hasil keputusan · 2017. 12. 29. · hasil keputusan bahtsul masa`il kubro xix di pp.al falah ploso...

HASIL KEPUTUSAN BAHTSUL MASA`IL KUBRO XIX DI PP. AL FALAH PLOSO MOJO KEDIRI 02 – 03 J. Akhirah 1438 H | 01 – 02 Maret 2017 M • KOMISI A

1

HASIL KEPUTUSAN BAHTSUL MASA`IL KUBRO XIX SE-JAWA MADURA

PONDOK PESANTREN AL FALAH PLOSO MOJO KEDIRI 02 – 03 J. Akhirah 1438 H | 01 – 02 Maret 2017 M

MUSHOHIH PERUMUS MODERATOR 1. K. Ma’shum Ali 1. Agus H. Kanzul Fikri

Ust. M. Kholil 2. Agus H. Ali Saudi 2. Ust. Moh. Anas

3. KH. Nu’man Hakim 3. Ust. Bisri Musthofa NOTULEN

4. K. M. Sa’dulloh 4. Ust. Dinul Qoyyim 1. M. Ardabili

5. K. Abdul Mannan 5. Ust. Faidly Lukman Hakim 2. Jalaluddin

MEMUTUSKAN :

1) PELECEHAN AGAMA | PP Al Falah Kalisabuk Cilacap Deskripsi Masalah:

Belum lama ini kita dihebohkan dengan pidato yang disampaikan oleh ketua umum PDIP, Megawati Soekarno Putri, yang memicu pro kontra baik dalam dunia nyata maupun dunia maya. Berikut kutipan dari pidatonya “Demokrasi dan keberagaman dalam ideologi tertutup tidak ditolerir karena kepatuhan total masyarakat menjadi tujuan. Tidak hanya itu, mereka benar-benar anti kebhinnekaan. itulah yang muncul dengan berbagai persoalan SARA akhir-akhir ini. Di sisi lain, para pemimpin yang menganut ideologi tertutup pun memposisikan dirinya sebagai pembawa 'self fulfilling prophecy', Para peramal masa depan. Mereka dengan fasih meramalkan yang akan pasti terjadi di masa yang akan datang, termasuk dalam kehidupan setelah dunia fana, yang notabene mereka sendiri belum pernah melihatnya," Kata yang terakhir itulah yang memicu pro kontra dalam kalangan masyarakat. Pertanyaan :

a. Apakah pernyataan yang digaris bawahi dianggap melecehkan agama , yang implikasinya pada hukum murtad atau haram ?

Jawaban : a. Termasuk dalam hukum haram karena perkataan itu mengakibatkan keresahan masyarakat

dan adanya indikasi kepahaman pelecehan agama.

REFERENSI

1. Is’adurrofiq Juz. 2 Hal. 93 2. Bariqoh Mahmudiyyah Juz. 4 Hal. 270

الحرمين 93ص : 2إسعادالرفيق ج : .1ومنها كل كالم يقدح أى يؤدى إلى قدح أى ذم فى الدين أو فى أحد من المرسلين أو من األنبياء عليهم معاصي اللسان الغيبة إلى أن قال... ومن

العلماء إذ يجب علينا تعظيمهم والقيام بحقوقهم وقد تقدم أن بعض الصالة والسالم أو فى أحد من الصحابة والتابعين وتابعيهم أو فى أحد من العلماء

كفر من صغر عمامة العالم كأن قال عميمة فالن. (270/ 4) -بريقة محمودية في شرح طريقة محمدية وشريعة نبوية .2

تاَِلِف َوالأِمحأ تاَِلِل َواِِلخأ ِطَراِب أَوأ اِِلخأ بَعُوَن الأِفتأنَةُ َوِهَي إيقَاُع النَّاِس فِي اِِلضأ َرأ ِض اَل فَائِدَةٍ ِدينِيٍَّة (نَِة َوالأباََلِء بِ الثَّاِمُن َواألأ َرأ َوُهَو َحَراٌم أِلَنَّهُ فََسادٌ فِي األأ

ُ تَعَالَى } إنَّ الَِّذيَن فَتَنُوا الأُمؤأ يِن َكَما قَاَل َّللاَّ ِلِميَن َوَزيأٌغ َوإِلأَحادٌ فِي الد ِ َراٌر بِالأُمسأ يَةَ.... الى أن قال.... )َوإِضأ ِمنَاِت { اْلأ َوَكأَنأ يَقُوَل لَُهمأ َما َِل ِمنِيَن َوالأُمؤأ

تاَِللِ اَلِل َواِِلخأ ِملُونَهُ َعلَى َغيأِرِه ( أَيأ َعلَى َغيأِر ُمَراِدِه فَيَقَعُوَن فِي الضَّ ) فَِلذَا َوَردَ } َكل ُِموا النَّاَس َعلَى قَدأِر ُعقُوِلِهمأ { ( َوَعنأ ابأِن يَفأَهُموَن ُمَرادَهُ َويَحأ

ُ نَا أَنأ نَُكل َِم النَّ َعبَّاٍس َرِضَي َّللاَّ اَلةُ َوالسَّاَلُم أُِمرأ ِ َعنأهُ َعلَيأِه الصَّ ِريجِ الدَّيألَِمي ثُوا تَعَالَى َعنأُهَما َعلَى تَخأ ِغيِر } َحد ِ َجاِمعِ الصَّاَس َعلَى قَدأِر ُعقُوِلِهمأ َوفِي الأ

ُهوِل أِلَنَّ السَّاِمعَ النَّاَس بَِما يَعأِرفُونَهُ { َوفِي ِرَوايٍَة } دَُعوا َما ِذيِب َعلَى ِصيغَِة الأَمجأ ُ َوَرُسولُهُ { ِمنأ التَّكأ ِحينَئٍِذ يَعأتَِقدُ يُنأِكُروَن أَتُِريدُوَن أَنأ يَُكذََّب َّللاَّ

ُب َوَِل يَذأُكُر الأُمتََشابِهَ َوذََكَر ابأُن َعبأِد السَّاَلِم أَنَّ الأَوِليَّ إذَ تَِحالَتَهُ فَيَُكذ ِ مِ اسأ ِس أَنأ يَتََكلََّم َعلَى قَدأِر فَهأ َر أِلَنَُّهمأ َغيأُر َمعأُصوِميَن َويَنأبَِغي ِللأُمدَر ِ ُ ُعز ِ ا قَاَل أَنَا َّللاَّ

تِعأدَ ُل َحالُهُ فَإِذَا ُسئَِل َعنأ دَقَائِِق الأعُلُوِم فَإِنأ َكاَن لَهُ اسأ ِم الأَجَواِب أََجاَب َوإِِلَّ َردَّ َوَمنأ َشَرَع فِي َحقَائِِق الأعُلُوِم ثُمَّ لَمأ يَبأَرعأ ادُ تِلأِميِذِه َوَِل يُِجيبُهُ بَِما َِل يَتََحمَّ فَهأ

ِف فَ فِيَها تََولَّدَتأ لَهُ الشُّبَهُ فاََل يَقأِدُر َعلَى دَفأِعَها فَيَِضلُّ َويُِضلُّ فَيَعأظُُم َضَرُرهُ َوِمنأ َهذَا قِيَل نَ ِ ِمنأ نِصأ يَن عُوذُ بِاَّلَلَّ ِدُم الد ِ ُف الأفَِقيِه يَهأ ) أَوأ ِقيٍه أَوأ ُمتََكل ٍِم َونِصأ

JALSAH ULA TSANIYAH


2

ِوَها ( ِمنأ َمعأنَى اْلأ أَلٍَة أَوأ نَحأ ِم َمسأ ِطَئ فِي فَهأ ِل َوالأُمَطالَعَِة فَيُخأ تَاَط فِي التَّأَمُّ تَّذَكُِّر ) ِللنَّاِس ( َما يَِة أَوأ الأَحِديِث ) َوِمنأ الأِكتَاِب فَيَذأُكَر ( ِمنأ ال( َكأَنأ ) َِل يَحأ

اِص َوالأُوعَّاِظ فِي َزَمانِنَا ثَِر الأقُصَّ َقأَواِل َِل يَعأِرُف بُِكنأِهِه َويُوقَِع الأِفتأنَةَ بَيأنَُهمأ َكَما ُهَو َشأأُن أَكأ َخانِيَّة َوَِل يُفأتَى بِاألأ ا ( فِي التَّتَارأ ُجورا ِلا َمهأ ) أَوأ يَذأُكَر َويُفأتَِي قَوأ

ُغ أِلََحٍد أَنأ يُفأتَِي بِ ا يِن َوقَاَل أَبُو يُوُسَف َِل يَُسوَّ ُجوَرةِ ِلَجر ِ َمنأفَعَتِِه أِلَنَّهُ َضَرٌر فِي الد ِ َكاَم الأِكتَاِب َوالسُّنَِّة َوالنَّاِسَخ َوالأَمنأُسوَخ لأَمهأ أأيِ إِلَّ َمنأ َعَرَف أَحأ الرَّ

َحابَِة َوالأُمتََشابِ ثََر ِمنأ َخَطئِِه َجاَز لَهُ أَنأ يُفأتَِي ُحِكَي أَنَّ َرُجالا َسأََل نَضأ هَ َوُوُجوهَ الأَكاَلِم َوأَقَاِويَل الصَّ ُجِل أَكأ ٍد إذَا َكاَن َصَواُب الرَّ يَى َوَعنأ ُمَحمَّ َر بأَن يَحأِد بأِن َسلََمةَ فََسأَلَهُ فَقَاَل ا أَلَِة َطاَلٍق فَقَاَل اذأَهبأ إلَى ُمَحمَّ َرأَتِي َطاِلٌق ثاََلثاا َهلأ َعنأ َمسأ ُجُل َوقَاَل امأ ِل فََملَّ الرَّ َوَّ يَى فََسأَلَهُ فَقَاَل َكاألأ ِر بأِن يَحأ ذأَهبأ إلَى نَضأ

ِلا يَعألَُم أَنَّ النَّاَس َِل يَعألَُموَن بِِه ( قِيَل َكأَنأ يَقُو َكاٌل ) أَوأ َضِعيفاا أَوأ قَوأ تِقأَراُض َل َِل يَ بَِقَي فِيِه أِلََحٍد إشأ ٍن َوَكذَا اِِلسأ ُجوُز الأبَيأُع بِالدَّنَانِيِر َوالدََّراِهِم باَِل َوزأ

ُرَجاِن َعنأَها أَبَداا َوإِنأ تََرَك نِيَِّة فِيَها فاََل يَخأ اَلةُ َوالسَّاَلُم َعلَى الأَوزأ ُل َوإِنأ َكاَن فِي نَأِلَنَّهُ نَصَّ َعلَيأِه الصَّ ُل النَّاُس فََهذَا الأقَوأ َماَميأِن َوقَوأ ِ ُل اْلأ فأِسِه أَقأَوى أِلَنَّهُ قَوأ

عاا بَلأ الأعََمُل بِا َوايَِة لَِكنأ النَّاُس َِل يَعأَملُوَن بِِه فِي َزَمانِنَا قَطأ ا فِي َظاِهِر الر ِ نِ أَبِي يُوُسَف أَيأضا َوايَِة الأغَيأِر الظَّاِهَرةِ َعنأهُ َوِهَي ُخُروُجُهَما َعنأ الأَوزأ يَِّة لر ِ

َوايَةُ َوإِنأ َكانَتأ َضِعيفَةا ِرَوايَةا قَِويَّةا ِدَرايَةا فَالأقَ ا ِمنأ الأِفتأنَِة. .... الى أن قال.... بِتَعَاُمِل النَّاِس إلَى الأعَدَِديَِّة َوَهِذِه الر ِ ُل بَِها أَلأَزُم فَِرارا ) َوقِسأ َعلَى َهذَا ( وأ

تَنِبأهُ فََما أَدَّى إلَى فِتأنٍَة ِدينِيَّ تَنِبأهُ أَوأ إلَى فِتأنٍَة بَدَنِيٍَّة إنأ َكاَن ِلغَيأِرك فَاجأ تَنِبأهُ ٍة فَاجأ ا إنأ لَمأ يَُكنأ َراِضياا َوإِنأ َكاَن لَك َوأَنأَت َصابٌِر فََجائٌِز َوِجَهادٌ َوإِِلَّ فَاجأ أَيأضا

b. Kalau dianggap melecehkan agama, tindakan apa yang harus dilakukan oleh pemerintah?

