* ﻳﺎ×ﻳﺲÙ ﻛﺎﺳﺘﻮÛﻧﻴﻠﻴﻮÙ ﻛﻮ{ اﳌﺼﻄﻠﺤﺎت ﻋﻨﺪ اﻟﺘﻮﻗـــﻒ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﻏﻤﺎ ﲡﺪﻧـــﻲ وﻫﺬا اﻟﺴـــﺆال وﻓﻘﻬﺎ ﻳﺼـــﺎغ اﻟﺘﻲ اﻷﺳﺎﺳـــﻴﺔ. ﻣﻨﻪ ﻣﻔﺮ ﻻ ﻓﻠﺴﻔﻲ ﺗﻘﻠﻴﺪ ذﻟﻚ ﻓﻘﻂ ﺑﺎﻟﺘﺎرﻳﺦ اﳌﻘﺼﻮد ﻟﻴـــﺲ اﻟﺘﺎرﻳﺦ؟ ﻣﺎ ﻃﻮر ﻓﻲ ﻫﻮ اﻟـــﺬي ذﻟﻚ وإﳕﺎ ﺠـــﺰْ ﻨُ اﳌ اﻟﺘﺎرﻳـــﺦ. إﳒﺎزه ﻳﺘﻢ ﺳﻮف اﻟﺬي واﻟﺘﺎرﻳﺦ اﻹﳒﺎز. وﺗﺪﻣﻴﺮ إﺑـــﺪاع ـ إﺑـــﺪاع أﺳﺎﺳـــﺎ ﻫﻮ اﻟﺘﺎرﻳـــﺦ اﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﻏﻴﺎب ﻏﻴـــﺮ آﺧﺮ ﺷـــﻴﺌﺎ ﺑﺎﻹﺑﺪاع ﻧﻌﻨﻲ إدراك ﻋﻠﻰ ﻣﻨـــﺎ واﺣﺪ ﻛﻞ وﻗﺎﺑﻠﻴﺔ اﳌﻮﺿﻮﻋـــﻲ. اﻟﺘﺎرﻳﺦ وﺳﺒﺮ وﻓﻬﻤﻬﺎ اﻷﺣﺪاث داﺧﻠﻪ اﻹﻧﺴﺎن ﻳﺒﺪع اﻟﺬي اﳌﺠﺎل ﻫﻮ اﻟﺘﺎرﻳﺦ إن أوﻟﻰ واﳌﺠﺘﻤﻊ اﻟﺘﺎرﻳﺦ ﻳﻌﺘﺒﺮ ـ وﺟﻮدﻳﺔ أﺷﻜﺎﻻ وﺑﻜﻴﻔﻴﺔ أﺳﺎﺳﺎ اﻹﺑﺪاع ﻳﻌﻨﻲ ﻻ ـ اﻷﺷـــﻜﺎل ﻫﺬه ذﻟﻚ إﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﻗﻴـــﻢ إﺑﺪاع أو ﺟﻴﺪا إﺑﺪاﻋﺎ ﻋﺎﻣـــﺔ ﻫﺘﻠـــﺮﻣﺤﺘﺸـــﺪات) واﻟﻐـــﻮﻻك أوﺷـــﻮﻳﺘﺰ أن ذﻟﻚ ﻓﻲ ﺷﺄﻧﻬﻤﺎ إﺑﺪاﻋﺎن أﻳﻀﺎ ﻫﻤﺎ( وﺳـــﺘﺎﻟﲔ إﺑﺪاﻋﺎت ﺑﲔ ﻣﻦ ﻟﻜﻦ. اﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺎت ﻣﺒﺎدئ ﺷـــﺄن اﻟﻴﻮﻧﺎﻧﻲ، اﻟﺘﺎرﻳﺦ ﺣﺼـــﺮا ﺑﻪ وأﻋﻨﻲ ﺗﺎرﻳﺨﻨـــﺎ وﻧﺴـــﺘﻌﻴﺪه إﻳﺠﺎﺑﻲ ﺑﺸـــﻜﻞ ﻤﻪّ ﻧﻘﻴ واﺣﺪ ﺛﻤـــﺔ واﻟﻨﻘﺪ اﳌﺴﺎءﻟﺔ ﻓﻲ وﻳﺘﺠﺴـــﺪ اﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﻟﺼﺎﻟﺢ اﻟﺬي واﻟﺘﻌﻘﻞ ﻦّ واﻟﺘﻤﻌ اﻻﻋﺘﺒـــﺎر ﺑﻌﲔ واﻷﺧﺬ ﻟﻠﻔﻠﺴﻔﺔ اﳌﺴـــﺒﻖ اﻻﻓﺘﺮاض ﻧﻔﺴـــﻪ اﻵن ﻓﻲ ﻫﻮ إﻧﺴـــﺎﻧﻲ ﲟﻮﻗﻒ ﻫﻨﺎ اﻷﻣﺮ ﻳﺘﻌﻠﻖ. واﻟﺴﻴﺎﺳـــﺔ. آﺧﺮ دون ﻣﺠﺘﻤﻌﺎ أو ﻓﺌـــﺔ ﻳﺨﺺ وﻻ أﺳﺎﺳـــﻲ ﻋﻦ ﻣﻨﻔﺼﻠﺔ ﳊﻈﺔ ﺛﻤﺔ ﻟﻴـــﺲ أﻧﻪ ﻳﻔﺘﺮض ﻓﻬﻮ ﻳﺤﺪث ﻋﻤﺎ اﻷﺧﻴﺮ اﳌﻘﺎم وﻓﻲ ﻣﺴﺆوﻟﺔ إﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﻟﻠﺘﺎرﻳﺦ ﺻﺤﻴﺤﺔ ﻟﻌﻠﺔ وﺟﻮد ﻻ وأﻧﻪ اﻟﺘﺎرﻳﺦ ﻓﻲ آﺧﺮ، ﲟﻌﻨﻰ. ﻟﻠﺘﺎرﻳﺦ( إﻧﺴـــﺎﻧﻲﻏﻴﺮ) ﻟﻔﺎﻋﻞ أو ﻹرادة ﻧﺘﻴﺠﺔ وﻟﻴﺲ ﺑﺸـــﺮي إﳒﺎز اﻟﺘﺎرﻳﺦ ﻓﺈن ﻣﻬﻤﺎ ﻣﻌﻴﻨﺔ ﻗﻮاﻧﲔ أو ﻣﺴـــﻄﺮ ﻗﺪر أو ﻣﺘﻌﺎﻟﻴﺔ ﻳﻜﻮﻧﻮا ﻟﻢ ﻷﻧﻬـــﻢ ﺑﺎﻟﺬات. اﻟﻘﻮاﻧﲔ ﻫـــﺬه ﻛﺎﻧﺖ ﺻﻨﻊ وﻣﻦ إﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﻏﻴﺮ ﲢﺪﻳﺪات ﻓﻲ ﻳﻌﺘﻘﺪون اﻟﻴﻮﻧﺎﻧﻴﲔ ﻓـــﺈن اﻟﻘﺒﻴﻞ، ﻫـــﺬا ﻣﻦ ﺧﻔﻴـــﺔ ﻗﻮى. واﻟﻔﻠﺴﻔﺔ اﻟﺪﳝﻘﺮاﻃﻴﺔ إﺑﺪاع ﻣﻦ ﲤﻜﻨﻮا أﻣﺪ إﻃﺎﻟﺔ ﻓﻲ رﻏﺒﺘﻨﺎ ﺗﺄﻛﻴﺪ وﻧﻌﻴﺪ ﻧﺴﺘﻌﻴﺪ إﻧﻨﺎ ﻫﺬا داﺧﻞ وﻧﺘﺤﺼﻦ ﻧﺘﻮاﺟـــﺪ وأن اﻹﺑﺪاع ﻫﺬا ﻳﺴـــﺘﻮﺟﺐ ﻣﺎ وﻫﻮ اﳉﺬري اﻟﻨﻘﺪ ﺗﺮاث اﻟﺘﺮاث، إﻟﻰ اﳋﻄﺄ إﺳﻨﺎد ﻳﺴـــﻌﻨﺎ ﻻ: اﳌﺴـــﺆوﻟﻴﺔ أﻳﻀﺎ ﻋﻦ اﳌﺴـــﺆوﻟﻮن ﻓﻨﺤﻦ. ﻟﻨﺎ ﻳﺤﺪث ﻣﺎ ﻟﻜﻞ اﻵﻟﻬﺔ ﺑﺄي ﻧﺤﺘﻤﻲ أن ﳝﻜﻨﻨﺎ ﻻ.اﻟﺦ.. وأﻋﻤﺎﻟﻨﺎ ﺗﺎرﻳﺨﻨﺎ اﳌﻌﻴﺎرﻳﺔ إﺳﺒﺎغ ﺑﻐﻴﺔ اﻟﺘﺎرﻳﺦ ﻋﻦ ﺧﺎرج ﻣﻌﻴﺎر ﻳﻜﻮن أن ذﻟـــﻚ رﻏﻢ ﻳﻨﺒﻐﻲ اﻟـــﺬي ﺳـــﻠﻮﻛﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﳌﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴـــﺒﺔ ﻧﺘﻤﻮﺿﻊ ﻧﺤﻦ ﺑﺨﻼﺻﺔ. ﻣﻌﻴﺎرﻳﺎ وأﻳﻀﺎ ﻳﻜﻮن أن ﻳﻠـــﺰم ﻣﺎ أو وﳑﻜﻦ ذاﺗـــﻲ ﻫﻮ وﻟﻴﺲ ﻧﻘﺪﻳﲔ ﻓﺎﻋﻠﲔ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎرﻧﺎ ﺣﺪث ﻣﺎ ﺣﻴـــﺎل ﻳﻨﺒﻐﻲ. ﻣﺒﺮرﻳـــﻦ أو اﻟﻌﺼـــﺮ ﻋﻠـــﻰ ﻣﺸـــﺎﻫﺪﻳﻦ وﻣﺎ ﺣﺪث ﻣـــﺎ ﻧﻐﻴﺮ أن ﻳﺴـــﻌﻨﺎ ﻻ أﻧﻪ اﻟﺘﺄﻛﻴـــﺪ إﻟﻴﻪ ﻧﻈﺮﺗﻨﺎ ﻧﻐﻴﺮ أن ﻣﻘﺪورﻧـــﺎ ﻓﻲ ﻟﻜﻦ ﺣﺼـــﻞ، ﻋﻨﺼﺮا ﺗﻌﺘﺒﺮ اﻟﺘﻲ اﻟﺮؤﻳﺔ وﻫـــﻲ ﻣﻨﻪ وﻣﻮﻗﻔﻨﺎ اﻷدﻧﻰ ﻫﻲ ﺑﻬﺎ وﻋﻴﻨﺎ درﺟﺔ ﻛﺎﻧﺖ وإن ـ أﺳﺎﺳﻴﺎ اﻟﺘﻲﻓﺎﻟﻨﻈﺮة) اﻟﺮاﻫﻨـــﺔ ﻟﻸوﺿﺎع ـ اﻟﻐﺎﻟﺐ ﻓـــﻲ ﺗﺘﻮﻫﻢ أو اﺳـــﺘﺮﺟﺎﻋﻪ وﺗﺮﻳـــﺪ اﻟﺘﺎرﻳﺦ ﲤﺠـــﺪ وﺗﻌﻴﻖ ﻣﺴﺆوﻟﺔ ﻏﻴﺮ ﺑﺎﻷﺳـــﺎس ﻫﻲ اﺳﺘﻌﺎدﺗﻪ.