oft - ecpps.orgecpps.org/attachments/article/355/ وإقتراح لصياغة جديدة...

الخاص بتنظم الحق ف اإلجتماعات العامة والمواكب والمظاهرات السلمة والمعروؾ بقانون التظاهر 3072لسنة 701تعقب وإقتراح لصاؼة جددة لقانون رقم

oft


لشرطة وه مشكالت )تدخل الشرطة ربعة مشكالت تواجه عمل جهاز اات بحثة )قانونة و إقتصادة( ألتمثل هدف مشروع "إصالح القطاع األمن المصري" فى توفر حلول ومقترح

إصالح قوانن اإلجراءات –داخل جهاز الشرطة بما ضمن وجود جهاز كفئ تباتإعادة هكلة األجور والمر –قتصادة تدخل الشرطة ف األنشطة اال –العمل الساس واألهل ف

ات العامة خالل تنفذ المشروع إلى الجنائة بما ضمن حقوق وحرات المواطنن وعدم تعرضهم ألى إنتهاك حال تعاملهم مع جهاز الشرطة( وهدف المركز المصري لدراسات الساس

ت المشروع بالكامل من فلسفة المركز المصري ضعه الحال بالحلول المقترحة، وأو تصرفات الصادرة عن جهاز الشرطة فمن القوانن وال متضررةإطالع المواطنن والفئات ال

المركز المصري لدراسات الساسات ونفذ بن جهاز الشرطة وبن المواطنن, - إطار من العدالة اإلنتقالة ف -على ضرورة المصالحة الوطنة لدراسات الساسات العامة والقائمة

العامة هذا المشروع بدعم من الصندوق العرب لحقوق اإلنسان.

دوق العرب لحقوق اإلنسان ".وجهات النظر واآلراء الواردة ف هذه النشرة / فلم / برنامج / عرض / الموقع / الخ. ال تعكس بالضرورة الساسة الرسمة أو موقف الصن"

The project of “ Reforming the Egyptian Security Sector” is encompassed in the framework of the program of “ Supremacy of the Law”

and “Criminal Justice”. The center through this project works on the proposal of some recommendations about reforming the pol ice

sector through research work and organizing laws of the police sector, in addition to confining all police interventions to peoples’ lives

that violate the law especially in the domain of economic activities. The aim of ECPPS is to propose 4 research papers to stir a national

reconciliation between the police and the people, and this project is supported by the Arab Funds for Human Rights.

The views and opinions expressed in this publication/movie/program/show/website/etc. do not necessarily reflect the official policy or

position of the Arab Human Rights Fund.”


قدمة م

باقة –ة شمول أنظمةالحقوق والحرات هو حل أمن بإمتاز، فبتؽر األنظمة الحاكمة من -إن لم كن جمع - مع أؼلب التعامل كانت الكلمة العلا ف صرعلى مدى التارخ المصري المعا

عشرون من نار الحقوق األساسة للمواطنن، ولم تختلؾ األنظمة التالة على ثورة الخامس والأنظمة مضت على نفس الطرق من قمع للحرات و اتاله -حتى وقتنا هذا جذورها وأركانها

التعامل مع الحقوق والحرات على أنها الخطر األعظم المحدق بسلطانهم. فجمعها أشتركت ف

التعبر عن أرائهم ه جرمة لقائمة على أن حرات المواطنن ف، بنفس الفلسفة اورالرئس: عدل منص، وأقره حكومة الدكتور: الببالويجاء قانون التظاهر الحال والت طرحته

إجتماع زاد عدد أعضائه عن عشرة، وفسر اإلجتماعات بؤنها أى إجتماع ناقش "أمر عام" فى أي التدخل قانون لعط الدولة الحق فال، جاء وال مجال إال للتعامل معها أمنا باألساس

لئ بها القانون المصري، وتعط الشرطة الحق فى مصادرة والتنكل بالمواطنن فقط حال تعبرهم عن أرائهم. لكلمات المطاطة الت مترها من اكؽ

ه تؽطة المشكالت بؽطاء سمك سؤت ف ست حلول باألساس وإنما محاولةل طالما كانت سبلهم الوحد للوجودهذه الدولة أن الحلول األمنة الت ة ففهم القائمن على صناعة الساس لم

جتماعات العامة أو حظر على المشاركن ف اإل) مادته السابعة أنه نظام قانون سئ، فذكر القانون فكررت نفس الجمل والكلمات المطاطة الت تعد العمود الفقري لتف وقت ومزق.

