تخطيط المذن واالقتصاد

Economic and Town planning

0

10

20

30

40

50

60

70

0

20

40

60

80

100

120

140

160

الطبعة

فتح

عال

منخفض

إؼالق

وبعد انهار األنظمة الشمولة وانتهاء عصر نهاة الثماننات من القرن الماض•ما مكن إن نطلق عله بعصر الجدران الحددة برزت أفكار تتبنى التخطط

االستراتج والتنفذي ف وضع الحلول اآلنة والسرعة للمشكالت االقتصادة أول ظهور لهذه المفاهم إن.توسع همنة القطب الواحدالمستعصة وخاصة مع

إن انتقلت إلى مالبثتالتخططة الحدثة كان ف المإسسة العسكرة والت وبارتفاع مستوى النشاط االقتصادي .(المإسسات المدنة والشركات الكبرى

تزادت مع ذلك المشكالت ...وتحسن مستوات البنة الثقافة والصحة للمجتمعاتالتخططة وخاصة تلك المجتمعات الت تعان أصال من تدهور واضح ف بنتها التحتة سواء أكانت المادة أو البشرة وان التحوالت الت طرأت علها لم تكن

إن مامكنبالشكل المتسلسل والمنطق بل جاء بفعل تغرات واسعة وقوة أشبه تفوقت على الفترات ومدات وبسرعتوصف باألعاصر الحضارة عابرة القارات

إن العالم اآلن أكثر تداخال ف عالقاته االقتصادة 9السابقة لما قبل عام وإذا كانت . والساسة ولم عد من الممكن لدولة أن تنعزل عما جري فه

الصناعة الحدثة بطبعتها واتجاهها تؤخذ بالعالمة ، فإن األمر ال ختلف عن ذلك وخاصة أن العالم الجدد أصبح أكثر اندماجا وارتباطا ، . ف النواح االقتصادة

حث ؤخذ بالتخطط للمستقبل ، وهو تخطط غر مركزي من الوحدات االقتصادة المتفرقة الت تتخذ قراراتها ف ضوء ما توافر لها من

كما جاءت اتفاقة الجات األخرة . معلومات وه عادة أكثر دقة وأكثر تفصال •دول العالم لقواعد اقتصاد السوق وقد اتباعوإنشاء منظمة التجارة العالمة لتإكد

شهدت السنوات األخرة تحوالت ممزة للتارخ االقتصادي المعاصر ، حث نشؤت موجة عارمة اكتسحت بلدان العالم تم بمقتضاها منح القطاع الخاص دورا أكبر ف

وف ضوء المتغرات . النشاط االقتصادي وتقلص دور الدولة ف هذا النشاط الجددة العالمة فإن شراكة الدولة والقطاع الخاص ف إدارة التنمة الحضرة

أصبح ضرورا حث تسمح وتتح الفرصة لعدة جهات للمشاركة ف التنمة وذلك كما أن . لضرورة االستفادة القصوى من كل القوى المإثرة ف التنمة الحضرة

قام القطاع الخاص بدوره ال عن السماح له بفرص ومزاا خاصة فقط ، وإنما عن أن تحمل مسبولة كاملة ، فإن أهم ما مز اقتصاد السوق لس فقط سعه إلى الربح وإنما أضا قدرته على تحمل الخسابر دون االلتجاء إلى الدولة لتغطة

المعاصر، االقتصادىتحوالت ممزة للتارخ االخرةشهدت السنوات . خسابره حث نشؤت موجة عارمة اكتسحت بلدان العالم تم بمقتضاها منح القطاع الخاص

وحث أن . هذا النشاط فىوتقلص دور الدولة االقتصادىالنشاط فىدورا أكبر عالقاته االقتصادة والساسة ولم عد من الممكن لدولة فىتداخال اكثرالعالم اآلن

وإذا كانت الصناعة الحدثة بطبعتها واتجاهها تؤخذ . أن تنعزل عما جرى فهوخاصة أن العالم . االقتصادة النواحى فىبالعالمة، فإن األمر ال ختلف عن ذلك

.قبل ذىالجدد أصبح أكثر اندماجا وارتباطا عن

(Finance: باإلنجلزة)التمول •الشركات من الموارد وعنى التمول بتحدد احتاجات األفراد والمنظمات •

المخاطراستخدامها مع األخذ ف الحسبان وتحدد سبل جمعها والنقدة : عله فإن مصطلح تمول جمع بن التال. المرتبطة بمشارعهم

األصولغره من و النقوددراسة •

رقابتها وإدارة هذه األصول •

إدارتها وتحدد مخاطر المشارع •

:علم إدارة المال•أو لالعمالالمالة االعتماداتف صغة الفعل فإن كلمة تمول تعن توفر •

(المساكن ومثل السارات ) للمشترات الفردة الضخمة

إن النشاط التمول عبارة عن تطبق مجموعة أسالب ستخدمها األفراد أو •على وجه الدقة إدارة الفرق بن و، اموالهمإلدارة ( كانات)المنظمات فالكان . مصارفهم باإلضافة إلى المخاطر المتعلقة باستثماراتهم ومداخلهم

. الذي دخله فوق عن مصروفاته بإمكانه إقراض أو استثمار ذلك الفابضف المقابل فإن الكان الذي كون دخله أقل من مصروفاته بإمكانه رفع

من خالل بع حقوق ملكة أو تخفض مصارفه او باإلقتراضرأسماله إما •و مكن للدابن أن جد مقترض من خالل وسط مال . أو زادة دخلهفجن الدابن . السندات ف أسواق السندات اوأوراق الدن اوكالمصارف،

ذهب الفرق لصالح الوسط وفابدة أقل من تلك الت دفعها المقترض فقبل . المقترضن وو عمل المصرف على تجمع أنشطة الدابنن . المال

من ثم قوم بإعارة والمصرف ودابع من الدابنن دفع عنها فابدة معلومة، هكذا فإن المصرف قوم بتنسق أنشطة الدابنن . هذه الودابع للمقترضن

مكن القول إن و، احجامهموالمقترضن مع بعضهم البعض مهما اختلفت .المصرف منع تدفع النقود ف الهواء

مالة الشركات عملة بع األسهم لصالح مإسسات استثمارة امثلةو من •و منح . كالمصارف االستثمارة الت تقوم بدورها ببع هذه األسهم للعموم

فإذا كنت تملك سهم . السهم مالكه، أا كان، جزءا من ملكة تلك الشركةسهم فإنك بهذا اسهمهاو الت بلغ مجموع سواحد من الشركة

و بطبعة الحال فإن الشركة تقبض مقابل هذا السهم . من الشركة% تمتلك بتمول حقوق ) تسمى العملة ونقد تقوم باستخدامه لتوسع عملاتها

أو أة طرقة )و تمول حقوق الملكة باإلضافة إلى بع السندات (. الملكة.سمى الهكل الرأسمال للشركة( أخرى للتمول باالقتراض

المالة )الحكومات او، (المالة الشخصة)من قبل األفراد اضا ستخدم التمول •

إضافة إلى العدد من المنظمات مثل ( مالة شركات)أو منظمات األعمال ( العامة

وبشكل عام فإن الهدف من كل النشاطات . المنظمات غر الربحة اوالمدارس

الوضع مراعةتحقق عبر االستخدام األمثل لألدوات المالة مع اعالهالمذكورة .التنظم للنشاط

فف غاب التخطط المال الجد فإن . إدارة األعمال اوجهو عتبر التمول من أهم •

عنصر جوهري لتؤمن ( السولة)فإدارة المال . نجاح المإسسات الجدد غر وارد

.المنظمات ومستقبل األفراد

المالة الشخصة•

:تتمحور أسبلة المالة الشخصة حول التال•

؟ (باالدخار أو االقتراض مثال ) كف ستم توفر هذه األموال •

مخاطر األسواق المالة؟ وكف حم الناس أنفسهم من األحداث غر المتوقعة •

؟ (المراث والتركة )كف تم تناقل أصول العابلة عبر األجال •

على القرارات المالة ( العقوبات الضربة واإلعانات )كف تإثر الضرابب •

الشخصة؟

و غالبا تتمحور القرارات الشخصة المالة حول مصارف التعلم، تمول السلع • اومثل التؤمن الصح )السارات أو شراء التؤمن اوالمعمرة مثل العقارات و أضا قد . القتاعدمن أجل األدخار و، أو االستثمار ( التؤمن على الممتلكات

.تتمحور على تسدد الدن

مالة الشركات•المالة لتمول اإلعتماداته توفر ( المالة اإلدارة او)إن مهمة مالة الشركات •

الربحة عند وو تنطوي على عملة الموازنة بن المخاطر . أنشطة الشركةالمالة االعتماداتو تم توفر .قمة أسهمها اومحاولة تضخم ثروة الشركة

غالبا ما تكون و) طولة المدى من خالل حقوق الملكة أو القروض طولة األجل المالة قصرة االعتماداتفما تم توفر . شكالن هكل رأس المال و( سندات.غالبا عبر قروض مستمرة من المصرف( رأس المال العامل او) المدة

من قرارات الشركة ( أو إدارة المحفظة االستثمارة)كذلك عتبر االستثمار •و . تحافظ على قمتها أو تزد انو االستثمار هو حازة أصول أمال ف . التمولة

ما وأن وجب أن تخذ قرار حال ماذا ( بناء المحفظة) عند إدارة االستثمار :و لهذا جب على الشركة أن. حجم ما ستثمر

المإسساتة، اإلطار الزمن ، اومثل األهداف الفردة : قودها وتحدد األهداف •المخاطر، االعتبارات الضربة

قاس أداء المحفظة سلبة اوتحوط نشطة استراتجة: المناسبة االستراتجةتحدد •

االستثمارة

مع ذلك فإن . ه مطابقة للوظفة المالة لمهنة المحاسبة و: اإلدارة المالة•

المحاسبة المالة تعنى أكثر بتقرر البانات المالة عن ماض الشركة بنما .القرار المال ختص بمستقبل الشركة

رأس المال•

الت تمنح الشركة القدرة على شراء سلع تستخدم إلنتاج سلع االمواله •

أخرى أو تقدم خدمة

مصادر رأس المال• بع األوراق المالة طولة األجل وتم فها شراء :سوق رأس المال•

أسهم

سندات

(قروض رهن عقاري ف صؽة أوراق مالة احانا ) قروض طولة األجل

المحافظ االحتاطة•

السندات األوروبة•

سوق النقد

بإمكان المإسسات المالة إقراض مدخراتها قصرة المدى على هبة قروض

قصرة المدى

الحسابات المفتوحة إبتمان

السحب أعلى من الرصد

القروض قصرة المدى

الحواالت

تؽر المدنن

رأس المال المقترض

وو هو عبارة عن رأسمال الذي تقترضه الشركات من المإسسات أو األفراد تضمن السندات بمختلؾ أنواعها

رأس المال المملوك

مثل حملة األسهم أو )و هو رأس المال الذي تم تؤمنه عن طرق مالك الشركة (الشركاء

السندات والفرق بن األسهم

حملة األسهم هم مالك فاعلن، بنما حملة السندات دابنن

مكن لحملة األسهم التصوت ف الجمعات العمومة كما مكن انتخباهم لعضوة ال مكن انتخباهم ومجلس اإلدارة، بنما حملة السندات ال مكنهم التصوت

لعضوة مجلس اإلدارة

حملة األسهم حصلون على حصة من األرباح تسمى األرباح الموزعة، بنما ف حال عدم تحقق أرباح فإن حملة السندات حصلون على فابدة بمعدل ثابت

حملة األسهم ال حصلون على شء، بنما تم الدفع لحملة السندات ف كل األحوال

رأس المال الثابت

و ه األموال المخصصة لشراء أصول تبقى ف الشركة على الدوام لك تساعد الشركة على جن األرباح

العوامل المحددة لرأس المال الثابت•

طبعة األعمال•

حجم األعمال•

مستوى التطور•

رأس المال المستثمر من المالك•

رأس المال العامل

تمول القروض وو ه األموال المستخدم لشراء األسهم، تؽطة المصروفات،

العوامل المحدد لرأس المال العامل

حجم األعمال

مستوى التطور

الوقت الالزم لإلنتاج

معدل دوران المخزون

الشراء وشروط البع

الموسمة االستهالكات

الموسم االنتاج

رأسالمالمزانة

طرقة تمولها وو ه تعنى باألصول الثابتة الالزمة للخمسة السنوات القادمة

المزانة النقدة

العامل بشكل مستمر للتؤكد رأسالمالتتم مراقبة احتاجات األعمال من انجب

المالة الكافة لمقابلة المصارؾ على المدى القصر االعتماداتمن وجود

إدارة األصول الجارة

الدفع والخدمات وتح للعمالء فرصة شراء السلع اإلبتمان اإلبتمانةالساسة .الحقا

مزاا المتاجرة بالدن

إدي إلى زادة عدد العمالء

رفع سعر السلع لمقابلة مخاطر عدم تحصل الدن

كسب ثقتهم وإدي إلى اكتساب سمعة طبة لدى العمالء

الدفع الحقا ومكن الناس من شراء السلع

الدفع بعد الحصاد ومكن المزارعن من شراء البذور

الزراعة والمتاجرة الصناعة وحفز اإلنتاج

المتاجرة بالدن مساإئ

مخاطر تعثر تحصل الدن

ارتفاع المصارؾ اإلدارة

تح للناس شراء أكثر من طاقتهم

العامل رأسالمالالحاجة إلى زادة

أشكال االبتمان

، بطاقات الحواالتعلى الحساب المفتوح، التقسط، اإلبتمان: ) الموردن إبتمان

(االبتمان

المقاول إبتمان

تؽر المدنن

العوامل المإثرة على شروط الدن

طبعة نشاطات األعمال

المركز المال

عمر المنتج

طول فترة اإلنتاج

اإلبتمانةشروط المنافسن والمنافسة

الوضع االقتصادي للبلد

شروط المإسسات المالة

تخفضات السداد المبكر

مراكزهم المالة ومجال عمل المدنن

الخدمات المشتركةتتحد المهام المالة لمنظمة ما داخل قسم وهناك توجه حالا إلى أن تتالقى

عوضا عن وجود عدة إدارات مالة منفصلة تإدي نفس . الخدمات المشتركةهكذا تم تركز القرارات المالة للمنظمة ولكن من مواقع مختلفة والمهام

مالة الدول

البلدات تسمى مالة والمدن والمقاطعات والوالات والمالة الخاصة بالدول

تختص بالتال وعامة،

تحدد نفقات القطاعات العامة•

تحدد مصادر دخل تلك القطاعات•

عمل المزانات•

إصدار السندات الحكومة لتمول المشارع العامة•

االقتصاد المال

هو أحد فروع علم االقتصاد الذي عن بدراسة العالقة المتبادلة بن المتؽرات

األسهم، بدال من تلك المتعلقة باالقتصاد ومعدل الفابدة والمالة مثل السعر

و ركز االقتصاد المال على دراسة أثر متؽرات االقتصاد الحقق . الحقق

و قوم بدراسة التال. على المتؽرات المالة، بعكس علم التمول البحت

أي تقرر السعر العادل لألصول: التثمن•

(تحدد سعر الخصم المناسب) الخطر المتعلق باألصول؟ •

(خصم التدفقات النقدة المناسبة)حجم التدفقات النقدة الناتجة؟ •

(تثمن نسب) المشابههتقدر سعر السوق مقارنة باألصول •

) ؟ اخرىأول أحداث اخرىهل تعتمد التدفقات النقدات على أصول •( المشتقات

:األدوات المالة واألسواق

األنظمة والمإسسات -المشتقات -أدوات السوق النقدة -السندات -األسهم -السلع

المالة

الراضات المالة

و هو . و هو من الفروع الربسة للراضات التطبقة المتعلقة باألسواق المالة

و (. بشك ربس اإلحصاء و) راضة ادواتدراسة البانات المالة باستخدام

سندات ومن هذه البانات على سبل المثال حركة األوراق المالة من أسهم

التمول التجرب

سوق بشكل تجرب لمراقبة وتحلل سلوك وهدؾ التمول التجرب إلى إجاد ببة •الوكالء والخصابص الناتجة عن التدفقات التجارة ، وتجمع المعلومات ونشرها ، وآلات

الباحثون ف مجال التمول التجرب مكنهم دراسة . عملات االسترجاع وتحدد األسعار ، من تم كشؾ مبادئ جددة وتصدق النظرات االقتصادة الحالة ، انإلى مدى مكن

عملة التبادل التجاري محاكاتو مكن إجراء البحوث عبر . لتوسع نطاق هذه النظراتأو خلق سوق اصطناعة تم مراقبة سلك المتعاملن داخلها

التمول السلوك الكم

اإلحصابة لدراسة والتمول السلوك الكم هو مجال جدد ستخدم المناهج الحسابة •بروفسور ) كانقالب البروفسورؼوندوزو قد قاد . النزعات السلوكة المرتبطة بالتثمن

المساع ف هذا ( 2004 و 2001ربس تحرر دورة التمول السلوك بن وراضات دفد، ( 2002الحابز على جابزة نوبل لالقتصاد عام ) المجال بالتعاون مع فرنون سمث

الدراسات اظهرتكما . مردن، أحمد دوران، حسن إلفا فالدمرا، بالنوفتش، دون بورترمع أثار سلوكة كبرة على محافظ االتجار شتورم راي و، مادوراجؾ بهاالت قام :و مكن حصر البحوث ف المجموعات التالة. المبادالت التجارة و وباألسهم

. انحرافات كبرة عن النظرات الكالسكة اظهرتدراسات تجربة •

. الفرضات ؼر الكالسكة لمحدودة األصول والسلوكة األثارباستخدام مبادئ النمذجة•

. التنبإ باستخدام هذه الطرق•

استخدام نماذج للتنبإ بهذه التجارب وأسواق أصول تجرب درسات•

سوق بشكل تجرب لمراقبة وتحلل سلوك وهدؾ التمول التجرب إلى إجاد ببة •الوكالء والخصابص الناتجة عن التدفقات التجارة ، وتجمع المعلومات ونشرها ، وآلات

الباحثون ف مجال التمول التجرب مكنهم دراسة . عملات االسترجاع وتحدد األسعار ، من تم كشؾ مبادئ جددة وتصدق النظرات االقتصادة الحالة ، انإلى مدى مكن

عملة التبادل التجاري محاكاتو مكن إجراء البحوث عبر . لتوسع نطاق هذه النظراتأو خلق سوق اصطناعة تم مراقبة سلك المتعاملن داخلها

التمول السلوك الكم

اإلحصابة لدراسة والتمول السلوك الكم هو مجال جدد ستخدم المناهج الحسابة •بروفسور ) كانقالب البروفسورؼوندوزو قد قاد . النزعات السلوكة المرتبطة بالتثمن

المساع ف هذا ( 2004 و 2001ربس تحرر دورة التمول السلوك بن وراضات دفد، ( 2002الحابز على جابزة نوبل لالقتصاد عام ) المجال بالتعاون مع فرنون سمث

الدراسات اظهرتكما . مردن، أحمد دوران، حسن إلفا فالدمرا، بالنوفتش، دون بورترمع أثار سلوكة كبرة على محافظ االتجار شتورم راي و، مادوراجؾ بهاالت قام :و مكن حصر البحوث ف المجموعات التالة. المبادالت التجارة و وباألسهم

. انحرافات كبرة عن النظرات الكالسكة اظهرتدراسات تجربة •

. الفرضات ؼر الكالسكة لمحدودة األصول والسلوكة األثارباستخدام مبادئ النمذجة•

. التنبإ باستخدام هذه الطرق•

استخدام نماذج للتنبإ بهذه التجارب وأسواق أصول تجرب درسات•

:على المجتمعات العربة طراتالت اإلقتصادةالتغرات •

اإلقتصادةعلى المجتمعات العربة تغرات ف األدوار طراتالت اإلقتصادةلقد صاحب التغرات لألسرة

عددا ملحوظا منها كان تخصص ف انحتى ، نتاجة اإلكانت األسرة تقوم بالكثر من األدوار انفبعد وعدهم لتوارث هذه المهنة ابناءهومن ثم درب المهعنبعض

على مستوى اإلقتصادةاألسرة ذات مساهمات متنوعة ومتبانة ف النشاطات اضحتبعد هذا المجتمع

انمهنة واحدة ف كثر من الحاالت ومع باعباءال نجد اثنن داخل األسرة الواحدة قومون انناحتى ما ترتب على انمن ضرورات التنمة والتطور إال لنههذا التبان والتنوع لس سلب ف ذاته

ال بد من توظفه االسرةاألسرة من تبان الثقافات الفرعة والقم داخل اعضاءالتبان المهن بن ..والتنسق بن ما عكسه من رإى ومواقف ألعضاء األسرة اجابا

العربات ف مجاالت العمل خارج األسرة عدد من االمهاتهذا ولقد صاحب مشاركة الكثر من ..على مستوى األسرة خاصة دورها ف تنشبة األطفال ادوارهاالتؤثرات ف

ف اجابانم شخصتها وجعلها تساهم داخل األسرة وتساهما انعمل األم ممكن انمع التسلم مدان العمل حرم الطفل خاصة ف سنوات ما قبل الىخروجها انإال ، اإلنتاج على مستوى المجتمع

المدرسة من تواجد األم بجواره وحرمانه النفس منهاحن تعود تكون مثقلة بما خلفه العمل من تعب لنها

:لألسرة واإلقتصادة اإلجتماعةالوظابف •

نقل الثقافة-أ

اعضابهوتنظم سلوك اإلجتماعالضبط -ب

من خالل ربطهم بالمجتمع الواسع مكتنتهمتمد األفراد بوضعهم ف المجتمع ومنحهم -ج

ألعضابها اإلقتصاديالتدعم -د

ECONOMICاالقتصاد

، توزع، إنتاجعملة بدراسة، وهتم اإلجتماعةالعلوم فرع من فروع هو •

لغوا عن التوسط بن اإلسراف ( اقتصاد) ومصطلح. والخدماتالسلعواستهالك

واألشملإال أن التعرف األعم ( اقتصاد)لمصطلح التعارف والتقترتعددت

نشرها مقالةف ( روبنز لونل) تعرفلخصابص االقتصاد الحدث المعاصر هو

كعالقة السلوك اإلنسانهتم بدراسة علماالقتصاد هو : "حث قول 9عام

: الندرةأو ( الوسابل النادرة". )بن الغاات والموارد النادرة ذات االستعماالت

. والرغبات اإلنسانة اإلحتاجاتتعن عدم كفاة الموارد المتاحة إلشباع جمع

وبمعنى آخر نجد أن (. اإلقتصادةالمشكلة )وغالبا ما شار إلى الندرة بؤنها

وما قد إثر بانتقاء هذا Choiceاالختارالمشكلة االقتصادة هنا تدور حول

.الخار من محفزات وموارد

:مكن تقسم االقتصاد أو تصنفه إلى أنواع عدة،أهمها•

أحد استعماالت االقتصاد ه شرح كفة عمل النظم االقتصادة، وما الذي ربط

تطبق أسلب التحلل . أطراف هذه النظم من عالقات ضمن إطار المجتمع

( بما فهم الرسمون)االقتصادي بشكل متزاد على المجاالت الت تتعلق باألفراد

، كمثال على ذلك، الجرمة، التعلم، إطارالمجتمعالذن قومون باختاراتهم ضمن

األسر، الصحة، القانون، الساسة، الدن، مإسسات المجتمع المدن، وصوال إلى

.الحرب

بداات تبلور علم االقتصاد•آدم إن االقتصاد أخذ بالتبلور ف صغته الحالة كفرع علم مستقل منذ أن قام •

. 77عام The Wealth of Nationsثروة األممبنشر كتابه الشهر سمث

بؤنه أحد فروع علم االقتصاد الساسف كتابه مصطلح آدم سمثوعرف

األول، تزود األفراد بكمة كافة : والتشرع، وهدف إلى أمرن أساسن الساسة

المنتجاتعلى جعلهم قادرن على توفر هذه العمل، أو المنتجاتومستمرة من

وف . والحكوماتأو إثراء كل من األفراد الدولةبشكل متواصل، والثان، تزود

–الساساالقتصاد )إلى االقتصاد بمصطلح آدم سمثكتابه ثروة األمم شر Political Economy ) إال أن هذا المصطلح استبدل تدرجا ف االستعمال العام

.87وذلك بعد عام ( Economicsاالقتصاد )بمصطلح

:مجاالت االقتصادمكن تصنف المجاالت الت بحث فها علم االقتصاد بشكل متنوع ومتعدد، إال أنه •

و االقتصاد الجزببشكل أساس هتم بنوعن من التحلل االقتصادي هما

االقتصاد الكل

للعناصراالقتصادي الجزب السلوك االقتصادي التلحللدرس : االقتصاد الجزب•

األسواقوطرقة تفاعلهم من خالل ( والشركاتبما فهم األفراد )االقتصادة

المنتجة السلعةهنا قد تشمل السوق. الحكومةالفردة، وندرة الموارد، واألنظمة

هذا . كالبناء مثال عوامل اإلنتاجكالذرة على سبل المثال، وقد تكون خدمة من

التحلل قوم على نظرة دراسة مجموع كمات الطلب من قبل المشترن وكمات

من وإنطالقا . العرض من قبل البابعن عند كل نقطة سعر محتمل للوحدة المنتجة

دراسة كل من العرض والطلب بشكل غر منفصل توصل التحلل االقتصادي

للسعر اإلقتصاديإلى حالة التوازن السوق بهاالجزب لتوصف الكفة الت تصل

وهذا ما طلق عله ف . عبر الزمن السوقوالكمة، أو االستجابة لمتغرات

.الشابع تحلل دراسة العرض والطلب

مثل سوق المنافسة الكاملة وسوق االحتكار تعتبر هنا من العوامل السوقهكلة •

هذا ونطلق مفهوم التحلل من فرضة مبسطة . السوقالمإثرة على درجة كفاءة

بؤن سلوك األسواق األخرى بقى ثابتا وهذا ما طلق عله تحلل التوازن الجزب،

أما نظرة تحلل التوازن العام تسمح بالتغرات ف مختلف األسواق بما فها حركة

االقتصاديتجاه التوازن وتفاعلها السوق

االقتصاد الكل•

هتم التحلل االقتصادي الكل بدراسة االقتصاد ككل، لوضح تؤثر العوامل •

معدالت ) التشغلومعدالت الدخل القوماالقتصادة على اقتصاد البلدان، كتؤثر

اإلستثمارياإلنفاق الكل ومعدل االستهالكاألسعار، ومعدل وتضخم، (التوظف

الساسة النقدةكما درس التحلل االقتصادي الكل تؤثرات كل من . ومكوناته

ومنذ ستنات القرن العشرن، أخذ التحلل . المتبعة ف البلد والساسة المالة

االقتصادي الكل ؤخذ منحى أكثر تكامال، وبرزت فه نماذج جددة كتحلل

القطاعات على أساس جزب، رشد الالعبن االقتصادن، االستخدام الكفء

التحلل االقتصادي الكل هتم أضا . لمعلومات السوق، المنافسة غر الكاملة

وكمثال . بالعوامل ذات التؤثرات طولة األجل على االقتصاد ونمو الدخل القوم

، ونمو (التقن)، التطور التكنولوج رأس المالتراكم نذكرنعلى هذه العوامل

.قوة العمالة

المحاوالت للتوحد بن هذه الفرعن أو إلغاء التماز بنهما كان محفزا مهما ف •

وأوابل السبعنات اواخرمعظم الفكر االقتصادي ف المرحلة األخرة، خصوصا ف

توجد الوم وجهة تجمع على ضرورة أن كون االقتصاد الكل الجد . الثماننات

بكلمة أخرى، هكلة االقتصاد الكل . االقتصاد الجزب الصلبة بنىمإسس على

جب أن تكون مدعمة بشكل واضح من قبل االقتصاد الجزب .

:.األسالب االقتصادة الراضة واألسالب االقتصادة الكمةعتمد االقتصاد كمادة أكادمة بشكل أساس على األسالب الراضة، إلى جانب •

تم اعتماد األسالب الراضة والكمة ألغراض . اعتماده على األسالب األدبة

وكؤمثلة على هذه . تحلل اقتصاد ما بدقة، أو لتحلل مناطق بعنها داخل االقتصاد

:النماذج واألسالب ف التحلل نذكر منها

االقتصاد الراض•

على تطبق المناهج الراضة للشرح وتفسر " اقتصاد راض"طلق مصطلح

. النظرة االقتصادة بطرق راضة أو لحل المسابل االقتصادة المطروحة

مناهج المصفوفات ووستخدم االقتصاد الراض أسالب تحلل التفاضل والتكامل

بإتاحةوالمتمثلة االسلوبوأشاد الكتاب االقتصادون بالفوابد الكبرة لهذا . الجبرة

صاغة واشتقاق مفتاح العالقات ف النموذج االقتصادي بوضوح، وصرامة، •

" أساسات التحلل االقتصادي"ف كتابه ( سامولسونبول )وقد حدد . وبساطة

اقتصادةالراضة العامة ف عدة مجاالت البنى، 97عام

االقتصاد القاس•

تطبق ف االقتصاد الساس األسالب الراضة واإلحصابة لتحلل البانات •

مثال، قد تفترض نظرة ما أن الشخص المتعلم . المنبثقة من النماذج االقتصادة

أعلى من الدخل الذي كسبه شخص مشابه له بجمع -بالمعدل–كسب دخال

هنا ؤت االقتصاد القاس (. أو اقل مستوى تعلم)الخصابص إال أنه غر متعلم

وستعمل أسلوب االقتصاد القاس . فقس قوة العالقة وأهمتها اإلحصابة

عالقة بن معطات موجودة مسبقا والتنبإ بما كؤجادالستنتاج تعممات كمة،

.ستكون عله الحال ف المستقبل

:الحسابات القومة•

وسلة لتلخص النشاطات االقتصادة ( المحاسبة القومة)تعد الحسابات القومة •

القد المحاسب وعتمد االقتصادون ف دراسة الحسابات القومة على نظام . للبالد

الدخل حسابات : تتضمن الحسابات القومة الفروع التالة. الشهر المزدوج

ومدخالتونتج عنها تقدرات للقمة النقدة لمخرجات ( NIPA)واإلنتاج القوم

من المسإولوناالقتصاد خالل سنة أو ربع سنة، وتمكن حسابات الدخل القوم •

وتشمل . اطولفترات او الدورات االقتصادةاالقتصاد ومكوناته خالل اداءتتبع

رأس المال ، وتدفقات القومة الثروه، رأس المال اضا القومهالحسابات

.الدول

تطور مدارس الفكر االقتصادي•

الحضارات القدمةاألفكار االقتصادة البدابة ولدت األفكار االقتصادة مع والدة •

. والحضارة العربةة مرورا بالصنة والفارسة والهندة والرومانة، كاإلغرق

الفلسوف أرسطووقد اشتهر عدة كتاب نتمون إلى هذه الحضارات من أبرزهم

Chanakya وشاناكااإلغرق المشهور، (340 – ربس وزراء ( م. ق 293

ف شرق آسا، والفلسوف العرب ( مورا)األول إلمبراطورة األمبراطور

الذي عاش ف القرن الرابع ( مقدمة ابن خلدون)صاحب ابن خلدونالمعروف

أن الباحثن ( شومبترجوزف )وعتقد الكاتب التشك . عشر المالدي

المتؤخرن ما بن القرنن الرابع عشر والسابع عشر هم المإسسون الحققون لـ

بالرابد السباق ف ( ابن خلدون) شومبترووصف جوزف ". علم االقتصاد"

مجال االقتصاد المعاصر، حث أن العدد من نظراته االقتصادة لم تكن معروفة

المدرسةهما أقتصادتانالحقا قامت مدرستان . ف أوروبا حتى وقت قرب نسبا

، بتطور وإضافة (المركنتلة) والمدرسة التجارة، (الفزوقراطة)الطبعة •

رأسمالةال"و" القومة االقتصادة"جددة، حث ساهمتا ف قام إقتصادةمفاهم

أوروباف " الحدثة

:االقتصاد الكالسك•

اعتبر بمثابة نقطة آدم سمثللكاتب ثروة األممكما هو معلوم فإن نشر كتاب •

البداة لوالدة علم االقتصاد كفرع علم منفصل ومتخصص، وقد حدد كتاب ثروة

األمم عوامل اإلنتاج بكل من األرض، قوة العمل، ورأس المال، واعتبر أن هذه

.العوامل الثالث ه الت تشكل جوهر الثروة الت تمتلكها األمة

، فإن االقتصاد المثال، هو نظام سوق ذات التنظم آدم سمثومن وجهة نظر •

(Self- Regulating Market System ) حث قوم هذا النظام بإشباع حاجات

آلة عمل السوق " سمث"وقد وصف ". أوتوماتكا "األفراد االقتصادة تلقابا

الت تحث األفراد على العمل على إشباع حاجاتهم الشخصة " الد الخفة"بـ

" آدم سمث"ف كتاباته، أخذ . وبالتال تحقق أكبر منفعة ممكنة للمجتمع ككل

ودمجها مع " الفزوقراطة"بعض أفكار ونظرات المدرسة الطبعة ف االقتصاد

والقابلة بؤن األرض الفزوقراطون بها نادىنظراته، إال أنه رفض الفكرة الت

.فقط ه مصدر اإلنتاج والثروة( الزراعة)

