العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

12
لبقاءة وصراع اة ... بل هوسدبة العصاة الموالون لى به المنحبكجكون أنً هداكرته ، وحاول جا خلؾ ذا ، وسعى لدفنهاجهل ال قتلهاً ءها جثثا تحمل ورا كلماتر ...خ اهان مثواا النس الثورة اةر منذ بدالشعا اصطدم هذا اء الشعب السوري نادى بها أبناة الترات الحرة بشعا لسور فً دا بعً حلماحققوا الصبر كى ضوء مشاعلروا علة وساوحة أمل وردن رسموا ل ، الذّ قون كلؽل ةسدبة العصا الموالون لّ ، و ظلً ملموساً قعا د واّ تجس طر الوجدان آن له أن خاة أنب الحر حاول ط الدروب الت حماةل وجدوا المستح جبال فً قا وا طرّ ما شقّ سلكوها ، وكل م والفتك بهم ،ادهصط ن أذرعهملدرب فاتح آخر ان فبلد" واقفسد أو نحرق الر " ا شعا التهمة الت بنبلونإمن نوا ، لكنهم كا الفتكاتثملك من ح بمان تامق كن على وأكثرهم لمةب الحر ألصقوها بطلؽباء من اً جا التهمة مزذهحة المخربة " وأصبحت همسلبة اللعصا " تهمة البقاء .زة ا وؼرة وأوعوانهلطاؼدى ا عنها ، وتمالعالم صمت ازر وسط تواللمجاوالت ا وت أكثر فؤكثر ، ولم إلى استخدامها ، بل تعداجماتت والرالقاذفاص والمدافع واؾ بالرصاستهدالقنص واكتؾ با لمدى وتجاوزدة اخ سكود البع الفتك ، واستخدام صوراة فلمضاعففجرة ذات القوة ا المتل البرامذي خنق أطفال حمصوي الماح الكلسستخدامه لء با الخطوط الحمراّ كل ، دون أن تحرك مشاهدن الزابفة وظهرنساوق ارات حق شعاّ ، فسقطت كلنسانلم العا لر الجمعر الضملدماقتل وا ال تلك اح هّ السفرتكبها ازر التلمجا أسوأ اّ عل ... و لً ضحا واً ا مرة جلول ق المجتمع الدول نفالخناجر "ن والسكاكض " ابح ا السها استعمل ف التى الموت بصورة حتب الضح لتعذّ ظة كل ، و أثارت حف)سبوك الف( جتماعتواصل اوب ومواقع الوتى الشرت عل انتوهاتد وفا من فظابعنهول ما رأ لً الموت قهراّ إلى حدان ، بل الؽثّ ستنكارهم إلى حدبر والضماب ا أصحا ذورتكابها إ على اقوى ةة ضد البشر وجرابم وحشبر العفنة ...لضماتة واوب المقل ي الن السوري بء الشعب أبنان بً اق حقً نقسامارة وا الصور بعنؾ و أحدثت فجوة كب تنا تلكّ هزعظمحة ا الشرها إل تنتمة الت ّ بفة السنلطان اقتلة وبسد " المجرمون الن " الموالون ل طابفتن بالمطالبلت أصوات اا ، وتعالضحا من اد ما عاشوه ورأوه من لهم ذلك بعّ ام ، وحقنتق لثؤر واة .نسانن اندى لها جب فظابعجزرة كرم مجزرة بابا عمرو ، و تلتها م فً دا حمص تحدن فلذبح بالسكهرة ا وقد بدأت ظالخبز بالدما مزجت ا التاس آخرها مجرزة حلفاا ولر ودارسمة والقبتون ثم الحولة والتر الز ءقابمة تطول و تطول .حة و الملسة و الطاهرة و مجزرة تلب ال عبرة الت الحقد و العنؾ و الكراهّ ا هو كمقهرفض تصد عقلد الكا مور الت و من أعجب ابة تركا ، فماه بمثلهة أن تؤت تؤبى وحوش الفلهم و أقوالهم ، والتسد بؤفعا الموالون ل عنها5 ح١لشاط٠ذغشب تا اؤ٠ ص( 3 ) ا داخدش ف ا ص( 4 ) ردى ة تمذسم ا ف١م١د اّثاخ .. ذث٠ز آ ث ص( 7 ) ذػاءس ا ذط ص( 8 ) سغف اا ػ ص( 9 ) افي دورية ثق ةة سياسية ثوريبية تلبيسة ا تصدر فيى بهس مجرد شعار تباهد" لبلسد أو نحرق الة المنحبكج هو كلماتة ... بلسدبة العصا الموالون ل خلؾ ذاكرته ، وسعى لدفنهاجهل ال قتلهاً ءها جثثا تحمل ورار ...خ اهان مثواا النسكون أنً هدا ، وحاول جا الثورةةر منذ بدالشعا اصطدم هذا اة بشع السوررات ان رسمواء الشعب السوري ، الذ نادى بها أبناة الت الحر الصبر كى ضوء مشاعلروا علة وساوحة أمل ورد لً قعا د واّ تجس طر الوجدان آن له أن خا فً دا بعً حلماحققوا ّ قون كلؽل ةسدبة العصا الموالون لّ ، و ظلً ملموساسلكوها ، ة أنب الحر حاول ط الدروب الت واّ ما شقّ وكلسد أور " ا حماة شعال وجدوا المستح جبال فً قا طرن أذرعهملدرب فاتح آخر ان فبلد" واقف نحرق ال بمان تامق كن على م ، وأكثرهم لمم والفتك بهادهصط التهمة بنبلونإمن نوا ، لكنهم كا الفتكاتثملك من ح ة " تهمة العب الحر ألصقوها بط التمسلحةبة ال صازةلؽباء وؼر من اً جا التهمة مزذه المخربة " وأصبحت هلبقاء . االم عنها صمت العزر وسط تواللمجاوالت ا وت ، وتمادىة وأوعوانهلطاؼ اكتؾ بالقنص أكثر فؤكثر ، ولمجمات ،ت والرالقاذفاص والمدافع واؾ بالرصاستهدا وافجرة ذات القوة المتل البرام إلى استخدامها بل تعدادةخ سكود البع الفتك ، واستخدام صوراة فلمضاعف احلسستخدامه لء با الخطوط الحمراّ مدى وتجاوز كل الذي خنق أطفال حمصوي الما الك ، دون أن تحرك مشاهدّ ، فسقطت كلنسانلم العا لر الجمعر الضملدماقتل وا الق المجتمع الدولبفة وظهر نفان الزانساوق ارات حق شعازر التلمجا أسوأ اّ عل ... و لً ضحا واً ا مرة جلول ض "بح ا السها استعمل فك الت تل اح هّ السفرتكبها الخناجرن والسكاك اى الموت بصورة حتب الضح " لتعذوب ومواقعوتى الشرت عل انتوهاتد وف ، و أثارت)سبوك الف( جتماعتواصل ا الستنكارهم إلىبر والضماب ا أصحاّ ظة كل حفّ إلى حدان ، بل الؽثّ حدهول ما لً الموت قهراةة ضد البشربع وجرابم وحشا من فظان رأتةوب المقل ذوي الرتكابها إ على اقوى ك الصور بعنؾ تنا تلّ بر العفنة ... هزلضما وان بً اق حقً نقسامارة وا و أحدثت فجوة كبن " الموالونن طابفت السوري بء الشعب أبنانقتلة وبسد " المجرمون ال لة ّ بفة السنلطا االضحا من اعظمحة ا الشرها إل تنتم التنتقام ،لثؤر وان بالمطالبلت أصوات ا ، وتعااشوه ورأوه من فظابعد ما ع لهم ذلك بعّ وحقة .نسانن اندى لها جب حمصن فلذبح بالسكهرة ا وقد بدأت ظا مجزرة بابا عمرو ، و تلتها فً دا تحدسمةتون ثم الحولة والترجزرة كرم الز ماس آخرها مجرزة حلفاا ولر ودار والقبلطاهرة و مجزرةء الخبز بالدما مزجت ا التقابمة تطول و تطحة و الملسة و ال تلب ول .رفض عقلد الكا مور الت و من أعجب اة الحقد و العنؾ و الكراهّ ا هو كمقه تصدسد بؤفعالهم و الموالون ل عبر عنها التة أن تؤت تؤبى وحوش الف أقوالهم ، والتءبة هإ تركا ، فماه بمثلهقتلة وما ه ال بلت نفوسهمُ تربة جّ ؟ من أيجرام دوافعهم ل هو سلوك عدوان ت؟ وهلّ دُ معدن قّ و من أيبناء ة الذاكرة الجمع فطري موروث فنات ه جّ حالة تشوة ، أم هبفة المواللطا ادروسة تعرض لها فحولتهمل أدمؽة م وؼس إلى وحوش كاسرة ؟ .ت ( الصفحة بع ف6 ) . خالداد صوت أحفلطائفة ارية النصياء ية وصراع البق في سورلوفاب د . سلوى ا الجمعة5 ع /ربخر/ ا1434 هـ15 / 2 / 2013 مسةنة تلب مد. ( ، ن والخمسلثان العدد ا52 ) . Friday 15 / 2 / 2013 ، TALBISAH CITY number ( 52 . ) نصيرا وكفى با

Upload: -

Post on 28-Mar-2016

231 views

Category:

Documents


7 download

DESCRIPTION

دورية ثورية ثقافية سياسية من تلبيسة الأبية

TRANSCRIPT

Page 1: العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

سورة وصراع البقاءالطابفة النصرة ف "األسد أو نحرق البلد" لس مجرد شعار تباهى به المنحبكجة الموالون للعصابة األسدة ... بل هو

كلمات تحمل وراءها جثثا قتلها الجهل ، وسعى لدفنها خلؾ ذاكرته ، وحاول جاهدا أن كون النسان مثواها األخر ...