تعطل اإلنتاج أو الدعوة إله أو تعطل مصالح المواطنن أو إذائهم أو تعرضهم للخطر أو الحلولة دون ممارستهم لحقوقهم أو المواكب أو التظاهرات اإلخالل باألمن أو النظام العام أو

عتداء على األرواح أو الممتلكات إللطرق أو المواصالت أو النقل البري أو المائ أو الجوي أو تعطل حركة المرور أو اأعمالهم أو التأثر على سر العدالة أو المرافق العامة أو قطع ا

ي منع كونه إخالل باألمن العام، والتظاهرات تمنع بدافع أنها تعطل اإلنتاج فلسفة القانون، فالتعبر عن الرأن كامل مكوداخل هذه المادة أها السادة العامة أو الخاصة أو تعرضها للخطر(

ولة ع بدافع إنها تخل بالنظام العام، كل هذه الكلمات الت قام علها القانون المصري سئ السمعه ه السبل الوحد لبقاء وضمان تدخل الدأو تدعو إله، وإجتماعات المنظمات واألحزاب تمن

عن طرق جهاز الشرطة وقمعها للحرات العامة،

وزر الداخلة بالتنسق مع لمواطنن من اإلقتراب والتظاهر ف حرم حددهظاهر فه، بل ومنع اجاء القانون بسلطات واسعة لوزر الداخلة ف تحدد النطاق الذي على المواطنن التبل و

نة والرقابة شآت الحكومة والعسكرة واألمالمواقع الحوة والت فسرها بـ )كالمقار الرئاسة والمجالس النابة ومقار المنظمات الدولة والبعثات الدبلوماسة األجنبة والمنالمحافظن أمام

رافق العامة. وذلك طبقا للمادة الرابعة عشر من ومقار المحاكم والنابات والمستشفات والمطارات والمنشآت البترولة والمإسسات التعلمة والمتاحؾ واألماكن األثرة( وؼرها من الم

القانون.

ال وجود ضرر مادي واضح على فلسفة أن هذه الحرة ال تقد إال حبشرط قامه د قانون نظم عملة التظاهر، المركز المصري لدراسات الساسات العامة، نإمن بضرورة وجو إننا ف

ة. ونطرح تعدل للقانون خالل هذه الدراسة الت قام بها باحثون بالمركز المصري لدراسات الساسات العام لذا نإكد على رفضنا لهذا القانون، على مجموعات بعنها، ومحدد واقع


المادة المقترحة التعقب قانون تنظم التظاهر نص

العامهجتماعات اإلتنظم ف: للمواطن الحق األول المادة

والمواكب والتظاهرات السلمة واالنضمام إلها، وذلك وفقا

هذا القانون. فلألحكام والضوابط المنصوص علها

ال وجد تعقب على هذه المادة -

على المادة كما ه اإلبقاء -

أو مكان الجتماع العام هو كل تجمع قام ف: االثانة المادة

أشخاص دون دعوة شخصة محل عام دخله أو ستطع دخوله

قشة أو تبادل االراء حول مسبقة ال قل عددهم عن عشرة لمنا

طابع عام. موضوع ذي

ون وعتبر من اإلجتماعات العامه ف تطبق أحكام هذا القان

تة:ابة التى تتوافر فها الشروط اآلنتخاإلجتماعات اإل

أن كون الؽرض منها اختار مرشح أو مرشحن -1الس النابة أو سماع برامجهم لعضوة المج

نتخابة.اإلعلى الناخبن وعلى المرشحن أو اصراأن كون ق -2

وكالئهم.اع فى الفترة المقررة للدعاة جتمأن قام اإل -3

ة. نتخاباإل

ص ف كونها عدت خلالمادة الثانة تت المشكلة ف -أي إجتماع زد عدد أعضائه عن عشرة على أنه

وهنا وجد العدد من إجتماع عام طالما كان للعامهالمشكالت وه على سبل المثال ال الحصر ما

ل: د ندوة ن كانت هناك منظمة مجتمع مدن تعقإ -1

ن للنقاش فالمنظمة وه للمواطن داخل مقرقانون إعالن أمر عام، فعلها طبقا لهذا ال

مكن لوزارة الداخلة وزارة الداخلة وعلهالموافقة أو الرفض، أو حتى تفرق الندوة. وهذا األمر نطبق بالطبع على األحزاب وؼرها من منظمات العمل األهل الت تقوم

بالعدد من اإلجتماعات داخل مقراها.

مكان عام حضره اع العام هو إجتماع فاإلجتم - فرد. خمسمائةأكثر من

ة الحجم العظم من تدخل الدولة توضح هذه الماد -

ردة ومراقبتها بل والحق ف فض الفالحرات ف

مكان أو الموكب هو كل مسرة ألشخاص ف - خمسمائةطرق أو مدان عام زد عددهم عن


مكان أو ف: الموكب هو كل مسرة ألشخاص الثالثة المادة

ا عن طرق أو مدان عام زد عددهم على عشرة للتعبر سلم

آراء أو أؼراض ؼر ساسة.