ماركس اسسه: االقتصاد الماركس•

:االقتصاد الكالسك الحدث•

:الكنزياالقتصاد •

مدارس وفروع اقتصادة أخرى•

قسم االقتصاد إلى فروع جزبة عددة • دابما بعناة البم هذا ال ومكن أضا أن

: هذه الفروع الجزبة تتضمن . التصنف الدقق الكبر

اقتصاد ، اقتصادات عصبة، اقتصادات رفاهة، اقتصادات عمل، اقتصاد دول•

، اقتصاد مال، اقتصاد إداري، اقتصاد بب، اقتصادات موارد، معلومات

.جغرافة اقتصادة، واقتصادات تنمة، رةاقتصادات حض

هناك أضا منهجات مستعملة من قبل االقتصادن الذي صنفون وفق النظرات •

.المهمة

كون • طبق التقنات اإلحصابة على االقتصاد القاسالمثال األهم قد ، الذي

عتمد على الطرق الراضة، االقتصاد الراض. البانات االقتصادةدراسة الذي

. تضمن ذلك االقتصاد القاس

، microeconomicsآخر أكثر حداثة، وأقرب إلى االقتصادات الصغرة إتجاه•

ستعمل من • اقتصاد )وطرق ( اقتصاد سلوك)مفاهم مثل علم نفس اجتماعوهو

. neoclassicalعن تنبإات االقتصاد اإلنحرافات لفهم ( تجرب

' االقتصاد التطوري شكل نظرة مبتكرة تتماشى مع التوجهات الت ترد فهم دور •

.ف قادة تطور السلوك الروتنات

كانت تقلدا تعتبر جزء من االقتصاد بما مالة. أخرى أضا تصانفمكن اعتماد •

كنتابجه األساسة تظهر طبعا من االقتصادات الصغرة ؛ لكن أسس الوم ان

ساق علم . كعلم مستقل عملا ، مع أنه وثق الصلة بالفروع األخرى لالقتصاد

أهم .لدراسة االقتصاد ضمن ساق علم االجتماع اقتصاد اجتماعالساسة، و

، اإلنتاج، التوزع، تخصص مصدر : اإلنتباهنواح االقتصاد الت تسترع

أن طبق من حث المبدأ على أي مشكلة للالقتصادمكن .المنافسةالتجارة، و

ضمن شروط الندرة أو شروط اقتصادة حاسمة كما تسند للنماذج اإلختار تتضمن

مكن لها أن تحلل سلوك المجتمعات الكاملة أضا انظر أضا . )مهام أخرى حث

(تارخ، اقتصاد ساس، علم اجتماع

بقى بإرة االقتصاد • بما . تقلدا رتكز االقتصاد على إرضاء الحاجات المادة وهذا

درس الحوافز، أو جعل قإنمحصورا بقود، اإلختارأن جوهر االقتصاد

افة المواضع دراسة كالمواضع المدروسة واسعة، كما توسع االقتصادن ف

. المتراوحة من الزواج إلى عقوبة الموت والنظم الساسة المثالة

:وقد شهد العالم العدد من األنظمة االقتصادة أهمها•.النظام االقتصادي اإلسالم الذي وابم بن الملكة الخاصة والملكة العامة-النظام الرأسمال الذي قوم عل أساس الحرة المطلقة لألفراد ف ممارسة -

.النشط االقتصادي والحد من الملكة العامة.النظام االقتصادي االشتراك والذي ركز عل الملكة الجماعة لعناصر اإلنتاج-الموارد االقتصادة ، إي ما إذا كان اإلنتاج تم بهاما مدي الكفاءة الت تستخدم -

.ووزع أضا بكفاءة كفإةبطرقة .هل موارد المجتمع موظفه توظفا كامال -.هل الطاقة االقتصادة تنمو بصورة مطردة مع الزمن أم أنها تظل ثابتة-

:االقتصادةالمشكلة تنشؤ المشكلة االقتصادة نتجة تعدد الحاجات اإلنسانة وتزادها بصورة مستمرة

( ندرة)ف ظل محدودة

وتتصف المشكلة . تلك الحاجات الشباعالت تستخدم والموارد االقتصادة المتاحة •

االقتصادة بالعمومة حث تواجهها كل المجتمعات اإلنسانة بصرف النظر عن

طبعة النظام االقتصادي ودرجة التقدم االقتصادي، غر أن حدتها تختلف من دولة

.إلى أخرى:المشكلة االقتصادةعناصر

تعدد الحاجات اإلنسانة، حث تتصف الحاجات اإلنسانة بالتنوع والكثرة -

.والتطور والنمو المستمر مع التقدم الحضاري ف حاة اإلنسانفالموارد االقتصادة نادرة نسبا والعرض . الندرة النسبة للموارد االقتصادة-

.المتاح منها محدودا بالمقارنة بالطلب على السلع والخدماتترتب أولواتها وتحدد السلع والخدمات الت وناحة أهمتها للمجتمع من وهذا

.أوال انتاجهاتم

:أهداؾ المجتمع االقتصادي:تتمثل األهداف الربسة الت تسعى كافة المجتمعات إلى تحققها فما ل 1/6وتعن االستغالل األمثل للموارد االقتصادة ، وعادة مز : الكفاءة (1)

:الكفاءاالقتصادون بن نوعن من .وتعن إنتاج أكبر كمة من السلع والخدمات بؤقل تكلفة ممكنة: الكفاءة الفنة -التوتعن إنتاج السلع والخدمات بالكمات (: التوزعة ) الكفاءة االقتصادة -

.ردها المجتمع•وعرف بؤنه زادة كمة السلع والخدمات الت مكن إنتاجها :النمو االقتصادي (2)

.ف المجتمع مع مرور الزمنوعن ذلك ثبات األسعار وعدم وجود تقلبات غر : االستقرار االقتصادي (3)

.طبعة ف المستوى العام لألسعاروتعن توزع الدخل أو الناتج القوم بن أفراد المجتمع بطرقة : العدالة (4)

.عادة

الدول النامة؟ ماه•

الدول النامة ه تلك الت نخفض فها مستوى معشة السكان مقاسا •.بمستوى دخل الفرد

.انخفاض مستوى الخدمات العامة من تعلم وصحة وثقافة •

.أوالتعدناعتمادها على قطاع أول واحد كالزراعة •

.انخفاض معدالت النمو االقتصادي وارتفاع عدد السكان •

وجود حاالت من التوازن عند مستوى منخفض من الدخل تتناسب مع •.مستوى مرتفع من السكان

لست مجرد نمو اقتصادي مما عن زادة اذنالتنمة انومكننا القول •

دخل أومتوسطتحقق زادة ف مستوى المعشة امكانةالدخل القوم مع

وضع اقتصادي مكنه من الىالتنمة تعن وصول المجتمع وانما. الفرد

االستمرار بشكل تلقاب ف توجه قدر مناسب من الدخل القوم ألغراض

من استمرار النمو ف الدخل بما فوق معدل السكان ضاالستثمار ومن ثم

وعله فانه مكن القول بؤن التنمة تعن الزادة ف معدل النمو االقتصادي

ومن خالل ارتكاز االقتصاد الوطن ، بالقدر الذي زد عن معدل نمو السكان

حدثة وضمان استمرار النمو انتاجةوخلق قطاعات االولةعلى القطاعات

صاحبها تغرات انمن النمو حث أهمة اوسعوالتنمة أذن ، بشكل تلقاب

التغر المرتبط بالتنمة ان االوصحح أن كل نمو صاحب بتغر ، هكلة

تنوع مصادر الدخل الىوسعى . شمل هكل االقتصاد الوطن انجب

وهذا المفهوم العام للتنمة تضمن . االفرادووسع فرص المشاركة أمام

:العناصر التالة

.متعددة انتاجةالهكل االقتصادي الوطن من خالل قاعدة اصالح•

مجتمع صانع الىأن تحول المجتمع من مجرد مستهلك لمظاهر الحضارة •.لجوانب الحضارة

. وجود زادة ف النمو االقتصادي تفوق زادة عدد السكان •

: إن التنمة االقتصادة المحلة ه•

حول مجتمعات محلة تعمل من أجل أن تحقق نموا اقتصادا مستدما •

للقوى العاملة، واالزدهار، وجودة التوظفضمن زادة ف مستوات . مستوى الحاة ألهال تلك المجتمعات

تحدد ما ه السبل لتحسن األداء االقتصادي العام للمدنة ومستوى كفاءته؛ •

تشجع قدرة المدنة على المنافسة ف اإلطار الوطن والدول •

تشجع خلق فرص عمل ذات قاعدة عرضة، الت تشمل أضا القطاع ؼر •الرسم؛ وأخرا

الحجم، عالوة على القطاع -إشراك المنشبات االستثمارة الخاصة أصؽر•

التنمة، وتؤمن زادة مشاركتهم استراتجةالخاص، ف عملة بلورة . واستثماراتهم، وتحدد ما تلعبه الحكومة من دور مساند

تسلسل عملة إعداد خطة عمل للتنمة االقتصادة المحلة•

مراجعة مزانة الحكومة المحلة، ما ه المعوقات للنمو واالستثمار، . 1•

كؾ تم اختار األولوات، كؾ تم وضع المخصصات المالة والتوزع لها، . وكؾ تم تشجع النمو إلرادات الحكومة المحلة وكؾ تم مساعدة الفقراء

:إجراء تقم ما لمستوى قدرة المدنة على المنافسة. 2•

وجود جامعة، أجور عمل منافسة، قوى )ما لدها من أصول محلة /نقاط القوة•؛(عاملة ماهرة، شبكة مواصالت قوة، منطقة محلة آمنة

تزاد سوء الفقر، إجراءات تنظمة معقدة، بنة )معوقات للنمو /نقاط الضعؾ•؛(القروض/تحتة ؼر كافة، قدرة محدودة للحصول على االبتمان

تطور تكنولوج، فتح مزات محلة جددة )عوامل خارجة مواتة /فرص•؛ وأخرا (أفضل للمنافسة، ترتبات تجارة عالمة جددة، أسواق متوسعة

تراجع حركة نشاطات األعمال الدولة )عوامل خارجة ؼر مواتة /تهددات•( دمؽرافةاألمر الذي إدي إلى إؼالق لمصانع محلة، تؽرات

وضع خطة عمل لتحقق نمو عادل وخلق فرص عمل تم تطورها . 3•. من خالل المشاركة وومواصلتها

:التنمة االقتصادة نظرات •الد الخفة الت توجه السوق ، نظرة القانون الطبع -: سمثنظرة آدم •

. دون تدخل الدولة االسعارنحو التوازن بن العرض والطلب وبذلك تتحدد

االقتصادي وهذا للمنوتقسم العمل هو نقطة البداة اننظرة تقسم العمل –السلعة ألنتاجتوفر الوقت الالزم –مهارات العامل زبادة–له دور ف

نظرة عملة تراكم رأس المال .اختراع عدد كبر من اآلالت الموفرة للعمل

على االدخار ومن ثم االستثمار ف االقتصاد الوطن االفرادأهمة قدرة

ولذلك فهو رى أن قدرة الرأسمالن اكبر من العمال على االدخار ثم

قوت من ) الحددي االجراعتقاده على أساس قانون بنىاالستثمار وقد دوافع الرأسمالن على ان سمثورى . Iron law of wages( الموت

عملةخالل االرباحعلما بؤن ، االرباحتوقعهم لتحقق الىاالستثمار رجع

فعندما تجه معدل التراكم ، االنخفاض مع التقدم االقتصادي الىالتنمة تمل •

مما االجورتتزاد المنافسة بن الرأسمالن وترتفع ، الرأسمال للزادة

عناصر النمو أما عن .وبذلك تقل االستثمارات االرباحانخفاض الىإدي العمل –حرة التجارة –االعمالرجال –المزارعن ، المنتجن–فه

ف االفرادأهمة تضافر جهود سمثوعن عملة النمو رى . والمنافسة

أن حالة سمثكما رى .االقتصاد كل ف مجاله مكونن بذلك شجرة كاملة

التقدم االقتصادي قد تتوقف وتستقر نتجة لندرة الموارد الطبعة مما إدي . االرباحوتراجع مستوى االجورارتفاع المنافسة وانخفاض الى

والعمل االرضحسب مل فان التنمة االقتصادة تعتمد على -:نظرة مل•.ورأس المال وعد رأس المال نتجة لتراكمات سابقة لعمل سابق

تإمن هذه النظرة بؤهمة الحرة الفردة وحرة -:الكالسكهالنظرة •.والمنافسة والبعد عن تدخل الدولة االسواق

وف هذه الحالة توجد منافسة االستاتكحالة التوازن -:شومبترنظرة •بطالةفابدة وال مدخرات وال استثمارات وال اسعاروال ارباحكاملة فال توجد

هذه الحالة بالتدفق الدابري مثلما حدث ف شومبتراختارة وصف •.االنسانالدورة الدموة لدى

تناقص الغلة -:كنزنظرة •

مرحلة ما قبل –المجتمع التقلدي -:ف النمو االقتصادي رستومراحل •

مرحلة –مرحلة االتجاه نحو النضج –مرحلة االنطالق –االنطالق

.االستهالك الكبر

الدول انف نظرته لبنشتنإكد . الحساس االدنىالجهد -: لبنشتننظرة •

تعش عند مستوى دخل تجعلعهاالنامة تعان من حلقة مفرغة للفقر بحث

حساس من ادنىعن طرق حد االوال تم التخلص من هذا الوضع . منخفض

المستوى الذي تتحقق معه الىالذي رفع من دخل الفرد االنمابالجهد

وان االقتصاد عرضة لكل من المعوقات . التنمة المتواصلة

الالزم عندما تتفوق القوى الت االدنى االنمابوتحدد الجهد ، والمحفزات. ترفع من الدخل على القوى الت تعوق تحسنه

الت تساعد المجتمع ف الدول النامة االخرىحدد نلسون عددا من العوامل •:للخروج من مصدة التخلف وه

.االرتباط المتوازن بن مستوى الدخل ومعدل نمو السكان•

الذي نتج عنه عملة االمرانخفاض العالقة بن ما صرفه الفرد وبن دخله •.االدخار ثم االستثمار

.واستغالل الموارد الطبعة ف البالد، القابلة للزراعة االراضاستصالح •

. االنتاجتحسن كفاة طرق •

حث رى روزنشتنطور هذه النظرة البروفسور -:نظرة الدفعة القوة

دفعة قوة أو برنامجا كبرا ومكثفا ف شكل حد أدنى من الىوجوب حاجة

االستثمارات بهدف التغلب على عقبات التنمة ووضع االقتصاد على مسار

مستوى أدنى من الموارد جب الىبمعنى آخر فؤن هناك حاجة . النمو الذات

عملة التنمة انجاحما رغبت الدولة ف اذاتخصصها لبرنامج التنمة

الذي شبه حاجة االمروحتى تم وضع االقتصاد على مسار النمو الذات

.االقالعقوة اندفاع قبل عملة الىالطابرة

تتضمن هذه النظرة وجوب توازن بن الصناعة -: النموالمتوازننظرة االستثماراتوالزراعة وبن القطاع التصدري والمحل وشمل التوازن بن

المباشرة ورأس المال االجتماع وبن التوسع الرأس االنتاجةف السلع

فان فكرة النمو المتوازن تقرر تنمة متوازنة اجماال .ف الصناعات واالفق

ومتناسقة ف مختلف قطاعات االقتصاد الوطن بحث تنمو هذه القطاعات . معا

ما ه التنمة االقتصادة المحلة؟•

تلك العملة الت شترك فها كل الناس ف المحلات والذن بهاقصد •

ؤتون من كل القطاعات وعملون سوة لتحفز النشاط االقتصادي المحل

والذي نتج عنه اقتصاد تسم بالمرونة واالستدامة وه عملة تهدف إلى

تكون الوظابف الجدة وتحسن نوعة الحاة لعموم الناس بما فهم الفقراء "تعرف األمم المتحدة" والمهمشون

إن عملة التنمة االقتصادة المحلة تشجع على قام المعنون باألمر على •

تؤسس شراكة حققة بن القطاع العام والقطاع الخاص ومإسسات

المجتمع المدن بهدف التعاون إلجاد حلول محلة لما واجهونه من تحدات .اقتصادة عامة

Local Economic Developmentوه مختصر LEDحث تسعى إل•

على تقوة ودعم المشاركن المحلون على االستفادة بفاعلة من قطاع

اإلعمال المحل ورأس المال ومصادر التمول المحلة المتاحة والكامنة

:لتحقق أهداف وأولوات محلة تتعلق باألساس على تحقق

.تعزز الوظابف ذات الجودة العالة•

.الحد من الفقر•

الضرابب المحلة بشفافة ولس كما هو واقع حالا إلستحصالإجاد منافذ •

من إفراط الستخدام المظاهر العامة ف تقد السجل الضرب والذي أدى

بكثر من مفاصل هذا القطاع إلى الفساد المال واإلثراء على حساب أة .تنمة محلة حققة

وممارسوها من المحلن بمختلف توجهاتهم ستمكنهم من ,ledثم إن إل•

.معرفة الكثر من اإلعمال والحرفة والتؤهل للوصول إلى نتابج مستدامة

كما أنها تمثل إستراتجة عملة ولست وصفة تتضمن الكثر من األمور •:والت منها

أنها تسعى إلى تحقق القم المحلة وإثارتها بشكل مكنها من مواجهة –

التحدات االقتصادة واالجتماعة المتزادة كالفقر والحاجات األساسة .والوظابف المحلة

الدوافع االقتصادة والمتمثلة برفع القمة المضافة لإلنتاج المحل –

وتدرب وتمكن المهارات المحلة ورفع مستوى الدخل المحل والتعاون

المحل وزادة الروابط االقتصادة بن األنشطة المحلة سواء أكانت .األساسة منها أو الساندة

.إحداث التنمة ونقصد هنا بالتنمة ه التغر الهكل لنوعة الحاة –

ال تهدف إلى عالج سرع أو تولد ledإن كل ما تقدم شر بوضوح إلى إن

بهقابمة مفصلة من األمنات وإنما تطلب األمر الفهم الواقع لما تقوم

أة منطقة محلة وما مكن إن تقدمه أو تفعله مناطق الخلل والضعف

والحاجة والتهددات والفرص الخارجة المتاحة عالوة على احتاجاتها .المحلة

إن التطور االقتصادي المحل هدف إلى معرفة التسهالت االقتصادة •

اإلقلمة والت تتضمن المزاا التنافسة والفرص المتاحة للتعاون وعتمد تعمل فها األسواق بكفاءة واتساق وذلك " على وجود ببة عمل ledنجاح

فف معظم المناطق المحلة وخاصة ف الدول النامة وحتى " بإطار محل

الت تجتاز مرحلة انتقالة ، نجد إن المشروعات الصغرة والمتوسطة البد

إن تتلقى الدعم الكاف والمإثر لسبل اخذ دورها الرادي كمركز للنمو لس

أنا فحسب وإنما بشكل مستدام وذلك من خالل خلق وتكون عدة حلقات

إنتاجة أخرى تعمل وتساعد على إحداث زخم عال من الترابط االقتصادي

وهنا .مع جملة المشارع أو األنشطة األخرى وان كانت على المدى القصر

مكننا القول بان التركز على مشروع ما ركز على قضة خطرة مكن إن

مهد الطرق للنجاح نحو إحداث تغرات على المدى البعد حث أنها تؤخذ

وقتا أطول للتؤقلم والتكف لتغر الظرف المحلة والمزاج العام وبناء

القدرات للقام بتنظم عملات الشراكة ودعم المشاركن فها خصوصا .الفقراء منهم

لقد كان للعولمة أثرا كبرا على خارطة التنمة االقتصادة بالعالم ومما الشك •

فه نجد إن تؤثراتها على السوق المحلة ألي بلد قد كان كبرا ومإثرا

وخاصة عندما تعلق األمر باالقتصادات الناشبة،وذلك ألسباب باتت معروفة

منها االنتشار السرع والتوسع المتزاد ف الروابط االقتصادة العالمة .والمنافسة الشددة

إن تطور اقتصاد السوق والسما بعد فشل األنظمة االشتراكة إلى ما أصبح •

سمى العولمة الت تتمز بتشابك المصالح والعالقات الدولة والسما ف

المجال االقتصادي، ثم عم جمع المادن تقربا كنتجة تبدو طبعة للثورة

.التكنولوجة والمعلوماتة

لقد كان للعولمة أثرا كبرا على خارطة التنمة االقتصادة بالعالم ومما •

الشك فه نجد إن تؤثراتها لم تبقى كذلك بل امتد لشمل األسواق المحلة

باالقتصاداتألي بلد قد كان كبرا ومإثرا وخاصة عندما تعلق األمر

الناشبة،وذلك ألسباب باتت معروفة منها االنتشار السرع والتوسع المتزاد

ف الروابط االقتصادة العالمة والمنافسة الشددة ومن األسباب الت ال

للبلدان التفقرعرفها عادة غر أهل االختصاص، ألنها من أخفى عوامل

الزراع وبعض الصناعات المنتوجالنامة الت عتمد اقتصادها خاصة على •

التحولة نجد إن الحماة الكمر كة الت تمارسها البلدان الغنة ف وجه

صادرات البلدان النامة، وبالخصوص الدعم المال الذي تقدمه لفالحها

نافس الزراع صادرات البلدان النامة، وقد بلغ مقدار هذا منتوجهمحتى

.الدعم رقما مهوال قارب الملار دوالر وما

باالقتصاد غر الرسم ؟ ماالمقصود•

كافة اإلعمال واألنشطة االقتصادة الت تنفذ وقوم بؤدابها بهوقصد •

العاملون علها خارج نطاق العمل المسجل والخاضع للقاس والبانات

حث برز هذا النوع من الفعالات االقتصادة بشكل واضح ف ..الرسمة

عندها نجد .المجتمعات النامة والصغرة والت تواجه خطر الفقر المتزاد

إن الكثر من استراتجات التنمة االقتصادة جب إن توجه نحو هذا القطاع

باعتباره الحقل الذي ستقطب قوة عاملة فاعلة ومإثرة رقما ومعنوا ف

إذا صح إن " القادرن على العمل تصمم إستراتجة التنمة المثالة بنبةالذاتإلى خلق وتكون اقتصاد محل مستقر تمتع باالكتفاء " نطلق علها

هذا فضال عن عرقلة التبادل األفق .رفع وترة االقتصاد الرسم

جنوب، وعن التالعب بؤسعار المواد األولة الت ال تستطع -جنوب

البلدان النامة التحكم فها وإنما تضطر إلى الرضوخ إلرادة

المحلة وخاصة ف الدول النامة كانت االقتصاداتكما إن .األقوى

نتابج واهتزازات إن لهكذامتاحة وممكنة للتعرض أسواق والتزالالسلبة للعولمة والت أثرت بشدة على هنا النتابج همناالذي

.الفقراء من المجتمعات النامة أكثر من غرهم

:غر الرسمة باالت االقتصاداتومكن تلخص األسباب الحققة وراء نمو •

.النمو البطء ف االقتصاد الرسم•

.اإلجراءات المعتمدة والبروقراطة اإلدارة•

البطالة بسبب غاب المهارات المناسبة والمطلوبة للوظابف المتاحة بسبب •.والجهل االمة

الهجرة المتزادة لألدي العاملة الماهرة وغر الماهرة من المناطق الرفة •.المدن مما أدى إلى تزاد إفقار الرف الى

.سهولة التهرب من العملة التنظمة المحلة كالضرابب والرسوم•

.التسرح المتزاد لألدي العاملة نتجة المنافسة الدولة ونتابج العولمة•

.برامج التنمة الحضرة والرفة غر الكافة•

.تدن مستوى األجور الحققة والخاضعة للتصرف بسبب التضخم•

:التنمة المستدامة واالقتصاد •

ورغم التفاوت ما . التنمة المستدامة مرتبطة ارتباطا وثقا بمفهوم الدخل •

بن اقتصادات الفرد واالقتصاد القوم، إال أن مفهوم الدخل الفردي نطبق

حث مكن القول بؤن دخل البلد شر . بالكامل على حالة االقتصاد القوم

إلى المبالغ المنفقة جماعا خالل فترة معنة من دون استنفاد أصل رأس .المستخدم ف تولد الدخل( الثروة)المال

وقد كان الستخدام مفهوم التنمة المستدامة األثر ف تغر نظرة االقتصادن •حث كان تم التركز على رأس .للدخل القوم وعالقته بالثروة القومة

كؤساس للثروة، ومن ثم الدخل، ونظر للموارد Producedالمال المنتج

أما .Perfectly Elasticالطبعة على أنها هبه وذات عرض مرن بالكامل

فف ظل التركز على . حالا فهناك تغر واضح ف النظرة للدخل والثروة•

التنمة المستدامة، بهدف المحافظة على الطاقات اإلنتاجة للببة، تغرت

باإلمكان إهمال رأس المال الطبع قناعات االقتصادن من حث أنه لم عد

أثناء المناقشات الخاصة بالدخل والثروة، وأضا ف المناقشات الخاصة

وهو األمر الذي أدى إلى تفسر جدد . برأس المال البشري واالجتماع

للتنمة المستدمة، من وجهة نظر رأس المال، بحث تشر إلى التنمة الت

تضمن عدم خفض حصة الفرد من الثروة الرأسمالة القومة، على أن تم

أي : تحقق ذلك من خالل اإلحالل أو المحافظة على موارد هذه الثرواتورغم أهمة . ، واالجتماع، والبشريProducedرصد رأس المال المنتج

المال البشري واالجتماع ف هذا المجال، إال أن الدلل البب ال ؤخذه راس

بنظر االعتبار عند المعالجات المحاسبة للتنمة المستدمة، حث ركز على

، وعلى عالقة هذا النوع من رأس (الموارد الطبعة)رأس المال الطبع

لقاس رأس المال الدلل المال بالتنمة المستدامة، والمقترحات الت قدمها

أو األصول غر المنتجة حسب تعبر نظام الحسابات القومة لعام)الطبع

ا، تتم اإلشارة إلى رأس المال (، نظام الحسابات القومة فما بعد1993

األولى ف حسابات : ف إطار الدلل البب ضمن آلتن Producedلمنتج

باعتبارها رأس Cultivatedالمفتلحةاألصول حث تعالج الموارد الطبعة

والثانة ف حسابات حماة الببة وإدارة الموارد حث تم تقدر . مال منتج.قمة رأس المال المنتج المستخدم لألغراض الببة

:تجربة الصنة ف التنمة االقتصادة

ف الصن اتجهوا نحو التنمة االقتصادة فعززت المالة المركزة التمول ف

كاألموال المتخصصة لدعم وانملارات رالتعلم الرف، وزادت

لتنظم حاة وانملارات 8رالتوظف وإعادة التوظف من جدد، ودفعت

مارست مختلف .. المنكوبن ودفع الراتب الذي لم دفع للعمال الفالحن

التمثالت"المناطق والوحدات والكوادر على مختلف المستوات أفكار

الهامة، وتوغلوا ف القاعدة والجماهرـ وتمسكت بساسة زادة " الثالثة

الطلب المحل، وواصلت تنفذ ساسة المالة اإلجابة وساسة العملة

السلمة، وعدلت بوادر األحوال الجددة الت ظهرت أثناء التنمة ف حنه،

واهتمت بإنتاج وحاة الجماهر كبرا، وعمقت اإلصالح ووسعت االنفتاح بال .. انقطاع

حققت . ارتفعت قدرتها على السطرة على وضع االقتصاد الكل بصورة متزادة

بلغ . الصن تقدما جددا من حث الحضارة المادة والساسة والروحة

ف السنة، وتجاوز معدل الفرد من الناتج القوم % 9رالنمو االقتصادي

دوالر أمرك؛ وتجاوز الدخل المال والضرب المحل

كل على حدة؛ واحتل إجمال قمة الواردات والصادرات المركز وانملار

العالم الرابع؛ وواصل اإلصالح تطوره عمقا وفقا لترتب الدورة الثالثة

" رقم شنتشو"للحزب؛ وحقق المركب الفضاب للمإتمر الوطن الـ

حالا تجاوز معدل نصب الفرد من الناتج .. بالرابد نجاحا ف رحلته الفضابة

دوالر أمرك، فتكون الصن ف مرحلة تتقدم فها القوم المحل

من الدول ذات الدخل المحدود إلى الدول ذات الدخل المحدود المتوسط، شهد

فها اإلنتاج وهكل اإلنتاج تغرات عمقة، وسسرع التقدم التكنولوج

وعملة التحول الحضري، والعالقات بن مختلف المصالح تصبح معقدة

لكن ما دام الهدف االستراتج واضحا، فمكن أن نهض االقتصاد . وما.االجتماع بسرعة من هذه نقطة االنطالق، وإال سبقى ف مكانه بال تقدم

.التنمة االقتصادة الصنة ف مرحلة هامة•

انتعاش االقتصاد العالم ونمو قوة السوق والطلب القوي، دفع كلها •

لكن البناء المتكرر المنخفض المستوى . االقتصاد الصن لتقدم بسرعة أكبر

ف قطاعات اإلسمنت والحدد والصلب واأللمنوم المحلل كهربابا ظهر مرة

عادل استهالك . األمر كشف العوب األصلة لالقتصاد مرة أخرى. أخرى

ف عام . الطاقة ف اإلنتاج الصن أكثر من ضعف هذا االستهالك العالم

، احتل اإلسمنت والحدد والصلب والفحم الت استهلكتها الصن

. من إجمال الكمة المستهلكة العالمة كل على حدة% و% و%

من % وف نفس الوقت، لم بلغ إجمال الناتج القوم المحل الصن

هناك مشاكل كثرة تهم مصالح .إجمال الناتج القوم المحل العالم

، الفجوة بن المدن فف عام . الجماهر تحتاج إلى حلها بإلحاح

، وبلغ عدد العاطلن المسجلن ف المدن : رواألراف وصلت

؛ الفجوة بن %رمالن، فبلغت نسبة البطالة المسجلة فها 8والبلدان الشرق والغرب ال تزال تتوسع؛ الفرق أكبر مما نبغ لبعض أعضاء

المجتمع؛ ازداد ضغط ببة الموارد، كل هذه المشاكل من الطبقة العمقة •

اشتد : تظهر بعض المشاكل الجددة وما.شهدت تخففا، لكن لم تحل جذرا

توجه الفقر ف الموارد الطبعة، وظهرت ظاهرة قطع الكهرباء لتحدد

مقاطعة ومنطقة ومدنة بدرجات متفاوتة، نحتاج استهالك الكهرباء ف

من البترول؛ انخفضت مساحة الحقول الزراعة % إلى استراد

ف السنوات السبع األخرة؛ تطور ( موا = الهكتار الواحد) موملون

والثقافة وغرها من األعمال االجتماعة ال زال متخلفا، التعلم والصحة

وشكوى الجماهر حول الصعوبة ف دخول المدارس والعالج شتد؛ حاة

عدد كبر من السكان ذوي الدخل المحدود ف المدن واألراف ال تزال

زاد تشابك المشاكل القدمة . صعبة؛ حدوث أحداث سالمة اإلنتاج كثرا.والجددة صعوبة التنمة االقتصادة

التخطيط االقتصادي نعتبر التخطط االقتصادي هو المجال من العملة التخططة الشاملة الذي حصر

ضمن حدوده أكبر جزء منها وهتم بتحقق أقصى زادة ممكنة ف معدل التنمة

االقتصادة مع األخذ بعن االعتبار الظروف االجتماعة واالقتصادة والعمل بكل

الوسابل الممكنة على توفر الرفاهة للمجتمع ،فهو إذا شكل القاعدة األساسة الت

قوم علها نشاط الدولة وتحدد مسارها ،وإن نجاح الخطة االقتصادة توقف على

توافر شروط معنة تعلق بعضها بالخطة ذاتها بنما تعلق البعض اآلخر بالظروف

وكلما كان التخطط االقتصادي ف الدولة محققا لألهداف . بهاواألوضاع المحطة

المرجوة منه وموجها بما تالءم مع ساسة الدولة التخططة كلما زاد ذلك من دفع

(.خدمات –صناعة –زراعة ) عجلة االقتصاد القوم ف كافة قطاعاته

:مبادئ عملية التخطيط االقتصادي إذ جب أن تراع الخطة الواقع االقتصادي واالجتماع للدولة وحط :الواقعة

بمواردها البشرة والمادة والمالة ودرس احتاجاتها واإلمكانات المتاحة

وإن عدم واقعة . والمحتملة لغرض تحقق أهدافها الت تلب أبرز احتاجات المجتمع

إال إعاقة ماهوالتخطط ف وضع أهداف تفوق اإلمكانات والموارد المتاحة والمحتملة

لعملة تحقق تلك األهداف وبالتال إدي حتما إلى عدم إمكانة تنفذ هذه األهداف ،

أما إذا كانت األهداف الموضوعة أقل بكثر من اإلمكانات المتاحة فإن ف ذلك هدرا

لذا البد من . للموارد واإلمكانات وجعال لها خارج إطار االنتفاع االقتصادي منها

التعرف الواقع على الموارد واإلمكانات من جهة وعلى االحتاجات الت تشتق منها

األهداف حسب أولوتها من جهة أخرى مكننا من اختار أسالب ناجعة ف توجه

.موارد وإمكانات الواقع المعن إلى أهداف محددة

–صناعة )جب أن كون التخطط شامال لكافة القطاعات االقتصادة : الشمولة–األسعار –االدخار –اإلنتاج )وكافة المتغرات االقتصادة ( خدمات –زراعة إضافة ( وغرها.....-التجارة الخارجة –القوى العاملة –الموارد المالة -الدخول

المناطق من إمكانات على تتحههذهجمع المناطق الجغرافة بغة االنتفاع بما

شكل موارد بشرة ومادة ومالة متاحة أو محتملة وكذلك بما تتحه من توفر

.الطلب على اإلنتاج مما ساعد على توسعه وتطوره واإلسهام ف تنمته

إن التنسق أمر ضروري لعملة التخطط حتى ضمن عدم تعارض : التنسق

األهداف فما بنها من ناحة وعدم تعارض الوسابل مع بعضها من ناحة

كما مكن أن متد . أخرى وعدم تعارض هذه األهداف والوسابل من ناحة ثالثة

التنسق لشمل التنسق بن اتجاهات عملة التخطط خالل فترات زمنة .أو مع ما سلها ماسبقهامتعاقبة ،بحث ال تتعارض خطة مع

نبغ لعملة التخطط أن تكون مستمرة ورتبط ذلك باستمرارة :االستمرارة

النشاطات االقتصادة واستمرار تطورها وبالتال مالزمة التخطط المستمرة

تم ف نهاة فترة خمسةلهذه النشاطات وتطورها وتعتمد الدول وضع خطط

حال انتهاء فترة الخطة بهاالخطة وضع الخطة الجددة لتكون جاهزة للعمل .الحالة وهكذا كون التخطط مستمرا

حب أن تتمز العملة التخططة بالمرونة وهذا عن إتاحة المجال :المرونة

لتعدل الخطة عندما ظهر أن وضع الخطة كان غر سلم ، األمر الذي ستدع

هناك ظروفا استجدت جعلت تنفذ الخطة الموضوعة غر ممكن أوأنتصححا ،

اللجوء الجبكما أنه . فجب تعدل الخطة بما تناسب مع المتغرات الجددة التخططإلى المرونة إال ف الحاالت االضطرارة الت تستدع ذلك وإال أصبح

