الرحيم الرحمن الله بسم

نستعين وبه

محمد أحمد الراشد

هو الداعية المربي عبد المنِّعم صالح الِّعلي الِّع"زي ، وكنيته ) أبو عمار ( . •

م من عشيرة بني عز1938من مواليد بغداد في الثامن من شهر يوليو عام ، وهم من عبادة ويرجِّعون إلى ع77امر بن صِّعص77ِّعة ، أي من الِّع77رب المض77رية

الِّعدنانية .

درس االبتدائية في مدرسة تطبيقات دار المِّعلمين ، وهي أرقى مدرسة في الِّعراق . وكان وهو ابن ثمان سنوات يق77رأ المجالت األدبي77ة كمجل77ة األنص77ار

وغيرها ، بتشجيع من أخيه األكبر .

وكان مِّعروفاT بالجدية ، وقد ساعده على ذل77ك قل77ة الملهي77ات الموج77ودة فيذلك الوقت كالتلفزيون وغيره ، والناس في وقته كانت ال تزال في جد .

بدأ تماس الشيخ باإلخوان وهو في الثالثة عشرة من عمره ، من خالل أخي77ه األكبر الذي كانت عنده بِّعض رسائل األخ77وان ، كم77ا أن ذك77ر األخ77وان حينه77ا كان يملىء اآلفاق ، وكانت أيام عم77ل عل77ني لإلخ77وان في الِّع77راق في أي77ام

. 1958الِّعهد الملكي قبل الثورة التي جاءت سنة

يقول الشيخ

كان هناك أحد األخوة من أصدقاء عائلتنا كفيف ال يستطيع أن يمشي وح77ده في الطريق فأقوده أنا ، وأذكر أني ابن اثنتا عشرة سنة وأقل من ذلك آخذه من بيته إلى دار اإلخوان ، وأشاهد اإلخوان يجتمِّعون ويلقون الدروس ولكن

ال أفقه من ذلك شيء ".

ويقول : "ومع بداي77ة وع77يي لكتب اإلخ77وان ب77دأ ش77وقي لالنتم77اء للجماع77ة ، وكنت أذهب إلى المسجد أتص77دى لهم أن يأخ77ذوا ه77ذا الف77تى الص77غير ، لكن ك77انت هن77اك فتن77ة عارم77ة ، ص77احبتk نش77أة ح77زب التحري77ر وانش77قاقه عن

. Tكثيرا Tاإلخوان ، وألهى اإلخوان إلهاءا

أصلى ستة أش7هر مِّعهم في المس7جد ال ي7أتيني أح77د من الش7باب يق7ول ليlتِّعال مِّعنا أو من أنت أو يس77ألني بِّعض األس77ئلة ال77تي يمكن أن يكتش77ف في عنصراT صالحاT لهم ، وهذا من آثار الفتن ،فوعيت آث77ار الفتن مبك77راT قب77ل أن أنض77م إلى ص77فوف الجماع77ة ، وه77ذا من أح77د أس77بابي القوي77ة لنزع77تي اآلن

لمحاربة الفتن وكثرة الكالم عن الِّعوائق وفضائح الفتن .

قصة انضمامه لإلخوان

م في الشهر الخامس جاءني أحد دعاه حزب التحري7ر53يقول الشيخ : سنة وأنا ال أعرفه ، وظننت أن77ه من اإلخ77وان ، فق77ال لي : لمq ال تأتين77ا ، فوعدت77ه بأن آتيهم ، ثم ذهبت إلى دار اإلخوان ، فاس7تقبلني ولي7د األعظمي الش7اعر المِّعروف وكان يلقي درس7اT من كت7اب ال7ترغيب وال7ترهيب ؛ فس7لمت علي7ه وجلست ، واستمِّعت له ثم بِّع77د ذل77ك ب77دأت ص77لتي بهم وص77رت عض77واT فيهم وصاحب انتماء وتوالى الخير منذ ذلك اليوم والحمد لله ، وفي الي77وم الت77الي جاءني ذلك الرجل وق77ال لي : لم لم ت77أت ؟ فقلت ل77ه : نِّعم ، أن77ا ذهبت إلى دار اإلخ77وان على موع77دي ؛ فق77ال : ال ، نحن لس77نا اإلخ77وان ؛ نحن ح77زب

التحرير ولنا دار أخرى فأدركت أن الله قد عصمني " .

حياته الِّعلمية

كان الش77يخ يس77مع خطب وتوجيه77ات كب77ار اإلخ77وان كالش77يخ الص77واف قائ77داإلخوان في الِّعراق ، وقصائد شاعر الدعوة وليد األعظمي .

وحين بدأ نجم جمال عب77د الناص77ر : ب77دأ التض77ييق والحص77ار على ال77دعاة في . Tمصر ، ثم حوصرت الدعوة في الِّعالم الِّعربي مِّعنويا

يق77ول الش77يخ : وحوص77رنا مِّعنوي77اT حص77اراT ش77ديداT بحيث أص77ابنا ش77يء مناالنِّعزال .

وهذه الِّعزلة قد تك7ون س7لبية ولكن من ناحي7ة فيه7ا إيجابي7ة أنه7ا ت7ترك ل7كمجاالT للتِّعلم والجد .