مجموعة من أي منها، إن هذه المادة تحدد أن أي

د عددهم عن عشرة أفراد قوموا بؤيأفراد ز

عمل لس له عالقة بالساسة هو أمر خاضع لهذا

توضح معنى هذه المادة دعونا نعطالقانون، ول

لها مثال:

د إن كان هناك مجموعة تقوم بعمل فرح أو ع -1

مالد أو جنازة أو ؼرها من العادات

المجتمعة المصرة، أو حتى حن قام عشرة

مواطنن باإلحتفال بمباراة كرة قدم، أو

الترحب بفرق راض، بإختصار أي

من عشرة أفراد تقوم بؤي مجموعة مكونة

عمل فى مكان عام فإنها تخضع لقواعد هذا

ون القانون من طلب التصرح، بالطبع سك

هناك رد أن الدولة ال تقوم بتطبق القانون

على حاالت مثل الحاالت المذكورة، ولكننا

نقول إن لم تقم الدولة بتطبق القانون على

مثل هذه الحاالت فلماذا إذن كتبت هذه المادة؟

تعبر سلما عن أرائهم. شخص، لل

تظاهرة هى كل تجمع ألشخاص قام ف مكان : الالرابعة المادة

د عددهم على الطرق والمادن العامة ز عام أو سر ف

حتجاجاتهم أرائهم أو مطالبهم أو إ عن عشرة، للتعبر سلما

الساسة.

العب الموجود بهذه المادة هو تحدد عدد -

بعشرة أفرادالمتظاهرن

التظاهرة هى كل تجمع ألشخاص قام فى مكان -

عام أو سر فى الطرق والمادن العامة زد

، للتعبر سلما عن خمسمائة فردعددهم على

حتجاجاتهم الساسة.أرائهم أو مطالبهم أو إ

بالطبع هناك أسئلة رئسة حول عالقة الدن بالساسة -

إلؽاء المادة كاملة. -


ألؼراض ساسة فجتماع العام اإل: حظر الخامسة المادة

ملحقاتها، كما حظر تسر حاتها أو فأو ف ساأماكن العبادة

المواكب منها أو إلها أو التظاهر فها.

ن بن اإلثنن، نحن وما هو الفاصل الذي جب أن كوالمركز المصري لدراسات الساسات العامة وكوننا ف

نا نإمن أن الكالسكة فإنمنطلقن من الفلسفة اللبرالة أحد األركان الرئسة المكونة األدان والمعتقدات ه

على الحكم ات األفراد ومرجعتهم الرئسة فألخالقدن والساسة مسؤلة ال األمور، وما نحن مإمنن به ف

ط ثالث نقا ص ف أن للدولة دور وحد تمثل فخلتتحماة الممتلكات –دي )حماة األفراد من اإلذاء الجس

حماة التعاقدات( وخالل تنفذ الدولة لهذه النقاط –الثالثة مكنها أن ترجع آلي مرجعة كانت، طالما كانت هذه المرجعة محل نقاش مجتمع إرتضاه أؼلب المواطنن، وؼر هذا من األمور ال جوز بحال من

أمر ن ألياألحوال أن تخضع حرات وحقوق المواطن القانون ق بؤدان من طبقونمتعل

لذا وف هذه المادة، نحن نفهم أن المقصود بها هو -

التضق على حركات اإلسالم الساس، لكنه إضا لم هذه المادة أمر وضح لنا المشرع أو أي ممن رون ف

كل مكان ، لماذا تم التظاهر فبشكل موضوع جداألمور قانونا أم حظر إال أماكن العبادة؟ وهل الحل ف

أن النقاش حولها وتحلل ما إذا كانت حقا أمر جد أم سئ وترك األمر للمواطنن قررون ذلك؟

ؼر المفهوم ما نصت عله المادة من منع التظاهر فمن -العبادة، حث أن األصل أن الحق ف دور ومن وإلىف

التظاهر مكفول ف كل األماكن هذا إلى جانب أنه ف الحالى تم تنظم أؼلب التظاهرات لواقع المصريا

وإنطلقها من دور العبادة وذلك نطبق على كافة هذه ساسة، فال نبؽى منع التظاهر فالتارات ال

الخروجالجرائم أو كاب، واألمر مرهون بإرتاألماكن مكان التظاهر. بعن السلمة ولس


جتماعات العامة اإل ف: حظر على المشاركن السادسة المادة

أو المواكب أو التظاهرات حمل أة أسلحة أو ذخائر أو

مفرقعات أو ألعاب نارة أو مواد حارقة أو ؼر ذلك من

األدوات أو المواد التى تعرض األفراد أو المنشآت أو

الممتلكات للضرر أو الخطر.

إلخفاء مالمح ؼطة رتداء األقنعة أو األكما حظر علهم إ

من تلك األفعال.الوجه بقصد إرتكاب أي

تمثل هذه المادة الشروط والضوابط المنطقة للحفاظ -

على قام التظاهرات واالجتماعات العامة والمواكب فى إطار السلمة، إلى جانب الحفاظ على األرواح

والممتلكات.

اإلبقاء على المادة كما هى -

جتماعات العامة حظر على المشاركن ف اإل: السابعة المادة

أو المواكب أو التظاهرات اإلخالل باألمن أو النظام العام أو

تعطل اإلنتاج أو الدعوة إله أو تعطل مصالح المواطنن أو

إذائهم أو تعرضهم للخطر أو الحلولة دون ممارستهم لحقوقهم

رافق العامة أو أو أعمالهم أو التؤثر على سر العدالة أو الم

مواصالت أو النقل البري أو المائ أو الجوي قطع الطرق أو ال

عتداء على األرواح أو أو تعطل حركة المرور أو اإل

الممتلكات العامة أو الخاصة أو تعرضها للخطر.

