يا رب... أزيل من طريقها كل األعداء، األشرار واحلساد....

يا رب... أعطها وسلحها بالقوة، الصحة وراحة البال.. يا رب ...

نتضرع اليك اليوم لكي حتميها من اخلطايا والشر...

يا رب.. نتضرع اليك اليوم ليكن مالكك املقدس معها حتى ال يجد العدو الشرير فيها نقطة ضعف ويقوى عليها

يا رب رد عنها.. وارعاها... وإجعل الرحمة واخلير والراحة وإجعل الرحمة واخلير والراحة يتبعونها في كل أيام حياتها...

يا رب.. استرها من مؤامرات األشرار... وابعد عنها أهل الشر...

وصالة خاصة من والدة رميا

يا رب.احميها من كل عني... يا رب تعطيها الصحة والعافيه.. يا رب تعطيها الصحة والعافيه.. يا رب تخليا قدام والدا.. يا رب ما تخليني شوف سوء عليا.. يا رب تاخد من عمر وتعطيا.. يا رب تعطيا على قد نيتا.. يا رب

التراب يقلب دهب بإيديا.. يا رب إنت عطيتني ياها وإنت حميلي ياها

يا رب أنصرها في معركتها بوجه كل من يضمر لها الشر والنوايا السيئة...

يا رب سهل خطوتها... نور دربها....

يا رب... انصرها في كل املعارك.... في معركتها ضد الشر..... ضد الظلم...ضد الفساد...

احميها من كل العثرات .... من كل األالم ... من كل التعب... من الشر...

يا رب.. احمي لنا رميا...

يا رب... نخاطبك اليوم بصوت مرتفع ... يا رب نطلب منك ... في هذا اليوم الذي ارسلت لنا فيه مالكا

إمرأة تزرع فينا في كل يوم أمل حب وإميان ... فتنبض قلوبنا باحملبة..

يا رب.. كلمة اليوم نتوجه بها ... نحن محبني رميا جنيم إلى السموات.. نتوجه بها ونخاطب الرب على نية هذه اإلمرأة االستثنائية التي دخلت إلى حياتنا منذ أكثر من 15 عشر

سنة.. ..

I Pray For Rima

حوار ”حياتي“

فرنجية ا: إي حاور

ي ا الثزءا

حوار ”حياتي“

”قلت في نفسي انني سأعمل في صوت الغد، وحطيتها براسي“

حوار ”حياتي“

”عالقتي باالدارة شهدت أيضا صعودا وهبوطا. فعلى الرغم من

أن نجاحي كان متوقعا ولد هذا النجاح بعض من الغيرة من هنا وبعض من الحسد من هناك وبعض الحساسيات في

صوت الغد“

حوار ”حياتي“

حوار ”حياتي“

“

”ساهمت الصحافة في شهرتي لكن ال يخلو األمر

من بعض الزكزكات واالشاعات. فهذا هو

النظام...“

”ليتهن يقلدنني بالمضمون أيضا وليس فقط بالضحكة. حتى عندما ينسخون فقراتي أضحك

وأقول ليتهم يعملون على تطوير المضمون أيضا.

حوار ”حياتي“ My Life لما ظهر في حياتي كتاب

Your Touch تغيرت حياني

حوار ”حياتي“

”فترتي الذهبية آتية وهناك أمور كثيرة تنتظرني وأنا أعمل عليها“

حوار ”حياتي“

”ممكن ان ابتعد عن الراديو...ولكنني ال اعرف ان كنت سأقدر على ذلك“

بعد الطفولة, العالقة مع الرب, النجاح و الشهرة, نفتح مع رميا صفحة احلب... الذي لطاملا نادت به و كان له حيز كبير من هواها...

عن الرجل, عن احلب و عن الزواج... تفتح رميا جنيم قلبها...

حوار حياتي:

ثالثء ال

جلزا

حاورها: إيلي فرجنية

حوار حياتي

رميا...كنا قد تناولنا في اجلزئني األولني العالقة املباشرة بني حياتك اخلاصة ويومياتك وطريقة تفاعلك معها عبر الهواء. كما سبق

وذكرنا ان برنامجك هو انت الى أبعد احلدود ملا تضعيه من نفسك وأحاسيسك فيه. ان كم احلب الذي ميكن لنا ان نلمسه من خالل

األثير يدفعنا الى التفكير ان وراء رميا جنيم قصص حب كبيرة وغرام ال متناهي...أصحيح ذلك؟

طبعا، فأنا أعتبر ان احلب باملطلق هو احملرك األساسي للحياة...ان كان باملطلق هو احملرك األساسي للحياة...ان كان بني حبيبني، أو صديقني، أو مع أفراد من العائلة. ان احلب هو نتاج ما وقد أجنرف وراء ...وقد أصف نفسي بأنني حساسة جدا نفعل أيضا

أحاسيسي...وعندما أحب، أحب حتى آخر نقطة من دمي وأحب من دون مقابل وأكون مندفعة كل االندفاع...صحيح انني مررت بتجارب ، و امنا على قلتها، تركت أثرها في مكان ما في حب تعتبر قليلة جدا

نفسي، وأغنيتني في مكان آخر... وعلى رغم اختالف األشخاص والظروف والزمان، يبقى الشيء الثابت هو كم احلب والطريقة التي الثابت هو كم احلب والطريقة التي

أحببت بها وما زلت أحب حتى اليوم.

فلنتحدث عن ابراهيم أو بوب زوجك...وهو الرجل الذي ربطتك به عالقةحب قوية وعاصفة قبل الزواج.

. ربطتني بزوجي قصة حب خيالية...تعارفنا بالصدفة...وعادت الصدفة لتجمعنا للمرة األولى أيضا

ان شقيقة بوب كانت متثل في املسرحية. وكنت آنذاك أعمل في تقدمي املسرحية.وبطبيعة احلال، جاء بوب االذاعة وأتولى أيضا

...وراح يحضر املسرحية ليشاهد املسرحية...وأعجب بي كثيرامرة تلو األخرى، وعرفتني أخته به وكانت تدعوني للذهاب للسهر

... بعد املسرحية كي جتمعنا سويا، ولكنني كنت أرفض دائماالى أن شاء القدر ان نلتقي من جديد بعد فترة طويلة. كنت آنذاك . كنت آنذاك من حيث أنا، وأقلني انتظر سيارة تقلني الى املنزل...وكان هو مارا

، وخالل فترة قصيرة نسبيا، بدأنا نشعر رويدا الى املنزل. ورويدابأحاسيس قوية جتاه بعضنا...وهنا قرع احلب بابي وبدأت قصتي مع بوب...وكان الغرام الكبير فهو كان بالنسبة لي أمير فعليا

األحالم...وكنت بالنسبة له أميرة العمر كله. واستمرت عالقتنا أربع سنوات من احلب الكبير واحلقيقي، وقصة كما في الروايات

اجلميلة بكل تفاصيلها...أفقدتني توازني...جعلتني أفرد جناحاي جعلتني أفرد جناحاي من السعادة...وبعدها تزوجنا...وبدأنا نؤسس وأحلق بعيدا

...أنا في االذاعة وهو في مجاله...كان يشجعني ملستقبلنا سويادائما، وكان يعشق ما أقدمه ويدعمني بكل جوارحه...وفي كثير من

األيام، عندما كان امللل يجتاحني، كان هو احملرك الدائم :" هيا، هناك من ينتظر كلمة واحدة لطاقتي...يوقظني قائال

منك!" وكنت أعود مفعمة بالطاقة...وأكمل مسيرتي...بوب مبهنتي ويعتز بنجاحي... مبهنتي ويعتز بنجاحي... فخور جدا

”ربطتني بزوجي قصة حب خيالية“

حوار حياتي

هل استطعت التوفيق بني العمل واحلب؟ لقد أمن لي بوب جو مريح كي أصب كامل تركيزي على لقد أمن لي بوب جو مريح كي أصب كامل تركيزي على

وخصوصيات مهنتي...ونحن نحترم مهننا كثيرااملهنة...وآنذاك كان كل منا يؤسس نفسه

...ولذلك قررنا تأجيل موضوع االجناب...أخذتني مهنيااالذاعة منه...في وقت ما، ولكنني عرفت كيف أوفق

بني االثنني وكيف أجد التوازن بني املهنة التي أحب الحقاواحلبيب الذي أعشق...

أما تعاطي بوب مع شهرتي فكان على أنها نتيجة أما تعاطي بوب مع شهرتي فكان على أنها نتيجة حتمية ملهنتي، ولم يخلق لنا ذلك مشاكل احلمد هللا!

بني احلب بال وال شي...واحلب انون، أين أنت من العقل؟في اللحظة انونة، عندما يصل احلب حتى اجلنون، يصبح العقل رهينة القلب ال بل يجاريه بجنونه...وفي يصبح العقل رهينة القلب ال بل يجاريه بجنونه...وفي

...فأنا اخترت لنفسي عالقتي مع بوب لم أكن أواجه انقسام القلب والعقل...كان كل شيء مثالي جدا أحبه من كل مشاعري وهو قابلني بالشيء نفسه...أنا أنادي بتدخل العقل في احلب عندما تكون شريكا

العالقات غير متكافئة من ناحية املشاعر واألحاسيس...العالقات التي تندرج في خانة احلب من طرف ما تقوم بأذيتي...فما نفع جنون احلب، ان كان اآلخر واحد، أو "بحبو بس ما بيقدرني"، أو أحبها ولكنها غالبا

ال يشعر به أيضا؟ وهنا يجب ان يتدخل العقل!

قصة احلب هذه، هل استمرت بعد الزواج؟هل حتولت؟ هل نضجت؟ هل خفتت؟ما من قصة حب في العالم تصل الى الذروة وتبقى فيها...وسبق ان قلت في أحد أقواليوسبق ان قلت في أحد أقوالي

اليومية في البرنامج ان هناك عالقة حب حتملنا الى كوكب آخر، تفقدنا التوازن... ولكن نهايتها ان تعود بنا الى احلقيقة والواقع...أي الغرام ولكن من دون اجلنون...عشت وزوجي عالقة احلب بكل تفاصيلها وجنونها...واليوم استطيع ان أقول ان احلب حتول الى تفاهم، الى انسجام في العيش سوياحتت سقف واحد، الى القدرة على ان نزرع الفرح في قلوب بعضنا البعض اآلخر...ونحن لم نتحول الى هذا النوع من احلب بسبب أشغالنا أو زحمة احلياة، ال، بل ألننا وصلنا الى الذروة في حبنا...ونحن اليوم نحصد

... وانسجاما ما زرعنا من حب أزهر تفاهما

هل تبدلت على الهواء في هذه املرحلة االنتقالية؟كنت وما زلت على الهواء متعصبة للحب "بال وال شي" ، للمغامرات واجلنون، لكالم القلب ولكن في حدود لكالم القلب ولكن في حدود

...لقد توصلت الى أعلى املقبول...واملنطق...ومن دون مبالغات...ومن دون أن يكون الشخص مغفالدرجات احلب وكنت أعكس ذلك على الهواء...كنت أضع كل خبرتي وأصب نتاج قصة احلب التي عشت على الهواء...عندما أعطي رأي في قصة ما، ال أبني نصيحتي على فترات الصعود والهبوط التي متر بها العالقة، وال على املعطيات والظروف غير الثابتة...وان جرحتني عالقتي بالشريك، أو حتى وصلت األمور الى أذيتي من

، لن تراني أقول على الهواء انه ما من حب حقيقي، وأن كل ذلك هو كذبة كبيرة...فمن هذه العالقة، فأبداالضروري ان ندرك ان احلب ليس ترجمة لواقع حال على املدى القصير ميكننا أن نبدله في كل حلظة...بل هوحالة نفسية على املدى الطويل...فاألحاسيس ال تتغيير بني ليلة وضحاها...واحلب هو حقيقة ثابتة...و واحلب هو حقيقة ثابتة...و

حتى ان كنت قد اختبرت فشل احلب فهذا ال يعني انني أنا احملقة وان احلب هو خطأ...

مبهنتي ويعتز بنجاحي...“ ”بوب فخور جدا

حوار حياتي

على الهواء، نشعر ان رميا حزينة أحياناومن أغنياتك املفضلة "سلمولي على احلب"، هل آذاك احلب أم

أنصفك؟ما من حب يسبب األذى...فلألذية أربابها وهم أشخاص قد يدمرونك فلألذية أربابها وهم أشخاص قد يدمرونك ...امنا ...احلب هو أسمى األمور االيجابية ونتاجه ايجابي أيضا أحيانا

األشخاص هم من يضمرون األذية...قد يكون ذلك نتيجة عدم فهمهم وادراكهم وادارتهم لعالقات احلب، أو حتى لتوظيفها في اطار ايجابي...

