منشهر الثامن اليوم توت

الله المبارك أحسنعلينا وأعاده ، أنقضاؤة

ونحن هدوء في وعليكم،

واطمئنان،مغفوري من واآلثام، الخطايايا الرب، مراحم ب8ل ق9

آمين وأخوتي آبائي

1

عام النبي موسى نياحة

م.1485 قمن اليوم هذا مثل في

تنEيح. 1485سنة م قموسى العظيم الصديق

. لJد Kو رئيساألنبياءم. 1605موسىسنة قاسمه أب من بمصر

اسمها أم ومن عمرام،و سبط من كالهما يوكابد

الملك أيام في الوى

أمينوفيسفرعون بقتل أمر الذى مصر،

يولد ذكر كلطفلوباإليمان. للعبرانيين

أشهر ثالثة أبواه خبأهالصبى أن رأيا ألنهماأمر يخافا ولم Xجميل

في. وضعاه بعدها الملك] البردى من سفط مطليا

ووضعاه والقار بالحمر ،وكانت النيل، حافة على

. تنظر واقفة أخته مريمفجاءت

لتغتسل فرعون ابنةوأرسلت السفط فرأت

جواريها إحدىولما لها، فأحضرته

الطفل وجدت فتحتهوقالت له، يبكىفرقت

أوالد من هذاوأسرعت. العبرانيين

أن وعرضت أخته مريممرض للطفل عتKحضر ة

ابنة فوافقتلها فرعون،فأحضرت

. لها فأعطته الطفل أممقابل ترضعه لكىأمه. فأخذته أجرة

لبن مع لبنها وأرضعتهبالله الحقيقى اإليمان

. ثم والحبإلخواتهفرعون، البنة أرجعته ) موسى ) اسمه فدعت . الماء من ل المKنتش8 أى

فعاشموسى

إلى الملكى القصر فىوتثقف األربعين سن

حكمة بكل

[ مقتدرا المصريين،وصارالقول في

تلك. وحدثفي والعمل

أخوته إلى خرج أنه األيام

. أثقالهم في لينظر [ مصريا رجال] فرأى

عبرانيا]، رجال] يضربالمصرى موسى فقتل

. الرمل فى وطمرهوفى

رجالن إذا التالى اليوميتخاصمان عبرانيان

لماذا للمذنب فقال

فقال تضربصاحبك؟ [ وقاضيا رئيسا] جعلك من

بقتلى أنت علينا،أمفتكر

. المصرى قتلت كما [ حقا وقال فخافموسى

. فسمع عKرفاألمر قدفطلب األمر هذا فرعون

. موسى يقتل أن

وجه فهربموسىمنوسكنفى فرعون

التقى أرضمديان،حيث كاهن بيثرون

صفورة مديان،فزوEجهبولدين منها ورزق ابنته .) ولما) وأليعازر جرشوم

سنة هناك له ل8ت Kك8ملهيب فى الله له ظهرتشتعل، عليقة من نار

هذا لينظر فمالالمنظر،

منوسط الله فناداه: [ قائال العليقة

إبراهيم) إله آبائك إله أنااخلع ويعقوب وإسحاقالذى الموضع ألن نعليك

أرض واقففيه أنتبالنزول. وأمره مقدسه

ليخلص بنى إلىمصرمنظلم إسرائيل

والتقى فنزل فرعون [ معا ودافعا أخيه بهرون

عن

اإلسرائيلى الشعب. فرعون ولما أمام

تقسىقلب الربعلى فرعون،عمل

الضربات موسى يدىالشعب. صنع ثم العشر

الفصح اإلسرائيلىيمسهم لئال الدم ورشوافاضطر المهلك، المالك

األبكار قتل بعد فرعون

بالخروج لهم يسمح أن

ولما

البحر شاطئ إلى وصلوا

الربموسى أمر األحمربالعصا البحر فضرب

وعبر نصفين إلى فانشق

على الشعبأطبق اليابسة،وبعدها

علىفرعون الماءموسى. قاد وجنودهالشعبفيسيناء

لهم وأنزل سنه أربعينلهم وأنبع المن الرب

من الماء

الله سلqمه ثم الصخرة . والوصايا العهد لوحىاالجتماع خيمة وعملالذى المثال بحسب . وقد الله به أعلمهالشعب من qتحمل