استخدمت المادة عدد من النصوص والعبارات -

التظاهر اضة والتى من شؤنها إعاقة الحق فالفضفمن الشرطة لقمع المواطنن، ح الباب أمام تدخل وتفت

جتماع العام خالل نص حظر ممارسة الحق ف اإلوالتظاهر أو تنظم المواكب الذى من شؤنه اإلخالل

العبارات التى حتمل وهباألمن أو النظام العام، راء فال مكن رها العدد من التؤول وتضارب األتفس

ام وما لس منه، كما أن عبارة تحدد ما مثل النظام العاإلخالل باألمن واسعة ؼر محددة فهناك العدد من

القوانن المختلفة مثل الجرائم واألفعال التى تجرمهاات وؼرها من جراءات الجنائة والعقوبقانون اإل

نت تلك األفعال المجرمة بالفعل هن كاالقوانن، فإمن على سبل المقصودة من وراء عبارة اإلخالل باأل

دام هذه العبارة للداللة علها المثال فال حاجة لنا بإستخانون ألنها منصوص علها بالفعل ف القوانن هذا الق ف

ما إن لم كن هذا األخرى بطرق أكثر دقه وتفصال، أهذه العبارة فما هو تفسرها إذا حتى ال هو المقصود من

ق التظاهر السلم فتح الباب أمام الدولة ف التحكم بحلمواكب وتفسر تلك جتماعات العامة وتنظم اواإل

جتماعات العام أو حظر أثناء ممارسة الحق ف اإل -

إلى ارتكاب أي أفعال تإديكب أو التظاهرة االموضرر مادي للمواطنن األخرن أو ملكاتهم، أو

للدولة.


ألهوائها دون ضابط محدد. العبارات وفقا

جتماع عام أو تسر إ: جب على من رد تنظم ثامنةال المادة

موكب أو تظاهرة أن خطر كتابة بذلك قسم أو مركز الشرطة

جتماع العام أو مكان بدء سر اإلالذى قع بدائرته مكان

جتماع العام أو اإلالموكب أو التظاهرة، وتم اإلخطار قبل بدء

قل وبحد أقصى األالموكب أو التظاهرة بثالثة أام عمل على

إلى أربع وعشرن ساعة وتقصر هذه المدة خمسة عشر وما

خطار بالد أو اإل، على أن تم تسلم إذا كان اإلجتماع إنتخابا

بموجب إنذار على د محضر، كما جب أن تضمن اإلخطار

البانات والمعلومات اآلتة:

جتماع العام أو مكان وخط سر الموكب أو اإلمكان -1

التظاهرة.

نتهاء االجتماع العام أو الموكب أو التظاهرة.وإمعاد بدء -2

جتماع العام أو الموكب أو التظاهرة، والؽرض اإلموضوع -3

أي فمنها، والمطالب والشعارات التى رفعها المشاركون

منها.

جتماع العام أو الموكب لإلأسماء األفراد أو الجهة المنظمة -4

وصفاتهم ومحل إقامتهم ووسائل االتصال بهم.أو التظاهرة

نص المادة الثامنة على من رد تنظم االجتماعات -

العامة أو المواكب والتظاهرات االخطار المسبق بذلك ئرته التجمع، كتابة للقسم أو مركز الشرطة الذى قع بدا

خطار قبل موعد التظاهر أو على أن كون ذلك اإل بثالثة أام عمل على األقل وهب االجتماع أو الموك

مدة كبرة فؤؼلب التظاهرات ال عرؾ منظموها بموعدها بؤكثر من ثالثة أام عمل، وخاصة وأن تلك التظاهرات أوالتجمعات عادة ما ترتبط بؤحداث طارئة أو

مثال ، وذلك على سبل الإستثنائة ال مكن توقعها مسبقا اإلعالن الدستوري التظاهرة التى قامت إعتراضا على

نوفمبر 22 لصادر من الرئس السابق دمحم مرس فاذلك من تظاهرات وتجمعات ، وما أعقب2112

التظاهرات التى تندد إعتراضا على ذلك.وكذلك ه للنقاش داخل مجلس النواب أو ما فبموضوع مطروح

حكمة من سلطات تشرعة وتنفذة فالتظاهرة هنا ترتبط تحقق نحددة ال مكن التؤخر عنها وإال لة مبفترة زمن

.أهدافها

جب على من رد تنظم اجتماع عام أو تسر -

موكب أو تظاهرة أن خطر كتابة بذلك قسم أو مركز

جتماع العام أو اإلالشرطة الذى قع بدائرته مكان

مكان بدء سر الموكب أو التظاهرة، وتم اإلخطار

أو الموكب أو التظاهرة بؤربع جتماع العام اإلقبل بدء

قصى خمسة وعشرون ساعة عمل على األقل وبحد أ

خطار بالد أو اإل، على أن تم تسلم عشر وما

بموجب إنذار على د محضر، كما جب أن تضمن

اإلخطار البانات والمعلومات اآلتة:

جتماع العام أو مكان وخط سر الموكب أو اإلمكان -1

التظاهرة.