المرونة نتبجةإلى واقع من خالل التنفذ التحولمجرد تصورات على الورق

.غر المقدة

وتم ذلك عن بهاتعتبر الخطة ملزمة بشكل عام للجهات ذات العالقة : اإللزام

طرق إصدار الخطة بشكل قانون وجري تبلغه إلى الجهات ذات العالقة لتكون

ملزمة بتنفذها عند عدم وجود مبررات موضوعة وهامة تعق التنفذ وف

حالة عدم التنفذ تتعرض للمساءلة والمحاسبة القانونة وهذا ضمن تنفذ .الخطة وتحققها ألهدافها المنشودة

إن المركزة ف التخطط ضرورة : مركزة التخطط والمركزة التنفذ

الشمولة لحركة االقتصاد وتطوره بالكامل من خالل لتوفرالنظرةوأساسة

أضف إلى أن . مع وجود جهات عدة التتوفرالخطة وهذه النظرة الشمولة

التنسق بن عناصر الخطة وأهدافها ووسابلها ال مكن أن تحقق إال مع وجود

هبة مركزة تتولى ذلك ، كما أن تكامل عناصر الخطة ستلزم وجود المركزة

مركزة ف التنفذ أمر برره صعوبة قام هبة الالف التخطط وكذلك فإن

مركزة بتنفذ كافة مشارع الخطة ف كافة القطاعات والمناطق خاصة إذا كانت

كثرة وكبرة ومتنوعة وكلما ازدادت التعقدات اقتضى األمر ال مركزة ف . التنفذ

وأطر فنة مالكاتوباتساع درجة التطور االقتصادي وتعدد مشارعه ونشوء

مركزة ف التخطط ألنه الالجددة نبغ أن تقل درجة المركزة وتزداد درجة

من الصعب جدا على هبة التخطط المركزة اإللمام بمعرفة كل ما خص

االقتصاد وتفاصله الدققة فتهتم الهبة المركزة بتحدد المإشرات اإلجمالة

واالتجاهات العامة وتترك للجهات األخرى التفصالت المعلقة بذلك كتحدد

االستثمار واالدخار والعمالة واإلنتاج وغر ذلك وترك للجهات األخرى تفاصل .العمل وحرته وصوال للهدف المرجو

هتم التكامل بالعالقات المترابطة والمتشابكة بن المشروعات بحث : التكامل

تدرس هذه العالقات بشكل دقق من خالل االستناد إلى بانات ومعلومات

مستنبطة من الواقع االقتصادي واختار المشروعات الت تتوفر فما بنها

عالقات تكاملة تفوق غرها من المشارع وبحث تحقق من خالل هذه

العالقات أكبر قدر من اإلسهام ف التحفز على تحقق أهداف الخطة من أجل . تحقق التنمة وبؤقل التكالف

جب أن تحقق عملة التخطط أقصى األهداف بما ضمن تلبة أكثر : الكفاءة االحتاجات أولوة وبؤقصى قدر ممكن وبؤقل الموارد والتكالف والجهود

واإلمكانات عن طرق اختار وسابل مناسبة وبغر ذلك تكون العملة التخططة .وال محققة ألهدافها المبتغاة والواقعةوال مدروسة غرعلمة

المعاشإذ أن الخطة المقترحة تهدف إلى رفع المستوى : الدمقراطة

للجماهر من جهة وتستخدم موارد المجتمع وإمكاناته من ناحة ثانة لذلك فإن

مشاركة الجماهر ف اقتراح الخطة ووضعها وإقرارها أمر أساس وفر اندفاع

تشكل المبادئ الت . بهاالجماهر إلى تنفذ هذه الخطة من خالل مشاركته

.ذكرناها مزاا إن توافرت ف العملة التخططة فإنها تضمن نجاحها :الشروط الواجب توافرها لنجاح العملة التخططة

مكن أن نلق الضوء على الشروط الواجب توافرها ف هذه الخطة حتى تكون

الذكر آنفةناجحة ومحققة للهدف المنشود والت من بنها بعض المبادئ :ومكن تلخص هذه الشروط فما ل

: الكفاءة االقتصادة

تحقق مبدأ الكفاءة االقتصادة عندما ال ستطع المجتمع زادة إنتاج سلعة

معنة أو بعض السلع بدون اإلقالل من إنتاج السلع األخرى وذلك عن طرق تطبقوعند . إعادة توزع الموارد االقتصادة المحددة بن األنشطة المختلفة

مبدأ الكفاءة االقتصادة فإن عملة إعادة توزع الموارد االقتصادة بن

مع نقصه االنشطةاألنشطة المختلفة غالبا ما تإدي إلى زادة اإلنتاج ف بعض

عن التخطط مشكلة المفاضلة بن المسإولونف أنشطة أخرى وهنا واجه

حى أفضل وهناك طرق ووسابل اهماوتقرر بهاالكمة المكتسبة والكمة المض

علمة مختلفة تستخدم لحل هذه المشكلة ومن بنها البرامج الخطة واألرقام .القاسة

:التوافق المنطق

قصد بالتوافق المنطق ف الخطة االقتصادة تطابق كمة الموارد المخطط

استخدامها ف القطاعات المختلفة مع الكمة المتاحة منها ف المجتمع وكذلك

تناسق كمة الموارد المخصصة لكل قطاع مع الكمة المخطط إنتاجها ، هذا

عالوة على ضرورة تعادل الكمة المخطط إنتاجها مع الكمات الموزعة على .استخداماتها النهابة

: االقتصاد ف وقت وتكالف إعداد الخطة

فإنه كلما زادت :تحتاج العملة التخططة إلى وقت وتكالف، فبالنسبة للوقت فترة إعداد الخطة كلما ازدادت درجة الدقة نتجة الحصول على بانات

وإحصاءات أحدث تارخا وأكثر صحة ولكن زادة هذه الفترة تإدي إلى زادة

عن التخطط مقارنة المسإولنتكالف إعداد هذه الخطة ، لذلك جب على

إعداد الخطة وتكالفها مع درجة الدقة المكتسبة ومحاولة تقلل وقت وقت عنهاوتكالف إعداد الخطة بحث تكون معدة قبل إعداد الفترة الزمنة الت تعد

: مرونة الخطة

البد أن تتضمن الخطة وسابل وإجراءات مكن بواسطتها تعدل الساسات

المقررة بحث تتوافق مع األهداف المرغوب تحققها ف ظل الظروف

واألوضاع الجددة وبذلك فإن عنصر المرونة منع وجود الطاقات العاطلة .ونقص من احتمال حدوث األزمات

: توافر االستقرار الساس

إن عدم توافر االستقرار الساس إدي إلى تغلب المصالح الفردة على

المصلحة العامة ،ألن أفراد المجتمع لن شعروا بمسإولتهم القومة

عن الحكم لن شعروا بواجبهم نحو تحقق أهداف الخطة والمسإولن

وحتى تحقق االستقرار الساس . االقتصادة، ونحو تحقق التقدم والرفاهة :البد من توافر عدة شروط أهمها

. وجود حكومة دمقراطة وطنة وشعبة

.تعاون أفراد الشعب مع الحكومة نتجة رضابهم عنها

ثبات نظام الحكم وعدم تغره من فترة ألخرى بسبب قام الثورات .واالنقالبات العسكرة

ؤ المناخ الساس المالبم لنجاح الخطة .فإذا ما هذه الشروط توافرت ته

:المشاركة اإلجابة ألفراد الشعب

شاركوا ف تنفذها ومالمأفراد المجتمع بهاإمن مالمأن تنجح الخطة المكن

وعله فإنه جب غلى . عن طرق تعاونهم مع بعضهم ومع السلطات العامة

المقصود ماهوإفهام أفراد المجتمع بطرق مبسطة وأسلوب سهل المسإولن

الدور الذي جب أن تقوم كل هبة وكل فرد ف وماهومنه ومالهدفبالتخطط ،

المجتمع حتى صبح من الممكن تحقق أهداف الخطة خالل الفترة الزمنة

بالشعب وهباته المسإولنالمحددة لتنفذها ، وتم ذلك عن طرق اتصال

كما ( . صحافة -سنما -تلفزون -إذاعة) بواسطة وسابل اإلعالم المختلفة

مكن نشر الوع التخطط عن طرق المدارس والمعاهد والجامعات والندوات

بات ونشرات دورة إلى الهبات والمحاضرات العامة ، كما جب إرسال كت.المختلفة كالنقابات والجمعات العامة وغرها

:توافر البانات واإلحصاءات

( اإلعداد والتنفذ والمتابعة ) إن التخطط االقتصادي ف مراحله المختلفة

بارامتراتحتاج إلى بانات وإحصاءات سواء كانت مجامع إحصابة أو

إحصابة وحتى تكون هذه البانات والمعلومات ذات فابدة جب أن تتمز بما :ل

حث جب أن تغط هذه المعلومات كافة احتاجات التخطط : الشمول

.االقتصادي ف جمع فروعه ومراحله

حث جب أن تجمع هذه المعلومات وتبوب ، كما جب أن تراعى :الدقة .اإلحصابة البارامتراتالدقة ف تركب وإعداد

فترة طولة التمضإن سرعة نشر البانات واإلحصاءات بحث : السرعة

على جمع البانات قبل نشر نتابجها مما فقد هذه اإلحصاءات جزءا كبرا

.من قمتها ألنها تصبح غر مطابقة للواقع :واقعة األهداف وعدم المبالغة فها

إن الهبات الشعبة والساسة ف الدول النامة تكون مدفوعة بالطموح وتبالغ

ف تحدد أهداف الخطة االقتصادة ، وهذه الظاهرة تبدو بوضوح ف الدول كانتالنامة الت حصلت على استقاللها الساس ف السنوات األخرة بعدما

ترزح لفترات طولة ف ظل االستعمار األمر الذي أدى إلى تخلفها اقتصادا

لذا جب عند تحدد األهداف دراسة الموارد الطبعة والمادة . واجتماعا

والبشرة الت ملكها المجتمع والوصول على ضوء هذه الدراسة العملة إلى

العلم ضمن واقعة األهداف االسلوبوإن هذا . االستخدام األمثل للموارد.وعدم المبالغة فها

: توافر عدد كاف من خبراء التخطط

للنظرة وأرقى منهاج تطبق أصبح التخطط االقتصادي أحدث تطور مرحل

االقتصادة، واألمر الذي ال شك فه هو أن التخطط االقتصادي رغم حداثته

ما كان منها متعلقا بإعداد الخطة أو العلمةسواءالنسبة له طرابقه وأسالبه

توافر الخبراء االستعانة بالخبراء وقدستدع. تنفذها أو متابعة تنفذها

األجانب أو إرسال البعثات العلمة إلى الدول الت وصلت إلى درجة عالة من

التقدم ف مجال التخطط االقتصادي للوقوف على أحدث الطرق واألسالب .العلمة للتخطط االقتصادي واكتساب الخبرة العلمة ف هذا المجال

: إعادة تنظم القوانن واللوابح المالة واإلدارة

إن القوانن واللوابح المالة واإلدارة السابدة ف الدولة من أهم العوامل

وإن القوانن . المإثرة ف نجاح أو فشل الخطة االقتصادة ف تحقق أهدافها : واللوابح المالة واإلدارة ف الدول النامة تتمز بؤنها

معقدة وغامضة وبالتال صعب فهمها فتلحقها الكثر من التعلمات

التفسرةوالمذكرات .وعتقة لم تعد تسار التنظم اإلداري الحدث بالة

متحجرة جامدة تعتبر المواطنن غر أمناء فتحط تصرفاتهم بكثر من

ومتعددة صعب إجاد شخص واحد لم بكل ما مطولة اإلجراءات والقود .جاء فها

علهامتضاربة ومتناقضة ال تؤخذ بعن االعتبار جمع الحاالت الت ستطبق

وقد استخدمت الدول النامة أحدث األسالب الفنة ف اإلنتاج الت تستخدمها

الدول الصناعة الكبرى بنما ال تزال تتبع أسالب اإلدارة الت كانت تتبعها دول

وإكد خبراء المنظمات الدولة أن الدول النامة بؤمس . العصور الغابرة .الحاجة لثورة إدارة أكثر من حاجتها لثورة صناعة

:دراسة تجارب الدول األخرى

إن دراسة تجارب الدول األخرى ف مجال التخطط االقتصادي تعتبر من

. العوامل المساعدة لتهبة الظروف المالبمة لنجاح الخطة ف تحقق أهدافها

ومكن االستفادة من تجارب الدول األخرى الت وصلت إلى درجة عالة ف :مجال التخطط االقتصادي عن طرق الوسابل التالة

.أسالب التخطط االقتصادي الحدثة وإفاد البعثات العلمة لدراسة طرق

إفاد البعثات العلمة لدراسة الخطوات العلمة إلعداد الخطة وتنفذها ومتابعة .تنفذها

استقدام الخبراء األجانب لتدرب العاملن ف الهبة المركزة للتخطط وإلقاء

المسإولنالمحاضرات العامة وعقد الندوات لمناقشة المشاكل الت تعترض .عن التخطط

االشتراك ف المجالت العلمة والدورات المتخصصة الت تعالج قضاا التخطط .تضم كذلك جمع المراجع الت تعالج هذا الموضوع بهاوإنشاء مكتبة خاصة

إن مما ال شك فه أن دراسة تجارب الدول األخرى ال تقض تطبق الطرق

ف هذه الدول وإنما على كل والمتبةوالوسابل والساسات واإلجراءات المطبقة . بهاأوضاعها الخاصة ودولة أن تختار ما ناسب ظروفها

:أسس عملة التخطط االقتصادي

د : بهاهناك أربعة أسس جوهرة ف العملة التخططة البد من مراعاتها والتق

:االلتزام

وؤت االلتزام من خالل فهم المشاركن ف تنفذ الخطة لمكوناتها ومن الصعب

تحقق هذا الفهم دون إشراك ف وضع الخطة وترتب على تطبق الخطة التزام

المنشؤة ببرامج معنة لذلك البد من أن تؽط الخطة لفترة زمنة تكف للوفاء تضمنتإذا : وعلى سبل المثال . بااللتزامات الت تترتب على تلك الخطة

فإن ذلك ترتب عله % ( 10) الخطة زادة المبعات خالل العام القادم بنسبة

التزام على مدر التسوق بإعداد برامج ذات أمد أقصر ، تؽط مجاالت أضق

.مثل التسعر والتروج والتوزع واإلعالن

:المرونة

بإجراء تعدالت تتسم بعدم الكفاءة ذلك أن الطبعة المرنة التسمحإن الخطة الت

ه بدابل للخطط ( د، جـب ، ، م) حث أن النقاط : للتخطط تتمثل ف الشكل

وعادة هناك نسبة متفق علها وه .األصلة بما عطها نسبة معنة من المرونة

( ±10 ) %

: هرمة التخطط

كتسب التخطط ف مستوات إدارة مختلفة أهمة خاصة وبالرؼم من ذلك فإن

األعلى كرسون شطرا أكبر من جهودهم للنشاط الؽدارةالمدرن ف المستوات

مقارنتهم بهإالء شاؼل المستوات اإلدارة األدنى ومن ناحة ماتمالتخطط إذا

أخرى فإن اهتمامات اإلدارة العلا توجه أساسا للتخطط بعد المدى ف حن .مدى االقصرنصرؾ اهتمام المستوات اإلدارة األدنى ف التخطط

:التنبإ

الشؤةتعود أهمة التنبإ ف العملة التخططة إلى تؤثر الببة على تحقق أهداؾ

مدخالتوعتمد التنبإ بدرجة كبرة على المعلومات المتاحة والمحتملة باعتبارها

الزمة لممارسة أسالب التنبإ ، ومثلما هو معروؾ أن أسالب التنبإ عددة أؼلبها

تعتمد الطرق الراضة واإلحصابة المستندة على التحلل االقتصادي ف إطار

وبعد تحدد أسالب التنبإ بشكل علم دقق . النظرة االقتصادة وقوانن السوق

% ( 10± ) مكن الوصول إلى تنبإات علمة تتصؾ بنسبة ف االنحرافات

مراعاة للمإثرات ؼر المحسوبة والخارجة عن قدرة النموذج الذي عتمد ف .عملة التنبإ

:إعداد الخطة مراحل

كما ذكرنا فإن أهم اشتراطات عملة التخطط هو اعتمادها على قاعدة إحصابة

العامة والمإشرات والتصورات االهداؾوبانة واسعة لؽرض تحقق الربط بن

الت تمتلكها القادات الساسة والسلطات المركزة مع الواقع الفعل الذي

الواقعة المتاحة األمكاناتستنطلق منه العملة التخططة ف ظل ظروؾ

وقدرات تنمتها المحتملة وبذلك اكتسب التخطط أبرز سمة وه الواقعة والت

تعن التعرؾ الحقق على إمكانات تنفذ األهداؾ ووسابل نجاح تحققها األمر : الذي قتض

بناء األجهزة الفنة المختصة بعملات جمع وتحلل اإلحصاءات والبانات على جمع المستوات

ضمان عالقة فنة بن هذه المستوات من األجهزة لتؤمن انسابة وتدفق والبانات والمإشرات فما بنها االحصاءات

عن المسإولةتدعم هذه األجهزة بقرارات إدارة صادرة من السلطات

التخطط لتسهل عملها وضمان تعاون أجهزة الدولة معها ضمن كافة .المستوات

فإذا ما حققت هذه األجهزة الفنة الؽاة المرجوة منها ف تزود مراكز اتخاذ

القرار التخطط بالبانات واإلحصاءات عن الواقع وإمكانات تنمته وإرجاع

هذه المإشرات والقرارات لجمع المستوات ، فهنا تبدأ عملة إعداد الخطة والت

: تعتمد على ستة مكونات

:تكون قاعدة البانات واإلحصاءات األولة

االنوعبانات عن الموارد البشرة المتاحة والمحتملة من حث هكل السكان –أ

والعمري وتوزعه البب وبانات عن القوى العاملة وتوزع العاملن على .والتخصص والمهن المهاريالنشاطات االقتصادة والهكل

بانات عن الموارد المادة المتاحة والمحتملة من حث الطاقم –ب

.واإلنتاجة ومستوات اإلنتاج ف كافة النشاطات االقتصادة وحجم استؽاللها

بانات عن الموارد الطبعة المتاحة وإمكانات زادة نموها ومستوى –جـ

. اسؽاللها

:وضع األهداف األولة

عند جمع البانات والمعلومات تحدد القادة الساسة ومركز اتخاذ القرار األهداؾ

العامة الت تسعى إلها وتم تحدد هذه األهداؾ عن طرق الحوار بن القاعدة

وإن عملة تحدد معدل النمو االقتصادي ال عن . والقمة على جمع المستوات

إلزام القطاعات االقتصادة بعملة تحققه بل عن فتح باب الحوار والمناقشات

النوعة لالستدالل على إمكانات التنفذ حتى ال تتولد ف المستقبل وأثناء التنفذ

إلى تعدل الخطة أو التخل عن جزء منها لثبات فشلها فإذا دي تإارتدادات سلبة .ما تكررت هذه العملة أصبحت عملة التخطط سببا ف تحطم البناء الساس

: دمقراطة التخطط

أي االنطالق من مبدأ أن الجماهر ه مادة التنمة وهدفها ،فبعد مناقشة األهداؾ

آثارها المحتملة بإشراك الهبات والمطلوب تحققها معدالت النمو من خاللها

هبة التخطط بهالشعبة والساسة الممثلة للجماهر ، تصبح قرارا تلتزم .المركزة ف الدولة وتلتزم بوضعه ف إطار تخطط أول

: إعداد اإلطار العام للخطة

تقوم هبة التخطط المركزي بتحدد وتوزع معدالت النمو القطاعة من خالل

دراسة إمكانات كل قطاع ، اإلمكانات المتاحة والمحتملة وقدراته ف المساهمة .بتحقق معدل النمو االقتصادي

:الحوار بن القاعدة والقمة على مستوى الوزارة ف القطاع الواحد

تصوغ هبة التخطط المركزة األهداؾ القطاعة الخاصة بكل قطاع ووزارة

وترسل هذه األهداؾ إلى الوزارات على شكل مإشرات عامة وتوجهات تقتض

هنا تبدأ الوزارة بمناقشة إمكانة التنفذ ضمن الهكل . وضع برامج لتنفذها ( وحدة إنتاجة ← قسم ← منشؤة ← مإسسة ← وزارة ) التنظم التسلسل لها

لذا فإن الوحدة اإلنتاجة تشكل القاعدة الحققة لخلق أو زادة اإلنتاج ولذلك البد

على األهداؾ المرجوة وإطالهممن إشراك العاملن ف هذه الوحدات

والتوجهات بدقة ووضوح فهم الذن سصنعون هذه األهداؾ وأهمة تنفذهم لها

وهكذا فإن عملة مراجعة اآلراء بعد تنسقها وتوحدها ف كل مستوى . فما بعد

من المستوات نتقل إلى المستوى األعلى حتى صل إلى هبة التخطط المركزة .الت تقوم بدورها بعرضها على لجانها الفنة الخاصة بكل قطاع

:إعداد اإلطار التفصل للخطة •

التفصل للخطة األدوات الفنة لعملة تنفذ الخطة الؽطارتضمن •

وقد . الت تضع هذه الخطة ف نماذج اقتصادة معنة وموازن دققة

تعلق اإلطار التفصل للخطة بالمجتمع وما دخل ف تركبه

االجتماع من تؽرات وآثار النشاطات االقتصادة ،كما قد تعلق

أضا بعالقة متطلبات الخطة بالعالم الخارج وساسات الدولة ف

التعامل مع الدول األخرى ، وقد تقر القادة الساسة واالقتصادة

اإلطار التفصل للخطة وعند اتخاذ هذا القرار والمصادقة عله

توضع الخطة موضع التنفذ من خالل إعادتها إلى القطاعات من قبل

هبة التخطط المركزة بصورة قرارات وأوامر تنفذة تجري . عملة تنفذها ومتابعتها فما بعد

عن تنفذها ، المسإولةوبعد أن ننته من إعداد الخطة وإقرارها وتبلؽها للجهات تبدأ هذه الجهات بعملات التنفذ وهنا توجب التحقق بشكل مستمر من مطابقة

:وتندرج عملة المتابعة تحت عدة أنواع ه . إنجازه مع ما تم تخططه ماتم

قاصرعنوه متابعة وقابة قبل التنفذ وهذا النوع من المتابعة : المتابعة السابقة •استقراء المتؽرات االقتصادة الالحقة بشكل دقق ولكن هذه المرحلة مهمة ف

.تجنب األخطاء والخسابر الت قد نتج عنها آثار اقتصادة كبرة

خطوة ) وه متابعة تتزامن مع كافة مراحل عملة التنفذ : المتابعة المتزامنة •، فعند حدوث أي انحراؾ أو خلل فما تم تنفذه عما تم تخططه مكن ( خطوة

وقد . السطرة على ذلك وضبطه كلما دعت الحاجة وهذه أفضل طرق المتابعة كون تصحح هذه االنحرافات مرتبطا بقصر الفترة الزمنة أو عدم التقدر

الدقق لإلمكانات والموارد المتاحة والمحتملة ،فعندها ترك للمراحل الالحقة ف .الدورة التخططة

وه المتابعة المتؤخرة عن عملة التنفذ أي بعد تنفذ ما تم : المتابعة الالحقة •تخططه وعندها تحدد االنحرافات وتتخذ اإلجراءات التصححة لوضع الخطة

وهذا النوع من المتابعة زد من األعباء المالة عند محاولة . ف إطارها العام التصحح أي من خالل إعادة عملة التنفذ وفقا للتصورات الجددة وه عملة مكلفة وتمثل هدرا للموارد المتاحة باإلضافة إلى ضاع الوقت وعدم الوصول

.إلى األهداؾ االقتصادة ف الفترة الزمنة المحددة لها

( ضمن فترات زمنة محددة)تقوم لجان المتابعة بعملة المقارنة األداء المخطط

مع األداء المحقق لؽرض تحقق األهداؾ المخططة وعند إجراء عملة :المقارنة تبرز الحاالت التالة

أن وهذامعناهاألداء المحقق مطابق لألداء المخطط وال توجد أة انحرافات –1

.الخطة تم تنفذها بشكل سلم

األداء المحقق ؼر مطبق لألداء المخطط وتوجد انحرافات عن الخطة –2

:الموضوعة

.أي أن األداء المتحقق أكبر من األداء المخطط : انحرافات إجابة –أ

.أي أن األداء المتحقق أقل من األداء المخطط : انحرافات سلبة –أ

إن وجود انحرافات ف نتابج تقم الخطة ستوجب تصحح هذه االنحرافات إذا ما كانت ف •:وتم تقوم هذه االنحرافات عن طرق الخطوات التالة % ( 10± ) حدود

دراسة وتحلل أسباب االنحرافات بشكل دقق وتحدد المشاكل والمعوقات ووضع الحلول •

.المناسبة لمعالجتها

.النحرافات عادة أوتحولهااتخاذ قرارات التصحح إللؽاء االنحرافات االستثنابة •

.تحقق التطابق بن األداء المخطط واألداء المحقق لؽرض تحقق أهداؾ الخطة •

والبد من إلقاء الضوء على أن أي مشروع قطع من وقت اقتراحه كفكرة إلى وقت دخوله •

عن المشروع اتخاذ قرارات المسإولنمرحلة التنفذ الفعل الكثر من الدراسات الت تلزم

دراسة الجدوى )بشؤنها ، وتعرؾ المرحلة األولة من الدراسة الت خضع لها المشروع : وه تتمز بخاصتن (الفنة االقتصادة

أنها تتم على مستوى الوحدة االقتصادة تبدأ مع المشروع من وقت اقتراحه كفكرة ومن –( .الفنة واالقتصادة والمالة واإلدارة)كافة جوانبه

الذكر وتعرضها بؤسلوب آنفةكما أن هذه الدراسة توفر بانات ونتابج عن الجوانب –

.منطق سمح بإعطاء صورة متكاملة عن المشروع

وتتضمن هذه الدراسة تحلل الجدوى الفنة للمشروع وكفة تؤمن احتاجات المشروع •

ودراسة الحجم األمثل له واختار الفن اإلنتاج عن طرق اختار األسالب اإلنتاجة

.المختلفة

كما تتضمن تحلل الجدوى االقتصادة للمشروع والت راعى فها مدى اتساع السوق •

الداخل ومعرفة معلومات دققة عن مدى اتساع هذه السوق ،كما راعى فها تحدد تكالؾ

.ومعامالت ودراسة حالة السوق حجم اإلنتاج من

:خطوات الموافقة واالعتماد•

من الدول الدمقراطة على ضرورة عرض معظم قوانن التخطط ف كثر تنص•

المخطط على بعض الجهات إلبداء رأها ومالحظاتها قبل عرضه على مجلس المدنة

:للموافقة عله ، وتم ذلك عبر بضع خطوات

عرض مشروع التخطط على األجهزة اإلدارة والتنفذة المعنة : المسإولنموافقة •

كإدارات المرافق العامة والرصؾ واألعمال العامة واإلدارات األخرى إلبداء مالحظات ( .ف مشارع تخطط المدن)وبالذات فما خصها

عرض المشروع بمقر البلدة لمدة حددها القانون : عرض المشروع على الرأي العام •

.لطلع عله المواطنون وبدوا مالحظاتهم عله

كثر من التشرعات على تشكل لجان عامة تنص :اللجان االستشارة العامة والفنة •

وفنة لمراجعة مشروع التخطط العام وإسداء النصح واإلرشاد ، تتكون اللجنة من

مواطنن من مختلؾ التخصصات ، أما اللجان الفنة االستشارة فتشكل من أخصابن ف

.مجاالت مختلفة كالمعمارن واالقتصادن ورجال األعمال

عرض مشروع التخطط على المنظمات المدنة الموجودة ف المدنة :المنظمات المدنة •

كجمعة المهندسن والنقابات المهنة أو فروعها والؽرؾ التجارة ومقاول بناء المساكن إلبداء مالحظاتهم

تعقد جلسة استماع للرأي العام علن عنها عن طرق النشر ف :جلسة استماع الرأي العام •الصحؾ وأجهزة اإلعالم حضرها أعضاء مجلس المدنة ولجنة التخطط لإلحساس بمدى تجاوب

.المواطنن لمشروع التخطط المقترح

تقوم لجنة وإدارة التخطط بإجراء بعض التعدالت على هذا المشروع ف ضوء : إجراء التعدالت •المالحظات الهامة الت تم تسجلها ف جلسة االستماع للرأي العام والت وردت من الجهات

.المختلفة

بعد مرور مشروع التخطط العام بكل هذه الخطوات عرض على مجلس : موافقة مجلس المدنة •عدم موافقة المجلس عله كون ذلك بؤؼلبة فحالةبعض التشرعات وتنصالمدنة للموافقة عله

.الثلثن

أو من ( ف الوالات المتحدة)بعد موافقة مجلس المدن عتمد التخطط من عمدة المدنة :االعتماد •وباعتماد التخطط عتبر مستندا . المحافظ أو الوزر المختص الذي ؼالبا ما كون وزر اإلسكان

.رسما تسر عله المدنة ف عملات التنمة

:و عالقته بالتخطط االقتصادي االستراتجالتخطط •...إن تحقق تلك العملة والوصول إلى تطبق مفردتها جاء وفق عدة تساإالت •

أن نحن أالن؟•

إلى أن نرد الوصول؟•

كف نحقق تلك المعادلة؟•

إلى أن نرد الذهاب؟•

االستراتجمراحل التخطط •

مرحلة التشاور •

مرحلة وضع الخطط •

مرحلة وضع البرامج •

مرحلة التنفيذ

البعذ االقتصادي في والمذن في الذول المتقذمة

تخطيط المذنتمز معظم مدن العالم المتقدم بوجود مدن تخصصة لها طابع خاص •

وشخصة معتبرة تنم عن مستوى حضارة سكانها ومدى تمدنهم

فف الوالات المتحدة . وثقافتهم بن مصاؾ الحضارات األخرى

ف ( مركز مال)عاصمة البنوك فرانسسكواألمركة هناك سان

بنما العاصمة واشنطن ه العاصمة ، الؽرب ونوورك ف الشرق

والسثم صبح لكل مدنة أخرى تخصصها مثل هولوود . اإلدارة

وكذلك الحال ف بعض الدول األوروبة فنجد . وؼرهما فجاس

هما مدنتان صؽرتان إدارتان برنعاصمة ألمانا بون وسوسرا

وهذه المدن . المدنتان المالتان ههمافقط بنما فرانكفورت أو زورخ

ف معظمها تكون خاضعة لتخطط قوم شامل وتم ترتب كل مدنة

داخل البالد على أساس تدرج هرم من المدن الكبرة إلى المدن

الصؽرة والقرى، بحث تم توزع جمع األنشطة االقتصادة

وكون ذلك بنسب . والساسة واالجتماعة واالقتصادة والصناعة والتعلمة•

وبذلك تضمن الدولة تكامل وتجانس النسج الحضري ، متفاوتة بن المدن

. وإجاد اتزان ف توزع السكان وفرص العمل واألنشطة وتوزع الدخل

وبرز من هذا النسج المدن الكبرة وه ؼالبا ما تكون العواصم الساسة أو

فإن . التجارة أو المالة أو التارخة والدنة ولس جمعها ف وقت واحد

الدول العربة وحالها حال العالم الثالث تعان مما سمه المخططون ظاهرة وه وجود مدنة واحدة كبرة فقط ف الدولة Primacyاألولوة األساسة

ه مركز الكثافة السكنة والتجمع الكبر لألنشطة والسكان والجذب مسطرة

دمشق ، مثل القاهرة ف مصر، على كل المدن وتستمر بقة المدن ف االندثار

وه موجودة أضا ف بقة دول العالم ، والراض ف السعودة، ف سورة

إن . ف البرازل ومدنة المكسك ف المكسك وروالثالث مثل دله ف الهند

النظرات التخططة ف معظمها وتجارب من سبقنا تإكدان أن تحدد

وتخصص نمو المدن هو الحل لمشاكل النمو الفاحش للمدن فوق طاقاتها أو ما

ف تلك والمسإولونتملكه من مقومات ومن هذا المنطلق دأب علماء التخطط

الدول على إجاد واستحداث حلول ونظرات تخططة مناسبة للحد من نمو

المدن

ومن هذه النظرات تؤت ، العشواب، بحث تتم المحافظة على حد لنمو المدن•النمو خارج وبإرات Polarization Reversalنظرة مناطق النمو العكس

GROWT H POLE THEORYالمدن

وأحد أهم الحلول هو خلخلة القاعدة االقتصادة للمدنة بنقل بعض •

مثل نقل مقر بعض الشركات الكبرى . االقتصادات الت تنمو علها الخدمات

وخاصة الصناعة إلى مدن صناعة تستحدث لهذا السبب مع مراعاة دراسة

موقعها تخططا ونقل بعض الجامعات والمعاهد أو نقل بعض أجهزة الوزارة

نقل مثل هذه األنشطة االقتصادة إدي إلى . الدفاعة واألمنة إلى حدود الدولة

، مؽاسل، بنوك، بقاالتمن توجدهانقل موظفها والعاملن ف الخدمات الت

.إلخ.. ومحطات

هل نمو المدن فوق طاقتها مطلب حضاري نسمو : وهنا طرح السإال نفسه

ساسة التنمة المتزنة وإعطاء المدن باتباعإله؟ أم أن التمهل مطلوب وذلك

والقرى األخرى دورها بجعلها مناطق جذب لتقلل زحؾ السكان من القرى ومحاولة المحافظة على حجم معن لكل مدنة بجعلها متمزة أو. إلى المدن

وذلك عن طرق . تخصصة لجذب تخصصات معنة من االقتصاد والسكان•

توزع القواعد االقتصادة الت تفرز الوظابؾ والخدمات لتشجع الهجرة مرة IN Put-outPutأخرى إلى المدن المجاورة نظرة Model.

