� غــريــبًا

مثل � نزيًال الدنيًا في عشت � غريبًاأبًائي

وأفكًاري أسًاليبي في � غريبًاوأهوائي

أفرغ � سمعًا أجد لم � غريبًاأرائي فيه

بًائي مًا يدرون وال ألفي في النًاس يحًار

صخٍب- وفي هرٍج- في القوم يموٍجوضوضًاء

النًائي الوادع بقلبي وحدي هًاهنًا وأقبع

إليوائي � ركنًا وال � بيتًا أجد لم � غريبًا

الدنــيًا مفـًاتن تركـتبنًاديـهًا أحفل ولـم

ترحـًالي أجـر ورحـتمًالهيهًا عن � بعيـدا

أمـًانيهًا من لشيء أهفو ال القلـٍب خلي

أهليهًا ضوضًاء إلي أصغي ال السمع نزيه

بواديها في سعيدا وحدي هنا ها أطوفومزماري بقيثاري

أغنيها وألحان

وساعات مقدسة خلوت بخالقي فيها أسير كأنني شبح يموج لمقلة الرائي

غريبا عشت في الدنيا نزيًال مثل أبائي

كسبت العمر ال جًاه يشًاغلني وال مًال

آل وال صحٍب وال يعطلني بيت وال

وأمثًال تعزيني آيًات الدير في هنًامكيًال يخفيه وال Lمصبًاٌح األنجيل هنًا

أغًالل وال قضبان الرهبان ترهب ال هنا

وإقبال فإدبار الدنيا بنا تلهو وال

اآلن يريد شيطًان لكل أقولإغرائي

S غريبًا أحيًا فإنني أبًائي حذاري مثل