وأضل ۥ هوٮ

ۦ وجعل على علم وختم على سمعۦ وقلب عد ٱهلل من يہدي من بوةى ـ تذكرون بصرهۦ غ هر ( ٢٣) أ نيا نموت ونحيا وما يہلكنا إل ٱلد نا ( ٢٤) إن هم إل ين ون وما لهم بذٲلك من علم وقالوا ما هى إل حياتنا ٱلد ـ اباٮ توا ب

أن قالوا ٱ ہم إل ت ا كان حج ت م ـ ن تنا بي ـ ہم ءاي دقين وإذا تتلى علي ـ ( ٢٥)إن كنتم ص

مة ل ـ ى يوم ٱلقي م يجمعكم إل كم م يميت يحييكم كن أڪثر ٱلناس ل يعلمون قل ٱهلل ـ ول وٲت وٱلرض ( ٢٦) ريب ي ـ م ملك ٱلس ذ يخسر ٱلمبطلون وهلل اعة يومٮ ( ٢٧) ويوم تقوم ٱلسة جايةى ة تدعى إلى وتر كل أم بہا ٱليوم تجزون ما كنتم تعملون كل أم ـ نا ينطق عليكم بٱلحق ( ٢٨)كت ب ـ ذا كت ـ ا ه إنا كن

ت يدخلهم رب ہم ( ٢٩)نستنسخ ما كنتم تعملون ـ لح ـ ا ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص و ٱلفوز ٱلمبين ى رحمتۦأم جرمين ( ٣١) ذٲلك ه ا م كم ٱستكبرتم وكنتم قومى تلى علي تى ت ـ ا ٱلذين كفروا ألم تكن ءاي اعة ل ريب ( ٣١) وأم وٱلس حق ا وما وإذا قيل إن وعد ٱهلل

اعة إن نن إل ظن ى ا ندر ما ٱلس يہا قلتم م

ہزءون ( ٣٢)نحن بمستيقنين ۦ يست ا كانوا ب ـ ات ما عملوا وحاق بہم م وم ننسٮكم كما نسيتم ل ( ٣٣)وبدا لهم سي صرين وقيل ٱلي ـ ن ن ذا ومأوٮكم ٱلنار وما لكم م ـ نيا( ٣٤)قاء يومكم ه تكم ٱلحيوة ٱلد ا وغر هزوى ت ٱهلل ـ كم ٱتخذتم ءاي كم بأن ا ول هم يستعتبون ذٲل ل ٱلحمد رب ( ٣٥) ٱليوم ل يخرجون منہ ل

لمين ـ وٲت ورب ٱلرض رب ٱلع ـ م وٲت وٱلرض ( ٣٦)ٱلس ـ م ( ٣٧) وهو ٱلعزيز ٱلحكيم ول ٱلكبرياء ى ٱلس

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرب من ( ١)حم ـ ٱلعزيز ٱلحكيم تنزيل ٱلكت ى( ٢)ٱهلل سم ى وٲت وٱلرض وما بينهما إل بٱلحق وأجل م ـ م ا أنذروا معرضون ما خلقنا ٱلس أرونى ( ٣) وٱلذين كفروا عم ا تدعون من دون ٱهلل وٲت م قل أرءيتم م ـ م ى ٱلس

ن علم إن اذا خلقوا من ٱلرض أم لهم شرك رة م ـ ذا أو أ ـ بل ه ن ق ب م ـ تونى بكت ٱ

دقين ـ ( ٤)ڪنتم ص من ل يستجيب ل ن يدعوا من دون ٱهلل فلون ۥ إ ومن أضل مم ـ هم غ مة وهم عن دعاٮ ـ فرين ( ٥)لى يوم ٱلقي ـ ہم ك وكانوا بعبادتر ٱلناس كانوا لهم أعداءى ت قال ٱلذين كفروا للحق ( ٦)وإذا ح ـ تنا بين ـ ہم ءاي تلى علي بين وإذا ت م

ذا سحر ـ ا جاءهم ه ترٮ( ٧)لم قل إن أم يقولون ٱ

تريت شيـ ىا ٱ تملكون لى من ٱهلل ا بينى وبينكم هو أعلم بما تفيضون ي ۥ حيم ل وهو ٱلغفور ٱ كفى بۦ شہيد سل وما أدر ما يفعل بى ول بكم ( ٨)ر ن ٱلر ا م

بين قل ما كنت بدعى م إل نذير

وكفرتم بۦ( ٩) إن أتبع إل ما يوحى إلى وما أنا ن بنى إسرٲءيل قل أرءيتم إن كان من عند ٱهلل موشہد شاهد

ـ امن وٱستكبرتم لمين على مثلۦ ـ ل يہد ٱلقوم ٱل ا سبقونا إلي ( ١١) إن ٱهلل ا مك قديم وإذ وقال ٱلذين ڪفروا للذين ءامنوا لو كان خيرى ذا إ ـ ( ١١)لم يهتدوا بۦ سيقولون ه

ا ورحمةى ب موسى إمامى ـ ر للمحسنين ومن قبلۦ كت ا لينذر ٱلذين ظلموا وبق لسانىا عربي ى صد م

ب ـ ذا كت ـ ن إن ٱ( ١٢) وه لذيهم ول هم يحزنون خوف علي موا ـ م ٱستق ء بما كانوا يعملون ( ١٣)قالوا رب نا ٱهلل لدين يہا جزا ـ ب ٱلجنة خ ـ ك أصح ٮ ـ ول

ن بوٲلدي إحس ( ١٤)أ ـ نس ينا ٱل نىاووص ـ أم ا حملت كرهى ا ووضعت ۥ كرهى وحمل ل ـ ا ۥ وص ثون شہرى ـ ه ۥ ل أشد ى إذا بل قال رب أوزعنى أن أشكر نعمتك حت أربعين سنةى ۥ وبل

يتى ٱلتى أنعمت على وع ا ترضٮ وأصلح لى ى ذر لحى ـ ـ اتہم ى ( ١٥) إنى تبت إليك وإنى من ٱلمسلمين لى وٲلد وأن أعمل ص تجاوز عن سي وا ونتقبل عنہم أحسن ما عمل ك ٱلذين ن ٮ ـ ول

ب ٱلجنة أ ـ دق ٱلذ كانوا يوعدون أصح لكما أتعداننى أن أخرج وقد خلت ( ١٦) وعد ٱلص أف وٱلذ قال لوٲلدي

ويلك ءامن إن وعد ٱهلل لين ٱلقرون من قبلى وهما يستغيثان ٱهلل طير ٱلو ـ أس ذا إل ـ يقول ما هنس ( ١٧) حق ن ٱلجن وٱل مم قد خلت من قبلهم م

ول ى أ هم ٱلق ك ٱلذين حق علي ٮ ـ ولسرين أ ـ م ( ١٨) إنہم ڪانوا خ

ت ـ درج

ا عملوا ولڪل لمون م هم وهم ل ي ل ـ ويوم يعرض ٱلذين ( ١٩) وليويہم أعم

نيا وٱستمتعتم بہا ٱليوم تجزون كم ى حياتكم ٱلد ت ـ ( ۞ ٢١)ا كنتم تستكبرون ى ٱلرض بغير ٱلحق وبما كنتم تفسقون عذاب ٱلهون بم كفروا على ٱلنار أذهبتم طيب نذر قوم إ وٱذكر أخا عاد إذ أ ل ٱهلل ومن خلفۦ أل تعبدوا إ ت ٱلن ذر من بين يدي يم ۥ بٱلحقاف وقد خل وم ع ى أخاف عليكم عذاب ي ندقين ( ٢١) ـ ا أتنا بما تعدنا إن كنت من ٱلص ا أرسلت بۦ ول ( ٢٢)قالوا أجئتنا لتأكنا عن ءالهتن وأبلغكم م ا تجهلون قال إنما ٱلعلم عند ٱهلل رٮكم قومى كنى أ مطرنا( ٢٣)ـ م

ذا عارض ـ ہم قالوا ه ستقبل أوديت ا م ا رأوه عارضى ل هو ما ٱستعجلتم بۦ لم يم ب يہا عذاب أل

ر كل شىء بأمر ر ( ٢٤) ريح ا تدم بہ

كنہم ـ ما أ ( ٢٥) كذٲلك نجز ٱلقوم ٱلمجرمين أصبحوا ل ير إل مسـ دةى ا وأ رى ـ ا وأبص كم ي وجعلنا لهم سمعى ـ ن ك هم يما إن م ـ ن ا غنى عنہم سمعهولقد مك وحاق بہم م ت ٱهلل ـ ـ اي ن شىء إذ كانوا يجحدون ب ـ دتہم م

رهم ول أ ـ بص ن ٱلقر ( ٢٦)كانوا بۦ يستہزءون م ول أ ولقد أهلكنا ما حولكم م

ت لعلهم ير ـ نا ٱلي قربانىا ءالهة ( ٢٧)جعون وصر كهم وما كانوا يفترون بل ضل وا عنهم لول نصرهم ٱلذين ٱتخذوا من دون ٱهلل ن ٱلجن يستمعون ٱلقرءان ( ٢٨) وذٲلك إ ا منا إليك نفرى ا حضروه قالوا أنصتوا وإذ صر نذرين لم ا قضى ولوا إلى قومهم م بىا أنزل ( ٢٩) لم ـ قومنا إنا سمعنا ڪت ـ قالوا ي

ا لما بين يدي يہد إلى ٱلحق وإلى طر قى ستقيم من بعد موسى مصد ن عذاب أليم ( ٣١)يق م ن ذنوبكم ويجركم م وءامنوا بۦ يغفر لڪم م قومنا أجيبوا داعى ٱهلل ـ ليس بمعجز ى ٱلرض وليس ل ( ٣١) ي بين ۦ أولياء ۥ من دون ومن ل يجب داعى ٱهلل ل م ـ ٮ ك ى ضل ـ ول

ٱلذ ( ٣٢) أ أولم يروا أن ٱهللى ٱلموتى ـن ى أن يح در عل ـ وٲت وٱلرض ولم يعى بخلقهن بق ـ م خلق ٱلس ن ذا بٱلحق ( ٣٣)ير ۥ على كل شىء قد بلى إ ـ نا ويوم يعرض ٱلذين كفروا على ٱلنار أليس ه سل ول تست ( ٣٤) قال ذوقوا ٱلعذاب بما كنتم تكفرون قالوا بلى ورب ہم يوم يرون ما عجل لهم ٱصبر كما صبر أولوا ٱلعزم من ٱلر كأن

ہار ن ن م

يوعدون لم يلبثوا إل ساعةى ـ سقون بل ـ ( ٣٥) هل يهلك إل ٱلقوم ٱلف

حيم ن ٱلر ـ حم بسم ٱهلل ٱلر

وا عن سبي لهم ٱلذين كفروا وصد ـ أضل أعم ہم ( ١)ل ٱهلل ب د وهو ٱلحق من ر ل على محم ت وءامنوا بما نز ـ لح ـ ـ اتہم وأصلح بالهم وٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ك بأن ٱلذين ( ٢) كفر عنہم سي بہم ك ذٲل بعوا ٱلحق من ر طل وأن ٱلذين ءامنوا ٱت ـ لهم فروا ٱتبعوا ٱلب ـ للناس أمث إذا لقيتم ( ٣) كذٲلك يضرب ٱهللد خنتموهم قاب حتى إذا أ ا داءى حتى تضع ٱلحرب أوزارهاٱلذين كفروا ضرب ٱلر ا بعد وإم

ا من كن ليبلوا بعضڪم ببعض وا ٱلواق إم ـ لنتصر منہم ول اء ٱهلل لن يضل أعم ذٲلك ولو ي لهم وٱلذين قتلوا ى سبيل ٱهلل ها لهم ( ٥)سيہديہم ويصلح بالهم ( ٤)ـ هم ٱلجنة عر أي ہا ٱلذين ( ٦)ويدخل ـ ي

ينصركم ويثبت أقدامكم ا لهم وأ ( ٧)ءامنوا إن تنصروا ٱهلل لهم ض وٱلذين كفروا تعسى ـ لهم ( ٨)ل أعم ـ أحب أعم هم ( ۞ ٩)ذٲلك بأنهم كرهوا ما أنزل ٱهلل قبة ٱلذين من قبل ـ عليہم ألم يسيروا ى ٱلرض ينروا كيف كان ع ر ٱهلل فرين دم ـ لها وللك ـ مولى ٱلذين ءامنوا وأن ( ١١)أمث ك بأن ٱهلل ذٲل

فرين ل مولى لهم ـ ر ( ١١)ٱلك ـ تجر من تحتہا ٱلنہت ـ ت جن ـ لح ـ يدخل ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص م وٱلنار مثوى لهم وٱلذين إن ٱهلل ـ ناصر لهم ( ١٢)كفروا يتمتعون ويأكلون كما تأكل ٱلنع هم ـ ن قريتك ٱلتى أخرجتك أهلكن م

ةى ن قرية هى أشد قو ۦ كمن ب أمن كان على ( ١٣)وكأين م ب ن ر ينة م

ثل ٱلجنة ٱلتى وعد ٱلمتقون ( ١٤)ۥ سوء عملۦ وٱتبعوا أهواءهم زين ل م ن لبن لم يتغير طعم مر ـ اء غير ءاسن وأنہ ن م م

ر ـ ىو ۥ يہا أنہصف ى ن عسل م م

ر ـ ربين وأنہ ـ للة ن خمر لذ م

ر ـ بہم أنہ ن ر ما قطع أمعاءهم ولهم يہا من كل ٱلثمرٲت ومغفرة ى ٱلنار وسقوا ماءى حميمى

لد ـ ( ١٥) كمن هو خلذين أوتوا ٱلعلم ماذا قال مع إليك حتى إذا خرجوا من عندك قالوا ل ن يست ہم وٱتبعوا أهواءهم ءانفىاومنہم م على قلوب ك ٱلذين طبع ٱهلل ٮ ـ ول

( ١٧)ا زادهم هدى وءاتٮهم تقوٮهم و وٱلذين ٱهتد ( ١٦) أاعة أن تأتيہم بغتةى ( ١٨) أنى لهم إذا جاءتہم ذكرٮهم قد جاء أشراطها هل ينرون إل ٱلس ن ۥ ل ٱعلم أ

و إل ٱهلل ـ ت ٱإل ـ بك وللمؤمنين وٱلمؤمن يعلم متقلبكم ومثوٮكم ستغفر لذن ( ١٩) وٱهلللت سورة وذكر يہا ٱلقتال ويقول ٱلذين ءامنوا لول نز

حكمة م

من ٱلموت رأيت إذا أنزلت سورة ى علي ليك نر ٱلمغ ينرون إرض ہم م عروف ( ٢١) أولى لهم ٱلذين ى قلوب م

وقول و طاعة إذا عزم ٱلمر ل

هم ا ل لكان خيرى رهم ( ٢٢)إن توليتم أن تفسدوا ى ٱلرض وتقطعوا أرحامكم م هل عسيت ( ٢١)صدقوا ٱهلل ـ هم وأعمى أبص أصم ك ٱلذين لعنهم ٱهلل ٮ ـ ول يتدبرون ٱلقرءان أم على قلوب أقفالها ( ٢٣)أ ن بعد ما تبين لهم ٱلهد (٢٤)أ رهم م ـ ب وا على أد ل لهم وأملى لهم إن ٱلذين ٱرتد ن سو ـ يط ٱل

سنطيعڪم ى بعض ٱلمر ( ٢٥) ل ٱهلل ك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نز يعلم إسرارهم ذٲل رهم ( ٢٦)وٱهلل ـ ب كة يضربون وجوههم وأد ٮ ـ ( ٢٧)كيف إذا توتهم ٱلمل وڪرهوا رضوٲن لهم ذٲلك بأنهم ٱتبعوا ما أسخ ٱهلل ـ نہم أم ح ( ٢٨)ۥ أحب أعم ـ أضغ رض أن لن يخرج ٱهلل سب ٱلذين ى قلوبهم مهم ( ٢٩) ـ تهم بسيم كهم لعر ـ اء لرين لكم ولتعرنهم ى لحن ٱلقول ولو ن ـ يعلم أعم برين ونبلوا أخباركم ولنبلونكم ( ٣١) وٱهلل ـ هدين منكم وٱلص ـ سول من بعد ما تبين لهم ٱلهد ل ( ٣١)حتى نعلم ٱلمج وشاق وا ٱلر وا عن سبيل ٱهلل ا وسيإن ٱلذين كفروا وصد ـ ى شي

وا ٱهلل لهم ن يضر ـ ( ۞ ٣٢)حب أعم

لكم ـ سول ول تبطلوا أعم وأطيعوا ٱلر أي ہا ٱلذين ءامنوا أطيعوا ٱهلل ـ م ماتوا وهم كفار لن يغفر ( ٣٣)ي وا عن سبيل ٱهلل لهم إن ٱلذين كفروا وصد لكم ( ٣٤)ٱهلل ـ تركم أعم معكم ولن ي نتم ٱلعلون وٱهلل لم وأ تهنوا وتدعوا إلى ٱلس نيا لعب ولهو ( ٣٥) م إنما ٱلحيوة ٱلد وإن تؤمنوا وتتقوا يؤتكم أجورك

نكم ( ٣٦)ل يسـ لكم أموٲلكم و ـ ن يبخل ( ٣٧)إن يسـ لكموها يحفڪم تبخلوا ويخرج أضغ منڪم م ؤلء تدعون لتنفقوا ى سبيل ٱهلل ـ أنتم ه ـ نتم ٱلفقراء فسۦ ومن يبخل إنما يبخل عن ن ه ٱلغنى وأ لكم وٱهلل ـ ا غيركم م ل يكونوا أمث ( ٣٨) وإن تتولوا يستبدل قومى

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرا بينى ا م

ك ليغفر ل ( ١)إنا تحنا لك تحى ر ويتم نعمت بك وما تأخ م من ذن ما تقد ا ٱهلل ستقيمى ا م ہديك صرٲطى ا ( ٢)ۥ عليك وي ا عزيزى نصرى كينة ى قلوب ٱلمؤمنين ليزدادوا إيم ( ٣)وينصرك ٱهلل نہم ـ هو ٱلذ أنزل ٱلس ـ ع إيم ا م

وٲت وٱلرض نى ـ م ود ٱلس جن ا وهلل ا حكيمى عليمى ليدخل ٱلمؤمنين ( ٤) وكان ٱهلل

ـ لدين يہا ويڪفر عنهم سي ـ ر خ ـ تجر من تحتہا ٱلنہت ـ ت جن ـ ا اتہم وٱلمؤمن يمى ا ع وزى وء ( ٥) وكان ذٲلك عند ٱهلل ظن ٱلس ت ٱلانين بٱهلل ـ رك ركين وٱلم ت وٱلم ـ فق ـ فقين وٱلمن ـ ب ٱلمن وء ويعذ عليہم و عليہم داٮ رة ٱلس هم جهنم ل وغضب ٱهلل هم وأعد ل ا عن وٲت ( ٦) وساءت مصيرى ـ م جنود ٱلس وهلل

ا وٱلرض ا حكيمى عزيزى ا ( ٧) وكان ٱهلل ا ونذيرى رى ا ومبهدى ـ ك ش ـ ورسول ( ٨)إنا أرسلن ٱهلل وأصيى ۦلتؤمنوا ب

ڪرةى روه وتوقروه وتسبحوه ب يديہم ( ٩)وتعز وق أ يد ٱهلل هد عل من نكث إنما ينكث على نفسۦ إن ٱلذين يبايعونك إنما يبايعون ٱهلل ـ ا ي ومن أوى بما ع يمى ا ع سيؤتي أجرى ( ١١) ٱهلل

ا ليس ى قلوبهم سيقول لك ٱلمخلفون من ٱلعراب شغلتنا أموٲلنا وأهلونا ٱستغفر لنا يقولون بألسنتهم م ن ٱهلل ا قل من يملك لكم م ا أو أراد بكم نفع ا شيـ ىا إن أراد بكم ضر ى بما تعملون خبير ا وزين ذٲلك ى قلوبكم ( ١١) بل كان ٱهللبدى سول وٱلمؤمنون إلى أهليهم أ م ظن ت وظننبل ظننتم أن لن ينقلب ٱلر

ا ا بورى وء وڪنتم قوم ا ( ١٢)ٱلس فرين سعيرى ـ ۦ إنا أعتدنا للك ورسول وٲت وٱلرض ( ١٣)ومن لم يؤمن بٱهلل ـ م ملك ٱلس اء وهلل ب من ي اء ويعذ ا ن وڪا يغفر لمن ي حيمى ا ر غفورى سيقول ٱلمخلفون إذا ٱنطلقتم إلى مغانم لتأخذوها ذرونا نتبعكم ( ١٤)ٱهلل م ٱهلل ـ لوا كل بد ا يريدون أن ي قل لن تتبعون

من قبل ولون بل تحسدونناق سي ڪذٲلكم قال ٱهللى و يسلمون ( ١٥) بل كانوا ل يفقهون إل قلي تلونہم أ ـ أجرى قل للمخلفين من ٱلعراب ستدعون إلى قوم أولى بأس شديد تق ا ا إن تطيعوا يؤتكم ٱهلل

ا حسنى ا أليمى بكم عذابى ن قبل يعذ ول على ٱلعرج ( ١٦) وإن تتولوا كما توليتم مليس على ٱلعمى حرج

حرج ول على ٱلمريض حرج ورسول جنـ ومن يطع ٱهلل ر ت ۥ يدخل ـ ا تجر من تحتها ٱلنہ ب عذابىا أليمى جرة علم ما ى قلوبہم أنزل ٱلس ( ۞ ١٧) ومن يتول يعذ عن ٱلمؤمنين إذ يبايعونك تحت ٱل هم لقد رضى ٱهلل ب ـ ا كينة عليہم وأ ا قريبى يأخذونہا( ١٨)تحى يرةى ا ومغانم كث ا حكيمى عزيزى وكان ٱهلل

يد ٱلناس عنكم ولتكو( ١٩) ذهۦ وكف أ ـ كم ه ل ل تأخذونہا عج مغانم ڪثيرةى للمؤ وعدكم ٱهلل

ا م ن ءايةى ستقيمى ا م بہا( ٢١)نين ويهديكم صرٲطى ا قد أحاط ٱهلل خر لم تقدروا عليہ

ا وأ على ڪل شىء قديرى ر م ل يج ( ٢١) وكان ٱهلل ـ تلكم ٱلذين كفروا لولوا ٱلدب ـ و ق ا د ول ا ول نصيرى ي ى ( ٢٢)ون ول سنة ٱهلل