إن النظرة للبعد االقتصادي ف تخطط المدن ؤخذ الكثر من التوجهات •

المطلوبة لإلقالل من تكالؾ بناء المدن وإدارتها وصانتها، ومكن التركز

على الكثر من القضاا االقتصادة، الت منها توجهات النمو بن الرأس

واألفق، ونوعة االستعماالت التجارة بن المراكز التجارة والشوارع

التجارة، وتكالؾ توفر المرافق والخدمات وتقلل أطوال الشوارع، بحث

الماه والكهرباء، : تنخفض التكلفة ف تمدد شبكات المرافق العامة، مثل

الهاتؾ، والصرؾ الصح وتصرؾ السول، والسفلتة واإلنارة والتشجر

إن الدراسات الت تم إجراإها على الكثر من .وتكلفة صانتها وإعادة تؤهلها

األحاء السكنة ف المدن السعودة الت تم تخططها وتنفذ عدد منها،

أوضحت أن أطوال الشوارع فها تمثل نسبة تخططة كبرة ال تتناسب مع الرإة االقتصادة، فح سكن مساحته أربعة مالن متر مربع تتجاوز

كلو مترا طولا ، وذلك عن أن أطوال شبكات الماه 85أطوال الشوارع فه •

والكهرباء والهاتؾ والصرؾ الصح وتصرؾ السول والسفلتة واإلنارة

وؼرها من المرافق األخرى تتجاوز تكلفتها األولة الملار لاير، وذلك نسبة .إلى أطوال الشوارع وتكلفة المتر الطول من الشبكات

إن فكرة تقلل أطوال الشوارع فقط دون تؽر لعرضها سوفر مالن •

الراالت من تكلفة إنشاء شبكات المرافق العامة، ولهذا عندما تم تطبق هذا

ألؾ متر 85التوجه ف تخطط األحاء الجددة تم خفض أطوال الشوارع من

ألؾ متر طول من 50متر طول، بمعنى توفر نحو ألؾ 35طول إلى

الشوارع، وهذا خفض تكلفة إنشاء شبكات المرافق العامة إلى أكثر من

ملون لاير كخطوة أولى ثم 500النصؾ، بمعنى أنه تم توفر أكثر من

انعكس ذلك على التكلفة الالحقة، الت تشمل النظافة والصانة، بحث

ف المابة دون تؤثر ف الوظفة والكفاءة األساسة 50انخفضت إلى أكثر من

إن تطبق هذا التوجه التخطط االقتصادي سوؾ وفر مالن .لهذه الشوارع

الراالت على األجهزة المعنة بتوفر مثل هذه الشبكات، كما سوؾ ساعد على توجه المبالػ الموفرة لخدمة أحاء ومدن وقرى أخرى بشكل اقتصادي

متمز، وإذا أضفنا إلى ذلك تقلل عروض الشوارع واالستفادة من الفرق ف •

العروض لزادة أرصفة بعضها، فإن ذلك سوؾ ضؾ مزة اقتصادة

مباشرة وؼر مباشرة لتخطط مثل هذه األحاء، حث تمثل القمة االقتصادة

المباشرة توفر آالؾ األمتار المربعة الت مكن تخصصها الستعماالت

أخرى ضمن األحاء، كما أن القمة االقتصادة ؼر المباشرة تتمثل ف إجاد

ممرات للمشاة تكون آمنة ومرحة لهم لممارسة راضة المش، وهذا سوؾ

نعكس بشكل مباشر على الصحة العامة لألفراد وخفؾ من فاتورة وزارة

الصحة، ألن العالقة عكسة، فكلما قلت األمراض وخصوصا أمراض هذا

العصر، الت مثل زادة الوزن أحد أهمها، قلت مصروفات مختلؾ قطاعات .الصحة وعاش المجتمع بشكل عام ف صحة جدة

المطلوب؟ إن تعمل مدننا عله؟؟ ماهو•

إن االقتصاد ف القرن الحادي والعشرن هو اقتصاد عالم سرع ومتعدد •

إن فقد مالبثالتوجهات رغم كونه أالن خضع لرإى قطب واحد أالن

أوربا )أو من ( الابان أسا /الصن)الصدارة جراء المنافسة الشرقة

واإلبعاد المداتوه بالتؤكد منافسة مفتوحة ( الوروالموحدة ودول

وهو منتقل ال محالة من عصر الدول .........والمناهج والثقافات ألس كذلك

ف هذا الطرح محاكاة لدورة .. إلى عصر دوالت المدن الجددة ألس....التارخ الحتمة نترك نقاشها للمتخصصن ف هذا الموضوع

هذا الوضع الجدد للتعامالت االقتصادة والساسة والببة المتعددة فرض •

على مدننا أن تكون على قدر كبر من القدرة التنافسة العالمة فالمدنة

أصبحت كالمنشاة الصناعة متعددة اإلغراض والبرامج فه لها من

الربح والخسارة المادة المنظورة وغر المنظورة لها ولسكانها سواء

تنافس من (( كمثال دب))األصلن فها أو المستثمرن على أراضها فاآلن

الخلج ومإانى كونغهونغ )أكد أنها تنافس دول الجوار من آسا ...؟؟؟..)

على اقل تقدر كمرحلة أولى وحتى تصل المنافسة مدن البحر المتوسط •

الجهة الشمالة من حوض مإانكبروت واإلسكندرة وربما أضا

وان البقاء ربما سكون مرهون .. المتوسط كمدن اطالا وفرنسا واسبانا

لكن ف مرات كثرة حدثنا االقتصاد العالم .. هذه المرة.....باألصلح

ومالها من األسالب والبرامج تجعل من . الشركات العالمة فه وحوكمه... الممكن واألصلح غر وارد بالمرة

إن من ستحمل التؤثر األكبر للعولمة وتحدات الببة والضغط علها ستكون •(. المدن)المحلات

سكون هناك طلب متزاد على المنتجات والتروج للبضابع ولكن طرقة •

التصنع واإلعالن ستتطلب جهودا أقل للدول والمدن المتطورة بمختلف

ضغط )الخدمات التخصصة لكن الحال نعكس حنما نتحدث عن الدول النامة

.وظروف عمل سبة وكل تلك المصاعب ماذا ستفعل؟؟؟(على الخدمات

إن القطاعات االقتصادة األكثر نموا ف اإلنتاج وتوظف العمالة ه •شامال األفكار( الثالثالقطاع )بإن نطلق عله مامكنالخدمات، أو

اإلبداعة، المنتجات الفردة من نوعها، المنتجات الفردة الخاصة، األنشطة •

الثقافة، التروحة، االتصاالت، السفر، والتعلم العال المتخصص وخدمات

.عالة الخدمة والنوعة من عالج وتروح

وهذا حتم أن تعمل المدن على بناء قدراتها ومزاتها التفضلة الت تمزها •

عن المدن األخرى وتكسب المنافسة وإنا من هنا ادعوا إلى استغالل اإلرث

والعادات من الكرم والسماحة والسالم والمورفولوجةوالتارخ والمناخ

عند المجتمعات األخرى وف مدنهم التتوافرألنها قد

. وهذا باعتقادي مجال معن ال جارنا فه أحد...............الصاخبة

جب العمل المتسارعةو لمواجهة تحدات العولمة والببة وتؤثراتهما •

إلجاد التمز وإجاد المزات التفضلة والتنافسة الت تتعلق بالجودة :وبرامج تحسن المدن وببتها بدءا من

األسعار التفاضلة واإلبداع ف توظف الموارد الطبعة والبشرة لكل •

. مدنة وبشكل مستدام ومدروس

كما إن أهداف التنمة المستدامة وألي مستوى تخطط هو معالجة –االقتصادة المعاصرة سواء أكانت جزبة والت نرى–المشكالت الببة

بؤنها مشكلة من التنوع والتشابك بما تطلب إجاد التشخص الصحح لها

وفق رإا وفهم راع فه تحدد ابرز التحدات إن كانت محلة ....ودولة

العولمة •

تعتبر العولمة حركة متدفقة عبر العالم ثقافا واقتصادا وساسا •

وتكنولوجا، وتعبر عن عالم تالشى فه أثر الحدود الجغرافة والساسة

حث تتحرك رإوس األموال بغر قود، ومعلومات تتدفق بغر عوابق

فالعولمة أشد قوة . جغرافة أو ساسة، وشركات تتحالف وأسواق تتقارب

الوم، وتتسم العولمة وتتحرك بمجموعة العالمىفعالة تدفع نمو االقتصاد

فرصا تهىءتعمل مع بعضها البعض بشكل مترابط بحث التىمن العوامل

وقد . والمتقدم على السواء النامىالعالم فىلتوسع نطاق الرفاهة البشرة

التىتم االتفاق بن دول العالم على القواعد االقتصادة والمالة والتجارة

المرحلة التالة للحرب العالمة الثانة فىالجدد العالمىقوم علها النظام

هىوهذه القواعد الجددة

The International Monetary Fund-:الدولىصندوق النقد : أوال•(IMF

فعطى قروضا قصرة األجل. ختص بالمسابل المتعلقة بؤسعار الصرف•

. تواجه الدول األعضاء التىلمواجهة إجراءات تصحح المشاكل النقدة •

وعمل على إزالة االختالل العالمى النقدىوقوم بدور الحارس على النظام

مزان المدفوعات للبالد المختلفة وضع قواعد تمول هذا االختالل فى

.وشروطه

The World Bank (WB) -:لإلنشاء والتعمر الدولىالبنك : ثانا•

تمول فىوختص بمساعدة الدول األعضاء وخاصة البلدان النامة •

أن أىالمشروعات اإلنمابة حث عمل على تنشط التدفقات طولة المدى .قروضه طولة األجل

World Trade Organization (WTO) -:منظمة التجارة العالمة : ثالثا

تعمل على لكى، 99 أورجواىأنشبت منظمة التجارة العالمة عقب جولة

وقد كانت نتجة تطورات التفاقة . تنمة التجارة الدولة بن الدول األعضاءعلى The General Agreement for Tariff & Trade (GATT)الجات

الساحة الدولة، وهى االتفاقة العامة للتعرفات والتجارة وهى تقوم بتحرر . التجارة الدولة من تدخل حكومات الدول

.ثورة المعلومات واالتصاالت•

تطبق واستخدام نظم المعلومات فىشهد العالم حالا تطورا متزادا •

المستقبل على خرطة التعامل بن فىواالتصاالت ، مما سكون له أثر كبر

شبكة االنترنت مستخدمىوضح أعداد ( -)جدول . األفراد والمإسسات(.-)بالملون، شكل

إن ثورة المعلومات واالتصاالت وما صاحبتها من تكنولوجا متقدمة أحدثت •

مجتمع خدمات الىنمط التنمة المعتاد لسنوات فانتقل المجتمع فىطفرة

الناتج فىعصر العولمة لتحتل مرتبة عالة جدا فىحث دخلت الخدمات

من % 7أوروبا وأمركا أصبحت تمثل أكثر من ففى، اإلجمالى القومى Multinationalولما كانت الشركات متعددة الجنسة . القومىعابد الدخل

Corporations والشركات دولة النشاطInternational Corporations أو الشركات عابرة القارات أا كانت مسماتها مسبولة عن

Foreign Directمعظم االستثمارات األجنبة المباشرة والمعروفة باسم Investment (FDI

التنمة فىفإن لهذه الشركات أهمة كبرى . العالقات االقتصادة الدولة فى•

، مع تعاظم الدور العالمىاالقتصاد فىالعالمة لما لها من تؤثر قوى وفعال

وبتزاد االهتمام . رفع معدالت التنمة االقتصادة الدولة فى بهتقوم الذى

ظل فىاقتصادات الدول النامة فىتلعبه هذه الشركات وخاصة الذىبالدور الدولة وظهور عالم من التكتالت فرضتها التغرات التىالتحدات

االقتصادة العمالقة تتسد فه الدول الكبرى والكانات الكبرة أصبح الخار

الجدد وإما أن تتقلص وتضع الدولىأمام الدول النامة إما أن تقبل النظام الضخم اإلقتصادىوسط هذا العالم

الخصخصة•

فىوفعال إلعادة التعامل بقوى السوق إجابىمصطلح الخصخصة هو اتجاه •

وال . وتؤكد للمبادرة الفردة كؤساس للتطور واالبتكار اإلقتصادىالنشاط

قصد بالخصخصة مجرد تحول شركات قطاع األعمال إلى القطاع الخاص

للقطاع الخاص النسبىتعمل على اتساع النصب واستراتجةولكنها فلسفة . القومىاالقتصاد فىللقطاع العام النسبىوانكماش النصب

وال توجد طرقة أو نموذج واحد للخصخصة صلح لجمع الببات ومختلف •

الخصخصة بصرف فىكافة البلدان الراغبة فىتطبقه أومكنالمجتمعات

هىالنظر عن أوضاعها الساسة واالقتصادة فمشكلة عملة الخصخصة

حالة التشابك ما بن الببة الساسة واالجتماعة من خالل الساسات

االقتصادة

أسالب الخصخصة

مجال الخصخصة أن أشهر أسالب فىلقد كشفت تجارب الدول الرابدة :هىالخصخصة

. بع المشروعات العامة كلا أو جزبا إلى منظمات وأفراد القطاع الخاص•

هذا المجال، إذ أقامت الصناعات فىوقد كانت حكومة كورا الجنوبة سباقه

ثم باعتها للقطاع ( كصناعة الصلب واآلالت وتكرر البترول)األساسة

ارتاد مجاالت فىالخاص بعد أن تؤكدت ربحتها واستخدمت حصلة البع . إنتاجة جددة

تصفة وإفالس المشارع العامة الخاسرة بإغالقها وهو ما سمى بالتدمر •

إذ سمح بتخصص األرصدة المتبقة ألغراض أخرى أكثر إنتاجة . الخالق.وتوقع أن لقى هذا األسلوب نفس المعارضة السابقة

فىرأس المال من خالل تحدد حصص فىمبادلة الدون بالمشاركة •

القطاع مستثمرىالشركات العامة المدنة ثم بع األصول تدرجا إلى .وذلك لمحاولة إصالح خلل الهاكل المالة للشركات. الخاص

نقل إدارة المنشآت العامة إلى القطاع الخاص بموجب عقود تؤجر مع •

كذلك مكن أن تتعاقد الحكومة مع . احتفاظ الحكومة بحق ملكة الرقابة

القطاع الخاص لتوفر الخدمات وفق نظام عقود امتاز ألجال محددة مثال

ذلك مشروعات تورد ماه الشرب والغاز والكهرباء والتلفونات واإلرسال •

. وصانة الطرق الحضرىوالنقل التلفزونى

وكون ذلك إذا رغبت . الحكومىالمشروع فىضخ استثمار خاص جدد •

. زادة رأسمال المشروع عن طرق دخول القطاع الخاص فىالحكومة

حاالت مثل إعادة تؤهل المشروع أو توسعة المشروع أو فىوكون ذلك

وفى هذه الحالة فإن الحكومة . توفر السولة الالزمة لرأس المال العامل

رأسمال المشروع وان كانت نسبة المساهمة تقل فىتبقى على مساهمتها

وفى هذه الحالة فإن المشروع صبح . بمقدار مساهمة القطاع الخاص. مشروعا مشتركا

أو مجموعة صغرة )عنى ذلك قام اإلدارة . شراء اإلدارة والعمال للمشروع•

وقد . عملون فها التىالشركة اسهم فىبشراء حصة كبرة ( من المدرن

أى.الشركة الحكومة فىعنى ذلك قام العمال أنفسهم بشراء حصة حاكمة

وفى هذه الحالة . كل من اإلدارة والعاملن معا بهاأن عملة الشراء قوم

تم الحصول على قرض لتمول عملة الشراء وتم ضمان القرض بواسطة .أصول الشركة

(. BOT)مفهوم البناء والتشغل والنقل

حث تتعاقد الحكومة مع القطاع ( BOT)مفهوم البناء والتشغل والنقل •

وقد استخدم . الخاص لتوفر الخدمات وفق نظام عقود امتاز ألجال محددة

مجاالت تولد الطاقة فىلتنفذ مشارع كبرة تتعلق بالبنة األساسة، خاصة

حث أن (. -)، ومشروعات البنة األساسة جدول (-)والنقل جدول

هذا النظام هو شكل من أشكال تمول المشارع تمنح بمقتضاه حكومة ما

طلق علها اسم والتىلفترة محددة من الزمن أحد االتحادات المالة الخاصة

شركة المشروع، امتازا لدراسة وتطور وتنفذ وتشغل مشروع معن

تقترحه الحكومة أو الهبة أو شركة المشروع، وعندبذ تقوم شركة المشروع

بتصممه وبنابه وتملكه وتشغله وإدارته واستغالله تجارا لعدد من

تكون كافة لتسترد الشركة تكالف البناء ( الفترة المتفق علها)السنوات

إلى جانب تحقق أرباح مناسبة من العابدات المتؤتة من تشغل المشروع

والذىواستغالله تجارا أو من أة مزاا أخرى تمنح لها ضمن عقد االتفاق

أو حق )وفى نهاة مدة االمتاز، تنقل ملكة . طلق عله عقد االمتاز

المشروع إلى الحكومة المانحة دون مقابل أو مقابل تكلفة كون قد ( االمتاز.تم االتفاق علها مسبقا أثناء مرحلة التفاوض

إن تبنى الخصخصة وإتباع أسالبها المختلفة حمل مزاا عددة القتصادات •

الدول، فه تعمل على تحقق التوظف الكامل للعمل والموارد اإلنتاجة

المتاحة بالدول فضال عما قدرة األفراد ومبادرتهم نحو تخصص الموارد

كما أن استخدام . بشكل كفء، ومن ثم زادة عابد ونتابج هذه األنشطة

الخصخصة ف توسع قاعدة الملكة ونقل ملكة الشركات العامة إلى

العاملن فها سوف إدى إلى وضع العمال ف هذه الشركات على الطرق

الصحح حث تتحول العملة اإلنتاجة إلى عملة مشاركة فعلة تإدى إلى

.زادة اإلنتاج وتحسن الجودة

بعض الدول فىأتت حركة التحول إلى القطاع الخاص ببعض ثمارها •

المتقدمة مثل الابان والوالات المتحدة األمركة وبرطانا لعدة اعتبارات

من بنها؛ توافر ووضوح البانات والمعلومات الالزمة وتوافر المناخ

معظم دول العالم الثالث فكان من أهم العوب فىأما . الصحى التنظمى

تعترض ساسة الخصخصة وأسباب تعثر حركة التحول إلى التىوالعقبات

القطاع الخاص، غاب المصداقة وعدم وجود الشفافة الالزمة، ومشكلة .بعض شركات القطاع العام المباعة فىالعمالة الزابدة

وسصحب عملة الخصخصة أن تتعرض مجموعة من العمال والعاملن •لمجابهة البطالة قومىبالمنشآت للبطالة السافرة وهذا قتضى وضع برنامج

والوجدالحالة والبطالة الناتجة لحن عودة التوازن المفقود لسوق العمل فىالعمالة الفابضة وغر المنتجة فبهبرنامج للخصخصة إال وحظت

إلى التشرعات باالضافةهذا . شركات القطاع العام بؤولوات المعالجةوهكذا نجد إن الخصخصة تستند إلى . والرأسمالىالخاصة بعالقة العامل

وتم ذلك من القومىرإة طموحة واسعة تستهدف تصحح إدارة االقتصاد إنتاج كافة السلع فىخالل تنشط وتوسع نطاق ودور القطاع الخاص

.وتقدم كافة الخدمات بفاعلة كاملة

اإلقتصادىاإلصالح فىالتجارب العالمة •

مع بداة عقد الثماننات أدركت حكومات العدد من الدول حاجاتها إلى تبنى •أنشطتها االقتصادة، فما عرف فىوالتصرف اإلقتصادىساسة اإلصالح

وقد لجؤت مجموعة من الدول Privatizationبالتحول إلى القطاع الخاص المتقدمة والنامة إلى تقلل االعتماد على ساسات الدعم واإلعانات

الحكومة لشركاتها العامة، تقلص دور المنشآت الحكومة، توسع قاعدة اإلقتصادىمجال اإلصالح فىونتعرض لتجربتن هامتن . الملكة الخاصة

وهما التجربة اإلنجلزة وتجربة مالزا

محاولة لعرض أهم الدروس فىكمثالن لكل من الدول المتقدمة والنامة .اإلقتصادىالمستفادة من التجارب العالمة لإلصالح

التجربة اإلنجلزة

مع بدء السبعنات ظهرت مإشرات كثرة ومتعددة تدل على أن االقتصاد

عانى من حالة هبوط حاد كادت معها شركات كبرى مملوكة البرطانى

المحافظة آنذاك هثللقطاع الخاص أن تفلس لوال تدخل حكومة إدوارد Rolls-Royce, Mersey, Docks andفؤممت هذه الشركات وأهمها؛

Upper Clyde Shipbuilders ومن ثم ازداد حجم القطاع العام المملوك

ومع بداة الثماننات استشعر الجمع عمال ومحافظن أن القطاع . للدولة

بعد أن تراكمت خسابره استمرارتهالعام حتاج إلى وقفة جادة بشؤن

خرج البرطانىوبعد تقمهم لتجربة القطاع العام . وتراكمت دونه

نفذت الخطوط العرضة التىالمحافظون ابتداء من حكومة مرجرت تاتشر،

دون أن تؤبه ألة اعتبارات أو ضغوط على مدى اإلقتصادىلساسة التحرر

،بمجموعة من النتابج الهامة فما تعلق (99-979)األحد عشر عاما:التالى فىبالساسة االقتصادة العامة تتلخص

لزادة إنتاجة المشروعات وتحسن نوعة الصحىاإلطار هىالمنافسة الحرة •.المنتج

ذلك فىتوفر مناخ السوق الحر ستلزم إلغاء كافة أشكال االحتكارات بما •.احتكارات الدولة

.ال غنى عن تطبق مبدأ استقاللة اإلدارة•

نقص التمول جب أن تعالج عن طرق سوق المال ولس عن طرق التمول من •.مزانة الدولة

تحول ملكة القطاع العام إلى القطاع الخاص هو أقصر طرق لتحقق النتابج •.السابقة

التىساسة الخصخصة تلك ستفد منها رجال األعمال، المستهلكن، والحكومة •سوف تحصل حصلة بع شركات القطاع العام، كما ستتحلل من عبء تمول

.وإدارة هذه المإسسات مما حسن من أوضاع الدولة

فىالخصخصة سوف توفر فرصة طبة لصغار المدخرن لالستثمار والمشاركة •.رإوس أموال المإسسات المعروضة للبع

الخصخصة ستدفع العاملن لالرتفاع بمعدالت إنتاجاتهم السما إذا تم التحول •.الملكة فىبطرقة تمكنهم من المشاركة

لم تنشا الحكومة البرطانة جهازا خاصا توكل إله عملة تحول ملكة •

المإسسات العامة إلى القطاع الخاص بل جعلتها مهمة األجهزة القابمة

، (البابع)الحكومة بوزاراتها المختلفة بصفتها : بالفعل وهى بالتحدد

سوق األوراق المالة فىوالوسطاء المالن من بنوك ورجال قانون وخبراء

، وبقى المشترن وهم (الوسط)ومكاتب المحاسبن حث قاموا جمعا بدور

فىخلط من قطاع األعمال الخاص، وصغار المستثمرن والعاملن

المإسسات المباعة

التجربة البرطانة فىخصابص عملة الخصخصة •

:هىالتجربة البرطانة بؤربعة خصابص فىوقد اتسمت عملة التحول •

لتمتد إلى قطاع الخدمات والمنافع العامة كالبرد الصناعىتجاوزها القطاع •.والمحلى القومىوالبرق والهاتف والغاز والكهرباء والماه وعلى الصعدن

عملة الخصخصة وحرصها الشدد على فىوالفعال للحكومة اإلجابىالدور •

توفر مناخ المصداقة والمإازرة لعملة التحول من جانب كل األطراف .بهالمعنة والفبات المتؤثرة

عملات التحول سواء باتخاذ مإسسة ما بهتمت الذىالمتزن التدرجىاألسلوب •. كنموذج بعد اختبارها تجربا والتؤكد من تحققها لألهداف المرجوة

خطوط فىوالسر بالخصخصة معا واإلقتصادى والساسى التشرعىتهبة المناخ •.متوازة

الحكومة •

رجال المال واألعمال العمال والموظفن داخل المإسسة ذاتها أو خارجها/المستثمرن•

بنوك االستثمار سماسرة البورصة مكاتب المحاسبة •

رجال القانون•

الفبات المستهدفة•

الوسطاء•

المالون•

البابع•

السهم الذهب•

فىوقد استهدفت خطة التحول نشر نوع من دمقراطة الملكة وهكذا أتاحت حق التملك •المشروعات المباعة لكل أنواع المستثمرن سواء المإسسن منهم بتقدم حصتها أو

الخواص من العمال والموظفن داخل المإسسة ذاتها أو خارجها أو الخواص من رجال .التجربة اإلنجلزة فىوضح أساسات عملة الخصخصة ( -)شكل . المال واألعمال

. ”Golden Share“الذهبىالسهم

المشروع المحول ومن خالله تتمكن فىالحكومة بهوهو سهم تحتفظ •

مناقشات الجمعة فىالمشروع المحول من الحضور والمشاركة فىالحكومة

وبمقتضاه كون للحكومة حق تعن . العمومة وكون لها حق التصوت

لوابحها من غر فىمجلس اإلدارة حتى ال تقع تغرات فىممثل أو أكثر

مجلس اإلدارة لس من فىوتختار الحكومة ممثلها . علمها أو موافقتها.موظفها العمومن بل من رجال األعمال الذن تمتعون بسمعة طبة

وال تستخدم الحكومة هذه الحقوق إال عند الحاجة حرصا على استقاللة •

اإلدارة حث إكد رإساء المإسسات أن الالمركزة واستقاللة اإلدارة

أضافتها عملة التىأهم مزة من المزاا هىوالتحلل من البروقراطة

بمثابة عن الدولة الساهرة الذهبىأن السهم . التحول على تلك المإسسات

.على المصلحة العامة داخل المإسسة الخاصة

التجـربة المالزـة

ألمت بدول شرق وجنوب آسا أزمة غر متوقعة التىلقد كانت األزمة •بالنسبة لمعظم االقتصادن وخاصة أن كل المإسسات االقتصادة لم تنبا

تشر إلى التىبهذه األزمة بل كانت تشر إلى تقدم وازدهار وتعددت اآلراء وتعرض هذا الجزء من الدراسة إلى شرح ألوضاع مالزا . مسببات األزمة

إحدى دول جنوب شرق آسا كمثال للدول النامة قبل تعرض اقتصادها عقدىلمالزا دعو لإلعجاب خالل اإلقتصادىحث كان السجل . لالنهار

بادئ األمر إلى تعزز النمو فىوكانت السلطات تهدف . الستنات والسبعناتولكن بعد اندالع . التنمة الرفة وفى البنة األساسة فىمن خالل االستثمار

وضعت السلطات خطة عرضة للتنمة 99عام فى العرقىالصراع وأسفر ذلك عن نمو االقتصاد خالل عقد السبعنات . 99-7للفترة

لم عد االقتصادىأن األداء الالمتوسط، فىسنوا % 8بمعدل بلغ نحو الخارجىكان الدن 98وبحلول أواخر عام . أوابل الثماننات فىمستقرا

من الناتج المحلى % 8 أىملار دوالر، لمالزا قد ارتفع إلى من الناتج المحلى % 8 الوهى نسبة أعلى بكثر من نسبة اإلجمالى فىواجهت متاعب التىسجلته البلدان النامة الذىالمتوسط فى اإلجمالى

.خدمة الدون مإخرا

.اإلقتصادىاالنتعاش والنهوض

اتبعتها سلطات مالزا على نشاط التى االستراتجة فىانصب االهتمام •للنمو، وهو ما اعتبر أفضل سبل الربسىالقطاع الخاص باعتباره المحرك

إلقامة مشروعات جددة، وفى حن واصل القطاع العام تعزز ساساته بذلت كجزء من الخطة التىوكان من نتجة هذه الجهود . وعملاته المالة

أن حققت مالزا بحلول النصف األخر من 99-8للفترة الخمسةوتم إصالح اإلجمالىالناتج المحلى فىالعقد تحوال مرموقا فاستعد النمو

اإلقتصادىواعتمد برنامج اإلصالح . التضخم فىوالتحكم الخارجىالخلل فاعتمدت عملة التكف بها اإلقتصادىلمالزا على تغر طبعة الفكر

-:على عدة ركابز أساسة أهمها الهكلى

، مما أدى إلى تدفق االستثمارات األجنبىتهبة المناخ لجذب االستثمار •المركز الثالث بالنسبة للدول النامة فى 99األجنبة إلها فؤصبحت عام

.المتلقة لالستثمارات األجنبة المباشرة

التنمة والقام بتنفذ برنامج ستهدف إصالح فىتعظم دور القطاع الخاص •أوضاع القطاع العام سواء إعادة هكلة مشروعات معنة أو تصفتها أو

(. الخصخصة)وضع برنامج نقل الملكة العامة إلى القطاع الخاص

منتصف الثماننات قررت الحكومة فىحققته الذىوفى أعقاب النجاح المحدود •خطوات برامج الخصخصة فىومع اإلسراع . تنفذ برامج الخصخصة فىاإلسراع

االعتماد على مشاركة القطاع إزدادمالزا فىوتنمة فرص االستثمار المباشر إنجاز المشروعات الضخمة تحت اإلنشاء مثل مشروعات الماه فىالخاص

.ومحطات تولد الكهرباء والموانىوالمجارى والغاز

أزمة جنوب شرق آسا

الدولىالبنك فىمنطقة جنوب شرق آسا لم توقعه أحد من الخبراء فىإن ما حدث الجامعات وأهم الدروس المستفادة أن فىأو االقتصادن الدولىأو صندوق النقد

إلى أزمة والدولة فىعجز القطاع الخاص وتراكم دونه أدى إلى انهار الثقة إحكام اإلشراف على البنوك بطرقه جدة الضرورىوطنة، لذلك فإنه من

وبحرص وحذر شددن حتى تإدى مهامها بشكل جد ولس بهدف منعها عن تاالند ثم انتقلت إلى دول جنوب شرق آسا والمشكلة فىالعمل وقد بدأت األزمة

السابدة أن هذه الدول كان شار إلها بالبنان خالل العقدن الماضن من جانب والمإسسات العالمة األخرى وكبار الدولىوالبنك الدولىصندوق النقد

جب التىالمستثمرن باعتبارها تمثل التولفة الصححة من الساسات التنموة وفجؤة تغرت النظرة إلى هذه المنطقة باعتبارها اتباعهاعلى الدول النامة األخرى

األسواق المالة وهكذا تغرت فىأصبحت مكمنا للخطر خاصة بالنسبة للمتعاملن كانت تسطر على النظرة إلى هذه المنطقة وحلت محلها موجه التىروح التفاإل

. تشاإمة طاردة للمستثمرن

التجربة المصرة •

سنة الماضة كانت ملبة بتحوالت كبرى أتت بمردود الـتجدر اإلشارة إلى أن •بداة المعونة 97اقتصادي وشهدت مصر فها تحوالت كثرة بدءا من عام

األمركة لمصر وصدور قانون االستثمار ثم االتفاق مع صندوق النقد الدول والتحول االقتصادي وبداة دخول القطاع الخاص ف التنمة، وتمهد المناخ

،حث لم كن 99لسنة 9التشرع بإصدار قانون سوق رأس المال القانون ممكنا بع أصول الدولة الممثلة ف القطاع العام المصري بدون سوق تباع فه

. أسهم الشركات

كانت فلسفة االشتراكة بالدولة مرتبطة بالقطاع العام، فقد 9منذ ثورة ولو •تم تجمعها ف وتم تؤمم معظم الشركات الت كانت متفرقة كملكات خاصة

هبة "بعد ذلك بعبارة و" المإسسة" بسمت أول األمر " هرمة " تنظمات لكن كلها و" بالشركة القابضة"ف السنوات األخرة سمت و" القطاع العام

مسمات تحمل ذات المغزى والمدلول

ظل هذه التجربة من تغر موقعها على خرطة العالم فىإال أن مصر لم تتمكن •الشرحة المتوسطة للدول النامة لم تغر هذا الموقع فىفما زالت . االقتصادة

لم كن لها قطاع عام استطاعت أن تنتقل التىبالرغم من أن عدد من الدول النامة إلى الشرحة العلا للدول النامة بل وبعضها انتقل إلى مصاف الدول المتقدمة

وقد ازدادت األوضاع االقتصادة. كالابان

إلى الخارجىمن الثماننات، فقد كبر حجم الدن الثانىسوءا خالل النصف •

أن الدولة أصبحت أى. 98عام فىدرجة تعذر معه خدمة هذا الدن

كما مكن . مفلسة وتتوقف البنوك األجنبة عن تمول تجارتها الخارجة

الخارج لحساب مصر بعد فىالبنوك فىاالستالء على أموال موجودة

وقد ظهرت مجموعة من الدراسات الكثرة خالل . استصدار أحكام قضابةحسم على أساسه هذا الذىكانت بمثابة األساس 99 – 98الفترة

الجدل القابم لصالح التحول نحو القطاع الخاص، ألنها أبرزت مجموعة من

أوضحت ضرورة التحول نحو اإلصالح التىمإشرات األداء للقطاع العام

للقطاع العام المتدنىوبظهور األداء . مصر فىالشامل ألوضاع القطاع العام

تحرره فى جدىجعل القابمن على صناعة القرار فكرون بشكل

:التحول إلى القطاع الخاص نابعة من فىفصارت الرغبة . وخصخصتة

تحقق أهدافه وتشهد بذلك مإشرات النمو والبطالة فىفشل القطاع العام •

اصبحمزان المدفوعات وأنه فىالمزانة والخلل فىوالمدونة والعجز .عببا على الموازنة العامة للدولة

انخفاض وبالتالىللقطاع العام بصفة إجمالة اإلقتصادىانخفاض معدالت اإلنجاز •.معدالت التنمة وزادة حدة مشاكلها

همنت على مصر منذ الستنات التىالتخلص من الفلسفة االشتراكة فىالرغبة •.ظل غاب الدمقراطة فى

التقدم مستقبال باستخدام أكثر كفاءة للموارد االقتصادة واستغاللها فىالرغبة •

مع صندوق النقد فؤتفقتللمشاكل جذرىوعلى ذلك أرادت الحكومة إجاد حل •مصر بمعدالت عالة وفى زمن فى اإلقتصادىعلى تطبق برنامج لإلصالح الدولىمن الناتج المحلى % -خفض عجز الموازنة العامة للدولة من أى. قصر

سـنوات بدال من 9مدة فىسنوا % -.إلى المعدالت المقبولة وهى اإلجمالىرفع الضرابب واألسعار فىسنوات وهو زمن قصر قد عنى مبالغة شددة -

روسا أو فىالمجتمع مثل ما حدث فىوإلغاء الدعم مما قد حدث قالقل شددة ومن . إطالة مدة تنفذ البرنامج فىولكن مكن القول أن الحكومة نجحت . بولندا

. مشترك ولس عالجا دولا بالكامل مصرىهنا مكن القول أن العالج هو عالج تقربا %تدر نحو وألف منشؤة عابلة، تمتلك 8حث وجد ف مصر نحو

من األنشطة %من وسابل النقل، % و تسطر على نحو . من موارد الثروةمن شبكات التوزع الداخل، %9من األراض الزراعة، % 8الصناعة،

.من قطاع الساحة9%

تحقق المرحلة األولى من فى 99وقد نجحت الدولة إلى حد كبر منذ ماو • Fitch) إبكا فتشالتقرر الصادر من مإسسة فىوقد جاء . االقتصادىاإلصالح

Ibca ( )998 ) خالل عام المصرىشهدها االقتصاد التىأن التطورات

انخفاض عجز الموازنة فىكانت إجابة بصفة عامة، وتمثل ذلك 998•

، وانخفاض عجز مزان االجمالىمن الناتج المحلى % حوالىإلى

بما تجاوز االقتصادى، وارتفاع معدل النمو %الحسابات الجارة إلى

، ومحاولة تحقق هدف رفع % 8.وانخفاض معدالت التضخم الى%

الفترة المقبلة مما إدى إلى رفع مستوى فى% 7-معدالت النمو إلى

وقد تضاعف حجم استثمار . المعشة والرفاهة وخفض معدالت البطالة

مقارنة بنفس الفترة من 998الربع األول من عام فىالشركات الجددة %.7العام السابق ، كما زادت التوسعات الرأسمالة بنسبة

من خمس اكثرالبداة إال أن النتجة المرجوة بعد مرور فىوقد كان ذلك •

ولم كن ذلك نتجة لعدم نجاح . االقتصادىتدهور الوضع اوضحتسنوات

نظام السوق بحد ذاته ولكن كان نتجة لعدم وجود الشفافة

بعض المزانات باإلضافة إلى فىالبانات والمعلومات الالزمةواضطراب

بعض شركات القطاع العام المباعة ومشكلة فىمشكلة العمالة الزابدة .بعض الشركات فىالموازنات والموجودات واألرباح الوهمة

•

.اإلقتصادىاإلصالح فىالدروس المستفادة من التجارب العالمة

ستفاد من دراسة تجارب كل من الدول المتقدمة والنامة واالشتراكة بؤن •استمرار صالحة المشروع العام لحل مشاكل المجتمع فىهناك تشككا

االقتصادة واالجتماعة وأن هناك مال نحو التحول إلى القطاع الخاص بد أن التحول إلى القطاع الخاص وإن كان شرطا ضرورا إال أنه لس شرطا

وإن كانت الدول المتقدمة حققت . كافا لتحقق الغاات المنشودة منهتطبق فىاقتصادة وساسة فإن الدول النامة ال تزال تتعثر مكاسباأن تختار كل دولة ما ناسبها وفق قاعدتها االقتصادة ونبغى. التحول

وبصفة عامة قد ؤخذ التدخل . وحاجاتها من وسابل التحول المالبمةشكل التوجه والتشجع والتنظم باستخدام مختلف أدوات الحكومى

مارس من خالله الذىاإلطار العام فىالساسات االقتصادة بحث تتحكم فجب انتقاء أسالب التحول إلى القطاع . القطاع الخاص نشاطاته المتعددة

فالمشروعات الصغرة مكن بعها . الخاص المناسبة لكل حالة على حدةكلة ومشروعات المرافق العامة مكن تؤجرها وفق عقود االمتاز أما المشروعات الصناعة الكبرى فتتحول إلى أسهم وتباع بؤسالب المزاد

وستفاد من تجارب كل من الدول المتقدمة . أو تملك جزبا للعمال العلنى:والنامة عدة دروس من أهمها

استمرار صالحة المشروع العام لحل مشاكل المجتمع االقتصادة فىالتشكك •اإلنتاج والتسوق للسلع والخدمات فىفإن التدخل المباشر للحكومة . واالجتماعة

بحث نشؤ بذلك قطاعا عاما تربطه بالحكومة وبهاكلها اإلدارة روابط عضوة ، إدى إلى سطرة االعتبارات الساسة واالجتماعة على حساب االعتبارات المالة

.واالقتصادة مما طغى على أسلوب إدارة هذا القطاع

القطاع فىإن العمالة واألجور وأسعار المنتجات وقرارات االستثمار ال تخضع •وسطر على . القطاع الخاص فىتنظمها التىالعام لنفس األسس والقواعد

. القطاع العام الروتن وتشل حركته البروقراطة فتعق سرعة اتخاذه للقرارات

القطاع العام وتتضارب أحانا كثرة فما بنها فىتتعدد سلطات اإلشراف والرقابة •تملكه الذىالقطاع فىوالنتجة الطبعة أن تتدنى معدالت اإلنتاجة واألرباح .

