الثامن من آذار 2013 يوم المرأة العالمي

20
ة م سا ت بلا ا ة غ ل ل وا سان ن لا ا ها ف ر ع لات ص وا م ل ل ة ق# ي ر ط رع س* دم وا ق* ا!!! مان ج ر ت دون وت ع5 ش ل ع ا# ي م ج ها م ه ف ي# ي ت ل ا دة# ي ح و ل ا

Upload: george-alford

Post on 01-Jan-2016

27 views

Category:

Documents


4 download

DESCRIPTION

الابتسامة  أقدم وأسرع طريقة للمواصلات عرفها الإنسان واللغة  الوحيدة التي تفهمها جميع الشعوب دون ترجمان !!!. الثامن من آذار 2013 يوم المرأة العالمي. السيد عمر بدارنة المدير العام للمدارس الأهلية البشائرية للعلوم - PowerPoint PPT Presentation

TRANSCRIPT

االبتسامة  أقدم وأسرع طريقة للمواصالت

عرفها اإلنسان واللغة  الوحيدة التي تفهمها جميع الشعوب

دون ترجمان !!!

آذار من الثامن2013

المرأة يومالعالمي

السيد عمر بدارنة المدير العام للمدارس األهلية

البشائرية للعلوميستقبل طالب ابتدائية البشائر في“

“ يوم المرأة العالمي

الورود من

أجمل شيء

بالوجود

رئيس بلدية سخنين السيد مازن غنايم

يستقبل طالب ابتدائية البشائر االهلية للعلوم

في اليوم العالمي للمرأة

ال يهمFني أن أكFون أغFنى امرأة

في العFFFالم قدر ما يهمني ,

أن أعFFFود للفFFFراش في المساء وأنا أشعر

انFني قمت بشFيء رائع ومميز لهؤالء

الطالب في ابتدائية البشائر !!!!

 

األم  هي المخلوق الوحيد الذي  نجده أمامنا في الحياة صادقة

االبتسامة رقيقة الغضب.

تعلمت النجاح ليس كل شيء ، إنما الرغبة في

هي كل شيءالنجاح

  Zد]تZدF[عZأ Fا ZهFZد]تZدF[عZأ \ذZا إ FFة[ Zس Zد]رF Zم األ_̂م  اق\ ZرF[عZاأل ZبF̀يZط aاFع]ب Zش

  Zق Zو]رZأ ب\FالF̀ر̀ي FيFFZا Zالح FدZه_ bهZعFZت إ\ن] و]ٌض[ Zر األ_̂م

  اق\ ZرFF[ي\ إ ZيFbما أ   غZلFZت] Zش األ_لFZى Fات\FذZة\ ZسZاأل FتFZاذ_ س]

أ_ األ_̂مFاق\ Zاآلف FدZى Zم ه_م] Fآِث\ر_ Zم

اليوم العالمي للمرأة باشرت مربيات ومعلمات ابتدائية البشائر بتوزيع وردة

رمزية للنساء في كلية سخنين ,البلدية وبنك مركنتيل ,تقديرا العمالهن وجهودهن الجبارة في

تنشئة وبناء مجتمع راق يسوده العلم والثقافة والتربية التي ال مثيل لها . وال بد لنا في يوم المرأة العالميj أن

نبعث ببطاقة تقدير وإكبار للمرأة احتراما وتقديرا لدورها المقدس,باعتبارها قلب المجتمع النابض في

كل االتجاهات.. فابتدائية البشائر بإدارتها وهيئتها ا، زوجة، أختaا، بنتaا، ربة بيت،حبيبة, oالتدريسية تحييها ,أم

س jعاملة، طالبة علم، الن هذا اليوم في حقيقته مكرإلبراز منظومة التحديات التي كانت وال تزال شرائح عريضة من نساء العالم يشعرن أنهن يواجهنها على