Jawaban : b. memperingatkannya tetapi ketika tidak menghiraukannya maka pemerintah berhak menta’zir

pelaku sesuai kebijakan pemerintah.

REFERENSI

1. Ihya’ ‘ulumuddin Juz.2 Hal. 337 2. Asnal Matholib Juz. 20 Hal.175

3. Hawasyi Assyarwani Juz. 9 Hal. 104

337ص : 2احياء علوم الدين ج : .1لحمل على قد ذكرنا درجات األمر بالمعروف والنهى عن المنكر وأن أوله التعريف وثانيه الوعظ وثالثه التخشين فى القول ورابعه المنع بالقهر فى ا

المنع بالقهر فليس ذلك ْلحدالرعية مع الحق بالضرب والعقوبة والجائز من ذلك مع السالطين الرتبان األوليان وهما التعريف والوعظ. وأما

هللا وما السالطين فان ذلك يحرك الفتنة ويهيج الشر ويكون ما يتولد منه من المخذور أكثر وأما التخشين فى القول كقوله: يا ظالم يا من ِل يخاف

كان من عادة السلف فهو جائز بل مندوب اليه فلقديجرى مجراه فذلك ان يحرك فتنة يتعدى شرها الى غيره لم يجز وان كان ِل يخاف اِل على نفسه

من غير مباِلة بهالك المهجة والتعريض ألنواع العذاب لعلمهابأن ذلك شهادة. التعريض لألخطار والتصريح باِلنكار (175/ ص 20)ج -أسنى المطالب شرح روض الطالب .2

عا ِلِه ) َوُهَو ( َمشأُروٌع ) فِي ُكل ِ َمعأِص ) بَاٌب ( ) التَّعأِزيُر ( ُهَو لُغَةا التَّأأِديُب َوَشرأ َخذُ ِمنأ قَوأ أِديٌب َعلَى ذَنأٍب َِل َحدَّ فِيِه َوَِل َكفَّاَرةَ َكَما يُؤأ يٍَة َِل َحدَّ فِيَها ا تَأ

ٍ َوَسَواٌء أََكانَتأ ِمنأ ُمقَد ِ ِ تَعَالَى أَمأ ِْلدَِمي َع فِيِه ، َوالسَّبُّ َوَِل َكفَّاَرةَ ( َسَواٌء أََكانَتأ َحقًّا َّلِلَّ جِ َوَسِرقَِة َما َِل قَطأ فَرأنَبِيٍَّة فِي َغيأِر الأ َماِت َما فِيِه َحدٌّ َكُمبَاَشَرةِ أَجأ

ورِ ِويِر َوَشَهادَةِ الزُّ يَجابِِه الأَحدَّ وَ بَِما لَيأَس بِقَذأٍف أَمأ َِل َكالتَّزأ نَا ِْلِ ٍ بِِخاَلِف الز ِ ِب بِغَيأِر َحق يَجابِِه ، َوالضَّرأ َراِم ِْلِ حأ ِ ِوِه فِي اْلأ يِب َونَحأ بِِخاَلِف التََّمتُّعِ بِالط ِ

َراالأَكفَّاَرةَ َوقَدأ يَنأتَِفي التَّعأِزيُر َمَع انأتِفَاِء الأَحد ِ ، َوالأَكفَّاَرةِ َكَما فِي َصِغيَرةٍ َصدََرتأ ِمنأ َولِ ٍص أَطأ عِ َشخأِ تَعَالَى ، َوَكَما فِي قَطأ ٍ َّلِلَّ َف نَفأِسِه َوَكَما فِي َوطأِء ي

َر نَ ِد ، فَإِنأ َعادَ ُعز ِ ةٍ بَلأ يُنأَهى َعنأ الأعَوأ ِل َمرَّ َجتِِه أَوأ أََمتِِه فِي دُبُِرَها فاََل يُعَذَُّر بِأَوَّ ِليِف َزوأ َح بِِه الأبَغَِوي َوَغيأُرهُ َوَكَما فِي تَكأ تََصِر َوَصرَّ صَّ َعلَيأِه فِي الأُمخأ

ا َوَكَما لَوأ َرَعى أََحدٌ ِمنأ أَهأ السَّي ِ ةٍ أَيأضا ِل َمرَّ ُر بِأَوَّ َق َما يُِطيُق ِمنأ الأِخدأَمِة فاََل يُعَزَّ ِوِهمأ فاََل ِد َعبأدَهُ فَوأ عَفَِة َونَحأ َماُم ِللضَّ ِ ةِ ِمنأ الأِحَمى الَِّذي َحَماهُ اْلأ ِل الأقُوَّ

ُر َوَِل يَغأَرُم قَالَهُ الأقَاِضي أَ ُر يُعَزَّ ثَِريَن يَقأتَِضي أَنَّهُ يُعَزَّ َكأ َذأَرِعيُّ قَاَل : َوإِطأاَلُق َكثِيِريَن أَوأ األأ َراِر بُو َحاِمٍد َوتََوقََّف فِيِه األأ تَِمُع َمَع الأَحد ِ َكَما فِي تَكأ َوقَدأ يَجأ

َهاِر ، َوالأيَمِ تَِمُع َمَع الأَكفَّاَرةِ َكَما فِي الظ ِ دَّةِ َوقَدأ يَجأ َجتِِه أَوأ أََمتِِه َوَكَما فِي قَتأِل َمنأ َِل الر ِ ا ِمنأ َرَمَضاَن بِِجَماعِ َزوأ ما ائِِم يَوأ َساِد الصَّيُقَادُ بِِه يِن الأغَُموِس َوإِفأ

ِ نَعَمأ يَُجاُب َعنأهُ بِأَنَّ إيَجاَب الأَكفَّاَرةِ لَيأَس ِللأَمعأِصيَِة بَ نَِوي سأ ِ دُ َخاِلياا ِمنأ َكَولَِدِه َوَعبأِدِه قَاَل اْلأ ا بَِقَي التَّعَمُّ دَاِم النَّفأِس بِدَِليِل إيَجابَِها بِقَتأِل الأَخَطِأ فَلَمَّ عأ لأ ِْلِ

َجبأنَا فِيهِ اِجِر أَوأ تِي تََخافُوَن نُشُوَزهُ الزَّ له تَعَالَى } َواَلالَّ َماعِ قَوأ جأ ُِروِعيَّتِِه قَبأَل اْلأ ُل فِي َمشأ َصأ يَةَ ، َوفِعألُهُ التَّعأِزيَر ، َواألأ ُجُروُهنَّ { اْلأ نَّ فَِعُظوُهنَّ َواهأ

ِحيِحهِ ُ َعلَيأِه َوَسلََّم َكَما َرَواهُ الأَحاِكُم فِي تَصأ َصلَّى َّللاَّ

(104 ص/ 9 ج) - الشرواني حواشي .3َعةَ أَبُو أَفأتَى َوقَدأ ِرينَ ُمَحق ِِقي ِمنأ ُزرأ نِ لَهُ قِيلَ فِيَمنأ الأُمتَأَخ ِ ُجرأ ِ فِي ياُهأ تُك فَقَالَ َّللاَّ ِ أِلَلأفِ َهَجرأ فُرُ َِل بِأَنَّهُ َّللاَّ َرةٍ أَوأ َسبَبٍ أِلَلأفِ أََرادَ إنأ يَكأ ِ ِهجأ َوإِنأ تَعَالَى َّلِلَّ

ا ذَِلكَ يَُكنأ لَمأ َكانِ بَِحَسبِ ِللدَّمِ َحقأناا ِللَّفأظِ َظاِهرا مأ ِ َظاِهِرهِ ِلَشنَاَعةِ إطأاَلقِهِ َعلَى يَُؤدَّبُ لَِكنأ َسي ِئَةٍ بِعَِقيدَةٍ قَائِلُهُ يُعأَرفأ لَمأ إنأ ِسيََّما َِل اْلأ

2) KAYA TANPA MODAL | Fathul Wahhab I PP Al Falah Ploso Kediri Deskripsi Masalah:

"KLIK, BARANG AKAN DATANG" itulah semboyan dalam jual beli online di zaman serba praktis ini. Kita tinggal klik pada salah satu merek yang ditawarkan dalam media online, maka kita hanya tinggal menunggu beberapa hari untuk bisa menikmati barang tersebut. Tentunya dengan seiring majunya peradaban maka peluang bisnis pun semakin terbuka dan mudah. Cukup bermodalkan media online, kita bisa meraup keuntungan yang banyak tanpa harus memiliki barang untuk dijual sebagaimana praktek yang kita ketahui. Namun masih ada sedikit kejanggalan di benak kami dalam praktek ini. Kita sebagai konsumen biasanya membeli dari orang yang memasang iklan di medsos yang notabenenya dia tidak memiliki barang, mereka hanya pasang iklan di medsos. Apabila nanti ada order dari pembeli, mereka tinggal membeli kepada produsen atau pemilik barang, selanjutnya barang akan langsung dikirim kepada kita (konsumen). Dalam praktek ini tentunya pemasang iklan tidak menerima barang yang ia beli terlebih dahulu.

Semisal Budi mendapatkan order dari Agus berupa sepatu yang ia iklankan di medsos dengan harga Rp. 300.000,- setelah itu Agus disuruh untuk mentransfer uang tersebut. kemudian Budi


3

membeli sepatu tersebut pada Jono (produsen sepatu) seharga Rp. 250.000,- untuk dikirimkan langsung ke Agus. Pertanyaan:

a. Sahkah transaksi dengan sistem tersebut? Jawaban :

a. Sah dan Termasuk akad salam

REFERENSI

1. Asnal Al Matholib Juz. 6 Hal. 11 4. Hasyiyah Addasuqi Juz. 12 Hal. 332

2. Hasyiyah Qulyubi Juz. 3 Hal. 267 5. Al Bajuri Juz. 2 Hal. 354

3. ‘Aunul Ma’bud Juz. 7 Hal. 4908

)11 ص/ 6 ج) - الطالب روض شرح المطالب أسنى .1

لَمُ ( بَيأعِ بِلَفأظِ َوالسَّتََريأت قَالَ َكأَنأ السَّلَمِ لَفأظِ َعنأ الأَخاِلي( الأ باا ِمنأك اشأ تِي فِي دََراِهمَ بِعََشَرةِ أَوأ الدََّراِهمِ بَِهِذهِ َكذَا ِصفَتُهُ ثَوأ ) بِعأتُك فَقَالَ ِذمَّ

َحهُ َما َوَهذَا ِللَّفأظِ انََظرا ( بِيعَ ا َسلَمٌ َوقِيلَ الشَّيأَخانِ َصحَّ الأِعَراقِي ِينَ َوَعنأ َعنأهُ َحاِمدٍ أَبُو الشَّيأخُ َونَقَلَهُ الشَّافِِعيُّ َعلَيأهِ َونَصَّ ِللأَمعأَنى نََظرا

َحهُ َجانِيُّ َوَصحَّ ويَانِيُّ الأُجرأ بَّاغِ َوابأنُ َوالرُّ ِ َوقَالَ الصَّنَِويُّ اْلأ ِلهِ بَعأدَ سأ َذأَرِعيُّ َوقَالَ َعلَيأهِ الأفَتأَوى فَلأتَُكنأ ذَِلكَ نَقأ تَارُ الأَمذأَهبُ إنَّهُ األأ ا َوالأُمخأ نََظرا

فٍ ُكلَّ أَنَّ َكَما بَيأعٌ َسلَمٍ ُكلُّ إذأ يُعَاِرُضهُ َِل َواللَّفأظُ الأَمعأنَى إلَى بَيأعِ فَإِطأاَلقُ بَيأعٌ َصرألَمِ ىَعلَ الأ َما َعلَى إطأاَلقٌ السَّ