جتماع العام أو الموكب أو اإلنتهاء وإمعاد بدء -2

التظاهرة.

جتماع العام أو الموكب أو التظاهرة، اإلموضوع -3

والؽرض منها، والمطالب والشعارات التى رفعها

منها. أي فالمشاركون

جتماع العام أو لإلأسماء األفراد أو الجهة المنظمة -4

إقامتهم ووسائل وصفاتهم ومحل الموكب أو التظاهرة

تصال بهم.اإل


بتشكل لجنة دائمة قرارا: صدر وزر الداخلة التاسعة المادة

ف كل محافظة برئاسة مدر األمن بها، تكون مهمتها وضع

جتماعات العامة أو اإلاإلجراءات والتدابر الكفلة بتؤمن

المواكب والتظاهرات المخطر عنها، وطرق التعامل معها ف

لة خروجها عن إطار السلمة، وفقا ألحكام هذا القانون.حا


اإلبقاء على المادة كما ه -

: المادة العاشرة

جوز لوزر الداخلة أو مدر األمن المختص ف حالة حصول

جتماع العام أو اإلوقبل المعاد المحدد لبدء –جهات األمن

على معلومات جدة أو دالئل عن –ظاهرة الموكب او الت

ا بمنع ا مسبب وجود ما هدد األمن والسلم، أن صدر قرار

جتماع العام أو الموكب أو التظاهرة أو إرجائها أو نقلها إلى اإل

مكان آخر أو تؽر مسارها، على أن بلػ مقدم اإلخطار بذلك

ومع عدم قبل المعاد المحدد بؤربع وعشرن ساعة على األقل.

اإلخالل باختصاص محكمة القضاء اإلداري، جوز لمقدم

اإلخطار التظلم من قرار المنع أو اإلرجاء إلى قاض االمور

بتدائة المختصة على ان صدر قراره على اإلالوقتة بالمحكمة

وجه السرعة.

تمثل هذه المادة الشكل األمثل لتوضح كؾ تحول - لرؼم من أن القانون نص فن. فبااإلخطار إلى إذ

مادته الثامنة وجوب اإلخطار إلى أن هذه المادة تمثل تحول المادة من اإلخطار إلى اإلذن، وهناك عدد من العوب داخل هذه المادة والت تؤصل إلى تحول

اإلخطار إلى إذن، وتتمثل العوب فما ل:

لت إعطاء الحق لوزر الداخلة طبقا للمعلومات ا -1وردته بؤن لؽ اإلجتماع أو الموكب أو المظاهرة. وهو األمر الذي مكن أن عدل بؤن قوم وزر الداخلة أو مدر األمن المختص بعرض

المعلومات الت لده على القاض المختص وأن صدر القاض قرارة بناءا على المعلومات الت

توفرت لده.

األمن والسلم، إستخدام كلمات مطاطة، ككلمت -2ن ا ما إستخدما خالل ما زد عدوم وهما كلمات

نصؾ قرن ف قمع المواطنن المصرن بدافع األمن والسلم.

جوز لوزر الداخلة أو مدر األمن المختص ف -

وقبل المعاد المحدد لبدء حالة حصول جهات األمنعلى معلومات جتماع العام أو الموكب او التظاهرةاإلتهدد أرواح وممتلكات المواطنن و دة أو دالئل ج

عرض هذه الدالئل على القاض المختص ، أنالدولةجتماع العام أو اإلبمنع إلستصدار قرار مسبب

الموكب أو التظاهرة أو إرجائها أو نقلها إلى مكان تم إبالغ منظم على أن. آخر أو تؽر مسارها

لموكب قبلها بخمس التظاهرة أو اإلجتماع العام أو ا ساعات على األقل.


: تتولى قوات األمن ف إطار اإلجراءات عشر الحادة المادة

والتدابر وطرق التعامل الت تضعها اللجنة المنصوص علها

ف المادة التاسعة اتخاذ ما لزم من إجراءات وتدابر لتؤمن

والحفاظ االجتماع العام أو الموكب أو التظاهرة المخطر عنها،

على سالمة المشاركن فها، وعلى األرواح والممتلكات العامة

والخاصة، دون أن ترتب على ذلك إعاقة الؽرض منها. وإذا

جتماع العام أو التظاهرة أي فعل من المشاركن اإلصدر خالل

فها شكل جرمة عاقب علها القانون أو خروج عن الطابع

لقوات األمن بالزي الرسم، السلم للتعبر عن الرأي كون

وبناء على امر من القائد المدان المختص فض االجتماع العام

أو تفرق الموكب أو التظاهرة، والقبض على المتهمن

بارتكاب الجرمة. وجوز لمدر األمن المختص مكانا قبل

الفض أو التفرق أو القبض أن طلب من قاض األمور الوقتة

تدائة المختصة ندب من راه، إلثبات الحالة ؼر بالمحكمة االب

السلمة لالجتماع العام أو الموكب أو التظاهرة، وصدر

القاض أمره على وجه السرعة.