لسورة بشعارات الحرة الت نادى بها أبناء الشعب السوري اصطدم هذا الشعار منذ بداة الثورة ا، الذن رسموا لوحة أمل وردة وساروا على ضوء مشاعل الصبر ك حققوا حلما بعدا ف خاطر الوجدان آن له أن تجسد واقعا ملموسا ، و ظل الموالون للعصابة األسدة ؽلقون كل

سلكوها ، وكلما شقوا طرقا ف جبال المستحل وجدوا حماة الدروب الت حاول طالب الحرة أنشعار " األسد أو نحرق البلد" واقفن ف آخر الدرب فاتحن أذرعهم الصطادهم والفتك بهم ، وأكثرهم لم كن على قن تام بما ملك من حثات الفتك ، لكنهم كانوا إمنون بنبل التهمة الت

" تهمة العصابة المسلحة المخربة " وأصبحت هذه التهمة مزجا من الؽباء ألصقوها بطالب الحرة وؼرزة البقاء .

أكثر فؤكثر ، ولم وتوالت المجازر وسط توال صمت العالم عنها ، وتمادى الطاؼة وأوعوانهكتؾ بالقنص واالستهداؾ بالرصاص والمدافع والقاذفات والراجمات ، بل تعداها إلى استخدام البرامل المتفجرة ذات القوة المضاعفة ف الفتك ، واستخدام صوراخ سكود البعدة المدى وتجاوز

، دون أن تحرك مشاهد كل الخطوط الحمراء باستخدامه للسالح الكماوي الذي خنق أطفال حمص القتل والدمار الضمر الجمع للعالم اإلنسان ، فسقطت كل شعارات حقوق اإلنسان الزابفة وظهر نفاق المجتمع الدول ألول مرة جلا واضحا ... و لعل أسوأ المجازر الت ارتكبها السفاح ه تلك

لتعذب الضحة حتى الموت بصور الت استعمل فها السالح األبض " السكاكن والخناجر " وفدوهات انتشرت على الوتوب ومواقع التواصل االجتماع ) الفسبوك( ، و أثارت حفظة كل أصحاب الضمابر واستنكارهم إلى حد الؽثان ، بل إلى حد الموت قهرا لهول ما رأنا من فظابع

ي القلوب المتة والضمابر العفنة ... وجرابم وحشة ضد البشرة ال قوى على ارتكابها إال ذوهزتنا تلك الصور بعنؾ و أحدثت فجوة كبرة وانقساما حققا بن أبناء الشعب السوري بن طابفتن " الموالون لألسد " المجرمون القتلة وبن الطابفة السنة الت تنتم إلها الشرحة األعظم

لثؤر واالنتقام ، وحق لهم ذلك بعد ما عاشوه ورأوه من من الضحاا ، وتعالت أصوات المطالبن با فظابع ندى لها جبن اإلنسانة .

وقد بدأت ظاهرة الذبح بالسكن ف حمص تحددا ف مجزرة بابا عمرو ، و تلتها مجزرة كرم ء الزتون ثم الحولة والترسمة والقبر ودارا ولس آخرها مجرزة حلفاا الت مزجت الخبز بالدما

الطاهرة و مجزرة تلبسة و الملحة و القابمة تطول و تطول .و من أعجب األمور الت كاد العقل رفض تصدقها هو كم الحقد و العنؾ و الكراهة الت عبر عنها الموالون لألسد بؤفعالهم و أقوالهم ، والت تؤبى وحوش الفالة أن تؤت بمثلها ، فماه تركبة

5 ٠ؤ اغشب تاذ٠لشاط١ح

ص

(3)

ادش ف داخا ص

(4)

ثالز آ٠اخ .. ذثثد ا١م١ ف امة تمذس هللا دىر ص

(7)

ذطس اذػاء ص

(8)

إلػال اف اغس ص

(9)

ثورية سياسية ةدورية ثق افي

تصدر في تلبيسة األبية

"األسد أو نحرق البلد" لس مجرد شعار تباهى به الموالون للعصابة األسدة ... بل هو كلمات المنحبكجة

تحمل وراءها جثثا قتلها الجهل ، وسعى لدفنها خلؾ ذاكرته ، وحاول جاهدا أن كون النسان مثواها األخر ...

ارات السورة بشع اصطدم هذا الشعار منذ بداة الثورةالحرة الت نادى بها أبناء الشعب السوري ، الذن رسموا لوحة أمل وردة وساروا على ضوء مشاعل الصبر ك حققوا حلما بعدا ف خاطر الوجدان آن له أن تجسد واقعا ملموسا ، و ظل الموالون للعصابة األسدة ؽلقون كل

وكلما شقوا الدروب الت حاول طالب الحرة أن سلكوها ،طرقا ف جبال المستحل وجدوا حماة شعار " األسد أو نحرق البلد" واقفن ف آخر الدرب فاتحن أذرعهم الصطادهم والفتك بهم ، وأكثرهم لم كن على قن تام بما ملك من حثات الفتك ، لكنهم كانوا إمنون بنبل التهمة

صابة المسلحة الت ألصقوها بطالب الحرة " تهمة العالمخربة " وأصبحت هذه التهمة مزجا من الؽباء وؼرزة

البقاء .، وتمادى وتوالت المجازر وسط توال صمت العالم عنها

أكثر فؤكثر ، ولم كتؾ بالقنص الطاؼة وأوعوانهواالستهداؾ بالرصاص والمدافع والقاذفات والراجمات ، بل تعداها إلى استخدام البرامل المتفجرة ذات القوة المضاعفة ف الفتك ، واستخدام صوراخ سكود البعدة المدى وتجاوز كل الخطوط الحمراء باستخدامه للسالح

، دون أن تحرك مشاهد الكماوي الذي خنق أطفال حمص القتل والدمار الضمر الجمع للعالم اإلنسان ، فسقطت كل شعارات حقوق اإلنسان الزابفة وظهر نفاق المجتمع الدول ألول مرة جلا واضحا ... و لعل أسوأ المجازر الت ارتكبها السفاح ه تلك الت استعمل فها السالح األبض "

السكاكن والخناجر

" لتعذب الضحة حتى الموت بصور وفدوهات انتشرت على الوتوب ومواقع التواصل االجتماع ) الفسبوك( ، و أثارت حفظة كل أصحاب الضمابر واستنكارهم إلى

الموت قهرا لهول ما حد الؽثان ، بل إلى حد رأنا من فظابع وجرابم وحشة ضد البشرة ال قوى على ارتكابها إال ذوي القلوب المتة والضمابر العفنة ... هزتنا تلك الصور بعنؾ و أحدثت فجوة كبرة وانقساما حققا بن أبناء الشعب السوري بن طابفتن " الموالون

الطابفة السنة لألسد " المجرمون القتلة وبن الت تنتم إلها الشرحة األعظم من الضحاا ، وتعالت أصوات المطالبن بالثؤر واالنتقام ، وحق لهم ذلك بعد ما عاشوه ورأوه من فظابع

ندى لها جبن اإلنسانة . وقد بدأت ظاهرة الذبح بالسكن ف حمصتحددا ف مجزرة بابا عمرو ، و تلتها مجزرة كرم الزتون ثم الحولة والترسمة والقبر ودارا ولس آخرها مجرزة حلفاا الت مزجت الخبز بالدماء الطاهرة و مجزرة

ول .تلبسة و الملحة و القابمة تطول و تط و من أعجب األمور الت كاد العقل رفضتصدقها هو كم الحقد و العنؾ و الكراهة الت عبر عنها الموالون لألسد بؤفعالهم و أقوالهم ، والت تؤبى وحوش الفالة أن تؤت

القتلة وما ه بمثلها ، فماه تركبة هإالءدوافعهم لإلجرام؟ من أي تربة جبلت نفوسهم و من أي معدن قدت؟ وهل هو سلوك عدوان فطري موروث ف الذاكرة الجمعة ألبناء الطابفة الموالة ، أم ه حالة تشوه جنات وؼسل أدمؽة مدروسة تعرض لها فحولتهم

( 6بع ف الصفحة )ت إلى وحوش كاسرة ؟ ..

صوت أحف اد خالد في سورية وصراع البق اء النصيريةالطائفة

د . سلوى الوفاب

الجمعة م2013/ 2/ 15هـ 1434اآلخر/ /ربع5

. مدنة تلبسة

.( 52العدد الثان والخمسن ، )

Friday

15 /2 /2013 ،

TALBISAH CITY

number (52. )

وكفى باهلل نصيرا

Page 2: العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

خالفد أقىاهلن وأفعاهلن وخالفد هثادئهن

إهن أدعياء السلفيح

ثم فعلوا ما علم .. ثم ؼلبوا .. برأسهم عن جهل و جاهلة , و ركبوا رأسهم الفارغ إال من عبارات ركبت تركبا , وحفظت دونما فهم للنص و

الخطاب .