( رﺟﻌﻴﺔ ﺑﺎﻷﺳﺎس وﻫﻲ اﻟﻔﻜﺮ ﺗﻘﺪم أرﻏﺐ ﻟﻢ ﺷـــﺨﺼﻴﺎ ﺑﻲ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﻓﻴﻤﺎ اﳌﺜﻘﻒ؟ ﻣـــﺎ ﺑﺤﻜﻢ اﻟﺼﻔﺔ وﻫـــﺬه اﳌﺼﻄﻠﺢ ﺑﻬـــﺬا أﻗﺒﻞ وﻟﻢ اﻟﺒﺎﺋﺴﺔ اﻟﻬﺎﻟﺔ: ﺟﻤﺎﻟﻴﺔ واﺣﺪ آن ﻓﻲ ﻫﻲ أﺳﺒﺎب وﺗﻔﺘﺮﺿﻪ ﺑـــﻪ ﲢﺎط اﻟﺬي اﻟﺪﻓﺎﻋﻴـــﺔ واﳊﺎﻟـــﺔ ﺑﺘﻌﺮﻳﻒ أﻗﺮرﻧﺎ إذا. ﻣﻨﻄﻘﻴـــﺔ اﻟﻮﻗﺖ ﻧﻔﺲ وﻓﻲ ﻏﻴﺮ ﻫﻮ ﻣﻦ اﻟﺴـــﺆال ﻳﺼﺒﺢ ﻓﻌﻨﺪﻫﺎ ﻟﻠﻤﺜﻘـــﻒ، أﺳـــﺌﻠﺔ ﻃﺮح إﻟﻰ ذﻟﻚ ﻳﺠﺮﻧﺎ أن ﺑﺪون اﳌﺜﻘـــﻒ؟ ﻓﻬﻤﻨﺎ ﻧﺤﻦ وإذا أﺳﺎﺳـــﻴﺔ،ﺳـــﻴﻜﻮﻟﻮﺟﻴﺔ- ﺑﻴﻮ ﻳﻌﻤﻞ اﻟﺬي اﻟﺸـــﺨﺺ ذﻟﻚ اﳌﺜﻘﻒ ﻣﺼﻄﻠﺢ ﻣﻦ ﻦ،ْ ﻳﺪﻳ دون وﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﺑﺪﻣﺎﻏﻪ ﻣﻄﻠﻖ ﺷـــﺒﻪ ﺑﺸﻜﻞ ﺣﻀﻮرﻫﻢ ﻓﻲ ﺑﺠﻼء ﻧﺮﻏﺐ أﻧﺎﺳﺎ ﻧﻘﺼﻲ ﻓﺈﻧﻨﺎ ﻣﻦ وﻛﻞ اﻟﻔﻨﺎﻧﲔ ﻣﻦ أﺧﺮى وأﺻﻨﺎف ﻛﺎﻟﻨﺤﺎﺗﲔ ﻧﻜﻦ ﻟﻢ أﻧﺎﺳﺎ اﳌﻘﺎﺑﻞ ﻓﻲ وﻧﺪرج ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻳﺸـــﺘﻐﻞ.. واﳌﺼﺮﻓﻴﲔ اﻹﻋﻼم ﻛﺮﺟﺎل ﻧﻘﺼﺪﻫﻢ دراﺳـــﺔ ﻓﻲ ﺑﺎرﻋـــﺎ ﺧﺒﻴـــﺮا أن ﻛﻴـــﻒ أﺗﻔﻬـــﻢ ﻻ وإن ﺣﺘﻰ، رﻳﺎﺿﻴﺎ ﻋﺎﳌﺎ أو اﳌﺼﺮﻳﺔ اﳊﻀـــﺎرة داﺋﺮة ﺧﺎرج ﻳﻮﺟﺪ ﻣﺎ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻓﻲ رﻏﺒﺔ ﻳﺒﺪﻳﺎ ﻟـــﻢ ﻣﻦ اﻧﻄﻼﻗﺎ. اﻫﺘﻤﺎﻣﻨﺎ ﻳﺜﻴﺮا ﻟﻦ اﺧﺘﺼﺎﺻﻬﻤـــﺎ، ﻧﻘﺘﺮح أن ﻣﻘﺪورﻧﺎ ﻓﻲ ﻳﻜﻮن ﺳﻮف اﳌﻼﺣﻈﺔ، ﻫﺬه ﲟﻮﺿﻮﻋﻨﺎ ﻋﻼﻗـــﺔ وﻓﻲ اﻻﻋﺘﺒﺎر ﺑﻌـــﲔ اﻷﺧﺬ: ﻟﻠﺼـــﻮاب اﻷﻗـــﺮب ﻧﻌﺘﺒـــﺮه ﺗﻌﺮﻳﻔـــﺎ اﻟﺮاﻫـــﻦ ﻣﻬﻨﺘﻬﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻬﻤـــﺎ اﻟﺬﻳﻦ ﻫﺆﻻء ﻫﻢ اﳌﺜﻘﻔـــﻮن وﻳﻬﺘﻤﻮن اﺧﺘﺼﺎﺻﻬﻢ داﺋﺮة ﲡـــﺎوز ﻳﺤﺎوﻟﻮن ذﻟﻚ ﻟﻜﻦ. اﳌﺠﺘﻤﻊ ﻓـــﻲ ﻳﺤﺪث ﲟﺎ ﻓﺎﻋﻞ ﺑﺸـــﻜﻞ اﻟﺪﳝﻘﺮاﻃﻲ اﳌﻮاﻃﻦ ﻣﻌﻨﻰ ﲢﺪﻳﺪ ﻣﻨﺎ ﻳﻔﺘﺮض أن ﻧﻼﺣﻆوﺳﻮف) اﻧﺸـــﻐﺎﻟﻪ ﻋﻦ اﻟﻨﻈﺮ ﺑﺼﺮف ﺣﺴﺐ اﻟﻌﺪاﻟﺔ ﲢﺪﻳﺪ ﺑﺪﻗﺔ ﻳﻨﺎﻗﺾ اﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﻫﺬا اﳋﺎﺻﺔ وأﻣﻮرك ﲟﺸﺎﻏﻠﻚ ﺗﻬﺘﻢ أن أي أﻓﻼﻃﻮن(. ﻋﺪاﻫﺎ ﳌﺎ اﻫﺘﻤﺎﻣﺎ ﺗﻌﻴﺮ ﻻ وأن ﻫﺬا ﻋﻦ اﻹﺟﺎﺑﺔ إﻟـــﻰ اﳌﺠﺎل ﻫـــﺬا ﻓﻲ أﺳـــﻊ ﻟﻦ ﻫﺆﻻء ﺗﺨﺺ ﺳﻮف ﻣﻼﺣﻈﺎﺗﻲ أن ﻏﻴﺮ. اﻟﺴﺆال أو واﳋﻄﺎب اﻟـــﻜﻼم ﺗﻮﻇﻴﻔﻬﻢ ﺑﻮاﺳـــﻄﺔ اﻟﺬﻳﻦ ﻋﺎﻣﺔ ﻷﻓﻜﺎر( وﻛﺘﺎﺑﺔﻛﻼﻣﺎ) اﻟﻮاﺿﺤﺔ اﻟﺼﻴﺎﻏﺔ اﳌﺴـــﺘﻘﺒﻞ ﻓﻲ ﳝﻜﻨﻬﻢ أو اﻟﺴـــﺎﺑﻖ ﻓﻲ ﲤﻜﻨـــﻮا. اﻟﺘﺎرﻳﺦ ﻣﺴﺎر أو ﻣﺠﺘﻤﻌﻬﻢ ﺗﻄﻮر ﻋﻠﻰ اﻟﺘﺄﺛﻴﺮ ﺿﺨﻤﺔ ﻻﺋﺤﺘﻬـــﻢ أن اﳌﻘـــﺎم ﻫـــﺬا ﻓﻲ ﻧﺴـــﺠﻞ ﻏﻴﺮ وأﻓﻌﺎﻟﻬﻢ أﻗﻮاﻟﻬﻢ ﺑﻬﺎ ﺣﺒﻠﺖ اﻟﺘﻲ واﻷﺳﺌﻠﺔ ﻣﻨﺎﻗﺸـــﺔ ﻓﻲ اﻫﺘﻤﺎﻣﻲ أﻗﺼﺮ ﺳـــﻮف. ﻣﺤﺪودة. ﻧﻘﺎط ﻟﺜﻼث ﻣﺨﺘﺼﺮة ﻣﻦ ﻣﺨﺘﻠﻔﲔ ﺑﻨﻮﻋـــﲔ اﻷوﻟﻰ، اﻟﻨﻘﻄـــﺔ ﺗﺘﻌﻠـــﻖ واﻟﺬي اﻟﺴﻴﺎﺳـــﻴﺔ واﳉﻤﺎﻋﺔ اﳌﻔﻜﺮ ﺑﲔ اﻟﻌﻼﻗﺔ اﻟﺘﻌﺎرض ذﻟﻚ وﺑﺎرزة ﺟﻠﻴﺔ ﺑﺼﻔﺔ ﻳﺠﺴـــﺪﻫﻤﺎ اﳌﺪﻳﻨﺔ داﺧﻞ اﻟﻔﻴﻠﺴـــﻮف ﺳـــﻘﺮاط ﺑﲔ اﳉﺬري أن ﻓـــﻲ ﻳﺮﻏـــﺐ اﻟـــﺬي اﻟﻔﻴﻠﺴـــﻮف وأﻓﻼﻃـــﻮن اﻟﺜﺎﻧﻴﺔ، اﻟﻨﻘﻄـــﺔ ﺗﺘﻌﻠـــﻖ. اﳌﺪﻳﻨﺔ ﻓـــﻮق ﻳﻜـــﻮن أوﻫﻢ اﻟـــﺬي( اﻟﻐﺮور ﻟﻨﻘـــﻞأو) اﻟﻨـــﺰوع ﺑﺬﻟـــﻚ ﻣﻌﻴﻨﺔ، ﺗﺎرﻳﺨﻴﺔ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﻣﻦ اﻧﻄﻼﻗﺎ ﻟﻠﻔﻼﺳـــﻔﺔ، ﺷـــﺮﻋﻨﺘﻪ أي اﻟﻮاﻗﻊ، ﻋﻘﻠﻨﺔ ﻋﻠﻰ ﻗـــﺎدرون أﻧﻬﻢ أﺑﺮز.( وﺗﺒﺮﻳﺮه وﺗﻔﺴﻴﺮه ﻟﻠﺘﺎرﻳﺦ ﻗﻮاﻧﲔوﺿﻊ) اﳌﺆﺳـــﻔﺔ اﳊﺎﻻت ﺗﻠﻜﻢ اﻹدﻋﺎء ﻟﻬﺬا اﻟﻌﻼﻣـــﺎت ﺧﺎص وﺑﺸـــﻜﻞ“اﳌﺜﻘﻔﲔ” ﺑﺒﻌﺾ ﺣﻔـــﺖ اﻟﺘﻲ ﻋﻤﻠﻲ وﺑﺸﻜﻞ أﻳﻀﺎ ﻟﻜﻦ اﻟﺴﺘﺎﻟﻴﻨﻴﺔ، درب رﻓﺎق. واﻟﻨﺎزﻳﺔ ﻫﻴﺪﻏﺮ ﻣﻊ ﻓﻠﺴﻔﻴﺎ ﻣﻌﺎدل وإن ﻣﺘﺒﺎﻳﻦ ﺑﺎﳌﺸﻜﻠﺔ وﺗﺘﻌﻠﻖ اﻟﺜﺎﻟﺜﺔ، ﺑﺎﻟﻨﻘﻄﺔ أﺧﺘﻢ ﺳـــﻮف ورؤﻳﺔ اﻟﻨﺎﻗﺪ ﺗﺮﺑﻂ اﻟﺘـــﻲ اﻟﻌﻼﻗﺔ ﺗﺜﻴﺮﻫﺎ اﻟﺘـــﻲ أﻧﻪ ﻣﻔﺎدﻫﺎ واﻟﺘﻲ ﺑﺎﳊﻘﻴﻘﺔ اﳌﻮاﻃﻦ اﻟﻔﻴﻠﺴﻮف واﻟﺪﳝﻘﺮاﻃﻴﺔ، اﻟﺬاﺗﻲ ﻟﻼﺳﺘﻘﻼل ﻣﺸﺮوع ﺿﻤﻦ واﻟﻨﺴـــﺎء