نظم جوهرة التوحيد - للإمام إبراهيم اللقانيّ المالكيّ
TRANSCRIPT
١
د ـي ح و ـالت ة ر ـه و ـج
لإلمام إبراهمي املاليك اين ق الل )هـ ١٠٤٠ت (
اعتىن به
سعدو محمد سلامين
ة دار إقرأ للعلوم اإلسالمية والعام
٢
بسم هللا الرمحن الرحمي
.
ƒªA ”ºß —›vªAÀ “ªf¿áA
الحمد -١ صالتـه عىل هلل
صالتـه مـع هللا م ال س مث
ابلتوحيد جاء نيب عىل -٢ين )١(خال وقد التوحيد عن ادل
ين الخلق فأرشد -٣ الحق دل للـحـق وهديـه بسيفـه
ه لرسل العاقب )٢(محمد -٤ رببـه وآلـه وحزبـه وحص
.عرا: وفي نسخ )١(
.من غير تنوين بالرفع، ومحمد بالنصب محمد: ويصح )٢(
PB‰øfڥ¿٪A
٣
—j«ÃÜA ±ŒªDM ”ºß SßBJªA
يـن بأصل فالعمل وبعد -٥ ادلم ـتـاج محـتـ للتبيـيـن حي
الهمم لكت التطويل من لكن -٦ ملتـزم االختصـار فيـه فصار
لقبهتـا أرجـوزة وهـذه -٧بهتـا قد التوحيد جوهرة هذ
القبول يف أرجو وهللا -٨ انفعاواب يف مريدا هبا ـ الث طامعـا
œº¥®ªA ¡∏áA ¬Bn≥C
ف من فلك -٩ لكـ عـا وجبـا رش وجبـا قـد مـا يعـرف أن عليه
٤
ه -١٠ والممتنـعـا واجلائـز للـ فاستمـعـا لرسـلـه ذا ومـثـل
—fŒ¥®ªA ü fŒº¥NªA ¡∏Y
من لك إذ -١١ التوحيـد فـي قدلـل لـم إيمانـه تـرديـد مـن خي
الخلفا حييك القوم بعض ففيه -١٢ق وبعضهـم الكشـفـا فيـه حقـ
زم إن فقال -١٣ الغيـر بقول جييـر فـي يـزل لـم وإال كفى الض
”ºß KUAÀ æÏÀC±º∏ùA
ال بأن واجزم -١٤ ـا أو ـب مم جي منتـصـب خلـف وفيـه معرفـة
انتقـل ثـم نفسك إىل فانظر -١٥فـلـي ثـم العلـوي للعالـم الس
٥
د -١٦ به جت الحكـم بديـع صنعا الـعـدم دلـيـل قـام بـه لكـن
العـدم عليـه جـاز ما ولك -١٧ عليـه الـقـدم يستحيـل قطعـا
îMeB»rªBI µÒƒªA ¡∏YÀ ∆Bô‚A ”ƒ®ø
١٨- يمـان وفرس ابلتصديـق اإل ابلتحقيـق الخلـف فيـه والنطق
ط فقيل -١٩ بل وقيل اكلعمل رشحـن )٣(واالسـالم شطر ابلعمـل ارش
ـالة )٤(الحـج هذا مثال -٢٠ والصيـام كـذا كـاة فـادر الص والـز
)٣( بفتح الميم: ويصح االسالم.
)٤( بكسر الحاء: ويصح جالح.
٦
fÕlÕ ∆Bô‚Aw¥ƒÕÀ
حـت -٢١ يمـان زيـادة ورج اإلنـسـان طـاعـة تزيـد بمـا اإل
ال وقيـل بنقصهـا ونقصه -٢٢ نقـال قـد كـذا خلـف ال وقيـل
٧
.