فة إذ نشؤت, نشؤت إن السللجمع هذه األمة , فكان من أسسها أن تلم شمل هذه األمة على صحح الدن , فال خالؾ اتباعها الجماعة تاركن الخالؾ لصالح الجماعة , لقد فعل الصحابة اكثر مرة أن تركوا فعال ألنه أثار خالفا أكبر من دلل هذا

الفعل ..

وأدعاء السلفة الوم ال فعلون الوم إال ما خالفون به .. و ما ثرون به الخالؾ

و الفرقة ..

إن أول شء نتج عن ترك هإالء لفتوى العلماء , أن دعموا موقؾ الجهال من

كتابب ومجموعات ..

لقد قسموا ظهر البعر بفعلتهم األخرة , إلى اللحظة األخرة توقعنا الخر وحرضنا على مساعدتهم , و

نة , اعتقدنا أنهم نخبة المدوأنهم أصحاب الفضلة , حذرنا منهم كثر , أناس حذروا عن جهل وآخرون عن علم و خبرة بهم , إال أننا لم نسمع من أحد كان .. استبشرنا خرا للحظة

االخرة ...

لم أورد ف مقال هذا كالم هللا وال حدث رسوله , ولم أورد الدلل الشرع ولم أسق التفسر العقل وما تكلمت بفلسفة سفسطابة , و لم أتوسع ف مضمون الفتوى ونص الخالؾ الحاصل ألنن مقتنع تماما

السابق لن جدي ف أن كلتؽر موقؾ هإالء الذن سمعوا فؤصموا ونظروا فعموا, ثم آثرت أال أذكر اسم هإالء منعا من التشهر و

تعمق الخالؾ ...

لقد خالفوا " وخالؾ تعرؾ " ثم عارضوا ثم هاجموا وكل ذلك لم كن سببا مقنعا ف نظرنا لالنقضاض علهم و تجردهم من المخدوعن

بتلك الكلمات العرضة ...

بل استمر كل أصحاب النهج السلف ف الدفاع عنهم وخوض معارك من أجلهم ف كل محضر واجتماع , لطالما سمعت من أكثر األشخاص دفاعا مسمتا ودعما جهرا عنهم .. لكنهم

فعلوا المحظور ..

كما الثورة , ال جوز الكالم

عنها باعتبارها فكرة مقدسة , لكننا تعلمنا ف ثورتنا السورة أن المقدسات تتحول إلى دكتاتورات عندما مسك زمامها شرذمة من أصحاب الشذوذ والعمى

والبصرة ...وقلة البصر

إنها السلفة الت تسلقها من ال ملكون عنها أدنى فكرة , وأقل معرفة , تسلقوها ففعلوا بها كما فعل السارقون

رق بثورتنا وقطاع الطالكبرى , إننا نعلم قبل الجمع أن السلفة فكرة رابعة , وحل حقق وأداة فعالة ، لكنها كالثورة إن أمسكها قلل خبرة خربت و

تعطلت , وقد حدث ..

إلى اللحظة الت خالفوا بها جمع العلماء كانوا ف نظري على خطؤ ال رقى إلى عداء , لكنهم الوم أصبحوا أكثر من ذلك بكثر .. ومع أن ال أعجب من الذي حدث بصفت خابرا لهم , إال إنن أحاول أن أتفهم موقفهم ..

وعبثا أحاول ...

كبار علماء المنطقة .. معروفون بعلمهم .. بمعرفتهم .. بقدرهم وخبرتهم بسكان المنطقة وخفاها .. صدرون فتوى مدعمة بؤقوى الدلل ، مهذبة

ارات ، محققة بؤحسن العببؤفضل الحدث , ممررة على أصحاب الثورة الحققن , ثم موافقة إلجماع

المسلمن ..

خالفوها .. ثم عارضوها ..ثم حرضوا علها .. ثم

جادلوا بها بؽر

و أضعفوا من خالل ذلك موقؾ العلماء وموقؾ فتواهم وقووا أصحاب الضالل ف ضاللهم .. لو فكر هإالء األدعاء ـ هداهم هللا ـ لو فكروا قلال فقط لما كان موقفهم الذي وقفوا وما كانوا

، ولنذكر أن فارقوا الجماعةأن تارك الدن ارتبط بمفارق الجماعة ف حدث رسول هللا

صلى هللا عله وسلم .

لقد فارقوا الجماعة و تركوا ادوا نصرة الشورى ، ولو أر

الدن لما فعلوا هذه األمور , ثم اتبعوا منهجا ف الدعوة إلى هللا ؼاة ف السوء وأؼلقوا على أنفسهم بابهم فما ثابروا على معرفة متؽرات األمور و مجرات األحداث ثم بعد أن أتوا متؤخرن هاجموا من كان ف بداة االمر وفرقوا المجتمعن ، وزادوا ف ذلك حتى تزعزعت صورة الجهاد ف

أذهان الشباب .

المظفربقلم :

أحف اد خالد

دورية أسبوعية تصدر عن تلبيسة األبية

العدد الثاني والخمسين

عدد الثاني والخمسين

Page 3: العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

أبو إسالم

تالدميقراطيح.. هل يؤهي الغرب

" هل إمن الؽرب حقا بحكم األكثرةالدموقراطة " أم أنه كذب علنا وهو

األرجح ..

هل الدموقراطة ه إرث إنسان عام!!! فلماذا خشى تطبقها على الشعوب

األخرى ؟؟!! .

إن الؽرب الذي أنشؤ الدموقراطة هوأول كافر بها ببساطة ، ألنه دع أنها تناسب أناسا معنن وخص شعبه بذلك ، ثم مارس أشد أنواع الدكتاتورات

على باق العالم .

إن المنهج الصحح ف الحاة هو الذيكون قابال للتطبق على جمع البشر أسودهم وأبضهم ؼنهم وفقرهم وعلى

، أما القول الدنا كلها شرقها وؼربهاأن هذا المبدأ ناسب الؽرب وال ناسب الشرق فال عتبر هذا المبدأ إنسانا بل هو كرس نظرة استعمارة ال زال

الؽرب مارسها صباح مساء .

إن الؽرب بكل أطافه نظر حالا إلىمرحلة نقل العبد من إفرقا إلى أمركا على أنها مرحلة مظلمة ف تارخ البشرة ، وشعر بالخجل منها .. ولكنه كان ستعبد بعض البشر وترك اآلخرن عشون ف بالدهم ، بنما هو

.اآلن ستعبد المالن وال ترك أحدا

ر ساسته االستعمارة إن الؽرب قد ؼفبدل نقل العبد من بالدهم إلى إمبراطوراته لخدموه ولبن حضارته الزابفة على أجسادهم .. وبدل أن تطور نحو األفضل وشعر بوخز الضمر ، فقد قرر أن ستعبد هذه الشعوب ف أراضها وف بالدها بدون أن كلؾ نفسه عناء نقلها وترحلها فهو

لى الوراء قد تراجع على سلم اإلنسانة إ

أكثر من مرحلة سرقة العبد وأسواق النخاسة البشرة...

وبالمناسبة فإن آلة تطبقالدموقراطة ف الؽرب لم تكن وما نموذجا نرجسا كما حلو لبعض الناس أن سوق لها ف بالدنا ... حث حاول أن كون ملكا أكثر من الملك ، ودع أنه رد أن طبق القوانن بمعزل عن بنة الشعوب واألمم الت سحكمها ... فمن الطبع أن قوم الؽرب بوضع

ات الت تناسب شعبه وأمته هذه اآلل،وكذلك من الطبع لنا أن نراع هذه الخصوصة ف مجتمعاتنا ، فهل مكن لمسلم وهو نمت إلى ثان دانة ف فرنسا أن رشح نفسه لرباسة فرنسا ، وكذلك ف برطانا أو ألمانا!!!! ، فلماذا نطلب من السورن أن وافقوا على سن

ى التنازل عن أن قوانن تجبرهم علالدن اإلسالم هو مرجعة األمة وأن الربس جب أن كون مسلما ... و أن المساواة ه أن تقبل ربسا نتم إلى األقلة لسود على جماهر األمة وأكثرتها ... لماذا طلب من المسلمن أن كونوا حادن ف سن قوانن المساواة

عن للشعوب ف حن عجز الؽرب ذلك ... أم أنكم تسوقون لنا الدموقراطة بشكلها النرجس الذي عجزتم عن تطبقه أنتم ... إذا ال وجد ف األرض قوانن صالحة للتطبق إن لم تراع بنة األمة وخلفتها ، ولن كون لها قابلة االستمرار إن لم نبع لها الدعم من عمق األمة ومن خلفتها الفكرة