ال تتضمن هذه المادة معوقات جسمة لحق التظاهر أو - ب أن تم إستبدال عبارة "جوز" فالتجمع، إال أنه ج

ارة "جب"، بحث صبح دة بعبالفقرة الثانة من الماة خروج التظاهرة أو على مدر األمن فى حال فرضا

جتماع عن السلمة وإتخاذه القرار بالفض، الموكب أو اإلر ا لقاضى األمور الوقتة إلثبات حالة ؼأن لجؤ مسبق

ستخدام هذا الحق السلمة لشكل ذلك ضامن لعدم اجب بالفض فى ؼر موضعة أو بصورة تعسفة، كما

أن تم تحدد لفظ "جرمة" فى النص بحث صبح "جرمة تمثل جناة أو جنحة" وذلك حتى ال تدخل المخالفات البسطة ضمن مفهوم الجرمة فى النص

لتصبح ذرعة لفض التظاهرات.

تتولى قوات األمن ف إطار اإلجراءات والتدابر -وطرق التعامل الت تضعها اللجنة المنصوص علها

المادة التاسعة اتخاذ ما لزم من إجراءات وتدابر فلتؤمن االجتماع العام أو الموكب أو التظاهرة المخطر عنها، والحفاظ على سالمة المشاركن فها، وعلى األرواح والممتلكات العامة والخاصة، دون أن ترتب على ذلك إعاقة الؽرض منها. وإذا صدر خالل

اهرة أي فعل من المشاركن االجتماع العام أو التظفها شكل جرمة تمثل جناة أو جنحة عاقب علها القانون أو خروج عن الطابع السلم للتعبر عن الرأي كون لقوات األمن بالزي الرسم، وبناء على امر من القائد المدان المختص فض االجتماع العام أو تفرق الموكب أو التظاهرة، والقبض على

من بارتكاب الجرمة. وجب على مدر األمن المتهالمختص مكانا قبل الفض أو التفرق أو القبض أن طلب من قاض األمور الوقتة بالمحكمة االبتدائة المختصة ندب من راه، إلثبات الحالة ؼر السلمة لالجتماع العام أو الموكب أو التظاهرة، وصدر

القاض أمره على وجه السرعة.

: تلتزم قوات األمن ف الحاالت الت جز عشر الثانة المادة

فها القانون فض أو تفرق االجتماع العام أو الموكب أو

:التظاهرة ف أن تقوم بذلك وفقا للوسائل والمراحل اآلتة

مطالبة المشاركن ف االجتماع العام أو الموكب أو التظاهرة •

ت شفاهة متكررة وبصوت باالنصراؾ الطوع بتوجه إنذارا

مسموع، بفض االجتماع العام أو الموكب او التظاهرة متضمنة

.تحدد وتؤمن الطرق الت سلكها المشاركون لدى انصرافهم

ف حالة عدم استجابة المشاركن ف االجتماع العام أو •

الموكب أو التظاهرة لإلنذارات باالنصراؾ تقوم قوات األمن

لتدرج اآلت: استخدام خراطم الماه، استخدام بتفرقهم وفقا ل

لس هناك تعقب على خطوات الفض. -



.الؽازات المسلة للدموع، استخدام الهراوات

: ف حالة عدم جدوى الوسائل المبنة ف عشر الثالثة المادة

العام أو جتماع اإلالمادة السابقة ف فض وتفرق المشاركن ف

الموكب أو التظاهرة أو قامهم بؤعمال العنؾ أو التخرب أو

اإلتالؾ للممتلكات العامة أو الخاصة، أو التعدي على

األشخاص أو القوات، تقوم قوات األمن بالتدرج ف استخدام

القوة على النحو اآلت: استخدام الطلقات التحذرة، استخدام

استخدام طلقات الخرطوش قنابل الصوت أو قنابل الدخان،

المطاط، استخدام طلقات الخرطوش ؼر المطاط. وف

حالة لجوء المشاركن ف االجتماع العام أو الموكب أو

التظاهرة الستعمال األسلحة النارة بما نشؤ معه توفر حق

الدفاع الشرع، تم التعامل معهم برد االعتداء بوسائل تتناسب

النفس أو المال أو الممتلكات. مع قدر الخطر المحدق ب

لس هناك تعقب حول هذه المادة. -


: حدد وزر الداخلة بقرار منه بالتنسق عشر الرابعة المادة

مع المحافظ المختص حرما آمنا معنا أمام المواقع الحوة

الدولة كالمقار الرئاسة والمجالس النابة ومقار المنظمات

والبعثات الدبلوماسة األجنبة والمنشآت الحكومة والعسكرة

واألمنة والرقابة ومقار المحاكم والنابات والمستشفات

والمطارات والمنشآت البترولة والمإسسات التعلمة

والمتاحؾ واألماكن األثرة وؼرها من المرافق العامة.

عام أو الموكب أو وحظر على المشاركن ف االجتماع ال

التظاهرة تجاوز نطاق الحرم المنصوص عله ف الفقرة

السابقة.