الحكومة وتكثر مشكالته التمولة وتنعكس هذه المصاعب والمشكالت على غالبا ما تحول الذىالمزانة العامة للدولة، وتستدن الدولة إلعالة قطاعها العام

إلى مرتع لمجموعة من كبار الموظفن والمدرن المستفدن من دعم الحكومة . له

شكل التوجه والتشجع والتنظم باستخدام مختلف أدوات الحكومىقد ؤخذ التدخل •مارس من خالله القطاع الذىاإلطار العام فىالساسات االقتصادة بحث تتحكم

.الخاص نشاطاته المتعددة

ظل فى شاإن امتالك عدد كبر من األفراد لألوراق المالة ال غر من األمر •

بقاء األسواق المالة على حالها من ناحة ضآلة التعامل وقلة التنظم بعد

لذلك البد من تدعم سوق المال بما . سنوات طولة من بقابها شبه عاطلة.شجع تداول أسهم الشركات العامة المباعة وتوجه االستثمارات الخاصة

تماما من قبضة الحكومة حتى تصبح المصرفىالبد من تحرر القطاع •

إطار العالقات السابقة فىإطار الكفاءة ولس فىالسلطة والمرونة للتمول

كما أن القود الحكومة وإجراءات . بقادات الشركات العامة الخاسرة

الضبط والرقابة المبالغ فها ال تشجع المبادرات الخاصة ومكن االكتفاء .اإلرشادىبالرقابة على النتابج أو التوجه

اقتصادة وساسة فإن الدول النامة مكاسباإن كانت الدول المتقدمة حققت •

أن تختار كل دولة ما ناسبها من ونبغى. تطبق التحول فىال تزال تتعثر .وسابل التحول المالبمة وفق احتاجاتها

القطاع فىإن الخصخصة ال تعنى فقط بع أصول القطاع العام إلى األفراد •

الخاص، فإن هذا األسلوب ال ضمن تحقق جوهرها وأهدافها وذلك لألسباب :التالة

هىقد تم بع األصول إلى عدد كبر من األفراد وفى ظل بقاء اإلدارة كما •

اتجاه تحقق ما هو مطلوب منها فىتغر أىعلى حالها فإن هذا ال عنى

تنصب التىألن جزء كبر من الفشل رجع إلى الهكل والكوادر اإلدارة .على القطاع العام بمعار غر معار الكفاءة

ظل فى شاإن امتالك عدد كبر من األفراد لألوراق المالة ال غر من األمر •

الدول النامة على حالها من ناحة ضآلة التعامل فىبقاء األسواق المالة .وقلة التنظم وعدم وجود الشفافة

لتحقق هدف الكفاءة بعملة الخصخصة البد من إعادة هكلة األسواق •

فالتحول من القطاع العام إلى القطاع الخاص مع . بهاوزادة درجة المنافسة

أو شبه احتكارىبقاء شركة واحدة ضخمة مسطرة على السوق معناه بعد .ومعناه البقاء بعدا عن الكفاءة احتكارى

اإلدارة بالدولة مسبولى وجب مراجعة القوانن ونفوذ المنظمات الحكومة •

وتحدد بهاتحدث التىالقطاعات المختلفة وذلك للتعرف على االنتهاكات فى

المشكلة لكل قطاع على حدة لتحدد طبعة إعادة تنظم العالقة بن الحكومة .وبن المنظمات المنفذة للنشاط

التجربة المصرة ف اإلصالح االقتصادي وأثرها ف استراتجات التنمة

الحضرة ف مصر

مكن تقسم ساسات التنمة الحضرة ف مصر ف العصر الحدث إلى قسمن

خالل فترتن زمنتن مختلفتن، األولى قبل البدء ف اإلصالح االقتصادي ف

عند البدء ف اإلصالح االقتصادي ف 99مصر، والثانة منذ بداة

ناتجة مصر وحتى اآلن، وقد حدثت بالفترة الثانة تطورات وتغرات كثرة

وقد تعددت المناهج التخططة . عن المتغرات الجددة ف االقتصاد المصري

نتجة لهذه المتغرات المستجدة بحث تشمل جمع العوامل المإثرة ف

مجال العملة التنموة، مثل الخصابص االقتصادة واالجتماعة والساسة .والثقافة للمجتمع

إن اإلطار التخطط ف فترة العشرن عاما الماضة كان متجها من إطار •و ذلك واستجابة لإلصالح . بسط التعقد وبطا التغر إلى النقض له

االقتصادي ف مصر والمناخ االقتصادي الجدد حث شهدت فترة التسعنات . زادة كبرة ف معدالت استثمار القطاع الخاص واالستثمار األجنب المباشروإذا كان التغر ف اإلطار قد بدأ بالقطاعات االقتصادة إال أن فكر كثر من العاملن ف القطاعات األخرى ومنها التعمر واإلسكان كان سر ف إطار

مختلف عن الواقع وقد استمرت وزارة التعمر ف إطار تنموي تخطط إال أنه قد تغر الفكر ف الوزارة ف بداة عام . بسط التعقد، بطء التغر

إلى االعتماد بصفة أساسة على القطاع الخاص ف عملة التعمر 99. 99ابتداء من عام

بالمشاركة مع البنوك ف )حث تؤسست العدد من شركات التنمة والتعمر •ودخل كثر من الشركات الصناعة الكبرة لالستثمار ف ( كثر من الحاالت

إشكالة المنهج واإلطار ف التنمة ( -)ووجز الجدول . هذا المجالوحتى نهاة 977والتخطط ف الفترتن الزمنتن األولى منذ عام

وحتى اآلن 99، والثانة منذ بداة 99

General Plan.التخطط الشامل•

لقد تم إتباع منهج التخطط الشامل ف إعداد المخططات التنموة العامة وهو رتكز على فكرة اختار الحل األمثل من مجموعة .للمناطق الحضرة

من البدابل المحددة الت تم التوصل إلها بتتبع منطق عقالن ف التحلل األولى مرحلة تحدد األهداف على : والتركب، ونقسم المنهج إلى مرحلتن

. خطوات تراكمة طبقا لظهور المشاكل ف المجتمع، والثانة ه تحققهامرحلة تحقق األهداف على المإشرات والمعار الكمة فىوتم التركز

للقاس والتقوم والمفاضلة مثل النماذج والمعادالت الراضة، وتعتمد على هىللتنمة ف صورة كلة النهابىلتحدد الصورة المستقبلة للمنتج

من عالىوتواجد ف إطار بسط وبطا التغر وعلى مستوى . المخطط العام. التؤكد حتى مكن سهولة التنبإ بالحلول المستقبلة المناسبة والمثلى

Strategic Plan. اإلستراتجىالتخطط

الذىفالتؤثر . ولس مركزا شامال إستراتجىحاجة إلى تخطط فىإن كل دولة من اتساع تدخلها وإنما من فاعلته، والفاعلة تقتضى ؤتىالدولة ال تباشره

وكذلك فإن التخطط . االنتقاء والتركز على أهداف قللة ولكنها أساسة

ال تعلق عادة بتحقق أهداف كمة وإنما ضع ساسات وحدد اإلستراتجى•. مكن أن تحقق هذه االتجاهات التىاتجاهات للتطور مع إرساء القواعد والشروط

للسوق التنافسى الخارجىتعامل مع كل من اإلطار اإلستراتجىإن التخطط تقوم بالتخطط التىومع الببة الداخلة ( للتعرف على الفرص والمخاطر المحطة)لقاس مدى استعابها وقدرتها على تنفذ ( لتحدد نقاط الضعف والقوة)

رتكز على اإلستراتجىإن منهج التخطط . االستراتجات واألهداف المقترحةالمستقبل واتخاذ االستراتجات والساسات فىعملة تصور ما مكن حدوثه

ولذلك فان مرحلة تصور المستقبل أوال . المناسبة للوصول إلى رإة مستقبلةاتخاذ القرارات لتحقق هذه الرإة، وقد استنبطت أسس منهج فىتكون قبل البدء

:على أساس اإلستراتجىالتخطط

بحث تتم العمرانىالتنمة الحضرة المتوازنة تعتبر األساس الموجه لحركة النمو •المدن فىعملة التعمر على مراحل متالحقة بهدف توطن واستقرار السكان

.التوالىالجددة بتوفر فرص العمل مع فرص السكن على

إدارة التنمة الحضرة المتوازنة تعتبر األساس المنظم للتنمة حث تولى السكان •ذلك من توفر لعوامل الجذب والترغب فىإدارة التنمة منذ بداة التعمر بما

.والعناة

العمرانى اإلجتماعى اإلقتصادىإطارها فىالتنمة الحضرة المتوازنة البد وان تتم •للتنمة االقتصادة االجتماعة وفى إطار الخمسةمع الخطط بالتوازى

القومة للتعمر، مما نعكس على توجه وتحدد مرحلة التنمة االستراتجة.الحضرة

حدود اللوابح والقوانن المنظمة لحركة البناء، فىالبناء فىإطالق رإة الفرد •حركة التعمر والبناء بالجهود فىوتطلب ذلك قدرا كبرا من المشاركة الشعبة

.الذاتة والقدرات المحلة

Action Plan. التنفذىمنهج التخطط •

التخطط التنفذي هو استكمال لمنهج التخطط االستراتج وتم أثناء تنفذ •فال مكن تنفذ منهج التخطط التنفذي إال مع التخطط االستراتج . المشروع

حث أن استخدام التخطط التنفذي ف التنمة تضمن . لتوافر المرونة بكلهماالعناصر األساسة؛ الرإة المستقبلة لألشخاص والمإسسات المساهمة

فقد تم . بالمشروع ومشاركتهم ف عملة التنمة وتحدد األهداف اإلستراتجةتصمم التخطط التنفذي لعط اكبر إمكانة للنجاح وهو عتمد عل االندماج

الكامل لكل العوامل المإثرة ف عملة التنمة بدءا من تعرف المشكلة وحتى خالل الخدمةتنفذ عملات البنة األساسة أو اإلمكانات

:الخصابص األساسة للتخطط التنفذي ه •

.نم تنفذه ف منطقة محدده وعالج المشاكل ف إطار زمن محدد •

.ابتكار وبعد عن الروتن به•

. بهجب أن متلك بواسطة المساهمن •

تكون المشكلة حققة وقانونة لتم معالجتها فتعتمد عل الموارد واإلمكانات •.المتاحة فقط

وتضح أنه مكن الرجوع إل الخطوة األول عند حدوث مشاكل جددة جب •كما مكن أضا اشتراك الخبرات عند حدوث مشاكل تحتاج للعالج ف . معالجتها

ف أكثر من جهة بهامناطق أخري حث أن عملة التخطط التنفذي ممكن األخذ تتم بمقارنة المقترحات والحول الممكنة من خالل الحظوة . وأكثر من أفكار جددة

ووجد العدد . السابقة واختار الحل واالقتراح األفضل كون نتجة لهذه المقارنة Goalsتحلل تحقق األهداف: من عملات التقم جب أن تنفذ مثلAchievement(GAA) Analysisوتحلل المنفعة االقتصادة ،Economic Cost Benefit Analysis(ECBA) والعوامل المإثرة عل التكلفةCost Effectiveness Analysis(CEA)وتقم التؤثر الببEnvironmental

impact Analysis(E.l.A.).

االقتصاد فىأسالب إدارة التنمة الحضرة نتجة للتغرات الجددة فىالتغر المصرى

مصر والتوجه إلى آلات السوق، حث تم فى الساسىمع تغر المناخ •

االنتهاء من تطور قطاع األعمال العام بغرض إخضاعه لمنطق اقتصاد

إدارة المشروعات الخاصة فىالسوق وإدارته وفقا لألسالب والنظم المتبعة

مصر فىفإن ذلك ال تفق مع الدستور القابم . بصرف النظر عن شكل الملكة

حث أن هذه المواد الدستورة . االشتراكىظل النظام فىوضع والذى

القابم والدستورى القانونىوغرها تقطع بؤن هناك انفصاال بن األساس

أن ستقم وستقر مثل المكنلذلك . اإلقتصادىللنظام الحالىوبن التغر

للبالد هو النظام اإلقتصادىإكد أن النظام دستورىهذا التناقض بن نظام

لذلك . إلى نظام السوق المصرىلالقتصاد الواقعى، وبن التحول االشتراكى

قتضى األمر أن توافر معنى الشرعة القانونة للتحول إلى نظام اقتصاد (. -)السوق، جدول

..الدور الجدد للدولة ف ظل ساسات الخصخصة•

القانونىتقدمها الدولة مباشرة إلى مواطنها وضع اإلطار التىمن أهم الخدمات •خدمة أساسة لحسن أداء النشاط فهى. االقتصادىالنشاط نواحىلمباشرة مختلف

هو أنها تستند إلى اإلقتصادىفإن أهم ما مز هذه القواعد التنظمة للنشاط وبالنسبة إلى المرافق . قواعد القانون المكتوب الصادر عن السلطات الحاكمة

فهىوالخدمات العامة، مثل التعلم، العالج، الكهرباء، الماه، النقل والمواصالت، مجموعه، ولكنها تنعكس مباشرة على نفع محدد فىخدمات عامة تفد المجتمع

أن تم استفاء جزء من التمول من الطبعىللمستفد المباشر، ولذلك فإنه من استخدام الموارد، وما فىوفى هذا ما ساعد على زادة الترشد . هذا المستفد

إدارة فىزد من الرقابة على حسن تقدم الخدمة، وخاصة إذا اشترك المستفدون .هذه الخدمات

عن طرق غر الضربىإال إنه ال صح تقدم األمن والدفاع والقضاء والنظام •فالشرطة والجش والقضاء ومعاونه . طرق اإلنتاج العام؛ فهذه خدمات عامة

ورتبط . وإدارة مالة الدولة وعالقاتها الخارجة البد وأن تكون من أجهزة الدولةبذلك عادة الخدمات األساسة لحماة وجود المجتمع، وهى خدمات قد تختلف من

أن تضع فوق ذلك نظاما قضابا وبولسا الدولهكما أنه على . دولة إلى أخرىلضمان احترام القواعد الموضوعة وحماة حقوق األفراد

وتغر دور الدولة مع اقتصادات السوق من دولة تصدر األوامر أساسا، إلى دولة •حث عتبر االنتقال إلى نظام . تقوم بوضع القواعد والعمل على احترام تنفذها

ذلك ترتبهالسوق هو انتقال من نظام األوامر إلى نظام القواعد والساسات، وما فاإلدارة باألوامر أسر وابسط ألنها إدارة مباشرة، أما اإلدارة . من صعوبة

بالساسات فإنها أكثر دقة وحساسة وبالتال فإنها تحتاج إلى أجهزة حكومة أكثر فاالنتقال إلى اقتصاد السوق مرحلة . قدرة وكفاة بما تطلبه ذلك من خال ومرونة

وبذلك قتصر دور . أرقى ف اإلدارة االقتصادة، ولكنها لنفس السبب أكثر صعوبةتضعها، وتفصل فما قوم التىالدولة عادة على ضمان تطبق واحترام القاعدة

.حكم أكثر منها طرف فهىبن األطراف من خالفات أو نزاعات،

وقد قامت مصر بإعادة النظر ف نظمها االقتصادة، واالتجاه إلى آلات السوق ف •حث تعانى اإلدارة الحضرة الحالة الكثر من بهاإدارة التنمة الحضرة

وذلك بعد أن واجهت التنمة الحضرة صعوبات ومشكالت اقتصادة . المشكالتواجتماعة وساسة وإدارة مما أثر سلبا على نموها وحد من قدرتها على القام

وتعمل الحكومات ف نظام االقتصاد الحر . بدورها ف النسق العمران المصريالمناخ المشجع للمستثمرن على االستثمار باعتبار أن وعلى توفر الظروف

وهناك . مجموع ثروات رجال األعمال مثل جزءا هاما من ثروة الدولة التابعن لها:نوعان من االستثمار على الوجه التال

وشمل جمع المشروعات الخاضعة لقوانن االستثمار العاملة -:االستثمار الخاص•

مصر باإلضافة إلى جمع مشروعات قطاع األعمال الخاص أو مشروعات فى

.واألجنبى العربىالقطاع العام اإلنتاجة أو مشروعات رأس المال

بهاستثمارات البنة األساسة والخدمات العامة وتقوم بهوقصد -:االستثمار العام•

. بهالقام فىعنها تنوبههبة المجتمعات الحضرة الجددة أو ما فىالدولة ممثلة

وقسم االستثمار العام إلى مرافق وخدمات عامة ومرافق عامة اقتصادة وهى

. الدولة حالا فىالمرافق تم خصخصتها

.ظل ساسات الخصخصة فىالدور الجدد للقطاع الخاص •

أنه تطلب تشجع القطاع الخاص 7التنمة حتى عام استراتجة فىجاء •

% 8التنمة بحث صل إسهامه إلى نسبة فى أساسىعلى القام بدوره كشرك

فىمن حجم االستثمار مع حث القطاع الخاص على االستثمار % والدولة إلى

مجاالت البنة األساسة من طرق ومطارات ومحطات قوى وأنشطة خدمة وذلك

وف نظام االقتصاد الحر . تضعها الدولة لهذه المشروعات التىإطار الخطط فى

تعمل الحكومات على توفر المناخ المشجع للمستثمرن على االستثمار وحتل

المستثمرون مواقع متمزة وستمدون مصدر قوتهم من تمزهم النوع داخل

. أوطانهم ومن روابطهم االقتصادة ف السوق الدولة

األنظمة المختلفة إلمكانات مشاركة القطاع الخاص ف إدارة التنمة •.لحضرةا

ف محاولة الدولة لتخفف األعباء المالة الت تتحملها إلدارة التنمة الحضرة إعطاء الفرص للقطاع الخاص لالستثمار ف فىظهر االتجاه للتوسع

واالستعداد . مشروعات كبرة كجزء من ساسات اإلصالح االقتصادي بالدولةلدخوله ف إدارة التنمة الحضرة بغرض تحسن كفاءتها وذلك كنتجة

إال أن هناك . مباشرة للمتغرات العالمة المستجدة على المجتمع المصريالعدد من العوامل الت ترتبط بالظروف االجتماعة واالقتصادة والحضرة لكل بلد، وما قد تناسب مع تجربة إحدى البالد وثبت نجاحه قد ال تالءم مع

وهناك العدد من الطرق والوسابل الخاصة بؤسالب . ظروف بلد أخرى:التنمة الحضرة وتتمثل ف

.المسبولة الكاملة للمستثمرن مع دور محدود للدولة•

حث تم فتح هذه المدن للمستثمرن ورجال األعمال المتمزن ف مجاالت مع . التنمة والتعمر وتم إدارتها عن طرق القطاع الخاص بكل صوره

وجود األجهزة الحكومة المتمثلة ف أجهزة التخطط والت قتصر دورها .على الرقابة واإلشراف على إدارة التنمة الحضرة بدون دور قوى ومإثر

.الشراكة المنضبطة بن القطاع الخاص والحكومة•

قام جهات مستقلة بالتنمة الحضرة وفقا لتخطط مسبق ومعلن بحث تقوم

هذه الجهات ف تنمتها بدور العامل المستقطب المحفز للتنمة من خالل

وفق رإتها بهاتوفر قوة الدفع المطلوبة لعملات التنمة الخاص

االقتصادة وفى ظل خطة عامة للدولة، وتتجه التنمة بعد ذلك إلى االعتماد

على أسلوب العرض والطلب مما زد القمة المادة للمشروع والموقع

وتدخل الحكومة ف التنمة . وكذلك بجذب المزد من االستثمارات للمنطقة

وكمثال . بصورة مباشرة من دون أن تتحمل الحكومة ألعباء مالة باهظة

الحكومة ف مصر بإنشاء هبة للتنمة الساحة إلعداد بهلذلك ما قامت

المناطق الساحة وعرضها على المستثمرن وكذلك توجه االستثمارات إلى

ومن ذلك تظهر . مناطق تم تخططها وفقا لمعار وضوابط خاصة لكل منها

الحاجة إلى ضرورة تطور النظام اإلداري بحث تضمن مشاركة وممارسة

ومكن توضح بعض التصورات . دور القطاع الخاص ف التنمة الحضرة

الت من الممكن اختار بعضها للتطبق بكل مشروع على حدة وذلك الختالف ظروف وطبعة كل منطقة ومشروع عن غرهم

شركات مساهمة•

تتكون شركة مساهمة بغرض إنشاء شركة متخصصة إلدارة التنمة بمنطقة •

وتتكون الشركة من ممثل الدولة والمستثمرن ورجال األعمال . حضرة

أصحاب الشركات المستفدة من المشروع أو المنطقة والمواطنن سكان

على إدارة عملة التنمة " الشركة المساهمة"تعمل . المنطقة الحضرة

فتقوم على تحسن وتطور وصانة الخدمات العامة والمرافق، حماة الببة،

توفر وسابل االتصاالت والمواصالت والنقل، التوسع ف اإلنتاج الغذاب،

تنمة الصرح الصناع، وتساعد على جذب السكان وتعزز حماة المواطن،

وقوم مجلس إدارة المشروع بوضع الالبحة التنفذة . وتحقق االستقرار

وال تخضع هذه الشركة للوابح والقوانن الت تحكم الجهاز اإلداري . للشركة

للدولة ولكن ه شركة مساهمة تخضع لرقابة المساهمن ممثلن ف

الجمعة العمومة ثم باق الجهات المنظمة لذلك تبعا للنظام األساس

وكون لهذه الشركة موازنة خاصة . والقوانن واللوابح المنظمة لذلك

وحساب ختام وترك لها حرة التصرف فه وتم مراجعته بمعرفة مراقب .مال حدده المجلس وكون للمجلس سلطة الصرف بما تراءى له

تنفذة ادارةجمعات •

المشروع وتضم المستثمرن بادارةتقوم ادارةتم إنشاء جمعة •تنظم التىمستمد من النظم واللوابح قانونىوالدولة وكون لها كان

إنشاء الجمعات والهبات الغر حكومة وكون مجلس إدارة ضم . تطلبها المشروع أو عملة التنمة لمنطقة ما التىمختلف الفبات

وتقوم هذه الجمعة برسم ساسات اإلدارة بحث تم تحقق األهداف لبع الخدمات والمرافق بما السعرةالمرجوة للتنمة، ورسم الساسة

ولهذه الجمعة . تالءم مع تكالف اإلنتاج ومتابعة تنفذ تلك الساسة Public-service contracting عرض عقود للخدمات العامة فىالحق

عطاء فىالمدنة فىإلدارة مرافق البنة األساسة والخدمات العامة بن الشركات المتخصصة للتقدم بعروضها المتكاملة عالمىمحلى أو

لتشغل وإدارة وصانة المرافق كما تراءى وناسب ظروف كل مدنة وحتاج تكون الجمعة دراسات مستفضة فما تعلق . على حدة

باالعتبارات القانونة والتشرعة إال أنه من المرجح أن صر اعتبار هذه الجمعة من ضمن المإسسات غر الحكومة وقد تسفر الدراسات

بعد ذلك عن ضرورة تغر بعض التشرعات الحالة الخاصة بهذا .المجال

خصخصة المرافق والخدمات العامة•

لخصخصة المرافق ( BOT)حث تقوم الشركات الت تعمل بمتغرات نظام •وحث تعتبر . العامة والخدمات وذلك لدعم كفاءة الخدمات والمرافق وإدارتها

المرافق العامة، من أهم الدعامات الالزمة للتنمة والتعمر، وتشمل تلك خدمات الصرف الصح والمرافق الماه النقة الالزمة لمختلف األغراض،

الصناعة، هذا باإلضافة إلى شبكات الطرق والكهرباء، وللمناطق السكنة فقد وفرت . والمخلفات الصلبة سواء الناتجة عن االستهالك اآلدم أو الصناع

الدولة المرافق العامة الالزمة لما تم وتم إقامته حتى اآلن، سواء لألغراض .بذلت ف سبل ذلك الكثر من االستثمارات والسكنة أو الصناعة،

ولكن وبعد مرور عشرات السنن، من إنشاء تلك المرافق، وأعباء إدارتها، •وتشغلها وصانتها، تقع بالكامل على الدولة فإنه من السهل تصور ما سكون عله حال تلك المرافق من سوء وتدهور بعد عشرون أو ثالثون عاما من بدء

لذلك جب وضع مخططا فعلا، مكن عن طرقه إدارة المرافق . إقامتها انبؤسلوب سلم وفعال على أن وضع ف االعتبار أن إدارة المرافق ال جب

تكون مسبولة الدولة وحدها بل البد أن تكون مسبولة مشتركة بن المنتج والمستهلك، بل إن دور المستهلك ف اإلدارة جب أن تم تعظمه كلما أمكن

فإن المستهلك الربس للمرافق هو قطاع اإلنتاج، أو بمعنى آخر قطاع . ذلكلذلك فإن عدم إشراك أو قام المستهلك . الصناعة، له االستهالك اآلدم

بنفسه ف إدارة المرافق سكون له أثر سلب على كفاءتها ف المستقبل القرب أو البعد

هو أحد أسالب الخصخصة حث تتعاقد الحكومة ( BOT)وحث أن مفهوم •مع القطاع الخاص لتوفر الخدمات العامة ومرافق البنة األساسة وفق

عقود امتاز ألجال محددة وذلك إلشباع حاجة عامة ثم تنقل الشركة ملكة حالة جدة قابلة فىالمرفق أو المشروع إلى الدولة أو الجهة المتعاقدة

خالل فترة االمتاز فىلالستمرار بعد نهاة المدة وتستؤثر الشركات وحدها ووجد العدد من أسالب هذا . بكل الربح كما تتحمل وحدها كل الخسارة

,BOOT) إلخ)النظام مثل BLT, ROT, وقد . أسلوب التشغل إلختالفطبقامجاالت فىاستخدم لتنفذ مشارع كبرة تتعلق بالبنة األساسة، خاصة

مصر األخذ فىوتم حالا . تولد الطاقة والنقل ومشروعات البنة األساسةتعمل بهذا النظام التىحث تم تؤسس عدد من الشركات ( BOT)بنظام

. لخصخصة المرافق العامة والخدمات

ومن هنا أصبح الهدف هو ضرورة وجود إدارة ذاتة للخدمات والمرافق • بهاوتحولها إل شركات إدارة تنموة وذلك لرفع كفاءة إدارة التنمة

وزادة معدالت اإلنجاز وسرعة اتخاذ اإلجراءات الت تراع تقدم الخدمة ف اقل وقت ودون تعطل أو تعقد، فتم التعامل من خالل جهة واحدة تدر

المجتمع العمران ف كل ما تعلق من إنجاز المشارع واستكمال الخطط وضمان المحافظة عل المرافق وصانتها وبما حقق متطلباتها وزد من

قدرتها عل الوفاء باالحتاجات المطلوبة•

•

•

•

•

وتوفر الموارد الذاتة الت تدخل ف إدارة المدنة وأخرا إتاحة الفرصة •لهذه الكانات أن تنطلق وتعمر وتنم وتتعاقد ف حرة تامة وف إطار لوابح جددة وقواعد متطورة وفكر متحرر تسم بالمرونة وتتطلب هذه

:الكانات أن توافر لها عدد من المقومات ه

وضع اإلطار التشرع والقانون والتنظم الذي قنن ونظم عملة إنشاء •.هذه الشركات التنموة من الدولة

اختار العناصر اإلدارة الالزمة بمعار الكفاءة والتنفذ واالهتمام بالكوادر •تجمع بن العلم والتطبق على احدث النظم المعلوماتة التىاإلدارة الشابة

لالستفادة من التجارب العالمة ف إدارة المدن وترك الفرصة لها بالتطبق .من مبدأ المركزة اإلدارة

وضع الخطط الطولة والقصرة اآلجل واألهداف المصاحبة للكانات •االقتصادة ووسابل مقومات تحققها وإتباع أسالب وقواعد وإجراءات أكثر

.تحررا بعدا عن القود

مشاركة المستفدن من الخدمة والجهات األكادمة ف صاغة التنمة •الحضرة بالمدن وتطورها، حث من الممكن االستفادة من كل األفكار

.واآلراء األخرى

الرقابة والمتابعة المستمرة عن طرق الدولة للتؤكد من توافر متطلبات إنجاز •العمل قبل البدء ف التنفذ والتؤكد من تكامل خطط اإلدارة لخطة الدولة

باإلضافة إلى الدور الرقاب بعد التنفذ وتمثل ف األجهزة الرقابة . للتنمةللدولة كالجهاز المركزي للمحاسبات وهتم باألنشطة والخدمات بعد انتهاء

.تنفذها خالل فترات زمنة معنة متتابعة

الرقابة من السلطة المعنوة لمجتمع المدنة الذي قم أداء الشركة ومدى •كفاءتها ف أداء الخدمات المطلوبة وفى إدارة التنمة الحضرة بالمدنة

.الجددة أثناء القام بالخدمة

وتوافر قواعد بانات صححة . االعتماد على قاعدة معلومات واضحة•وخرابط تفصلة حدثة لمناطق المدنة المختلفة لتم التخلص من التكرار

ف حفظ البانات ولسهولة جذب المستثمرن ورجال األعمال ف الدخول ف .الشركات التنموة إلدارة التنمة الحضرة بالمدن الجددة

