مفهوم االخالق في الفكر االسالمي

الخلق في اللغة

الخلق

الطبع العادة السجية

األخالق لغة

كالطابع ]الصفة الراسخة اليت ُجبل عليها اإلنسان، دون إرادٍة منه :أ ـ الطبع [.واخلتم

الصفة الراسخة اليت يكتسبها اإلنسان ابملران والتدريب :ب ـ العادة.

[.دام : سجى. ]الصفة الدائمة، مكتسبة أو غري مكتسبة :ج ـ السجية

األخالق اصطالحا

أ ـ علم الخير والشر.

ب ـ علم اإلنسان.

ج ـ علم الواجب والواجبات.

األخالق اصطالحا

(:هـ1036)د ـ تعريف ابن صدر الدين الشرواني

هو علٌم بالفضائل، وكيفية اقتنائها، لتتحلى النفس ” .”بها، وبالرذائل، وكيفية توقيها، لتتخلى عنها

األخالق اصطالحا

أحوال النفس

مكتسب بالعادة والتدريب

كالحلم واألناة

طبيعي فطري كالغضب

هـ ـ تعريف ابن مسكويه:

”حاٌل للنفس داعيٌة لها إلى أفعالها، من غير فكٍر وال روية ”

:ثم بيَّن أن الحال ينقسم إلى قسمين

التعريف المختار

” ،علم يشتغل بالخير والفضائل، وسبل اكتسابها .”ويحذر من الرذائل، ويوجه إلى اجتنابها

المعنى الشرعي لألخالق

أنها حالة نفسية أو انفعال.

إن النظام االخالقي في االسالم:

(.أنه مراد هللا) إلهي

(.يعني باإلنسان) إنساني

أن االخالق نظام من أجل الحياة الخيرة وطريقة .التعامل االنساني

تكامل الجانب النظري مع الجانب العملي.

اتساع نظام تطبيق األخالق عمليا.

انبثاق من العقيدة وشمول وثبات وواقعية.

!اسئلة؟