ثم يتابع الشيخ ويقول: "ولهذا أنا دائم7اT أذك7ر إلخوانن7ا في الخليج اآلن ه7ذه المالحظة أقول لهم : ال تِّعلموا إخوانكم كثرة اللِّعب والمباري77ات واألس77فار، والقضايا المهرجاني77ة ، فه77ذه تنحت من أوق77ات الج77د ، وأفض77ل أن يتِّعلم77وا

الِّعلم الشرعي وأن يأخذوا الطريق الجدي أكثر من ذلك .

يق77ول الش77يخ : ت77وجهت التوج77ه الِّعلمي بإرش77اد من أس77اتذتنا ونقبائن77ا في الجماعة وكنا نحرص على بقية الِّعلماء السلفيين في الِّعراق والتتلمذ عليهم

.Tوهم قلة ألن الِّعلماء في الِّعراق يغلب عليهم التقليد والتصوف أحيانا

وألن التوجه الِّع77ام لإلخ77وان في بغ77داد ه77و توج77ه س77لفي فق77د وجهون77ا إلىالتتلمذ على الِّعلماء السلفيين.

ثم عدl الشيخ بِّعض من هؤالء الِّعلماء وسيرهم وذكر منهم

الشيخ عبد الكريم الشيخلي ، ويلقب بالشيخ عبد الك77ريم الص77اعقة وه77و من علماء السلف ، وهابي النزعة وق77د قات77ل م77ع المل77ك عب77د الِّعزي77ز آل س77ِّعود رحمه الله في كثير من مِّعاركه. وهو تلميذ الشيخ محم77ود ش77كري اآللوس77ي حفيد الشيخ الم7فسر أبو الثناء اآللوسي . وهو رجل أع77زب لم ي77تزوج وك77ان

في السبِّعين ، و يِّعيش في المسجد متفرغاT للِّعلم.

يقول الش77يخ : وقرأن77ا علي77ه ش77يئاT من ص77حيح البخ77اري وكن77ا ن77ذهب ل77ه فياألسبوع مرتين .

والشيخ تقي الدين الهاللي ، وهو من الِّعلماء المِّعروفين ونال الدكتوراه من ألمانيا ، وأخذ الحديث عن علماء الهند ، وله أثر كبير على الشيخ في التوج77ه

السلفي ، عبر خطبه ودروسه في مسجد الدهlان ببغداد .

والشيخ محمد القزلجي وه7و ك7ردي من أوائ7ل الِّع7راقين ال7ذين درس7وا فياألزهر .

وشيء56/57/58يقول الشيخ : وقد ال زمته مالزمة أكيدة في ثالث سنوات وهو أكثر من أخ77ذت من77ه من خالل المالزم77ة. ق77رأت علي77ه مق77دمات59من

الفقه وأبواباT كثيرة من كتاب الهداية في الفقه الحنفي ومسائل لغوية .

وكنت أحضر عنده يومياT من صالة الِّعصر إلى المغرب ، ثم أجلس إلى الِّعشاء أسمع من غيري من الطالب الذين ق77رأوا علي77ه في مختل77ف الِّعل77وم ، وك77ان

شافِّعياT مقلداT مع بِّعض تحرر .

والشيخ أمجد الزهادي رحمه الله رئيس علماء الِّعراق ، عبر بِّعض دروسه .

ثم الشيخ محمد بن حمد الِّعسافي وهو صاحب توجه س77لفي ومن أه77ل نج77دالذين سكنوا مدينة الزبير ، ثم انتقل إلى بغداد .

وغيرهم من الِّعلماء الذين استفاد منهم الشيخ ولم يالزمهم .

يقول الشيخ : أما ما عدا ذلك من الِّعلوم فأخذته من بابين

مطالِّعة وقراءة الكتب .

ومن خالل كلية الحق77وق فدرس77نا فيه77ا أص77ول الفق77ه والم77واريث ومس77ائلالطالق وأبوابا من المِّعامالت عبر الفقه المقارن.

،والشيخ الراشد واسع المطالِّعة ، مع دق77ة التح77ري للقض77ايا إذا بحث وكتب ويدل على ذلك قوله في مقدمة كتابه في الدفاع عن أبي هريرة رضي الل77ه عنه : وعلى هذا األساس بدأت بجمع ك77ل م77ا يتِّعل77ق ب77أبي هري77رة في الكتب: Tاألمهات ، أتصفها صفحة بِّعد أخرى ، على اختالف األبواب ، فج77ردت ج77ردا صحيح البخاري ، ثم صحيح مسلم ، ثم سنن الترمذي ، والنسائي ، وأبي داود وابن ماجه ، ومسانيد الطيالسي ، وأحمد ، والحميدي ، وابن راهويه ، وسنن سِّعيد بن منصور ، وسنن ال77دارقطني ، ومنتقى ابن الج77ارود ، ومص77نف ابن أبي شيبة ، وسنن الدارمي ، ومس77تدرك الح77اكم ، وج77امع ابن وهب ، وزه77د ابن المبارك ، وزهد أحمد ، وصحيح ابن حبان ومِّع77اني اآلث77ار ومش77كل اآلث77ار كالهم77ا للطح77اوي ، واألدب المف77رد ، ورف77ع الي77دين وخ77ير الكالم ، وكله77ا للبخاري ، وغريب الحديث ألبي عبيد واختالف الحديث البن قتيبة . وغير هذا من كتب الح77ديث ثم ج77ردت الفتح ، ثم ع77رجت على كتب الرج77ال ، فج77ردت الجرح والتِّعديل البن أبي حاتم ، وت77اريخ البخ77اري الكب77ير وتاريخ77ه الص77غير ، وتاريخ ابن أبي خيثمة ، والِّعلل والرجال ألحم7د ، وته7ذيب الته7ذيب وم7يزان

االعتدال ، وكتب الرجال الشيِّعية ، كل ذلك جرداT ، صفحة بِّعد صفحة .