ïB®M “JUAêA “ŒJºnªA PB∞vªAÀ “Œn∞ƒªA “∞vªA
والقـدم الوجود هل فواجب -٢٣ ابلـعـدم يشـاب ال بقـاء كـذا
ه -٢٤ ـ الـعـدم ينـال لمـا وأن الـقـدم هـذا برهـان مخالـف
ه ابلنفـس قيامـه -٢٥ وحدانيـ هـا ه أوصـافـه منـز سـنـيـ
مطلقا رشيك شبه او ضد عن -٢٦صـدقـا الولـد كـذا ووالـد واال
‚APBÏŒ»Úª
٨
ïB®M “JUAêA œ√B®ùA PB∞u
وغـايـرت إرادة وقـدرة -٢٧ضـى وعلام أمرا ثبـت مكـا والر
مكتسـب يقـال وال وعلمه -٢٨يـب واطـرح احلق سبيل فاتبع الر
مـع الكـالم كـذا حياته -٢٩ السمـع أاتنـا بـذي البصـر مث الس
خلـف ال او إدراك لـه فهل -٣٠ الوقـف فيـه صـح قـوم وعنـد
“ÏÕîùA PB∞vªA ïB®M “JUAêA
مريـد قـادر عليـم حـي - ٣١ـع يريـد يشـا مـا بصيـر مس
ات صفـات ثـم متلكم -٣٢ الـذات بعيـن أو بغيـر ليسـت الـذ
٩
œ√B®ùA PB∞u PB¥º®M
قـت بممـكـن فقـدرة -٣٣ ـ تعلقـت بـه مـا تناهـي بـال تعلـ
ذي ومثـل لها أوجب ووحدة -٣٤ ذي عـم لـكـن والعلـم إرادة
ومع -٣٥ والممتنـع واجبا أيضابـع كـالمـه ذا ومـثـل )٥(فلنـتـ
أنط موجود ولك -٣٦ مع بـه للس بـه قيـل إن إدراكـه البصـر كذا
ثبـت امك هـذه علـم وغري -٣٧قـت بشـي مـا الحيـاة ثـم تعل
.فلتتبع، بتاء للفرد المخاطب: ويروى )٥(
١٠
“ÏŒ∞Œ≥ÃM “ôf≥ PB∞vªAÀ ’B fiA
اؤه وعندان -٣٨ العظيمـه أمس قديـمـه ذاتـه صفـات كـذا
اه أن واختري -٣٩ توقيفيه امسفات كذا ه فاحفـظ الص معيـ الس
“»IBrNùA xÃvƒªA ¡∏Y
شبهيـا أومه نص ولك -٤٠ التلـه ض أو أو تزنهيـا ورم فـو
TÀfáA ≈ß ∆Ej¥ªA …ÕlƒM
ه -٤١ مـه أي )٦(القـرآن ونز الك انتقامـه واحـذر احلدوث عن
)٦( بحذف: ويصح ،انالهمزة ونقل حركتها للراء القر.
١١
دال للحـدوث نـص ولك -٤٢ي اللفظ عىل إمحل دال قـد الـذ
PB∞vªA ≈ø A µY ü ΩŒZNnÕ Bø
فات ذي ضد ويستحيل -٤٣ الص الجهـات فـي اكلكون حقه يف
æB®ØfiA ≈ø A µY ü kÃè Bø
أمكنـا ما حقه يف وجائز -٤٤ الغنـى كرزقـه اعدامـا إيـجادا
l÷BÜA ≈ø :eBJ®ªA æB®ØC µºa
معـل ومـا لعبده فخالق -٤٥ق يـصـل أن أراد لمـن موفـ
بعـده أراد لمـن وخـاذل -٤٦ وعـده أراد لـمـن ومنجـز
١٢
∆BNŒªkC —ÀB¥rªAÀ —eB®nªA
عيد فوز -٤٧ األزل يف عنده السقـي كـذا ينتقـل لـم ثـم الش
…ª QDM ‹À …Jn∑ ü iBNã fJ®ªA
لكفـا كسب للعبد وعندان -٤٨را ولـم يكن ـ )٧(فلتعرفـا مؤث
اختيارا وال مجبورا فليس -٤٩ اختيـارا يفعـل كـال وليـس
…ƒø æfß LB¥®ªAÀ A ≈ø ΩzØ “IBQ‚A
الفضل فبمحض يثبنا فإن -٥٠ب وإن العـدل فبمحـض يعـذ
.فلتعلما: نسخ يوف )٧(
١٣
l÷BÜA ≈ø:`›vªA Ω®Ø \ºufiAÀ
الح إن وقولهم -٥١ واجب الص واجـب عليـه مـا زور عليه
األطفـاال إيالمه يروا ألم -٥٢ المـحـاال فـحـاذر وشهبهـا
l÷BÜA ≈ø :jrªAÀ àA µºa
ـر خلـق عليه وجائز -٥٣ الشم والخري ـل اكالسال الكفـر وهج
if¥ªAÀ ’Bz¥ªBI ∆Bô‚A LÃUÀ
ابلقـدر إيماننـا وواجب -٥٤ الخبـر فـي أتـى كـما وابلقضا
١٤
l÷BÜA ≈ø:—ja‡A ü ïB®M Û A ‘jÂÕ ∆C
ابألبصـار ينظر أن ومنه -٥٥صـار وال كيـف بـال لكن احن
ائز إذ للمؤمنني -٥٦ علقت جب ثبتـت دنيـا وللمختـار هـذا
١٥
.