دة .والعقاب

مجنونة مثل لل الشتاء

وبن جفونك رثاب

وف مبسمك فرح

ولست أنت كتلك األشاء

كتلك النسوةظننتك حببت

وف الجعبة ما ف الجعبة

عتبارولكن أخطؤت اال

وكنت أنت أجمل النساء

ألؼتالك ف نفس

وأطوي علك سنن

أختار الرحل مرؼوما بالسفر

وأطفا شمعت وأجر حقبت خلف

وأطوي علك صفحات األمس والجفاء

ودون وداعك أرحل

ودون بكاإك أرحل

ما ف داخل وبرودة كفك تقتل

حتى الكبراء

ألؼتالك أنوي السفر

أجلس ف مقعدي

وألتفت بنظري أرجاء المكان

أضع جردت على وجه

وأؼط ف نوم عمق

كثباتك الشتوي

واذا بك تخرجن ف عون المسافرن

وف دهالز طابرت

ولست أهذي إنك أنت

إن أراك بن النجمات

المضفات حتى أن أرى رسمك ف وجه

ف لون الحكاا

ومن هرج المسافة

أجدك حتى ف تلك الممرات

انها ه نعم ه

ال ال ال ارجع

واذا بد توقذن من عمق نوم

نا هناأحبب ما بك

أستدرك عقل

وأستهجن هذا الحوار

وأبتسم أن أخطؤت بالقرار

نوبدل أن هناك تركت

صطحبتك ف جواري ا

المشوارلنكمل

وأضف على أحرفك دفا الشتاء

. وتكونن أنت أجمل النساء

جمىح

د

خال اد

أحفبية

األسة

تلبين

ر عصد

ة توعي

سبية أ

ورد

ين

مسالخ

ي ولثان

د اعد

ال

بية األ

سةتلبي

ن ر ع

صدة ت

وعيأسب

ية ور

د

الدد خ

حف اأ

ين

مسالخ

ي ولثان

د اعد

ال

Page 4: العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

موفق زريقبق لم :

أبو أمامة

هرض الرطرف

الىحش يف داخلا

الطول الذي واالستبدادالقهر امتد لمبات السنن ، أحدث خلال ف تكوننا النفس وعقلنا الجمع ، وجعل منا شخصات مهشمه ومهمشه ، ودابمة القلق والتوتر .. وضعفة الثقة بنفسها

وبؤفكارها .

الشخصة وهذا كله ف علمعناصر لشخصة عموما متطرفة ف مواقفها وردود افعالها وف

" شخصه كمها على األمور ح" وتصبح ظاهرة ف جابحة

الالشعور الجمع للمجتمعات المقهورة ، والت إنسانتها

مهدورة .

منا متطرفن لذا نجد أن األؼلبة

، حتى لو ادعى أنه لبرال أو دمقراط أو علمان ألن الخلل ف البنة والتكون والالشعور والنفوس ه الت تحكم السلوك ، ولس األفكار أو

االدولوجات أو الدن .

المعاكس حلقات االتجاهراجعوا مثال ، معظم روادها دمقراطن ولبرالن ، وأضا مواقع الفسبوك وحاتنا الومة ف

البوت .

ونظامها هو ان مناخ الحرةالذي ؽر ما ف النفوس وعالج هذا المرض ف العقول ، فلنعمل جمعا على بناءه مهما كانت

الصعوبات والظروؾ .

الت تفوح من ثابها القروة

المزركشة ... وأحرم من

تقبل قدمها المؽبرتن بتراب

بلدت الطب أهلها ... فقط

ى شعبه ألن مستبد تمرد عل

وحقوقهم .

لماذا أحرم من مسامرة

زوجت وأبث لها هموم

وأحزان تخففها آلالم

وآالمها ... كما أحرم من تقبل

برة والعبث خدي طفلت الك

بشعر األخرى الشدد السواد

... ف حن سلد ولدي القادم

إلى الدنا تم األب ، تم

الؽربة... ألعجز نحنكه أو

تقبله ... لنفس السبب ، القمع

...

لم أحرم من مصاحبة إخوت

وزارة أخوات ف األعاد

والمناسبات ... كما أحرم من

أصدقاء لطالما درسنا سوا ف

هذه السطور البسطة أخطها

واأللم والحسرة تمأل قلب ،

وتثر مشاعري وكوامن نفس

، أخطها متبعا البساطة

العاطفة بعدا عن الترتبات

اللؽوة ، أو المبالؽة والتحفظ

الذي أعدته ف كتابات ... إذ

لماذا أحرم من مجالسة والدي

ومناقشة المشكالت العابلة

رأ فها فقط الطاربة وإبداء

ألن شخص ال تجد له مكانا

ف إال ف الدواون الجامعة

لصفات القذارة ...

لماذا أحرم من تمتع العن

بالنظر إلى أب الذي اعتدت

رإة وجهه الحنط المزن

بلحته المسبلة وجبنه

المقضب ...

لماذا ... لماذا أحرم من تقبل

ل دي أم وشم رابحة القرنف

المراحل الدراسة المختلفة ...

لماذا أحرم من بت كحال

الكثرن ... لماذا... لماذا...

لماذا...

كل هذا الكم الهابل من هذه

الكلمة تضاءل أمام القادم

المفجع ... فلماذا حرم الرضع

ب أمه الت احتضنتها من حل

األرض ،

لماذا قطعت أوصال ذاك الفتى

الفت ف الجامعة وأودع

اآلخرون ف السجن ... لماذا

اعة أحرقت المحاصل الزر

وقطعت األشجار الت تزن

المدن والقرى السورة... لماذا

هدمت دور العبادة وحرق

القرآن بصورة همجة .

دفع لعل الجواب أننا وال بد ن

ضربة الذل والسكوت عنه

طوال عقود رسخنا فها قواعد

االستبداد .

Page 5: العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

عاشق الحرة

صديقي الشهيد

سالالالالالالم علالالالالالك أهالالالالالا الشالالالالالاب الطالالالالالب الكالالالالالرم الالالالالالذي تربالالالالالى علالالالالالى الخر ولم مس الناس بؤي شر ولم ظن به أي سوء.

سالالالالالالم علالالالالالك... الالالالالا مالالالالالن تضالالالالالمر فالالالالال نفسالالالالالك وفالالالالالإادك الحالالالالالب والوفالالالالالالاء واإلخالالالالالالالص ... سالالالالالالالم علالالالالالالك ... أنالالالالالالت الالالالالالالذي كنالالالالالالت الشالالالالالالمس التالالالالالال تنالالالالالالر ظالالالالالالالم القلالالالالالالوب وتوقظهالالالالالالا مالالالالالالن ثباتهالالالالالالالا ونومهالالالالالالا ... سالالالالالالالم علالالالالالالك... الالالالالالا رمالالالالالالزا مالالالالالالن رمالالالالالالوز اإلقالالالالالالدام

ما مالالالالالالالالن واإلمالالالالالالالالان والخالالالالالالالالر ... إنالالالالالالالال أحمالالالالالالالالل معالالالالالالالال سالالالالالالالالال أصدقابك جمعهم .

تحرقنالالالالالالا نالالالالالالار الشالالالالالالوق إلالالالالالالك ، لالالالالالالم أكالالالالالالن أرالالالالالالد البالالالالالالوح بهالالالالالالذه الكلمالالالالالات خوفالالالالالا مالالالالالن تفالالالالالتح جالالالالالروح اللوعالالالالالة واألسالالالالالى التالالالالال لالالالالالم

بعالالالالالد ... لكننالالالالال واثالالالالالق أن مجالالالالالرد الحالالالالالدث عنالالالالالك هالالالالالو ترتحالالالالالل وفالالالالالالاء لالالالالالالدمك ، وأن مجالالالالالالرد ذكالالالالالالر اسالالالالالالمك هالالالالالالو مالالالالالالدعاة للفخالالالالالالر

واالعتزاز .الالالالالالالذي قلالالالالالالت فالالالالالاله أن لالالالالالالم مالالالالالالض الكثالالالالالالر علالالالالالالى ذلالالالالالالك الالالالالالالوم

طموحالالالالالالالك هالالالالالالالو علالالالالالالالم الشالالالالالالالرعة والقالالالالالالالرآن ... كنالالالالالالالت ترالالالالالالالد أن تكالالالالالالون عالمالالالالالالا بالالالالالالدنك كمالالالالالالا هالالالالالالو فالالالالالال أصالالالالالالله ، ولالالالالالالم فالالالالالالارقن مشالالالالهد ذلالالالالك الالالالالوم الالالالالذي كنالالالالت أشالالالالعر فالالالاله بشالالالالء مالالالالن الخالالالالوؾ والالالالالالالذعر حالالالالالالن سالالالالالالؤلتن بكالالالالالالل إخالالالالالالالص وإمالالالالالالان وصالالالالالالدق ... هالالالالالالل أدالالالالالالت صالالالالالالالة الفجالالالالالالر ؟ فقلالالالالالالت لالالالالالالك نعالالالالالالم منتظالالالالالالرا ردك

خا مطمبنالالالالالا ال نطلالالالالالق مالالالالالن أحالالالالالد سالالالالالواك فطنالالالالالا الالالالالالذي جالالالالالاء شالالالالالاممإمنالالالالالا بحفالالالالالظ هللا وعونالالالالاله فلمالالالالالاذا تخالالالالالاؾ إذا مالالالالالن مدفعالالالالالالة ذاك المجالالالالالرم ؟ .. بكلماتالالالالالك الصالالالالالادقة أعالالالالالالدت إلالالالالالى قلبالالالالال الطمؤننالالالالالالة

