المنظومة الفكرية

Post on 24-Jun-2015

1.232 Views

Category:

Documents

1 Downloads

Preview:

Click to see full reader

TRANSCRIPT

األفكار القاتلة التي تشل حركة

الصحوة اليوم

األفكار القاتلة التي تشل حركة

الصحوة اليوم

التفكير النمطيالميل للمجاراة

نقل العادة

مقاومة التغير

عدم التوازن بين التنافس والتعاون

االنسياق التام دون التثبت بدليل أو برهان

األفكار غير طموحة وال تناسب الهمم العالية

عدم التركيز على القول بل على القائل

التحفز للرد على الفكرة وعدم االستعداد لإلنصات االعتقاد بمعرفة القادة لكل شيء والمبالغة في الجاد لها وتقييمها

تقدير قدراتهمعدم االستعداد لنقد الذات ومراجعة المسار

وتدراك األخطاءتسطيح األمور أو المبالغة

والتهويل فيها

المنظومة

الفكرية التي نحتاج إلى

تغييرها LتغييراLشامًال

بين المبدأ الخلط والمنهج

حتمية استكمال التربية

بين المبدأ الخلط والمنهج

المنهجالمبدأ

هي مفاهيم تتعلق بـ"ماذا"؟

ال بـ"كيف"؟

مفاهيم هيتتعلق بـ"كيف"؟

ال بـ"ماذا"؟

لكى تحدث نهضة حقيقية البد من تجديد الوسائل والطرائق والمناهجقلت له :

إن المبادئ ال تتغير والبد من اإلصرارعليها إلحداث التغييرقال لى :

كيف؟

لماذا؟

حوار توضيحى

حتمية استكمال التربية

السنوات تمضي وال يسأل أحد نفسه عن إنتاجيته الحقيقية في مجتمعه ودوره في عملية استنهاض المجتمع.

الكثير من التجمعات والهيئات اإلسًالمية تنكفئ على نفسها وتتجه إلى داخلها بحجة تربية الصف الداخلي.

وجعلت الفرد العامل المخلص ال يكتب وال يناظر وال يحاضر وال يحمل عبء أي مشروع حقيقي.

مقوالت جعلت

نحن نفتقد اإليمانيا

ت

نحن نفتقد العلم

الشرعى

التفكير النمطي

إن اإلكتفاء بمجموعة من المعارف دون البحث

. عن معارف جديدة

عدم االستعداد للتفكير في قضية

جديدة.يؤدى إلى

التفكير بنفس طريقة السابقين

التفكير المقيد .بالعادة

هو

وكم تكون الكارثة عندما تتخذ القرارات

الهامة في مجاالت الحياة بناءL على هذا النمط من التفكير؟!!

الميل للمجاراة)عدم إعتبار بعد الزمان

وبعد المكان(

فى قضايا الحياة المختلفة تقليد اآلباء واألجدادهو. ما فعلوه صواب أو خطأفي مدىدون التفكير

إن المشكلة التي يواجهها العقل اإلداري أحياناL تكمن .في تقديس مفتاح بعينه

واعتقاد أنه صالح لكل زمان ومكان ولكل باب..

بينما كل دارس للتجارب التاريخية يعلم أن هناك عدداL من المفاتيح ال حصر له

تم إبداعه من قبل القادة لمواجهة الظروف المختلفة التي أحاطت بهم.

نقل العادة

Lلقد كنا دائمانفعل هذا

.بنجاح

Lكنا دائمانحل

المشكلة بهذه

.الطريقة

عندما تترسخ لدى األفراد أنماط وأبنية ذهنية معينة كانت فعالة في التعامل مع مواقف جديدة ومتنوعة،

.فإنه غالباL ما يتم تجاهل استراتيجيات جديدة أكثر فاعلية

مقاومة ريالتغي

.هذا من قبللم يسبق أن فعلنا

لن تنجح هذه الطريقة فى حل المشكلة.

