تقاوالإغراءاتم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:+متي يأتـون يوم القـيـامة بحـسنـات ))ألعلـمـن أقـواما من أ

ه+ عز وجل +ها الل أمثـال جـبـال تـهامـة بـيـضا ، فـيـجـعل هـبـاء مـنـثـورا.

هـم لنا أن ال نـكـون ه صـفـه+م لنا، جل ول الل قال ثوبان:+ يا رس+. منـهـم ونحن+ ال نـعـلم+

+م ويأخـذ+ون +م ومن جـلـدتـك ه+م إخوانـك قـال النـبـي: أمـا إن من اللـيـل كمـا تأخ+ـذ+ون ، ولكنــــه+م أقـــــــوام

+وها ه انـتــهك ((إذا خلـوا بـمـحـارم الل رواه ابن ماجه

بـنـفـسك.. وظننت أن ال أحد يـراك.. وال أحد يراقبـك.. إذا خلوتأمام وجالت في بالـك الخـطرات ... هـمتـك وضعـفـت

.... المـغـريـات المنـكرات .... وحـدثـتـك من باالقتـراب نـفـسك

واالنـسـيـاق خلف الشهـوات ... أحد أمام جـلـست نظـرت ما يـعـرض على الـشبكة ... الحاسـبات إذا

المـشاهـدات من الـمـفـسدات .... وأوغـلـت في .... تـلـكحتى ضعـفـت عن فـعـل الـطاعات ....

بل وحتى تـكـاسلت عن أداء الصلـوات ....

كل ذلك وتـظـن أنه ال أحد يراك ...

.... فتـذكر تلـك بـفـعـله أوهـمـمـت ....إذا فـعلـت ذلك الجـبـال ...

الـله و تـذكر تـلـك النـافـذة ... حرمـات تـنتـهك .... وأنتتـخـيـل أن مـلـك الـموت يـشـرف عـلـيـك من النـافـذة من

حـيـث ال تـعلـم .... سـتـقـابـل فبماذا الحال هذه في وأنت روحك نزع أنه وتـخـيـل

ربك؟ ....السـيـئـات.... .... وقد ختـم لك بـهتـك الحرمـات على واإلصرار

....نسأل الله لنـا و لـك الـهـداية والـثـبـات

والـقـادر ذلـك ولي إنـه.....عـلـيـه

اإلغراءات إليك اآلن وقيةيالحق

ه عنه م عن أبي ه+ريرة رضي الل ه عليه وسل ه صلى الل ول الل عن رس+قال:

ه+ تبارك وتعالى )) أعددت+ لعبادي الصالحين قال مـا ال عين رأت وال الل+ذ+ن سمعت وال خطر على قلب +و ه+ريرة: أ اقرء+وا إن بشر(( ، قال أب

+م شئت+خفي له+م من فال تعلم+)) ة نفس ما أ +ن ق+ر عليه ((أعي متفق

بي صلى الله عليه وسلم: عن أنس بن مالك عن النه أو غدوة خير من الدنيا وما فيها ، ولقاب+ )) لروحة في سبيل الل

قوس+م من ة أو موضع+ قيد )يعني سوطه+( خير أحدك وما من الدنيا الجن

فيها ،ة اطلعت ولو أن امرأة من أهل إلى أهل األرض ألضاءت ما بينه+ما الجن

ولنصيف+ها على رأسها ] يعني خمارها [ ولمألته+ ريحا، ((فيها خير من الدنيا وما

البخاري رواه

م قال: )) إن عن أبي موسى األشعري عن ه عليه وسل بي صلى الل النللم+ؤمن

ون مـيال ، ـ +ها ست +ؤة واحدة م+جوفة ط+ول +ؤل ة لـخيمة من ل في الجنللم+ؤمن

+ون رواه مسلمعليهم+ الم+ؤمن+ فال يرى بعض+ه+م بعضا (( يط+وف+ فيهـا أهل

م قال: ه صلى الله عليه وسل ول الل عن أنس بن مالك أن رس+ة )) إن في الجن

و في ـ+ مال فتحث +ل ج+م+عة ، فته+ب ريح+ الش +ونها ك وقا يأت لس+و+ج+وههم وثيابهم

فيزداد+ون ح+سنا وجماال ، فيرجع+ون إلى أهليهم وقد ازداد+وا ح+سنا وجماال ،

+م بعدنا ح+سنا وجماال ، ه لقد ازددت +وه+م والل فيق+ول+ له+م أهله +م والل +ون وأنت فيق+ول

+م بعدنا ح+سنا وجماال (( رواه مسلم لقد ازددت

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم في

(( قال: )) ينظـر إلى وجهـه كأنهن الياقوت والمرجان قوله عز وجل )) في

خدها أصفى من المرآة ، وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب ، وإنها يكـون عليها سبعـون ثوبا ينفذها بصـره حتى يرى مـخ سـاقها من وراء ذلك (( صحيح ، رواه الحاكم في المستدرك

عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: +عطـى الرجل في )) ي

الجنـة كذا وكـذا من النسـاء ، قيل يا رسول الله ومن يطـيق ذلك ،

+عطى قوة مائة (( رواه ابن حبان في صحيحه قـال: ي

المسلمين ... فيا إخوانيال تستبدلوا الذي هو أدنى بالذي هو خير...

يعج بالمكدرات والمنغصات ... الفاني الذي ال تؤثرواعلى الباقي أبد اآلباد بال كدر وال حزن ...

...وال ملل وال انقطاع

خلوت و لكن قل علي إذا ما خلوت الدهر يوما فال تقلرقيب

و ال أن ما تخفي عليه و ال تحسبن الله يـغفل سـاعةيغيب