(267 ص/ 3 ج) - وعميرة قليوبي حاشيتا .2لٌ تََرطُ : فَصأ نُ يُشأ لَمِ َكوأ ا فِيهِ الأُمسأ ِليِمهِ َعلَى َمقأدُورا ِليمِ ُوُجوبِ ِعنأدَ تَسأ لَمِ فِي َوذَِلكَ التَّسأ لِ َوفِي ، بِالأعَقأدِ الأَحالِ السَّ ََجلِ بُِحلُولِ الأُمَؤجَّ إِنأ فَ األأ

لَمَ ُحلُولِ ِعنأدَ ُمنأقَِطعٍ فِي أَسأَطبِ الأ تَاءِ فِي َكالرُّ طُ َوَهذَا ، يَِصحَّ لَمأ الش ِ بَيأعِ ُشُروطِ ِمنأ الشَّرأ

ِطئَةا َوذُِكرَ قَبألُ الأَمذأُكوَرةِ الأ ِلهِ تَوأ َكانَ فَإِنأ ) ِلقَوأ

لَمُ ( َصحَّ آَخرَ بِبَلَدٍ يُوَجدُ بَيأعِ نَقألُهُ تِيدَ اُعأ إنأ ) فِيهِ السَّبَيأعِ نَقألُهُ يُعأتَدأ لَمأ َوإِنأ أَيأ ( َوإِِلَّ ) َعلَيأهِ ِللأقُدأَرةِ ( ِللأ

َينأقُلأ لَمأ أَوأ نَدُرأ َعلَى لَهُ نَقَلَ بِأَنأ ِللأ

الا تِيدَ أَوأ أَصأ بَيأعِ ِلغَيأرِ نَقألُهُ اُعأَمامُ ذََكَرهُ التَّفأِصيلُ َوَهذَا. َعلَيأهِ الأقُدأَرةِ ِلعَدَمِ يهِ فِ السَّلَمُ يَِصحُّ ( فاََل ) َكالأَهِديَّةِ الأ ِ رِ َمَسافَةُ تُعأتَبَرُ َِل : َوقَالَ اْلأ الأقَصأ

افِِعيُّ َونَاَزعَ ُهنَا َراِض فِي الرَّ عأ ِ تِي ِبَما َعنأَها اْلألَمَ َولَوأ ) قَِريباا َسيَأأ يَنأفَِسخأ لَمأ ) ُحلُوِلهِ َوقأتَ أَيأ الأَحاءِ بَِكسأرِ ( هِ َمِحل ِ فِي فَانأقََطعَ َيعُمُّ فِيَما أَسأ

َهرِ فِي َظأ لُ َوأََجابَ الأقَبأِض قَبألَ الأَمِبيعُ تَِلفَ لَوأ َكَما يَنأَفِسخُ َوالثَّانِي( األأ َوَّ لَمَ بِأَنَّ األأ ةِ يَتَعَلَّقُ فِيهِ الأُمسأ مَّ ِلمُ فََيتََخيَّرُ ) بِالذ ِ ِخهِ بَيأنَ الأُمسأ بأرِ فَسأ َوالصَّ

رِ َعلَى َوِخيَاُرهُ بِهِ فَيَُطاِلبَ ( يُوَجدَ َحتَّى َهانِ التََّراِخي أَوأ الأفَوأ َضةِ فِي َوجأ وأ ةِ َعنأ الرَّ ِحيحِ إلَى َوأََشارَ . التَّتِمَّ انِي تَصأِلهِ ِمنأ الثَّ ِلَها فِيَها قَوأ َكأَصأ

نَ َسخَ يَفأ أَنأ لَهُ بَدَا ثُمَّ أََجازَ فَإِنأ خِ ِمنأ ُمك ِ فَسأقَطَ لَوأ َوفِيِهَما الأ خِ ِمنأ َحقَّهُ أَسأ فَسأ

قُطأ لَمأ الأ ِ فِي يَسأ ََصح َمِحل ِ قَبألَ َعِلمَ َولَوأ ) األأ) الأَحاءِ بَِكسأرِ ( الأ

ِ فِي قَبألَهُ ِخيَارَ فاََل ِعنأدَهُ انأِقَطاَعهُ ََصح ِليمِ وبِ ُوجُ َوقأتُ يَِجئأ لَمأ أِلَنَّهُ ( األأ انِي. التَّسأزِ ِلتََحقُّقِ الأِخيَارُ لَهُ َوالثَّ الأِخيَارِ َمعَ َويَأأتِي ، الأَحالِ فِي الأعَجأ

لُ َحِقيِقيُّ اِِلنأِقَطاعُ ثُمَّ بِاِِلنأِفَساخِ الأقَوألَمِ الأ أِصلُ َجائَِحةٌ تُِصيبَهُ أَنأ الأبَلأدَةِ بِتِلأكَ النَّاِشئِ فِيهِ ِللأُمسأ تَأ هُ تَسأ

(498 ص/ 7 ج) - المعبود عون .3ح فِي. الأعَقأد َحال ِملأكك فِي لَيأسَ َشيأئاا أَيأ (: ِعنأدك لَيأسَ َما تَبِعأ َِل ) يَان بُيُوع فِي َهذَا: السُّنَّة َشرأ َعأ فَات بُيُوع دُون األأ فِي السَّلَم قِيلَ فَِلذَا الص ِ

ء ُصوف َشيأ ُروط ل الأَمحَ ِعنأد الأُوُجود َعام َموأ الأعَقأد َحال ِملأكه فِي يَُكنأ لَمأ َوإِنأ َويَُجوز الأَمشأ

)332/ ص 12)ج -حاشية الدسوقي على الشرح الكبير .4لَِم ( َوُهوَ ِة َعقأِد ) السَّ ُط ( ِصحَّ ٌس ( } بَاٌب { ذُِكَر فِيِه السَّلَُم َوُشُروُطهُ َوَما يَتَعَلَُّق بِِه ) َشرأ ُن بَيأٌع يَتَقَ ) دَرأ ُر الأُمثَمَّ دَُّم فِيِه َرأأُس الأَماِل َويَتَأَخَّ

ِء أَ ُس الشَّيأِه ( َوَرأأ لَُها ) قَبأُض َرأأِس الأَماِل ُكل ِ بَيأعِ أَوَّ

َي أِلََجٍل َوِهَي َسبأعَةٌ ِزيَادَةا َعلَى ُشُروِط الأ لَِم فِيِه ُسم ِ الا ِللأُمسأ ُل أَصأ ا َكاَن َما يُعَجَّ لُهُ َولَمَّ صأ

أِخيُرهُ ( بَعأدَ الأعَقأِد ) ثاََلثا َرأأ لَُم ) أَوأ تَأ لَُم فِيِه َوَرأأُسهُ الأُمسأ َيَّامِ َس الأَماِل فَالأُمَرادُ بِالأَماِل الأُمسأ ِر أِلَنَّ َما قَاَرَب ا ( ِمنأ األأ َمأ ٍط ( ِلِخفَِّة األأ ) َولَوأ بَِشرأ

ُمهُ َوَهذَا إذَا لَمأ يَُكنأ َء يُعأَطى ُحكأ خِ الشَّيأأتِي َوإِِلَّ فاََل يَُجوُز تَأأ َميأِن َوذَِلَك فِيَما ُشِرَط قَبأُضهُ بِبَلٍَد آَخَر َعلَى َما يَأ لَِم َكيَوأ يُرهُ َهِذِه الأُمدَّةَ أََجُل السَّ

ِلِس أَوأ َما يَقأَرُب ِمنأهُ َومَ َر قَبأُض َرأأِس الأَماِل أِلَنَّهُ َعيأُن الأَكاِلِئ بِالأَكاِلِئ فَيَِجُب أَنأ يُقأبََض بِالأَمجأ لَِم أَنأ َِل يَتَأَخَّ َط السَّ عأنَى َكاَلِم الأُمَصن ِِف أَنَّ َشرأ

لَِم أَنأ ِل بَعأِضِهمأ ِمنأ ُشُروِط السَّ ثََر ِمنأَها َوُهَو َمعأنَى قَوأ أِخيُرهُ أَكأ ثََر ِمنأ ثاََلٍث فَالأُمِضرُّ تَأ ِم النَّقأِد يَُكوَن َرأأُس الأَماِل نَقأداا أَيأ أَكأ الا أَوأ فِي ُحكأ ُمعَجَّ

َق ثاََلثٍَة انأتََهى ٍط فَوأ ُر بَِشرأ َوَِل يَُؤخَّ

( 354ص / 2البا جوري )ج .5ه في الشرع وِل فى اللغة فرجع الى العرف كالقبض واِلحياء وضبطه الغزالى بماِليعد صاحبوالمحكم فى الحرز العرف ِلنه لم يضبط

مضيعا له

b. Jika tidak sah bagaimana solusinya? Jawaban : gugur


4

MUSHOHIH PERUMUS MODERATOR 1. KH. Nu’man Hakim 1. Agus H. Kanzul Fikri

Ust. A. Al Badawi 2. K. M. Sa’dulloh 2. Ust. Moh. Anas 3. K. Abdul Mannan 3. Ust. Miftahul Khoiri NOTULEN 4. Ust. Bisri Musthofa 1. M. Ardabili 5. Ust. Dinul Qoyyim 2. Jalaluddin 6. Ust. Faidi Lukman Hakim

MEMUTUSKAN :

3) TAWASUL TANPA IZIN | PP Darussalam Durenan Trenggalek Deskripsi Masalah :

Tahlilan merupakan adat yang sudah melekat erat di masyarakat terutama kalangan pesantren. Hal ini biasa dilakukan rutin setiap malam Jum’at, namun pada hari-hari tertentu tak jarang pula tahlilan diadakan untuk mengirim do’a, dengan diawali tawassul kepada keluarga sohibul hajat yang namanya ditulis dan disetorkan kepada pak Kyai. Biasanya pada acara tahlilan disuguhkan makanan, minuman dan juga berkat untuk dibawa pulang. Beberapa praktek tahlilan yang berkembang di masyarakat biasanya berbeda-beda, diantaranya :

Seorang Kyai diundang untuk berpidato dan memimpin do’a Kegiatan tahlilan sudah menjadi rutinitas setiap minggu dan kyai tersebut sudah biasa

memimpin Kyai yang biasa memimpin tahlil tidak hadir, secara spontanitas shohibul hajat menunjuk

orang lain untuk memimpin tahlil

JALSAH TSANIYAH TSANIYAH


5

Realita yang ada, saat tawassul banyak para kyai tanpa sepengetahuan orang lain menambahkan nama-nama keluarganya sendiri yang telah meninggal dengan suara lirih. “Mumpung ono ambeng karo jamaah akeh, tak elokne pisan” gumam dihatinya. Pertanyaan : Apakah dibenarkan tindakkan seorang kyai yang diam-diam menambahkan nama keluarganya seperti pada deskripsi ? Jawaban: Tidak dibenarkan kecuali apabila sudah menjadi kebiasaan yang diketahui umum

REFERENSI

1. Azzawajir Juz. 3 Hal. 143 3. Al Fatawi Al Kubro Juz. 4 Hal. 116

2. ‘Umdatu Al Mufti Juz. 1 Hal. 533-534 4. Majmu’ Juz. 9 Hal. 54

143 ص/ 3 ج) - الكبائر اقتراف عن الزواجر .1ِمِذيُّ لَهُ َواللَّفأظُ دَاُود َوأَبُو ا َرُجلٌ يَُؤمُّ َِل : يَفأعَلَُهنَّ أَنأ أِلََحدٍ يَِحلُّ َِل ثاََلثٌ : } َوَحسَّنَهُ َوالت ِرأ ما فَقَدأ فَعَلَ فَإِنأ دُونَُهمأ بِالدَُّعاءِ نَفأَسهُ فَيَُخصُّ قَوأ

أِذنَ أَنأ قَبألَ بَيأتٍ قَعأرِ فِي يَنأُظرُ َوَِل ، َخانَُهمأ تَأ َحتَّى َحقأنٌ َوُهوَ يَُصل ِي َوَِل ، إذأنِهِ باَِل َغيأِرهِ بَيأتَ دََخلَ َكاَلَِّذي َصارَ أَيأ : دََخلَ فَقَدأ فَعَلَ فَإِنأ يَسأ