.Lجدا Lهذه الفكرة سوف تكلف كثيرا

لماذا نلجأ للجديد؟ ألن تكون معه مشاكل؟

هناك نزعة عامة لمقاومة األفكار الجديدة والحفاظ على الوضع الراهن بوسائل عديدة،

واستقرارهم خوفاL من انعكاساتها على العاملين. أفراداL كانوا أو جماعات

قبل دراسة الفكرة وذلك . دراسة جيدة أو محاولة البناء عليها

عدم التوازن بين التنافس والتعاون

روح التنافس

روح التعاون

إنجازات قيمة

روح التنافس المفرط

وروح التعاون المفرط

االقتتال باأللسن .واأليدي

وضع الكثير من القيود

واالعتبارات عند التحرك

+=

.التوازن بينهمـا شرط من شـروط اإلبداع واإلنتاج

االنسياق التام دون التثبت بدليل أو برهان

حدوث الخطأ استحالةضاافترتباع بغير علم، وإاللدى قادة العمل اإلسًالمى اليوم أوعند السابقين

. غير واضحة قاصرة أوتهمأو أن تكون رؤي

األفكار غير طموحة وال تناسب الهمم العالية

الناس واحد

من ثًالثة

هاربين من العمل

عاملون مجتهدون

غارقين في إصًالح النفس

فإذا سأل سائل عن إنجازات الصحوة اآلن؟اإلسًالمية

كثير من الناس هذه

منتهى .غاياتهم

.فلن تجد إال من يحدثك بحديث الماضي، بالرغم من وجود اإلنجازات التي لم يحسن عرضها

واقة إلى من يشير إلى المستقبل ويمتلك رؤية واضحة لهطوالنفوس بطبعها ، Lومعرضة عمن يكثر من الدفاع عن الماضي مهما كان عظيما.

عدم التركيز على القول بل على القائل

رفض الكًالم أو وبالتالى عليه.عرضُالفكرة التي ت

عدم قبول الفرد للكًالم إال من

شخصية تنتمي إلى حزبه أو

تنظيمه .وجماعته

هذه اآلفةأن يتجاوز العقل المسلم ولكن على. لينظر للحق من حيث هو حق وليس لقائله

التحفز للرد على الفكرة وعدم االستعداد لإلنصات الجاد لها

وتقييمها

عندما يسمع أي فكرة أو يرهق عقله في تصور ال

التعرف على دقائقها جوانب الفائدة وعلى

.فيها

شغله الشاغل ويكون هذه الفكرة دأن ينق

مضادة، بفكرة أخرى فيبدأ بالبحث عن

العيوب في الفكرة التي أمامه دون أن ينتبه . للجانب اإليجابي فيها

االعتقاد بمعرفة القادة لكل شيء والمبالغة في تقدير قدراتهم

تعليق النظر والعقل على شخص إن – على وجه اليقين – نصيبه ال نعلم

من العلم وقدراته وملكاته .أمر في غاية الخطورة

القيادات والمفكرين يعرفون كل

وما شيء إال علينا

االتباعفقط.

عدم االستعداد لنقد الذات ومراجعة المسار

اإلنسان عليه وتدراك األخطاءبذل الجهد وليس عليه

إدراك النتائـج.

الخلط بين قدريـة النتـائج وحدوثهـا بقـدر الله ومشيئته وقتما يشاء وبين المراجعة والنظر في

الخطة والتصور ومجال األخطاء . خطأ فادح ال يغتفر

تسطيح األمور أو المبالغة والتهويل فيها

كل مشاكلنا حلها بسيط

.Lجدا

ال يمكن عمل أى شئ مع

هذه المشاكل

.Lإطًالقا

.كًال الصنفين يؤدي إلى قتل اإلبداع والمبادرة باألفكار الجديدة

التفكير النمطيالميل للمجاراة

نقل العادة

مقاومة التغير

عدم التوازن بين التنافس والتعاون

االنسياق التام دون التثبت بدليل أو برهان

األفكار غير طموحة وال تناسب الهمم العالية

عدم التركيز على القول بل على القائل

التحفز للرد على الفكرة وعدم االستعداد لإلنصات االعتقاد بمعرفة القادة لكل شيء والمبالغة في الجاد لها وتقييمها

تقدير قدراتهمعدم االستعداد لنقد الذات ومراجعة المسار

وتدراك األخطاءتسطيح األمور أو المبالغة

والتهويل فيها

المنظومة

الفكرية التي نحتاج إلى

تغييرها LتغييراLشامًال

بين المبدأ الخلط والمنهج

حتمية استكمال التربية

top related