ٱلتى قد خلت من قبل ى تبدي كم عنہم ببطن مكة من بعد أن أظفركم علي ( ٢٣) ولن تجد لسنة ٱهلل يديهم عنكم وأيدي ا م ه وهو ٱلذ كف أ بما تعملون بصيرى ( ٢٤) وكان ٱهلل محل ن ۥ هم ٱلذين كفروا وصد وڪم عن ٱلمسجد ٱلحرام وٱلهد معكوىا أن يبل لم تعلموهم أ

ت ـ ؤمن ؤمنون ونساء م م

ولول رجال

بغير علم ت ة عر نهم م ـ وهم تصيبكم م اء ط ۦ من ي ى رحمت ا ليدخل ٱهلل ا أليمى بنا ٱلذين كفروا منهم عذابى إذ جعل ٱلذين كفروا ى قلوبهم ٱلحم ( ٢٥) لو تزيلوا لعذ سڪينت هلية أنزل ٱهلل ـ ها ية حمية ٱلج ۦ وعلى ٱلمؤمنين وألزمهم ڪلمة ٱلتقو وكانوا أحق بہا وأهل ا ۥ على رسول بكل شىء عليمى وكان ٱهلل

ر ( ٢٦) ءيا بٱلحق س لقد صدق ٱهلل رين ل تخاون ول ٱلر ءامنين محلقين رءوسكم ومقص ا قريبىا لتدخلن ٱلمسجد ٱلحرام إن شاء ٱهلل هو ٱلذ أر ( ٢٧) علم ما لم تعلموا جعل من دون ذٲلك تحى هره سل رسول ۦ ۥ بٱلهد ودين ٱلحق لي ا ۥ على ٱلدين كل شهيدى ( ٢٨) وكفى بٱهلل سول ٱهلل رد حم ن م وٱلذي

اء على ٱلكفار رحماء بينہم مع ا سج ۥ أشد عى ا ترٮهم رك ورضوٲنى ن ٱهلل م

ا يبتغون ضى ن أر ٱلس جود دى ذٲلك مثلهم ى ٱلتورٮة سيماهم ى وجوههم م نجيل كزرع أخرج شطـ هم ى ٱلـ ازره ومثل اع ليغيظ بہم ٱلكفار ۥ ٱستغلظ ٱستو على س ۥ ر ٱلذين ءامنوا وعملوا وقۦ يعجب ٱلز وعد ٱهلل

ا يم ا ع وأجرىغفرةى ت منہم م ـ لح ـ ( ٢٩)ٱلص

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تقد ـ ورسولۦي موا بين يد ٱهلل سميع عليم وٱتقوا ٱهلل أي ہا ٱلذين ءامنوا ل ترعوا أصوٲتكم وق صوت ٱلنبى ول تجهروا ل( ١) إن ٱهلل ـ عرون ول كجهر بعضڪم لبع ۥ بٱلق ي لكم وأنتم ل ت ـ ( ٢)ض أن تحب أعم ك ٱلذين ٱمتحن ٱهلل ٮ ـ ول أ ون أصوٲتهم عند رسول ٱهلل إن ٱلذين يغض

وأجر قلوبہم للتقو غفرة يم لهم م ا لهم ( ٤)نادونك من وراء ٱلحجرٲت أڪثرهم ل يعقلون إن ٱلذين ي( ٣)ع ہم لكان خيرى و أنہم صبروا حتى تخرج إلي حيم ول غفور ر أي ہا ٱلذين ءامنوا ( ٥) وٱهلل ـ بنبإ ي

دمين إن جاءكم اسق ـ ى ما علتم ن لة تصبحوا عل ـ ا بجه وٱعلموا أن ( ٦)تبينوا أن تصيبوا قوم كن يكم رسول ٱهلل ـ ن ٱلمر لعنت م ول حبب إليكم ٱل لو يطيعكم ى كثير م ٱهلل ن ن وزي ـ ه إليكم ٱلكفر وٱلفسوق وٱلعصيان يم ٲشدون ۥ ى قلوبكم وكر ٮ ك هم ٱلر ـ ول

( ٧) أ ونعمةى ن ٱهلل م

يم ضى يم حك عل تلوا تتلوا أصلحوا بينہمافتان من ٱلمؤمنين ٱق وإن طاٮ ( ٨) وٱهلل ـ إن بغت إحدٮهما على ٱلخر ق

يحب ٱلمقس إن اءت أصلحوا بينہما بٱلعدل وأقسطوا ٱلتى تبغى حتى تفىء إلى أمر ٱهلل أصلحوا بين أخويكم ( ٩)طين إن ٱهلل لعلكم ترحمون إنما ٱلمؤمنون إخوة ن قوم عسى أن يكونوا ( ١١) وٱتقوا ٱهلل أي ہا ٱلذين ءامنوا ل يسخر قوم م ـ نہم ول نسا ي ا م

نہن خيرى ا من نساء عسى أن يكن خيرى ول ء م

ب ـ ن تلمزوا أنفسكم ول تنابزوا بٱللق ـ يم لمون بئس ٱلسم ٱلفسوق بعد ٱل ـ ٮ ك هم ٱل ـ أي ہا ٱ( ١١) ومن لم يتب أول ـ م ي عض ٱلن إ ن ٱلن إن ب ا ما لذين ءامنوا ٱجتنبوا كثيرى ا كرهتموه ول تجسسوا ول يغتب بعضكم بعضى

وٱت أيحب أحدڪم أن يأڪل لحم أخي ميتى قوا ٱهلل حيم إن ٱهلل اب ر ( ١٢)تو

ل لتعاروا ا وقباٮ كم شعوبى ـ ن ذكر وأنثى وجعلن كم م ـ أي ہا ٱلناس إنا خلقن ـ أتقٮكم ي عليم خ إن أڪرمكم عند ٱهلل ن ى قلوبكم راب ءامناقالت ٱلع ( ۞ ١٣)بير إن ٱهلل ـ يم ا يدخل ٱل كن قولوا أسلمنا ولم ـ قل لم تؤمنوا ول ورسول كم شيـ ىا وإن تطيعوا ٱهلل ل ـ ن أعم غف ۥ ل يلتكم م حيم إن ٱهلل إنما ( ١٤)ور ر

هدوا بأموٲلهم وأنفسهم ٱل ـ ورسولۦ م لم يرتابوا وج ٱهلل مؤمنون ٱلذين ءامنوا ب دقون ى سبيل ٱهلل ـ ٮ ك هم ٱلص ـ ول بدين ( ١٥) أ يعلم ما ى قل أتعلمون ٱهلل وٲت وما ى ٱلرض ڪم وٱهلل ـ م بكل شىء عليم ٱلس مكم يمن ون عليك أن أسلموا ( ١٦) وٱهلل ـ ن قل ل تمن وا على إسل ـ يم يمن عليكم أن هدٮكم لل بل ٱهلل

دقين إ ـ وٲت وٱلرض إ ( ١٧)ن كنتم ص ـ م يعلم غيب ٱلس بما تعملون ن ٱهلل بصير ( ١٨) وٱهلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

نه( ١) وٱلقرءان ٱلمجيد ق منذر فرون بل عجبوا أن جاءهم م ـ ذا شىء عجيب م قال ٱلك ـ ا( ٢)ه قد علمنا ما تنق ٱلرض منہم ( ٣) ذٲلك رجع بعيد أءذا متنا وكنا ترابى

ب حفيظ ـ ا جاءهم ه( ٤) وعندنا كت بوا بٱلحق لم ري بل كذ ها وما ( ٥)م ى أمر م ـ ها وزين ـ ماء وقهم كيف بنين ألم ينروا إلى ٱلستنا يہا من كل زوج بهي ( ٦)لها من روج ب

ها وألقينا يہا روٲسى وأن ـ وذكر ( ٧)وٱلرض مددننيب تبصرةى ت وحب ٱلحصيد ( ٨)لكل عبد م ـ بتنا بۦ جن ا أن

ركى ـ ب ماء ماءى م لنا من ٱلس ت لها طلع نضيد ( ٩)ونز ـ ا للعباد ( ١١)وٱلنخل باسقزقى ي وأحي ر م

ۦ بلدةى اينا بت قبلهم ( ١١) كذٲلك ٱلخروج تى ب كذ

س ومود ب ٱلر ـ ب ٱليكة وقوم تبع ( ١٣)وعاد ورعون وإخوٲن لوط ( ١٢)قوم نو وأصح ـ سل وأصح ب ٱلر ل ( ١٤)حق وعيد كل كذ ن خلق جديد أعيينا بٱلخلق ٱلو ( ١٥) بل هم ى لبس م ن ونعلم ما توسوس بۦ نفس ـ نس من حبل ٱلوريد ۥ ولقد خلقنا ٱل تل ( ١٦) ونحن أقرب إلي قى ٱلمتلقيان إذ ي

مال قعيد رقيب عتيد ( ١٧)عن ٱليمين وعن ٱل ا يلفظ من قول إل لدي تحيد وجاءت سكرة ٱلموت بٱلحق ( ١٨)م ور ( ١٩) ذٲلك ما كنت من ك ي ونفخ ى ٱلص يد (٢١)وم ٱلوعيد ذٲل وشہق عها ساٮ فنا عنك غطاءك بصرك ٱليوم حديد ( ٢١)وجاءت كل نفس م ذا ك ـ ن ه ( ٢٢)لقد كنت ى غفلة م

يد وقال قرين ذا ما لد عت ـ يد ا ى جهنم كل ألقي ( ٢٣)ۥ ه ريب ( ٢٤)ڪفار عن ناع للخير معتد م ديد ( ٢٥)م ألقياه ى ٱلعذاب ٱل هىا ءاخر ـ إل ( ۞ ٢٦)ٱلذ جعل مع ٱهلل قال قرين كن كان ۥ ربنا ما أطغيت ـ ل بعيد ۥ ول ـ مت إليكم بٱلوعيد ( ٢٧)ى ضل ل ٱلقول ( ٢٨)قال ل تختصموا لد وقد قد ما يبديد م للعب ـ بل

زي( ٢٩)لد وما أنا ت وتقول هل من م اب حفيظ ( ٣١)ٱلجنة للمتقين غير بعيد وأزلفت ( ٣١)د يوم نقول لجهنم هل ٱمت ذا ما توعدون لكل أو ـ نيب ( ٣٢)ه ن بٱلغيب وجاء بقلب م ـ حم ى ٱلر ن خ م ( ٣٣)م ـ ود ٱدخلوها بسل ا ( ٣٤) ذٲلك يوم ٱلخل ا ي وكم ( ٣٥)ءون يہا ولدينا مزيد لهم م

حي د هل من م ـ ا نقبوا ى ٱلبلى ن قرن هم أشد منہم بط ( ٣٦)أهلڪنا قبلهم م نا من ل غوب ( ٣٧)د ٱلسمع وهو شهيۥ قلب أو ألقى إن ى ذٲلك لذڪر لمن كان ل وٲت وٱلرض وما بينهما ى ستة أيام وما مس ـ م مس ( ٣٨)ولقد خلقنا ٱلس وع ٱل

ٱصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طل

ر ٱلس جود ومن ٱلي ( ٣٩)ب وقبل ٱلغرو ـ كان قريب ( ٤١)ل سبح وأدب يحة بٱلحق ( ٤١)وٱستمع يوم يناد ٱلمناد من م اي ( ٤٣)ا ٱلمصير إنا نحن نحىۦ ونميت وإلين ( ٤٢) ذٲلك يوم ٱلخروج يوم يسمعون ٱلص قق ٱلرض عنہم سراعى ر علينا يسير وم ت وما أنت نحن أعلم بما يقولون ( ٤٤) ذٲلك ح

( ٤٥) ذكر بٱلقرءان من يخاف وعيد عليہم بجبار حيم بسم ٱهلل ٱ ن ٱلر ـ حم لر

ا وٱلذ ت ذروى ـ ا ( ١)ٲري ت وقرى ـ مل ـ ا ( ٢)ٱلح ت يسرى ـ ري ـ ا ( ٣)ٱلج ت أمرى ـ م ين لوٲقع ( ٥)إنما توعدون لصادق ( ٤)ٱلمقس ماء ذات ٱلحبك ( ٦)وإن ٱلد ختلف إنكم لفى قول ( ٧)وٱلس ٲصون ( ٩)يؤك عن من أك ( ٨)م ين ( ١١)ٱلذين هم ى غمرة ساهون ( ١١)قتل ٱلخر ( ١٢)يسـ لون أيان يوم ٱلد

ذا ٱلذ ذوقوا تن ( ١٣)يوم هم على ٱلنار يفتنون ـ ت وعيون ( ١٤)كنتم بۦ تستعجلون تكم ه ـ هم رب ہم ( ١٥)إن ٱلمتقين ى جن ن ٱليل ما يہجعون ( ١٦) إنہم كانوا قبل ذٲلك محسنين ءاخذين ما ءاتٮ مل وٱلمحروم ( ١٨)هم يستغفرون وبٱلسحار ( ١٧)كانوا قليى اٮ للس

وى ( ١٩)وى أموٲلهم حق

لموقنين ل ت ـ تبصرون وى أنفسكم ( ٢١)ٱلرض ءاي ماء رزقكم وما توعد ( ٢١) أ ورب ٱل( ٢٢)ون وى ٱلس ن ماء وٱلرض إ ثل ما أنكم تنطقون س م

ا( ٢٤)هل أتٮك حديث ضيف إبرٲهيم ٱلمكرمين ( ٢٣)ۥ لحق مى ـ ي قالوا سل نكرون إذ دخلوا عل م قوم م ـ ى أه ( ٢٥) قال سل لۦ جاء بعجل را إل ( ٢٦)سمين ب ( ٢٧)ۥ إليہم قال أل تأكلون قر

يم قالوا ل تخف أوجس منہم خيفةى م عل ـ روه بغل ( ٢٨) وب ة أقبلت ٱمرأت ت وجهها وق ۥ ى صر قالوا كذٲلك قال رب ك ( ٢٩)الت عجوز عقيم صك يم ٱلعليم إن جرمين ( ٣١)قال ما خطبكم أي ہا ٱلمرسلون ( ۞ ٣١)ۥ هو ٱلحك ا إلى قوم م قالوا إنا أرسلن

ن طين نرسل عليہم حج ل ( ٣٢) ممةى عند ربك للمسرين ( ٣٣)ارةى سو ن ٱلمسلمين ( ٣٥)أخرجنا من كان يہا من ٱلمؤمنين ( ٣٤)م ل ( ٣٦)ما وجدنا يہا غير بيت م

بين ( ٣٧)عذاب ٱلليم لذين يخاون ٱل وتركنا يہا ءايةى ن م ـ إلى رعون بسلط ـ حر ( ٣٨)وى موسى إذ أرسلن ـ ۦ وقال س تولى بركن

وجنوده ( ٣٩)أو مجنون ـ هم ى ٱليم أخذن ـ يح ٱلعقيم ( ٤١)وهو مليم ۥ نبذن ميم ( ٤١)وى عاد إذ أرسلنا عليہم ٱلر عقة وهم ينرون ربہم أخذتهم عتوا عن أمر ( ٤٣)وى مود إذ قيل لهم تمتعوا حتى حين ( ٤٢)ما تذر من شىء أتت علي إل جعلت كٱلر ـ عوا من قيام وما ( ٤٤)ٱلص ـ ما ٱستط

ن قبل ( ٤٥)كانوا منتصرين سقين وقوم نو م ـ ا ہم كانوا قومى ها بأييد وإن ( ٤٦) إن ـ ماء بنين هدون ( ٤٧)ا لموسعون وٱلس ـ نعم ٱلم ها ـ ( ٤٩)ومن ڪل شىء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون ( ٤٨)وٱلرض رشن وا إلى ٱهلل بين فر م نذير ن ( ٥١) إنى لكم م هىا ءاخر ول تجعلوا مع ٱهلل ـ ن نذير إ إل نى لكم م

بين سول إل قالوا ساحر أو مجنون ( ٥١)م ن ر هم م كر تنفع ٱلمؤمنين (٥٤)أنت بملوم تول عنہم ما ( ٥٣) بل هم قوم طاغون أتواصوا بۦ( ٥٢)كذٲلك ما أتى ٱلذين من قبل نس إل ليعبدون ( ٥٥)وذكر إن ٱلذ زق وما أريد أن يطعمون ( ٥٦)وما خلقت ٱلجن وٱل ن ر ( ٥٧)ما أريد منہم م إن ٱهلل

اق ذو ٱ ز ة ٱلمتين هو ٱلر يستعجلون ( ٥٨)لقو بہم ـ ثل ذنوب أصح ا م ويل للذين ڪفروا من يومهم ٱلذ يوعدون ( ٥٩)إن للذين ظلموا ذنوبى

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

سطور وكت ( ١)وٱلط ور ب م ور ( ٢)ـ ن مقف ٱلمروع ( ٤)وٱلبيت ٱلمعمور ( ٣)ى رق ك لوٲقع ( ٦)وٱلبحر ٱلمسجور ( ٥)وٱلس ( ٧)إن عذاب رب ا ل ا ( ٨)ۥ من داع م ماء مورى ا وتسير ٱلجبال س (٩)يوم تمور ٱلس بين ( ١١)يرى يومٮ ذ للمكذ

ون ( ١٢)ٱلذين هم ى خوض يلعبون ( ١١)ويل يوم يدع ا بون ( ١٣)إلى نار جهنم دع ى ذه ٱلنار ٱلتى كنتم بہا تكذ ـ ذا أم أنتم ل أسحر ( ١٤)ه ـ ت ونعيم ( ١٦) إنما تجزون ما كنتم تعملون ٱصلوها ٱصبروا أو ل تصبروا سواء عليكم ( ١٥) تبصرون ه ـ كهين بما ءاتٮهم رب ه( ١٧)إن ٱلمتقين ى جن ـ ا بما ( ١٨)عذاب ٱلجحيم م ووقٮهم رب ہم ـ وا وٱشربوا هني

كل

صفوة ( ١٩)كنتم تعملون ـ ين على سرر م هم بحور عين متك ـ جن ہم ( ٢١) وزو يت ن ألحقنا وٱلذين ءامنوا وٱتبعتہم ذر ـ ن شىء بإيم ن عملهم م هم م ـ يتہم وما ألتن ہم ذر بما كسب رهين بتہون ( ٢١) كل ٱمر ا ي م كهة ولحم م ـ هم بف ـ ا ل لغو ( ٢٢)وأمددن زعون يہا كأسى ـ ن ( ۞ ٢٣) يہا ول تأيم يت

كنون مفقين ( ٢٥)وأقبل بعضہم على بعض يتساءلون ( ٢٤)ويطوف عليہم غلمان لهم كأنہم لؤلؤ ( ٢٦)قالوا إنا ڪنا قبل ى أهلنا م موم علينا ووقٮنا ع من ٱهلل إنا ڪنا من قبل ندعوه ( ٢٧)ذاب ٱلس حيم إن ر ما أنت بنعمت ربك بكاهن ول مجنون ( ٢٨)ۥ هو ٱلبر ٱلر أم يقولون ( ٢٩)ذڪ

ۦ ريب ٱل ن ٱلمتربصين قل تر ( ٣١)منون شاعر نترب ب ذا ( ٣١)بصوا إنى معكم م ـ مهم بہ ـ ( ٣٢) أم هم قوم طاغون أم تأمرهم أحل ل ثلۦ ( ٣٣) بل ل يؤمنون ۥ أم يقولون تقو دقي ليأتوا بحديث م ـ لقون ( ٣٤)ن إن كانوا ص ـ وٲت وٱلرض ( ٣٥)أم خلقوا من غير شىء أم هم ٱلخ ـ م بل ل أم خلقوا ٱلسيطرون ( ٣٦)يوقنون بين م يستمعون ي أم لهم سل ( ٣٧)أم عندهم خزاٮ ن ربك أم هم ٱلمص ن م ـ ت ولكم ٱلبنون ( ٣٨) ليأت مستمعهم بسلط ـ ن ثقلون ( ٣٩)أم ل ٱلب غرم م ن م ا هم م

ا أم ( ٤١)أم عندهم ٱلغيب هم يكتبون ( ٤١)أم تسـ لهم أجرى ( ٤٢)ٱلذين كفروا هم ٱلمكيدون يريدون كيدى ـ ل أم لهم إ

ركون غير ٱهلل ا ي عم ن ٱهلل ـ ركوم ( ٤٣) سبح ما يقولوا سحاب

ماء ساقطى ن ٱلس ا مقوا يو ذرهم ( ٤٤)وإن يروا كسفى ـ ا ول هم ينصرون ( ٤٥)مهم ٱلذ ي يصعقون حتى يل ـ ى كن أكثرهم ل يعلمون ( ٤٦)يوم ل يغنى عنہم كيدهم شي ـ ك ول ا دون ذٲل لذين ظلموا عذابى ك إنك وٱصبر ل ( ٤٧)وإن ل حكم رب

ر ٱلن جوم ( ٤٨) وسبح بحمد ربك حين تقوم بأعيننا ـ وإدب ( ٤٩)ومن ٱليل سبح

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرو إل وحى يوحى ( ٣)هو وما ينطق عن ٱل ( ٢)ما ضل صاحبكم وما غو ( ١)وٱلنجم إذا هو ( ٤)إن ه ة ٱستو ( ٥)ۥ شديد ٱلقو علم ق ٱلعلى ( ٦)ذو مر

( ١١)ما كذب ٱلفؤاد ما رأ ( ١١)دهۦ ما أوحى أوحى إلى عب ( ٩)قاب قوسين أو أدنى كان ( ٨)م دنا تدلى ( ٧)وهو بٱل

رون ـ درة ما ( ١٥)ها جنة ٱلمأو عند ( ١٤)عند سدرة ٱلمنتهى ( ١٣)ولقد رءاه نزلةى أخر ( ١٢)ۥ على ما ير أتم ى ٱلس ى إذ يغ ٱلكبر ( ١٧)ما زا ٱلبصر وما طغى ( ١٦)يغ ت رب ـ ( ١٨)لقد رأ من ءاي ت وٱلعز ـ كر ول ٱلنثى ( ٢١) ومنوة ٱلثالثة ٱلخر ( ١٩)أرءيتم ٱلل ألكم ٱلذ

(٢١ ) ضيز تلك إذى

ن ( ٢٢)ا قسمة ـ بہا من سلط ا أنزل ٱهلل كم م ا أنتم وءابا يتموه سم

أسماء ى إل ہم ٱلهد نفس إن يتبعون إل ٱلن وما تهو ٱل إن ه ب ن ر ن ما تمنى ( ٢٣) ولقد جاءهم م ـ نس ل ٱلخرة وٱلولى ( ٢٤)أم ل عد ( ۞ ٢٥)لل ل من ب عتہم شيـ ىا إ ـ وٲت ل تغنى شف ـ م لك ى ٱلس ن م وكم م