:المدن االقتصادة الجددة استراتجة

مفهوم المدن االقتصادة ف إجاد ببة عالمة شاملة الحلول لخدمة األعمال العصرة، ومدخل لتنمة •الدول ودعم مشارع التنمة فها أوسع نطاقا من المدن الصناعة بحكم تكامل بناتها األساسة اقتصادات

واستعرض ممزات كل مدنة اقتصادة . وتنوع استثماراتها ومرونة إجراءاتها اإلدارة وشمولة خدماتهاعلى حدة، مقترحا العدد من التوصات المهمة ف دفع عجلة المدن االقتصادة إلى األمام من خالل إطالق

.المبادرات الخالقة والت تنعكس إجابا على تنمة وتطور االقتصاد الوطن

على المدن القابمة، إعادة رسم خرطة مصر السكانىكحل لتخفؾ الضؽط فىإنشاء المدن الجددة ات •والسكانة

و القومى، بهدؾ زادة الدخل [2 ]سواحلها وصر مصحارى فى،و استثمار الموارد المتاحة [1 ]العمرانة•توفر فرص

، التخططىعلى مستوى اإلقلم االقتصادىمناطق محددة لالستفادة من الناتج فىعمل، إنشاء صناعات •تهبة المناخ المالبم

لألنالالزمة األراضىذلك عن طرق توفر والمدن الجددة، والمناطق فىالجتذاب رإوس األموال ]،•3 ]شطة المختلفة

أىمما الشك فه أن [4 ] .اإلعفاءات لتسرع عجلة التنمة والحوافز وتقدم التسهالت الىباإلضافة •إستراتجة توضع

التىاالجتماعة والمعار االقتصادة واعتبارها مختلؾ المقومات فىلتنمة هذه المدن فإنها سوؾ تضع •الىتهدؾ

التنمة لهذه اتو لقد اعتمدت إستراتج .التنمة المختلفة لالستؽالل األمثل لمواردها اصرالتنسق بن عن •المدن على

.عملات تنموة أىذلك شؤن فىمنظومة واحدة شؤنها فىمجموعة آلات تتداخل معا •.المنشآت وو المرافق األراضى فىهذه المدن فها استثمارات كبرة •

الساسات االقتصادة المتبعة ف تخطط المدن ما سمى بالمدن آولىو •

تشؽل واالقتصادة أو المدن الجددة الت تعتمد على االستثمارات األجنبة

ألهمتها سوؾ تم عرض معار اختار موقعها االقتصادي ورإوس األموال

الحجم األمثل لها لكون الؽاة من إنشابها هو حل و( قطب النمو ) الجذاب

جب التنوه إلى أن المعار واالستثمار االقتصادي ومشكلة النمو المتزاد

ه المدن والت انطلقن منها قابمة على نظرات تخطط المدن االقتصادة أال

ةأقطاب) توزع المدن ونظرة األماكن المركزة وو المدن التوابع التوأمة

. لكرستلر( النمو

:أحجام المدن الجددة ومعار اختار مواقع

:أحجام المدن الجددة بالمعار اآلتة ورتبط اختار مواقع

بالقرب منها المتصاص الكثافة وتقام حول المدنة األم هىو :المدنة التابعة

و تقوم المدنة التابعة بتخفؾ العبء -السكانة المتزادة على المدى القصر

مقومات اقتصادة ترتبط مع المدنة األم وخلق فرص عمل وعن المرافق

األراضى فىتمثل توسعا عمرانا وتقام قرب المدنة األم هىو :المدنة التوأم •بعض فى لكن على اتصال وثق بالمدنة األم والصحراوة له قاعدته االقتصادة المستوات األعلى من الخدمات

مقومات وتنشؤ على قواعد ومدن ذات نسب استعاب كبرة هىو :المدنة المستقلة •من المدن القابمة باإلقلم فما ختص بالعالقات أىتعتمد على ال و، بهااقتصادة خاصة

مواقع تبعد عن المدن القابمة بمسافة كافة لتحقق لها فىالتبادلة، كما تقام المدن المستقلة ،االدارىو المادىاالستقالل

:استراتجات التنمة بالمدن االقتصادة

على المقومات الت قامت علها هذه المدن أو على العوامل االستراتجاتتعتمد هذه : االستراتجاتمن أمثلة هذه والربسة الت تشكل دورا هاما ف ازدهارها

:الماه استراتجةالالزم، المابىالماء هو عماد الحاة، ومن الصعب تصور خطة تنمه دون البحث عن المصدر

نوجز إستراتجة توفر الماه انوتشكل أبعاد أإلستراتجة المابة أهمه قصوى، ومكن :اآلتى فى

باستخدام الت تتوفر فها العناصر المابة الجاذبة داخل المدن االقتصادة الرىتطور نظم •تستهلك قدرا كبرا من الماه التىلتنقط بدال عن طرقة الؽمر واالنظم الحدثة كالرش

.استخدام الماه الجوفة من المدن المتاخمة لهذه المدن الجددة •عن طرق محطات معالجة الماه لتناسب بعض الزراعىإعادة استخدام ماه الصرؾ •

.المزروعاتالؽابات واألشجار رى فىواستخدامها والصناعى الصحىإعادة استخدام ماه الصرؾ •

.ال تضر بالصحة العامة والتىالخشبة ؼر المثمرة

األراضى فىتمثل توسعا عمرانا وتقام قرب المدنة األم هىو :المدنة التوأم •بعض فى لكن على اتصال وثق بالمدنة األم والصحراوة له قاعدته االقتصادة المستوات األعلى من الخدمات

مقومات وتنشؤ على قواعد ومدن ذات نسب استعاب كبرة هىو :المدنة المستقلة •من المدن القابمة باإلقلم فما ختص بالعالقات أىتعتمد على ال و، بهااقتصادة خاصة

مواقع تبعد عن المدن القابمة بمسافة كافة لتحقق لها فىالتبادلة، كما تقام المدن المستقلة ،االدارىو المادىاالستقالل

:استراتجات التنمة بالمدن االقتصادة

على المقومات الت قامت علها هذه المدن أو على العوامل االستراتجاتتعتمد هذه : االستراتجاتمن أمثلة هذه والربسة الت تشكل دورا هاما ف ازدهارها

:الماه استراتجةالالزم، المابىالماء هو عماد الحاة، ومن الصعب تصور خطة تنمه دون البحث عن المصدر

نوجز إستراتجة توفر الماه انوتشكل أبعاد أإلستراتجة المابة أهمه قصوى، ومكن :اآلتى فى

باستخدام الت تتوفر فها العناصر المابة الجاذبة داخل المدن االقتصادة الرىتطور نظم •تستهلك قدرا كبرا من الماه التىلتنقط بدال عن طرقة الؽمر واالنظم الحدثة كالرش

.استخدام الماه الجوفة من المدن المتاخمة لهذه المدن الجددة •عن طرق محطات معالجة الماه لتناسب بعض الزراعىإعادة استخدام ماه الصرؾ •

.المزروعاتالؽابات واألشجار رى فىواستخدامها والصناعى الصحىإعادة استخدام ماه الصرؾ •

.ال تضر بالصحة العامة والتىالخشبة ؼر المثمرة

:التنمة الزراعة استراتجة

المرتبة األولى من استراتجات التنمة بعد الماه لما للزراعة من فىتؤتى التنمة الزراعة لعملات التنمة، حث تحافظ الزراعة على تواجد الحاة والنشاط وربسى حوىدور

االعتماد اوالبشرى بصوره طبعه تضمن لها االستمرارة ،ولكن ذلك ال قودنا لالقتصار فشل عملة الىقد تإدى التىأحادة التنمة الى بالتالىالكلى على الزراعة، حتى ال قودنا

:اآلتىومكن بناء إستراتجة التنمة الزراعة على .ضعؾ أدابها اوالتنمة بتعثرها

.اختار نوع الزراعات المناسبة لنوع التربة والمناخ وقلة الماه •

.اختار األنواع ذات العابد الكبر وأفضل السالالت والبذور لتعظم عملة االستثمار •

الزراعة كذلك األسالب التكنولوجة المتطورة وذلك لتوقع قلة فىاستخدام المعدات الحدثة •العاملة بالمقارنة األدى

.اإلنتاج فىالقابمة ولإلسراع بالالقالم

على مساحات كبرة حتى ال تتفتت الجهود االراضىممارسة الزراعة بعقلة جددة وتقسم •.الفردة عملة التنمة

من صلة وثقة الحوانىالمفتوح للماشة والجمال وؼرها لما لإلنتاج للرعىإقامة مناطق • ] ] .الزراعىباإلنتاج

.المنطقة فىمكن إقامتها التىبدقة لخدمة نوعة الصناعات المحصولىتوظؾ التركب •

تكسب النبات صفات أكثر تمزا لتحمل الحرارة التىاستخدام تكنولوجا الهندسة الوراثة •.والجفاؾ والملوحة وخالفه

التنمة الصناعة استراتجة

إستراتجة التنمة الصناعة انإذا كانت عملة التنمة تبدأ بالزراعة إال انه مما ال شك فه •

ال تنفصل كلة عن

عملة التنمة، حث تساعد على التمتع فىمساندة بدور فعال هىاالستراتجات األخرى بل ومكن تحدد إستراتجة التنمة .بالمنطقة والتعدنى الزراعىبإمكانات ومقومات اإلنتاج

:كالتالىالصناعة

.إقامة صناعات ؼر ملوثة للببة •

.ؽطى احتاجات مصر وتصدر جزء آخر للخارج صناعىتحقق إنتاج •

.إقامة صناعات قللة االستهالك للماه وذات تقنات عالة •

االعتماد على الخامات والمنتجات الوسطة المتاحة مع تكاملها مع بعضها واإلقالل من •

.المخلفات

.مواقع الخامات المتاحة لإلقالل من حركة النقل واالكتفاء بحركة التصدر فىإقامة المصانع •

.الثقافة والتعلم فىعادة االرتقاء صحبهللمجتمع مما التكنولوجىاالرتقاء بالمستوى •

.تنمة قطاع الصناعة فىتوسع مساهمة القطاع الخاص •

-التنمة االجتماعة استراتجةواحدا من المكونات األساسة والحوة الالزمة لتنمة المدن الجددة، لما لها من االجتماعىمثل البعد

تبدو شددة التعقد والتركب حث تبرز فها السمات المحلة مإثرة بشدة على التىالخصابص لذا فان أولوات إستراتجة التنمة االجتماعة .األنساق والمعار السلوكة ألبناء المجتمع المرتقب

تنبع من تحلل المإثرات والمتؤثرات للتعرؾ على التجمع البشرى الجدد انبالمدن الجددة جب :كالتالىمكن رإته الذى

الحوىتجسد المحور التى فهىالشؽل الشاؼل للمخطط، هىتكون ان نبؽىفكرة تكون المجتمع ان •.للتنمة

له إذ انه ستهدؾ نطاقا الفقرىلهذه المدن وشكلون العمود الحوىالسكان مثلون المحور ان •قبل، ومن ثم فان عملة دفع السكان إله وإقناعهم باإلقامة وتشجعهم على جؽرافا لم عمر من

فىآخذه نبؽىأماكنهم الجددة تمثل تحدا فىتضمن البقاء التىاالستقرار وتهبة الظروؾ .االعتبار

حرص كل الحرص على تالفى األخطار والمثالب ان نبؽىللمدن الجددة االجتماعىالتخطط ان •التقلدة بالمجتمعات القدمة القابمة ،حث تطلب دراسة دققة لألرض والبشر الذن سعملون

.علهااالعتبار، حث تمثل تلك العالقات اإلطار فىإخذ ان نبؽىالعالقات االجتماعة تمثل جانبا هاما ان •

توقؾ علة مدى اجابتها من حث الذى وتعامل بمقتضاه سكان هذا المجتمع الذى االجتماعى التى وصعوبات التكؾ معا، اوللصراعات المحتملة الواقى المصدبمثابة فهى .االستقرار والقوة

.لو ظهرت لكانت كفلة بهدم كان المجتمع بؤسرهاالعتبار عند تشكل المجتمعات فىتوضع انالهوة المحلة لهذه المجتمعات الجددة جب ان •

.العشوابىلظروؾ االستقرار عدم تركة والجددة،

إستراتجة التنمة الساحة

تلعب الساحة عنصرا هاما من عناصر التنمة، حث إنها إحدى البدابل القوة للتنمة الزراعة :فىمكن تحدد إستراتجة التنمة الساحة والصناعة، و

التمتع بالمناطق الطبعة والهدوء لراؼبىالمعسكرات وإقامة أماكن االستجمام كالفنادق •.الفردة

.األنشطة الشبابة وتنشط ساحة المإتمرات •

لها االزمةالمساحات المفتوحة والمالعب الراضة المختلفة، باقامةتنشط الراضة •.خالفة و الرالى والعدو وكالجولؾ

إستراتجة التنمة العمرانة

المناطق ذات اإلمكانات الى الحالىاالنطالق من المعمور الىتهدؾ اإلستراتجة المقترحة عملات التعمر الىقابم دعم االنطالق عمرانىالصالحة للتعمر، بحث كون هناك ظهر

:المقترحة المختلفة، حث تتمثل إستراتجة التنمة العمرانة

المحتوة على اوالمناطق الصالحة لعملة االستزراع فىتجنب إقامة التجمعات العمرانة •.على الثروات الموجودة ذلك للحفاظ وموارد تعدنة،

.السول مخرات والكثبان الرملة فىتجنب إقامة التجمعات العمرانة •

.مناطق المحمات فىتجنب إقامة التجمعات العمرانة •

ذلك بحسن والرطوبة ومع المناخ السابد من الحرارة تساربما المبانىمراعاة تصمم • .المناسب للببة التصممىالفكر ]واختار مواد البناء المتاحة

السكانىإستراتجة الجذب

وتشكل محورا أساسا لعملة التنمة، فبدون السكان ال تكون هناك تنمة، السكانىعملة الجذب ان:فى السكانىتتمثل إستراتجة الجذب

البحث عن فىعن التفكر ؽنهم الذىالعابد المجزى واإلؼراءات المادة من خالل فرص العمل •.بدل

و خصوصا لمن فتقدون راؼبه والزواج حدثىإؼراءات التوطن بتوفر مساكن مالبمة للشباب •موطنهم القدم فىالمسكن المناسب الى

.الترفة للسكان الجدد والصحة والتعلم واألمان وتوفر وسابل األمن •.االنتقاء الجد للعناصر الجددة ممن تمتعون بمهارات العمل المطلوبة •

آلات التنمة بالمدن الجددة

صورة آلات حركة ، تتضافر جمعها مكونة معا منظومة تنموة فىتتمثل آلات التنمة بالمدن الجددة :كاآلتىواحدة

: Basic supportsالتنمة بالركابز األساسة :اآلتى فىركابز التنمة األساسة تتمثل

المبانىتشخص الوضع الراهن اجتماعا وثقافا وعمرانا واقتصادا وتحدد حاالت :الركزة األولى •.عناصر إضافة من البنة األساسة الىومدى االحتاج ونسب إشؽالها

حولها من أقالم تصممة التىدراسة العالقة العضوة بن كل مدنة والمدن :الركزة الثانة •حالة تكون مع الوسط المحط وحدة فىاألنشطة والعالقات اإلنتاجة لتشكل وتخططة من حث

.اقتصادة اجتماعة ثقافة واحدةمإسسات ومنظمات فىاالرتقاء بالبشر من خالل التدرب وإعادة التؤهل والتنظم :الركزة الثالثة •

اإلدارة فىتكاملها البعد الؽابب فىإنتاجة محددة تشكل اواجتماعة اوتنموة أهلة ذات أهداؾوبحث ال تتعارض بل تدعم وتتكامل مع األجهزة الحكومة والمتابعة والتخطط والمراقبة الشعبة

.المسبولة عن التنمة المركزة

استحداث أنشطة ووظابؾ تعظم قدرة المدن الجددة على جذب السكان وزادة الدخل :الركزة الرابعة

.معلوماتةإنتاجةساحةالعام للمدنة

بالمدن الجددة مع مراعاة االجتماعىو االنسانىطرح برامج لزادة النشاط :الركزة الخامسة •

.السكانى او الصناعى او التجارىنشاط دون اآلخر سواء النشاط التؤثرات السلبة لنمو

.تحفز البناء المعبر عن منظومة الحفاظ على الببة :الركزة السادسة •

Colonizationالتنمة باالستغالل

تناسب التىاختار نوع النباتات وتصنفها طبقا لنوع التربة والصالحة للزراعة االراضىاستؽالل •

.ظروؾ كل منها

تسمح بإقامة صناعات التىو المتاخمة لها وف تلك المدن استؽالل الثروة المعدنة الموجودة •

ولصناعة الزجاج ، وصناعة االسمنت والحرارات والسرامك وعددة مثل صناعة األحجار .ورصؾ الطرق والفوسفات الصالح لصناعة األسمدة الصخور بؤنواعها

Resources Occupationالتنمة بحسن توظف الموارد

مكانها الصحح ، وعلى سبل المثال فىتتطلب عملة التنمة فهما دققا إلمكانات الموارد ووضعها

تزخر باآلثار التىالمنطقة اننقم علها مصنعا ، كما انلالستزراع من الجرم فان األرض القابلةعملة انكل نشاط ذا فابدة تنموة تعود على المجتمع إال انفرؼم .نستزرعها انمن السذاجة

تؤخذ األولوة القصوى، حث جب إتباع مزان دقق لقاس انحسن توظؾ الموارد جب .ومخرجاتها إلعطاء حد أدنى من الخسابر مقابل مكاسب اكبر المدخالت

Diversification التنمة بالتنوع

مجاالت األنشطة فاالعتماد على عناصر وحدة فىالمدن الجددة تتطلب التنوع فىعملة التنمة ان

قابلة للنضوب ال حقق الشمول والتواصل ، عالوة على ذلك فان تنوع القاعدة االقتصادة مكن من

فتح مجاالت تنموة مستمرة تعتمد الضرورىإطالق الطاقات العاملة بصورة أفضل، لذا فانه من .على الزراعة والصناعة والساحة وؼرها طبقا لظروؾ كل مدنة

Approximationالتنمة بالتقارب

المدن القابمة التابعة لها من هنا من وتعتمد عملة التنمة بالتقارب على كسر العزلة بن المدن الجددة - :تتم دراسة وسابل الحركة وتقارب المسافات من خالل مجموعة محاور منها انالضروري

بالوادىتربط المدن الجددة والتىتدعم المحاور البرة فىوهى تتمثل :محاور الطرق الربسة •

.البعض وتوفر وصالت وطرق إضافة لتوثق هذا الترابطوببعضهاالقدم

.المدن الجددة فىإنشاء مطارات جددة اوتطور المطارات القابمة فىوتتمثل :محاور النقل الجوى •

وتعتمد على إنشاء شبكة من خطوط االتصاالت الحدثة لتوفر :محاور االتصاالت السلكة والالسلكة •

.وؼرها البرق والهاتؾ

ومن الجدر Boot (هو نظام البناء والتملك والتشؽل ثم إعادة الملكة وهو طرقة حدثة لتوفر التمول

إلقامة مشروعات البنة األساسة الالزمة للمجتمع من خارج الموازنات النظام انبالذكر أعباء أىتتحمل موازنة الدولة انفتح مجاالت إنشاء الطرق والمطارات دون انمكن (الحكومة

الىمالة حث تتح للمستثمر تشؽل أمواله نظر عابد مجز ثم تعود الملكة بعد فترة من الوقت الدولة

Attribution التنمة باالنتماء•

المجتمعات العمرانة الجددة هو فىجدد عمرانىالوسلة من إقامة مجتمع والهدؾ ان•

، وال مكن إقامة مجتمع جدد بنمط جدد إال من خالل إنسان المصرىرفع مستوى اإلنسان

.عش فه الذىمن خالل انتمابه لمجتمعه األصؽر القومىمنتمى، رتبط والإه بالمجتمع كون المجتمع الجدد من العناصر البشرة الراؼبة ان الضرورىومن هنا نجد انه من

عملات البناء فىشارك انجب السكانىالتجمع ان .والقادرة على تعمر هذه المجتمعات

نفس الوقت عملة اختار العناصر فىتبدأ أىللمشروعات المختلفة أثناء استقراره فها،

تكون انمن هنا البد .كل من االستصالح والبناء واإلدارة فىلالستقرار والمشاركة

انهذه المشاركة ولست عناصر تبحث عن عمل، كما جب فىالعناصر البشرة راؼبة

كون ارتباطها بمجتمعها الجدد بمثابة انتكون عناصر شابة ذات مهارات مختلفة مكن

.للمكان حققىبداات حققة لمزاولة أعمالها من خالل انتماء

Sustainabilityالتنمة باالستدامة •

اننقوم بعملة تنمة دون انمفهوم االستدامة عنى التواصل واالستمرارة ، فال كفى •

نحافظ على تواصلها، فاالستدامة تقوم على قاعدة من موارد ؼر انمقدورنا فىكون .ما ال نهاة الىالؽالبة العظمى من الموارد مكن تدورها انوجدر بالذكر .متداعة

Participation التنمة بالمشاركة

تقوم الدولة بجمع االستثمارات واألنشطة اإلنتاجة والخدمة الالزمة ، لذا فان من ان الطبعىلس من عملة التنمة، فذلك فتح فىآلات التنمة إشراك القطاع الخاص والهبات المختلفة بل واألفراد

.عاجزا إزاءها الحكومىقؾ أمامها الروتن التىأبوابا مختلفة للتؽلب على الصعوبات العددة من خالل المشاركة برأس المال، واألخر مادىاحدهما :فعملة المشاركة تتم من خالل شقن

تقوم المإسسات انوهذا تطلب .األمور اإلدارة والتنفذة فىمن خالل المشاركة معنوىتطلب والذىاالستثمارة على مبدأ االنتخاب الحر المباشر للكفاءات القادرة على إدارة شبونها،

االدارىتشكل منظومة الجهاز التىتباعا ضرورة إعادة الهكلة للعدد من الوحدات اإلدارة إحداث التؽر فىلألفراد الطوعىاالنخراط هىوإجماال فان المشاركة المرجوة بصورة أخرى

.حددونه بؤنفسهم الذى

Population Movement السكانىالتنمة بتنشط الحراك

التىالمجتمعات الجددة من األمور األساسة الىو تشجعهم للنزوح السكانىعملة تنشط الحراك عملة وال تكون هناك تنمة، وبكثر من العناة، فبدون السكان ال قوم مجتمع نظر إلها انجب

اعتادوا التىتوفر بإر جذب قوة حث تستجلبهم من مجتمعاتهم القابمة الىجذب السكان تحتاج مكان آخر فتقدون فه الىالعالقات األسرة الحممة والذكرات وتمثل لهم الموطن التى وعلها،

كفاءة العابد وو حسن األداء الوظفىو بإر الجذب القوة البد أن توافر فها التفرد .كل ذلك الى.ووفرته، حتى أن الفرد فضل هذا المكان على ؼرة من الفرص المتاحة

بؤجور مجزة كفلة بتنشط عملات الجذب نحو تلك المناطق الجددة، ومجرد التلوح بفرص عمل انتخضع لعملات انتخاب للعناصر العاملة حث تفضل الشباب فما بن انعملة الجذب جب انإال

احتماالت التوطن لتكون أسر منذ واألربعن على أقصى تقدر للقدرة على العطاء وسن العشرن .ارتباطهم بالمكان وبداتها

•Decentralization التنمة بالالمركزة

توزع الوظابؾ من السلطة المركزة، أو بمعنى آخر ساسة وتعنى ساسة نقل هىو •

السلطات المحلة، الىأجهزتها وتوجه اإلمكانات القومة من الحكومة المركزة وتوزع

األقالم المتباعدة عن السلطة المركزة، فان فىالمدن الجددة تقع والمجتمعات اننظرا و

اتخاذالقراراألمام حث سكون الىعملة التحرر من قود المركزة ستدفع عملة التنمة .سرعا لمواجهة أة مشاكل أو عقبات طاربة

و مكن ترجمة الالمركزة بتوفر نقطة ارتكاز أساسة بمثابة عواصم فرعة بالمدن الجدة •

تحمل تبعاته، وهذا وتكون بدال عن العاصمة األم،بحث مكن من خاللها إصدار القرار

بؤن التحرر من تجدراإلشارةو .ستلزم بناء كوادر إدارة قادرة على تحمل المسبولة

الدولة بل سر وفقا للمنهج فىمركزة القرار ال عنى االنفصالة عن الخطط العامة

ال تعارض مع الساسات العامة ]الموضوع بما

Interaction Amplification التنمة بتعظم أتساق التفاعل•

فىمدى االستفادة باألفكار الحدثة والمتطورة سواء فىعملة تعظم أتساق التفاعل تتبلور •

والتنظم ، ومن اجل نجاح المشروعات التنموة بالمدن الجددة اإلدارة اومجال التكنولوجا

:فانه لزم إدخال النظم المتطورة مثل

الحصول على الطاقة النظفة كالطاقة فىحث مكن التوسع :تقنات الطاقة النظفة ••

اسطاعمناطق المدن الجددة من بهوهى الشمس لما تتمتع الربسىالشمسة من المصدر

وجدر .الصحراء فىطاقة الراح تشكل وفرة كبرة اندابم طوال العام ، كما شمسى•، أما طاقة الشمسى االسطاعفترة فىالطاقة الشمسة مكن استؽاللها نهارا انبالذكر

وبذلك مكن .فكرة التكامل بن النظامن الىالراح فإنها تقل نهارا وتنشط لال ، مما قود .تلوث بب أىإمداد المدن بطاقة نظفة ال ترتب عنها فىتسخرها

حث تعتمد على القام بمنظومة عمل متكاملة توفر كل السبل من :حاضنة المشروعات ••اإلمكانات المطلوبة لبدء المشروعات واحتضانها تنظما كل بهمكان مجهز مناسب

فىفشلها وعجزها عن الوفاء بالتزاماتها الىتإدى التىوتكنولوجا للتؽلب على المشاكل .المراحل األولى من حاتها

وشمل ذلك :التنمة بالجوانب المدنة •

المدن الجددة وتصنفها فىتنظم العمل بن الجهات والمنظمات األهلة المهتمة بالتنمة .1•.المشروعات الصؽرةالمجتمعمجموعات تبعا لالهتمام مثل الصحة الى

نشر مفاهم الحفاظ على فىتعظم دور الجمعات األهلة ومنظمات المجتمع المدن .2•.مصادر الثروات الطبعة الببة من ماء وهواء وتربة ومصادر طاقة

التخلص اوللمخلفات الصلبة الصحىإنشاء نظم إقلمة لخدمات ببة معنة مثل الدفن .3•اآلمن من النفاات بؤنواعها

تعمل على التنمة للمدن الجددة التىالتوجه لدعم المشروعات واألبحاث .4•

حماة الببة العمرانة باعتبارها مصدر التوعة داخل فىالتركز على دور المرأة .5•.األسرة

:وشمل ذلك :التنمة بالجوانب االجتماعة

تقدم خدمات مباشرة تساعد على االستقرار بالمدن الجدد التىالتركز على البرامج التنموة 1

.التخرج وحدثىللشباب خاصة البرامج الموجهة

.التنمة العمرانة فىتنسق الجهود بن الجمعات والمنظمات العاملة .2

وشمل ذلك :التنمة بالجوانب الصناعة والتكنولوجة

لكل مدنة جددة طبقا الصناعىبطرقة إقلمة بما تح التمز الصناعىهكلة اإلنتاج .1

.طبعة اولمواردها اإلقلمة سواء كانت بشرة

.تشجع الصناعات الصؽرة والمتوسطة بالمدن الجددة .2

.وإعفاءات ضربة ونظم تمول مسرة فنىمن دعم االقتصادىاستخدام وسابل التحفز .3

وشمل ذلك :التنمة بالجوانب التشرعة واإلدارة

.تحرر سبل تمول مشروعات التنمة بالمدن الجددة •

.تحرر رإساء العمل من القادات الوسطى ومن مركزة القرارات •

تقنن بعض األنشطة واالستخدامات بالمدن الجددة وتفعل القوانن الخاصة بمنع إقامة •

.قربا من التجمعات العمرانة او منشآت وأنشطة صناعة داخل

والحوافز وتقدم التسهالت الىالالزمة لألنشطة المختلفة باإلضافة األراضىتوفر التنمة اإلعفاءات لتسرع عجلة

البعد االقتصادي للساحة عالما ووطنا •

تحتل الساحة حالا مكانا متمزا ف االقتصاد العالم، إذ إنها تعد اآلن ثان أكبر صناعة

ملون ف العالم، فحسب تقدرات المجلس العالم للساحة والسفر، كان هناك نحو

ف المابة من مثال، وأن الساحة تولد نحو فرصة عمل ف هذا القطاع عام

وقد . الناتج المحل اإلجمال ف العالم، وتختلف هذه النسبة كثرا من دولة إلى أخرىأن الساحة UN-WTOصرح األمن العام لمنظمة الساحة العالمة التابعة لألمم المتحدة

شهد كما أفاد أن عام ". ستكون الصناعة األولى ف القرن الحادي والعشرن

ف المابة من هذا العدد، وأن نمو الساحة ملون سابح عالما، جذبت أوروبا 8

.ف المابة عام 7ف آسا سجل معدال زد على

، وبخاصة ف الدول النامة، فقد صرح مدر متسارعتطور قطاع الساحة عامة بشكل 9التابع للونسكو، أنه ف عام Eugenio Yunisقسم التنمة الساحة المستدامة

ف المابة من الساحة العالمة، إال أن 9كانت أوروبا والوالات المتحدة وكندا تحتل

.نظرا لنمو الساحة عالما ف المابة عام هذه النسبة هبطت إلى ما قارب

، توقع أن رتفع حجم الساحة العالمة إلى ترلون دوالر أمرك بحلول عام

كما توقع نمو هذا القطاع ف العالم العرب بمعدالت سنوة عالة حتى عام

ف نمو المتسارعوسهم التقدم التقن . ف المابة .7ف المابة و .تراوح بن

الساحة هذا وبخاصة التقدم ف تقنات النقل وتقنات االتصاالت والمعلومات والتجارة .اإللكترونة

البعد االقتصادي للساحة عالما ووطنا •

تحتل الساحة حالا مكانا متمزا ف االقتصاد العالم، إذ إنها تعد اآلن ثان أكبر صناعة

ملون ف العالم، فحسب تقدرات المجلس العالم للساحة والسفر، كان هناك نحو

ف المابة من مثال، وأن الساحة تولد نحو فرصة عمل ف هذا القطاع عام

وقد . الناتج المحل اإلجمال ف العالم، وتختلف هذه النسبة كثرا من دولة إلى أخرىأن الساحة UN-WTOصرح األمن العام لمنظمة الساحة العالمة التابعة لألمم المتحدة

شهد كما أفاد أن عام ". ستكون الصناعة األولى ف القرن الحادي والعشرن

ف المابة من هذا العدد، وأن نمو الساحة ملون سابح عالما، جذبت أوروبا 8

.ف المابة عام 7ف آسا سجل معدال زد على

، وبخاصة ف الدول النامة، فقد صرح مدر متسارعتطور قطاع الساحة عامة بشكل 9التابع للونسكو، أنه ف عام Eugenio Yunisقسم التنمة الساحة المستدامة

ف المابة من الساحة العالمة، إال أن 9كانت أوروبا والوالات المتحدة وكندا تحتل

.نظرا لنمو الساحة عالما ف المابة عام هذه النسبة هبطت إلى ما قارب

، توقع أن رتفع حجم الساحة العالمة إلى ترلون دوالر أمرك بحلول عام

كما توقع نمو هذا القطاع ف العالم العرب بمعدالت سنوة عالة حتى عام

ف نمو المتسارعوسهم التقدم التقن . ف المابة .7ف المابة و .تراوح بن

الساحة هذا وبخاصة التقدم ف تقنات النقل وتقنات االتصاالت والمعلومات والتجارة .اإللكترونة

: المناطق الحرة استراتجة•

:)مفهومها، أشكالها، فكرها التخطط، فكرها االقتصادي(المناطق الحرة العالمة•

: المناطق الحرة استراتجة•

:)مفهومها، أشكالها، فكرها التخطط، فكرها االقتصادي(المناطق الحرة العالمة•

تعتبر المناطق الحرة المعار للتعاون االقتصادي المباشر بن الدول النامة والدول المتقدمة •

قد لعبت ولنقل التكنولوجا ورإوس األموال بهدؾ تطور التجارة العالمة والمحلة

الشركات متعددة الجنسات دورا هاما ف خلق المناطق الحرة كمراكز للتخزن السلف

لمنتجاتها بالقرب من األسواق الكبرة حتى تكون قدرتها عالة عل مواجهة أي تؽرات ف وكذلك من .ت كمركز لتوزع الصادرات السلعة إلستخداماالطلب ف األسواق وأضا

أجل توطن استثمارات ثنابة تتمتع بالممزات الضربة المتاحة ف هذه المناطق

وبممزات انخفاض تكلفة العمالة وبممزات قربها من مناطق إنتاج المواد الخام من أجل

تقلل تكلفة اإلنتاج والنقل حتى تتمكن من المنافسة ف األسواق الكبرة المجاورة لها

العدد من األنشطة بهامحدودة جؽرافا تم قةوتعرؾ المنطقة الحرة عل أنها منط

االقتصادة بدون وجود بعض الضرابب والجمارك والتشرعات الحكومة المطبقة ف باق وعادة ما تنشؤ المناطق الحرة بالقرب من مناء بحري ، .أرجاء الدولة الت تتبعها المنطقة

تلك داتعرؾ بظهر المناء وال تخضع صادرات ووار الذىمطار، مناء جاؾ ،

الموقع الجؽراف بالنسبة :وتمثل نجاح المناطق الحرة .المناطق الحرة لرسوم الجمارك

لخطوط المواصالت العالمة ، القرب من األسواق الكبرة ، تكلفة النقل والتؤمن ، البنة

، إطار قانون عل درجة اللوجستكاألساسة لوسابل النقل متعدد الوسابط ، توافر خدمة

عالة من الحرة االقتصادة ومراكز مالة عالمة وإقلمة

:أشكالها

•:Free Ports : * عبارة عن مساحة أرضة محددة داخل نطاق المناء الموانا الحرة اللوجستةوتصدر السلع وأداء الخدمات بإسترادالموانا البحري أو الجوي وتسمح هذه