ïB®M A ”ºß l÷BÜA ≈ø ’BŒJ√fiA æBmiG
إرسال ومنه -٥٧ يع سل مج )٨(الر الفضـل بمحض بل وجوب فال
وجبـا قد إيماننا بذا لكن -٥٨ لعبـا قـد بـهم قوم هوى فدع
’BŒJ√flª “JUAêA PB∞vªA ¡»¥Y ü “ºŒZNnùAÀ
مانه حقهم يف وواجب -٥٩ اال الفطانـه لهـا وضف وصدقهم
أتـوا لما تبليغهم ذا ومثل -٦٠هـا ويستحيـل رووا مكـا ضد
)٨( السين: ويصح ل، بضمسالر.
PAÏÃÂJ_̃ªA
١٦
’BŒJ√fiA µY ü l÷BÜA
اكأل كـل حقهم يف وجائز -٦١ سـا واكلجماع الحـل فـي للن
¬›m‚A f÷B¥ß ≈Ï¿zNM ∆BMeB»rªA
ي معىن وجامع -٦٢ را اذل تقـرسالم شهادات المـرا فاطـرح اإل
̃ªAÂJïB®M A ≈ø ΩzØ —ÏÃ
ة تكن ولم -٦٣ مكتسبـه نبـو عقبـه أعىل الخري يف رىق ولو
لمن يؤتيه هللا فضل ذاك بل -٦٤ المنـن واهـب هللا جـل يشـاء
١٧
Ï¿ä B√fŒmËfµºàA ΩzØC
طـالق عىل اخللق وأفضل -٦٥ اإلنـا ـقـاق عــن فمـل نبي الش
“∏÷›ùA Ï¡Q ’BŒJ√fiA BƒŒJ√ f®I µºàA ΩzØC
الفضـل فـي يلونـه واألنبيا -٦٦ الفـضـل ذي مالئـكـه وبعدهـم
لـوا وقوم هذا -٦٧ لـوا إذ فص فض يفضـل قـد بعضـه كـل وبعض
’BŒJ√fiA PAlV®ø “∏÷›ùA “¿vßÀ ¡»N¿vß eB¥NßA LÃUÀÀ
مـا أيـدوا ابلمعجـزات -٦٨ تكـرمـا لكـل البـاري وعصمـة )٩(حتـ
)٩( الحاء، ماض مبني للمجهول: ويصح ا،بضمتمح.
١٨
æÃmjªA w÷Bva ≈ø:
“¥IBnªA ©÷Ajrºª B»bn√À …NªBmi ¬Ã¿ß
ما قد أن الخلق خري وخص -٦٩ تمنـا الجمـيـع بـه ـ ومعـمـا رب
عـه بعثتـه -٧٠ ينـسـخ ال فرشى بغيـره مـان حتـ ينـسـخ الـز
ونسخه -٧١ وقـع غيـره لشـرع مـنـع لـه مـن هللا أذل حتمـا
عه بعض ونسخ -٧٢ ابلبعـض رش غـض مـن لـه ذا فـي وما أجز
—fªBàA ƒªA —lV®ø ∆Ej¥ªA
غــرر كثيـرة ومعجزاتـه -٧٣ البـشـر معجـز هللا كـالم مهنـا
١٩
“r÷Bß —fŒnªA —’AjIÀ XAj®ùBI ∆Bô‚A LÃUÀ
رووا امك النيب بمعراج واجزم -٧٤ئـن ـا لعائشـه وبر رمــوا مـم
ïÀfiA “ÏÕ àA ∆Àj¥ªA
به -٧٥ فاستمع القرون خري وحص تـبـع لـمـن فتـابـع فتابعـي
“®IifiA ’B∞ºàA “IBZvªA ΩzØC
—jrJùA —jr®ªA “Œ¥I ¡Q
مه -٧٦ ي من وخري الخالفـه )١٠(ولـ اكلخالفـه الفضـل فـي وأمرهـم
بـرره كـرام قـوم يلهيـم -٧٧هتـم العـشـره تـمـام سـت عد
)١٠( بفتح الواو وكسر الالم: ويصح ،ليو.