ول77ذلك ق77ل عن77دي ج77داT الرج77وع إلى المص77ادر المت77أخرة ، الس77تغنائي عنه77ا بحصولي من هذه المصادر األصلية على الروايات التي تحتويها ، فقل عندي الرج77وع مثالT إلى البداي77ة والنهاي77ة ، وس77ير أعالم النبالء ، واإلص77ابة ، وأس77د

الغابة ، وأمثالها .

هذا إضافة إلى كتب راجِّعتها صفحة بِّعد أخرى على أم77ل الِّعث77ور على ش77يء فيها يخص موضوع بحثي فلم أجد ما يستحق النقل والتثبيت ، ككت77اب عم77ل اليوم والليلة البن السني ، ومشكل الحديث البن فورك لكونه ي77ذهب م77ذهب األشاعرة في التأويل وكتاب الخراج ألبي يوسف ، والخ7راج ليح7يى بن آدم ، وصحيفة همام بن منبه التي نشرها الدكتور محمد حميد الله ، وخل77ق أفِّع77ال الِّعباد للبخاري ، ومجموعة المقاالت التي جمِّعها زكريا علي يوسف بِّعنوان : ) دف77اع عن الح77ديث النب77وي وتفني77د ش77بهات خص77ومه ( ، ومِّعجم الط77براني الص77غير ، وال77ورع ألحم77د ، والتمهي77د في ال77رد على الملح77دة والرافض77ةللباقالني ، وجماع الِّعلم للشافِّعي ، والوشيِّعة لموسى جار الله ، وغيرها .

ثم راجِّعت فصوالT دون أخرى في كتب كثيرة متنوعة ، في الحديث وأص77وله ، والتاريخ والفق77ه ، ولم يفت77ني من كتب الح77ديث المطبوع77ة إال كتب يس77يرة ثانوية األهمية بالنسبة إلى ما أتممت مراجِّعته ، لم أجدها تباع وال في مكتبة

خاصة أو عامة في بغداد ، رغم تفتيشي الطويل عنها ...(

نظري77ات في التط77بيقي االفت77اء واالجته77اد أص77ولمقدمة كتابه في و يقول االجته77اد ألصول شاملة مدونة و بابه في فريدة موسوعة ) وهوالدعوة فقه

أن ثقي77ل، ثمن ل77ه بذلك االلتزام ""ولكن فيه طريقته يشرح عندما الدعوي( ال: ق77ال أن77ه الِّع77ربي ابن عن الزركش77ي نق77ل وق77د ب77الطريف المؤل77ف يأتي

يخ77ترع أن إما غرضين، عن يِّعدل ال أن التصنيف، إلى يتصدى لحصيف ينبغي تس77ويد فه77و ال77وجهين ه77ذين س77وى وما ومبنى، وضِّعاT يبتدع أن وإما مِّعنى، الش77رطين ه77ذين نفس77ي على اشترطت وقد.السرق بحلية والتحلي الورق

Tالمِّع77اني من هاهن77ا اخترعت قد أني وأظن الِّعربي ابن قال لما وأذعنت مِّعا ه77ذا بنش77ر لي يس77مح ما والمباني والبالغة والترتيب المنهجية من وابتدعت الس77رق من الل77ه شاء إن البريء وأنا الورق تسويد من بالله وأعوذ التصنيف

واحتف77ل وأب77ادىء وابتك77ر ارت77اد الل77ه بحم77د عرف77ني فق77د عرف77ني من ب77ل وآرائي الحالل م77الي ه77و إنم77ا هاهن77ا وم77ا الجريء المركب وأركب بالطريف

.أفكاري وعفيفات الزالل

علم نت77ائج ويوظ77ف األص77وليون انتهى حيث من يب77دأ كت77اب وه77و: يق77ول ثم ه77ذا ف77إن ثم ومن: أيض77اT ويق77ول. ال77دعوي التِّعام77ل أحك77ام لكش77ف األصول الوق77ائع ه77زتهم رج77ال ب77ه يخ77اطب وإنم77ا الن77اس لِّعام77ة يوض77ع لم الكت77اب

الِّعلم خير لهم نروي فنحن أخبتوا ثم فتوكلوا صِّعباT األمر فوجدوا فانتفضوا،Tعمالق77ة رواه77ا كما وأحمد والشافِّعي مالك وحروف المِّعاناة بقصص مقرونا

الس777يوف ظالل تحت أو يقبِّع777ون القض777بان وراء أو ينتقل777ون الن777اس بين ومنس77حب وم77ترخص وت77ارك وط77امح بارد عن الدعوة فقه أخذ ولو يجاهدون

الب77وارق ولمِّعات الساحات وخطوات الِّعزائم ولكنها الروح تنقصه هيكالT لجاء "".والتجدد بالحياة الفقه تمد

خروج الشيخ من الِّعراق

بسبب حال77ة أمني77ة72ثم خرج الشيخ من الِّعراق إلى الكويت في بداية سنة إلى نهاي77ة الس77نة ، ثم خ77رج71اضطرته إلى االختفاء في الِّع77راق من س77نة

بِّعدها إلى الكويت . وعمل هن77اك مح77رراT في مجل77ة المجتم77ع ال77تي تص77درها جميِّعة اإلصالح فكتب فيها سلسلة مقاالت إحياء فقه الدعوة. ثم انتق77ل إلىاإلمارات ووعقد دورات كثيرة فيها ودروساT و استفاد منه دعاتها وشبابها .