اﻟﺮﺟﺎل ﻣﻦ اﻟﻌﻈﻤﻲ اﻟﻐﺎﻟﺒﻴﺔ ﻧﻌﺘﺒـــﺮ اﻹﺑﺪاع ﻣﻨﺒـــﻊ اﳌﺠﺘﻤﻊ داﺧﻞ ﻳﻌﻴﺸـــﻮن اﻟﺬﻳـــﻦﺑﻜﺴﺮ) ـــﺲّ اﳌﺆﺳ ﻟﻠﻤﺨﻴﺎل اﻟﺮﺋﻴﺴـــﻲ واﳋﺰان اﻟﺬوات ﻳﻜﻮﻧـــﻮا أن ﻳﻨﺒﻐـــﻲ واﻟﺬﻳـــﻦ( اﻟﺴـــﲔ. واﻟﻔﻌﻠﻴﺔ اﻟﻮاﺿﺤﺔ ﻟﻠﺴﻴﺎﺳﺔ اﻟﻔﺎﻋﻠﺔ وﻋﻠﻰ اﻟﻘـــﺪﱘ اﻟﻴﻮﻧـــﺎن ﻓـــﻲ اﻟﻔﻴﻠﺴـــﻮف ﻛﺎن. ﻣﻮاﻃﻨﺎ وﻃﻮﻳﻠﺔ أوﻟﻴـــﺔ زﻣﻨﻴﺔ ﻣﺮﺣﻠـــﺔ اﻣﺘﺪاد ﻳﺼﻮغ ﻟﻜﻲ أﺣﻴﺎﻧﺎ ﺴﺘﺪﻋﻲُ ﻳ ﻛﺎن اﻟﺴـــﺒﺐ، ﻟﻬﺬا ﻫﺬا ﻓﻲ ﺳـــﻮﻟﻮن ﻛﺎن. ﻷﺧﺮى أو ﳌﺪﻳﻨﺘﻪ ﻗﻮاﻧﲔ أﺳـــﺲ وﻋﻨﺪﻣﺎ. ﺷـــﻬﺮة اﻷﻛﺜﺮ اﳌﺜﺎل اﻟﺴـــﻴﺎق ﻣﺴـــﺘﻌﻤﺮة اﳌﻴـــﻼد ﻗﺒـــﻞ443 ﻋـــﺎم اﻷﺛﻴﻨﻴـــﻮن ﻋﻠﻲ وﻗﻊ اﺧﺘﻴﺎرﻫـــﻢ ﻓﺈن إﻳﻄﺎﻟﻴـــﺎ، ﻓﻲ ﺛﻮرﻳـــﻮ. ﻗﻮاﻧﻴﻨﻬﺎ ﻳﺼﻮغ ﻟﻜﻲ ﺑﺮوﺗﺎﻏﻮراس ﻋﻠﻲ وأﻛﺒﺮﻫﺎ اﻟﺴـــﻼﻟﺔ ﻫﺬه آﺧـــﺮ ﺳـــﻘﺮاط ﻛﺎن ﻓﻬﻮ ﻣﻮاﻃﻨﺎ؛ ﻛﺎن ﻟﻜﻨﻪ ﻓﻴﻠﺴـــﻮف ﻓﻬﻮ. ﺣﺎل أﻳﺔ رب وﻫﻮAgora اﻵﻏﻮرا داﺧﻞ ﻣﻮاﻃﻨﻴﻪ ﻳﻨﺎﻗﺶ ﺛﻼث ﻓﻲ ﻣﺸﺎرﻛﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﻋﻼوة ﻷﺑﻨﺎء وأب أﺳﺮة. ﻋﺴﻜﺮﻳﺔ ﺣﻤﻼت اﻟﻌﻠﻴﺎ اﶈﻜﻤـــﺔ رﺋﻴـــﺲ ﲟﻬﻤﺔ اﺿﻄﻠـــﻊ ﻟﻘـــﺪ ﻓﻲ واﺣﺪ ﻳـــﻮم ﳌﺪة ﻟﻠﺠﻤﻬﻮرﻳـــﺔ رﺋﻴﺴـــﺎ وﻛﺎن اﻟﺪﳝﻘﺮاﻃﻴﺔ ﺗﺎرﻳﺦ ﻓﻲ ﻣﺄﺳﺎوﻳﺔ اﻷﻛﺜﺮ اﻟﻠﺤﻈﺔ اﻟﻘﺎدة ﻣﺤﺎﻛﻤﺔ ﺷـــﻬﺪ اﻟﺬي اﻟﻴﻮم وﻫﻮ اﻷﺛﻴﻨﻴﺔ ﺗﺮأس ﻋﻨﺪﻣﺎ أرﻛﻴﻨﻴﻮس ﻣﻌﺮﻛﺔ ﻓـــﻲ اﳌﻨﺘﺼﺮﻳﻦ اﳉﻤﻊ ﻏﻀﺐ ﻳﻜﺒﺢ أن واﺳﺘﻄﺎع اﻟﺸﻌﺐ ﲡﻤﻊ اﻟﻌﺴـــﻜﺮﻳﲔ اﻟﻘﺎدة ﻣﺤﺎﻛﻤـــﺔ راﻓﻀـــﺎ اﻟﻬﺎﺋـــﺞ. ﺷﺮﻋﻴﺔ ﻏﻴﺮ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ أن اﻟﺘﺎرﻳﺦ ذﻟﻚ ﻣﻦ ﺳﻨﻮات ﺑﻌﺪ ﻳﺮﻓﺾ ﺳـــﻮف اﻟﻘﺒﺾ ﻳﻠﻘﻲ ﺑﺄن اﻟﺜﻼﺛﲔ اﻟﻄﻐﺎة ﻷواﻣﺮ ﳝﺘﺜﻞ اﳌﻮاﻃﻨﲔ، أﺣـــﺪ ﻋﻠـــﻰ ﺷـــﺮﻋﻴﺔ ﻏﻴـــﺮ ﺑﻄﺮﻳﻘـــﺔ ﻣﺄﺳـــﺎة وإداﻧﺘـــﻪ ﻣﺤﺎﻛﻤﺘـــﻪ ـــﺪّ ﲡﺴ وﺳـــﻮف اﻟﺒﺤﺚ ﻳﺠﺪي ﻻ ﺣﻴﺚ ﻟﻠﻜﻠﻤﺔ اﳋﺎﻟﺺ ﺑﺎﳌﻌﻨـــﻰ دﳝﻘﺮاﻃﻴﺔ أن