والسالم .لالالالالم تنقضالالالال فتالالالالرة طولالالالالة عالالالالن تلالالالالك األالالالالام التالالالال كانالالالالت مملالالالالوءة بالحالالالالالالالالب والسالالالالالالالالعادة واإلخالالالالالالالالاء ، طؽالالالالالالالالى علالالالالالالالاله جالالالالالالالالو الفالالالالالالالالرح واالبتسالالالالالامة واإلمالالالالالان الالالالالالذي مالالالالالألت بالالالالاله ذلالالالالالك المكالالالالالان ... إنهالالالالالا الثالالالالالالالورة والمسالالالالالالالجد والتضالالالالالالالحة والوفالالالالالالالاء واإلخالالالالالالالالص وحالالالالالالالب

. الشهادة ، كل هذه األشاء جمعتن بكقالالالالالالالد ال أسالالالالالالالتطع أن أجالالالالالالالد العالالالالالالالزاء ، ولكالالالالالالالن سالالالالالالالؤعزي نفسالالالالالالال وأبكهالالالالالالا علالالالالالالى رحالالالالالالل شمسالالالالالالها ، وسالالالالالالؤعزي أصالالالالالالدقاب علالالالالالالى

شالالالالالال علالالالالالالى األرض رحالالالالالالل شالالالالالالخنا ... فؤنالالالالالالت القالالالالالالرآن الالالالالالالذي موالالالالالالالذي لالالالالالالم نطفالالالالالالا فالالالالالال قلوبنالالالالالالا .. تؤكالالالالالالد أن النصالالالالالالر الحققالالالالالال

هو انتصارنا لدمك الطاهر ولدم كل شهد ف سورا .

الطوع " . وأكلك أذبحك : " قال " .. ب تصنع أن ترد ما" : فقالت، قنبرة صاد رجال أن حك: الشعب قال

أمالالالا ، لالالالكأ مالالالن لالالالك خالالالر هالالال خصالالالال ثالالالالث أعلمالالالك ولكالالالن، جالالالوع مالالالن أشالالالبع وال قالالالرم مالالالن أشالالالف مالالالا وهللا: " قالالالالت: قالالال ، الجبالالل علالالى صالالرت فالالإذا الثالثالالة وأمالالا، الشالالجرة علالالى صالالرت فالالإذا الثانالالة وأمالالا ، الالدك فالال وأنالالا فؤعلمالالك واحالالدة

" . األولى هات "" كالالون أنالاله كالالون ال بمالالا تصالالدقن القالالالت : " الشالالجرة علالالى صالالارت فلمالالا فخالهالالا" ، فاتالالك مالالا علالالى تلهفالالن ال : " قالالالت

واحالالالدة كالالالل زنالالالة درتالالالن حوصالالاللت مالالالن ألخرجالالالت ذبحتنالالال لالالالو شالالالق الالالا : " فقالالالالت ، الجبالالالل علالالالى فصالالالارت طالالالارت ثالالالم ،

" . مثقال 20

ال لالالالك أقالالالل أم الثالثالالالة أخبالالالرك فكالالالؾ اثنتالالالن نسالالالت أنالالالت: " قالالالالت " ، الثالثالالالة هالالالات: " وقالالالال وتلهالالالؾ شالالالفته علالالالى فعالالالض

فالالال كالالالون فكالالالؾ ، مثقالالالاال 20 كالالالون ال ورشالالال ودمالالال ولحمالالال أنالالالا كالالالون ال بمالالالا تصالالالدقن وال فاتالالالك مالالالا علالالالى تلهفالالالن

. مثقاال 20 واحدة كل درتان حوصلت

(2؟ ) ملاذا عربخ الثطح الطريقنواصل معكم االطالع على آراء كبار المفكرن

شرحا لتلك الخطوة..

الكابتن جيمس كيرك

بعد البطةلتذهب إلى حث لم تذهب

أبوقراط

بسبب فرط إفراز ف البنكراس

مارتان لوثر كنغ

عبور الطرق البطحلمت دابما بعالم ستطع فه دون حاجة لتبرر هذا الفعل

ريتشارد نيكسون

لم تعبر البطةلم تعبر الطرق .. أكرر البطةة ت . الطرق

وعيسب

ية أور

د

د خال

ادأحف

بية األ

سةتلبي

ن ر ع

صد

ينمس

الخي و

لثاند ا

عدال

بية األ

سةتلبي

ن ر ع

صدة ت

وعيأسب

ية ور

د

الدد خ

حف اأ

ين

مسالخ

ي ولثان

د اعد

ال

أم الدحداح

إهدها إلى صدق الشهد محمد سلم النجار . الحرة عاشق

Page 6: العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

الثقاء صراع و سىريح يف العلىيح الطائفح تقيح صىخ أحفاد خالد .....

د. سلوى وفاب

أربع ذكر الكاتب " عزام أمن محمد "

دوافع نفسة خلؾ ارتكاب تلك المجازر

التماه -1باسم الوالء لألسد و ه:

الخوؾ من المجهول و -2بالمعتدي و

الخوؾ من -4الخوؾ من الحرة و -3

الطابفة السنة الرهاب .وإذ تماهى الموالون ف شخصة األسد و جدون فه وسلة لرفع مستوى

صال لدهم التقدر الذات المنخفض أنتجة عهود من القمع والرضوخ ألؽت كاناتهم وشخصاتهم وعززت لدهم الشعور بالدونة ، فرون ف شخصة المستعبد لهم رد اعتبار لألنا المجروحة والشخصة المشروخة تجلى ف شعار " منحبك " وكلما ازدادوا عبودة له

ون ارتفع تقدر الذات عندهم ، لذا حارباوله و سء إله ودافعون نتا كل م

عنه دفاعا مستمتا وفخرون بالعبودة له الت تظهرها بوضوح صور السجود

ذاءعلى صورته وتقبلها ووضع الحالعسكري على رإوسهم والتباه به ، وكلما ازداد طؽانه و استبداده ازدادت حالة انفصام الشخصة لدهم بن اإلعجاب به نتجة لضعؾ تقدرهم الذات والتعلق به كمخلص وبن كرهه والخوؾ منه الذي حاولون إخفاءه و تجاهله .. وهذا الشعور عتبر من أقوى

والتحرر .عوامل مقاومة التؽر و انطالقا من فكرة االنتماء لألقلات الت عمل حافظ األسد على ترسخها ف أذهان فبات الشعب السوري المختلفة ، وعلى بث كل عوامل التفرقة والكراهة والخوؾ من األكثرة الساحقة ، عان الموالون لألسد من فوبا الخوؾ من المجهول، الخوؾ

سورة ، على مصرهم كؤقلات والحرص على استمرار التمتع بالحقوق والمزات والمصالح الت كانوا أول المستفدن منها ف بلد هضم حقوق األكثرة ، وهمشهم لصالح الحفاظ على

سادة الطابفة وهمنتها .قة من األقلات ثوككل أنظمة الحكم المنب

عمد األسد إلى توطد حكمه بالتحالؾ ة ضد مصالح القوى مع القوى الخارج

الشعبة الداخلة ، فباع الجوالن إلسرابل استرضاء لها ولقوى التحالؾ االستعماري الؽرب ، وتحالؾ مع حزب الشطان وإران ذات التوجه الشعوب الفارس الصفوي ، وأسس لنفسه امبراطورة من التحالفات االقتصادة األخرى مع عدد من دول

سبل دعم حكمه العالم ، وكلها ف المتهالك الضعؾ الذي ال ستند على شرعة داخلة ورضا شعب جماهري ... فكؾ قبل أبناء الطابفة الموالة لألسد التخل عن هذه المزات الت

منحتهم الشعور باألمان المزؾ ففضلوه على الحرة الفردة والكرامة والكبراء ؟ .

الحاجات ثان ه لألمان الحاجة إن

( 1943) ماسلو أبراهام سلم ف اإلنسانة

الحاجات بعد تؤت ، وه الشهر الحب حاجات وقبل األولة الفسولوجة

والحاجات الذات وتحقق الذات وتقدر األنظمة تماما أدركته ما وهذا. المعرفة .. “ الشهرة للمعادلة لجؤت عندما الدكتاتورة

وبطرقة فؤشاعت ، ”األمان أو الحرة انتفضت عندما والجرمة الفوضى ممنهجةشعوبها ثم اتخذت القمع واالستبداد علها

وسلة لفرض األمان مقابل مصادرة الحرات .

لهذا أصبحت الحرة تلك الشبح الذي خشونه كما خشى األطفال " البعبع " ف القصص الطفولة والخال الطفول ، ولهذا

" هاي : كررون عبارة سمعناهم مرارا ه الحرة الل بدكن إاها " ، مع محاولة إهام الضحة أن الحرة ال تلق بها وأنها

وبال علهم ستودي بحاتهم.فؤصبحوا بعد عهود من الرضوخ واالنقاد األعمى للرمز القابد عاجزن عن التحرر واالنطالق ف فضاء الحرة الرحب ،

ده ف زحمة األسواق كطفل مسك د والبقوة وتشبث وخشى إن أفلتها أن ضل

الطرق وتوه ف الزحمة .و الحرة مسإولة تتطلب تقدرا عالا للذات وثقة بالنفس وإرادة فوالذة ومقومات علمة وثقافة وضوابط شرعة قانونة ال تمتع بها الموالون للقابد بالطاعة العماء .