وال زال الشيخ حتى اآلن يتنقل م77ا بين ماليزي77ا وأوروب77ا وغيره77ا من ال77دول يلقي ال77دروس والمحاض77رات ويحي فق77ه ال77دعوة بين ال77دعاة وينش77ر الِّعلم

الشرعي .

محمد الراشد األديب

من يقرأ كتب الراشد ي77رى بوض77وح وجالء ت77ام أن كاتبه77ا ليس مج77رد داعي77ة قضى عمره في الدعوة إلى الله ونشر الِّعلم فحسب ، وإنما يرى في77ه أديب77ا يجاري كثيراT من األدباء في بالغته ، وهذا األسلوب إنما جاء مع كثرة االطالع األدبي وقراءة كت7ب االدباء والشِّعراء ؛ يقول الش77يخ عن نفس77ه : ولم77ا كنت في أول شبابي وق7ع في ي7دي كت7اب وحي القلم لل7رافِّعي فقرأت7ه م7راراT ؛ الجزء األول من وحي القلم قرأته عشرين مرة ؛ أما إذا أردت المبالغة أقول

أكثر من ذلك لكن عشرين مرة أجزم بها " .

وقرأ ألدباء كثر من الِّعصر الِّعباسي حتى الِّعصر الحاضر ، كالرافِّعي ومحمود شاكر وعب77د الوه77اب ع77زام ، وه77و أك7ثر من ت77أثر ب77ه الش77يخ بِّع7د ال77رافِّعي ، وعش7رات ال7دواوين والمجالت األدبي7ة ناهي7ك عن كتب الفقه7اء المتق7دمين

الذين تمتاز كتبهم بقوة عباراتها ورصانة جملها .

لذلك جاءت كتبه خليطاT مميزاT من األدب والفقه واالستشهاد بأقوال السلفوالخلف مع إيحاءات ثقافية عامة ال تكاد تنفك عن كل كتاباته .

مؤلفاته

مؤلفاته المطبوعة : •

المنطلق الِّعوائق

الرقائق

صناعة الحياة

المسار

المِّعالي( الفتن , نحو ميدانى , فضائح ) تقريربِّعض رسائل الِّعين .

دفاع عن أبي هريرة

) أقباس من مناقب أبي هريرة ) وهو مختصر الدفاع

تهذيب مدارج السالكين

. تهذيب الِّعقيدة الطحاوية

لإلم77ام النقم ومبي77د النِّعم مبي77د لكت77اب ته77ذيب وه77و )السبكي سبائك (السبكي الدين تاج القاضي

أصول اإلفتاء واالجتهاد التطبيقي في نظريات فقه الدعوة اإلسالمية ، في أربِّعة أجزاء تتناول منهجية االجتهاد وسياسات ال77دعوة الداخلي77ة

والخارجية .

. منهجية التربية الدعوية ، في مجلد واحد

. الفقه الالهب ، وهو تهذيب لكتاب الغياثي للجويني

الجهادية الموازين

تخطيطية رؤى

الوعي عبير

وصدر منها : الحيوية الحركة استراتيجيات سلسلة:

النبضات همس- 1

النفضات أنساق- 2

التحريك منظومات- 3

الحركات والدة- 4

التحريك عوامل- 5

اإلصالح كتلة- 6

القيادية الظاهرة- 7

االستراتيجي االستنباط- 8

الواعي االستدراك- 9

األمثل األدنى-10

المتيممة األرقام- 11

الذهبي األمن- 12

المتوازن التضاد- 13

الفطرة مرح- 14

، ص77راطنا المس77تقيم ، وهي أول رس77الة من سلس77لة مواع77ظ داعي77ة وهي سلسلة جديدة تمزج الموعظة بفقه الدعوة ، وستصل بإذن الل77ه

إلى سبِّعين رسالة أو أكثر .

. آفاق الجمال ، وهي الرسالة الثانية من سلسلة مواعظ داعية

. ومقاالت في مجلة المجتمع ، ومحاضرات في المؤتمرات

. الترجمة اإلنجليزية لصناعة الحياة

وكانت بِّعض دور النشر التركية قد نش77رت ترجم77ات لكتب إحي77اء فق77ه الدعوة ، وصدر المنطلق بالمالوية والتاميلية ، وسيصدر المسار قريب77ا بالمالوية بإذن الله ، وتحت اإلعداد ترجمات فارسية وروس77ية وص77ينية

أيضاT ، إضافة لإلنجليزية والفرنسية .

ما يِّعكف اآلن على كتابته ويبغ فيه مرحلة متقدمة : •

* موسوعة مِّعالم تطور الدعوة والجهاد ، في خمسة أجزاء .