اء ويرضى أن يأذن ٱ لمن ي كة تسمية ٱلنثى إن ٱلذين ل ي( ٢٦)هلل ٮ ـ مل ون ٱل ا وإن ٱلن ل يغنى من ٱلحق إن يتبعون إل ٱلن وما لهم بۦ من علم ( ٢٧)ؤمنون بٱلخرة ليسم ـ ى ن تولى عن ذكرنا ( ٢٨)شي ا أعرض عن م ني ن ٱلعلم ( ٢٩)ولم يرد إل ٱلحيوة ٱلد علم بمن ضل ذٲلك مبلغهم م إن ربك هو أۦ وهو أعلم بمن ٱهتد ( ٣١)عن سبيل وٲت وما ى ٱلرض ليجز ٱلذين وهلل ـ م ـ وا بما عملوا ويجز ٱلذين أحسنوا بٱلحسنى ما ى ٱلس ـ س

م وٱلفوٲحش إل ٱللمم ( ٣١)أ ٮ ر ٱل ـ ن ٱلرض فرة إن ربك وٲسع ٱلمغ ٱلذين يجتنبون كب أكم م تكم هو أعلم بكم إذ أن ـ ه ى بطون أم وا وإذ أنتم أجنة تزك

وأكد ( ٣٣)أرءيت ٱلذ تولى ( ٣٢) هو أعلم بمن ٱتقى أنفسكم ى صحف موسى ( ٣٥)ۥ علم ٱلغيب هو ير أعنده ( ٣٤) وأعطى قليى يم ٱلذ وى ( ٣٦)أم لم ينبأ بما برٲه وزر أخر ( ٣٧)وإ

ن إل ما سعى ( ٣٨)أل تزر وازرة ـ نس و ( ٣٩)وأن ليس لل ( ٤١)ۥ سوف ير أن سعي م يجزٮ

ك ٱلمنتہى ( ٤١)اء ٱلوى ٱلجز ( ٤٢)وأن إلى رب ( ٤٣)ۥ هو أضحك وأبكى وأن ( ٤٤)ۥ هو أمات وأحيا وأن كر وأن وجين ٱلذ أة ٱلخر وأ ( ٤٦)من ن طفة إذا تمنى ( ٤٥)وٱلنثى ۥ خلق ٱلز ي ٱلن ( ٤٧)ن عل غنى وأقنى وأن ( ٤٨)ۥ هو أ عر وأن ( ٤٩)ۥ هو رب ٱل ا ٱلولى وأن ( ٥١)ۥ أهلك عادى

ن قبل ( ٥١)أبقى ومودا ما ى ( ٥٣)وٱلمؤتفكة أهو ( ٥٢)كانوا هم أظلم وأطغى إنہم وقوم نو م ٮها ما غ ن ٱلن ذر ٱلولى ( ٥٥)بأ ءالء ربك تتمار ( ٥٤)غ مذا نذير ـ كاشفة ليس لها من دون ( ٥٧)أزت ٱلزة ( ٥٦) ه ذا ٱلحديث تعجبون ( ٥٨)ٱهلل ـ وتضحكون ول ( ٥٩)أمن ه

مدون ( ٦١)تبكون ـ وٱعبدوا ۩ ( ٦١)وأنتم س ( ٦٢)ٱسجدوا هلل

حم حيم بسم ٱهلل ٱلر ن ٱلر ـ

ق ٱل اعة وٱن ستمر ( ١)قمر ٱقتربت ٱلس م يعرضوا ويقولوا سحر

بوا وٱتبعوا أهواءهم ( ٢)وإن يروا ءايةى ستقر وڪذ ن ( ٣) وڪل أمر م مزدجر ولقد جاءهم م باء ما ي لغ ( ٤)ٱلن ـ ب حڪمة

رهم يخرجون من ٱلجداث ( ٦) يوم يدع ٱلداع إلى شىء ن ڪر تول عنهم ( ٥) ما تغن ٱلن ذر ة ـ ا أبص عى خ

ر نت م هطعين إلى ٱلداع ( ٧)كأنہم جراد فرون ه م ـ ذا يوم عسر يقول ٱلك بوا عبدنا وقالوا مجنون وٱزدجر ( ۞ ٨)ـ ت قبلهم قوم نو كذ ب ( ٩)كذ نہمر فتحنا أ ( ١١)ۥ أنى مغلوب ٱنتصر دعا رب ماء بماء م ر ( ١١)بوٲب ٱلس ا ٱلتقى ٱلماء على أمر قد قدر وج

ى ( ١٢)نا ٱلرض عيونى عل ـ وحملن ودسر كر و ( ١٤)تجر بأعيننا جزاءى لمن كان كفر ( ١٣)ذات ألوٲ د هل من م

ها ءايةى ـ كر ( ١٦)كيف كان عذابى ونذر ( ١٥)لقد تركن د كر هل من م لذ ا ٱلقرءان ل ت عاد كيف كان عذابى ونذر ( ١٧)ولقد يسرن ب ستمر إنا أرسلنا عل ( ١٨)كذ ا ى يوم نحس م ا صرصرى تنزع ٱلناس ( ١٩)يہم ريحى

نقعر كر ( ٢١)كيف كان عذابى ونذر ( ٢١)كأنہم أعجاز نخل م د كر هل من م بت ( ٢٢)ولقد يسرنا ٱلقرءان للذ نا و ( ٢٣)مود بٱلن ذر كذ ا مرى قالوا أب ا نتبع

ل وسعر ٲحدى ـ ا لفى ضلي من بيننا بل هو كذاب أشر ( ٢٤)ۥ إنا إذى كر عل ءلقى ٱلذ اب ٱلش ( ٢٥)أ ن ٱلكذ ا م

إنا مرسلوا ( ٢٦)ر سيعلمون غدى

لهم ہم ( ٢٧)ٱرتقبہم وٱصطبر ٱلناقة تنةى بين

حتضر ونبئہم أن ٱلماء قسمة و ( ٣١)ونذر كيف كان عذابى( ٢٩)نادوا صاحبهم تعاطى عقر ( ٢٨) كل شرب م

ا أرسلنا عليہم صيحةى ر إن يم ٱلمحت كانوا كهكر ( ٣١)ٲحدةى د كر هل من م بت قوم لوط بٱلن ذر ( ٣٢)ولقد يسرنا ٱلقرءان للذ ( ٣٣)كذ

ءال لوط إنا أرسلنا عليہ هم بسحر م حاصبىا إل ـ ين ن عندنا( ٣٤) نج ما تماروا بٱلن ذر ( ٣٥) كذٲلك نجز من شكر نعمةى تن ستقر ولقد صبحهم ب( ٣٧)ذوقوا عذابى ونذر ولقد رٲودوه عن ضيفۦ طمسنا أعينہم ( ٣٦)ولقد أنذرهم بط م

رنا ٱلقرءان ( ٣٩)ذوقوا عذابى ونذر ( ٣٨)كرةى عذاب ولقد يسكر د كر هل من م هم أخذ ( ٤١)ولقد جاء ءال رعون ٱلن ذر ( ٤١)للذ ـ ا أخذن تنا كله ـ ـ اي بوا ب

قتدر كذ م بر ( ٤٢)عزيز ى ٱلز

كم أم لكم براءة ٮ ـ ن أول م

نتصر ( ٤٣)أكفاركم خير م بر سيہزم ٱلجمع ويو ( ٤٤)أم يقولون نحن جميع اعة موعدهم وٱلس ( ٤٥)ل ون ٱلد إن ( ٤٦)اعة أدهى وأمر بل ٱلس

ل وسعر ـ هم ذوقوا مس سقر ( ٤٧)ٱلمجرمين ى ضل ( ٤٨)يوم يسحبون ى ٱلنار على وجوه ـ كلم ( ٤٩)بقدر إنا كل شىء خلقندڪر ( ٥١)ح بٱلبصر وما أمرنا إل وٲحدة بر ( ٥١)ولقد أهلكنا أشياعكم هل من م ستطر ( ٥٢)وكل شىء علوه ى ٱلز قين ى إن ٱلمت ( ٥٣)وكل صغير وكبير م

ونہر ت ـ قتدر ى مقعد صدق ( ٥٤)جن م

( ٥٥)عند مليك

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرن ـ حم ن ( ٢)علم ٱلقرءان ( ١)ٱلر ـ نس مس وٱلقمر ( ٤)علم ٱلبيان ( ٣)خلق ٱل جر يسجدان ( ٥)بحسبان ٱل ماء رعها ووضع ٱلميزان (٦)وٱلنجم وٱل ام ( ٩)وأقيموا ٱلوزن بٱلقس ول تخسروا ٱلميزان ( ٨)أل تطغوا ى ٱلميزان ( ٧)وٱلس ن وٱلنخل ذات ( ١١) وٱلرض وضعها ل

كهة ـ يہا

يحان ( ١١)ٱلكمام بان ( ١٢)وٱلحب ذو ٱلعصف وٱلر ار ( ١٣)بأ ءالء ربكما تكذ ل كٱلفخ ـ ن من صلص ـ نس ارج م ( ١٤)خلق ٱل بان ( ١٥)ن نار وخلق ٱلجان من م ين ( ١٦) بأ ءالء ربكما تكذ رقين ورب ٱلمغرب بان ( ١٧)رب ٱلم ( ١٩)مرج ٱلبحرين يلتقيان ( ١٨)بأ ءالء ربكما تكذ

ل يبغيان بان ( ٢١)بينہما برزخ بان ( ٢٢)رج منہما ٱلل ؤلؤ وٱلمرجان يخ ( ٢١)بأ ءالء ربكما تكذ م ( ٢٣)بأ ءالء ربكما تكذ ـ ـ ات ى ٱلبحر كٱلعل بان بأ ءالء ربك ( ٢٤)ول ٱلجوار ٱلمن ا ان ( ٢٥)ما تكذ كرام ( ٢٦)كل من عليہ ل وٱل ـ ربك ذو ٱلجل بأ ءالء ربكما ( ٢٧)ويبقى وج

بان ( ٢٨)تكذ وٲت وٱلرض يسـ ل ـ م بان ( ٢٩) كل يوم هو ى شأن ۥ من ى ٱلس ن س ( ٣١)بأ ءالء ربكما تكذ ي ٱلثق كم أ بان ( ٣١)نفر ل وٲت وٱل ( ٣٢)بأ ءالء ربكما تكذ ـ م نس إن ٱستطعتم أن تنفذوا من أقطار ٱلس ر ٱلجن وٱل مع ـ ن رض ٱنفذوا ي ـ بأ ءالء ( ٣٣) ل تنفذون إل بسلط

بان تنتصران ( ٣٤)ربكما تكذ ن نار ونحاس مبان ( ٣٥)يرسل عليكما شواظ كٱلدهان إذا ٱ( ٣٦)بأ ءالء ربكما تكذ

ماء كانت وردةى قت ٱلس بان (٣٧)ن ( ٣٨)بأ ءالء ربكما تكذبۦ إنس ول جان ل يسـ ل عن ذن

بان ( ٣٩)يومٮ ذ هم يعرف ٱلمجرم ( ٤١)بأ ءالء ربڪما تكذ ـ ون بسيم

بان ( ٤١)يؤخذ بٱلنوٲصى وٱلقدام ب بہا ٱلمجرمون ( ٤٢)بأ ءالء ربكما تكذ كذ نم ٱلتى ي ذهۦ جه ـ بان بأ ءالء ر ( ٤٤)يطوون بينہا وبين حميم ءان ( ٤٣)ه ( ٤٥)بكما تكذ بان ( ٤٦)ۦ جنتان ولمن خاف مقام رب نان ( ٤٧)بأ ءالء ربكما تكذ بان ( ٤٨)ذواتا أ ( ٤٩)بأ ءالء ربكما تكذ

بان بأ ( ٥١)يہما عينان تجريان كهة زوجان يہما من كل ( ٥١)ءالء ربكما تكذ ـ بان ( ٥٢) نہا من إستبرق ( ٥٣)بأ ءالء ربكما تكذ ـ ين على رش بطاٮ بان بأ ء ( ٥٤) وجنى ٱلجنتين دان متك صرٲت ( ٥٥)الء ربكما تكذ ـ يہن قبأ ءالء ( ٥٦)ٱلطرف لم يطمثہن إنس قبلهم ول جان

بان بان بأ ءالء ربكم ( ٥٨)كأنہن ٱلياقوت وٱلمرجان ( ٥٧)ربكما تكذ كذ ن إل ٱل ( ٥٩)ا ت ـ حس ن هل جزاء ٱل ـ بان ( ٦١)حس بان ( ٦٢)ومن دونہما جنتان ( ٦١)بأ ءالء ربكما تكذ كذ تان ( ٦٣)بأ ءالء ربكما ت بان بأ ءال ( ٦٤)مدهام كذ اخ ( ٦٥)ء ربكما ت بأ ( ٦٦)تان يہما عينان نض

بان ان ( ٦٧)ءالء ربكما تكذ ورم ونخل

كهة ـ بان ( ٦٨)يہما بان ( ٧١)يہن خيرٲت حسان ( ٦٩)بأ ءالء ربكما تكذ ى ٱلخيام حور ( ٧١)بأ ءالء ربكما تكذ قصورٲت بان ( ٧٢)م ( ٧٣)بأ ءالء ربكما تكذ

بان ( ٧٤)لم يطمثہن إنس قبلهم ول جان ـ ين ( ٧٥)بأ ءالء ربكما تكذ متك

رف خضر وعبقر حس بان ( ٧٦)ان على ر كرام ( ٧٧)بأ ءالء ربكما تكذ ل وٱل ـ رك ٱسم ربك ذ ٱلجل ـ ( ٧٨)تب

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلراع ( ٢)ليس لوقعتہا كاذبة ( ١)إذا وقعت ٱلواقعة ر

ا ( ٣)ة خاضة ت ٱلرض رج ى ا ( ٤)إذا رج

ا ( ٥)وبست ٱلجبال بس ى بث ى ن ( ٦)كانت هباءى م

ثةى ـ ا ل ب ٱلميمنة ما أ ( ٧)وكنتم أزوٲجى ـ ب ٱلميمنة أصح ـ ـ مة ما ( ٨)صح ب ٱلم ـ ـ مة وأصح

ب ٱلم ـ بقون ( ٩)أصح ـ بقون ٱلس ـ بون ( ١١)وٱلس ك ٱلمقر ٮ ـ ولأ

ت ٱلنعيم ( ١١) ـ لين ( ١٢)ى جن ن ٱلو م ة ن ( ١٣)ل م

وضونة ( ١٤)ٱلخرين وقليل ت ( ١٥)على سرر م بلين م ـ ـ ين عليہا متق خلدون ( ١٦)ك م عين ( ١٧)يطوف عليہم ولدٲن ن م ا يتخيرون ( ١٩)ل يصدعون عنہا ول ينزون ( ١٨)بأكواب وأباريق وكأس م م كهة م ـ تہون ولحم ط ( ٢١)و ا ي م ير م

و ٱلمكنون ( ٢٢)وحور عين ( ٢١)ل ٱلل ؤل ـ ا ( ٢٤)جزاء بما كانوا يعملون ( ٢٣)كأمث ا ول تأيمى ا ( ٢٥)ل يسمعون يہا لغوى مى ـ ا سل مى ـ سل

ب ٱليمين وأصحـ ( ٢٦)إل قيى ـ خضود ( ٢٧)ب ٱليمين ما أصح نضود ( ٢٨)ى سدر م مدود ( ٢٩)وطلح م مسكوب ( ٣١)وظل كهة كثيرة ( ٣١)وماء م ـ و

ر ( ٣٣)ل مقطوعة ول ممنوعة (٣٢) اءى ( ٣٤)وعة ورش م ن هن إ ـ أن ن ا ( ٣٥)إنا أ هن أبكارى ـ ا ( ٣٦)جعلن ب ٱليمين ( ٣٧)عربىا أترابى ـ صح لين ( ٣٨)ل ن ٱلو من ٱلخرين ول ( ٣٩)لة م

مال ما أ ( ٤١)ة ب ٱل ـ مال وأصح ب ٱل ـ ن يحموم ( ٤٢)ى سموم وحميم ( ٤١)صح مل بارد ( ٤٣)وظل

يم وكانوا يصر ( ٤٥)إنہم كانوا قبل ذٲلك مترين ( ٤٤)ول كريم ا أءنا لمبعوون وكانوا يقولون أ ( ٤٦)ون على ٱلحنث ٱلع مى ـ ا وعلون ( ٤٧)ٮ ذا متنا وكنا ترابى نا ٱلو لين وٱلخرين ( ٤٨)أوءابا ت ( ٤٩)قل إن ٱلو ـ علوم لمجموعون إلى ميق ال ( ٥١)يوم م ا ٱلض بون م إنكم أي ہ ( ٥١)ون ٱلمكذ

ن زق وم ـ ون منہا ٱلبطون ( ٥٢)لكلون من شجر م من ٱلحميم ( ٥٣)مال ربون علي ـ ربون شرب ٱلهيم ( ٥٤) ـ زلهم يوم ٱلدين ( ٥٥) ذا ن ـ قون نحن خلقنـ ( ٥٦)ه ا تمنون ( ٥٧)كم لول تصد لقون ءأنتم تخلقون( ٥٨)أرءيتم م ـ رنا بينكم ٱلموت وما نحن بمسبوق ( ٥٩)ۥ أم نحن ٱلخ ين نحن قد

كم ( ٦١) ئ لكم ونن ـ ل أمث أة ٱلولى لول تذكرون ( ٦١)ى ما ل تعلمون على أن ن بد ا تحرون ( ٦٢)ولقد علمتم ٱلن ( ٦٣)أرءيتم م ٲرعون ءأنتم تزرعون ا لتم ت ( ٦٤) ۥ أم نحن ٱلز مى ـ حط ـ اء لجعلن هون لو ن ربون ( ٦٧)بل نحن محرومون ( ٦٦)إنا لمغرمون ( ٦٥)فك أرءيتم ٱلماء ٱلذ ت

ك ( ٦٩) ءأنتم أنزلتموه من ٱلمزن أم نحن ٱلمنزلون ( ٦٨) ا لول ت أجاجى ـ اء جعلن و ن ـ ون ( ٧١)أرءيتم ٱلنار ٱلتى تورون ( ٧١)رون ل أتم شجرتہا أم نحن ٱلمن لمقوين ( ٧٢)ءأنتم أن ا ل عى ـ ومتها تذكرةى ـ يم ( ٧٣)نحن جعلن ك ٱلع أق ( ۞ ٧٤)سبح بٱسم رب ( ٧٥)سم بموٲقع ٱلن جوم ۥ لقسم وإن

يم ( ٧٦)لو تعلمون ع كنون ( ٧٧)ۥ لقرءان كريم إن ب م ـ ( ٧٨)ى كت لمين ( ٧٩)رون ۥ إل ٱلمطه ل يمس ـ ب ٱلع ن ر مدهنون أ ( ٨١)تنزيل ذا ٱلحديث أنتم م ـ بون ( ٨١)بہ كم تكذ ذ تنرون ( ٨٣)لول إذا بلغت ٱلحلقوم ( ٨٢)وتجعلون رزقكم أن ٮ كن ل ون ( ٨٤)وأنتم حين ـ حن أقرب إلي منكم ول

دقين ( ٨٦)لول إن كنتم غير مدينين ( ٨٥)تبصرون ـ بين ( ٨٧)ترجعونہا إن كنتم ص ا إن كان من ٱلمقر ت نعيم ( ٨٨)أم وريحان وجن ب ٱليمين (٨٩)رو ـ ا إن كان من أصح ب ٱليمين سل ( ٩١)وأم ـ م لك من أصح الين ( ٩١)ـ بين ٱلض ا إن كان من ٱلمكذ ن حميم ( ٩٢)وأم مية ( ٩٣)نزل وتصل

ذا لهو حق ( ٩٤)جحيم ـ يم ( ٩٥)ٱليقين إن ه ( ٩٦)سبح بٱسم ربك ٱلع

حيم ن ٱلر ـ حم بسم ٱهلل ٱلروٲت وٱلرض ـ م ما ى ٱلس ( ١) وهو ٱلعزيز ٱلحكيم سبح هلل وٲت وٱلرض ل ـ م ل وٱل ( ٢)و على كل شىء قدير وه يحىۦ ويميت ۥ ملك ٱلس هر وٱلباطن هو ٱلو ـ م ٱستو على ٱلعرش ( ٣) وهو بكل شىء عليم خر وٱل وٲت وٱلرض ى ستة أيام ـ م ى ٱلرض وما يعلم ما يل هو ٱلذ خلق ٱلس

بما تعملون بصير وهو معكم أين ما كنتم اء وما يعرج يہايخرج منہا وما ينزل من ٱلسم ( ٤) وٱهلل وٲت وٱلرض ل ـ م ترجع ٱلمور ۥ ملك ٱلس دور يل يول ٱليل ى ٱلنہار ويول ٱلنہار ى ٱل (٥) وإلى ٱهلل يم بذات ٱلص ستخلفين ي ( ٦) وهو عل ا جعلكم م ورسولۦ وأنفقوا مم وا ءامنوا بٱهلل ٱلذين ءامن

( ٧)كبير منكم وأنفقوا لهم أجر ٱهلل ؤمنين وٱ وما لكم ل تؤمنون ب قكم إن كنتم م ـ كم وقد أخذ ميث سول يدعوكم لتؤمنوا برب ن ٱل ( ٨)لر ت ليخرجكم م ـ ت بين ـ ل على عبدهۦ ءاي ذ ينز و ٱل ت إلى ٱلن ور ه ـ بكم لرءوف لم حيم وإن ٱهلل وٲت وٱلرض ( ٩)ر ـ م ميرٲث ٱلس وهلل ل وما لكم أل تنفقوا ى سبيل ٱهلل

تل ـ ن أنفق من قبل ٱلفتح وق ٮ يستو منكم م ـ ن ٱلذين أنفقوا من بعد أول متلوا ك أعم درجةى ـ ٱلحسنى وق وعد ٱهلل

بما تعملون خبير وك ى ( ١١) وٱهلل عف ـ ا يضا حسنى قرضى ن ذا ٱلذ يقرض ٱهلل م ت ( ١١)ريم ۥ أجر ك ۥ ول ۥ ل ـ وم يوم تر ٱلمؤمنين وٱلمؤمن رٮكم ٱلي نهم ب ـ يديہم وبأيم يسعى نورهم بين أ