. يَتََخفَّفَ (534-533ص / 1عمدة المفتي والمستفتي )ج .2

عة ثم قالوا ِلحدهم اذنا لك فى اهداء ثواب القراءة على ما هو معروف اِلن جاز ذلك و عبارة ابن زيادالوضاحى: اذا اذا تدارس جما

طلبوا منه بسبب تمييزه بسبب من اسباب اِلحابة فحسن واِل فاِلؤلى ان يدعو كل واحد منهم هذا فى التبرع واما اذا كانت باجرة او

واحد. من كل وظيفة فال بد من الدعاء

(116 ص/ 4 ج) - الكبرى الفقهية الفتاوى .3ذ َجَوازُ َهلأ لَفأُظهُ ِبَما( َوُسئِلَ ) َخأ َضا بِِعلأمِ األأ ءٍ ُكل ِ ِمنأ الر ِ ُصوصٌ أَمأ َشيأ يَافَةِ بَِطعَامِ َمخأ ِلهِ ( فَأََجابَ ) ؟ الض ِ أَنَّهُ َكاَلُمُهمأ َعلَيأهِ دَلَّ الَِّذي بِقَوأ

ُصوٍص َغيأر ُحوا بِذَِلكَ َمخأ َمحُ الأَماِلكَ أَنَّ َظنُّهُ َغلَبَ فََمتَى َوِحينَئِذٍ ذَِلكَ فِي َكالأِعلأمِ الظَّن ِ َغلَبَةَ بِأَنَّ َوَصرَّ ذِ لَهُ يَسأ ءٍ بِأَخأ َجازَ َماِلهِ ِمنأ ُمعَيَّنٍ َشيأ

ذُهُ لَهُ اَل فَ َوإِِلَّ َضَمانُهُ لَِزَمهُ َظن ه ِخاَلفُ بَانَ إنأ ثُمَّ أَخأ (54/ ص 9)ج -المجموع شرح المهذب .4

)فرع( هذا الذى ذكره اِلصحاب حكم مال األجنبي * أما القريب والصديق فان تشكك في رضاه باِلكل من ثمره وزرعه وبيته لم يحل

لف ذلك باختالف اِل كل منه بال خالف وان غلب على ظنه رضاه به وأنه يكره اكله منه جاز أن يأكل القدر الذى يظن رضاه به ويخت

واِلحوال واِلموال ولهذا تظاهرت دِلئل الكتاب والسنة وفعل سلف اِلمة وخلفها قال هللا تعالى )وِل على أنفسكم اِلشخاص واِلزمان

هذا أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم إلى قوله تعالى أو صديقكم( وبينت اِلحاديث الصحيحة عن النبي صلي هللا عليه وسلم بنحو من

وهللا أعلم

4) LOMBA PRA HAFLAH | PP Queen Al Falah Ploso Kediri Deskripsi Masalah:

Sebagaimana yang telah kita ketahui, setiap menjelang akhir tahun beberapa pondok pesantren di bumi nusantara ini mengadakan kegiatan pra haflah yang diisi lomba, semisal MTQ, sholat dan adzan.

Namun, prakteknya berbeda-beda, diantaranya, untuk dapat mengikuti lomba tersebut, peserta harus mendaftarkan diri dan membayar uang pendaftaran semisal Rp 40.000,-.

Dari beberapa lomba tersebut pemenang akan mendapatkan hadiah yang telah ditentukan oleh panitia. Dalam menyukseskan perlombaan ini, tak jarang panitia mendapatkan bantuan dana selain dari uang pendaftaran semisal sumbangan, proposal ataupun yang lainnya. Pertanyaan:

a. Bagaimana hukum mengadakan lomba MTQ, Sholat dan Adzan? Jawaban:

a. Diperbolehkan

REFERENSI

1. Takmilatu Al Majmu’ Juz. 16 Hal 666-668 3. Al Maisiru WalQimar Hal. 156

2. Al Fiqhul Islami juz 6 hal 635 4. Bughyatul Musytaq Hal. 218-220

(666-665ص 16تكملة المجموع )ج .1 ذلك اقتضى اذا عوض غير على المباحات في السباق جواز على الفقهاء يتفق" نالقرآ تالوة في الصوت تحسين في السباق "حكم

عن يرد فلم وأيضا المباحات سائر من فيه ذلك بجواز اولى فهو الشرع عليه حث امر القرآن تالوة في الصوت وتحسين صحيح غرض

وتأمر عليه وتحث الشريعة تطلبه صحيح غرض آنبالقر الصوت تحسين ِلن تجويزه فلنا عوض على فيه السباق جواز يمنع ما الفقهاء

فلنا تجويزه-الى ان قال–.الشرعية النصوص به


6

(668-667ص 16تكملة المجموع )ج .2اراء الفقهاء فى حكم السباق فى تحسين الصوت باِلءذان الفقهاء متفقون على استحباب ان يكون المؤذن ندي الصوت حسن اِلداء حتى

باِلذان واجراء الساباق فى تحسين الصوت فيه على ول وذلك يقتضى جواز السباق فى تحسين الصوت يرفع نداء الحق بصوت مقب

راينا فى المسألة يبدو -الى ان قال-غير عوض وايضا فانه قد دلت السنة على جواز عقدالسباق فى تحسين الصوت باِلذان على عوض

ار جدل لقوة دليله المعتمدعلى الحديث.ان جواز السا بق فى تحسين الصوت باِل ذان على عوض ليس مث

)635 ص/ 6 ج) - وأدلته اإلسالمي الفقه .3 القمار من هذا ألن كذا؛ اْلخر على فله منا سبق من: شخصان قال إذا كما السباق، فيحرم محلل، بدون الجانبين من العوض كان إن وأما

ا السباق صور تكون وهكذا.المحرم أن: فأولها:الحالل الصور أما ،(القمار) الميسر حكم لها حرام منها وواحدة حالل، منها ثالث: أربعاا جائز وهذا السابق، يأخذه ثالث، شخص أو الرؤساء أحد أو السلطان من العوض يكون الجانبين أحد من العوض يكون أن: وثانيها.اتفاقاا جائز وهذا اْلخر، سبقه إذا منه يؤخذ إن العوض يأخذ محلل ومعهم الجماعة، من أو متسابقينال من العوض يكون أن: وثالثها.اتفاقا مالك اْلمام ومنعه. الجمهور عند جائز وهذا الجهاد، على التقوي قصدا وإنما القمار، يقصدا لم ألنهما غيره؛ َسبَقه إن يغرم وِل َسبَق،

ا الحرام الصورة وأما.سبَق إذا قدمه لمن الجعل عود لجواز العوض، فله َسبَق إن أنه على واحد، كل من العوض يكون أن فهي: اتفاقا الطرفين من والعطاء األخذ احتمال هناك يكون حينما يحرم السباق أن يتبين وبه.مثله لصاحبه فيغرم ُسبق وإن

156: ــــالميسر والقمار المسابقات والجوائز للدكتور رفيق يونس المصرى ص .5ة ِل تقل كثيرا فى األهمية أى المسابقات العسكرية قال ابن القيم: لما كان الجالد بسيف يبدو أن المسابقات العلمي : المسابقات العلمية

والسنان والجدال بالحجة والبرهان كاألخوين الشقيقين والقرنين المتصاحبين كانت أحكام كل منهما شبيهة بأحكام اْلخرين ومستفادة منهالرمى والطعان ولما كان أصحاب النى صلى هللا عليه وسلم أكمل الخلق فى فالفروسية فروسيتان: فروسية العلم والبيان وفروسية

الفروسيتان فتحوا القلوب بالحجة والبرهان والبالد بالسيف والسنن وما الناس إِل هؤِلء الفريقان ومن عداهما فإن لم يكن ردءا وعونال الكفار والمنافقين وجالد أعدائه المشاقين والمحاربين فعل أن لهما فهو كل على نوع اْلنسان وقد أمر هللا سبحانه وتعالى رسوله بجدا

دارين الجدال والجالد من أهم العلوم وأنفعها للعباد فى المعاش والمعاد وِل يعدل مداد العلماء إِل دم الشهداء والرفعة وعلو المنزلة فى ال

وقال ابن تيمية وغير ذلك جواز الرهان فى العلم وفاقا للحنفية إنما هى لهاتين الطائفتين وسائر الناس رعية لهما منقادون لرؤسائهما.

عند أصحاب فالمسابقة على حفظ القرآن والحديث والفقه وغيره من العلوم النافعة ِل تجوز بعوضلقيام الدين بالجهاد والعلم وهللا أعلم. : فغدا جازت المراهنة على آِلت الجهاد فهى فى العلم ممالك وأحمد والشافعى وتجوز عند أصحاب أبى حنيفة وعند ابن تيمية وابن القي

ويدخل فى المسابقى العلميات ما يحتاج إليه المجتمع اْلسالمى المعاصر من العلوم -الى ان قال -أولى بالجواز وهذا القول هو الراجح

لمجتمع عسكريا وأمنيا وسياسيا واقتصاديا الشرعية والعلوم والصناعات التكنولوجيا واْلبتكارات وِل سيما مما له عالقة بتقوية ا

هللا عليه وسلم على تعلم القرآن واجتماعيا. مثال ذلك فى العلوم الشرعية: حفظ القرآن وتجويده وتفسيره فقد حضن الرسول صلى والفرائض.

220-218: ــــبغية المشتاق فى حكم اللهوى واللعب والسباق ص .6فقوه فى الدين من الخير الذي يريده هللا للمسلم ولما كان العوض أو اْلثابة حافزا على ذلك كله، فإنه ولما كانت التثقيف الدينى متروبا وت

ِل ما نع أيضا من إحداث مسابقات دينية للترغيب فى حفظ القرآن الكريم والتفقه فى أمور الدين ذلك أن النتيجة فى النهاية محمودة على

المسابقات الدينية: يأخذ من أقوال الفقهاء الحنفية جواز إجراء المسابقات الدينية وسواء أكان اءثالثا حكم إجر -إلى أن قال -كل حال العوض فى هذه المسابقات يدفع نقدا للفائز فيها أو يقدم فى صورة جوائز عينيات وتحسن بعض الهيئات صنعا فى تهييئة الفرصة

ذا وقد أجازت جهة الفتوى فى جزورية المصرى العربية هذه المسابقات الدينية لبعض الفائزين بتأدية فريضة الحج أو تأدية العمرة. ه

وعلى ذلك فما تقوم به بعض الجهات كاألزهر وأشاريف والمجلس األعلى -إلى أن قال -وبذل األعواض والجوائز للفائزين فيها

لمسابقات الدينية بين الشباب وغيرهم لهو أمر من إجراء ا للشؤون اْلسالمية ووزارة الشباب والرياضة وبعض المحالت والجرائد مشروع جائز. إذ الدين يقوم بالعلم والتنافس فيه كما يقوم بالجهاد فى سبيل هللا.

Pertanyaan:

b. Bagaimana hukum menerima hadiah baik diambilkan dari uang pendaftaran, sponsor maupun campuran keduanya?

Jawaban: b. Idem

5) BANSER MENGAMANKAN JEMAAT YANG SEDANG BERIBADAH | Fathul Wahhab II Ploso Deskripsi Masalah :

Atas nama toleransi antar umat beragama di negara Indonesia yang menganut Bhinneka Tunggal Ika, sering kita temukan di beberapa event besar seperti perayaan hari Natal, Imlek dan lain - lain. Dalam perayaan tersebut, banyak masyarakat muslim, bahkan salah satu sayap ormas Islam terbesar di Indonesia (Banser) ikut mengamankan non muslim yang sedang beribadah untuk mewujudkan rasa aman, tentram dan damai di hati non muslim yang sedang beribadah.

Presiden RI Joko Widodo menginstruksikan kepada Polri dan jajarannya untuk mengamankan dan memberi rasa nyaman terhadap umat yang sedang beribadah. Instruksi presiden tersebut diterjemahan oleh pimpinan ormas Islam tersebut supaya ikut membantu pengamanan dalam mewujudkan rasa persatuan dan kesatuan.

Pertanyaan:


7

a. Bagaimana hukumnya pimpinan ormas Islam menginstruksikan anak buahnya untuk menjaga orang yang beribadah kepada selain Allah ?

b. Bagaimana hukumnya orang Islam yang menjaga non muslim yang sedang beribadah atas dasar kesatuan dan persatuan negara?