اجتمعت لتكرس ف عقلة كل هذه العوامل المإد الخوؾ من اآلخر الذي تجسد ف الطابفة السنة ، والشك أن األسد قد أتقن لعبة تؤجج الطابفة بجدارة وخلق الفتنة عامدا متعمدا وأثار مخاوؾ األقلات تجاه األكثرة تجلت بوضوح ف عبارة السخرة من الشخ العرعور وقناة صفا والوصال

ؾ الثابرن األحرار بالعراعر ، ووصومالحقتهم وتعذبهم والتنكل بهم أصبحت متعتهم الومة ، وعرؾ علم النفس

تجاه العدوان الطابفة على أنها السلوك انتمابهم بسبب ما مجموعة أو ما شخص

: هنا تعن عدوان سلوك وكلمة. الدن .. صورة مسبق ، سلب موقؾ سلبة ، فكرة … سلب ، شعور نمطة ، سلبة

تعبرا واللفظ الجسدي العدوان وشكلالسلوك شهدناه مرارا ف فدوهات هذا عن

التعذب حتى الموت الت مارسها المإدون ضد أبناء الطابفة السنة عموما ، و كل من

طابفة تبقى و .ثار ضد حكم األقلة .. الفرد بها شعر حالة على فعل ردة األكثرة الحالة ، هذه بزوال تزول والظلم بالؽبناألكثر شراسة فه األقلات طابفة بنما

عمق خوؾ عن وعنفا وعدوانة وناتجة

الذاكرة من الالشعورة المساحة ف كامن .الجمعة

وك برر المإدون موقفهم هذا لجؤووا إلى

-1 –أربع استراتجات واضحة و ه تبن نظرة المإامرة ، حث دعون أن الثورة قامت بفعل موجه خارج مدروس

زعة أمن ومدبر ضمر إرادة خفة ف زعالوطن والمواطنن ، ولم تقم من الداخل .. فقالوا أن ما حدث ف سورة هو مإامرة

رض كونة وأنكروا وجود الثورة على أسدت ( اإلعالمة تجالواقع بادعاء )الفبركة

ف أعلى صورها ف فكرة المجسمات القطرة .. وبالتال إلقاء التهم على المفبركن والمدبرن وتحملهم مسإولة ما حدث كاتهام ) سعد وحمد وبندر .... ( وأصبح تعرؾ الشرؾ هو كل من دافع عن النظام والخابن هو من ثار ضد النظام

.

تبن فكرة اإلنكار لما حدث من خالل -2

إشاعة شعار " األزمة خلصت و سورة بخر" ، وإنكار المظاهرات واالحتجاجات وإظهار الشعب السوري و كؤنه عش حاة طبعة ، ساعد اإلعالم السوري الرسم

ثرا ف تجسد هذه الفكرة من خالل كتجاهله لألحداث واستمرار بث البرامج التقلدة على القنوات الفضابة ، وكؤن البلد

ال عش حالة حرب حققة .

عمدوا إلى استراتجة قلب الحقابق -3

باختراع نظرة العصابات المسلحة ، فكل ما حدث ف سورة من قتل وتروع ودمار

فعل العصابات المسلحة ، وكل هو من الضحاا هم ضحاا العصابات المسلحة ، وال نسون أن تباكوا علهم ومعنوا ف الحزن على تخرب الوطن وتروع

المواطنن اآلمنن .

لجإوا إلى ساسة االنتقابة ف نقل -4

الخبر فما كان خدم نظرتهم وأفكارهم لوه ، نقلوه ، وما كان مؽارا لها تجاه

فسلطوا الضوء مثال على بعض الشعارات الطابفة النادرة ف بعض المناطق الساخنة وتجاهلوا آالؾ المظاهرات الت نادت )واحد واحد واحد الشعب السوري واحد(.

و خالصة القول ، إن كل ما نشاهده من فظابع رتكبها المإدون للعصابة األسدة نابع بشكل أو بآخر من ؼرزة البقاء ، ودفاعهم المستمت عنه ال مكن تفسره على أنه عشق ال نته ، ولعلهم ف

ومقتونه حد أحادثهم السرة لعنونه الموت ، لكنهم عمت أبصارهم فظنوا أن وجودهم مرهون بوجده ، ولم دركوا حتى اللحظة أنهم خضون معركة خاسرة وراهنون على بؽل خاسر ، ولعلهم أكثر من سدفع فاتورة الدم المراق والخراب المتعمد بعد أن رحل الرمز هاربا بجلده

. من موت محتم

أحف اد خالد

دورية أسبوعية تصدر عن تلبيسة األبية

العدد الثاني والخمسين

Page 7: العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

أحمد النجار

عجيثح لفرح

د اليقني يف القلة تقدر اهلل وحكوره ..ثالز آياخ ذثث

ور ف ا٠٢ح األ : " ل

ت١ذى ثشص از٠ ورة ػ١

امر ا ضاجؼ " .

فئرا جاء األج ، عؼ صادث

تمذ١ إ١ ، جاء إ

ضجؼ تشج١ ، ال ٠غل

أدذ إ أج اشع ، ال

٠ذفؼ أدذ إ ضجؼ

امغ !.

٠ا رؼث١ش اؼج١ة " إ

ضاجؼ " . . اضجغ از

ذغى ، جب ذغرش٠خ ف١ ا

ف١ اخط ، ٠ر إ١

اضاست ف األسض . .

ضجغ ٠أذ إ١ تذافغ خف

ال ٠ذسو ال ٠ى ، إا

٠ذسو ٠ى ،

٠رصشف ف أش وا ٠شاء

.. االعرغال أسح مة ،

. أذأ فظ ، أس٠خ ض١ش

ا٠٢ح اثا١ح :

أ٠ا ذىا ٠ذسوى اخ

ور ف تشج ش١ذج " .

اذص١ح اثشج اش١ذج

ا١ؼح اؼا١ح ستا جاصخ

اغاء ، لذ لاي ف ره ص١ش

ت أت ع :

هاب أسباب الونايا ينلنهوهن

ولو رام أسباب السواء بسلن

أج ذر ما مغ فى

، و ات آد صائش إ

اخ ال ذاح ال ٠ج١

ره عاء جاذ أ ٠جاذ .

خاذ ت ا١ذ د١ فزان

جاء ه اخ ػ فشاش

٠مي : مذ شذخ وزا وزا

لفا ا ػض

أػضائ إال ف١ جشح

طؼح أ س١ح ا أا أخ

ػ فشاش وا ذخ اثؼ١ش

.فال اد أػ١ اجثاء

ا٠٢ح اثاثح : " ل إ اخ

از ذفش فئ الل١ى

. "

أ: از إ فشسذ ، "

فئ الل١ى " فىح : )از(

غ إا اع صي ىا

ذضد ؼ اششط

اجضاء ، فم : " فئ

الل١ى " ف١ ثاغح ذالح

ػ أ ٠فغ افشاس

اخ ...

فرح افراخ

امشآ١ح اد١ح خاطث١

... تا غ١ش اخاطث١

ذمش ف األخالد دم١مح

٠غاا ااط ،

ذالدم أ٠ا واا . . فز

اذ١اج إ اراء . اثؼذ

ػ هللا ف١ا ٠ر شجؼح

إ١ ، فال جأ إال إ١

... اذغاب اجضاء تؼذ

اشجؼح وائا ال ذاح ...

فال شب ال فىان ..

بية األ

سةتلبي

ن ر ع

صدة ت

وعيسب

ية أور

د

د خال

ادأحف

ين

مسالخ

ي ولثان

د اعد

ال

بية األ

سةتلبي

ن ر ع

صدة ت

وعيأسب

ية ور

د

الدد خ

حف اأ

ين

مسالخ

ي ولثان

د اعد

ال

Page 8: العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

وعـــــــد

ذطىر الدعاء

لقد اتضحت األخطاء الت شاعت بن الناس أو انتشرت بسرعة كبرة ، ثم توالت التنظمات والترتبات الت

األخطاء لتبدو بصورة قربة من الصحة ...تنظم ولعل من أوضح وأهم األخطاء المعاصرة مسؤلة تالوة الدعوات الت ال تخطر على بال أحد ، والت أصبحت متطورة حدثة بتطور الحاة ، فقد كانت الدعوات ف البداة تعتمد على أن نال المدعو عله جزاء أفعاله

ومنها " الوم الخمس ونشاء هللا تج معبا بكس " ...لدعاء جدد حدث تماشى مع روح الثورة أما الوم فا

وعناصرها الفاعلة وتطور مع تطورها لحمل آلات تتمز بالشبه الكبر بآلات الثورة ... فف بداة الثورة صرت تسمع أحدهم قول " اللهم ابعث على فالن رصاصة من ؼامض علمك ترحنا منه " وذلك تماشا

تعرض ال الشعب وكوى مع نوع اآللة القمعة الت كان بحرها .