لدين يہا ـ ر خ ـ ا ٱلنہ تجر من تحتہ ت ـ يم جن و ٱلفوز ٱلع ت للذين ءامن يوم ي ( ١٢) ذٲلك ه ـ فق ـ فقون وٱلمن ـ ہم بسور ل قول ٱلمن ا ضرب بين وا ٱنرونا نقتبس من ن وركم قيل ٱرجعوا وراءكم ٱلتمسوا نورى هره ۥ باب باطن ـ حمة وظ ٱلر ل ٱلعذاب ۥ ي عكم ( ١٣)ۥ من قب لم نكن م لى ق ينادونہم أ الوا ب

تكم ٱلمانى حتى جاء أمر ٱهلل كنكم تنتم أنفسكم وتربصتم وٱرتبتم وغر ـ ٱلغرور ول كم بٱهلل ول من ٱلذين كفروا ٱليوم ل ( ١٤)وغر ة وما نزل من ٱلحق ول يكونوا ( ۞ ١٥) وبئس ٱلمصير هى مولٮكم أوٮكم ٱلنار م يؤخذ منكم دي ہم لذڪر ٱهلل ع قلوب ب ألم يأن للذين ءامنوا أن تخ ـ كٱلذين أوتوا ٱلكت

سقون ٱلمد قست قلوبہم من قبل طال عليہم ـ نہم م يحى ٱلرض بعد موتہا( ١٦) وكثير لون ٱعلموا أن ٱهلل ت لعلكم تعق ـ ت وأقرضو( ١٧) قد بينا لكم ٱلي ـ ق د قين وٱلمص د عف لهم ولهم أجر كريم إن ٱلمص ـ ا يض

ا حسنى قرضى يقون ( ١٨)ا ٱهلل د ٮ ك هم ٱلص ـ ول ورسلۦ أ ٱهلل ہداء عند وٱلذين ءامنوا ب وٱل

ب هم أجرهم ونورهم ربہم ل ب ٱلجحيم وٱلذين كفروا وڪذ ـ ك أصح ٮ ـ ولتنا أ ـ وتفاخر بينكم وتكار ى ٱلموٲل ( ١٩)وا بـ اي

ة نيا لعب ولهو وزين د و ٱعلموا أنما ٱلحيوة ٱلد ـ ٱلول ا كمثل غيث أعجب ٱلكفار نبات مى ـ م يكون حط ا

مصفر ى ترٮ ورضوٲن ۥ م يہي ن ٱهلل م وما وى ٱلخرة عذاب شديد ومغفرة

ع ٱلغرور ـ نيا إل مت بكم ( ٢١)ٱلحيوة ٱلد ن ر ورسلۦ سابقوا إلى مغفرة م ت للذين ءامنوا بٱهلل ماء وٱلرض أعد ا كعرض ٱلس اء وجنة عرضہ يؤتي من ي يم ذٲلك ضل ٱهلل ذو ٱلفضل ٱلع صيبة ى ٱلرض ول ى أ ( ٢١) وٱهلل ن قبل أن نبرأها ما أصاب من م ب م ـ ل ى ڪت نفسكم إ إن ذٲلك على ٱهلل

تأسوا على ما اتكم ول تفرحوا بما ءاتٮڪم ( ٢٢)يسير لكي هو ٱلغنى ٱلحميد بخلون ويأمرون ٱلناس بٱلبخل ٱلذين ي ( ٢٣) ل يحب كل مختال خور وٱهلل ب و ( ٢٤) ومن يتول إن ٱهلل ـ نزلنا معهم ٱلكت ت وأ ـ فع وأنزلنا ٱل ٱلميزان ليقوم ٱلناس بٱلقس لقد أرسلنا رسلنا بٱلبين ـ ومنحديد ي بأس شديد

من ينصره للناس وليعلم ٱهلل ۥ بٱلغيب ۥ ورسل قو عزيز ا وإبرٲه ( ٢٥) إن ٱهلل ة وٱلڪتـ ولقد أرسلنا نوحى تهما ٱلن بو ي هتد ب يم وجعلنا ى ذر سقون منہم م ـ نہم م

نجيل وجعلن ( ٢٦) وڪثير ٱل ـ ن رهم برسلنا وقفينا بعيسى ٱبن مريم وءاتي ـ وره ا م قفينا على ءا ورحمةى

بعوه رأةى بانيةى ى قلوب ٱلذين ٱت

ما رعوها حق رعايتها ها عليهم إل ٱبتغاء رضوٲن ٱهلل ـ ـ اتينا ٱلذين ءامنوا منہم أجرهم ٱبتدعوها ما كتبن سقون ـ نہم مأي ہا ٱلذين ءامن ( ٢٧) وكثير ـ ون ب ي ا تم ۦ ويجعل لڪم نورى حمت كم كفلين من ر وءامنوا برسولۦ يؤت كم وا ٱتقوا ٱهلل حيم ۦ ويغفر ل غفور ر ( ٢٨) وٱهلل ل لئ ب أ ـ يعلم أهل ٱلڪت

يقدرون على شىء ن ضل ٱهلل اء م يؤتي من ي يم وأن ٱلفضل بيد ٱهلل ذو ٱلفضل ٱلع ( ٢٩) وٱهلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

وٱهلل تكى إلى ٱهلل دلك ى زوجها وت ـ قول ٱلتى تج سميع بصير يسمع تحاوركما قد سمع ٱهلل تهم ( ١) إن ٱهلل ـ ه ا هن أم هم م ن نساٮ هرون منكم م ـ ـ ى ولد ٱلذين ي ـتهم إل ٱل ـ ه ن ٱلقول و نهم إن أم ا م

ا وإنہم ليقولون منڪرى لعفو غفور زورى ہم م يعودون لما قالوا ( ٢) وإن ٱهلل هرون من نساٮ ـ وٱلذين ي

ا ن قبل أن يتماس كم ت تحرير رقبة م بما تعملون خبير وعون بۦ ذٲل ا( ٣) وٱهلل ا من لم يجد صيام شہرين متتابعين من قبل أن يتماس ورسولۦ من لم يستطع إطعام ستين مسكينى وتل ذٲلك لتؤمنوا بٱهلل ليم ك حدود ٱهلل فرين عذاب أ ـ ك ورسول( ٤) ولل ۥ كبتوا كما كبت ٱلذين من إن ٱلذين يحاد ون ٱهلل

ت قبلهم ـ ت بين ـ ا ءاي هين وقد أنزلن م فرين عذاب ـ ا ينبئهم بما عمل يوم ( ٥) وللك

جميعى هم ٱهلل ونسوه وا يبعث على كل شىء شہيد أحصٮ ٱهلل وٲت وما ى ٱلرض ( ٦) وٱهلل ـ م يعلم ما ى ٱلس ث ألم تر أن ٱهلل ـ سہم ول أدنى من ذٲلك ول أڪثر إل ة إل هو رابعهم ول خمسة إل هو ساد ما يڪون من نجو ل

ين ما كانوا مة هو معهم أ ـ م ينبئهم بما عملوا يوم ٱلقي بكل شىء عليم سول وإذا جاءوك حيوك لم تر إلى ٱلذين نہوا عن ٱلنجو م ي أ ( ٧) إن ٱهلل م وٱلعدوٲن ومعصيت ٱلر جون بٱل ـ بما نقول عودون لما نہوا عن ويتن بنا ٱهلل ويقولون ى أنفسہم لول يعذ بئس يصلونہا حسبهم جهنم بما لم يحيك ب ٱهلل

س ( ٨)ٱلمصير م وٱلعدوٲن ومعصيت ٱلر جوا بٱل ـ تتن جيتم ـ أي ہا ٱلذين ءامنوا إذا تن ـ جوا بٱلبر ي ـ وٱلتقو ول وتن تح ٱلذ إلي ( ٩)رون وٱتقوا ٱهلل هم شيـ ىا إل بإذن ٱهلل يحزن ٱلذين ءامنوا وليس بضار ن ل ـ يط ل ٱلمؤمنون إنما ٱلنجو من ٱل ليتوك كم (١١) وعلى ٱهلل أي ہا ٱلذين ءامنوا إذا قيل ل ـ ي

كم تف ل سحوا يفسح ٱهلل لس ٱ ـ ت سحوا ى ٱلمج ـ ٱلذين ءامنوا منكم وٱلذين أوتوا ٱلعلم درج زوا يرع ٱهلل زوا ٱن بما تعملون خبير وإذا قيل ٱن أي ہا ٱلذ ( ١١) وٱهلل ـ يموا بين يد نجوٮكم صدقةى سول قد جيتم ٱلر ـ حيم ذٲلك خير لكم وأطهر ين ءامنوا إذا ن غفور ر ءأشفقتم أن ( ١٢) إن لم تجدوا إن ٱهلل

موا بين يد نجوٮكم ت تقد ـ ور صدق كوة وأطيعوا ٱهلل لوة وءاتوا ٱلز عليكم أقيموا ٱلص إذ لم تفعلوا وتاب ٱهلل بما تعملون ۥ سول خبير ( ۞١٣) وٱهلل ا غضب ٱهلل لم تر إلى ٱلذين تولوا قومى نكم ول منہم ويحلفون على ٱلكذب وهم يعلمون أ ا هم م ا شديدىا( ١٤) عليہم م لهم عذابى إنهم ساء ما كانوا أعد ٱهلل

وا عن سبيل (١٥)يعملون صد ہم جنةى ن ـ هين ٱتخذوا أيم م

لهم عذاب شيـ ىا( ١٦)ٱهللن ٱهلل دهم م ـ ب ٱلنار لن تغنى عنہم أموٲلهم ول أول ـ ٮ ك أصح ـ ول

لدون أ ـ ي ( ١٧) هم يہا خ ا يحلفون ل جميعى ہم على شىء ما يحلفون لكم ۥ ك وم يبعثہم ٱهلل ذبون ويحسبون أن ـ ہم هم ٱلك ن ( ١٨) أل إن ـ يط ٱستحوذ عليهم ٱل

ك حز أنسٮهم ذكر ٱهلل ٮ ـ ولن أ ـ يط ن هم ٱل ب ٱل ـ يط سرون أل إن حزب ٱل ـ ( ١٩)خ ورسول ك ى ٱلذلين إن ٱلذين يحاد ون ٱهلل ٮ ـ ول

ا ورسلى ( ٢١)ۥ أ بن أن لغل ڪتب ٱهلل قو عزيز وٱليوم ٱل ( ٢١) إن ٱهلل ا يؤمنون بٱهلل ل تجد قومى ورسول و خر يواد ون من حاد ٱهلل ۥ ولو ڪانوا ءاباءهم أو أبناءهم أ

ہم يرت ن إخوٲنهم أو ع ـ يم ك ڪتب ى قلوبہم ٱل ٮ ـ ولن أ ت وأيدهم برو م ـ لدين يها ويدخلهم جن ـ ر خ ـ عنہم ورضوا عن تجر من تحتہا ٱلنه رضى ٱهلل ٮ ك حزب ٱهلل ـ ول

هم ٱلمفلحون أ (٢٢) أل إن حزب ٱهلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

م ما ى ٱلس وٲت وما ى ٱلرض سبح هلل ر ( ١) وهو ٱلعزيز ٱلحكيم ـ ل ٱلح رهم لو ـ ب من دي ـ ن جوا ما ظننتم أن يخر هو ٱلذ أخرج ٱلذين كفروا من أهل ٱلكت انعتهم حصونہم م من حيث لم يحتسبوا وظن وا أنهم م أتٮهم ٱهلل عب ٱهلل وتہم بأيديہم وأيد ٱلمؤمنين وقذف ى قلوبہم ٱلر يخربون بي

ر ـ أولى ٱلبص ـ عليهم ٱلج ( ٢)ٱعتبروا ي نياولول أن كتب ٱهلل بہم ى ٱلد عذ ء ل ( ٣) ولهم ى ٱلخرة عذاب ٱلنار ورسول شديد ٱلعق ۥ ذٲلك بأنہم شاق وا ٱهلل إن ٱهلل اق ٱهلل ن لينة أو ترڪتموها ق ( ٤)اب ومن ي سقين ما قطعتم م ـ وليخز ٱلف مةى على أصولها بإذن ٱهلل على رسولۦ ( ٥)اٮ وما أاء ٱهلل منہم ما أوجفتم علي من خيل ول ركاب ولـ يسل رسل اء كن ٱهلل على ڪل شىء قدير وٱ ۥ على من ي مى و ( ٦)هلل ـ سول ولذ ٱلقربى وٱليت ل وللر على رسولۦ من أهل ٱلقر ل ا أاء ٱهلل كين وٱبن ٱلس م ـ مس ين ٱلغنياء منك ٱل ٱنتهوا م بيل كى ل يكون دولة ب خذوه وما نہٮكم عن سول وما ءاتٮكم ٱلر

شديد ٱلعقاب وٱتقوا ٱهلل جرين ٱلذين أخرجو( ٧) إن ٱهلل ـ ن للفقراء ٱلمه مرهم وأموٲلهم يبتغون ضى ـ ا من دي ورسول ا وينصرون ٱهلل

ورضوٲنى دقون ۥ ٱهلل ـ ٮ ك هم ٱلص ـ ولن من قبلهم يحب ون من هاجر إلي ( ٨) أ ـ يم ار وٱل ءو ٱلد ا أوتووٱلذين تبو م م

ى ہم ول يجدون ى صدورهم حاجةى ا ويؤرون عل

ہم خصاصة و كان ب ٮ ك هم ٱلمفلحون أنفسہم ول ـ عدهم يقولون ربن ( ٩) ومن يوق شح نفسۦ أول خوٲننا ٱلذين سبقونا بٱل وٱلذين جاءو من ب ا ول حيم ا ٱغفر لن نا إنك رءوف ر لذين ءامنوا رب ل

ن ول تجعل ى قلوبنا غ ى ـ هم ٱلذين كفر ( ۞ ١١)يم خوٲن لم تر إلى ٱلذين ناقوا يقولون ل ب أ ـ وا من أهل ٱلكت

نخرجن ذبون لٮ ن أخرجتم ل ـ ہد إنہم لك ي ا وإن قوتلتم لننصرنكم وٱهللا أبدى ن قوت ( ١١) معكم ول نطيع يكم أحدى ن أخرجوا ل يخرجون معهم ولٮ ن نصروهم ليول ن ٱلٮ ر م ل ينصرون لوا ل ينصرونہم ولٮ ـ ( ١٢)لدب ن ٱهلل ى صدورهم م

ہم قوم ل يفقهون لنتم أشد رهبةى تلونڪم ( ١٣) ذٲلك بأن ـ ل يقا إل ى ق و من وراء جدر جميعى

نة أ حص م هم شديد بأسهم بي رى ا وقلوبهم شتى ن هم جميعى ا( ١٤) ذٲلك بأنهم قوم ل يعقلون تحسب يم ذاقوا وبال أمرهم ول كمثل ٱلذين من قبلهم قريبى ن إذ قال ( ١٥)هم عذاب أل ـ يط لمين كمثل ٱل ـ رب ٱلع نك إنى أخاف ٱهلل ا كفر قال إنى بر ء م ن ٱڪفر لم ـ نس ( ١٦)لل

لدين يہا ـ قبتہما أنہما ى ٱلنار خ ـ لمين و كان ع ـ ا ٱل ا ٱلذ ( ١٧)ذٲلك جزٲ أي ہ ـ غد ي مت ل ا قد م ولتنر نفس ين ءامنوا ٱتقوا ٱهلل بما تعملون وٱتقوا ٱهلل

خبير ( ١٨) إن ٱهلل سقون أنسٮهم أنفسہم ول تكونوا كٱلذين نسوا ٱهلل ـ ك هم ٱلف ٮ ـ ولب ٱلجنة ( ١٩) أ ـ ب ٱلنار وأصح ـ ب ٱلجنة هم ل يستو أصح ـ أصح

( ٢١)ٱلفاٮ زون ل لرأيت ذا ٱلقرءان على جب ـ نزلنا ه عى لو أ ـ ۥ خ ية ٱهلل ن خ ا متصدعى هم يتفكرون وتلك ا م ل نضربہا للناس لعل ـ إل هو ( ٢١)ٱلمث ـ ٱلذ ل إل و ٱهلل دة ه ـ ه لم ٱلغيب وٱل ـ حيم ع ن ٱلر ـ حم ( ٢٢) هو ٱلر و ٱلملك ٱلقد هو ٱهلل إل ه ـ م ٱلمؤمن ٱلمهيمن ٱلعزيز ٱلجبار ٱلذ ل إل ـ ل وس ٱلس

رڪون ٱلمتڪبر ا ي عم ن ٱهلل ـ ر ( ٢٣) سبح لق ٱلبارئ ٱلمصو ـ ٱلخ نى ل ٱلسماء ٱلحس هو ٱهلل وٲت وٱ يسبح ل ـ م و ٱلعزيز ٱلحكيم لرض ۥ ما ى ٱلس ( ٢٤) وهحيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ة و كم أولياء تلقون إليہم بٱلمود أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تتخذوا عدو وعدو ـ ن ٱلحق ي سول وإياكم قد كفروا بما جاءكم م ا ى سبيلى وٱبتغاء مرضاتى يخرجون ٱلردى ـ ربكم إن كنتم خرجتم جه ؤمنوا بٱهلل أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم أن ت

ة وأنا ون إليہم بٱلمود بيل ومن يفع تسر منكم قد ضل سواء ٱلس ( ١)ل

وء وود وا لسنتہم بٱلس ہم وأ ويبسطوا إليكم أيديعداءى كم أ و تكفرون إن يثقفوكم يكونوا ل دكم لن( ٢)ل ـ مة يفصل بينكم ي تنفعكم أرحامكم ول أول ـ بما تعملون بصير وم ٱلقي ( ٣) وٱهلل ى إبرٲهيم وٱلذين مع

ة ۥ إذ قالوا لقومہم إنا برء قد كانت لكم أسوة حسن ا تعبدون من دون ٱهلل ا منكم ومم كفرنا بكم وبدا ٲ

وحده بدىا حتى تؤمنوا بٱهلل من شىء بيننا وبينكم ٱلعدٲوة وٱلبغضاء أ لستغفرن لك وما أملك لك من ٱهلل يم لبي بنا عليك ۥ إل قول إبرٲه نبنا وإليك ٱلمصير ر لنا وإليك أ للذين كفروا وٱغفر لنا ربنا ( ٤)توك لمن كان يرجولقد كان ل ( ٥) إنك أنت ٱلعزيز ٱلحكيم ربنا ل تجعلنا تنةى

ة كم يہم أسوة حسن ا ٱهلل

هو ٱلغنى ٱلحميد وٱليوم ٱلخر ( ۞ ٦) ومن يتول إن ٱهللةى ود نہم م أن يجعل بينكم وبين ٱلذين عاديتم م ق عسى ٱهلل حيم دير وٱهلل غفور ر وهم و ل ي ( ٧) وٱهلل ركم أن تبر ـ ن دي ين ولم يخرجوكم م تلوكم ى ٱلد ـ عن ٱلذين لم يق كم ٱهلل ليہم نهٮ يحب ٱلمقسطين تقسطوا إ عن ٱلذين إنما ي ( ٨) إن ٱهلل نہٮكم ٱهلل

تلوكم ى ـ هروا على إخراجكم أن تولوهم ق ـ ركم وظ ـ ن دي لمون ٱلدين وأخرجوڪم م ـ ٮ ك هم ٱل ـ أي ہا ٱلذين ءامنوا إذا ( ٩) ومن يتولهم أول ـ جرٲت ٱمتحن ي ـ ت مه ـ نہن وهن جاءڪم ٱلمؤمن ـ علم بإيم أ ترجعوهن إلى ٱلكفار ٱهلل ت ـ ا ل هن حل لهم ول هم يحل ون لهن إن علمتموهن مؤمن وءاتوهم م

عليكم أن تنكحوهن أنفقوا وا ما أنفقتم وليسـ لوا ما أنفقوا إذا ءاتيتموهن أجورهن ول جنا ول تمسكوا بعصم ٱلكوار وسـ ل كم حكم ٱهلل كم ذٲل يم حكيم يحكم بين عل ن ( ١١) وٱهلل ثل ما أنفقوا وإن اتكم شىء م ـ اتوا ٱلذين ذهبت أزوٲجهم م ۦ مؤمنون أزوٲجكم إلى ٱلكفار عاقبتم ٱلذ أنتم ب ( ١١) وٱتقوا ٱهلل

أي ہا ٱلنبى ـ ت يبايعنك على ي ـ دهن ول يأتين بب إذا جاءك ٱلمؤمن ـ ا ول يسرقن ول يزنين ول يقتلن أول ـ ى شيركن بٱهلل أن ل ي ن يفترين ـ بايعهن وٱستغفر له ۥ بين أيديہن وأرجلهن ول يعصينك ى معروف هت حيم ن ٱهلل غفور ر ن ( ١٢) إن ٱهلل عليهم قد يٮ سوا م ا غضب ٱهلل أي ہا ٱلذين ءامنوا ل تتولوا قومى ـ ي

س ٱلكفار من ب ٱلقبور ٱلخرة كما يٮ ـ ( ١٣)أصح

ح بسم حيم ٱهلل ٱلر ن ٱلر ـ م

وٲت وما ى ٱلرض ـ م ما ى ٱلس يم سبح هلل و ٱلعزيز ٱلحك أي ہا ٱلذين ءامنوا لم تقولون ما ل تفعلون ( ١) وه ـ أن تقولوا ما ل تفعلون ڪبر مقتى ( ٢)ي رصوص ( ٣)ا عند ٱهلل من ـ ي ا كأنهم بن

ۦ صف ى تلون ى سبيل ـ يحب ٱلذين يق قوم لم تؤذوننى وقد تعلمون أنى ( ٤)إن ٱهلل ـ وإذ قال موسى لقومۦ ي رسول ٱهلل

ا زاغوا أزا إليڪم قلوبهم لم سقين ٱهلل ـ ل يہد ٱلقوم ٱلف ا لما بين يد ( ٥) وٱهللقى صد إليكم م بنى إسرٲءيل إنى رسول ٱهلل ـ ا برسول يأت وإذ قال عيسى ٱبن مريم ي ر من ٱلتورٮة ومب بين ۥ أحمد ى من بعد ٱسم م

ذا سحر ـ ت قالوا ه ـ ا جاءهم بٱلبين و ( ٦) لم ٱلكذب وه تر على ٱهلل ن ٱ ومن أظلم ممسل م يدعى إلى ٱل لمين ـ ـ ل يہد ٱلقوم ٱل فرون ( ٧) وٱهلل ـ و ڪره ٱلك متم نورهۦ ول وٲههم وٱهلل بأ ـ وا نور ٱهلل ( ٨)يريدون ليطف هره هو ٱلذ أرسل رسول ركون ۥ بٱلهد ودين ٱلحق لي ۦ ولو كره ٱلم ليم ( ٩) ۥ على ٱلدين كل ن عذاب أ رة تنجيكم م ـ ى تج أي ہا ٱلذين ءامنوا هل أدل كم عل ـ تؤمنون ( ١١)ي

