الرسول الرسول حب بن حب زيد لوالدهحارثة.

قابل بين تحقيق الله عز وجل ما يحبه الخليفة من التمكن من الرجل ، وبين ما يحسن التأدب فيه مع الله وشكره بتحقيق ما يحبه سبحانه من

3ر رجاء الخليفة بأسلوب حكيم العفو بعفو الخليفة عن ذاك الرجل وبهذا ذَّكهادئ يخفف حدة غضب الخليفة ، أسلوب أشار فيه إلى فضل الله وتحقيقه مراد الخليفة المسلم الذي يتوقع منه شكر الله بعفوه عن

الرجل .

اليوم أسبق أبا بكر

Mا يحث الصحابة ) رضوان الله عليهم ( وقف النبي صلى الله عليه و آله وسلم خطيب

على اإلنفاق و الصدقة ، و التهيؤ لفعل الخير ، و َّكان من بين هؤالء الصحابة عمر بن

M عنده ، فأراد أن يبتدئ الخطاب ” الذي انشرح صدره ، وتألأل وجهه ؛ ألنه وافق ماال

بذلك . فقال : اليوم أسبق أبا بكر .

فقام مسرعMا يسبق الريح ، ثم عاد ، وقد تعلقت بيده صرة َّكبيرة من المال وضعها بين يدي

رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم . نظر النبي صلى الله عليه و آله وسلم إلى هذه الصرة

M : ما أبقيت ألهلك ؟ قال عمر رضي الله عنه : الكبيرة ، ثم استقبله بنظره قائًالأبقيت لهم

مثلها . ثم انصرف عمر رضي الله عنه إلى جوار النبي صلى الله عليه و آله وسلم ، و ما هي إال

M بين يديه صرة أَّكبر و أعظم من التي جاء هنيهة حتى دخل أبو بكر ” المسجد حامًالبها

عمر ، فوضعها بين يدي النبي صلى الله عليه و آله وسلم بهدوء و تواضع . تبسم M : ما أبقيت ألهلك ؟ ! أجابه بكلمات خاشعة : النبي صلى الله عليه و آله وسلم قائًال

أبقيت لهم الله

M : ال أسبقك إلى شيء أبدMا يا أبا Mا بالصديق قائًال و رسوله . حرك عمر رأسه إعجاببكر .

أسماء بأن لها نطاقين صبشر النبي في الجنة .

بأن أم أيمن صجاء البشير يبشر النبي وضعت غًالمMا .

صرقية وأم َّكلثوم ابنتا الرسول َّكلتاهما تزوجهما عثمان بن عفان .