* ثالثين رسالة أخرى من مواعظ داعية .

* حركة الحياة .

* إحياء اإلحياء ، وهو تهذيب إحياء علوم الدين .

الجهادي الفقه جوامع اإلسالمي الوعي جذور

والبدعة السنة بين الصراع

التحديات مواجهة في اإلسالمية األمة

الجهادي التأصيل منطلقات

بغداد أسوار قبل ما

األمريكي االستِّعمار مواجهة في المسلم الشباب

محمد أحمد الراشد لبِّعض كتب رابطhttp://www.4shared.com/folder/KsX1VzGz/

_online.html

محمد أحمد الراشد لبِّعض رسائل رابط

http://www.4shared.com/folder/f_JJJ1Rw/_-___.html

محمد أحمد الراشد لبِّعض مقاالت رابط

http://www.4shared.com/folder/ZoCKH8lg/ _online.html

الراشد للمحمد الصوتية لبِّعض المحاضرات رابط

http://www.4shared.com/folder/Yzqa6Bv8/ __online.html

راب77ط متج77دد ب77إذن الل77ه إلص77دارات األس77تاذ : محم77د أحم77د الراشد

http://www.4shared.com/u/hTawNo4O/ Alrashed_library.html

دعما لذلك ندعوا فنحن شراء هذه اإلصدارات يستطيع ولمن : للشيخ والِّعمل الدعوي

هذا والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

مؤلفاته بِّعض عن نبذة

الراشد أحمد محمد ل7 الدعوية التربية منهجية كتاب-1

المنهجية إلى افتقارها قدر أهميتها على الدعوية األنشطة إلى اليوم الدعوة تفتقر ال يجيء الذي فالعمل العمل، قيمة وتضاعف األنشطة هذه ومضمون مسار تصوب التي

و آخر وقت في يكون لو مم;ا بكثير أكبر يكون المناسب وقته أو المناسب، مكانه فيB الصغير للعمل وتجعل الطاقات، توفر أنها المنهجية لهذه الكبرى الثمرة B أثرا مضاعفا

أهمية الحديث ويكتسب الدعوية، التربية منهجية عن الحديث أهمية تأتي هنا ومن

أحمد محمد األستاذ الكبير المربي وموسوعية خبرة بحجم المتحدث كان إذا إضافية

.اإلسالمية الدعوة فقه في المتخصص الراشد

يجب( الدعوية التربية منهجية: )كتابه في الراشد يتصو;رها كما الدعوية التربية منهجية االجتماعي والتفاعل الفسيحة، الحياة إلى والخروج القوقعة كسر على تركز أن