بأموٲلك هدون ى سبيل ٱهلل ـ ورسولۦ وتج لكم إن كنت م وأنفسكم بٱهللكم خير ى جنـ ( ١١)م تعلمون ذٲل

كن طيبةى ـ ر ومس ـ ا ٱلنہ تجر من تحتہت ـ كم جن كم ذنوبكم ويدخل يم ت عدن يغفر ل ك ٱلفوز ٱلع وتح ر تحب ونہاوأخ ( ١٢) ذٲل ن ٱهلل م

ر ٱلمؤمنين قريب نصر ا ٱلذين ءامنوا كونوا ( ١٣) وب أي ہ ـ ي

ن من أنصار إلى ٱهلل ـن كما قال عيسى ٱبن مريم للحواري قال ٱلحو أنصار ٱهلل ـ امنت طا اري ون نحن أنصار ٱهلل فة ن بنى إسرٲءيل وكفرت طاٮ م

فة هرين ٮ ـ هم أصبحوا ظ ( ١٤) أيدنا ٱلذين ءامنوا على عدو

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلروٲت وما ى ٱلرض ـ م ما ى ٱلس ك ٱلقد وس ٱلعزيز ٱلحكيم يسبح هلل ۦ ويزكيہم ويعلمهم ( ١)ٱلمل ت ـ ہم ءاي نہم يتلوا علي م

ن رسولى ـن ي ب وٱلحك هو ٱلذ بعث ى ٱلم ـ بين ٱلكت ل م ـ ا يلحقوا بہم ( ٢)مة وإن كانوا من قبل لفى ضل يم وءاخرين منہم لم و ٱلعزيز ٱلحك اء ( ٣) وه يؤتي من ي ذٲلك ضل ٱهلل وٱهلل

يم لوا ٱلتورٮة م لم يحملوها كمثل ٱل مثل ٱلذين ح ( ٤)ذو ٱلفضل ٱلع ام حمار يحمل أسفار ت ٱهلل ـ ـ اي بوا بلمين بئس مثل ٱلقوم ٱلذين كذ ـ ل يہد ٱلقوم ٱل أي ہا ٱلذين هادوا إن ز ( ٥) وٱهلل ـ من دون ٱلناس قل ي كم أولياء هلل دقين عمتم أن ـ ( ٦)تمنوا ٱلموت إن كنتم ص يديهم ول يتمنون مت أ ا بما قد ۥ أبد وٱهلل

لمين ـ قل إن ٱلموت ٱلذ تفر ( ٧)عليم بٱل قيڪم ون من إن ـ كم بما كنتم تعملون م ترد ون إل ۥ مل دة ينبئ ـ ه لم ٱلغيب وٱل ـ لوة من يوم ٱلجمعة ٱسعوا إلى ذكر ( ٨)ى ع أي ہا ٱلذين ءامنوا إذا نود للص ـ وذروا ٱلبيع ي كم إ ٱهلل لكم خير روا ى ٱلرض ( ٩)ن كنتم تعلمون ذٲل لوة ٱنت إذا قضيت ٱلص

كم تفلحون ا لعل كثيرى وٱذكروا ٱهلل وا إليہا وتركوك ق وإذا رأوا ( ١١)وٱبتغوا من ضل ٱهلل ا ٱنفض رةى أو لهوى ـ اتج مى رة اٮ ـ ج ن ٱللهو ومن ٱلت م خير ٲزقين قل ما عند ٱهلل خير ٱلر ( ١١) وٱهلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ہد إنك لرسول ٱهلل فقون قالوا ن ـ يعلم إذا جاءك ٱلمن وٱهلل ذبون إنك لرسول ـ فقين لك ـ ہد إن ٱلمن ي ( ١)ۥ وٱهلل وا عن سبيل ٱهلل صد نہم جنةى ـ ہم ساء ما كانوا يعملون ٱتخذوا أيم م كفروا طب ( ٢) إن هم تعجبك أجسامهم ( ۞ ٣)ع على قلوبہم هم ل يفقهون ذٲلك بأنہم ءامنوا وإن يقولوا تسمع وإذا رأيت

لقولهم سندة م

ب ت هم ٱلعدو ٱحذرهم صيحة عليہم يحسبون كل كأنہم خ ـ ق وا رءوسهم ورأيتهم يصد ون وهم م ( ٤) أنى يؤكون لهم ٱهلل لو لهم عليهم أستغفرت لهم أم لم تستغفر ل سواء ( ٥)ستكبرون وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول ٱهلل سقين هم لن يغفر ٱهلل ـ ل يہد ٱلقوم ٱلف هم ( ٦) إن ٱهلل

وا حتى ينفض ٱلذين يقولون ل تنفقوا على من عند رسول ٱهلل كن ٱلمن وهلل ـ وٲت وٱلرض ول ـ م ن ٱلس ٮ فقين ل يفقهون خزا يخرجن ٱلعز منہا ٱلذل ( ٧)ـ جعنا إلى ٱلمدينة ل ن ر كن ٱل يقولون لٮ ـ ة ولرسولۦ وللمؤمنين ول ٱلعز فقين ل يعلمون وهلل ـ أي ہا ٱلذين ( ٨)من ـ دڪم عن ي ـ ءامنوا ل تلهكم أموٲلكم ول أول سرون ذڪر ٱهلل ـ ٮ ك هم ٱلخ ـ ن قبل ( ٩) ومن يفعل ذٲلك أول كم م ـ ا رزقن لحين أن يأتى أحدكم ٱلموت يقول رب لول وأنفقوا من م ـ ن ٱلص ق وأكن م د ى أجل قريب أص رتنى إل ا إذا جاء أجلها( ١١)أخ نفسى ر ٱهلل بما تعملون ولن يؤخ

خبير ( ١١) وٱهلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ما ى ٱ وٲت وما ى ٱلرض يسبح هلل ـ م ٱلحمد لس ٱلملك ول ى كل شىء قدير ل و عل ؤمن ( ١) وه ومنكم م بما ت هو ٱلذ خلقكم منكم ڪار وٲت وٱلرض بٱ( ٢)عملون بصير وٱهلل ـ م ركم أحسن صوركم خلق ٱلس ي ٱلمصير لحق وصو ون وما ( ٣) وإل وٲت وٱلرض ويعلم ما تسر ـ م يعلم ما ى ٱلس

يم بذات ٱلص تعلنون عل كم نبؤا ٱلذين كفروا م ( ٤)دور وٱهلل يم ألم يأت هم عذاب أل ( ٥)ن قبل ذاقوا وبال أمرهم ول ہدوننا كفروا وتول ذٲلك بأن ر ي ت قالوا أب ـ ن ي وا ۥ كانت تأتيہم رسلهم بٱلب ٱستغنى ٱهلل غنى حميد و تنبؤن بما عملتم زعم ٱلذين كفروا أن لن يبعثوا ( ٦) وٱهلل ك قل بلى وربى لتبعثن م ل وذٲل يسير ور ( ٧)على ٱهلل ـ امنوا بٱهلل بما تع سولۦ وٱلن ور ٱلذ أنزلنا ت ذٲلك يوم ٱلتغابن يوم يجمعكم ليوم ٱلجمع ( ٨)ملون خبير وٱهلل ـ ـ اتۦ ويدخل جن ا يكفر عن سي

لحى ـ ويعمل ص لدين يہا أ ومن يؤمن بٱهلل ـ ر خ ـ اتجر من تحتہا ٱلنه يم بدى ك ٱلفوز ٱلع ك ( ٩) ذٲل ٮ ـ ولتنا أ ـ ـ اي بوا ب

وٱلذين كفروا وڪذ

لدين يہا ـ ب ٱلنار خ ـ ما أصاب من( ١١) وبئس ٱلمصير أصح صيبة إل بإذن ٱهلل م ومن يؤمن بٱهلل بكل شىء عليم ۥ يہد قلب سول ( ١١) وٱهلل وأطيعوا ٱلر ٱلمبين وأطيعوا ٱهلل ـ ( ١٢) إن توليتم إنما على رسولنا ٱلبل إل هو ٱهلل ـ ل ل إل ليتوڪ أي ہا ٱلذين ءامنوا إن من ( ١٣)ٱلمؤمنون وعلى ٱهلل ـ ي

ا لڪم ٱحذروهم دڪم عدو ى ـ أزوٲجكم وأول حيم وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا إن ٱهلل د ( ١٤)غفور ر ـ إنما أموٲلكم وأول عنده كم تنة يم وٱهلل نفسڪم ( ١٥)ۥ أجر ع ا ل ما ٱستطعتم وٱسمعوا وأطيعوا وأنفقوا خيرى ٮ ك هم ٱلمفلحون ومن يوق شح نفسۦ ٱتقوا ٱهلل ـ ( ١٦)أول ا إن تقرضوا ٱهلل

ا حسنى قرضى

عف لكم ويغفر لكم ـ يم يض شكور حل دة ٱلعزيز ٱلحكيم ( ١٧) وٱهلل ـ ہ لم ٱلغيب وٱل ـ ( ١٨)عن ٱل ـ حم حيم بسم ٱهلل ٱلر ر

أي ہا ٱلنبى إذا طلقتم ٱلنساء ـ ة ي تہن وأحصوا ٱلعد ربڪم طلقوهن لعد بينة وٱتقوا ٱهلل ة م ح ـ أن يأتين بف ل تخرجوهن من بيوتهن ول يخرجن إل ق وتلك حدود ٱهلل ومن يتعد حدود ٱهلل ا ۥ د ظلم نفس ك أمرى يحدث بعد ذٲل إذا بلغن أجلهن أمسكوهن بمعروف أو ارقوهن بمعروف ( ١) ل تدر لعل ٱهلل

وأشہدوا ذ دة هلل ـ ه نكم وأقيموا ٱل وم ٱلخر و عدل م وٱلي ذٲلڪم يوعظ بۦ من كان يؤمن بٱهلل يجعل ل ا ومن يتق ٱهلل ل على ويرزق من حيث ل يحتسب ( ٢)ۥ مخرجى ومن يتوك هو حسب أمر ۥ ٱهلل ل ـ ب ا هۦ إن ٱهلل لكل شىء قدرى ہن ( ٣) قد جعل ٱهلل ت تم عد كم إن ٱرتب سن من ٱلمحيض من نساٮ ـ ى يٮ ـوٱل

ـ ى لم يحضن ـثة أشهر وٱل ـ ت ٱلحمال أجلهن أن يضعن حمل ل ـ هن وأول يجعل ل ا ومن يتق ٱهلل ( ٤)ۥ من أمرهۦ يسرى نزل أ م ل ۥ إليكم ذٲلك أمر ٱهلل ـ اتۦ ويع يكفر عن سي

ا ۥ ومن يتق ٱهلل ن وج ( ٥)أجرى وهن لتضيقوا عليہن أسكنوهن من حيث سكنتم م ت حمل أنفقوا عليہن دكم ول تضار ـ وإن كن أولـ اتوهن أجورهن حتى يضعن حملهن كم بمعروف إن أرضعن لكم وإن تعاسرت وأتمروا بين ن سعتۦ( ٦)ۥ أخر م سترضع ل لينفق ذو سعة م ي رزق ومن قدر عل ا ءاتٮ ٱهلل ا إل ما ءا ۥ لينفق مم نفسى ا تٮها ل يكلف ٱهلل بعد عسر يسرى ۦ ( ٧) سيجعل ٱهلل ن قرية عتت عن أمر ربہا ورسل وكأين م

ا ا ن كرى ها عذابى ـ بن ا وعذا شديدى ها حسابى ـ قبة أمر ( ٨)حاسبن ـ ا ذاقت وبال أمرها وكان ع ا شديدى ( ٩)ها خسرى لهم عذابى ب ٱلذين ءامنوا اأعد ٱهلل ـ أولى ٱللب ـ ي ا ٱتقوا ٱهلل إليكم ذكرى ت ليخر ( ١١) قد أنزل ٱهلل ـ مبين ت ٱهلل ـ يتلوا عليكم ءاي

سولى ت من ٱلر ـ لح ـ ت إلى ٱلن ور ج ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ـ ومن لم

بدى لدين يہا أ ـ ر خ ـ تجر من تحتها ٱلنہت ـ ا يدخل جن لحى ـ ويعمل ص ايؤمن بٱهلل ل وٲت وم ( ١١)ۥ رزقىا قد أحسن ٱهلل ـ ٱلذ خلق سبع سم على كل شىء قدير وأن ٱهلل ل ٱلمر بينہن لتعلموا أن ٱهلل ا ن ٱلرض مثلهن يتنز قد أحاط بكل شىء علم ( ١٢)ٱهلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرم أي ہا ٱلنبى لم تحر ـ لك ي حيم تبتغى مرضات أزوٲجك ما أحل ٱهلل غفور ر نكم ( ١) وٱهلل ـ كم تحلة أيم ل مولٮكم قد رض ٱهلل يم ٱ وٱهلل يم وهو ٱلعل وإذ أسر ٱلنبى إلى بعض أز ( ٢)لحك ف بعض ي عر عل ا نبأت بۦ وأظهره ٱهلل ا لم

ذا ۥ وأعرض عن بعض وٲجۦ حديثى ـ بأك ه ا نبأها بۦ قالت من أن قال نبأنى لم

ق ( ٣)ٱلعليم ٱلخبير لح ٱلمؤمنين د صغت قلوبكماإن تتوبا إلى ٱهلل ـ ٮ وجبريل وص هو مول إن ٱهلل هرا علي ـ ٮ ڪة بعد ذٲلك ظهير وإن ت ـ ( ٤) وٱلمل ۥ إن عسى رب بدل نكن طلقكن أن ي ا ما خيرى ا ۥ أزوٲجى ت وأبكارى ـ ت يب ـ ٮ ح ـ س

بدٲت ـ ت ع ـ ب ٮ ـ تت ـ نت ـ ت ق ـ ؤمن ت م ـ أي ہا ٱلذين ءامنوا قوا أنفسكم ( ٥)مسلم ـ ي

ا كة وأهليكم نارى ٮ ـ ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون وقودها ٱلناس وٱلحجارة عليہا مل ل يعصون ٱهلل شداد

ظ أي ہا ٱلذين كفروا ل تعتذروا ٱليوم ( ٦)غ ـ أي ہا ٱلذين ءامنوا توبوا إل ( ٧)لون إنما تجزون ما كنتم تعم ي ـ ت تجر من ت ي ـ ـ اتكم ويدخلڪم جن ن يكفر عنكم سيا عسى رب كم أ نصوحى

توبةى ا ى ٱهلل حته

ٱلنبى وٱلذين ر يوم ل يخز ٱهلل ـ ٱلنه نہم يقولون ربنا أتمم لنا نورنا وٱغفر لنا نورهم يسعى بين أيديہم ۥ ءامنوا مع ـ فقين و ( ٨) إنك على ڪل شىء قدير وبأيم ـ هد ٱلڪفار وٱلمن ـ أي ہا ٱلنبى ج ـ لذين كفروا ٱمرأت نو وٱمرأت لوط ( ٩)مصير وبئس ٱل ومأوٮهم جهنم ٱغلظ عليہم ي ل مثى ضرب ٱهلل

لحين خانتاهما لم يغنيا عنہما ـ ٱلنار مع ٱلد ڪانتا تحت عبدين من عبادنا ص ا وقيل ٱدخ ـ ى شيا ى ٱلج ( ١١)ٲخلين من ٱهلل

ت رعون إذ قالت رب ٱبن لى عندك بيتى ذين ءامنوا ٱمرأ ل لى مث نى وضرب ٱهلل ۦ ونج نى من رعون وعمل لمين نة ونج ـ ى أحصنت ومريم ٱبنت عم ( ١١)من ٱلقوم ٱل رٲن ٱلت

نتين ـ بۦ وكانت من ٱلق ت ربہا وكت ـ قت بكلم وحنا وصد ( ١٢)رجها نفخنا ي من ر

ن ـ حم حيم بسم ٱهلل ٱلر ٱلر

يده ٱلملك وهو على كل شىء رك ٱلذ ب ـ ( ١)قدير تبا( ٢)ر وهو ٱلعزيز ٱلغفو ٱلذ خلق ٱلموت وٱلحيوة ليبلوكم أي كم أحسن عمى

وٲت طباقى ـ وت ٱلذ خلق سبع سم ـ ن من تف ـ حم ا تر ى خلق ٱلر ا وهو حسير ( ٣)ل تر من طور ٱرجع ٱلبصر ه ميك ٱلبصر خاسئى تين ينقلب إل م ٱرجع ٱلبصر كر

طين ( ٤) ـ ي ل ا ل ها رجومى ـ بيح وجعلن ـ نيا بمص ماء ٱلد عير وأعتدنا لهم عذاب ولقد زينا ٱلس نم ( ٥)ٱلس ہم عذاب جه لذين كفروا برب ا وهى تفور إذا ألقوا يہا س ( ٦) وبئس ٱلمصير ولا ( ٨)تہا ألم يأتكم نذير كلما ألقى يہا وج سألهم خزن تكاد تميز من ٱلغيظ ( ٧)معوا لها شہيقى بن ا نذير كذ قالوا بلى قد جاءن

م ل ٱهلل ل كبير وقلنا ما نز ـ ب ( ٩)ن شىء إن أنتم إل ى ضل ـ عير وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا ى أصح عير ( ١١)ٱلس ب ٱلس ـ صح ا لبہم سحقى ون ربهم( ١١)ٱعتروا بذن وأجر كبير إن ٱلذين يخ

غفرة وا قولكم أو ٱجهروا بۦ ( ١٢)بٱلغيب لهم م وأسر دور ۥ عليم بذات إن أل يعلم ( ١٣)ٱلص

زقۦهو ٱلذ جعل لكم ٱلرض ذل ( ١٤)من خلق وهو ٱللطيف ٱلخبير وا ى مناكبہا وكلوا من ر ٱمور ولى ماء أن يخس ( ١٥) وإلي ٱلن ن ى ٱلس كم ٱلرض إذا هى تمور ءأمنتم م ا( ١٦)ف ب ماء أن يرسل عليكم حاصبى ن ى ٱلس ب ٱلذين من قبلهم ( ١٧)علمون كيف نذير ست أم أمنتم م ولقد كذ

ت ويقبضن أولم يروا إلى ٱلط ( ١٨)كيف كان نكير ـ ف ـ ن ير وقهم ص ـ حم ما يمسكهن إل ٱلر ن ن ( ١٩)ۥ بكل شىء بصير إ ـ حم ن دون ٱلر كم ينصركم م لذا ٱلذ هو جند ـ ن ه فرون إل ى غرور أم ـ (٢١) إن ٱلك ذا ٱلذ يرزقكم إن أمسك رزق ـ ن ه ونفور ۥ أم

و وا ى عت ى( ٢١) بل لج مكب ىا أمن يمستقيم م

ى سوي ىا على صرٲط ن يم أكم و ( ٢٢)على وجهۦ أهد أم ـ دة قل هو ٱلذ أن ر وٱل ـ مع وٱلبص كرون جعل لكم ٱلس ا ت م

كم ( ٢٣) قليى رون قل هو ٱلذ ذرأ تح دقين ( ٢٤)ى ٱلرض وإلي ـ ذا ٱلوعد إن كنتم ص ـ بين قل إنما ٱلعل ( ٢٥)ويقولون متى ه م وإنما أنا نذير ا ( ٢٦)م عند ٱهلل لم

ـ ت وجوه ٱلذين كفر سيذا ٱلذ كنتم بۦ تدعون رأوه زلفةى ـ عى أو رحمنا ( ٢٧)وا وقيل ه ومن م يم قل أرءيتم إن أهلكنى ٱهلل فرين من عذاب أل ـ لنا( ٢٨)من يجير ٱلك ي توك ن ءامنا بۦ وعل ـ حم بين قل هو ٱلر ل م ـ ا من يأتيكم بما ( ٢٩)ستعلمون من هو ى ضل

كم غورى ن قل أرءيتم إن أصبح ما عي ء م

حيم بسم ( ٣١) ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ا غير ممنون ( ٢)ربك بمجنون ما أنت بنعمة ( ١) وٱلقلم وما يسطرون ن يم ( ٣)وإن لك لجرى بين ( ٧)مهتدين إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيلۦ وهو أعلم بٱل ( ٦)بأييكم ٱلمفتون ( ٥)ر ويبصرون ستبص ( ٤)وإنك لعلى خلق ع تطع ٱلمكذ وا لو تدهن يدهنون ( ٨) ول تطع كل ( ٩)ود ف هين ح اء بنميم ( ١١)م م

از ناع للخير معتد أيم ( ١١)هم لين ( ١٤)أن كان ذا مال وبنين ( ١٣)يم عتل بعد ذٲلك زن ( ١٢)م طير ٱلو ـ ا قال أس تن ـ ( ١٥)إذا تتلى علي ءاي ب ٱلجنة إذ أقسموا ليصرمنہ ( ١٦)ۥ على ٱلخرطوم سنسم ـ هم كما بلونا أصح ـ ا بلون ( ١٨)ول يستثنون ( ١٧)ا مصبحين إن

مون بك وهم ناٮ ن ر مف ريم أص ( ١٩)طاف عليہا طاٮ رمين ( ٢١)تنادوا مصبحين ( ٢١)بحت كٱلص ـ فتون ٱنطل ( ٢٢)أن ٱغدوا على حركم إن كنتم ص ـ سكين ( ٢٣)قوا وهم يتخ درين وغدوا على حرد ( ٢٤)أن ل يدخلنہا ٱليوم عليكم م ـ ا رأوها قالوا إنا لضال ون ( ٢٥)ق بل نحن ( ٢٦)لم

لم ( ٢٧)محرومون كم لول تسبحون قال أوسطهم أ لمين ( ٢٨)أقل ل ـ ا ظ ن ربنا إنا كن ـ ومون أقبل بعضہ ( ٢٩)قالوا سبح ـ غين ( ٣١)م على بعض يتل ـ ويلنا إنا كنا ط ـ بدلنا خ ( ٣١)قالوا ي ا رٲغبون عسى رب نا أن ي نہا إنا إلى ربن ا معذاب ٱلخرة أكبر كذٲلك ٱلعذاب ( ٣٢)يرى ن ( ٣٣)انوا يعلمون لو ك ول إ

