. , , حقيقة المجموع يصير باليد واإلمساك والبسط والقبض الطي لفظ اقتران أن ذلك يؤكد ومما , يدل ما بما يقترن لم أريدت إذا +ها فإّن المجازية، اليد بخالف الصفة في وهذا الفعل، في هذا

, : تحت وأّنا يد عندي له مثال? كقولهم المجاز على يدل ما بها يقترن بل الحقيقية، اليد على , , : وباألخرى كذا يديه بإحدى قبض أو بيده وأمسك بيده قبض قيل إذا وأما ذلك، وّنحو يدهم

, +ما, وإّن حقيقة، إال يكون ال فهذا بيده، أو بيمينه كذا وعمل كذا كتب أو يمينه، عن وجلس كذاأن فظنوا المواضع، بعض في والقدرة النعمة على تطلق اليد رأوا +هم أّن جهة من هؤالء أوتي : لم لك يد لوال قوله في يصلح هذا أن فهب وأوهموا، فوهموا لذلك، صالح وسياق تركيب كل

} { : WكX WمXين Xي ب YهZطYخW ت وWال Wاٍب] Xت ك مXن[ XهX [ل قWب مXن[ [لYو Wت ت Wت] Yن ك وWمWا تعالى قوله في أفيصلح بها، أجزك : : " 48العنكبوت) يباشر( - لم الله وإن عنهما تعالى الله رضي عمر بن الله عبد قول وفي

" : بيده, التوراة وكتب بيده، عدن جنة وغرس بيده، آدم خلق ثالثة إال بيده يخلق لم أو بيده : ثالثة إال بنعمته أو بقدرته يخلق لم عاقل إّنسان يقول أن فطرة أو ّنقل أو عقل في أفيصح

على مزية لهم الثالثة هؤالء أن على ذلك فدل وجل؟ عز الله بقدرة خلق قد كله والكونغيرهم.

- , يدفع ما مجاز وهي القدرة أو النعمة بمعنى اليد بأن قالوا ما وهو باطلهم يدفع مما وأيًض?ابلفظ يستعمل وال يأتي ال مجاز] من ذكروه فما التثنية، بلفظ يستعمل ال المجاز أن باطلهم , : وله بها الله يجزيه يد عندي له مثال? كقولك مجموع?ا، أو مفرد?ا إال يستعمل وال أبد?ا، التثنية . وموارد الحقيقية، اليد في إال قط استعماله يعرف لم التثنية بلفظ جاء إذا وأما أياد] عندي

معنى ّنفسه على الله يطلق أن المعهود من ليس أّنه كما ذلك، على شاهد أكبر االستعمال { : jنW أ سبحاّنه كقوله الحقيقة، لجميع الشامل اإلفراد بلفظ بل التثنية بلفظ والنعمة القدرة

: ( } البقرة جWمXيعا Xهj Xل ل WةjوYق] : 165ال ( } { : إبراهيم( Yح[صYوهWا ت ال Xهj الل WةWع[مX ّن WعYدZوا ت Xن[ وWإ وقد( 34وكقوله : ( } { : لقمان Wة? WاطXن وWب ة? WرXاهWَظ YهWمWعX ّن Yم[ [ك Wي عWل WَغW ب س[

W وWأ كقوله النعم : 20يجمع خلقتك( يقول أن وأماوآله - عليه الله صلى رسوله كالم في وال أبد?ا الله كالم في يقع لم فهذا بنعمتين أو بقدرتينلماذا؟- القدرة، هنا به المراد يكون أن يجز لم التثنية بلفظ ذلك استعمال ثبت لو ثم وسلممخلوق إبليس حتى المخلوقات وجميع ألّنه باليدين؛ خلق بأّنه آدم تخصيص فائدة يبطل ألّنه

{ : - - مWا - ذكره جل الله قول في إبليس على إذن آلدم مزية فأي وتعالى تبارك الله بقدرة - - } خاصة ذلك جعل وتعالى سبحاّنه الله أن ذلك ويوضح jيWدW Xي ب Yق[تW ل Wخ XمWا ل WدYج Wس[ ت Wن[ أ WكWعW مWن

سياقي عند السابق الحديث في ذكرت كما موسى له قال ولهذا غيره؛ دون آدم بها خص (( : بيده، الله خلقك الذي أّنت المحاجة وقت موسى له قال اليدين لصفة المثبتة لألحاديث )) أهل له يقول وكذلك شيء كل أسماء وعلمك مالئكته، لك وأسجد روحه، من فيك وّنفخ

. الشفاعة سألوه إذا الموقف