محاضرة [ ذواتي الميتة ] تجربة استبصار ذاتي مع كتاب:...
DESCRIPTION
تجربة وجدانة لممارسة [ الإماتة للإحياء ] بإلهام من معلّم مساعدة الذات لتجاوز المعاناة الفردية/ شون ستيفنسون عبر كتابه [ تخلّص من "ولكن"] .. في هذا الكتاب يوجّه ستيفنسون وعي القارئ إلى المخرج من [ متاهة المعاناة الشخصية ] بالمراقبة اللطيفة للخيارات و اللغة الداخلية اللتان يشكل فقدهما الجزء الأساسي من هذه المتاهة ..TRANSCRIPT
أبي . . .� و ” مألهـ� الله علما
� “حلما
أم�ي . .محمود في األرض و ”
“في السماء
عبد الرحمن . .. . . � كثـــــيرا
د. ياسر بدوي . .“مفكرنا الكبير”
شيخي . .“محمد . . أنت حكيم”
. . . � شكراإليمانكم بي في أيام لم
� أكن فيها مؤمنابنفسي
قبل البدء
!د . تفق ..
د النقص كان من لم يتفقفي نقص
ال مفر من األلم . .فهو في النهاية
سيمسنا . .لكن . .
هي شيء المعنـاةنحن نصنعه !!
والدة شون ستيفنسون
المعناة .. هي اجترار األلم
توقع الحصول على السعادة
Dصوتيعدني
من خارجي
) اعتماد )
حسب صورتها في
”الوعيي“
ال يمكن تعويضه بغيرهـ
تستحيل السعادة بدونه
عقلنةعقلنةعقلنةعقلنةعقلنة
عقلنةعقلنة
ذاتQ أسربعدP أن تخل�صت� من �تة مي
[التعل�قاسمها ] استطعت� أن أبصر حقيقPتها :
. . و ماتت فPهي ذاتD قد �هملت . .أPتحتى �سي !!و تعف�نت . . ن
دPت ] هواء نفسي [ . . PفسP و أ Qبعين Pفأصبحت� أرى الحياة
واحدة . .[ . .لماذا؟ عنوانها ]
بحانه تطالبو هي اللهP س�] لتأخ]ر الط�لPب [ . .
\ي ] التحل�ي �ن Pفوت و بذلك يباألدب [ !!
و عندما تخلصت� من ذاتي �تة\ هذهـ المي
أدركت� أن كلa هذا ”نتيجة“ . .�ر إلى عندما تحو�لت من ] متدب
�ر [مدب�ظر للحكمة . . Pني الن ففات
�فامتألت� !!س�خطا- Pت� أن الكونeسPعندها أحس
- بات كل] الكون\� أمامي . . و قد � متصلبا عنيدا
زادني ذلك!! � � و سخطا حنقا
و اآلن أدركت أن } نفسي { هي من دفع ثمن
ذلك . . .
إدمان
. . لعدم الفهم عن الله المنع ”إنما يؤلم فيه“
1
الرأسمالية تخلصت من ذاتي ”
PهلPـكة التي تجعل األشياء “ المستتستهلكني !!
”تعلمت أنني ال أحتاج إلى ].....[ حتى أشعر بوجودي“
فتبد�ت لي ذاتي ”
\كة المستهل
“التي تحب ] التخمة [ من كل
شيء
أدركت� أنه ال يمكنني تعويض
فقد
[
اهتمامي بنفسي
[ بتحر�يه خارج نفسي
“ذPاتي الم�تماو\تةتخلصت� من ”!!الموت الم�قPط�ر التي فPاحت منها رائحة�
Pحتم\ي به . . و �حب� المPوت . . و ت فPهي ت�ريده� للجميع !! ت
eه� � إال أفسدPت �هافما مPس�ت شيئا . .لعنتeه مصنع ] أعذارQ مس�ت عPقلي فجعلت
[ !!ذكية و مس�ت جPسدي فPباتP يستبيح�
[ !!الشحوب] eبي فاستحالP الحب] فيه\ و مس�ت قPل
[ � �غضا [ !!بPرى إال كل Pفeسي فباتت ال ت و مس�ت ن
�وPاصPل اكتئابها كئيب] \ت [ . . ل Pها على الحدود\ بين� و ظPالميو بعد أن قPبرت
�وري �قنعP كل� مPن ن أدركت أنها كانت تدفعني أل�ني !!ال حيلة لها ضحية [ ]في األرض\ بأن
و ذلك يعفيني من مسؤولية ] أن أكون . . ] � حيا
“ -أعني مسخ الحياةو يمنحني الكثير من ”الشفقة- !!