.الحياة معترك في الضاغطة اإلسالمية البشرية الكتلة وتحقيق

الدعوية التربية منهجية كتاب

T 12 إلى الكاتب قسمها صفحة 388 على الكتاب يحتوي : كالتالي هي فصال

التربوية. الظاهرة. 1

التربية. جوامع. 2

األخالقية. الكتلة. 3

الشظايا. تركيب. 4

الحضاري. المِّعرفي األداء. 5

التربوية. المناورة. 6

7 .T نِّعاني. مِّعا

الريادي. األداء منهجية. 8

التخصص. عصر مع التجانس منهجية. 9

الدعوية. الفيزياء. 10

الصناعة. بإيحاءات التربية منهج. 11

الذروة. بلوغ. 12

إذا- كتاباته في والفقرات الفصول أسماء أن يِّعلم المؤلف لكتب والمتابع

فإنها- ما المؤلف يورد الشظايا تركيب فصل في فمثال الكثير تِّعني تأملناها

": وكلما: اقتباس T دراسته وتمت جزء اكتشاف تم نصه توصيفه من وتمكنا جيدا

كلما: أشباهه إلى وإضافته فقهه ومِّعرفة قد التكامل من االقتراب كان وأمثاله

الشظايا، تركيب تِّعبير الفصل عنوان في له استِّعرت الذي وهذا خطوة، اجتاز

كبيرة" صورة تكون التي الفسيفساء قطع تركيب كمثل

قليلة: كلمات في فصل كل لمِّعاني إجمال هنا ولي

وكيف التربية مفهوم عن الكاتب فيه يتحدث التربوية الظاهرة األول فالفصل-

كله. للمجتمع الجماعية التربية عن يتحدث كما وضِّعفها، قوتها وأسباب تكون

من كبير وعدد فرعية خطط عشر فيها يذكر التربية جوامع الثاني والفصل-

الجماعية. التربية في والشذرات القواعد

للقدوة المتكاملة السبِّعة األركان فيه تجد األخالقية الكتلة الثالث والفصل-

قدوه. لكل الالزمة الرفيِّعة الصفات أسماه ما في يفصل ثم الحسنة

المسار تكمل أمور الشيخ فيه يذكر الشظايا تركيب ذكرت كما ورابِّعها-

إلى أشار ثم الدعوي، التقِّعيد عشارية في أجملها وقد مِّعه وتتكامل الدعوي

الِّعشرة. الرئيسية التربوية التوجهات

T يطرح الحضاري المِّعرفي األداء أسماه الذي الخامس والفصل- في أفكارا

الِّعلوم مثل أنواعها بشتى البشرية المِّعرفة مناهل من الدعوة استفادة كيفيه

كثير. وغيرها والفن والتاريخ والشِّعر واللغة الطبيِّعية

الِّعملية في النقص وسد الترميم السادس وهو التربوية المناورة في أما-

ما إلى نصل حتى والمقترحات، األفكار من به بأس ال بِّعدد المتشِّعبة التربوية

المدرسة. بتمحيض الشيخ أسماه

T السابع الفصل وفي- ينقض, مِّعا الدعوة في النخبوية فكرة الشيخ فيه نِّعاني

مع والتماشي األهداف عن واإلعالن األوراق وكشف المفتوح الِّعمل ويؤيد

البشر. أصناف جميع

عن المؤلف فيه يتحدث الريادي، األداء منهجية وهو الثامن الفصل وفي-

T يرسمون الذين الدعوة رواد صناعة للتخطيط بتفرغهم لها آمنا طريقا

األفق. واسِّعة رؤية من يملكون ما مع والتطوير

ما المؤلف يكمل التخصص عصر مع التجانس منهجية التاسع الفصل وفي-

فيه ويدعوا الدعوي الِّعمل في النخبوية نقض من السابع الفصل في بدأه

نقاباتهم، وفي منتدياتهم وفي أسواقهم في بالناس االختالط إلى الدعاة

عصر في المتطور الدعوي الِّعمل وإتقان بضوابط الربوية البنوك في والدخول

اإلنترنت.

في الِّعلم من الدعوة قواعد استقاء دور يأتي الفصول هذه من الِّعاشر وفي-

الفيزيائية القوانين من الكثير المؤلف فيها يجمل والتي الدعوية الفيزياء

ثم الصحيح الِّعلمي واالستقراء االستنتاج طريق على الدعاة لتربية وذلك

بحته. فيزيائية قصص من دعوية فِّعل ردود سبِّعة ذلك بِّعد يستنتج

يؤصل, بإيحاءات التربية منهج عشر الحادي الفصل وفي- المؤلف الصناعة

في متالزمان مفردان الصناعة الدعوة أن وكيف الدعوة في الصناعة لنظرية

الحصول السهل من أصبحت الدعوية الصناعية الفرص أن يبين ثم الحياة، هذه

نصنع؟ كيف هو هنا الصحيح والسؤال السابق في كما وليس عليها

يتكلم, بلوغ األخير الفصل وفي- الدعوي األداء عن الراشد الشيخ الذروة

بالقادة، ملزمة الدعوة أن وكيف الدعوية الجماعة داخل األفراد مع القيادي

لمن المحركون الدعاة من النبالء أخالق عن وتكلم قادة، بدون دعوة ال حيث

الجماعة. أفراد من بِّعدهم

الحياة -2 تحريكها في النفس

 

( الحياة تحريكها في النفس) كتاب خالصة

.1431 الثانية الطبِّعة 7 حزم ابن دار األمة مكتبة: عن صادر ه7

.239: الصفحات عدد

ثم فصول وسبِّعة مقدمة من يتكون ، أوانه في ومهم طرحه في جديد الكتاب. الخاتمة

: الغالف إيماء

البِّعيدة القِّعر فتستبين ، والفسوقي الخيري شطريها إلى تنفلق حين النفس ورديه وألوان حالمة زرقاء بسحب تستظل وكأنها البيضاء الفطرة بقِّعة

حمرة من يبرأ لم يترصد أسود شيطان من تحميها وكأنها تتقدمها وصفراء انِّعكاسات من تستمد الرحيم الحضن في مصانة اإليمان لؤلؤة ولكن اإلثم

. الفطرة

قسمها وقد واختالط عتمه ذات ومساحتها وتداخل غموض فيها النفس كتلة

ولكن البيضاء الفطرة تتبين االنفالق ومع وفاجر نقي شطرين إلى الله تولد الزكاء مكامن ذبذبات بين من إنما ليشوش مكانه يأخذ األسود الشيطان مذاهب رواد تغري وتومض اإلصالح منطلق وتكون ألوانها لتِّعكس الجوهرةالطموح

الكتاب هذا

لمداخل واكتشاف ، والمنكر المِّعروف بين وترددها اإلنسانية للنفس وصف إيضاح مع انفطارها حين اإلبداع ضربات ومزاملة ، ومخارجه النفسي التأثير المِّعرفية اإليمانية البنيوية وتمييز ، التِّعبيرية والطاقة اللغوية المكنة وسائل

إسالمية سيطرة أجل من النفس فهم في الفالسفة مذاهب بين المقارنة ثم. الحياة كتلة على

:- مقدمة

التربية. وضرورة النفس ، متفرد وجود المؤمن •

: للحياة النفسية الصورة 17

في إبداعية وأساليب استِّعالئها من وصور المزدوجة وطبيِّعتها النفس ألقابالنفس. طباع مع التِّعامل

:- الوامضة النفس 27

اإلسالمي الفهم ووضوح النفوس وتمادي النفس سكنية على التمدن هجمة. الغربية الطروح وانغالق للنفوس

:- النابضة النفس 37

من مادة وأربِّعون الجمالية وصفاتها الحياة حركة برهان في علمية تحقيقات. والِّعواطف الِّعقل بين النفسية والدعويات الدعوي األداء قانون

7: النافضة النفس 47

الحروب تدير الحروف وفذلكات اللغوية الكتلة لهيبة الحياتية الحركة إذعان تكشف اإليمانية البنيوية وأصالة حية كائنات واللغات قاطِّعة الِّعلم وجوامع