Jawaban a: Tidak benarkan, karena di dalam instruksi tersebut mendorong anak buahnya untuk berbuat maksiat serta toleransi di dalam islam dibatasi tidak sampai menyangkut urusan ibadah mereka.. Jawaban b: idem dengan sub a Nb: Kecuali jika intruksi tersebut dari imam maka bersifat mengikat dan diperbolehkan karena tugas imam adalah menjaga stabilitas negara.

REFERENSI

1. Asybah WanNadzoir Juz. 1 Hal. 233 5. Anwaru Al Buruq Juz. 3 Hal. 16-17

2. Is’adurrofiq Juz. 2 Hal. 93 6. Bughyatul Mustarsyidin Hal. 91

3. Al Fatawi Fiqhiyyah Juz. 4 Hal. 393 7. Al Fiqiih Al Islamy Juz. 6 Hal. 700

4. Hasyiyah Jamal Juz. 5 Hal. 227

(233 ص/ 1 ج) - شافعي - والنظائر األشباه .1 ألنها خلفه الصالة صححنا إن و فاسقا للصلوات إماما ينصب أن األمور وِلة من ألحد يجوز ِل أنه: ورديالما ذكره ما: منها و

المكروه فعل على الناس حمل في مصلحة ِل و المصلحة بمراعاة مأمور األمر ولي و مكروهة مكتبة الهداية 93حـ : ص 2 زءجال إسعاد الرفيق .2

ٍل يَِحثُّ أَ عِ َولَوأ َغيأ َوِمنأَها ُكلُّ قَوأ ٍم فِي الشَّرأ ٍء ُمَحرَّ تَِماعٍ إِلَى َشيأ ِل َشيأٍئ أَِو اسأ ِو فِعأِل أَوأ قَوأ َمتِِه َحداا ِمَن األَخلأِق َعلَى نَحأ َمعٍ َعلَى ُحرأ اهـَر ُمجأ (393/ ص 9)ج -الفتاوى الفقهية الكبرى .3

َ ِلهِه لَهيأَس لَههُ أَنأ ) ُسئَِل ( َعنأ َكافٍِر َضلَّ َعنأ َطِريِق َصنَِمِه فََسأ ا َعنأ الطَِّريِق إلَيأِه فََهلأ لَهُ أَنأ يَدُلَّهُ الطَِّريَق إلَيأهِه ؟ ) فَأََجهاَب ( بِقَوأ ِلما يَدُلَّههُ َل ُمسأ

َشهادُهُ ِللطَِّريهِق إلَيأهِه إَعانَهةٌ لَههُ هنَاِم َعلَهى ِعبَادَتَِهها فَإِرأ َصأ ُ ُسهبأَحانَهُ ِلذَِلَك ؛ أِلَنَّا َِل نُِقهرُّ َعابِهِدي األأ َعلَهى َمعأِصهيٍَة َعِظيَمهٍة فََحهُرَم َعلَيأهِه ذَِلهَك ، َوَّللَاَّ

َوابِ لَُم بِالصَّ َوتَعَالَى أَعأ مكتبة دار الفكر 227صحـ : 5الجزء حاشية الجمل .4

َهاَر ُمنأكَ ) و ( لَِزَمنَا ) َمنأعُُهمأ إِ ُ ظأ لَُهمأ َّللاَّ َماِعِهمأ إيَّانَا قَوأ َننَا ( َكإِسأ ُ َوالسَّالَُم ٍر بَيأ الَة َمِسيحِ َعلَيأِهَما الصَّتِقَادَُهمأ فِي ُعَزيأٍر َوالأ ثَاِلُث ثاَلَثٍَة َواعأ

ٍر َوِخنأِزيٍر َونَاقُوأ َهاُر َخمأ َهُروأ ٍس َوِعيٍد ِلَما فِيِه ِمنأ إِ َوإِظأ َهاِر َشعَائِِر الأُكفأِر بِِخالَِف َما إذَا أَظأ َ ظأ يٍَة َوالنَّاقُوأ ا فِيأ نأ انأفََردُوأ َها فِيَما َبيأنَُهمأ َكأ ُس قَرأ

لََواتِ قَاِت الصَّ ِرُب بِِه النََّصاَرى أِلَوأ اهـ َما يَضأ 17-16أنوار البروق في أنواع الفروق الجزء الثالث ص : .5

ودد ألهل الذمة بقوله تعالى )يا الفرق التاسع عشر والمائة بين قاعدة بر أهل الذمة وبين قاعدة التودد لهم( اعلم أن هللا تعالى منع من الت

في وقالأيها الذين آمنوا ِل تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق( اْلية فمنع المواِلة والتودد

ية وقال في حق الفريق اْلخر )إنما اْلية األخرى )ِل ينهاكم هللا عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم( اْل

آخر )استوصوا بالقبط خيرا( فال بد )استوصوا بأهل الذمة خيرا( وقال في حديث ينهاكم هللا عن الذين قاتلوكم في الدين( اْلية وقال سان فيحتاجان إلى الفرقوإن اْلحسان ألهل الذمة مطلوب وأن التودد والمواِلة منهي عنهما والبابان ملتب من الجمع بين هذه النصوص

ودين اْلسالم فمن اعتدى وسر الفرق أن عقد الذمة يوجب حقوقا علينا لهم ألنهم في جوارنا وفي خفارتنا وذمة هللا تعالى وذمة رسوله

عليهم ولو بكلمة سوء أو غيبة في عرض أحدهم أو نوع من أنواع األذية أو أعان على ذلك فقد ضيع ذمة هللا تعالى وذمة رسوله

مودات وإذا كان عقد الذمة بهذه المثابة وتعين علينا أن نبرهم بكل أمر ِل يكون ظاهره يدل على -إلى أن قال - وذمة دين اْلسالمفإخالء القلوب وِل تعظيم شعائر الكفر فمتى أدى إلى أحد هذين امتنع وصار من قبل ما نهي عنه في اْلية وغيرها ويتضح ذلك بالمثل

المجالس لهم عند قدومهم علينا والقيام لهم حينئذ ونداؤهم باألسماء العظيمة الموجبة لرفع شأن المنادى بها هذا كله حرام وكذلك إذا

ا معهم في الطريق وأخلينا لهم واسعها ورحبها والسهل منها وتركنا أنفسنا في خسيسها وحزنها وضيقها كما جرت العادة أن يفعل تالقين

فإن هذا ممنوع لما فيه من تعظيم شعائر الكفر وتحقير شعائر هللا تعالى ذلك المرء مع الرئيس والولد مع الوالد والحقير مع الشريف

ر أهله ومن ذلك تمكينهم من الوِليات والتصرف في األمور الموجبة لقهر من هي عليه أو ظهور العلو وسلطان وشعائر دينه واحتقا

وعلو المنزلة المطالبة فذلك كله ممنوع وإن كان في غاية الرفق واألناة أيضا ألن الرفق واألناة في هذا الباب نوع من الرئاسة والسيادة

وكذلك ِل يكون المسلم اهم إليها وعظمناهم بسببها ورفعنا قدرهم بإيثارها وذلك كله منهي عنه في المكارم فهي درجة رفيعة أوصلن

عندهم خادما وِل أجيرا يؤمر عليه وينهى وِل يكون أحد منهم وكيال في المحاكمات على المسلمين عند وِلة األمور (الفكر دار) 91: ص المسترشدين بغية .6 الواجبة الحقوق من وهو والية فيه له تكن لم فإن الظاهر المال زكاة كدفع والية فيه له ما كل فى اإلمام مرأ امتثال يجب( ك مسألة)

فيه أمره امتثال يجب لم حراما أو مكروها أو مباحا به المأمور كان وإن مصارفه فى بصرفه واالستقالل إليه الدفع جاز المندوبة أو فيه كان إن عداه وما فقط ظاهرا لكن محرما ولو اإلمام به أمر ما كل فى الوجوب إلى مال مث التحفة فى فيه وتردد ر م قاله كما

يأثم ال أنه ظاهرا قولهم ومعنى المأمور بعقيدة والمباح المندوب فى والعبرة أيضا فقط فظاهرا وإال وباطنا ظاهرا وجب عامة مصلحة بحرام ليس مما وباطنا ظاهرا به أمر فيما اإلمام طاعة تجب أنه والحاصل. ق .ش وقال قلت اهـ. يأثم أنه باطنا ومعنى االمتثال بعدم

بذوى خسة فيه ألن بكراهته قلنا إذا التنباك شرب كترك مصلحة فيه كان إن المباح وكذا يجب والمندوب يتأكد فالواجب مكروه أو


8

شربه ويحرم العصاة فهم وشربوا فخالفوه والقهاوى سواقاأل فى له الناس شرب بعدم ينادى بأن نائبه أمر السلطان أن وقع وقد الهيآت هـا. الوجوب يسقط لم به التلبس قبل ولو رجع ثم بشىء اإلمام أمر ولو ألمره امتثاال اآلن

(700 ص/ 6 ج) - وأدلته اإلسالمي الفقه .7. والقضاء التنفيذ تشمل كانت السياسية وظائفه فإن والقضائية، التنفيذية السلطتين بين أحيانا يجمع كان الخليفة أن بما: السياسية الوظائف

في العام والنظام األمن على المحافظة -أوِل(:3)وهي الحصر، سبيل على ِل المثال سبيل على الحقيقة في تعد منها ستة الماوردي أورد وينتشروا المعايش، في الناس صرفليت( الحرمات) الحريم عن والذب( الوطن) البيضة حماية: بقوله ذلك حمن الماوردي عبر. الدولة

عنه وعبر: األعداء مواجهة في الدولة عن الدفاع -ثانيا.اْلن الشرطة به يقوم ما وهذا مال، أو بنفس تغرير عن آمنين األسفار في

لمسلم فيها يسفكون وأ محرما، فيها ينتهكون بغرة األعداء تظهر ِل حتى الدافعة، والقوة المانعة بالعدة الثغور تحصين: بقوله الماوردي

لينهض األحوال، وتصفح األمور مشارفة بنفسه يباشر أن: الماوردي قال. بنفسه العامة األمور على األشراف -ثالثا.دما معاهد أو

نبي العدل إقامة -رابعا.الناصح ويغش األمين يخون فقد عبادة، أو بلذة تشاغال التفويض على يعول وِل الملة، وحراسة األمة بسياسة

وِل ظالم يتعدى فال التصفية، تعم حتى المتنازعين بين الخصام وقطع المتشاجرين بين األحكام تنفيذ -أ:التالي النحو على وذلك ،الناس

. واستهالك إتالف من عباده حقوق وتحفظ اِلنتهاء، عن تعالى هللا محارم لتصان الحدود إقامة -ب.مظلوم يضعف


9

MUSHOHIH PERUMUS MODERATOR 1. KH. Ardani Ahmad 1. Ust. Moh. Anas

Ust. Harun Rosyid 2. K. M. Ma’sum 2. Ust. Miftahul Khoiri 3. KH. Nu’man Hakim 3. Ust. Bisri Musthofa NOTULEN 4. K. M. Sa’dulloh 4. Ust. Dinul Qoyyim 1. M. Ardabili 5. K. Abdul Mannan 5. Ust. Faidi Lukman Hakim 2. Jalaluddin

MEMUTUSKAN :

6) BANTUAN ANAK YATIM |PP Lirboyo Induk Kediri Deskripsi Masalah:

Zaid menyumbangkan uang Rp. 10 Juta kepada Umar selaku pengasuh anak yatim pada tanggal 1 januari dengan shigot berikut: “Pak Umar, saya menyumbangkan uang 10 juta untuk anak yatim yang sekarang dalam pengasuhan anda”.

Pada saat Zaid menyumbang uang 10 juta, anak yatim cuma ada 5, yakni A, B, C, D, E. Namun pada tanggal 10 Januari masa yatim si A sudah habis. Sedangkan si B masih yatim namun keluar karena tidak kerasan. Dan pada tanggal yang sama Umar menerima anak yatim baru yang keyatimannya dimulai tanggal 5 Januari. Sedangkan uang 10 juta pada tanggal 10 Januari masih 9 juta. Pertanyaan:

a. Masih adakah hak bagi si A dan si B atas 9 juta tersebut? b. Berhakkah si anak yatim yang baru atas 9 juta ?