ف إطار قانون عل درجة عالة من الحرة االقتصادة وف الؽالب تقع المنطقة الحرة .تحت إدارة هبة المناء

•:Free Trade Zone * وتكون ف موقع خاص بالمناء أو القرب مناطق التجارة الحرةمنه منفصلة عن المنطقة الجمركة العادة وتتمتع بإعفاءات خاصة ف مجال الشحن،

.التخزن، إعادة التعببة، المعالجة، التجهز، الترانزت

•:Export Processing Zones * نموذج متخصص تجهز الصادرات /مناطق تشغلمنطقة مخططة ومحددة بالقرب من منفذ أو بالقرب من المناء لمنطقة التجارة الحرة وه

وتعتبر تولفة من منطقة التجارة الحرة ومنطقة وطلق علها ف أوروبا مراكز صناعة تجارة Industrial Parkمنطقة :وأحانا تم تقسمها إل قسمن .اللوجستات

، منطقة حرة صناعة وتقع بالقرب من المناء وتوجه (مناء حر)حرة داخل حدود المناء.نحو التصدر بهاالصناعات

•: Special Economic Zones * بمثابة تطور إضاف لمناطق مناطق اقتصادة خاصةالصادرات تقدم Multi Sector Promotionتتضمن اإلنتاج الصادرات ، فمع تنمة

خدمات أخري تهدؾ إل تشجع قطاعات متعددة الصناع وخدمات اإلنتاج الزراع والساحة ومكن إقامة مناطق إنتاج لها نفس نمط مناطق تشؽل الصادرات ف إطار

للتصدر وتم معاملة البضابع الت تتجه بهاالمناطق االقتصادة الخاصة وتوجه الصناعات .منها إل السوق المحل معاملة البضابع المستوردة

•:Enterprise Zones * مناطق تم تؤسسها كوسلة لتحفز اقتصاد مناطق المشروعات

ركود تنموي، وخدم هذا الشكل كوسلة لتحقق أهداؾ ساسات من المناطق الت تعان

هذه المناطق مثل الضرابب الحوافزفالعمل والساسات االقتصادة وهناك العدد من

المنخفضة والتشرعات والتمول المنخفض والتشرعات والتمول المنخفض التكلفة

لالستثمارات واألراض وؼرها من الحوافز والت تساعد عل زادة فرص العمالة

وإحالل الواردات وزادة فرص الصادرات، واؼلب االستثمارات ف هذه المناطق ه

.استثمارات محلة ومشتركة سواء ف المجال الصناع والزراع والصناعات المؽذة

•:Free Banking And Insurance Zones * ال تتحدد مناطق مصرفة حرة تؤمن حر

والخدمات الت تقدمها واإلمتازاتبمنطقة جؽرافة معنة ولكن تعتمد عل التسهالت

.الدولة المضفة إلمكانات إجاد مركز إقلم مال

اللوجستاتأسس واعتبارات اختار الصناعات ف مناطق تشغل الصادرات مراكز •

حق االنتفاع، عدد واستؽالل المساحة المخصصة :تهدؾ إل تعظم :اعتبارات محلة *•

المحلة، القمة المدخالتالرسوم، العمالة، األجور، استخدام ).الحاوات المخصصة،

المضافة للدخل القوم،

الربح المال وعدد األفراد المستهلكن للسلعة :تهدؾ إل تعظم :المستثمرن األجانب *•

المنتجة، تخفض تكلفة اإلنتاج النقل، تحسن مستوي خدمة العمل، سرعة دورة رأس

.المال

وبالتال فهناك تعارض ف األهداف حث تم اختار الصناعات عل أسس واعتبارات عالمة المحلة لألسس باالضافة

. :أسس واعتبارات اختار الصناعات ف المناطق االقتصادة الخاصة ومناطق المشروعات

المدخالتتوافر المقومات وعوامل اإلنتاج الالزمة إلنشاء المنطقة الصناعة، تعظم استخدام

المحلة، تعظم العمالة، تعظم القمة المضافة، التركز عل التخصص الصناع وتكامله ف

كل منطقة عل حده طبقا للظروؾ الطبعة والببة واالجتماعة لكل منطقة بحث تم تقسم

، تعظم األسواق بهاالمنطقة الصناعة العامة إل مناطق صناعة خاصة لها قوامها الخاص .المستهلكة للسلعة، تخفض تكلفة اإلنتاج والنقل، تعظم الصادرات

. :مقومات المناطق الحرة

الخرطة االقتصادة للمنطقة والؽرض األساس من إنشابها، :مقومات تنظمة تعتمد عل توافر *

بهاتوضح جمع اإلجراءات الالزمة إلنشاء الشركات، التروج للمنطقة والتعرؾ قاعدة بانات

الجتذاب المستثمرن الدولن إلها، تطبق مبدأ المكان الواحد بحث تكون جهة تعامل المستثمر .واحدة ف كافة المجاالت

عدم وجود قود عل ملكة الشركات، عدم فرض جنسات معنة ف :مقومات قانونة وتشرعة *

.العمل، حرة انتفاع رإوس األموال

أو بالقرب منها مع األخذ ف االعتبار أن تكون قاعدة موانءوقوعها عل :مقومات الموقع *

والخدمات، وقوعها عل مسارات الخطوط المالحة الربسة، تمزها ببنة لتدفق البضابع.أساسة لتسهل النقل متعدد الوسابط

.المزاا والحوافز الت تمنح للمستثمرن :مقومات مالة *

حرة تحول األموال للخارج، عدم وجود قود عل ملكة األجانب لعمالت :مقومات تمولة *

.استقرار سعر الصرؾ أجنبة أو محلة،

.النقل، االتصاالت، الطاقة، الماه، الببة :مقومات البنة التحتة تشمل *•

مدي تؤثر المشروعات عل الببة المحطة وتوافر االشتراطات الببة :مقومات ببة *•

.لدورة حة المنتج

حجم األسواق القربة، القوة التنافسة ف المنطقة اإلقلمة ومدي :مقومات تسوقة *•

.إمكانة المنافسة

.االستقرار الساس واألمن، توافر القوي العاملة الرخصة :مقومات اجتماعة *•

المناخ، توافر الطاقة بتكلفة مالءمةتوافر األرض للتوسعات المستقبلة، :مقومات المكان *•

.رخصة

عتمد عل إحدى ، (المناطق االقتصادة الخاصة)الفكر التخطط للمناطق الحرة•

:طرقتن

عتمد عل إقامة منطقة صناعة :(تخطط عتمد عل حجم الصناعات)تخطط حجم•

تحوي صناعات تصدرة تقسم إل أربعة مناطق أفقة خاصة للصناعات الثقلة

والمتوسطة والخففة والملوثة طبقا للتخطط البب ومن ناحة أخري تقسم المنطقة الصناعة راسا إل قطاعات اقتصادة تنموة تقوم بإدارة كل منها شركة تنمة

وحوي كل قطاع اقتصادي عل صناعات ثقلة ومتوسطة وخففة وملوثة، وتم ذلك ف إطار

تخطط وبب شامل حقق لها التكامل والتجانس داخل كل قطاع اقتصادي من ناحة وبن

باإلضافة إل وجود (وطرق سرعة–مطار دول -مناء محوري)محاور حركة الكفاءة

لتداول وتجمع وتؽلؾ البضابع والمنتجات الت ستورد بعض عناصرها لوجستةمراكز

خدم هذه القطاعات االقتصادة الصناعة و بحث تم تصدرها كمنتج نهاب للخارج .

مجتمعة مركز خدمات ربس حقق لها التفاعل والتكامل فما بنها هذا باإلضافة إل

مناطق إسكان متمزة ومتكاملة الخدمات للعمال والفنن والمدرن ورجال األعمال كل

لمناطق تروحة ومناطق أحزمة خضراء لخلق ببة عمرانة سلمة باالضافةعل حده،

صحة وف إطار تخطط شامل وتم ذلك باستخدام فكر تخطط وتصمم وتنفذي

وإداري وجهاز صانة عال الجودة للمحافظة عل شبكة المرافق والطرق عل درجة دارة هذه النوعة من المناطق االقتصادة شركات إدارة عالمة بإوقوم .عالة من األداء

متخصصة ف تخطط وتنفذ وتسوق وإدارة وصانة هذه المنطقة حسب األعراؾ

والمعار الدولة، وه تقوم بدورها ف تسوق المنطقة وجلب المكاتب والشركات العالمة .المتخصصة ف التخطط والتصمم والتنفذ والتسوق واإلدارة لضمان نجاح هذه المنطقة

عتمد عل تقسم المنطقة :(تخطط عتمد عل نوعة الصناعات) :تخطط نوع•

قطاع صناعات البتر )عدة قطاعات اقتصادة صناعة متخصصة االقتصادة الخاصة إل

طار إف (وكماوات ، قطاع صناعات الؽزل والنسج ، قطاع صناعات مواد البناء

تخطط متكامل حقق للمنطقة ككل توحد فها الخدمات العامة ف صورة مركز ربس

وتقسم هذه القطاعات الصناعة المتخصصة داخلا إل صناعات ثقلة ومتوسطة وخففة

متكاملة ومتجانسة مع بعضها البعض، ومن الممكن أن شمل كل قطاع باإلضافة إل

المناطق الصناعة والخدمة مناطق أخري إلسكان العاملن والمدرن فه حسب ظروؾ

الموقع بحث تكون منفصلة بؤحزمة خضراء عن مناطق الصناعات أو وضعها ف مناطق

.أخري منفصلة

شتمل التخطط عل منطقة المناء المحوري ومركز :خارج المناطق الصناعة•

دول وشبكة اتصاالت وطرق عالة الكفاءة طرق خارجة الملحق ومطار اللوجستات

دولة لضمان التسوق الجد والسرع للصادرات عبر وسابط االتصاالت المختلفة البرة

والبحرة والجوة هذا باإلضافة إل توافر كافة الخدمات والتسهالت الترفهة والتعلمة .والصحة واألمنة والتجارة والخدمة والصانة

من خالل دراسة لمناطق :الدروس المستفادة من المناطق االقتصادة الحرة ف العالم•

واي وجت (اإلمارات)ومنطقة جبل عل (الصن)تشنزنالصناعة العالمة مثل مناطق

مكن تحدد الدروس (الصن)تانجنومنطقة (مالزا)كوردورومنطقة سوبر (تاالند)

المستفادة التالة لتحقق أعل كفاءة إلدارة وتسوق وتخطط المناطق ذات الطبعة •.االقتصادة الخاصة

:التخطط العمران للمناطق االقتصادة العالمة الخاصة•

وضع تخطط عمران وتصمم متكامل حقق تنمة عمرانة شاملة ومتواصلة ذو مستوي •

عال من اإلنجاز صناعا وسكنا وخدما وتروحا بفكر تخطط تالءم مع المناطق

.الصناعة المحورة العالمة

برا وبح را وجوا تحقق لها يتوافر شبكة مواصالت متكاملة عل مستوي عال *•

.التسوق ومناطق المواد الخام ف العالم بؤسرع وقت ممكن اتصاال جدا لمناطق

األقمار الصناعة، اإلنترنت، البرد )توافر شبكة اتصاالت عالمة متصلة بالمنطقة *•

.(الخ..الهاتؾ،

توافر كافة المرافق العامة بكفاءة عالة من كهرباء وماه الشرب وماه الري والصرؾ *•

.الصناع والصرؾ الصح ومعالجة الماه وبؤسعار مناسبة

التختوافر كافة الخدمات والتسهالت لخلق ببة عمرانة راقة عل مستوي عال من *•

والصانة لرجال األعمال والعاملن بكافة مستواتهم وبالمعار والتصمم والتنفذ طط

.التخططة والتصممة العالمة

مجاورة للموانا المحورة لتداول المواد والمعلومات لوجستةضرورة إنشاء مراكز *

تعتبر هذه ثوالخدمات والمنتجات من المنبع إل المنطقة المحورة ثم إل السوق ح

.المراكز ه العمود الفقري التجاري والصناع واإلداري للمناطق االقتصادة الخاصة

ضرورة إنشاء شركة إدارة خاصة تشرؾ عل تصمم وتخطط وتنفذ وتنمة وصانة *

قروض من البنوك B.O.Tالمنطقة تولى تمولها من للموانا والمطارات والسكك

والشركات الخاصة والشركات المتخصصة واستخدام نظام السكك الحددة والمراكز

والطرق واإلسكان والتخزن والمرافق بؤنواعها لكافة الشركات والبنوك العالمة اللوجستة

ووضع كافة األسالب لتؽطة القروض وتمول الصانة وإجاد عابد اقتصادي والمحلة

.للبالد

المعالجة الببة لكافة األنشطة والمشارع المقامة بالمنطقة ووضع المعار الببة الكافة *

مراعاة التوزع الجد لنوعة الصناعات بحث ال تإثر عل بعضها لتوفر ببة صحة مع

ا .البعض بب

االستفادة بالمناطق الساحة المحطة بالمناطق االقتصادة الخاصة لخلق فرص استثمار *

.االستثمارات الصناعة والخدمة والتروجة األخرىأخري باإلضافة إل

طرح تنمة المناطق العمرانة الصناعة والتروحة والسكنة والساحة والتعلمة والفنة *

العامة عل شركات االستثمار األجنبة والمحلة من خالل شركة اإلدارة الخاصةوالمرافق

التكامل الفكري والبب لألنشطة المختلفة ومخطط متكامل حقق التوافق بالمنطقة ومن خالل

االستثمار u1575مستوي عال من الكفاءة جذب لهالخلق ببة عمرانة نظفة عل

.والمعشة ف تلك المناطق

:إدارة تسوق المناطق االقتصادة العالمة الخاصة•

النجاح ف جذب المستثمرن األجانب للمناطق االقتصادة الخاصة قوم عل تصمم *•

إستراتجة واضحة المعالم لتروج وجذب االستثمارات األجنبة وكذلك تعدد القنوات .والمنافذ المتاحة للتروج إلبراز ممزات تلك المناطق كفرص استثمارة كبرة ومتمزة

نجاح المناطق االقتصادة الخاصة عتمد عل توافر هبة واحدة أو جهاز أو شركة إدارة •

عالمة متخصصة إلدارة المنطقة تتمتع بكافة صالحات والسلطات واالستقاللة ف إدارة

من عمل المخططات والتخصص ودراسات الجدوى والتنفذ إبتداءاكافة شبون المنطقة

.والصانة واإلدارة العامة للمكان ف جمع المجاالت

النجاح الذي حققته الدول المختلفة ف إدارة المناطق االقتصادة الخاصة عتمد عل تحفز •

ف التنمة االقتصادة كحلةةمتكاملة ONE PACKAGEالمستثمرن من خالل حزمة

:االقتصادي :

من اإلعفاءات الضربة المتكاملة ف ضوء إطار قانون وتشرع خاص جاذب لالستثمار•

•

خدمات متكاملة داخل هذه المناطق لتقدم كافة الخدمات المالة توافرمراكزضرورة •

واإلدارة والجمركة ومنح التراخص وكافة متطلبات المستثمرن والمقمن كل ذلك ف

.مكان واحد

والفن داعمة للمستثمرن مثل خدمات اري اإلدضرورة توافر خدمات متمزة للتدرب •

.المعلومات والتوظؾ واالستشارات وؼرها شاملة خدمات إدارة األعمال

ؾ عل مثل هذه المناطق االقتصادة اإلشراضرورة وجود نظام واضح لدور الدولة ف •.ذات الطبعة الخاصة بما عطها القوة واالستقاللة ف إطار التخطط الشامل لهذه المناطق

تقدم شكل مناسب وترتبات مالبمة للمشاركة بن القطاع الخاص والحكومة ف مجال •

.بؤنواعهاالمختلفةتوفر البنة األساسة

محلة وخارجة تمثل سوقا واعدة ECONOMIC BASE االعتماد عل قاعدة اقتصادة•

وجاذبة لتصرؾ منتجات المشروعات المقامة ف المناطق االقتصادة الخاصة سواء شمل

ذلك السوق المحلة أو اإلقلمة أو الدولة

.وفرة وكفاءة مستوي العمالة ف سوق العمل ف تلك المناطق وبتكلفة معقولة•

لتقدم كافة الخدمات الفنة والتقنة إلدارة النواح التسوقة لوجستضرورة وجود مركز •

للموانا المحورة البرة والبحرة والجوة والظهر الصناع المؽذي من جهة المدخالت

ومناطق التوزع من جهة أخري بما كفل لها خفض تكالؾ المنتجات وسرعة ف اإلنجاز واالتصال والتوصل لتلك المنتجات

مقومات النجاح المشتركة ف المناطق الحرة العالمة،•

عد وجود إدارة ذات كفاءة عالة وواعة من أهم مقومات نجاح :المقومات اإلدارة•

المناطق الحرة فاالستثمار األجنب حن تجه لمنطقة حرة معنة فهو سعى وري أن الربح

تحقق ف ظل وجود ببة ومناخ مستقر، وهو ما توفره إدارة المنطقة الحرة، وتتمثل :المقومات اإلدارة لنجاح المناطق الحرة فما ل

توافر لدي إدارة المنطقة الحرة جمع البانات الت تهم :قبل إنشاء المشروع *•

:المستثمرن الذن سعون لالستثمار بتلك المنطقة، أهم هذه البانات ما ل

حث تم من خاللها التعرؾ :الخرطة االقتصادة للمنطقة والؽرض األساس من إنشابها-•

منطقة عامة تشجع هىعل طبعة تلك المنطقة ومدي تشجعها لنشاط أو أنشطة بعنها، أم

عموما إن وجود تلك الخرطة االقتصادة منح الثقة ف إدارة المنطقة .جمع االستثمارات

وإكد عل انتهاجها أسلوب علم وعدم الرجوع للعشوابة عند إنشاء المنطقة، وهو من

.المستثمرن للمناطق الحرة إجتذابأهم عوامل

.امتالء قاعدة بانات عن منطقة توضح جمع باناتها االقتصادة-•

.توضح جمع اإلجراءات الالزمة إلنشاء الشركات-•

.المستثمرن الدولن إلها إلجتذاب بهاالتروج للمنطقة والتعرؾ -•

تبسط إجراءات ومستندات إنشاء المشروعات، إبالغ جمع :أثناء إنشاء المشروع *•

.(، الؽرؾ التجارةالمطافاألمن، )الجهات ذات الصلة بإقامة المشروع

سرعة االستجابة لمطالب المستثمرن، التنسق وتحقق التكامل بن :بعد إنشاء المشروع *•

المستثمرن ف مختلؾ الجوانب

تتسم المناطق الحرة الناجحة عالما بوجود ببة تحررة ، تتح لمن :المقومات القانونة *•

العمل دون قود تكتله وتضع ما توافر لدة من فرص ، وتتؤت أهم مالمح بهاتواجد عدم فرض جنسات معنة ف العمل، :الببة القانونة الت تتوافر ف تلك المناطق فما ل

سهولة نقل الملكة من وإل األجانب، عدم وجود إمكانة للمصادرة أو التؤمم أو نزع الملكة

عدم وضع قود عل ملكة الشركات، حث من الممكن إقامة مشروعات مملوكة بالكامل -•

.ألجانب دون اشتراط حصة معنة تكون مملوكة ال بناء البلد صاحبة المنطقة الحرة

تمنح معظم المناطق الحرة المفاضلة بن االستبجار والتملك ف أراض وعقارات تلك -•

.المناطق

تتسم المناطق الحرة ف أرجاء العالم بوقوعها ف أماكن متمزة، من :مقومات الموقع *•

حث وقوعها عل السواحل والشواطا من جانب ، وبالتال وقوعها عل موانا وبجانب

وجدر بالذكر أن .ذلك قربها من الطرق البرة وخطوط السكك الحددة والمطارات

مقومات الموقع تختلؾ من منطقة ألخرى تبعا لموقع تلك المنطقة ف العالم ، فالمناطق الت تقع ف الشرق األقصى تتسم تواجدها بالقرب من الموانا ، حث تتجه صادرات تلك

المناطق للموانا لتم تصدرها ، وتستفد تلك المناطق من وقوعها عل طرق الخطوط •

المالحة الدولة نظرا لموقعها المتمز بالقرب من الموانا العالمة أما المناطق الحرة ف

فتلعب دورا رابدا ف الربط بن (وه أفضل نماذج الشرق األوسط)األمارات العربة

الشرق والؽرب ، واالعتماد عل النقل متعدد الوسابط ف خدمة منطقة الشرق األوسط

.ملار مستهلك 1,4وأوروبا بسوقها الواسع الذي صل إل

تتمثل المقومات المالة الت تمنحها المناطق الحرة ف منح مزاا :المقومات المالة *•

ضربة للمستثمرن بتلك المناطق ، وهناك عدة سناروهات ضربة تستخدم من قبل

المناطق الحرة ، وذلك تبعا لنوع وطبعة تلك المنطقة فالمناطق المتخصصة ف صناعات

معنة تمنح مزاا ضربة لألنشطة الموجهة لتلك الصناعة ، ف حن أن المناطق متعددة

األنشطة تمنح حزم من اإلعفاءات الضربة ، والت تحاول من خاللها اجتذاب المستثمرن

:وتتمثل أهم اإلعفاءات الضربة ف المناطق الحرة فما ل .

فقط من منطقة دالان الصنة وتعف %15تخضع جمع صور الدخل لضرابب قدرها -•

INCOME TAX من ضربة الدخل LOCAL المحل لمدة سبع سنوات بداة من السنة

األول لتحقق األرباح، مع إعفاءهم من ضرابب الملكة

للتكنولوجا العالة مزاا إضافة للمشروعات الت تعمل كاوهجنجتمنح منطق شنؽهاي -•

.ف التكنولوجا العالة، حث تعف ثالث سنوات إضافة من ضربة الدخل

الكورتن إعفاء تام من ضرابب توزعات الدخل لمدة وشونان كوانججوتقدم مناطق -•

من تلك الضرابب بداة من السنة السادسة وحتى %50خمس سنوات ، لها خصم قدرة

تعف جمع المشروعات الواقعة بمنطقة الشارقة من الضرابب العامة لمدة خمسة .الثامنة

.عشر عاما قابلة للتجدد لمدة مماثلة

تتسم ؼالبة المناطق الحرة بوجود مجموعة من المقومات التمولة :المقومات التمولة *•

، بما عد حافزا أمام المستثمرن األجانب، وتتمثل أهم تلك المقومات ف حرة تحول

المال، عدم وجود قود راساألموال من المناطق الحرة إل الخارج سواء أكانت أرباح أو

.عل ملكة األجانب لعمالت أجنبة أو محلة

لس هناك من شك ف أن البنة األساسة تعد من أهم مقومات :مقومات البنة التحتة *•

نجاح المنطقة الحرة، ومن أكثر العوامل حوة ف اجتذاب المستثمرن إلها ،ولهذا سعت

معظم المناطق الحرة عل مستوي العالم إل بنة تحتة قوة مكنتها من تحقق أهدافها وأهم

الكهرباء والطاقة، الماه ، الؽاز :عناصر البنة األساسة الت وفرتها تلك المناطق ما ل

.الطبع، االتصاالت، خدمات البرد والتلؽراؾ، الطرق البرة والموانا والمطارات

: أمثلة عددة عن استثمارات المدن االقتصادة ف السعودة |حالا ف عدد من مناطق المملكة انشاإهاالمدن االقتصادة الت جري

من ملون واكثرملار دوالر للمملكة االجمالستضف للناتج المحل

مالن نسمة .وظفة وتستوعب

ملارا ف الىملارا أن تراخص االستثمار بالمملكة قفزت من

مرات ف تضاعفت االجنبةاالستثمارات انكما ، االخرة االربعالسنوات

لاير وظفة للسعودن بمتوسط دخل الف 77 واوجدتسنوات

شهرا

ببة صحة جاذبة لالستثمار اجاداألثر االقتصادي لهذه المدن االقتصادة

ف عام وومجتمع قابم على المعرفة ومدن اقتصادة عالمة جددة

من ملون واكثرملار دوالر للناتج المحل تضف انمن المتوقع

مالن ونصف الملون نسمة وستحسن متوسط اربعةوظفة وستحتضن

.دوالر الف الىدوالر الف وهو الحالىدخل الفرد من المستوى ملار دوالر من اكثرومدنة جازان جذبت

:المدن االقتصادة ف قطر ، الت تعتبر أبرز منطقة اقتصادة زاخرة بفرص "الصناعة مسعدمدنة •

متد هذا المشروع على . جنوب الدوحة" الصناعة مسعدالعمل ف قطر،

هكتار وهدف إلى تلبة االحتاجات السكنة لما قرب من مساحة ، كبر المخططن هالري داستن .د عاملة داخل المدنة الصناعة

، أن المخطط "إل إه سإه هادر"والمصممن العمرانن ف شركة

الصناعة ستضمن مساحات مسعدالربس لمشروع إسكان مدنة

آالف شجرة ف وسط الصحراء، إضافة إلى خضراء تضم أكثر من

االستراحات، واألماكن العامة والمتنزهات تطور مجتمع حوي ضمن أرقى

وسشكل هذا الحزام . مستوات التوازن المستدام بن اإلنسان والطبعة

داخل القرة الخضراء، مما وفر نمط حاة ‘ مدنة مفرغة’األخضر ما شبه

مستوحى من القرى الخضراء وسط سلسلة من الغابات والمساحات المابة عملة"الصناعة مسعدمدنة "الخاصة بالمجتمعات متعددة الجنسات ف

:المدن االقتصادة ف قطر آالف شجرة لتشكل حزام أخضر مكمل التشجر،الت ستشمل زراعة نحو •

مفهوم .شجرة للحزام الموجود حالا ف موقع المشروع والذي ضم

القرة الخضراء ف حد ذاته نهجا استراتجا بعد األمد كفل االستدامة

وسكون . وحافظ على الببة الخضراء كتراث دوم إلى األجال القادمة

الحزام األخضر بمثابة فلتر بب داخل المجتمع المدن ف مشروع المرحلة

االنبعاثاتالصناعة، حث سحد من تؤثر مسعدالثانة إلسكان مدنة ."الكربونة بشكل كبر

( :و الخصخصة العولنة)تؤثر االقتصاد على تخطط المدن االتجاه االقتصادي للتنمة الحضرة

تمثل الحضرة وفقا لهذا التصور ، مرحلة متقدمة من مراحل التطور

االقتصادي البشري ، وبالتال ارتبط التحضر والنمو الحضري بحركة انتقال

وتحول إل تنظمات اقتصادة أكثر تعقدا ، أو بمعنى ابسط انتقال من حالة

األولى كالصد اواالنتاجتقوم فها الحاة االجتماعة على أساس العمل

والزراعة ،إل حالة تقوم فها الحاة على أساس العمل الصناع واإلداري

ه بعبارة ثالثة حالة االنتقال من اقتصاد المعشة اووالتجاري والخدمات ،

إل اقتصاد السوق ، والواقع لقد ترجم هذا التصور ف صاغات وعبارات

مختلفة ، أكدت كلها االتجاه الذي غلب على معظم الدراسات الحضرة

الغربة ، واألمركة بصفة خاصة ، والت اهتمت بدراسة االقتصاد .وأكدت االرتباط بن عملت التصنع والتحضر المتروبولت

ف محاولته جراسولعل من أهم األمثلة البارزة ف هذا المجال ، دراسة م لقد أوضح 1932استعراض التارخ االقتصادي للحضارة الغربة سنة

ف مدخله التطوري ، عالقة التطور االقتصادي بؤنماط التوطن جراس

واالستقرار البشري على مر التارخ ، كما ربط طرق ووسابل العش •

بالتطورات التكنولوجة من ناحة ، وبتطور أشكال االستطان البشري من

ناحة أخرى وف تارخه للحضارة الغربة ف حدود إطار تصنف متصل مرحلة اقتصاد الجمع :خمس مراحل تطورة أساسة ه جراسمز

وااللتقاط ، فمرحلة اقتصاد الرع ، لها مرحلة اقتصاد القرة المستقرة ، .المتروبولتثم مرحلة اقتصاد المدنة الصغرى ، وأخرا مرحلة االقتصاد

ولقد كان تطور الزراعة كؤسلوب أو طرقة للمعشة أهم العوامل الت أدت

إل دخول البشرة ف مرحلة أكثر تقدما على طرق التحضر وتوالى هذا

لتنمو المدن الصغرى نتجة تزاد اإلنتاج الزراع جراسالتطور ف نظر

وتزاد إعداد الحرفن وتطور وسابل النقل وازدهار النشاط التجاري ،

بعد ذلك نتجة الزمة الرتباط التغرات المتروبولسوكان ظهور

التكنولوجة والتنظمة المصاحبة النتشار التصنع وسطرة االقتصاد المتروبولت

توسع والشء تعممتعنى لغوا Globalization:العولمة العولمة •

تعنى اصطالحا و دابرته لشمل العالم كله

•

السلوكة بصرف واالجتماعة والساسة والشبون االقتصادة فىالتدخل •

وذلك عن طرق ابتداع المإسسات والنظر عن الحدود الساسة للدول

كل العقبات ازالةتكون وظفتها التىالبنوك العابرة للقارات ، والشركات

سواء كانت تشرعة أو قانونة أو تنفذة ، ووسلتها كل ما مكن المانعة لذلك ترؼبا أو ترهبا-استعماله من أسالب الضؽط

بهاتوظؾ طبقة من ذوى النفوذ المحلن ترتبط مصالحهم ومع استمالة •0مجتمعاتهم وارتباطا عضوا فوق ارتباطهم بؤوطانهم

:هىظل مفهوم العولمة على ثالثة أسس ربسة فىوتستند السوق

0الشركات العابرة للقومات ،بدال عن الشركات متعددة القومات •

موظفىو مدرى والمالك فىالطبقة الرأسمالة العابرة للقومات المتمثلة ••

و بهاالمرتبطن وذوى النفوذ المحلن ورجال األعمال وتلك الشركات

وتعممها بن الشعوب ، ونشر أدلوجة ثقافة االستهالك ، العاملن لدهاواستهالك وزادة استهالك جمع السلع الىتهدؾ

األعالن وتروجها بشتى وسابل الدعاة وتقدمها تلك الشركات التىالخدمات •و تفضلها على

(السوبر ماركت )ثقافة ماسمىهو و 0القومة والسلع المحلة والمنتجات •

الملكة العامة والملكة الخاصة •

تخضع لقواعد التىتلك هىأن الملكة الخاصة القانونىالفكر فىالمستقر •فىلو كانت واألسالب التجارة ، والسوق

أما الملكة العامة 0 (المزارع مثال والمصانع )د الدولة أو هباتها العامة•

ال تصلح لها قواعد السوق وبالتالىخدمة عامة اوتخصص لمنفعة التى فهى، (المشتشفات–المدارس –السكك الحددة –الطرق )األسالب التجارة او

الملكة العامة ؼر قابلة للبع أو الشراء أو التبادل أو ومرافق المنفعة أن أى

بصورة عامة ال وعلها ، أوالحجزالمقاضة كما أنه ال مكن مصادراتها

0أصولها الثابتة فىمكن التصرؾ

•Privatization الخصخصة

فىتمثل الملكة العامة وتعنى لؽوا تهبة األشاء لتصبح ملكة خاصة ، •

انال كفى أذالتخلص منه ؛ ضوء مفهوم العولمة االقتصادة عابقا جب

عن ملكته بالتخلى القناعها،بل جب الضؽط علها ادارتهتتخلى الدولة عن وفقا لمفهوم

المإسسات وخصخصة االقتصاد ، وهو ما عنى نقل ملكة الكانات •/القطاع الخاص الىاالقتصادة العامة

لهذة، ونتجة (الشركات العابرة للقومات )خارجه وداخل الدولة االستثمارى•

سلع الىالعملة تتحول جمع الخدمات

دون التجارىتقم وفقا لعابدها والطلب وتجارة تخضع لقوانن العرض •ومن ثم تقدم 0 االجتماعىاعتبار لعابدها

.مجانا اوال تقدم مدعومة النها المادىللقادرن على دفع مقابلها •

الشركات المتعددة القومات•

فما االقتصادىشكلتها الدول القومة للتبادل التىه الكانات االقتصادة :•

بنها بعد الحرب العالمة الثانة ،وهو

و تقسم قومىضوء تخصص فىالدول هذةما عنى التكامل المتزاد بن •التىوهى وسلة التعامل 0 عالمىعمل

حتى سبعنات القرن العشرن وحققت ما عرؾ واستمرت من خمسنات •.باقتصاد ما بن الدول

:الشركات العابرة للقومات•

رجال األعمال وبوت وشكلها المستثمرون التىوهى الكانات االقتصادة •العالمىاالقتصاد فىالمال للتحكم

طرقها الشركات متعددة القومة أو ابتلعتها فىقد أزاحت وباسم العولمة، •التىاآللة هىالشركات وهذةبدمجها فها ،

الخصخصة سطوتها على اقتصاد السوق العالم بهاتفرض •

: الصناعىالخصخصة كحل ألزمات مدنة العصر •

مع فرض العولمة للخصخصة كان لزاما على القابمن علها أن واجهوا •

الموطن باعتبارالمدنة، العصرالصناعى تعرضت لها مدنة التىاألزمات

والمعلومات الحاضنة الحتاجات عصر والنجازات عصر العولمة الطبعى:اآلتى فىتقناته المتطورة ، وقد ظهرت صور تلك المواجهة

االتجاهات األدولوجة الفكرة لحل أزمات المدنة •

السطرة على السوق هما المفهومان ومن حث أن الحرة االقتصادة •فإنهما العولمىالفكر فىالظاهران تماما

•:

أزمات ولجمع المشكالت العالمة بما فها مشكالت "حلوال "نعكسان•

التالىالمدنة الحدثة على النحو

وجوهر االقتصاد ، هى التىالموارد تتعرض للندرة وأن اإلمكانات ••

دمتق والمدن انشاءنطبق ذلك تماما على

وتمتع بتلك الخدمات –وفقا لقانون الندرة -بالتالى و، لشاؼلهاالخدمات •

لدفع المقابل امكاناتهالمرافق من تإهله

0أو دعم اعفاءالمطلوب لتلك الخدمات دون المادى•

عصر فى–تقوم العولمة على مفهوم مإداه أن االقتصاد مكنه أن قوم ••

والعاملة ، األدىمن مجموع %20على –التقنات الحدثة والمعلومات

المادىالقادرة على دفع المقابل هىالنسبة من السكان هذةفان بالتالى0المدن فىثم فهم الذن ستحقون العش من وللخدمات ،