في نهاية املطاف، في احلياة، يجب ان نعمل على حتسني أنفسنا وحتصينها جتاه اخليبات احملتملة...فاملهم تفاعلنا نحن مع حاالت

الصعود والهبوط...فال يغرينا الصعود...وال يكسرنا الهبوط... ...بل هو حالة من الهدوء ومن بل هو حالة من الهدوء ومن فعليا ان احلزن على الهواء، ليس حزنا

على أنها نغمات حزن ألن السالم...ولكنها تصل الى املستمع أحياناالناس اعتادوا أن أكون مفعمة بالطاقة....

رمبا هناك من يعتقد ان عالقة احلب التي ترتقي بك الى السماوات هي نفسها التي قد تنزلك الى شفير لن يكون "عابر سرير" فهو، وان عبر...يكفي انه قلب حياتك بدل فيك، دخل الهاوية...ال يهم... احلب أبدا ... ليرحل أحيانا تاريخك...انه احلب! علينا ان نقتنع انه حر ليس بامكانك ان تقيده في مكان...يأتي حينا

لك ذكريات جميلة وبصمة ما. ”أنا محظوظة في احلب املهم أن يعبر، تاركاولكن بتحفظ“

امنا في أي حلظة، قد جتتاحني فكرة ما أو مشهد ما...فيفضحني حزني أمام من يسمعني... قد يكون ناجت عن اعادة تقوميي للحب وللعالقات... وكل ذلك طبيعي وصحي، فاعادة التقومي جتعلنا أكثر

.. ولكنني أعود ألسيطر على كل شيء...على الهواء وخارج الهواء! ، وحزنا وحكمة نضجا

هل تشعرين أنك محظوظة في قصص احلب التي عرفتها؟ وملاذا عالقتك بزوجك عرضة دائماللشائعات؟ انفصلتما أو حتى يقولون تطلقتما...

أنا محظوظة في احلب ولكن بتحفظ...فاألشياء املثالية عمرها قصير...وحلظات السعادة فرص نقتنصها وحلظات السعادة فرص نقتنصها في حينها، وتعود لتغادرنا لتبحث عن آخرين...

أما موضوع الشائعات فرمبا يحدثها بعض ما أقول على الهواء من مواقف في مواضيع عامة، كالزواج والطالق وغيره...فيأخذها البعض على أنها شخصية...وهذا أمر طبيعي...

تعودت ... كل ذلك ما كان ليحدث لوال آرائي املعلنة حول االستقاللية التي أؤمن بها كل االميان في كل العالقات االنسانية، واحلرية مبعنى املساحة التي يجب ان يوفرها الشريك لشريكته

واخلصوصية التي جتعل من احلبيبني أكثر اشتياقا، ساهمت في هذه الشائعات. فأنا ال أنفك أردد ان على االنسان ان ال يذوب بشريكه بل ان يكون شريكه الفعلي،فأنا ال أنفك أردد ان على االنسان ان ال يذوب بشريكه بل ان يكون شريكه الفعلي،

مع ان ال ميحور حياته حول شخص واحد، وأن يعيش خصوصيته، ان ميضي وقتانفسه...من دون ان يتسكع مع شريكه 24 ساعة في اليوم...فلكل انسان

كيانه اخلاص واهتمامته اخلاصة التي ال يجب ان تلغي اهتمامات اآلخر وامنا ان متشيمبوازاته....

وأيضا، بحكم مهنتي أتلقى كم هائل من الدعوات الى مناسبات أذهب لوحدي ألن زوجي خارج لبنان، أو ألنه اجتماعية وثقافية وفنية...وأحيانا

مشغول،مشغول،

حوار حياتي

أو ألنني بكل بساطة أريد ان أذهب لوحدي...وتبدأ الشائعات من جديد...

ففي نهاية املطاف، أنا شخصية عامة ومن الطبيعي ان تطالني ألن الواقع مختلف متاما، فأنا وزوجي الشائعات، وال أنزعج منها بتاتا

متفاهمان كل التفاهم وتكاد حياتنا واحلمد هللا تخلو من املشاكل...عيننا على املستقبل وعلى أوالدنا، ونحن مرتاحان في حياتنا

. سويا

واحلب؟وموظف في مكانه الصحيح!

واحلب؟انه موجود موجود، وموظف في مكانه الصحيح!