٢٠
≈ÕjrJùA —jr®ªA f®I “IBZvªA ΩzØC:
∆AÃyjªA “®ŒIÀ fYCÀ ifI Ω«C
ـان العظيـم بـدر فأهل -٧٨ الشضـوان )١١(فبيـعـة احـد فأهـل الـر
ابقون -٧٩ فضلهم والس عرف نصا اختلـف قـد تعيينـهم وفـي هذا
“IBZvªA PBØ›a ≈ø “σÌnªA Ω«C ±≥Ãø
ل -٨٠ شاجـر وأو ذي الت ـ ورد ال احلسـد داء واجتنب فيه خضت إن“ÏøÛfiA ’B¿ºß ΩzØ LÃUÀÀ¡«fŒº¥M
ـه وسـائـر ومالـك -٨١ )١٢(األئـمـه هـداة القاسـم أبـو كـذا األم
.على الدال، وبيعة من غير فاءأحد بيعة، أحد بضم الهمزة وبتنوين الكسر : ويروى )١١( )١٢( بياء بدل الهمزة: ويصح ،هماألي.
٢١
™Àj∞ªA ü ’B¿º®ªA fŒº¥M LÃUÀ
مهنـم )١٣(حبـر تقليـد فواجب -٨٢ يفهـم بلفـظ القـوم حىك كـذا
’BŒªÀfiA PBøAj∑ eB¥NßA LÃUÀ
وليـا وأثبتـن -٨٣ الكرامـه لأل كـالمـه )١٤(نفاهـا فانبـذن ومـن
PAÃøfiAÀ ’BŒYfiA ©∞ƒÕ ’BßfªA
عـاء أن وعندان -٨٤ ينفـع ادل يسمـع وعـدا )١٥(القـرآن من كـما
* * *
)١٣( ر، بفتح الحاء: ويصحبح. .إنبذن، االبتداء بهمزة مكسورة من غير فاء: في نسخ )١٤( )١٥( بحذف الهمزة ونقل حركتها للراء: ويصح ،انالقر.
٢٢
.
LÃUÀîJMB∏ªAÀ î§ØBáA “∏÷›ùBI ∆Bô‚A
ـوا حافظـون عبد بلك -٨٥ ولك هيملـوا لـن خيـرة واكتبـون
ذهل ولو فعل شيئا أمره من -٨٦ نقـل امك املرض يف األنني حىت
o∞σªA “JmBä LÃUÀ
مـال وقلل النفس فحاسب -٨٧ اال وصـال ألمـر جـد مـن فـرب
PÃùA πºñÀ PÃùA µºÇ ∆Bô‚A LÃUÀ
ابلـمـوت إيمانـنـا وواجـب -٨٨وح ويقبـض الـمـوت رسـول الـر
PBόͮʿÏnªA
٢٣
fƒß PBø æÃN¥ùA ∆DI ∆Bô‚A LÃUÀ…ºUC ’B»N√A
ت -٨٩ يقـتـل مـن بعمـره وميـ يقـبـل ال بـاطـل هـذا وغـيـر
c∞ƒªA f®I ’Bƒ∞ªA ≈ø ”ƒRNnÂÕ Bø:
ÍK‰√ÏhªA ÂKÊV_‰ßÀ  ÀjªA
ى النفس فنا ويف -٩٠ اختلف النفخ دلبيك واستظهر ذ بقاها الس عـرف اللـ
ب -٩١ نب جع وح اذل حصحا لكن اكلرـحـا للـبـلـى ألـمـزنـي ووض
ء ولك -٩٢ صـوا قـد هاكل يش خصومـه صـوا قـد لمـا فاطلـب مع لخ
٢٤
~ÃàA ¡∏Y`ÀjªA “¥Œ¥Y ü Ω¥®ªAÀ