� و لكن الشخص الوحيد الذي لم يقتنع يوما[ ضميريبذلك هو ]
و لم أجد أقرب لوصف خطابي لنفسي . . من كلمات تميم هذه :
قد كان هذا كله من قبل و اجتزنا به . . ال شيء من هذا يخيف وال مفاجأة هنالك . .
� انه أمر طبيعي ثم يا نفسي ارتبكي قليالقومي انه امر طبيعي كذلك
حقــدي
ي.محتقن.متخفيأسرني
م&ن تجاوز ” لكن“
مبعثه االنشغال وسط ممتاز التساع ”لكن“بالناس
� � إذا كنت� متورطا خصوصافيها
االحتباس في � ”لكن“ �ها على مPن حولي و مزيدا بث
ط من التور�
”إذا اختبأت� في صدفتي فلن
يؤذيني أحد ..“
و لكن ... في غضون ذلك ينقضي
جوهر الحياة !!
كهف مزيف
فت9 على عندي .. فهو ذات@ أشبه ما يكون الخوفتعربالسلحفاة !!
.. تخشى المواجهة .. تظن ضعيفة@ لدرجة الهشاشة حكمة !!الجبن ذكاءL .. و الهروب
..المكوث في الظالم تظن أن السالمة هي الكامنة .. و تخفي تضعف القدرات و هي بظنها هذا
الظاهرة ..ضعيفة لذلك -و إن خرجت من صدفتها- وجدت نفسها
..هشة ال تكاد تقوى على الوقوف [ !!فضيلة االختباءفتعود لتأكد لنفسها ] من توجسها ذلك إال لشدة توهمت و هي في الحقيقة ما
كل شيء .. و ما ضعفها إال نتيجة..االختباء لكثرة لجوئها إلى
إذا تماهيت مع فسوف تلتقط أدلةL من فكرة
الفكرةحولك لذات
نحن نرى ما نصدقه
و نصدق ما اخترق نراهـ
الجدار !!
الكلمات ليست مجرد ة حروف متراص
بل هي حزمة من أيضاLالمشاعر و انعكاساL لمشاعري لم أكــن أدرك أن كلماتي ليست
أيضــاL !!تشكل المشاعر حسب . . و لكنهـا تهذيب ] . . و [طرف الخيط]فكانت مراقبة كلماتي هي جزء من التعافي[الحوار الداخلي
� من ذواتي بعد أن استفرغت� شيئاالميتة . .
� �لح طالبا شعرت ] بفراغQ [ ياالمتالء . .
ال لشيءQ إال ألن الفراغ يولد ] � � سالبا ] ضغطا
يجتذب إليه كل ما حوله . .
يريد أن يمأل نفسه كيفما اتفق . .
فكل ما يسعى إليه هو االمتالء ذاته . .
في هذه اللحظة بالذات تحاول ”الذوات الميتة“ الخروج من
قبورها لتعود الستنزافك !!
� من ذواتي بعد أن استفرغت� شيئاالميتة . .
� �لح طالبا شعرت ] بفراغQ [ ياالمتالء . .
ال لشيءQ إال ألن الفراغ يولد ] � � سالبا ] ضغطا
يجتذب إليه كل ما حوله . .
يريد أن يمأل نفسه كيفما اتفق . .
فكل ما يسعى إليه هو االمتالء ذاته . .
في هذه اللحظة بالذات تحاول ”الذوات الميتة“ الخروج من
قبورها لتعود الستنزافك !!
ب&ح gــ ــ اد9 ﴿وأصـ ــؤ& ــ أ9مi فـ gنjا إ Lارغــــ ى ف& م9وســــ&دjي بــه لــوgال& gل&ت9بــ gادت كــ&
ا عل&ى ا أنg رب&طنــ& لgبjهــ& ق&﴾لjت&كون& مjن& الم9ؤمنjين
و ظننت أن قفصــي الصــــدري ســـــــوف ينفجـــــــر � داخليـــــــابســـــــبب الشـــــعور ــالفراغ ــ ــ بالـــــــــذي
يمألهـشون ستيفنسون