ت ٱلنعيم ـ ہم جن ب ي تدرسون ( ٣٦)ما لكم كيف تحكمون ( ٣٥)ين أنجعل ٱلمسلمين كٱلمجرم ( ٣٤)للمتقين عند رب ـ كم كت مة ( ٣٨)يرون إن لكم ي لما تخ ( ٣٧)أم ل ـ لغة إلى يوم ٱلقي ـ ن علينا ب ـ كم أيم ن ( ٤١)هم أي هم بذٲلك زعيم سل ( ٣٩) إن لكم لما تحكمون أم ل ہم إ ركاٮ أم لهم شركاء ليأتوا ب

دقين ـ يستطيعون ( ٤١)كانوا ص ف عن ساق ويدعون إلى ٱلس جود رهم ترهقهم ذل ( ٤٢)يوم يك ـ عةى أبص ـ خلمون ة ـ ذا ٱلحديث ( ٤٣) وقد كانوا يدعون إلى ٱلس جود وهم س ـ ہ ب ب ن حيث ل يعلمون ذرنى ومن يكذ ا ( ٤٥) إن كيد متين وأملى لهم ( ٤٤)سنستدرجهم م ن أم تسـ لهم أجرى هم م

ثقلون غرم م اد وهو مكوم ٱصبر لحكم ربك ول ( ٤٧)أم عندهم ٱلغيب هم يكتبون ( ٤٦)م ( ٤٨)تكن كصاحب ٱلحوت إذ ن بذ بٱلع لول أن تدٲرك بۦ لن ن ر مو مذموم ۥ نعمة ( ٤٩)راء وه رب ـ لحين ۥ جعل ٱجتب ـ كر وإن يكاد ٱلذين كف ( ٥١)ۥ من ٱلص ا سمعوا ٱلذ رهم لم ـ يزلقونك بأبص روا ل

لمين وما هو إل ذك ( ٥١)ۥ لمجنون ويقولون إن ـ لع حيم بسم ٱهلل ( ٥٢)ر ل ن ٱلر ـ حم ٱلر بٱلقارعة ( ٣)رٮك ما ٱلحاقة وما أد ( ٢)ما ٱلحاقة ( ١)ٱلحاقة

بت مود وعاد ا مود أهلڪوا بٱلطاغية ( ٤)كذ أهلڪوا بريح صرصر عاتية وأم ( ٥)أمام ( ٦)ا عاد ية أي ن ـ ہم سبع ليال وم رها علي ا تر ٱلقوم يہا صرعى كأنہم أعجاز نخل خاوية سخ ن باقية ( ٧)حسومى جاء و ( ٨)هل تر لهم م

ت بٱلخاطئة رعون ومن قبل ـ يةى عصوا رسول ربہم أخذهم أ ( ٩)ۥ وٱلمؤتفك اب ركم ى ٱلجارية ( ١١)خذةى ـ ا طغا ٱلماء حملن وتعي ( ١١)إنا لم

لنجعلها لكم تذكرةى ة وٲعي

( ١٢)ہا أذن وٲحدة

ور نفخة وحملت ٱلرض وٱلجبال ( ١٣)إذا نفخ ى ٱلص

وٲحدةى ةى تا دك يومٮ ذ وقعت ٱلواقعة ( ١٤)دك (١٥ )

ية ذ واه ماء هى يومٮ قت ٱلس ها( ١٦) وٱن وٱلملك على أرجاٮ

نية ـ ذ م يو ( ١٧) ويحمل عرش ربك وقهم يومٮ ة ذ تعرضون ل تخفى منكم خاي ( ١٨)مٮ ب ـ ى كت ا من أوت م ٱقرء أم ۥ بيمينۦ يقول ها بي ـ ( ١٩)وا كت ق حسابي ـ اضية ( ٢١)إنى ظننت أنى مل ة ر ( ٢٢)ة عالية ى جن ( ٢١)هو ى عي

ا بما أسلفتم ى ٱليام ٱلخالية ( ٢٣)قطوها دانية ـ وا وٱشربوا هني

( ٢٤)كل ب ـ ا من أوتى كت وأم بي ـ ليتنى لم أوت كت ـ مالۦ يقول ي ولم أدر ( ٢٥)ۥ ب ليتہا كانت ٱلقاضية ( ٢٦)ما حسابي ـ ( ٢٧)ي ي ( ٢٨)ما أغنى عنى مال ي ن ـ م ى سلسلة ( ٣١)م ٱلجحيم صل وه ( ٣١)خذوه غل وه ( ٢٩)هلك عنى سلطا ٱس ( ٣٢)لكوه ذرعها سبعون ذراعى يم إن ٱلع هنا حميم ليس ل( ٣٤)ول يحض على طعام ٱلمسكين ( ٣٣)ۥ كان ل يؤمن بٱهلل ـ طـ ون ل يأكل( ٣٦)ول طعام إل من غسلين ( ٣٥)ٱليوم ه ـ قسم بما تبصرون ( ٣٧) ۥ إل ٱلخ

أ ( ٣٩)وما ل تبصرون ( ٣٨) وما هو ( ٤١)ۥ لقول رسول كريم إن

ا تؤمنون قول شاعر ب ما تذكرون ول بقول كاهن ( ٤١) قليى م

لمين تنزيل ( ٤٢) قليى ـ ب ٱلع ن ر ل علينا بعض ٱلقاويل ( ٤٣)م جزين ( ٤٦)لقطعنا من ٱلوتين م ( ٤٥)لخذنا من بٱليمين ( ٤٤)ولو تقو ـ ن أحد عن ح ( ٤٧)ما منكم م لل وإنبين ( ٤٨)متقين ۥ لتذكرة كذ ( ٤٩)وإنا لنعلم أن منكم م

فرين وإن ـ ( ٥١)ۥ لحسرة على ٱلك يم ( ٥١)لحق ٱليقين ۥ وإن حيم بسم (٥٢)سبح بٱسم ربك ٱلع ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

بعذاب واقع سأل سا ل فرين ليس ل( ١)ٮ ـ ذ ٱلمعارج ( ٢)ۥ داع للڪ

ن ٱهلل ( ٣)م ـ ي ى يوم كان مقداره تعرج ٱلمل إل و ا جميى ( ٤)ۥ خمسين ألف سنة ٮ ڪة وٱلر ( ٥)ٱصبر صبرى ا إنہم يرون ا ( ٦)ۥ بعيدى ماء كٱلمهل ( ٧)ونرٮ قريبى ول يسـ ل حميم ( ٩)كٱلعهن وتكون ٱلجبال ( ٨)يوم تكون ٱلسا رونہم ( ١١)حميمى ود ٱلمجرم لو يفتد من ع يبص ذ ببني ي حبتۦ وأخي ( ١١)ذاب يومٮ ـ ـ وي ( ١٢)وص تى ت

ا م ينجي ومن ى ٱلرض جمي( ١٣)وصيلت ٱل ( ١٤)عى و ( ١٥) إنہا لى ك ل ل

اعةى ا ( ۞ ١٨)وجمع أوعى ( ١٧)لى تدعوا من أدبر وتو ( ١٦)نز ن خلق هلوعى ـ نس إذا ( ١٩)إن ٱل

ا ر جزوعى ا وإذا م ( ٢١)مس ٱل مون ( ٢٢)إل ٱلمصلين ( ٢١)س ٱلخير منوعى تہم داٮ علوم وٱلذ ( ٢٣)ٱلذين هم على ص مل وٱلمحروم ( ٢٤)ين ى أموٲلهم حق اٮ قون بيوم ٱلدين ( ٢٥)للس فقون ( ٢٦)وٱلذين يصد ن عذاب ربہم م هم وٱلذين ( ٢٨)إن عذاب ربہم غير مأمون ( ٢٧)وٱلذين هم م

فون ـ نہم إنہم غير ملومين ( ٢٩)لفروجهم ح ـ و ما ملكت أيم ٮ ك هم ٱلعادون ( ٣١)إل على أزوٲجهم أ ـ ك أول ہم وعهد ( ٣١)من ٱبتغى وراء ذٲل ت ـ ن ـ مون ( ٣٢)هم رٲعون وٱلذين هم لم ہم قاٮ دٲت ـ ہ ہم يحاون ( ٣٣)وٱلذين هم ب ت ى ص كرمون أو ( ٣٤)وٱلذين هم عل ت م ـ ك ى جن ٮ ـ مال ( ٣٥)ل

مال عزين عن ٱليمين و ( ٣٦)ٱلذين كفروا قبلك مهطعين نہم أن يدخل جنة نعيم ( ٣٧)عن ٱل ( ٣٨)أيطمع ڪل ٱمر م هم ك ـ ا يعلمون إنا خلقن م درون ( ٣٩)م ـ ا لق رب إن ـ رق وٱلمغ ـ أقسم برب ٱلم نهم وما نحن بمسبوقين على أن( ٤١) ا مل خيرى قوا ( ٤١)ن بد ـ ذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يل

ہم إلى نصب يوضون ( ٤٢)ذ يوعدون يومهم ٱل ا كأن ( ٤٣)يوم يخرجون من ٱلجداث سراعى ـ خرهم ترهقهم ذلة ـ ك ٱليوم ٱلذ كانوا يوعدون عةى أبص حيم بسم ( ٤٤) ذٲل ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ا إلى قومۦ أن أنذر قومك من قبل أن يأتيهم عذاب أليم بين ( ١)إنا أرسلنا نوحى م قوم إنى لكم نذير ـ وٱتقوه وأطيعون ( ٢)قال ي ن ذنو( ٣)أن ٱعبدوا ٱهلل ىيغفر لكم م سم ى ركم إلى أجل م ر بكم ويؤخ إذا جاء ل يؤخ ا ( ٤)علمون لو كنتم ت إن أجل ٱهلل ونهارى

لم يزدهم ( ٥)قال رب إنى دعوت قومى ليى

ا وا يابہم وأ وإنى ( ٦)دعاء إل رارى ہم وٱستغ بعهم ى ءاذان ـ ا ڪلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أص وا وٱستكبروا ٱستكبارى ا ( ٧)صر هم ( ٨)م إنى دعوتہم جهارى ا م إنى أعلنت لهم وأسررت ل ( ٩)إسرارى ن كم إ ا قلت ٱستغفروا رب ماء عليكم( ١١)ۥ كان غفارى ا يرسل ٱلس درارى ويمددكم ( ١١)م

ا رى ـ ويجعل لكم أنہت ـ ا لكم ل ( ١٢)بأموٲل وبنين ويجعل لكم جن ا م وقارى ا ( ١٣)ترجون هلل سبع ( ١٤)وقد خلقكم أطوارى ا ألم تروا كيف خلق ٱهلل

وٲت طباقى ـ ا ( ١٥)سم مس سراجى ا وجعل ٱل ن ٱلرض ( ١٦)وجعل ٱلقمر يہن نورى بتكم م أن ا وٱهللا ( ١٧)نباتى ( ١٨)م يعيدكم يہا ويخرجڪم إخراجى

جعل لكم ٱلرض بسا ا وٱهللا ( ١٩)طى جاجى

ب إنہم عصونى وٱتبعوا من لم يزده مال( ٢١)لتسلكوا منہا سبى ر ا ۥ وولده قال نو ا ( ٢١)ۥ إل خسارى ا ڪبارى ا وقالوا ل تذرن ءالهتك ( ٢٢)ومكروا مكرى ا ول يغوث ويعوق ونسرى ا ول سواعى

ا( ٢٣)م ول تذرن ود ى لم وقد أضل وا كثيرى ـ ين إل ول تزد ٱل

ى ـ ن( ٢٤)ضل هم م لم يجدوا ل ا

تہم أغرقوا أدخلوا نارى ـ ـ ا خطي م ا م أنصارى ا ( ٢٥)دون ٱهلل فرين ديارى ـ ب ل تذر على ٱلرض من ٱلك ر ا إنك إن تذرهم ( ٢٦)وقال نو ا ڪفارى ب ٱغفر لى ولوٲلد ولمن( ٢٧)يضل وا عبادك ول يلدوا إل اجرى ت ول تزد ر ـ لمؤمنين وٱلمؤمن ا ولدخل بيتى مؤمنى

ا لمين إل تبار ـ حيم بسم ( ٢٨)ٱل ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ن ٱلجن قالوا إنا سمعنا قرء م ٱستمع نفر ا قل أوحى إلى أن ـ امنا بۦ( ١)انىا عجبى شد ا يہد إلى ٱلر رك بربنا أحدى ( ٢) ولن ن ا ۥ وأن ول ولدى

حبةى ـ لى جد ربنا ما ٱتخذ ص ـ ( ٣)تع ا وأن شططى ا ( ٤)ۥ كان يقول سفيہنا على ٱهلل كذبى ( ٥)وأنا ظننا أن لن تقول ٱلنس وٱلجن على ٱهلل من وأن

ۥ كان رجال ا ن ٱلجن زادوهم رهقى نس يعوذون برجال م ( ٦)ٱل ہم ظن وا كما ظننتم أن لن يبعث ٱهلل ا وأن ا ( ٧)أحدى ا وشہبى ا شديدى ت حرسى ها ملئ ـ ماء وجدن ا ك ( ٨)وأنا لمسنا ٱلس مع وأن عد للس ـ نا نقعد منہا مق ا من يستمع ٱلن يجد ل صدى ا ر ا ل ندر أش ( ٩)ۥ شہابى ا وأن ہم رب ہم رشدى ر أريد بمن ى ٱلرض أم أراد ب

لحون ومنا د ( ١١) ـ ا ون ذٲلك وأنا منا ٱلص ق قددى ى ٱلرض ولن ن عجزه ( ١١) كنا طراٮ ا سمعنا ٱلهد ءامنا بۦ( ١٢)ا ۥ هربى وأنا ظننا أن لن ن عجز ٱهلل ا ول وأنا لم يخاف بخسى ۦ ا من يؤمن بربسطون ( ١٣)رهقى ـ ا وأنا منا ٱلمسلمون ومنا ٱلق وا رشدى ٮ ك تحر ـ سطون و ( ١٤) من أسلم أول ـ ا ٱلق أم

ا ه ( ١٥)كانوا لجهنم حطبى ـ موا على ٱلطريقة لسقين ـ و ٱستق ا وألاءى غدقى ا لنفتنهم ي ( ١٦)م م ا صعدى ۦ يسلك عذابى ا وأن ٱلم ( ١٧) ومن يعرض عن ذكر رب أحدى تدعوا مع ٱهلل جد هلل ـ ( ١٨)س يدعوه كادوا وأن ا قام عبد ٱهلل ا ۥ لم ي لبدى ا ( ١٩)يكونون عل ل ( ٢١)قل إنما أدعوا ربى ول أشرك بۦ أحدى ق

ا إنى ل أملك ل ا ول رشدى ولن أجد من دونۦ ملتحدى ( ٢١)كم ضر ى

أحد تۦ( ٢٢)ا قل إنى لن يجيرنى من ٱهلل ـ ل ـ ورس ن ٱهلل ا مغى ـ ل إل ب ورسول ومن يع ٱهلل لدي ۥ إن ل ـ نم خ ا ۥ نار جه ا وأقل عددى ( ٢٣)ن يہا أبدى ا ( ٢٤)ا حتى إذا رأوا ما يوعدون سيعلمون من أضعف ناصرى م

قل إن أدر أقريب ا توعدون أم يجعل ل هر ( ٢٥)ۥ ربى أمدى ي لم ٱلغيب ـ ا ع ( ٢٦)على غيبۦ أحدى سول إن ا ۥ يسلك من بين يدي ومن خل إل من ٱرتضى من ر ہم وأحاط بما لديہم وأحصى كل شىء عدد ( ٢٧)فۦ رصدى ت رب ـ ل ـ بلغوا رس ( ٢٨)ا ليعلم أن قد أ

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ل م أي ہا ٱلمز ـ ( ١)يى ل إل قلي (٢)قم ٱلي ى نصف ى ( ٣)ۥ أو ٱنق من قلي ل ٱلقرءان ترتي ي ورت ا سنلقى عليك قو ( ٤)أو زد عل قيى إن

ا وأقوم قيى ( ٥)لى يل هى أشد وطـ ى إن لك ى ٱلنہار س ( ٦)إن ناشئة ٱل

ا طويى ( ٧)بحى ى تبتي إ ( ٨)وٱذكر ٱسم ربك وتبتل إلي ـ رق وٱلمغرب ل إل ب ٱلم و ر ل ه

( ٩)ٱتخذه وكيى

ا جميى بين أولى ٱلنعمة ومهلهم قليى وذرنى( ١١)وٱصبر على ما يقولون وٱهجرهم هجرى ا ( ١١)وٱلمكذ وجحيمى ا ذا غص ( ١٢)إن لدينا أنكالى ا وطعامى هيى ( ١٣)ة وعذابىا أليمى ا م

ا ( ١٤)يوم ترجف ٱلرض وٱلجبال وكانت ٱلجبال كثيبى كم كما أرسلن هدىا علي ـ شإنا أرسلنا إليكم رسولى

عصى رعون ( ١٥)إلى رعون رسولى

ى ا وبي أخذى ـ سول أخذن ا يجعل ٱلولدٲن ( ١٦)ٱلر ماء منفطر بۦ( ١٧)شيبىا كيف تتقون إن كفرتم يومى ( ١٨)ۥ مفعولى كان وعده ٱلس

ذهۦ تذڪرة ـ ۦ سبيى من شاء ٱتخذ إل إن ه ( ۞ ١٩)ى رب لثى ٱليل ونصف ى من ك تقوم أدن ك يعلم أن ۥ ولث إن رب فة ۥ وطاٮ

ن ٱلذين معك ر ٱليل وٱلنہار م يقد ر من ٱلقرءان علم أن لن تحصوه تاب عليكم وٱهلل رضى ٱقرءوا ما تيس علم أن سيكون منكم م وءاخرون يضربون ى ٱلرض يبتغون من ضل ٱهلل تلون ى سبيل ٱهلل ـ ر من وءاخرون يق ا وأقيموا ٱقرءوا ما تيسا حسنى قرضى قرضوا ٱهلل كوة وأ لوة وءاتوا ٱلز وما ٱلص

ا ا وأعم أجرى هو خيرى ن خير تجدوه عند ٱهلل موا لنفسكم م تقد حيم وٱستغفروا ٱهلل غفور ر حيم بسم ( ٢١) إن ٱهلل ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ر أي ہا ٱلمد ـ ك كبر ( ٢)قم أنذر ( ١)ي جز ٱهجر ( ٤)يابك طهر و ( ٣)ورب ذ يوم عسير ( ٨)ى ٱلناقور إذا نقر ( ٧)ولربك ٱصبر ( ٦)ول تمنن تستكثر ( ٥)وٱلر فرين غير يسير ( ٩)ذٲلك يومٮ ـ ا ذرنى ومن خل ( ١١)على ٱلك ( ١١)قت وحيدى ا وجعلت ل مدودى ما ( ١٢)ۥ مالى ( ١٣)وبنين شہودى

ا ومهدت ل ( ١٥)م يطمع أن أزيد ( ١٤)ۥ تمهيدى ك ا إن تنا عنيدى ـ ( ١٦)ۥ كان لي ا سأرهق (١٧)ۥ صعودى ر إن م ع ( ٢١)م نر ( ٢١)م قتل كيف قدر ( ١٩)قتل كيف قدر ( ١٨)ۥ كر وقد ذا إل سحر يؤر ( ٢٣)م أدبر وٱستكبر ( ٢٢)بس وبسر ـ ذا إ ( ٢٤)قال إن ه ـ ر إن ه ( ٢٥)ل قول ٱلب

سقر اح ( ٢٨)ل تبقى ول تذر ( ٢٧)وما أدرٮك ما سقر ( ٢٦)سأصلي ر لو للبر ( ٢٩)ة ا تسعة ع ( ٣١)عليہ

كةى ٮ ـ ب ٱلنار إل مل ـ ا أصح ب ويزداد ٱلذين وما ج وما جعلن ـ للذين كفروا ليستيقن ٱلذين أوتوا ٱلكتل تنةى تہم إ ا ء علنا عد

نى ـ ب وٱلمؤمنون امنوا إيم ـ وليقول ٱلذين ول يرتاب ٱلذين أوتوا ٱلكت

ذا مثى ـ بہ فرون ماذا أراد ٱهلل ـ وٱلك

رض ا ى قلوبہم م اء ويہد من ي من ي ر وما يعلم جنود ربك إل هو ء كذٲلك يضل ٱهلل وٱلقمر ( ٣١) وما هى إل ذكر للب بح إذا أسفر ( ٣٣)يل إذ أدبر وٱل ( ٣٢)ك حد ٱلكبر ( ٣٤)وٱلص ر ( ٣٥)إنہا ل ب ا لل ر ل ( ٣٦)نذيرى م أو يتأخ من شاء منكم أن يتقد

ب ٱل ( ٣٨)كل نفس بما كسبت رهينة ( ٣٧) ـ أصح ت يتساءلون ( ٣٩)يمين إل ـ ين وكنا ن ( ٤٥)وڪنا نخوض مع ٱلخاٮ ضين ( ٤٤)ولم نك نطعم ٱلمسكين ( ٤٣)ك من ٱلمصلين قالوا لم ن ( ٤٢)ما سلڪكم ى سقر ( ٤١)عن ٱلمجرمين ( ٤١)ى جن ب بيوم ٱلد ما ( ٤٧)حتى أتٮنا ٱليقين ( ٤٦)كذفعين ـ عة ٱل ـ ( ٤٩)م عن ٱلتذكرة معرضين ما له( ٤٨)تنفعهم شف

ستنفرة م ت من قسورة ( ٥١)كأنهم حمر بل يري( ٥١)ر

رةى ن ا م نہم أن يؤتى صحفى ( ٥٢)د كل ٱمر م إ ( ٥٣) بل ل يخاون ٱلخرة ك ڪ ن

( ٥٥)ۥ من شاء ذڪره ( ٥٤)ۥ تذكرة اء ٱهلل أن ي ل و هو أهل ٱلتق وما يذكرون إ

حيم بسم ( ٥٦)وأهل ٱلمغفرة ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

مة ـ امة ( ١)ل أقسم بيوم ٱلقي قسم بٱلنفس ٱللو ( ٢)ول أ ن ألن نجمع عام ـ نس درين على أن ( ٣)ۥ أيحسب ٱل ـ بلى ق بنان ( ٤)ۥ ن سو ن ليفجر أمام ـ نس وم ٱل ( ٥)ۥ بل يريد ٱل مة يسـ ل أيان ي ـ مس وٱلقمر ( ٨)وخسف ٱلقمر ( ٧)إذا برق ٱلبصر ( ٦)قي ن يومٮ ذ ( ٩)وجمع ٱل ـ نس أين ٱلمفر يقول ٱل