كافة الصعد الحياتية، أهداف,,, ما زالت تسعى المرأة لترجمتها على أرٌض الواقع، وضعتها نصب أعينها بغية تحقيقها في هذا السياق، فال أحد يستطيع ان ينكر أن المرأة العربية، قد حققت إنجازات ومكاسب كثيرة في العديد من المجاالت. وأخذت تنطلق إلى آفاق لم تكن تتسنى لها في السابق. فال يسعنا اال ان نقول :إنها

انطالقة تقضي ولو شيئا فشيئا على بؤر التباين والتفاوت في المكانة والحقوق العامة بينها وبين

الرجل, هذه القضية بالذات ال ينبغي أن ينظر إليها من زاوية أنها معركة بين الرجل والمرأة؛ إنها ببساطة

متناهية منظومة حقوق مشروعة, والعلم بالنسبة لها هو سالحها للخروج إلى الحياة، وعليها أن تشهره،

حيث تثبت من خاللها قدراتها وكفاءاتها.

فالمرأة ,تستحق أن يكون لها يوما عربيا خاصا يؤكد على عروبة قضاياها ووحدتها قبل عالميتها. فال يجوز اإلقالل من

شأنها ,وفي اعتقادنا أيضا أن قضايا المرأة ال يمكن أن تحل في معزل عن الرجل في جو من التشنج، أو

التعصب اللذين ال مبرر لهما، فالحل هنا يفترٌض به أن يكون مشتركا ومبنيoا على أسس من التفاهم. وهو بطبيعة الحال تدريجي ويخضع للمتغيرات الثقافية

والتربوية والتعليمية واالقتصادية ,والتوعوية, هنا ال ينبغي التركيز على الرجل، باعتباره العنصر المانح

تأشيرة مرور للمرأة، دون ذكر إنجازات حققتها المرأة في مجاالت التربية والتعليم، والثقافة،، والوعي العام لحقيقة شراكتها، ودورها في تطوير المجتمع. وطبعا

لوال هذه اإلنجازات لظلت المرأة العربية حبيسة جدران ا من الزمن، aالتخلف التي كانت مفروضة عليها ردح

وتحديدaا فيما يخص الحقوق السياسية كحقها في تقلد المناصب السياسية وكذلك في السلطات المؤسسات

التربوية وكما قيل عن االم :

أالم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب األعراق

وكلمة أخيرة تقدمها االدارة والهيئة التدريسية في االبتدائية للنساء : في يوم المرأة العالمي، نتمنى أن يكون للمرأة العربية يوم عربي على األجندة العربية،

تكرس فيه فعاليات مساندة لكفاح المرأة الذي يجب أن يشارك الرجل فيه، بغية رفع مستواها في كافة

النواحي، ولجعل احترام حقوقها ومكانتها ِثقافة تسود المجتمعات العربية وبالذات في االطر التربوية التعليمية الثقافية. هذه الثقافة ال يتسنى لها

التكريس، ما لم يبدأ بها من المرأة ذاتها. فهي األقدر على نشرها، كونها هي العنصر الرئيسي في تربية النشء، وتشريبه القيم واالتجاهات السليمة تعتمد الصدق. ونحن هنا ال ننكر دور المدرسة والمناهج التعليمية، وال دور كل شرائح المجتمع المثقفة.

فالمرأة هي روح المجتمع، وبدونها يصبح المجتمع أحادي القطب. بمعنى آخر فإن تطور المرأة هو الذي

يقضي على آفات التخلف، ذلك أن المرأة شئتم أم أبيتم هي المقياس والمعيار األساسيان لتقدم

المجتمعات البشرية. والمرأة قبل هذا وذاك هي األم واألخت واالبنة والزوجة والحبيبة. وهي الجمال والرقة بكل معانيهما وأشكالهما. واقول كل عام والمرأة بألف

خير وتقدم وازدهار.

باحترام- دميانا ابو سنة

” , اسمك ,, بل القمر اسميك لن أمي “ البشر زينة

اإلبداع يصدر دائما من المبدع