رميا جنيم، أنت متهمة بأنك تكرهني الرجال، وحترضني النساء على االنتفاضة والثورة وعلى ترك أزواجهم، وبأنك "خرابة بيوت"...كيف تدافعني عن نفسك؟

وأكره أنصاف الرجال يعرف اني أعشق الرجل الرجل، ألن من يعرفني، غريب هذا االتهام... (تضحك)، والذكور...ان صداقاتي معظمها مع الرجال، فأنا أحب الرجال وأحترمهم وأقدرهم...فهم كاألطفال

الصغار، وأذهب بتقديري للرجال بقولي أنهم أكثر رقة من النساء ولديهم الكثير من املميزات واحلسنات...

وأصابع االتهام توجه الي ألنني ضد هذا اتمع الذكوري الذي يبرر للرجل كل شناعاته...ان ضرب زوجته فال ان ضرب زوجته فال بأس بذلك هو رب العائلة...ان حرم األم من أوالدها...بيحقلوا ما هو رجال...

ان الرجل في بالدي يتربى على هذه العقلية التقليدية... أنا أعشق الرجل القوي بليونته، الذي يقسو بحنانه، املسلح بعواطفه... الذي يدلل املرأة ويغنجها...أحب

الرجال، كما أؤمن بأن املرأة تستطيع ان الرجل الشرقي املنفتح. وأنا أؤمن بأن هناك أشياء ال يجيدها اال مبا تقوم به... باهرا تثبت نفسها بأكثر من طريقة وتنجح جناحا

ضد املرأة املنقمة التي تنكد العيش وتلعب من يتابعني يعرف انني أيضا دور الضحية املستضعفة واملستهان بها...كما انني ضد املرأة التيكما انني ضد املرأة التي دائما

تظن ان قوتها هي بأن تكون مسترجلة، فتفقد انوثتها وأجمل ما فيها... عندما أسدي النصح في هذا اال آخذ بعني االعتبار شخصية الرجل

واملرأة وأحاول أن أجد األسباب التخفيفية له أو لها... ودعني أقولها مرة أخيرة، ان من يعتبرني ضد الرجل ألنني أحاول مساعدة

امرأة معنفة، أو امرأة محرومة من أوالدها أو من حقوقها الزوجية، ال أسكت عن الظلم وأجند الهواء وكل فليعتبرني كذلك ألنني أبدا

طاقاتي ألساعد امرأة مسلوبة الشخصية، مسلوبة احلرية، مسلوبةمسلوبة احلرية، مسلوبةاألمومة! وليكن بعلم هكذا رجال بأنني أقف بوجه اهانتهم وذلهم

ألنفسهم قبل أن أقف الى جانب املرأة التي في وجههم...وعدوي هو كان ام امرأة، بكل ما الظلم في هذه احلياة وأدافع عن املظلوم، رجال

أوتيت به من قوة...

”أحب الرجل الشرقي املنفتح. وأنا أؤمن الرجال“ بأن هناك أشياء ال يجيدها اال

”انا ضد املرأة املنقمة التي تنكد العيش دور الضحية املستضعفة وتلعب دائما

واملستهان بها..“

حوار حياتي

”للسيدات الغيورات أقول: خلي زوجك يحبني أنا ما "

بخوف!"“

أما عن مسألة اني "خرابة بيوت" فاألجدى بهؤالء ان قبل القاء التهم ...فاالناء يحصنوا بيوتهم أوال

ينضح مبا فيه....

وعلى الرغم من هذا االتهام نرى ان معظم مستمعيكي هم رجال...وكيف تعلقني على

اللواتي يغرن على أزواجهن منك؟هذا أكبر دليل على أنني لست ضد هذا أكبر دليل على أنني لست ضد (تضحك)

. أما الرجال باملطلق وامنا لألسباب التي ذكرت آنفاللنساء الغيورات، ان املناوشات الصغيرة بني

احلبيبني تفرحني طاملا ان الغيرة هي ضمن حدود املعقول. ولكني حتى ال أفهم كيف ميكن المرأة ان تغار مني على زوجها وأنا ال أعرفه حتى؟ فهي تغار عليه ألنه يستمع الي...ويحبني كاعالمية...وان

كانت تفتعل املشاكل معه بسببي فذلك "مش كانت تفتعل املشاكل معه بسببي فذلك "مش . وأردد ما أقوله على الهواء دوما مقبول" بتاتا

للسيدات:" خلي يحبني أنا ما بخوف!"

سعادتي تكمن في إيلي و إيال

إيلي احلياة كال... إيال احلب كلو...

رميا جنيم:

حاورها: إيلي فرجنية