Jawaban: a. Si A masih berhak sedangkan Si B tidak, Karena ucapan tersebut diarahkan pada pemberian

kepada pengasuh untuk memenuhi kebutuhan anak asuhnya b. Berdasarkan pengarahan ucapan pada soal A maka anak tersebut juga berhak atas uang 9 juta

tersebut

REFERENSI

1. Bughyatul Murtasyidin Hal. 177 4. Tukhfatul Muhtaj Juz. 6 Hal. 301

2. Al Bujairomi ‘AlalKhotib Juz. 3 Hal. 269 5. Asnal Matholib Juz. 8 Hal. 458

3. Nihayatul Muhtaj Juz. 5 Hal. 415 6. Bughyatul Murtasyidin Hal. 287

(دار الفكر) 177بغية المسترشدين ص : .1)فرع( أعطى آخر دراهم ليشترى بها عمامة مثال ولم تدل قرينة حاله على أن قصده مجرد التبسط المعتاد لزمه شراء ما ذكهر وإن ملكهه

مطلقا كما هو ظاهر لزوال التقييد بموتهه كمها لهو ألنه ملك مقيد يصرفه فيما عينه المعطى ولو مات قبل صرفه فى ذلك انتقل لورثته ملكا

ه فإنه يتصرف فيه مالكها كيف شاء وِل يعود لورثة الموصى أو بشرط أن يشهترى بهها ذلهك فيماتت الدابة الموصى بعلفها قبل التصرف

بطل اْلعطاء من أصله ألن الشرط صريح فى المناقضة ِل يقبل تأويال بخالف غيره اهـ تحفة

)دار الفكر( 269لى الخطيب الجزء الثالث ص : البجيرمى ع .2ولو قال: خذ واشتر لك به كذا تعين الشراء به ما لم يهرد التبسهط أى أو تهدل قرينهة حهال عليهه ألن القرينهة محكمهة هنها ومهن ثهم قهالوا: لهو

ألبيهه فكفنهه فهى غيهره فعليهه رده لهه إن أعطى فقيرا درهما بنية أن يغسل به ثوبه أى وقد دلت القرينة على ذلك تعين لهه وإن أعطهاه كفنها

كان قصد التبرك بأبيه لفقه أو ورع قال فى المهمات: أو قصد القيام بفرض التكفين ولهم يقصهد التبهرع علهى الهوارث قهال األذرعهى وههذا

وإِل فيلزمهه رده أخهذا ظاهر إذا علم قصده فإن لم يقصد ذلك فال يلزمه رده بل يتصرف فيه كيف شاء إن قاله على سهبيل التبسهط المعتهاد

مما مر "فى اشتر لك بهذا عمامة" روض وشرحه ولو شكا إليه أنه لم يوف أجرته كاذبا فأعطاه درهما أو أعطهى بظهن صهفة فيهه أو فهى

نسبة فلم يكن فيه باطنا لم يحل له قبوله ولم يملكه ويكتفى فى كونه أعطى لتلك الصفة بالقرينة

415الجزء الخامس صـ نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج .3)وِل يملك( في غير الهبة الضمنية )موهوب( بالمعنى األعم الشامل لجميع ما مر ولو من أب لولده الصغيروما نقله ابن عبد البر من

يكفي هنا نعم ِل إجماع الفقهاء من اِلكتفاء باْلشهاد هنا مراده به فقهاء مذهبه فيما يظهر )إِل بقبض( كقبض المبيع فيما مر بتفصيله

اْلتالف وِل الوضع بين يديه من غير إذن ألن قبضه غير مستحق كالوديعة فاشترط تحققه بخالف المبيعواألوجه اعتبار ذلك في الهدية

أهدى إلى النجاشي ثالثين أوقية مسكا فمات قبل أن ملسو هيلع هللا ىلصخالفا لما بحثه بعضهم فيها وإن سومح فيها بعدم الصيغة للخبر الصحيح } أنه

JALSAH TSALITSAH TSANIYAH


10

والهبة الفاسدة المقبوضة وقال به كثير من الصحابة وِل يعرف لهم مخالف بين نسائه { ويقاس بالهدية الباقي ملسو هيلع هللا ىلصيهفقسمه تصل إل

كالصحيحة في عدم الضمان ِل الملك وإنما يكون القبض معتدا به إذا كان بإقباض من الواهب أو )بإذن الواهب( أو وكيله فيه أو فيما

ولو أذن له ورجع عن اْلذن أو جن أو أغمي عليه أو حجر عليه كما يد المتهبفلو قبضه بغير إذن ضمنهيتضمنه كاْلعتاق ولو كان ب

بحثه الزركشي أو مات أحدهما قبل القبض بطل اْلذن

301الجزء السادس صـ تحفة المحتاج في شرح المنهاج .4لولد بوقوعها في يده كما لو احتطب أو احتش أم ِل شخص بالغ تصدق على ولد مميز بصدقة فهل يملكها ا )فرع( سئل شيخنا م ر عن

فهل يحرم الدفع للصبي كما يملكها ؛ ألن القبض غير صحيح فأجاب بأنه ِل يملك الصبي ما تصدق به عليه إِل بقبض وليه سم على حج

الغ على اْلباحة كتقديم الطعام للضيف يحرم تعاطي العقد الفاسد معه أم ِل ِلنتفاء العقد فيه نظر واألقرب عدم الحرمة ويحمل ذلك من الب

فيثاب عليه فللمبيح الرجوع ما دام باقيا هذا ومحل الجواز حيث لم تدل قرينة على عدم رضا الولي بالدفع سيما إن كان ذلك يعوده على

دناءة النفس والرذالة فيحرم حينئذ ا هـ ع ش (458/ ص 8)ج -أسنى المطالب شرح روض الطالب .5

ٌل : ) بِيَّةُ فَصأ نَى َوأَهأل الأيَتِيُم َصبِيٌّ َماَت أَبُوهُ ( َوَكذَا الصَّ مأ اجِ َوالزَّ ُحجَّيَاِن َوَكذَا ِللأ َيَاَمى أَوأ الأعُمأ ََراِمِل أَوأ األأ َصى ِللأيَتَاَمى أَوأ األأ السُُّجوِن ) فَلَوأ أَوأ

تَى َوَحفأِر قُبُوِرِهمأ اُ ِفيِن الأَموأ ِة الأَوِصيَِّة لَُهمأ ) فَقأُرُهمأ ( أِلَنَّ الأفُقََراَء ِمنأُهمأ ُهمأ الأَمقأُصودُوَن بِالأَوِصيَِّة كَ َوالأغَاِرِميَن َوِلتَكأ تُِرَط ( فِي ِصحَّ الأَوقأِف ، َواسأتَبأعَدَ شأ

َكِشي : إنَّهُ ِمنأ تَفَقُِّه النَّ رأ اجِ ، َوقَاَل الزَّ ُحجَّتَِراَط الأفَقأِر فِي الأ َذأَرِعيُّ اشأ ُم ِ َوَجَزَم األأ ا النَّقأُل فَاَلَِّذي نَصَّ َعلَيأِه فِي األأ ا ، أَمَّ ِجيها ِ َوُهَو ُمنَاَزٌع فِيِه نَقأالا َوتَوأ َوِوي

ِجيهُ فَإِنَّ َضابَِط اِِلشأ ا التَّوأ نِيَائِِهمأ ، َوأَمَّ ُف أِلَغأ رأ اِزي َوَغيأُرهُ أَنَّهُ يَُجوُز الصَّ ِعُر بَِضعأٍف تَِراِط َكمَ بِِه َسِليٌم الرَّ َماُم َوَغيأُرهُ أَنَّهُ يَُجوُز فِي ُكل ِ ِصفٍَة تُشأ ِ ا قَالَهُ اْلأ

يَاِن ِل فِي الأيَتَاَمى َوالأِعمأ َصأ نَى بِِخاَلِف الشُّيُوخِ ، قَاَل فِي األأ مأ نَى : ثُمَّ إنأ انأَحَصَر َوَوَجَب تَعأ فِي النَّفأِس أَوأ انأِقَطاعٍ َكاِمٍل َكالزَّ مأ ِميُمُهمأ َوإِِلَّ َجاَز َوالزَّ

أتِي فِي الأبَِقيَِّة ، َوبِذَِلَك َسقََط َما قِيَل إنَّ َمَحلَّ َصى ِليَتَاَمى َبنِي اِِلقأتَِصاُر َعلَى ثاََلثٍَة َوقِيَاُس َما قَالَهُ فِيِهمأ يَأ تَِراِط الأفَقأِر إذَا لَمأ يُعَي ِنأُهمأ فَإِنأ َعيَّنَُهمأ بِأَنأ أَوأ اشأ

نَا َواللَّقِ َزيأدٍ َراَج َولَِد الز ِ ِلِه فِي الأيَتَاَمى يَقأتَِضي إخأ تََرطأ فَقأُرُهمأ ، َوتَعأبِيُر الأُمَصن ِِف َكأَصأ ِء َوالأغَنِيَمِة بَِمنأ َِل أََب لَهُ لَمأ يُشأ ِم الأفَيأ يِط ، َوتَعأبِيُرُهَما فِي قَسأ

َذأَرِعيُّ : وَ ِر .يَقأتَِضي إدأَخالَُهَما ، قَاَل األأ ا ِلبَعأِض نُباََلِء الأعَصأ َِب ، َوفِي الأبََهائِِم ِمنأ َرأَيأتُهُ تَفَقُّها يِت : الأيَتِيُم فِي النَّاِس ِمنأ قِبَِل األأ ك ِ ) فَائِدَةٌ ( : قَاَل ابأُن الس ُِم ِ ، قَاَل ابأُن َخالََويأِه : َوفِي الطَّيأِر ِمنأ قِبَِلِهَما ؛ أِلَنَُّهمَ ِضنَانِِه َويَُزقَّانِهِ قِبَِل األأ ا يَحأ

(287)ص -بغية المسترشدين .6

ق الالئق )مسألة : ج( : إذا لم يكن للمحجور أب أو جد وِل وصي فوليه الحاكم أو من أنابه وللولي أن يأخذ له شركة بيت للمصلحة ويصدق في اِلنفا

أو الجد أو وصيهما ، والعام وهو القاضي أو اْلمام أو منصوبهما ، وقام )مسألة : ش( : ونحوه ب : إذا فقد الولي الخاص وهو األب ودعوى التلف.احد فذاك به مانع من نحو فسق أو خيانة ، لزم صلحاء البلد كنحو العم أن يقوموا بالمحجور فرض كفاية إن تعددوا وإِل فعين ، ثم إن اتفقوا على و

ا ِلبن عجيل والحضرمي القائلين بتقديمها على الوصي ، وإِل أقرع ليتحد المتولي ، إذ تعدده يؤدي إلى النزاع ، و ِل تلي األم في األصح ، خالفا

نه.وليس لعصبته كأمه منازعة المتعين وجعل المال تحت أيديهم إذا كان هو الصالح أو األصلح ، كأن لم يمكن دفع نحو الظالم عن المال إِل م

7) Dilema Sopir Bus | PP As Sunniyyah Kencong Jember Deskripsi Masalah:

Sesuai dengan ketentuan dari pihak terminal, bahwa keberangkatan busnya pak Paijo sering kali berada di kisaran 10 - 15 menit sebelum dikumandangkan adzan maghrib. Tidak ada pilihan lain kecuali mengikuti aturan yang telah ditetapkan oleh pihak terminal karena jika mundur maka akan ada bus lain lagi di jam setelahnya. Pada persaingan ini maka setiap bus harus sesuai ketentuan waktu yang ditetapkan di terminal dan pos-pos ngetem bus tersebut.

Bus ini mempunyai trayek pendek, jika ditempuh dengan kecepatan 60 km/jam maka trayek cukup ditempuh 2 jam setengah. Akibat dari trayek pendek ini, maka keberangakatan bus pak paijo selalu menghabiskan waktu maghribnya di perjalanan. Karena sudah menjadi ketentuan maka hampir bisa dipastikan jika pak paijo selalu meninggalkan shalat maghrib pada waktunya.