ل وزر ( ١١) ك يومٮ ذ ٱلمستقر ( ١١)ك ر ينبؤا ٱل ( ١٢)إلى رب م وأخ ذ بما قد ن يومٮ ـ ( ١٣)نسن على نفسۦ بصيرة ـ نس ك بۦ لسانك لتعجل بۦ ( ١٥)ۥ ولو ألقى معاذيره ( ١٤)بل ٱل ( ١٦)ل تحر إن علينا جمع إذ ( ١٧)ۥ ۥ وقرءان ٱتبع قرءان ـ ( ١٨)ۥ ا قرأن ا بيان بل تحب ون ( ١٩)ۥ م إن علين ك

ذ ناضرة ( ٢١)ٱلخرة وتذرون ( ٢١)ٱلعاجلة يومٮ ( ٢٢)وجوه

ووجوه يومٮ ( ٢٣)إلى ربہا ناظرة ( ٢٤)ذ باسرة

إذا بلغت ٱلتراقى ( ٢٥)تن أن يفعل بہا اقرة راق ( ٢٦)ك ٱلفراق وظ ( ٢٧)وقيل من اق ( ٢٨)ن أن اق بٱلس ذ ٱلمساق ( ٢٩)وٱلتفت ٱلس ى ( ٣١)إلى ربك يومٮ ق ول صل صد

ب وتولى ( ٣١) كن كذ ـ ى أهلۦ يتمطى ( ٣٢)ول ك أ ( ٣٣)م ذهب إل ى لك أولى ( ٣٤)ولى أولى ل ن أن يترك سدى ( ٣٥)م أول ـ نس ى يمنى ألم يك ( ٣٦)أيحسب ٱل ن ن م م ( ٣٧)نطفةى خلق سو

كر وٱلنثى ( ٣٨)م كان علقةى وجين ٱلذ ٱلز ى ( ٣٩) جعل من ى ٱلموت ـن ى أن يح در عل ـ أليس ذٲلك بق

ن ٱ بسم ( ٤١) ـ حم حيمٱهلل ٱلر لر

ا ذكورى ا مـ ى ن ٱلدهر لم يكن شي م

ن حين ـ نس ا ( ١)هل أتى على ٱل ا بصيرى سميع ـ اج نبتلي جعلن ن من ن طفة أم ـ نس ا شاكرى ( ٢)إنا خلقنا ٱل بيل إم ٱلس ـ ا إنا هدين ا كفورى ا ( ٣)ا وإم وسعيرىى ـ وأغل س ـ فرين سل ـ ا ( ٤)إنا أعتدنا للك ربون من كأس كان مزاجها ڪاورى رب بہا ( ٥)إن ٱلبرار ي ا ي

عينى ا رونہا تفجيرى يفج ه (٦)عباد ٱهلل ا كان شر ا يوون بٱلنذر ويخاون يومى ا ويطعمون ٱلطعا( ٧)ۥ مستطيرى ا وأسيرى ا ويتيمى

ۦ مسكينى ا ( ٨)م على حب ل نريد منكم جزاءى ول شكورى ا إن ( ٩)إنما نطعمكم لوج ٱهلل ا قمطريرى ا عبوسى بنا يومى شر ذٲلك ٱل ( ١١)ا نخاف من ر ا وقٮهم ٱهلل وسرورى يوم ولقٮهم نضرةى

ا ( ١١) وحريرى ـ ين يہا على ٱلراٮ ك ( ١٢)وجزٮهم بما صبروا جنةى تك ا ل م ا ول زمهريرى ا وذللت ق ( ١٣)يرون يہا شمسى له ـ ہم ظل يةى علي ودان

ة وأكواب كانت قواريرا ( ١٤)طوها تذليى ن ض ـ انية م ة قدروها( ١٥)ويطاف عليہم ب ا قواريرا من ض ا كان مزاجها ( ١٦)تقديرى ويسقون يہا كأسى

ا يہا ت ( ١٧)زنجبيى عينى

ى سلسبيى ا ( ۞ ١٨)سم نثورى ا مہم لؤلؤى ہم حسبت خلدون إذا رأيت م

ا وإذا رأي ( ١٩)ويطوف عليہم ولدٲن ا كبيرىا وملكى ليہم ياب سندس خضر وإستب ( ٢١)ت م رأيت نعيمى ـ ا رق ع ا طهورى ة وسقٮهم رب ہم شرابى ذا كان لكم جزاءى وكان سعيكم ( ٢١) وحل وا أساور من ض ـ إن ه

ك ا م ( ٢٢)ورىلنا عليك ٱلقرءان تنزيى ا ٱصبر لحكم ربك ( ٢٣)إنا نحن نز ا أو كفورى ( ٢٤)ول تطع منہم ءامى

وأصيى طويى ۥ وسبح ل ومن ٱليل ٱسجد ل( ٢٥)وٱذكر ٱسم ربك بكرةى

ا ( ٢٦)يى ؤلء يحب ون ٱلعاجلة ويذرون وراءهم يومى ـ إن ههم وشددنا أسرهم ( ٢٧)قيى ـ ا نحن خلقن وإذا شئن

هم تبديى ل ـ لنا أمث ( ٢٨)بدذهۦ تذكرة ـ إن ه

ۦ سبيى ( ٢٩) من شاء ٱتخذ إلى رب اء ٱهلل أن ي اءون إل ا وما ت ا حكيمى كان عليمى اء ى رحمتۦ( ٣١) إن ٱهلل ا يدخل من ي لمين أعد لهم عذابىا أليم ـ ( ٣١) وٱل

حيم م بس ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ا ت عرى ـ ا ( ١)وٱلمرسل

ت عصفى ـ صف ـ ا و ( ٢)ٱلع رى رٲت ن ـ ا ( ٣)ٱلنت رقى ـ رق ـ ا ( ٤)ٱلف ت ذكرى ـ ا ( ٥)ٱلملقي ا أو نذرى ماء رجت ( ٨)إذا ٱلن جوم طمست ( ٧)إنما توعدون لوٲقع ( ٦)عذرى سل أقتت ( ١١) وإذا ٱلجبال نسفت ( ٩)وإذا ٱلس لت ( ١١)وإذا ٱلر وما ( ١٣)ليوم ٱلفصل ( ١٢)ل يوم أج

بين ويل ( ١٤)أدرٮك ما يوم ٱلفصل لين ( ١٥)يومٮ ذ للمكذ بين ( ١٨)كذٲلك نفعل بٱلمجرمين ( ١٧)رين م نتبعهم ٱلخ ( ١٦)ألم نہلك ٱلو للمكذ يومٮ ذ

هين ( ١٩)ويل اء م ن م لم نخلقك م م كين ( ٢١)أ ى قرار م ـ علوم ( ٢١)جعلن درون قدرنا نعم ٱلق ( ٢٢)إلى قدر م بين ( ٢٣)ـ يومٮ ذ للمكذويل

ا ( ٢٥)ألم نجعل ٱلرض كفاتىا ( ٢٤)ا وجعلنا يہ ( ٢٦)أحياءى وأموٲتى

اءى راتى كم م ـ ت وأسقين ـ مخ ـ ذ للمكذ ( ٢٧)ا روٲسى ش يومٮ بون ( ٢٨)بين ويل ۦ تكذ ث شعب ( ٢٩)ٱنطلقوا إلى ما كنتم ب ـ ل ذ

رر كٱلقصر ( ٣١)من ٱللهب ل ظليل ول يغنى( ٣١)ٱنطلقوا إلى ظل ( ٣٢)إنہا ترمى ب كأن ت ل ـ ۥ جم

بين ( ٣٣)صفر ذ للمكذ يومٮ ذا يوم ل ينطقون ( ٣٤)ويل ـ ذ ( ٣٦)ول يؤذن لهم يعتذرون ( ٣٥)ه يومٮ

بين ويل ذا يوم ٱلفصل ( ٣٧)للمكذ ـ لين ه كم وٱلو ـ كيدون إن كان ( ٣٨) جمعنبين ( ٣٩)لكم كيد لمكذ يومٮ ذ ل

ل وعيون ( ٤١)ويل ـ ( ٤١)إن ٱلمتقين ى ظل ا ي كلوا ( ٤٢)تہون ووٲك مم

ا بما كنتم تعملون ـ بين ( ٤٤)ز ٱلمحسنين إنا كذٲلك نج ( ٤٣)وٱشربوا هني لمكذ يومٮ ذ لجرمون ( ٤٥)ويل يومٮ ذ ( ٤٦)كلوا وتمتعوا قليى إنكم م

بين ويل يومٮ ذ ( ٤٨)وإذا قيل لهم ٱركعوا ل يركعون ( ٤٧)للمكذبين ويل عده ( ٤٩)للمكذ ( ٥١)ۥ يؤمنون بأ حديث ب

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلربإ ( ١)عم يتساءلون يم عن ٱلن سيعلمون ( ٣)ٱلذ هم ي مختلفون ( ٢)ٱلع سي ( ٤)ك ا ( ٥)علمون م ك دى ـ ا ( ٦)ألم نجعل ٱلرض مه ا ( ٧)وٱلجبال أوتادى كم أزوٲجى ـ ( ٨)وخلقن

ا ( ٩)ا وجعلنا نومكم سباتى ا ( ١١)وجعلنا ٱليل لباسى ا وبنينا ( ١١)وجعلنا ٱلنہار معاشى ا شدادى وجعلنا ( ١٢)وقكم سبعى

ا ا وهاجى ا ( ١٣)سراجى اجى ا لنخرج بۦ ح ( ١٤)وأنزلنا من ٱلمعصرٲت ماءى جا ونباتى

ت ألفاىا ( ١٥)ب ى ـ ا ( ١٦)وجنتى ـ ا ( ١٧)إن يوم ٱلفصل كان ميق واجى ور تأتون أ ا ( ١٨)يوم ينفخ ى ٱلص ماء كانت أبوٲبى ا ( ٢١)وسيرت ٱلجبال كانت سرابىا ( ١٩)وتحت ٱلس نم كانت مرصادى غين ( ٢١)إن جه ـ للط

ا ثين يہ ( ٢٢)مـ ابى ب ـ ا ل ا ول شرابىا ( ٢٣)ا أحقابى ا ( ٢٤)ل يذوقون يہا بردى اقى ا وغس ا إنہم ڪانو( ٢٦)جزاءى واقىا ( ٢٥)إل حميمى ا ( ٢٧)ا ل يرجون حسابى ابى تنا كذ ـ بوا بـ اي

ا وكل شىء أحص ( ٢٨)وكذ بى ـ ڪت ـ ا ( ٣١)ذوقوا لن نزيدكم إل عذابىا ( ٢٩)ين ا ( ٣١)إن للمتقين مفازى بى ـ ق وأعن ( ٣٢)حداٮ

ا وك ا ( ٣٣)واعب أترابى ا دهاقى ا ول كذٲ( ٣٤)وكأسى ا ل يسمعون يہا لغوى ا ( ٣٥)بى بك عطاءى حسابى ن ر ن ( ٣٦)جزاءى م ـ حم وٲت وٱلرض وما بينہما ٱلر ـ م ب ٱلس ا ل يملكون من خ ر ا( ٣٧)طابى

كة صف ى ٮ ـ وٱلمل و ا ل يتكلمون إل من يوم يقوم ٱلر ن وقال صوابى ـ حم من ذٲلك ٱليوم ٱلحق ( ٣٨)أذن ل ٱلرك ( ٣٩)شاء ٱتخذ إلى ربۦ مـ ابىا ـ ليت إنا أنذرن ـ مت يداه ويقول ٱلكار ي ا يوم ينر ٱلمرء ما قد ا قريبى ا م عذابى ( ٤١)نى كنت ترٲب

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ا ت غرقى ـ زع ـ ا ( ١)وٱلن

طى ت ن ـ ط ـ ت سب ( ٢)وٱلن ـ بح ـ ا وٱلس ا ( ٣)حى ت سبقى ـ بق ـ ا ( ٤)ٱلس اج ( ٥)ٱلمدبرٲت أمرى ادة ( ٦)فة يوم ترجف ٱلر يومٮ ذ واجفة ( ٧)تتبعها ٱلر

( ٨)قلوب عة ـ رها خ ـ ( ١١)ارة يقولون أءنا لمردودون ى ٱلح ( ٩)أبص

ا نخرةى مى ـ ( ١١)أءذا كنا ع ة خاسرة ا كر

قالوا تلك إذى

(١٢ ) وٲحدة

اهرة ( ١٣)إنما هى زجرة ( ١٥)هل أتٮك حديث موسى ( ١٤)إذا هم بٱلس ( ١٦)اد ٱلمقدس طوى ۥ بٱلو إذ نادٮ رب ى قل هل لك إ ( ١٧)ۥ طغى ٱذهب إلى رعون إن ى ( ١٨)لى أن تزك ب وعصى ( ٢١)أرٮ ٱلية ٱلكبر ( ١٩)وأهديك إلى ربك تخ سعى م أدبر ي ( ٢١)كذر ناد ( ٢٢) كم ٱلعلى ( ٢٣)ح ( ٢٤)قال أنا رب ى ( ٢٥) نكال ٱلخرة وٱلولى أخذه ٱهلل لمن يخ

ك لعبرةى ماء ( ٢٦)إن ى ذٲل ٮها ( ٢٧) بنٮها ءأنتم أشد خلقىا أم ٱلس ( ٣١)أخرج منہا ماءها ومرعٮها ( ٣١)بعد ذٲلك دحٮها وٱلرض ( ٢٩)وأغطش ليلها وأخرج ضحٮها ( ٢٨)رع سمكها سو

مكم ( ٣٢)وٱلجبال أرسٮها ـ ا لكم ولنع عى ـ ة ٱلكبر ( ٣٣)مت ن ما سعى ( ٣٤)إذا جاءت ٱلطام ـ نس ر ٱل زت ٱلجحيم لمن ير ( ٣٥)يوم يتذك ا من طغى ( ٣٦)وبر نيا ( ٣٧)أم ا من خاف مقام ربۦ ونهى ٱلنفس عن ٱلهو ( ٣٩)إن ٱلجحيم هى ٱلمأو ( ٣٨)وءار ٱلحيوة ٱلد إن ٱلجنة هى ( ٤١)وأم

اعة أيان مرسٮها ( ٤١)ٱلمأو ٮها إن ( ٤٤)إلى ربك منتہٮها ( ٤٣)يم أنت من ذكرٮها ( ٤٢)يسـ لونك عن ٱلس خ يةى أو ضحٮها كأنہم يوم يرونہا لم يلبثوا إل ع ( ٤٥)ما أنت منذر من ي (٤٦ )

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر ( ٢)عمى أن جاءه ٱل ( ١)عبس وتولى ى ۥ وما يدريك لعل ك كر ( ٣)يز كر تنفع ٱلذ ا من ٱستغنى ( ٤)أو يذ أنت ل( ٥)أم ى ( ٦)ۥ تصد ك ا من جاءك يسعى ( ٧)وما عليك أل يز ى وهو يخ ( ٨)وأم ( ١١)أنت عن تلهى ( ٩)

إنہا تذكرة مة ( ١٢)ۥ من شاء ذكره ( ١١)ك كر ى صحف م

طهرة ( ١٣) م روعة ن ما ( ١٦)كرام بررة ( ١٥)بأيد سفرة ( ١٤)م ـ نس بيل يسره ( ١٩)ۥ ۥ قدره من ن طفة خلق( ١٨)ۥ من أ شىء خلق ( ١٧)ۥ أكفره قتل ٱل ( ٢١)ۥ م ٱلس ره ( ٢١)ۥ ۥ أقبره م أمات ا يقض ما أمره ( ٢٢)ۥ م إذا شاء أن لم ن إلى طعام ( ٢٣)ۥ ك ـ نس ا ( ٢٤)ۦ لينر ٱل ا صببن أن

ا ا ( ٢٥)ٱلماء صب ى

ا ( ٢٦)م شققنا ٱلرض شق ى بتنا يہا حب ى ا ( ٢٧)أن ا وقضبى ( ٢٨)وعنبى

ا ونخى ق غلبى ( ٢٩)وزيتونى ا ( ٣١)ا وحداٮ

وأب ى كهةى ـ مكم م ( ٣١)و ـ ا لكم ولنع عى ـ ة ( ٣٢)ت اخ ۦ وأبي ( ٣٤)يوم يفر ٱلمرء من أخي ( ٣٣)إذا جاءت ٱلص تۦ وبني ( ٣٥)وأم حب ـ نہم ( ٣٦)وص ذ لكل ٱمر م يومٮ

يغني وج ( ٣٧)شأن

سفرة م يومٮ ذ

( ٣٨)وه رة ب ست م

( ٣٩)ضاحكة يومٮ ذ عليہا غبرة

ٮ ك هم ٱلكفرة ٱلفجرة ( ٤١)ترهقها قترة ( ٤١)ووجوه ـ ول ( ٤٢)أ

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

مس رت إذا ٱل ار عطلت ( ٣)وإذا ٱلجبال سيرت ( ٢)وإذا ٱلن جوم ٱنكدرت ( ١)كو رت ( ٤)وإذا ٱلع رت وإذا ٱلبح ( ٥)وإذا ٱلوحوش ح جت ( ٦)ار سج ب قتلت ( ٨)لت ۥدة سٮ وإذا ٱلموء ( ٧)وإذا ٱلن فوس زو رت ( ٩)بأ ذن حف ن طت ( ١١)وإذا ٱلص ماء ك رت ( ١١)وإذا ٱلس وإذا ٱلجحيم سع

ا أحضرت ( ١٣)لفت وإذا ٱلجنة أز ( ١٢) مقسم بٱلخنس ( ١٤)علمت نفس

أ بح إذا تنفس ( ١٧)وٱليل إذا عسعس ( ١٦)ٱلجوار ٱلكنس ( ١٥) ( ١٨)وٱلص ة عند ذ ٱل ( ١٩)ۥ لقول رسول كريم إن طاع م أمين ( ٢١)عرش مكين ذ قو ولقد رءاه بٱلق ٱلمبين ( ٢٢) وما صاحبكم بمجنون ( ٢١)م

جيم ( ٢٤)وما هو على ٱلغيب بضنين ( ٢٣) ن ر ـ لمين ( ٢٦)أين تذهبون ( ٢٥)وما هو بقول شيط ـ لمين ( ٢٨)قيم لمن شاء منكم أن يست ( ٢٧)إن هو إل ذكر للع ـ رب ٱلع اء ٱهلل أن ي اءون إل ( ٢٩)وما تحيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ماء ٱنفطرت رت ( ٢)وإذا ٱلكواكب ٱنتثرت ( ١)إذا ٱلس رت ( ٤)عثرت وإذا ٱلقبور ب( ٣)وإذا ٱلبحار ج مت وأخ ا قد من ما غ ( ٥)علمت نفس ـ نس أي ہا ٱل ـ ك بربك ٱلڪريم ي ٮك عدلك ( ٦)ر ا شاء ركبك ( ٧)ٱلذ خلقك سو بون بٱلد ( ٨)ى أ صورة م كذ بل ت ين ( ٩)ين ك ف ـ ح ( ١١)وإن عليكم ل

تبين ـ ا ك ار لفى جحيم ( ١٣)إن ٱلبرار لفى نعيم ( ١٢)فعلون يعلمون ما ت ( ١١)كرامى وم ٱلدين ( ١٤)وإن ٱلفج بين وما هم عنہا ب ( ١٥)يصلونہا ي وم ( ١٧)وما أدرٮك ما يوم ٱلدين ( ١٦)غاٮ ا( ١٨)ٱلدين م ما أدرٮك ما ي ـ ى يوم ل تملك نفس لنفس شي ( ١٩) وٱلمر يومٮ ذ هلل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرفين ويل ل زنوهم يخسرون وإذا كال ( ٢)ٱلذين إذا ٱكتالوا على ٱلناس يستوون ( ١)لمطف بعوون ( ٣)وهم أو و ك أنہم م ٮ ـ ول

يم ( ٤)أل ين أ لمين يوم يقوم ٱلناس لرب ٱل ( ٥)ليوم ع ـ ين ( ٦)ع ار لفى سج ب ٱلفج ـ إن كت ين وما أدرٮك ما س ( ٧)ك رقوم ( ٨)ج مب ـ بين ( ٩)كت يومٮ ذ للمكذ

( ١١)ويل

وم ٱلدين بون بي كذ ب بۦ ( ١١)ٱلذين ي يم وما يكذ طير ٱل ( ١٢)إل كل معتد أ ـ تنا قال أس ـ ي ءاي لين إذا تتلى عل ( ١٣)و ا كانوا يكسبون ك لوبہم م ران على قذ لمحجوبون ( ١٤) بل ہم يومٮ ب إنہم عن ر بو( ١٦)م إنہم لصالوا ٱلجحيم ( ١٥)ك كذ ذا ٱلذ كنتم بۦ ت ـ ب ٱلبرار ( ١٧)ن م يقال ه ـ إن كت ك

رقوم ( ١٩)وما أدرٮك ما علي ون ( ١٨)لفى عليين مب ـ ہده ٱلمق ( ٢١)كت بون ي رون ( ٢٢)إن ٱلبرار لفى نعيم ( ٢١)ر ختوم ( ٢٤)عرف ى وجوههم نضرة ٱلنعيم ت ( ٢٣)على ٱلراٮ ك ين حيق م ( ٢٥)يسقون من ر م ـ فسون وى ذٲلك ليتناس ۥ مسك خت ـ ( ٢٦)ٱلمتن ( ٢٧)ۥ من تسنيم ومزاج

بون رب بہا ٱلمقر ا يہم يتغامزون ( ٢٩)ن ٱلذين أجرموا كانوا من ٱلذين ءامنوا يضحكون إ ( ٢٨)عينى وا ب ؤلء لضال ون ( ٣١)إلى أهلهم ٱنقلبوا كهين وإذا ٱنقلبوا ( ٣١)وإذا مر ـ ين ( ٣٢) وإذا رأوهم قالوا إن ه ف ـ ہم ح على ( ٣٤)ٱليوم ٱلذين ءامنوا من ٱلكفار يضحكون ( ٣٣)وما أرسلوا علي

ب ٱلكفار ما كانوا يفعلون ( ٣٥)ينرون ٱلراٮ ك ( ٣٦)هل و

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

قت ماء ٱن ا ( ٥)وأذنت لربہا وحقت ( ٤)وألقت ما يہا وتخلت ( ٣)وإذا ٱلرض مدت ( ٢)وأذنت لربہا وحقت ( ١)إذا ٱلس إلى ربك كدحى ن إنك كاد ـ نس أي ها ٱل ـ قي ي ـ ب( ٦)مل ـ ا من أوتى كت ا ( ٧)ۥ بيمينۦ أم ا يسيرى ا وينقلب إلى أهلۦ( ٨)سوف يحاسب حسابى ب( ٩)مسرورى ـ ا من أوتى كت ۥ وأم