. الثريا أجزاء جمال

النذير 57

لإلصالح كمنطق النفسي بالتحليل نؤمن سراT، نخفي وال مفتوحة كتب نحن النفسية الروائز وضرورة القطبين، غموض وبقي النفس استواء خط ،وضح

. الدعاة أنواع لتصنيف

الهدير 67

التربية ، السماحة مساحة سِّعة ، تحريكها النفير سيستأنف رخصة في أجيال

والمقاربة اإللف صناعة عشارية الجامِّعة األخالقية الظواهر تصوغ المنهجية 47، االنتباه ودوام التحاسد ونفي االتحاد 37 ، األخالق72 ، النوايا 17) والسجية

احترام" الكالم إصابة 87 ، الوقت على الحرص 77 ، الكرم 67 ، الصدق7،5 الصبر الداخلي البناء ،تمتين( الكالم إجادة 107 السوء استِّعظام 97 ،" اآلخرين عقول

وعصر الفضاء عصر في التربية هدف فإن الخارجي الفضاء رحاب في التفكير يكون أن يجب الحاسوب

النفير 77

تتكاثفان النفوس وتساميات الِّعقول ذبذبات ، الالحب دربنا في واثقين نتوغل الشروط ، االبتداع اصطالح إسقاطات من برئ إبداع التنظيم ، تربوية بؤر في

ال السجن قيود ، الخيل ظهور على لفرسان محتكر الثقة شِّعور ، التقدم محاور دبيب تمنع القيادية الكمونية والحواجز المفاصالت ، القلوب أحرار ترهق الحنان لمسة نقطة من يبدأ الدعوي والِّعالج وحلولها للفتن ذكر وفيها السوء

القيادة بين الِّعالقة بناء ثم الدعاة كل وإيمانية إنسانية واحترام الِّعاطفية. فيها المبالغ والطاعة الصرامة أساس على والجندية

 

:- خاتمة

اإلسالمي الصِّعود فإن قريب االستدراك أمر ، الغلط تقويم وظيفتها دعوةT دفع بِّعدما أمريكي انكفاء بدايات تقابله T ثمنا في تفلح لم التي للِّعولمة عاليا في التقوى جانب إحياء يِّعتمد الذي وسمتنا اإليماني هدينا و نفسها فرض

الفجور. جانب إمداد يتولى من جهد الله بإذن سيغلب النفس

فقه - 3 نظريات في التطبيقي واالجتهاد اإلفتاء أصول الدعوة

الدعوة،: موضوعات الشرعية السياسة الفقه، أصول الكتاب

قرابة مجلدات، 4) الدعوة أصول في ضخمة موسوعة هو الكتاب: الكتاب هدف االجتهاد آلية على فيها يحوز درجة إلى بالداعية الرقي إلى تهدف (صفحة 2000

ومن. الِّعاطفي التفكير عن بِّعيدا الدعوي يجمع الكتب فإن أخرى، جهة المجرد بن الِّعز القيم، ابن الشاطبي،) الفقه أصول ألئمة الثمينة النقول من المئات

ابن الرازي، حجر، ابن القرطبي، الجويني، القرافي، تيمية، ابن السالم، عبدتصلح...( السيوطي، الِّعربي، بها يستشهد نصوصا تكون ألن الونشريسيوأخيرا،. علمية بطريقة قراراته صنع في الداعية مليء فالكتاب منهجية

مثال( الخليج كأزمة) الِّعصر قضايا مختلف في الواقِّعية والتحليالت بالتطبيقات سوريا، الجزائر، اندونسيا، الِّعراق، مصر،) الِّعالم في اإلسالمي الِّعمل وتجارب

والخالصة...(. بالد الدعوة قادة من الخاصة لخاصة موجه الكتاب أن الغرب.اإلسالمية

:المحتويات

اإلسالمي والنظام الدعوي التنظيم

( الطاعة االستخالف، االنتخاب، الخالفة، الدعوية (،.....اإلمارة

( الشورى أعضاء شروط (.,...الشورى

( االستقالة النفس، ترشيح الداعية، شروط الدعوي .....(التوثيق

والمداهنة المداراة

الدعوية الفتن

( المحرمة األموال االستثمار، الرواتب، الصدقات، مصارف الدعوية .....(األموال

اإلغاثية األعمال

( ،المرأة إمامة والِّعقد، الحل أهل الله، أنزل ما بغير الحكم اإلسالمية السياسةاالنتخابات والدولية، الخارجية الِّعالقات السياسي، لتحالف البيِّعة،

(..البرلمانية

السالفين المذاهب أئمة عند االجتهاد

اإلسالمي الفقه وكتب موسوعات أهم ببِّعض تِّعريف

( شروطه أقسامه، التقليد، حكمه، تِّعريفه، االجتهاد علم

والفروق النظائر

المجتهد شخصية تكوين

الفقهية المجامع وقرارات اإلجماع

الصحابة أقوال

( الِّعلل المناطات، (..القياس

االستصحاب

الِّعرف

( المفاسد المرسلة، المصلحة (..االستصالح

الشريِّعة مقاصد

( قرآنية وقواعد الفقهية (القواعد

النصوص دالالت

الذرائع وفتح سد

الضرورات أحكام

التيسير وضوابط الحرج رفع

اإلكراه

والورع االحتياط

والوسطية النسبية

المفتين بِّعدد الترجيح

األمير اجتهاد

الدعوة في األولويات

المنطلق- 4

األرض في يسِّعى داعية لكل ، بِّعناية منتقاة أبجديات ستجد½ المنطلق في إنك ، الحق الداعية ومواصفات وشروطها الدعوة ألحكام جميل تأصيل ،