المرتبطة نةاآلم والدابمة باالقامةال مكن للفرد من سكان المدنة أن تمتع ••

عله أن كون متحسبا ومإهالته أو ملكاته ، بفرصة عمل مستقرة مهما كانت

ألن فقد وظفته أو عجز حتى عن دفع نفقات-انذارو بدون سابق -

.أقامته أو حتى عن توفر الحاجات األساسة ألسرته

السلعة )تبادل المعلومات فىتعتمد المدن على وسابط االتصال السرع •

بالتالى و 0داخلها اوخارج المدن دون اعتبار لتباعد المسافات (عولمة األهم

المعشة والوظفة انشطتهمزاولوا ان االنتاجسوؾ فضل القابمون على فىضواحها ، وهو ما تسبب فىحتى اوعن مراكز المدن الداخلة بعدا

خلؾ وراءه مدنا خاوة من وألهمتها (ؼر العواصم )فقدان المدن الداخلة

.سكانها

بلد ما تستطع العولمة أن تنقل فىحالة تعذر مزاولة األنشطة االقتصادة فى •

من أقلم أىأجور العمل فها أرخص وفى تكون التىالبالد الىكاملة انشطتها

تكون مراكز حضرة جاذبة للعمالة الىسإدى الذىاألمر 0العالم

بلد أى ألىالمفاجا األنتقاللس هناك مانع لدى تلك األنشطة من والمهاجرة ، وراءها بإرا خربةتكون فه أجور العمل اقل مخلفة

:مدنة العصر الصناع ازماتحل فىتجارب الخصخصة

"سلعة التحضر "لتسوق التنفذون وانتهجها المخططون التىالحلول رتكزت التىواضحن حسب القدرات المالة للدولة قسمن الىما مكن تقسمه الى

:حلول المشكلة هما فىتبحث

مناطق األغناء فىالحلول والتجارب

المطلوب المادىالحلول لألؼناء القادرن على دفع المقابل واتسمت التجارب :بالخصابص و السمات التالة سواء كانت دولهم صناعة أو نامة

تنفذ المخططات النهابة بما تفق واالستخدام فىالتدرج والدراسة المتؤنة •

حل فىاستعمال أراضى المدنة ؛ ولعل ذلك تمثل والمتاحة األمثل للموارد

1٩٧٩بدأت عام التىاألمركة أورجونوالة فىمشكالت مدنة بورتالند

وآل شاملة لما مجموعه بنفلد منطقتىحتى شملت بعد ذلك ببطىءثم توسعت

الوالة بلػ عدد فى متروبولتانى حضرىممثلة ألكبر تجمع ومدنة 24ملون نسمة حث خضع 1,3سكانه

والوالة فى االراضى استعمالتالتخطط العام لمعار متعددة مثل ، محددات

للمدنة للتخطط لحضرىالنمو ا حدود فى الواقعه األراضىضم جمع

كما أدى بهاانفالت أسعار المنازل الىأن تخططها أدى االلها ، العمرانى

نموها الحضري خنق الى

بحل مشكالت الصناعىربط حل مشكالت المدنة المتعرضة ألزمات العصر •

الحلول ن، وبحث تكو النواتمتعدد إقلمىالمدن المجاورة ضمن أطار

ادنبرة مدنتىحل مشكالت فىلست محلة ،وهو ما اتبع وة اقلم

التمسك روعىالمملكة المتحدة ،حث فىاسكتلندا الوسطى اقلم فى وجالسجو

الى جالسجومدنة نقل آلات اقتصاد وامكانة ادنبرة فىبآلات االقتصاد

لالقلم الحضرىمناطق أخرى ضمن حدود النمو

مدن جددة تابعة لمدن كبرى انشاء فىتطبق أسس ونظرات التخطط الحدثة •

و المدن التابعة لها ضمن دابرة نصؾ تخطط بارس فىقابمة ، كما أتبع

مدة ال تزد عن نصؾ فىمكنها قطعها التى المسافهكم ، وهى 50قطرها

.بالسارة ساعه

رجال األعمال بعدا عن األنظار بناء وتخصص مناطق نعزل فها األؼناء •

من ماحدثاالجتماعة مثل وقمتها الثقافة على رؼباتهم بؽض النظر عنبمنطقة كالسكىفال سكنة متدهورة ذات طابع مابتى حوالىترمم

Heiligendammعلى البلطق ، ثم ملكت لرجال المال األثراء األمانةالساحلةهلجندام

الملؾ لم عد تحمل الرجاء النظر إلى ملؾ المرفق نوع :مالحظة هامة WORD 1االقتصاد

•

الطلب والعرض

:الطلب :أوال بؤنه مجموع الكمات المختلفة الت رغب وستطع (Demand)ومكن تعرف الطلب

.المستهلك بشرابها من السلعة عند األسعار المختلفة وذلك خالل فترة زمنة محددة:العرض: ثانا

بؤنه مجموع الكمات المختلفة من السلعة الت رغب (Supply)ومكن تعرف العرض

وستطع المنتج بعرضها وبعها عند األسعار المختلفة وذلك خالل فترة زمنة محددة

مفهوم التدفق ومفهوم الرصد•

والرصد (Flow)نقوم اآلن بالتحدث عن مفهومن أساسن ف االقتصاد وهما التدفق•

(Stock). قصد بالتدفق مقدار ما تم إضافته إلى أصل معن بنما مثل الرصد كمة( )فعلى سبل المثال، عندما قوم شخص بتوفر . ثابتة خالل فترة زمنة محددة

دنار تعتبر تدفقا بنما حساب ( )دنار من راتبه شهرا، فإن اإلضافة الشهرة .عتبر رصد( مجموع المبالغ الت تم توفرها)التوفر

ما ه المشاكل الت درسها االقتصاد الكل؟•

العمالء االقتصادون عند اتخاذ القرارات حول مقدار بهاما ه الحوافز الت سترشد -

نفقاتهم؟

-

•

ما الذي حدد الطلب على النقود وما هو دور النقود؟

ما الذي حدد مستوى التشغل وكف تكافح البطالة؟-

ما هو التضخم؟-

المثلى للنمو؟ الوتابرما ه مصادر النمو االقتصادي وما ه -

تقلبات النشاط االقتصادي؟ اساسماذا كمن ف -

ما ه مبادئ وطرق وحدود التنظم الحكوم لالقتصاد؟-

االقتصاد ككل متاز بعدم فاداء. الحدث نبع من خصوصة موضوعه النشوبطابعه ان

كان اذافغلى سبل المثال . عناصره المكونة اداءمع خصابص االداءتطابق خصابص

من السهل تحدد اذالذلك . االمةاالدخار الفردي زد من ثروة الفرد فهو ال زد ثورة

الحصول على الربح والمعار هو )العمل االقتصادي المنفرد ومعاره اداء اهداف

ف االقتصاد ككل حث ال وجد هدف واحد ألداء االقتصاد، لذلك نجد االمرصعب ( لربحه

من وجهة نظر تجاه المسؤلة الواحدة ف االقتصاد الكل مما انعكس ف تعدد اكثر.المدارس واالتجاهات، وختلف (فالراس، مالتوس، سمت، ركاردو، كناي: اعالمها)المدرسة الكالسكة

:للنظرة االساسةالعناصر : القضاا االقتصادة الىهإالء ف نظراتهم

•

وكل خرق لهذا المبدأ كون ناجما عن . االقتصاد بطبعته هو اقتصاد المنافسة الحرة-

.عوامل خارجة ال تمت بصلة للطبعة االقتصادة.مرنة بالمطلق أي تغر ف المدى القصر ارتفاعا وانخفاضا االسعار-.(الربح)العمالء االقتصادون تصرفون بشكل عقالن انطالقا من سعهم لتعظم المنفعة -القطاع الفعل تكون واسواق. قطاع نقدي وقطاع فعل: قطاعن الىتقسم االقتصاد -

.تداول فقط اداةمتوازنة ال قمة خاصة مستقلة للنقود بل ه وسعر االسعاراالقتصاد هو نظام ذات التنظم بواسطة عوامل تنظم تلقابة وخاصة -

.المرنة واالجرةالفابدة .االجمالعود للعرض " االجمالالعرض – االجمالالطلب "ف مودل االساسالدور -عند المستوى الطبع االجمالالتوازن تم ف ظل التشغل الكامل ولذلك تحدد العرض -

.(حث الدخل القوم هو الدخل من التشغل الكامل).المتوفرة والتكنولوجا االنتاجمن قبل عوامل االجمالتحدد مقدار العرض -

الىتعدالت عدة وتحولت الىتعرضت المدرسة الكالسكة الكنزةمع ظهور المدرسة

وهذه النظرة ترفض تدخل . وغرهم اولس، لوكاس، سولوعلى د نوكالسكةنظرة

.الدولة ف الحاة االقتصادة

•

.ه نف كامل لمبادئ المدرسة الكالسكة الكنزةمبادئ المدرسة :الكنزةالمدرسة العمل والسلع لس نتجة اسواقاالقتصاد لس اقتصاد المنافسة الحرة، وان عدم كمال -

.فعل عوامل خارجة بل هو مزة للرأسمالة.لست مرنة من جراء سلوك العمالء االقتصادن والمإسسات الحكومة االسعار-العمالء االقتصادون ال تصرفون بشكل عقالن بل سترشدون بعوامل ذاتة مثل التقالد -

.ومتطلبات الببة وسكولوجا السلوك.النقود ه ثروة بحد ذاتها مما حدد آلة تفاعل القطاع النقدي مع القطاع الفعل-.تغر ف احدها إثر على البقة وايمترابطة فما بنها االسواق-سوق العمل اداءال عمل االقتصاد عند مستوى التشغل الكامل من جراء خصوصات -

.(االجورثبات ).لست قابلة لالستبدال االنتاجعوامل -.لالجمالعود الطلب " االجمالالعرض – االجمالالطلب "الدور الحاسم ف مودل -.تتطلب تدخل الدولة ف الحاة االقتصادة اختالالتاالقتصاد لس منظم ذاتا مما نعكس -

•

:وظابف االقتصاد الكل.دراسة وتحلل وتفسر الظواهر والعملات االقتصادة :وظفة معرفة– 1تحلل مقاربات حل اساستقدم النصابح للساسة االقتصادة على :وظفة عملة– 2

.اقتصادة الماكروالمشاكل .والحالةاالقتصادةوتقم آفاق التطور االقتصادي اظهار :وظفة تنبإة– 3تشكل رإة محددة تجاه المسابل االقتصادة الت تطال مصالح :ادولوجةوظفة – 4

.المجتمع ككل.ومز عادة بن االقتصاد الوضع واالقتصاد المعاري

االقتصاد الوضع درس الظواهر االقتصادة كما ه وستخرج منها المبادئ والعالقات .المختلفة من اجل وضع مودل اقتصادي محدد

لتقم النتابج اساسا عقابدة تشكل ادولوجةاالقتصاد المعاري فعبر عن مبادئ اما

انالذاتة حول كف نبغ االحكامانه مجموعة من . من النشاط االقتصادي المتوخاة.كون االقتصاد

.الوضع الىالوضع والمعاري مترابطان فما بنهما حث ستند المعاري

•

:الجوانب المنهجة وطرق التحلل االقتصادي الكلستخدم ف االقتصاد . تستخدم ف االقتصاد الكل طرق التجرد العلم، التحلل والتركب

.الكل المقادر التجمعة الت تمز الوضعة الراهنة لالقتصاد ككل وتطوره:اقتصادي الماكروالتحلل اهداف

تحلل اتخاذ القرارات من قبل العمالء االقتصادن علىاساسوضع مودالت سلوك -

.التجمعن.تحلل التغرات والمول القابمة اساسالقانونات العامة للتطور االقتصادي على اظهار-طابع نتابج القرارات الت اتخذوها على واظهارتحلل آلة تفاعل العمالء االقتصادن -

.الحالة االقتصادة.تحلل ماكرو اقتصادي اجراء-

، الدخل االجمالستخدم االقتصاد الكل المإشرات التجمعة مثل الناتج الوطن :التجمع

.وغرها االجمالسعر الفابدة السوق والطلب االسعارالوطن، مستوى فرق االقتصاد الكل ف االقتصاد بن القطاع العابل، والشركات، الحكومة والعالم

.الخارجوكل واحد من هإالء. كل واحد من هإالء العمالء هو مجموعة من العمالء العاملن ان

•

(…المنتجون، المستهلكون،)العمالء ممثل لمجموعته النظرة اجزاءالدولة من االقتصاد الكل كعمل اقتصادي مزه عن باق ابراز ان

االقتصادة، حث جري بحث دور الدولة ف ساق تشكل ظروف التوازن االقتصادي

.الكلتجمع كما واالسواق. قطاع اومجمعة ولس سوق سلعة اسواقا درس االقتصاد الكل

.ل.سوق السلع والخدمات

(سوق السلع االستثمارة)الفعل الراسمالسوق -سوق العمل-

(العملة الوطنة)سوق النقود -.استثمارات الى االدخاراتالت تإمن تمول ( النقدة والمالة االوراق)سوق الرأسمال -.السوق الدولة-

االنتاجشكل سوق السلع والخدمات مع سوق الرأسمال الفعل وسوق العمل قطاع .الفعل

اعادةمن السوق المالة الت جري فها اجزاءسوق النقود وسوق الرأسمال فهما اما.توزع الوسابل النقدة بن العمالء االقتصادن

•

المودل االقتصادي هو تصور منهج للظواهر االقتصادة :وضع المودالت االقتصادة

تصور عما اعطاءوه تساعد على . المتبادلة بنها االساسةالعالقات ابرازمن اجل .حدث ف االقتصاد والتنبإ بتطور االقتصاد وتعلل الساسة االقتصادة

تتضمن المودالت االقتصادة متغرات داخلة تتحدد مقادرها الداخلة نتجة حل

النفقات )معادالت المودل، ومتغرات خارجة تتحدد مقادرها من خارج المودل

المتغرات الداخلة فه من نوع حجم العمالة اما(. الحكومة، الضرابب، عرض النقود.، مستوى التضخم والبطالة مستوى النفقات المخططةواالنتاج

كما مكن . تكون منطقة، رسوم توضحة، اقتصادة، راضة انمكن للمودالت

تكون مودالت مغلقة انومكن . االجلوطولة االجلتكون قصرة انللمودالت .ومفتوحة

الساسات المالة ادواتبن االمثلالتوفق امكانةاستخدام هذه المودالت تح ان

التقلبات الدارةوالنقدة والتجارة الخارجة وتنسق تدابر الحكومة والبنك المركزي – AD) االجمالنمن هذه المودالت مودل الطلب والعرض . االقتصادة الدورة AS) ،

هذه . وغرها سولو، مودل فرا، منحنات فلبس وال (IS-LM)،الكنزيالصلب

.تحلل اقتصادي كل وه ذات خصابص عامة ادواتالمودالت ه

•

اساسكمن ف :مودل التدفقات الدابرة، الشروط العامة للتوازن االقتصادي الكل

مودل دورة الناتج الوطن او)التحلل االقتصادي الكل مودل التدفقات الدابرة

ف شكله المبسط تضمن هذا المودل نوعن من العمالء ( والنفقات االجمال

وال فترض التدخل الحكوم ف االقتصاد . القطاعات العابلة والشركات: االقتصادن.وكذلك العالقات الخارجة

العمالء االقتصادن انواعاحد مداخلمن هذا الرسم نرى االقتصاد نظاما مغلقا تكون فه

ه ( العمل، الرأسمال، العقارات)نفقات الشركات على الموارد : نفقات للعمالء اآلخرن

نفقات االستهالك من قبل القطاعات اما .تدفع للقطاعات العابلة وروعوفوابد اجور

.منتوجاتهاالشركات من بع ( دخل)العابلة فه عوابد تتحقق التدفقات النقدة والفعلة :من مودل التدفقات الدابرة االساساالستنتاج

للقطاعات العابلة والشركات االجمالةبدون توقف ف ظل مساواة النفقات ( المادة)

تقدم الدفعة لنمو االجمالةفالنفقات . لالنتاج االجمالوالدولة والعالم الخارج مع الحجم

تمول من جدد نفقات العمالء المداخلمن هذه . والمداخل واالنتاجالعمالة والتشغل

فالسبب االنتاجعوامل الصحاب مداخلاالقتصادن الت تعود من جدد على شكل

.وتؤخذ التدفقات الدابرة شكل دورة االدواروالنتجة تبادالن سوف نخفض االنتاجفان حجم االجمالالت تحدد الطلب االجمالةانخفضت النفقات اذا

•

لذلك فان . االجمالالعمالء االقتصادن الت تحدد الطلب مداخلمما عن انخفاض

.االجمالاستقرار الطلب اشاعةمهمة الساسة االقتصادة الكلة تكمن ف لحل هذه المسؤلة تغر مقادر النفقات الحكومة والضرابب وعرض الكنزةتقترح

.النقدون فقترحون تغر الكتلة النقدة اما. النقودالقطاع : عمالء اقتصادن اربعفرق بن :االقتصاد الكل:حوافز العمالء االقتصادن

وكل واحد منها هو مجموعة عمالء . العابل، الشركات، الدولة، العالم الخارج

كل واحدة من هذه المجموعات تمتاز . اقتصادن فعلن تدخل ف مجموعة محددة

.بخصابص معنة ومارس نشاطا محددا هو عبارة عن كل الخالا االقتصادة الخاصة الساعة لتلبة حاجاتها :القطاع العابل

وتقوم القطاعات العابلة بالنشاطات . االنتاجعوامل اصحابانه مكون من . الخاصة

الى المداخل، توزع مداخل، تحصل من بع العوامل على االنتاجتبع عوامل : التالة.اصولهااستهالك ومدخرات، تشكل حقبة

. هو كل خلة اقتصادة تسعى من نشاطها للحصول على الربح( االنتاجقطاع )الشركة

تشتري عوامل : وه تقوم بالنشاطات التالة. جمع الشركات الفاعلة ف االقتصاد انها

.، تعرض السلع، تستثمراالنتاجتقوم الدولة. الدولة وه جمع المإسسات والدوابر الحكومة المركزة وف المناطق

•

، االمن)الخرات االجتماعة أي الت تنتج للمجتمع ككل وتقدم للمواطنن مجانا بانتاج

وه ال تسعى للحصول على ( الضمان االجتماع، تطور العلم والثقافة، والبنة التحتةولذلك فه . كما تقوم الدولة بشراء السلع والخدمات لضمان تنفذ نشاطاتها .الربح

.كما تقوم الدولة بوظفة عرض النقود. تحصل الضرابب من المواطنن لتنفذ مشارعهاتتحقق . هو مجموع العمالء االقتصادن المقمن خارج البالد:قطاع العالم الخارج

عالقاته مع االقتصاد الوطن عبر العالقات االقتصادة الخارجة عبر تبادل السلع .والخدمات والعملة والرأسمال وهو ما تضمنه مودل االقتصاد المفتوحوكردة االقصادةتخذ العمالء االقتصادون قراراتهم تحت تؤثر فعل خاراتهم والحالة

لذلك فان كل مودل اقتصادي عكس عملة . العمالء االقتصادن اآلخرن افعالفعل على .تفاعل العمالء االقتصادن

كبرة االنتقال من المودالت اهمةف تحلل طابع سلوك العمالء االقتصادن كتسب

تصور ف انفدالة االستهالك واالدخار مكن . الدنامةالمودالت الى( ستاتك)الساكنة

االدخار هو استهالك مإجل للمستقبل انما اعتبرنا اذا الدنامةحالتها الساكنة وكذلك

وهذا التصور . ؤخذه ف عن االعتبار المستهلك عند اتخاذ قراراته انوهذا نبغ

.عن الخار بن قم الوم والمستقبل سمى التوقعات الدنامك

•

:طرق التحلل ف االقتصاد الجزب- 2مضمون هذا التحلل انه ال ؤخذ الظاهرة ف شكلها النهاب والمستقر :التحلل الحدي

المقادر الحدة وانماالمتوسطة فقط اوبشكل متغر دابما، وال حلل المقادر الكلة وانما

وبالتال فعلى العمل االقتصادي العقالن . ، أي تغر المقادر الكلة وتنامهااضا

االستمرار ف البحث عن الحلول طالما المنفعة الحدة لم تتساو بعد مع النفقات الحدة،

.عظم منفعته ان الىأي تحدد العوامل المإثرة همنامتغر ما ثم اوتحدد ظاهرة بهوالمقصود :التحلل الوظف

.ترابط المتغر والعوامل المإثرة عله أي تحدد الدالة اسلوببعد ذلك حدد . علهوهذا عن سع التحلل لدراسة . للظواهر والعملات االقتصادة:المقارنة التوازنة

.ف حالة استقرار واجزاإهاوضعات تكون فها الظواهر البدلة ف االمكاناتما نظرنا عبر مسؤلة اختار اذا :تنسق النشاط االقتصادي– 3

المسابل االقتصادة العامة نرى بؤن الىالسلوك االقتصادي وتوفر الموارد المحدودة

اوالموضوع نحصر ف مسؤلة توزع الخرات الموارد المتوفرة على الحاجات المختلفة

لذلك فان وضع االقتصاد وتطوره تعلق بحل هذه االنتاجعلى االستخدامات المختلفة ف

.توزع الموارد على االستخدامات المختلفة: المسؤلة المركزةقوم كل عمل بخاره انوهذه المسؤلة تطرح موضوع تفاعل العمالء االقتصادن فبعد

•

تبرز مسؤلة تنسق نشاطات هإالء العمالء، أي التوفق بن قرارات المنتجن، التوفق

.واالستهالك االنتاجبن قرارات المستهلكن، التوفق بن قرارات وتدرس مسؤلة . االسعارف اقتصاد السوق تقوم السوق وآلتها بهذا التنسق عبر آلة

.الطلب والعرض ومودلالتنسق بواسطة مودل الدورة االقتصادة القطاعات العابلة : قطاعن الىقسم هذا المودل االقتصاد :مودل الدورة االقتصادة

وتحصل – واالرض الراسمالالعمل، –والشركات حث تبع القطاعات العابلة مواردها

تستخدم فانهاالشركات اما. تستخدمها لشراء السلع والخدمات من الشركات مداخلعلى

السلع والخدمات للحصول على الموارد من مبعمواردها المالة الت تحصل علها من

.االنتاجالقطاعات العابلة لتكرار عملة وهذه القرارات نبغ . والقطاعات العابلة ه الت تقرر ماذا ستهلك وبالتال ماذا نتج

تنسق قراراتها ف استخدام انللشركات وعلى الشركات االنتاجةالخطط اساستشكل ان

تحصل على الخرات الت خططت انوعلى القطاعات العابلة . المواد المحدودة.الستهالكها

: مهمة التنسق االسواقف اقتصاد السوق حل نوعان من :مودل الطلب والعرض

عندما تفاعل القطاعان بشؤن البع . وسوق السلع االستهالكة االنتاجةسوق الموارد وعندما تفاعالن . والشراء ف سوق السلع حدد هذا المودل سعر وكمة السلع المباعة

•

.بشؤن البع والشراء ف سوق الموارد فهما حددان سعر وكمة الموارد التنسق بن القرارات المتخذة ف اما. ف كل سوق وجد عمالن الباعة والمشترون

.بالسعر التوازن والكمة التوازنة من كل سلعة تؤمنالسوق

قدم السعر كنتجة لتفاعل العرض والطلب معلومات مهمة ضرورة لتوفق القرارات •

هذه المعلومات تلعب دورا مهما ف حل . المتخذة من قبل القطاع العابل والشركات

مستوى نفقات المستهلكن وتإثر بذلك االسعارمن جهة تحدد . مشكلة توزع الموارد

، باالسعارالمنتجن مداخلتعلق مقدار اخرىمن جهة . على خارهم من جانب النفقات

للمشترن بالحد اشارةارتفاع سعر الخبز عط : وهذا إثر على خارهم لجهة المنافع

.سوق الخبز الىالتوازن العادة االنتاجمن استهالكه وللشركات بزادة لذلك فان نتجة النشاط . اصحابها مداخلتحدد واالرض الراسمالالعمل، اسعار انثم

تحفز كل واحد على اختار نوع اشارةاالقتصادي الت تعبر عن مستوى الدخل تشكل

ومجتمع السوق كون قادرا على التكف مع . انتاجة اكثرالنشاط الذي تكون الجهود فه

. الخرات انواعالنسبة لمختلف االهمةوتم هذا عبر تغر . تغرات النشاط االقتصادي.وهذا ما سمى بالد الخفة

موضوعه اما. المستهلك ونظرة الشركة( سلوك)تضمن االقتصاد الجزب نظرة خار

فهو اتخاذ القرارات االقتصادة على مستوى القطاع العابل والشركات ف الظروف

ؤخذ االقتصاد الجزب كمعطى تلك المتغرات الت درسها االقتصاد . االقتصادة المختلفة.الكل

•

، حث الشوعةاألنظمة االقتصادةهو نوع من االقتصاد المخططأو االقتصاد الشمول

تسطر الدولة على ساسة االقتصاد الكل والنشاط التجاري، ولكنها تسمح بحرة القرارات

أي أن هنالك سطرة من . االقتصادة فما تعلق بالتوظؾ واالستهالك على مستوى معن

قبل الدولة على عوامل اإلنتاج، باإلضافة إلى تخطط مركز حول ما نتج، وكفة اإلنتاج،

تم . ولمن تم اإلنتاج، ولكن مع وجود حرة بسطة للقرارات الفردة، مثل اختار الوظفة

انتقاد األنظمة االقتصادة الشمولة أحانا بسبب كونهم ؼر منظمن بشكل صحح، أو

.مراقبة الجودة وحوافز العمال النخفات

: تصنؾ الدول حسب أسالب التخطط االقتصادي الت اعتمدتها إلى •

مجموعة الدول االشتراكة: اوال •

االقتصادة االنشطةاعتمدت الدول االشتراكة التخطط المركزي الشامل لجمع •

، وذلك باالعتماد على االخرىواالجتماعة بما فها السكن والتعلم والصحة والخدمات

انتاجف حن على شكل سلع السوفاتمواردها المتاحة مع تقدم المساعدات من االتحاد .وخدمات فنة

الشرقة االشتراكة اوربادول اعماروفاعلة ف نجاح عملة اهمة االكثروكان العامل •

نحو بناء االمام الىوبوقت قاس هو وع شعوبها وتعببتها ضد الفاشة والحرب والتقدم

.االشتراكة والدمقراطة اسسدولها على

•

اوربامجموعة دول ؼرب : ثانا ولؽرض اورباوفرنسا وبقة دول ؼرب الؽربة واطالا الماناهذه المجموعة وتشمل •

ما خلفته الحرب وبناء هاكل اقتصاداتها فقد اعتمدت مبدأ االقتصاد اللبرال اعمار اعادة

المتطور وهو ختلؾ عن مبدأ االقتصاد الحر المطلق، حث حدد النظام اللبرال بتشرعات

والتارات االشتراكة وحركات نقابات العمال الت باالفكارومبادئ اقتصادة متؤثرة .بعد الحرب العالمة الثانة اورباظهرت ف

وكان لمشروع المقدم من قبل الوالات المتحدة مع توفر القاعدة العلمة الصناعة •

والمستوى الثقاف واالجتماع لشعوب هذه المنطقة، كان من العوامل المهمة ف نجاح .بفترة قاسة اعمارها اعادةعملة

اوربالدول شرق االعمار اعادةف نجاح عملة االولالعامل اننستخلص انونستطع •

اسسعلى اوطانهاوؼربها هو وع شعوبها ونبذها للدكتاتورة الفاشة والتصمم على بناء

هذا العامل وازي الموارد المالة بل تقدمها انمن الحرة والدمقراطة واالشتراكة نإكد

.احانا

•

الابان: ثالثا

تجتاز المرحلة القاسة الت مرت علها نظرا لتعرض انلقد استطاعت الابان •

الىلضربتن ذرتن حولتهما ونكازاكاكبر مدنها الصناعة ه هروشما .من الرماد والمواد المشعة وآالؾ الضحاا اكوام

وفقا للنظام اللبرال واصرارالابان بناء اقتصادها بكل حزم اعادتلقد •

اصبحتالمبرمج وان العوامل الت ساعدت على نجاح تجربة الابان بحث

ثان دولة ف العالم بعد الوالات المتحدة من الناحة االقتصادة بل منافسة :بما ل اجازهاكبرة لها ف التجارة الخارجة مكن

توفر القاعدة العلمة والصناعة مع خزن من التجارب والخبرات -1.للابان االولىوالمعلومات الموروثة من النهضة الصناعة

.العاملة الوطنة الماهرة والرخصة االديتوفر -2

.االمركةالؽربة وخاصة االجنبةاالستثمارات -3

نشر الوع الثقاف والدمقراط بن الشعب الابان ونبذه للحكم العسكري -4

والقم والمفاهم الموروثة عن القرون الوسطى مثل االقطاعةالقابم على الجذور

.واالشراؾنظام الفرسان

مجموعة دول العالم الثالث: رابعا •

االممالنامة حسب تصنؾ منظمة اوعلها تسمة الدول المتخلفة اطلق•

المتحدة والوكاالت التابعة لها وذلك تبعا لدرجة تقدم اقتصادات هذه الدول .ومستوى معشة سكانها

مواردها وتدن مستوى دخل الفرد بإنخفاضوبصورة عامة تتسم هذه الدول •

افرقاوزادة نسبة الوالدات والوفات، وتشمل معظم دول االمةوانتشار

الالتنة، وتعتمد اقتصادات هذه امركاوآسا وجنوب شرق آسا وبعض دول

الزراعة االولةالدول بصورة ربسة على الزراعة المتخلفة وتصدر المواد

الصناعة وبعد الحرب العالمة الثانة ، اوربادول الىوالمعادن والنفط

ونظرا لتصاعد حركات التحرر الوطن ف هذه البلدان فقد نالت استقاللها

تطور الىالساس واالقتصادي وبدرجات متفاوتة وكانت جمعتها طموحة

لقد حققت بعض هذه البلدان. وضعها واللحاق بركب الحضارة والمدنة

•

ف تحقق مستوى التطور كما فشلت ؼرها وتعثرت عملات التنمة بالرؼم من نجاحا

الدكتاتورة المسطرة على الحكم االنظمةخاصة النفط وذلك بسبب . توفر الموارد لدها

فها وؼاب الحرة والدمقراطة وانشؽالها باالنقالبات العسكرة والحروب الخارجة

.والداخلة

الىالتنمة الت اعتمدتها اسالبومكن تصنؾ دول العالم الثالث من حث •.مجموعتن

االولىالمجموعة •

النفط اسعارالدول الت توفرت لدها الموارد المالة الضخمة بسبب ارتفاع •

المطلوب لشعوبها وبدرجة تتناسب مع هذه الدول لم تحقق التقدم ان االعالما

شعوبها متخلفة مقارنة بالدول الت قطعت شوطا بعدا ابقتبل . هذه الموارد

الدكتاتورة االنظمةسطرة الىف التقدم الحضاري، والسبب الربس عود

هذه الدول وقامها بمصادرة المشارع االقتصادة انظمةالشمولة على

سطرتها احكاموالموارد المالة بدعوى االشتراكة المزفة، وذلك لفرض

على الحكم واستؽالل الموارد لمصلحتها

•

والبرجوازة االنتهازة كما جرى ذلك ف بعض واالقطاعنومصلحة كبار العسكرن

قد وجهت ملارات الدوالرات ف االستثمارات االنظمةهذه انالدول العربة، كما

، االخرى االنشطة واهملتوالنووة الكماوة االسلحة انتاجالعسكرة خاصة ف مجال

كارثة تصبها ظهر عجزها وتخلفها عن معالجة الكوارث الطبعة مثل اولعند

، وتطلب المساعدة وارانالفضانات والزالزل ونقص الؽذاء مثل كورا الشمالة وباكستان .من دول العالم

المبادئ االشتراكة العلمة المتطورة متناقضة مع النظام اننوضح انوهنا لنا وقفة نود •

السبل لتحقق احدى االالدكتاتوري بل على الضد منه، وان االشتراكة العلمة ما ه

الشمولة وقهر واالنظمةالرفاهة والدمقراطة لمجموع الشعب بعدا عن الدكتاتورات

. الشعوب

المجموعة الثانة•

راسلمن االجنبةوسمحت لالستثمارات الدول الت انتهجت ساسة االقتصاد اللبرال•

وتكنولوجا متطورة بالعمل داخل بلدانها، خاصة عندما وجدت هذه االستثمارات توفر .الرخصة ف هذه البلدان العاملة االدي

هذا االتجاه ساعد هذه البلدان على بناء قاعدة صناعة متطورة وتحقق تطور اقتصادي ان•

دول الىتؽر ف اقتصادات هذه الدول من الطابع الزراع المتخلؾ احداثواجتماع

صناعة، وتجارة وظهور طبقة برجوازة صناعة كبرة مع نشوء طبقة عمالة عرضة

•

كورا الجنوبة ومالزا وسنؽافورة وتاوان ولكن على حساب استقاللها : وهذه الدول

االقتصادي والساس

مبادئ الفكر االستثماري •

رأس مال المجتمع المحل انهاالفكر االستثماري للببات التراثة تعامل معها عل أساس •

عله مردودهاتكون لتلك الببات انأوال والعالم ثانا وملك لكل مواطن بالمجتمع والبد

مما تطلب إعادة صاؼة لمفترضات تكونت من . تارخا وقمتا وهوة وعمال ومستقبل

خالل نظام ما ف زمن ما ولم تعد هذه األنظمة قادرة عل أن تف بمتطلبات العصر ولؽة

هذا المستقبل تتؽر قواعده مع التؽر السرع الواقع ف . العصر وبالتال مجابهة المستقبل

العالم حالا ولذلك لزم األمر لتوجه الفكر االستثماري للببات التراثة نحو شراكة المجتمع

المجتمع تإدى إلى ترسخ قواعد اللعبة، ألنه فىترتبات ساسة ومإسسة وقانونة ال

والمادة وإمكانات ( الطبعىرأس المال )من الممكن أن كون لدك نفس الببات التراثة

ألخريوتختلؾ التعامالت من دولة ( المادىرأس المال )األطراؾ المشاركة بالمجتمع

.تبعا للثقة بن الناس ووع المجتمع والت تإثر ف أسلوب وعالقات المعامالت