وعندما بدأت المدنة تتعرض لقذابؾ الهاون انقلب الدعاء وتؽر وأصبح متماشا مع صوت هذه القذابؾ وسماتها ، كؤن قول أحدهم : " اللهم أرسل على فالن قذفة كتب علها اسمه ال تخطبه تخلص البالد والعباد

منه "... وبتقدم التطور الفجاب ف القصؾ والتدمر ف سورا تطور الدعاء تطورا فجابا أضا ، فقد أصبحت الطابرات محومات ف سماء المدن والبرامل تتساقط على منازلها... ، ولتؽر الدعاء ولصبح مثال : " اللهم أسقط من السماء برمال متفجرا ، كبرا مزلزال خف

وخمد خبره وضع ألقره وؽب قبره "..... حس فالنولما جاءت المػ تحلق ف السماء وعال معها سقؾ الدعاء فؤصبح "اللهم إن لم سقط صاروخا من الطابرة فؤسقط الطابرة كلها عله ، أرحنا من شره وعجل

بالسعادة للخلق بموته " .عاء وف النهاة سنترك لك أها القارئ الكرم اختار الد

األكثر تطورا واألرقى لتدعوه على األسد عله ستجاب لك ... ولكن راع تطور الحرب علك .

خطــؤ ..!! ما ارتسم ف مخلتك هو ذاته ما تسمعه آالؾ

المرات ف نشرات األخبار واألفالم والمسلسالت " العربة

.. "المثقفون "واألجنبة " وما تنشره الصحؾ و ما تداوله

وهو التال :

رهاب هو رجل "مسلم" ذبح ابنه واؼتصبت زوجته اإل

األمركان ف اخراجه وابنتاه )خطؤ( ، ف محاولة نبلة من

من جو االرهاب والتطرؾ و نشر الدمقراطة الحمدة ، قد

خرج دافع عن أهله وعرضه ..!!

التطرؾ فهو رجل "مسلم أضا " داكن السحنة والعنن أما

طول اللحة ف ثوب أفؽان مارس شعابر دنه بتطرؾ

من ؼر اعتدال !! ، بعدا عن العلمانة والدمقراطة ال

طع أوامر األمركن ) الوسطن ( .. !!!!

-لكن جب عندما تسمع كلمة "ارهاب" أن تنشؤ ف مخلتك

صورة لرجل أبض الوجه أشقر الشعر أزرق -ادا ال ار

العنن حلق اللحة عتمر قبعة رعاة البقر .. ف ده

ساطور ضرب به جسد طفل أحد الهنود الحمر بكل ما

ة ..!! أوتى من توحش و حوان

ال ارادا -وعندما تسمع كلمة "تطرؾ" أن رتسم ف ذهنك

تفتش ف األندلس قوم صورة محكمة من محاكم ال -أضا

فها مجموعة من الرهبان بتلقن امرأة مسلمة بعض الكلمات

لك تطهر روحها قبل أن قوموا بذبحها أو تقطع أطرافها

تبــا لقطعان االعالم الذن صفقون لكل ناعق ..!!

حقائق عالمطعاى اإلق

أحف اد خالد

دورية أسبوعية تصدر عن تلبيسة األبية

العدد الثاني والخمسين

Page 9: العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

... ضىاء وظالمأ اإلعالم وامللف السىري

ؤخذ حالة مخالفة ف منطقة كؤن

سورة وبن علها وعمم ف

أسلوب ال مت للعلمة بصلة.

تسلط الضوء على ما رد إن

اإلعالم أن ظهره نشارك فه أحانا

كثوار بطرقة ؼر متعمدة ، مثال

ف الفترة األخرة ظهرت مشاكلنا

كثرا عبر صفحات التواصل

م أن ووسابله ، واستطاع اإلعال

ستفد منها لعط المبادرة لجهة

أخرى ، وستخدمها بؤسلوب معن

رؼب فه ، كما أن إهمالنا لقنواتنا

الثابرة كان أحد عوامل المشاركة ف

أضواء اإلعالم المسلطة ، لقد

-مثال -استطاعت قناة مثل أورنت

أن تقدم الكثر للسورن وحافظت

على الحققة األساسة والخط

س الذي حكم الثورة السورة .الرب

فعال علنا أن نعد ملفاتنا الوم

اإلعالمة لألساس وأن نركز كثرا

على قضتنا وأن ندعم إعالمنا

الثوري ، ساحبن أنفسنا من تحت كل

األضواء لنعد إلى الواجهة طرح

قضتنا الربسة ، ونركز على

الهدؾ ، فنحن أصحاب حق ال نخاؾ

ذا وال نالم عله ، نرد أن نقول ه

حرتنا ونرفض الظلم ونرد سورة

حجرا وبشرا وأن نعش بما رض

هللا .

الحققة الت ال ؼبار علها ه أن

شعبا خرج ضد الظلم والمذلة ف

سورة ، رافضا سنوات وسنوات من

القمع كاسرا الطوق الذي حط به

وبقدراته وبتطلعاته ، هذه الحققة

أحرجت العالم المتمدن والمبشر

بعصر مبهر من الحرة والحقوق

العالمة والعدل والتنمة والمستقبل

المشرق.

نواعهذه الحققة جرى علها مختلؾ أ

التعتم ف الفترة األخرة ، تعتم

ب مقصود أو ؼر مقصود فكان تؽ

هذه الحققة ف اآلونة األخرة ألسباب

:متعددة منها

االنؽماس ف التفاصل ف مختلؾ األحان حث طؽت التفاصل علىالمشهد السوري وصار ف الملؾ السوري ملفات كثرة فرعة وجب

هذه -انا أح-تؽطتها ، ساهمت التفاصل ف إؼراق المشهد السوري الناصع بؽطاء على الحققة األساسة

الت خرج من أجلها السورون .

ف الجانب الساس ، التفاصل

والتصرحات المختلفة من مسإول

العالم بما فهم مسإول األمم المتحدة

ساهم كثرا بالتعتم على المشهد

المشهد السوري فصار جزء كبر من

السوري مؽطى ساسا بعدا عن

الهدؾ ، أذكر مثال كؾ تعاملت األمم

المتحدة مع مجزرة الحولة حث كان

تقررها مؽرقا بالتفاصل الفنة الت

ترم الكثر من المسإولة على طرؾ

مجهول ، وكذلك فعل السد الجنرال

روبرت مود ، وف النهاة القصة كلها

فقام النظام أن شعب طالب بحرته

بذبحه من أجل كبحه وإقافه لكنهم

أؼرقوه بالتفاصل عمدا أو سهوا.

المتعمق : المسؤلة السورة التحلل-

واضحة ال شاببة فها ، وكثرا ما اندفع

اإلعالم وراء التحلالت وانقاد وراء

المحللن ذوي المشارب المختلفة ، وكل

أن عط رأه ف األمر ، فهذا قول

المسؤلة فها كذا ، وذاك حمل

المعارضة وأخر تكلم عن الثوار ،

وؼرها من التحلالت وف النهاة

الواقع هو أن شعبا رد حرته لكنه

وجه بالذبح والتنكل.

البد بكل التهرب من المسإولة : - تؤكد بعد الفشل الذي أصاب المجتمع الدول والعجز الواضح أن ساعد اإلعالم هذه الدول ف مواقفها أمام شعوبها على األقل ، أذكر مثال قبل أام

نشرت تقرر عن (CNN) أن الـ

بمرافقة قطعان -مجزرة الحصوة قام بها ه القاعدة ف أن من -النظام

ة تستهتر بالعقول طرقة صاؼة ؼبوتستؽب المشاهد ، لكنها تعتمد على الدالبل المزورة من أجل حفظ ماء

( ( BBCالوجه ، كما بدأت قناة

سلسلة تقارر تلق الضوء على الجانب ومإده ، اإلنسان عند شبحة النظام

وأحانا كانت تقارنهم بطالب الحرة الذن عذبوا وشردوا وذاقوا الوالت ف أسلوب حذؾ وشطب واختزال نشطر فه قلبك وتحرق ؼظا بسبب تجاهله للحققة الواضحة هو أن القاتل ال جتمع

مع المقتول إال وقت حدوث الجرمة.

اإلعالم تعمم االستثناءات : سلط -

وؼالبا الؽرب منه الضوء على حاالت

شاذة قد تكون صححة ف بعض

م األحان لكنه وقع بخطؤ التعم

والتجاهل والتحور للحققة األساسة ،

د خال

ادأحف

بية األ

سةتلبي

ن ر ع

صدة ت

وعيسب

ية أور

د

ينمس

الخي و

لثاند ا

عدال

د خال

ادأحف

بية

األسة

تلبين

ر عصد

ة توعي

سبية أ

ورد

ينمس

الخي و

لثاند ا

عدال

: تقلن

وليد الفارش

Page 10: العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

الستري

(2يىهياخ ازح )

بعد جهد جهد حصلنا ف ذلك الزحام الشدد على بت جدد ... إنه بت جمل متعدد الشرفات لكنه ضق بعض الشء فال سعنا ، فعلنا أن جلس البعض ف داخله والبعض اآلخر تحت أشعة الشمس ، وكان ذلك البت

بطرقة إلهة عجبة ، مصمم فقد كان ؽر مكانه مع كل ساعة من ساعات النهار ... فف الصباح هو ؼرب الشجرة وف المساء هو شرق الشجرة وف الظهرة تحت الشجرة ألن منزلنا الجدد هو

شجرة الزتون المباركة ...