تجد½ وتارة فقهية مسألة ت½طالع½ أنك تحسب تارة المنطلق تقرأ حين المنطلق تقرأ حين إنك ، الِّعزائم وإيقاظ الذات تسابيح في نفسqك

T وتتِّعلم كثيرة خبايا ستدرك ! الدعوة حياة في مهمة أصوال بها خرجت½ عبارة أجمل ، والنفيس الغالي بذل تتطلب التي الدعوة إنها المنزلة ببلوغ فِّعليه الجنة من القصوى الِّعليا المنزلة يريد من أن

! الدنيا من الِّعليا القصوى ستوظف ، اتزانا أكثر سيكون الملتهب حماسqك فإن المنطلق تقرأ حين

T وأمده الشر مداد كان مهما أنه ستتِّعلم ، ماتستطيع ضمن طاقات¿ك طويال نبلغ نصل حتى بانتظام نِّعمل ونبدأ نتريث بل نستِّعجل ال فإننا شأن وذو

الفقيه الداعية إن: " يقول وكما! ننطلق ثم قوة من مانبلغ بالِّعلمT هو كان إن القوي الملحد تغلب اليستفزه ، غيظه يكظم بل ، ضِّعيفا

من موضِّعها الخطو قبل لرجله ويطلب ، انتظام في يِّعمل ويبدأ ، ويصبر

الصلبة." األرض¿ مصطفاة مجموعات في واالنطالقة ، الطاقات توحيد إلى يدعو المنطلق

حتى بهم القيم وزرع تربيتهم على ويِّعمل صفوة له يختار قائد فكل ، كان وكلما ، الِّعدlة نقص حال المزيد ، األرض عمارة في مهمتم يؤدوا! مزيد في الصفوة انتقاء حاجة كانت متمكنون قواد هنال¿ك

T تزرع وأجدها أحببتها نقطة أهم T أمال : قال حين هي عميقا الالحق الجيل يشجع أن عملنا فحسب ، ونريد مانبغي إلى نصل لم إذا إننا

. االنتهاء إمكان على دليل االبتداء في النجاح فإن ، السير مواصلة علىالبدء: يقول كما أو يثيت أن حسبه الِّعسير الشيئ تحقيق في الرافِّعي

فيه. االمكان مِّعنى ينبغي لكن ، الراشد مؤلفات أحد يديه في وقع من والنور الخير ي½ِّعدم لن

T القول ، وذهن بال¿ صفاء إلى يحتاج قد للغاية عميق بِّعضها بأن أيضاT أجده المنطلق T وسطا ممتِّعا

نحن ونحن أحالما، الفقه هذا يبقى وبدوننا األحالم هذه يوسف فنحن متوكلين الله بركة على فلنمضي ، وتطبيقها الِّعملي تأويلها لدينا الذين

T وإن محلقين لقريب لناظره7 غدا

الحياة صناعة- 5

بِّعناصر واحد وهو الكون، ناموس الوالء أن ويبين الحياة، صناعة نظرية يِّعرض إلى الجميع ويدعو الذري، السلوك تماثل البشرية السلوكيات أن ويبين عديدة، النهاية وأن األداء، في والسرعة التِّعامل، في الدقة وإلى الطاعة، ال الوالء

بخبر تخبره قرائن يشاء من يرزق والله والمظلوم، والمصلح المؤمن يحتكرهاالغد.

ومنظار بحروف الثقيل، وأثره الشرعي الِّعلم بركة البناء لفريق ويوضح ورنة الفقه صرير بين االجتهاد، نفحات تهدي جمال وبصفحات ومشرط،

أكفاء. تجِّعلنا والجمال والِّعلم المال مِّعادلة أن ويبرز الذهب، الحياة تصنع التي الجيدة الِّعناصر تربية في للدعاة القيادي للدور ويخطط من واالقتراب إسالمي، جهد كل وتشجيع ورعاية عامة وثقافة شاملة بمنهجية واإليمانية، الخلقية المؤشرات ورصد شرعاT، المسموحة بالحدود الفلسفة

ويدعو مِّعاT، الدعوية والتوجهات الداعية فهم مع الخطة تناسق ضرورة وفهم وعدم المؤسسي، والِّعمل والتخطيط والمناهج الفكر في التخصص إلى

االنحراف. أو السابقة التجارب فشل من الخوفT فصوله، كل في مبثوثة الدعوة فقه في كثيرة فرعية موازين ويحتوي وأخبارا

T وطرائف قبل، من للداعي مِّعروفة تكون ال قد وتاريخية علمية وقصصاالخطاط. ومهمة الفذ، والقائد االجتهاد كوصف أدبية وصفية ومقاطع

التمكين، إلى اإلسالمية الحركة انطالق نقاط أهم من الدعوة فقه أن ويؤكدوقواعده. موازينه الدعاة وتلقين مباحثه وإثراء المنهجي دوره تكثيف وينبغي