اﻷﻛﻴﺪ ﻣﻦ. واﳌﺘﻬﻤﲔ اﻷﺑﺮﻳﺎء ﻋﻦ اﻟﺮاﺑﻊ اﻟﻘﺮﻧـــﲔ دﳝﻘﺮاﻃﻴﺔ ﺗﻜـــﻦ ﻟﻢ399 ﺳـــﻨﺔ ﺗﻮاﺻﻞ ﺳـــﻮف ﻛﺎﻧﺖ اﳌﺪﻳﻨـــﺔ وأن واﳋﺎﻣـــﺲ اﻣﺘﺪاد ﻋﻠﻰ ﺗﻔﻌـــﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﻤﺎ ﺑﺴـــﻘﺮاط ﻗﺒﻮﻟﻬﺎ أن ﻧﻔﻬﻢ أن ﻳﻠﺰﻣﻨـــﺎ أﻧﻪ ﺑﻴـــﺪ. اﻟﺰﻣﻦ ﻣﻦ ﻋﻘـــﻮد ﻫﻮ ﻣﺎ ﺣـــﺪود ﺗﻨﺘﻬﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﺳـــﻘﺮاط ﳑﺎرﺳـــﺔ اﻟﺪﳝﻘﺮاﻃﻴﺔ إن. دﳝﻘﺮاﻃﻴﺔ أﻳﺔ ﻓﻲ ﺑﻪ ﻣﺴﻤﻮح ﻋﻠﻰ وﻣﻌﻠﻦ واﺿﺢ ﺑﺸﻜﻞ اﳌﺘﺄﺳﺲ اﻟﻨﻈﺎم ﻫﻲ. ﻋﺎم رأي وﺻﻮغ اﻵراء وﺗﺼﺎرع اﻟﺮأي ﺑﻪ وﻣﻘﺒﻮل ﺷـــﺮﻋﻲ ﻓﻌﻞ اﻟﻐﻴﺮ آراء ﻓﻲ ﻓﺎﻟﻘﺪح اﳊﻘﻴﻘﻲ اﳌﺘﻨﻔﺲ ﻌﺘﺒـــﺮُ ﻳ إذ واﺳـــﻊ ﻧﻄﺎق ﻋﻠﻰ ﺗﺒﻴﲔ ﻋﻨﺪ ﻳﻘﻒ ﻟﻢ ﺳـــﻘﺮاط ﻟﻜﻦ. اﻟﻌﺎﻣﺔ ﻟﻠﺤﻴﺎة أن ﻳﻘﺘﺮح وﻻ) ﺧﺎﻃـــﺊ ﻏﻴﺮه أو اﻟﺮأي ﻫـــﺬا أن اﻵراء ﻛﻞ أنّ ﺑـــﲔ ﻟﻜﻨﻪ،( آﺧـــﺮ ﻣﺤﻞ رأي ﻳﺤـــﻞ ﻳﺪاﻓﻌﻮن ﻣـــﻦ أن ذﻟﻚ، إﻟﻰ وأﺿـــﺎف ﻣﻐﻠﻮﻃـــﺔ،. ﻳﻌﺮﻓﻮن ﻻ ﻣﺎ ﻳﺪﻋﻮن ﻋﻨﻬﺎ ﻣﺠﺘﻤﻊ داﺧﻞ ﺣﻴـــﺎة ﺛﻤﺔ ﻟﻴﺴـــﺖ أﻧﻪ واﳊﺎل،( ﻣﻨﻬﺎ واﺣﺪةواﻟﺪﳝﻘﺮاﻃﻴﺔ) ﺳﻴﺎﺳـــﻲ ﻧﻈﺎم أو اﳌﺸـــﺎرﻛﲔ أن اﻓﺘـــﺮاض أﺳـــﺎس ﻋﻠﻰ ﳑﻜﻨـــﺔ اﳌﻨﺴﺠﻤﺔ ﻏﻴﺮ اﻷوﻫﺎم ﻣﻦ ﻋﺎﻟﻢ داﺧﻞ ﻳﻌﻴﺸﻮن إﻧﻪ ﻳﻘﻴﻨﺎ. ـ ﺑﺎﻃﺮاد ﻳﺒﻴﻨﻪ ﺳـــﻘﺮاط ﻛﺎن ﻣﺎ وﻫﻮ ـ ﻓﻌﻠﺖ وﻗﺪ ﺑﺬﻟﻚ، ﺗﻘﺒﻞ أن اﳌﺪﻳﻨﺔ ﻣﻘﺪور ﻓـــﻲ ﻛﺎن ﺳﻘﺮاط ﻟﻜﻦ. اﻟﻔﻼﺳﻔﺔ ﻣﻦ وﻏﻴﺮه ﺳﻘﺮاط ﻣﻊ ذﻟﻚ ﳑﺎرﺳﺘﻪ ﺛﻤﻦ ﻳﺪﻓﻊ ﺳـــﻮف أﻧﻪ ﺟﻴﺪا ﻳﻌﺮف ﻛﺎن ﺣﺎﺟﺔ ﻓﻲ ﻳﻜﻦ ﻟﻢ. آﺟـــﻼ أم ﻋﺎﺟﻼ إن وﻣﻮاﻗﻔـــﻪ ﺟﻞ ﻗﻀﻰ ﻷﻧـــﻪ اﻹداﻧﺔ، ﺻـــﻚ ﻟﻪّ ﻌﺪُ ﻳ ﻣـــﻦ إﻟﻰ اﻟﺬي اﻟﺼﻚ ﻓﻲ ﻳﻔﻜـــﺮ وﻫﻮ ﻗﻮﻟﻪ ﺣﺴـــﺐ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﺳﻘﺮاط ﻳﻜﺘﻒ ﻟﻢ. اﺗﻬﺎﻣﻪ ﺣﺎل ﻓﻲ ﻳﻘﺪﻣﻪ ﺳـــﻮف ﻠﺔّ ﻣﺸـــﻜ ﻣﺤﻜﻤﺔ أﺻﺪرﺗﻪ اﻟﺬي اﳊﻜﻢ ﻳﻘﺒﻞ ﺑﺄن ﻓﻲ أﻟﻘﺎه اﻟـــﺬي