وح يف )١٦(خنض وال -٩٣ وردا ما إذ الر عـن نـص ـارع وجـدا لكـن الش
اكلجسـد صـورة هـي لمالـك -٩٤ص فحسبـك ـنـد بـهـذا الـنـ الس
وح والعقل -٩٥ روا ولكـن اكلـر قـر فيـه ـروا مـا فانظـرن خالفـا فس
¥ªA LAhßÀ ¡Œ®ƒI ∆Bô‚A LÃUÀ
jráAÀ S®JªBIÀ
القبـر عـذاب ثـم سؤالنـا -٩٦ الحشـر كبعـث واجـب نعيمـه
.النونتخض، بالتاء بدل : ويروى )١٦(
٢٥
A —eBßHI ∆Bô‚A B»÷BƒØ f®I ¬BnUfiA
ابلتحقيـق الجسم يعاد وقل -٩٧ تفريـق عـن وقيـل عـدم عـن
ا الخالف ذا لكن محضني -٩٨ خصنبيـا ـم ومـن ابأل ـا علهي نـص
~AjßfiA —eBßHI ∆Bô‚A
LBnáBI ∆Bô‚A LÃUÀÀ
قـوالن العـرض إعادة ويف -٩٩ـحـت األعـيـان إعـادة ورج
من ويف -١٠٠ والحساب قوالن الز ارتيـاب حـق فـي ومـا حـق
٢٦
B»ºRñ PB◊ŒnªAÀ “∞ßBzÂø PBƒnáA LBnáA ü
يئـات -١٠١ ابلمثـل عنـده فالس ابلفضـل ضوعفـت والحسنـات
تغفـر للكبائـر وابجتناب -١٠٢ر الوضـو وجـا صغائـر يكـفـ
±≥ÃùAÀ ja‡A ¬ÃŒªBI ∆Bô‚A LÃUÀ
الموقف هول مث االخر واليوم -١٠٣ف حق واسعـف رحيـم يـا فخفـ
±ZvªA haDI ∆Bô‚A LÃUÀ
حفـا العباد أخذ وواجب -١٠٤ الص )١٧(القـرآن مـن كـما عـرفـا نصـا
)١٧( بحذف الهمزة ونقل حركتها للراء: ويصح ،انالقر.
٢٧
∆AlŒùBI ∆Bô‚A LÃUÀ
والميـزان الوزن هذا ومثل -١٠٥ األعـيـان أو الكـتـب فـتـوزن
¢AjvªBI ∆Bô‚A LÃUÀ
اط كذا -١٠٦ مختلـف فالعباد الرص ومنـتـلـف فسـالـم مـرورهـم
œmj∏ªAÀ tj®ªBI ∆Bô‚A LÃUÀ
`úªAÀ ¡º¥ªAÀ“‰J‰NÚ∏ªAÀ
القلـم مث والكريس والعرش -١٠٧وح والاكتبـون حـكـم كـل اللـ
اإليمـان وهبـا الحتيـاج ال -١٠٨ـب هـا عليـك جي ـ نـسـان أي اإل
٢٨
iBσªAÀ “σÜA eÃUÃI ∆Bô‚A LÃUÀ
ه أوجدت حق والنار -١٠٩ اكلجنـ
ه ذي لجـاحـد تـمـل فـال جـنـ
عيـد خلود دارا -١١٠ قـي للس والش
ب بـقـي مهـمـا منـعـم مـعـذ
~ÃáBI ∆Bô‚A LÃUÀ
سل خري حبوض إيماننا -١١١ )١٨(الرقـل فـي جاءنـا كـما قد حتـم النـ
اب ينال -١١٢ وفـوا أقوام منه رش طغـوا مـن يـذاد وقـل بعهدمه
)١٨( السين: ويصح ل، بضمسالر.
٢٩
“ßB∞rªBI ∆Bô‚A LÃUÀ
شفاعـة وواجب -١١٣ ع المشفــد محـم مـا ال مقـد تـمـنـع
ه -١١٤ األخيار مرتىض من وغري األخبـار فـي جـاء قد كـما يشفع
B»I ∞∏NªA ¬fßÀ j÷BJ∏ªA ∆Aj∞´ kAÃU
الكفـر غري غفران جائز إذ -١١٥ر فـال نكـفـ بـالـوزر مؤمـنا
îN◊ŒrùA îI — J∏ªA K∏Mjø)١٩(
iBσªBI fºë ‹ ≈∏ªÀ
ذنبه من يتب ولم يمت ومن -١١٦ض فـأمـره ه مـفــو ـ لـرب
.أي إن شاء اهللا عاقبه في اآلخرة عدال منه، وإن شاء عفا عنه تكرما وفضال منه) ١٩(
٣٠
ارتكب بعض تعذيب وواجب -١١٧ مجتـنـب الخـلـود ثـم كبيـرة
∆Ã≥‰kÊjÂÕ ’BŒYC ’Af»rªA
ابلحياة الحرب شهيد وصف -١١٨ات مشهتـى مـن ورزقـه الجنـ
¬AjYÀ æ›Y ∆BßÃ√ …Ï√CÀ ∂kjªA ”ƒ®ø
زق -١١٩ انتفع به ما القوم عند والربـع ومـا ملـك مـا بـل ال وقيل ات
زق -١٢٠ فاعلمـا الحـالل هللا فريمـا المـكـروه ويــرزق والمحـرîI “ºyB∞ùA ü ≤›Na‹A
Ω∑ÃNªAÀ LBnN∑‹A
االكتساب يف -١٢١ اختلف والتولكاجح عـرف حسبمـا التفصيـل والر
٣١
eÃUÃùA ë ’œrªA
TeBY ej∞ªA j«ÃÜA
ء وعندان -١٢٢ الموجود هو اليش الموجـود الخـارج فـي واثبـت
ء وجود -١٢٣ والجوهر عينه يش ينـكـر ال عندنـا حـادث ألفـرد
j÷BJ∑ À j÷B¨u ∆BßÃ√ LÃ√hªA
نوب مث -١٢٤ قسمـان عندان اذلانـي كبـيـرة صغـيـرة ـ فالـث
الحال يف واجب المتاب منه -١٢٥ للـحـال يـعـد إن انتقـاض وال
د لكن -١٢٦ اقتـرف لما توبة جيد اختلـف قـد رأهيـم القبول ويف
٣٢
B»§∞Å “®ÕjrªA P’BU ªA “n¿àA PBÏŒºÛ∏ªA
نسب مال نفس مث دين وحفظ -١٢٧ وجـب قـد وعـرض عقـل ومثلها
—iÀjÏzªBI ≈ÕfªA ≈ø ¬Ãº®ùA j∏√C ≈ø ¡∏Y
جحـد ضـرورة لمعلوم ومن -١٢٨ ليـس حـد كفـرا يقتـل ديننا من
نفـى من هذا ومثل -١٢٩ لمجمـعنـا استـبـاح أو اكلـز فلتسـمـع
* * *
٣٣
.
…ªlßÀ ¬Bø‚A Kv√ ¡∏Y
عـدل إمام نصب وواجب -١٣٠ ع كـم ال فاعلـم ابلرش العقـل حب
ين يف يعتقد ركنا فليس -١٣١ ادل المبيـن أمـره عـن تـزغ فـال
عهـده فانبـذن بكفر إال -١٣٢ وحـده أذاه يكفـيـنـا فا
فـه يباح ال هذا بغري -١٣٣ رص وصفـه أزيـل إن يعـزل وليس
* * *
ÚCÊYÚ∏¬B‚A‰ø‰øBÍ“
٣٤
.
j∏ƒùA ≈ß œ»ƒªAÀ ≤Àj®ùBI jøfiA LÃUÀ
نميمه واجتنب بعرف وأمر -١٣٤ ذمـيـمـه وخصـلـة وغيـبـة
احلسد وداء والكرب اكلعجب -١٣٥ فاعتـمـد والـجـدل واكلمـراء
”∞ÒvùA ∂›aDI µº‰bÏNªA
اخللـق خيار اكن كـما وكن -١٣٦ حـلـم حليـف للـحـق اتبـعـا
LÃUÀMABvªA ±ºnªA W»√ ™BJ
يف خري فلك -١٣٧ باع سلف من ات يف رش ولك خلـف مـن ابتـداع
ÚfiAÊøÂjÍIÙªB‰¿Ê®ÂjÊÀÍ≤‰ÀσªAʻ̜‰ßÊ≈ ÙªA¿ʃÚ∏j
٣٥
رجـح قـد للنيب هدي ولك -١٣٨ يبـح لـم مـا ودع افعل أبيح فما
١٣٩- الح فتابع ـن الص سلفـا ممـن البدعـة وجانـب خلـفـا مم
* * *
٣٦
.
اإلخالص يف هللا وأرجو هذا -١٤٠يـاء مـن الخـالص فـي ثـم الر
جمي من -١٤١ والهوى نفيس مث الر غــوى قـد لهـؤالء يمـل ومـن
يمنحنـا أن هللا وأرجو هذا -١٤٢ـؤال عنـد الس تـنـا مطلـقـا حج
الة مث -١٤٣ ـالم الص ائـم والس ادل المـراحـم دأبـه نـبـي علـى
بـه محمد -١٤٤ تـه وحص وعرت ـتـه مــن لهنـجـه واتبـع أم
* * *
Û“‰¿ÍMBÚàA