وسلباألماكن التظاهر واسعا تحدداتمثل هذه المادة -

لحرة الرأى والتعبر حث أنها تمنع المتظاهرن من إلى صانع إصال الرسالة الرئسة التى طالبون به

فما المانع من أن قوم . القرار والمسإولن الحكومنعدد من المتظاهرن لدهم مطالب لدى بعض الوزارات

من إقامة أو رئاسة الدولة أو حتى مجلس الوزراءوإصال المقار الحكومةتظاهرة للمطالبة بها أمام

صوتهم طالما لم خرج ذلك عن إطار السلمة ولم نطوى على مخالفة للقانون فما مثل جرمة عاقب

؟. اعلهالجملة )وؼرها من كما أن المادة فتحت الباب ف -

المرافق العامة( إلى إضافة المزد من األماكن الت جب تحدد حرم أمن حولها، وهو ما نه فكرة

تلؽى هذه المادة -


التظاهر باألساس

: صدر المحافظ المختص قرارا بتحدد عشر الخامسة المادة

لمحافظة تباح فها االجتماعات العامة أو منطقة كافة داخل ا

المواكب أو التظاهرات السلمة للتعبر السلم فها عن الرأي

دون التقد باإلخطار.

هذه المادة جدة حث تسمح بتنظم التظاهرات -والمواكب واالجتماعات العامة فى أماكن محدده من قبل

بق بها.المحافظ بكل محافظة دون الحاجة لألخطار المس

اإلبقاء على المادة كما هى. -

: مع عدم اإلخالل بؤة عقوبة أشد ف عشر السادسة المادة

قانون العقوبات أو ف أي قانون آخر عاقب على األفعال

المنصوص علها ف المواد التالة بالعقوبات المقررة لها.


ما ه. اإلبقاء على المادة ك -

: عاقب بالسجن المشدد مدة ال تقل عن عشر السابعة المادة

سبع سنن وبالؽرامة الت ال تقل عن مائة ألؾ جنه وال تجاوز

ثالثمائة ألؾ جنه أو بإحدى هاتن العقوبتن لكل من حاز أو

أحرز سالحا أو مفرقعات أو ذخائر أو مواد حارقة أو مواد

الجتماع العام أو الموكب أو التظاهرة. نارة أثناء مشاركته ف ا

إمن المركز المصري لدراسات الساسات العامة أن -

هذا القانون ما هو إال قانون لتنظم حق من حقوق وأن قانون العقوبات هو القانون المفترض المواطنن،

فه وجود جزء نص على الجرائم الت ترتكب خالل د أن هذه المادة لس التظاهرات العامة، لذا نحن نعتق

مكانها هذا القانون. هذه المادة جدة حث أنها اعتمدت عقوبة شددة لمن -

خترق إطار سلمة التظاهرات والمواكب واالجتماعات من خالل حازته لألسلحة أو المفرقعات أو الذخائر والمواد الحارقة وما إلى ذلك، وهو ما ضمن العقوبة

قلل من نسبة تلك األفعال.الراضعة للمخالفن مما

جب أن تنقل إلى ههذه المادة جدة ولكننا نعتقد أن -

قانون العقوبات.

: عاقب بالسجن أو بالؽرامة الت التقل عن الثامنة عشر المادة

نفس التعقب السابق باإلضافة إلى التعقب التال -


مائة ألؾ جنه وال تجاوز مائت ألؾ جنه أو بإحدى هاتن

أة العقوبتن كل من عرض أو حصل على مبالػ نقدة أو

منفعة لتنظم اجتماعات عامة أو تظاهرات بقصد ارتكاب أي

من األفعال المنصوص علها ف المادة السابعة من هذا

القانون، أو توسط ف ذلك. وعاقب بالعقوبة ذاتها كل من

حرض على ارتكاب الجرمة حتى ولو لم تقع.

هذه المادة باألساس على المادة السابعة من القانون تعتمد -

وهى المادة الت تناولناها فى تعقب وضح ؼموض الكلمات واإلفتقاد إلى الدقة اللؽوة فى التشرع، وؼرها الكثر من المشكالت، لذى نرى أن هذه المادة ؼر مناسبة حث تقر عددا من العقوبات المتشددة تصل إلى

على مادة معبة باألساس. والؽرامة حد السجن

نقل إقرار التعدل المطروح على المادة السابعة ثم - المادة إلى قانون العقوبات.

: عاقب بالحبس مدة ال تقل عن سنتن وال التاسعة عشر المادة

تجاوز خمس سنن وبالؽرامة الت ال تقل عن خمسن ألؾ

و بإحدى هاتن العقوبتن كل جنه وال تجاوز مائة ألؾ جنه أ

من خالؾ الحظر المنصوص عله ف المادة السابعة من هذا

القانون.

نفس التعقب الخاص بعالقة قانون التظاهر وقانون -

العقوبات. باإلضافة إلى التعقب التال.

هى العقوبة العقوبة المنصوص علها فى هذه المادة -بعة والتى تحدثنا عنها المقررة بشؤن مخالفة المادة السا

ثل مسبقا، والتى تعتمد على عبارات واسعة وفضفاضة ماإلخالل باألمن والنظام العام، لذا نرى أنه نبؽى تعدل المادة السابعة أوال بعدها مكن الموافقة على هذه المادة.