افترشنا األرض وحمدنا هللا على السالمة ورتبنا أمورنا

فرج هللا وجلسنا ننتظر سبحانه وتعالى ...

وأخذت تمض األام وكلها تشبه بعضها وبرأت المآس تتوارى , وبرأت الحاجة تتسلل إلى الناس وبدأ الفقر دب بنهم ... وظهرت المشاكل الواحدة تلو األخرى ،فهذا سكن عند أقاربه والسكن ضق واألوالد كثر .. وذاك أصلح زربة قدمة ،

خمة من وهذا سكن فقماش وذاك خمة من صفح التنك ، وذاك استؤجر بتا واآلخر سكن ف العراء فترش األرض ولتحؾ السماء .. وانجلت المعادن .. وظهر الناس على حققتهم .. ظهر أهل الخر وبان أهل الشر .. وبدأت تنسج

الحكاات ..

كنت انظر إلهم ولكنن ال ا أستطع أن أقدم لهم شب

فساعة العن تذرؾ وساعة الصدر ضق وساعة تسلل الضجر .. وهكذا تمض األام ... أما مدنت الجملة

فكانت ال تهدأ أرضها عن استقبال القذابؾ وال تخلو سماإها من الطابرات الت كانت تحصد ف كل وم .. دمار .. قتل .. جراح .. تخرب .. ومع هذا كنا نقول اللهم أجرنا من األعظم ، وقد جاء ما هو أعظم وسؤروه

لكم ...

إن األعظم من قصؾ المدن وتدمرها هو أن شارب

والقتلة ال قفون عند الدماء حد معن وال شبعون من مقدار معن ، فقد طاردوا األهال النازحن إلى أماكن نزوحهم ، فما إن استقروا ف مكان ورتبوا أمورهم حتى تؤتهم القذابؾ والطابرات .. فتراهم تنقلون من منطقة إلى أخرى وعترهم الخوؾ والقلق والحرة .. مع كل تنقل

ؤساة فؤصبحوا ونزوح مكالمشردن ف األرض ال ستقرون بمكان وال هنإون بعش ، فؤنما أقاموا الحقوهم وألحقوا بهم القتل والجراح ، هكذا كان حال النازحن حول المدنة والقرى المجاورة لها .

فضاق الناس ذعرا بذلك .. وصاروا بحثون عن مناطق أكثر أمنا داخل هذا القطر

والقاعدة العامة تقول الكبر ..المنطقة اآلمنة : أمن ونظام وتخاذل .. فانطلق معظم الناس بحثون عن المناطق اآلمنة فمنهم من اتجه شماال ومنهم من اتجه ؼربا ومنهم من اتجه جنوبا .. وشرقا .. ومنهم القابل أنه ال تصور أن عش ف بلد فه أمن وجش ونظام بعد أن تذوق طعم

رة ، وأنه فضل بالبقاء الحهنا على العش ف هكذا ببة

..

الثائر الحقيقي

هذا هو التناقض "

المؤساوي ف الثورة:

أن تناضل وتكافح

وتحارب من أجل

ن، وحن هدؾ مع

تبلؽه، وتحققه، تتوقؾ

الثورة وتتجمد ف

ال . وأنا.. القوالب

أستطع أن أعش

ودماء الثورة مجمدة

داخل"

جيف ارا تشى

السالمة

سبل حاتم األصم : ما

السالمة من الدنا ؟ .

قال : ال تسلم من

الدنا حتى كون

معك أربع خصال ،

تؽفر للقوم جهلهم ،

وتمنع جهلك منهم ،

وتبذل لهم شبا

وتكون من شبهم

آسا فإذا كنت هذا

سلمت ...

أحفاد خالد

واد ار ام١ اىث١ش ان واد ، جرؼا ف ذغد

تذاج ذ.. األفشاد ت١ اشاتظ إال ا١ ا ٠ؼذ إر إ١ا

طاة ا وث١شا ، اذشف أفغا غ تا ا٢خش٠

... ا ، تا ارخك ػ افظ دثظ از اصثش اشى ػ اغا اجضع

ػادج ، اط ػ اجاسح . األ١اء األث١اء

اثالء ػ اصثش إ تذاج ذ ... تامضاء اشض

، الغ اىال طاتمح اصذق شرك اصذ٠ك ا فض ف١ىف

صذق ٠ى اصذق ، اصذالح اؼض اإلسادج ا١ح امي ف

. اؼ ف ، اذ١ا ف شء أػض اإلخالص

اصذالح ف.. هللا طاػح ف ٠ى .. اؼ ف..

اصفاخ سعأ : افاء افاء ، إلغا هللا ذا ار

ت١ ٠ى ألصذلاء ٠ى . األشخاص

ف ذسخ شذد أخالق ز إ تذاجح ذ زه ، جرؼاذا

ف اظش إػادج ذم١١ إػادج

. عو١اذا

ال تد هي العىدج

Page 11: العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

أحف اد خالد

دورية أسبوعية تصدر عن تلبيسة األبية

العدد الثاني والخمسين

عدد الثاني والخمسين

صىخ احلق ظلم ـل مـوـل طـــن لـــؤس مــال ص ال من ؼرها متكلم ـمــح نــم

ممـ تــبح األــمـقـل الــابــنــوس ممات بؤرضها ـ والــاتــا حـهــــف

مــكــبداء األــم نــ صـع الــمــسـال اثت والنداء أصمكم ــؽـتـص اسـحم

جمع ستؽش الوشاح وحتمــوال حق أعلى صرخة ـوت الــنادت وص

ا من وابل الحممــهـازلــنـت مــدك وا تخضب تربها ـقـبـن ســاء مــبدم

كرممن األا األــدنـمـاب أحــحــأص ك ثلة ــــص وفـمـا حــ ــؤســال ت

م ــن مـــعــربواأل رو وخالد ـمـار وعــبــب أحــعــكــك ن الصحاب الشم

عظمله اإلند اإلــن عــر مــصـنــفال ده ــبــر هللا عـــؽــن بـــعـتـســال ت

مـ سلـا وتــنـى بـشـؽــة تـنــــكــوس ده ـــــــنـــد عــنــجــا بـــددنـمـفاهلل

د المعصمــالل وقــؼسر األــكــون ن ثراك أصابه ـا مـسـل رجــزــنــل

ال اسري ف اادي االعجمـقد ط لى الوؼى إ إن نادت دمشق ـب ـلــون

فضت ؼبارا مرتمـا نــنــوفــوس وس تقودنا ـفــنـق والــل ــاك جــنـبــج

اضرة الزمان تنعمــودي حــعــوت ق ـرتــآم وـا شـدك ـجـود مـــعـــل

واحد من الناس

هل تعلم

حاسالالالالة تملالالالالك الفراشالالالالة أن تعلالالالالم هالالالالل

أقدامها . ف التذوق

سالالتطع ال الالالذي الحالالوان ان تعلالالم هالالل

التمسالاح هو فكه بن من لسانه اخراج

.

حفظالون االسالكمو اهالال ان تعلالم هل

مالالالالالن خوفالالالالالا الثالجالالالالالات فالالالالال الطعالالالالالام

. !!!التجمد

ال الالالذي الوحالالد الحالالوان ان تعلالالم هالالل

. البط هو لصوته صدى وجد

ان سالتطع واحالد شالخص ان تعلالم هل

مالن اكثالر او سالنة 116 عمر الى عمر

شخص . بلونن بن

معرفة قبل عرفت الوالعة ان تعلم هل

. !!!الثقاب عود

اوهالالالالاو مدنالالالالة سالالالالكان ان تعلالالالالم هالالالالل

ال كلفالنالالالالالالد والالالالالالالة فالالالالالال الموجالالالالالودة

بترخص. اال الفبران صد ستطعون

Page 12: العدد الثاني والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

للتواصل معنا:

: نرجو مراسلتنا على

[email protected]

الرقم:أو االتصال بنا على

00963949112562

أو التواصل معنا عبر رقم الثرا:

008821621257053

أو مراسلة ربس التحرر على البرد االلكترون

[email protected]

عالقات :وللتواصل مع منسق ال

[email protected]

كما نرحب بأي مساهمة أو دعم فكري

فريق العمل :

أمين النجار } رئيس التحرير { . محمد

مدير التحرير { حسن العويشي }أمين التحرير{ ...مضر الدمامي }

محمد قيسون . .2. ابراهيم الطحان . 1 المحررون

. . محمد أنس 4 . عمر عزيز طاقية 3

شكر .العمل هذا بإنجاز ساهم من كل الصحيفة إدارة تشكر

.العمل هذا نشر في يساهم أو ساهم من كل نشكر كما

.متاحة والتوزيع والنشر الطبع حقوق جميع أن علما

.والثناء الشكر كل مع, العمل هذا لنشر جهد بكل نرحب كما

العمل وفريق التحرير رئيس