Belum lagi penumpangnya, mereka pun pasti ikut meninggalkan shalat maghrib jika ikut perjalanan bus tersebut. Penumpangnya beragam, sebagian mereka ada yang memang telah melakukan perjalanan jauh kemudian bersambung dengan naik bus pak paijo, namun ada pula yang sekedar melakukan perjalanan pendek, durasi satu jam dari keberangkatan. Akhirnya inilah yang menjadi ganjalan bagi pak paijo selaku sopir bus, bagaimanapun masih ada keinginan kuat untuk senantiasa melakukan shalat pada waktunya. Pertanyaan

a. Bagaimana pandangan syara’ melihat pekerjaan pak paijo sesuai deskripsi ? Jawaban:

a. Pekerjaan Pak Paijo diperbolehkan sedangkan sholatnya tetap harus dikerjakan semisal dengan jamak ta’khir

REFERENSI

1. Hasyiyatul Jamal juz 1 hal. 285 4. Bughyatul Mustarsyidin Hal. 77

2. Al Bujairomi ‘AlalKhotib Juz. 3 Hal. 269 5. Tukhfatul Muhtaj Juz. 2 Hal. 402

3. Majmu’ Syarhil Muhadzdzab Juz 4 Hal. 228

(285 ص /1 ج) - الجمل حاشية .1


11

َفأَضلُ ( وَ ) رٌ ) لَهُ األأ تأَمامِ ِمنأ أَفأَضلُ ُهوَ أَيأ ( قَصأ ِ تَلَفأ َولَمأ َمَراِحلَ ثاََلثَ َسفَُرهُ بَلَغَ إنأ ) اْلأ ِرهِ ) َجَوازِ ( ِفي يُخأ لُغأَها لَمأ فَإِنأ ( قَصأ يَبأ

تأَمامُ ِ ا أَفأَضلُ فَاْلأ رَ يُوِجبُ فَإِنَّهُ َحنِيفَةَ أَبِي ِخاَلفِ ِمنأ ُخُروجا ِ بَلَغََها إنأ الأقَصأ ت يَبألُغأَها لَمأ إنأ تأَمامَ َواْلأ حِ بَابِ فِي َوقَدَّمأ ُخف ِ َمسأ تََركَ َمنأ أَنَّ الأ

َصةا بَةا ُرخأ ُكَها ُكِرهَ َجَواِزَها فِي َشكًّا أَوأ السُّنَّةِ َعنأ َرغأ تَلَفأ َولَمأ ِبِزيَادَتِي َوَخَرجَ تَرأ ِرهِ فِي يُخأ تَلَفَ لَوأ َما قَصأ حٍ فِيهِ اخأ رِ فِي َسافِرُ يُ َكَمالَّ بَحأ الأ

لَقاا السَّفَرَ يُِديمُ َوَمنأ َسِفينَتِهِ فِي ِعيَالُهُ َوَمعَهُ تأَمامُ ُمطأ ِ ُخُروجِ َوَطنِهِ فِي أِلَنَّهُ لَهُ أَفأَضلُ فَاْلأَجبَهُ َمنأ ِخاَلفِ ِمنأ َوِللأ َمامِ َعلَيأهِ أَوأ ِ َمدَ َكاْلأ َِل فَإِنَّهُ أَحأ

رُ لَهُ يَُجوزُ حُ . الأقَصأ لُهُ ) : الشَّرأ َفأَضلُ قَوأ رٌ لَهُ َواألأ نِ َمَحلُّ ( إلَخأ بَلَغَ إنأ قَصأ رِ َكوأ تأ لَمأ إنأ ِحينَئِذٍ أَفأَضلَ الأقَصأ ِ لَوأ بَِحيأثُ َكانَ فَإِنأ الأَجَماَعةَ يُفَو

َها ةا َصالَّ َها تَامَّ تأَمامُ َجَماَعةا َصالَّ ِ يَُكونُ َوقَدأ ، ف ح َشيأُخنَا. هـ ا َصِحيَحةا ُسنَّةا يُعَاِرضأ لَمأ َما الأِخاَلفِ ُمَراَعاةِ لَّ َمحَ أِلَنَّ َوذَِلكَ ، أَفأَضلُ فَاْلأ

رُ رَ َكأَنأ َواِجباا الأقَصأ رَ أَخَّ َمعََها الظُّهأ رِ َمعَ ِليَجأ ا الأعَصأ أِخيرا رِ َوقأتِ ِمنأ يَبأقَ لَمأ أَنأ إلَى تَأ بَعَ يََسعُ َما إِلَّ الأعَصأ رُ فَيَلأَزُمهُ َكعَاتٍ رَ أَرأ رِ قَصأ الظُّهأ

رَ ِليُدأِركَ رَ قََصرَ ثُمَّ الأعَصأ نَِويُّ بََحثَهُ َكَما الأَوقأتِ فِي ُكلَُّها ِلتَقَعَ الأعَصأ سأ ِ ذاا َوَغيأُرهُ اْلأ لِ ِمنأ أَخأ فأعَةِ ابأنِ قَوأ َهقَهُ الأَوقأتُ َضاقَ لَوأ الر ِ الأَحدَثُ َوأَرأ

دَثَ َولَوأ ، َضَررٍ َغيأرِ ِمنأ الأَوقأتِ فِي أَدأَرَكَها ُمدَافَعَتِهِ َمعَ قََصرَ لَوأ بَِحيأثُ َ أَحأ أ َها لَمأ َوتََوضَّ رُ لَِزَمهُ فِيهِ يُدأِركأ الأِعَشاءِ فِي ذََكرَ َما َويَأأتِي، الأقَصأ

ا رَ إذَا أَيأضا َمعََها الأَمغأِربَ أَخَّ رُ َكانَ إتأَماِمَها َعنأ َوقأتَُها َضاقَ لَوأ هُ أَنَّ ِمنأهُ َويُعألَمُ ، َمعََها ِليَجأ ُولَى َوقأتُ َضاقَ لَوأ َوأَنَّهُ ، َواِجباا الأقَصأ َعنأ األأ

رِ الطََّهاَرةِ أِخيَرَها يَنأِويَ أَنأ لَِزَمهُ َوالأقَصأ حُ . هـ ا أَدَاءا بِهِ إيقَاِعَها َعلَى ِلقُدأَرتِهِ الثَّانِيَةِ إلَى تَأ نَِويُّ بََحثَهُ َكَما لُهُ َوقَوأ ر م َشرأ سأ ِ َهذَا َوَغيأُرهُ ، اْلأ

ِكلٌ تِنَاعُ َعلَيأهِ يَلأَزمُ إذأ ُمشأ قَاَمةِ نِيَّةِ امأ ِ ضَ َمنأ نَرَ َولَمأ ، بُِمتِم ٍ َواِِلقأتِدَاءُ ، َمَحلََّها َوُوُصولُهُ ، اْلأ دَ بَعأ َعَرَضتأ أُُمورٌ َهِذهِ بِأَنَّ يَُجابُ َوقَدأ ، لَهُ تَعَرَّ

اَلةِ فِي َشَرعَ لَوأ َكَما فََكانَ الشُُّروعِ تٍ فِي الصَّهٌ َولَهُ الأَوقأتُ َخَرجَ أَنأ إلَى َمدَّ ثُمَّ يََسعَُها َوقأ ُ َشاءَ إنأ َوجأ َمةُ َعلَيأهِ يَلأَزمُ لَِكنأ َّللاَّ بُِمتِم ٍ اِِلقأتِدَاءِ ُحرأ

بَِريٌّ . هـ ا ذَِلكَ فَلأيَُراَجعأ ِمثأِلهِ لُهُ .) َشوأ ا قَوأ َفأَضلُ ، أَيأضا رٌ لَهُ َواألأ تأَمامَ نَذَرَ فَلَوأ ( إلَخأ بَلَغَ إنأ قَصأ ِ نِ نَذأُرهُ َينأَعِقدَ َِل أَنأ فََينأَبِغي اْلأ الأَمنأذُورِ ِلَكوأ

بَةا لَيأسَ رَ نَذَرَ لَوأ فِيَما يُقَالَ أَنأ يَنأبَِغي َوَكذَا، قُرأ نِهِ ِِلنأتِفَاءِ اَلثِ الثَّ دُونَ َوَسفَُرهُ ، الأقَصأ بَةا َكوأ لُهُ ) ر م َعلَى ش ع. هـ ا دُونََها فِيَما قُرأ إنأ قَوأ

لِ ِمنأ فَيَقأُصرُ أَيأ ( َمَراِحلَ ثاََلثَ َسفَُرهُ بَلَغَ ِدهِ نِيَّتِهِ فِي بَلَغَ أَنَّهُ فَالأُمَرادُ ر م َعلَى ش ع. هـ ا َسفَِرهِ أَوَّ لُهُ ) َوقَصأ ا قَوأ ( إلَخأ َسفَُرهُ بَلَغَ نأ إ أَيأضا

بَعَةِ َعلَى ِزيَادَةا أَقَامَ لَوأ فِيَما إِلَّ أَيأ تأَمامُ َحاَجتِهِ ِلقََضاءِ ُمتََوق ِعاا أَيَّامٍ أَرأ ِ لُهُ ) ر م َعلَى َرِشيِديٌّ . هـ ا أَفأَضلُ لَهُ فَاْلأ تأَمامُ يَبألُغأَها لَمأ فَإِنأ قَوأ ِ فَاْلأ

رَ َوَِل ( أَفأَضلُ رُ هُ يُكأ ُولَى ِخاَلفُ لَِكنَّهُ الأقَصأ ِ َعنأ نُِقلَ َوَما، األأ ِدي ِ َعنأ الأَماَورأ ُمولٌ َكَراَهةِ ِمنأ الشَّافِِعي ِرَمحأ َشِديدَةٍ َغيأرِ َكَراَهةٍ َعلَى الأقَصأ

ُولَى ِخاَلفِ بَِمعأنَى فَِهيَ حُ . هـ ا األأ لُهُ ) ر م َشرأ ا قَوأ ِليلٌ ( نِيفَةَ حَ أَبِي ِخاَلفِ ِمنأ ُخُروجا لَ فَذََكرَ َوالأَمفأُهومِ ِللأَمنأُطوقِ تَعأ َوَّ ِلهِ األأ يُوِجبُ فَإِنَّهُ بِقَوأ

رَ ِلهِ الثَّانِيَ َوذََكرَ ، إلَخأ الأقَصأ تأَمامُ ، بِقَوأ ِ لُهُ ) َشيأُخنَا إلَخأ َواْلأ َمتأ ، قَوأ حِ بَابِ فِي َوقُد ِ ُخف ِ َمسأ يَُكونُ أَُخرَ ُصَورٍ َعلَى التَّنأِبيهِ بَِهذَا ُمَرادُهُ ( إلَخأ الأ

رُ تأَمامِ ِمنأ أَفأَضلَ فِيَها الأقَصأ ِ َفأَضلُ نَعَمأ َحج َوِعبَاَرةُ . اْلأ رِ َكَراَهةَ نَفأِسهِ فِي َوَجدَ ِلَمنأ األأ نأ َكانَ أَوأ فِيَها َشكَّ أَوأ الأقَصأ َرةِ بِهِ يُقأتَدَى ِممَّ بَِحضأ

رُ النَّاِس َرهُ بَلأ لَقااُمطأ الأقَصأ تأَمامُ لَهُ يُكأ ِ َذأَرِعيُّ بََحثَهُ َكَما َجَريَانِهِ َعنأ َصاَلتِهِ َزَمنِ َخاَل قََصرَ لَوأ الأَحدَثِ الدَّائِمُ َوَكذَا، اْلأ ا. األأ لَوأ َكانَ لَوأ أَمَّ

رُ فَيَِجبُ َعنأهُ َوَصاَلتِهِ ُوُضوئِهِ َزَمنِ َخاَل قََصرَ ا َوُمَرادُهُ ، انأتََهتأ اِهرٌ ظَ ُهوَ َكَما الأقَصأ رُ يَُكونُ ُصَورٍ َعلَى التَّنأبِيهُ أَيأضا ِمنأ أَفأَضلُ فِيَها الأِفطأ