اﳋﻄـــﺎب أن إذ ﻣﻮاﻃﻨﻴـــﻪ ﻣـــﻦ ﻫﺠﻮﻣﺎ ﻏﺎﻟﺒﺎ ﻋﺘﺒﺮُ أ واﻟـــﺬيCreton اﻟﻜﺮﻳﻄﻮن راﺋﻌﺔ ﺑﻠﻮرة ﻞّ ﳝﺜ أﻧﻪ واﳊﺎل أﺧﻼﻗﻲ ﻃﺎﺑـــﻊ ذا اﳌﺘﻤﺜﻠﺔ اﻷﺳﺎﺳﻴﺔ اﻟﻴﻮﻧﺎﻧﻴﺔ ﻟﻠﻔﻜﺮة وﲡﺴـــﻴﺪا ﻫﻲ ﻓﺎﳌﺪﻳﻨﺔ. ﻣﺪﻳﻨﺘﻪ ﻃﺮف ﻣﻦ اﻟﻔﺮد ﺗﻜﻮﻳﻦ ﻓـــﻲ وﻛﺎن ﺳﻴﻤﻮﻧﻴﺪ ﻳﻜﺘﺐ ﻛﻤﺎ اﻹﻧﺴـــﺎن ﺗﺮﺑﻲ اﻟﺘﻲ وأﻧﻪ أﳒﺒﺘﻪ اﻟﺘﻲ ﻫﻲ أﺛﻴﻨﺎ ﺑﺄن ﻳﻌﺮف ﺳـــﻘﺮاط.. آﺧﺮ ﻣﻜﺎن ﻓﻲ ﻳﻨﺒﻌﺚ أن ﻣﻘﺪوره ﻓﻲ ﻳﻜﻦ ﻟﻢ ﻤﻪّ ﻣﻌﻠ روح ﺧﺎن ﻣﺮﻳﺪ ﻓﻲ ﻧﻔﻜﺮ أن اﻟﺼﻌـــﺐ ﻣﻦ ﻓﻌﻞ ﻛﻤﺎ اﳌﻤﺎرﺳﺔ ﻣﺴﺘﻮى ﻋﻠﻰ ﻣﻀﺎﻋﻒ ﺑﺸﻜﻞ اﳌﺪﻳﻨﺔ ﻣﻦ اﻷﺧﻴﺮ ﻫـــﺬا اﻧﺴـــﺤﺐ ﻟﻘﺪ. أﻓﻼﻃﻮن ﻣﻨﺘﻘﺎة ﻟﺼﻔـــﻮة ﻣﺪرﺳـــﺔ أﺑﻮاﺑﻬﺎ ﺧﺎرج وأﻗـــﺎم ﺷـــﺎرك ﻋﺴـــﻜﺮﻳﺔ ﺑﺤﻤﻠﺔ ﻟﻨﺎ ﻋﻠﻢ ﻻ. اﳌﺮﻳﺪﻳﻦ ﻣﻦ ﻓﻬﻮ. أﺳﺮﺗﻪ أﻓﺮاد ﻓﻴﻬﺎ ﺷـــﺎرك أو ﺑﻨﻔﺴـــﻪ ﻓﻴﻬﺎ واﻟﺘﻜﻮﻳﻦ ﺑﺎﻟﻌﻨﺎﻳﺔ ﺗﻌﻬﺪﺗﻪ اﻟﺘﻲ اﳌﺪﻳﻨﺔ ﳝﻨﺢ ﻻ ﻻ: ﳝﻨﺤﻪ أن ﻣﻮاﻃﻦ ﻷي ﻳﻨﺒﻐﻲ ﳑﺎ ﺷـــﻲء أي ﲟﺴﺆوﻟﻴﺎت ﻗﺒﻮل أو أﺑﻨﺎء أو ﻋﺴـــﻜﺮﻳﺔ ﺧﺪﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﺜﻴﺮا ﻳﺘﺤﺎﻣـــﻞ ذﻟﻚ ﻋﻜـــﺲ ﻋﻠﻰ ﺑﻞ ﻋﺎﻣـــﺔ ﻛﺨﻄﻴﺐ اﻟﻜﺒﻴﺮة ﻣﻮﻫﺒﺘﻪ ﺑﻔﻀﻞ ﳒﺢ ﻟﻘﺪ. أﺛﻴﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻳﻔﺮض أن ﻓـــﻲ ودﳝﺎﻏﻮﺟﻲ وﺳﻔﺴـــﻄﺎﺋﻲإن” : اﻟﺼـــﻮرة ﻫﺬه اﻟﻼﺣﻘـــﺔ اﻟﻘـــﺮون اﻣﺘـــﺪاد وﺑﺮﻛﻠﻴﺲ ﺛﻴﻤﻴﺴـــﺘﻮﻛﻞ أﻣﺜﺎل أﺛﻴﻨﺎ ﺳﻴﺎﺳـــﻴﻲ اﳌﻔﻜﺮﻳـــﻦ وإن دﳝﺎﻏﻮﺟﻴـــﲔ ﺳـــﻮي ﻟﻴﺴـــﻮاإن“ و ﺣـــﺪده اﻟـــﺬي ﺑﺎﻟﻔﻬـــﻢ“ ﺳﻔﺴـــﻄﺎﺋﻴﻮن ﺳﻮى ﻟﻴﺲ اﻟﺸﻌﺐ وإن اﳌﺪﻳﻨﺔ ﻣﺮﺗﺸﻮ اﻟﺸﻌﺮاء ﻣﺜﻞﳒﺪ) “ واﻷوﻫـــﺎم اﻷﻫـــﻮاء ﺗﻘﻮده ﻗﻄﻴﻌـــﺎاﻟﺸـــﻌﺐ” : اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻣﺠﺘﻤﻌﺎﺗﻨﺎ ﻓﻲ اﻟﺘﻌﺒﻴﺮ ﻫﺬا وﻟﻘﺪ( وﻣﺘﺨﻠﻒ ﺟﺎﻫﻞ ﻷﻧـــﻪ اﻟﺪﻛﺘﺎﺗﻮرﻳﺔ ﺗﻠﺰﻣﻪ ﻟﻠﻮﺳـــﺎﺋﻞ ﻣﺒﺪع أول وﻫﻮ اﻟﺘﺎرﻳﺦ ﺑﻘـــﻮة ـــﻒّ زﻳ. اﳌﺠﺎل ﻫﺬا ﻓﻲ اﻟﺴﺘﺎﻟﻴﻨﻴﺔSaturday 2008/6/28 اﻟﺴﺒﺖÉjÉ° bh QÉμaCG 12 ﺧﻄﺄ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﻨﺎ اﻟﻜﻮﻧﻴﺔ ﺣﺎل وﻟﺴﺎن اﳌﻮاﻃﻨﺔ واﺟﺐ ﺑﲔ واﻟﺘﺎرﻳﺦ اﳌﺜﻘﻒ< . اﻟﻌﺎﻣﺔ ﻟﻠﺤﻴﺎة اﳊﻘﻴﻘﻲ اﳌﺘﻨﻔﺲ ﻌﺘﺒﺮُ ﻳ إذ واﺳﻊ، ﻧﻄﺎق ﻋﻠﻰ ﺑﻪ وﻣﻘﺒﻮل ﺷﺮﻋﻲ ﻓﻌﻞ اﻟﻐﻴﺮ آراء ﻓﻲ اﻟﻘﺪح{{ أنّ ﺑﲔ ﻟﻜﻨﻪ،( آﺧﺮ ﻣﺤﻞ رأي ﻳﺤﻞ أن ﻳﻘﺘﺮحوﻻ) ﺧﺎﻃﺊ ﻏﻴﺮه أو اﻟﺮأي ﻫﺬا أن ﺗﺒﻴﲔ ﻋﻨﺪ ﻳﻘﻒ ﻟﻢ ﺳﻘﺮاط ﻟﻜﻦ{{ ﻳﻌﺮﻓﻮن ﻻ ﻣﺎ ﻳﺪﻋﻮن ﻋﻨﻬﺎ ﻳﺪاﻓﻌﻮن ﻣﻦ أن ذﻟﻚ، إﻟﻰ وأﺿﺎف ﻣﻐﻠﻮﻃﺔ، اﻵراء ﻛﻞ اﻟﻘﺎﺋﻞ اﻟﺮأي ذﻟﻚ ﺪّ ﺗﻔﻨ ﺟﺪﻳﺪة ﻣﻘﺎرﺑﺔ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﺘﺎرﻳﺦ اﳌﺜﻘﻒ ﻋﻼﻗﺔ إﺑﺮاز اﳌﻘﺎل ﻫﺬا ﻓﻲ اﻟﻴﻮﻧﺎﻧﻲ اﳌﻔﻜﺮ ﻳﺤﺎول{{ ﻛﺎﺳﺘﻮرﻳﺎدﻳﺲ. آراء ﺟﻤﻠﺔ ﻣﻦ واﺣﺪا رأﻳﻪ ﻳﻜﻮن أن ﻳﻌﺪو وﻻ ﻣﻮاﻃﻦ ﺷﻲء ﻛﻞ ﻗﺒﻞ ﻫﻮ ﻓﺎﳌﺜﻘﻒ. ﻟﻠﻤﺜﻘﻒ اﻟﻄﻠﻴﻌﻲ ﺑﺎﻟﺪور ﺑﺄﻧﻪ ﻳﺘﻮﻫﻢ اﻟﺬي اﳊﺰﺑﻲ اﳌﻨﺎﺿﻞ ذاك أو اﻟﺸﻌﺐ ﻋﻦ اﳌﺘﺮﻓﻊ ذﻟﻚ ﺳﻮاء اﳌﺠﺘﻤﻊ ﻋﻦ واﳌﻨﻔﺼﻞ اﳌﻌﺰول اﳌﺜﻘﻒ ﻓﻜﺮة ﻳﻨﻘﺪ ﻓﻴﺘﺤﻮل ﺑﺆﺳﺎ أﻛﺜﺮ واﻗﻊ ﺗﺄﻳﻴﺪ ﻓﻲ اﻟﺴﻘﻮط ﻋﻦ ﻟﻠﻮاﻗﻊ ﻧﻘﺪه ﻳﺜﻨﻴﻪ وﻻ ﺑﺎﻟﻘﻮة ﻳﺤﻠﻢ اﻟﺬي ذاك أو ﻛﻨﻬﻪ وﻓﻬﻢ اﻟﺘﺎرﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﺾ ﻓﺎتّ ﻟﺘﺼﺮ ﻛﺎﺳﺘﻮرﻳﺎدﻳﺲ ضّ ﻳﺘﻌﺮ. اﻟﺴﻼﻃﲔ وﻋﺎظ ﻣﻦ اﻟﻮردي ﻋﻠﻲ ﻣﻊ ﻟﻨﻘﻞ أو اﻷﻣﻴﺮ ﺧﺪﻣﺔ ﻓﻲ ﻓﻘﻴﻪ ﺷﺒﻪ و“واﻋﻆ” إﻟﻰ ﻳﻜﻮن أن ﻟﻠﻤﺜﻘﻒ ﳝﻜﻦ ﻻ رأﻳﻪ ﻓﻲ. وﺑﻌﻴﺪه ﻗﺮﻳﺒﻪ اﻟﺘﺎرﻳﺦ ﻣﻦ اﳌﺴﺘﻘﺎة اﻷﻣﺜﻠﺔ ﻋﺪﻳﺪ ﺧﻼل ﻣﻦ وذﻟﻚوﻣﻮاﻗﻔﻬﻢ“ اﳌﺜﻘﻔﲔ” ﻣﺸﻴﺌﺔ وﺗﻠﻚ ﻣﺒﺮراﺗﻪ ﻟﻪ وﻗﻊ ﻣﺎ وأن“ ﻋﻘﻼﻧﻲ واﻗﻌﻲ ﻫﻮ ﻣﺎﻛﻞ” ﻧﻌﺘﺒﺮ ﻛﺄن ﺗﺒﺮﻳﺮﻳﺎ ﻣﺎﺿﻴﻪ ﻣﻦ ﻣﻮﻗﻔﻪ ﻛﺎن إذا ﻟﻠﺤﺮﻳﺔ داﻋﻴﺔ{{ ( ﺑﺴﺒﺎسﺳﻤﻴﺮ.د) . ﻟﻠﻤﺴﺘﻘﺒﻞ رؤﻳﺘﻨﺎ ﻋﻦ ﻳﻨﻔﺼﻞ ﻻ واﳊﺎﺿﺮ اﳌﺎﺿﻲ ﻣﻦ ﻓﺎﳌﻮﻗﻒ. اﻟﻜﺎﺋﻦ وﻗﺪر وﻗﻮاﻧﻴﻨﻪ اﻟﺘﺎرﻳﺦ ﻳﺎدﻳﺲ ﻛﺎﺳﺘﻮر