ا ( ١١)وراء ظهرهۦ ا ( ١١)سوف يدعوا بورى ( ١٢)ويصلى سعيرى ا إن ۦ مسرورى ( ١٣)ۥ كان ى أهل ( ١٤)ۥ ظن أن لن يحور إن ا ۥ بلى إن رب فق ( ١٥)كان بۦ بصيرى قسم بٱل أ وإذا قرئ ( ٢١)ما لهم ل يؤمنون ( ١٩)لتركبن طبقىا عن طبق ( ١٨)ذا ٱتسق وٱلقمر إ ( ١٧)وٱليل وما وسق ( ١٦)

بون ( ٢١)ون ۩ عليہم ٱلقرءان ل يسجد أعلم بما يوعون ( ٢٢)بل ٱلذين كفروا يكذ ر ( ٢٣)وٱهلل يم ب ت لهم أجر غير ممنون ( ٢٤)هم بعذاب أل ـ لح ـ ( ٢٥)إل ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص

حم بسم حيم ٱهلل ٱلر ن ٱلر ـ

ماء ذات ٱلبروج وم ٱلموعود ( ١)وٱلس ہود ( ٢)وٱلي ب ٱلخدود ( ٣)وشاهد وم ـ ى ما يفعلون بٱلمؤ ( ٦)إذ هم عليہا قعود ( ٥)ٱلنار ذات ٱلوقود ( ٤)قتل أصح ود وهم عل ٱلعزيز ٱلحميد ( ٧)منين شہ أن يؤمنوا بٱهلل ل ( ٨)وما نقموا منہم إ وٲت وٱلرض ٱلذ ل ـ م على كل شىء شہيد ۥ ملك ٱلس وٱهلل

ت م لم يتوبوا لهم عذاب جهنم ولهم عذاب ٱلحريق إن ٱلذين تنوا ٱلمؤمنين وٱلمؤ ( ٩) ـ ر إن ٱلذين ( ١١)من ـ تجر من تحتہا ٱلنہ ت ـ هم جن ت ل ـ لح ـ ديد إن بطش ر ( ١١) ذٲلك ٱلفوز ٱلكبير ءامنوا وعملوا ٱلص ( ١٢)بك ل ن ( ١٥)رش ٱلمجيد ذو ٱلع ( ١٤)وهو ٱلغفور ٱلودود ( ١٣)ۥ هو يبدئ ويعيد إ

ال لما يريد ( ١٩)ى تكذيب بل ٱلذين كفروا ( ١٨)رعون ومود ( ١٧)هل أتٮك حديث ٱلجنود ( ١٦)عحي ہم م من وراٮ جيد ( ٢١)وٱهلل م

حفوظ ى( ٢١)بل هو قرءان ( ٢٢)لو م

حمـ حيم بسم ٱهلل ٱلر ن ٱلر

ماء وٱلطارق ( ٣)ٱلثاقب ٱلنجم ( ٢)وما أدرٮك ما ٱلطارق ( ١)وٱلسا عليہا حاظ ن مم خلق ( ٤)إن كل نفس لم ـ نس اء داق ( ٥)لينر ٱل راٮ ب ( ٦)خلق من م لب وٱلت ( ٧)يخرج من بين ٱلص ر يوم تب ( ٨)ۥ على رجعۦ لقادر إن راٮ ( ٩)لى ٱلس ة ول ناصر ما ل جع ( ١١)ۥ من قو ماء ذات ٱلر وٱلس

دع ( ١١) ( ١٢)وٱلرض ذات ٱلص ا ( ١٤)وما هو بٱلهزل ( ١٣)ۥ لقول صل إن ہم يكيدون كيدى ا وأكيد ( ١٥)إن ا ( ١٦)كيدى فرين أمهلهم رويد ـ ( ١٧)مهل ٱلكحيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

( ١)سبح ٱسم ربك ٱلعلى ر هد ( ٢)ٱلذ خلق سو ( ٤)وٱلذ أخرج ٱلمرعى ( ٣)وٱلذ قد تنسى ( ٥)ۥ غثاءى أحو جعل ( ٦)سنقرك إل ما شاء ٱهلل كر ( ٨)ونيسرك لليسر ( ٧)يعلم ٱلجهر وما يخفى ۥ إن ى ( ٩)ذكر إن نفعت ٱلذ كر من يخ ٱلذ ( ١١)يتجنبہا ٱلشقى و ( ١١)سيذ

ى ( ١٣) يحيى م ل يموت يہا ول ( ١٢)يصلى ٱلنار ٱلكبر لح من تزك ۦ صلى ( ١٤)قد أ نيا ( ١٥)وذكر ٱسم رب حف ٱلولى ( ١٧)رة خير وأبقى وٱلخ ( ١٦)بل تؤرون ٱلحيوة ٱلد ذا لفى ٱلص ـ ( ١٩)سى صحف إبرٲهيم ومو( ١٨)إن ه

ن ـ حم حيم بسم ٱهلل ٱلر ٱلرية ـ عة ( ١)هل أتٮك حديث ٱلغ ـ ذ خ يومٮ

( ٢)وجوه ة عامل

ة ( ٣)ناصب

ا حاميةى هم طعام إ ( ٥)تسقى من عين ءانية ( ٤)تصلى نارى ( ٧)ل يسمن ول يغنى من جوع ( ٦)ل من ضريع ليس لذ ناعمة يومٮ

( ٨)وجوه ا راضية ( ١١)جنة عالية ى( ٩)لسعيہ

غيةى ـ ( ١١)ل تسمع يہا ل يہا عين جارية

يہا سرر ( ١٢) روعة ( ١٣)م

وضوعة م

( ١٤)وأكواب ينرون إل ( ١٦)وزرابى مبثوة ( ١٥)ونمارق مصفوة بل ڪيف خلقت أ ماء ڪيف رعت ( ١٧)ى ٱل ر ( ٢١)وإلى ٱلرض كيف سطحت ( ١٩) وإلى ٱلجبال كيف نصبت ( ١٨)وإلى ٱلس م ( ٢١)ذكر إنما أنت مذڪ لست عليه

ٱلعذاب ٱلكبر ( ٢٣)ولى وكفر إل من ت ( ٢٢)بمصيطر ب ٱهلل ينا إيابہم ( ٢٤)يعذ ( ٢٦)م إن علينا حسابہم ( ٢٥)إن إل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرر ( ١)وٱلفجر فع وٱلوتر ( ٢)وليال ع د ( ٧)إرم ذات ٱلعماد ( ٦)ألم تر كيف عل رب ك بعاد ( ٥)هل ى ذٲلك قسم لذ حجر ( ٤)وٱليل إذا يسر ( ٣) وٱل ـ خر ب ( ٨)ٱلتى لم يخلق مثلها ى ٱلبل أكثروا يہا ( ١١)د ٱلذين طغوا ى ٱلبلـ ( ١١)ورعون ذ ٱلوتاد ( ٩)ٱلواد ومود ٱلذين جابوا ٱلص

ن إذا ما ٱبت ( ١٤)إن ربك لبٱلمرصاد ( ١٣)صب عليهم رب ك سوط عذاب ( ١٢)ٱلفساد ـ نس ا ٱل أم ٮ رب م ۥ أكرم ل ( ١٥)ۥ يقول ربى أكرمن ۥ ونع رزق قدر علي ا إذا ما ٱبتلٮ نن وأم ـ ( ١٦)ۥ يقول ربى أه ون على ط ( ١٧) بل ل تكرمون ٱليتيم ك ض ـ وتأڪلون ( ١٨)عام ٱلمسكين ول تح

ا لم ى ى ا وتح ( ١٩)ٱلت راث أڪ ا جم ى

ا ( ٢١)ب ون ٱلمال حب ى ا دك ى

إذا دكت ٱلرض دك ى ا ( ٢١)كا صف ى

ذ بج ( ٢٢)وجاء رب ك وٱلملك صف ى ء يومٮ كر هنم وجا ن وأنى ل ٱلذ ـ نس ر ٱل ذ يتذڪ مت لحياتى ( ٢٣) يومٮ ليتنى قد ـ ( ٢٤)يقول ي ب عذاب ا ( ٢٦)ۥ أحد ول يوق واق( ٢٥)ۥ أحد يومٮ ذ ل يعذ أيتہ ـ ي

نة ٱلنف ( ٢٧)س ٱلمطمٮ رضيةى م

د ( ٢٨)ٱرجعى إلى ربك راضيةى ـ ( ٣١)وٱدخلى جنتى ( ٢٩)ٱدخلى ى عبحيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

لد ذا ٱلب ـ قسم بہذا ( ١)ل أ ـ بہ

لد وأنت حل ن ى كبد ( ٣)ووالد وما ولد ( ٢)ٱلب ـ نس ل بدىا ( ٥)أيحسب أن لن يقدر علي أحد ( ٤)لقد خلقنا ٱل ( ٧)ۥ أحد أيحسب أن لم يره ( ٦)يقول أهلكت مالى ا وشفتين ( ٨)ينين ۥ ع ألم نجعل ل

ٱلنجدين ( ٩)ولسانى ـ دين ٱق ( ١١)وه وما أدرٮك ما ٱلعقبة ( ١١)تحم ٱلعقبة

م ى يوم ذ مسغبة ( ١٣)ك رقبة ( ١٢) ـ ا ذا مقربة ( ١٤)أو إطع ا ذا متربة ( ١٥) يتيمى بر وتواصوا بٱلمرحمة م كان من ٱلذين ءامنوا وت ( ١٦)أو مسكينى ب ٱلميمنة ( ١٧)واصوا بٱلص ـ ك أصح ٮ ـ ول

( ١٨)أ ب ٱلم ـ تنا هم أصح ـ ـ اي ذين كفروا بؤصدة ( ١٩)ـ مة وٱل م

( ٢١)عليہم نار حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

مس وضحٮها ا ( ١)وٱل ا ( ٣)وٱلنہار إذا جلٮها ( ٢)وٱلقمر إذا تلٮه ٮه ل إذا يغ ماء وما بنٮه ( ٤)وٱلي ٮها ( ٦)وٱلرض وما طحٮها ( ٥)ا وٱلس ٮها ( ٨)جورها وتقوٮها ألهمها ( ٧)ونفس وما سو لح من زك ا ( ٩)قد أ ٮه ت مود بطغوٮها ( ١١)وقد خاب من دس ب بعث أشقٮها( ١١)كذ قال ( ١٢) إذ ٱن

ها ـ وسقي ناقة ٱهلل بوه ( ١٣)لهم رسول ٱهلل ٮها كذ بهم سو ها ( ١٤)عقروها دمدم عليهم رب هم بذن ـ ( ١٥)ول يخاف عقب

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرى وٱليل إذا كر وٱلنثى ( ٢)وٱلنہار إذا تجلى ( ١)يغ تى ( ٣)وما خلق ٱلذ كم ل ا من أعطى وٱتقى ( ٤)إن سعي ق بٱلحسنى ( ٥)أم ا من بخل و ( ٧)ۥ لليسر سنيسره ( ٦)وصد ب بٱلحسنى ( ٨)ٱستغنى وأم ا يغنى عن مالوم ( ١١)ۥ للعسر سنيسره ( ٩)وكذ ينا للهد ( ١١)ۥ إذا ترد إن عل

خرة وٱلولى ( ١٢) ا تلى ( ١٣)وإن لنا ل ب وتولى ( ١٥)ل يصلٮها إل ٱلشقى ( ١٤) أنذرتكم نارى ( ١٧)يجنبہا ٱلتقى وس ( ١٦)ٱلذ كذ ى ٱلذ يؤتى مال ( ٢١)ولسوف يرضى ( ٢١)ٱلعلى إل ٱبتغاء وج رب ( ١٩)ۥ من نعمة تجز وما لحد عنده ( ١٨)ۥ يتزك

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

حى خرة خير لك من ٱلولى ( ٣)ما ودعك رب ك وما قلى ( ٢)وٱليل إذا سجى ( ١)وٱلض ـ او ( ٥)ترضى ولسوف يعطيك رب ك ( ٤)ول ا لم يجدك يتيمى هد ( ٦)أ

أغنى ( ٧) ووجدك ضال ى تقهر ( ٨)ووجدك عاٮ ى ا ٱليتيم تنہر ( ٩)أم ل اٮ ا ٱلس ا بنعمة ربك حدث ( ١١)وأم ( ١١) وأم

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

لك صدرك ر ا ( ٤)ورعنا لك ذكرك ( ٣)ٱلذ أنقض ظهرك ( ٢)ضعنا عنك وزرك وو ( ١)ألم ن ا ( ٥)إن مع ٱلعسر يسرى ( ٨)وإلى ربك ٱرغب ( ٧)إذا رغت ٱنصب ( ٦)إن مع ٱلعسر يسرى

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

يتون ذا ٱلبلد ٱلمين ( ٢)وطور سينين ( ١)وٱلتين وٱلز ـ ن ى أحسن تقويم ( ٣)وه ـ نس فلين ( ٤)لقد خلقنا ٱل ـ أسفل س ـ ت لهم أجر غير ممنون ( ٥)م رددن ـ لح ـ بك بعد بٱلدين ( ٦)إل ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص كمين ( ٧)ما يكذ ـ بأحكم ٱلح ( ٨)أليس ٱهللحيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ن من علق ( ١)ٱقرأ بٱسم ربك ٱلذ خلق ـ نس لم ( ٣)ٱقرأ ورب ك ٱلكرم ( ٢)خلق ٱل ن ما لم يعلم ( ٤)ٱلذ علم بٱلق ـ نس ن ( ٥)علم ٱل ـ نس إن ٱل ءاه ٱستغنى ( ٦)ليطغى ك جعى إن إل ( ٧)أن ر ا إذا صلى ( ٩)أرءيت ٱلذ ينهى ( ٨)ى ربك ٱلر أو أمر ( ١١)أرءيت إن كان على ٱلهد ( ١١)عبدى

ير ( ١٣)وتولى أرءيت إن كذب ( ١٢)بٱلتقو لم يعلم بأن ٱهلل ا بٱلناصية ( ١٤)أ لٮ ن لم ينت لنسفع ذبة خاطئة ( ١٥)ك ـ ( ١٦)ناصية ك بانية ( ١٧)ۥ ليدع نادي ل تطع وٱسج ( ١٨)سندع ٱلز ( ١٩)د وٱقترب ۩ ك

حيم ن ٱلر ـ حم بسم ٱهلل ٱلر ى ليلة ٱلقدر ـ يلة ٱلقدر ( ١)إنا أنزلن ن ألف شہر ( ٢)وما أدرٮك ما ل م

( ٣)ليلة ٱلقدر خير و كة وٱلر ٮ ـ ل ٱلمل ن كل أمر تنز م هى ( ٤)يہا بإذن ربہم م ـ ( ٥)حتى مطلع ٱلفجر سل

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

نة ي ہم ٱلب ركين منفكين حتى تأتي م ب وٱل ـ ( ١)لم يكن ٱلذين كفروا من أهل ٱلكتطهرةى ا م

تلوا صحفى ي ن ٱهلل م ( ٢)رسول

ب إل من بعد ما جاءتہم ٱلبينة ( ٣)يہا كتب قيمة ـ ق ٱلذين أوتوا ٱلكت مخلصين ( ٤)وما تفر لوة ويؤت وما أمروا إل ليعبدوا ٱهلل ين حنفاء ويقيموا ٱلص ٱلد كوة ل وذٲلك دين وا ٱلز

لدين يہا ( ٥)ٱلقيمة ـ نم خ ركين ى نار جه ب وٱلم ـ ري إن ٱلذين كفروا من أهل ٱلكت ٮ ك هم شر ٱلب ـ ولل ( ٦)ة أ ـ ك هم خير ٱلبرية إن ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص ٮ ـ ول

ت أ ـ ا( ٧)ح بدى لدين يہا أ ـ ر خ ـ ت عدن تجر من تحتہا ٱلنہ ـ ہم جن هم عند رب عنہم ورض جزا ضى ٱهلل وا عن ر ى رب ( ٨)ۥ ذٲلك لمن خحيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

قالها ( ١)إذا زلزلت ٱلرض زلزالها ن ما لها ( ٢)وأخرجت ٱلرض أ ـ نس ث أخبارها ( ٣)وقال ٱل ذ يصد ( ٥)بأن ربك أوحى لها ( ٤)يومٮ ذ تحد هم يومٮ ل ـ يروا أعم ا لا يره ( ٦)ر ٱلناس أشتاتى ة خيرى ا يره ( ٧)ۥ من يعمل مثقال ذر

ة شر ى ( ٨)ۥ ومن يعمل مثقال ذر

ن بسم ـ حم حيم ٱهلل ٱلر ٱلر

ا ت ضبحى ـ دي ـ ا ٱلموري ( ١)وٱلع ت قدحى ا ( ٢)ـ ا ( ٣)ٱلمغيرٲت صبحى ا ( ٤)أرن بۦ نقعى ود ( ٥)وسطن بۦ جمعى ۦ لكن ن لرب ـ نس ( ٦)إن ٱل ہيد وإن ( ٧)ۥ على ذٲلك ل ديد وإن دور ( ٩) يعلم إذا بعثر ما ى ٱلقبور أ ( ۞ ٨)ۥ لحب ٱلخير ل ل ما ى ٱلص ذ لخبير ( ١١)وحص ہم بہم يومٮ ( ١١)إن ربحيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

( ٥)وتكون ٱلجبال ڪٱلعهن ٱلمنفوش ( ٤)يوم يكون ٱلناس ڪٱلفراش ٱلمبثوث ( ٣)عة وما أدرٮك ما ٱلقار ( ٢)ما ٱلقارعة ( ١)ٱلقارعة ا من قلت موٲزين اضية ( ٦)ۥ أم ة ر و ( ٧)هو ى عي ا من خفت موٲزين ( ٨)ۥ أم ۥ ه أم ( ٩)اوية ( ١١)وما أدرٮك ما هي

( ١١)نار حامية

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

سوف ( ٢)حتى زرتم ٱلمقابر ( ١)ألهٮكم ٱلتكار سوف تعلمون ( ٣)تعلمون ك ( ٤)م ك ذ عن ٱلنعيم ( ٧)م لترونہا عين ٱليقين ( ٦)لترون ٱلجحيم ( ٥) لو تعلمون علم ٱليقين ك تسـ لن يومٮ ( ٨)م لحم بسم حيم ٱهلل ٱلر ن ٱلر ـ

ن لفى خسر ( ١)وٱلعصر ـ نس بر ( ٢)إن ٱل ت وتواصوا بٱلحق وتواصوا بٱلص ـ لح ـ ( ٣)إل ٱلذين ءامنوا وعملوا ٱلص

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

( ١)زة ويل لڪل همزة ل م ده ٱلذ جمع مالى ( ٢)ۥ وعد ( ٣)ۥ ۥ أخلده يحسب أن مال بذن ى ٱلحطمة ك ٱلموقدة ( ٥)وما أدرٮك ما ٱلحطمة ( ٤) لين ـ دة ( ٦)نار ٱهلل

ؤصد ( ٧)ٱلتى تطلع على ٱل إنہا عليہم م دة ( ٨)ة مد ( ٩)ى عمد م

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ب ٱلفيل ـ لم يجعل كيدهم ى تضليل ( ١)ألم تر كيف عل رب ك بأصح ا أ ( ٢)أ يل ترميهم بحج ( ٣)بابيل وأرسل عليہم طيرى ن سج أڪول ( ٤)ارة م ( ٥)جعلهم كعصف م

حيم بسم ٱهلل ٱل ن ٱلر ـ حم ر

ف قريش ـ يل يف ( ١)ل تاء وٱلص فهم رحلة ٱل ـ ذا ( ٢)إۦل ـ ن خوف ٱلذ أطعمهم( ٣)ٱلبيت ليعبدوا رب ه هم م ن جوع وءامن حيم بسم ( ٤)م ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلرب بٱلدين يم ( ١)أرءيت ٱلذ يكذ ہم ساهون ٱ( ٤)ويل للمصلين ( ٣)ول يحض على طعام ٱلمسكين ( ٢)ذٲلك ٱلذ يدع ٱليت ت حيم بسم ( ٧)ويمنعون ٱلماعون ( ٦)ٱلذين هم يراءون ( ٥)لذين هم عن ص ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ك ٱلكور ـ حيم بسم ( ٣) إن شانئك هو ٱلبتر ( ٢)ك وٱنحر صل لرب( ١)إنا أعطين ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

فرون ـ أي ہا ٱلڪ ـ بدون ما أعبد ( ٢)ل أعبد ما تعبدون ( ١)قل ي ـ ا( ٣)ول أنتم ع مبدون ما أعبد ( ٤)عبدت م ول أنا عابد ـ حيم ( ٦)لكم دينكم ولى دين ( ٥) ول أنتم ع ن ٱلر ـ حم بسم ٱهلل ٱلر

وٱلفتح واجى ( ١)إذا جاء نصر ٱهلل أ سبح بحمد ربك وٱستغفره ( ٢)ا ورأيت ٱلناس يدخلون ى دين ٱهلل ا ۥ ڪان إن اب حيم بسم ( ٣)تو ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر ( ١)تبت يدا أبى لهب وتب مال ا ذات له ( ٢)ۥ وما ڪسب ما أغنى عن ( ٣)ب سيصلى نارى ت الة ٱلحطب وٱمرأ م ( ٤)ۥ حم

سد ى جيدها حبل حيم بسم ( ٥)ن م ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

أحد مد ( ١)قل هو ٱهلل ٱلص ا أحد ولم يكن لۥ ڪ ( ٣)لم يلد ولم يولد ( ٢)ٱهلل حيم بسم ( ٤)فوى ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر

ت ى ٱلعقد ( ٣)ومن شر غاسق إذا وقب ( ٢)من شر ما خلق ( ١)قل أعوذ برب ٱلفلق ـ ث ـ ( ٥)حسد ومن شر حاسد إذا ( ٤)ومن شر ٱلنف

حيم بسم ن ٱلر ـ حم ٱهلل ٱلر ٱلناس ( ٢)ملك ٱلناس ( ١)قل أعوذ برب ٱلناس ـ ( ٦)من ٱلجنة وٱلناس ( ٥)ٱلذ يوسوس ى صدور ٱلناس ( ٤)من شر ٱلوسواس ٱلخناس ( ٣)إل