مِ وأ حِ َوِعبَاَرةُ . الصَّ رُ أَيأ َوُهوَ ، ر م َشرألَقاا أَفأَضلُ الأِفطأ ِص َكَراَهةَ نَفأِسهِ فِي َوَجدَ ِلَمنأ ُمطأ نأ َكانَ أَوأ التََّرخُّ َرةِ بِهِ ىيُقأتَدَ ِممَّ َكَما النَّاِس بَِحضأ

بَةَ قَاِضي ابأنُ بِهِ قَيَّدَ ِ إطأاَلقِ ُشهأ َذأَرِعي ِملُ الَِّذي الأقَدأرَ فَيُفأِطرُ األأ َصةِ الأعََملِ َعلَى النَّاسَ يَحأ خأ َخِص َسائِرُ َوَكذَا، بِالرُّ ) انأتََهتأ َمرَّ َما نَِظيرُ الرُّ

لُهُ حٍ قَوأ رِ فِي يَُسافِرُ َكَمالَّ بَحأَفأَضلُ َوقأتٍ ُكلَّ َحاَجتِهِ قََضاءَ يَتََوقَّعُ َوَكَمنأ ، السَّفَرُ يَدُمأ لَمأ َوإِنأ أَيأ ( الأ بَعَةِ بَعأدَ لَهُ فَاألأ َجازَ َوإِنأ ، يُتِمَّ أَنأ أَيَّامٍ أَرأ

ا َعَشرَ ثََمانِيَةَ الأُمقأِصرُ ما لُهُ .) َحج ِمنأ . هـ ا يَوأ ا قَوأ حٍ كَ أَيأضا رِ فِي يَُسافِرُ َمالَّ بَحأ َغيأرُ ذَِلكَ فِي َوِمثألُهُ ، السَّفَرُ َحاِلهِ ِمنأ الأغَاِلبَ أِلَنَّ أَيأ ( الأ

حِ َمالَِّفينَةِ فِي َسفَُرهُ يَغأِلبُ َمنأ أَيأ الأ ِلهِ السَّ لُهُ ) ل ح. هـ ا بِأَهأ لَقاا السَّفَرَ يُِديمُ َوَمنأ قَوأ رِ أَوأ الأبَر ِ فِي أَيأ ( ُمطأ َشيأُخنَا . هـ ا َِل أَوأ ِعيَالُهُ َمعَهُ الأبَحأ

لُهُ ) ِفينَةُ ُهوَ الَِّذي أَيأ ( َوَطنِهِ فِي أِلَنَّهُ قَوأ لُهُ ، َشيأُخنَا قَالَهُ َكَما الأبَر ِ فِي َكانَ لَوأ َما َوِمثألُهُ ، السَّ رُ لَهُ يَُجوزُ َِل فَإِنَّهُ َوقَوأ ، اِفرُ يُسَ ِلَمنأ أَيأ الأقَصأ

ُموِجبَ َحنِيفَةَ أَبِي ِخاَلفِ َعلَى َوقَدَّمَ ، الشَّاِرحِ َكاَلمِ َظاِهرُ َهذَا السَّفَرَ يُِديمُ َوَمنأ ، ِعيَالُهُ َوَمعَهُ رَ َعلَيأهِ الأ ثاََلثَ بَلَغَ إذَا فِيَما ِحينَئِذٍ الأقَصأ

تَِضاِدهِ َمَراِحلَ لِ ِِلعأ َصأ تأمَ ُهوَ الَِّذي بِاألأ ِ . ل ح. هـ ا امُ اْلأ

(490 ص /1 ج) - المنهاج على البجيرمي حاشية .2لُهُ ) حٍ : قَوأ رِ فِي يَُسافِرُ َكَمالَّ بَحأ

حِ َغيأرُ ذَِلكَ فِي َوِمثألُهُ السَّفَرُ َحاِلهِ ِمنأ الأغَاِلبَ أِلَنَّ : أَيأ ( الأ َمالَّنأ الأ ِفينَةِ فِي َسفَُرهُ َيغأِلبُ ِممَّ ِلهِ السَّ لُهُ قَ ) بِأَهأ : وأ

لُهُ ) قَيأداا لَيأسَ ( ِعيَالُهُ َوَمعَهُ لَقاا السَّفَرَ يُِديمُ َوَمنأ : قَوأ ِفينَةِ فِي َوُهوَ َِل أَوأ ، ِعيَالُهُ َمعَهُ : أَيأ ( ُمطأ لُهُ ) السَّ هُوَ الَِّذي: أَيأ ( َوَطنِهِ فِي أِلَنَّهُ : قَوأ

ِفينَةُ لُهُ َشيأُخنَا: قَالَهُ َكَما لأبَر ِ ا فِي َكانَ لَوأ َما َوِمثألُهُ السَّ رُ لَهُ يَُجوزُ َِل فَإِنَّهُ : َوقَوأ َعلَى َوقَدَّمَ السَّفَرَ يُِديمُ َوَمنأ ِعيَالُهُ َوَمعَهُ يَُسافِرُ ِلَمنأ : أَيأ الأقَصأ

رُ َعلَيأهِ الأُموَجبَ َحنِيفَةَ أَبِي ِخاَلفِ تَِضاِدهِ َمَراِحلَ ثَ ثاََل بَلَغَ إذَا فِيَما ِحينَئِذٍ الأقَصأ لِ ِِلعأ َصأ تأَمامُ ُهوَ الَِّذي بِاألأ ِ لُ ي ز و سم اْلأ لُهُ ل ح فَقَوأ : قَوأ

تأَمامُ ِ تأَمامُ يَُكونُ الَّتِي الأَحالَةِ فِي: أَيأ أَفأَضلُ فَاْلأ ِ . َظاِهرٍ َغيأرُ َمَراِحلَ ثاََلثَ يَبألُغأ لَمأ إنأ َوذَِلكَ أَفأَضلَ فِيَها اْلأ

228موع شرح المهذب الجزء الرابع ص: المج .3فرع( في مذاهب العلماء ذكرنا أن مذهبنا أنه إذا فارق بنيان البلد قصر وِل يقصر قبل مفارقتها وإن فهارق منزلهه وبههذا قهال مالهك وأبهو )

فهي منزلهوفيهه األسهود بهن حنيفة وأحمد وجماهير العلماءوحكى ابن المنذر عن الحارث بن أبي ربيعة أنه أراد سفرا فصلى بههم ركعتهين

يزيد وغير واحد من أصحاب ابن مسعود قال وروينا معناه عن عطاء وسليمان بن موسى قال وقال مجاهدِل يقصر المسهافر نههارا حتهى

يدخل الليل قال ابن المنذرِل نعلم أحدا وافقه

)77)ص -بغية المسترشدين للسيد باعلوي الحضرمي .4

في السفر القصير اختاره البندنيجي، وظاهر الحديث جوازه ولو في حضر كما في شرح مسلم، وحكى فائدة[: لنا قول بجواز الجمع{وعن اْلمام قالئد. الخطابي عن أبي إسحاق جوازه في الحضر للحاجة، وإن لم يكن خوف وِل مطر وِل مرض، وبه قال ابن المنذر اهـ

: يبقى إلى أن يصير الظل مثلين ثم يدخل العصر، ذكره الرد اد، بو حنيفةوقال أمالك رواية أن وقت الظهر يمتد إلى غروب الشمس،

.وكان سيدنا القطب عبد هللا الحداد يأمر بعض بناته عند اشتغالها بنحو مجلس النساء بنية تأخير الظهر إلى وقت العصر (402 ص/ 2 ج) - المنهاج شرح في المحتاج تحفة .5

ِفيَّةِ ( بَابُ ) رُ َوِهيَ السَّفَرُ َحيأثُ ِمنأ ( ُمَسافِرِ الأ َصاَلةِ ) َكيأ رِ فِي الأَكاَلمُ َوَيتأبَعُهُ الأقَصأ عُ ، الأَحَضرِ فََوائِتِ قَصأ عُ َويَتأبَعُهُ َوالأَجمأ بِالأَمَطرِ الأَجمأ

تَِراُضهُ فَانأدَفَعَ َجَمةَ بِأَنَّ اعأ ا النَّقأصُ الأَمِعيبَ أَنَّ َعلَى نَاقَِصةٌ التَّرأ يَادَةُ َِل َهافِي َعمَّ لُ ، َعلَيأهِ الز ِ َصأ رِ فِي َواألأ َماعِ قَبألَ الأقَصأ جأ ِ الن َِساءِ آيَةُ اْلأ

َحةُ السُّنَّةِ َونُُصوصُ نِ ِعنأدَ بَِجَواِزهِ الأُمَصر ِ َمأ ا األأ تُوبَةٌ ( تُقأَصرُ إنََّما) أَيأضا وُ َِل َمكأ َماعاا غأِربٌ َومَ ُصبأحٌ َِل ( ُرَباِعيَّةٌ ) َمنأذُوَرةٍ نَحأ نَعَمأ إجأ

َحابِنَا بَعأِض َعنأ ُحِكيَ رِ َجَوازُ أَصأ بأحِ َقصأ فِ فِي الصُّ َخوأعَةٍ إلَى الأ ِلمٍ َخبَرِ َوفِي َركأ اَلةَ إنَّ } ُمسأ فِ فِي فُِرَضتأ الصَّ عَةا الأَخوأ َوَحَملُوهُ { َركأ

َمامِ َمعَ فِيهِ يَُصل ِيَها أَنَّهُ َعلَى ِ َرى َويَنأفَِردُ اْلأ مَ بِأُخأ رَ تَبِعَهُ َوَمنأ َعبَّاٍس ابأنُ َوَعمَّ عَةٍ إلَى الأقَصأ فِ ِفي َركأ بأحِ فِي الأَخوأ ِلعُُمومِ َوَغيأِرَها الصُّ

تِيَةِ السَّفَرِ َوفَائِتَةُ ( ُمَؤدَّاةٌ ) الأَمذأُكورِ الأَحِديثِ رَ يُنَافِي فاََل بَِها ُملأَحقَةٌ اْلأ نِ فِي ات ِفَاقاا( الطَِّويلِ السَّفَرِ فِي) فِيٌّ إَضا أَنَّهُ أَوأ الأَحصأ َمأ َوَعلَى األأ

َهرِ َظأ فِ فِي األأ ُمبَاحِ ) الأَخوأَسلَ َكَمنأ َظن ِهِ فِي الأَجائِزِ أَيأ ( الأ ، َوالأَمنأدُوبُ ، الأَواِجبُ َسَواءٌ َظاِهرٌ ُهوَ َكَما َمعأِصيَةا فِيهِ يَعألَمأ لَمأ بِِكتَابٍ أَرأ

ُروهُ ُمبَاحُ َوالأ لُهُ ) الشرح :. َوالأَمكأ رَ يُنَافِي فاََل : قَوأ فِي ُمَؤدَّاةٌ أُِريدَ َولَوأ يَأأتِي َما بِدَِليلِ بَِها أُلأِحقَ َوَما ُمَؤدَّاةٌ ِحينَئِذٍ الأَمعأنَى أِلَنَّ أَيأ ( الأَحصأ

َكانِ َولَوأ السَّفَرِ مأ ِ ِكنَ بِأَنأ بِاْلأ لَُها يُمأ الا السَّفَرِ فَائِتَةُ تَُردَّ لَمأ فِيهِ ُمَؤدَّاةا ُجوبَِهاوُ َحالَ فِعأ لُهُ ) سم أَصأ سم الأَحَضرِ فَائِتَةُ َِل أَيأ ( إَضافِيٌّ إنَّهُ أَوأ : قَوأ

لُهُ ) َوُمغأنِي ِلهِ إلَى( ات ِفَاقاا قَوأ لُهُ ) الأُمغأنِي فِي ِسيََّما َِل قَوأ ُكوكِ أَوأ الأقَِصيرِ فِي تُقأَصرُ فاََل الأُمغأنِي ِعبَاَرةُ ( إلَخأ ات ِفَاقاا: قَوأ ف�

hasil keputusan · 2017. 12. 29. · hasil keputusan bahtsul masa`il kubro xix di pp.al falah ploso...

Documents