إقرار التعدل المطروح على المادة السابعة ثم نقل -

. المادة إلى قانون العقوبات

: عاقب بالحبس مدة ال تزد على سنة والؽرامة العشرون المادة

الت ال تقل عن ثالثن ألؾ جنه وال تجاوز خمسن ألؾ جنه

أو بإحدى هاتن العقوبتن كل من ارتدى أقنعة أو أؼطة

إلخفاء مالمح الوجه بقصد ارتكاب جرمة أثناء االجتماع العام

ل من خالؾ الحظر المنصوص أو الموكب أو التظاهرة أو ك

عله ف المادتن الخامسة والرابعة عشر من هذا القانون.

لس هناك تعقب حول هذه المادة فى الشق الخاص -

بمعاقبة كل من ارتدى أقنعة أو أؼطة إلخفاء مالمح ماع العام أو الوجه بقصد ارتكاب جرمة أثناء االجت

الموكب أو التظاهرة.رار ذات العقوبة على مخالفة الحظر أما فما خص إق -

المنصوص عله فى المادتن الخامسة والرابعة عشر بشؤن منع التظاهر فى دور العبادة و المادة األخرى بشؤن الحرم الخاص ببعض المناطق، وهما المادتن نظرا لتعدهم على الحق الذى تم التعقب علهم مسبقا

مواكب وقد أضافت فى التظاهر وتنظم االجتماعات وال المادة هاهنا عقوبة متشددة للخارجن على هذا الحظر.

عاقب بالحبس مدة ال تزد على سنة والؽرامة الت ال -

تقل عن ثالثن ألؾ جنه وال تجاوز خمسن ألؾ جنه أو بإحدى هاتن العقوبتن كل من ارتدى أقنعة أو أؼطة إلخفاء مالمح الوجه بقصد ارتكاب جرمة

وتنقل ثناء االجتماع العام أو الموكب أو التظاهرة.أ هذه المادة إلى قانون العقوبات.

: عاقب بالؽرامة الت ال تقل عن والعشرون الحادة المادة

عشرة آالؾ جنه وال تجاوز ثالثن ألؾ جنه كل من قام

هذه المادة هى بناء على مواد شابها عوار شدد فى -

تحدد ماهة التظاهرة أو الموكب أو اإلجتماع العام، لذا ون وجودة ببداة القاننعتقد أنه جب أن تعدل المفاهم الم

ت المصاحبة للمواد الخاصة كافة التعدال إقرار -

أنه مكن اإلبقاء على بمسؤلة اإلخطار وبعدها نعتقدثامنة ثم التعدل المطروح على المادة الالعقوبات


بتنظم اجتماع عام أو موكب او تظاهرة دون اإلخطار

ادة الثامنة من هذا القانون. المنصوص عله ف الم

وبعدها لن كون لدنا مشكالت فمن خالؾ القانون.

االبقاء على هذه المادة مع نقلها إلى قانون العقوبات

: مع عدم اإلخالل بحقوق الؽر حسن والعشرون الثانة المادة

األحوال بمصادرة المواد أو النة تقضى المحكمة فى جمع

األدوات أو األموال المستخدمة ف إحدى الجرائم المنصوص

علها ف هذا القانون.

لس هنالك تعقب حول هذه المادة. -

23لسنة 14: لؽى القانون رقم والعشرون الثالثة المادة

المشار إله، كما لؽى كل ما خالؾ هذا القانون من أحكام.

تعقب على هذه المادة ال وجد -


: صدر مجلس الوزراء القرارات والعشرون الرابعة المادة

الالزمة لتنفذ أحكام هذا القانون.



نشر هذا القرار بقانون ف المادة الخامسة والعشرون:

ة الرسمة وعمل به ف الوم التال لنشره.الجرد




أعد هذه الدراسة

أحمد رجب

باحث قانون بالمركز المصري لدراسات الساسات العامة

محمود فاروق

المدر التنفذي للمركز المصري لدراسات الساسات العامة

صالح القانون واالقتصادي على المركز المصري لدراسات الساسات العامة هو منظمة غر حكومة وغر حزبة وغر ربحة, تتمثل مهمتها فى طرح ساسات عامة تهدف إلى اإل

ز قم اللبرالة الكالسكة. أساس مبادئ اللبرالة الكالسكة, هادفة ف ذلك إلى تحقق مبادئ السوق الحر, ودولة الحد االدنى, وتعز

The Egyptian Center for Public Policy Studies (ECPPS) is a non-governmental, non-partisan, non-profit organization. Its mission is to

propose public policies aimed at legal and economic reform based on the Classical Liberal principles. Targeted to achieve the

principles of the free market, minimal government, and individual freedom, with the ultimate goal of realizing these principles on the

ground and promote the values of classical liberalism.

www.ecpps.org

oft - ecpps.orgecpps.org/attachments/article/355/ وإقتراح لصياغة جديدة...

Documents