متاعب . .[ جدا حليما] وكان كثيرة

كما يكلمه الله وكان. صاحبه الرجل يكلم

ل كKملqت مائة هولماسنة وعشرون

يسلم أن الله أمرهالشعب قيادة

. نون بن يشوع إلىوبارك

. ثم إسرائيل أسباطإلى نبو جبل إلى صعد

تجاة الفسجة قمةالله أراه حيث أريحا

: . له وقال أرضكنعاناألرض أريتك قد

بعينيك

. تعبر ال هناك إلى ولكنكأرض فماتموسىفيمقابل الله ودفنه موآب

يعرف ولم بيتفغورهذا إلى قبره إنسان

اليوم.المقدسة صلواته بركة

. آمين معنا فلتكن

الكاهن زكريا إستشهاداستشهد أيضا] وفيه

أبو الكاهن زكرياالقديسيوحنا

من. وكان المعمدان

وكانت. فرقة qامرأته أبيا

كالهما وكان أليصاباتسالكين الله أمام بارينالرب وصايا جميع فى

وأحكامه لهما يكن ولم لوم، بال

كانت إذ ولد

وكان عاقرا] أليصاباتمتقدمينفي كالهماكان وبينما أيامهماعلى البخور يرفع

جبرئيل له ظهر المذبحبميالد وبشره المالكلم ولما يوحنا، ابنه

المالك كالم يصدقالصمت عليه أوجب ،

ميالد تمتمعجزة حتىتكلم. حينئذ الطفل

عن وتنبأ الله qوسبحللسيد كسابق يوحنا

لخالص اآلتى المسيحأتى. ولما العالم

المجوسليسجدوا قلق المولود، للمسيحهيرودسوخافعلى

جميع بقتل وأمر ملكه،لحم بيت فى األطفالابن من تخومها وكل

. دون فما سنتين

الربظهر مالك ولكنليوسففىحلم يهرب أن وأمره

أرض إلى وأمه بالصبىهيرودس. أما مصرأطفال قتل فبعدما

من له قيل لحم، بيتزكريا أن بعضاليهود

قد لJد الكاهن Kابن له و

الرب مالك من ببشارة

الملك هو لعلهفأرسل. المقصود

إلى هيرودسالجندالطفل يطلب زكرياأنا زكريا لهم فقال

الصبىمن هذا أخذتلتأخذوه فهلموا مكان

. إلى معه فأتوا هناك منعلى ووضعه الهيكل،

به بشره حيث المذبح

مالك. فخطفه المالك . الزيفانا برية إلى الرب

الجند يجده لم فلما . واخفى أباه زكريا قتلوا

. دمه أما الربجسده . وهكذا كالحجر فصارالحسن جهاده أكمل. األبدية الحياة ونال

معنا فلتكن صلواته بركةآمين.

القديس استشهدوفيه ديميدسالقس

القديس استشهد أيضا]ديميدسالقسفي الثالث القرن أواخر

أهل. من وكان الميالدىالرحمانية مركز درشابة . وكان البحيرة محافظة [ عطوفا للكنيسة محبا]

[ مفتقدا المساكين علىللمرضى.

نورانى مالك له فظهرأنه شجعه وأعلمه

ففرح شهيدا]، سيصير وتوجه نفسه وتعزت جدا]

بنها، إلى أتريبقربالوالى أمام واعترف

فعذبه المسيح بالسيد

ثم. إلى كثيرا] أرسلهلوقيانوسوالي

اإلسكندرية له ظهر الطريق وفى

المسيح السيد

فابتهجت وقواه، وعزاه . أما جدا] نفسه

لوقيانوسفحاول فعذبه يفلح، ولم إغراه،بقطع. أمر وأخيرا] كثيرا]

إكليل فنال رأسهسمع. ولما الشهادة

جسده أخذوا بلدته أهل. عظيمة بكرامة ودفنوه

فلتكن صلواته بركة. آمين. معنا

ا . دائم] المجد ولربناآمين

ا . دائم] المجد ولربناآمين

24